الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نقد الإسلام وتعقيبات القراء

كامل النجار

2011 / 10 / 3
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


أشكر السيد عدلي جندي على تعقيبة رقم 1، ولا شك أن الكتاب الذين لا يثبتون على موقف واحد يجعلون من الصعب على القاريء تصنيفهم وفهم طروحاتهم. وطبعاً ليس هناك ما يمنع الكاتب من تغيير أفكاره مع الزمن إذا اقتنع بفكر جديد، ولكن عليه في هذه الحالة أن يبين للقاريء لماذا غير أفكاره، وعليه أن يلتزم بالفكر الجديد إذا كان قد اعتنقه عن قناعات فكرية. أما التذبذب بين المواقف لركوب موجة التغييرات الاجتماعية فلن يخدم غرضاَ
عندما فتح موقع الحوار المتمدن باب التعليقات كان هدف القائمين عليه توسيع النقاش بين القراء والكتاب لإثراء المعلومات التي بالمقال، ولكن السيد مصطفي العراقي صاحب التعليق رقم 2 لم يفهم هذا الهدف النبيل وأصر على اتباع الاسلوب الذي يؤكد تدني المستوى العقلي لأتباع صلعم، فهم لا يردون على النقد بتفنيده وإنما يكيلون السباب للكاتب، كما فعل صاحب التعليق عندما قال (كلامك مثل كلام رجل يهذي تعرض لصدمة نفسية من الكاتبة مكارم اقدر شعورك وحقدك على الاسلام فرائحة البغضاء تفوح منك مثلما تفوح رائحة فساد السياسيين النتنة في بلدي) فهل أثرى السيد مصطفى النقاش حول هذا المقال؟ على العموم له الشكر على أسلوبه المهذب.
السيد يوسف روفا، صاحب التعليق 3 يقول (لا عقيدة أسمى من الحقيقة.. سوف تدخل الجنة دكتور كامل .... رغم أنف الله وأنبيائه). وأنا في اتفاق كامل معك سيد يوسف في أن لا عقيدة أسمى من الحقيقة، إذ أن الحقيقة هي الإله نفسه. وأشكرك كذلك على زيادة عدد المبشرين بالجنة من 10 إلى 11، ولكني أعتذر عن قبول جنة محمد التي لا تستهويني بغلمانها وحورياتها، فجميعهم في متناول يدي في هذه الحياة إن أردت أن أستمع بهم. ولا يمكن أن أتخيل نفسي جالساً مع بدو الصحراء أو ملتحي باكستان وأفغانستان أو الفلاتة البرنو من نيجيريا لأتباهى معهم بعدد الحوريات اللاتي أفض بكارتهن في جنة الفردوس
رعد الحافظ: شكراً لك على الاستشهاد بمقولة دانيال وبستر التي تقول إن الأكاذيب لا تتصارع فقط مع الحقائق، بل فيما بينها. وهذه حقيقة لا تقبل المغالطة. والمثل العربي الشعبي يقول (الكذب حبله قصير). فلا بد للكاذب أن أن ينسى بعض أكاذيبه ويأتي يوماً ما بما يعارضها. الثبات على موقف واحد، حتى وإن أغضب المعارضين، هو الذي يُكسب صاحبه الاحترام في النهاية. وأتفق معك كذلك على صحوة المارد الذي يعشعش في العقل الباطن عند غالبية من تربى في ثقافة صحراء نجد القاحلة وتعلم أن يخضع للأموات ويتمرغ في تراب أضرحة الأولياء منذ طفولته. ومهما حاول الشخص منهم أن يظهر بمظهر المتحضر متفتق الذهن فإنه يرتد إلى طبيعته عند تعرضه إلى أي حادثة تجرح كبرياء ذلك المارد النائم في عقله الباطن. وكما يقول الحكماء (الطبع يغلب التطبع). وهم، كما قلت في تعليقك، دائماً يسألون: لماذا الآن؟ ولا يخبرونا بالزمان الذي يسمحون لنا فيه بنقد المعتقدات أو الثورات العربية أو أي سلوك صلعمي. تحياتي لك
أما بسيوني بسيوني، صاحب التعليق رقم 6، فلم يخرج كذلك عن جبته الصلعمية حين يقول في تعليقه (مقال النجار هو افتعال معركة وهمية ونبشه في مقالات سابقة للكاتبة هو إفلاس فكري وأعتقد أن الكاتبة سترد بمقال يسعد قلب النجار وكل نجار في الموقع). فالصلعميون دائماً يزعمون أنهم قادرون على قراءة أفكار ونوايا المعارض، أو حتى المساند لهم. ويظهر هذا جلياً في ليّهم عنق كلمات القرآن الواضحة ليقولوا لنا إن الله قصد أن يقول كذا وكذا، بينما الآيات البينات تخبرنا بما قاله كاتب القرآن. ولكن الصلعميين يعرفون ما أراد الله قوله أكثر مما يعرفه الله نفسه. وبنفس هذا المنطق قرأ السيد بسيوني أفكار الكاتبة وقال إنها سوف ترد بمقال يسعد قلب النجار. ولسوء حظه العاثر فلم ترد السيدة الكاتبة بذلك المقال الذي كان يتمناه بسيوني. فهل يرد هو نيابةً عنها؟
السيد الياس عاشور، صاحب التعليق 7، يستغرب كيف للسيدة مكارم أن تسمي من يجبر على لبس الحجاب بحرية الاختيار، وكيف تقارن بين الراهبات والمحجبات إذ أن الراهبة لا تجبر على الاختيار.
السيدة مكارم تقول إن بعض الأماكن والمهن تفرض على الناس لباساً معيناً مثل ربطة العنق والجاكيت لمن يريد أن يدخل نادياً ليلياً. وتتناسي أن هذا الزي تفرضه المهنة أو النادي الليلي ليس انصياعاً لأمر إلهي نقله لهم محمد وإنما لظروف اجتماعية أو مهنية تتطلب سهولة تمييز مرتدي الزي المعين في المصانع أو المعارك من غيره. وهذا الزي ليس مقدساً ويمكن للجهات المسؤولة تغييره إذا اقتضت الظروف. فهل هذا ينطبق على الحجاب؟
السيدة إيناس سمير تقول إن أجمل تعليق لتحليل المقال هو تعليق الاستاذ رعد الحافظ. وأنا لا أخالفها الراي وشكراً لها بالإنابة عن السيد رعد الحافظ
السيد كامل حرب، صاحب التعليق رقم 10، يقول (إن نقد الإسلام مهم لأن الإسلام هو سبب تخلف المسلمين على مر العصور). والواقع الذي نعيشه الآن يثبت قول السيد كامل حرب. والنقد هو ما يبين لنا الأخطاء حتى نستطيع تصحيحها. فالكتاب أو المعتقد الذي لا يُنتقد يظل حاملاً أخطاءه إلى نهاية الحياة على هذا الكوكب. ولذلك سوف نظل ننتقد الإسلام سواء رضي المتأسلمون أم غضبوا، فنحن نبتغي إصلاح الاعوجاج الفكري الذي جعل المسلمين يعتقدون أنهم خير أمة أخرجت للناس وأن دينهم هو كلمة الله الأخيرة التي فرضت على الله الصمت منذ 14 قرناً من الزمان حتى أصابه الخرس من طول الصمت.
السيد كنعان شكاس، صاحب التعليق 11، يقول (دكتورنا العزيز أنت أعلى وأرقى من أن تهدر وقتك الثمين في لغو مقتول بجملة أو جملتين من معلقي الحوار المتمدن) ويعتقد السيد كنعان أن هذا المقال هو أسوأ مقال كتبه كامل النجار. أنا، بعد شكري للسيد كنعان، أود أن أختلف معه في الرأي وأقول له إن إظهار حقيقة الكاتب أو المقال هو أسمى واجب يقوم به كاتب أي مقال، وإظهار هذه الحقيقة أكبر من أي كاتب. ربما يعتقد السيد كنعان أن حقيقة تذبذب كتابات السيدة مكارم واضح للعيان، ولكن يظهر لنا من عدد المعلقين الإسلامين والثناء على مقالها، أن موقفها الجديد ضد نقد الإسلام قد أكسبها عدداً لا يستهان به من القراء الإسلامين، وعليه كان لزاماً علينا أن نوضح لهؤلاء الإسلاميين أن كتابات السيدة مكارم لا ترتكز على أرضية ثابتة من الفكر، إسلامياً كان أو ملحداً، وإنما أملتها ظروف الوضع الراهن في العالم العربي، فعليهم ألا يفرحوا بما قرأوا.
شكري للسيد خليل الباوي صاحب التعلق رقم 12. أما السيد شاهر الشرقاوي فقد علق ثلاث مرات على المقال، وتتلخص تعليقاته في بضع كلمات:
الذين يمتدحون الإسلام بعد نقده، هؤلاء صحي عندهم الضمير الذي كان قد نام. السيدة مكارم إبراهيم قرأت الحق ورجعت إليه ولم تصر على أن تكون من الصم البكم العمي الذين لا يرجعون. وقال مخاطباً السيد محمد البدري (أبشر وتبوأ مقعدك من النار. أمثالك وأمثال تعليقاتك البايخة هو ما تعترض عليه أستاذة مكارم. انتقادات مكارم السلبقة للإسلام انتقادات مشروعة وإن كانت نتيجة قراءة ناقصة أو فهم مغلوط أو معلومات خاطئة. الذين يتكلمون عن الحجاب والتبرج ويتصورون أن الله لا يقبل إيمان إنسان إلا إذا حصل على نسبة 100%، هم لا يعرفون الله ولا يعرفون سعة رحمته. محمد كان همه الأكبر الحرية، الفطرة الإنسانية، المساواة بين البشر.)
ولنحاول الآن التفكير في هذه النقاط. الضمير لا ينام بل يموت. فالشخص إما أن يكون صاحب ضمير حي ويثور على الظلم ويثأر للمظلوم، وينتقد ما يراه خطأ، أو يكون ميت الضمير يدبج القصائد في مدح صدام حسين وأمثاله، فالضمير لا دخل له بالإيمان. وقد قال صاحب القرآن عن أصحاب الضمائر الذين انتقدوا إسلامه، وسماهم المنافقين، قال عنهم (ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا. سنّة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا – الأحزاب: 61). ولو كنت مكان السيدة مكارم لما قبلت أن يدافع عني السيد شاهر الشرقاوي ليقول إن نقدي للإسلام كان نتيجة قراءة ناقصة أو فهم مغلوط أو معلومات خاطئة. وكما يقول المثل الإنكليزي (الذي له أصدقاء كهذا لا يحتاج إلى أعداء). يقول السيد الشرقاوي إن الذين يتكلمون عن الحجاب لا يعرفون سعة رحمة الله. فإذا كان الله ذا رحمة بهذا القدر، لماذا قال إنه قد أقسم ليملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين؟ ثم هل لنا أن نسأل من أين عرف السيد الشرقاوي مدى سعة رحمة الله؟ هل أخبره الله بذلك أم هو مجرد تخمين من سيادته؟ وبلا أي حياء يقول السيد الشرقاوي إن محمداً كان همه الأوحد الحرية والمساواة بين البشر. هل يقصد الحرية التي منحها ليهود بني قريظة، أم الحرية التي منحها لصفية يوم تزوجها بعد قتل أبيها، أم الحرية التي سمحت للمسلمين ببيع السبايا والعبيد في سوق النخاسة. صحيح ذلك المثل الذي يقول (إن لم تستح فاصنع أو قل ما تشاء). ويظهر لنا تأثير القرآن في فكر السيد الشرقاوي الذي قال عن منتقدي مكارن إنهم عمي صم بكم فهم لا يفقهون. إنه فعلاً قرآن منزل من الله
السيدة جيني، صاحبة التعليق رقم 14، تقول (إنها في انتظار رد السيدة مكارم، أما بالنسبة للكاتبتين إلهام مانع وفينوس صفوري فإنهما كاتبتان تحملان أفكاراً واعية.) وأنا لا يسعني إلا أن أشكر السيدة جيني إنابةً عن الكاتبتين وإصالة عن نفسي
السيد محمد البدري، تعليق 15، يقول: خير التعليق هنا ألا نعلق. ولنترك كامل النجار بكل أدواته النقدية مع السيدة مكارم في خلوتها الفكرية حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً. وأنا إذ أشكر السيد محمد البدري، أؤكد له أن الله لن يقضي أي أمرٍ لا معي ولا مع السيدة مكارم وسوف نظل في انتظار قضاء أمره فيما يخص رد السيدة مكارم
السيد معن محمد، تعليق 17، يقول إنه لو رأى الكاتبة مكارم محجبةً فسوف يرفع قبعته لها. ثم أتى بالأبيات اليزيدية عن رؤوس الحسين بن علي وأفراد عائلته. وأنا اتفق معه في لو كانت الكاتبة محجبة وتدافع عن الإسلام لاحترمت رأيها أكثر. بالنسبة ليزيد بن معاوية وأبيات الشعر فإنه من المؤسف جداً أن يقتل شخص أحفاد رسولهم ثم يقول السلفيون كلما ذكروا اسمه (رضي الله عنه) لأنه كان أميراً للمؤمنين. وهذا هو الإسلام يأمر أتباعه بطاعة ولي الأمر حتى إن جلد ظهورهم وسرق أموالهم وقتل أحفاد رسولهم. ومع هذا يظل الإسلاميون يرددون: لماذا ننتقد الإسلام ولا ننتقد بقية الأديان
السيدة سناء نعيم، تعليق 18، تقول إن الإسلاميين لن يحترموا السيدة مكارم رغم دفاعهم عنها لأنها غير محجبة، فهي بالنسبة لهم عاصية وتخالف تعاليم الإسلام، وجرثومة ومعتدية على الرجال. وأنا لا يسعني إلا أن اتفق مع السيدة سناء لمعرفتي بالإسلاميين، فهم ميكافيليون أكثر من ميكافلي نفسه، والغاية عندهم تبرر كل الوسائل من تحايل ولعب على الذقون وكذب بواح.
السيد محمد مختار قرطام، تعليق 20، يقول (الم ترى انك متحامل كتير على السيدة مكارم وهذا لمجرد انها قالت رأيها فقط هل هذا هو الحوار والفكر المتمدن الجميع يصفق لمن يهاجم الاسلام فقط ماذا قالت وما رأيك في مقالة السيدة فينوس الصفوي التي اثنيت عليها وباركت مقالتها لمجرد انها هاجمت الدين الاسلامي مع ان مقالتها لا ترتقي ولا تستحق ان نضيع وقتنا في قرأتها ومع ذلك انت كنت اول المهنئين. فما رأيك ايضا في مقال السيد شامل عبد العزيز في مقالته الاخيرة وهو قال نفس الكلام)
أنا لم أتحامل على السيدة مكارم وإنما نقلت هجومها السابق عن الإسلام. وحتماً هي لا تخجل مما خطه بنانها، فكيف أكون متحاملاً عليها؟ وإذا لم يكن هذا هو الحوار المتمدن، فما هو الحوار بنظرك؟ هل نقول: عفا الله عما سلف ولنبدأ صفحة جديدة؟ بالنسبة لمقال السيدة فينوس صفوري فهو، في رأيي، مقال صادق يستحق الثناء، أما مقال السيد شامل عبد العزيز فقد كان صادماً بالنسبة لي ولم أشأ أن أعلق عليه
السيدة فينوس صفوري، تعليق 22، تقول( إن السيدة مكارم لها كل الحق في التعبير عن ما تراه مناسباً لها بخصوص مقالتي ومقالة الدكتورة إلهام مانع.) وأنا طبعاً لا أعترض على حق السيدة مكارم في قول رأيها ولكني اعترضت على سوء فهم أو تأويل ما قالته الدكتورة إلهام مانع واتهامها بالجهل بتاريخ الحجاب عندما كانت الدكتورة تتحدث عن ظهور الحجاب في البلاد العربية فقط. ولا شك عندي أن السيدة فينوس ذات قلب كبير يصفح عن من يقذفونها بالجهل أو السطحية، ولكن هناك بعض القراء الذين يدافعون عن الحق اينما كان
السيد عبد القادر أنيس، تعليق 23، يقول (السؤال الجدير بالطرح ليس فقط: لماذا ننقد الإسلام؟ بل الأهم منه أن نسأل: هل يمكن أن نتجنب نقد الإسلام إذا أردنا لمجتمعاتنا أن تخرج من التخلف؟) وهذا فعلاً هو السؤال المهم. كيف يمكن أن نتفادى نقد الإسلام وهو يسيطر على كل شيء في حياتنا من عبادة وسياسة وبنوك إسلامية، وقنوات فضائية دينية، ومدارس وجامعات إسلامية، وحتى منح دكتوراة في الإعلام الإسلامي، كأنما الإعلام الإسلامي غير الإعلام المعروف. والآن أصبحت الأحزاب الإسلامية ذات التمويل السعودي الإخواني تحاول السيطرة على الثورات العربية الوليدة. من يحاول تفادي نقد الإسلام كمن يدفن رأسه في الرمال حتى لا يرى الحقيقة. شكراً للسيد عبد القادر أنيس على هذا السؤال
السيد جلال البحراني، تعليق 24، يقول إن نقد النصوص الدينية أصبح بمقدور أي طفل يعيش في القرن الحادي والعشرين بمقارنة واقع حياته وحياة تلك النصوص. وكنا نود أن يخبرنا السيد البحراني بكيفية تمكن الطفل في القرن الحادي والعشرين من نقد النصوص وهو يسمع منذ ولادته في البيت وفي المدرسة وفي التلفزيون أن الإسلام هو سيد الأديان ومحمداً هو سيد الأنبياء والنصارى واليهود قد غيروا نصوصهم وأصبحوا يستمتعون بالحياة الدنيا الفانية بينما الإسلام يحث على تجافي الحياة الدنيا ولعبها ولهوها، وأن القناعة كنز لا يفنى، وعند الله المتع الحقيقية في الجنة؟ هل يدرس مثل هذا الطفل الإسلامي الأديان المقارنة حتى يستطيع أن يكون فكرة عن معتقدات الآخرين، أم يدرس القرآن الذي يقول (إنما الحياة الدنيا متاع الغرور). أرجو من السيد البحراني أن يستمع إلى هذا الترتيل الذي يُدرّس لأطفال المسلمين
http://www.youtube.com/watch?v=HHvG6-gt9Zo
مسلم سابق، تعليق 27، يقول عن صفوان بن المعطل الذي اختلى بعائشة ليلةً كاملة (لقد جاء عن صفوان الفحل في كتاب (تهذيب تاريخ دمشق الكبير) للإمام الحافظ أبن عساكر باب صفوان أبن المعطل السلمي:
عن أبي سعيد قال: جاءت امرأة إلى النبي صلعم فقالت يا رسول الله إن زوجي صفوان يضربني إذا صليت ويفطرني إذا صمت ولا يصلي صلاة الفجر حتى تطلع الشمس.
قال وصفوان عنده فسأله فقال صفوان.. .. أما قولها يفطرني إذا صمت فإنها تصوم (وأنا رجل شاب فلا أصبر عن النساء ...
فقال صلعم لا تصوم امرأة إلا بإذن زوجها !!!) انتهى. وهذه حقيقة في الفقة الإسلامي أن المرأة لا تصوم صيام التطوع إلا بإذن زوجها. ولأن الإسلام أكرم المرأة فقد جعل عبادتها خاضعة لإذن زوجها الفحل الذي لا يستطيع الصبر حتى مغيب الشمس ليجامعها. وهذا كان قبل اكتشاف الفياجرا. أما الآن مع هذا الاكتشاف الخطير فربما يجعل فقهاء الإسلام صلاة المرأة خاضعة لإذن زوجها الذي لا يستطيع الصبر حتى تصلي أربع ركعات في العصر وهو ممتليء الجوف بالفياجرا
السيد خالد أبوشرخ، كتب ثلاثة تعليقات برقم 29،40،48، يمكن تلخيها في أنه يعتقد أن نقد الإسلام ، أي الإلحاد كما يقول، أصبح ديناً جديدا. وأن قولي إن المسيحية واليهودية قد اضمحل دورهما، كذبة كبيرة. طالما الإسلام امتداد لليهودية والمسيحية، يجب أن نقف على نفس المسافة في نقد الأديان وننتقد المسيحية واليهودية. طالما فلسطين ذبيحةعلى مذبح الأديان فهذا أننا نعاني من جميع الأديان.
من السهل جداً تفنيد نقاط السيد خالد ابو شرخ لأن منطقه معوج كاعوجاج أخلاقيات المتأسلمين. فالإلحاد ليس ديناً ولا معتقد إنما هو خلاصة فكر لا يؤمن بالأديان ولا بخالق السماء والأرض. وبالتالي الإلحاد ليس موجهاً ضد الدين الإسلام كما يزعم. نحن نقول من حق أي شخص أن يؤمن بما يريد شريطة أن يكون إيمانه بينه وبين ما يؤمن به، ولا يجوز له إقحام إيمانه في حياتنا الخاصة. وإذا استمر الإسلاميون في ترديد أن الإسلام دين ودولة وأن الإسلام هو الحل، فسوف نظل ننتقد ذلك الإسلام وإلهه الدموي. أما إذا حصر المسلمون إسلامهم في مساجدهم فلن ننتقدهم. أما الكذبة التي يزعمها لأني قلت إن المسيحية واليهودية قد اضمحل تأثيرهما على أتباعهما، فأنا أتحدث عن العالم أجمع وليس عن فلسطين. وحتى إن كان الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش وطاقمة من المسيحيين المتعصبين، فإن دستور الولايات المتحدة دستور علماني يمنع تدريس ونشر المسيحية في المدارس. اكتبوا لنا دساتير في البلاد العربية تمنع تدريس الإسلام في المدارس ويومها سوف نهلل لكم ونكبر نفس تكبيركم. أما نقد المسيحية واليهودية فلن يقدم بلاد الشرق المنكوبة قيد أنملة. أما إقحام فلسطين في الحوار لأن اليهود يقولون إن يهوه قد وعدهم أرض فلسطين، ألا يؤكد القرآن هذا الزعم ويقول إن الله عاهد يعقوب أن يمنحه الأرض المقدسة إلى يوم يبعثون (وأورثنا القوم الذين كانوا يثستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل) ( الأعراف 137).
صاحب التعلق 32 إسلامي انتحل اسماً مسيحياً لتضليل القاريء، وهذا يعكس إيمانه بالإسلام الذي يبيح الكذب في حالة الحرب، فهو يعتقد أنه في حالة حرب مع اللادينيين ولذلك من حقه أن يكذب عليهم. بئس التعاليم التي تبيح الكذب في نصوصها
مالك الرشيد، تعليق 33، يقول إن الحجاب يزيد التحرش بالمرأة، وأنا أوافقه لأن الإحصاءات الأخيرة من مصر تدل على زيادة التحرش بالنساء رغم أن الحجاب أصبح الموضة في مصر أم الدنيا. في الثمانينات من القرن الماضي عندما لم تكن النساء محجبات كان الغزل بالكلام هو أقصى ما وصل إليه الشباب المصري، كأن يقول للبنت (مال الأمر زعلان). أما الآن فأصبح الاعتداء على المحجبات جسدياً ولفظياً. وكما يقول المثل: كل ممنوع مرغوب
محمد بودواهي، تعليق 34، يقول عن احتفاء الإسلاميين بمقال مكارم إبراهيم الأخير (غير أن ما يثير الاشمئزاز فعلا عند حدوث مثل هده الإرتدادات الشادة هو تلك الاحتفالية البئيسة التي يظهر عليها بعض الكتاب المغاور وكأنهم أمام نصر مبين على عدو أليم ). أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً هو شعار الإسلام
السيد سامي غطاس، تعليق 37، يقول (لم أشعر يوما بالأحباط من كاتِباً ما مهما إختلفت معه فى الرائ ,فكٌل إنسان له أراءه ليس أدنى شك فى ذلك ,ولكن و من خلال متابعتى لما تسطره الكاتِبة المذكورة لا أخفى على سيادتكم كم الإشمئزاز الذى ينتابنى و الحسرة من تواجٌد مثل هؤلاء وسطنا, فهم كما اوضح الأخ العزيز رعد الحافظ اخطر على البشرية من الإرهابين أنفسهم .هٌم مثل الزئبق لا تسطيع الإمساك بهم أو معرفه اراءهم ويتلونون بكل الوان الطيف) انتهى. وأنا أوافقك في الطرح وأشكرك عليه
السيد بشارة خليل ق، تعليق38 و39، ذكر 6 نقاط منطقية جداً عن مقال السيدة مكارم إبراهيم، وأنا أتفق معه 100% ولا أستطيع أن أزيد على نقاطه الست. شكراً له مع تحياتي
السيد مثنى حميد مجيد، تعليق 42، يقول (لم تُثبت سابقا من خلال أجوبتك على القراء إنك على دراية بالفرق - بين التقييم والنقد - فأغلب من قيم مقالاتك على أساس علمي وأنا منهم تجاهلت الرد عليه ، مثلا بينتُ وبشكل إيجابي أن مقالاتك تحتاج إلى تعميق في محتواها الإجتماعي ومعالجتها للأساطير الدينية من منظور تاريخي فلم ترد وأغلب ردودك تنصب على من يستحسنون مقالاتك ويكيلون لك المديح. بإعتقادي ، وهذا نقد أرجو منك صادقا التأمل فيه طويلا قبل رفضه ، إنك شخص إنتقل من الإسلام الأصولي إلى الإلحاد الأصولي أي إن منهج تفكيرك لم يتغير بعد بشكل عميق ومازال أسير التفكير أحادي البعد فأنت سابقا وكإخواني تعتبر كل من يخالف الإسلام كافرا أما الان فكل من يخالف أسلوبك في نقد الإسلام تعتبره كافرا بالتقدم ومتخلفا ويدعو إلى الوراء).
أعتقد أن السيد حميد مثنى هو نفس حميد مثنى الذي كان يحاورني في موقع "كتابات" عندما كنت أنشر مقالاتي به. وأسلوبي في النقاش لم يتغير منذ ذلك الوقت، وقد حرصت دائماً على الرد على منتقدي كتاباتي إذا كان ردهم خالياً من الشتائم والكليشيهات الإسلامية المعروفة أمثال عميل صهيوني، والمؤلفة جيوبهم، وعليك لعنة الله والملائكة. ولا أعتقد أن مقالاتي في نقد الأديان تحتاج إلى تعمق أكثر في محتواها، فأنا قد قرأت ما لا يحصى من كتب التراث الإسلامي والمسيحي ودرست التوراة والمشنا وقرأت عن البوذية والزردشتية وغيرها، من منظور تاريخي ونصوص. وإذا كان السيد مثنى حميد يعتقد أن مقالاتي تحتاج إلى تعمق أكثر فأرجو منه أن يضيف إلى مقالاتي ما يراه تعمقاً أكثر بدل أن ينصحنى بالتعمق. تحياتي وشكراً لك
السيدة مكارم إبراهيم، تعليق 46، تقول (في الواقع بعد اندلاع الثورات العربية في شهر ديسمبر 2010 كان حلما طالما حلمت به ولم اصدقه حتى هذه اللحظة اشعر بانه حلم غير واقعي ولكن للاسف بدات هذه الثورات العربية تنحرف عن مسارها الحقيقي وجوهرها الاجتماعي لقد كانت من اجل الخبز والكرامة والعدالة ولكن بدات في الاشهر الاخيرة تتحول الى شعارات دينية وبدات السلفية تتدخل بتقديم المغريات المادية للمتظاهرين لرفع شعارات دينية وتحريف هذه الاحتجاجات من شكل اجتماعي الى شكل ديني وبدات المجادلات في الفيس بوك تاخذ شكلا ديني بدل ان تكون وطنية ورايت ان من واجبنا نحن الكتاب ان ننبه الى خطورة خطابنا الذي يحرض على النعرات الطائفية وعلينا ان نغير من هذا الخطاب لحساسية الوضع الراهن السياسي) انتهى
ولهذا السبب عينه يا سيدة مكارم قد أصابني مقالك الأخير بالإحباط لأننا نرى أمام أعيننا أن الإسلاميين يحاولون السيطرة على الثورات العربية بشتى الوسائل القذرة التي مكنتهم منها أموال دول الخليج. فهم يحاولون سرقة الثورات لإنشاء إيران أخرى في مصر وتونس وليبيا باسم الإسلام، وليس باسم المسيحية أو اليهودية. ولذا وجب علينا نقد الإسلام وليس تقد الأديان الأخرى التي لا تسعى لخداع الناس وقيام دول دينية إسلامية. أما نقدنا للإسلام فلا يشجع النعرات الطائفية بأي شكل من الأشكال. الطوائف موجودة في الإسلام وععدها لا يُحصى، ونحن ننتقد الإسلام ككل، فكيف نشجع الطوائف. أنا لا اعتراض لديّ إذا غيرتي موقفك وأعلنتي للجميع أنك أصبحتي من دعاة الدفاع عن الإسلام، فهذا حق من حقوقك الكثيرة في المجتمع الذي تعيشين فيه. أما أن تكتبي عن الاشتراكية والشيوعية وفي نفس الوقت تهاجمين الذين ينتقدون الإسلام، فهذا في رأيي، غير مقبول. شكراً لك على التعقيب.
السيد الطلال صمد، تعليق 64، يقول (مند 14 سنه ظهرت ادله ماديه جديده تؤكد ان لا وجود لدين او نبي او راشدون او مسلمون في صحاري شبه الجزيره العربيه في القرن السابع وانما كانت المسيحيه هي الديانه الساءده بعد ان اختفت المجوسيه. ان قال الراوي ياساده يا كرام هي قوام او العمود الفقري لما يسمى اسلام. وادا تحفظت او اهملت الراويه تلاشى و انهار الاسلام) انتهى
شكراً لك على التعقيب الذي يتوافق مع سلسلة المقالات التي نشرتها عن تاريخ الإسلام. تحياتي لك
وأعتذر لبقية القراء الذين لم يسعفني الوقت بالتعقيب على تعليقاتهم، ولهم شكري على ما قاموا به، وأرجو أن أتمكن في المرات القادمة من الرد على التعقيبات وقت ظهورها حتى لا تتراكم ويزيد عددها عن سبعين تعليقاً








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الى السيد كامل النجار
خالد أبو شرخ ( 2011 / 10 / 3 - 10:14 )
بعد التحية
تفضلت وكتبت في ردك على تعليقي
-فالإلحاد ليس ديناً ولا معتقد إنما هو خلاصة فكر لا يؤمن بالأديان ولا بخالق السماء والأرض.-
هذا ما أفهمه في الإلحاد , وهذه رؤيتي للإلحاد, ولكن من يطالع كتابات من ينتقدون الاسلام والتهليل والترويج الذي يحدث لاي مقالة او لاي كاتب ينتقد الاسلام, يلاحظ بكل وضوح ان هذا المفهوم يغيب عن الكثيرين من الكتاب والقراء, فقد اصبح معاداة الاسلام هو العنوان, بل وأصبحوا يتقوقعون عل انفسهم كالجماعات الدينية ويرفضون اي نقد او ملاحظات على نهجهم, واصبحت كتابات بعض الكتاب مقدسه كالكتاب المقدس او القران ومجرد انتقاد اي كاتب ممن يسمون انفسهم ملحدين جريمة كبرى لهذا ارى ان اسلوب تعاملهم تماما كتعامل المؤمنين ولهذا ما زلت مصرا انهم يحولون الالحاد إلى دين هدفه محاربة الاسلام وليس كرؤية ووجهة نظر تجاة نشوء الكون وحركة المجتمعات البشرية
يتبع


2 - الى السيد كامل النجار
خالد أبو شرخ ( 2011 / 10 / 3 - 10:16 )
بعد التحية
تفضلت وكتبت :
-اكتبوا لنا دساتير في البلاد العربية تمنع تدريس الإسلام في المدارس ويومها سوف نهلل لكم ونكبر نفس تكبيركم.-
هنا أرى ان المشكلة تكمة في انظمة الاستبداد السياسي التي تستغل الدين لتكريس سلطتها, وان الدين مُستخدم من قبل الانظمة الحاكمة, فالمشكلة تكمن في انظمة الحكم وليس في الاسلام كدين, تمام كما كان الوضع عليه في اوروبا في عهد الاقطاع, وبالتالي فإن الانتقاد بل والحرب مع انظمة الاستبداد السياسي, والنضال يكون من اجل الدولة المدنية العلمانية الديمقراطية وليس في نبش قبور عمرها اربعة عشر عاما
إقحام فلسطين في الحوار لأن اليهود يقولون إن يهوه قد وعدهم أرض فلسطين
اقحام فلسطين لتوضيح اننا نعاني ايضا من الاصولية اليهودية, والاصولية المسيحية المتمثلة بالصهيونية المسيحية والحركات البروتستانتية في الولايات المتحدة الامريكية, وانكار ذلك لا يكون الا مثل النعامة التي تدفن راسها بالرمل, هذا اذا كان الانكار غير مقصود أما اذا كان مقصودا فالمصيبة اعظم
ولك تحياتي


3 - كل محجوب مرغوب
عبد القادر أنيس ( 2011 / 10 / 3 - 10:45 )
شكرا سيد كامل، لو قلت (كل محجوب مرغوب) لكان أفضل، من حيث الوزن ومن حيث المقام (الحجاب) مودتي


4 - الى كامل النجار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 3 - 10:55 )
تحية طيبة
اود اولا ان اقول بانني لم اعارض اي كاتب ان ينتقد الدين الاسلامي واذا صرحت بهذه الجملة فارجوا ان تاتي بها انا قلت لااعارض نقد الدين الاسلامي شرط ان يكون نقدا موضوعيا لانه يشترك مع بقية الاديان بنفس الاسس تقريبا
ثانيا تم وصفي بالتذبذب ولااعلم ماذا تعني بالضبط فاذا كانت تعني تغيير موقف فاين الغلط
انت نفسك كنت مؤمن بالاسلام ثم بدات تكره الاسلام لماذا غيرت موقفك من الاسلام هل انت متذبذب ام لانك اكتشفت بان الاسلام لايناسبك؟

ثم انا لم اغير موقفي مثلك لامن دين الاسلام ولا من اي دين بل لدي موقف ثابت من جميع الاديان فكيف انا متذبذبة؟
لقد قلت ان الوضع الثوري الحالي يتطلب من ان يكون المرء موضوعيا في نقد الاديان المسلم والمسيحي على سواء لتخفيف التوتر ومنع احداث حروب طائفية
وكما انني انتبهت لهذه النقطة بعد ان كثف الاعلام الغربي على ربط الاسلام بالارهاب وتخويف الاوروبيين من الاجانب جميعا
هل يصف الكاتب بالكذب والتذبذب لانه نبه الاخرين للانتباه لخطورة الاوضاع السياسية اليوم التي تغيرت من قبل الاعلام والثورات وزادنت التطرف بحيث يلعب الان دور الثورة المضادة ؟


5 - الى كامل النجار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 3 - 11:05 )
تقول التالي -السيدة مكارم تقول إن بعض الأماكن والمهن تفرض على الناس لباساً معيناً مثل ربطة العنق والجاكيت لمن يريد أن يدخل نادياً ليلياً. وتتناسي أن هذا الزي تفرضه المهنة أو النادي الليلي ليس انصياعاً لأمر إلهي نقله لهم محمد وإنما لظروف اجتماعية أو مهنية تتطلب سهولة تمييز مرتدي الزي المعين في المصانع أو المعارك من غيره- انتهى

انا لم اقصد هنا بالعاملين في هذه الاماكن اي الزي الرسمي للعاملين بل قصدت الزبائن الذين يدخلون للمكان ففي الدنمارك لدينا بارات ليلية وديسكوات لايحق للمراة ان ادخلها الا وهي تلبس فستان معين او زي معين او كعب عالي والرجل يمنع من الدخول اذا لم يكن يلبس طقم مع ربطة عنق اليس هذا فرض لبس معين على الذي يزور المكان ويضطر الزبون ان يلبس كما يريد صاحب المكان


6 - تتمة الى كامل النجار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 3 - 11:14 )
تقول التالي - أما أن تكتبي عن الاشتراكية والشيوعية وفي نفس الوقت تهاجمين الذين ينتقدون الإسلام، فهذا في رأيي، غير مقبول. - انتهى

اعتقد انه واضح سوء فهمك لرسالتي اكتب عن الاشتراكية لاني اؤمن بها انها افضل من الراسمالية حيث نتساوى جميعا توزيع الثروات يكون عادلا بين ابناء الشعب وانا لااهاجم من يتنتقد الاسلام انا انبه الزملاء الى ان يكونوا موضوعيين في كتبباتهم لنقد الدين الاسلامي
وماذا لم نحسن مواقفنا للافضل هل هذا عيب او غلط
عيب ان انتبه لاخطائي بالنسبة لي شخصيا لاارى اي عيب ان انتبه لاخطائي او يصحح لي احدهم اي خطا وانا اعتقد انه من الافضل ان نكون موضوعيين اي الخطاء في هذا.؟
انا مع الاشتراكية واليسارية والماركسية والعلمانية واقف ضد العنصرية والتهميش للاقليات وضد كل تطرف ديني من اي دين كان
اين الخطا في هذا؟


7 - خالد أبو شرخ
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 11:27 )
شكراً لك على التعقيب ,انا اتفق معك أن الأنظمة الاستبدادية تستغل الدين لقمع الشعوب، ولكن من أين أتت هذه الأنظمة بقوانينها ومناوراتها السياسية؟ ألم يكن رجال الدين الإسلامي هم من أمد الحكام، بل طالبهم بفرض قوانين الشريعة كما حدث في إيران والسودان؟ وهاهم العرب الآن يثورون على حكامهم الاستبداديين فيقفز الإخوان المسلمون على قطار التغيير ويرشون العامة ويألبونهم على إخوانهم المواطنين من أجل السيطرة على كراسي الحكم وفرض شريعة محمد لتمتلي جيوبهم أكثر وليتمكنوا من قمع المواطنين أكثر مما قمعتهم الأنظمة المبادة
تحياتي لك


8 - خلاصة الموضوع
Amir_Baky ( 2011 / 10 / 3 - 11:31 )
أى نقد عقيدة دينية أيمانية هو تهجم صارخ على حق الإنسان فيما يعتقد. أما نقد فكر سياسى بأسم الدين أو أفكار تتهجم و تحط من الحقوق الإنسانية بأسم الدين فحق النقد واجب لكل إنسان يحترم إنسانيته. بما أن بعض المتأسلمين يصرون على إهانة الدين بسبب تصرفاتهم السياسية العنصرية سيستمر نقد هذه الأفكار العنصرية حتى لو لبست رداء الدين لتنجو من النقد. المشكلة الحقيقية ليس فى الذين يكتبون ضد الإسلام. المشكلة فى من يريد فرض أمور سياسية وبربرية بأسم الإسلام. فبوجود هذه الفئة المنغلقة سيكون هناك نقدا للإسلام


9 - عبد القادر أنيس
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 11:33 )
شكراً لك سيد عبد القادر على هه اللفتة الرائعة. فعلاً كان يجب أن أقول: كل محجوب مرغوب. ولكن المشكلة هنا أن الغالبية العظمى من المحجبات نساء قبيحات ولا أظن أنهن مرغوبات حتى إن كشفن أكثر من الوجه.
تحياتي لك


10 - الإلحاد
إبراهيم جركس ( 2011 / 10 / 3 - 11:39 )
د. كامل النجار
أولا أهلاً بعودتك لقد استفقدنا لك ولمقالاتك الرائعة
اسمح لي أن أوافقك وأزيد بأنّ الإلحاد ليس فسفة أو مذهب
كما أنه ليس موقف من الحياة أو الماوراء أو وجهة نظر معينة في الحياة والعالم والميتافيزيك
بل عبارة عدم إيمان أو غياب الإيمان، بل وأظنّ بأنه رفض لقبول الواضح. فالإلحاد حتى كلمة لا وجود لها. بل هو الضوضاء والصخب العقلاني الذي يحدثه البشر العقلاء أمام والمسلّمات والدوغما. والإنسان بكل بساطة يولد ملحداً، لا مسلماً ولا مسيحيا ولا بوذيا ولا يهوديا ولا أي شيء، بل ملحد. ونحن الذين نخرّب عقله ونشوّش عليه ونعلمه كيف يصبح مسلماً أو مسيحيا أو يهوديا أو أي شيء آخر.
عزيزي د.كامل اشتقنا لهذا النوع من مقالاتك التنويرية الرائعة
أرجوك أن تزيدنا منها ومن معين علمك الطيب
أشكرك جزيل الشكر صديقي
وأرجو لك دوام الصحة والعافية والعطاء
احترامي


11 - السيد كامل النجار
خالد أبو شرخ ( 2011 / 10 / 3 - 11:42 )
بعد التحية
سعيد جدا ان يكون النقاش موضوعيا ودون تجريحات او تقييمات لاذعه لاي طرف
اتفق معك ان الأديان بصورة عامة توفر البيئة الخصبه لانظمة الاستبداد ولكن ليس الاسلام وحده بل كافة الاديان الإبراهيمية, ودليل ذلك ما وفرته المسيحية للإقطاع وما وفرته اليهودية للصهيونية
ولكن التجربة التاريخية وخاصة في اوروبا في عهد التنوير والثورة البرجوازية تبين لنا بكل وضوح ان الاولوية محاربة النظم السياسية والاقتصادية وليست مناقشة النصوص الدينية او نبش قبور الرموز الدينية , مارتن لوثر في حركته التصحيحية لم يمس الانجيل او شخص المسيح بالعكس فقد عاد للتوراة من اجل ان يجرد الكنيسة الكاثوليكية من سلاحها الا هو تفسيرها للدين,
تصدينا للاخوان وللحركات الاصولية ولانظمة الاستبداد يكون بالتصدي لبرامجهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتجريدهم من ادعاءاتهم الدينية ويتفسيراتهم العقيمة وليس الهجوم او التحريض على الدين ورموزه, بل تجريدهم منه
الدين حمال اوجه يمكن ان يتعايش مع اي نظام سياسي في حال انتقاده بصورة موضوعية
وليس مقالات التحريض وفشة الخلق التي نقرأها
ولك تحياتي


12 - مكارم إبراهيم
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 11:43 )
شكراً لك على التعقيب. أنتي تقولين على الي ينتقد الإسلام لا بد أن ينتقد الأديان الأخرى حتى يكون موضوعياً. أنا من أكثر الناس نقداً للإسلام ولكني لا أرى أي ضرورة لنقد المسيحية التي لا يقول أهلها إنها دين ودولة، ولا يقولون لنا صباح مساء إن المسيحية هي الحل ولا يذالبون بقيام دولة خلافة يكون دستورها مسيحي. نحن يهما أهلنا الين يعيشون في تلك البلاد المنكوبة التي يحاول الإسلاميون اليوم السيذرة على ثوراتها وتذبيق الدولة الدينية. هل هناك دولة أوربية أو أمريكية يذالب فيها المسيحيون بقيام دولة دينية؟ لها السبب أنا انتقد الإسلام ولا انتقد المسيحية أو أي دياة أخرى
بالنسبة للتبب فأنا قلت في ها المقال إن الكاتب الي يغيير موقفه نتيجة اقتناع فكري فلا عتب عليه شريذة أن يلتزم لك الموقف ولا يدعي يوماً أنه شيوعي واليوم الثاني يدافع عن الإسلام. ها هو التبذبذب. أنا تركت الإسلام من حوالي ثلاثين عاماً ولم أغير رأيي
يتبع


13 - مكارم إبراهيم
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 11:53 )
الإعلام الغربي لم يركز على الإرهاب الإسلامي لأنه منهمك في مؤامرة ضد الإسلام. الإعلام الغربي الحر مرآة المجتمع ويعكس ما يحدث في تلك المجتمعات. كل تفجير حدث في أوربا في العشرة أعوام الماضية قام به إسلامي يرجو أن يتعشى مع محمد في صحبة عرائسه من الحور العين. الحادث الإرهابي الوحيد الذي قام به شخص غير مسلم هو حادث النرويج. فحادث واحد لا يعادل مئات التفجيرات التي قام بها المسلمون في جميع أنحاء العالم. تفرجي على تلفزيون باكستان لتعرفي حجم الإرهاب الإسلامي. أرجو ألا تخلقي من الحبة قبة.
بالنسبة للأندية الليلية وفرض لباس معين فهذا يحدث لأن الأشخاص الذين يلبسون البدلة وربطة العنق والنساء اللاتي يلبسن فساتين طويلة، أثبتت التجارب أنهم أقل احتمالاً للقيام بأعمال صبيانية تؤدي إلى شجار في النادي وتحطيم أساسه. ولذلك تصر الأندية الليلية على هذا اللبس لتمنع دخول الذين تكون أعمال الشغب محتملة منهم. وإذا أثبتت التجارب أن هذا الملبس لا يمنع الشغب فإن الأندية سوف تغيه لأنه ليس قانوناً منزلاً....يتبع


14 - اجابة
حمورابي سعيد ( 2011 / 10 / 3 - 11:54 )
اخي كامل....سالت السيد بسيوني بسيوني السؤال التي.....الم تسال نفسك يوما لم انتقاد الاسلام تحديدا ؟....لانه يجبر الاخرين على اعتناقه بالقوة والا فالجزية او القتل.كما انه يصف الاخرين باحفاد القردة والخنازير وغيرها ,الا انه لم يجب .تحياتي


15 - مكارم إبراهيم
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 12:01 )
ما دمتي مع الإشتراكية والشيوعية لأنها لا تدعو أو تشجع العنصرية، فلماا تذلبين مني أن أنتقد المسيحية التي تقول إن كل الناس أبناء الله بينما الإسلام يدعو للعنصرية صراحة في نصوصه القرآتية أو في فقهه الي يشتمل على عدة كتب عن فقه العبيد والإماء وفقه أهل الذمة الين يجب أن يعذوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون، والي يقول فقهاؤه إنه لا يجوز قتل المسلم بالكافر، ودية الكافر نصف دية المسلم. هل هناك عنصرية أكثر من هذه؟ المسيحية التي بقي منها القليل في بلادنا لا تدعو إلى العنصرية، فلماا يجب علي أن أنتقدها لأني أريد نقد عنصرية الإسلام؟
تحياتي لك


16 - تغيير الرأى حقيقة أم خداع ؟
سامى غطاس ( 2011 / 10 / 3 - 12:16 )
السيدة الفاضلة م.إبراهيم
بخصوص تعليقك هنا وردك على إتهامِك بالكذب.. وهو إتهام لم يوجه لك أحد من الأساس... هل لكِ أن تفسرى للقراء هنا ما ذكرتيه بتعليق سابق لك بإنك لاتدخلين مقالات دكتور كامل النجار وكذلك مقالات الاٌستاذ طلعت خيرى واعتبرتيى القراّءة لهما مضيعة للوقت . هل يدخل ذلك فى مفهومك لتغيير الرأى أم ماذا ؟
لو تكرمتِ بالرد فالرجاء فكرى طويلاً لئلا يأتى ردك مٌحبِط وحاولى أن يكون متناسقاً مع فِكرة إحترام عقلية القارئ

تحياتى لسيادتكِ وللدكتور كامل النجارومعذرة منه على تطفلى.


17 - الى سامي غطاس
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 3 - 12:53 )
بالفعل انا لااقرا مقالات دينية على الاطلاق وهذا حقيقي
ولكني دخلت الى مقالة كامل النجار بعد ان ارسلت للنشر من قبل الكاتب وانا من قراءها ونشرها على الموقع اي انني اطلعت عليها قبل النشر واردت ان اوضح وجهة نظري للكاتب هل في هذا خطا ؟

ام انك ترى انه كان علي ان لااوضح وجهة نظري للكاتب ؟
هل اخطات انني علقت الان هنا ووضحت راي بمسالة النقد واكدت بانني لااعارض مطلقا نقد الدين الاسلامي ولكن بشرط ان يكون نقدا موضوعيا؟
اعتقد ان من حقي ان اوضح رايي للكاتب بعد ان اتهمت اتهامات عديدة


18 - تعقيب
أمناي أمازيغ ( 2011 / 10 / 3 - 12:54 )
تحياتي للدكتور كامل النجار
من العيب أن نحمل السيدة مكارم ما لا تتحلمه ، الكاتبة لم تقل سوى أنه يجب أن يكون النقد للإسلام علميا وموضوعيا و لا أظن أن أحدا يعارضها في هذا الأمر .
السيدة قالت أن الإنتقادات الهجومية التي تهدف إلى دغدغة المشاعر و نشر ثقافة الكراهية لا تفيد في الفكر شيئا ، فهذه سلفية تتسربل بالعلمانية ، على شاكلة السلفية الدينية .
إلى السيدة مكارم :
المشكلة سيدتي إذا كانت كل الأماكن التي نقصدها تفرض علينا نسقا ولباسا معينا كما هي حالة الحجاب الإسلامي،ويكون من الإجحاف أن نقول انها حرية الاختيار .
شكرا ومودتي لكم



19 - جنة وجـنـة
يوسف روفا ( 2011 / 10 / 3 - 13:28 )
شكراً على الرد د.كامل.
اتفق معك عن جنة صلعم، لكن كل ماقصدته هو ان تدخل جنة الملحدين العقلاء وليس جنة النكاح!،لأن الحكمة سلاح العقلاء.
منطقياً- انه اسهل واهون الحلول علي كملحد ان يبتلعني الثقب الاسود كمى يبتلع النجوم من ان ادخل جنة لا اساس لها إلا عند العقول العاجزة المغيبة.
قال جورج برنارد شو ذات مرة : أن يكون المؤمن أسعد من الملحد لا يختلف عن أن السكران أسعد من الصاحي.
تحياتي .


20 - ملاحظات
رعد الحافظ ( 2011 / 10 / 3 - 14:14 )
اُستاذ كامل النجار , شكراً لردودكَ المُفحمة لكلّ من إمتلكَ ولو قدراً بسيطاً من العقل والحكمة
وشكراً للأحبّة إيناس سمير وسامي غطّاس وكل المعلقين الكرام
قولكَ التالي في ت/ 9 , رائع جداً
{لكن المشكلة هنا أن الغالبية العظمى من المحجبات نساء قبيحات ولا أظن أنهن مرغوبات حتى إن كشفن أكثر من الوجه} , هذه حقيقة واقعة نعرفها جميعاً نحنُ الرجال , لكنّي إنتبهتُ لما يلي / الوهابيّون يفطنون لتلك الحقيقة , لذلك قاموا في السنوات الأخيرة بإغراء بعض الجميلات مادياً ليقبلوا بالتحجّب , خصوصاً الممثلات المصريات , فهل تُصدّق أنّ شمس البارودي وسهير رمزي وحنان تُرك وأمثالهنّ يتحجبنّ ؟ و بلا مقابل ؟ طبعاً سيجيب المخرصون بل أجرهم عند الله في جنّةِ النعيم
***
ردّك في ت 13 / عن فلسفة النوادي في نوعيّة الملابس وتأثيرها رائع وعلمي ومقنع
لكن لا اتوّقع فهم القوم لهذا التفسير فهو يفوق ذكائهم المحدود
****
ت رقم 10 للأخ / إبراهيم جركس , أكثر من رائع , حول تفسير الإلحاد
خصوصاً قولهِ عن الطفل , هنا في السويد لايدّرسون الدين الى حدّ 18 عام , بعدها يكون إختياري لمن يرغب , نادراً ما تجد متشدّد أو مهووس ديني بينهم


21 - الأستاذ كامل النجار المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 10 / 3 - 14:31 )
اسمح لي بتوجيه ملاحظة للأستاذ خالد أبو شرخ المحترم
تفضلت بالقول(نعاني ايضا من الاصولية اليهودية والاصولية المسيحية المتمثلة بالصهيونية المسيحية) ملاحظتي
أرى أن تعبير(المسيحية الصهيونية) تعبيراً خاطئا،هناك تناقض بين المفردتين
ففي حين أن المسيحية عقيدة دينية فإن تلك_ الصهيونية _ نظرية سياسية لا علاقة لها بالمسيحية، بل إن أهلها لا يعترفون بالمسيح أصلا
ألا تشعرون بالتناقض بين هاتين الكلمتين؟
بتقديري : فإن انتشار هدذه العبارة قد أدى إلى اتخاذ المتطرفين الإسلاميين مواقف معادية من المسيحيين ووصمهم بالصهيونية تارة، وباليهودية تارة أخرى، وهذا يعمق الخلاف ويشحنه
الديانات الثلاث تشترك في نفس التراث، فهل يجوز لنا أن نقول الإسلامية الصهيونية وقد اعترف القرآن بهم وبمزاميرهم ؟
ألم يؤكد القرآن زعم إلههم يهوه بوعده لليهود بأرض فلسطين؟
من مقال الدكتور النجار( ويقول إن الله عاهد يعقوب أن يمنحه الأرض المقدسة إلى يوم يبعثون (وأورثنا القوم الذين كانوا يثستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل) انتهى
كون عشيرة المسيح من اليهود لا يعطي اليهودية تميزا في المسيحية


22 - يتبع _ الأستاذ كامل النجار المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 10 / 3 - 14:33 )
كيف أصبح الإسلام يسيطر على كل شيء في حياتنا من عبادة وسياسة وبنوك إسلامية وقنوات فضائية دينية ومدارس وجامعات إسلامية؟
ما كنا نعرف هذا الهجوم الكاسح من قبل في الماضي
منذ أن أطلقوا يد الدعاة والشيوخ والأئمة بدأت مباريات تأويل المفاهيم الدينية لتصبح أساسا لموقف قتالي مقدس يؤدي التطرف فيه إلى الإرهاب
والمباريات كانت قذرة وبشعة في توجيه اتهاماتها خصوصا للمسيحيين
من هنا انبرى المسيحي يدافع عن دينه بكل قوة.. حتى المفارق لدينه عاد القهقرى ليقف إلى جانب إخوانه ضد هذه الهجمة الشرسة التي تتناول الدين كمعتقد وثقافة وروحانيات وتقضي على كل حوار متمدن
لذا فإني أرى العراك والهياج الذي يقوم على صفحات الموقع بين المعلقين وانحدارهم في القول والخروج عن التمدن والتحضر مرده إلى الذي تعلم من تاريخه المقدس أن يبادئ الآخر بالتدخل والتطاول والسلبطة والاستهانة والتحقير لأنه الأرفع والأشرف
سجلت تعليقات عند الأفاضل الذين تناولوا هذا الموضوع وطالبت بوضع حد لتدخل الشيوخ وشخّ فتاويهم لا مؤاخذة في حياتنا وتعكيرها بسمومهم وأخذ مجدهم في تفاسير مخجلة مضحكة
الشيوخ أغبى ما ظهر، هم فتيل القنبلة وهم مفجرها
محبتي دكتور


23 - السيد الدكتور كامل النجار
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 10 / 3 - 15:13 )
السيد الدكتور كامل النجار
لم يسبق لي أن حورت إسمي أو كتبت بإسم مستعار ولست من كتاب موقع كتابات بإستثناء مقالة واحدة كتبتها عن الشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد قبل حوالي سبع سنوات وحُذفت بعد ذلك.ولهذا لم يسبق لي أن حاورتك في ذلك الموقع لكني فقط عقبت على مقالات سابقة لك في موقع الحوار المتمدن فقط وبإسمي الثلاثي وأضيف له هنا لقبي وهو مثنى حميد مجيد السعدي .
لا أعتقد إني طلبت منك أن تتعمق في مقالاتك فمثل هذا الطلب إذا وُجِّه لكاتب هو نوع من الحماقة ولذلك أعتذر عن تلبية طلبك مني بمهمة التعمق في مقالاتك. وأعتذر أيضا إذا كنتُ غير واضح في تعقيبي على مقالتك بحيث إنك فهمت هذا من تعقيبي.
أتمنى لك التوفيق في دراساتك وشكرا.مثنى حميد مجيد


24 - الى امناي امازيغ
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 3 - 16:04 )
عزيزي امناي
انا افهم وجهة نظرك هذه جيدا
وقد قلت سابقا في بعض مقالاتي انني ضد ان يفرض الحجاب على المراة كما هو الحال في ايران والسعودية لانه فرض عليها بالقوة دون رغبتها الشخصية ولكن اذا كانت المراة اختارت الحجاب بارادتها فهذا شانها الخاص وعلينا احترام اختيارها كما نحترم امراة كبيرة في السن تلبس ملابس غير مناسبة لسنها فهذا اختيارها الشخصي ولايحق لنا ان نؤنبها لهذا الاختيار
انا شخصيا لااحب ان يتدخل اي شخص بملبسي فكيف اقبل ان اتدخل بملبس الاخرين
ربما ان افكر بهذه الطريقة التي يرفضها الكثيرين هنا لانني كبرت في مجتمع اوروبي لااحد يتدخل بملبس احد


25 - الدين المقارن
عمر علي ( 2011 / 10 / 3 - 16:11 )
اولا تحية للدكتور النجار
الى الاخ رعد
في الدول الغربية يدرسون الاطفال في المدارس الابتدائية الديانة المسيحية واليهودية والبوذية والاسلامية والهندوسية وحتى السيخية وبشكل محايد وشاهدا على ذلك ابني درسوه هذه الاديان وكان لدي حوار مع معلمته .طبعا في المدارس الدانماركية ولكن هناك مدارس اسلامية يدرسونهم شئ آخر وهو غرس روح العداء لكل معتنقي الاديان الاخرى ومنها انهم كفرة وياكلون لحم الخنزير لانهم خنازير وبناتهم عاهرات ولذلك نرى اطفالهم مشحونين بروح العداء لابناء البلد الذي استضافهم وقدم لهم كل شئ على حساب بلدهم وهذه ليس تهمه وانما نسمعه منهم يوميا ونحن نعيش وسطهم
تحية مرة اخرى للدكتور النجار واقول لك امضي في مشروعك التنويري واليوم كتبك التنويرية تباع ولو بالخفية من الاسلاميين في شارع المتنبي في بغداد وعليها اقبال منقطع النظير


26 - الاسلام
بسونى بسيونى ( 2011 / 10 / 3 - 16:17 )
الم نقل انك افلست !!! واضح جدا مدى الافلاس الفكرى والنبش فى كلمات الاخرين خير دليل والا فليقل لنا النجار ما الجديد فى كلامه واين العبقريه فى ان ارد على من رد اليس هذا افتعال لمعارك وهميه اقول للنجار والحق الحق اقول عفوا لقد نفذ رصيدكم !!!!!!!!!!!


27 - اٌستاذة م.إبراهيم - كلاكيت اّخر مرة
سامى غطاس ( 2011 / 10 / 3 - 16:37 )
السيدة م. إبراهيم
بداية أشكرك على الرد على تعليق رقم 16 رغم عدم إلتزامك بِما جاء بالفقرة الأخيرة منه , والذى ترجى فيها المعلق من سيادتك التأنى فى الرد .
قرائتك لمقالات دينية من عدمه ليس فى ذاته إتهام أو نقيصة لا سمح الله . كما لا يستطيع إنسان إن يبخلك حقك فى الرد بل العكس هو الصحيح.

سيدتى المطلوب هو الصِدق مع الذات أولاً ومع القراء ثانياً. وأعتقادى إن ذلك ليس بالأمر الغريب أو صعب الفِِهم.
وإذ اردت فِهم ما أقصده عليك الرجوع للمقالات الدينية فقط لصاحب النظارة
السوداء الشهيرة على الحوار المتمدن .وهنا أترك الحٌكم للقراء الأفاضل
صدقينى ليس هدفي من التعليق المناوشة أو التطاول بل تبيان الحقيقة. وبناءعليه
سيكون هذا أخر تعليق لى موجه الى سيادتك داخل مقالة الدكتور كامل. الذى أستسمحه مرة أخري وله منى كامل التحية


28 - الى الصديق / عمر علي
رعد الحافظ ( 2011 / 10 / 3 - 17:26 )
لا أعرف الفارق والإختلاف بين مدارس الدانمارك والسويد
لكن عندنا في السويد لاتوجد مادة أو درس الدين في الإبتدائية ولا المتوسطة
سالتُ صغيري أكثر من مرّة فأجابني بما معناه انّهم يعرفون بوجود أنواع كثيرة من الأديان لكن لايدرسوها تفصيلياً كما نفعل في بلداننا البئيسة
يعني المحصلة كما ذكرتَ انت يفهمون وجود أديان مختلفة , ربّما في مادة التاريخ يحكون عن اسمائها , لكن لاتوجد نصوص وحروب كذا وقردة وخنازير وباقي الجنجلوتية
تحياتي لكَ وللجميع


29 - بسوني بسيوني
مالك الرشيد ( 2011 / 10 / 3 - 17:29 )
لم ينفذ الرصيد بل يزداد كل يوم وكل ساعة ويتضاعف كمضاعفات حبة القمح حتى تصبح حقلا ثم صحوة على الجهل والتخلّف والجمود الفكري ولا يستبعد ان تكون انت احد حبّات القمح هذه وهناك امثلة كثيرة على ذلك وهذا سيسعدنا كثيرا-


30 - الاخت ليندا كبرييل
خالد أبو شرخ ( 2011 / 10 / 3 - 18:34 )
بعد التحية
بالنسبة لمصطلح الصهيونية المسيحية فهو موجود داخل البروتستانتية والكنيسة الأنجليكانية وساتطرق لهذا الموضوع في مقالات قادمة ارجو ان تتابعي معي
بالنسبة لتاكيد الاسلام على ما جاء في التوراة بالنسبة للوعد بارض فلسطين , لا اختلف مع احد في هذا, وهذا يؤكد وجهة نظري بالوقوف على مسافة واحدة من جميع الاديان فجميعها ذات مصدر واحد ونحن نعاني منها كلها
لم اتطرق لموضوع الاصولية اليهودية بسبب الوعد المذكور بها بكن لتبيان اننا نعاني من جميع الاصوليات اليهودية والمسيحية و الاسلامية وليس مناقشة الوعد بحد ذاته
لك تحياتي


31 - Amir_Baky
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 18:56 )
شكراً لك على التعقيب، وكما ذكرت في تعقيبك فنحن لا ننتقد المعتقدات الدينية البحتة التي يمارسها الشخص بين جدران معابده أو بينه وبين معبوده، فهذا حقه الإنساني. ولكن مشكلتنا في الشرق الأوسط أن الإسلام دين ودولة، والدولة دستورها القرآن والسنة. وبما أننا مواطنون في تلك الدول فمن حقنا نقد الدستور الذي يحكمنا في إيران والسودان ومملكة الظلام، وذلك الدستور الذي يرجو أتباعه أن يطبقوه في مصر المحروسة وفي تونس الخضراء وفي ليبيا المختار. أليس من حق الشخص نقاش الدستور الذي سوف يحكمونه به؟
تحياتي


32 - إبراهيم جركس
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:03 )
تحياتي لك وأوافقك في جميع ما أتيت به. والغريب أن محمد نفسه يقول في بعض الأحاديث المروية عنه (يولد الذفل على الفذرة وأبواه يهودانه أو يمجسناه). وها يعني أن الفذرة هي عدم معرفة أي دين، ولكن الإسلاميين قلبوا ها الحديث وقالوا إن دين الفذرة هو الإسلام. فإا كان كلك لماا لا يولد كل ذفل مسلماً؟
ذكرت إحدى المعلقات في المقال السابق أنه لو أخنا 50 طفلاً ووزعناهم على 50 بلداً فسوف يعتنق كل ذفل ثقافة ومعتقدات والديه بالتبني وها يؤكد كلامك في أن الفذرة هي عدم معرفة الأديان
تحياتي


33 - خالد أبو شرخ
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:11 )
شكراً مرة أخرى على التعقيب ونحن لا ننكر أن الكنيسة لها تاريخ أسود في عصور الانحذاذ الفكري في أوربا، ولكن لك أصبح تاريخاً وانتهى. الكنيسة اليوم لا تحرق الكتب ولا تصلب المفكرين. بينما في عالمنا الإسلامي ما زال الأزهر يصادر الكتب ويذالب بجلد الكتاب ومخرجي الأفلام العلمية. وفي إيران يصدر القضاء الإسلامي كل يوم أحكاماً تغلق الصحف وتصادر الكتب التي لا تتفق ومنظومة الملالي. وفي السودان يُجلد النساء في الأماكن العامة لرفضهن الحجاب. فهل نترك نقد ها الدين لأننا لا نتقد المسيحية السياسية الميتة؟
بالنسبة لعصر التنوير في أوربا فقد بدأ الفلاسفة من أمثال سبنوزا ونيتشه بنقد الديانة المسيحية والاعتقاد برب في السماء يرسل الذوفان والقمل والجراد ليعب به الناس. الهجوم على الإقذاع جاء لاحقاً في القرن الثامن عشر بعد بدء الثورة الصناعية
تحياتي لك


34 - حمورابي سعيد
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:14 )
شكراُ لك على التعقيب وأرجو ألا تضيع وقتك في انتظار إجابة من بسيوني بسيوني فهو لا يعرف غير الشتم والردح
تحياتي لك


35 - سامي غطاس
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:20 )
السيدة مكارم إبراهيم تقول إنها بالفعل لا تقرأ المقالات الدينية ولا تقرأ للنجار ومع لك اعترضت على المقالات التي تنتقد الإسلام. وأنا لا أعلم كيف يمكن لشخص لا يقرأ المقالات الدينية أن يهاجم كتابها ويدعوهم إلى العقلانية. فالي لا يقرأ المقال لا يعرف محتواه من العنوان فقط، فكيف عرفت أنها لا عقلانية؟
فوق كل ذي علم عليم، كما يقول الإسلاميون


36 - أمناي أمازيغ
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:26 )
أظن أن الكثيرين يخلذون مفهوم البحث العلمي مع النقد. فهل هناك تعريف للنقد العلمي؟ فهل إذا انتقدت سارتر وفلسفة الوجودية لا يكون نقدي علمياً إلا إذ انتقدت بقية الفلاسفة؟ نحن ننتقد الإسلام من نصوص القرآن والأحاديث وكتب التراث ونعذيهم المصادر، فهل ها النقد غير علمي لأننا لم ننتقد المسيحية السياسية التي ماتت قبل قرون؟ السيدة مكارم لا تقرأ مقالاتنا التي تنتقد الإسلام ومع لك تحكم على نقدنا بأنه غير علمي لأننا لم نتعرض إلى المسيحية واليهودية. أي منطق ها؟
تحياتي لك


37 - يوسف روفا
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:29 )
شكراً لك على تعريف جنتك التي بشرتني بها وشكري كذلك على مقولة برنارد شو العظيمة
تحياتي لك


38 - الى كامل النجار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 3 - 19:34 )
نعم لاافرا مقالاتك لانني لايهمني ان يقنعني شخص ماذا فعل نبي المسلمين قبل 1400 عام والوحيدة التي قراتها صدفة كانت تلك التي كتبتها عني لاني انا من نشرها عندما ارسلتها انت
ولكني عندما انتقدت مقالات نقد الدين كانت لمقالة الهام المانع ومقالة فينوس هاتين المقالتين قراتهما ومن خلالها انتقدت النقد وكذلك مقالة صلاح يوسف قراتها لانني كنت انشر التعليقات التي تصل عليها ووجدت تعليقات كثيرة غالبتها شتائم فلم افهم الموضوع فقرات المقالة لاعرف ماسبب الشكاوي الكثيرة على التعليقات وتلك التعليقات التي كلها سباب


39 - رعد الحافظ
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:38 )
الصديق رعد
شكراً لك على التعقيب والتقريظ وأتفق معك بخصوص الحجاب. وصاحب القرآن يقول ما معناه أنزل لكم سرابيل تحميكم من الحر ) ولم يقل أنزل لهم عباءات تحمي عيونهم من منظر المترهلات القبيحات ولكنهم اخترعوا الحجاب لتغطية العيوب، فشكراً لهم


40 - ليندا كبرييل
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:48 )
شكراً لك على التعقيب واتفق معك أن بعض الإسلاميين يخلطون عمداً بين الصهيونية والمسيحية أو اليهودية، وكان الأحرى بهم الخلط بين الإسلام والصهيونية لأن الأخيرة حركة سياسية والإسلام دين ودولة، أي سياسة، بينما المسيحية واليهودية معتقدات دينية
أما سبب انتشار الهجوم الكاسح الذي أصبحنا نتعرض له من الإسلاميين فهو بسبب البترودولارات الوهابية التي ضختها مملكة الظلام على أدعياء الإسلام. ومن المعيب تسمية جهلاء البلاد الإسلامية ب ّعلماء المسلمينّ وما أبعدهم عن العلم


41 - مثنى حميد
كامل النجار ( 2011 / 10 / 3 - 19:51 )
شكراً لك على التعقيب واعتذر إن خلذت بينك وبين شخص آخر يدعى مثنى حميد كان يحاورني في موقع كتابات
تحياتي لك


42 - لا للعنصرية والتعصب
محمد مختار قرطام ( 2011 / 10 / 3 - 22:15 )
تحياتي استاذي كامل النجار
اولا انا انسان علماني حتى النخاع ولا اوؤمن الا بالعلم والعلم فقط ولهذا السب ولأيماني بمذهب وعقيدة العلمانية فأن جميع البشر هم احبابي المسيحي واليهودي الهندوسي الخ لافرق عندي بينهم وفي نظري الدين شئن خاص لكل انسان لا يهمني مايعبد ولكن الذي يهمني هو اخلاقه فقط واعتقد هذا مبدء العلمانية
ومقالة السيدة فينوس الاخيرة بدأتها بكلام جميل وفجأة انقلبت الى الهجوم على الاسلام وشخص نبي الاسلام وذكرتة البدوي وشنت هجوم عنيف عليه وعلى الاسلام وهذا مايسبب كره وعداء اكثر مما نحن فيه الان بين شعوب المنطقة
واذا كنا نريد ان ننور عقول البشر ونريد ان ننزع سبب الكره والعداوة بيننا فيجب ان نكون محايدين لا اكثر من ذلك لا اسب دين معين بل انتقد الفكر الديني ككل لأن الاديان في نظري سبب القهر والجهل والتخلف الذي نعيش فيه الان منذ اول الاديان وليس اخر الاديان كما تعلم هذا جيدا فأنا شخصيا محتفظ بكل مقالاتك ومن اشد المعجبين بك وبفكرك وانا وجهت لها سؤال واحد ولم ترد عليه ولهذا انا اوجهه اليك اذا كان البدوي فرض علينا الصلاة عليه لكي ندخل الجنه فما رأيك في الذي ادعى الالوهية ولا احد يهاجمه


43 - وماذا عن بقية الأديان؟
نعيم إيليا ( 2011 / 10 / 4 - 11:42 )
هذا هو السؤال الذي ألقته الكاتبة على نقاد الدين. دفع الكاتبة إلى إلقائه دافع ليس بين الدوافع التي تذكرها.
والجواب على هذا السؤال يسير: فإن جميع الأديان عرضة للنقد في الحوار المتمدن.
هل خلت صحيفة الحوار المتمدن من نقد المسيحية أو اليهودية؟
لا ! فلماذا إذن لا نسمع صراخ المسيحيين واليهود في وجه النقاد، كما نسمع صراخ المسلمين والماركسيين المسلمين؟
لماذا لا يشن المسيحيون واليهود حملات استنكار على النقاد، كما يشنها المسلمون والماركسيون المسلمون؟
هل يسمع الأستاذ خالد أبو شرخ صرخة استنكار من اليهودي الأستاذ يعقوب ابراهامي، إذا أوغل خالدٌ في نقد اليهودية؟
هل تستنكر السيدة مرثا فرنسيس نقد الملحدين والإسلاميين للمسيحية؟
مع تحياتي وتقديري للدكتور كامل النجار


44 - الانسان دائما جميل
Bonomo ( 2011 / 10 / 4 - 13:18 )
السيد النجار، ان اتفق معك بضرورة نقد الدين الاسلامي لفضحه لانه كما تقول يريد ان يكون منهاج دولة لا دين فردي يخص صاحبه فقط. و لسنا مجبرون بنقد الاديان الاخرى في نفس الوقت الذي ننتقد فيه الاسلام. لكن انا كتبت هذا التعليق و انا من المعجبين كثيرا بآراءك، من اجل ان اتتقد كلام جاء في احد ردودك و قلت فيه( ولكن المشكلة هنا أن الغالبية العظمى من المحجبات نساء قبيحات ولا أظن أنهن مرغوبات حتى إن كشفن أكثر من الوجه
بكل موضوعية كلام لا يجب ان يتفوه به انسان بمكانتك . ارى شخصي ان جميع نساء العالم كما رجاله جميلون


45 - أعزائنا معلمينا الكتاب الأفاضل
جلال البحراني ( 2011 / 10 / 4 - 16:05 )
الدكتور القدير كامل النجار، أنا من أشد المعجبين بكتاباتك، حينما قلت بأننا نعيش في عصر يستطيع فيه الطفل أن يقارن، فلأننا نعيش في عصر يستطيع فيه الفيسبوك أن يصنع ثورة. هل كان هذا ممكن قبل عشر سنوات، من يتخيل أمتنا تنهض بهذا الشكل.
أساتذتنا الأفاضل، نحن ننقل كتاباتكم و أفكاركم لغير مواقع، قبل فترة بسيطة نقلت لك موضوع لواحد من أهم المنتديات البحرينية و حضى بقبول كبير، لأن المقال لامس حياة الناس..
هكذا نريد مادة نستطيع أن ننقلها للناس بخصوص الدين دون أن تجرحهم، كما تقول الأستاذة مكارم، شيء موضوعي شيء يحببهم فيكم و في حركة التنوير التي تقومون بها.. بالتدريج و ليس قتل الدين مرة واحدة
و لكم أن تتخيلوا كيف لنا أن ننقل للناس أن محمد مجنون، شبقي، مهلوس، مصاب بداء الصرع!! ثم نعرفهم على موقع الحوار المتمدن،، نحن نريدهم لا أن يتعرفوا على الموقع و حسب بل يقبلوا به و رسالته و لن يكون ذلك إلا إذا قدمنا لهم مادة لا تجرحهم مادة ملتزمة
شكرا على جهودكم ( المجانية ) لتنويرنا و فتح عقولنا، عميق حبي و ودي


46 - الحقيقه
سعد صبري ايوب ( 2011 / 10 / 4 - 16:28 )
يقول الكتور نبيل فياض (كلما ازدادت الفكره هشاشه ازداد ارهاب اصحابها فى الدفاع عنها وشكرا للدكتور كامل المحترم


47 - رمتنى بدائها وانسلت
بسونى بسيونى ( 2011 / 10 / 4 - 18:30 )
يقول النجار اننى لا اجيد الا الشتم والردح واجابتى عليك عنوان تعليقى اما عن سؤال حمورابى انا حقيقه لم اراه الا الان على كل حال هو ليس سؤال انت سالت واجبت بما تراه صحيح فهل لو قلت لك ان الاسلام لم يفرض على اى شخص ستقتنع وان الاسلام دخل افريقيا واسيا وكثير من مناطق العالم بدون اى قتال ومازال ينتشر والمسلمون انفسهم فى اضعف حالاتهم ولا يخيفون نمله حتى ولو قلت لك ان وصف الاخرين باحفاد القرده والخنازير هو تقرير واقع معين واشخاص بعينهم هل ستقتنع يا سيد حمورابى انت وامثالك لا تنقدون الاسلام بهدف النقد العلمى وبخلفيه علميه واخيرا سلام سلام انت والنجار سلام


48 - الاستاذ كامل النجار دعهم يكتبون
صلاح عودة ( 2011 / 10 / 4 - 19:06 )
لايوجد عصر حكمت بة المفاهيم الدينية بل حكمت المفاهيم الاستبدادية بهذا لاتخيف الاخت مكارم ابراهيم
وكل الجموع الاسلامية ان توقف عجلة التاريخ دعهم يكتبون لانهم يساهموا في تعذيب انفسهم ليس الا 0


49 - محمد مختار قرطام
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 19:19 )
شكراً على التعقيب. هل سمعت يوما بأحد أتباع من ادعى الألوهية يفجر نفسه وسط المدنيين الأبرياء؟ هل سمعتهم يقولون يجب أن يدفع المسل الجزية حتى يعيش في أوربا. هل سمعت أحداً منهم يتحدث عن فقه الولاء والبراء
يا سيد محمد الحياد لا يعني أن انتقد المسيحية لمجرد أني انتقدت مساويء الإسلام. المسيحية الآن أصبحت في الكنائس فقط، وحتى الكنائس أصبح معظمها بلا رواد وباعوا عدة كنائس لتتحول إلى مساجد ومدارس ممولة من مملكة آل سعود
نحن نبحث عن إظهار الحقائق المسكوت عنها في تاريخنا الأحر بالدماء الأسود بالخزي والعار، فلا أرى سبباً لنقد المسيحية
تحياتي لك


50 - نعيم إيليا
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 19:24 )
شكراً لك على التعقيب، والحقيقة أنا لا استذيع أن أنتقد المسيحية أو اليهودية بأكثر مما انتقدهما به أصحابهما. ما على المسلم إلا الدخول على موقع أمازون للكتب ويكتب كلمة
Christianity or Judiasm
وسوف يجد عشرات الكتب التي كتبها مسيحيون ويهود تنتقد معتقدات قومهم، فماا عساني أن أزيد علهم. وأرجو أن يدلنا المسلمون على أسماء كتب تنتقد الإسلام


51 - مكارم إبراهيم
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 19:39 )
نعم لاافرا مقالاتك لانني لايهمني ان يقنعني شخص ماذا فعل نبي المسلمين قبل 1400 عام والوحيدة التي قراتها صدفة كانت تلك التي كتبتها عني لاني انا من نشرها عندما ارسلتها انت
ولكني عندما انتقدت مقالات نقد الدين كانت لمقالة الهام المانع ومقالة فينوس هاتين المقالتين قراتهما ومن خلالها انتقدت النقد
وقبل ذلك قلتي: ويمكن القول بصورة أدق بان هؤلاء الكتٌاب تخصصوا في الهجوم وليس النقد على الدين الاسلامي
إذا كنتي لا تقرأين المقالات الدينية، كيف عرفتي أن معظم الكتاب تخصصوا في الهجوم وليس النقد. وهل كان تعقيبك على مقالات وفاء سلطان التي تنتقد محمد بالذات تعليقاً افتراضياً دون أن تقرئي المقال؟ وبالمناسبة أنا لا أحفل بالمرة بقراءتك مقالاتي أو عدم قراءتها. أنا أقرأ مقالاتك لأن القراءة توسع المدارك مهما كانت ضحالة الموضوع
تحياتي


52 - Bonomo
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 19:49 )
شكراً على التعقيب واعتذر إذا كانت الملاحظة قد ساءتك، ولكن يا عزيزي، رغم مشاعرك النبيلة، فهناك نساء ورجال منظرهم لا يحببهم إلى الجنس الآخر. أنا شخصياً لا أشعر بأي انجذاب نحو امرأة قبيحة. ولكن ها لا يعني أن المرأة القبيحة قبيحة الأفكار كذلك. فكم من امرأة قبيحة وعقلها متوقد أكثر من عقول الرجال وحسها مرهف. ولكننا كنا نتحدث عن الحجاب. وللحقيقة والتاريخ فقد عملت بالسعودية أكثر من عشر سنوات ورأيت أعداداً غفيرة من النساء المحجبات بدون حجابهن في العيادة أو في غرفة العمليات، وفي مرات عديدة شعرت بالامتنان للحجاب


53 - جلال البحراني
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 19:59 )
شكراً لك سيد جلال على تعقيبك وعلى ارسال مقالاتنا إلى مواقع أخرى. لكن يا سيد جلال هل لوانتقدت الإسلام ثم في آخر المقال انتقد المسيحية، هل سوف يحبب هذا النقد للمسيحية موقع الحوار المتمدن للمسلمين؟
النقد الغرض منه بيان المساوئ، ولا داعي للنقد إذا كنا متحفظين مجاملة لمشاعر المسلمين. فالافضل في مثل هذه الحالة أن لا نكتب إطلاقاً أو نكتب مديحاً في الإسلام
تحياتي لك


54 - سعد صبري أيوب
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 20:01 )
شكراً على التعقيب وعلى مقولة د. نبيل فياض
تحياتي لك


55 - صلاح عودة
كامل النجار ( 2011 / 10 / 4 - 20:05 )
شكراً لك على التعقيب وأنا ليس في نيتي أن أوقف أي من الإسلاميين من الكتابة، فالكل حر في أن يقول رأيه. ولكن من يكتب ويقول رأيه عليه أن يتقبل النقد
تحياتي لك


56 - احلى تحيه
فؤاده قاسم ( 2011 / 10 / 4 - 20:30 )
قولك جميل في ان المشكله هنا أن الغالبية العظمى من المحجبات نساء قبيحات ولا أظن أنهن مرغوبات حتى إن كشفن أكثر من الوجه واكيد كان قصدك
قبيحات بفكرهن الذي جعلهن يحجبن رأسهن القبيح
اؤيد كل من جلال البحراني ومحمد المختار في رأيهم بالافكار الصادمه التي تكون نتيجتها عكسيه , حيث من يقرأ هكذا مقال هو اصلا يكون مقتنع بها فلا تعطي تلك الفائده المرجوه , اما من هم اصحاب هذه الافكار والتعاليم المنتقده فستكون له ردة فعل بحيث يرفضها دون ان يكملها ,فالافكار علينا ان نبثها حبه حبه وبالتدريج وبخفه لكي تعطي نتيجتها المطلوبه ولا يذهب التعب بها وانت سيد العارفين
واحييك دكتور على مقالاتك بنفس الوقت


57 - السيد الدكتور كامل النجار
محمد مختار قرطام ( 2011 / 10 / 5 - 06:40 )
مع التحية والاحترام
في مثل مصري يقول ال بيته من زجاج لا يحدف الناس بالحجارة . نعم الكل يعلم الموروث الديني وما به من فظائع وبطش وقتل ونهب وسلب وكذلك الصراع على السلطة حتى قامت اروبا وخلعت ثوب الدين بعد كفاح مرير مع رجال الكنسية والكل يعلم قصة حرق جيردانو بورنو وكوبرنيكوس وجليليو وهيباشيا ومحاكم التفتيش في اسبانيا والحروب الصليبة والعالمية التي راح ضحياها بالملايين
اما عن واحد من الغرب فجر نفسه نعم يوجد من قتل الاطفال في المدارس بالرشاش وقالوا عنه مجنون وفي المطاعم وكذلك حادث تفجير مبني اوكلاهوما كما يوجد ارهاب في اروبا منظمة ايلول الاحمر وغيره الكثرين والمافيا وجماعة اوم شينر يكيو في اليابان قتل العشرات بالغاز في انفاق المترو انه الارهاب الفكري استاذي الذي ليس له وطن او عنوان اودين ولا تنسى الذي حدث في العراق وسجن ابو غريب مئات الالوف قتلت بدون ذنب وعذبت ولا تنسى مقولة الزعيم دبليو من ليس معي فهو ضدي وانها لحرب صليبية . استاذي نحن لسنا في صراع بين عقيدتين لاء نحن في صراع مع الموروث الديني كله من اول ارض كنعان وذبح اهلها مذابح دير ياسين وغزة وصبره وشاتيلا واستخدام الفيتو . يتبع


58 - تكملة السيد الدكتوركامل النجار
محمد مختار قرطام ( 2011 / 10 / 5 - 06:54 )
استاذي انها الحقيقة ونحن الان نبحث بكل الود والحب ان نعلم ونبث روح الحب بين البشرونعرفهم ان انسان اليوم الذي يعيش في هذة المنظقة بالذات ليس له صله بالذي حدث زمان اول الاديان ومن ايام الكهنة وتقديم القرابين للرب الى الجهاد في سبيل الله انها الكارثة وقد حلت على هذة المنطقة بثلاث هبات ورحمة من الله ولم تبتلي اي بلد او منطقة اخرى في العالم بهذة النقمة المقدسة الا نحن . العالم كله يعيش في هنى وتقدم وسعادة الا هذة المنطقة لماذا اين الخلل وما هو السبب انه الدين نعم لعنة الاديان هبة السماء الى الانسان كالزلزال في اليابان والمجاعة في الصومال والفيروسات والامراض والمعوقين والعيوب الخلقية والاعاصير والتسونامي
مع خالص التقدير لشخصكم وللسادة القراء والكتاب والى هذا الموقع العظيم اقدم لكم الحب


59 - حبال لنشر الغسيل
جلال سنجاري ( 2011 / 10 / 5 - 18:18 )
النجار البارع الدكتور كامل النجار
كل الاحترام والتقدير
ياليت ان تقبلني خادما صغيرا لديكم اعمل في ورشتكم طوال الليل والنهار اناولكم المسامير والمنشار اناولكم المطرقة التي تسمرون بها حبال الحقيقة في العلياء والسماء ناشرين الاله والرسل والانبياءعلئ حد سواء منذ الصباح حتئ المساء لكي يراها القاصي والداني كذلك بسيوني بسيوني وبعد جفافها وتساقطها كالاوراق اقوم بكنسها وجمعها كي تنال مكانا مرموقا في مدفاة الشتاء واكرر قبولي مع الرجاء


60 - فؤادة سالم
كامل النجار ( 2011 / 10 / 5 - 19:09 )
شكراً على التعقيب. أما بخصوص المحجبات فالغالبية نساء أميات لم تسمح لهن المجتمعات الإسلامية حتى بالكلام ناهيك عن التعليم، والبتالي عقولهن خواء ولا أفكار لهن. ولا نلومهن على ذلك لأنه واقع فُرض عليهن. في شوارع لندن أصبحنا نرى المرأة المحجبة تسير في الشارع على بعد عشرة خطوات من زوجها الذي يسير أمامها عابثاً مكفهر الوجه، وهي تمشي خلفه عابسة صامتة لا رأي لها ولا تستطيع أن تتحدث مع زوجها الذي يسبقها بخطوات. كل العتب على اللاتي سمحت لهن ظروفهن بالتعليم وبالعيش الرغد ومع ذلك يلبسن الحجاب خوفاً من الطلاق أو خوفاً من الله وناره الجهنمية. وبدل أن تصمت الواحدة منهن وتختفي وراء حجابها، تكتب وتدافع عن الحجاب، أو تقول في تعليقها: مسلمة وافتخر؟ بماذا تفتخر؟ لا أحد يعلم. معظم هؤلاء قبيحات الفكر والمظهر
أنا مقدر مشاعرك نحو المرأة ولكن الحقيقة لا بد أن تقال. تحياتي لك


61 - محمد مختار قرطام
كامل النجار ( 2011 / 10 / 5 - 19:20 )
عزيزي محمد مختار
تاريخ الكنيسة القذر قد مضى وأصبح تاريخاً لا رجعة له. ونحن نتحدث عن ما يحدث الآن في البلاد الإسلامية وليس عن التاريخ القديم. وأما الين قتلوا أذفال المدارس بالبندقية في الغرب فأشخاص مرضى أثبت مرضهم الأطباء النفسيون. وليس هناك أي فرد مسيحي أو يهودي أو لا ديني فجر نفسه بين الأبرياء في الغرب. تيموثي ماكفي الي فجر مبنى الحكومة في أوكلوهوما كان يحتج على سيذرة الحكومة المركزية سيطرة كاملة على حياة الناس. فاحتجاجه جريمة فردية سياسية ولم يفجر المبنى ليدخل الجنة ويتعشى مع محمد. وفي إيطاليا وألمانيا في السبعينات كانت منظمة الألوية الحمراء منظمة شباب ينتمون إلى الفكر الشيوعي وكانون يحتجون على ممارسات الرأسمالية. فهه كذلك جريمة سياسية. وجميعها حالات تُعد على أصابع اليد الواحدة. أما في العالم الإسلامي فالقتل والتفجير باسم الإله والعشاء مع محمد. وهذا هو الفرق بين الاثنين ......يتبع


62 - محمد مختار قرطام
كامل النجار ( 2011 / 10 / 5 - 19:26 )
نحن نتوق إلى اليوم الذي يتبادل فيه سكان هذه الأرض الحب والوئام بينهم وينبذون فيه الفرقة وتحقير الآخر. ولكن هذا لن يتم وهناك ملايين يعتقدون أنهم خير أمة لأخرجت للناس ويتبعون قول نبيهم: إذا لقيتم اليهود والنصارى فلا تبدؤهم بالسلام واضطروهم إلى أضيقها.
أو يؤمنون بفقه الولاء والبراء. فنحن نهدف من نقدنا للإسلام تغيير هذه المفاهيم حتى يعيش الكل في سلام وتصبح التفجيرات باسم الله شيئاً في أضابير التاريخ
تحياتي لك


63 - جلال سنجاري
كامل النجار ( 2011 / 10 / 5 - 19:30 )
شكراً لك على التعقيب وأنا أقبلك صديقاً وقارئاً ومساعداً لي في نشر الحقيقة حتى نتمكن من حصار الأديان في أماكن العبادة فقط.
تحياتي لك


64 - شعارنا : نطلب المعرفة ولا نهاجم أي مُعتقد
jem ( 2011 / 10 / 5 - 19:57 )
تحياتي . منذ تصفُحنا لأول مرة بهذا الموقع الكريم ولحد الأن تعلمنا الكثير من الدكتور النجار بحكم معرفته الواسعة بما تسمى بالأديان ، وكنت في كل مرة أسأله كنت أبغي أن أتطلع لمعرفة الحقيقة التي زورها من يدعوا بأنهم يتبعون نهج خطه إلههم الذي لا يتفقون على تسمية واحدة له ، وكان الدكتور يجيبني ويجيب غيري وهي معلومات تثري معرفتنا بهذا الجانب ، حتى وجدت أن الدكتور يتملص أو يتمنع عن الأجابة بخصوص الأخرين من غير المسلمين من الذين لديهم نفس الكتب الترهات ، فتمعنت بهذا الأمر الذي تكرر معي مراراً حتى أقر أخيراً بهذه الصفحة أنه لايريد أنتقاد المسيحية واليهودية لأنهم بما معناه لايعرضون الناس للأذى كالمسلمين ؟ وخفي عليه اننا نتواجد هنا لنعرف كامل الحقيقة لنفند كامل الأكذوبة بوجود أله أرسل رُسل وكَتبَ لهم كُتب وبالتالي نريد أن نتطلع على كل كلمة قيلت بهذا المجال سواء من محمد أو عيسى أو موسى وكما هو معروف أن ثانيهم قد سرق من أولهم وثالثهم سرق من الأثنين أصل الفكرة التي روجوا لها كل بزمانه، سيدي النجار نطلب منك بمحبة أن تتخلى عن الأسلوب الأخواني الذي يتخصص بالبحث بدين بعينه ويغمض عينيه عن كل ماهو سواه .


65 - شكرا دكتور
محمد مختار قرطام ( 2011 / 10 / 5 - 22:08 )
تحياتي للدكتور كامل النجار
فعلا انا تعلمت منك الكثير ومن هذا الموقع الذي احترمه جدا واعتبره المرأه التى ارى فيها نفسي
مرة اخرى اشكرك على سعة صدرك والتحاور معي فهذا فخرا لي


66 - jem
كامل النجار ( 2011 / 10 / 6 - 11:34 )
شكراً لك على التعقيب ويؤسفني أن أختلف معك. أنا كتبت عدة مقالات قلت فيها إن الأديان من صنع الإنسان وإنه لا يوجد إله في السماء وإن قصة حمل مريم من الروح القدس وولادتها ليسوع أو عيسى هي قصة أسطورية مأخذوة من الأساطير الفارسية والبابلية إن موسى هو شخصية خيالية مبنية على نهج الفرعون المصري أخناتون. ألا يكفي هذا التفنيد لجميع الأديان؟ هل حتماً عليّ أن آتي بآيات من الإنجيل وأفندها حتى يقتنع الناس أني لا أحابي المسيحية
الضرب على الميت حرام كما تقول الحكمة العامة. المسيحيون في العالم العربي أصبحوا أقلية لا أثر لها في الحياة العامة ولا في السياسة فلماذا انتقد المسيحية ونحن نعاني من الإسلام كل يوم؟
تحياتي لك


67 - محمد مختار قرطام
كامل النجار ( 2011 / 10 / 6 - 11:38 )
شكراً لك على التقريظ وآكد لك أني أرد على كل شخص يعلق على مقالاتي، وها واجب الكاتب الذي يعرض أراءه على الآخرين. هناك معلقون قليلين أتفادى أن أرد عليهم لأن أسلوبهم في النقاش لا يلتزم أدب الحوار
تحياتي لك


68 - شكراً لك أستاذي النجار
jem ( 2011 / 10 / 6 - 19:33 )
مرحباً من جديد ، شكراً لك أستاذنا النجار على الأجابة والتوضيح ، وهذا يقودني لتوضيح أسباب عتبنا عليك وهو إننا لسنا بالضرورة نعيش في العالم العربي أو نتعامل بحياتنا اليومية مع المسلمين فقط وبالتالي فانا يهمني أمر المسيحية واليهودية ومن يعتقد بها بغرض الحصول على قدر أكبر من المعرفة بخصوصيات أديانهم لكي نتسلح بالمعرفة عندما نناقشهم بعد أن تنورت عقولنا وتخلصنا من داء الصلعم الذي توارثناه أباً عن جد وأصبح العقل لا يتقبل تلك الترهات من خلال التفكر بالأمر ومتابعة الكتابات الفكرية التي يكتبها جنابكم وغيركم من المفكرين الأفاضل،، هذه هي ياسيدي أصل المناشدة التي عتبنا عليك بها بعد أن أبخلت علينا بسرد تفاصيل المسيحية واليهودية على نفس النمط الذي تفضلت بطرحه بالنسبة لمحمد وليس كما تفضلت يا أستاذي أن هذا يشكل أقلية ولا خطر منه وبالتالي نهمله ولا نتطرق ببحث ما يدعوا له ..
شكراً لك مرة أخرى أستاذنا النجار وسنضل نتطلع ليوم نجدك تكتب فيه مواضيع مفصلةعن خلفيات عيسى وموسى وكيف نشأت أديانهم ومن روج لها من بعدهم ، سنضل نعتب عليك حتى لو أخبرتنا أنك لا تعلم عنهم وعن أديانهم الشيء الكثير .. دمت بود .


69 - هل هو اسلوب جديد؟
ALP ( 2011 / 10 / 9 - 20:11 )
الاستاذ الدكتور كامل النجار المحترم

تحية عطرة وامنيات صادقة لك بالصحة وطول العمر ووفرة العطاء

اني من الشغوفين بقراءة مقالاتك وخزنها في جهازي

من خلال التعليقات والردود وخاصةً مع الكاتبة مكارم ابراهيم جرى الحديث عن ركوب السلفيين موجة ما تسمى ثورات الربيع العربي وتغير مسارها الاجمتاعي الى مسار ديني
للسيطرة على الحكم .اود ان اقول باني لاافقه شيئاً من السياسة ولكن اليس هناك ولو احتمال صغير جداً بان من مصلحة الدول الاجنبية هو وصول الاسلاميين الى الحكم لضمان تاخرها وبالتالي بقائها معتمدة على الغير.في هذه الحال كيف علينا ان نتصرف؟
تقبل مودتي