الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وفاء سلطان والفكر الاسلامي

سالم وريوش الحميد

2011 / 7 / 29
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ان المنطق الاكيد الذي يمكنه ان يؤثر في افكار الناس هو المنطق المبني على اساس عرض الحقائق بشكل نقدي علمي وبدون انفاعل لقد كتبت هذه المقالة محمد اسوة وباطناب شديد بعد ان تعرضت الاستاذه وفاء سلطان لكلام يذئ وهو ان دل على شئ فهو افتقار صاحب هذا الكلام للموضوعية والقدرة على الحوار ولكن المآخذ التي تؤاخذ عليها الكاتبة( ولنتكلم بصيغة المخاطب ) هي انك ترين في الاسلام الجانب الاسود والمظلم منه فقط وانك من خلال طروحاتك تعطين للاديان الاخرى الجوانب التي لاغبار عليها وكأنها منزهه من كل خطل اوزلل وكأن الدين المسيحي واليهودي جاء اخاليين من كل شائبه( وان عقال المسلمين اقل عدا من مجانين اليهود )وكأن المسيحين ليس لهم دخل في المحارق النازيه في المانيا وايطاليا ،ولاقتل الكروات حين دعا الصرب الى قتلهم بالملاعق الصدئه وبمباركة الكنيسه ومايجري الأن في الغرب من نزعات شوفينيه ضد الاسلام و المسلمين ومن ضمنهم اولئك الذين لايحملون من الاسلام الااسمه ولالحملات الصهيونيه ضد الفلسطينين والارهاب و الذي تمارسه الدولة العبريه بحقهم لم يكن الا نزعات انسانيه .. اذا كان الاسلام متهم بكل هذا التطرف اكان الاسلام سببا في الحربين العالميتين الاولى والثانيه هل كان الاسلام مشاركا في دمار هورشيما ونكزاكي ثمة سؤال يطرح نفسه هل سمعتي ان مسلما احرق انجيلا وهل سمعتي ان مسلما سب موسى اوالتوراة لكنهم صادروا اراء المسلمين بل انهم شرعوا قوانين بالحد من حرياتهم وهم دعاة الحريه والديمقراطيه انا ادافع عن الاسلام كفكر وايدلوجيا وليس من جانب الايمان بأفكاره فأنا أؤمن بالعلمانبة كطريق سليم لحل اهم المعضلات الانسانيه تعقيدا ودون مصادرة لرأي الآخر .نعم ان الاسلام فيه اخطاء ولكن هذا لايمنع الجوانب الايجابيه والانسانية التي يحملها كقكر وعقيده كأي فكر انساني ، ولو رجعنا قليلا واستلهمنا العبر من الفكر الاشتراكي فأن اكثر النظريات الانسانية شموليه الا وهو الفكر الماركسي فسر بإشكال متعددة رغم حداثته ورغم ذا فنحن لانلقي تبعة الافكار الماويه او الحقبة الستالينيه اوافكار البروستريكا وماتبعها من انهيار للاتحاد السوفيتي على انها عجز في النظريه الماركسيه بل العكس انها واحده من التطبيقات الخاطئة التي كان مسؤولا عنها مطبقيها ، ان الطرح بهذه الجرأه لن يجر الا العداء وسوف تكوني عرضه لكلام اقسى من الذي سمعتيه كيف لاوانت تطعنين برمز المسلمين الذي لاينطق عن الهواء بل هووحي يوحى
ان تبني مثل هذه الافكار قد يعطيهم الحق بأن يصدرو فتوى بأهذار دمك وهذا ليس غريبا فقد اصدرت فتوى بهدر دم سليمان رشدي كاتب الآيات الشيطانيه .. وتستغربين كلاما بذيئا من انسانا حملته غيرته على مبادئه وكأنك في عالم مثالي عالم اساسه الحوار المتمدن ، والذي يرقى فيه الانسان الى سمو المبادئ ، انت ياسيدتي تلغين من قاموسك ردة الفعل التي تنشأ من جراء المساس برمز الاسلام
ان الافكار يجب ان تعد بعقلانيه كي يتقبلها الغير دون ان يكون له حكما مسبقا بالنفور منها ، وحتى نكون منصفين يجب ان نقر بأن الاسلام قد جاء في فترة تعتبر من الفترات المظلمه في التأريخ العربي جاء بأفكار اخرجت الجزيرة العربيه من تخلفها وجهلها الى عالم اكثر تطورا وانسجاما بعد ان كان متفككا وفيه العصبية القبلية ضاربة اطنابها يكفي الاسلام فخرا انه حرم وآد البنات ، وحرم الربا ، وساوى بين الحر والعبد وكانت نظرته اممية للعالم ،وحرم قول الزور والكذب والبهتان والسرقة ، ولعل عهد الامام علي لمالك الاشتر وثيقة من اهم الوثائق التي يمكنها ان تكون ذات ابعاد اتسانية للعلاقة بين الحاكم والمحكوم وقد اعتبرت بالفعل وثيقة من وثائق الامم المتحده عام 2003 لأقرار ا لحقوق المدنيه
اما ان تحاسبي الرسول على زواجه من عائشه ففيه اكثر من وجهة نظر فإن الاسلام لم يأت بمعزل عن المجتمع بل كان في تداخل وتمازج معه ، فيه اخذ من الماضي وفيه تجدد ،اما القديم فهي العادات القبليه التي كانت تبيح مثل هذا الزواج والذي لم يكن عيبا ولاحرام ، واليوم لايمكن ان نعيب على الفكر المسيحي ماقام به الرهبان وفضائح التحرش الجنسي ضد الاطفال لتكوني منصفه وانت اهلا لذلك لوحدث هذا في الاسلام اما كان من العالم ان يثور كله بوجه الاسلام لابوجه اولئك الشاذين ، ان الافكار الشاذه لم تخلو من أي فكر انساني مهما اردنا ان نجمله ، هناك في العصر المقدوني كان الزواج المثلي شائعا وتعدد الازواج في بعض القبائل كان شائعا حتى وقت قريب بحيث ان المرأة تتزوج بأكثر من رجل ...
سيدتي ارجوا ان يكون نقدي موضوعيا فمن وجهة نظري ان لانلغي الكل من أي نظريه كانت نأخذ مايفيدنا ونترك مايظر بنا وان لايؤخذ الكل بجريرة الجزء، واحدة من السلبيات التي حاربتها في المجتمع الاسلامي الشيعي( وانا شيعي ) هي المتعه ، وهي قضية فيها الكثير من امتهان للمرأه لأنها تحولها الى سلعة رخيصة يتناقلها الرجال وليس الغريزة الجنسية هي التي تقودهذه المرأة الى ممارسة هذه الدعارة المشرعنه كما يؤكد بعض منظريها بل اكثر مايلجئ المرأة اليها هي حا جاتها الماديه وهي بذا تتساوى بالمفاهيم والقيم مع مفاهيم الدعارة هل العرف الاسلامي يمكته التمييز بين الزنى وهذا الزواج مادام يتم خفيه بلا شهود اواثبات بلاقوانين وضعيه رادعه اما مايتشدق به الكثير بأن هذا الزواج يتيح للمرأه كل حقوقها ، أي حقوق هذه وهي تفعل ذلك بعيدا عن سمع وانظار الاهل وإن لاأحد مهما بلغ به الايمان ومن اولئك الذين ينادون بحلية هذا الزواج هل هم مؤمنين بتطبيق ذلك الزواج على اهله من بنات اواخوات بالـأكيد لا لأنهم يحلون لأنفسهم مايحرموه على الغير.. كما اني ضد التطرف الاسلامي ومحاولة مصادرة اراء الغير . ضد ان يكون الدين سلطة دنيويه ، ولكن مع بقاء الدين كقوة مؤثره في القيم الانسانيه لما له من تأثير في الردع من الاسقاطات التي تبيح للشخص الذي لايملك أي مبادئ من الوصول الى غاياته بغض النظر عن الوسيله ، لحين وصول الانسان الى المثالية ا والانسان الانموذج ، ضد تفسير الدين للظواهر الطبيعيه والعلميه وربطها بالقرآن فالاسلام وجد قبل 1400 سنه فليس من المعقول ان نفسر كل شئ من تقدم علمي ونربطه بأحاديث نبويه اوكلام من القرآن على هوانا ،( ضد التفسير الكيقي والعشوائي للقرأن )
الاستاذه الفاضله ان ماذكرته هي المبادئ الاساسية للفكر الانساني بعيدا عن التخندق ضد هذا الفكر اوذاك جميل ان نؤمن بأفكار وأن ندافع عنها لكن الاجمل هوتقبل فكرة الغير وهضم ماهو ايجابي منها والاستعداد للاعتراف بماهو خاطئ بأفكارنا حنى لانقع ضحية التعصب الفكري .....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الجانب المضئ
Faiz Polus ( 2011 / 7 / 29 - 11:21 )
ارجوك واتوسل اليك ان تخبرنا عن الجانب المضئ في الاسلام اين ممكن ان نعثر عليه ولك جزيل الشكر


2 - الاستاذ سالم
سرمد الجراح ( 2011 / 7 / 29 - 12:45 )
ماذكرته عن تماثل البلاء في كافة الاديان صحيح, ولكن الدين الاسلامي يتفرد في الوقت الراهن بتأثيره السلبي على مجريات الحياة السياسيه والاجتماعيه في الدول والمجتمعات التي بها اغلبيه مسلمه
ربما يكون الدين الاسلامي كعلاقه روحيه بين الله والانسان ليس المعني بالنقاشات, ولكن العقده تكمن في رجال الدين دائما, وفي الشيطان الذي يكمن في التفاصيل
فأن باستطاعة رجل الدين ومن اي عقيده أن ينتزع المايكرفون من الله ويتكلم باسمه ونيابة عنه, وبما أن الله لايدحض أو يؤيد مايقال, فأن سلطة رجل الدين تصبح مطلقه
الحل الذي يسعى اليه كل المفكرين وبظمنهم الدكتوره وفاء هو ليس إلغاء الدين ولكن منعه من التدخل في الحياة الاجتماعيه والسياسيه
تحياتي


3 - الخايب خلفته كتير زى البطيخة القرعة لبها كتير
حورس شاكر ( 2011 / 7 / 30 - 00:20 )
سيدى الفصيح هل لك أن توضح لى بعض عبارات قليلة جدا ً جدا ً فى مقالك لم أستطع تفسيرها حتى يتسنى لى فهم مقالك وأعذر جهلى :
1- كأنها منزهه من كل خطل اوزلل
2- ولالحملات الصهيونيه ضد الفلسطينين
3- رغم ذا فنحن
4- ولاينطق عن الهواء بل هووحي يوحى
5- بأن يصدرو فتوى بأهذار دمك
6- بهدر دم سليمان رشدي
7- الفترات المظلمه في التأريخ العربي
8- ان تكون ذات ابعاد اتسانية
9- ونترك مايظر بنا
10- هل العرف الاسلامي يمكته التمييز بين الزنى
11- اولئك الذين ينادون بحلية هذا الزواج
12- بالـأكيد لا لأنهم يحلون لأنفسهم مايحرموه على الغير
13- ضد التفسير الكيقي والعشوائي للقرأن


4 - الرد بالحسنى
سالم وريوش الحميد ( 2011 / 7 / 30 - 06:47 )
السيد حورس شاكر
نرد عليك بالحسنى ......
سيدي كنت اتمنى ان تناقش الموضوع من خلال قراءتك له كفكره وهذه الزلات لم تكن مقصوده بل هي جاءت نتيجة لضعف بصري جنبك الله هذا المرض اللعين وشكرا على ملاحظاتك وهذه الهنات ليست بعصية الفهم على من هم مثلك وإن اردت اصلاحها فلامانع عندي حتى تكتمل قرائتك للموضوع
1.كإن
2.ولاالحملات
3.بإهدار
4. ابعاد انسانيه
5.مايضر
6 .بالتأكيد
7. التفسير الكيفي ... للقرآن
اخي لو تدري كم هو حجم المعاناة التي نعاني منها(في العراق) ونحن نكتب موضوعا فبين الرغبة في ان يكتمل الموضوع وبين عملية التصحيح وانقطاع الكهرباء جولات وجولات
اخي ان اسلوب التهكم هذا قد يكون جارحا لمن لايريد أن يرى وجهه في المرآة اما انا فأكون شاكرا لمن يعين لي مواطن خطأى كي أ ُصححها خصوصا وان عهدي بالكتابه ليس بالبعيد رغم كبرسني ، وإني اكرر شكري لك لأنك نبهتني على اشياء ماكنت حاسبا لها حسابا كما ارجوا ان لاتعطي لنفسك الحق بأن تستهزئ بالغير مهما وصلت من مراتب الرقي والفهم والعلم ،هذه الدنيا عالم ومتعلم العيب في ان يغتر العالم بعلمه ، وان يظل الجاهل متمسكا بجهله وشكرا ،


5 - لاخلاف بالرأي
سالم وريوش الحميد ( 2011 / 7 / 30 - 18:56 )
الاستاذ سرمد الجراح
شكرا لهذا الايضاح
هناك تطابق في وجهات النظر والافكار فأنا ارى ماتراه ان بعض رجال الدين قد اساءوا للفكر الاسلامي واعطوا لأنفسهم الحق بأن يتكلموا بأسم الله والرسول، وأولوا الكلام وفسروا الأحاديث بما يتفق ومصالحهم ومكاسبهم الماديه الدنيويه والدينيه واعطوا لأنفسهم الصلاحيات بأصدار الفتاوى وأباحة دماء البشر بدون حساب ، حيث يعتبر الارهاب الاسلامي الراديكالي اسوء ارهاب عرفه العالم فهو لايميز بين العدو والصديق فالقتل للبرئ وغير البرئ مباح مادام يحقق اهدافه بأرهاب العدو ، انا ارى ايضاً ان الاسلام الحالي ليس له استراتيجيه ثابته يمكنه ان يبني اهدافه عليها اويمكن ان تتفق عليها كل الفرق والطوائف الاسلاميه وهذا سينعكس بدوره على طبيعة الصراع العالمي بحيث ان هذا الاختلاف فيه عناصر ضعف للمسلمين ومواطن قوة لأعدائهم ، ان اختلافي مع الاستاذة الفاضله هو طريقة الطرح .. وإني ارى ان كل الاديان قد تمر اومرت بما يمر به الاسلام اليوم وخضعت فيه المجتمعات المسيحيه واليهوديه الى حكم ثيوقراطي صادر الحريات والحقوق و قادها الى عصور من التخلف كانت تسمى بالعصور المظلمه........وشكرا


6 - الى حورس وفاء سلطان
سالم وريوش الحميد ( 2011 / 7 / 31 - 13:12 )
اذا كان هذا منهجك ياوفاء سلطان في اقناع الناس واثبات صحة ارائك فمالذي تركتيه للبلطجيه، لاتحتاجين الامسدسا تطلقين به النار على كل من يخالف رأيك تجاهلت رأي
redasayed
الذي شبهك بأسامه بن لادن لكنه محق ، فأنت لاتقبلين الاالمديح ،وتجميل صورتك ، فيك بعض من الطاغيه، فهؤلاء الطغاة مهوسون بالألقاب يحيط بهم وعاظهم اينما ذهبوا ، يتربعون على عروش من الزيف والخداع سيدتي انت لست بصاحبة مبدأ
انت دخلتي من باب خالف تعرف وإلا كان الاولى بك ان تردي بنوع من التهذيب انا حين كتبت تعليقي على حورس لم اكن اعرف ان هذا الحورس هو انت انزلي من برجك العاجي كنت احترم فيك المرأة صاحبة المبدأ ، ولكن حين رأيتي فيّ الحمق مرة ومره الخيبة وانت تنقلين مقالي الى تلفزيون دوري وبتعليقك الذي يفتقر الى ابسطانواع اللياقة قلت في نفسي هكذا يتكلم الطغاة راجعي مقالي جيدا فأنا لم اتعرض فيها لشخصك بل بالعكس كنت مادحا لك جرأتك في طرح افكارك ... الفرق بيني وبينك ردك على المقال وردي على حورس


7 - !!! للأسف الشديد ... لست وفاء سلطان
حورس شاكر ( 2011 / 7 / 31 - 22:25 )
ظنك بأنى وفاء سلطان هومديح لا أستحقه يجعلنى أختال فخرا ًً وزهوا ً، وهو شرف لا أدعيه وإن كنت حتى لا أقدر على أن أحلم به !
وحتى لاأطيل فى مُجادلات عقيمة .. سيدى أقول لك أنا لست وفاء فلاداعى لإستعمال عبقريتك وذكائك الوقاد الجلىّ فى أسلوبك ، فوفاء سلطان أجدر منى ومنك للدفاع ليس فقط عن نفسها بل عن ملايين الملايين من البشر دون التخفى وراء إسم مستعار، فهل ترى سيادتك ببصيرتك ووعيك أن من تقف بمفردها مواجهة لأفكار وعقيدة مليارات البشر عبر 14 قرنا ً وذلك عبر كل وسائل الإتصالات الحديثة بشجاعة وجسارة تفوق الوصف تتخفى وراء إسم مستعار ؟ ؟ ؟
ولكن مادفعنى للكتابة هو تكرارك لعبارات نسمعها فى كل من يرُد مبتغيا ً الدفاع عن الإسلام ضد مُنتقديه و كأنها وجبات خفيفة مُعلبة لاتـُغنى عن جوع ولاتسد عن رمق .
وسأكتفى بهذا واعدا ً لك بعدم التعليق مرة أخرى ....

طالما حافظت أنت أيضا ً على نفس الوعد


8 - ولم كل هذا التشنج
سالم وريوش الحميد ( 2011 / 8 / 1 - 07:48 )
لقد قرأت هذه المقدمه منشوره تحت صورة الاستاذه وفاء سلطان في تلفزيون دوري

لا تجادل الأحمق ، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
Submitted by حورس (not verified) on Sat, 07/30/2011 - 12:43.

أعرض عليكم هذا المقال لأحد الكتاب على الحوار المتمدن وأترك لكم التعليق عليه وعلى تعليقى تحت إسم حورس شاكر ، فقط أريد أن أصرخ لأمثال هذا الكاتب وهم كـُثر ألا يوجد لأحدكم جديد تقدمونه، ألا تستحوا من أكليشهات تكرروها بدون فكر أو عقل يحترم قـُراءه !!!!! لقد حاولت البحث عن مقولة تعبر عن تلك النوعية فلم أجد إلا مقولة محترمة تقول -الذي يولد وهو يزحف ، لا يستطيع أن يطير - وأخرى للأسف قبيحة أتعفف عن ذكرها حتى لا أجرح مشاعركم وإن أسمع الكثيرين يقولوها فى سرائرهم . وأتمنى أن يسعفنى أحدكم بحكمة أو مقولة تكون مناسبة لإطلاقها على هؤلاء والآن هاكم المقالة والتعليقات

انا لم اسأ لوفاء سلطان بل انت الذي اسأت اليها بمثل هذه العبارات التي تفتقر الى ابسط مقومات النقاش فيفترض بك ان لاتستعير مثل هذه العبارات لمجرد راي اثرته مرة تنعتني بالخيبه ومره بالحمق ماهكذا يكون النقاش ياأخي في الانسانية

اخر الافلام

.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: فترة الصوم المقدس هي فترة الخزي


.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: السيد المسيح جه نور للعالم




.. عدد العائلات المسيحية في مدينة الرقة السورية كان يقدر بنحو 8


.. -فيديو لقبر النبي محمد-..حقيقي أم مفبرك؟




.. -روح الروح- يهتم بإطعام القطط رغم النزوح والجوع