الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المادة الثانية أو معضلة الثورة

سيد القمنى

2011 / 2 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



بعد أن أسقطت الشرعية الثورية المصرية رأس النظام، كان المفترض سقوط الدستور الذي قام عليه و أضاف إليه و حذف منه و رقعه وبهدله وعدله مرات النظام السابق ، الذي يبدو أنه لم يسقط بعد، و أنه سيظل غارسا أنيابه في الفريسة لاّخر لحظة ممكنة، حتى لو غير تكتيكاته مع تحولات يتحول فيها هذه الأيام المخفي إلى علني، بتحالف فاشية الإقطاع العسكري مع الفاشية الدينية، حيث للدين سلطانه و مكانه لدى شعوبنا خاصة ، و يمكن استثماره انتهازيا حسب الحاجة لإخراس قول الجماهير أمام قول الإله، بالإبقاء على الدستور الشائه المعيب المهين مع بعض التعديلات التي تخدم حلف الفقيه و السلطان وحدهما.
تعالوا نتذكر تكتيكات حلف الفقيه و السلطان المرتبطة بما يحدث الاّن، فالمادة (77) بالدستور المصري التي تعطي للرئيس مُددا مفتوحة للحكم، قد تمت بمعرفة الإخوان و الدكتور صوفي أبو طالب و الرئيس المؤمن أنور السادات، و بمباركة من أهل الدين جميعا في مشارق مصر و مغاربها مقابل أمرين واحد نظري و الثاني عملي، كان النظري هو إلقاء التشريع بالكامل في أيدي سدنة الدين بإضافة الألف و اللام القاطعة لنص البند الثاني في الدستورلتتحول المادة:"الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع "، إلى "الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع". أما الأمر العملي فهو إطلاقهم على مصر و مؤسساتها و هيئاتها و إعلامها و تعليمها، و بعد أن روًعوا المصريين و هدموا أفراحهم و كسروا تماثيلهم ودّعروا فنونهم وكفروا تاريخهم الفرعوني و أدخلوهم تحت خيام الحجاب و النقاب، أنقضوا على شريكهم الأول الذي أعطاهم مصر وشعبها ، و نحروه على مٍنًصًتٍه في يوم نصره ، و هو الشأن المعتاد مع الإخوان و كل فرقهم على تعدد أسمائها الحركية، الإنقضاض على الشريك عند أول فرصة، و خيانة العهد فعل معلوم مكرر ومُقدس للإسلام السياسي، عبر تاريخنا الطويل، منذ فجره الأول بجزيرة العرب الذي شهد كل ألوان نقض العهود .
اليوم يتمسك الإسلام السياسي و بكل قوته بدستور الفساد، للإبقاء على المادة الثانية تحديدا و التي وقفوا جميعا صفا مرصوصا و ترسا واحدا لها، و أكد القطب الإخواني عصام العريان أنها مادة فوق دستورية، فإذا كان الدستورهو قول كل الشعب و الناس ، فما فوقه لا يكون سوى الإلهي، فهي مادة إلهية، رغم أنه لم يرد لا في القراّن و لا في الحديث شئ عن الدستور و نظام الحكم دستوري أو غير دستوري، ناهيك عن أنه لو كان ذلك صحيحا فلا يجوز لإنسان إذن تحكيم هذه المادة بإسم الإله ، و إنما على الإله أن يحكم بنفسه مباشرة لأنه لا أحد يزعم أن يملك توكيلا منه للعمل نيابة عنه في الأرض ، أو أنه الفاهم الأوحد لمراد الله دون بقية المسلمين .
و الأغرب و( ليس غريبا مع انتهازية الإخوان ) أن يتفق الإخوان مع طرح النظام (و ليس غريبا مع انتهازية النظام و رخصه) على تعديل مواد بعينها أهمها المادة (77) التي رقص لها الإخوان من قبل زمن السادات حتى كادوا ينصبونه خليفة لولا خشيتهم إعطائه صلاحيات مطلقة يبطش بهم بموجبها، و هو ما جعلهم يستعجلون الموقف فبطشوا به أولا.
و إصرارهم على هذا التعديل هو لصرف النظر تماما عن فكرة سقوط الدستور بالشرعية الثورية الشعبية و ضرورة وضع دستور مدني جديد ، و هو التعديل الذي لا يسمح لرئيس الجمهورية بأكثر من ولايتين، و هو أمر على المستوى السياسي محمود و مطلوب ، لكن موقف الإخوان منه عبر الزمنين موقف راقصات مبتذل رخيص و انتهازي.
فإذا كان الإخوان يسمون نفسهم بالمسلمين تميزا عن غيرهم بالالتزام بقواعد الإسلام، فإنهم يعلمون يقينا أن الإسلام لا يعرف مُدة لحكم الإمام إنما يعرف أن الإمام يبقى مدى الحياة و عقوبة الخارج عليه هو القتل، و أنه لا معارضة في صحيح الإسلام، و أنه لا ديمقراطية وأنه " إذا بويع لخليفتين فاقتلوا أحدهما" ، و أن هناك فرقة واحدة ناجية هي التي ستحكم و 72 عداها هلكى، و ليس في الإسلام برلمان و لا مجالس نيابية، فيه البيعة التي هي إقرار إذعان من الناس لمن يستطيع بغلبته و شوكته الوصول إلى سدة الملك أو الخلافة، فيجلس أولا و تتم البيعة ثانيا، و فيه الشورى أي أخذ النصيحة من الحاشية و المختصين و له أن يعمل بها أو لا يعمل، و لم يحدث أن عمل بها أحد من الخلفاء حتى الأربعة الراشدين ذاتهم. أبو بكر شاورالصحابة بشأن مانعي الزكاة فأشاروا بعدم قتالهم وعلى رأس المشيرين عُمًر، فلم يأخذ بمشورتهم و أعلن القتال، الخليفة عمر شاور مجلسه في شان خروجه على رأس الجيش لحرب الروم، تسعة قالوا نعم و عبد الرحمن بن عوف قال لا، فأخذ بما قال عبد الرحمن بن عوف، ...و هكذا.حتى سقوط الخلافة، و لم يحدث في تاريخ الإمبراطورية الإسلامية أن تم تبادل السلطة سوى بالخنجر أو بالسيف أو بالسم أو الإغتيال ناهيك عن الحرق و السمل و الصلب.
فإذا كان الإخوان يريدون تطبيق الشريعة و يُصرون على المادة الثانية من الدستور فأنهم لا يفعلون فعل الشريعة (الاّن على الأقل) و إن كانوا سينظرون في تطبيقها فيما بعد فيما قال قطبهم (سعد الكتاتني) ، و هو ما يعني أن ما يفعلونه اليوم هو خروجهم على مبادئ الشريعة و تبنيهم لمبادئ الكفرة الفجرة مثل روسو و فولتير و مونتسكير و غيرهم، حتى يتمكنوا من الحكم ،و حينها سيتم تطبيق حدود الشريعة . هم لا يقبلون تطبيقها الآن لأنها لو طُبٍقًت الآن لوجب قطع رقابهم بميدان التحرير لخروجهم على السلطان، والزيادة للدين ماليس فيه ، والقول بما يخالف معلوماً من الدين بالضرورة ، لكنهم سيطبقونها علينا إن شاء الله عندما يتربعون كما قال الكتاتني .
و إن تمسكهم بالمادة الثانية مع إعلانهم أنهم مع الدولة المدنية أمر شائه و كوميديا سوداء، فالمدنية تعني عدم وجود أي نصوص أو بنود أو حتى كلمات دينية بالدستور، و ما إصرارهم عليها إلا لعقيدتهم بأنه لا يجوز مساواة المسلم بغير المسلم من المواطنين، و لأنها سبيلهم الدائم للسيطرة على المجتمع سواء بالحكم المباشر أو بالتحالف مع من يحكم بإسمهم .
أن دستورا يٌصًنٍف أبناء وطنه و يرفع دينا و أصحابه على دين اّخر و ينحاز لطائفة دون أخرى هو دستور فاشي بامتياز و جدارة.
كان قراري الشخصي مع ثورة الغضب -اللوتس-25 يناير-هو عدم الظهور في الإعلام و لا التعليق ، لأن الأمر كله قد صب بيد شباب مصر، و أنه يكفيني عن بُعد أن أُسدي نُصحا قد يُصيب و قد يُخطئ، مع ما رأيت من وعي نافذ و فهم سديد لمعنى المدنية عند شبابنا المُبهرين. و اكتفيت ببرقيات تراوحت مدا و جذرا مع ما يحدث على الأرض. رأيت وجوها فاشية دموية في التحرير وسط الثوار و قلت لا بأس فهٌم زيادة عددية مطلوبة و أن شبابنا قادر على فرز الطيب من الخبث، ثم جاءت جمعة النصر كارثة بعد أن استلمها صفوت حجازي و قرضاوي و غيرهم، ليٌصلوا بالناس الجمعه في الميدان ، مُطفئين نور اللاّلئ الثمينة من شبابنا مُعلنين الاستيلاء على الثورة. و تلاحقت الكوارث، فتقرر السماح بدخول المنقبات إلى المدن الجامعية مما يفتح أبواب الفتن الجنسية و السماح بدخولهن الامتحانات مما يفتح ابواب الغش على مصراعيه ، كما تقرر منح حزب الوسط الإخواني دون كل بقية الطلبات الحزبية شرعية الوجود، و شكل المجلس العسكري لجنة لتعديل الدستور و ليس لوضع دستور جديد، دخلتها الوجوه الإخوانية الفاشية عن اختيار عمدي، و من المفارقات المدهشات أن الدكتور علاء الأسواني الذي أحترمه و أٌقدر ثوريته ووطنيته لم يجد حرجا في القول أن جهات أجنبية تُشجع الأقباط ضد المادة الثانية بالدستور، فيالهول ما قال؟ و هل هو بذلك يتسق مع نفسه بمطالبته بدولة تامة المدنية؟ لذلك أهيب بشجاعته ليراجع موقفه من المادة الثانية في دولتنا المدنية المرتقبة ، ولأننا لازلنا ننتظر منه المزيد من العمل .
خطابي هنا أوجهه لشبابنا ، و أنا مجرد مواطن نفر ،فلا أنا أستاذ و لا قائد و لا زعيم لأحد، مُجرد مواطن يرى أولاده في التحرير يُعيدون له الفخر بوطنه بعد أن كان يشعر بالعار، و يُعيدوا إليه الكرامة بعد الشعور بالقنوط و المهانة، و لم يستثمر ثورتهم بالمرة، بل دعمها بقوة و نشر رأيه وموقفه مع أول ساعة فُتًح فيها الإنترنت .و لأني اعلم أن كلامي يتجاوز سقف أي رئيس تحرير و حساباته داخل مصر حتى الاّن، و حساسيات معروفة سببها حملات الإسلام السياسي ضدي تشويها و تمزيقا، رأيت أن النشر في الفضاء الافتراضي هو مساحة حريتي الكاملة.
أبنائي أولاد العزة و الشرف، إن الإسلام دين و ليس سياسة، و إن كانت له سياسة فقد كانت خاصة بالنبي الكريم ( ص ) و زمنه وحده، و ان هذه السياسة مر عليها أكثر من ألف و أربعمائة عام ، و هي سياسة أفراد و ليست قدرا سماويا، فلم يأت نص مُقًدس يُحدد لنا نظام الحكم و الدولة و اّلياته و شكله و دستوره و ليس لدينا سورة الدولة و لا حديث الدستور، و رفض النبي أن يكون مًلٍكا و هو صيغة نظام الحُكم زمانها بل و أكدًت الاّيات أن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها، و أنه عندما أرسل لهرقل الروم دعاه للإيمان بالإسلام و ليس لإقامة دولة إسلامية في بلاده، و أنه عندما أرسل سليمان لملكة سبأ أرسل يدعوها للإسلام و ليس لتغيير نظامها الشبه ديمقراطي (الملأ) لتحويله ألى دولة إسلامية، هذا ناهيك عما أضافه الحديث و الفقه من بعد للإسلام، بما يجعل تحكيمه في السياسة اليوم كارثة تُلقي بنا في ثُقب التاريخ الأسود و نحو الهلاك. فأكًد أن درء الفتن (الثورات) مٌقًدًم على جلب المصالح، و سلطان غشوم خير من فتنة تدوم، و الشرط الوحيد لخلع الحاكم أن نرى منه كٌفرا بواحا بأصل من أصول الدين، و أن الخروج على الحكام حرام بإجماع المسلمين حتى لو كانوا فسقة فجرة و من فعلها فإنه يموت ميتة جاهلية، و أن عليه أن يسمع للأمير و إن ضرب ظهره و أخذ ماله و لا يجب أن تسأل الحكومة عن حقوقك إنما إذا سألت فاسأل الله.
و هذا كله يفسر لكم موقف شيخ الأزهر و المفتي ، و محمد حسان الذي حيا ( لله ) كلمات الرئيس مبارك المباركة و اعتبر المظاهرات أفعالا مُخزية يختلط فيها الرجال بالنساء، و الشيخ صفوت حجازي -الذي خصص ساعة بقناة الناس من قبل يجأر لسيده رئيس الجمهورية و يٌقًبٍل أياديه ليثأر للإسلام من سيد القمني ، و الزغبي الذي راّها فسادا لفرق ضالة، و لا ننسى وجدي غنيم الذي قال نصا: "عندنا شورى ، مافيش ديمقراطية، إحنا مالنا و مال الديمقراطية؟ اللحمة بتاعتنا خرفان و بقر و بط و وز، و رايح تمسك في الخنزير؟عندنا الشورى أجيب الخنزير من بره ليه؟ ماعندناش مُعارضة في الإسلام،مافيش حاجة اسمها مُعارضة، الديمقراطية دي كلها عك في عك".
و أيضا لكم أن تلحظوا أنه بعد نجاح ثورتكم قد انتكس كل هؤلاء عن إيمانهم و تخلوا عن دينهم و قواعده ليؤيدوا ثورتكم ليسلبوها منكم ثم يعودوا مرة أخرى إلى حرفيتهم النصية ليطبقوها علينا.
أبنائي شباب التحرير:
أعلم ان الأمر شديد الحساسية ،لكنه مصيركم و مصير مصر كلها على محك تاريخ لا يحتمل التمحل بحساسيات دينية، لأن أصحاب هذه الطروحات لم تكن لديهم أي حساسيات من التقلب ذات اليمين و ذات الشمال و من الموقف إلى نقيضه و من الإيمان إلى اللا إيمان و بالعكس،و إخوانكم شعب تونس العظيم لم يتوقف إلا هُنيهات ليهب المرة تلو الأخرى ليفرض وجوده و شروطه الشرعية ، حتى لا تضيع دماء الشهداء و المعاناة الطويلة هدرا،لتصب بيد الفاشيات الدينية في النهاية، فإن وصلتكم رسالتي فانظروا ما أنتم فاعلون و ميدان التحرير ليس عليكم ببعيد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - قسماً لست أدري ما أقول سوى أنك رادرٌ عظيم
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 2 / 28 - 04:50 )
فالذي في خاطري وفي صُلب رؤياي لكي لا تقع ثورة اللوتس بين أنياب الكفره، وهل الكافر هو غير ذاك الذي يهدم ويؤخر مسيرة المجتمع بالشعوذة والدجل ومهادنة الظالم وتحقير المرأة وقتل روحها وتحويلها الى خرقه سوداء مكروهه، من غير حملةُ تلك الصفات هو الكافرُ والزنديق والمنافق والهدام ومدمر مستقبل الشباب؟؟؟. لقد شرّ لكم على الحبل هذا الرادار العظيم كل الطيور الجارحه ذات المخالب الملوثه التي تبغي بمصر وشعبها شراً, لقد بلغ.....فهل سمعتموهُ يا شباب اللوتس قبل فوات الأوان؟؟؟


2 - الطريق الطويل
سناء نعيم ( 2011 / 2 / 28 - 05:06 )
لن تكون ديمقراطية حقيقية في الوطن العربي كلّه مع وجود مادة الإسلام دين الدولة ومصدرها الاساس للتشريع.والشباب انفسهم مغيبون لا يدركون خطرها الحقيقي ومن هنا أؤكد ان هذه الثورات الممتدة هنا وهناك لن تكون لها اية فائدة سوى الفوضى واللاإستقرارولن يجني الشباب المنتفض ثمارها.الديمقراطية هي ثقافة شعوبنا غير مهيأة لها وكيف تتهيأ وقد اصبحت مغيبة وتابعة لمشايخ إستعلموا كل الوسائل التقليدية والحديثة للتخديرونشر الفكر الديني الفاشي.شعوبنا كالقطيعلا تعي ولاتفكر ومن يعترض يصبح ممنبوذا ومطاردا.كم من هؤلاء الشباب يؤمن بدولة مدنية علمانية .الكل يجزم ان العلمانية كفر والكل يرى في الشيخ الرجل الفاضل الوقور وما هو بكذلك.الطريق نحو الديمقراطية طويل وشاق ولن نبلغه مادام المواطن العربي لا يقرا ولايفكر ولا يعمل عقله بل يرددالتراث الإسلامي البالي المهتريء ويعتبرذلك التاريخ الدموي تاريخا ناصعا مشرفا كما يقول لهم مشايخ الكذب والنفاق.


3 - مستقبل مصر في هذه المادة
احمد ناشر ( 2011 / 2 / 28 - 05:43 )
ارجوا ان تقرأوا ماكتب القلم الشريف وما نضحه قلب محب لكم في هذا المقال فمستقبل بلدكم هو ماسيتقرر اليوم في ميدان التحرير , لقد قررتم القيام بالامانة فلتكونوا قدها وقدود.....اخوانكم المسيحيون رفضوا نصائح باباهم وانضموا اليكم في ميدان التحرير وحموكم من بلطجية النظام وقدموا اموالهم وارواحهم رخيصة من اجل ثورة انسانية وقف العالم لها على قدميه مبهورا بها , فهل تقبلون بمادة في الدستور تشعرهم بالمهانة والدونية حتى ولو كانوا أقلية فكرامة الانسان ليس فيها اقلية واغلبية, يكفي ان تعلموا ان تطبيق الشريعة معناه ان لا ولاية على مسلم من كافر وهذا معناه ان لايكون لاحد الحق منهم في طلب الولاية كماهو حق لكم انتم المسلمون فهل تفبلون بتمييز مثل هذا لوكنتم انتم الاقلية وهم الأغلبية؟؟؟ ..


4 - مستقبل مصر في هذه المادة
احمد ناشر ( 2011 / 2 / 28 - 05:46 )
ثم انه بامكانكم عدم منحهم هذه الولاية من خلال صناديق الاقتراع بوصفكم الاغلبية دون الحاجة لاهانتهم بابقاء هذه المادة في دستوركم الذي يجب ان يقرا التاريخ من خلاله معنى ثورة 25 يناير في مصر ..


5 - لمتى الشفاء من الهلوسات؟؟؟
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 2 / 28 - 06:26 )
يا سيد القمني. أشكرك وأؤيدك تماما على وضوح آرائك وصدقها وشجاعتها. وأنت تعلم يا أستاذي الكريم أن شعبا سيطر عليه الملوك والخصيان والمشايخ طيلة قرون عديدة معتمة مريرة, يحتاج إلى قرون مستمرة من الإصلاح العلمي والعلماني حتى يتخلص من سرطانات الطغيان الديني على مــخــه وتفكيره وهلوساته الدينية. ومع مزيد الأسف والحزن والواقعية المريرة, ما زال الأخوان ومن يدور في حلقاتهم وفلكهم ومحترفي تبشيرهم المغشوش كتاجر الفتاوى المحترف القرضاوي وزلمه, يتسربون من هذه الفجوات والسراديب العقلية, حتى تبقى هيمنتهم على ثورة مصر, وبقية الانتفاضات المشروعة الشعبية في المشرق والمغرب.
إنهم دائما الخطر الأول ضد كل سعي للإصلاح وكل بادرة لتحرير الإنسان..في أي مكان.
ولك مني كل الاحترام والمودة.. مع أصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة


6 - الاسلاميون اخذوا ما ارا
أحمد مُعِز ( 2011 / 2 / 28 - 10:37 )
استاذ سيد، نقدرك و نحترمك

الاخوان و الاسلاميين اختفوا تماما من الميدان الآن بعد ان نالوا ما ارادوا: التخلص من عدم شرعيتهم مع افراج عن سجنائهم

سينزل هؤلاء مؤكدا اذا اتحد المصريون على إزالة الدستور، لأن مصلحتهم متحققة فيه

واجب عليك النزول إلى الميدان و المبيت معنا ليلة ف التحرير، تناقش مع -الشباب- و غيرهم وجها لوجه، حضورك سيكون له ألف فائدة لك و لنا


7 - د. سيد المحترم
بشارة خ. ق ( 2011 / 2 / 28 - 10:50 )
لا شباب الثورة ذووا الملامح المدنية الوطنية ولا تيارات الاسلام السياسي سوف تحدد مصير هذا البلد ,هي ارادة عامة الشعب المصري الذي تعرض منذ عقود لعملية ادلجة اسلامية ساحقة ماحقة الكل فيها يزايد ويغلوا ويتطرف على حساب العدل والمساواة بين المواطنين
ارجوا من كل القب ان اكون مخطيء, لكن انطباعي ان شعوبنا ما زالت ابعد شعوب الارض عن الاحساس الديمقراطي وقبول الاخر
اما عن الجيش المصري فيكفي الرجوع الى فيديوهات الاعتدائات على دير الانبا بشوي بالمدرعات والار بي جي والرشاشات لنعلم ان كان لهذا الجيش شرف ,وكأن رحيل ابن الجيش مبارك بيض صفحته العفنة الطائفية وكان التمييز العنصري في الرتب لم يعد قائما وكأن المعاملة المذلة التي يتعرض لها الشباب القبطي في الخدمة العسكرية لم تعد قائمة
هذا بالاضافة لجهاز امن الدولة السيء الذكر الذي ما زال قائما بكل امراضه


8 - المادة الثانية ذات حضور شرفى
عادل الليثى ( 2011 / 2 / 28 - 11:05 )
إجتمع البابا شنودة مع رؤساء الطوائف المسيحية الكاثوليكية والإنجيلية . وكانت النتيجة أنهم لم يرفضوا المادة الثانية ...على الجانب الأخر هدد الإخوان وتوعدوا من المساس بها ... فهى ذات حضور شرفى فى الدستور يسمح للمسلمين والمسيحين إبتزاز الحكومة ليس أكثر ... والمادة الثانية هى أخر رباط بين الدين والدولة بمعنى ادق بين رجال الدين والحكم نفسه ... لتجد لهم مكان يتربحون منه .


9 - الدستور الإسفنج
فرياد إبراهيم ( 2011 / 2 / 28 - 11:40 )
فقد جاء في أحدث خبر حول مستجدات الدستور تقليص فترة الرئاسة من ستة اعوام الى أربعة! أيا ترى: ما الفرق بين 4 اعوام و6 ؟ أهذا ما طالبت به الجماهير في ميدان التحرير طوال ثلاثة اسابيع من الأعتصام وتحمل العذاب والضرب والتنكيل ؟!
انها لحكومة جيش مبارك و التي تمسك بالأفعى من ذيلها بينما الشعب يريد الإمساك برأسها: رأس النظام والنظام. التطهير كان شعار الشعب في جمعة التطهير، هل بدأ التطهير اولا بالدستور بنقص عامين من فترة رئاسية غير موجودة! والله عجيبة أمر هؤلاء العسكر...


10 - تعريف مبادئ الشريعة ـ 1
منتظر بن المبارك ( 2011 / 2 / 28 - 12:03 )
الأستاذ الكبير،
نحن نعيش العصر الذهبي للإخوان، ليس بركوبهم الثورة وشهدائها، ولكن بدعم المشير الذي استحق هذه الرتبة بسبب انتصاراته الساحقة في موقعتي دير بطمس، ودير الأنبا بيشوي. ويكفي أن تقرأ اسماء لجنة تعديل الدستور وبها ثلاثة من أقطاب الإخوان، وأيضا استيراده للشيخ القطري الذي أم المصلين يوم الجمعة بميدان التحرير متبوأا مكانة شيخ الأزهر.
أما عن المادة الثانية، فقد احتار الجميع في تعريف -مبادئ الشريعة الإسلامية- هل هي أحكام الشريعة أم الشريعة ذاتها. وقد عرفتها المحكمة الدستورية العليا بأنها: الأصول الكلية للشريعة الإسلامية , ومبادئها المقطوع بثبوتها ودلالاتها. أي أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي مبادئ الشريعة الإسلامية المقطوع بثبوتها ودلالتها.


11 - تعريف مبادئ الشريعة ـ 2
منتظر بن المبارك ( 2011 / 2 / 28 - 12:05 )
وقد قضت المحكمة الدستورية العليا في حكمها الصادر في الدعوى رقم 5 لسنة 8 ق - دستورية - – جلسة 6 /1 /1996 بأن :
لا يجوز لنص تشريعي أن يناقض الأحكام الشرعية القطعية في ثبوتها و دلالتها ، باعتبار أن هذه الأحكام وحدها هي التي يكون الاجتهاد فيها ممتنعاً ، لأنها تمثل من الشريعة الإسلامية مبادئها الكلية، و أصولها الثابتة التي لا تحتمل تأويلاً أو تأويلاً ، و من غير المتصور بالتالي أن يتغير مفهومها تبعاً لتغير الزمان والمكان ، إذ هي عصية على التعديل ، ولا يجوز الخروج عليها ، أو الإلتواء بها عن معناها.
وطالما اختارت المحكمة الدستورية العليا هذا التعريف بأن المبادئ هي الأحكام الشرعية، فكان عليها أن تخبرنا أي الأحكام نأخذ الفقه الحنفي أم الشافعي أم المالكي أم الحنبلي، وفي اختلافهم رحمة
تقديري لشخصك الكريم


12 - علماني مغاربي
محمد بودواهي ( 2011 / 2 / 28 - 12:52 )
أحييك سيد القمني على هذا الموقف وعلى هذا الطرح العقلاني المتزن الذي بدونه لا يمكن لمصر أن تكون ديموقراطية ولا عادلة ولا حضارية .
والله كم أحزنني سيدي ذاك المشهد الذي استطاع فيه القرضاوي المتخلف والمتزمت أن يسيطر على عقول ملايين المصريين الذين غصت بهم ساحة ميدان التحرير وكل الشوارع المحيطة به يوم 11 فبراير بعد إعلان سقوط الطاغية مبارك
أتمنى من شباب مصر المتحضر ألا تنطلي عليهم أطروحات التخلف التي ما فتئ ينفتها كل من القرضاوي والإخوان المسلمين ودعاة الإسلام السياسي وأن يكونوا في مستوى تطورات العصر


13 - ألجَّحشَ لمّا فاتَك الأعيارُ
فرياد إبراهيم ( 2011 / 2 / 28 - 12:52 )
حكومات الغرب وامريكا تفضل حكومة دكتاتورية غير المستندة على قاعدة شعبية والتي تستند مقومات بقائها على الدعم العسكري والتقني والأمني – والمالي- الذي تقدمه الحكومات الغربية اليهم وما توفره من حماية لهم ولثرواتهم المنهوبة إذا أزفت ساعة الرحيل. وبعد زوال الدكتاتورية فحكومة اسلامية. لأن هذه كتلك ترتبط مصالحها مع مصالح الغرب . طالما انها لا تمثل الشعب ولا طموحاته ولاتطلعاته وتقيد مسيرة تقدمه وتمعن في إذلاله وتخلفه وبقائه معتمدا أبدا على الدعم الخارجي راكعة متوسلة بما تقدم موائدهم العفنة من فتات الخبز . كما حصل للعراقيين الذين تناولوا ولا يزالون اصنافا من الطعام لا تصلح معضمها للأستهلاك البشري!!!
هذه هي الخطوط العريضة للسياسة الأنكلو- امريكية الجديدة لرسم خارطة الشرق الأوسط كما أظن- وأتمنى لو كنت مُخطِئا- في عصر سقوط الدكتاتوريات، والمبنية على مبدأ المثل السائر:
ألجَّحشَ لمّا فاتَك الأعيارُ.


14 - الطريق صعب
كامل حرب ( 2011 / 2 / 28 - 13:56 )
الدكتور سيد القمنى ,لك تحيتى, كما تفضلت فان التحديات عظيمه لااكمال منجزات الثوره المصريه وتحقيق اهدافها ,انا معك تماما فى رجوع شباب الثوره الى ميدان التحرير والاعتصام فيه ورجوع المظاهرات المليونيه حتى تتحقق كل مطالب الثوره واشدد هنا من خطر الجماعات الاسلاميه واندساسهم بين المتظاهرين وفرض اجندتهم وسرقه الثوره لمصالحهم الخبيثه ,يجب على شباب الثوره منع اى عناصر اسلاميه سلفيه اخوانيه من الدخول الى ميدان التحرير والالتحام معهم والقيام بطردهم ومنع قيام الصلاه فى ميدان التحرير بواسطه هؤلاء المجاذيب ,نحن نريد ثوره مدنيه خالصه لامكان فيها الى الدين كما لايجب ان يختطف ميدان التحرير من امثال الاارهابى القرضاوى ومن على شاكلته


15 - إذا الشعب يوما أراد الحياة؟
عدلي جندي ( 2011 / 2 / 28 - 15:46 )
لابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر ....وهل يريد فعلا شعبنا الحياة؟أم قد تملكت علي مقدراته عصابات بيع أوهام الجنات ومشتملاتها ...!!؟ لم أكن متشائما بقدر تشاؤمي هذة الأيام لأن رأس الأفعي تمكنت من لدغ الميدان وتسممت أبدان الثورة وأصبحت أقدار الشعب المغيب رهن مشعوذي الشفاء علي طريقة حفلات الزار .... مسئولية شباب الثورة تضاعفت وجبهات نضالهم تشعبت وأصبحت التركة متثاقلة ولا تمتلك مقومات التحضر...أتمني أن يكون تشاؤمي مجرد هلوسة ..لك كل إحترامي ومحبتي أيها المصري والإنسان الأصيل


16 - انتبهوا لملاعيب الترزي
محمد بن عبد الله ( 2011 / 2 / 28 - 16:16 )
كنت أول المتشائمين من هذه الهوجة التى تغافل البعض عن رؤية تخبط القائمين عليها...وعلّقت مرارا عكس الموجة محذرا...

واليوم أحذركم من الفخ الذي نصبه ترزي القوانين الجديد طارق البشري وريث فتحي شرور

طارق البشري أدخل إضافتان على شروط الترشح للرئاسة لسد الطريق أمام البرادعي وزويل... فلن يجوز ترشح المتزوج من أجنبية و كذلك من حاز على جنسية أجنبية (حتى ولو تنازل عنها)..

هذه هي أخطر نقطة جرى تمريرها يا سادة لصالح توريث سي (عمرو موسى)

شروط الترشح مجنونة عنصرية شوفينية متعصبة..لو كانت هذه الشروط في دول محترمة شعوبها كالولايات المتحدة وفرنسا وغيرها لما رأينا ساركوزي ابن المهاجر المجري حفيد يهودي يوناني أو باراك حسين أوباما ابن الأجنبي المسلم رئيسان لبلادهم


17 - عادة حليمة الى عادتها القديمة
باسم التميمي ( 2011 / 2 / 28 - 17:23 )
مع الاسف بدأت مؤامرة اغتيال الثورة من قبل التحالف المشؤوم بين (الكاهن-شيخ القبيلة) والذي حكم العالم العربي منذ ان قال معاوية بن ابي سفيان (انا اول الملوك) وفعلا بدأت السعودية وقطر بتسويق وجوه ملحية مدعومة بالريال السعودي والقطري لاعادة تشغيل ماكنة الطغيان الازلية حتى يرث الله الارض ومن عليها


18 - مدنيه مدنيه
ماهر امين ( 2011 / 2 / 28 - 18:14 )
اذا لم يتم استبدال الدستور المصرىالحالى بدستور آخر جديد مستقبلاوينص فيه على مدنية الدوله فان ثورة شباب 25 يناير يكون قد تم اجهاضهاويكون عليه العوض ومنه العوض مش قادر افهم ليه الناس مش قادره تفهم ان الاله لا يريد ان يسكن فى صفحات من ورق او فى معابد من حجر ولكنه يريد ان يسكن فى قلوب البشر وان شريعته هى المحبه اعطوا ما لقيصر لقيصروما لله لله ربنا يخليك لينا يا استاذ ويديك الصحه


19 - الدستور الاوربي كقدوة
فرياد إبراهيم ( 2011 / 2 / 28 - 18:55 )
سيدي السيد القمني
أنا لست عربيا ولا مصريا لكن انسانيتي تدفعني أن أكون مع شعبك العظيم الى الرمق الأخير. الساكت عن الحق شيطان أخرس. فأقول وأسألك وارجوك أن تسمّعني رأيك حول فكرتي: وهي الأستفادة من دستور إحدى الدول الأوربية، الفرنسية مثلا، كنموذج- لا قدوة يحتذى أو يقلد واخترت الفرنسية بالذات لأن لديها تأريخا مشابها لما تجري الآن في مصر من اغلبية ساحقة مسحوقة من الشعب من جهة وعائلة مالكة
فاسدة في الجهة الأخرى.فبدون النظام الضريبي الدقيق وبدون رقابة صارمة على أموال الدولة ورقابة من قبل لجان مشكلة من الداخل وتحت إشراف العالم فلن يقوم دستور يمثل البلاد ولا رئيس يمثل الشعب
وحينها تحل حكومة الحمير المدعومة من قبل إيران محل حكومة الذئاب المدعومة من قبل شيوخ آل سعود، فإني أرى واسمع أن امريكا شرعت بمداعبة إيران هذه الأيام فمن أجل مَ؟ اهي من أجل إثارة فتنة طائفية تحرق الأخضر واليابس. فأن الشيعة لهم الكلمة الأولى في العراق وها هو المد الشيعي يمتد الى البحرين وسوف تكتسح بقية دول الخليج واليمن وسوريا المتمثل بنظامها وحزب نصر الله في لبنان ولا ادري الى اين تسير وكم؟ ... .


20 - الحذر يا اهل مصر من هؤلاء
ابوموده خضر العراقي ( 2011 / 2 / 28 - 19:01 )
لك استاذنا كل التقدير والاحترام
ولشعب مصر وشبابها الثاثر كل الود والتقدير الجذر ...الحذر يا ابطال ثورة اللوتس
الحذر من اهل الغدر ونكران الجميل الاسلاميين
حدث بنا نحن اهل العراق ما حدث وما ان سيطر ت الاحزاب الايلاميه من خلال فوزها بالانتخابات حتى انقلبت على الدستور وعلى العهود والوعود ..وبدأوا يفرضون افكارهم البذيئه والسيئه الايرانيه الخامنئيه والقندهاريه
احذروا من هؤلاء احذروا


21 - شكر لاستاذنا الكبير
ابونا اشعياء ( 2011 / 2 / 28 - 19:14 )
استاذ الساتذة المناضل والفيلسوف الكبير سيد القمني ابن مصر البار الذي انا اعلم عشقه لتراب هذا الوطن هذا هو قدرنا ان يكون لمجموعة من الجهلاء وتجار الدين ومعلموا الكره اليد العليا فأنا اتفق تماما مع كل حف قلته ولعله جاء الوقت ليسمعك العقلاء في هذا البلد ومن له اذنان للسمع فليسمعفمصر ام الدنيا وسيدة حضارات العالم تستحق اكثر من هذا بكثير


22 - المادة الثانية مادة فاشية بامتياز
الياس الآشوري ( 2011 / 2 / 28 - 20:18 )
أحييك تحية إكبار وإجلال د. قمني
المادة الثانية مادة فاشية بامتياز. عار على كل دولة عربية أو إسلامية وضعها كدستور لدولة. فهي تنادي بإله عنصري وهذا كفر. ماقول الإخوان إذا كان في دستور الغرب عنصرية كهذه، ماذا كان سيكون موقفهم منها. استمر في كتاباتك فخلاص العرب والفراعنة والآمازيغ والآشوريين والأكراد والأرمن والكلدان سيكون على يد أمثالك


23 - المادة الثانية مادة فاشية بامتياز
الياس الآشوري ( 2011 / 2 / 28 - 20:22 )
أحييك تحية إكبار وإجلال د. قمني
المادة الثانية مادة فاشية بامتياز. عار على كل دولة عربية أو إسلامية وضعها كدستور لدولة. فهي تنادي بإله عنصري وهذا كفر. ماقول الإخوان إذا كان في دستور الغرب عنصرية كهذه، ماذا كان سيكون موقفهم منها. استمر في كتاباتك فخلاص العرب والفراعنة والآمازيغ والآشوريين والأكراد والأرمن والكلدان سيكون على يد أمثالك


24 - من اجل الحرية
رضا عياد ( 2011 / 2 / 28 - 22:32 )
ماذا يريد الاخوان المسلمين من مصر هل يردون مصر افغنستان جديدة ام صومال ثانية ام ايران او اعلان الحرب على الدوال المتحضرة الدوال التى قدمت لهم الحضارة الانسانية وحقوق الانسان وهذا الدوال هم الذين علمونا معنى الثورة ولول هم ما كان يوجد ثورة فى الدوال لاسف عربية


25 - تجليات استاذنا الجليل
دكتور/ سعيد غنيم ( 2011 / 2 / 28 - 22:55 )
السؤال الذي يؤرقني هو : هل هي معضلة ازلية ان نتبني جميعا مسلمون واقباط يساريون ويمينيون ليبراليون ومحافظون اخوان وغير اخوان دستورا مدنيا صريحا مجردا من كل هوي ايديولوجي اوشخصي لايتم تفصيله وحبكه وفقا للظروف والموجات التي دائما مايركبها يعقوب وفقا للحاجة التي في نفسه والتي دائما وغالبا مايستميت من اجل قضائها ولو علي حساب هذا الوطن المظلوم وهذا الشعب سيء الحظ في حكامه وفي اغلبية نخبته ومفكريه . اين الغيرة علي هذا الوطن ؟ اين تفضيله علي كل الايديولوجيات سواء الدينية او الاقليمية ؟ اين نكران الذات ورفض الانانية والنظرة الضيقة عندما نتبني فكرة او مشروعا يصب في مصلحة هذا الوطن الجريح دائما بجلاديه وطواغيته ؟ ألم يفكر احد من اصحاب اللحي عندما هاجر ليعيش وينعم في بلد مثل انجلترا او فرنسا انه مسلم وهم مسيحيون وبالرغم من ذلك فهو حر حرية لا لبس فيها ولارياء وذلك لسبب واضح وظاهر وهو ان هذه البلاد تتبني دستورا مدنيا صرفا ؟لانهم لو كانوا يحكمون بدستورا دينيا كما يريده الاخ لنا ماكانوا ليقبلوه ليعيش معززا مكرما بينهم وفي ديارهم من الاصل . شكرا استاذنا الجليل دكتور سيد القمني(


26 - الاخ محمد بن عبدالله
فرياد إبراهيم ( 2011 / 3 / 1 - 00:20 )
الدستور هو دستور أنكلو-امريكي
عمرو موسى وجامعته العربية لهما احلك نقطة في تأريح العرب قاطبة . ليس عمرو موسى مجرد عميل عادي وإنما هو عميل سري للمخابرات المركزية الأنكلو- أمريكية. فقد سطا هذا المشبوه المدعو عمرو بن موسى على منظمة الجامعة العربية وسخرها لا من أجل حل الأزمات وانما من أجل إثارة الأزمات ما بين الأنظمة العربية كل ذلك كي تحول انتباهها عن قضية الشرق الأوسط الرئيسية. وكل مسودات القرارات الصادرة من هذه الجامعة ومنذ تسلم هذا الشخص رئاستها مرت اولا بمكتب السفير الأمريكي في القاهرة لبيان موافقته عليها أو رفضها.
يا ثوار مصر ويا شباب مصر. لقد بدأت ثورتكم للتو. لقد انتفضتم أولا من أجل إسقاط سراق الثروة ، أما هذه المرة فمن أجل قطع أيادي سراق الثورة.


27 - من اجل التواصل باكثر فاعلية
بيرم المنسي ( 2011 / 3 / 1 - 02:57 )
العزيز و الكبير الدكتور سيد القمنى انت تستطيع ان تبعث برسالتك المستنيرة بطرق اكثر فاعلية لماذا مثلا لا توضع هذه البرقيات المهمه بطرىقة فديوهات على يوتوب مثلا بهذة الطريقة تضمن وصولها لعدد اكبر من الافراد


28 - تحياتي وأمنياتي
نورس البغدادي ( 2011 / 3 / 1 - 03:55 )
تحية كبيره للأستاذ المناضل الأصيل سيد القمني ، تحية لكل المناضلين الشرفاء من الشباب المصري الواعي المثقف رجالا ونساء وأتمنى ان ترفعوا لافتة في ساحة التحرير وفي صفحات الفيسبوك بعنوان (اطيعوا توجيهات المرشد الأمين الدكتورالسيد القمني فهو يضمن لكم مستقبل زاهر لكم ولأولادكم ولن تكونوا من الخاسرين) مع الشكر


29 - لـمـاذا؟.. أو آخـر تعليق
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 3 / 1 - 09:38 )
ولماذا لا يطالب العلمانيون والأحرار والمتحررون(الجدد والقدماء) والمثقفون. وهم لا بد كثيرون بعد هذه الانتفاضة, لماذا لا يطالبون بدستور علماني واضح يطرح على الاستفتاء, بالرغم من أن الأكثرية التي يقودها ويحركها ويهيجها القرضاوي والأخوان تفضل دستورا منبثقا من الشريعة الإسلامية, وذلك بالرغم أن مـصـر متعددة الطوائف, وتطبيق دستور مجدد منبثق من الشريعة الإسلامية, سوف يفقد جزءا هاما من المصريين (الأقباط) غالب حقوقهم الطبيعية. وهذا يعني أن هذه الانتفاضة فقدت روحها الأصيلة وغايتها الأولى... للتحليل والتفكير.
مع تحية مهذبة لسيد القمني وجميع المعلقين الأكارم.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة


30 - تحية للدكتور سيد القمني
مجدي سعد ( 2011 / 3 / 1 - 15:00 )
تحية للدكتور سيد القمني علي مقال في الصميم كالعادة

بالفعل لا بد من إلغاء هذه المادة التي تقف عثرة في سبيل وصول هذه الثورة الي أهدافها

لا يمكن إرساء قواعد مجتمع مدني ديموقراطي علي دستور عنصري إقصائي

الم نتعلم الدرس بعد؟

ألم نري كيف إستند المتطرفون علي هذه المادة بالذات للحصول علي احكام قضائية فاسدة ومقحفة؟

تحية لك وللاستاذه فاطمة ناعوت علي مقالها في ذات الصدد في نفس العدد من الحوار المتمدن


31 - مره اخرى
Daniel Yousif ( 2011 / 3 / 1 - 16:00 )
كنت قد كتبت تعليق بعنوان متشائم في المقاله السابقه لاستادنا القمني ولكنها لم تنشر. ما قلته في دالك التعليق هو انه لا فائده من الثوره ولا حتى من الف ثوره ما دام هناك دين في مصر اسمه اسلام. المشكله وكما يعرف الغالبيه هنا في المتمدن هي في الاسلام, لا في النضام ولا الاخوان ولا الامريكان ولا اسرائيل ولا سكان المريخ. عندما يصحى المصريون ويثوروا ضد الاسلام وتعاليمه, حينها نستطيع ان نامل بمصر افضل. اما الان فترقبو الاسوء. تحياتي للعملاق سيد القمني.


32 - أضمُ صوتي ألى الأخ المعلق رقم 32
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 3 / 1 - 17:26 )
أن من لم يعي خلال 1400 عاماً (أي 140 جيلاً) بأن ما يحملهُ في رأسه من عقيده هي أنما كارثة الكوارث بالرغم من خياطة ثقوبها وتشققاتها وتمزقاتها الكثيره خلال 140 جيلاً بواسطة من يحلو لهم تسميتهم بال(عُلماء) وما هم ألاخُدراء (نسبةً الى التخدير) بعقيدة أثبت التاريخُ ومعاناة المظلومين بها والعلم، أن كل حرف وكلمه وكل آيةٍ وحديث، أنما هو لغط مهووس لا يعدو أن يكون أكثر من هلوسة القذافي وأدعائهُ حب الشعب الليبي والموت في سبيله، ولا يحتاج هذا الكلام لأثباتات، فهاهو مؤلف العقيده يأمر بعدم الخروج على الحاكم، وعلى مدار ال1400 عام جاء الكثيرون من أمثال القرضازي ليمجدوا الظالم لأنهُ حاكم، والحاكم في عرفه وعرف مؤلف القصه من أولها وحتى يومنا هذا لا يجوز الخروج على الحاكم (حتى لو ضربك على ظهرك وأخذ مالك) فيمجد المجرم صدام، وحين تبغي السياسة أن يفتي بقتل الحاكم، وهنا (القذافي)، يفتي بذلك وهو نفسهُ بالأمس أستنكرها، نجد أن تعليق الأخ دانيال يوسف سليمٌ 100%. فيا شباب مصر الأحرار، أن لم تكنسوا شوارع مصر وأزقتها من شعرات لحى القرضاوي وعصابة المؤمنين به، فأقرأوا على مصر ومنطقتنا السلام, والى لقاءٍ بعد 500 عام


33 - لا للمادة الثانية
مصطفى كامل محمد ( 2011 / 3 / 1 - 21:52 )
مهم جدا أن يستمر الضغط لإلغاء المادة الثانية من الدستور الجديد. ونحن في دول الخليج نتطلع لمصر في تحقيق ذلك المطلب الملّح.
تفخر مصر دوما كونها الرائدة في العالم العربي، وإذا أرادت مصر أن تكون جديرة بذلك الدور، فعليها الآن تحقيق ماكان يبدو مستحيلا قبل أقل من شهر مضى

فكرة الظهور على اليوتيوب التي اقترحها السيد بيرم التونسي ( تعليق 28) ، هي فكرة جيدة وأتمنى عليك أستاذ سيد التفكير بها جديا


34 - الإسلام دين وليس سياسة
عمر بن صمادح الكندي ( 2011 / 3 / 2 - 00:54 )
نعم الإسلام دين وليس سياسة و ماصدر عن الرسول صلى الله عليه وسلم جاء متوافقا مع مايعرفه عرب ذلك الزمان. فرؤيتهم السياسية كانت ملخصة في زعيم القبيلة القوي لا غير الذي يأمر و ينهي بما يراه دون إعتراض من أحد.. فكان قول الرسول أنه إن بويع لخليفيتين وجب قتل أحدهما حفظا للعرب من الفوضى و الانقسام نظرا لعقيلتهم التي لم تعرف شكل حكم غير ذاك. فلا يصح أن نحتكم في القرن الواحد و العشرين وفقا لاراء عرب القرن السابع الميلادي السياسية.. كان النصر حليفكم يا ابناء مصر و تحية للدكتور سيد القمني من أرض الجنوب المحتل من اليمن..


35 - هو فيه أيه
عمرو عليوة ( 2011 / 3 / 2 - 04:31 )
لا أعرف لماذا الكل متكالب على الإسلام كالكلاب المسعورة

إن الآراء المذكورة في التعليقات تعبر فقط عن رأي أصحابها فقط

ولئن أزيلت المادة الثانية من الدستور أؤكد لكم أن هذا من نسج خيال البعض

فهل أضر الإسلام بأحد أو بمادته الثانية؟

إن من يعتقد أن حقه منتقص في عدم ترشيح الإخوة المسيحيين في المقعد الرئاسي ناتج عن أغلبية مسلمة وهو الوضع السائد في كل دول العالم المتحضر

هل يمكن لأوروبا أن تحكم عليها حاكما مسلما؟

لوقلت نعم فأنا على استعداد بأن أحكم علي حاكما مسيحيا ولك الحق في كل ما تقول


36 - إلى عمرو عليوة تعليق رقم 37
عمر بن صمادح الكندي ( 2011 / 3 / 2 - 05:55 )
أتعلم السبب الذي جعل من الأسود ذي الأب المسلم رئيسا على الولايات المتحدة؟ إنها الديمقراطية و التي لا يمكن أن تطبق إلا في مناخ علماني . فلو كانت أميركا دولة مسيحية لمنعته من الترشح ( بغض النظر عن مشاعر اليمين المحافظ إتجاه أوباما). ليست القضية ماإذا إنتخبت أوروبا مسلما أم لا فهذا يرجع لقرار الشارع و لكن تبقى الدول الغربية مدنية الدساتير و لا يمكن لأي حزب أن يعلن توجهات دينية معينة أو يمنع شخص من الإنضمام إليه إستنادا لعقيدته الدينية! و هكذا يجب أن يكون حال مصر فهي ليست بأقل عظمة و حضارة عنهم .

بإمكان الأخوان تكوين أحزاب محافظة و لكن لا تستند للقرآن كمرجع و تصف المسيحين بأهل ذمة و البهائيين كفرة يجب قتلهم..


37 - لعبة الدين في السياسة
عماد عبد الملك بولس ( 2011 / 3 / 2 - 19:20 )
هي لعبة ربط المطلق - أي دين - بالنسبي، و هي لعبة الطغاة دائما، لا عيب في الأديان لأنها عقائد عبادة، فليعبد من شاء الحجر أو البقر أو النور الأسمي أو أي إله يسميه، لا علاقة لهذه العبادة بالمشي علي الأرض إلا ما شاء النفاق = نفاق المجتمع و الرياء المقيت و ادعاء التقوي و هذا بعض ما أطلق هليه الأستاذ جلال عامر المصطلح العبقري -الحفلة التنكرية- إن المتدين الحق هو الذي يمكنه أن يتعري في وجه الناس جميعا و لا يخشي إلهه الواحد الذي هو الحق فقط لا سواه، و لا ينكر علي مخلوق حقه حتي لو نزلت نصوص الكتب السماوية جميعا بغير ذلك: فحق إنسان واحد يضيع لهو أغلي و أولي من كل الأديان و تفسيراتها


38 - إلي أستاذنا النبراس د/ سيد
عماد عبد الملك بولس ( 2011 / 3 / 2 - 19:31 )
متعك الله بالصحة سيدي، و أدامك لنا منارة وطنية و نذيرا للضمير المصري و شاحذا لعقولنا المسكينة الراقدة تحت الزيف و النفاق و السلب، و ليجزك الله خيرا عن أمتك، و لا تمل يا سيدي و لا تكل من كونك صوتا صارخا في برية هذا الوطن المسكين، المحتاج إليك و إلي أمثالك من الشرفاء المخلصين، فليحافظ لنا عليك من لا تضيع ودائعه


39 - نضوب فكر النخبة في الظرف الكارثي
دكتور/ سعيد غنيم ( 2011 / 3 / 2 - 22:13 )
تابعت منذ قليل برنامج علي ال اون تي في يجمع السادة احمد شفيق نجيب ساويرس واحمد كمال ابوالمجد وعمرو حمزاوي واقسم لكم انني لم اسمع منهم اي شيء ذو اهمية يلفون ويدورون وعندما يتكلم ساويرس ويسحب رئيس الوزراء الي موضوع حيوي ويبدا في تصور حل عملي سريع له يزوغ رئيس الوزراء منه ناهيك عن مقاطعة المذيعة التي دائما ماتتدخل بجمل بعيدة عن لب الحل العملي الذي يتكلم فيه ساويرس مصممة علي الظهور بمظهر المثقفة الواعية العليمة ببواطن الامور فظهرت كل الموضوعات والمشاكل والكوارث التي تكلموا فيها ووضعوا الحلول لها ظهرت مبتورة ناقصة مما اشعرني بخيبة امل كبيرة ممزوجة بيأس ليس من المستقبل المنظور لاسمح الله ولكن من ثقتي في النخبة التي تحكمنا اوتفكر بالنيابة عناوالتي تطل علينا ليل نهار في الاعلام المرئي والمسموع والمقروء . فهل نحن سيدي في حالة من فقر الفكر كما تنبا الراحل يوسف ادريس ام اننا في حالة توهان وعدم رؤية نتيجة ثلاثة عقود من الفكر العقيم الفقير والسطحي سياسيا وثقافيا ودينيا واخلاقيا واجتماعيا . واذا كان ذلك كذلك فما الحل؟


40 - من الجهاد الأصغر الى الجهاد الأكبر
نعينع عبدالقادر محمد ( 2011 / 3 / 7 - 21:11 )
تحية طيبة للباحث الدكتور سيد القمني.شخصيا أوافقه على كل كلمة شريفة كتبها من أجل الوطن والمواطنين .الآن انتصر الشباب والشعب وهذا انتصار للجهاد الأصغر وهو سقوط النظام .أما المرحلة القادمة فهي مرحلة الجهاد الأكبر وهي اصلاح ما أفسده العسكر بمؤازرة جماعة الاخوان.أي كل ما ذكره الدكتور يجب أن يطبق حرفيا وأول اصلاح للمادة الثانية من الدستور التي تلغي بالواضح الغير المسلم فان استطعتم البدء من الآن فأنا على يقين أنكم ستنتصرون في الجهاد الأكبر كما انتصرتم في الجهاد الأصغر والله ولي التوفيق..


41 - الدولة المصرية بين السلفية والمدنية
محمد المصراوى ( 2011 / 4 / 2 - 12:45 )
الدولة المصرية
وعلى الجهلة الفهم بان الدين لللة فقط وليس للدولة
الخلط بين الدين والوطن فية شراكة غير مقبولة وبة مخاطرة الفتنة بين الناس
وعلاقة الفرد باللة الواحد علاقة خاصة جدا ليس بها شريك مثل الوطن
و الولاء للوطن او الحاكم فهذة شراكة اى شئ مختلف عن الدين
العقيدة والايمان لللة ورسولة شئ اساسى للمسلم
لايستقيم ان ان تخلط العقيدة والايمان بالوطن والارض موضوعين لارابط بينهما
شئ سماوى روحانى سامى مع شئ مادى ارضى
فيمكن ان تكون امريكيا او اوروبيا او صينيا او اسرائليا او من اى دولة اخرى مسلم العقيدة ذات جنسيات اخرى متعددة
فهذا اختيار الفرد دينيا فالارض تسع جميع الاديان بلا تحفظ على نوعية الدين
اما الاديان تسع الناس حسب اختياراتها وعقيدتها وما عدى ذلك عنصرية ولذا يجب ان تكون الدولة المصرية الحديثة دولة مدنية 100% حتى نعيش فى سلام اجتماعى لنجد لقمة العيش الكريم وكى نربى اولادنا ونعبد ربنا العلى القدير.


42 - لا للدوله الاسلاميه
هاله ناشد ( 2011 / 4 / 19 - 07:31 )
الحل الوحيد لإنقاذ مصر
هو اننا نهتف بأعلى صوتنا ومنخفش من أى تيار اسلامى
لأنهم لو شافونا خايفين منهم هتزيد سطوتهم وهيمنتهم على البلد
قولوا بأعلى صوت

لا للماده الثانيه
لا للدوله الدينيه
لا لأسلمة المناهج
لا لأسلمة الإعلام
لا لأسلمة الرياضه
لا لأسلمة مصر


43 - انسى
احمد ( 2011 / 6 / 24 - 02:24 )
انا شباب الثورة وانا اللى احكم وانتوا تسمعوا وبعد كلامى مفيش كلام تانى مصر بلد الازهر ومعقل الاسلام على مر التاريخ وكلامك دا مش عايزة اسمعة الدولة دى دولتنا احنا واحنا اللى عملنا الثورة وانا قررت ان المادة التانية تفضل موجودة لحد يوم القيامة وانت تنفذ وبس لا قبل ليك بينا يا سيد يا قمنى انا شباب مصر

اخر الافلام

.. غارة إسرائيلية تستهدف أحد قادة الجماعة الإسلامية في لبنان


.. المتحدث العسكري باسم أنصار الله: نفذنا عمليتين بالاشتراك مع




.. تجربة المحامي المصري ثروت الخرباوي مع تنظيم الإخوان


.. إسرائيل تقصف شرق لبنان.. وتغتال مسؤولاً بـ-الجماعة الإسلامية




.. 118-An-Nisa