الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فتوى جديدة لقتلي

أشرف عبد القادر

2011 / 4 / 21
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فتوى جديدة لقتلي
أشرف عبد القادر
قرائي الأعزاء،أعتبركم إخوتي وأصدقائي،لذلك لا أخفي عليكم سراً،وها أنا أنشر أحد الرسائل التي تلقيتها على بريدي الإلكتروني،والمنشورة في موقع الحوار نت،وهي موقعة باسم أبو جعفر العويني،ولا أعرف إن كان هذا اسمه الحقيقي أو اسماً مستعاراً،كما لا أعرف إذا كان الإيميل الذي يرسل به مقالاته حقيقي أيضاً أم لا؟وهذا ما أعيبه على "ياهو"، أن الإرهابيين يستطيعون كتابة ما يريدون بأسماء وعناوين مستعارة دون معرفة الشخص الحقيقي الذي يرسل ذلك،أعرف أن البوليس يستطيع الوصول إلى الراسل الحقيقي،وهو ما نوهت عنه سابقاً، عندما كانت تصل للصديقة الكتابة اللامعة د. رجاء بن سلامه،عندما كانت، تصلها بصورة فجة،رسائل بونوجرافية،وكتبت مقالأ طلبت فيه من البوليس الإنجليزي التحقيق لمعرفة الراسل الحقيقي لهذه الرسائل،وبعد نشر مقالي انقطعت الرسائل.واليكم المقال والموقع المنشور فيه :
شبكة الحوار نت الإعلامية بعنوان: : ،www.alhiwar.net

بهتان المرتد التونسي أشرف عبد القادر
كتب هذا الحاقد في مقال بتاريخ 6/5/2005 ,جاء فيه
_رابطة العقلانيين العرب التي يشرف عليها المفكر الكبير جورج طرابيشي ،ويمولها المحسن الكبير للفكر والأدب د.محمد عبد المطلب الهوني،مستشار سيف الإسلام القذافي. مع الأسف الشديد لم أقرأ من كتب هذه السلسلة إلا ثمانية ،وقد حكم شيخ الموت يعني به( الشيخ راشد الغنوشي) بالموت على مؤلفيها وهذه الكتب التنويرية (الماسونية الظلامية الملحدة والمرتدة) يقول,الرائعة التي روعت "الظلاميّ ,وهذا حلم الفاسق أقرف عبد القادر رغم أنفه .
_انظر أيها القارئ الكريم كم يحقد هؤلاء على الإسلام الذي ينعتونه بالظلام,ألا يحقّ لنا أن نسمي هذا الأقرف وأمثاله, ظلاميين ومرتدّين وكفرة أيضا؟... ولكنّ هذا الأمر يحكم الله فيه ,و أنّ الله هو أحكم الحاكمين, كلّ نفس بما كسبت رهينة,لا إكراه في الدّين, قد تبيّن الرّشد من الغيّ, إنّ الدين عند الله الإسلام,فمن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين,وليس من همومنا التكفير,خاصة وهم يتهمون الاسلاميين بالتكفير دون أن يكفّرهم أحد.
_راشد الغنوشي ,الشيخ المجاهد الذي بقي في المنفى 22 سنة ,و تحمّل الضّيم حتّى من أبناء سعود , الذين منعوه من الحج ,وقد وصل مُحرما إلى جدّة, فمنعوه وأرجعوه إلى لندن في نفس الطائرة,وكذلك يفعل المجرمون,وصمد دون أن يتصدى للراغبين في الخلاص الفردي لأعضاء وأتباع الحركة.
_يقول المرتدّ (أشرف عبد القادر) الكتب التنويرية التي روعت "الظلاميّ ؟ هي: "الإسلام الحركي" تأليف عبد الرحيم بو هاها،و"إسلام المتصوفه"تأليف محمد بن الطيب،و"إسلام عصور الإنحطاط" الذي لا يؤمن الغنوشي بأي إسلام سواه، تأليف هاله الورتالي وعبد الباسط قمودي،وكتاب"إسلام المجددين"تأليف محمد حمزه،و"الإسلام في المدينة المنورة "تأليف بلقيس الزرقي،و"الإسلام الخارجي"تأليف ناجية الوريمي بو عجيلة، و"إسلام الفلاسفة" تأليف منجي لسود ...
ويضيف المرتدّ (أشرف عبد القادر) الغنوشي افتى بقتل 23 تونسي،على رأسهم المفكر الإسلامي العالمي الأستاذ الجليل عبد المجيد الشرفي وهو(من عُشّ الماسونية التونسية)وهذا العرش من أصول صفاقسية، المقبور محمد الشرفي وزير التربية سابقا,زوجته سلوى الشرفي المتحاملة على الاسلام والمسلمين والصحابة,و منير الشرفي وأنس الشرفي, وآخرون من نفس عائلة الشرفي)ويضيف الأستاذة الفذة د.رجاء بن سلامه( المائعة التي تتحدث عن القضيب وما تحت الحزام)،يضيف التي كان الغنوشي هددها بالشنق مع أستاذ الأجيال العفيف الأخضر(أكبر مرتدّ تونسي ,وعدو للإسلام والمسلمين جعله الله في زمرة فرعون وهامان ,وأبي ابن خلف، يضيف ,وشنقه في ساحة عامة من ساحات عاصمة تونس, وذلك هو شيئ قليل، أما الأساتذة الأفاضل الآخرين؟ الذين لم أسعد بقراءة كتبهم،والذين توعدهم بالموت (شيخ الموت) الغنوشي،فهم منصف بن عبد الجليل، ونائله سليني،ووحيد السعفي،ونادر جهان،ومحمد شقرون،وبسام جميل،وسهام مسعاوي، و عبد الله خليفي،وأمال قرامي،ومحمد هلال ،وبهان عمر، وتهامي عبدولي.مقالي "شيخ متأسلم يموت كمداً ويحلم بقتل العفيف الأخضر شنقاً" المنشور في الحوار المتمدن بتاريخ 6/5/2005 لا شك أن قرائي الأفاضل يذكرون الفتوى التي أصدرها راشد الغنوشي بقتلي بإسم "القاعدة" ؟ التي يفترى عليها "فتوى بقتلي؟ بقلم راشد الغنوشي"المنشورة في الحوار في الحوار المتمدن بتاريخ27/3/2009.
هكذا إذا وكما نرى , شخص يبحث عن الشهرة ,و قد نشر صورته التي ستجعله مطلوبا للعدالة, وسيستنطق على ما خطّت يداه من بهتان ,وما قام به من تشويه لسمعة الشيخ ونعته بالظلامي ,و كذلك ينعت الاسلام بالظلامية.
كتبه أبوجعفرالعويني في 13مارس2011.

انتهي المقال، الإرهابي المتخفي الذي كتب النص السابق،يعرف جيداً أنني مصري،وقد قرأ كل كلمة كتبتها وقلت فيها بأنني مصري وأعتز بوطني مصر،ولكنه هو الذي يحتقر تونس العظيمة،وأقول له:إنني أتشرف أن أكون تونسياً أيضاً،ومواطناً شرفياً لتونس التي أنجبت الطاهر الحداد الأب الروحي لمجلة الأحوال الشخصية،والتي أنجبت الحبيب بورقيبة الذي أصدر مجلة الأحوال الشخصية في تونس الحديثة، وأساتذة تونس العظام أمثال:أستاذي العفيف الأخضر،وعبد المجيد الشرفي،وصديقي محمد الشرفي الذي التقيت به في مؤتمر الحداثة في بيروت،وهشام جعيط الذي تمتعت بقراءة كتابه الرائع"الفتنة الكبرى"، والفيلسوفة النفسانية الكبيرة رجاء بن سلامة،والصديقة العزيزة الدكتورة إقبال الغربي،وأمال جرامي، ومنجية سويح،وعشرات غيرهم مما أنجبتهم أرض تونس المعطاءة.
أقول للإرهابي الذي يتخفى وراء هذه الرسائل الجبانة"قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا"،وكم أتمنى،بعد عمر طويل،أن أموت شهيداً للعلمانية والحرية والإسلام المستنير على يد أمثالك الإرهابيين الظلاميين والدمويين،وعلى الباغي تدور الدوائر.
أشكر الحوار المتمدن الذي يضع مقالاتي ومقالات التنويريين على الفايس بوك لتعميم الفائدة ولوقف جحافل الظلاميين.
[email protected]








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بداية النهايه
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 4 / 22 - 03:15 )
عزيزي الكاتب، لا يغرنك ولا يهمك تلك النمادج الرخيصه التي تتصدى لكل فكر وتوجه حديث بسيف الأرهاب، أنها بداية نهاية كل الأفكار الجبانه والمتخلفه، والا لأظهر لك وجههُ القبيح لنبصق فيه، فلا تخشى، أنهم كما قال الفيلسوف المتنبي، أذا أتتك مذمتي من ناقص
فهي الشهادةُ لي بأني كاملُ


2 - لا يعرفون إلا لغة الكذب والنفاق
مدحت محمد بسلاما ( 2011 / 4 / 22 - 09:26 )
سيدي الكاتب المتنوّر، إعرف جيدا أن مأساتنا تأتي ممن يتحدثون باسم الدين والتقوى وهم أبعد ما يكونون من مفهوم الدين الحقيقي. ولكنهم معذورون لأن تبيهم علّمهم الكذب والخداع والنفاق. ما ذا ننتظر من قوم لا يتقنون إلا هذه اللغة ولا يتعشقون إلا هذه العقيدة التوتاليتيرية التي جاء بها محمد وقرآنه. لقد ابتلينا نحن أمة العرب المولودين عنوة في الإسلام بهذا الدين وبهذه-القدوة الفضلى- التي لا ترى عيوننا غيرهما ولا تدرك بصيرتنا إلا تعاليمهما وشع وذاتهما. فمهما فعلنا للتخفيف من أثرهما في حياتنا وسلوكنا، دون التحرر الكامل منهما، لن نتمكن إطلاقا من التقدم والانعتاق. علينا أن نعي وندرك هذه الحقيقة إذا شئنا السير في صراط مستقيم. مع كامل التقدير

اخر الافلام

.. 180-Al-Baqarah


.. 183-Al-Baqarah




.. 184-Al-Baqarah


.. 186-Al-Baqarah




.. 190-Al-Baqarah