الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
نقد المسيحيِّة
مرثا فرنسيس
2011 / 9 / 18العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لا أظن أن نقد الأديان سيتوقف في يوم ما، وهذا في حد ذاته مثير ومطلوب فإن إثارة الأسئلة والمناقشات تضع الأمر موضوع النقد تحت المجهروقد تدفع بالمهتمين بالأمر الى البحث والقراءة للوقوف على الحقائق التي لم تكن واضحة أو ظاهرة من قبل.
النقد هو تمحيص ودراسة تعتمد على منهج وقواعد متفق عليها، ولا يُقبل من الناقد أن تكون مرجعيته هي ميوله الشخصية الخاصة أو تحيزه لرأي معين ولا بد أن يُدعِم نقده بحجج وبراهين محايدة، فلا يميل لجانب على حساب الآخر، الناقد لابد أن تتوفر لديه الثقافة النقدية والخبرة المتخصصة، حتى يمكن الأخذ بما يقول ليس كرأي قاطع ولكن كرأي قابل للنقاش.
تعرضَّت المسيحية للنقد ولا زالت وستظل إلى يوم القيامة، وهذا ليس بغريب فالسيد المسيح نفسه عاش ثلاثة وثلاثين عاما ً ونيف ورغم أنه لم يصدر عنه موقفا ً واحدا ً سلبيا ً أو منافيا ً للأخلاق العامة، ورغم أن أحدا ً لم يُمسك عليه خطأً واحدا ً إلا أنه لم يَسلم من النقد سواء من القريبين أو من البعيدين حتى أنه خاطب اليهود قائلا "وَأَمَّا أَنَا فَلأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ لسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي." وفي الوقت الذي كان المسيح فيه يجول يصنع خيرا ً ويشفي كل المحتاجين شفاء بدون تحيز لطائفة أو لشعب أو لمستوى إجتماعي معين، وكان يشبع الجموع ويُنصف المظلوم ولم يطلب مجدا ً أو شهرة أو مُلكا ً أرضيا ً، في ذات الوقت كان هناك من يرتب ويتفق ويقبض مالاً للتآمر عليه، وعلت الهتافات ضده طالبين وموافقين على صلبه وقتله وهم نفس الجموع الذين عاش وسطهم وأحبهم ولم يرتكب أو يوجه أي نوع من الإساءة أو الأذى تجاه أي فرد منهم، بل كان متواجدا ً ومتعاطفا ً معهم بكل وضوح، إنتقده البعض فقالوا أنه محب للعشارين والخطاة وإنتقده البعض عندما كان يُخرج الأرواح الشريرة من أشخاص معذبين وقالوا أنه ببعلزبول يخرج الشياطين! وسيظل الرافضين للمسيح ولتعاليمه قائمين مقاومين ناقدين رغم أنه الوحيد الذي قال "تعالوا اليَّ ياجميع المتعبين والثقيلي الاحمال وأنا اريحكم" ورغم سمو الحياة التي يدعو لها.
وأيضا تعرض الكتاب المقدس للنقد ومايزال وادعى البعض انه محرَّف، ولم يستطع أي من المدعين ان يحدد لنا أين هي النسخة الأصلية غير المحرَّفة، وماهي مواضع التحريف وماذا كانت قبل أن تُحَرف؟ وهل حُرِفت في كل النسخ المنتشرة في العالم ؟ وكيف تم ذلك؟ إن ترابط الكتاب المقدس بداية من سفر التكوين وحتى سفر الرؤيا رغم اختلاف شخصيات من استخدمهم الله في كتابته واختلاف وظائفهم ومستواهم الثقافي- ينفي تماما ً تعرضه للتحريف، هو وحدة واحدة يفسر نفسه بنفسه، فالكتاب المقدس المنتشر في انحاء العالم وترجم الى كل لغات العالم هو نفسه الموجود لدينا وهو المعترف به من قبل المسيحيين في جميع انحاء العالم، وهناك اسئلة لم يُجب عنها إطلاقا مدعي تحريف الكتاب فمثلا؛ من الذي قام بالتحريف هل هم اليهود؟ وبدون التطرق لدقة وطقوس كتابة اليهود لكلام الله ولكنني اسأل لو كان اليهود هم من فعل ذلك أليس من الأجدر أن يُحِّرفوا في جوهر النبوات التي تتحدث عن مجئ المسيح -خاصة انها تحققت كاملة وبكل دقة فهذا سيؤيد انتظارهم للمسيا حتى يومنا هذا ويثبت إنهم على حق فيثبتون أن المسيح الذي جاء الى الأرض وعاش فيها كل هذه السنوات ليس هو المسيا حسب النبوات؟ اليس من الأجدر أن يحرفوا المواضع التي تدينهم في قضية صلب المسيح وتورطهم فيها، فتورط رؤساء الكهنة واضحا ً جليا ً في القبض على يسوع وصلبه!
عدد مخطوطات أسفار الكتاب المقدس مذهل، حتى قيل إنه لو تم حرق كل نسخ الكتاب المقدس الموجودة في كل انحاء العالم أو ضياعها فإنه من السهل تجميعه مرة ثانية بنفس النصوص من المخطوطات المتواجدة فعلا.. وهناك عدة اسئلة جوهرية وهامة وهي.. هل يسمح الله بتحريف كلمته؟ هل الله غير قادر على حماية رسالة محبته للانسان؟ ألا يعني تحريف الكتاب المقدس أن الانسان أكثر قدرة من الله وأكثر تحكما ً؟
مايثبت عصمة الكتاب المقدس من التحريف ليس عدد المخطوطات فقط وليس تاريخ كتابتها وليس وحدة الفكر فيها وعدم تنافضها مع بعضها البعض، وليس إثبات العلم أن تاريخ كتابة المخطوطات يتوافق مع الأحداث المدونة فيها، وليس إثبات أن طرق وأدوات الكتابة كانت معروفة في زمن كتابة المخطوطات ولكن هناك دليل هام جداً وحقيقي جدا ً ولا يمكن لإنسان أن يتجاهله وينكره وهو يؤكد صدق الكتاب المقدس وعدم تعرضه للتحريف؛ وهو سلطان كل ماهو مكتوب فيه على حياة وقلب وفكر كل من يقرأ هذا الكتاب، سلطان يذيب جبال الجمود والفتور والتشكيك والتشتيت؛ سلطان يجعل السلام ليس مجرد كلمة ومحاولات واجتهادات للحصول عليه، سلطان يجعل حب الغريب والمختلف ليس ضربا ًمن الخيال؛ ولكن يجعل السلام الداخلى والحب الحقيقي لله ولكل انسان- يجعله واقع ملموس معاش بدون أقنعة وبدون تمثيل وبدون السعي لنيل المكافآت من الله كمجازاة على الحب والخير. أنا أرحب بنقد المسيحية شرط الإلتزام بالنقد الموضوعي المعتمد على الاسس الصحيحة المحايدة للنقد وبدون التهكم أو التجريح أو الافتراض أو التخمين أو النقد على أساس الرأي الشخصي للناقد؛ أرحب بالنقد الصحيح لأنه يزيد من الثقة والإيمان بكل ماهو مكتوب في هذا الكتاب الثمين.
محبتي للجميع
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - عنوان مخالف للمضمون
سمير خليل
(
2011 / 9 / 18 - 18:37
)
عندما قرأت العنوان، اعتقدت أن الكاتبة لديها ما تضيفه الى مجموعة ضخمة من الدراسات التي تنتقد جوانب متعددة في المسيحية. و لكن بعد قراءة المقال تبين أن لديها نقاط محددة، تريد أن تبينها، لغير المسيحيين طبعا. و لكن، و بعيدا عن حكاية التحريف و ما إليها، إليك بعض عناوين لكتب متوفرة على الإنترنت، كتبها كتاب غربيون-بالتأكيد مسيحيون أو ذوو ثقافة مسيحية، يقومون حقيقة بانتقاد المسيحية، أتمنى لو تلقين نظرة عليها:
1. Thatcher - The Savage Text_The Use and Abuse of the Bible (2008).
2. Smith-Christopher - Lost Books of Bible - for Dummies (2008).
3. Akenson - Surpassing Wonder; The Invention of the Bible and the Talmuds (1998).
4. Brodie - The Quest for the Origin of Johns Gospel; A Source-Oriented Approach (1993).
5. Callahan - Secret Origins of the Bible (2002).
6. Ehrman - Misquoting Jesus; The Story Behind Who Changed the Bible and Why (2005).
7. Friedman - Who Wrote the Bible (1996).
8. Garbini - Myth and History in the Bible (2003).
9. Rogers - Bible Folk-lore; A Study in Comparative Mythology
2 - عنوان مخالف للمضمون 3
سمير خليل
(
2011 / 9 / 18 - 18:47
)
و أنا متأكد من وجود العشرات غيرها. غير أن ما لفت نظري و أدهشني في الوقت نفسه، هو تلك العناوين من كتاب SEX IN THE BIBLE: A New Consideration لمؤلفه: J. Harold Ellens، و عناوين فصول الكتاب، هي كالاتي:
1. Introduction: The Psychology and Spirituality of Sex
2. The Bible, Sex, and Moralization
3. God’s Sexuality: Deity, Gender, and Sexual Design in Creation
4. Falling in and out of Love
5. Making Love: Celebrating Sex
6. Making Babies: Purposes of Sex
7. Sin and Seduction: Adam, Eve, and Sex Problems
8. Old Testament Sex Laws: Women as Property versus Women as Agents of Their Destiny
9. Adultery: Sex and Marriage
10. Monogamy: Models and Meanings
11. Homosexuality: What Does the Bible Say in the Old Testament?
12. Homosexuality: What Does the Bible Say in the New Testament?
13. Bad Sex: Incest, Pedophilia, Bestiality, Necrophilia, Rape, and Sodomy
14. Sex and Love: The Real Thing
15. Sex and Shalom: What God Had in Mind
3 - عنوان مخالف للمضمون 4
سمير خليل
(
2011 / 9 / 18 - 18:48
)
و لكن هنا أرجو أن تسمحي لي بأن أتساءل:
ما الذي يجعلك، كمسيحية مؤمنة، أن تنشري مثل هذا المقال في مثل هذا الموقع؟
هل كنت تأملين من غير المسيحيين أن يتحولوا إلى المسيحية، مثلا؟
لماذا لا تلجئين للمواقع التبشيرية ،إياها، و تقومين هناك بخلط - زيتكم بدقيقكم-؟
و سلام
4 - عنوان مخالف للمضمون 4
سمير خليل
(
2011 / 9 / 18 - 18:48
)
و لكن هنا أرجو أن تسمحي لي بأن أتساءل:
ما الذي يجعلك، كمسيحية مؤمنة، أن تنشري مثل هذا المقال في مثل هذا الموقع؟
هل كنت تأملين من غير المسيحيين أن يتحولوا إلى المسيحية، مثلا؟
لماذا لا تلجئين للمواقع التبشيرية ،إياها، و تقومين هناك بخلط - زيتكم بدقيقكم-؟
و سلام
5 - التحريف لا يهم بل نتيجته المعاشة علي الأرض
عدلي جندي
(
2011 / 9 / 18 - 19:18
)
أبنة الملك المقصد من تحريف الكتاب المقدس يقع تحت فعل الضرب من تحت الحزام لأن من يتهم الكتاب المقدس بالتحريف يريد بذلك أن يثبت أن كتابه المخرِف هو المحفوظ والأصيل ولا يريد أن يقتنع بأن كتابه ليس فقط محرفا بل كله تخاريف ولا يصلح حتي كتاب للتثقيف والمعرفة بل هو موسوعة من الأكاذيب ودعوة لأن يكره معتنقيه محبة الآخر والمختلف وسببا لتخلف من يتبع مفسريه وكم من الصراخ والهراء يفزع مرضي البارانويا وكلما إزدادت الإتهامات وتمسك المؤمنون بكتابهم وبإتهامهم لكتابك كلما زادت أمورهم سوءا لأنهم متلونون ولا تهمهم مصالح شعوبهم بقدر إنشغالهم بمصالحهم الشخصية ودعيهم في أحلامهم لأن واقعهم مرار وتخلف وردة حضارية
6 - لمثاليات ألأخلاقية في الإنجيل هي الحل للبشر
جيني
(
2011 / 9 / 18 - 19:41
)
نعم المحبة بين جميع البشر هي التي تقضي على كل مظاهر الكره،، والحروب وحب السيطرة،، على الآخر ..وعلى الأنانية التي تتجلى ب ((ما يحق لي لايحق لك ))والطمع،، وسرقة الشعوب،، تقضي علىوكل المساوئ التي يعاني منها البشر
لقد قال أحد الفلاسفة الكبار
أن النقد الوحيد للإنجيل هو أنه خالي من أي نقد
إحترامي سيدة مرتا
7 - رد على محاولة تبدو علمية لاقناعنا بالمسيحية
atallah elia zabaneh
(
2011 / 9 / 18 - 19:47
)
لم تكن ابدا نقطة ضعف المسيحية في زماننا هي التشكيك في تحريف ما يوصف بالكتاب المقدس المشكلة هي ان ما ورد في هذا الكتاب ورد منذ آلاف السنين بالنسبة للتوراة وهي جزء لايتجزأ من الكتاب والعهد الجديد منذ ما ينوف الالفي عام وهنا يرد ان نورد امثالا لمؤلفين عباقرة عبر التاريخ وما قبل التاريخ أدلوا بالكثير من النظريات العلمية التي لم تصمد لحد الان كحقائق علمية نافذة فإن يكون قد أدخل عليها التعديل مرارا أو ألغيت لعدم قدرتها على الصمود امام التطورات العلمية حتى أيامنا هذا الكلام عن العباقرة وماذا عن بعض الحالمين الذين أعطوا الحكام في السابق و الآن ما هو بديل للآيديولوجيات لتخويف الجاهلين المتمثلين بالأغلبة الساحقة من عامة الشعب لاتباع رغبات الحاكم لتبنيه الأيديولوجية الدينية واستعمالها كسوط معنوي يجلد به الخارجين على حكمه كما هو حاصل الآن
في السعودية مثلا إن الدين كالماركسية مثلا وإن البست لبوس العلم أوليس يأخذ ماركس مكانة الله في الدين ويشكل لينين وتروتسكي والآخرين مكانة الأنبياء أو الحواريين والرسل وأمثالهم في جميع أنحاء العالم كالمسيحية وغيرها من الديانات وما حدث للإتحاد السوفيتي يؤكد ذلك
8 - سمير خليل هل تزعزع إيمانك ؟؟؟
جيني
(
2011 / 9 / 18 - 20:00
)
هذا قولك :ه
ما الذي يجعلك، كمسيحية مؤمنة، أن تنشري مثل هذا المقال في مثل هذا الموقع؟
هل كنت تأملين من غير المسيحيين أن يتحولوا إلى المسيحية، مثلا؟
--------------------------------------------------
طبعا حبك للسيطرة على الأخرين تجلٌت بطلبك أولاً
أن لا تُنْشر مقالات معينة في موقع الحوار المتمدن ..هذا لن تحصل عليه أبدا.. إسكات صوت الحق لن يكون عن طريق
من يعشق الضلال
وبطلبك ثانياً
من السيدة مرثا أن تكتب في مواقع مسيحية... هذا ليس من شأنك
ما تطلبه أنت يدل على أنك غير ثابت في ما تؤمن
بعدين الروابط التي أعطيتها والتي تنتقد المسيحية كما زعمت نحن لا نعلم شيئاً عن الأشخاص أصحاب الروابط
لكن أستطيع أن أقيٌمهم بأنهم
كارهين للمحبة..محبة الجار كما محبة النفس___ ومحبة الآخر دون النظر للإختلاف بين البشر...محبة غير مشروطة حتى للأعداء
هؤلاء أيضا تجار حروب،، وأسلحة،، قتلة محبين للدماء التي تنزف من الأبرياء
سيٌدة مرتا سنظل نقرأ لها هنا في الحوار
9 - زيف التوراة
خالد أبو شرخ
(
2011 / 9 / 18 - 20:21
)
بعد التحية
جزيل الشكر على المقالة وهذا حقك الدفاع عن معتقداتك وفي أي موقع كان سواء تبشيري او يساري
ولكن زميلة مرثا , اذا كانت التوراة جزءا من الكتاب المقدس, والابحاث الأركيولوجية في فلسطين تثبت ومنذ ثمانينيات القرن الماضي عدم صحة الروابات المذكورة في التوراة, خاصة روايات صفر يشوع بن نون, واذا كان المؤرخين الإسرائيلين الذين صدمتهم الحقائق الأركيولوجية بداو بالاعتراف بزيف الرواية التوراتية, الا يدل هذا ان التوراة قد تعرضت للتحريف أو انها وضعت خصيصا لإثبات ملكية فلسطين من قبل القبائل العبرانية , بعد العودة من السبي, خاصة ان نسخة التوراة الموجودة حاليا معروف عنها انها كتبت بعد ابراهام وموسى بمئات السنين,
10 - إنها عناوين لكتب و ليست روابط
سمير خليل
(
2011 / 9 / 18 - 20:26
)
الى الأنسة/ السيدة جيني
بالتأكيد ليس من شأني أن أمنع أي إنسان أن يقول ما يريد، و لكن هوية هذا الموقع تختلف مع ما طرحته مرتا، التي لم تحسن وضع عناون لموضوع طويل عريض.
أما بخصوص كلامك عن-الأعداء و تجار الحروب و أسلحة ...- فإنني أحب أن أذكرك بأنك نسيتِ البطيخ و الباذنجان، ناهيك عن السمك و اللبن و التمرهندي.
11 - السماء والارض تزولان وكلامي لا يزول
بشارة خليل قـ
(
2011 / 9 / 18 - 21:29
)
الاية36 من الفصل 24 في انجيل متى البشير
هذا هو الوعد الالهي يا اخت مرثا كما تعلمين
لكل انسان عقل من واجبه استعماله وعلى هذا سيحاسب ,وفق ايماني انا,اما الذين اصابهم غرور العقل ووضعوا الله جانبا فهم احرار كما اننا احرار في ايماننا رغم الاضطهاد والتسفيه والازدراء وكل اشكال البشاعات النفسية والجسدية التي نحتمل من اعداء الحق والخير والسلام
واخيرا
من اعمالهم تعرفونهم.الاية 16 الفصل 7 من انجيل متى البشير
12 - من ثمارهم تعرفونهم
جيمس بيتر
(
2011 / 9 / 19 - 01:31
)
الكاتبة ترسل مواضيعها للحوار..و الموقع يرفض او يقبل بنشر الموضوع
من يدعي تحريف اي كتاب عليه ان يظهر او يجلب الاصل والا انها مهاترات وكلام جهلة و حمقى
من هذا الذي ينادي : بــالتـيـن و الــزيــتـون و العنب و أبــا ؟؟؟؟؟
* * *
أتمنى أن يظهر المسيح لمعترضيه
المسيح الذي سيدينك يوم الدين
* * *
سيدتي الرائعة مارثا
شكرا لطرحك هذا الموضوع بكل بساطة و وضوح
ومن لا يعجبه ..فلا يقرأه
واعتبره تبشيرا منك ؟؟ ... أ ..أ .. ومالو ..الا يحق لك ان تبشري ؟؟؟ في حين يسمح لنفسه التبشير بالسيف ! ! !
* * *
الله حق..والحق لا يعلى عليه
من احب الحق فهو ابن الله
الله كامل كــــامـــل وغير محدود وكلــي القدرة
ومن يفتري عليه بغير ذلك فهو ابليس و خادم الشيطان ..ولا يستحق الاَ نار جهنم
13 - يا استاذ سمير - البقاء للاصلح
حكيم العارف
(
2011 / 9 / 19 - 03:37
)
يا استاذ سمير ... لم يعجبك الموضوع لانك كنت تتوقع انتقاد المسيحيه...
السيده مرثا من الكتاب المحترمين بالموقع ... والموقع ينشر كافة الاتجاهات ... لكى يتعرض الجميع لنفس مساحة الحريه والبقاء سيكون للاصلح والاقوى حجه......وليس (للاصلع .. هاها)..
طبعالم اقصدك يا استاذ سمير
محبتى للجميع
14 - عزيزتي مرثا
ليندا كبرييل
(
2011 / 9 / 19 - 06:50
)
افتقدتك خلال الفترة الماضية، أرجو أن تكوني بخير
لا بد للدين الجديد أن يأتي بما يخالف القديم حتى يتحقق له الانتشار، وإلا فما معنى أن يردد نفس مقولات القديم؟
من هنا لغاية التسلط والانتشار والقبض على أعناق بشر ولإخضاعهم لهيمنة جديدة ادعوا أن الكتاب المقدس محرف .
لو غضضنا النظر عن سماح الله بهذا العمل المشين في التلاعب بمشيئته، فإني أقول
إن وجداني يرفض أن يكون آبائي قد آمنوا بكتاب طوال عهدهم ثم بعد ست مئة عام جاء فرد بفكرة أن ما تؤمنون به مزور محرف والصحيح هو كذا كذا
طيب هذا الكذا كذا هل نؤمن به اليوم ؟
هم يرددونه صباحا ظهرا مساء ليلا وعلى مدى قرون، طيب أين فعله؟
المسيحيون اليوم إما يرفضونه رفضا قاطعا مع إيمانهم أو يرفضونه رفضا قاطعا مع التشكيك والإلحاد وينالون من الطرفين المسيحي المؤمن والمسلم المشكك
إذاً ما أتوا به من كذا كذا على أي حال كان مرفوض مرفوض من قبل المؤمن المسيحي والملحد
مرة يقولون نصارى ومرة عيسى ومرة شبه لكم ومرة نحن أخيار الناس وأخرى أشرارهم
طيب.. محرف وسنؤمن به ماذا أنتم فاعلون ؟
أليس تكرار هذه المقولة يثير الأحقاد والكراهية؟
شكرا
15 - البحوث الأركيولوجية
عرفة خليفة الجبلاوي
(
2011 / 9 / 19 - 10:18
)
هذا مقال رائع في توقيته قبل مضمونه. هجمات شرسة ضد المسيحية ليس لها ما يبررها سوى الخوف.
وأقول لصاحب التعليق 9 أن البحوث الأركيولوجية (الآثارية) تتحدث عما وجد فقط، فمثلا لا يوجد أثر عن وجود اليهود في مصر لكن هذا لا يقوم دليل طالما البحث والتنقيب ما زال مستمرا، لأنه ريما يوجد غدا ما يدعم وجود اليهود في مصر.
تقديري العميق للكاتبة المتألقة
16 - هناك بعض الاشارات الاثرية
سيلوس العراقي
(
2011 / 9 / 19 - 11:11
)
السيد ة مرثا
تحية
تعقيبا على السيد عرفة احب ان اضيف انه في تل المشوطة التسمية الاحدث لموقع بيثوم او فيثوم الذي عثر فيه صخور قد دونن عليها اسماء عدد من فراعنة القبط ومنهم رمسيس الثاني 1301 ـ 1235 قبل الميلاد الذي يعاصر زمن موسى عثر على اسم العبرانيين (ابوريم) والتي تم اعتبارها من قبل الكثير من الدارسين على انها تسمية العبرانيم ـ العبرانيين ، بالتلفط القبكي الفرعوني، اضف الى ذلك ان اسم موسى بحد ذاته هو اسم لا يعتبر نادرا في التسميات القبطية بوقت الفراعنة، اضافة لوجود شواهد وكتابات اخرى قبطية فرعونية تشير الى وجود احفاد ، اسرائيل في (مصر) بلاد القبط القديمة، مع التحية
17 - رائع
عبير
(
2011 / 9 / 19 - 13:09
)
شكر كبير للأستاذه مرثا فرنسيس ..
المسيحيه ستبقى صامده امام كل نقد وبحث والكتاب المقدس لم ولن ينقص فيه او يزيد حرف..
محبتي
18 - توضيح لأدعياء المحبة - 1
سمير خليل
(
2011 / 9 / 19 - 15:03
)
توضيح لأدعياء المحبة
من الواضح أن غلبة العواطف على ردود -أتباع المحبة- أظهرت ما يعتمل في قلوبهم من حقد دفين و قدرة هائلة على الشر، جعلتني أترحّم على تلك الأيام التي ساموا فيها شعوبنا في الشرق سوء العذاب-أثناء الحملات الصليبية- من أجل تحرير قبر المسيح من -الهراطقة- المسلمين، و أثنا سنوات الابادة للهنود الحمر بعد اكتشاف الأميركتين، مرورا بالمجازر و أودية الدم الحمراء المنتشرة بربوع الأندلس! ناهيك عن مجزرة هنا إلى مقتلة هنالك في مشارق الأرض و مغاربها و ذلك خلال استعمار أتباع المحبة لبلدان الهمج و الرعاع(=تلك مصطلحات أتباع المحبة لمخالفيهم).
لو كنا قتلة، مثلكم، لكنا قد فعلنا -بأتباع المحبة- مثلما فعل -أتباع المحبة-–غدر و خسة و ذبح- بالمسلمين بعد الاستيلاء على غرناطة عام 1492. و اخر مثل على ما في قلوب هؤلاء القتلة من -محبة- تجلى في المجازر المروعة التي شاهدناها على أيديهم في كل من صبرا و شاتيلا،1982، مرورا بتلك المجازر، الكثيرة جدا للأسف، في البوسنة و الهرسك، في بداية تسعينيات القرن الماضي.
19 - توضيح لأدعياء المحبة - 2
سمير خليل
(
2011 / 9 / 19 - 15:05
)
أما بخصوص موضوع -نقد المسيحية-، فقد لاحظت أن العنوان، الذي استخدمته الانسة/ السيدة مرثا، لا يتسق مع الموضوع. و هذا أمر واضح لكل ذي عقل و بيان. و بينت في ردي رقم 10 أنني لا أستطيع أن أمنع نشر مقال كهذا، و لكن أعتقد أنه من حقي أن أبدي استغرابي من نشر مقال تبشيري في موقع يساري، إلا إذا كان معناهما واحدا!
بسبب هذه الملاحظة، البريئة-بل البريئة جدا، تحولت إلى -قاتل و مجرم و مساند للشيطان...إلخ-، مع العلم بأنني لم أقم أبدا بطرح التساؤلات عن السيدة مريم، و لا عن طريقة حملها، و لا عن الفترة الزمنية التي عاشت بها حيث انتشر ما يسمى بـ-البغاء المقدس-، و لا عن -الأب- الحقيقي لعيسى، و لا عن طريقة و لادتها له، و لا عن رقائق البحر الميت و ما اشتملت عليه من توصيفات لشخص يسمى -المعلم-، و لا عن طبيعة العهد القديم و ما اشتمل عليه من سرقات -أدبية- لتراث و حكايات شعوب بلاد الشام و العراق، ناهيك عن أناجيل العهد الجديد و ما بها من اختلافات- عن بعضها البعض، و عن الحقيقة.
20 - توضيح لأدعياء المحبة - 3
سمير خليل
(
2011 / 9 / 19 - 15:07
)
فأنا لست بالكاتب المتخصص في هذا المجال. كل ما في الأمر أنني لا أمتنع عن الاطلاع على ما يتم نشره في هذا الخصوص، لذلك تجدون هذه القائمة الطويلة العريضة من الكتب، التي أوردتها، التي تتناول الكتاب المقدس من مختلف جوانبه، بحيث جعلت - إيماني- يتزعزع في كثير من المسلمات التي أولها أن من يسمون أنفسهم -أتباع محبة- طلعوا لا -أتباع محبة- و لا يحزنون!!!
21 - الفاضل سمير خليل
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 19 - 15:27
)
تحية محبة وسلام
ارحب بك وبمرورك مهما اختلفنا في المعتقدات ووجهات النظر، وشكرا لجهودك في كتابة عناوين بعض الكتب .واسمح لي ببعض الملاحظات:
1- ماالذي يجعلني اصدق تفسيرات واراء هؤلاء الكتاب اكثر من كتابي نفسه؟ وكيف اجزمت انهم باتأكيد مسيحيون او لهم ثقافة مسيحية؟ المسيحي هو من يؤمن بالمسيح وبعصمة الكتاب المقدس ولا يمكن لمسيحي ان ينتقد الكتاب المقدس بأن يجعله كتابا جنسيا او يفسر الأيات المكتوبة بالروح القدس على انها جنسية المعتقد.وانما هذا هو الدليل الأكيد على هجوم واتهام لايمت لما يحتويه الكتاب الثمين بأي صلة.
2-اذا كنت أخي العزيز قد اندهشت من عناوين بعض الكتب التي اشرت اليها او بعض عناوين فصول احدها فهل تتوقع الا اندهش انا ايضا؟
3- مقالي يشير الى اهم نقاط الانتقاد الموجه للمسيحية وهما شخص المسيح نفسه والكتاب المقدس، وهو ليس مقالا تبشيريا انما دفاعيا ولو انني املك بشرى حقيقية واحب ان اقدمها للعالم اجمع وسأفعل في المكان الصحيح
4- كيف حكمت انني اوجه كلامي لغير المسيحيين لدعوتهم للمسيحية؟ اين بالتحديد ما استنبطت منه هذه العبارة؟
5- الحوار المتمدن هوللحوار المبني على الاحترام واهلا بك
محبتي
22 - الى سمير خليل
سلام صادق
(
2011 / 9 / 19 - 18:00
)
يبدو انك يا سيد سمير لم تعد قادرا على التميز بين الطماطه والبصل فالسيده مرثا قالت من ضمن مقالها ان المسيحيه تعرضت ولا زالت تتعرض للانتقاد والاستهزاء ولكن سؤالي الموجه لك هو كم منتقد او مستهزء بالمسيحيه قد تم اغتيالهم او تصفيتهم(والعاقل يفتهم واللبيب تكفيه الاشاره) فالذهب يزداد لمعانه وبريقه ويحافظ على خواصه كلما ازداد الطرق عليه.اما حججك بالحروب وخصوصا لا حصرا(لو كنا قتلة، مثلكم، لكنا قد فعلنا -بأتباع المحبة- مثلما فعل -أتباع المحبة-–غدر و خسة و ذبح- بالمسلمين بعد الاستيلاء على غرناطة عام 1492 )فيبدو من كلامك هذا انك من المطبلين لحكايات جدتي ومعرفتك بالتاريخ تدل على مستواك الثقافي ...فهل يا ترى غرناطه كانت ارض عربيه وغزاها الاسبان ..اليست غرناطه ارض الاسبان ام انها اصبحت ارض عربيه بعد ان غزاها البدو الهمج الرعاع تحت راية دين الصعاليك وابن ابيه .تحيه للسيده مرثا
23 - كلك عورات وللناس السن..سمير خليل
عبد المنتقم رؤوف
(
2011 / 9 / 19 - 21:28
)
تعقيبا على تعليقك رقم18 وغيره سيد سمير يدل دلاله قاطعه على جهلك او تجاهلك لسيرة نبيك صلعم وخلفائه الراشدين ومن حذا حذوه بما فعله وفعلوه بالمدن والامصار التي غزوها فاحمد ربك ان الدول الاستعماريه لم تحذوا حذونبيك من سبي الاسرى وبيعهم كعبيد في الاسواق رغم بطش وقوة الدول الاستعماريه لسبب واحد فقط هو انهم كانوا يملكون ولو ذرة من الانسانيه والرافه في قلوبهم بعكس نبيك الذي كان لا يملك ذرة انسانيه ووجدان بحيث سبى المال والعباد ودمر الحضارات بسبب نشاته الهمجيه وشعوره بالنقص لعدم معرفته لابيه الحقيقي فكان ناقما على نفسه قبل ان يكون ناقما على البشريه.والظاهر ايضا انك لا ترغب بالقراءه والمطالعه وانما الاستماع الى الحكواتي فقط لتستقي منه معلوماتك العبثيه المغلوطه التي انت تفتخر بها(عند الكلام يكرم المرء او يهان) فاعتمد على نفسك ومجهودك مستقبلا.وشكرا للكاتبه مرثا.
24 - الرأي والراي الآخر.....
جورج فارس
(
2011 / 9 / 19 - 22:08
)
الرائعة مرثا....
أهنئك من قلبي على شجاعتك في طرح رأيك وفي الدفاع عما تؤمنين به بأسلوب راقي... وأستعجب من أولائك الذين اضحى الحوار بالنسبة لهم هو عبارة عن مجرد نقد للآخر متناسين او متجاهلين حق هذا الآخر المشروع في الرد والدفاع.... فمساحة الحوار تعني الرأي والرأي الآخر ولا يحق لأحد مصادرة حق أحد في الرد طالما ان الرد كان موضوعياً وملتزماً بشروط النشر.....
ببساطة عندما تكثر على صفحات الموقع المقالات التي تتحدث عن تحريف الكتاب المقدس يكون من الطبيعي ظهور أحدهم للرد على هذه الشبهة وهذا حق في مساحة الحوار هنا وبالنهاية يكون الحكم للقراء.....
وأرجو ان تقبلي محبتي واحترامي منتظراً مقالتك التالية وراجياً من رواد الموقع مزيداً من القبول للرأي الآخر لنصل إلى الحوار المتمدن....
25 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 19 - 23:52
)
الصديق العزيز عدلي جندي
تحية محبة وسلام لك أخي
الكتاب المحرف يضلل معتنقيه، والكتاب المقدس هو خير شاهد عن نفسه وهو كلام الحياة الذي يسمو بالانسان ويعيده الى الصورة الجميلة التي خلق عليها
تقبل تقديري ومحبتي
صديقتي العزيزة جيني
تحية محبة وسلام
بالصدق تكلمتِ، الكتاب المقدس هو روح وحياة، وبالفعل كلماته حية وفعالة وامضى من كل سيف ذي حدين ومميزة لأفكار القلب ونياته
تقبلي كل محبتي وتقديري
26 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 20 - 00:14
)
atallah elia zabaneh الفاضل
تحية سلام ومحبة
أين هي المحا ولة لاقناعك بالمسيحية؟
لكل انسان عقل يميز وروح لا تجد راحتها الا في اللقاء الحقيقي مع الله الحي، كما ان كل انسان مسئول تماما عن اختياراته في الحياة، انا اناقش اهم الانتقادات الموجهة للمسيحية ولا أدعو احدا ليقبل قناعاتي
تقبل محبتي
الفاضل خالد ابو شرخ
تحية سلام ومحبة
هل انتهى الانسان من كل ابحاثه ومحاولاته للكشف عن كل تفاصيل الحقائق الاركيولوجية؟
من يتخذ هذه الوسيلة لبناء عقيدة او قناعة معينة فسيخرج من الحياة صفر اليدين ، فالواقع يقول انه حتى يوم القيامة ستكون هناك ابحاث واكتشافات بعضها يناقض الآخر ورغم هذا فهناك حقائق اخرى تؤكد صدق الكتاب المقدس واحداثه فلماذا لا نصدقها ونتمسك بمحاولات فاشلة لبعض المشككين غير الموثوق بهم ؟
وهل يعني عدم وجود ادلة من الابحاث الاركيولوجية حتى اليوم او حتى قرن آخر قادم- هل معنى هذا عدم صحة الكتاب المقدس؟
النظرة الحيادية واتباع طريقة عادلة في البحث تقود الى الحقيقة الكاملة
شكرا لك تقبل محبتي وتقديري
27 - يارب
عادل عادل
(
2011 / 9 / 20 - 00:48
)
يارب - أنا أحبك وأشعر بأبوتك شعورا شديدا
لكن هل أنت المسيح حقا ؟
أنا أحب كل ما قاله المسيح بلا استثناء - كله كله بلا استثناء
فمن هو المسيح يا رب ؟ هل هو ابنك فقط ؟ أم هو أنت يا ربى ؟
يا رب لا تتركنى أموت على حيرتى هذه - المس عيناى لترى
يا رب أريد أن أرى - أبصر يا سيدى - وأنت تقدر ان أردت أن تجعلنى أبصر
أريد أن أعرف من هو المسيح - أنا أحبه جدا وأتمنى قربه وصحبته الأبدية
لكنى أخشى أن أقول أنه هو الله - فقد يكون ابنه فقط
يا أحباب المسيح صلوا من قلوبكم من أجلى - أنا مستعد لتقبيل أقدامكم جميعا لأجل هذه الصلاة
يا رب
28 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 20 - 09:15
)
الفاضل بشارة خليل قـ
تحية محبة وسلام
اتفق معك سيدي ان الله خلق العقل في الانسان ليكون صاحب قرارانه ومسئول عنها مسئولية تامة، ولا يمكن تصور اي نوع من حرية الاختيار بدون تحمل مسئولية تبعات هذه الاختيارات، ونحن نعلم ان السماء والأرض تزولان ولا تسقط كلمة واحدة من كلام الله، شكرا لمرورك الجميل
محبتي وتقديري
الفاضل العزيز جيمس بيتر
تحية محبة وسلام
شكرا لمرورك وتأييدك، وصدقا تبادل الحوار الجاد المحترم هو ثمرة رائعة في هذا الموقع، ولا تنسى سيدي ان هناك مناقشات جدلية لا يكون الهدف منها ادراك الحق بقدر مايكون هدفها الاستخفاف بمعتقدات الآخر
محبتي وتقديري
29 - لا يقرؤون ...، و إن قرأوا فهم ... بائعو بطيخ
سمير خليل
(
2011 / 9 / 20 - 11:49
)
من الواضح أن أغلب من قام بالرد على تعليقاتي لم يقرأها جيدا، و إن قام البعض-الصغير، و ليس القليل، بقراءتها- فإنه لم يفهمها أبدا، و هذا انعكاس للمستوى المتدني من الثقافة و الأخلاق لأصحاب هذه الردود على هذه التعليقات.
عندما يناقشني الجهلة أعلن دائما استسلامي و انكفائي. و ها أنا الان اعلن استسلامي أمامكم.
30 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 20 - 14:01
)
الصديق العزيز حكيم العارف
تحية محبة وسلام
شكرا لمرورك وصدقا اعتز بشهادتك
الرب معك
محبتي وتقديري
صديقتي العزيزة ليندا
تحية محبة وسلام
شكرا لسؤالك عني، الصيف كما تعلمين سفر واجازات وراحة واسترخاء لتجديد النشاط، انا ايضا افتقد الاصدقاء والزملاء
الكتاب المقدس يشهد عن نفسه وحتى الان لم يجب اي معترض عن الاسئلة المطروحة؛ مثلا اين الكتاب الاصلي غير المحرف؟ ومن الذي حرف؟ وهل لا يستطيع الله حماية كتابه ؟
شكرا لكِ عزيزتي
محبتي وتقديري
31 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 20 - 23:06
)
الصديق العزيز عرفة الجبلاوي
تحية سلام ومحبة
اتفق معك أخي؛ الاكتشافات المتعلقة بالآثار لن تنتهي الا بنهاية الحياة على الأرض، وسؤالي سيدي هل يجدي تعليق قيمة الحياة في اشياء متغيرة وغير دقيقة ؟ فهناك ابحاث واكتشافات تثبت وتؤكد واخرى تنفي وثالثة لا تؤكد ولكنها لا تنفي. شكرا لمرورك وتعليقك
محبتي وتقديري
الفاضل سيلوس العراقي
تحية سلام ومحبة
تأثير كلام الله في الكتاب المقدس هو اعظم دليل على صحته وثباته، وسواء اثبتت الآثار ماهو موجود في الكتاب من احداث واشخاص او لم تثبت بعد، فالحق وحده يحرر.
شكرا لمرورك
تقبل احترامي ومحبتي
32 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 20 - 23:12
)
العزيزة عبير
تحية سلام ومحبة
شكرا لمرورك وتعليقاتك الايجابية التي تنم عن حياة مختبرة تذوقت وعرفت الحق واستنارت به،
ستزول السماء والأرض ولن تزول كلمة واحدة من كلام الله
محبتي وتقديري
العزيز سلام صادق
شكرا لمرورك وصدقا اخي المعدن الحقيقي لا يخشى عليه من النقد والفحص والتمحيص طالما ان كل هذا يتم بدافع نقي، والمسيحية واجهت وتواجه نقدا لم ولن ينتهي وبكل حب وترحاب نقبل النقد المحترم
محبتي وتقديري
33 - ردود مع الشكر
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 20 - 23:24
)
الفاضل عبد المنتقم رؤوف
تحية سلام محبة
شكرا لمرورك، هناك اسئلة ونقد لمجرد الجدل وليس بغرض المعرفة وهو لا يمتلك اي ردود حقيقية منطقية مقنعة وشيمته الهجوم فقط، اما المناقشة والحوار الواعي الناضج المبني على حب المعرفة والفهم فنحن نرحب به من كل القلب
تقبل محبتي واحترامي
الصديق العزيز جورج فارس
تحية سلام ومحبة
تعليقاتك وسام لي اشكرك من كل القلب ، الحوار الراقي هو وسيلة للمعرفة وصدقا اتمنى ان اعرف رأي اي معترض على فكرة المقال: اين هم من المقالات التي تشكك وتعيب باسلوب غير حضاري وغير حقيقي يعتمد على اراء شخصية محضة- وتتناول الكتاب المقدس بالتهكم والسخرية والمعلومات المغلوطة؟ اتمنى ان يقبل كل من له اعتقادات مخالفة- ارجو ان يقبل النقاش في روح المحبة والوداعة
محبتي وتقديري
34 - عزيزي عادل عادل
مرثا فرنسيس
(
2011 / 9 / 21 - 07:47
)
تحية سلام ومحبة لك
قرأت تعليقك مرات ومرات، تأثرت بصدق مكنونات قلبك، لك كل الحق ياأخي ان تسأل وتطلب من الله وانا اؤمن انه سيجيبك، لأن الله قريب من الذين يدعونه بالحق، اصلي ان تبصر وتتحرر بمعرفة الحق،
عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد.
شكرا لمرورك المفرح ولك مني كل المحبة والتقدير
.. الناخبون العرب واليهود.. هل يغيرون نتيجة الانتخابات الآميركي
.. الرياض تستضيف اجتماعا لدعم حل الدولتين وتعلن عن قمة عربية إس
.. إقامة حفل تخريج لجنود الاحتلال عند حائط البراق بمحيط المسجد
.. 119-Al-Aanaam
.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تكبح قدرات الاحتلال