الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعليقات مُختارة حول نقد الأديان !

رعد الحافظ

2011 / 10 / 2
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


التعليقات المُختارة تدور حول موضوع الأسبوع الأكثر إهتماماً / نقد الأديان , وما تبعهُ من نقد النقد !
هذهِ التعليقات ليست قيّمة عندي وحسب , فقد حصلت على علامات الإعجاب من عموم القرّاء بعضها 20 مرّة !
من مقال د. كامل النجار تعليقان
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=277416
الأوّل / للكاتب الليبرالي الجزائري / عبد القادر أنيس
السؤال المهم والأهم
2011 / 9 / 29 - 09:07
التحكم: الحوار المتمدن عبد القادر أنيس

السؤال الجدير بالطرح ليس فقط: لماذا ننقد الإسلام؟ بل الأهم منه أن نسأل: هل يمكن أن نتجنب نقد الإسلام إذا أردنا لمجتمعاتنا أن تخرج من التخلف؟
كثيرا ما قدمتُ مثال الجزائر سنة 1991 عندما تمكن الإسلاميون من وأد التجربة الديمقراطية بشعارهم الإسلام هو الحل فأعطاهم الناس الأغلبية في الدور الأول بينما كان قائدهم لا يتوقف عن تكفير الديمقراطية. وهاهم اليوم صاروا (ديمقراطيين) بعد أن فوتوا علينا فرصا تاريخية. لكن هزيمة الإرهابيين كأفراد لا تكفي ما دامت المدارس والمساجد تخرّج أمثالهم بالملايين.
وطبعا هناك إجماع عالمي اليوم حول جدوى الديمقراطية كأسلوب إدارة كفيل برفع مستوى الناس اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا. فما الحل لإقناعهم بجدوى الحلول الحديثة والشفاء من أوهام الماضي؟ لا بد من تلقيح الناس حتى لا يعود المرض بصورة دورية. وبالتالي فمقال النجار ليس افتعالا لمعركه وهمية كما يزعم بسيوني. بل هو أم المعارك. لا يمكن تفادي نقد الدين إذا كان الحكام والإسلاميون يستغلونه لمحاربة الحرية والديمقراطية والعلمانية ويحرفون وعي الناس عن الحلول الحقيقية. بناء بلداننا يكون مع شعوب واعية أو لن يكون أبدا.
تحياتي

الثاني / للكاتب الليبرالي المصري / محمد البدري
العدد: 280266 28 - بينما هم علي الارائك متكئون
2011 / 9 / 29 - 11:14
التحكم: الحوار المتمدن / محمد البدري
فشاهر ليس جادا في وعده بالرد علي مكارم، فهو ربما يكتب شيئا عن مقالاتها في مقال منفصل لكنه لن يجرؤ علي كشف ما في افكارها من مغالطات كما فعل د. النجار. ففي نعليقه رقم 19 قال: -اما عن نقدها هى للاسلام .فسوف اردعليها فى مقال خاص .ولكن انظر كيف ان نقدها موضوعى على حد ما فهمت وقراءتها ومعرفتها من رجال الدين اوالكتب اوالتراث-. انتهي الاقتباس. هكذا فضح شاهر نفسه قبل ان يشرع في الكتابة لو انه صادق وينوي الرد. فنقدها، حسب تعليقه، - موضوعي - وطبقا للتراث بفهمه طبعا، وهو الفهم الذي سيجعلهم علي الارئك متكؤون. فهل المقاعد في النار يتم رصها حسب ما يفهمه ذلك المعلق صاحب الفهم الخاص؟ انه اسلام يتم تفصيله كل يوم حسب مقاس الكاتب وحسب مدي ما يكتبه النقاد عن الاسلام وحسب القلق الذي يعتري المقيمين في اوروبا وبقدر ازمتهم الحضارية فيما بين اواطنهم المسروقة عروبيا واسلاميا وبين ما امتلكوه من حريات هي جزء ومكون اساسي من الاوطان العلمانية والتي جعلتهم جزءا من الحريات العامة فكتبوا غمزا ولمزا فيها واما بفعل الارهاب والتدليس والغش حسب ما جاء في سياق مقالة د. النجار !
*********
من مقال الكاتبة / مكارم إبراهيم , الإسلام فقط وماذا عن بقيّة الأديان ؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=277092
تعليق الصديق / مالك الرشيد في 26 / 9 / 2011

47 / لماذا نقد الإسلام / مالك الرشيد
الموضوع والكاتب الاسلام فقط وماذا عن بقية الاديان؟ - مكارم ابراهيم
تاريخ النشر Monday, September 26, 2011

الكاتبة الرائعة مكارم ابراهيم لماذا النقد للاسلام فقط لانه وباختصار لانه الوحيد بين الاديان الذين يقدس نصوصا وتشريعات واحكام قد تناسب مجتمعات جزيرة العرب القديمة يقول انها انزلت من خالق الكون الذي يجلس على العرش فوق السماء السابعة ولذلك فهي نصوص الهية يكفر من يحاول نقاشها او الجدال حول صلاحها لكافة الازمان والامم والثقافات فهل مثلا يمكن الان الحكم بقطع يد السارق وهو حكم الهي لم يجري نسخه باية لاحقة ولو جرى تطبيقه الان لشاهدنا ملايين المسلمين مقطوعي الايدي علما قرأنا بالاخبار هذا اليوم بقيام الاسلاميين في اليمن بقطع ايدي فتى وشاب لسرقتهم كيبل كهرباء ولا نعلم ماهو الحكم الذي يستحقه وزير الكهرباء الاسلاموي لدينا في العراق الذي سرق وزبانيته الاموال المخصصة لانشاء محطات الكهرباء فالاسلام يحكم بقطع يد الفقير السارق لقمة لسد رمق عياله ويسبب له عاهة مستديمة ويترك الحاكم الناهب ثروة الامة بحصانة وحماية حزبه الاسلامي وهذا غيض من فيض الاحكام والتشريعات الاسلامية التي جمدت عقولنا وابقتنا امة متخلفة تنمويا وحضاريا
________________________________________
وهذا ردّ الكاتبة عليه ( أضعهُ لأجل المصداقيّة في نقل مختلف وجهات النظر وليس قناعةً بمضمونهِ )
العدد: 279546 90 - الى مالك الرشيد
2011 / 9 / 27 - 08:54
التحكم: الحوار المتمدن مكارم ابراهيم
عزيزي مالك انا لااعارض نقد الاسلام ولكن اطالب ان يكون بطريقة صحيحة موضوعية علمية وهذا يعتمد على هدف الكاتب من نقده للاسلام نريد الاستفادة وليس الضرر لانريد اشعال نعرات طائفية وبغض بيننا لمجرداننا نختلف عن بعض علينا ان نحترم المتدين والملحد والاديني كل اختار له مبدا في الحياة وعلينا احرتام هذه الحرية الشخصية
انتقد الاسلام ولكن لتكن الطريقة اخلاقية علمية صحيحة
لان طريقة الاستهزاء لن تفيد بل تزيد المشكلة وتزيد التفرقة والتعصب فالتطرف في اسلوب الكتابة لن يولد الا التطرف
الاعتدال والاحترام في الكتابة سيولد الاعتدال والاحترام واذا كان هناك اصوليين يدعون لقتل الكافر علينا ان نقول لهم باننا ضدهم نحن نحترم الاخر الذي يختلف عنا لاننا نريد ان نعيش بسلام على هذه الارض ونركز جهودنا للقضاء على الظلم والفقر

***********
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&userID=2502&aid=277742#281061
ومن مقال صلاح يوسف تعليقين ل سامي غطّاس وسلّوم السعدي
العدد: 281061 5 - هّم يضحك وهّم يبكى
2011 / 10 / 1 - 15:07
التحكم: الكاتب-ة / سامى غطاس
الأخ صلاح
أتوقع أن تدخل السيدة م.إبراهيم وبعد أن تقرأ مقالك هذا فستقوم و كما عودتنا بسطر تعليق ٌمحاط بهالة من الأدب والوقار
لكن و ايضا كالعادة , لن يكون رداً على موضوع مقالك بل غالباً سيكون عن كيفية زراعة الفلاح المصرى لنبات الملوخية
وإحتمال ان تزيدنا كرماً ,فتشرح لنا افضل طريقة لطبخها .
أسف اٌستاذ صلاح وكما نقول فى مِصر ...همّ يبكى وهمّ يضحك ! ( أعتقد الصحيح / همّ يضحّك وهمّ يبكي , كما في عنوان التعليق .. رعد الحافظ )
*****
- نقطه نقطه
2011 / 10 / 1 - 16:09
التحكم: الكاتب-ة / سلوم السعدي

تحيه استاذ صلاح المحترم
من ذاك الذي يقول بأن نقد الفكر الديني والاسلامي بالذات هو غير مجدي ويعطي مفعول معاكس؟؟؟
انها اكبر كذبه واكبر تجني يطلق على كتاب نقد الفكر الديني !!!ا
انا شخصيآ اعرف كثير من الذين تفتحة عقولهم من جراء قراءة مقالات النقد في الحوار المتمدن طبعآ بعد ان فاقوا من الصدمه التي اصابتهم من هول المعلومات التي اطلعوا عليها!ا
هناك من ينتقد ويقول وما نفع انفار على عدد الاصابع يقابله مليار ونيف يقبعون في دهاليز الانغلاق
نقول لهم نقطه نقطه ويمتلىء الاناء’’ا
تحيه للجميع

***********
والآن هذا التعليق الرائع للكاتبة الأنيقة ليندا كابرييل في مقالي الأخير
ولن أضع رابطه لعدم الترويج لبضاعتي علماً أنّي لا أخجل منها , بل أفخر بها أيّما فخر , وإلاّ ماكنتُ عرضتها أصلاً !

الأستاذ رعد الحافظ المحترم
2011 / 9 / 30 - 09:57
التحكم: الحوار المتمدن ليندا كبرييل

لتشعب الموضوع سأتناول نقطة واحدة
أستاذ رعد : عندما يتفانى المُؤمن المسلم بإقناع المسيحي بإلهه ومعتقداته ودقائق دينه , يعني عاوز يفوّت الإسلام بالزور وبالعافية لعقل المسيحي !
ماذا تقول عن مثل هذا الشخص ؟
نحن نحمد الصفات الأخلاقية التي يحملها هذا الشخص أم ذاك ، ونكبر فيه نواياه الطيبة .
لكنه يتناسى أنه مع كل طيبته ورقيه يعتدي على إيمان المخالف له في العقيدة !
نعم , فعندما يصّر عليك أن المسيح لا كما تتصورون وإنما كما نتصور نحن وجاء في قرآننا ،لأن الله أنزله بهذا الشكل وعلينا أن نسلم به
عندها ليس بإمكاني أن أفعل سوى أن أقول له : يا أخي مبروك عليك عيسى وأم عيسى وأبو عيسى وأجداد عيسى وأقارب عيسى
خدهم كلهم قشة لفة وخلّصني ، بس اترك لي إيماني بالمبادئ التي رُبيت ونشأت وترعرعت عليها , وغير معقول أن أتنازل عنها بالسهولة التي أنت أيها المسلم تفترضها .
عندما يقابلك كهؤلاء الأشخاص النازلين تفخيما المتفانين تعظيما الهاريين أنفسهم تبجيلا بالعذراء وإبنها من هنا ,والضاربين لنا من تحت الحزام كل يوم مئات المرات سنعلم لماذا تقوم المناكفات والمصارعات الحرة وجولات الملاكمة وتضيع معها كل هيبة للإنسان .. وشكرا !

***************
وأخيراً ( فوق البيعة ) إليكم هذا التعليق البديع , من مقال يعقوب إبراهامي من خارج موضوع المقال
إنّهُ للصديق / جاسم الزيرجاوي , صاحب القراءات الرفيعة !
- الى تعليق -8
2011 / 9 / 30 - 16:36
التحكم: الحوار المتمدن جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري

ليسمح لنا الاستاذ يعقوب بالرد و التعقيب و التحليل
الموت.. الصهيوني الفاشي ..الكيان العدواني ..رجس العملاء الصهاينة .. رجس الصهاينة...وأنفاره المتصهينة
هذا الخطاب discours أن كان خطابا لأنّه لا يمّت بصلة لمفهوم الخطاب , الذي يعبر عن فكر متدرج بواسطة قضايا مترابطة حسب مقولات علم المنطق
لكن هذه مجموعة شتائم بعثية بامتياز ! تمتد جذورها الى القوميين العرب الفاشست , الى سيئي الصيت ساطع الحصري وخيرالدين حسيب
وأنا على يقينٍ كامل أنّ هذا التيار هو تياراً بعثياً على قومي على ديني !
و الدليل هذه اللغة العدوانية , المليئه بالكراهية و السوداوية .
يبدوا أنّ هذا التيار لم يجد مِعطفا يرتديه غير (يسار..وطني) وهو أصلا وواقعا ... لا يساري ولا وطني !
من يقرأ (New Left Review and Sin Permiso, )((اعتقد جازما لم يقرأوا عددا واحدا )) يجد ان الناس الذين ليس لديهم ساطع الحصري وعفلق وحسيب هم يسارا حقيقيا (ينادون بالدولتين), وليس شعارات في دولة المماليك الجدد والتي إنتشر فيها كل من يعرف الشتائم وسرقة الاسماء
التيار اليساري الوطني العراقي , هو سارق لإسم .. اليسار و الوطنيه !
**************
إنتهت التعليقات المختارة من الإسبوع الأخير
محبتي لكم
رعد الحافظ
1 إكتوبر 2011








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - nice
مصوت الحوار ( 2011 / 10 / 1 - 22:15 )

طاب قلمك ايها الحر النبيل خفيف الظل
دمت منارا ايها المقداد


2 - مقال هام جدا
بوسيتا احمد ( 2011 / 10 / 2 - 00:21 )
عاشت امتك بوليفة وهي مرتبة عالية للكتاب في الجزائرية.


3 - بعض المعاني في اللهجة الجزائرية
عبد الخالق رزق ( 2011 / 10 / 2 - 09:13 )
الاسماء التي تبدأ بـ بو في الجزائرية كما الاخ المعلق اعلاه بوسيتا يعني ابو ستة اولاد ، وبومدين يعني ابو مديان وهكذا مثلهم مثل الموريتانية ول دادا ولد اي شي يعني ابن واعتقد بوليفة يمكن ان تكون...الخ


4 - مكافحة الإرهاب بالقوة لا تكفي
عبد القادر أنيس ( 2011 / 10 / 2 - 09:13 )
شكرا رعد على هذه الفرصة الثانية لمواصلة مناقشة هذه المسألة. أحب أن أضيف هنا أن ما تقوم به الحكومات لمكافحة الإرهاب لا يكفي ما لم يترافق مع تربية وتعليم علمانيين وحريات دينية وفكرية . ففي نفس الوقت الذي تجري فيه محاربة الإرهاب تقدم لتلاميذ فكرة وهمية عن الإسلام مفادها أن فيه كل الحلول لمشاكلنا لو عملنا به. وحتى بعض المحسوبين على العلمانية واللبرالية لا يجرؤون على مصارحة الناس، فيقولون لهم نريد أن نبني دولة ديمقراطية وحتى علمانية في إطار المبادئ الإسلامية وهو ما يعني للشاب وللمواطن البسيط أنها شهادة على أن المبادئ الإسلامية تسمو على مبادئ الحكم الحديث. ثم يأتي الدور على الإسلاميين ليملأوا الفراغ الذي تركه الآخرون حول المبادئ الإسلامية، فينتقون من مبادئ حقوق الإنسان ومن المبادئ الديمقراطية وحتى من العلوم والاكتشافات، ويا للمفارقة، ما يوهمون به الناس أنه الإسلام المُفَرّط فيه المَجني عليه.،
فماذا يكون موقف الناس والشباب خاصة أمام حكومات الاستبداد التي يصورها لهم الإسلاميون بأنها تمنع تطبيق الإسلام الكفيل بإخراجنا من هذه المحن. منطقيا لا بد أن يلبوا دعوة كل مغامر ويحملوا السلاح.
تحي


5 - آسفة أستاذ رعد الحافظ المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 10 / 2 - 11:52 )
رجوت أن أرى تعليقي ظاهراً .. يا ليتنا نعلم فقط أين التجاوز حتى نتفاداه لمرات قادمة . لا بأس
أشكرك أن كان تعليقي بين اختياراتك الموفقة
أستاذ أردت أن أقول أني من مناصري فكرة إبعاد الشيوخ عن المسرح الشعبي في الوقت الحاضر، ذلك أن الظروف لا تسمح بانقلاب كامل سيكون أقرب إلى الثورات الكبرى ، لو كان عملهم ينحصر بالإرشاد والأمور الروحية لكان اعتدال الرؤية سائداً ولكفاحكم نتائج مثمرة مع انتشار النت
أما في ظل هذا الزمن المائل الذي انتشى فيه التطرف من الجهتين بشكل غير مسبوق فإن مهمتكم قد أصبحت عسيرة وعليكم أن تبذلوا أضعاف جهود اليوم .
هذا مختصر لما كتبته في تعليقي المحذوف الذي استهلك الألف حرف ، بسيطة ~ المهم أن يصل الصوت ، وفي تعليق الأساتذة ما يكفي لتوضيح الصورة .
تشكر على جهودك وللجميع تحياتي


6 - الاستاذ رعد الحافظ
مالك الرشيد ( 2011 / 10 / 2 - 12:25 )
أشكرك لاختيارك تعليقي أعلاه ومن المفارقات التى حدثت بعد تعليقي على نهب الاموال المخصّصة للكهرباء العراقية بيومين فقط فانه جرى اعتقال وزير الكهرباء من قبل السلطات العراقية بسبب الفساد في وزارته وتوقيعه العقود لانشاء محطات بمبلغ يقارب المليار و700 مليون دولار مع احدى الشركات الوهمية الكندية ولكن الغريب انه تم الافراج عنه بعد يوم واحد من الاعتقال وهذا ليس غريبا- في عراق اليوم فالّذي يسرق المليار دولار يحسب حسابه بدفع ملايين الدولارات رشاوي للجهات التنفيذية والقضاة كما فعل زميله وزير التجارة السابق القيادي في حزب الدعوة الاسلامي فلاح السوداني الذي سرق مع حاشيته الاموال المخصًصة لغذاء العراقيين المحتاجين للحصًة التموينية هذا اولا --- وثانيا نحن المعلقين هنا نكون اخوة مع اختلاف اراءنا ومعتقداتنا ولابدّ وأن نحصل على قاسم مشترك لنقاشاتنا والاختلاف في الرأي كما يقال لايفسد للود قضيّة والاختلاف هذا ايضا ضروري لانه دليل نشاط وحيوية الشعوب الحية والتحيّة للجميع


7 - تعليق ليندا / بعد شطب كلمة مهووس
رعد الحافظ ( 2011 / 10 / 2 - 13:35 )
ربّما الأخ الرقيب ظنّ كلمة مهووس موجهه لكاتب في الحوار
بينما فهمتُ من تعليق ليندا أنّها لا تقصد أحد , تقول
**
أشكرك أن تفضلت بنشر تعليقي بين مختاراتك الموفقة
اُستاذ أردتُ القول أن مجتمعنا ليس بدرجة الاستعداد لعمل انقلاب جذري شامل على الصعيد الديني , مثل ذلك أقرب للحروب الكبرى
نحن بالفعل في أمسّ الحاجة لهذه الخطوة لكني أراها في ظل الأوضاع القائمة حلاً غير معقول , أنا من مناصري فكرة إبعاد رجال الدين عن المسرح الشعبي فالفتاوى المخجلة المضحكة تطغى على كل شيء
يفتّونها على مائدة القمار ويجني أرباحها الطائلة حفنة من المرضى النفسيين يبثون بشاعتهم بين عقول فقدت كل تدبر , بينما تدعي العمى في بصيرتنا
كان من الممكن مع ثورة الأنترنيت أن تحقق جهودكم نجاحاً ملحوظاً
لكن تسرب الفتنة عن طريق متطرف يفكر بإعادة طرق حياة بشر شبعوا موتاً
أو متشدّدة مرة تخترع لنا الويسكي الإسلامي , وأخرى إستيراد رجال شقر بيض لتحسين النسل , وآخرين يؤيدون الهجوم على المخالف عقائدياً , وفي مثل هذا الجو الموبوء فإن مهمتكم تضاعفت , نكاد لا نلحظ تقدماً , لكنكم بكل صبر وأناة ماضون !
نحنُ في الزمنِ المائل , تحياتي لك


8 - تعليق رائع جديد
رعد الحافظ ( 2011 / 10 / 2 - 14:03 )
مادام هذا المقام يجمع تعليقات محترمة , فلا بأس من نشر تعليق رائع آخر , لكن خارج الموضوع قليلاً ( عن الحالة المصرية ), وصلني تواً
*****
من الرثاثة الطبقية .. الى رثاثة الهوية
تعليق / محمد البدري
****
قبل الحديث عن رثاثة بروليتاريا نشأت في ظل حكم ظلّ طوال 18 عاما يُردد بأنّ العمل شرفٌ وواجب وحق , دون أيّ حق في مناقشة سياساته ومدى تطابقها مع المعرفة العلمية السياسية !
وقبل أن نتحدث عن رثاثتهم التي نضجت , في ظلّ دولة العلم والايمان , والتي إنتهت الى دولة الفساد والنهب لثلاثين عاما !
فعلينا الحديث أولا , عن رثاثة البرجوازية التي نشأت في ظل الثلاث حقب اليولوية ومقارنة منظومة قيمها , مع منظومة قيم ما قبل يوليو !
لقد صنعت حركة يوليو بروليتاريتها الرثة التي صدّرتها بعد هزيمتها التاريخية , الى دول العروبة ( الرثة طبعا ) , فعادت بجلاليب ولحى لا علاقة لها بالعمل أو العلم أو الحق أو الشرف !
إنّهُ الفوقي , الذي يصنع طبقاته التحتية !
فيا ترى أين منجم الرثاثة التي أتت منه هي كل هذه الرثاثة ؟
التي طالت أعلى السلطة , الى أدنى بروليتاري رثّ , في أكبر دولة عربية !


9 - ابو الافكار
سلوم السعدي ( 2011 / 10 / 2 - 15:59 )
تحيه استاذ رعد
شكرآ لادراج تعليقي في محصلتك الرائعه
استطيع ان اسميك الان (ابو الافكار) لان فكرتك هذه مبتكره ولنقل انها محصله ما نتج من مقالات الاسبوع الفائت ومن السهوله على قارء لم يحالفه الوقت ان يجد روابط المقالات فهي موجوده عندك اعلاه
تحيه للجميع


10 - تحية للمقاتل من اقاصي الشمال
محمد البدري ( 2011 / 10 / 2 - 16:24 )
شكرا وتقدير للمقاتل رعد الحافظ، فهو يثبت لنا في كل يوم كيف يكون حب الناس لاوطانهم ولو تغربوا وحرصهم علي تخلص الوطن من امراضه التاريخية والحضارية حتي ولو كانوا في بلاد الغربة والاغتراب. انها مواطنة اصيلة تدق في عروق اهلها مهما حاولت ثقافة التخلف من تجريمها. الفاضل رعد ينتقي ما يجده داعما للتحضر وللتقدم كمن ينتقي من كل بستان زهرة وكذلك رفيق دربة الاستاذ عبد القدر انيس والفاضلة ليندا كبرييل وكل من يساهم في الخروج من عنق الزجاجة. التي ان أوان انكسارها برمتها. مع جزيل شكري وقديري.


11 - ردّ موّحد / للأحبّة
رعد الحافظ ( 2011 / 10 / 2 - 17:40 )
الأعزاء , الأخوة والأخوات المحترمون
مصوّت الحوار
بوسيته أحمد
عبد الخالق رزق
عبد القادر أنيس
ليندا كابرييل
مالك الرشيد
سلّوم السعدي
محمد البدري / متقدّم العلمانيين الليبراليين المصريين
شكراً لمداخلاتكم أحبتي , أنتم أصحاب الفضل في إختيار المقالات والتعليقات الأعقل والأنسب وأنا أتابع فقط ما تختاروه بأنفسكم
وللأخ المحبوب / سلّوم السعدي , هي صحيح فكرة مبتكرة لكن ليس اليوم
فقد بدأتُ بها قبل أكثر من عام , واعود إليها كلّما تجذب نظري تعليقات رائعة تنال إستحسان الغالبية من القرّاء , فأعمد الى جمعها , لتسهيل الأمر على الجميع في هذا الزمن المستعجل جداً , محبتي لكم

اخر الافلام

.. 180-Al-Baqarah


.. 183-Al-Baqarah




.. 184-Al-Baqarah


.. 186-Al-Baqarah




.. 190-Al-Baqarah