الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعددت الاسباب والحجاب واحد

فؤاده قاسم محمد

2011 / 6 / 12
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


كثرت في مجتمعاتنا العربيه ظاهرة الحجاب , واود أن الخوض في اسباب هذه الظاهره ونتائجها
فلكل ظاهره سبب وعلينا البحث في اسباب الظواهر لنصل الى النتائج المبهمه لنا وبالنتيجه تعم الفائده علينا جميعا فهل سببها ايمان المرأه الحقيقي به واقتناعها , ام انها غصبت عليه كباقي الاشياء التي هي مغصوبه عليها في ظل مجتمعاتنا العربيه , واذا كان ايمان حقيقي فلماذا نرى اليوم اغلبية المحجبات يمارسن افعال غير لائقه بهن من اعمال مبتذله ومشينه تخجل منها السافره وهي تستر بالحجاب عن افعالها ؟
وتعددت الاسباب والحجاب واحد
وتعددت الظواهر السلبيه وسببها واحد هو تفكيرنا المحصور بدائرة العادات
جائتني قبل ايام ابنة صديقه لي , اكبر من ابنتي بسنوات , هي ترتدي الحجاب عادة , لكن ابنتي لا ترتديه فلا يوجد بها شيء سيء تود حجبه , فأنا عودتها على حرية الرأي وان لا تفعل ما لا ترتضيه ولم تقنع به ,ولا اقصد طبعا الانحلال كما يفهم المتعصبون للدين , وكما يرغبون بالمخفي دائما ويستهويهم الفعل في الخفاء , ولدي ظواهر كثيره , هي ليست موضوعنا اليوم , ولكي لا تعيش ابنتي الازدواجيه وتكون رغباتها مكبوته وبالتالي تصل الى مرحله من الفلتان من جراء غصبها على افعال دون ما اقناع , كما حصل مع ابنة صديقتي , جائتني وهي لم ترتدي الحجاب ودون علم اهلها مستغله الفرصه التي لم تتكرر وانها وحدها دون اهلها ( بالوقت الذي لا تخفي عني ابنتي الغير محجبه شيْ )كانت متذمره من اهلها واسلوبهم معها على اشياء كثيره لا ترغب بها , اليوم سيعقد قرانها ايضا وهذا من ضمن الاشياء التي ستجبر عليه وبدل من ان تكون الفرحه لا تسعها بهذه المناسبه التي تنتظرها كل بنت كانت تعلو وجهها سمات الحزن والكابه وكأنها ستذهب الى حتفها الاخير , وتريد من ينقذها من محنتها هذه فمن ينقذها وهي محنة مجتمع كامل , كانت غير متوازنة التفكير وكأنها تلفظ انفاسها الاخيره , وهي فعلا تلفظ ما تبقى لها من نفس حي لاخر مره , حيث سيأتي الزوج ويكتمها نهائيا , ويكتم تفكيرها وابداعها وكل ما هو متعلق بأنسانيتها , حاولت ان اخفف عنها واعيد لها شيء من الاصرار لكني رأيتها انقاض بشر وهي بعمر الزهور حيث شبعها المجتمع الاسلامي الذي نعيش وسطه بكل ما هو سلبي من كذب الى مراوغه الى النظر للامور بسطحيه والركض وراء قشور الحياة دون النظر الى جوهرها , فكانت محاوله يائسه مني حيث رأيتها متشبعه بالكثير من تعاليم من هم يحيطون بها , وهؤلاء بدورهم متأثرين بمن حولهم من مجتمع تمسك بعادات دون ان يفكر بها .
كانت مثال حي رأيت من خلاله مدى خطورة وتدهور مجتمعاتنا اذا لم ننتبه لذلك من خلال توعية المرأه التي تقع عليها مسؤلية توعية جيلنا القادم , توعيتها لما هي غافله عنه , وان تستطيع قول كلمة كلا بوجه من يحاول تشويهها واذلالها ومن خلال بث الوعي بهذا المجال الهام فالتخلف ذات شبكه عنكبوتيه حيث زواج كهذا من اثنين متخلفين سينجبون على الاقل اربعه والاربعه سيكونون ستة عشر وهكذا التشعب المرعب لهم
والكارثه تعظم ويزداد الطين بله .
فكانت ابنة صديفتي تمثل السبب الاول من اسباب الحجاب وهو ارغام المرأه على الحجاب وكيف لا والمرأه العربيه مرغمه ومغلوبه على امرها
ومتها من وجدت نفسها يعائله حجبت رأسها وارتدته دون ما تفكير , حيث اصلا تكون هكذا شخصيه مسلوبة الاراده ومهمشه بكل شيء فهي لا تمثل أي موقع في الحياة والتفكير يكون ملغي عندها وفي بيئتها همشه بكل شيء فهي لا تمثل أي موقع في الحياة والتفكير يكون ملغي عندها وفي بيئتها
القسم الاخر من تحاول ان تخفي شعر رأسها وعجزها عن ترتيبه وتصفيفه
اما عن القله القليله ممن ارتدته عن قناعه وايمان وهو احسن الاسباب , فليس ايمان فعلي وانما خوفا من العقاب حيث لا وجود للقناعه في افعالنا و ما موجود هو الخوف من عقاب والطمع بحياة ابديه .
ومنها ومنها ............
كل هذه الاسباب نعزوها لسبب واحد هو فكرنا الضيق والمحصور بعادات قديمه وبفريضات طبقناها ونحن مغمضين اعيننا عنها ,وما علينا سوى التفكير بهذه الظاهره المتزايده , ونجرد فكرنا من مخلفات ما تعودنا عليه دون وعي , وما العبره من ما نعمله وماذا جنينا نحن مجتمع الشرق من تزمتنا غير المراوحه في اماكننا مليئين بخيبات ليس لها لا اول ولا اخر بعيدين عن مواكبة الزمن .
الحجاب بنظري هو حجب فكرنا وهو جانب من جوانب تشويه انسانيتنا ,فأي معنى من تشويه شكل جميل واعاقته والغريب ما نراه اليوم ان المرأه نفسها اصبحت تقف مع الرجل ضد المرأه بسبب غيرتها الناتجه عن تخلفها عتدما ترى امرأه متحرره وهذه كارثه علينا التفكير بها
واسأل ثانية عن دواعيه واستغرب له , البعض سيقول انه فريضه لا علينا سوى تطبيقها , نعم هو فريضه على النساء وعلى الرجل ان يفرضه على زوجته الغير محجبه بالقوه , لكن ما اسبابه
والسؤال والتفكير ليس بعيب لكن العيب ان نبقى جاهلين للاسباب , وان وجدت فهي غير مقنعه لو فكرنا بها باسلوب ذكي
الحجاب لاجل ان يشعر الرجل برجولته من خلال امتلاكه لامرأته ومسخها والسيطره على اخته ولاجل منع انتقاده من قبل اناس غير واعين بابسط الحقائق كونه غير قادر على فرض رجولته المزيفه التي هي من نظرته الضيقه للامور الحياتيه كما هي نظراته الاخرى , والسيطره على نسائه ناسيآ بان الرجوله هي الفكر والابتعاد عن التخلف والتغلب على مساؤنا فأي اسباب ساذجه هذه
و هل الرجل بهذه الحيوانيه بحيث لم يستطيع ان يسيطر على غريزته حينما ينظر الى امرأه سافره ؟ وهل سيردعه عنها الحجاب ؟
ام انه سيثير غريزته وبالتالي الكبت الناتج عنه الشذوذه الجنسي وهو من نتائج الحجاب الذي كان منتشرا وواضحا في المجتمع العراقي , ومن الاحصائيات التي اجريت على مجتمعنا العراقي حيث كانت نسبة الحجاب عاليه في خمسنات القرن الماضي وبالتالي نسبة الشذوذ الجنسي مرتفعه ذلك الوقت وتراجعت نسبته في السبعينات حيث كانت نسبة السافرات هي 80 بالمائه , وهذا اكبر دليل على سلبيات الحجاب , وما اكثرها الادله بهذا الجانب , فكلما زادت نسبة الفصل بين الجنسين كلما زادت حالات الشذوذ فهي غريزة الميل للجنس الاخر ولا نستطيع قمعها (فبالقمع تشويه للطبيعه ) وهو دليل على تدهور وضع الرجل قبل المرأه وهل الصواب لنا ان نحل مشكله بمشكله اعقد واكبر ام الاجدر بنا هو توسيع مداركنا لنرتقي بالامم المتحضره وتغيير سلبياتنا من غرائز حيوانيه ونتقرب الى صفاة الانسان ونوسع بذلك من انسانيتنا التي طمسها الدين بتعاليمه الزائفه , بالاضافه الى انه أي الحجاب مصدر لاعاقة المرأه من ان تمارس دورها الطبيعي بالحياة وهي تمثل نصف المجتمع أي سيكون مجتمع اعرج يقف على ساق واحده , بالاضافه الى انه سينتج نساء مسلوبة الاراده خاضعه لعادات لها ما لها من تأثير ليس لصالحها ولا صالح اطفالها الذين سينشأون بهكذا جو ولا لصالح المجتمع ,

فالحجاب فريضه تعودنا عليه دون ما تفكير كما هي باقي الفرائض من صوم وصلاه , فأصبحت عاده ليس الا .والعادات تكون ملازمه لنا ومن الصعوبه ان نغيرها الا بوعينا بها

فأيهما افضل لنا بعد ان نجرد فكرنا من فريضه لا نفهم مغزاها
هل الحجاب دون وعي وبكل سلبياته المذكوره اعلاه من سلب لحرية الفكر وحرية العمل والتفكير , ام السافره التي ليس لديها ما تحجبه من عيب , بوعيها وجمالها وذكائها التي ستستمده من حركتها وقوة شخصيتها المتأتيه من قوه الاراده , واسلوبها بردع من تساوره نفسه بالتحرش بها . لنفكر ونفكر لنرتقي بباقي الامم ولنرفع الظلم اينما وجد .

خالص الحب واجمل الامنيات







التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - الحجاب والمجتمع
عزيز محمد ( 2011 / 6 / 12 - 21:06 )
سيدتي الفاضلة الكاتبة فؤادة قاسم محمد مشكورة على جهدك في مشروع التنوير وكتابة هذا المقال حول الحجاب وانا لي وجهة نظر اضافة لما ذكرتيه ان المشروع الظلامي السلفي يقوم اساسا على عزل المرأة وجعلها سجينة فكريا وثقافيا واجتماعيا مستخدمين ميزانيات ضخمة لتسخير وسائل اعلامية مختلفة لفرض حالة من الارهاب الفكري والاجتماعي وحتى وهم خارج السلطة لقد استطاعوا أن يربطوا الحجاب بالشرف كي يصبح عادة اجتماعية ولذلك قد تجدي اب واخوان غير ملتزمين دينيا ولكنهم يحجبون نسائهم وتجدين العديد من المحجبات يلبسن سراويل وقمصان ضيقة جدا وربما يبرزن مفاتنهن اكثر من السافرة وكذلك غير ملتزمات دينيا ومع ذلك هذا مقبول من الشيوخ ومن الاولياء انهم يريدون المحافظة ولو على قشور اسلامية لانه من خلال الصورة الضبابية هذه يستطيعوا الادعياء بأن هناك صحوة اسلامية والواقع ان هناك تذمر من الاستبداد والفساد وقد نجحوا ياستغلاله ولكنهم الان في تراجع وهذا ما يفسر خوفهم المتنامي مما يحصل من تنور العديد من الناس والذي يسمونه الهجوم على الاسلام الذي لم يسبق له مثيل لكن الواقع هو كشف ما كانوا يتسترون عليه ولك الاحترام والتقدير

2 - الأستاذة فؤادة قاسم محمد المحترمة
ليندا كبرييل ( 2011 / 6 / 13 - 09:44 )
ليست المرة الأولى التي أعلق هذا التعليق. رأيت لك على شاطئ البحر فتاة جميلة ترتدي مايوه لأول مرة أرى هذه الموضة، المايوه إسلامي بالتأكيد أي مع حجابه ويغطي كل الجسم، ولكن كيف ؟ هنا مربط الفرس يا فؤادة، أرضية المايوه لونها بيج لحمي، عند الوسط والصدر أسود، الطاقية اللي على مخها كحوض الزريعة اللون الأحمر يسيطر عليها، فصار لها رأس من طابقين، تصعدين للطابق الأعلى من رأسها على حديقة من الورود، طبعا المايوه مرصوص رص على جسمها وإلا بقي أوفرول لا مايوه، فظهر جسمها وكأنه محشور في جراب تبين كل تفاصيله، وقفت أنا السيدة أتطلع وأبحلق، غيرة طبعا هاها، فشعرت بها وهي تتمخطر على الشاطئ كأن اللون البيجي اللحمي يقول للرجل: بص شوف فتّح عيونك وإياك أن تغمضها لحظة تمتع حتى تشبع، ثم يقفز اللون الأسود ليقول له: شو ما كفى بحلقة؟ تعال . اللحمي للإغراء ، الأسود للنداء نحن في عصر الرموز، وينطبق عليها أغنية فيروز : تعا ولا تجي. هل هذه ذات نية صافية؟ طاهرة القلب؟ مؤمنة ؟ ملتزمة بالإسلام الذي يدعوها إلى البقاء في بيتها وإذا خرجت فلضرورة وإذا سبحت فبالذوق لا بال....؟الحجاب بزنس ورغبة في إثبات الأكثرية وجهل وشكراً .

3 - الحجاب ما بين التمييز والهيمنة عزيزتى فؤادة
سامى لبيب ( 2011 / 6 / 13 - 10:09 )
تحياتى عزيزتى فؤادة وشكرا على هذا الجهد والتناول لقضية حجاب العقل قبل كونه حجاب الشعر
أود الإشارة بأن قصة الحجاب أخذت بعدا غير البعد المقصود منه وتم تطويعها لخدمة هيمنة ذكورية مطلوب تواجدها ..فآية الحجاب لم تنزل طلبا للعفة بل لها الحدث الذى جاءت من أجله وهو التمييز بين الحرة والجارية
وصلت شكاوى لنبى الإسلام أن هناك تحرش من بعض المراهقين بالنساء عند قضاء حاجتهن مما سبب الإزعاج فتم فرض الحجاب على المؤمنة الحرة بغرض أن يفطن الشباب أنها حرة وليست جارية فيبتعدوا عن التحرش بها..ولم يتم فرض الحجاب على الجاريات بل يذكر التاريخ أن عمر بن الخطاب كان يضرب الجوارى اللاتى ترتدين الحجاب !-هذا يعطى إشارة أنه لم يكن للعفة بدليل أن الفتنة التى ستصيب الرجل ستكون حاضرة
يتم إستخدام الحجاب بعد ذلك كوسيلة هيمنة ذكورية ومحاولة قهر المرأة وإخضاعها للرجل مما يسمح بعد ذلك بتمرير كل رؤيته وأوامره ورغباته دون معاندة-فبالنظر لسلوك الجماعات والتيارات الإسلامية سنجد يافطة الحجاب هى اليافطة الرئيسيةبالرغم من وجود العشرات ذات الأهمية فى المجتمع ولكن ليست هذه الخصلات التى يراد حجبها إلا ذريعة للهيمنة التامة
خالص مودتى

4 - عزيزتي الفاضلة فؤادة قاسم
مرثا فرنسيس ( 2011 / 6 / 13 - 10:59 )
احييكِ استاذة
هل تعتقدين سيدتي انه لو تم استبعاد فكرة غضب الله والمصير الابدي في جهنم النار لكل من لا ترتدي الحجاب، واعطيت الحرية كاملة للمرأة في اختيار ملابسها ومنها الحجاب ايضا-كقناعة شخصية وليس خوف- اي نسبة تعتقدين من نفس النساء المحجبات والمنقبات سيبقين على حجابهن؟
اتفق مع تحليلاتك وتعريفك لحجاب العقل وقولك ان الحجاب لمصلحة الرجل وتمجيدا له وليس لأجل المراة
محبتي وكل احترامي

5 - تحياتي لك عزيزي عزيز
فؤاده ( 2011 / 6 / 13 - 12:53 )
الذين ذكرتهم عزيزي لا يريدون ان يحافظوا على قشور الاسلام بقدر ما هي عاده التزموا بها وبالتالي خوفهم لا اكثر من كلام التافهين امثالهم
ولا اعلم ما مدى تفكير هؤلاء عندما يربطون الحجاب بالشرف فما دخل الشرف به فالشرف هو الصدق والامانه ورفع الظلم والخ ....من عادات بعبيده عن هؤلاء المتخلفين
تحياتي لك ولكل من يرفض يناصر الضعيف

6 - الى الاخوان المعلقين
فؤاده ( 2011 / 6 / 13 - 13:00 )
الرجاء لمن يرغب بالتعليق على المقال ليكن عن طريق الحوار المتمدن وليس مباشره وذلك لوجود لعدم تمكني من فتحها وحرصا على تعليقاتكم

7 - تحيه حب
فؤاده ( 2011 / 6 / 13 - 13:07 )
يسعدني تعليقك عزيزتي كما ان مزاحك بالتعليقات جميل كما هي ردودك وكتاباتك
هكذا هم عزيزتي القسم من المحجبات للشكل والفتنه لا اكثر وهي كارثه اضافيه لمجتمعاتنا حيث هي ليس بناقصه
شكرا لك عزيزتي على تعليقك الظريف

8 - ورد سهوا
فؤاده ( 2011 / 6 / 13 - 13:39 )
عذرا فلقد ورد سهوا بردي على تعليق السيد عزيزحيث كان قصدي لكل من يناصر الضعيف

9 - الاسباب كثيره عزيزي
فؤاده ( 2011 / 6 / 13 - 13:58 )
لا احد يذكر الايه التي نزلت عن الحجاب اليوم لكنها كانت السبب واصبحت اليوم عاده تعددت اسبابها وهي ليست للهيمنه فقط , والا ما تفسيرنا لقسم من الفتياة اللاتي يرغبن بارتدائه دون تدخل الاهل بذلك وعن قناعه كامله , والسبب هو اكيد بث تخلف الاباء والامهات على حد سواء في تربيتهم للفتياة
فالمسأله متشعبة الابعاد واسبابها كثيره واذا عرف السبب بطل العجب وعرفنا كيف معالجته
جمل التحايا

10 - مقالة استوفت شروط نجاحها
نعيم إيليا ( 2011 / 6 / 13 - 15:46 )
فليسلم عقلك الكبير وفكرك المستنير!
ما ألذ الأسلوب الذي صيغ الفكر به!
لو لم تكن شهادتي مجروحة في الحجاب، لكان لي تعقيب مسهب
تحياتي الجميلة لك

11 - الى العزيزه مرثا
فؤاده ( 2011 / 6 / 13 - 16:06 )
عزيزتي لو تم استبعاد فكرة غضب الله والمصيرالمؤكد من جهنم لكانت جميعها تركت الحجاب
لكن هي منذ البدأ كانت فريضه وتمسكنا بها وكلما بعد الزمن بنا تشعبت الفكره وكثرت اسبابها وقل تفكيرنا بها فقط العمل بها
تحياتي عزيزتي

اخر الافلام

.. مقتل امرأة بريطانية في هجوم لكلبين من فصيلة -إكس إل بولي- يث

.. المشاركة دارين عزام




.. ديمة أبو اسماعيل إحدى المشاركات


.. ?ول مرة في السعودية.. عرض لم?بس السباحة النسائية في جزيرة أم



.. خطة عمل موسعة وتغيرات مهمة في مخرجات ختام مؤتمر المرأة السور