الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في المشرق لا نتمنى إلا الخير لأهل المغرب

نقولا الزهر

2010 / 11 / 17
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


أيها الأخ الشهيد كسيلة من المغرب تحياتي لك. إني مختلف تماماً مع وجهة نظرك، في مقالي الذي نشرته في الحوار المتمدن(مداخلة حول اللغة العامية في بلاد الشام) أحاول أن أطرح مسألة تحسين وإصلاح وضع لغتنا العربية حتى لا تبقى لغة الأدب والشعر والنص الديني والكتب والصحافة والدواوين الرسمية،لقد طرحت في مقالي أنه أصبح من الضروري أن تنزل من عليائها لتتصالح مع الناس العاديين في حياتهم اليومية في الحي والشارع والمطعم والحقل والمعمل ...وهذا يتطلب تسهيلها وذلك بمصالحتها مع اللغات القديمة التي تشكل طبقات ثقافية ولغوية متراكمة في الجسم الثقافي العام للمنطقة وفي داخل اللغات المحكية الدارجة بين الناس. ولم يخطر في بالي على الإطلاق العمل على نسف اللغة العربية.أما إذا كنت لا تريد أي علاقة بينك وبين اللغة العربية فهذا شانك الخاص وأنت لك ملء الحرية في اعتقاداتك. إني أرى أن البنية الثقافية للمشرق العربي هي بنية أرامية/قبطية/ عربية متداخلة في فترات تاريخية مختلفة مع الثقافة الفارسية والهيلينية والرومانية والتركية والكردية. في اعتقادي أنه لا يمكنك حذف التراث الثقافي العربي من ثقافة المغرب فهي جزء أساس من هذه الثقافة فابن رشد وابن ميمون وابن حزم وابن طفيل وابن باجة والشاطبي ومحي الدين ابن عربي جزء رئيس من الثقافة العربية. وأنا لا أعترض على أن هذه الثقافة هي طبقات متراكبة ومتداخلة من الثقافة الأمازيغية والفينيقية والعربية والفرنسية والإسبانية.وكلنا نعرف أن ابن حزم كان ملماً باللاتينية.
لاأوافقك على أن اللغة العربية تدخل ضمن عوامل التطرف الإسلامي السائد الآن في العالم، وإنما لهذا التطرف أسباب سياسية واجتماعية وأقتصادية والسبب الإيديولوجي ربما يأتي كعامل متمم . كيف يمكننا أن نحذف تأثير الأنظمة الاستبدادية وعدم توفر الديموقراطية والمجتمع المدني والافتقار إلى تكافؤ الفرص بين المواطنين كعوامل مباشرة له. وثانياً هذا التطرف موجود في إيران وباكستان وأفغانستان وآسيا الوسطى ونيجيريا وكل شعوب هذه البلدان لا تتكلم اللغة العربية. ولماذا نذهب بعيداً فبين الأمازيغ هنالك متطرفون إسلاميون . وكيف تنسى تجييش الولايات المتحدة للمجاهدين الإسلاميين إلى أفغانستان للجهاد ضد السوفييت. اقرأ كتاب بريجينسكي(رقعة الشطرنج الكبرى).وكذلك لا يمكن أن نتجاهل التطرف الصهيوني من الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وكذلك تطرف المحافظين الجدد في الولايات المتحدة الأميركية وموقفهم من الصراع العربي الإسرائيلي.. إن التطرف لا يعرف مذهباً ولاديناً فله أسبابه الاجتماعية والاقتصادية والفكرية.أقترح عليك أن تقرأ التاريخ القديم لمنطقة الشرق الأوسط . وتقرا حول فترة الصراعات بين الفرق المسيحية حول طبيعة المسيح وبشكل خاص موقف كنيسة الاسكندرية من الآريوسيين والنساطرة.
أما فيما يتعلق بالعلاقة الحديثة بين أهل الشام وأهل المغرب العربي فلا أعتقد أن هذا التثاقف بين المنطقتين قد ولد التطرف في بلادكم. وأنا لا اتفق معك في مسالة التعميم فيما يتعلق بإطلاق حكم القيمة على المعلمين والمدرسين الذين انتدبوا للتدريس في المغرب والجزائر ومعظمهم من الذين تخرجوا من جامعة دمشق في عز تألقها في الخمسينات أما ما تقوله عن سمكرية وعمال دهان فلا اعتقد ذلك.أما الفروق في السويات بين الأساتذه فهذه طبيعة الأمور فهنالك دائماً فروق بين البشر.وفي النهاية أرى أن التطرف ليس ممقوتاً ومكروهاً ومدانا إذا جاء من الأكثرية وإنما إذا جاء من الأقلية أيضاً. وأرجوالمعذرة إذا كنت قد أطلت عليك. على أية حال إن الإختلاف في وجهات النظر مشروع دائماً ولا يفسد للود قضية..
دمشق في 16/2010








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عنصرية مقيتة
مغاربي علماني ( 2010 / 11 / 17 - 17:27 )
اخي في الانسانية الاستاذ نقولا تحية وبعد فنحن من نتبع النهج التنويري العلماني لايشرفنا ان يشاركنا العنصريون من اي جهة كانت منتدانا هذا الرائع الذي نزعم انه يحارب العنصرية والارهاب والدكتاتورية فردك على هذا الذي يدعي انه علماني شاف وواف كنيته فقط اوضح دليل على مدى حقده على عرب المغرب والذين يشكلون تقريباحتى اكون منصفا الغالبية في مغربنا العربي


2 - الى مغاربي علماني
ميس اوما يـــغ ( 2010 / 11 / 17 - 18:54 )
لماذا يا رجل تتهم بدون حجة؟ الشهيد كسيلة عنصري لأنه اراد له اسما لأحد اجداده قاوم الغزو العربي؟
اقرات تاريخ غزواة العرب للأمازيغ تحت مظلة خرافات غار حراء؟ الم ياتيك حديث 300قنطار من الذهب التي سلبت من الأمازيغ من قبل الغزاة الذين يدعون كونهم ينشرون دينا سماويا؟
احلال على العربي ان يصف حتى حماره بالعربي و تحرم على الأملزيغي ان يتسمى باسم امازيغي؟ من هو اذا العنصري؟
اما بشان قولك بان العرب يشكلون الأغلبية في شمال افريقيا فاعلم يارجل انك على خطا او على الأصح تؤكد عنصريتك.لا وجود للعرب في شمال افريقيا يارجل ان من استقر بها انصهر في هوية الأغلبية و الذين يتكلمون العامية العربية مستعربون ليس الا,فراجع معلوماتك سيدي ولا تناقش موضوعا من الأهمية بمكان للأمازيغ اذا انت لا تملك من المعلومات ما قد تفيد به غيرك.
اعتذاري للكاتب.


3 - تعقيب
ANZAR AKSEL ( 2010 / 11 / 17 - 21:42 )
أحب فقط اضافة تعليق صغير للكاتب بشأن بعض المفردات....لقد قلت نحب الخير لأهل المغربة.. أولا نحن نحب الخير لجميع الكائنات الحية...تانيا نحن لسنا جزءا من جسم متناسق حتى نكون مغربه...المنطقة تسمى جغرافيا شمال افريقيا و تقافيا تامزغا حاول عدم استعمال مفردات عنصرية خيالية ك - المغرب العربي- حيث لا توجد على أرض الواقع.....و للدي ادعى وجود العرب بل و النصف في المغرب أتحداك لأن تعطينا الدليل..البشر هنا أمازيغيون ووجود العرب عرقيا لا يتعدى وجود الرومان و الأتراك و الفرنسيين و الأفارقة و و و شكل طبيعي موجود في كل دول العالم.. اللغة قضية أخرى فالعربية لم تكن أبدا مختارة ورغم عملية التعريب القسرية الا أنها لغة اسعمالها محدود جدا في شمال افريقيا ففاقد الشيء لا يعطيه...أستطيع أن أدكر لك الكتير من الأمازيغ الدين كتبو بلغات متعددة في عصور مختلفة . .....


4 - إلغاء الآخر قمة التطرف والعنصرية
نقولا الزهر ( 2010 / 11 / 17 - 22:51 )
أقول للمعقب السيد انزار أكسيل، أن التاريخ القديم والقروسطي هو تاريخ امبراطوريات،ولا تستطيع لا انت ولا انا تغيير التاريخ.وقد كان الغزو سنة ذلك التاريخ. فالبرابرة غزوا أوربا واسقطوا الأمبراطورية الرومانية،وقبائل الفاندال احتلت شمال أفريقيا،والأمبراطورية الفارسية احتلت الشرق الأوسط بما فيها مصر،والهكسوس أيضاً غزوا مصر،والفينيقيون وصلوا إلى تونس،ومن ثم الاسكندر المكدوني كل الشرق الأوسط حتى حدود الهند، ومن ثم الجتل من قبل الرومان ثم جاء العرب واحتلوا المنطقة حتى الأندلس ثم جاء الغزو السلجوقي والمغولي ومن ثم الغزو العثماني وأنت الآن تتكلم أن ثقافة شمال إفريقيا أمازيغية صافية.إن ثقافة المنطقة الشرق اوسطية تقافة متراكمة متراكبة متنوعة. والدولة القومية على نظريتك هي في طور الأفول والحياة لدولة المواطنة.


5 - تعقيب ثان
ANZAR AKSEL ( 2010 / 11 / 17 - 23:30 )
قلت الغاء الاخر و لم تثبت أنني ناديت بدلك!! بالطبع تقافتنا المحلية أمازيغية في الاكل في الشرب في طريقة العيش و التفكير دون اهمال الموقع الجغرافي التاريخي و اللغة الامازغية...حتى تلك اللهجات المسماة عربية فهي أمازيغية البنية مع استعمال كلمات امازغية عربية فرنسية ... وهي جزء من الثقافة المتوسطية التي هي جزء اخر من المكون الكلي العالمي....لكل منطقة خصوصيتها لا تستطيع توحيد الارض بلغة واحدة أو بثقافة واحدة الغنى في التعدد.....لا ادعو الى تغيير التاريخ بل الى نقد الواقع لتحسين الغد..... المكسيك تتكلم الاسبانبة لكنهم لم يدعوا ابدا انهم اسبان.و الأمثلة عديدة .فما بالك بنحن الدين لا نتكلم ابدا العربية!! لا أستطيع أن أكون غيري حتى و ان أردت دلك......تانميرث..شكرا


6 - مهلا ايها الكاتب
الشهيد كسيلة ( 2010 / 11 / 17 - 23:38 )
عذرا فلست انت القميء بان تعرفنا ذواتنا وبلدنا بادبيات من الايات البينات العفلقيات لنكون عربا
القاعدة المجتمعية عندنا امازيغية وهي تدمج الطارئ عن البلد كما يحدث في كل انحاء العالم وان كنت سوريا فانا لا اعتبرك عربيا لانك كذلك فعلا فالعربي عندي هو ابن شبه الجزيرة وحتى لو كان اصلك عربيا فانت اليوم لست عربيا بحكم الجغرافيا وثقافة المجتمع السوري وارث الثقافة السريانية العريقة التي اصطبغت بها
ولا ادري لماذا يصر الاصدقاء المسيحيون على تعريب كل الشرق الادنى بكل ما اوتوا به من قوة
نحن هنا في شمال افريقيا نتفهمكم لان العروبة في تنظير العفالقة هي التي تطيح بالاسلام وتجعل العربي المسلم يستشعر عروبته اكثر من اسلامه وفي هذا الجو يمكن للمسيحية ان تستمر في الوجود
يمكن هذا يتفق والوضع الثقافي عندكم لكن عندنا الوضع يختلف تماما
فلغتنا لا تزال حية على الالسنة والاستعراب حالة طارئة مرتبطة بعامل الدين لا اكثر
والذين يعتبرهم البعض عرب هم في الواقع امازيغ ولا يخفى عليكم في المشرق ذلك لولا الايديولوجيا والمصالح الاستراتيجية


7 - تعليق
سيمون خوري ( 2010 / 11 / 18 - 03:27 )
الأخوة الجميع مع التحية والإحترام لمختلف وجهات النظر .لاأدري لماذا احياناً ننحرف بالنقاش نحو مواضيع جانبية أخرى بعيدة عن جوهر فكرة الكاتب. وهو كان قد حددها بقولة نحو تحسين مسألة اللغة وإصلاحها . وفي المقال المذكور شخصياً لم أرى توجهاً معادياً لأية قومية أو لغة تمثل قومية أخرى .لذا أتمنى أن لا يجري تحميل الموضوع أكثر مما هو مطروح . مع إحترامنا لكافة القوميات واللهجات واللغات .


8 - غير الملم باللغة يصعِّب عليه فهم نصوصها
نقولا الزهر ( 2010 / 11 / 18 - 14:02 )
أنا أستغرب كيف قبلت إدارة الحوار المتمدن أن تنشر تعليقاً فيه كلام نابٍ لايليق بلغة الحوار.ويبدو أن الصديق سيمون خوري من فلسطين قد فهم نصي تماماً .وأدلى بدلوه مشكوراً فنصي بكل مافيه هو نقد للغة العربية الراهنة ونقد لعلماء اللغة العربية في عصر الانحطاط ونقد للمتعصبين لإبقاء اللغة العربية على حالها.وإني أقول أن اللغة المحكية يتمسك بها الناس في حياتهم اليومية لأنها لها علاقة بتراثهم المتراكم الأرامي والفينيقي والآشوري والفارسي واليوناني والتركي.ويتهمني هذا الكسيلة بأنني عفلقي في الوقت الذي لم أكن يوما بعثياً أو من القوميين العرب وإني من قرية يتكلم أهلها العربية ولكنها مفعمة بتراثها السرياني القديم ولا أتنكر لهذه الأصول ولا لانتمائي العربي الحالي. وإني انصح هذا المعلق قبل أن يتنطح لنقد نص أن يكون ملماً باللغة المكتوب بها ،وهو يقول بعظمة لسانه أن الأمازيغيين لا يعرفون العربية ويبدو أن هو منهم. أما من جهة انتمائي السياسي فإني ماركسي منذ نعومة أظفاري وأبي كان هكذا،ولكني أنظر للماركسية كنظرية نقدية وليس كتاباً مقدساً غير قابل للنقد وإني الآن ديموقراطي اشتراكي وعلماني


9 - ما هذا التعالي
الشهيد كسيلة ( 2010 / 11 / 18 - 19:42 )
لقد اطلقت للسانك العنان بقلم حاد وجارح وهذا يدل على انك ارتعت وانفعلت وان ما كتبته نفذ الى اعماقك الايديولوجية باعتبارك من بيئة بعثية لا يمكن ان ترى اي شيء الا من خلال تهويمات بعثية
هل من يكتب بهذه اللغة لا يعرف العربية هههههههههههههههه وهذا الذي يخاطبك بلسان العقل ليس الكسيلة كما تهكمت حضرتك ولكنه الشهيد كسيلة تيمنا بملكنا اكسل الذي قتله السفاحون القادمون من خليفتك الاموي الذي قتل ابن بنت رسول الله ويدعي انه ينشر الاسلام
اذا كنت تريد عقد صلح لغوي في بلدك فلك ذلك اما ان تتبرع علينا بدررك القومجية لتحلل الوضع الثقافي عندنا فمن اللائق ان تحتفظ بذلك لتفسك
تريد ان تصلح من شان العربية في بلدك لك ذلك لكن ما نقوله وبصوت عال ارفعوا ايديكم واقلامكم عنا واذا عربتم السريان والكلدان وكل الساميين فلماذا لا تدخلون العبرانيين وهم اكثر سامية منكم في ذات الهوية وكفى الله المؤمنين القتال
اما نحن فلسنا عربا ولن نكون وهل حضرتك وكيل على الاقباط حتى تعربهم


10 - لاحوار مع الشوفيننيين الصم والعميان .؟؟
الحارث السوري ( 2010 / 11 / 18 - 22:21 )
لاجدوى من الحوار مع هؤلاء الشوفينيين الحمقى : الأستاذ الكاتب يعلن لهم حرصه على حقوق جميع الناس في الرأي والتعبير والحقوق القومية المشروعة وهم يواصلون التهجم اللآأخلاقي عليه ويتهمونه بالبعثية وهو يقول لهم بأعلى صوته أنا ماركسي علماني ...الخ وحقا كما قال الشاعر العربي أو الأمازيغي لافرق عندنا :
لكل داء دواء يستطب به ..... إلا الحماقة أعيت من يداويها ....... تحية للفكر الديمقراطي المتأصل بكاتبنا العزيز أبونسرين


11 - بيت شعري جميل
نقولا الزهر ( 2010 / 11 / 19 - 00:15 )
تحياتي للحارث السوري واشكره على تعليقه لأن قول الشاعر وضع هنا الإصبع على الجرح وفي الواقع لكل مقام مقال.تحياتي


12 - اللغة الامازيغية في الادارة المغربية
سامي الامازيغي ( 2010 / 11 / 20 - 13:27 )
لا يمكن لانسان عاقل ان يعترض عى التثاقف الذي يحدث بين البشر كظاهرة اجتماعية طبيعية .ان اعتراض الامازيغ يكمن في استغلال السلطة السياسية للتمكين لللغة العربية وثقافتها على حساب لغة ومكون اجتماعي آخر.هل تعلم ان الادارة المغربية العروبية التوجه تخصص اموالا طائلة للتعليم العربي بينما تهمش الامازيغية وتتعامل معها من منطق امني كلسان يهدد كيانها،ترشي نخبها،تمنعها من التداول في الادارة العمومية،تمنع تسمية الاطفال باسماء امازيغية،تزور التاريخ ناسبة كل حميدة للعرب وكل ذميمة للامازيغ وتدرسه لأطفالنا على انه حقيقة...وبهذا تحاول طمس الهوية الامازيغية للمغرب، ولعل اكبر فضيحة عنصرية تسبح فيها الادارة المغربية هي مقولة-المغرب العربي-،تنكر مكونات المجتمع دون ان استحياء..انها اهانة الامازيغ ما بعدها اهانة وهم المعروفون بمقاوماتهم الشرسة لكل الدخلاء الاستعماريين


13 - الحقوق المدنية والسياسية والثقافي لكل المواطن
نقولا الزهر ( 2010 / 11 / 21 - 00:34 )
يا استاذ سامي كل تمييز في الحقوق المدنية والسياسية والثقافية بين المواطنين في دولة ما هو مدان ومستنكر واية سياسة عنصرية على اساس الدين او المذهب أو الإثنية أو اللغة أو اللون أو الجنس هي مدانة وغير مقبولة ، وكل فرد هو حر في في تسمية ابنائه وحر في اللغة التي يريد أن يتكلم بها.ولكنني استغربت جداً أن يتهمني البعض من المعلقين بالبعثية والعنصرية والقومجية في الوقت الذي أنا على العكس تماماً. وفي الواقع مقالي كان لغوياً بحتاً وليس سياسياً. تحياتي لك


14 - احترم تحترم
اوشهيوض هلشوت ( 2010 / 11 / 29 - 22:40 )
السيد الحارث السوري ان قولك (( لاجدوى من الحوار مع هؤلاء الشوفينيين الحمقى..)) فيه كثير من العنف اللغوي البعيد عن الحوار الهادئ خصوصا وان من تحاورهم دنبهم الوحيد انهم يدافعون عن هويتهم لاغير- اكيد كل ما تعرفه عن الأمازيغ قراته من جهة اعدائهم القومجيين-
فهل كل مدافع عن ثقافته وتاريخه في وجه اعصار التعريب والأسلمة يعد شوفينيا...؟
هل كل من يخالفك الراي يعتبر احمقا...؟؟
اتاسف لوصول الحوار الى هدا المستوى المنحط وانصحك باعادة النظر في مواقفك تجاه سكان شمال افريقيا -تامازغا- كمحيط امازيغي به بعض الجزر(( العربية))
اما عن العربية فاسمح لي ان اخبرك انها تزوجت بحبيبها اسلام وانها لم تنجب منه ابناء.... وهما الآن في سن متقدمة ولاوريث لهما سوى خادمهما --قومخونج-

اخر الافلام

.. وزارة الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي أوكراني كان يستهدف


.. قنابل دخان واشتباكات.. الشرطة تقتحم جامعة كاليفورنيا لفض اعت




.. مراسل الجزيرة: الشرطة تقتحم جامعة كاليفورنيا وتعتقل عددا من


.. شاحنات المساعدات تدخل غزة عبر معبر إيرز للمرة الأولى منذ الـ




.. مراسل الجزيرة: اشتباكات بين الشرطة وطلاب معتصمين في جامعة كا