الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الثورة السورية تعلملت درس الليبية

طلال عبدالله الخوري
(Talal Al-khoury)

2011 / 8 / 25
العولمة وتطورات العالم المعاصر


الثورة السورية تعلملت درس الليبية


العالم اصبح قرية صغيرة, يتفاعل فيها الناس مع بعضهم البعض, ويتعاطفون ويساندون قضايا بعضهم البعض, والأهم من ذلك انهم يتعلمون من تجارب بعضهم البعض, وهذا ما سيحدث بين تجربة الثورة الليبية ونظيرتها السورية.
بدأت الثورة الليبية كثورة سلمية في بنغازي, بعد ان كسر الشعب الليبي حاجز الخوف الذي كبلهم به معمر القذافي لعقود طويلة, ولقد ساعدهم بالتغلب على خوفهم هو نجاح الثورة التنوسية والمصرية ووقوف العالم بجانبهما, ولا ننس طبعا ثورة الاتصالات الانترنيتية وحيويتها. فعند ذلك, قرر الطاغية تلقين المنتفضين درسا يجعلهم يندمون على رفع رأسهم وصوتهم ضد الطاغية! وارسل لهم جحافل جيشه مدججة بأعته الاسلحة لكي يبيد شعبه وكل منتفض تجرأ للمطالبة بالحرية, حتى ولو اقتضاه الامر لكي يحكم ليبيا بدون شعب؟؟ لذلك اراد ديكتاتور ليبيا ان يسابق الزمن وينهي الامرمع شعبه قبل ان يقوم مجلس الامن باتخاذ الاجراءات اللازمة ضده تحت البند السابع معتمدا على ان الصين وروسيا ستعرقل مثل هذه القرارات!
وصلت الاخبار التجسسية عن مخططات القذافي لأبادة شعبه وتحرك جيشه لتنفيذ هذه المهمة, فاتخذ الغرب قرارا سريعا بمجلس الامن لاستخذام القوة العسكرية ضد القوات المسلحة الليبية التي تأتمر بأمر القذافي والمستعدة لابادة المنتفضين السلميين. ولكي يتمكن الغرب الانساني من تمرير هذا القرار بمجلس الامن, قاموا بلعبة دبلوماسية ضد كل من روسيا والصين وتم تحييدهم, وعلى وجه السرعة, قامت قوات الناتو بتدمير قوات القذافي ومنعتها من تنفيذ خطتها ضد الشعب المسالم.
هنا تحركت المعارضة الليبية دبلوماسيا لتقنع الغرب بسماعدتهم لتحرير بلدهم من الحكم الاستبدادي! واستطاعوا ان يقنعوا الغرب بالاستثمار بمساعدتهم بتحرير بلدهم وبأن من مصلحتهم بالغرب بأن يستثمروا بالشعب الليبي وتوقه للحرية.


تتلخص مصالح الغرب بالاستثمار بتحرير ليبيا بالتالي:

1.
ان استقرار ليبيا تحت حكم ديمقراطي مستقر, هذا يؤدي بدوره الى المساهمة باستقرار السلم العالمي واستقرار المصالح الاقتصادية التبادلية بالعالم, لذلك حرص الغرب على أن يحصلوا من محاوريهم بالمعارضة الليبية على كل التأكيدات والوعود بان ليبيا بعد التحرر لن تكون ديكتاتورية تحت اي شكل من اشكال الديكتاتورية ومنها الديكتاتورية الدينية. طبعا ليس من مصلحة الغرب ان يستثمروا اموالهم بتغيير النظام الاستبدادي الغير مستقر بنظام استبدادي اخر وغير مستقر ايضا!

2.
تنمية الاقتصادالليبي على اسس تنافسية صحيحة مما يساهم بالنمو الاقتصادي العالمي

3.
الوضع الانساني للشعب الليبي تحت الحكم الاستبدادي لا يمكن السكوت عنه خاصة بعد ان ابدى الشعب الليبي توقا الى التغيير والحرية

نحن نجزم بان استثمار الغرب بتحرير ليبيا واعادة بناء ليبيا, سيساهم بشكل كبير بحل المشاكل الاقتصادية بمنطقة اليورو خاصة والعالم بشكل عام, ونحن نجزم بان الشعب الليبي هو المستفيد الاكبر من هذا الاستثمار حيث سيؤدي من غير شك الى ازدهار ليبيا اقتصاديا وعلميا وحضاريا وفي كل المجالات. وكما يقال:"سبحان من افاد واستفاد" وهذا هو منطق التعاون بين الشعوب. فمبروك للشعب الليبي وعقبال الشعب السوري وكل الشعوب العربية وشعوب العالم التي ما زالت تعيش تحت ظل الاستبداد. اما منطق اوروبا الشرقية سابقا ومن كان يسير خلفهم فلم يعد له أي باع في وقتنا الحالي فمن المعروف بان منطقهم كان على الشكل التالي: لكي احرم الغرب من الاستفادة اقتصادي, ارفض التعاون معه ولو كان عدم التعاون هذا مع الغرب سيدمرني اقتصاديا؟؟ وهكذا دمرت اوروبا الشرقية اقتصادها بنفسها! بينما تنبهت الصين الى هذه المسألة وقامت بتغيير سياستها الاقتصادية 180 درجة, وقامت بالتعاون مع الغرب اقتصاديا, مما أدى بالتالي الى تباعد ايديولوجي بينها وبين شيوعية اوروبا, فقام شيوعيو اوروبا والعالم, آنذاك, بكيل اطنان من الشتائم والتخوين ضد شيوعية الصين, قبل ان يعودوا ويمدحوها بعد انهيار الاتحاد السوفييتي ونجاح الصين اقتصاديا والذي ابهر العالم.

يعود سبب انتصارالثورة الليبية الى عاملين:
العامل الأول: هو رغبة الشعب الليبي وتوقه الجامح للحرية. وهنا نعطي كل الفضل في هذا الى استماتة الشعب الليبي وعشقه لنيل حريته مهما كلف الثمن. وايضا نعطي الفضل الى الديبلوماسيين والعسكريين والمسؤلين الليبيين الذين انفصلوا عن النظام الديكتاتوري وانضموا الى الشعب وثورته من اجل الحرية. وهنا يعودالفضل ايضا الى حنكة الديبلوماسية الليبية باقناع الغرب بان يساعدهم عسكريا.

اما العامل الثاني فهو الانتصار العسكري: وهنا يعود الفضل بهذا الانتصار الى حلف الناتو من دون أي شك, حيث انه لولا تدخل الناتو عسكريا لكان القذافي المريض نفسيا اباد الثائرين من شعبه حتى لو بلغ عددهم الملايين, ولكان هذا الطاغية قد استطاع من اعادة اركاعهم واخضاعهم ربما الى الآبد. اما دور الثورا بهذا الانتصار العسكري, فاقتصر على الدور اللوجيستي, حيث هم الذي كانوا يتقدمون على الارض وهم الذين كانوا يطلقون صيحات النصر "الله واكبر" وهم اعطوا ايضا الغطاء الشرعي لتدخل الناتو. اما العمليات العسكرية الاساسية في تدمير قوات القدافي الاساسية وعمليات التجسس وجمع المعلومات من الاقمار الصناعية ومن الارض والجو بمعداتهم الالكترونية المتطورة فكان من تنفيذ الناتو الذين قاموا بهذه المهمة باقتدار.
مأخذنا الوحيد على المعارضة والمجلس الانتقالي الذي قاد الثورة الليبية دبلوماسيا هو عدم الشفافية واستخدام خطابين, فمن جهة كانوا يتوسلون الغرب لمساعدتهم عسكريا بالغرف المغلقة, ومن جهة ثانية كانوا يخفون هذه المساعدات العسكرية عن شعبهم وعن وسائط الاعلام وكأن التعاون مع الغرب شئ مخجل!! نحن نجزم بان الشفافية والحقيقة هي الافضل, وان زمن اخفاء الحقائق عن الشعوب قد ولى من غير رجعة.


مشكلة روسيا والصين مع ثوراتنا التحررية:

تأتي مشكلة روسيا والصين مع ثوراتنا من كون هذين النظامين غير دمقراطيين, ويمكن ان يحصل بهذين البلدين نفس ما يحصل بمنطقتنا من انتفاضة لشعبيهما ضد نظاميهما الاستبدادين باية لحظة من اللحظات! لهذا السبب فهما يحرصان على عدم تدخل الغرب باستبداد الشعوب الاخرى, واعتبار استعباد الانظمة الديكتاتورية لشعوبها شأنا داخليا.

بالرغم من أن العلاقات الاقتصادية للصين وروسيا مع الانظمة الاستبدادية غير ذات اهمية, ويمكن ان تستفاد كل من الصين وروسيا اقتصاديا اكثر من جراء التحول الديمقراطي بمنطقتنا, الا ان ما يقلقهم هو التدخل الغربي بأمور حقوق الانسان بالدول الاخرى وهذا ما يجعلهم يستميتون بقتل اي قرار يمكن ان يصدر من مجلس الامن ضد الاستبداد ولحماية حقوق الانسان في البلدان الديكتوتارية.

فالصين وبالرغم من نموها الاقتصادي المذهل, فانها ما زالت تحكم بالحزب الواحد, وبدون اي احترام لحرية الرأي والتعبير وهي مستعدة لكي تبيد اي انتفاضة شعبية عن بكرة ابيها مهما كانت في مهدها. وهذا بالضبط ما فعلته ضد المتظاهرين بساحات بكين, وهذا ايضا مافعلته قبل بضعة سنوات ضد انتفاضة التيبيت, وهذه الامثلة لهي خير دليل على استبداد هذا النظام؟؟

اما روسيا الاتحادية فان (قيصرها) بوتين والذي يقر قانون بلاده باقتصار انتخاب الرئيس لدورتين انتخابيتن فقط , فقد قام باختراع بدعة رئاسة الوزراء لكي يستمر بحكم بلاده بقبضته الحديدية من وراء دمية عرائس رئيس الجمهورية الذي اختاره بنفسه من احد خدمه المقربين.

مما سبق نستنتج بانه لكي تنجح الثورة ببلد استبدادي من وزن القذافي او الأسد, لا بد من توفر عاملان: الاول هو رغبة الشعب بالحرية والكرامة والتعبير عن هذه الرغبة بمظاهرات سلمية.

ثانيا نحن بحاجة لتدخل الغرب عسكريا لمنع المستبدين من امثال القذافي والاسد من ابادة شعوبهم ونحن نعلم يقينا بانهم لن يتاونوا عن هذا اذا تتطلب الامر.

نحن لا نفهم الى الآن اصرار بعض اطراف المعارضة السورية التي تسييرها السعودية وتركيا على عدم تدخل الغرب ؟؟ فنحن نجزم بان مشكلة السعودية مع ثوراتنا هي نفس مشكلة كل من روسيا والصين مع ثوراتنا, ونحن نجزم بان طلب المساعدة العسكرية من الغرب لمنع ابادة شعبنا التواق للحرية ليس فيه اي شئ نخجل منه وانما هذا مدعاة للفخر, واللبيب من الاشارة يفهم!!!!!!



تحياتي للجميع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - خطاب دعائي
فؤاد النمري ( 2011 / 8 / 26 - 10:15 )
عزيزي طلال
خطابك هذه المرة خطاب دعائي أجوف خال من أية حقائق
الجانب الذي تقف معه بمثل هكذا خطاب هو خاسر بالتأكيد
أنا الشيوعي البلشفي أقف مع الجانب الذي تقف معه حضرتك دون أن أستخدم دعاوى لا أساس لها. أقف مع ساركوزي وكميرون وأوباما في ليبيا وفي سوريا دون أن أشتم المعسكر الاشتراكي كما تفعل بسبب جهلك بمضامين الاشتراكية البلشفية.
لو استمر المعسكر الاشتراكي اشتراكياً بولشفياً فيما بعد الخمسينيات لما ظهر على سطح المستنقع حشرات سامة من مثل صدام حسين وحافظ الأسد ومعمر القذافي وعلي عبدالله صالح وزين العابدين بن علي. هذه الحشرات الضارة تسللت من الصدوع في بنية النظام الاشتراكي برعاية أحبائك من فلول الامبريالية الغربية
كنت في مقالاتك الأخيرة تبحث في المسائل الواقعية العيانية وهو ما يضفي شيئاً من الجدية في البحث. أما الدعاية فلا تستحق الإنتباه. أملي أن تتحاشاها
مع التحية


2 - الاوهام
ايمن العربي ( 2011 / 8 / 26 - 10:49 )
من اين تاتي بهذه الافكار( تنمية الاقتصادالليبي على اسس تنافسية صحيحة مما يساهم بالنمو الاقتصادي العالمي) هل عشت في الغرب ؟هل انت مختص بالاقتصاد السياسي؟الازمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها اميركا والغرب ستدوم على الاقل عشرة سنوات مع ضغط مخيف في الانفاق يقابله انحياز كامل للبنوك عبر تمويلها بارقام فلكية من المليارات متوهمين انها الوسيلة الوحيدة لتدوير عجلة الاقتصاد .بكل صلف ووقاحة ينفقون المليارات على البنوك في وقت يسرحون عمال القطاع العام والخاص .انهم يتنصلون حتى من نظرياتهم الليبرالية بعدم التدخل في بالعمليات الاقتصادية وهاهم يتدخلون لخدمة نظامهم من الانهيار لابل انهم يصرون انهم لن يقوموا باي اصلاح.ليبيا ستكون حاوية للمنتجات الفاسدة وموطئ قدم للنهب الاستعماري الذي سيخلق منافسة قذرة اساسها الرسمال والذي سيضرب في عمق اخلاقيات المجتمع ويحوله الى الى اداة ملحقة تديم اخر ماتبقى من رفاهية المجتمعات الغربية


3 - ألتحرير و الاحتلال
فرج الله عبد الخق ( 2011 / 8 / 26 - 11:22 )
ألسيد طلال
الثورة معناها تغبر نظام لا تغير البسطار ما حصل فبي ليبيا هو تغير بسطار القذاقي ببساطير الاطلسي كل ما يريده الغرب هو السيطرة الكلية على موارد ليبيا و ثرواتها اما الحديث عن الديمقواطية فالعراق مثلا لهذه الدبمقراطية
أما الحديث عن التحرير فإني أرى احتلال بالثوب البدي والعلم الامريكي


4 - مبروووك للشعب الليبي الحرية والكرامة ..1
بنت من الفضاء ( 2011 / 8 / 26 - 19:11 )
مليون مبرووووك للشعب الليبي بالحرية والكرامة , وأنا سعيدة جدآ للشعب الليبي , وفخورة في شباب ورجال ليبيا الأحرار …!!!...

قبل حصول الثورات , أنا كتبت أن الحياة ليست بالضرورة إنسانية وفقط الحياة مع الأحرار تسمح بالإنتقال إلى الحياة الإنسانية ...

تاريخ أوربا يبرهن لنا أن الحرية تؤخذ ولا تعطى , و حتى الحرب العالمية الثانية , كانت عقوول شعوب أوربا مشلوولة …!!!...

شعوب أوربا تعيش في الإنسانية , بفضل العقلانيين والأحرار , لأن العقلانيين الحقيقيين والأحرار الصادقيين يقطعوا - رأس أي مخلوق - يعتدي على عقوولهم وحريتهم وكرامتهم ..!!!...

لازم لا تقارنوا في نجاح الثورات في الشرق الأوسط , لأن هناك شعوب بريئة من الحروب الدينية , وهناك شعوب ليست بريئة من الحروب الدينية , بين أفراد بعضها البعض …!!!...


5 - مبروووك للشعب الليبي الحرية والكرامة ..2
بنت من الفضاء ( 2011 / 8 / 26 - 19:15 )
الشعب التونسي , 10 مليون إنسان , مسلم سني , ولا يوجد عنصرية دينيية بين أفراد الشعب التونسي …
ويكفي فقط 1 % من العقوول من أجل حماية العقل والحرية والكرامة …

الشعب الليبي , 5 مليون إنسان , مسلم سني , ولا يوجد عنصرية دينيية بين أفراد الشعب الليبي ...
وأغلبية الشعب الليبي مثل الأطفال الأبرياء , ويكفي فقط 1 % من العقوول من أجل حماية العقل والحرية والكرامة …!!!..

بما أن العقلاني يدافع عن العقل والحرية والكرامة , ويكره الأرواح المهووسة , إذن , من الطبيعي جدآ , أن العقلانيين في أوربا يساعدوا الشعب الليبي البريء …!!!...


6 - مبروووك للشعب الليبي الحرية والكرامة ..3
بنت من الفضاء ( 2011 / 8 / 26 - 19:19 )
بالخلاصة , ثورات تونس وليبيا سوف تنجح لأن شعوب تونس وليبيا , لا تعيش في عنصرية دينية بين أفراد بعضها البعض …!!!...

أما في سوريا ولبنان والعراق , يوجد حروب دينيية , ويعيشوا في الكذب والتضليل والكراهية والتهديدات , بين أفراد بعضهم البعض…!!!...

أي يعني , لا يوجد أي مؤامرة على سوريا , لأن سوريا قلب العروبة , هي التي تتأمر على أولادها ..!!!...

وبما أنه قانونيآ , الدولة السورية لا تعترف في الشعب السوري , إذن , من المستحيل وجود عقلاني في منظمة الأمم المتحدة سوف يطالب في التدخل في سوريا...!!!...

أي يعني , من المستحيل الحكومات في الغرب تتورط في سوريا , بلاد البلاوي العجيبة , وبلاد الأرواح المهووسة …!!!...


7 - بنت من الفضاء
طلال عبدالله الخوري ( 2011 / 8 / 26 - 22:26 )
اشكرك على مرورك العطر, وها انت توفين بوعدك بالتعليق كلما سنح لك الوقت, وهذا يدل على عودك الاصيل.
تعليقك ممتع وعميق وبنفس الوقت فيه اصالة وبساطة .
اسمحي لي ان اختلف معك حول التنوع وربطه بالعقلانية وامكانية التحرر والسير الى الامام.
في الغرب مثلا , هناك تنوع من كل الانواع الاثنية والجنسية والدينية والفكرية والسياسية والاجتماعية , ومن مختلف الاطياف من اقصى اليسار الى اقصى اليمين .... ومع ذلك استطاعوا ان يبنوا مجتمعا متوازنا ومتناغما... ا
التنوعات والاختلافات الموجودة بسورية اقل بكثير من تلك الموجودة في الغرب.. ؟ من هنا نستنتج بان اذا ارد الشعب ان يسير الى الامام واختار النظام الصحيح فلن يعقه
مثل هذه الاحتلافات؟؟
كل المودة


8 - ادارة الحوار الكريمة
طلال عبدالله الخوري ( 2011 / 8 / 27 - 07:28 )
تحية وبعد..
بالعادة يتم ارسال نسخة من كل تعليق الى بريدي الاكتروني ككاتب للمقال
لم يصلني اخر اربعة تعليقات؟؟
فهل هذه سياسة جديدة ام هناك خطأ ما؟؟
سأكون ممتنا اذا تم اصلاح هذا الخلل
تحية الى هذا الموقع المتميز
ادارة وكتاب ومعلقين وزوار


9 - شكرا لادارة الحوار
طلال عبدالله الخوري ( 2011 / 8 / 28 - 13:29 )
لقد عدت استلم التعليقات كما بالسابق

اشكر الحوار على الاستجابة السريعة

كل المودة


10 - الاستاذ فؤاد النمري
طلال عبدالله الخوري ( 2011 / 8 / 30 - 14:54 )
اشكرك على ابداء الرأي
انا لا اشتم , انا اتكلم عن حقائق كما تعلمها انت
ليس مهم رأيي من الاشتراكية, المهم رأي مئات الملايين من شعوب الدول الاشتراكية السابقة الذين هجروا الاشتراكية وكفروا بالاشتراكية الى الابد
انا اثمن عاليا سعي الفكر الاشتراكي للعدالة والمساواة ولكن اعتبر بان اقتصاد السوق التنافسي هو افضل طريقة عملية للوصول للعدالة

تحياتي للجميع


11 - الاستاذ ايمن العربي
طلال عبدالله الخوري ( 2011 / 8 / 30 - 15:01 )
اشكرك على المرور وابداء الرأي
من خلال سجل تعليقاتك في الحوار المتمدن فقد تبين لنا بان هذا اول تعليق لك بالحوار
وهذا شئ جيد بان مقالاتي استقطبت قراء جدد للحوار وسيكون الحوار ممتنا لي؟هههه
لاحظنا بانك غير مختص بالاقتصاد
انت تدعي بان هناك ازمة اقتصادية ؟؟ فما هو تعريف الازمة الاقتصادية؟؟
كيف عرفت بانها ستمتد عشرات السنين؟؟
الرجاء الكف عن التوهم والعيش في الواقع
ننصحكم بقراءة مقالاتنا بالاقتصاد
تحياتي


12 - الاستاذ فرج الله عبدالخق
طلال عبدالله الخوري ( 2011 / 8 / 30 - 15:11 )
اشكرك على المرور وابداء الرأي
ما تعتبره انت بسطار اطلسي, يعتبره الشباب العربي الثائر هو طريق الى الحرية والتقدم والازدهار والتطور
وهذا ما تعلموه من خلال الواقع وتجارب التاريخ
وهذا سبب استجدائهم لهذا البسطار لمساعدتهم بالتحرير

كل المودة

اخر الافلام

.. اتفاقية الدفاع المشترك.. واشنطن تشترط على السعودية التطبيع م


.. تصعيد كبير بين حزب الله وإسرائيل بعد قصف متبادل | #غرفة_الأخ




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - الحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجز


.. وقفة داعمة لغزة في محافظة بنزرت التونسية




.. مسيرات في شوارع مونتريال تؤيد داعمي غزة في أمريكا