الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لا .. للدولة الدينية .

شامل عبد العزيز

2011 / 3 / 24
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لقاء الدكتور / عبد الرحيم علي / قناة سي تي في , عنوان الحلقة : لا ,, للدولة الدينية , من ثلاثة أجزاء .
الدكتور عبد الرحيم علي / خبير في الشؤون الإسلامية / .
عنوان المقال من عنوان اللقاء .
تطرق الدكتور إلى مفهومين أساسيين :
الليبرالية السياسية .
الليبرالية الاجتماعية .
هذه نبذة مختصرة عن المفهومين الذين أوردهما الدكتور عبد الرحيم علي ومن الموسوعة :
الليبرالية السياسية:
هي نظام سياسي يقوم على ثلاثة أسس: فصل الدين عن الدولة (العلمانية).. والتعددية الحزبية والنقابية والانتخابية من خلال النظام البرلماني (الديمقراطية).. وكفل حرية الأفراد (الحرية فردية).
وتذكر الموسوعة الفلسفية العربية ، أن الليبرالية في الفكر السياسي الغربي نشأت وتطورت في القرن السابع عشر، وأن لفظتي: "ليبرالي" و "ليبرالية" لم تكونا متداولتين قبل بداية القرن التاسع عشر، وأن كثيرا من الأفكار الليبرالية موجودة في فلسفة (جون لوك) السياسية ، فهو أول وأهم الفلاسفة الليبراليين.
هذه الفكرة : الليبرالية السياسية تبحث في تحديد طبيعة الحكم ،: هل هي تعاقدية ، ائتمانية ، بين الحاكم والمحكوم ، أم حق مطلق للحاكم ؟
هذا ما يخص الليبرالية السياسية أمّا الليبرالية الاجتماعية فلقد وردت في الموسوعة حسب التوصيف التالي :
الليبرالية الاجتماعية أو الليبرالية الاشتراكية أو الليبرالية اليسارية ، تسمى أيضا ليبرالية العدالة الاجتماعية ، الليبرالية الجديدة أو المعاصرة ، الليبرالية الإصلاحية ، ليبرالية دولة الرفاه وهي الليبرالية بشكلها الذي يشمل العدالة الاجتماعية ، وتختلف الليبرالية الاجتماعية بذلك عن الليبرالية الكلاسيكية ، حيث ترى الليبرالية الاجتماعية : أن من واجب الدولة الليبرالية توفير فرص العمل ، الرعاية الصحية والتعليم مع الحقوق المدنية. (يتم الخلط عادة بين هذا التوجه الليبرالي وبين النيوليبرالية حيث يطلق عليهما في العربية لفظ واحد هو الليبرالية الجديدة) . انتهى


من وجهة نظر شخصية أرى بأن الطريق الأفضل لشعوبنا بتحقيق الليبرالية السياسية والاجتماعية , جميع الدول الحالية والتي تُعتبر بمصاف الدول المتطورة والمتحضرة تلتزم بهذين المفهومين بغض النظر عن الانتقادات التي يتم توجيهها لهذه الدول , فهي الأفضل من الألف للياء وبدون أدنى شك ( أيضاً من وجهة نظر شخصية ) خشية اتهامنا بأمتلاك الحقيقة المطلقة والتي لا نؤمن بها ويؤمن بها الطرف المخالف إلاّ ان الوقائع على الأرض تؤيد وجهة النظر المتبناة عكس الخالفين والذين لا يملكون أي دليل سوى بعض التنظيرات التي عفى عليها الزمن أو المُعشعشة في بعض العقول .
بدأ الدكتور عبد الرحيم فقال وبتصرف :
من حق الاقتصادي أن يملك مصنع ولكن من حق العامل أيضاً أن يحدد الحد الأدنى للأجر وحد اقصى لساعات العمل ( 6 ساعات ) , الحد الأدنى للأجر ثم يبدأ بالصعود مع تمتع العامل بإجازة شهرية – توفير العلاج المجاني له – توفير المعاش للعجز الجزئي أو الكلي وحق الاضراب في حالة شعوره بالظلم والتفاوض مع لجنة بهذا الخصوص وكذلك توفير المصيف الذي يتمتع به أثناء الإجازة وبالمقابل من حق الاقتصادي ان يكسب ولكن وفق هذه الشروط .
هل هذه عدالة اجتماعية أم لا , مجرد سؤال ؟
هناك اتهامات ونقد مبني من وجهة نظر شخصية على اساس ضعيف جداً ودون ادلة ضدّ الليبرالية السياسية – الاجتماعية إلاّ وهي الربح الفاحش ولكن لا تنسوا الضرائب التصاعدية , امريكا وصلت 90 % - فرنسا 70 % وفي دول آخرى 60 % .
أين تذهب هذه الضرائب التصاعدية ؟ ( اسالوا أهل الأدلجة إن كنتم لا تعلمون ) ؟
خيال خصب لبناء دولة لا وجود لها سوى على الورق وبين ثنايا الكتب وفي عقول البعض , الدولة الليبرالية الديمقراطية هي الوحيدة القادرة على ضمان حقوق جميع المواطنيين دون تمييز .
الليبرالية جاءت لتؤطر الديمقراطية وتجعلها مفيدة لجميع الناس .
في الدولة الليبرالية الديمقراطية هناك حدود تقف عندها :
حرية الاعتقاد – حرية التعبير – حرية ممارسة الشعائر الدينية للجميع – حق النقد في الصحف , الخ .
لابدّ من ضوابط وحدود .
ولكن في الدولة الدينية أو الأحزاب الراديكالية بكل مُسمياتها لا توجد هكذا حريات .
نحنُ ندعو إلى دولة ليبرالية ديمقراطية لأن الديمقراطية لوحدها لا تكفي فمن الممكن أن تاتي الديمقراطية بالفاشية أو بالدولة الدينية .
عندما تحالف مجاهدي خلق مع الخميني ووصل إلى السلطة قام بحكم إيران بدولة دينية شيعية وليس دولة إسلامية لأنه اقصى السنّة ( هل السنّة من الإسلام أم لا ) ؟
الدولة الدينية تضر جميع الأطراف بما فيها المسلم نفسه إذا كان مخالفاً لتلك الدولة فهناك اكثر من إسلام والحكم وفق المذهب يستوجب إقصاء المذهب المخالف وهكذا بالنسبة للمخالف في الدين نفسه .
يقولون نحنُ الأغلبية وعلى المخالف أن يعيش تحت الوصايا ووفق دستور من وجهة نظرهم يحمي الجميع بينما الوقائع على الأرض تقول عكس ذلك .
هذه دكتاتورية الأغلبية ولا بدّ من التصدي لها .
نحتاج قبل أي انتخابات اجماع وطني حقيقي على دستور جديد بما يضمن الدولة الليبرالية الديمقراطية لأن الحلّ يكمن في تلك الدولة فقط .
الدولة الدينية لا تسمح للمخالف بأن يتمتع بأي حرية أو حق طبيعي له وسوف اكتفي بنقطة واحدة للتوضيح ألاّ وهي بناء الكنائس , فمن وجهة نظر تلك الدولة لا يجوز بناء الكنائس أو تعميرها فماذا يفعل المسيحي ( نتركها تتهدم على رؤوسهم ) ؟
محمد عبد الله مفتي الإخوان يقول بما معناه :
المراة الكتابية ( يهودية أو مسيحية ) متزوجة من رجل مسلم , توفيت وهي حامل , ما هو الحل ( وكأننا سوف نذهب للمريخ ) يقول الشيخ المفتي : تُبقر بطنها ونُخرج الطفل حتى لا يتعذب في القبر بعذابها ؟ هذه هي عدالة الإيمان ؟
من شروط عضو البرلمان عند الإخوان : أن يكون مسلماً مشهود له بالتقوى ( من أين هذه الشهادة , من الحزب طبعاً ) , ومن واجبات هؤلاء إنقاذ الأقليات المسلمة في جميع دول العالم : الفلبين , الشيشان ,, الخ , ويقولون حماية الأقليات المسلمة في البلدان الأوربية ؟ بالله عليكم هل المسلم في اوربا يحتاج لحماية أم ان هذه الحماية لا بدّ من توفرها على أرض الإسراء والمعراج وباقي الأراضي الطاهرة , أرض الأنبياء ؟
سؤال ؟ لو أن الغرب ( الكافر ) أراد حماية أقليته من المسيحيين في شرقنا العزيز , ما هو جوابكم يا محسنيين ؟ الجواب حرب صليبية للقضاء على الإسلام ؟ أليس كذلك
هؤلاء بهذه العقلية خارج السلطة , بالله عليكم إذا أستلموا السلطة ماذا سوف يفعلون ؟
سوف يتخذون حجج واهية وتبريرات غير منطقية من اجل الوصول إلى اهدافهم لذلك الديمقراطية ( إذا ما ادعوا انهم ديمقراطيين ) لوحدها لن تكون مجدية والأمثلة كثيرة .
لماذا ديمقراطية ليبرالية ؟
ديمقراطية ليبرالية لأنها تملك الفضاء الرحب والواسع وهي وحدها تستطيع أن تتعامل مع الجميع إذا كانت في السلطة أو في المعارضة بينما باقي الأفكار تحتكر الحقيقة المطلقة لنفسها وهنا الكارثة ودمار الشعوب وامتهان الإنسان بححج بالية .
إذا كان الدين عديم التأثير على شعوبنا بالدرجة التي يدعيها المخالف فكيف جاءت نسبة 77 % في مصر ولماذا جبهة الإنقاذ في الجزائر قبل عدة سنيين ولماذا العراق ؟ الخ .
من ناحية التمسك بالديمقراطية ( لوحدها ) سوف يكون وصولهم حقيقي وطبيعي ولكن النتيجة ليست لصالح جميع المواطنيين ومثال الخميني وغيره أكبر دليل , لأنهم لا يؤمنون بالديمقراطية بل سوف يتخذونها مطية من أجل شهوة التسلط وتحقيق أفكارهم المستمدة من القرون الوسطى .
للحديث بقية .
/ ألقاكم على خير / .
http://christian-dogma.com/vb/showthread.php?p=803139








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - من حقي ان افتي
علي احمد الرصافي ( 2011 / 3 / 24 - 12:31 )
تحية الى الكاتب المتاءلق شامل عبد العزيزمن حقي ان افتي باءمر هذة المراءة التي لم تنتمي الى دين زوجها المسلم وقد ماتت وهي حامل هل تعذب في قبرها اقول سترقد هانئة مثلها مثل اللذين سبقوها كادم وبراهيم او فرعون او محمد كلة في الهوى سوى


2 - الدولة المدنية تحترم خصوصية الأديان
عدلي جندي ( 2011 / 3 / 24 - 15:27 )
بالطبع دولة مدنية ليبرالية علمانية تحفظ لدين الإسلام قداسته وخصوصيته من ناحية رسولهم بتاريخه وتعدد زيجاته والذي لا يوافق عصرنا هذا وتحمي للمسلم حريته أن يكون شيعيا سنيا صوفيا بهائيا أو مسلم من غير لون ولا إتجاه وتحفظ عقيدة المسلم من تجريح المختلف كما تحفظ المسلم من نظرات الإستهزاء خارج وطنه والتي صارت ملحوظة اليوم بكل العالم الحر الليبرالي أنها الثورة والتي يجب علي كل مسلم صادق وأمين أن يساندها في الإحتفاظ والحفظ علي دينه من العبث به في إستخدامه مطية للوصول إلي كرسي الحكم وأيضا ثورة علي كل من يتاجر بمظاهره من نصب علي الغلابة بتربية الذقن وحرق الجبهة لعمل زبيبة لزوم الشغل أفيقوا يا مسلميين دافعوا عن خصوصية عقيدتكم وثوروا علي من يستغلكم بأسم العقيدة فالدين علاقة خاصة ما بين المعتقد وربه وتصبح تجارة ومصالح عندما تخرج عن حيز الخصوصية


3 - تعليق
أغصان مصطفى ( 2011 / 3 / 24 - 17:40 )

الصديق العزيز شامي المحترم
استفزني جدا وركبني مائة عفريت عندما قرأت بمقالك تصريح المفتي عن جماعة الأخوان بالتالي
محمد عبد الله مفتي الإخوان يقول بما معناه :
المراة الكتابية ( يهودية أو مسيحية ) متزوجة من رجل مسلم , توفيت وهي حامل , ما هو الحل ( وكأننا سوف نذهب للمريخ ) يقول الشيخ المفتي : تُبقر بطنها ونُخرج الطفل حتى لا يتعذب في القبر بعذابها ؟ هذه هي عدالة الإيمان ؟
عدالة الأيمان: تقول بعد ان قرأت وشاهدت الفديو المرفق الذي اثار حفيظتي بخصوص فسوة!!!! المفتي عن الأخوان، ارجو ان يرحمني هو وكل مؤيديه من هذا الهذيان فوالله ان عذاب سماع فتواه ومعرفة ان هناك من سمح له بأن يقولها وينشرها ويتقبلها لهو اشد من اي عذاب ...... ماهذا الهراء؟!!! الى متى نتقبل ان يسمح (للشيء هذا) لا اعرف ماذا اسميه؟!!! ان يتكلم ويفتي ويصرح وهناك امة آميييييييييييييييييين التي تؤيده. ارفضه وامقته هو والهه !!!!!!!! ولست من محبي العنف، لكن لو كنت بمنصب يخولني بأن احكم لن اتردد لحظه بأن ان احكم عليه بشق رأسه امام الناس لمعرفة مابداخله وليس هو فقط وانما كل من يتقبل كلامه.... واتسائل بعد









4 - تكملة
أغصان مصطفى ( 2011 / 3 / 24 - 17:43 )
واتسائل بعد ثورات التحرير التي قام ويقوم بها الشباب ماذا سيحل بنا والى اين سنسير ومنا وبنا (شئنا ام ابينا) احزاب كبيره لها مؤيديها كحزب الأخوان وحزب الله و و و .......... لايوجد امل الا بعد ان تفرك هذه الأحزاب كقملة الرأس.
تحياتي وتقديري لجهدك وبعيدا عن اي تسميات لا والف لا لأي دولة دستورها واساسها لايبني على كرامة ورفعة الأنسان لاغير


5 - نعم لدوله مدنيه
سليمان الفقى ( 2011 / 3 / 25 - 07:10 )
مقال رائع مستند بادلة نعاصرها شكرا شامل بك
نعم لدولة مدنيه دستورها الوطن كله ليس ارضا ولكن مواطنين كلهم فى درجة واحده فى التعامل
نعم لدولة تنتصر فيها الحرية على الحوريه. نعم لدولة تكون فيها الديمقراطيه فوق الايات المدنيه
نعم لدولة تحصر الدين فى اماكن العباده فقط . نعم لقانون جبفرسون ولنيكن فهما افضل لكل البشريه نعم لمساواة المراءة بالرجل فهى ليست ناقصة عقل ولا فكر نعم ونعيما لشعوبنا تعيش فى اوطنها بنفس الحرية التى تعيش بها اقليتنا المسلمه فى اوربا وامريكا واقول لمن تطوع بحمايتهم وتصور انهم مقهورين لانهم اقليه لا والف لا نحن جئنا الى هروبا من حكامكم وشريعتكم القاهره لحقوقنا هيا اصنعوا دولة مدنيه وسوف نعود غدا لبلادنا لاننا مازلنا نحبها بالرغم من العذاب الذى قاسيناه فيها


6 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2011 / 3 / 25 - 07:24 )
السيد علي تحية وتقدير يحق لك الافتاء من وجهة نظرك , هناك فتاوى تجعل الولدان شيبا , الآن وفي هذا العصر ويتحدثون بلغة القرون الوسطى , ليس هذا فحسب بل يحمل شهادة دكتوارة ويقوم بتعليم الأجيال فكيف سيكون الحال , أكبر كذبة يتمسك بها هؤلاء هي مخافة الله لسبب بسيط لأن أفعالهم وأحاديثهم فيها من القسوة من لا يعرف كلمة الله , مع الاحترام
الأخ عدلي تحياتي , وجهة نظرك صحيحة إذا أرادوا أن يحافظوا على دينهم وشعائرهم وعباداتهم عليهم ان يتخلوا عن هذه الطريقة في التفكير وأن يسلكوا طريق العبادة في الأماكن المخصصة لذلك لأن الحياة لا يسيرها الدين فهي في كل يوم لا بدّ لها من جديد والدين ثابت لا يتجدد . مع التقدير
السيدة اغصان الشكر والتقدير للمرور والتعليق هنا وعلى صفحتي الشخصية في الفيس بوك وكذلك شكري للسيدة مرثا فرنسيس .
محمد عبد الله مفتي الأخوان ينطبق عليه بيت الشعر الذي قاله أحمد بن يوسف الكاتب
يا واعظَ الناس غيرَ مُتعَّظ ثَوبكَ طَهرَّ أولاً فلاَ تلُمِ
مع الاحترام
الأستاذ زاهر زمان مع التحية أسف سيدي ها أنت ترى ان الرقيب حذف تعليقك ولكن فكرتك وصلت فلا خلاف بيني وبينك في المضمون
مع الاحترام


7 - الاخ العزيز شامل
سرمد الجراح ( 2011 / 3 / 25 - 10:19 )
اعتقد اننا يجب ان ننتبه الى ان الاسلاميين يحاولون جرنا الى نقاشات وحوارات لانصل فيها الى نتيجه
ماذا تعني الدوله الدينيه اساسا, وما دخل الدين في توفير الخدمات والتنميه الاقتصاديه وتوفير فرص العمل للناس. هذه هي واجبات الحكومه وليس فرض الافكار على الناس. لم اشاهد اي اعلامي او مثقف يسأل سياسي اسلامي عن نظريته الاقتصاديه بالتفصيل وكيف ينوي قيادة الدوله ومجابهة المشاكل الاداريه والاقتصاديه, وكأن هذه المسائل غير مهمه وليست جوهريه
ان كل المؤدلجين ومنهم الاسلاميين لايحبون الحديث في هذه الجوانب لانها تكشف جهلهم وعدم صلاحيتهم لأي شئ عدا الفتاوى والدجل
تحياتي


8 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2011 / 3 / 25 - 17:36 )
السيد سليمان الفقي خالص تحياتي , هذا هو المطلوب وكما جاء في المقالة وتعليقك , الذين يعيشون في الغرب رؤيتهم اوضح لجميع المسميات العصرية التي تحتاجها شعوبنا , ليس من السهل ترك الأوطان ولكن هناك ضغوطات قد تؤدي إلى ذلك ولكن في النهاية يبقى الوطن وطن مع خالص الاحترام
الأخ سرمد الجراح , شكراً صديقي العزيز للمرور والتعليق ولك الفضل دائماً ونحنُ المقصرون بحقك بدون مجاملة ولكن التمس لآخيك عذرا ,
كلامك في الصميم ولكن صدقني سوف يجدون مبرر لكي يقولوا يوجد لدينا اقتصاد وسياسة وبيع وشراء والرأي والرأي الاخر وجميع المسميات ,
شكراً عزيزي مع خالص التحية

اخر الافلام

.. تجنيد يهود -الحريديم-.. ماذا يعني ذلك لإسرائيل؟


.. انقطاع الكهرباء في مصر: -الكنائس والمساجد والمقاهي- ملاذ لطل




.. أزمة تجنيد المتدينين اليهود تتصدر العناوين الرئيسية في وسائل


.. 134-An-Nisa




.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلزم اليهود المتدينين بأداء الخدم