الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!

شامل عبد العزيز

2011 / 5 / 8
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


أيها الغرّ إنْ خُصِصْتَ بعقلِِ فاتّبعهُ , فكلّ عقلِِ نبي / المعري / .
رسائل متبادلة بين مجموعة من الأصدقاء .
وبناءاً على مقترح قدّمه الأستاذ الحكيم البابلي على نشر الأفكار المتبادلة في حوار الأديان على صفحات الحوار المتمدن كانت هذه المقالة .
إذا كان النقاش الدائر يحوي أفكاراً متنوعة وقابلة للنقاش فهذا هو الذي نرجوه وخصوصاً أن منطقتنا تعج الآن بالتغيير .
أمّا إذا كانت الأفكار من اجل أن يقول كلّ متعصب بأن ( ديني أفضل من دينك ) فهذا هو الإنحطاط بعينه حسب وجهة نظري الشخصية .
وفي نفس الوقت عدم المسّاس بمعتقدات الأشخاص الشخصية , الموضوع المطروح يتناول الأديان ولا اعتقد بأن هناك أحد مّا وصياً على دين معين فنحنُ بصدد نقاش ونقد وليس تجريح وشتم كما يفعل البعض .
إبراهيم – موسى – عيس – محمد , عائشة , مريم , شخصيات تتعرض للنقد سواء أكانت هذه الشخصيات حقيقية أم وهمية والأصح الأفكار التي قالوها والتي هي عند المتدّين – نص مقدس – إذن نحنُ بصدد نقد النص وليس نقد معتقدات الناس .
هنا يجب التفريق بين نقد الفكر الديني والذي هو أحد الأبواب الرئيسية في بيتنا الثاني – الحوار المتمدن – وبين إيمان س أو ص .
يقول غوته :
النقد يكتبه ذلك الذي يشعر بأهمية الحاضر .
حقيقة هناك بعض التعليقات تدّل على عدم وعي وتنطلق من تعصب بغيض وهذا ما لا نحتاجه الآن .
كان الأستاذ محمد البدري هو محور النقاش مع بعض الأخوة المسيحيين – المتدّينيين – ووصل الأمر في بعض الخطابات إلى حالة استطيع ان أقول عنها – مع الأسف –
ردود متشنجة وكلمات دنيئة وسوقية ولا أستثني أحد من المقصودين .

وهنا تذكرت قول المعري :
في اللاذقية ضجةُ ما بين أحمد والمسيح
هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يصيح
كل يعظّم دينه يا ليت شعري ما الصحيح ؟
في بعض الأحيان نجد من المدعين بالتسامح تعصباً لا حدود له , نقرأ هنا وهناك بعض التعليقات حول نقد ( الكتاب المبين ) , الكتاب الصحراوي , وكأن الكتب الاخرى من اكسفورد ؟ هي الصحراء نفسها هنا وهناك .
الطريقة العلمية هي نقد الكتب بأجمعها لا تفضيل لكتاب على كتاب آخر وهذا هو الحق وغيره هو الباطل فمن يجد في نفسه هذه الكفاءة فهو فعلاً علماني – ليبرالي – ديمقراطي غير مدعي .

هل نحن الآن بحاجة لكي نقول بأن عائشة لم تكن بريئة أو أن مريم كانت عاهرة و صاحبة النجار ؟
بتقديري الشخصي هذا اسفاف ما بعده اسفاف , نتحاور عن عائشة ومريم ونترك مآسينا وحُكامنا وقاذوراتنا ووساختنا والجهل والفقر والمرض وكلّ واحد منا يقول فلتحيا عائشة أو لتكن مريم هي قدوتنا ؟
هذا هو العيب بحد ذاته .
ما قيمة عائشة أو مريم وقد مضى عليهما الآف السنيين ؟ ألا تملكون عقولاً , الا تفكرون ؟
الأستاذ محمد البدري معروف بأفكاره من خلال كتاباته وهو رجل علماني لا ديني واستطيع أن أقول انه لا يشتري أيّ شخصية تاريخية / بقشر بندورة / .
علماً بأن نقده الديني يرتكر على نقد الإسلام وهو مسلم بالولادة .
يقول سارتر :
لا يلّيق بالمثقف إلا أن يكون ناقداً .
سوف أتجاوز جميع الخطابات وناتي على بيت القصيد في رأي الأستاذ محمد البدري وكما ورد في الرسائل المتبادلة وبعيداً عن شتائم – المتدّينيين –
سوف أختار رأي الأستاذ محمد البدري حول الأديان والأنبياء لكي يتبين صدق ما نقول :
المسيح لم يقدم شيئا بأكثر مما قدمته الأساطيرالقديمة الأرقى منه ومن بيئته الاجتماعية والسياسية .
لقد ضلل الناس بقوله أنه أبن الإله وسكت على إدعاء الأم انها عذراء .
أنا لا أقبل أن أُضلل ( بهذا ) مثلما لا أقبل أن أُضلل بمن وجد سلماً وصعد إلى السماء وجاء بوعود النكاح أو ذلك المعتوه الذي شق البحر .
إذا كان هناك أسطوري فهو أصبح في خبر كان ... لكن :
أن يُعاد إنتاج الأساطير وجعلها مقدسة فتتوقف المعرفة والعلوم طوال عصور سيادة الأديان على العقول بل وصودرت حقوق الناس في أوطانها بسبب أقوالهم الكاذبة فهذا غير مقبول موضوعيا
نحن في زمن لا يصلح معه التضليل مرة أخرى وكفانا تضليلا من مبارك وخادم الصنمين وبشار الاسد والقذافي وكل هؤلاء الذين حكموا بالدين والعروبة .
محمد البدري
هذا الرأي أيضاً كان الأستاذ عبد القادر انيس من مؤيديه ومن المشاركين في الحوار إلاّ انه توقف بعد وصول الأمر إلى شتائم وتشنجات .

السؤال هل تجدون في كلام الأستاذ البدري أي تحيّز لنبيّ ؟ ومَن هو ؟

توقفت الرسائل المتبادلة ثم جاءت رسالة السيد سعد موسيس وكما يلي :
رسالة السيد سعد كانت باللغة الأنكليزية :
MR. mohamad al badri i believe the godfather for mohamad is different than jesus and even the others prophets so i believes all religions in this world can live together accept islam never ever,,, what you say? please give me approve for that

فكان جواب الأستاذ البدري كما يلي :

أشكرك هذه المرة لمدى التهذيب والتهذب في رسائلك ولطرحك السؤال بقصد اكتشاف الفرق بين الإمكانات التي يمكن للأديان العيش فيما بينها وبين العدم عن الوفاء بهذا الالتزام .
فلو قررنا البحث في الأديان بحد ذاتها باعتبأرها أمراً مفارقاً عن الوجود الإنساني والعقل البشري وفحصناها في ذاتها لأكتشفنا أنها كائنات نصية كل منها يحمل كما من التناقضات الذاتية من الأفكارالمخربة - الأنانية - والمحطمة .
وهذا بالضبط ما تمت صياغته في جميع نصوص الأديان الثلاثة على أساس أن هناك كائن هو مصدر تلك النصوص وهو مفارق للكون والبشر لكنه أتى بكل ما هو متعاكس ومتضارب شانه شأن الجاهل الأمي الذي لا يعرف كيف يتصرف في ثروته.
لكن حقيقة ما هو قائم لو فحصناها بقليل من العمق طبقا لمعرفتنا الحديثة بعلومها الطبيعية والاجتماعية والسياسية وليس حسب ما ورثناه من القدماء (باعتباره كلام من الخالق) لأكتشفنا أن بصمة البشر في كل حقبة زمانية بمواصفات بيئتها ومكنونها الثقافي موجوده في كل نص ولا يمكن إحالة القيم , مخربة كانت ام بناءة الى كائن مفارق خالق لكل شئ يحمل كل هذه التناقضات المشوهه والتي تجعله مريضا بانفصامات لا علاج لها .

فاكتشاف التناقضات والركاكة القيمية والأخلاقية لم يتم إلاّ حديثاً مع اكتشاف البشر لإنضباطات الواقع المادي وتساوقه مع ذاته واكتشاف أن البشر يمكن أن يكونوا أيضاً متجانسين وفي تناغم لو أنهم افرزوا قيما من واقع أفضل يمكن خلقه بدلاً من واقع لم يكن أحد يسيطر عليه سوى طلباتهم غير المجابة وحاجاتهم غير المتحققة (الأخير هذا هو ذاته الواقع الذي ظهرت به الأديان ) .
وهذا بالضبط ما حدث عندما تجاوز العقل الاوروبي الثقافة الـ Judeo-Christian الى العلمانية. فحقيقة ما وقع عندهم انهم لم يكتشفوا التصالح الخفي بين اليهودية والمسيحية باعتباره خافياً عليهم إنمالأنّ العقل الفلسفي والعلمي المعرفي على كل المستويات لديهم هو الذي اكتشف قدرته على الاعتماد على ذاته منجزاً نصوصه المعرفية بدلاً من الانصياع والإذعان للنصوص الدينية الملقاه عليه والمتناقضة مع ذاتها وايضاً فيما بينها.
فعندما كانت اليهودية منفردة بالبشر وجدنا الذبح والقتل الى حد أنّ الله ذاته كان يعطل غروب الشمس حتي يفرغ القائد اليهودي من جز رأس كل من ليس مؤمناً به. وعندما كانت المسيحية سائدة بانفراد على البشر وجدنا أصحابها يحملون السيف لأنّ قائلها قال ما جئت لإلقي سلاماً بل لإلقي سيفاً (النصوص متاحة ولا داعي لاستدعائها في هذه الرسالة). وعندما جاء الفهم البروتستانتي دخل ايضاً في اتون القتل بالحرب والقتال إماً دفاعاً عن النفس أو دفاعااًعن فهم خاص به لنفس النص. في مصر قامت الارثوزكسية بالقتل والذبح وهدم المعابد الفرعونية بل قاموا بحريق مكتبة الاسكندرية للمرة الاولى ثم أتى البرابرة الجدد لإكمال الحريق مستخدمين العهد الأخير .
ولم ينفض هذا السرك الديني الدموي إلاّ بانتقال البشر من حالة ذهنية ومعرفية قديمة الى حالة آخرى مختلفة تماما أساسها العلوم الحديثة بكل تفريعاتها.

هنا وبالذات تقبع الإششكالية في سؤالك بنصه الذي تعني به عدم قابلية الإسلام للتعايش مع التصحيح باللون الأحمر ( بين مزدوجين في اللغة الأنكليزية ) :
- so i believes all religions in this world can live together accept (except) islam -
فالإشكالية ليست إختلاف الأب الروحي لمحمد عن الأب الروحي لموسى وعيسى
- i believe the godfather for mohamad is different the jesus and even the others prophets -

أو لأنّ الإسلام مختلف عن باقي الديانات، فهو يعج بنفس القدر من تناقضاته الداخلية وتشاكله بالكراهية مع الآخرين مثله مثل باقي الأديان بل وينقل نصوصا من التوراه ، لكن لأنّ اهله ومن يتبنونه لازالوا في مرحلة بدائية ربّما أكثر قدماً في التاريخ عن العصور الوسطى . بل أني اؤكد أن حالة البداوة العربية تجعل أهل الإسلام بشكل عام والمدافعين عنه بشكل خاص هم معبرون تماماً عن النص بكل ما فيه من أمراض . وساحيلك الى كتاب فقه الجهاد في الإسلام :
http://www.4shared.com/document/oTm7SAtP/___.htm
الكتاب ليس سوي شرح وتفسير وتموضع فقهي و قانوني لنصوص القرآن نكتشف من خلاله مدى تطابقه ونصوص العهد القديم .
في حقيقة الأمر فإن العهد القديم والجديد والأخير يمكنها أن تتعايش مع بعضها على أساس القتل والتدمير والخراب ولا شئ آخر. لكن العقل الإنساني الذي غادر إنصياعه لها وشكل معرفته ونصوصه العلمانية الخاصة به هو الذي يمكنه أن يتعايش باساليب تختلف جذرياً عن القتل والتدمير والخراب. وسيبقي خارج السرب هؤلاء المنتمين الى الأمة التي نبيها أمي ولازالت تعتقد بمصداقية النص وقدرته علي الفعل وعجز العقل بعلومه الحديثة عن إدارة شؤونه.
وللجميع مودتي ...
محمد البدري

إذن هذا هو الذي لا بدّ أن نبحث عنه وأن نقارن بين فهم الغرب للأديان بالرغم من احتلاف الإرهاصات وبين فهم الشرق لتلك الأديان التي جلبت لنّا الدمار وفي كافة فترات وجودها .
أي اننا لسنا بصدد شتم الشخصيات التاريخية ولا التفاخر بمريم دون عائشة فهذه هي السذاجة ولا أريد ان أقول بأنه – الغباء- الذي ياتي بطبيعة الحال من المتعصبين بغض النظر عن الدين الذي ينتمون إليه .
من يستطيع أن يؤكد لنّا بأن عائشة كانت في فراش صفوان بن المعطل ؟
وفي نفس الوقت من يستطيع ان يؤكد لنّا بأن مريم لم تكن صاحبة النجار ؟
أليس النص هو الحكم ؟ فلماذا نختار ما نشتهي ؟ هل هذه هي العلمانية وقبول الآخر والتعايش السلمي والأديان التي تدعي التسامح ونبذ العصبية ؟
في مصر اليوم تؤكد الأحداث ( حريق الكنائس ) على أنّ الطريق الصحيح ليس ( ديني افضل من دينك ) بل أن يكون التعامل بين المواطنيين على أساس الإنسانية وليس على أساس الدين ... فهل سوف تفعلون ؟
لم أجد على صفحات الحوار المتمدن او بين الرسائل المتبادلة ومن أصول مسيحية ولكن بفهم علماني رائع سوى السيدتين آمال صقر مدني ( مُعلقة ) وليندا كبرييل ( كاتبة ) .
هناك بعض المُعلقين أيضاً من أصول مسيحية – عدلي جندي – مايسترو . الخ .
أمّا بالنسبة للكُتّاب ومن أصول مسيحية فيكفي أن أذكر الأستاذ سامي لبيب والأستاذ سامي إبراهيم , ناهيكم عن الأستاذ سيمون خوري والأستاذ نادر قريط .
يجب التركيز على الطريقة العلمية في النقاش والكتابات والأبتعاد عن المهاترات التي لا تقدم ولا تؤخر فالأديان من منبع واحد ومن مصدر واحد لا غير :
الخرافة .
( إذا أراد الإنسان أنّ يعلم أيّ دين هو الحق – مع أنّ كلّ الأديان وهم وخرافة – فإن الإنسانية ستبقى أجلّ وأعظم شيء يتبعها الإنسان ويمارسها مع غيره ) إحدى الصديقات على الفيس بوك ...

يقول المعري :
وينشأ ناشىء الفتيان منا – على ما كان عوّده أبوه
وما دام الفتى بحجى ولكن - يعلمه التدين أقربوه

/ ألقاكم على خير / .




;








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لو عاد_الإله_ إلي بيته لأراحنا وإستراح
عدلي جندي ( 2011 / 5 / 8 - 13:41 )
بالأمس كنت أتحاور مع صديق مسلم وتطرق حديثنا إلي ما ينادون به في مصر في المادة الثانية وعن دفاع المسلميين بضرورتها في أي دستور مصري قادم _ وقلت لصديقي المسلم عندما تتمسكون بأن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع وتطبق بنود الشريعة أو حتي كما يوهمون الشعب الغير مسلم بانها لن تطبق بحذاقيرها المهم هو وجودها ما هو الفرق ما بين وجود الشريعة كالمصدر الرئيسي للتشريع علي أرضي كمواطن مصري لا يعتنق دين الإسلام والفرق ما بين الصهيونية كإحتلال بإسم شريعة موسي ووعود يهوه لشعبه بأرض الميعاد وإحتلال اليهود أرض فلسطين؟ ألا يعد ذلك تطابق في العنصرية والتمييز في كلا الأمرين سيان الإحتلال بإسم شريعة موسي و الحكم بإسم شريعة محمد؟ن


2 - حوار متميز
عبد الرضا حمد جاسم ( 2011 / 5 / 8 - 15:40 )
السيد شامل المحترم
حوار متميز ومفيد


3 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 8 - 15:53 )
الأخ عدلي تحياتي ,, عنوان تعليقك في الصميم ,, أيّ احتكاك في موضوع الأديان بغير نظرة موضوعية علمية يؤدي إلى نتائج عكسية ,, أيّ تدخل للنص الديني في السياسة تكون عواقبه وخيمة ,, أيّ نقاش غير موضوعي لا يأتي إلاّ بنتائج عكسية ,, الغرب تخلص من هذه الحوارات العقيمة اما شرقنا البائس فلا يزال يقطر تخلفاً وتشدداً ,, لذلك ترى أننا في ذيل الترتيب ,, ننسى جميع المصائب ونبحث عن الوهم هل هذا معقول اخي الكريم ؟ مع تحياتي لعقلك المتفتح ,,
الأستاذ عبد الرضا ,, شكراً لمرورك سيدي ,, أتمنى ان اكون عند حسن ظن الجميع وأن يكون هناك فائدة مما نقدمه على الرغم من بساطته مع تقديري


4 - العقل الان لا يتقبل هذه الاديان
سامر السامري ( 2011 / 5 / 8 - 16:45 )
التقارير تشير ان مستقبل الاديان الانقراض في تسع دول متقدمه. كذلك ظهور القس المتقاعد جون شلبي سبونج والسيد احمد القبانجي دلاله على ان العقل الان لا يتقبل هذه الاديان ويجب ان تتغيير لتساير عقليه المجتمع الحالي. نعم اخ شامل كما تفضلت يمكن بسهوله ان تفسر الايات لتلبي طموح الحكام. مقال جميل ومفيد


5 - اكعد اعوج وأحجي عدل
نورس البغدادي ( 2011 / 5 / 8 - 17:18 )
بأعتقادي يا استاذ شامل ومع احترامي لشخصك الكريم ان مقالتك هذه قد غلب عليها طابع التشنج والعصبية وعبرت فيها كالذي يمتلك الحقيقة كاملة ، فالأستشهادات الكثيرة في مقالتك بذكر أسماء كتاب ومعلقين قد يفسر ذلك دعوة لمساندة ما ذهبت اليه في مقالتك وكأنك غير واثق مما كتبت ، انا شخصيا افضل الأنسان الملحد على الأنسان المؤمن بأله عدواني متخلف ولكن وضعك للأديان جميعها في سلة واحدة والحكم عليها بميزان واحد هو ظلم وتعمد غير مبرر لخلط الأوراق ، تحياتي لك وللجميع


6 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 8 - 17:33 )
السيد سامر شكراً جزيلاً للمرور والتعليق سوف أزيدك من الشعر بيت كما يقولون حول العقل والعلماء
تشير الإحصائيات التي أجرتها مجلة Nature الى أن نسبة العلماء الرافضين للإله من الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة (وهي عبارة عن تجمع لأكبر الشخصيات العلمية) وصلت لـ93% من مجموعهم, وكانت نتيجة الإستطلاع كالتالي:

نسبة العلماء المؤمنين بوجود إله عام 1914)))) 27% من مجموعهم.

نسبة العلماء المؤمنين بوجود إله عام 1933 )))) 15% من مجموعهم.

نسبة العلماء المؤمنين بوجود إله عام 1998)))) 7% من مجموعهم.
المشكلة سيدي تكمن في التعصب والإدعاء من اتباع الإله الحق ولكن الحقيقة تقول من هو الإله الحق ,, وهنا سوف نعود للمربع الأول : كل يدعي وصلاً بليلى وهذه من اكبر مشاكلنا
مع تحياتي سيدي واخي سامر
الأستاذ نورس تحياتي ,, شكراً لمرورك ,, هل تعلم من هم أصحاب الحقيقة المطلقة ؟ الذين يدعون بإن الههم هو الحق ,, اعتقد تعرف قصدي ؟؟ شكراً لك مع التقدير


7 - المعري ابو لاامام سوى العقل
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2011 / 5 / 8 - 19:12 )
تحيتي استاذ شامل مقاله نافعه وباسلوب مبتدع حلو
عنذ تصحيح لكلمة في بيت للمعري ذكر اعلاه
في اللاذقية ضجة بين احمد والمسيح
الخ
كل يحبذ دينه ياليت شعري ما الصحيح
اذن يحبذ وليس يعظم
وكما يقول الدراويش-والله اعلم


8 - المعري ابو لاامام سوى العقل
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2011 / 5 / 8 - 19:12 )
تحيتي استاذ شامل مقاله نافعه وباسلوب مبتدع حلو
عنذ تصحيح لكلمة في بيت للمعري ذكر اعلاه
في اللاذقية ضجة بين احمد والمسيح
الخ
كل يحبذ دينه ياليت شعري ما الصحيح
اذن يحبذ وليس يعظم
وكما يقول الدراويش-والله اعلم


9 - اوافقك واختلف معك
عمر علي ( 2011 / 5 / 8 - 20:48 )
نحن نتفق ان الاديان جميعها منتج بشري ولكن ليس من المنصف ان نضعها في سلة واحدة. الديانة المسيحية مقارنتها بالديانات اليهودية والاسلامية ديانة متسامحة. . لو قارنا شخصية وسلوكية محمد البدوبة الدموية بشخصية وسلوك المسيح المتسامحة سنرى فارق كبير. المسيح كان ثائرا اجتماعيا لم يركب بعير ويشهر سيفه لنشر دينه بالقوة وجريان انهار من الدماء والتي لازالت تسيل. الاسلام اكبركارثة كان ولايزال على الشوب المسلمة.هنا اتحدث عن شخصية محمد وكتابه المتمثل بقرآنه الدموي وشخصية المسيح وكتابه المتسامح الانجيل.
انا اعتقد نحن من خلفيات اسلامية نعيش تحت ظل الثقافة الاسلامية وهي اكثر ثقافة راديكالية في العصر الحديث والمعادية للحداثة وقيم الحداثة. مشكلتنا مع الاسلام وليس مع المسيحية واليهودية. حكامنا يحكموننا باسم الاسلام والشريعة الاسلامية وليس باسم المسيحية او اليهودية. المسيحين واليهود وكل الاديان بالعالم حسمت موقفها باعترافها بالعلمانية وفصل الدين عن الدولة ماعدى الاسلام الذي بقى عاصيا ومتخندقا اما اي تطور وتقدم. فيجب علينا نحن من الخلفيات المسلمة ان نركز نقدنا على الدين الاسلامي المهيمن على ثقافة


10 - تعقيب 3
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 8 - 21:04 )
الدكتور صادق تحياتي شكراً جزيلاً والله اعلم كما يقول الدراويش في الديوان - يعظم ومهما تكن الكلمة فالمعنى واحد والله اعلم ,,, ؟؟؟ خالص التقدير دكتور
الأستاذ عمر علي تحياتي - كلامك صحيح ولا اختلف معك ولكن مقالتي لم تكن بهذا الخصوص أو المقارنة وأنا دائماً اوجه سهام نقدي للدين الذي انتمي إليه الإسلام وخصوصاً السُنّة مذهبي ,, المقالة عبارة عن حوار بين مجموعة من الأصدقاء طرحها بعض الأصدقاء من تعليق المذكور الأستاذ محمد البدري وكلامه كان منطقياً فأنهالت الشتائم من بعض الأخوة وأنا رأيي هذا ما لا نحتاجه في الوقت الحاضر ,, الغرب تجاوز هذه الإشكالية بفضل الفلاسفة ,, المشكلة تكمن في شرقنا وأنا مع الأقلية المسيحية ومقالاتي تؤكد ذلك ولكن طريقة فهم الدين والتفاخر والشتائم إذا لم تكن متفقاً معهم هو المزعج في الموضوع وأراه اسفاف ما بعده اسفاف ,, الأديان مصدرها واحد ,, هنا نص يهودي وهنا نص مسيحي وهنا نص إسلامي ممزوج من الديانتين مع بعض الاختلافات وحسب الطبيعة الصحراوية ,, مريم في القرآن مقدسة ولكن يتجاهلون هذه الحقيقة ويحاولون // البعض طبعاً // الالتفاف على ما يؤمنون به من إجل إظهار الأفضلية
يتبع


11 - يتبع تعقيب 3
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 8 - 21:11 )
وهذا ما لا اومن به ,, إذا أردنا ان نكون علمانيين حقيقيين علينا ان نبتعد عن هذه المشاحنات والإدعاء الفارغ من اتباع - ديني افضل من دينك - ومن الطرفين ,, نحن لا نحتاج إلى الأديان كي تكون هي الحلّ ,, الشرق يعج بالطائفية واحداث مصر اليوم تؤكد ذلك ,, اين العلمانية في إعلان فتاة مسيحية إسلامها او مسلمة تنصيرها ,, اليس حرية الاعتقاد هو ما نسعى غليه في مجتمع تسود فيه العلاقات الإنسانية بدلاً من الطائفية ,, وكما يقول الشاعر
ما زاد حنون في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون
والعكس صحيح ,, لا مجال في مجتمعاتنا بالتركيز على أفضلية دين على دين ,, هذه كارثة ما بعدها كارثة ,, لتكن الإنسانية هي الأساس وليعبد كل شخص ما يؤمن به دون تفاخر ,, هذا هو موقفي من الأديان ولهذا كانت مقالتي والتي اخترت فيها الفكرة بعيداً عن شتائم المتدينيين اصحاب الإله الحق ,, خالص شكري وتقديري


12 - اوافقك واختلف معك- تكملة
عمر علي ( 2011 / 5 / 8 - 22:17 )
شعوبنا وسبب كوارثنا وتخلفنا. انظر ماذا عمل الارهابي الدولي ابن لادن من مآسي وخراب بالشعوب المسلمة اكثر من غيرها والذي كان يمثل الاسلام الحقيقي. باسم الاسلام انظر بالعراق ماذا تعمل الاحزاب الدينية الاسلامية الطائفية شيعية وسنية وتعيق العملية السياسية الديمقراطية وفي ايران وفي السعودية. حتى المقبور صدام لبس آخر ايامه ثوب الاسلام واليوم الاسلاميين في مصر يبذلون المستحيل في سبيل اعاقة تطور العملية الديمقراطية وباسم الاسلام؟؟؟اما تصرفات بعض الاخوة المعلقين من المسيحين الشرقين فانا اعتقد هي ردة فعل على الاعمال الهمجية التي يتعامل بها معهم اغلب المسلمين في دولهم كما حدث في العراق ولبنان ويحدث اليوم في مصر ولو تحاورت مع مسيحي غربي فالوضع يختلف تماما.ولذلك انا اعتقد ان يركز نقدنا على الاسلام لانه هو سبب بلاوينا والعمل على اخراجه من السلطة ووضعه في اماكن العبادة اسوة بباقي الاديان بالعالم وغلق الباب عليه كما كتب صديقي رعد الحافظ وانا على قناعة مطلقة ان الاخوة المسيحين مع النظام العلماني ودولة المواطنة
تحياتي للكاتب شامل


13 - شكرا
سلام سمير ( 2011 / 5 / 9 - 09:02 )
مقالة رائعة مع التقدير


14 - عزيزي الأستاذ شامل عبد العزيز
ليندا كبرييل ( 2011 / 5 / 9 - 10:04 )
أعتقد أن النقاش بين شخص مؤمن وشخص ملحد لا فائدة منه . كلاهما الدين والفلسفة نظرة إلى الكون هذا إيماني جبري وذاك اختياري نقدي ، هناك من منهم في مرتبة بين بين أيضاً ، من الذين لا يقيمون وزناً للشكليات لكنهم يعتبرون مبادئ الدين مهمة لتسيير أمور حياتهم ، في النهاية لا بد من اعتبار الدين تراث الأمة الثقافي وابن وقته ، وبهذا المعنى فإني أجلّ الذين وضعوه ، وأفضل حل لحماية الدين بالنسبة للمؤمن أن يعيش هذا المؤمن تحت مظلة العلمانية التي تحفظ له دينه من العبث وتعطيه كل الحرية في ممارسة معتقده ،فإذا كان هناك انتقادات حادة موجهة للأديان فلأن هذه الأديان تتدخل بشؤون معتقدات الآخر وتتعدى عليه . وعبارة جادلهم بالتي هي أحسن لم تطبق على طول العهود الإسلامية ، وهناك إثباتات من وسط التاريخ وأمهات الكتب . النقد واجب عندما ترفض العقيدة مساواة البشر ، عندما تلغي المواطنة ، عندما تتعدى على دستور الدولة ، وترفض مبدأ حرية الاعتقاد ، وأهم شيء عندما تكون مصدراً للإرهاب ،شكراً لإدراج اسمي بين اختياراتك الكريمة . الاحترام ، الاحترام ، أسمى الفضائل ومآلها إلى الخير وشكراً .


15 - الدين عاطفة عزيزى شامل
سامى لبيب ( 2011 / 5 / 9 - 11:35 )
اعتقد أن حرية الفكر والنقد الدينى لها بعض الحدود التى يجب ان تخرج عنها .. هى ليست حدود مقيدة للفكر بل هى أطر من اللباقة واللياقة .
ليس من المقبول ان ننحدر فى نقدنا إلى السخرية الفجة مثل المنتديات الإسلامية والمسيحية والإلحادية لأننا باحثين فى تاريخ وفكر إنسانى قديم .
من الحماقة أن نسخر من التاريخ فهكذا كانت أدواته ومعارفه ودرجة تطوره المعرفى بل يمكن الإشادة والإنصاف إذا قدم نقلة نوعية لمجتمعاته فى تلك الأيام .
يجب أن ندرك أن الإعتقاد الدينى هو شكل عاطفى بالأساس تكون فيه العواطف هى الحاكمة والمؤثرة بنسبة 100 % وأن الإيمان الدينى لا يخرج عن هوية وإنتماء لمشروع إجتماعى ينتسب له الإنسان وتتخلق في داخله شعور بالأمان والإنتساب والإنتماء ..لذا يكون نقد الدين بصورة حادة وساخرة جالبا لنتائج عكسية تماما لأنه يتعاطى مع عواطف فيثيرها مما يؤدى إلى إحتقانها وتشبثها وتعصبها .
هناك فريق يرى أن النقد الحاد يعطى نتيجة إيجابية كونه يلقى بجردل ماء بارد فوق الرؤوس ولكنى أمتعض من هكذا أسلوب وممارسة للنقد فليكن العقل الناقد الهادئ هو سيد الموقف لبناء انسان يتعاطى مع العقل بلا عاطفة وإنفعالات .
خالص مودتى


16 - تعقيب 4
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 9 - 15:32 )
الأستاذ عمر علي تحياتي مرة ثانية ,, لا أضيف على ما جاء بتقيبي السابق ,, انا مع الذين ينادون بوضع الدين في مكانه المحدد أنت تُعيد أفكاري ,, مقالتي تتحدث عن المباهاة من قبل الأتباع الذين صدعوا رؤوسنا بالدين الحق وهذا إسفاف كما ذكرتُ ذلك سابقاً ,, انا لا اخرج عن الأصول التي أومن بها فالأديان من منبع واحد ونقد الأديان وليس الشتائم هو المطلوب وهذا ما نحاول ان نقوله ولكن التعصب الأعمى عند البعض وأقول عند البعض لا بدّ من استخدام جردل الماء الذي قال عنه الأستاذ الفاضل سامي لبيب في تعليقه ,, أنا دائماً أنقد الدين الذي انتمي إليه ولكن هناك وكما قال الأستاذ سامي بأن الدين عاطفة فلماذا نتجاهل عاطفة هنا وهناك لا وهنا لا أقصد الكبير سامي ولكن الذين لا يفقهون ما قاله السيد لبيب ,,
خالص احترامي وتقديري لك واعتقد بأنك تعرف رأيي من الأول عزيزي
السيد سلام سمير تحياتي شكراً للمرور والتعليق مع التقدير


17 - الأخ العزيز شامل
سرمد الجراح ( 2011 / 5 / 9 - 15:38 )
في اخر فلم شاهدته - بالمناسبه الفلم دون المتوسط- واسمه موسم الساحرات يقول بطل الفلم وهو احد فرسان الكنيسه في القرون الوسطى, يقول لم أكن اعلم أن لله هذا العدد من الاعداء!!
لا اعتقد أن الايمان او الالحاد كعقائد يحددان الخير أو الشر داخل النفس البشريه. لكن الخطوره تكمن في أن نبدأ الحكم على الآخرين أنطلاقا من عقائدنا الروحيه وتحديد الخير والشر طبقا لها.
إذا كان ولابد من الحكم على الاخرين فيجب أن يكون من منطلق انساني بحت. فالخير هو ماينفع البشر والشر هو مائؤذيهم.
حقيقة لايهمني ان اقنع مؤمنا أو ملحدا بعكس مايؤمن, بقدر مايهمني أن أجعله يؤمن أن حقوق الجميع متساويه ولايحق لأحد فرض عقيدته الروحيه على الاخرين.
شكرا لجهودك التنويريه


18 - تعقيب 5
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 9 - 15:43 )
الأخت ليندا تحياتي لمروركِ ,, أنتِ تعرفيني حق المعرفة وتعرفين رأيي وقد تحدثنا كثيراً و لا يخفى عليكِ كيف هو إيماني وأفكاري ولا أتعامل بانتهازية ... عندما أقول انكِ وآمال الأفضل فأنا لا اجامل بل أتمنى أن يكون الجميع على أفكاركِ أو أفكار آمال وبدون لف ودوران هذه امنيتي ,, انا لا احب المغيبين و لا احب المبرمجين ولا احب المتشددين ولا الذين يتفاخرون وكانهم الصفوة التي اختارتها الآلهة ,, لا يا سيدتي ,, يجب ان نفهم معنى الإنسانية وانها الجامع الوحيد ,, الغرب تخلص من هذه الترهات ووصل إلى ما وصل إليه ونحن لا زلنا نتفاخر بالأموات وشعوبنا في كل يوم يموت منها الالاف من وراء هذه الخزعبلات ,, من العار على المؤمن ان يتفاخر بانه ينتسب إلى الدين الفلاني لأن المفاخرة لا طعم لها فلم يكن باختياره هذا الدين أو ذاك بل جميعنا وجدنا آباءنا على امة وهذا ما لا يفقهوه ,, كيف اتفاخر بشيء لم اكن فيه صاحب الإرادة بل واقع عليّ وهنا اقصد جميع اهل الأديان وليس دين معين ,, لا يهمني إيمان س أو إلحاد ص ,, ,, ليست هذه هي المسألة فلكل منّا رأيه وعقله وانا اومن هكذا ,, خالص الأحترام لكِ


19 - الأستاذ سامي المحترم
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 9 - 15:58 )
تحياتي سيدي الكريم ,, اعتقد انكَ قرأت اصل الرسائل لأن أسمكَ كان موجوداً من ضمن القائمة وانت تعرف انني تجاوزتُ ذلك الاسفاف واخترتُ الفكرة الصحيحة والتي هي محور النقاش العقلاني بل ليس هذا فقط بل تجاوزت عن الكثير من الترهات للمتشدقين ,, انا اعرف انّ هناك حدود يجب تجاوزها ضمن اللياقة و لا ننحدر لمستوى المنتديات التي أشرت إليها ولكنني لم أذكر شيء من تلك التعليقات المُخزية ,, الدين عاطفة وهوية وانا من الذين يؤمنونبإن الأديان شأن شخصي ولو اجتمعت الأمم لا تستطيع أن تهز شعرة من إيمان احد إلاّ إذا كان راغباً ,, الحججاج بالملايين والمعتمرين على مدار الشهر بالملايين والجوامع والمساجد والحسينيات والكنائس يزورها الملايين وهذا شيء لا اعتراض عليه غذا كان في حدود حرية الاعتقاد ,, ولكن هذا ليس هو بيت القصيد واكرر ذلك اكثر من مرة ,, يجب أن نفهم كيف نتعامل مع بعضنا في مجتمع مختلف وكيف تكون اإنسانية وحرية الاعتقاد هي الأساس بدون تجريح وبدون المساس بعقائد الناس ,, النقد مطلوب بالجردل او بدونه وحتى لو استخدمتُ الجردل فهذا شيء طبيعي فهناك من يستحقه وكل ذلك ضمن الصول واللياقة ,, خالص الاحترام لمجهوداتك شكراً


20 - الأستاذ سرمد المحترم
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 9 - 16:55 )
تحياتي وتقديري شكراً لمرورك ,, كانك في عقلي كما يقولون ,, تعقيباتي السابقة لا تحتلف مع تعليقك ,, انا أيضاً لا يهمني إيمان ع أو إلحاد ك ,, هذا ليس موضوعنا ,, المفاهيم الإنسانية ليس بالضرورة أن يكون مصدرها الأديان وهذه حقيقة ,, إذا لم تجمعنا الإنسانية فلن يجمعنا الدين ,, لأن الأديان مختلفة ,, الاحتقان الحالي الطائفي في مصر خصوصاً سببه الدين ,, إذا أسلمت عبير أو كاميليا وتنصرت زينب وعائشة فهل هذا هو شغلنا الشاغل ,, ؟؟ هل هذا هو الذي يوحد ابناء البلد الواحد يقولون يد واحدة وهم مختلفين في كل شيء , غذا لم يكن هناك وعي وفهم للدين حقيقي فلن نصل لشيء مهما ادعينا من علمانية وتنوير ,, خالص الاحترام


21 - صقر مدني و المسيح الدجًال
آمال صقر مدني ( 2011 / 5 / 9 - 20:19 )
الاستاذ شامل العزيز : رجع الوالد من الدوام اليوم ، منفعلا محبطا حائراً ، من نقاشات الجهالة..سأله مساعد المدير عن المسيح الدجًال في الانجيل..؟ أجاب بأنه لا يوجد مسيح دجًال في الانجيل و فقط مسيح واحد و النيًة سيظهر و الحكي هذا من 2000سنة ، وسمعت إنه فيه دعاية أنه سيظهر و ستقوم القيامة في 21/5/2011 و قرًبت و لا تهكل هم ، يا رجل جد بتحكي .؟ هذا اللي إسمعته .!؟ تطوًر النقاش و بلش صدق من قال شيئان لا حدود لهما :الكون و الغباء البشري ،يا د.؟ هل لا زلت تصدًق بالاساطير.؟ استغفر المساعد ربه .!يا د. هل أنت كافر و لا تؤمن بشيء؟ أنا علماني و مؤمن بحرية المعتقد شريطة أن لا يخدًرني و لا يعمل عندي إنفصام في الشخصية.. كيف ؟ إذا الايمان بمعتقد ما سيتعارض مع الحرية و العدالة و حقوق الانسان و العلمانية بفتح العين و كسرها سأرفضه جملة و تفصيلا.. الاديان جاءت لخدمة الانسان...يثور صقر أين الاديان التي أصبح كل دين منها به مئة طائفة و مذهب وكل مجموعة تكفًر الطوائف الاخرى و هل بقي دين نقي و بدون ترهات و خرافات و خزعبلات..؟؟ يا رجل ذبحوا بعض المسيحيون لاختلافهم على الروح القدس و انبثاقه و محاكم التفتيش و الهرطقة


22 - يتبع
آمال صقر مدني ( 2011 / 5 / 9 - 20:48 )
تنجروا مسيحيوا الغرب و وضعوا رجال دينهم في الاديرة و لا هرطقة و لا حرق و قتل للساحرات و لا قضاء على يهود في المانيا بحجة انهم السبب في مرض الطاعون قديماً..و قامت العالم بثورات ثقافية و صناعية و سبقونا بألاف سنة ضوئية ، و استبدلنا الهرطقة بالزندقة و اختلفنا على زواج المتعة عند الشيعة فريضة ..!و عند السنة حرام لكن المسيار و المسفار صحيحان و حلال...و الاعجاز العلمي في القرآن و عملتونا مهزلة للشعوب من جناح الذبابة لبول البعير ، و شيعتنا خلو الحمار يعفور يحكي و يفهم عليه النبي يلي ما تخافوا الله ، و ساعة بتقولوا لنا ، و ما أرسلناكا إلا رحمة للعالمين ، و إنه قال : بعثت لاتمم مكارك الاخلاق .. و بعدها بزعل و يقول : نصرت بالرعب مسيرة شهر و أحلًت لي الغنائم ...و أمرت أن أقاتل الناس..!؟ يا د. تريدون أن تعملوا معنا إنفصام و قمنا القيامة على الرسام الدنمركي لانه ترجموا له مشايخنا المستفيدون و عايشين في الغرب أمثال السباعي و غيره و بعملوا لهم مراكز أبحاث و دراسات و خذ فلوس فقط عرفونا ماذا عندكم لاعطائنا الوصفة الملائمة لغبانا..يا أخي يا د. ارحمونا و ارحموا أنفسكم أرجلنا بالفلقة سويةً .. نصلي و


23 - يتبع
آمال صقر مدني ( 2011 / 5 / 9 - 21:23 )
و نشتم اليهود و التصارى تقرباً الى الله في اليوم 17مرة من خلال الفاتحة ناهيك بقراءتها على الاموات...دارون طوًر القرد و عمله انسان و الله رجًع الانسان و مسخه قرداً....حبيبنا سامي لبيب كتب في مقاله الاخير عن البيهقي نقلا عن عمر إنه آدم عندما أخطاء و صدر القرار الرباني بطرده من الجنة و يترجى جدنا آدم بالله ، و يستحلفه بمحمد الغالي عليه و حبيبه أن يعفو عنه ، و علاًم الغيب صار يسأله كيف عرفت محمد ، وتبيًن أنه لا يعلم الغيب و كسر بخاطر جدنا آدم ، و ما و جًب سيًد الاولين و الاخرين... جزاته على حاله ..!؟ كان ما اختلفنا مع إخوتنا المسلمون لا انصلب من أجل خلاصنا و فدانا لا ما انصلب و اقعد جدل بيزنطي بين متخلًفين ، و مختلفين على شيء غيبي لا يستطيع أحد أن بثبت صحة حجته... و العالم له رحله على المرًيخ ، و على خير يلقوا القبض عليه بلكي اكون هناك. اللي كسر خاطر جدنا.!؟ أردت أن أعلًق على مقال الغالي سامي صار ظرف و خفنا نعلق مع الشرقاوي صديق سامي اللدود...من خلالكم تحياتي و احترامي للعزيزة الغالية ليندا كبرييل الرائعة...لكم مني كل احترام و تقدير و أعذرني للإطالة قد أكون إنفعلت تعاطفاً مع الوالد


24 - الناطقة باسم العائلة
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 9 - 21:43 )
عزيزتي آمال ,, مساء الخير ,, الانفعال في بعض الأحيان وأقول بعض وليس دائماً يخفف الكثير مما يُدار ويجري حولكِ , تسمعين ترهات من هنا ومن هناك ,, من مدير من دكتور من أستاذ من قس من رجل مسلم ورجل دين يسمونه ,, الخ ,, ليست المسألة بكونه حائز على شهادة أم لا ,, المشكلة تكمن في هذا الفهم الذي يقول به اهل الأديان ,, معراج ويعفور ومنقذ ودجال ,, أشكركِ لأنني سوف اكون على موعد يوم 21 مايو مع القيامة لعلنا نلتقي إلاّ إذا كانت القيامة عندكم فقط وليس عندنا وهذا ما لا أتمناه ,, كما يقولون شرّ البلية ما يضحك ,, الآسى والألم عندما يكون هناك عاقل ويسمع ترهات في مجتمعات قتلتها الغيبيات ,, بعد المريخ سوف يكون هناك والعقل أعلم كوكب آخر ,, المهم ,, الغرب والعقلاء والعلماء سوف يستمرون في مشوار حياتهم من اجل الإنسسانية ونحن سوف نقتل في إمبابة وكنيسة النجاة والعبوات والتفجيرات والأحزمة الناسفة والسيارات المفخخة واللحية والسلفية والإخوان والتغيير والقادم أسوء ,, يمكن اكون على خطأ ,, المهم عندما أقول بأن آمال وليندا فأنا لا اجامل ,, وهذه حقيقة ,, كم أتمنى أن يكون هناك اكثر من آمال ؟؟ ولكن ,,
مودتي وسلامي للوالد


25 - الفرق شاســع...ولكــــــــن
أشـورية أفـرام ( 2011 / 5 / 9 - 22:34 )
يا أخ شامل تقول في ردودك بأن الغرب تخلص من الترهات الدينية... ولكن حضرتك لك كل المعرفة بأنه وللأسف سيجني ثمرة كل هذا وتركه وبعده عن الأله الحقيقي الوحيد الأوحد السيد المسيح تبارك أسمه الكثير من الشرور والأشرار... والواقع الذي نعيشه ونراه في الغرب يقول عكس ما تتدعي به... فلأ نكذب أنفسنا ونلوي الحقيقة التي نريد أخفائها( ونخلط الأنسان المسالم بالقاتل المتشبع بالتعاليم السامة الكارهة للأخر) فقط لنضرب بها الدين المسيحي وليس أخر...وبسبب تسامح الغرب الغير مبرر واللأمنطقي مع كل أحد ووضع كل الناس في سلة واحدة( التفاح الجيد مع النتن والفاسد )ومنحه الحقوق الأنسانية سواسية وبلأ تفرقة بين هذا وذاك وبين من هو ظالم ومظلوم وبين من هو محب وكاره وبين من هو كاذب وصادق وبين من هو قاتل والأخر المسكين المقتول...فهذا التسامح الغير مبرر سيقودهم لخراب ودمار بلدانهم وشعوبهم على أيدي الكثير من المهاجرين الذين يريدون فرض معتقدهم ودينهم في الغرب...ولكنهم يكبلون ويقيدون الأنسان المسيحي أبن الشرق الأصيل بممارسة معتقده بحرية..يحللون لأنفسهم التدين الشكلي في بلأد المهجر ويحرمونها للأخر المسيحي وهو على تربته ووطنه.


26 - العزيزة آمال صقر مدني المحترمة
ليندا كبرييل ( 2011 / 5 / 10 - 15:07 )
يسعدني أن ألتقي بحضرتك للمرة الثانية وأرجو أن تقبلي مني تحية مخلصة ، قلقت من غيابك الذي طال وبعودتك إلى صفحة الأستاذ سامي لبيب عاد الأمل في التعليقات القوية التي تتفضلين بها والحضور الفعال الذي يزيدنا زخماً وحرارة . السيد شامل يوجه الخطاب إليك بعبارة : الناطقة باسم العائلة ، لكني للأسف لم أتعرف بالعائلة الكريمة فهل هناك من أفراد عائلتك من يشارك في الحوار ككاتب أو معلق ؟ يللا ستي ~ لعلك تكونين أنت المرشحة لذلك ، ولمَ لا ؟ فأفكارك جديرة بالنشر ، هيا تحمسي وانضمي إلى مجموعة الكاتبات الكريمات فلا شك لديك ما يستحق النشر . أتمنى أن ألتقي بك دوماً وشكراً لتحيتك الغالية والشكر للأستاذ عزيزنا شامل الذي جمعنا مع تحياتي


27 - تعقيب 6
شامل عبد الغزيز ( 2011 / 5 / 10 - 16:25 )
الأخت أشورية تحياتي - شكراً لكِ أنتِ من اتباع الإله الحق وفي نظركِ لا يوجد غيره ونحنُ نختلف في هذا , تقولين الغرب بإبتعاده عن الإله الحق سوف يجني نتائج بعده وانا أقول لو لم يتخلص الغرب من ترهات الإله الحق الذي تقولين به لكان لا يزال في عصر الاستبداد الكهنوتي وصكوك الغفران .. المشكلة ليس في ما تؤمنين به لأنه حق وحرية شخصية المشكلة تكمن في إصراركِ وهذه كارثة من الكوارث التي جلبت للبشرية البلاء ,,فالأديان منبعها واحد ,, لو قرأتِ ما قالته الأخت ليندا في السطر الأول من تعليقها وهو / نقاش المؤمن مع الملحد بدون جدوى أو فائدة / ولو قرأتِ تعليقات العزيزة آمال وعرفتِ البلاوي التي جلبتها الأديان منذ وجودها لعرفتِ ماذا أقصد ,, ولذلك عندما أقول آمال وليندا فأنا على حق ,, فهم راق وعميق لمعنى العلمانية والبعد عن التعصب والتعايش السلمي ةالإيمان بالإنسانية بعيداً عن تخريفات الأديان ,, هذا هو قصدي سيدتي وأختنا الكريمة ,, طبعاً أنا احترم إيمان الإنسان بشرط عدم تفاخره بذلك الإيمان ,, واحترم خصوصيات س وص ولذلك كانت مقالتي نقد التشدد وذكرتُ يجب عدم المساس بخصوصيات الناس ولكن الشخصيات التاريخية معرضة للنقد


28 - آمال وليندا
شامل عبد الغزيز ( 2011 / 5 / 10 - 16:34 )
تحياتي يا سيدة ليندا ,, سوف أتحدث باسم العزيزة آمال - قالت كان بودي أن اعلق على مقالة الكبير سامي ,, هي لم تعلق عند سامي منذ فترة وأخر تعليق كان على مقالة السيدة ياسمين حول مقالتها عن نادين بدير وكانت تتمنى ان تكون في كندا عقبالي كمان ,,تعليقاتها الأخيرة على مقالاتي فقط ,, يبدو أن لديها مبرر في العزوف عن التعليق وهذا من حقها ولكنها متابعة ,, هي من ضمن عائلة من عشرة افراد ,, الوالد صقر مدني وشقيقها مراد مدمنيين شيء اسمه الحوار المتمدن والأصح العائلة مدمنة الحوار المتمدن ,, طالبتها سابقاً في الكتابة ولكنها لم تتجاوب ,, لديها اكثر من 180 تعليق باسم - آمال صقر مدني - وسابقاً كانت كانت تكتب باسم آمال قبل ان يطلب الحوار المتمدن الأسماء الثنائية أو الثلاثية والذي تحولتِ فيه أنتِ يا ليندا من قارئة الحوار المتمدن إلى ليندا كبرييل ,, هل هذه المعلومات تنفعكِ ,, يالله ياستي بلكي على أيديكِ تركب الموجة ونرى اسمها كاتبة في الحوار وليس في حقل التعليقات وسوف نفرح بذلك كثيراً ,, عذراً آمال بالرد نيابة عنكِ
تحياتي لكما ولجميع القراء الأعزاء


29 - المحترمين جميعاً/رابط أخر
عبد الرضا حمد جاسم ( 2011 / 5 / 10 - 18:55 )
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=233212


30 - تحية للجميع ولهذا الحوار الرائع
نبيل السوري ( 2011 / 5 / 11 - 06:29 )
أخذتني الأحداث في بلدي سوريا فتقاعست عن متابعة هذه الحوارات الرائعة
الكل رائع هنا، شامل وليندا والرائعة آمال صقر مدني التي لخصت الكثير بغضبتها الجميلة هذه وقالت في سطور ما نعجز عن قوله بساعات، وللحق فقد ضحكت كثيراً حين قرأت تعليقها، لأن مشاعرها المتزاحمة هذه تنتابني من حين لآخر لكنني لم أستطع يوماً التعبير بمثل بلاغتها وعفويتها
إن العزيز شامل هو قدوة بحق، فقد طور أفكاره وأسلوبه، وتبين له أن المهاترات: ديني أفضل من دينك، لن تصل بنا إلا للماحكة وتضييع الوقت، وعلاج الصدمة لن يفيد إلا بزيادة التمسك بأهداب الدين
إن كتابات من وزن مقالات سامي لبيب وشامل تقوم ولاشك بفتح مجالات أفضل لحوار هادىء منطقي يصل لنتيجة في آخر الأمر

بقي أن ندعو هؤلاء الكتّاب والمعلقين المحترمين ألا يبخلوا علينا بما يتعلق بالشأن السوري وما يحدث هناك من مجازر وسحل للشعب، والدور القذر للبعض من الكهنوت من كل الأديان والطوائف الذين تربوا تحت كنف وعطايا النظام ليتم استعمالهم عند الحاجة، وكذلك ليتم ترعيب الغرب بالبديل الإسلامي وترعيب الشعب بحرب طائفية، وكل ذلك من ترتيب وصنع النظام الغاشم

دمتم جميعاً بسلام


31 - وأنت رائع يا أستاذ نبيل
ليندا كبرييل ( 2011 / 5 / 11 - 07:58 )
شكراً أخي شامل على المعلومات عن أختنا العزيزة آمال ، وقد علقتْ من فترة على مقالة أستاذنا سامي لبيب ( الإنسان بين وهم الشر وخرافة الشيطان ) قبل مقال السيدة ياسمين فتوسمت في حضورها الخير ، وقلت لنفسي : منيح اللي خزت الشيطان ورجعت لنا . كما أشكر الأستاذ نبيل السوري ونرجوه أن يساهم كتابياً بالمقالات فآراؤه جديرة بالنشر ، وأشارك بالتعليق على الشأن السوري فأقول : أغنية فيروز أصدق تعبير عما يحصل : ( عم بضوّي الشمس .. عالأرض المزروعة .. والدنية عم توعى ) لاحظ الكلمات كم هي معبرة . شكراً لكم جميعاً مع تحياتي لكل الأفاضل الكرام,


32 - تعقيب 7
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 11 - 10:26 )
الأستاذ عبد الرضا شكراً على الرابط وشكراً للمرور خالص تحياتي
الأستاذ نبيل السوري - خالص الاحترام شكراً على الثقة وأتمنى أن أكون عند حسن الظن - قلوبنا مع الشعب السوري وأنا أتابع ما يجري باهتمام ولحظة بلحظة لأن سوريا في القلب وخصوصاً وأنني من سكنة المحافظات الشمالية القريبة على العزيزة سوريا وللتداخل العميق والعلاقات بين البلدين فسوريا تؤام العراق - سيدي الفاضل لسنا بحاجة لهكذا مهاترات مخيبة للآمال نحن بحاجة لمفاهيم عصرية ودولة مدنية ديمقراطية علمانية تحمي الجميع وياريت إلغاء خانة الدين من الهوية كما تفعل الأمم المتحضرة ولا تسأل ففي الغرب من المعيب أن يسأل الإنسان هكذا أسئلة ,, العزيزة آمال تكتب بعفوية وبلهجة محلية وبأمثال رائعة وهي تعبر عن ما نحتاجه بعيداً عن التعصب فهي بحق رائعة ومعها ليندا ,, التي أشكرها من كل قلبي للتواصل وهي تشجعك فأنت أبن بلدها العزيز وأنا أعتز بكم جميعاً لا شكر على واجب يا ليندا فهذا حق طبيعي وشيء بسيط فأنا أتابع جميع الذين القراء وأعرف عنهم الكثير من أجل التواصل
للجميع خالص تقديري


33 - أستاذ شامل
ليندا كبرييل ( 2011 / 5 / 11 - 10:49 )
لعلك من القلائل جداً الذين يتابعون الوضع في سوريا لحظة بلحظة وباهتمام لا يخفى علي ، فأنا دوماً أتابع اهتماماتك هذه وأعقب عليها وإن زدتها عليك أحياناً فهذا من غيرتنا ومحبتنا لكم . تابع سيدي ، تابع ، ونحن معكم ، ما الفرق بين الأخ السوري أو العراقي أو المصري أو الليبي أو... كلنا واحد وهمومنا واحدة ، ونشاطك واضح أستاذنا العزيز ، فالشكر لك


34 - المحترم شامل
عبد الرضا حمد جاسم ( 2011 / 5 / 11 - 14:16 )
تحيه
التعليق رقم29انا من ارسله لجنابكم وهو عباره عن رابط قصيده بعنوان انا والقس منشوره في موقعنا الحوار وهي موجوده في موقعي الفرعي ولا اعرف السبب في حجبه
اكرر التحيه


35 - تعقيب 8
شامل عبد العزيز ( 2011 / 5 / 11 - 14:53 )
السيدة ليندا تحياتي شكراً على المتابعة وشكراً على الثقة ,, لا يوجد فرق بين الأخ السوري أو العراقي أو الأردني أو أو ومتابعاتي كما اتابع احداث الوطن العربي بأجمعه ولكن ,,, وهنا لها معنى ,, ولكن سوريا وضع خاص هكذا ارآه ,, بس تعليقكِ فيه كما يقولون -- المعنى في قلب الشاعر -- مو هيك ليندا بس معليش مقبولة منك وضحكت من كل قلبي ,, يالله ياست تعليق بريء سوف اعتبره كذلك ,, خالص الاحترام ليندا
الأستاذ عبد الرضا تحياتي التعليق 29 محجوب من قبل الحوار وليس من قبل الكاتب ,, لاحظ التحكم مقابل التعليق أما التعليق 30 فالتحكم هو الكاتب ,, وللعلم أنا لا احجب أيّ تعليق مهما كان ولكن الحوار لديه شروط للنشر علينا الألتزام بها علماً ان الرابط لا غبار عليه وهو شيء عادي مع التحية

اخر الافلام

.. تجنيد يهود -الحريديم-.. ماذا يعني ذلك لإسرائيل؟


.. انقطاع الكهرباء في مصر: -الكنائس والمساجد والمقاهي- ملاذ لطل




.. أزمة تجنيد المتدينين اليهود تتصدر العناوين الرئيسية في وسائل


.. 134-An-Nisa




.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلزم اليهود المتدينين بأداء الخدم