الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إلى من يلجأ الملحد عن الشدائد ؟

أحمد عبد الرحمن

2010 / 12 / 22
التربية والتعليم والبحث العلمي


هذا التساؤل الذي قد يتبادر إلى أذهان الكثيرين , وهو سؤال مشروع لعلل كثيرة منها أن غالبية من يعتقدون بفكرة الإلحاد ( وأغلبهم من المنافقين ) جهـالة وتعنـتا وتزمتا تراهم حين الشدائد وقد لجأوا إلى قوة واحدة , وإن لم يصرحوا بذلك كي لا تنهار صورتهم الكاذبة الهشة أمام من يمثلون أمامهم فكرة اللامبالاة أو اللاتبعية أو حتى تمثيلهم كذبة فكرة الإلحاد , وتسمعتهم وقت الشدائد يقولون مثلا وبالحرف : ( الله يستر ) ( الله يجيب العواقب سليمة ) ( يا الله ) أو عندما يتكلمون ففي درج كلامهم يتواجد الله رغما عن أنوفهم الكاذبة فتراهم يستخدمون عبارات مثل ( والله لم أستطع أن أفعل ذلك ) ( أعوذ بالله ) ( خليها على الله ) ...إلخ من تراكيب كثيرة لا يستطيعون مهما بلغوا وحاولوا انتقاء مفرداتهم إلا وأن يقهرهم الله ويفرض اسمه على ألسنتهم !

فلا أتخيل على سبيل المثال أن أرى ملحدا في ساعة شدة ينادي :

يا سااااااااااااااااااارتر ....! يا مارتن هيـدجرررررررررر ...! يا ميـتـافـيـزيـقيـااااااااااااااا ....!

يا أنطولووووووووووووووووجي ....! يا عـدددددددددددددم ....! يا مــااااااااااااااادة ......!

يا وجووووووووووووووود ....! يا ماركس يا لينين يا ستالين يا يا يا يا ....!!
هذا لن يكون , ولا يستقيم بالطبع , وهم أكثر من يعلم ذلك , ولكل رأي .
أبسط الشرح في ذلك ما جاء في قول الله تعالى :
( وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا )
هذا في قلوبهم وإن لم يذكروه , هذا يدخل باب الطواعية والإكراه , عند أغلب الأديان على اختلافها أو حتى في الدول التي تصف نفسها بالعلمانية , اضرب مثال على ذلك , في الولايات المتحدة الأمريكية , حين ضربت الطائرات أبراج نيويورك , أكثر كلمة لاحظناها هي كلمة الله :
Ohhh God ...ohhh God ..oH God ومن يراجع كثير من التسجيلات لتلك اللحظه وفي أماكن متنوعة من نيويورك سيلاحظ ترافق هذه الكلمة من الناس في الأسفل , حتى لو نطقوا بكلمات كثيرة لكن وجل القلوب في الحقيقة يتخذ اتجاها باطنيا حتى وإن لم ينفلت نحو العلن إلى الله , أو إلى إله , وفي كوارث كثيرة كالزلازل أو تسونامي حتى في الثقافة التي تبتعد عن العبادة تجد بأن صناعة الأفلام حتى في البلدان التي قلنا أنها قد تتخذ العلمانية تلاحظ في تلك الصناعة لجوء الناس في تلك القصص إلى أماكن العبادة في أغلب الأفلام ويدخل في هذا النطاق المومن وغير المؤمن .
ويكفي أن كينونته التي تقوم عليها شخصيته المهتزة هي عبارة عن صراع مستمر بين الإقدام والإحجام في صنوف القلق والتردد الكثيرة التي ترافق تلك الأمزجة المتراخية , أنا على يقين بأنهم يتفكرون ويقولون بلسان حالهم : ( ماذا لو كانت هنالك آخرة وحساب وعقاب وثواب ) ؟
يكررون هذا المنهج على الدوام , لذلك فالجزئية التي يفعل فيها العقل فعله هنا من حيث المحاكمة العقلية وهي جزء احتمالية وجود الخالق تتدفعهم قهرا ودونما تفكير للجوء إلى قوة واحدة في تلك الملمات والصعاب , فالتركيب الفطري للإنسان ينزع إلى ما قدمنا له








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أجابة لسؤالك
سير جالاهاد ( 2010 / 12 / 22 - 18:52 )
المتدين والمسلم بالذات لأني أعرفه جيدا هو كائن غير مكتمل النضج

لا يعرف الاعتماد علي النفس

دائم التواكل

ينتظر من يقول له افعل هذا ولا تفعل ذاك

ينتظر الفتوي ويطلبها في كل شيئ من كيفيه غسل مؤخرته الي ما هو الدعاء الذي عليه قوله قبل دخول الطائره

أما عن سؤالك الي من يلجأ الملحد عند الشدائد

فالإجابه هي الي الشيئ الوحيد الذي لا يعرفه المؤمن وغائب تماما عن حياته

إسمه العقل ياعزيزي


2 - وهل من ينكر خالق الكون له عقل أصلاً
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 22 - 19:30 )
العقل البشري عقل متطور ومعقد ولا يقبل بالخرافة , فلو اتينا لطفل صغير لم يعرف بعده بالدين ولا بالالحاد ثم سألته من خلق هذا الكون ؟ سوف يجيبك انه لايعلم , ثم ان خيرته مابين ان الكون باجمعه تم خلقه بواسطة اله مبدع عظيم القدرات وبين ان الخلق تم خلقه نتيجة صدفه قويه حدثت , قطعا ً سوف يجيب الطفل قائلا ً انه هناك ثمة خالق مبدع عظيم بقدراته خلق الكون , لان هذا الامر امر فطري فطره الله في البشر ولا ينكر وجود الاله الا من انتكست فطرته وتلوثت حواسه و ابتعد عن الحق وهو يحس به.


وهل يستطيع الملحد أن يوجد تفسير للموت لماذا يموت الناس ؟؟وماذا بعد الموت؟؟
لماذا يموت بعض الأطفال بسن مبكرة؟لماذا يصاب فلان بمرض خبيث؟ لماذا الظلم يطال الضعفاء على حساب الأقوياء ؟ كيف يشفى هذا المريض من مرضه؟ لماذا تصيبه المصيبة دون غيره؟...................لماذا ولماذا ولماذا................


المؤمن يدعو الله جل جلاله ليكون له سندا ومعينا وحافظا, ومن كان الله له سندا ومعينا وحافظا فهو حسبه وهو كافيه, ومن هنا نجد أنّ المؤمن لا يقف وحده, ولا يحس بالضياع والقلق والاضطراب والفراغ كما هو الحال في المجتمعات الملحدة.


3 - اطروحة سخيفة
محمود المنيف ( 2010 / 12 / 22 - 23:27 )
اللجوء الى قوة غيبية في حال الشعور بالخطر امر طبيعي و لكن هل يثبت ايمان الشخص بتلك القوة
انا حين اقدم العزاء لصديق عندما يفقد عزيزا لديه اقول له رحمة الله عليه
هذه اشياء اصبحت رد فعل طبيعي اي reflexe
و لا تعني ان الانسان الناطق بها مؤمن من عدمه


4 - الحقيقة أن سؤالك وجيه .
Zaher Zaman ( 2010 / 12 / 23 - 00:15 )
السيد / أحمد عبدالرحمن
سؤالك وجيه وأنا أتفق مع المعلق رقم (1) سير جالاهاد فى اجابته على سؤالك وبخصوص مسألة الأمر الفطرى الذى طرحته فى ردك على السير جالاهاد ، فأنا أتفق معك فى نظرية ( البعرة تدل على البعير ، وأثر القدم يدل على المسير ) لكن هذا الطرح القائم على اعتماد السببية والمسبب فى الاستدلال على وجود خالق وبالأوصاف التى وصفه بها مؤسسوا الديانات هو مجرد خيال بشرى بحت لا يستطيع التحليق فيما وراء بيئته الأرضية وحياته اليومية التى لايمكن أن يتقبل عقله فيها وجود حدث أو فعل فى الكون من حوله بدون فاعل ! أرجوا أن تستطيع استيعاب ماأطرحه ! ثم تعال هنا ..مابال أهل منطقة الشرق الأوسط وشعوبها فى ذيل البشرية فى جميع مجالات العلوم والاختراعات والتكنولوجيا والحريات الشخصية وحقوق المرأة وحقوق الطفل والفنون بشتى أنواعها ، ماداموا ومن الأزل يتضرعون الى ملك هذا الوجود كما يزعمون ؟ ألم يكونوا أولى من الملاحدة والعلمانيين بالسيطرة على كوكب الأرض أو حتى على جزء منه على الأقل ؟ أنت دجال ومتكبر لأنك تلجأ لمكتشفات العلم عندما تخدم توجهك فقط وتنكرها وتنكر عقلك عندما يتعارض اعتقادك مع العلم كن ماتريد.


5 - تقدموا هم وتاخرنا نحن
مارا الصفار ( 2010 / 12 / 23 - 10:56 )
عندما نقول ( الله يستر ) و ( الحمد لله) و ( الى رحمة الله) والخ من هذه العبارات
ليس من اجل اللجوء الى الله
ولكن لانها عبارات دارجة دأبنا على استعمالها يوميا كجزء من تاريخ ليس لنا رأي فيه
وجزء من ما تعلمناه في مادة التربية الدينية
وجزء كبير من الامور الاجتماعية المتداولة بين الناس
وليس من الضرورة ان يكون هناك تأثير لها على من ينطقها او يسمعها


ثم من قال لك ان المجتمعات الملحدة تعيش في ضياع وقلق واضطراب وفراغ ؟؟؟؟
هل عشت فيها سنوات طويلة كي تعطي رأيا قاطعا ؟
لو كانوا كما قلت
لما تقدموا ...... وتأخرنا

انصحك بقراءة وهم الاله الذي ترجمه الى العربية الرائع بسام البغدادي



6 - أسئلة يجب ان توجهها الي الله
عمرو اسماعيل ( 2010 / 12 / 23 - 13:55 )
تقول يا بني كعادة مدعي امتلاك الحقيقة من المتدينين
غالبية من يعتقدون بفكرة الإلحاد ( وأغلبهم من المنافقين )
من ادراك ان غالبيتهم من المنافقين
هل انت الله لتعرف مافي القلوب
هل لديك قدرة ميتافيزيقية اعطاها لك الله لتعرف من هو المنافق
ثم في تعليقك طرحت اسئلة مثل
لماذا يموت بعض الأطفال بسن مبكرة؟لماذا يصاب فلان بمرض خبيث؟ لماذا الظلم يطال الضعفاء على حساب الأقوياء ؟ كيف يشفى هذا المريض من مرضه؟ لماذا تصيبه المصيبة دون غيره؟...................لماذا ولماذا ولماذا................
هذه الاسئلة في الحقيقة يجب ان توجه الي الله وليس الي الملحدين
فاسئلتك هي السبب الحقيقي للالحاد
فهي تؤكد غياب العدل عند من يفترض انه عادل
هل تعتقد ان الله يستجيب للمؤمن ولا يستجيب الي الملحد .. ظاهر الامور انه يفعل العكس او علي الاقل يستجيب للقوي ولا يستجيب للضعيف
قد تكون الاجابة لانه سيعوضه في الآخرة .. هل تعتقد ان هناك اب يري ابنه يعاني يستطيع الانتظار الي اليوم الآخر


7 - لماذا تقدم الغرب وتأخر المسلمون؟!
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 14:46 )
لقد تقدم الغرب حين تمسكوا بقيم النهوض والتقدم التي خلفها لهم أجدادهم، بينما تناسينا نحن تلك القيم التي هي من صميم ديننا وشريعتنا، ورحنا نتسول منهم نهضة زائفة، وقد غفلنا أو تغافلنا عن تلك الثروة الهائلة التي ورثناها.


إن الحقيقة التي لا مراء فيها أن آخر هذه الأمة لن يصلح إلا بما صلح به أولها

لقد جاء الإسلام ـ يوم جاء ـ ليعلم البشرية كلها ميزان العدل والإنصاف، ويربي أتباعه على اتزان النفس والعقل، وعلى التزام الحق والاعتراف به، مع أي شخص كان هذا الحق، والارتقاء من دركات الظلم والجور إلى مدارج العدل في الرضا والغضب؛ قال تعالى: {وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [المائدة:8]، فكان الرعيل الأول من هذه الأمة قممًا شامخة في الانحياز للحق، ولو كان مع أعدى الأعداء، ومقاومة الظلم والأخذ على يد الظالم ولو كان أقرب الأقربين، وكانوا مثالًا عمليًّا لتلك القيم السامية التي جاء بها الإسلام، وتطبيقًا واقعيًّا لأخلاقه الراقية وآدابه السمحة.

فتقدم دول الغرب ليس بسبب كفرها و تأخر دول الإسلام كان بسبب عدم تمسكها بإسلامها


8 - حكمة الله من ابتلاء العباد بالمصائب والفتن
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 17:38 )
من حكمة الله سبحانه وتعالى أنه يختبر عباده فيبتليهم بالخير تارة وبالشر أخرى، فيزداد المؤمنون إيماناً على إيمانهم وتعلقاً بالله ولجوءاً إليه سبحانه وتعالى، ويصبرون على ما قدره الله وقضاه ليتضاعف لهم الأجر والثواب من الله، وليخافوا من سوء عاقبة الذنوب فيكفوا عنها، قال الله سبحانه وتعالى: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ[14]، وقال تعالى: أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ[15]،
ومصداق ذلك واضح فيما ذكره الله عز وجل في كتابه الكريم من البلاء أن الابتلاء سنة إلهية مطردة لا تتغير.


9 - والابتلاء بالمصائب والمكروهات على نوعين :
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 17:42 )
1- ابتلاء تكفير للسيئات وتنبيه على ذنوب وأخطاء ، وقد يكون أجراً
ورفعة في الدرجات ، كما هو شأن الأنبياء والصديقين وهذا في الغالب
يكون على مستوى الأفراد .

2- ابتلاء اختبار وتمييز للخبيث من الطيب وهذا يكون في الغالب على
مستوى الجماعات .

وكلا النوعين فيهما خير ومصلحة للمصابين بهما :

--- فالابتلاء الذي لتكفير السيئات والتنبيه على الأخطاء والمخالفات فيه خير
للمبتلى حيث تُحط عنه خطاياه ويراجع نفسه في حياته ومسلكه .
والابتلاء الذي فيه اختبار ، وتمييز الخبيث من الطيب فيه مصلحة عظيمة .
إذ فيه تمييز صحيح الإيمان وصادقه من ضعيفه ، وفيه فضح للمنافقين
وتثبيت للمؤمنين الصادقين وترسيخ لإيمانهم ، وفي ذلك خير عظيم
قال الله عز وجل :

- ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب -

وهنا بعض العوامل التي يثبت الله عز وجل بها أولياءه عند الشدائد والمحن :

العامل الأول : اللجوء إلى الله والاستعانة به وحده .

العامل الثاني : العلم الشرعي والبصيرة في الدين.

كلما كان العبد مطمئناً إلى طريقه وأنه حق مشروع يحبه الله عز وجل
كان ذلك من أسباب ثباته وبقائه عليه


10 - تابع لما سبق
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 18:09 )
العامل الثالث: الإخلاص لله تعالى في الطريق
لأن الذي يبتغي وجه الله تعالى والدار الآخرة لا تراه إلا ثابتاً على طريقه
ومنهجه الحق، لا تغريه مطامع الدنيا ولا يغيِّره ترغيب ولا ترهيب.
العامل الرابع: الإكثار من الأعمال الصالحة
بدءاً بإتقان الفرائض الباطنة والظاهرة، مروراً بالإكثار من النوافل المتنوعة من صلاة وصيام وصدقة وذكر وقراءة للقرآن وتدبر له وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر إلى غير ذلك من الأعمال الصالحة
فكلما قويت الصلة بالله عز وجل كان ذلك سبباً في محبة الله للعبد، وهذه المحبة تثمر حفظ الله لعبده وتثبيته عند الشدائد.
العامل الخامس: مجالسة الصالحين الذين يجمعون بين المعتقد الصحيح والتقوى والأخلاق الفاضلة ففي العيش معهم تقوية للإيمان وثبات على الحق واقتداء بهم في فعل الخير.
العامل السادس : تذكر المبتلى لنعمة الله عز وجل عليه بالهداية للإسلام والسنة
وأن المبتلى حقيقة هو من ابتلي في دينه ولم يوفق للهداية.
فالدنيا ليست دار نعيم, الدنيا دار إختبار,و اما الدار الاخره هى الدار الباقيه التى لا موت فيها, فيجب علينا أن نزرع فى هذه الدنيا,و أن نغرس فى هذه الدنيا ما نود أن نحصده في الأخرة


11 - قائمة الدول حسب نسبة الانتحار
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 18:14 )
القائمة التالية تقدّر نسب الإنتحار حسب البلد طبقا للبيانات المقدّمة من منظمة الصحة العالمية التي يرتّب فيها البلد المحدّد بنسبته الكليّة للإنتحار.
الإنتحار لكل 100000 نسمة[1]الترتيب الدولة ذكر أنثى المجموع السنة
1 ليتوانيا 55.9 9.1 30.7 2008
2 بيلاروسيا 63.3 10.3 35.1 2003
3 روسيا 61.6 10.7 34.3 2004
4 كازاخستان 51.0 8.9 29.2 2003
5 المجر 44.9 12.0 27.7 2003
6 غويانا 42.5 12.1 27.2 2003
7 سلوفينيا 37.9 13.9 25.6 2004
8 لاتفيا 42.9 8.5 24.3 2004
9 اليابان 35.6 12.8 24.0 2004
10 كوريا الجنوبية 32.5 15.0 23.8 2004
11 أوكرانيا 43.0 7.3 23.8 2004
12 الصين[2] 20.4 24.7 22.5 1999
13 سريلانكا N/A N/A 21.6 1996
14 بلجيكا 31.2 11.4 21.1 1997
15 إستونيا 35.5 7.3 20.3 2005
16 فنلندا 31.7 9.4 20.3 2004
17 كرواتيا 30.2 9.8 19.6 2004
صربيا والجبل الأسود 28.8 10.4 19.3 2002
هونج كونج 25.2 12.4 18.6 2004
18 فرنسا 27.5 9.1 18.0 2003
19 سويسرا 23.7 11.3 17.4 2004
20 النمسا 26.1 8.2 16.9 2005
21 مولدافيا 29.3 5.2 16.7 2004
22 بولندا 27.9 4.6 15.9 2004


12 - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 18:17 )
23 التشيك 25.9 5.7 15.5 2004
24 أوروجواي 24.5 6.4 15.1 2001
25 لوكسمبورغ 21.9 7.4 14.6 2004
26 الصين[3] 13.0 14.8 13.9 1999
27 الدنمارك 19.2 8.1 13.6 2001
28 كوبا 20.3 6.6 13.5 2004
29 سلوفاكيا 23.6 3.6 13.3 2002
30 سيشيل N/A N/A 13.2 1998
31 السويد 19.5 7.1 13.2 2002
32 بلغاريا 19.7 6.7 13.0 2004
33 ألمانيا 19.7 6.6 13.0 2004
34 ترينيداد وتوباغو 20.9 4.9 12.8 2000
35 رومانيا 21.5 4.0 12.5 2004
36 سورينام 17.8 6.4 12.1 2000
37 أيسلندا 17.7 6.2 12.0 2004
38 نيوزيلندا 19.8 4.2 11.9 2000
39 البوسنة والهرسك 20.3 3.3 11.8 1991
40 كندا 18.3 5.0 11.6 2002
41 النرويج 15.8 7.3 11.5 2004
42 البرتغال 17.5 4.9 11.0 2003
43 الولايات المتحدة 17.9 4.2 11.0 2002
44 أستراليا 17.1 4.7 10.8 2003
45 الهند 12.8 8.0 10.5 2002
46 تشيلي 17.8 3.1 10.4 2003
47 سنغافورة 12.5 7.6 10.1 2003
48 أيرلندا 16.3 3.2 9.7 2005
49 هولندا 12.7 6.0 9.3 2004
50 قيرغيزستان 15.0 3.0 8.9 2004
51 الأرجنتين 14.1 3.5 8.7 2003
52 تركمانستان 13.8 3.5 8.6 1998
53 إسبانيا 12


13 - ضياع وقلق واضطراب وفراغ ؟؟؟؟
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 18:20 )
54 إلسلفادور 12.2 4.2 8.1 2003
55 موريشيوس 12.7 3.6 8.1 2004
56 زمبابوي 10.6 5.2 7.9 1990
57 تايلاند 12.0 3.8 7.8 2002
58 سانت لوسيا 10.4 5.0 7.7 2002
59 بليز 13.4 1.6 7.6 2001
60 نيكاراغوا 11.0 3.7 7.3 2003
61 إيطاليا 11.4 3.1 7.1 2002
62 المملكة المتحدة 10.8 3.3 7.0 2004
63 كوستاريكا 12.1 1.6 6.9 2004
64 جمهورية مقدونيا 9.5 4.0 6.8 2003
65 الصين[4] 6.7 6.6 6.7 1999
66 بنما 11.1 1.4 6.3 2003
67 إسرائيل 10.4 2.1 6.2 2003
— بورتو ريكو 10.9 1.8 6.2 2002
68 إكوادور 8.6 3.7 6.1 2004
69 مالطة 7.0 4.9 6.0 2004
70 أوزبكستان 8.1 3.0 5.5 2003
71 كولومبيا 8.2 2.4 5.3 1999
72 فنزويلا 8.4 1.8 5.1 2002
73 البرازيل 6.8 1.9 4.3 2002
74 ألبانيا 4.7 3.3 4.0 2003
75 المكسيك 6.7 1.3 4.0 2003
76 البهاما 6.0 1.3 3.6 2000
77 سانت فنسينت والجرينادينز 6.8 0.0 3.4 2003
78 اليونان 5.2 1.2 3.2 2004
79 البحرين 4.9 0.5 3.1 1988
80 باراغواي 4.5 1.6 3.1 2003
81 طاجيكستان 2.9 2.3 2.6 2001
82 جورجيا 3.4 1.1 2.2 2001
83 غواتيمالا 3.4 0.9 2.1 2003
84 الفلبي


14 - الحمد لله على نعمة الإسلام
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 18:26 )
الفلبين 2.5 1.7 2.1 1993
85 الكويت 2.5 1.4 2.0 2002
86 أرمينيا 3.2 0.5 1.8 2003
87 جمهورية الدومنيكان 2.9 0.6 1.8 2001
88 أذربيجان 1.8 0.5 1.1 2002
89 بيرو 1.1 0.6 0.9 2000
90 ساو تومي وبرينسيبي 0.0 1.8 0.9 1987
91 بربادوس 1.4 0.0 0.7 2001
92 إيران 0.3 0.1 0.2 1991
93 جامايكا 0.3 0.0 0.1 1990
94 سوريا 0.2 0.0 0.1 1985
95 أنتيغا وبربودا 0.0 0.0 0.0 1995
96 مصر 0.1 0.0 0.0 1987
97 هايتي 0.0 0.0 0.0 2003
98 هندوراس 0.0 0.0 0.0 1978
99 الأردن 0.0 0.0 0.0 1979
100 سانت كيتس ونيفيس 0.0 0.0 0.0 1995

يقول الله سبحانه و تعالى في سورة طه:{فإما يأتينَّكم منِّي هُدًى فمن اتَّبع هُداي فلا يضل و لا يشقى [123] وَمَنْ أعرَضَ عن ذكري فإنَّ له معيشةً ضنكًا و نحشُرُهُ يومَ القِيَامةِ أعمى[124]}.


15 - من عنده تفسير أخر يقبله العقل السليم
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 23 - 19:13 )
ضخامة الكون المذهلة‏,‏ وإحكام صنعه‏,‏ وانضباط حركاته‏,‏ ودقة كل أمر من أموره‏,‏ وثبات سننه‏,‏ وتماسك أجزائه‏,‏ وحفظه من التصدع أو الانهيار‏ ومليارات العمليات اللحظية الدقيقة المعقدة التي تجري دخل جسمي دون أي دخل مني ولا حتى الشعور بها...... أليس هذا خالق عظيم قادر على كل شيء .......!!!!
قال الله سبحانه و تعالى : ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ( 82 ) فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون ( 83 ) )

هذه عقيدتي

أجل إنها العقيدة التي أنعم الله بها عليّ والتي لو ظللتُ ساجداً لله إلى يوم القيامة شكراً له ما أوفيته حق الشكر والتي أتمنى أن أموت عليها .


{ هذه عقيدتي فلينظر كل واحد منكم ما عقيدته }


16 - أنت حر فيما تعتقد وفقاً لهواك وعقلك !
Zaher Zaman ( 2010 / 12 / 24 - 05:25 )
أنت حر ياأحمد فيما تعتقده وكذلك جميع البشر على هذا الكوكب أحرار فيما يعتقدون ، وكل البشر أيضاً أحرار فى التعبير عن معتقداتهم وممارسة طقوس تلك المعتقدات ماداموا لا يحقرون من شأن المخالفين لهم فى الاعتقاد أو الرأى وماداموا لا يجبرون الآخرين على الرضوخ لمعتقداتهم الشخصية باستخدام الارهاب أو الغش أو التدليس أو ايهام الآخرين بأنهم يمتلكون الحقيقة المطلقة وأنهم هم وحدهم مصدرها ، كما تحاول أنت الاستشهاد بآيات من كتاب محمد على أنها منزلة من الاهٍ فى السماء مع أن محمد لم يخترع جديداً فى مكارم الأخلاق فقد سبقه ابراهيم وموسى وعيسى فى الحض على مكارم الأخلاق ولم تعدم البشرية على مدار تاريخها كله رواداً من بنى جنسها يحضون أقوامهم على مكارم الأخلاق ، غير أن هؤلاء الرواد لم يلجأوا الى الحيلة التى ابتدعها ابراهيم وتبعه فيها موسى وأضاف عليها وتوسع فيها عيسى ومحمد من بعده..تلك الحيلة التى زعم فيها ابراهيم أنه يتلقى تعاليمه من الاهٍ يقبع هناك فى السماء...لقد ابراهيم رجلاً عبقرياً عندما اختار السماء ( المزعومة ) مكاناً يتواجد فيه الالاه الذى يرسل اليه التعاليم ..لم يكن يعلم أن يوماً سوف يجىء يكشف
يتبع


17 - أنت حر فيما تعتقد وفقاً لهواك وعقلك !(2)
Zaher Zaman ( 2010 / 12 / 24 - 05:54 )
لم يكن ابراهيم يعلم أن يوماً سوف يجىء يكتشف فيه الانسان بالعلم والتكنولوجيا أن لاوجود أصلاً فى الكون لما يعتقده البشر بأنه سقف مرفوع بغير عمد وأطلقوا عليه لفظ السماء ..كانت نية ابراهيم طيبة وهدفه نبيل ، اذ كان يريد ترسيخ القيم السامية والأخلاق الفاضلة وأراد أن يعطى كلامه قوة تأثير وديمومة ، عندما نسب كلامه الى قوة غامضة تسكن فى السماء مستغلاً حاجة العقل البشرى وقتها وفى كل وقت الى تفسير لما يحدث حوله فى الكون من أمور طبيعية لا يملك لها دفعاً وفى نفس الوقت كان الانسان يتوجس شراً من حدوثها كالزلازل والصواعق والفيضانات والسيول ..أمور كانت ومازالت يشعر أمامها الانسان بضآلته وقلة حيلته ..لقد توسع بعده موسى وعيسى ومحمد فى استخدام الأمور الكونية وأمور الموت والخلق والحياة فى اقامة الدليل على وجود خالق ومنظم لكل تلك الأمور بالشكل الذى أراح العقل البشرى من كثير من الأمور التى كان يقف أمامها عاجزاً عن تفسيرها قبل عصر العلم ..وكان محمد عبقرياً لأنه استغل ماجاء به السابقون وبنى عليه
يتبع


18 - أنت حر فيما تعتقد وفقاً لهواك وعقلك !(3)
Zaher Zaman ( 2010 / 12 / 24 - 06:28 )
لقد كان محمد عبقرياً عندما استغل ماأرسى دعائمه السابقون عليه ( ابراهيم وموسى وعيسى ) وأكده وزاد عليه بقوله أنهم جميعاً ( هو وابراهيم وموسى وعيسى ) خارجين من مشكاةٍ واحدة ! تماماً كما يفعل الحكام الذين يعقبون مباشرةً حاكماً تغلغل حبه وتغلغلت تشريعاته وتعاليمه فى قومه . انهم لا ينقضون عهد من سبقهم ، لأنهم يعلمون طبائع البشر وأهواءهم ، ويدركون جيداً أن العقل البشرى مادام قد نزل عند حكم الهوى ، فسوف يثور صاحبه فى وجه أية دعوة جديدة تعارض مانزل عنده عقله وغلبه على وجدانه ووجد فيه ذاته . لقد أراد محمد أن يضم الى مشروعه كل أتباع المشاريع الدينية للذين سبقوه ومع ذلك فقد فشل فى اجتذاب اليهود والنصارى ، فراح يغريهم تارةً ويتوعدهم ويهددهم تارةً أخرى ( انظر التضارب فى نصوص كتاب محمد الخاصة باليهود والنصارى ) ..ستزعم أن نجاح المشروع المحمدى وانتشاره راجع الى أنه مشروع الاهى ومامحمد الا رسول ..وأقول لك لماذا لم ينجح مشروع موسى وينتشر ؟ ألم يكن مشروعه الاهياً ؟ ألم يكن موسى كليم الالاه كما زعم اليهود وأيدهم فى زعمه محمد ؟ وماذا عن مشروع عيسى الذى فاق انتشاره بين البشر مشروع محمد ؟
يتبع


19 - أنت حر فيما تعتقد وفقاً لهواك وعقلك !(ختام)
Zaher Zaman ( 2010 / 12 / 24 - 06:44 )
ثم اذا كانوا جميعاً من مشكاةٍ واحدة كما زعم محمد فلماذا اذن ذلك التناحر والتطاحن بين أتباع المشاريع الثلاثة؟ ألم يكن هدف الالاه الذى أرسلهم خير البشر وسعادتهم ؟ فهل تحقق ذلك الهدف ؟ التاريخ يقول لنا عكس ذلك ! كيف تفشل قوة متحكمة ومسيطرة على هذا الكون الهائل الجبار الذى تفوق موجوداته وكائناته ذلك العدم المسمى كوكب الأرض بمليارات المليارات المليارات الى مالانهاية ، فى توحيد شوية البشر الذين على ظهره ؟ ألا ينقض ذلك زعم من أقنعوا أقوامهم بأنهم مرسلين من تلك القوة المهيمنة على ذلك الكون الجبار ؟ المسألة كلها لا تعدو كونها مشاريع بشرية جاء بها بعض عباقرة البشر لتلبية احتياجات أقوامهم فى أزمانهم على وجه الخصوص ، ولا أدل على ذلك من الاكتشافات العلمية الحديثة التى أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك وجود الكثير من الافتراضات الخاطئة فى الكتب المسماة بالمقدسة وخاصة فيما يتصل بالسماء أو خلق الكون فى ستة أيام أو خلق آدم وحواء فيما يسمى السماء أو غروب الشمس فى بركة من الطين تسمى ( عينٌ حمئة ) .
سلام


20 - الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 24 - 09:50 )
عجيب أمر من يتحدث عن حرية الإعتقاد وعدم إحتقار المخالف ثم يردد في الأسطر التالية من الاساءة للمشاعر و الاستهزاء بمعتقدات الناس وسب الله وقذف الرسل والأنبياء و غير ذلك من الحجج يعكس رغبة واضح التشويش على العقول بهذا الهراء
يقول الله سبحانه وتعالى في سورة يونس(ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ( 99 ) وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون ( 100 ) )
(لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً ومِنْهَاجاً ولَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً ولَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) [المائدة: 48]
فالناس قد خلقوا ولكل منهم استعداد , ولكل منهم مشرب , ولكل منهم منهج , ولكل منهم طريق
ولحكمة من حكم الله خلقوا هكذا مختلفين
وقد عرض الله عليهم الهدى ; وتركهم يستبقون
وجعل هذا ابتلاء لهم يقوم عليه جزاؤهم يوم يرجعون إليه , وهم إليه راجعون


21 - الدعاة إلى الله عليهم البلاغ وبيان الحق
أحمد عبد الرحمن ( 2010 / 12 / 24 - 12:00 )
إن الدعاة إلى الله عليهم البلاغ وبيان الحق
وليس عليهم أن يأخذوا الناس بالسلاسل للطاعات
فما عليهم إلا البلاغ والأمر لله من قبل ومن بعد
قال تعالى {وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذاباً شديداً قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون}

- أتت طائفة كانت تعظهم , ثم يئست من صلاحهم , وقالت لطائفة ما زالت تعظهم وتأمرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر : لماذا تنصحون هؤلاء وقد كتب الله عليهم الهلاك , لأنهم خالفوا أمره فلا مصلحة من نصحهم ولا خير في وعظهم , فهم متعرضون للمحق والفناء أو العذاب الشديد , فقالت هذه الطائفة : نحن ننصحهم ليكون عذراً لنا عند ربنا سبحانه وتعالى ,
وربما أن الله ـ عز وجل ـ يصلحهم بوعظنا , فلعل الله أن يهديهم بما ننصحهم به وهذا مقصد من مقاصد النصيحة فإنها واجبة وإن تيقن الناصح عدم انتفاع المنصوح بها
ونبينا صلوات ربنا وسلامه عليه مكث في قومه 23 عاماً يدعوهم لتوحيد الله وعبادته فكم ناله من الأذى ولكن كل ذلك ما أثناه عن الدعوة إلى الله عز وجـل
فكانت العزة والغلبة للحق
فآمن من كان به كافراً
فهذا هو الحق المطلق ومن ينكر عليه أن يعرض ما عنده للحوار

اخر الافلام

.. روسيا تعلن بدء مناورات تشمل أسلحة نووية تكتيكية قرب أوكرانيا


.. إسرائيل ترد على طلب الجنائية الدولية بهجوم على الضفة الغربية




.. السعودية وإسرائيل.. وداعأ للتطبيع في عهد نتنياهو؟ | #التاسعة


.. لماذا جددت كوريا الشمالية تهديداتها للولايات المتحدة؟




.. غريفيث: دبلوماسية قطر جعلتها قوة من أجل الخير في العالم