الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المنهج، العقيدة والإختلاف في معركة النجار-قريط

محمد أبو هزاع هواش

2010 / 12 / 10
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لاتزال المعركة مستمرة بين السيد نادر قريط ومريديه مع السيد كامل النجار وجماعته حول نقد الإسلام حيث أجبرت الظروف وماكتب الطرفين على الظهور وجهاً لوجه، على صفحات الإنترنت في هذه الحالة لتوخي الدقة، وشرح موقفهم بإختصار مفيد. إنها معركة مهمة بين كاتبين يمثلان الكثير عن الشرق الأوسط، أهله، معرفتهم، موقفهم، أخلاقهم وبالطبع موقفهم من الإسلام ونقده كما هو واضح من هذه المعركة.

يقول السيد نادر قريط بأنه علينا النظر بشك إلى كل ماكتب حول فترة الإسلام المبكر وأن المنهج هو من يقرر ويحدد الصحة والدقة. يرد السيد النجار وجماعته بالقول بأن هذا لايهم لأن المهم هو نقد الدين الإسلامي بسبب تاريخه العنيف. صحة الحدث لاتهم في هذه النظرية لأننا نحاكم ماتركه ذلك الحدث من أثر. أتت قصة عمر عائشة لتفجر هذا الخلاف إلى العلن ولتضع السيد قريط ومايمثله من علم ونظرية ضد السيد النجار ومايمثله من أيدلوجيا وصيت. الإختلاف هنا علمي ومنهجي كما هو واضح فالسيد نادر قريط الذي يقرأ خيرة الأكاديمية الغربية يريد للبحث الدائر أن يتبع منهجية متطورة، حيادية متقدمة بينما يناقش السيد النجار من بين صفحات البخاري ومسلم. يقول السيد النجار ومريديه بأنهم قد تبعوا هذه المصادر لمناقشة عامة المسلمين اللذين يقتنعون بقدسية هذه الكتب. السؤال هنا هو: لمن يكتب كلاً من الشخصين؟ السيد قريط يكتب للمتعلمين اللذين يريدون حقيقة أعلى مصدرها العلم الحديث والسيد النجار يكتب إلى من يعتقد بصحة كتب الطب النبوي: هنا تكمن المشكلة ووقود المعركة الفكرية الدائرة.

يتنازع السيد النجار والسيد قريط أيضاً من خلفية أخلاقية بلا شك. فمن الواضح أن لكلاً منهما موقفهما العقائدي المختلف من الأمور. يرى السيد كامل النجار أنه من الأخلاق أن ننقد الإسلام بسبب ماحدث ويحدث بينما يقف السيد نادر قريط موقفاً مختلفاً حيث أنه لايريد أن ينقد الإسلام خوفاً من أن يعمم لأنه يعتقد بأنه هناك الجوانب الكثيرة من الإسلام التي لاتمثل العنف والقتل وإنكار الآخر ولايمكننا القول أيضاً بأنه هناك إسلام واحد. كذلك يقول السيد قريط بأن العنف ليس من إحتكار الإسلام فقط فيرد السيد النجار ومريديه فيقولون بأن الإسلام هو أعنف الجميع ومن يسبب المشاكل حالياً. التعميم والإختصاص موجودان في أصل الخلاف بين المدرستين. السيد النجار يعمم بلامشكلة ويقول المسلمين والعرب ككتلة واحدة بينما يقول السيد قريط بأن هناك الكثير من الأشكال للإسلام وبالطبع ليس كل العرب مسلمون. تأتي العروبة في مكان مختفي في هذا الصراع فالسيد النجار لايقيم للعرب إعتبار بينما السيد قريط فخور كما هو واضح بأصله وثقافته العربية وما حصل من تقدم بلغته الأم ويعتقد بأن العصر الذهبي للأنتاج الفكري باللغة العربية قد حصل في عصر لم يكن فيه إسلام عنيف قمعي كما نعرفه اليوم. إنهما شخصان مختلفان تماما في كثير من الأمور والأهتمامات ولهذا فسيتنازعان وأن كانا ينقدان نفس الشيئ. بالطبع ثقافة كلا منهما مختلفة فالسيد النجار عارف بالكثير من القرآن والحديث بينما يعرف السيد قريط الكثير عن الصوتيات والفن الحديث. أحدهما مهندس والآخر طبيب. إنهما على تضاد.

يكسب السيد كامل النجار في مواقفه ونظرياته الكثير من أهل الأقليات من أهل الشرق الأوسط الذين قد عانوا من الإسلام وبسببه، بينما يكسب السيد قريط نوعية أخرى تحب النظريات الجديدة ولها عقلية جديدة لايعرفها أهل الشرق الأوسط كما هو واضح. لذلك فمن المتوقع أن تأتي قصة من أين هو السيد نادر قريط إلى الأضواء وصدمة للبعض الذين ظنوا أن مجرد كونه من الأقليات سوف يجعله في موقف مختلف عن الذي هو فيه الآن من مساندة الإسلام كما يظنون. هنا الحقيقة مختفية كما هو واضح فالسيد نادر قريط هو من ناقدي الإسلام العنيف ومن مفككي التاريخ الإسلامي بعلمية وحرفنة وأن طريقته هي ماسيفكك حقائق كثيرة كما ستثبت الأيام. لم يتكلم السيد نادر قريط من قبل عن أصله وفصله وإنما مقاله دل على أنه من أهل أقليات الشرق الأوسط يحاول نقد الأمور بعلمية وحسب منهجية العلوم الحديثة. لم يعرف البشر من قبل عن ديانة السيد نادر قريط حتى تكلم آخرون عنها، هذا وإن أخذنا بعين الأعتبار أن السيد قريط يكتب بإسمه الصحيح وصورته حقيقية، بينما يكتب السيد كامل النجار تحت أسم مستعار وشخصية غير معروفة يكتشف مع الإيام غموض أمور عنها كقصة كونه من الإخوان المسلمين المصريين سابقاً.

من الواضح أهمية هذه المعركة وقوة النصوص المنتجة منها...

يتبع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2010 / 12 / 10 - 13:51 )
بالتاكيد الاثنين يتفقان على محاوله هدم الاسلام فنادر ينفى وجود الانبياء والديانات وهو لا يتحدث فقط عن الاسلام بينما النجار يركز مجهوده على الاسلام واغلب الظن انه مسيحى متعصب وربما هو اسرائيلى متخفى لزرع الفتنه بين المسلمين وباقى الاقليات فى الدول العربيه بما انه يكتب بالعربيه عموما ان كان قريط او نجار كلاهما خائب المسعى فالاسلام حقيقى وله وجود وليس كما يقول قريط المتبنى لنظريات غربيه قام بالرد عليها وتفنيدها علماء من الغرب ايضا اما كلام النجار فالرد عليه سهل جدا بشرط اتاحه الفرصه للرد والمعامله بالمثل والتمسك بمبادىء الحريه والديمقراطيه


2 - موقف سياسي
يوسف علي ( 2010 / 12 / 11 - 02:02 )
موقف الاخ قريط موقف سياسي بحت وهذه للاسف مشكلة المثقفين الفلسطينين حيث يحاولون ان يوفقوا بين قضيتهم التي يخضعوها لاعتبارات سياسية لاجل عدم فقدهم للدعم من قبل الشعوب العربية والاسلامية فبهذه الطريقة يريدون المحافظة على خيط مع هذه الشعوب حسب تصورهم لان اتخاذهم هكذا موقف سيفقدهم الدعم والتايد غير المحدود لهم من قبل الشعوب العربية والاسلاميةولذلك ترى طروحاتهم غير واضحة فهو من جانب ينتقدها ومن جانب آخر يدافع عنها وهنا تكمن الضبابية في المواقف الفكرية لهم فهو يريد ان يثبت انه لايؤمن بالدين واساطيره وخرافاته وبنفس الوقت يدافع عن الدين ويدافع عن الثراث الاسلامي المخجل اما الدكتور كامل النجار فالرجل واضح وضوح الشمس وبنفس الوقت هو يناقش بتجرد ومن دون اية حواجز وقضايا سياسية.فهوحر في توجهاته الفكرية ويعتمد على المصادر الاساسية للاسلام وبالذات القران والسنة وتفسير الفقهاء المعتمدين عند عامة المسلمين وللامانة ان الدكتور متمكن ومتبحر في دراسته المنهجية وبشكل مبسط . وفاتني ان الاستاذ قريط كتاباته اكاديمية بحته وجافة ومملة ولاتجذب الفارئ في حين كتابات النجار ووفاء تستقطب القارئ بقوة


3 - تعليق وملاحظة الى يوسف علي
سيمون خوري ( 2010 / 12 / 11 - 08:30 )
أخي محمد المحترم تحية لك مقارنة جميلة وبإنتظار الباقي .
الى الأخ يوسف على ، ما علاقة المثقفين الفلسطينيين بالموضوع الذي يناقشه الكاتب في مقاله..؟ .


4 - متكاملتان
عبد القادر أنيس ( 2010 / 12 / 11 - 09:14 )
رأيي أخى محمد أن نقد النصوص التي بين أيدينا أجدى لمخاطبة جمهور المتعلمين المسلمين، ليس لأن ما يكتبه نادر غير ذي قيمة علمية، بل لأن محنتنا هي أساسا مع إيمان الناس بهذه النصوص واستعدادهم المرضي للموت والفناء من أجلهاخ. فبحكم مهنتي في التعليم لاحظت أن نقد الدين الإسلامي من خلال نصوص يمهد أكثر لقبول النظريات العلمية حول منشأ الكون والطبيعة والدين.
شخصيا بدأت من المعتزلة قبل أن أعرف الداروينية والفرويدية والماركسية، بل شجعني الفكر المعتزلي على التفتح على الفكر العلمي الحديث.
طريقتا نادر قريط ووفاء سلطان متكاملتان في نظري.
خالص تحياتي


5 - تحياتي
شامل عبد العزيز ( 2010 / 12 / 11 - 09:50 )
شكراً أستاذ محمد لك ولجميع المشاركين - رأيي المتواضع أننا أمام كم هائل من الموروث ويحق على ضوء المنطق استخدام النقد من اجل رؤية واضحة للجميع ولكن بنفس الوقت وهذا هو الراجح أن هذا الموروث هو عبارة عن مرويات تاريخية لم تتاكد البحوث العلمية الرصينة من صحة اثباتها . إذا كان الغرض هو رؤية حديثة علمانية من أجل الخروج من عنق الزجاجة فلا بأس - ودعوني أسال صديقي يوسف كما سال الأستاذ سيمون ما هي العلاقة بين الكتاب الفلسطينيين فالأستاذ قريط سوري ويعيش في النمسا وحسب معلوماتي لا يسعى لكي يكون وزيراً او عضو برلمان وطريقته وانا اختلف مع صديقي يوسف طريقة علمية شيقة لم تستطع شعوبنا بعد لكي ترتقي لهذه الطريقة وهي المستخدمة في الغرب والتي من خلالها استطاعوا التفريق بين الوحي والتاريخ
المشكلة تكمن في المسلمين التباع وليس في الأستاذ نادر والذي نعرفه انه لا ديني ومن جذور مسيحية وليعلم الجميع ان الكتاب المسيحيين هم اكثر الكتاب الذين يدافعون عن الدين الإسلامي من منطلق الإنصاف وليس العداء وهم عقلاء في هذا الباب - ليس تبريراً للدين الاسلامي فأنا لا ديني كحال صاحب المقال ويوسف وسيمون وانيس ولكن الحق مطلوب


6 - رد للأخ بسيوني بسيوني
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 12 / 11 - 13:38 )
تحية أخ بسيوني عن محاولة هدم الإسلام لاأعتقد أن السيد قريط مهتم بهذا الشأن مثل السيد النجار. هذا هو مايصرح به الأثنان لتوخي الدقة. الأستاذ قريط لاينفي وجود الأنبياء وأنما يدرس بعلمية ويحاول أن يعرف عن طريق الشك هل وجدوا أم لا وهل مانعرفه هو خرافات أم حقائق؟ كذلك كلامك صحيح على أن السيد قريط يتكلم عن ديانات أخرى وهذا مهم لفهم الإسلام في حالتنا. كلامك صحيح أيضاً أن السيد النجار يركز على الإسلام. أما عن شخصية السيد النجار الحقيقية فرأي الشخصي أنه سيظهر قريباً لأننا في عصر التلفزيون ولن يستطيع مقاومة الإغراء. أم عن محاولته زرع الفتنة بين المسلمين والأقليات في الوطن العربي أسمح لي سيد بسيوني القول بأن الإسلام قد دمر العلاقة بين مايسمى بالمسلمين والأقليات في الشرق الأوسط هذه المشكلة ليست من إختراع السيد النجار كما أعرف. أما عن خيبة مسعاهما فهذا يعود إلى الأعداد التي سيكسبها فكر السيدين قريط والنجار مع الزمن. الإسلام حقيقة كما تقول وهذا صحيح وصحيح أيضاً أن هذه الحقيقة تتعرض للشك والتساؤل من قبل السيدين نجار وقريط وعليكم ياسيد بسيوني التحضير للمحاورات القادمة وعذراً عن الإطالة


7 - رد إلى السيد يوسف علي
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 12 / 11 - 13:50 )
تحية أخ يوسف. أولاً السيد قريط سوري. لاأعتقد أن السيد قريط يرى التراث كتراث إسلامي. يراه السيد قريط كمنتج لمجموعة كوزموبوليتانية من المنطقة. هذه هو موقفه بوضوح. أما عن تعاطف الشعوب مع القضايا العربية فكما أعرف أن السيد قريط ليس عضواً بحزب وآراءه كما قرأته تميل إلى العام الدولي أكثر من تحيز للوطن العربي. قرأت له مواقفه السياسية بوضوح وخطه واضح ومن الدقة القول بأنه من التقدميون الليبراليون الديموقراطيون. أرجوا أن لاأكون مخطئاً. أرجوا أن أكون قد أجبت على تساؤلك..
أما عن وضوح السيد النجار فهذا موضع شك لأننا لاندري من هو وماهي أجندته الحقيقية. بالطبع هناك وضوح في نقده للإسلام ولغته قوية وحجته مرعبة للمشايخ وحماة الدين الإسلامي. سنعرف الكثير عنه قريباً في عصر التلفزيون والمحاورات التلفزيونية.
أما عن المنهجية فالسيد النجار ضعيف نسبياً مقارنة مع السيد قريط. هذا رأي الشخصي. يعرف السيد النجار الكثير عن القرآن والحديث. يعرف السيد قريط الكثير من المنهجية الأوروبية الحديثة..أما عن منهجية السيدة سلطان وأسلوبها الكتابي فهو جيد للعامة وضعيف للأكاديميون لكثرة الدراما فيه وقلة النظرية


8 - رد للأستاذ سيمون خوري
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 12 / 11 - 13:53 )
تحية أستاذ سيمون وشكراً على المتابعة..


9 - رد للأستاذ عبد القادر أنيس
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 12 / 11 - 14:03 )
تحية وسلام أستاذ عبد القادر وشكراً على إضافتك القيمة ومشاركتنا بمعلومات جديدة ترينا تطورك الفكري. برأي الشخصي للتكلم مع العامة يجب أن تكون بائعاً جيداً. إنظر إلى فرسان الفضائيات لم يصل بعضهم إلى الجامعة ولايعرف ألف باء المعرفة لكنهم من المؤثرين. نعيش في عصر التسويق وكيفما سوقت الفكرة عرفت النتائج. أعتقد أن هناك تباعد بين أهداف السيد قريط من وراء كتاباته وبين كتابات السيدة سلطان وإمبراطوريتها القيد الإنشاء. ستصبح قريباً السيدة سلطان مثل أوبرا وينفري في أمريكا أو مثل بات روبرتسون ببرامج تلفزيونية ومواقع وكتب وجيش ورائها بينما يقرأ السيد قريط كتابات النخبة ويكتب للنخبة ويضحك بقرارة نفسه على السيرك الذي يراه أمامه. كلاً من الشخصيتين لديه/لديها أجندة مختلفة. هل يبغي السيد قريط التأثير على الجماهير ويدعي أن لديه مشروع تنويري؟ هل إدعاء إمتلاك مشروع تنويري بالشيئ القليل؟ برأي الشخصي المتواضع أرى السيد قريط مثقفاً واقعياً يعكس شك مفكر حر يبغي المعرفة. إنه مثل الباحث عن الكنوز بينما تمثل السيدة سلطان بائعاً في سوق الجملة يصرخ ويتهاوش مع الباعة الآخرين. مع التحية والإعتذار عن الإطالة


10 - رد للأستاذ شامل عبد العزيز
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 12 / 11 - 14:21 )
تحية أستاذ شامل وشكراً على إضافتك القيمة جداً. بالطبع نحتاج للنقد في معركة معرفة حقيقة الموروث وستتغير الكثير من المفاهيم إذا حصلت دراسات حقيقية للشرق الأوسط. لاندري ماحصل وهذه حقيقة وكل مانعرفه هو سيرة أبو زيد الهلالي أو إبن هشام وماشابه، هنا تأتي أهمية الأستاذ قريط لأنه فتح عيون البشر على مدارس نقدية جديدة قد درست سيرة الهلالي وابن هشام والقرأن ولديها سند نظري ووصلت إلى نظريات مهمة لايمكننا تجاهلها لأنها ستظهر لاحقاً من غير شك.

إننا في خضم معرفة جديدة والجميع مشكور لإضافاتهم التي ستوصلنا إلى الحقيقة نوعاً ما

سلامي لك والمودة.


11 - نصيحـة
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 11 - 15:40 )
تحيتي لك اخ محمد
ولكل المعلقين
انصح الجميع بقراءة علمية عصرية للتاريخ بعيدا عن التاويل الذاتي للنصوص
فالنجار يقرا الإسلام كما يريد , وانا لو اردت قراءة المسيحية على طريقة النجار سيكون الآتي
المسيح بن مريم لقيط يشعر بعقدة وجوده غير الشرعي من دون اب
ما دعاه ليدعي أن الله هو ابوه !

احترامي لكل الاخوة المسيحيين , لكن هذه هي ذهنية التاويل لدى - نادي الاصولية المقنعة - الذي تتراسه السيدة وفاء سلطان ووزيرها التابع كامل النجار
لو كانت قراءة التاريخ ومحاولة إصلاح المجتمع بهذه الطريقة
فعلى القلم وفنون المعرفة السلام

تحيتي لك اخي الكاتب وعذرا على المداخلة مرة اخرى


12 - رد إلى السيد وليد مهدي
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 12 / 12 - 20:42 )
تحية أخ وليد..بالنسبة إلى قراءة التاريخ بعلمية وحيادية فهذا هو الطريق الوحيد المنطقي .

أما عن طريقة السيدة سلطان والسيد النجار للنقد فهي برأي مكتوبة بطريقة جديدة لأنها مرتجلة. والسلام

اخر الافلام

.. عادات وشعوب | مجرية في عقدها التاسع تحفاظ على تقليد قرع أجرا


.. القبض على شاب حاول إطلاق النار على قس أثناء بث مباشر بالكنيس




.. عمليات نوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الاحتلال ر


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الكنائس القبطية بمحافظة الغربية الاحت




.. العائلات المسيحية الأرثوذكسية في غزة تحيي عيد الفصح وسط أجوا