الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مقال حول مقالات ( نقد الدين الإسلامي ) .

شامل عبد العزيز

2011 / 9 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في الحقيقة ترددتُ كثيراً قبل أن أكتب هذا الموضوع والذي يخص – مقالات – بعض السيّدات والسادة التي تتناول – نقد الأديان – الدين الإسلامي تحديداً – باعتباره سبب البلاء والوباء وكذلك باعتبار أن غالبيّة شعوب المنطقة مسلمة فإذن ليس هناك داع لنقد اليهوديّة أو المسيحيّة ثمُ لا ننسى الأموال والفضائيات ورجال الدين وغالبية شعوبنا بل الملايين – مقموعين – مضطهدين – مسلوبي الإرادة الخ .
إذاً لا بدّ من نقد الدين الإسلامي في كل يوم وفي كل مقال .. باعتبار هذا النقد هو السبيل الوحيد الذي سيؤدي إلى تغيير مجتمعاتنا المضطهدة ؟
سوف نتفق على هذا الطرح ولكن نقول :
هل ترتقي هذه المقالات إلى مستوى التنوير الحقيقي والذي يسعى إليه الجميع حسب ادعاءهم ؟
أمّ أنّ غالبية هذه المقالات هي عبارة عن تكرار وإعادة لموضوعات أصبحت – باردة , جافة , مملة , وبدلاً من الوصول إلى اتفاق حول معنى وفهم نقد الدين على حقيقته ودون أن ندري نكون قد انزلقنا إلى طريق مسدود .
كل ما نقرأه وعلى كافة المقالات ومن ضمنها التعليقات لا جديد يُذكر بل قديم يُعاد .
ما هو السبب , هل هي ثقافتنا , هل هي الكراهيّة , هل هو الحقد , أم أنّ هناك أشياء أخرى ؟
كيف سنتعايش في أوطان ونحنُ على صفحات الحوار المتمدن يشتم بعضنا البعض الأخر وينتقص كل طرف من الطرف الأخر ؟
محمد كذاب , ليس بنبي , الإسلام ليس بدين , محمد سارق , مزواج , قاتل , يُحقر المرأة , يبحث عن ما بين ساقيها , مسخها بالحجاب والنقاب , ساوى بينها وبين الكلب والحمار , امتهن كرامتها بالزواج عليها , لم يسمح لها بممارسة الجنس حسب ما تشتهي , ممنوع عليها الاختلاط والخلوة , ممنوع عليها قيادة السيارة , ممنوع عليها مشاهدة الأفلام الإباحية , ممنوع عليها السهر في الديسكو وشرب البيرة والرقص مع من ترغب وممارسة الجنس مع من تريد باعتبار ذلك حريّة شخصية وهو الذي أمر بختانها وحرمها من شهوتها الجنسية وأن هذه المرأة مجرد وعاء جالسة في البيت تنتظر * سي السيد * من أجل تفريغ شهوته باعتبارها حاضن لتلك الشهوة وأن محمد بلا أخلاق وأن أكثر من مليار مسلم استمدوا أخلاقهم من هذا النبي البدوي القروي ولو أردتُ أن استمر معكم فسوف لن أتوقف ..
على صورة الذين يكتبون كتابات تنويرية حول الدين الإسلامي * بهذه الطريقة * تكون الدول الإسلامية ومعها الدول العربية هي عبارة عن :
ثالوث مقدس من * الخيمة والبعير والذكر * ؟
ولكن نقول :
هل المجتمعات الإسلامية عموماً والعربية خصوصاً ينطبق عليها التوصيفات السابقة أم أننا نرى بأن هناك قيادة للسيارة من قبل المرأة وتسهر وتشرب وتدخن وتختلط وتعمل وتسافر وتختار صديقها وتسهر مع عشيقها وترتدي الجينز وتتعرى على البلاج و تفعل ما تُريد فهي مهندسة وصحفية وكاتبة وطبيبة ومحامية ومعلمة ومدرسة وأستاذة جامعية وشيوعية ويسارية وليبرالية فهي تتظاهر في جميع البلاد العربية – صاحبة الثورات الحالية – * حتى المنقبات في اليمن * وتظهر في القنوات وتتجادل وتكتب في جميع المواقع وهي تعمل في السلك الدبلوماسي ومنظمة حقوق الإنسان والصليب الأحمر والهلال الأشقر وهي مربية أوصلت كاتب المقال عنها إلى شهادة الدكتوراه ؟ وعارضة أزياء ومطربة وممثلة وعازفة وراقصة وعاملة وبائعة وهناك جمعيات للمثلية الجنسية في المغرب و جمعية النساء الملحدات في تونس والمرأة تستخدم ألنت والتويتر و الفيس بوك ؟
هل هذا التوصيف حقيقي أم خيالي ؟
لا أدري لعلي أعيش في كوكب أخر ؟
ولكن في نفس الوقت أليست هذه الكتابات تحقير وامتهان للمرأة نفسها من قبل الذي يكتب عنها يطالب بحقوقها وكذلك هي استغفال للقراء العقلاء ثمّ لماذا ننظر إلى أنفسنا بهذه الدونيّة ؟
للسيدة نادين بدير مقال في الوطن السعودي عن عفن الليبرالي السعودي أرجو قراءته ؟
http://humanf.org:8686/vb/showthread.php?t=64914
ينطبق مقال السيدة نادين بدير على الغالبية – مجرد رأي –
سوف تجدون أين يكمن الخلل من خلال قراءة مقال السيدة نادين بدير وسوف تجدون كذلك الفرق بين أقوال * أهل التنوير * وأفعالهم .
أنا لا زلتُ أومن بالليبراليّة حتى لا يتقول علينا أحد ولا ديني ولكن بدون مباهاة .
هل هناك كتابات حقيقية تناولت صلب الموضوع * عدا بعض الكتابات * ؟
العراق بلدي وسوف لن نذهب لبلد أخر وبعد التحرير هل الحكم بالعراق حكم إسلامي وهل دستور بريمر دستور إسلامي وهل فازت الأحزاب الإسلامية بأغلبية المقاعد فلماذا الخراب والدمار * هناك من سيقول بأن تنظيم القاعدة الإرهابي هو السبب ونطرح سؤال : في البلاد التي لا يوجد فيها تنظيم القاعدة ما هو السبب * ؟ هل الطاغية صدام كان يحكم بالشريعة أم أن القانون هو عبارة عن رغبات بطل التحرير * أبو عدي * ؟
منْ هي الدول العربية أو الإسلامية التي تحكم بالشريعة حتى نقول بأن تطبيق الشريعة هو السبب , أليست دساتير البلاد العربية والإسلامية دساتير وضعية تتنافى مع الشريعة ويطلقون عليها * دساتير كفر * ؟
كم مضى على وجود الحوار المتمدن على الشبكة العنكبوتية , ( 10 ) سنوات .
كم مقالة في باب * نقد الدين * 21698 لغاية تاريخ 27 / 10 / 2011 , وملايين التعليقات * اللهم زد وبارك * ؟
أنا أرى بأن العالم الإسلامي قبل ظهور الحوار المتمدن كان أفضل حسب قراءة مقالات أهل التنوير وأن الأوضاع حالياً سيئة جداً ؟
إذن ما هي الفائدة ؟ نسأل مرّة أخرى , ما هو السبب الحقيقي لهذا الخلل , وما هو الحلّ ؟
بدايّة وحسب رأيي الشخصي الخلل هو عدم وجود دولة مدنية – علمانية – ديمقراطية و الحلّ يكمن في * تقويض الاستبداد السياسي , يعني فك الارتباط بين الحكام وبين رجال الدين الذين يستغلون مشاعر الشعوب *
وبذلك لا يكون بترو دولار ولا فضائيات ولا أيّ شيء من الممكن أن نكتب عنه .
إنهاء الفساد يكون بحكومات علمانية – ديمقراطية , بذلك يكون الدين شأن شخصي لا علاقة له وكفى الله العقلاء شرّ الخصام والنزاع .
بعبارة أخرى وكما يؤكد الأستاذ سيمون خوري *التخلص من الاستبداد السياسي هو المدخل للتخلص من الاستبداد الديني *
نسبة التدّين في الولايات المتحدة الأمريكية 65 % ولكن الحكم علماني .
الشعب التركي شعب مسلم , أكثر من 90 % ولكن الحكم علماني .
لماذا , أنا لا أدري لأنني من المحتمل أن أكون غبياً وهناك من هو أذكى مني قطعاً فلديه الجواب الصحيح ؟
قبل ولادة كوبر نيكس في عام 1473 ووفاته في عام 1543 كيف كان العالم وكيف كانت المسيحية وبدون الدخول في التفاصيل ومنذ مقتل الفيلسوفة هيباتيا وصولاً إلى أن الأرض تدور * لا تتحرك * ؟
ألم يكن هناك صراع وقتال وحرق للمخالف والتنكيل به ؟ أمّ أنّ هذه رواية * باطلة * ؟
لماذا تغيّر الوضع بعد كوبر نيكس ؟
هناك مقال في موقع – الشرارة – جماعة تحرير العمل 1998 بالرابط التالي :
http://ayman1970.wordpress.com/2011/03/25/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86/
يتحدث أو يقدم الإجابة لبعض التساؤلات سوف اختصرها لكم :
رأى التنويريون في الكنيسة مؤسسة رجعية متحالفة مع الملكيات المستبدة ومؤيدة باستماتة للنظام الإقطاعي المتداعي. وهي مؤسسة تستخدم الدين في توطيد سلطة رجال اللاهوت في المجتمع، وتقوم بإرهاب العلماء والمفكرين الأحرار ، وتناصب حرية الفكر العداء . كما أنها تقيد رعاياها بأغلال الفكر الغيبي الخرافي وتمنحهم أملاً زائفًا في النعيم في الحياة الأخرى يلهيهم عن تغيير ظروف حياتهم في هذه الحياة .
( هل هناك تشابه فيما ذكرناه أم لا ) , مجرد سؤال ؟
وبالطبع وجد التنويريون علاقة وثيقة بين هذين الجانبين من نقدهم للدين . فإذا كانت العقيدة الدينية تدعي تقديم إجابة يقينية ثابتة للأسئلة الجوهرية المتعلقة بحياة الإنسان ومصيره ، فإنها بذلك تدفع أنظار المؤمنين دائمًا للوراء وتحول بينهم وبين السعي لاكتشاف حقائق جديدة واكتساب معارف جديدة ، أو التطلع لحياة أفضل . ومن هنا فإن الدين يعمل على تعزيز الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية القائمة ، فلا غرابة إذن في الدور الرجعي الذي تلعبه الكنيسة – تجسيد العقيدة الدينية – في دعم استقرار المجتمع الإقطاعي . لقد رأى التنويريون في الدين مؤامرة من جانب الملوك والكهنة والارستقراطيين للإبقاء على أغلال المجتمع ، واعتبروا أن محاربة “الظلامية الدينية” هي الشرط الأساسي لتحرير الإنسان وتحقيق التقدم .
انتهى
هل هناك تشابه بين الغرب قبل كوبر نيكس وبين أوضاعنا الآن أم لا , بل على العكس أرى بأننا مقارنة معهم قبل كوبر نيكس أفضل بكثير .
تقويض التحالف بين الحكام ورجال الدين هو الذي يجب التركيز عليه .
بغير ذلك وحسب وجهة نظري المتواضعة جميع الكتابات عن بول البعير ورضاعة الكبير والخيمة وجناح الذبابة والمرأة والكلب والحمار والنقاب والحجاب والوعاء ( هباء ) .
ما هي النظرة الماركسيّة للدين ؟
وما هو الفرق بين النظرة الماركسية و فلاسفة التنوير ؟
نظر ماركس وأنجلز لفلاسفة التنوير الفرنسيين على أنهم أحد الروافد الأساسية لفكرهما ، وتعاطفا مع جوانب عديدة من النقد التنويري للدين . إلا أن النقد الماركسي للدين يختلف كثيرًا عن النقد التنويري . ويمكن القول بأن نقد الماركسية للدين يتسم بأنه أكثر عمقًا وجذرية وفي الوقت ذاته أكثر تفهمًا وتسامحًا من النقد التنويري للدين .
إن الإنسان المتدين يعتبر التمسك بالدين (دينه هو لا الديانات الأخرى بالطبع) طريق الخلاص الإنساني . أما التنويري المعادي للدين ، فإنه على النقيض يعتبر أن محاربة تأثير المؤسسات الدينية الأفكار الظلامية الدينية هو طريق التحرر الإنساني. والماركسية ترفض كلا الموقفين إذ ترى فيهما معًا عجزًا عن فهم العلاقة بين الدين والمجتمع . فالدين ليس قوة تاريخية مستقلة في حد ذاته ، وإنما هو نتاج للمجتمع ولا يمكن التعامل معه بمعزل عن بقية جوانب الواقع المادي والاجتماعي .
انتهى .
هل نقد الآيات والأحاديث تتماشى مع هذا الفهم العميق أو ترتقي إليه , متى سوف يكون هناك كتابات تنويرية حقيقية وليس * ؟؟؟؟؟ * ؟
قد يتصور البعض أنني ضدّ نقد الدين الإسلامي , لا على العكس , أنا من خلال النقد الذي نقرأه هنا وهناك أقوم بعمل مقارنة بيننا وبين الغرب وأرى مدى الفرق في المستوى الثقافي – كتابات وتعليقات- عند ذلك تزداد حيرتي وأندب حظي .
لنستمر نكتب ونقرأ ثمّ سوف تكون النتيجة ( هراء ) لماذا ؟ لأننا لا نضع أيدينا على مواطن الخلل بطريقة علمية و كذلك لا نقرأ التاريخ بصورة صحيحة .
أنا أرى أن هذه الكتابات والتعليقات عليها تؤدي إلى نتيجة عكسيّة لا محالة بل وتزيد من الطائفية والكراهيّة في مجتمعات لا تحتاج للمزيد من هذه الطائفية أو تلك الكراهيّة . قد يبدو للبعض أنني * أهذي * ؟
الثقافة ليست شريط ازرق في أسفل المقال , من يتعرض للإله الحق تكون نتيجته صفر ومن يتعرض للبدوي محمد تكون نتيجته 95 ؟
هذه العمليّة لا تمت للثقافة بصلة ولا أحب أن أقول شيئاً أخر .
نعود للنظرة الماركسيّة مرّة أخرى :
تتفق الماركسية مع التنويريين في أن البذور الأولى للعقيدة الدينية ترتد إلى خوف الإنسان من الطبيعة وجهله بها . إلا أن الدين كظاهرة ناضجة ومكتملة يجد جذوره لا في عجز الإنسان إزاء قوى الطبيعة وإنما في افتقاده السيطرة على قوى المجتمع بفعل ظهور الاستغلال وانقسام المجتمع إلى طبقات . الدين إذن نتاج اجتماعي. وتحديدًا لأن الإنسان لم يستطع تجاوز القيود التي يفرضها المجتمع الطبقي على وجوده وحياته ، فإنه مغترب اجتماعيًا ووجوديًا . أما الدين فإنه تعبير عن هذا الاغتراب حيث يطرح الفكرة الزائفة القائلة بأن مصير الإنسان يكمن خارج نطاق سيطرته ، بين يدي الله الجبار ذي القوة المطلقة .
( من هنا جاءت الأديان وانبثقت نتيجة هذه العوامل وليس هناك شيء أخر , هذا الفهم وهذه الكتابات هي الكفيلة بخلق وعي لدى الغالبية وليس كتابات الشريط الأزرق ؟
ومادام الدين انعكاسًا للاغتراب الإنساني ونتاجًا للمجتمع الطبقي ، فإنه يميل أيضًا لتكريس هذا الاغتراب وتبرير هذا المجتمع الطبقي . هكذا فإن الدور الرئيسي للدين عادة ما يكون هو إضفاء الشرعية على العلاقات الاجتماعية القهرية القائمة في المجتمع والحفاظ على المؤسسات التي تجسد هذه العلاقات . إلا أن الأمر أعقد كثيرًا من اختزال الدين في مؤامرة لأولى الأمر تهدف إلى الحفاظ على الوضع القائم . ففي مجتمع يستحوذ فيه الدين على تأييد جماهير المضطهدين ، يمكن لحركات التمردية أو حتى الثورية أن تتخذ صبغة دينية عن طريق تطويع الأيديولوجية الدينية السائدة ذاتها بما يتلاءم مع مصالح الجماهير .
الدين كأيديولوجية إذن قوة فاعلة ، لكنه قوة فاعلة داخل المجتمع، داخل الصراع الطبقي ، وليس في الفراغ . وإذا كان دوره الأساسي هو تدعيم واستمرار الأوضاع القائمة فإنه قد يتحول في أحوال بعينها إلى قوة ثورية في المجتمع . وفي كل الأحوال ، ينبغي أن نفهم الدور الذي يلعبه الدين في المجتمع بشكل ملموس وفقًا لكل حالة على حده . فالمسيحية كما لاحظ ماركس وأنجلز كانت في الأصل حركة للمضطهدين ظهرت في أوساط العبيد والفقراء المحرومين من أية حقوق في الإمبراطورية الرومانية . وإذا كانت قد تحولت إلى قلعة الإقطاع في أوربا القرون الوسطى ، فإن ذلك لم يمنع حركات التمرد الفلاحية من اتخاذ صبغة دينية . وينطبق الأمر ذاته على الإسلام أيضًا وكذلك على مختلف الأديان .
( هل سوف نجد مستقبلاً كتابات بهذا التسلسل المنطقي للتاريخ أم سوف نبقى نكتب عن آيات السيف وإتيان المرأة والمواريث وللذكر مثل حظ الأنثيين ) ؟
لا أدري قد أكون أنا الشخص الوحيد الذي لا يعي ما يقول ؟
هل نحتاج بصيرة نافذة كي نفهم أنّ أفكار وتصورّات ومفاهيم النّاس ، وفي كلمة واحدة وعيهم ، إنّما يتغيّر بتغّير ظروف عيشهم وعلاقاتهم الاجتماعيّة ووجودهم الاجتماعي ( كارل ماركس ) , تعريب الأستاذ محمّد الحاج سالم في صحيفة الأوان .
للحديث بقية .
/ ألقاكم على خير / .
























التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقالات عقيمة
مصطفى العراقي ( 2011 / 9 / 28 - 13:09 )
اكثر المقالات هي سب وشتم واستهزاء للذات الالهية والاسلام ورسول الله لا اعرف كيف يقولون ان هذة هي الديمقراطية وحرية التعبير بالعكس من يقرا هذة المقالات من المسلمين اذا كان متدين سيدعو لصاحب المقال بالهداية واما ان كان غير ذلك فسترى في تعليقة للمقال السباب والشتم لصاحب المقال يعني في الحالتين هو مقال في مهب الريح ولا يزيد الا كره للعلمانية واخواتها ومن يقول للمقال احسنت وجيد جدا ترى خلفيتة مسيحية اوملحد يعاني هوس نفسي لا توجد لحد الان مقالات حيادية في نقد الاسلام.


2 - عندما يتحول الدين لإيدولوجية سياسية
Amir_Baky ( 2011 / 9 / 28 - 13:39 )
الدين الذى يفرض نفسه بالقوة و يتداخل بالسياسة و يدخل فى كل صغيرة و كبيرة و يتدخل فى شئون الأفراد دين يستحق النقد لو إكتوى شخص منه. أما الدين الذى لا يكفر من لا يعتنقه و كل دوره الهداية و توضيح الأمور و يترك الحرية الكاملة لمن يريده أو يرفضه ولا يمسك العصا لمخالفيه ولا يتدخل فى السياسة فهو دين يحمى نفسه من نقد البشر. فالدين الحقيقى هدفه الإرتقاء الروحى بالبشر لضمان حياة سوية و متزنه نفسيا على الأرض و لكسب حياة سعيدة بعد الموت الجسدى. الدين الحقيقى ليس له أهداف مادية زائلة. الدين الحقيقى هو ضمير الإنسان الفطرى الذى يميز بين الخير و الشر و بين القبح و الجمال. وبين الهدوء و الإتزان من ناحية وبين التوتر و الإنفعال من جهة أخرى. فعندما يتحول الإنتحار لعملية أستشهادية و القتل وسفك الدماء يتحول لكلمة جهاد و عندما يتحول السطو و السرقة لغنائم و يتحول الآخر لعدو الدين. فهنا وجب نقد هذه الأفكار التى تشوه الضمير الإنسانى الفطرى وتحلل كل المعاصى بمرادفات لغوية لإراحة الضمير. فنقد هذه الأفكار ليست بهدف هدم دين بقدر إرجاع تعاليم الدين لتقف جنبا بجنب لتعاليم الضمير الفطرى


3 - بالضبط التكريس من اجل البقاء.. تحيات
w kan papion ( 2011 / 9 / 28 - 13:41 )
الدين تكرس سلطة الرجل,اذا يكون ظلم ورجعيةالم يكن المقاتل من اجل الدين الرجل لذا يكون دماء لذا اعطي الرجل حصة اكبر في القحوق يّحرّق اليهود في اسبانيا على يد مسيحين مذابح السيك والهندوس مذابح البروتستان والكاثوليك 300 سنة في اوربا مع قهر للمراّة جلد المصابين بالامراض العصبية لتخرج الشياطين الحروب الصليبية لنهب الشعوب, يكون بن لادن تلميذ متواضع في اقتداء و تعلم منها. الحرب الطائفية في لبنان,والقائمة طويلة للحروب الطائفية والدينية فجيد مهاجمت الاديان كلها ومعها الاسلامويين الحاليين. التذكير بجرائم القساوسة في الفتيكان اقراء احدب نوتردام وقارن بين الناس العادية الطيبة التي تؤمن بالدين كحاجة روحية والسفلة المتربعون على قمة الهرم سواء في الكنيسة او الجامع اذ رجل الدي رجل سلطة استغل المراّة بشكل بشع في كل الاديان والانسان العادين يقاد من قبل رجال الدين لاجل مصالحهم وعندها ينتهي المبداء والخلق الديني ليحل كل الزيف الخرافي ومن ثم ياتي القيح العنصري والتعصب المقابل و المهاترات وزوابع من مختلف الامراض ذات الجذر الديني الحقير لينقسم الناس الى طوائف خرافية ليبقى رجل الدين جوكر طايف مدومن عل راسين


4 - المشكلة في النقد
أمناي أمازيغ ( 2011 / 9 / 28 - 14:03 )
تحياتي وتقديري للأستاذ شامل
إنه ماركس من يقول -نقد الدين هو أساس أي نقد - ، لكن الخلاف حتى الأن مطروح في نوعية النقد ، هل النقد الموضوعي المعمق الذي يغوص في الفكر الديني لتبيان تناقضاته أم النقد الزاعق الثرثار الذي يهتم بقشور الدين لمداعبة المشاعر أو دغدغتها وبث الكراهية في النفوس ، وهذا النقد (إن أمكن أن نسميه نقدا ) أرفضه تماما .
مع كامل مودتي لك أستاذ
وأحيي فيك رهافة حسك و تواضعك .


5 - عذب الكلام
محمد مختار قرطام ( 2011 / 9 / 28 - 15:51 )
تحياتي استاذي شامل
لقد قلت الحقيقة وكتبت مايدور في ذهني وفي ذهن الكثريين وانا منذ فترة وارى الجميع في سباق لسب الدين الاسلامي فقط وتشويه الدين والمسلمين لهذة الدرجة نعم كلنا يعلم ان الكتب التراثية يوجد بها شوائب وخرافات وحتى الكتاب المقدس انا موافق ولا اعارض ولكن في نفس الوقت هل الاديان الاخرى بريئة من هذا التخلف والاجرام هل الانجيل والتوراة لا يوجد بهم مايدعوا الى القتل والاغتصاب وهتك الاعارض والسبايا وسرقة اراضي وحقوق الشعوب والذي يحدث الان في فلسطين هو امر ألهي توراتي وحتى البهائم لم تسلم من هذة الكتب المقدسة ولنا في التوراة ققصص تقشعر لها الابدان
استاذي لقد نطقت وقلت كلمة صدق تحية لكل ولقلمك الحر ودمت لنا نورا نهتدي به


6 - طريقة تربيتنا المتعصبه المستبده هي أصل البلاء
كنعان الكنعاني ( 2011 / 9 / 28 - 16:03 )
تحياتي أستاذ شامل
المراجعات النقديه هي إحدى الوسائل الأساسيه لتطوير الفكر والممارسه، ديناميكية الحياة تحتم المراجعه المستمره، الحذف لما يتقادم والإضافه لما يستجد في إطار يجعل الحياة أيسر للفهم والمعايشه. مشكلتنا في هذه المنطقه أننا ننظر للنقد كأداة لتثبيت صحة ما نعتقد نحن وتفنيد ما يعتقده الآخرون، دون كثير إعتبار لبديهية أن الحقيقة أكبر كثيرا من أن يحتكرها فكر بعينه. محدودية مستوى الإدراك البشري لا بد أن تعكس نفسها كنقصان في فكره، وتراكم التجارب الإنسانيه مترافقا بالمراجعات النقديه المستمره والحوار المنفتح على التجديد هو الوسيله الأمثل للتقدم. نقد الدين أو غيره يكون تنويريا إذا استند إلى نمطية التفكير الموضوعي المحايد، وإلا تحول ناقد الدين إلى وجه العملة الآخر للمتعصب للدين، وهذا ملخص حالنا مع الأسف. طريقة تربيتنا المتعصبه المستبده هي أصل البلاء. دمت بخير


7 - إهانة الرموز الدينية لا تخدم قضايانا
سرور براك ( 2011 / 9 / 28 - 16:33 )
أيها الأعزاء المحترمون
نحن بكل صراحة ننشد مجتمعا لا ينتصر فيه دعاة دين على آخر ولا دعاة طائفة على أخرى بل ننشد مجتمعا نقيا نظيفا خاليا من الصراعات الإثنية والعرقية ومتخلصا من الأمراض الإجتماعية والإقتصادية تكون فيه المرأة عفيفة فاضلة كما يكون الرجل أيضا كذلك ولا يضنّن أحد أنه من التقدّميّة واليساريّة في شئ أن نشجّع على الفاحشة والدعارة وليس ذلك أمر يخدم قضايا المجتمع ولا يشكّل خدمة لقضايا تحرر المرأة ولا الرجل إننا ننشد مجتمعا خاليا من كل أسباب البغضاء ، وهذا أهم مافي الأمر..فهل من يمارس إهانة أية رموز دينية أو عرقية أو فكرية يقدّم لنا مثل هذه الخدمة؟


8 - الكلام الجميل ..ولكن اين الذى يفهم؟
مـينا الطـيبى ( 2011 / 9 / 28 - 16:38 )
عزيزى الكاتب انك بالفعل محق فيما كتبت .وأحب ان اضيف شىء آخر ايضآ على تلك النوعية من المقالات انها تقوم على اتهمات وتنكيل وافترئات على الدين الآخر وللأسف معظمهم 99%منهم لايفهم دين الآخر ويكتب فيه كأنه باحث دينى وهو لم يقرأ ربما اكثر من بضعة سطور او سمع عنة عن طريق جهلاء به وترتسم لديه فكرة يقوم بكتابتها ينصر فيها دينه ويحقر الدين الآخر ليشبع نزعه خاصة بداخلة ليكون قنوعآ بما يؤمن به من عقيدة وهذا شىء خاص بحت لايهم احد على الأطلاق الا نفس الكاتب وفقط وينهل على الدين الآخر بالكفر والعربدة دون ذكر اى دلائل او كتابات مذكورة فى هذا الكتاب ويبدآ الطرف الآخر فى الدفاع عن دينة بأنه دين حق ومحبة ويشرح ماورد فى كتابه من تلك الأشياء . فى النهاية ياعزيزى اجد فريقين من الناس فريق يتهم ويفترى على الآخر (على الأقليه) وينبذهم بأقذر الألفاظ ويتهمهم بالكفر والشرك وليس هذا وفقط بل يحلل ماله ونسائة له والأكثر من ذلك يعظم نفسة بأنه افضل خليقة عنه وافضل دينآ ايضآ اذ لم يوجد هذا الفكر الذى يستمده هؤلاء من عقيدتهم اعتقد لم يكن هناك اى مشكلة وتعيش البشرية معآ دون عراك كما يعيش الهنود بشتى عقائدهم الغير سموية


9 - تساؤلات منطقية
جهاد عويتي ( 2011 / 9 / 28 - 17:01 )
السيد شامل المحترم
فيما سبق كنت أعقب تحت اسم (جهاد مدني) تحسباً لرقابة عيون القذافي التي تنتشر في كل مكان بما في ذلك الفضاء الأفتراضي, ولكن بعد ثورة 17 فبراير أمسكت السلاح وشاركت في اسقاطه وها أنا الأن أكتب بأسمي الحقيقي.
بغض النظر عن الأفكار التي تقدمها, فأن أسئلتك هي مايميز مقالاتك التنويرية, ولك مطلق الحق في أن تتسائل عن عدم جدوى نشر غسيل الدين الأسلامي بشكل ممل ومكرر لدرجة فقد فيها مصداقيته.
لدي قناعة بعبارة (داوها بالتي كانت هي الداء) أي أن الجمهور الأسلامي بحاجة إلى ثورة أخرى غير التي نحن بصددها الأن, إذ أن ثورات الربيع العربي هي ضد الأستبداد السياسي ومن يقوم عليه فقط, ولا زالت بحاجة إلى ثورة لاحقة سوف نشهدها أو يشهدها احفادنا في المستقبل يكون موضوعها الثورة على الجامع (كناية عن الثورة على الكنيسة) وهذه لن تتم قبل أن يتسنى للأسلامويين الحكم كما يحدث في إيران الأن. نعم بعد أن يتلظى هذا الجمهور المتنفس للدين والشريعة والفتاوى بنار هكذا حكم سوف ينهض من تحت الرماد ويعلن رفضه لهذا النمط من الحياة ....بدون لامقالات تنقد الدين وبدون مجهودات أخوتنا فرسان الكلام.

تحية من العقل


10 - مقال لم يصبه الدور
عدلي جندي ( 2011 / 9 / 28 - 18:31 )
أرسلت مقال تعليقا علي مقالك ولكنه ربما خالف التعاليم وخلاصته كيف نهاجم مطالب السلفيين إقامتهم دولتهم بشرائع دين محمد؟أليس من الواجب أولا كشف سيرة الكبير حتي نفضح الصغير؟وإذا صمت الجميع ووافقوا علي دولة شريعة الصحراء ماهي النتيجة؟وإذا لم يعد المثقفين طريق الدولة المدنية سيان تمكن السلف من الحكم أو لم يتمكنوا فمن هو الذي عليه رسالة التنوير ؟الطغمة الحاكمة ومستريحة كده؟أم يلزم حجر في مستنقع آسن يحرك المياه العفنة لتظهر حقيقته؟


11 - الثائر جهاد عويتي
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 28 - 18:34 )
بدايّة أعتذر للسيدات والسادة المشاركين لأنني سوف ابدأ بالثائر جهاد
أشدّ على يدييك واحييك ومعك كل الثوّار في ليبيا .
سلامتك ,, وسلامة رفاقك ,,
شكراً للمرور والتعليق وأنتم في خضم ثورة يناير
أنا معك أيضاً في تعليقك ,, الثورة التي من الممكن أن تجلب حكومة ديمقراطية علمانية تحكم بقانون عصري مدني يتساوى فيه الجميع أمام هذا القانون بغض النظر عن الدين أو القومية أو المذهب هي الكفيلة أقصد الحكومة بأن نستغني عن ثورة المسجد لسبب بسيط هو فك الارتباط بين الحاكم ورجل الدين وسوف ينفرط العقد وبذلك تتحقق الغاية الرئيسية ..
دولة علمانية عصرية لا تفرق بين س أو ص وتوزيع عادل للثروات واحترام الخصوصيات الدينية للأقليات الخ القائمة ..
هذا هو المطلوب حسب رأيي الشخصي
في حقيقة الأمر تضحيات الثورات العربية الحالية كان لها الأثر الكبير في إزاحة الطغاة ولكن الأهم هو قطف الثمار نحو حكومات منتخبة تحكم بالقانون ولا يكون هناك وراثة ولا قائد إله بطل يكون هو مالك الأرض والسماء ويعتبر الوطن مزرعة خاصة له ولحاشيته
خالص تحياتي لك ولرفاقك الأبطال وتحية إجلال للشهداء الذين سقطوا على الأراضي العربية من اجل غد أفضل


12 - عدلي جندي
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 28 - 18:43 )
سوف ينشرون مقالك لا تستعجل
لحد الآن لم تفضح الكبير حتى يتعظ ويفهم الصغير ؟
متى سوف تفضحهم ؟
نعود للتعليقات
السيد مصطفى العراقي
تحية وتقدير
النقد مطلوب ولكن بالطريقة التي اقصدها هي طريقة بائسة وتأتي من فراغ دون معرفة ودون دراسة بل هي عبارة عن تنفيس لا أكثر ولا أقل عن دواخل البعض وهذا حقيقة ما نأسف له .. من ناحية شخصية الإيمان أو الإلحاد مسالة شخصية بحتة لا تقدم ولا تؤخر
اهل التنوير الذين اقصدهم حسب رأيي الشخصي لا يجدون ما يقدموه من جديد وبدون شتم محمد لا يستطيعون الاستمرار وهذه أيضاً مسألة بائسة
الخلل في الشخص الذي لا يستطيع ان يستمر إلا حسب زعمه بالنقد مع العلم أن كتاباته لا علاقة لها بالنقد بل بأشياء أخرى - من العيب ان نذكرها
22 ألف مقالة في باب واحد عدا الأبواب الأخرى ولكن كصرخة في واد
مع شكري وتقديري لك


13 - تعليق علي تعليق
عدلي جندي ( 2011 / 9 / 28 - 18:58 )
أتفق تماما مع الرد ولكن بالمحاولة والخطأ سنصل يوما إلي ما نهدف إليه وليس بالصمت والخنوع والثورات العربية خير شاهد علي ما أقول


14 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 28 - 18:59 )
السيد أمير - تحياتي- تركيا منذ عام 1923 لا يوجد شيء مما ذكرته
تونس منذ عام 1956 لا يوجد فيها شيء مماذكرته
فأين الخلل - عليك التفكير بهذا السؤال
احترم ايمانك
شكراً لك وبالمناسبة النقد الصحيح مطلوب ولكن النقد ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, غير مطلوب عليك قراءة الفراغ الذي تركته لك
تحياتي لك
w kan تحياتي وتقديري
لاخلاف فيما تقوله ولو أردنا ان نستمر في ذكر حوادث التاريخ لما توقفنا .. الفلاسفة في فرنسا قاموا التحالف بين الملوك ورجال الدين وركزوا على هذا الموضوع وليس على مواضيع جانبية ثانوية لا تقدم ولا تؤخر
شكراً جزيلاً لك
العزيز أمناي تحياتي لمرورك
أنا مع النقد الأول الذي جاء في مقالك وليس مع الخرابيش وليس نقد النوع الثاني الذي أوردته وانا معك لا يُسمى نقد بل يُسمى أشياء اخرى
شاكر لك الفضل
العزيز محمد قرطام تحية لك لو أردنا ان نبحث عن خزعبلات الكتب المدنسة لما توقفنا الطريق واضح ولكن الإفلاس نصيب هؤلاء وانا اقصد البعض وليس الجميع لأن التعميم ظلم
مع خالص تقديري لك
بالمناسبة هي واضحة لكل عاقل أما الجاهل فلا علاقة لنّا به
شكراً مرة أخرى


15 - المشكلة فيهم وليست فينا
الاء حامد ( 2011 / 9 / 28 - 19:01 )
لا اعرف سر هذا التقلب ولكن هكذا هي شخصية الانسان العراقي فهو لا ينكر تأريخه ولا يتهرب من اصله مهما كان مذموما-التهجم على الاسلام ليس وليد اللحظة وانما هو ضمن مشروع اميركي غربي مسيحي يهودي هدفه الاطاحة بالمسلمين ودينهم لتمرير مصالح استعماريه بأسم حقوق الانسان وحقوق المراة ...ثم اي باحث هذا الذي ينتقد دين على حساب دين اخر ويتشندق بثوب العلمانية ...اهذا عهدنا بالعلمانية ؟ ان تنتقد دين دون اخر - للاسف صارت اسهل الطرق لدى باحثينا لجني المال والشهرة هي في مهاجمة الاسلام وليس نقضة فكريا وهذا الموجة لم تأتي من فراغ وانما هي من بركات اللعين وسليل التكفير الاسود والدولار الاخضر المقبور اسامة بن لادن وشيوخ التكفير اصحاب الصوت الاجوف الفارغ والفكر المنهار القاتل ...لم تكن المشكلة في الاسلام كي ينتقده الباحث وانما في شيوخ التظليل ..الذين جعلوه دينا يتماشى مع مصالحهم الدنيئة وقد وظفتهم اميركا خير توظيف من حيث يشعرون او لا يشعرون بالاساءة للاسلام وهم يعتقدون انهما يصنعون له خير ويقدمون له اليسرى ...شكرا للاستاذ شامل عبد العزيز


16 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 28 - 19:15 )
السيد كنعان
شكراً جزيلاً لك
دائماً أقول تعليقاتك في الصميم - كما يقول سارتر حسب ظنّي لا يليق بالمثقف إلا أن يكون ناقداً
ولكن بعض هذا النقد لا ينطبق عليه التوصيف
مما لا شك فيه أن البيئة هي السبب ولكن العاقل هو من اتعظ بغيره واستطاع ان يكون محايداً وينظر بموضوعية وليس بتعصب على ان مالك للحقيقة وهو في حقيقة الأمر واهم
شكري وتقديري لك
السيد سرور مع خالص الاحترام
تعليق سليم وعقلاني لا نحتاج للمهاترات ولا تفضيل لأحد على الآخر
مع الأسف هناك من يؤمن بأن تحرر المرأة هو ان تكون إباحية , نحنُ نعيش في مجتمعات شرقية لها خصوصياتها فليس من المعقول ان تكون نظرتنا إلى ان التنوير بهذه النظرة المبتذلة
ما نحتاجه حكومة علمانية ديمقراطية وباقي الأشياء تكون من خصوصيات الناس وشانهم شأن شخصي
مع فائق الاحترام
السيدة مينا الطيبي - المحبة والسلام
تحية وتقدير شكراً مرتين للفيس بوك وللتعليق هنا
لا يحق للأغلبية ان تحتقر الأقلية والعكس صحيح
إذا لم يكن هناك عقلاء فلن يكون هناك تعايش
نحنُ أبناء الوطن الواحد يجب ان يكون الجامع بيننا هو الإنسانية وليس شيء أخر
لا يوجد من اختار دينه فنحن جئنا دون إرادة منا


17 - تعقيب 3
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 28 - 19:23 )
السيد عدلي
شكراً لك
التضحيات من قبل فلاسفة التنوير في الغرب هي التي كانت الفيصل الحاسم وليس كتابات وشتائم كما يفعل البعض ؟
نحتاج لتضحيات كما هي الثورات العربية
تحية
الأنسة الآء حامد
تحية وتقدير
شكراً للمرور
أهم ما في تعليقك هو التحالف وهذا هو بيت القصيد
بفك عرى الارتباط بين هؤلاء وبين أسيادهم سوف لن يكون هناك مقالات تنويرية من النوع الذي اقصده والذي اخجل من تسميتها
من مفاخذة الرضيعة إلى تقليب الكبيرة الى ,,,,,,,,,,,,,,,,
مع الاحترام


18 - شكلك كنت تنسخ مقالاتك بدون قراءة
Sohad el essa ( 2011 / 9 / 28 - 20:03 )
شكلي كنت ما بأفهم مقالاتك ، او احتمال اخر شكلك كنت تنسخ مقالاتك بدون قراءة
لا يحق لأحد أن يُدافع عن دين تُقتل بأسمه الاف السيدات في العالم سواء بحجة الشرف والاخلاق ، او حشرها في البيت بدون ممارسة حقها بالتعليم والعمل واختيار الحياة التي تريد
ليس معنى انك تعيش بالغرب أن تنعمي بعنيك وتغلق عقلك عن رؤية وضع المرأة بجميع الدول العربية
سؤال: شو الي بخلي انسان يتزئبق بهذه الطريقه


19 - السيد / ة سهاد
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 28 - 20:18 )
أنا لستُ السبب في عدم فهمكَ / فهمكِ , الخلل يعود لمن يقرأ ؟
أنا لا أعيش في الغرب ؟
إرضاء جميع الناس هو بداية الفشل ؟
أتمنى أن تفهم / ي هذه المقولة
الأديان من وعاء واحد أو سلّة واحدة
الخرافة


20 - لا حروب ديينة نعم افكار تسامح علمانية ..تحية
w kan papion ( 2011 / 9 / 28 - 21:51 )
ماّسات ان يتبجخ العلماني بالعصرية وحقوق الانسان ثم يستغل الدين والمؤمنين بالدين اي الاستناد الى جذرين لتبرير الافعال القذرة وهذ سمة الكثير من الساسة الاوغاد سواء في اليهودية ام المسيحية والاسلام.لنبدء بالسافل صدام حين هاجم ايران بالاتفاق مع امريكا واستخدام شتى النعوت مجوس كفرة صوفويين. ال سعود يكفرون الاخر ويدعون بالسلف الصالح ليتلاقحوا مع الامبريالية وينشروا الخرافة الدينية الرخيصة لتحطيم القوى العلمانية.الصهيونية التي تدعي الديمقراطية وتقوم بالاعمال العنصرية والحروب الدينية في فلسطين. قائد الامبريالية بوش قبل الانتخابات يقول انا مسيحي مؤمن ,كما المنحط صدام حين ادعى الدين, بل ابدع حين ادعى بان االله امره باحتلال افغانستان كما رجل الدين الوهابي بن لادن الذي ادعى ان الله امره بضرب امريكا.نفاق وشكلية مفاهيم علمانية رجالات الدولة والحروب يلقي بظلال كئيب وقاسي على المجتمعات المتقدمة والمتخلفة على السواء لذا من الضروري الان الهجوم على التعصب الديني لجميع الاديان اذ نحن امام خواء فكري وفلسفي وحضاري نتيجة سيطرة قوى الحرب والهمجية بعد اندحار الفكراليساري وصعود الاديان كقوة خرافية ذات تاثير


21 - العصبية الدينية
غيث الموسوي ( 2011 / 9 / 28 - 22:16 )
هذا النوع من التصب الدين سائد وللاسف الشديد في مجتمعنا العراقي حتى بعد التغيير


22 - أخانا الكريم الأستاذ شامل المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 9 / 29 - 01:54 )
خطابك محترم، يجب أن يكف الطرفان عن استعراض مخازي الأديان، ما أن يبدأ أحدهم بإلقاء عبارة خارجة عن الأدب حتى ينجر وراءها آخر ليرد عليه ويدافع عن دينه ثم يبدأ المناصرون من هذا الفريق وذاك ينفخون بالنار حتى تشتعل .
نقد الأديان لا بد أن يتعرض إلى الأسس التي قام عليها الدين ، والمشكلة أنه اختلط المقدس بالإنساني ، ويحاول رجال الدين إسقاط الأفعال الإنسانية على واقعنا ، فعندما يخرج شيخ ليفتي برضاع الكبير.. كيف لا تريد أن تقوم الدنيا وتقعد؟
أزيحوا طبقة رجال الدين .. أزيحوها وانظروا .. هل ستستعر هذه المجادلات الحامية هكذا ؟
تبرير تصرفات الرسول لا بأس به فهو من التاريخ ومن تلك الأزمنة، أما ان يتخذ مثلا للإحتذاء به اليوم وتشريعه فإن هناك طبقة واسعة ليس من المخالفين في الدين فحسب بل حتى من تابعي الدين الإسلامي نفسه .
الفساد يأتي من الطبقة العليا أستاذ شامل لذلك ترى نقدنا متهافتا ، فقد غذى المحترفون كل الأفكار العنصرية الإقصائية في النفوس، والشفاء منها صعب برأيي فقد تجذرت وامتدت . وشكرا


23 - رقي الفرد هو المدخل والحل
طلال السوري ( 2011 / 9 / 29 - 02:56 )
كل ما نقرأه وعلى كافة المقالات ومن ضمنها التعليقات لا جديد يُذكر بل قديم يُعاد ...هذه حدود المعرفة...لااحد يستطيع ان يفكر خارج حدود معرفته.
الحل هو بالارتقاء بآلمفهوم الديني وليس مهاجمة الاسلام و المسلمين ...رقي الفرد هو المدخل والحل


24 - أنا لا أتفق أبدآ معك
مريم رمضان ( 2011 / 9 / 29 - 03:37 )
أخي شامل عبد العزيز
أنا لا أتفق أبدآ معك في عدم إبراز المشكله التي تداهم هذه الأمه .هذه الأمه مريضه بداء مستعصي وهو الإسلام الذي جعلنا في مؤخره العالم والحمير،لازم تعرض أسباب المرض حتى تأتي بالعلاج،من الخطأ أن تقول للمريض أنت على ما يرام وصحته تتدهور الى حالة النزاع.
أخي ،الطبيب الماهر يجب أن يكون تشخيصه صادق وسكينته حاده حتى يستأصل الورم الخبيث الذي يؤدي إلى الشلل والوفاه لهذه الأمه وأنا مع الكاتب والدكتور الذي يكشف هذه الدين الخبيث لكي تصحى هذه الأمه وتستعيد مجدها.


25 - السيدة مريم نجمة
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 29 - 10:27 )
تحياتي وتقديري
جاء في المقال أنا لستُ ضدّ نقد الدين ولكن الفرق كيف يكون هذا النقد ومن أي نوعية ,, هذا هو السؤال
هناك هموم كبيرة وكثيرة سببها فساد الحكام الذين يستغلون مشاعر الملايين بالاتفاق مع رجال الكهنوت
تعليق رقم 4 امناي في الصميم
هل ما نقرأه نقد ام استخفاف وتحقير للملايين
ما هو النقد الناجع
فلاسفة الغرب أم المقالات التحريضية ..
برأيي الشخصي هناك مقالات تُزيد الطين بله وبدلاً من الاتفاق والانسجام فإن نتائجها عكسية وهي لا تختلف عن الأحزمة الناسفة - إرهاب - طبعاً انا اقصد نوع معين وليس الجميع
الخاسر الوحيد هو اوطاننا من جراء الطائفية
ما جرى في العراق للمسيحيين اكبر دليل
نتمنى أن لا تنزلق سوريا إلى طائفية عند ذلك سوف لن تكون العواقب حميدة
شكراً لمرورك
أتمنى لكِ الخير


26 - تعقيب 4
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 29 - 12:45 )
السيدة أمل - من الفيس بوك - تحياتي اعتقد بأن نداءكِ سوف لن يكون له صدى سوى عند العقلاء أما اهل الخواء الفكري أو أتباع الشريط الأزرق فسوف لن ينتبهوا لذلك لأنهم الأبعد عن نظرة العقلاء .
السيد أحمد تحياتي وتقديري
لا يوجد أحد فوق النقد لا دين ولا كاتب ولا حتى الآلهة
ولكن كيف يكون هذا النقد ؟ هذا هو المهم وهذا هو الطريق - نحتاج لتشخيص وتحديد هذا النقد من أجل أن لا نزيد الطين بلّه ..
أتباع الشريط الأزرق للأسف الشديد وهذه التسمية سوف تنقذني من تشخيصهم بالأسماء يتمتعون بخواء فكري وتعصب شديد حتى ولو أدعوا المحية فهذا الإدعاء أجوف لا يمت للواقع بصلة - ترأهم من حرف واحد يخالف ما يؤمنون به يشتمون ويتهمون ,, لماذا لأنك تعرضت لمقدساتهم بينما المقدسات الأخرى مباحة علماً بأنني لم أتعرض لمقدسات أحد في هذه المقالة ولكن طلبتُ أن نعرف ماهو نوع النقد الذي سوف يكون له تأثير
كان مجرد سؤال ثمّ تبين حتى السؤال يجب أن يطابق أهل الشريط الأزرق
هذا هو التعصب بعينه
شكراً لمرورك
السيد غيث الموسوي
تحياتي
نعم أنا معك قاتل الله التعصب بكافة أنواعه
مع شكري وتقديري


27 - تعقيب 5
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 29 - 12:54 )
w Kan تحياتي مرة أخرى
ما دعاني لكتابة هذا المقال هو الخواء الفكري عند البعض ,, يعتقدون أنهم على المحجة البيضاء وأن ما يقولوه هو الحق بعينه ثم في نفس الوقت يتهمونك بأبشع التهم إذا خالفتهم
أنا أسميتهم بدلاً من الخواء الفكري أهل الشريط الأزرق - تعليق رقم 18 - على سبيل المثال لا الحصر
كل المهم التي ذكرناها في المقال من طبيبة وصحفية وممثلة وراقصة وشاعرة وكاتبة والمئات ويقولون حشرها في المنزل - كيف ,, أليس هذا هو العمى بينه أو التعصب او الخواء الفكري أو أهل الشريط الأزرق الخ المسميات
تحياتي لك
الأخت ليندا
تحياتي وشكراً لكِ
إذا توفرت دولة كمالية على غرار تركيا اتاتورك صدقيني سوف لن نجد أي كاتب أو رضاعة أو مفاخذة
وبالمناسبة أين هي رضاعة الكبير ومفاخذة الصغيرة , أنا مع النقد وجاء في المقال كذلك وفي التعليقات ذكرتُ ذلك ولكن وللمرة المائة
أين نقد نحتاج .
التحريضي
أم التنويري
هذا هو السؤال
شكراً لك


28 - تعقيب 5
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 29 - 12:54 )
w Kan تحياتي مرة أخرى
ما دعاني لكتابة هذا المقال هو الخواء الفكري عند البعض ,, يعتقدون أنهم على المحجة البيضاء وأن ما يقولوه هو الحق بعينه ثم في نفس الوقت يتهمونك بأبشع التهم إذا خالفتهم
أنا أسميتهم بدلاً من الخواء الفكري أهل الشريط الأزرق - تعليق رقم 18 - على سبيل المثال لا الحصر
كل المهم التي ذكرناها في المقال من طبيبة وصحفية وممثلة وراقصة وشاعرة وكاتبة والمئات ويقولون حشرها في المنزل - كيف ,, أليس هذا هو العمى بينه أو التعصب او الخواء الفكري أو أهل الشريط الأزرق الخ المسميات
تحياتي لك
الأخت ليندا
تحياتي وشكراً لكِ
إذا توفرت دولة كمالية على غرار تركيا اتاتورك صدقيني سوف لن نجد أي كاتب أو رضاعة أو مفاخذة
وبالمناسبة أين هي رضاعة الكبير ومفاخذة الصغيرة , أنا مع النقد وجاء في المقال كذلك وفي التعليقات ذكرتُ ذلك ولكن وللمرة المائة
أين نقد نحتاج .
التحريضي
أم التنويري
هذا هو السؤال
شكراً لك


29 - تعليق 6
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 29 - 13:07 )
الأخ طلال السوري
تحياتي
دون أدنى شك هذا ما نحتاجه وليس شيء أخر وهذا ما نسعى إليه ويجب أن نقوله في كل مرة
تجريح عقائد الناس من قبل الطرفين ياتي بنتائج عكسية لأن هناك قانون علمي يتغافله أهل الشريط الأزرق
هو لكل فعل ردة فعل
ومن خلالك أقول
أنا منذ 3 اعوام لم أكن انا الآن
وبعد 3 اعوام اخرى إذا استمرينا سوف لن أكون بالتاكيد ما هو عليه الآن
هذا ليس معناه التبدل أو الانقلاب أو التناقض كما قد يفهم بعض اهل العقول القاصرة ,, لا ابداً الوقوف غير مسموح لأن الحياة في تطور في كل لحظة فكيف يبقى الانسان في محله
أنا لا يتزعزع إيماني في نظرتي للأديان والأنبياء الكذبة أاهل الخرافات الذين استمدوا كتبهم المدنسة من حضارات قديمة
ولكن هذا شأن فردي لا يجوز أن ننطلق منه
هل الثورة السورية من اجل مقاومة تطبيق الشريعة الإسلامية ؟
مجرد سؤال
كيف يفهم البعض وكيف يقرأ ؟
لا ادري
هناك ملاحظة وهي أن كل قاريء أو معلق يطالب الكاتب ان يكتب على مزاجه وإلا يكون ابن ستين ألف ,,, وهذا هو الخواء وهذا هو التعصب
الأقلية هي الخاسرة إذا لم يكن هناك عقلاء يتصدون للتعصب
والعراق اكبر دليل
شكري وتقديري


30 - الاديان,شوربة التماسيح المنهكه لقرن21.. تحية
w kan papion ( 2011 / 9 / 29 - 14:25 )
اليهوديه تحلق شعرها لانه عورة لا ينبغي عرضها ,الكاثوليكي الاصيل لا يستخدم الواقي البلاستيكي عند الجماع ,الكندوم,وان يكون متاهب لان لايحدث الامر الذي يسبب الحمل اي اخراج الخنجر من كّرابه.المسلم الاصيل لايشرب الخمر ولا تراقص زوجته رجال بل محجبة.الختان للاولاد عند اليهود والمسلمين الجميع ضد الاسقاط للجنين, الخنزير وما ادراك ما الجّري ,العهر من الحرف الدنيئة البعيدة في التاريخ البشري محرمة لكن المؤمنون جميعا مارسها يوم ما اقصد الرجل بالذات الذي يزور بيوت الدعارة نكاح الغلمان الفرخجي او بدوفيل بالسويدي الربا المتاجرة بالعبيد اغتصاب النساء كلها محرمات ويوميا تحدث هذي الحقارات وفي كل المجتمعات الراقية والمتخلفة لا ادري اين الدين اين الرادع ايها السادة الاديان خرافة عمرها الاف السنين الا يمكن تجاوزها وتجاوز ممحكاتها وعدم المفاضلة بينها فكلها تؤدي الى التعصب والحرب من جهاد صليبي الى جهاد يهودي واسلامي الكل يطمح بالجنة والنار رهيبة مستعرة الالاه اتعبه اتباع موسى وعيسى ومحمد اي جنون اي تردي اي مهاترات انها اشبه بسوق المزايدات العلنية للنخاسة رائحة كريه تدعو للقيء اسوء من رائحة عصيدة التماسيح ا


31 - w Kan
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 29 - 15:47 )
والله ذبحني أسمك
تحياتي مرّة أخرى
حلوة عصيدة التماسيح
فعلاً توصيفك في مكانه
المشكلة هناك تعليقات تُصر بل وتُلح على أشياء هي عبارة عن خرافات قيلت على وقتها بفرض صحتها علماً بأننا جميعاً نعلم أن الكتابات للسيرة او الكتب التي يسمونها مقدّسة او مدنسة قد كُتبت بعد مئات السنيين ولكن سوف نتماشى معها من اجل كونها محفوظة
كل الاتهامات هي عبارة عن وقائع غير موجودة على الأرض ولا نقل اتهامات بل تراثيات محفوظة
فأين كل تلك الآيات والأحاديث على الواقع
هل نحن نعيش بالخيمة ونتداوى ببول البعير ونفاخذ الرضيعة ونمص أثداء العجوزة ووووو
عالم قائم بذاته لديه من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية ما لم تخطر على بال بشر
المسيحية في أفريقيا أيضاً تخلفها بسبب بول البعير على سبيل المثال
القتال والذبح والحرق هل سببه حمام زينب بنت جحش
مذابح البروتساتنت والكاثوليك هل سببهاالمجرم خالد بن الوليد
عندي صديق مسيحي ماركسي يقول
باللهجة العراقية
حبيبي هذولة بالغرب دزوا على البابا وكالوله بابا روح اخذلك ارض بالفاتيكان ومعك جم وحدة وجم واحد
ولا تدوخ رأسنا خلينا نشتغل
ههههههههههههههههه
والله تمام
شكررررررا لك


32 - نقد الدين وهذيان التعصب الاعمى. تحية اخي شامل
w kan papion ( 2011 / 9 / 29 - 21:40 )
الاحتلال الاستعماري جاء بعد الحروب الصليبية هذاانتجة ثورة في بلدان مستعمرة اي تصاعد الارهاب على المستوى العالمي الهند استعمرت مئات السنين وكذلك افريقيا والبلدان الاسلامية فصارت جيوش وحركات تحررالتعلم على السلاح انتشر الكاثوليكي هتلر لم تعاديه الكنيسة كما الحرب على الفيتنام لم تعمل الكنيسة شيْ سار التطور الحربي الاستعماري ليطور الحركات الثورية المناهضة فظهر جيفارا, فظهرت بادر ماينهوف الالمانية ظهر كارلوس الارهابي الدولي الذي هز اوربا في السبعينات ازداد الخبث الامبريالي وتصاعد الصراع لياخذ طابع مسيحي امبريالي ضد الشعوب الغير مسحية اقصد بعد خسارة هتلر تقاسم الغرب المستعمرات واصبحوا اخوة بالنهب ونسوا خلافات الماضي السادة تركوا اثار فكر عنصري لدى الشعوب المستعمرة, ودينهم لم يكن ارهابي طبعا مادام يستعمر يقتل الهندي الافريقي العربي الاندنوسي الخ العنصري يذبح اليهودي الصهيوني يذبح الفلسطيني بن لادن يذبح الشيوعي الافاغاني, بالتعاون الامريكي صعد الاسلام السياسي برجالات تستغل الدين من اجل السلطة يقتل المسلم قبل الامريكي الشعوب تذبح يشوه الصراع ليهجم على دين واحد ليطمس ارهاب الدولة الامبريالية


33 - ............. نقد الدين الاسلام
آمال صقر مدني ( 2011 / 9 / 30 - 08:49 )
الاستاذ شامل العزيز : لقد أثرت المقالات بالمسلمين الغيرمؤدلجين دينيا ، لكنها لعبت دورا سلبياً و سببت اشكاليات لكتابها ولكل من سأل عن مدى صحتها ، تماما كما تأتي لزوجين مخلصين لبعضهما ، و تشكك بأمانة أحدهما أمام شريكه ، لا بل أعتقد بأشد فتكاً من ذلك عند البعض ، تخيًل أنً أحد الملتزمين دينيا ، عنده إيمان مطلق بأنً دينه الحق المطلق ، الذي يدخله الجنة ، تأتي بمقال تكذًب كل ذلك ، البعض سيشعر أنك تريد أن تدمًر دنياه و آخرته..هؤلاء لايمكن أن يتأثروا بشيء ، مثل لعيب القمار الذي يخسر و يصر على الاستمرار في اللعب لكي يربح..!!؟ لا شك أنً الحوار المتمدن لعب دوراً ممتازاً في نشر المعرفة و الرأي الآخر ، لكن مهما يصل عدد القرأ ، تجده في بعض الدول محجوب ، البعض يقرأ و لا يريد أن يقتنع ، الفضائيات لعبت دور ، في تعرية الواقع بالمتناقضات بين المشايخ و المعتقدات ، لكن دون جدوى ، الكل مثل النعامة يغمر رأسه في الرمل و لا يريد أن يعرف و إذا عرف يحرف و يتجاهل ، عامل نفسه مش عارف و هكذا سنبقى نلف في حلقة مفرغة دون حل.....!؟؟؟-مع الشكر


34 - قمر الحوار
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 30 - 10:04 )
يسعد صباحك مرّة ثانية
ولهذا انا أقول يجب أن نسلك ونركز على طريق أخر
لا شك ان للحوار دور لا ينكر أحد ذلك وإلا سوف يكون جاهل ومتعصب
المقالات المكررة والمعادة بنقس الفكرة وباختلاف الألفاظ شيء ممل وبدون جدوى
هناك بعض المقالات إرهابية بكل معنى الكلمة لا تختلف عن الإرهاب الفعلي
هناك قانون يقول لكل فعل ردة فعل
هذه النوعية من المقالات تعكس مُرادها وبدلاً من ان تاخذ طريقها الصحيح ترتد على مجتمعاتنا
والتي لا تحتاج للمزيد من العنف والطائفية هم يعتقدون بانهم يكتبون من أجل التنوير وهم أبعد عنه بعد السماء عن الأرض
اقصد البعض حتى لا يتشاطر علينا أحد
كلّ يبكي على ليلاه وليلى في حضن أخر نائمة ؟؟
كل واحد منهم هو صاحب حق لا يوجد إلا هو وما يؤمن به وما يقوله ؟
ألا ترين اننا في ذيل الترتيب ,, لماذا ؟
لا احد يضع يده على الأسباب الحقيقية ,,يأخذ بجزء ويترك أجزاء
الأوضاع قبل 10 سنوات كانت افضل ؟
لماذا الآن أسوء وأين دور النخبة , ماذا تفعل ؟ تتحدث لنا عن الصغائر وتنسى هموم أثقل من الجبال
كما قالت نادين بدير
يكتبون عن غرائزهم بحجج مسميات كاذبة
وهذه مشكلة كبيرة
شكراً جزيلاً
تحياتي للجميع


35 - فهم ضيق في زوابع النقد التمرغلي..تحيات
w kan papion ( 2011 / 9 / 30 - 19:26 )
تحيات كثيرةوالله يساعدك اخي. نقد موضوعي قليل رأينا جانب كالح لفهم النقد اّذ لم تسلم انت ككاتب من لوم من بعض الذي لم يفهم الموضوع ولم الاختياران مهاجمة متطرفينا في الدين يجعلنا اكثر حرص على التطور والتقدم لكن من لا ينتقد متطرفية من الاقليات سوف يجعلهم متزمتين وراضين عن النفس لكن لاحول ولا قوة ولا قادرين على الاسهام في العطاء من اجل التغيير والموالكبة البعض يقول ان الاسلام وحده قمعي لكن ماذا عن الحروب الصليبية الحدثية ماذا عن محاكم التفتيش التي قادتها الكنيسة من اعطى السم لغاليلو من حارب داروين من حرق المرأة ذات الشعر الاحمر التطور حصل بعد لجم رجل الدين وعزله براتب من الدولة في الكنيسة لكن السادة من الاقايات لم يطرحوا شرور اديانهم ولا ينتقدوا دينهم كما الاوربي تزمت مقابل لا يخلو من شر اذ اعطي الفرصة ليطل بوجه اخر يذكر بحرق اليهود في اسبانيا وتزمت هتلر.الاسبان لازالو يشكرون الاسلام للاثار الاسلامية التي يعتز بها وهناك رجلات اسلامية تركت اثر انساني بل اشراكي جميل منهم من قال متى استعبتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار , لو كان الفقر رجل لقتلته,عجبت لامرءّ يجوع ولا يشهر سيفه .ثورة ضد الضلم


36 - ملاحظه
منجى بن على ( 2011 / 10 / 1 - 03:38 )
كم مقاله فى باب نقد الدين لغاية تاريخ 27 / 10 / 2011
الصحيح27/9/2011
الثوره الليبيه فى فبراير وليس يناير..وذلك فى معرض تعقيبك على المواطن الليبى والذى كان يظن ان اجهزة القذافى كانت تراقب الاسماء المستعاره وفى الواقع هم يراقبون الاى بى للاجهزه حيت عن طريقه يستطيعون تتبع الشخص..هذا اذا كان ذلك الشخص يعنى شى..وفى الواقع لااحد فى ليبيا يعنى شى بالنسبه للقذافى
سيد شامل بدل ان تلعن الظلام اشعل شمعه واستريح بمعنى ماذا تريد ان تقول بشكل واضح وصريح بحيت تكتب ما تريده انت لاما يريد الاخرين..وكتابت الراى الشخصى ليست هى نهاية العالم ذلك اذا لم يعجب احد فالمهم ان يكتب الشخص ما يراه صحيح على ان يكون مدعومآ بالحجج والادله والتى لاترضى البعض
ليس المشكله فى معرفة اسباب المشكله بل المشكله الحقيقيه فى فهم واستيعاب عموم الناس للمشكله فاذا كان استيعاب عموم الناس متواضع جدا اذا من الصعب جدا الشرح مثلا الرياضيات ماده يراها الاذكياء ممتعه بينما الاقل ذكاء يجدها صعبه وممله... وهكذا يمكننا القياس وعلى كل شى
فتش عن الفهم والاستيعاب..هناك ستجد الحل


37 - منجي بن علي
شامل عبد العزيز ( 2011 / 10 / 1 - 09:18 )
شكراً سيدي على التصحيح
أنا لا أريد شيء خاص
انا اعبر عن وجهة نظري ولا يهمني أحد مع احترامي للجميع
بعض الكتابات التي يعتقد أصحابها انها الحلّ دليل على استغفال القراء
ليس هذا هو الطريق
شتم عقائد الناس يولد فكرة معاكسة
هناك فرق بين النقد وبين الشتيمة
هل تعتقد بأننا سوف نصلح الكون بكتاباتنا
من يعتقد ذلك عليه أن يراجع أقرب مشفى
لا بديل سوى حكومات عصرية مدنية تهتم بالعلم والبحث
أما تكرار ما نقرأه من خزعبلات وترهات فهذا شيء يدعو للقرف
هذا هو قصدي وهذا هو رأيي
مع جزيل الاحترام