الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الديالكتيك و- التنوير - الانتهازي

وليد مهدي

2010 / 12 / 15
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


تحيـــة وتــوضيح

بادئ ذي بدء ، أود أن اشكر هيئة التحرير على جهدها وسهرها المستمر اربعاً وعشرين ساعة لإدامة هذا المنبر الحقيقي الحر ، وهي كلمات لا توفي حق هذا المنجـز التاريخي الكبير الذي سيكون امثولة يحتذى بنهجها في كل مكان ، واود في هذه المناسبة أن استئذن هذه الهيئة بالكلام حول استراتيجية الحوار الجوهرية الاساس في النشــر :
لا الوم الحوار المتمدن في نشر ما يكتب اعضاء هذا النادي ، نادي تحقير الإسلام على حد وصف السيد طارق حجي ، هذا المستنقع عربي اللغة الجديد المغذى بانحلالات الاصولية الغربية المقنعة بالتنوير والعقلانية ، غرفة العمليات الرقمية هذه التي دأبت ، ومنذ سنواتٍ ، على تصوير الإسلام كمارد شيطاني يوشك على ابتلاع الحضارة الغربية ، في مسرحية اعلامية سخيفة مروجة لظاهرة " الإسلاموفوبيــا " في العالم كلــه ، بما في ذلك العالم الإسلامي عبر الفضاءات المرئية والمسموعة والرقمية ..
وقد يكون كلامي مكررا مملا ربما ، لكن لابد من تاكيده كي يكون قراء الحوار المتمدن الذين ينفرون من مثل هذه الكتابات على بينة من استراتيجية رسالة الحوار الموضوعية العلمية الرصينة :
فهو منبرٌ حرٌ يفسحُ المجال للكلمة الحرة فـيمدُ هؤلاء وهؤلاء من عطاءه وما كان عطاءُ ربك محظوراً ، يطبق فكرة هيجل في الجدل ، ذات فلسفة العطاء الإلهــي تلك..
وكلمةُحقٍ للتاريخ , الحوار المتمدن هو ربُ الحريـــة في الفضاء الافتراضـــي الناطق بالعربيــة , ولحد الآن ، لم يخيب ظن العقلاء في فضاء اللغة هذاالمتراجع المكبوت يوماً ، ونزول مقالات بعض الإسلامويين فيه ، في مقابل وجود مواضيع لدعاة الجبهة الاصولية الراسمالية المقنعة بالتنوير ، بالإضافة إلى مواضيع اليسار والتقدم صميم رسالته ، إنما يشير لصدقها وموضوعيتها لا في الحوار الجاد فقط وإنما الإثمار الذي ينجم عن " الجدل أو الديالكتيك " الذي سيفضي إلى إنتاج مفاهيم ورؤية جديدة للواقع حسب الفلسفة الهيجلية العظيمة ..، املي أن لا يتخلى الحوار المتمدن يوماً عن آلية الحرية التعددية الملونة في نهجه ، هذه المتأصلة في جوهر نواميس التطور الطبيعي على كافة الصعد البيولوجية والعقلية الفكرية ، و التي تشكل مفهومات استراتيجياته الخلاقة في النشــر ..
فدعاة العلمنة والتنوير المقنعة التي تخفي ورائها اجندات الراسمالية البرجماتية في تسطيح وتسخيف الواقع الثقافي اليساري العربي من جهة ، وزيادة تعصب و تراجع واقع الفكر الإسلاموي الديني من جهة اخرى ، هولاء وبالرغم من رقاعة نهجهم وبلاهة منطقهم ( برأيي الشخصي ) فهم يوفرون فرصة ، وهذا اعتراف ، بتحريك الراكد واعمال الحوار والجدل للوصول إلى حلول تصعد فوق مزايدات سوق تجارتهم التنويرية الرخيصة التي اشتروها بثمنٍ بخسٍ ( برأيي الشخصي ايضاً ) ..

لماذا نقد الاصولية المقنعــة ؟

ليس عيباً ان تتخلى عن المواطنة لتحصل على مواطنة و جنسية اخرى ، فراراً من اراضي قمعستان العربية كما وصفها نزار قباني ، لكن العيب هو أن تبيع التاريخ ، كل ما تبقى لديك من ارث الهوية !
منطق البرجماتية الراسمالي عابر للقومية والهوية والتاريخ ، ويعتبر هذا الكلام رومانسية لا تتسم بالواقعية ، وهو يشرع ببساطة شديدة " خصخصة " الاقلام ، لا بمنطق تحويل الاقلام السلطانية السياسية ، المعروفة بمنشورات السلطة ، إلى شركات حرة شعبية ، وإنما اصطياد الشارد منها والوارد لإعادة برقعته و " تعليبه " تحت اجنحة العلمنة والتنوير لتحقيق الاهداف والمصالح العليا للسوق العالمية الراسمالية الحرة .. !
ونقول لمثل هؤلاء : مهلاً حتى نسلط الضوء على مساحة اشتغال افكاركم ونهجها التنويري الذي به تتاجرون ، وهو وعد نقطعه للقارئ ان ننشره في مقالات وابجاث قادمة ..
اعضاء هذا النــادي ، و كلما ذكر احدهم بالاسم قالوا تعكزتم على إسمه لتحقيق الشهرة ، تهمة معلبة جاهزة لكل من يذكر اسماء المنظرين في مستنقع الوصولية الاصولية الراسمالي ..
بل الانكى من ذلك ، اتهام من ينقدهم بالعصاب او المرض النفســي كما فعلت السيدة وفاء سلطان باتهامها لأحد منتقديها من " المسيحيين " بانه مصاب بعقدة ستوكهولم !
يذكرني تشخيصها للمرض " عبر " الشبكة العنكبوتية بمجرد رؤية صورة الكاتب وقراءة كتابته بحالة الإفتاء عبر الهواء التي يفعلها مشايخ المسلمين او قراءة الطالع لبعض الدجالين في الفضائيات الذين يوفرون الحلول العاجلة لمرضاهم المعانين من مشاكل عضوية ونفسية و " سحرية " بمجرد سماع صوتهم في الهاتف عبر الاثيــر ..!
ابدينا رأينا بالتوجه العام لافكار هذا النادي - المستنقع ، رؤية في القوالب الذهنية ونتاجها المعرفي ، فكيف تصل بهم الجرأة إلى كيل مثل هذه التشخيصات الخارجة عن اخلاقيات المهنة التي يدعون والتي هي في صميم الكتابة مساس بشخص الكاتب ؟
هل تتوقع " السلطانة " كما يسميها احد " المريدين " انها بذلك امتلكت القدرة على تكميم الافواه ؟
هل كل من وضع حرف الدال "د" قبل اسمه توصل إلى علياء الحقيقة الكليـة ؟
هذه هي الذهنية الوثوقية " الإنفعالية " التي تشير إلى أن انقطاع الحجة والبرهان يدفع بقليلي التبصر إلى فرض السلطة والرأي بالقوة.. أو بالفتوى الدينية و " الطبيـة " ..
السبب المباشر الذي يكشف عنه مثل هذا السلوك هو " الفشل المهني " الذي دفعهم للبحث عن مجالات جديدة للنجاح في محاولة قتل وتبضيع ذات وهوية الامــة ..
أما لو كتبنا تعليقاً في اذيال مقالاتهم الوثوقية المغرورة ، ايماناً منا بروح النقد والحوار والديالكتيك المثمر ، تجد ان النعيق يرتفع بصوت عال يتجاوز قواعد الحوار واصوله التي تتطلب من " القارئ " احترام الكاتب الذي اتخذ منه اماماً وهادياً ونصيراً ، في كتابته للتعليقات بل وردوده على تعليقات قراء آخرين ..
يردُ قراءه نيابة عنه ، وهم جميعاً اعضاء في هذا النادي ، حتى دون كلمات استئذان في مسرحية جدلية يكثر فيها الهرج والمرج تبعد القارئ عن راي الكاتب الحقيقي في الموضوع عبر سلسلة تعليقاتاشبه ما تكون بنعيق وزعيق وتطبيل منها ان تكون حواراً واستفساراً ورأيا ، فتتكرر فيها الاسماء المستعارة والصريحة نفسها في كل شوطٍ من اشواط دراما التنوير أو التحقير التي تفوح منها روائح الاصولية المسيحية الغربية المتسترة بالعقلنة والعلمنة ، وموقفها الكلاسيكي النمطي التاريخي العائد للعصور الوسطـىفي النظرة الشعبية العامة للإسلام ولمحمد لا تحتاج من القارئ معرفته ، سوى العودة إلى مؤلفات تلك الحقبة ، ولعل ابسطها مسرحية الجحيم لدانتي ، الجانب الذي يختص بالنبي محمد والذي لم يترجم في اغلب النسخ العربية.
وكذلك ، فإن كتب المقريزي ومصطفى جحا وسلمان رشدي ، هي الرافد الاساس لافكار هذا النادي ، ومعروفة هذه الكتب بلا علميتها ووثوقيتها " التاويلية " الانتقائية للنص التاريخي خدمة للوظيفة التي وضعت من اجلها الا وهي ... التصديلما عرف في اواخر السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي بالإحياء الإسلامي أو الصحوة التي امتدت بسرعة البرق لتدخل القرن الحالي بثقلٍ كبير لم تنفع معه مثل هذه التخرصات حتى جاءت احداث الحادي عشر من سبتمبر ليعلنها آخر الانبياء ، ومنتهى آمال المسيحانية العصماء " بوش " حرباً صليبية توراتية بامتياز ، والحديث ذو شجون تكون لنا مقاربة درسه بالتحليل مستقبلاً ..
كل ما يمكننا قوله في الختام ورغم اللتي واللتيا ، كل هذا حوار في عالم الافكار يقع للخارج من الحياة الشخصية لاي كاتب مهما كانت اتجاهاته ودوافعه .. نقد الدوافع لا يعني المساس بالشخصية إلا إذا اعتبرها " هو " أو " هي " عيباً ، وهذا شانهم لا شأننا ، وكذلك نقد الاتجاه العام لا يوجب على الناقد والمحلل ان يذكر نصوص الكاتب مقتبسة وموضوعة بين اقواس ، القراء ليسوا من البلاهة إلى هذا الحد كي يعرفوا ان الراي ونقد التوجهات للكاتب خارج نطق الموضوعية أم لا ، خصوصاً والسيدة وفاء مؤمنة بالقارئ وقدرته على التمييز بين " الغث من الثمين " .
فالتحليل النقدي للنصوص المكتوب شيء ، يقع ضمن مضمار الدراسة النقدية المهنية ، وابداء الراي ونقد التوجه العام شيء آخر " ومشروع في نفس الوقت " وهذا ما درجنا عليه ، وهو ابسط حقوقنا كمثقفين منتمين إلى فضاء الحضارة الإسلامية العظيمة بغض النظر عن توجهاتنا اليسارية أو العلمانية او حتى اللادينية ، ارث الحضارة والتاريخ شيء ، وارث المذهب والعقيدة شيء آخر اضيق حدوداً وادنى افقاً من الاول ، مثلما نعتز بميراث بابل وسومر ومصر وسوريا وفينيقيا ، ميراث كلكامش وطيبة وحنا بعل ، نعتز و " نسجد " لميراث ورمزية محمد بن عبد الله ، بما هو رمزٌ ومعنى وتاريخ يسمـو فوق موقِـعات الذباب ..
ولكل قومٍ هــاد ..










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ميراث وتاريخ ؟كلام دون توثيق
عدلي جندي ( 2010 / 12 / 15 - 15:21 )
نعتز و - نسجد - لميراث ورمزية محمد بن عبد الله ، بما هو رمزٌ ومعنى وتاريخ يسمـو فوق موقِـعات الذباب ..
ولكل قومٍ هــاد ..



عذرا سيدي الكاتب ميراث محمد اليوم؟الديكتاتورية في بلدان عبدة محمد؟تخلف الدول الناطقة لغة الضاد؟أم تفجيرات أتباعه لكل ما هو حضاري وإنساني ؟ (مع العلم لو تركوا لأتباع محمد الحبل علي الغارب لربما أصبح العالم العربي كأفغانستان في عهد الطالبان )أما عن تاريخ محمد فكثير منه عن غزوات إجرامية علي طريقة بوش الأمريكية والتي تنقدها حضرتك ... نتمني أن يفسح المجال في الربع الخالي للتنقيب والبحث العلمي والأركيولوجي حتي يمكننا معرفة هكذا تاريخ دون الإستناد علي كتابات عاطفية وعنعنات شيوخ لا نعرف لها أصول سوي تواتر من وإلي وعن المصداقية دائما تحتاج دليل وإثبات وما لدينا من حاضر وللأسف لا يخدم غرض مقالتك بل بالعكس يؤكد كتابات الدكتورة وفاء والدكتور كامل والأستاذ نادر والأستاذ شامل ورعد وكل باقة التنوير علي موقع التنوير وتحياتي


2 - تحية اجلال
عامر كاطع ( 2010 / 12 / 15 - 15:48 )
شكرا لك على هذا الموضوع وحقيقة انا بياس من تحول هؤلاء لكلمة الحق الهادفة لاصلاح المجتمع لا قتل روحه كما تفضلت
اقرا لهم بين الحين والاخر
كلامهم سخافة وحديثهم خرافة تروج لاباطيل جديدة بدلا من القديمة التي لبوسها لاسلام محمد
لا حول ولاقوة إلا بالله


3 - الحاقدين دعاة العقل سود الارواح
عامر كاطع ( 2010 / 12 / 15 - 15:59 )
السيد عدلي كلامك انت العاطفي
الاسلام يتعرض لاستعمار وهجوم وطبيعي يكشف عن اظفار , سكاكين
لن يقف اصحاب المروءة مكتوفين حتى لو يكونوا جهاديين
جيش ايرلندا احرق بريطانيا والعالم يشهد بانه طالب حق
اتركو بلادنا انتم واسيادكم المستعمرين
وسنصلح واقع اسلامنا بنفسنا
تخلفنا سببه امثالك
وارهابنا مشروع .... اسيادك الاميركان ميحترمونا في العراق لولا ان حملنا الار بي جي امة كتب الله لها الجهاد
موتوا بغيظكم


4 - تحية للكاتب
مكارم ابراهيم ( 2010 / 12 / 15 - 16:31 )
اخي وليد
تحية طيبة وشكرا لك على تسليكط الضوء على هذه الازمة التي يعاني منها الكتاب الجادون
اسمحلي اولا اقول بانه لايوجد اي انسان سواء من الكتاب او المعلقين يستطيع ان يكمم فم الاخر المخالف له او المنتقد له مهما قال, ولكن الكارثة وللاسف الشديد عزيزي ان هناك عدد من الكتاب والمعلقين المبدعين حقا والذين يدعون للكتابة الجٌادة وربما يعتبرون من المنظرين تركوا الموقع بسبب ازدياد عدد اعضاء نادي المهرجٌين حسب قولهم هذا مااخبروني به عندما سالتهم.
وخاصة عندما يتناول الكاتب مقالة جادة تتناول موضوع هام تجد تعليق اعضاء نادي المهرجٌين يضايق القراء اصحاب الكتابة الجادة وبالتالي تجدهم يتركون المقالة ويياسون من مسالة الحوار مع الكاتب بسبب اعضاء نادي المهرجين.
وبالنهاية اكيد علينا ان ننياس من وجود اشخاص يختلفون عنا فكريا وعقائديا وعلينا ان نستمر لايماننا بالنقد والنقد الذاتي كمنهج علمي من اجل توسيع افاق وعينا وتنشيط الالهام الفكري وعلينا ان لاننياس من طرح افكارنا ومن الحوار وعدم التخلي عن طرح افكارنا بسبب الاسلوب التهريجي والحوار الغير حضاري لاعضاء نادي المهرجيٌن


5 - الكريم وليد مهدي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 15 - 18:58 )
تحية احترام وتقدير
انتم من فسحتم المجال لذلك عندما هربتم من تلك التعليقات التي كما قلت من نفس المنبع ومن نفس الأشخاص والمناصرين وانتم لا نصير لكم لأنكم تخافون وتنهزمون ..انت من المتمكنين هل تخاف من النقد هل كتبت انت ايها المتكاسل راي فيما كتبته السيده داليا محمد وانت مثابر على القراءه وتجد التحزب والتعصب والتجريح
هل كتبت عن الأسماء المستعاره التي تتهم وهذا مخالف للتعليمات..هل ناقشت احد وانتصرت للحق..لاتخف في الحق لومة لائم والفارغ ينحني للريح الخفيف وانت باسل كما اعرف وشامخ ..رد واكتب ولا تخاف بالحق لومة لائم
تحيه لك ايها المتمكن الباسل الكريم ولا تتوسل


6 - من المستنقع
منصور المنسي ( 2010 / 12 / 15 - 19:35 )
الأستاذ وليد مُهدي
المستنقع = هو الزبيب الذي ينقع في الماء ليصبح شراباً . وكذا كل الفاكهة المجففة تنقع في الماء لتستعيد طراوتها فهي مستنقعة . وعندما يتجمع ماء الغدير النازل في الوادي ويجلس المرء فيه للتبرد فهو مستنقع .
اللتي = بحثت في المعاجم فلم أجد لهذه الكلمة معنىً او وجود . ولكنها موجودة في الدارجة المصرية وتكتب اللت بدون الياء وأغلب الظن هذا هو معنى مقالك .
أنا يا أبا خالد من المستقع أعلاه . ومقالاتك من اللت الذي يليه .
سئل الكاتب الكبير الراحل يوسف إدريس عن رأيه في أغاني عدوية وموجة الطشت .
فقال أسمعها ولكن لا إعجاباً ولا محبة ولكننا نعيش في عالم كله جد وشد وضغط على الأعصاب لذا نحتاج لدقائق من تفاهة لتخرجنا من حالة الجدية والضغط النفسي .
أشكرك سيدي على مقالتك التي قرأتها لنفس السبب الذي حدا بكاتبنا الكبير لأن يسمع عدوية
شكراً مرة ثانية وأزدنا باركك الله
تحياتي


7 - ابقى انت فى الفضاء
مازن العلى ( 2010 / 12 / 15 - 20:26 )
ياصديقى مجرد ان قرءت تعلقيك على مقال السلطانه وهجومك الغير مبرر على احد المعلقين انتابنى احساس انك فوقى وعنيف وتأكد حدسى عندما شاهدت صورتك اعلاه وتذكرنى باسلوب مسؤولى الحكوامات الدكتاتوريه واذا مازلت تحلق فى فضاء الحضاره الاسلاميه العظيم اقول لك هنا الكثير جدا نزلو من السماء الى ارض الواقع لان هذا الفضاء مزدحم ويعانى من قلة الغذاء والاحتقار والتفجير فالارض اكثر امنا انصحك بالنزول الى الارض ونظر من حولك كم هى الاراضى التى نزل شعبها من السماء جميله ورائعه رائحة الجوع فى السماء ستزكم انفك تحياتى لانسانيتك


8 - بين العصاب والحقيقة
سرحان الركابي ( 2010 / 12 / 15 - 20:37 )
الاستاذ وليد مهدي
للمرة الثانية اكرر نفس التعليق الذي كتبته للاخت مكارم مع اختلاف بسيط
ان النخب الثقافية العربية مصابة بعصاب جماعي , لا يرى في الاخر سوى عدو مبين
فالغرب لا يريد سوى ابتلاعنا ونهب خيراتنا , مع ان هذه المقولة قد انطلت على الدول الثورية العربية فقط , ودفعت لذلك اثمانا باهضة , وكان العراق اول ضحايا هذا المفهوم , فقد عاش العالم في تواصل وتبادل مع الغرب الكافر , بينما ظل العراق قلعة للصمود والمقاومة لكل انواع الاحتلال والامبريالية والصهيونية , وفي الختام تحولت قلعة الصمود والتصدي الى خرائب بائسة ودولة متشظية , يعطف عليها الغرب الكافر بفتاته , ويتفرج عليها اخوان العروبة والاسلام , بل ياليتهم ظلوا مجرد متفرجين , فهم لم يكتفوا بالخراب الذي احدثه قائدهم الضرورة في معاركه مع الصهيونية والامبريالية فقط , بل اخذوا يرسلون لنا اشقاءنا من الذين عمر الله قلوبهم بالحقد علينا واخذوا يحصدون ارواحنا مثلما تحصد الحشرات , واعتقد انك ترى اليوم ما هو الفرق الشاسع بين الدول الثورية الفقيرة والدول الرجعية التي تحولت الى اخطبوط ابتلع كل الشعارات وكل الخطابات الولين والاخرين
تحياتي


9 - الى اخي سرحان الركابي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 12 / 15 - 20:54 )
تحية طيبة
عزيزي ان وضع العراق الراهن يعود للحكام الفاسدين في السلطة الذين يركضون وراء نهب ثروات العراق وتسليم السلطة بيد ايران والسعودية وسوريا والقاعدة والامريكان واسرائيل والشعب العراقي حول له ولاقوة في ظل الارهاب والتفجيرات والجوع لاتوجد وظائف للايكادميين الا اذا كانت لديهم تزكيات حزبية
ان الشعب العراقي كان دوما من الشعوب المتقدمة في المنطقة من كل النواحي ورغم كل الحروب كان ينهض من جديد ان العراق يحتاج الى جهود نضالية وثورية تؤمن بالديمقراطية والعدل ودعم لهذه الجهود وعلينا تقع هذه المسؤولية وليس على الغرب لاننا نحن من يعرف العراق وليس الغريب
ونحن لانكره الغرب ابدا نحن نريد السلام لكل شعوب الارض واولهم شعبنا العراقي وكل الشعوب العربية في المنطقة التي تقمع من قبل حكامها
احترامي وتقديري
مكارم


10 - الى الكريمه مكارم ابراهيم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 16 - 05:19 )
تحيه لك
ان جوقة المهرجين كما ورد في ردك يريدون اغتصاب الموقع من خلال الضغط على من يكتب ضد ما يريدون وهذا واضح وبعد ان كان الدور على فلانه وفلان جاء اليوم دور الكاتبه المحترمه داليا محمد
انهم يعملون بالأتفاق ومن خلف الكواليس والمؤسف ان هناك من ينصاع لهم من الكتاب والمعلقين
وهم سائرين بخطه منظمه ابتدات منذ اليوم الأول في محاوله لتحجيم الموقع وتقليل مواقع تواجده في الدول واشتد ذلك بعد حصول الموقع على جائزة بن رشد وعودي وقراءي بعض الردود عليها وكلمه مهمه تضمنها تعليق احد الكتاب على كلمة السيد رزكار عقراوي عند تسلمه الجائزه ومن ثم ظهرت مواضيع اخرى
سنفرد لهذه السلسله موضوع
تحيه لك


11 - في الصميم
احمد ناشر ( 2010 / 12 / 16 - 05:57 )
الجبهة الأصولية الرأسمالية المقنعة بالتنوير , خلاص وجدتها , هم هؤلاء من أتى بالقوات الأمريكية لاحتلال العراق, وفاء سلطان وكامل النجار هم من فتح لهذه القوات الأراضي السعودية والسورية والكويتية لتحقق اهدافها باحتلال العراق والسيطرة على نفطه ....السيد بوش وديك شيني ورامسفيلد وكل اقطاب المحافظين الجديد (الأصولية الرأسمالية) قد استعانوا بالدكتورة وفاء لتحقيق غزوهم الصليبي للمنطقة, والبيت المالك السعودي وقاعدته الوهابية وذراعهما المتمثل بالقاعدة هم من يقاوم هذه الحملة .....كلام في الصميم


12 - الى اختي العزيزة مكارم ابراهيم
سرحان الركابي ( 2010 / 12 / 16 - 07:51 )
عندما نقول ان الامارات بلد مستقر , والعراق بلد مضطرب , هل نستطيع ان نقول ان استقرار الامارات كان بارادة الله واضطراب العراق ايضا كان بارادة منه , وينتهي الامر على هذا الحال , او قد يلجا البعض الى الاسلوب الظاهري فيقول ان حكومة الامارات كانت حكومة رشيدة وواعية واستطاعت ان توفر الاستقرار والتقدم والرفاهية لشعبها , بينما كانت حكومات العراق المتعاقبة كلها فاسدة وغير صالحة لخلق بلد مستقر ينعم بالهدوء والتقدم , فهل ينتهي الامر الى هذا الحد ونكون قد عرفنا علة الاستقرار للامارات وعلة الاضطراب للعراق ,
لا اعتقد عزيزي , لان السؤال مازال قائما ومن دون اجابة , فالسؤال الاساسي هو لماذا كانت حكومة الامارات بهذا المستوى بينما حكومات العراق بذلك المستوى , وعندما نكشف عن الواقع الاجتماعي للامارات نرى انهم عبارة عن كم قبيلة , استطاع شيخ مشايخ هذه القبيلة ان يرضي الجميع , ويوفر لهم ما يشاؤؤن بامكانيته الكبيرة , نفط يعادل نصف ثروة العراق وشعب لا يعادل سوى قضاء واحد من اقضية العراق الكبيرة , عندها سيكون بامكان هذا الشيخ النجاح , ان ينجح مادام واضعا في حسابه شعار استقرار البد وتقدمها والحفاظ على علاقات


13 - تكملة
سرحان الركابي ( 2010 / 12 / 16 - 08:05 )
والحفاظ على علاقات طيبة مع الغرب الكافر , والشرق الوثني وغيره من جهات العالم , اما الحكومات العراقية , فهي لم تنجح لانها وضعت في حسبانها برنامجا اكبر من حجمها , وضعت نفسها في مواجهة مع الصهيونية والامبريالية والتصدي للفرس المجوس والحفاظ على عروبة العراق , كانت كل حكومة عراقية تشعر انها في ورطة لانها لم ترض كل الاطراف في العراق , فلذلك هي سلطة متشنجة ولا تفكر بواقعية قدر ما تطرح الشعارات البراقة للخلاص من ازماتها الداخلية , واضرب لك مثلا بسيطا , كان العراق يعتبر نفسه قلعة العروبة , واليوم ولان هذا الشعر كان زائفا اصبحت الجميع تيباكى على عروبته المهددة من الاكراد والفرس وغرهم , وعليه فكل الاوضاع السيئة الان هي نتاج جدلي بمفهوم هيجل لما كان يعانيه العراق , اذ لا يمكن لظاهرة معينة ان تبرز مالم تكن لها اسباب موضوعية والفساد والتخبط جزء من هذا 1ا الارث الثقيل الذي ورثناه من نفس الشعارات التي نسمعها الان هنا في الحوار المتمدن , هذه الشعارات هي الصخرة التي ستنتحر عليها كل امالنا وطموحاتنا في بناء دولة ديمقراطية عصرية هادئة وليس متشنجة
تحياتي وخالص احترامي اختي العزيزة مكارم


14 - الى اخي سرحان الركابي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 12 / 16 - 08:41 )
انا معك اخي سرحان مئة بالمئة وهذا ماقلته انا فتراجيديا العراق سببها الحكام الفاسدين فيها ومن اين ناتي بحكام شرفاء للعراق اخبرني؟ اليس من الشعب واين الشعب العراقي المسكين يركض وراء لقمة الخبز .
وانت تعلم عندما تجٌوع الشعب فلن يهتم بمن يحكمه بل يفكر فقط كيف يشتري الخبز له ولاوده هذا اذا استطاع الزواج وكيف يدفع اجار مسكنه اذا لم تتوفر الخدمالت الصحية والاجتماعية للافراد فكيف يكون الشعب العراقي وبماذا يفكر ؟
الخطوة الاولى ازالة رجال الحكم في العراق باي شكل رغم انني اؤمن بالشكل الديمقراطي ولكن اذا لم يكن ممكنا فلاباس باي طريق انهم يدمرون العراق وينهبو ثرواته بينما افراد الشعب البسطاء يندحرون يوما بعد اخر
لااعلم لماذا حٌكم على العراق ان يكون حكامه طغاة هل لان الازدواجية تكمن في جيناتهم كما قال علي الوردي اين الخلل ؟
ونعم اتفق معك شيوخ النفط الخليجيين وضعوا اهتمامهم في خدمة وترف وتثقيف شعبهم اما نحن فالى الوراء سر اصبحنا اكثر الدول العربية امية وتخلف بعد ان كنا في مقدمتهم
خالص تحياتي
مكارم


15 - للاخ عدلــي
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 08:53 )
اخي عدلي
انا باحث في الفيزياء والباراسايكولوجي وعلم الاعصاب
وهي علوم مترابطة , لودرستها باتقان تخرج بنتيجة واحدة :
ليس في التاريخ انبياء
لا موسى ولا عيسى ولا محمد
التاريخ فيه عباقرة ظنوا انهم انبياء , النبوة تجلٍ للعبقرية
هذه النتيجة جعلتني اكفــر بكل ديــن ... وأخرُ ساجد لعاشق اللوليتا محمد الذي تكرهونه , حبٌ اعماقي لا اعرف ديدنه ومكنونه
فيا لائمي في الهوى العذر معذرة عن المودة وإن انصفت لم تلمِ ؟
******
محمد اعظم رجل حول الرمال إلى امة تشكل اليوم ربع العالم
هم متخلفون ؟
كذلك كان البرابرة الجرمان الذين اسقطوا روما العظيمة
امة هذا الرجل العظيم ستسقط - برايي - الحضارة الإنكلوسكسونية العظيمة وستعبر المحيط إلى اسبانيا وستاخذها كتعويض عن اغتصاب فلسطين , فللعرب الحق التاريخي الصريح هناك , المشكلة هي إنني محتار :
كيف ساهندس لهم - مهدياً - منتظراً كما يفعل فوكوياما وهنتغتون المبشرين بحرب الحضارات وعودة مخلصكم ؟


16 - مجموعة القيم الإنسانية
أحمد الجاويش ( 2010 / 12 / 16 - 09:00 )
الأستاذ المحترم وليد مهدي الإنسان السوي يسعى لإقناع نفسه فقط دون سؤال أجر من أحد أو إثارة ثورة الغوغاء كما يصاحب ويعادي مجموعة من القيم والمواقف وهذا ما لم نجده من نادي الأجندات الخفية فالسلطانة والنجار وغيرهم لا تجد لهم موقف إنساني واحد في حق المستضعف طالما هو ( مسلم )ولنا في مواقفهم المؤيدة للصهاينة خير دليل وهؤلاء يكتبون لأصحاب ثقافة الهتاف التى تبقي الإنسان متفرجا سعيدا بتعاسته في عدم دخول ساحة الفكر الحقيقي ،
وكثيرا ما تسألت وأتسال من هي وفاء سلطان والنجار وغيرهم من جامعي الأتباع والهتيفة إن لم يسبون ويشتمون القرآن والنبي محمد والمسلمين من هم في ميادين الفكر هل منهم رجل واحد رشيد يدلنا على فكرة واحدة تنسب لهم خلاصة من دون غيرهم ! ؟
شكرا على موضوعك مع خالص تحياتي .


17 - الى اخي سرحان الركابي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 12 / 16 - 09:00 )
بالنسبة لي اكثر شئ يسبب لي الصداع هو الشعارات المقدسة ولايحق لنا ان نرفع شعار امة عربية واحدة لاننا نلغي بقية القوميات التي ولدت على هذه الارض وهذه عنصرية بامتياز وهذا بالطبط مااناضل لاسقاطه في الغرب بلدي الثاني
لقد عشت هنا عشرين عاما واذكر في بدايات وجودي في الدنمارك كنت مبهورة بالديمقراطيو وحرية التعبير في الدنمارك واقول مااروع الديمقراطية وحرية التعبير هنا نعلم لانني كنت اقارنها بالديمقراطية وحرية التعبير في بلدي العراق وسوريا التي عشت فيها ايضا ولكن وبعد مرور السنسن واصبحت كاي فرد غربي دنماركي بدات ارى الديمقارطية بمنظار الدنماركيين والغربيين وليس بمنظار شخص جاء من دول عربية ولهذا اكتشفت انها مشوهة ولكن بالتاكيد ليست بدرجة التشوه في البلاد العربية المقموعة
حتى في امريكا هناك جمعيات مناهضة للسياسة الامريكية الخارجية وحتى في اسرائيل هناك جمعيات مناهضة للصهيونية والتوسع الاستيطاني لاسرائيل وفي الدنمارك هناك جمعيات مناهضة للعنصرية الغربية ضد العرب الاجانب والمسلمين
فهذا الغرب فيه افراد يبكون علينا يقفون ضد حكوماتهم صدقني
ولكن الكثيريغضبون مني عندما انتقد حكومة غربية


18 - للاخ عــامر
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:00 )
اخي عامراً , الف تحية لك
واهلاً وسهلاً بك قارئاً جديداً
احذرك فقط من أن تلتاث بطحالب الكلمات في هذا المستنقع ..فهمت قصدي ؟
هؤلاء الاخوة , اخوتنا في الإنسانية , ذوي الميول المسيحية بحسب واقع الاغتراب الذي عاشوه أو هم اساساً من الاخوة الاقباط تحركهم عصبية عمياء مستوردة من صور نمطية جاهزة في الوعي المسيحاني ورايه في الإسلام
لاهم علمانيين ولا هم ملحدين , هم اصوليون مسيحيون تلبسوا التنوير
آخر صرعة من صرعات العصــر
يكفي ان تكون تنويرياً يا عامر ان تذكر حادثة ام قرفة في مقال إلا وختمت لك الاستاذة الكبير والاستاذ الكبير ختماً عليه يؤكد بانك تنويري ( تهريجي ) ( مستنقعي ) ( تحقيري ) ( تمامي ) وهي اصطلاحات الاخوة فاضحي هذا المنهج المقيت الناطق باسم العقلانية زورا
اشكرك على تعليقك وردك على الاخ عدلي


19 - الاستاذة مكــارم
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:10 )
تحية طيبة ايتها النخلة الاصيلة الشامخة كالنخيل في بلادي
اتعرفين ما هي مشكلتي ؟
إنني لا اعرف التراجع ابداً ...
امــوت فـي سبيل قناعتي ويقيني بالحقيقة
لم اعرف اليأس يوماً
وأمثال هؤلاء بعثوا فيّ روحاً لمواجهتهم بحقيقتهم المرة التي تطاردهم في احلامهم كالكابوس ...
حقيقتهم هي : هم اكثر البشر على وجه البسيطة خوفاً من الحقيقة
الحقيقة التي تقول : التاريخ لن يعود للوراء ولن يصبح العالم الإسلامي مسيحياً مرة اخرة ولو صبت عليه كل القنابل الذرية
ربما تعتقدين لاول وهلة انني ابالغ واتطرف في رايي فيهم
صدقيني
والايام القادمة ستكشف لك
اولاء جزءٌ من غرفة عمليات هنتغتونية هادفة إلى بناء عالمٍ جديد في ظل المسيح الذي بعث من بين الاموات (0 شعب اسرائيل )
فعقيدتهم ترى بان عودة اليهود لفلسطين بمثابة انبعاث للمسيح من موته ، الهولوكوست = الآم المسيح
ولكن هيهات
هذه احلامُ ضفادعَ في مستنقعٍ سيؤدي الاحتباس الحراري والتزايد السكاني للمسلمين إلى تجفيفه
رحم الله ابا القاسم حين قال
تزوجوا واملأوا البر والبحر
احييك ولا اريد ان تفهمي إنني انظر للموضوع بمنظار حضاري رجعي ضيق
المسالة هم في كابوس ، نصحيهم!


20 - الاستاذ عبد الرضـا
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:19 )
احييك
واتشرف بنقدك هذا على صفحتي ايها الجبل الباذخ!
لستُ متكاسلاً ابداً
وانت تضطرني ان اكشف لك سراً الآن
- الفتُ كتاباً كاملاً عن ظاهرة المستنقع الاصولي المسيحاني هذه في الحوار المتمدن -
كل شيء فيه موثق
ولا استبطن في التلميح , اذكر الاسماء بصراحة
ومن ادعى الإلحاد والتنوير تفضحه كلماته المسيحانية السطحية
ومن ادعى الميول اليسارية يفضحه ضآلة تفكيره وعمق ارتكاسه في وحول اللبررة المتزلفة( ليبحث عنها المستنقعيون في القاموس )
اعضاء هذا النادي تم احصائهم
وتم الفرز بين الاسماء الحقيقية والاسماء المزيفة التي تمثل كتابا لا يريدون الإساءة لاسمائهم , فيرتدون الاقنعة , النقد لاذع وموضوعي في نفس الوقت ولا تاخذني في الحق لومة لائم
ولكن يا اخي امهلني فقط
بعض الوقت حتى نتاكد من بعض القضايا
ولك موفور الاحترام والتقدير


21 - الاخ مازن
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:22 )
حبيبي مازن
لستُ فوقياً .... صورتي ؟
هذه خلقتي وتكويني .....؟
تعليقي على الاخ رعد , مع خالص احترامي له
كان بسبب تدخله غير المبرر مع إني لا يجمعني به حديث ولا حوار ؟
لك كل التحية ايها العزيز
ولنا لقاءات ستؤكد لك خطأ تصورك عني


22 - الاخ سرحان
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:23 )
اخي سرحان
كلامك يحتاج لمقال
اعدك ببيان وجهة نظري كاملة في الموضوع
لك كل الود ايها العزيز


23 - الاخ احمد ناشر
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:24 )
سنتكلم بهذا الموضوع في مقال جديد
حول حقيقة الاصولية الغربية وعلاقتها بناديكم هذا

خالص ودي لك


24 - الاخ احمد ناشر
وليــد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 09:24 )
سنتكلم بهذا الموضوع في مقال جديد
حول حقيقة الاصولية الغربية وعلاقتها بناديكم هذا

خالص ودي لك


25 - الى اخي وليد مهدي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 12 / 16 - 09:43 )
تحية طيبة اخي وليد واشكرك على هذه الكلمات
واتمنى ان تمنح القوة اللازمة للصمود في الحوار ولاتياس كما حدث لعدد كبير من الكتٌاب المنظرين والمعلقين الجادين هربوا لانهم شعروا بعدم وجود احترام لهم من قبل اعضاء نادي المهرجين
ولكني اؤمن بان على الكاتب ان يستمر ولايسكت حتى لو كان هناك قارئ واحد يستفيد من كتاباته
احترامي وتقديري الفائق
مكارم


26 - الى عبد الرضا حمد جاسم
مكارم ابراهيم ( 2010 / 12 / 16 - 09:56 )
الكاتب القدير عبد الرضا حمد جاسم
تحية طيبة اخي الكريم
في الواقع لااحد يستطيع ان يغتصب موقع الحوار المتمدن لصالح فئته مهما كان عددهم ومهما ازداد تهريجهم ومضايقتهم للكاتب الجاد وللمعلقين المخالفين لوجهة نظرهم.
لان الحوار سينتهي تماما اذا لم تنشر مقالات من القطب السالب ومقالات من القطب الموجب ومقالات مؤيدة ومقالات مناهضة
ولن يكون هناك حوار اذا لم يسمح لكاتب من الجهة المناهضة ان يتكلم وكما ترى فالموقع يساري ومع هذا ينشر مقالات تهاجم الاشتراكية والشيوعية وتدافع عن الراسمالية لانه يريد الحوار المتمدن وبالتاكيد لن نصل الى تطابق في الاراء وليس هذا هدفنا من الحوار ولكن الهدف هو تبادل وجهات النظر التي تفعٌل التفكير وتدريبنا على اسلوب النقد واحترامه كاسلوب حضاري ولانشتم كاتب مخالف لنا لمجرد انه انتقدنا نتهمه بالعقد النفسية والسفاهة
على الكاتب احترام الاخر المخالف له دون التطاول على اخلاقه واسلوب حياته الخاصة لمجرد انه انتقده
عزيزي بدون التناقضات لايوجد حوار وتقدم للامام بل نبقى في مكاننا
الاختلاف هو المؤدي للحوار وعلينا تقبل الاختلاف واحترامه
احترامي وتقديري الفائق
مكارم


27 - للاستاذ احمد الجاويـش
وليـد مهـدي ( 2010 / 12 / 16 - 13:42 )
اشكرك اخي على المرور والتعليق
نعم
هذه واحدة من الحقائق التي يخشونهـا , التخصص الضيق
مثلما تخصص فقهاء الدين في الحيض والنفاس
سقط النجار والسلطانة في التخصص بعائشة وام قرفــة
***
كن على ثقــة اخي احمد
أم قرفــة قرفتهم ويتخيلون يوماً وربما يحلمون كل ليلة بانشطارهم إلى شطرين !
اولاء بحاجة إلى من يدخل في ثنايا لاشعورهم المبني على قوالب نمطية جاهزة عن الإسلام والمسلمين , ومن بينها تضايق الجدران والارض عليهم والخوف من نجاح الإسلام حتى في اوربا ..كما يصرح هذا بلا حياء وببلاهة نسك في صومعة - التنوير - إمام الكرادلة المقدسين الكامل !
خالص تحياتي لك ايها العزيز


28 - اختي مكـارم
وليــد مهــدي ( 2010 / 12 / 16 - 13:52 )
إطمأنـي .. لـن انسحب ولم انسحب يوماً
فقط كنت أدرس كتابات هذا النادي طيلة الاربعين يوماً الماضية منذ إلتقائي الاول بافكار السيد النجار
الذي لفت نظري .. اقتداء وفاء سلطان بما يقوله كامل؟
فمن كامل هذا ؟
وفي دياجير اي غرفة يدير عمليات هذا النادي المزروع في موقع يساري مثل الحوار المتمدن ..؟
ولكل حادث حديث
اشكرك جزيل الشكر على مؤآزرتك
لنا لقاءآت عديدة وقريبة إن شاء الله

موفـــور احترامـي


29 - الطاولة المستديرة في غرفة العمليات
الهام درويش ( 2010 / 12 / 16 - 15:43 )
اقدم احترامي للكاتب ولاصحاب المداخلات الجدية
احسنت اخي وليد هذه الثلة التي تحاول تسقيط المقابل لحساب وجودهم الافتراضي كجماعة كبيرة وهم لا يتجاوزون عدد الاصابع لليد الواحدة
ويسألون ادارة الحوار العدالة لسلطانتهم الحاقدة على اساس عدد المداخلات الوهمية
انا ايضا اعتقد ان هذه الجماعة تملئ عليهم تداخلاتهم من جهة ما
وذلك لابعاد الكتاب الذين يكتبون بتوازن وعدم التطرف


30 - الاخت الهام درويش
سرحان الركابي ( 2010 / 12 / 16 - 16:12 )
عندما قرات تعليقك , تذكرت العبارة التي تتردد دائما , عقدة المؤامرة
فها انت تتهمين الكاتبة وفاء سلطان , بكونها متامرة
والمعلقين ايضا تابعين الى جهة اجنبية وربما صهيونية او امبريالية
وربما يقبضون ثمن خيانتهم وتامرهم
ليس هكذا الحوار اختي العزيزة
لنكن منصفين , الكاتبة وفاء سلطان متميزة بكتاباتها
ولها قراء واسعين جدا
لكن ذلك لا يعني انها معصومة ولا تخطا وبامكانك ان تردي عليها كما ردت الاخت مكارم والاخ وليد بمقالات , وهذا هو المهم ان يكون هناك حوار
فلماذا يتحول الحوار الى مناطحات شخصية
ارجو ان تعيدي النظر عزيزتي وان تكون زاوية الرؤية التي تظرين من خلالها للامور اوسع من هذا المنظار
خالص تحياتي عزيزتي


31 - الاخ الركابي
الهام درويش ( 2010 / 12 / 16 - 16:38 )
شكرا لاهتمامك
انت كبرت الموضوع اكثر من اللازم ولست انظر بعين المؤامرة للموضوع اذا قرأ مداخلة احدى القارأت باسم عائشة ابو سالم تتاكد من كلامي هذا ويبدوا انها على الصواب
كما ان السلطانة فقد من شعبيتها لانها تردد وتجتر نفس المواضيع وبنفس لا ينقطع
يعني نشاز انا لا احترم كل انسان يفرق بين الاخوة من البشر لوكان والدي على حد قول المثل
ولا اعتبر الشيطانة متميزة لانها تثير الفتن وهي الحلقة المكملة للارهاب الطالباني ولا افرق بينهم هذه فكرتي عن من تبرر للتخلف والمناطحات
ثم اخي انت تعلمني الحوار وتتكلم عن النطح الاحترام واجب من واجبات البشرية قبل ان تفرضها الاديان


32 - تحيـة للأخـت الكريمـة إلهـام
وليـد مهـدي ( 2010 / 12 / 19 - 09:51 )
اشكـرك اختـي إلهـام
نعـم , والايــام ستثبت إن هـي إلا غـُرف عمليـات
ظاهرهــا التنويــر العقلانـي وباطنهـا التبشيـر المسيحاني الاصولي
لو قبلوا فقط , أقول لو قبلوا حوارا موضوعياً جاداً لقيضنا لهم عبر دلالة التوجه التي يسير عليها النجار والسلطانة عواهـن هذه الاصولية المتسترة
وللقارئ المستعجل الذي يضيق به الوقت للبحث نقول له
فقط عليك ان تبحث عن تقييم هذا النادي للمسيحية من جانب
وتقييمه لكل ماهو إسلامي من جانب آخر
سيكتشف بان المسيحية رسالة اجتماعية للإصلاح
والاكثر يمكن ان تكون ديانة سماوية حقيقية!
أما الإسلام فهو استبداد واستعباد وكذب ودجل
ليس برسالة إصلاح اجتماعي ولن يكون في يوم من الايام دينا
هذا هو ملخص رسالة التنوير السلطاني النجاري
فهل المؤآمرة زرقاء أم خضراء يا - سي - سرحــان ؟
خالص تقديري لك وللاخ سرحان
الذي اهديته مقالاً كاملاً عن تحليل موضوعي للاصولية الغربية فلم يجبني البتة !

اخر الافلام

.. -روح الروح- يهتم بإطعام القطط رغم النزوح والجوع


.. بالأرقام: عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان بعد اغتيال الاح




.. عبد الجليل الشرنوبي: كلما ارتقيت درجة في سلم الإخوان، اكتشفت


.. 81-Ali-Imran




.. 82-Ali-Imran