الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


د. وفاء سلطان والكاتب جهاد علاونه, والحوار

نبيل العدوان

2011 / 7 / 20
المجتمع المدني


الدكتورة وفاء سلطان هي بلا شك اشجع كاتبة على موقع الحوار المتمدن, هذه الشخصية القوية والمميزة والتي تابعتها خلال السنوات القليلة الماضية اثبتت وبجدارة انها ليست فقط اشجع كاتبة على موقع الحوار بل هي اقوى واشجع امراة عربية ومن اقوى نساء العالم, فهي تتمتع بذكاء وبسرعة بديهة ومنطق وقوة حجة تفوق معظم سيدات العالم العربي والاسلامي , معظمنا عرفنا الدكتورة وفاء من خلال مقابلاتها على قناة الجزيرة عندما تحدت مليار ونصف انسان وملايين المشاهدين ونطقت الحق بدون تردد او خوف , فقد اثبتت انها انسانة عاقلة ورزينة وهي ملكة الحوار وقلعته وجبله الشامخ وصخرته المتينة
تتمتع بثقافة عالية وعقل راجح وفكر حر ومتنور ونظرة دقيقة, ولها الفضل في وضع المراة العربية والمسلمة على الخارطة ورفعتها الى مستوى الرجل وفاقت عليه , فطالبت بحقوق المراة العربية والمسلمة , بالحقيقة الدكتورة وفاء لها الفضل في التغيير الذي نشهده اليوم , والحركات والشخصيات النسائية التي برزت على الساحة العربية والاسلامية, دكتورة وفاء هي فعلا اجرا واشجع كتاب الحوار المتمدن من الجنس اللطيف وهذا يعرضها للكتير من الحملات لاستهدافها خصوصا بالفترة الاخيرة حيث قام البعض بمهاجمتها واتهامها بالخيانة عدا عن الشتائم والاهانات وبات من الواضح ان هذه الحملات منظمة ومنسقة ومبرمجة. لكن كل هذه الحملات والمضايقات لن تثني الدكتورة وفاء من قول كلمة الحق. دكتورة وفاء تستحق كل المحبة والاحترام.

اذا كان هناك ملكة للحوار فلا بد ان هناك ملك للحوار واختياري هو الكاتب الاردني المحبوب جهاد علاونه فهو ايضا اختياري لاقوى واشجع واجرأ كاتب رجل على موقع الحوار , فعلا كاتب رائع وشاعر رومانسي له الكثير من المعجبين والمعجبات والقراء الذين يبلغ عددهم الملايين , وقد يكون من اشهر كتاب الحوار وصاحب اكبر عدد من القراء , الكاتب العظيم جهاد علاونة بذكائه الخارق واسلوبه الممتع بالكتابة وافكاره النيرة وسرعة البديهة والذكاء وقلمه الحر الجريء وبعد النظر والشهامة فهو متميز ومتمرس وبامكانه ان ياخذ قرائه الى عالم آخر واثيت من خلال كتاباته انه لا يعرف الخوف ويتحدى ولا يتردد من انتقاد اصحاب الشان والسياسيين من ملوك الى روؤساء وزارات الى رجال الامن والمخابرات وحتى المشايخ وغيرهم , لكن الاهم من كل ذلك انه ايضا انتقد الدين وله مواضيع حساسة وهامة

كتبت له بالماضي موضوع بعنوان جهاد علاونة بين العبقرية والجنون ساعيد نشره هنا وايضا اجريت مقابلة مطولة معه وعرفت القارئ من خلالها على هذه الشخصية المميزة صاحب القلم الحر والعقل النطيف والقلب الكبير, وهو بنفس الوقت انسان جرئ وقوي وحساس وله العديد من الكتابات الرائعة والساخرة والكثير من المواضيع التي لا يجرؤ اكثر الكتاب من تناولها او التطرق لها , جهاد علاونة هو اختياري لاشجع كاتب

جهاد علاونة بين العبقرية والجنون. يقولون ما يفصل بين العبقرية والجنون هو شعرة وهذه المقولة تنطبق على صديقي الكاتب الاردني المبدع والقدير جهاد علاونة. انا شخصياً ارى في جهاد العبقرية والجرأة بينما من الممكن ان يراه البعض ويصفونه بالمجنون. وذلك نظراً لأسلوبه في الكتابة فهو ثائر ويتحدى ولا يخاف عندما يكتب. يعني جرأة لا متناهية واصرار على ايصال الحق والحقيقة من خلال الكلمة وقلمه الجريء. جهاد يذكرني بصديق لي كنت قد فقدته مؤخراً بعد اصابته بمرض خبيث سلبه من حياته وهو في عز شبابه. هذا الصديق الذي كنت دائماً أتسائل اذا كان عبقري ام مجنون. ذكائه كان غريب وكنت امضي ساعات من النقاش والحديث معه وكنا نغوص ونتعمق في مواضيع شتى من السياسة الى العقيدة والدين والعلمانية والالحاد والاقتصاد والعلوم والطب وعلم الكيمياء والتاريخ الى علم الفلك. كان مطلع ومثقف وموسوعة من العلم والثقافة ولا أنكر اني تعلمت الكثير منه وله فضل علي في تنمية افكاري وثقافتي ومعلوماتي. كانت الساعات تمضي وتمر بسرعة البرق وكنت لا امل ولا اتعب من كلامه. وحتى اثناء وجوده على فراش الموت وكان قد بداءالعد العكسي وكنا نعد الأيام والساعات والدقائق والثواني المتبقية من حياته كنت ملازمه وبجانبه الى آخر ثانية وكان لا زال يزيدني علماً و ثقافة ومعرفة الى ان اخذ نفسه الاخير. حينها ادركت حجم الخسارة ليس فقط على الصعيد الشخصي وانما الخسارة كانت للبشرية ككل .شخص بكل هذه المواصفات والذكاء والعبقرية تأتي ساعته بهذه الصورة المفاجئة والمبكرة!!!
لكن الصدف والقدر شاء ان يعوضني بصديقي بصديق آخر ذكي ومثقف وعبقري ايضاُ هذا الصديق الذي استمتع واتعلم الكثير من كتاباته ومقالاته ولا اتعب ولا امل منها هو الكاتب الاردني القدير جهاد علاونة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كتاب شجعان
عمر علي ( 2011 / 7 / 20 - 10:49 )
تشخيصك كان صائبا.لهؤلاء الكتاب والمفكرين الشجعان والذين قالوا ويقولون الحقيقة وبدون تردد مما اثار حقد الحاقدين وحتى من ادعوا اليسار واليساريين والعلمانين زيفا من النساء قبل الرجال فمنهم من باب الحسد ومنهم من باب الدفاع عن برمجتهم العقائدية الدينية ومنهم من الدجالة والمتذبذبين . وفاء سلطان والعلاونة ثورار عصرنا وعلم من اعلام الفكر الحر وقناديل في عصر الظلام الدامس. كتاباتهم استفزت خفافيش الظلام في اعشاشهم المظلمة وجعلتهم يصابون بالرعب والخوف بالقلم والفكر النير والحر وليس بالسيف والكلاشينكوف. الف تحية والف وردة للكاتبيين الدكتورة وفاء سلطان والكاتب جهاد علاونة
وخالص تحياتي للكاتب نبيل العدوان


2 - تحية إلى : نبيل العدوان
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 7 / 20 - 15:28 )
في عالمنا اليوم, وخاصة في بلاد العرب والإسلام, من يقول الحقيقة يسحل ويقتل. أتفق معك كليا فيما تكتب اليوم عن السيدة الكبيرة وفاء سلطان والإنسان (الطفران ماديا) والغني إنسانيا وأدبيا وفلسفيا جهاد علاونة.. عندنا الكثير من أمثالهم. ولكن أنظمتنا خنقت وما تزال تخنق كل فكر وحقيقة وإبداع.. لأن قوة ديمومتها كانت مبنية دائما وأبدا على صـمـتـنـا…
وحتى نلتقي.. لك كل مودتي.. وأطيب تحية مهذبة
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة


3 - جهاد+وفاء+نبيل العدوان
محمد علاونه ( 2011 / 7 / 20 - 16:03 )
أحسنت فيما اخترته من شجعان كالمرأة الحديدية وفاء سلطان والرجل الفولاذي جهاد العلاونه,وأـنا أعرفه شخصيا فهو إذا تحدث أمام الناس بالجلسات العامة يستطيع أن يجبرهم على فتح أفواههم للاستغراب دون أن يشعروا بذلك.


4 - نجوم الحوار
فرح يوسف ( 2011 / 7 / 20 - 18:49 )
رواد النهضة في عصرنا هذا الدكيورة وفاء سلطان والكاتب جهاد العلاونة, يشتركان بالجراة للرؤية الثاقبة والامانة بالتحليل, وما يتعرضان له الان من محاولات لوقفهما عن ما ناضلوا لاجله كل هذه السنين سيبوء بالفشل لانهما وضعا جيل كامل على اول خطوة للامام
احترامي للدكتورة وفاء سلطان وللكاتب جهاد علاونة
تحياتي لك استاذ نبيل


5 - استاذ نبيل
جهاد علاونه ( 2011 / 7 / 20 - 18:58 )
لو كنت يا أستاذ نبيل مقيما في الأردن لكتبت عني أشياء معكوسة ومغلوطة,ولقلت عني مجنونا أو مهبولا أو اشياء أقل من كل تلك الأشياء.فاشكر الرب أنك لا تعيش في بلاد قمعستان


6 - الاستاذ نبيل عدوان المحترم
هالة عجمو ( 2011 / 7 / 20 - 23:54 )
الدكتورة وفاء سلطان قبل اي شئ انسانة بكل ما في هذه الكلمة من معاني جميلة, لديها شجاعة وجراة نادرة بين الرجال والنساء على حد السواء, وهي قدوة للمراة في كل مكان والمراة المسلمة بشكل خاص .الكاتب جهاد العلاونة كاتب مميز وشخصية رائعة, كتاباته تدل على عمق شخصيته الانسانية وشعوره بالمظلومين والمكبوتين. استاذ نبيل اختيار موفق لشخصيتين مرموقتين
الرب يباركك


7 - لا يكفي
محمود المنيف ( 2011 / 7 / 21 - 00:47 )
وفاء سلطان شجاعة فعلا لكن شجاعتها محدودة
هي تقول لا لمن......للنبي محمد و لاله محمد
النبي محمد شبع موتا فهو لن يرد الفعل
اما اله محمد ان ثبت وجوده فهو لا يعاقب احدا اذا شتمه و سيرورة الحياة اليومية تؤيد رايي
لكني اقترح على الدكتورة ان تنتقل بشجاعتها الى طور ارقى و هو ان ترفض حكم ال الاسد في سوريا
كل المؤشرات تدل على ان وفاء لا تستطيع الانتقال الى تلك المرحلة لاسباب عديدة اهمها هي اللتي تخفيها الدكتورة و اوهاها اللتي تعلنها من خشية الحكم المتطرف و ما اليه من تعلات سلطانية و ادونيسية
رحلة العرب نحو الحضارة لا زالت طويلة و الامل معقود على الشباب الثوري اما جيل الشيوخ فقد استنفذ رصيده و اضاع الفرصة تلو الفرصة و لم يبق له الا شرب الجعة و التمشدق بمصطلحات افلاطونية


8 - صدقت استاذ نبيل وأحسنت القول بشان أشجع كاتبين
جيني ( 2011 / 7 / 21 - 02:18 )
فقد اثبتت انها انسانة عاقلة ورزينة وهي ملكة الحوار وقلعته وجبله الشامخ وصخرته المتينة
فهي نجمة قرن الواحد والعشرين في الشرق والغرب

وأستاذ جهاد أشكره جدا على كتاباته المتميٌزة جدا جدا
كتاباته عفوية صادرة من قلب مؤمن بما يكتب

أتمنى لأفكار دكتورة وفاء وأستاذ جهاد أن يتبناها كل إنسان عربي
علنا نصل الى ضفة الوعي والاستقلال الفكري
تحيتي


9 - الأستاذ نبيل العدوان المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 7 / 21 - 10:05 )
أحسنت الاختيار ، الأستاذة الدكتورة وفاء سلطان تحارب بلا هوادة الفكر المظلم ، ويحسب لها وقوفها الشجاع العنيد في سبيل غد أفضل . أما الأستاذ جهاد فهو لوحده حركة ثقافية ، وإنسان رفيع الخلق تكتشفه وهو يتحدث عن نظرته للعمل الشريف . الفاضلان المحترمان يستحقان التهنئة . وشكراً لك


10 - عملاقين ينطقان الحق
James Peter ( 2011 / 7 / 23 - 14:02 )
المحترمة الدكتورة وفاء : تنطق بالحق ولو على الجميع .. حتى على محمد و على القرآن و على الــه محمد الذي يشجع على القتل و الدعارى و جنته مــواخــــير
لــذا يحاربها الشباب قبل الشيوخ لانها رأت و عرفت الحق و أعلنته دون خوف لآنها ليست جبانة..واذا كنت ياعزيزي القارئ اظن أن الامل في الجيل الجديد او الشباب القادمة ..أقول آسفا : أن الـــكل أو الاغلبية مغيَــبــيــن ...وأن كبار السن لهم حكمة و بصيرة أفضل من الجيل الجديد الذين رموا عقولهم و لا يريدون استعماله...كما يقول المثل دعوا أـولاد الجهـــــالة في الجهــــــالة ينعمون ..أي ياناس سيبونا بحالنا احنا كذه
مبســــــووطين...أي نحن بنينا لأنفسنا عالم سخيف تافه لا لزوم للعقل و الذكاء بيخوف فوضعنا دستور لانفسنا يعني : فلان كافر اذا خالفنا او حاول تنوير عقولنا..ونحن نحب الزنى و الدعارة ولكن اذا نحب نشتم شخص ما نقول عليه بيدير بيت دعارة في حين هو جنته ومنى عينه النكاح..لأنه موجَه من صغره لسنتة محمد وتعاليمه
كان هذا الجو الغبي السخيف ايام زمان تتمتع به قلى يشار لها بالبنان انهم جهلة و عالة على المحتمع ..الاهل كانوا يخجلون بابنهم اذا كان مغيبا


11 - عملاقين 2
James Peter ( 2011 / 7 / 23 - 14:45 )
يرون الحق و يميَــزون الحق من الباطل .. لكن
الرغبة تمنعهم من قول الحق او الاعتراف به ولو ضمنا..وللأيف هذا حال مجتمعاتنا الاسلامية كلها
فقط كم كاتب الد. وفاء و الكاتب المفكر جــهاد عــلاونــة هذين العملاقين هم من اقلية قليلة جدا يعملون المستحيل لنشر الحق و المنطق السليم
فها مجتمع الشباب او الجيل الغير مسن يحاربونهم ويخلقوا منهم بعبــع ..السؤال لماذا ؟
اي شيء قالت عنه غلط الدكتورة وفاء وهو ليس غلطــا ؟؟
اي شيء قال عنه المفكر جهاد ليس غلط؟
هل لأن جهاد و و فاء لا يصلَون ؟
من أقام أولئك الها ديـَـانا على الناس كي يقيَمـــوا القداسة ؟
مثلا تعجب احد حينما قرأ بان محمد نكح ميتة بقبرها فهرول باكيا للشيخ مهددا اياه بترك دين محمد


12 - يتبع عملاقين 2
James Peter ( 2011 / 7 / 23 - 15:01 )
فهدأه الشيخ و أثبت له بأنها كانت يهودية و عمل هذا الشيء ليذلها امام أهلها
فاقتنع الشاب قليلا و ثم يتفاجأ بأنها خالة محمد , أي التي نكحها محمد بقبرها كانت خالة قثــم
فهرول للشيخ وناوي أن يقتل الشيخ لأنه استخف بعقله...ايضا أثبت له الشيخ المصون بأنه صحيح انها كانت خالة محمد لكنها تهودت و تزوجت بيهودي و كفرت بمحمد فطلب جبريل من محمد ان ينكحها في قبرها منها انتقاما و منها بركة لها كي بنجو من عذاب القبر و تذهب للجنة لأن محمد كان يحب خالته..اقتنع المسكين , وبعد فترة تفاجأ بقصة صفية وأن محمد قتل زوج صقية من اجل صندوق مدخراته لا من اجل معرفة الله الواحد لأن اليهود اول من عرف الله و عبده..فقال له الشيخ: أنت زودتها قوي دلوقتي ها أعلن عن هدر دمك لأنك بتشتم بمحمد ..قال : انا بسأل و بستفسر مش بشتم..أجاب : لا تسأل عن أشياء ان تبدى لكم تسؤوكم..قال : ايه ده ؟ معقول ؟؟ايه دين ده ؟ وقت ما نسأل نبقى بنشتم
يعني زي ما قال جهاد : اذا صليت يعني انت في وسام على صدرك
واذا ناقشت بالمنطق : انت كافر
وفاء قالت : اله الاسلام يحب القتل...وقالت : اعبد حجرا لكن لا يحق لك أن تضربني به
هذين الكاتبين بربكم لماذا


13 - عملاقين 2 يتبع
James Peter ( 2011 / 7 / 23 - 15:26 )
لماذا هذين الكاتيبن يتحاربون من بني جنسهم و وطنهم ؟؟
هل الغــرب الكافر هو يريد اذلالهم ؟
طبعا لا..لازم او حتما يجب ان يكون الكل عميان
ولا نقبل احدا ما ان يفتح العيون
والاَ
فهو كافر أو قــَواد
في حين أن الدعارة هي قداسة نسقطها على الاخرين بوجهيها حسب اللزوم
زي ما احد الشيوخ الدعاةتزوج بعشرة ويقول هذه هي الجنة والان تزوج بطفلة في 12 من عمرها وقال قد او ربما أصبح نبي ..عدا عن انه في بداية دعوته كان يغتصب الصبيان
ومازال..ترى الجهلة يتبعونه و يكرمونه و يبجلونه ؟
أين التقييـــــم ؟ يانـــــــــاس
أين البصيرة و الــــوعي ؟ ماذا جرى للناس ؟ بشر فقدوا احترامهم لأنفسهم
والان يريدون تغيير المعاني لمفردات اللغة العربية..لأن منبع تعاليمهم مــع مرشديهم شيء يندى له الجبين فيعملون المستحيل على تسمية الاشياء بغير مسمياتها.كي يجملــَـون المواقف علَ و عســى تهدأ الروح المضطربة ويكف التشويش قليلا على العقل
ولكن هيهات
فيتخذون انفسهم من دون الله دياَنين للناس ..وبذلك انهم ينكرون قدرة الله على التأديب
اي ينكرون وجوده و يحلَون محله..فمن هو الكافر بالله الحي الحقيقي الديَــان الكلي القدرة


14 - شكرا لجميع الاخوة الاصدقاء والصديقات
نبيل العدوان ( 2011 / 7 / 29 - 06:39 )
شكرا لجميع الاخوة الاصدقاء والصديقات على المرور الكريم والتعليقات القيمة
وشكرا للخوة عمر علي واحمد بسمار
شكر خاص للصديقات فرح جيني وهالة
شكر للصديقة ليندا كبرييل طولتي الغيبة واستفقدنالك
شكر للعم العزيز جيمس
وشكر للكاتب الصديق جهاد علاونة
وشكر للسيد محمد علاونه والسيد محمود المنيف


15 - الجرأة والشجاعة العالية
انس ( 2011 / 8 / 23 - 10:18 )
ان الدكتورة وفاء سلطان تستحق عن جدارة بكونها الاكثر فرادة وتميزا بشجاعتها الحقة وجرأتها العالية وهذه القوة والصلابة والثبات في قول الحق عاليا واعلان الحقيقة واشعاعها والاهم استمرارها بذات الاصرار والثبات والثقة.. واكثر، هذه الشجاعة والجرأة المميزة التي تستحق كل الاعجاب والتقدير والثناء بأجلى صوره ومعانيه..خصوصا وبكونها أمرأة بمجتمع عربي اسلامي قاسي ومعاد بالسليقة روحا وفكرا وقلبا وقالبا للمرأة.
والكاتب الكبير الاستاذ سعيد علم الدين أحد رواد مشاعل النور والتنوير في الحوار.. بفكره الحر وقلمه المميز الشجاع وجرأته الواضحة ومباشرته واصراره في اعلان وقول الحق عاليا وثباته ايضا في ذلك، هذه الجرأة والشجاعة الملفتة.. تستحق ذات التقدير والاعجاب والثناء العالي، وما احوجنا لكتاب مثلهم مميزي القلم بجرأته وشجاعته المبهره وتنويره في زمن الظلام الرديء هذا.

اخر الافلام

.. في اليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية.. علم قوس قزح يرفرف فو


.. ليبيا.. المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تصدر تقريرها حول أوضاع




.. طلاب جامعة السوربون يتظاهرون دعما لفلسطين في يوم النكبة


.. برنامج الأغذية العالمي: توسيع العملية العسكرية في رفح سيكون




.. الأونروا: الرصيف البحري المؤقت لا يمكن أن يكون بديلا للمعابر