الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإسلام وحقوق الإنسان (2) الحرية الفردية

الاء حامد

2011 / 10 / 8
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ثمة مبادئ إنسانية عامة نوه بها الإسلام منذ أكثر من إلف وأربعة مائة سنة وقد جاءت صريحة في القران منها كما ذكرنا في الجزء الأول حرية الاعتقاد( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) و ( لا أكراه في الدين ) وقد وضحنا هاتين الآيتين وفق معانيها الظاهرة والتي تدعو لحرية الاعتقاد ضمن مشيئة الله وقناعات الناس في الإيمان بذاته المقدسة . فسواء امنوا أم لم يؤمنوا " فلن يتزحزح من ملكوته شيا وهو الغني الحميد عن إيمان المشككين والجاحدين.

إن من أهم المبادئ الإنسانية الأخرى (موضوعة بحثنا هذا ) التي دعا إليها الإسلام هي الوحدة الإنسانية العامة والحرية الإنسانية والعدل بين الناس والشورى والمساواة والمساءلة. وهذه المبادئ التي أبصرت النور زمن رسول الإسلام والعهد الإسلامي الأول . لم يلاحظ لها مثيلا لدى الشعوب والممالك والإمبراطوريات القديمة قبل الإسلام ولم يعرف العالم بعد الإسلام وثيقة تتحدث عن حقوق الإنسان الطبيعية إلا بعد قيام هيئة الأمم المتحدة سنة 1948 من إصدار وإقرار وثيقة ( الإعلان العالمي لحقوق الإنسان )

قد يشكك البعض بتعاليم الإسلام ومبادئه ويأتي ويقول إن الإسلام دين سيف وإرهاب ويستند على آيات قرآنية فسرها ضمن دائرته الفكرية العنصرية الضيقة ليوظفها ضمن إبعاده السياسية وتوجهاته الدينية وقد لاحظنا كيف أثيرت زوبعة فكريه حول مقال الكاتبة اليسارية مكارم إبراهيم ذو العنوان (( الإسلام فقط وماذا عن بقية الأديان)) من حق الكاتبة إن تكتب ما تشاء ومن حق غيرها إن يرد عليها كيفما شاء أيضا لكن يستلزم الرد أن يكون ضمن إطار المنطقية والموضوعية لا ضمن إطار البغض والكراهية.لماذا لا تنتقد المسيحية أيضا على جرائم الكنيسة ؟ لا اعرف متى كانت المسيحية موضع علم ومدنية وعمران ؟ في أي زمن تحديدا ؟ أفي ذلك الزمن الذي كانت تدور فيه رحى الحروب الدموية بين اغلب الطوائف المسيحية , وقد ارتكبت أبشع الجرائم الإنسانية بأسم الدين هذا بين الأرثوذكس والكاثوليك تارة وبين الكاثوليك والبروتستانت تارة أخرى, ثم متى أصبح المسيحي أداة رقي وتطور إلا عندما تجرد من كاهنه الذي كان مكبله بأغلال الدين والكنيسة ..

عودا على بدأ " قد ذكرنا مجموعة من خصال وصفات إنسانية تميز بها الدين الإسلامي دون غيره وقد دعا إليها كمنطلقات إنسانية تمتع بها الناس كافة ضمن إطار الإسلام ومن أهما قلنا الوحدة الإنسانية أي ان الناس كلهم على اختلاف أجناسهم وألوانهم ولغاتهم فهم ذو منشأ واحد واصل واحد وفطرة واحد .فقد بين الله ان الناس جميعهم قد خلقهم من نفس واحدة وإنهم ينحدرون من نسل ادم وزوجه حواء وخلق منهما خلقا كثيرا ونستدل لهذه الدعوة قول رسول الإسلام حينما قال في خطاب الوداع ما معناه (كلكم من ادم وادم من تراب ) أي بمعناه لا يتعالى أحدكم على غيركم فأنتم ذو أصل ونشأ واحدة.
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

إرساء الحرية في المجتمع الإسلامي كانت من أولوياته وقد اهتم الإسلام بالحرية الفردية للإنسان بمعزل عن حريته الدينية وتمثلت أيضا بالحرية السياسية فقد أعطى الإسلام لكل مسلم الحق في إبداء رأيه ولو كان معارضا للدولة الإسلامية . اما عن مستوى الحرية الشخصية فتمثلت الحرية خير تمثيل بهذا الجانب وخاصة في حرية المرأة بقبول او عدم قبول الزواج ممن يوافق عليه ولي أمرها .

وكان العدل من أهم الأسس التي قامت عليها الدولة الإسلامية حينذاك وقد قال الرسول بما معناه( لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها) وكانت هنالك مساواة تامة بين المسلمين أنفسهم بغض النظر عن أجناسهم وأعراقهم ومراكزهم وحتى نسبهم .( الناس سواسية كأسنان المشط ) هذا ما عبر به رسول الإسلام عن المساواة بين الناس والشورى هي أساس الحكم ومنهجه رغم تعدد صور الحكم في الإسلام ولكنها تتساير ضمن أوضاع وحاجات المجتمع الإسلامي المتجددة .

كل هذه الأسس وضعها المشرع الدولي ضمن وثيقة حقوق الإنسان العالمية واقرها ضمن المادة الأولى والمادة الثانية والثالثة
المادة الأولى: يولد الناس أحرارا متساوين في الكرامة والحقوق ( الأصل الواحد والنشأة الواحدة)
المادة الثانية: لكل إنسان جميع الحقوق والحريات المذكورة في هذا الإعلان دون تمييز بين الجنس والدين او اللغة ( العدل والمساواة )
المادة الثالثة: لكل إنسان الحق في الحياة وفي الحرية وفي الأمن على نفسه ( الحرية الفردية )
للحديث بقية في الجزء الثالث قريبا .. نلاقكم على خير








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - انتقاد المسيحية
تحسين خليل ( 2011 / 10 / 8 - 14:10 )
سيدتي الفاضلة , ان الحروب الطائفية بين المسيحيين او الحروب الصليبية ليست من المسيحية في شيْ , فتعاليم المسيحية واضحة وهي تدعو للسلم ولحقوق الانسان وحرية المراة والفصل الكامل بين الدين والدولة , اما الحروب الاسلامية فهي من اصل الاسلام وحسنا اشرتي في بداية مقالك الى ( العهد الاسلامي الاول ) فتلك الايات التي تدعو لحرية المعتقد نسخت كلها باية السيف وبالقرآن المدني , فعن اية حرية في الاسلام تتكلمين؟ اما انتقاد المسيحية , فحسنا لننتقد المسيحية ونقول : ان المسيحية تدعو الى المحبة والتسامح والصلاة من اجل الاعداء واطعامهم .... احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم .. طوبا لصانعي السلام.. من نظر امرأة واشتهاها فقد زنا بها . فهل يمكن مقارنة المسيحية بالاسلام؟ لقد هرب ملايين المسلمين من بلدانهم والتجأوا الى البلاد المسيحية لان الدساتير الغربية كلها مستوحاة من التعاليم المسيحية التي تدعو الى محبة وحماية الغريب , بالرغم من ان هؤلاء يلعنون الغرب يوميا ولا يفوتهم فيي نهاية صلواتهم ان يدعوا الله الى انزال المصائب على احفاد القردة والخنازير ) تقبلي فائق تقديري )


2 - كلام غير منسق
وليد حنا بيداويد ( 2011 / 10 / 8 - 15:44 )
طالبتى بضرورة الالتزام بالموضوعية وانت نفسك لم تلزمين فيه فنحن حامد بصدد انتقاد الدين وهل بالله عليك ان تقارنى بين الكتاب المقدس والقران واياته؟ هل هناك اية فى الانجيل تكفر الاخر وتدعو لقتله وهل هناك اية تصف غير المسيحين بانهم احفاد القردة والخنازير مثلما يوجد العشرات من هذه الايات فى القران؟ نحن بصدد مقارنة الكتابيين ونصوصهما وانا اسالك متى كان الاسلام دين العمران والتقدم والانسانية. اتكون الانسانية بتحريم الاخر لحقوقه ام بقتلهم ام بتفجير دورعبادتهم،لا اعرف ماذا تريدين ان تجملى فمهما جملتى فهناك العشرات العشرات من العيوب لايمكن تجميلها وتبريرها
بلا شك كان هناك صراعات بين الطوائف المسيحية ولكنه هل وجدت ان الانجيل يدفع اطراف الصراع الى القيام بذلك مثلما يدعو القران الى ضرب الشيعة هذا
انا انتقد مقاتلك لان فيها الكثير الكثير من التدليس وانا اعتبر هذا طبيعيا لانك مسلمة ومن عادة المسلم لا ينتقد نفسه ولكنه يرى القشة فى عيون الاخرين ولايرى الخشبة فى عيونه هو هذا انتى
متى حرمت المسيحية شيئا مثلما يحرم الاسلام كل شئ الا تتكرمين علينا لطفا ان تقولى لنا ما هو محلل فى الاسلام لااعرف . هذا عل


3 - تنويه صغير
مازن عبد المسيح ( 2011 / 10 / 8 - 16:17 )
ارساء الحرية في المجتمع الإسلامي كانت من أولوياته وقد اهتم الإسلام بالحرية الفردية للإنسان بمعزل عن حريته الدينية وتمثلت أيضا بالحرية السياسية فقد أعطى الإسلام لكل مسلم الحق في إبداء رأيه ولو كان معارضا للدولة الإسلامية . اما عن مستوى الحرية الشخصية فتمثلت الحرية خير تمثيل بهذا الجانب وخاصة في حرية المرأة بقبول او عدم قبول الزواج ممن يوافق عليه ولي أمرها .
يبدو لي ان الكاتبة القديرة نسيت ان هذه الاحكام نزلت على المسلمين فقط وان كان فيها مغالطات وتأويلات تنزه من نصوص الكاتبة ونسيت غير المسلمين واريد رد عن هذه الاية .. قال الله تعالى: {وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 217
وماذا عن حديث محمد للمسلمين (من بدل دينه فاقتلوه) وماذا عن حروب الردة ..وعن الاية التي لا اكراه في الدين فهي اية توصف للناس الذين يريدون دخول الاسلام فقط ولا تعني الخروج منه .. والمعروف ان الملحد والا ديني او من غير المسلم لايرث ولا يورث ولا يتناكح ..يتبع


4 - السيدة الاء
مازن عبد المسيح ( 2011 / 10 / 8 - 16:32 )
انا لا اعرف الى حد الان اما المسلمون لا يفقهون او يفقهون كتبهم ويحاولون اللوي عليها ولا اعرف الى متى سنبقى بهذا الصراع ..على العموم انا ذكرت لك اية البقرة واريد ان تشرحلي لي هذه الايات اللتي تدعو للعداوة ولكره الاخر وللحقد على الاخر ولتحقير الاخر .. { قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ } (2)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } (1) وماذا عن اية التوبة وماذا عن الاية التي تقول امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدو كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله .. وجلعت رزقي تحت سهم رمحي وغيرهااااااااااااااااا الالالالالالالالالالالالالالالالاف بل مللالالالالالاين والكتاب كتبو عن هذا


5 - الان اتى دور التعليق على المسيحية
مازن عبد المسيح ( 2011 / 10 / 8 - 16:48 )
كلنا نعرف ان الديانة المسيحية هي من اكثر الديانات التي تحث للسلام والمحبة وتعمل على فصل الدين عن الدولة حيث يسوع المسيح يقول طوبى لصانعي السلام اولاد الله يدعون .. ويدعونى الى محبة والصلاة من اجل اعادئنا وكذالك الحب والسلام لكل البشرية ليس فقط للمسيحين وكذالك قال مملكتي ليست من هذا العالم .. اما انا انصحكي بان تقرأي الموعضة على الجبل وهذا هوة الموقع الخاص بهذه الكلمة العجيبة الجميلة التي اذهلت العالم بسلام المسيح http://www.thegrace.com/magazine/issue19/a_quira.htm
اما عن انجازات المسيحة فتذكري علماء العالم كله هم من المسيحيين واليهود من اسحق نيوتن وغاليلو والقس مندل مؤسس علم الوراثة والعالم والرسام دافنشي وانشتاين وغيرهم والقوى المسيطرة والتي تصنع السلام في العالم هم من المسييحيين تخيلي العالم يقوده عصابة اسلامية مثل اسامة بن لادن او ملوك الخليج ماذا سيحل في العالم برأيكي ؟
اما عن اناس ينتمون الى المسيحية وفعلو الشر والحروب والقتل والكذب والافتراء فهم ليسو مسيحيين والسيد المسيح ذكرهم وقال لهم اذهبو يا اولاد الافاعي ونحن كمسيحيين صانعيين للسلام نشجب وننتقد تصرفات القتلة في اي دين ..


6 - يبدو أن!
عمران طلال الملوحي ( 2011 / 10 / 8 - 18:37 )
يبدو أن الكاتبة، ككثيرين مثلها، تسيت قضية الناسخ والمنسوخ.. أو هي تعمدت التضليل.. وتجاهلت الفروق بين آيات مكية، وأخرى يثربية تناقضها تماماً..
ومن عجب أن سوراً كثيرة في القرآن تداخلت فيها الآيات المكية باليثربية!.. كيف تفسرين لنا ذلك؟!!!


7 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 10 / 8 - 18:57 )

العزيزه .. الاء حامد ...بعد التحيه

إرساء الحرية في المجتمع الإسلامي كانت من أولوياته وقد اهتم الإسلام بالحرية الفردية للإنسان بمعزل عن حريته الدينية وتمثلت أيضا بالحرية السياسية فقد أعطى الإسلام لكل مسلم الحق في إبداء رأيه ولو كان معارضا للدولة الإسلامية . اما عن مستوى الحرية الشخصية فتمثلت الحرية خير تمثيل بهذا الجانب وخاصة في حرية المرأة بقبول او عدم قبول الزواج ممن يوافق عليه ولي أمرها .

تستحق كل الفخر والاعتزاز .. اكثر من رائع .. ارجو الاستمرار بهذه الحياديه تقبل مروري .. عاشت الايادي


8 - ماذا اصابك
سامي صباح ( 2011 / 10 / 8 - 19:07 )
ماذا اصابك
ااانت تقولين انك من ديينين رائعين اذن مالك والاسلام هل استسلمت؟ هنيئا لك
ولكن لا تتوقعى احد من الحوار سيضع تاجا على راسك مقالاتك كلها بعكس التيار


9 - لم اقارن
الاء حامد ( 2011 / 10 / 8 - 19:35 )
الاستاذ تحسين خليل .. عمت مساءا ..شاكرة مرورك صفحاتي .. بالطبع يا سيدي لقد حملت المسيحية بروحها التسامح والمحبة والخير للناس كافة وانني لم اقارن بينها وبين دين اخر فكريا وانما طلبت انتقادها ضمن اطار ما حصل للانسانية نتيجة الحروب الدموية التي حصلت بين طوائفها وكان وجه المقارنة ليس للتفضيل وانما للانتقاد فهي ليست بمعزل ؟ مثلها كبقية الاديان عرضة للشك والانتقاد حتى نكن موضوعين بأبحاثنا وكتاباتنا وهذا الكلام كتبته تعقيبا على من كان ينتقد الكاتبة القديرة مكارم ابراهيم ..اجدد شكري لك مع خالص تحياتي


10 - أخر اكتشافات السيده
سلام صادق ( 2011 / 10 / 8 - 19:36 )
السيده الاء حامد(عودا على بدأ - قد ذكرنا مجموعة من خصال وصفات إنسانية تميز بها الدين الإسلامي دون غيره وقد دعا إليها كمنطلقات إنسانية تمتع بها الناس كافة ضمن إطار الإسلام ومن أهما قلنا الوحدة الإنسانية أي ان الناس كلهم على اختلاف أجناسهم وألوانهم ولغاتهم فهم ذو منشأ واحد واصل واحد وفطرة واحد .فقد بين الله ان الناس جميعهم قد خلقهم من نفس واحدة وإنهم ينحدرون من نسل ادم وزوجه حواء وخلق منهما خلقا كثيرا ونستدل لهذه الدعوة قول رسول الإسلام حينما قال في خطاب الوداع ما معناه (كلكم من ادم وادم من تراب ) أي بمعناه لا يتعالى أحدكم على غيركم فأنتم ذو أصل ونشأ واحدة.)ما هذا الاكتشاف انه فعلا عظيم ولكنه موجود حتى في البوذيه قبل محمد ب 12 قرن فقط .وربما انه غير موجود في دين الصابئه الذي اعتبره محمد(ص) دين سماوي وما مقالاتك هذه المنقوله من المواقع الاسلاميه (تسفيط كلام )سوى بمثابة رد الجميل لمحمد وقراصنته الذين يعتبرون عبادة النجوم والكواكب والسحر دين وعباده سمائيه.وختاما(كنتم خير امه اخرجت للناس) الم تسمعي بها .


11 - الاستاذ وليد
الاء حامد ( 2011 / 10 / 8 - 19:50 )
الاستاذ وليد حنا .. عمت مساءا ,, شاكرة مرورك الكريم بصفحاتي .. يسعدني حضورك كتاباتي .. لن اختلف معك كثيرا فيما طرحته بتعليقك ولكن تشنجك هو موضع اختلافي معك .. لماذا تقولني بما لم اقله ؟ لم اقارن بين الكتابين وانما انأ بصدد موضوع لا علاقة له بالكتب المقدسه ومدى صحتها وانما ذكرت بأن هنالك مبادى جاء بها الاسلام كــ اسس لقيام الدولة ومراعاتها لحقوق الانسان وهي تشبه مبادى وفقرات الوثيقة العالمية لحقوق الانسان ..اما عن اصل حديثي عن المسيحيه بهذا الجزء كان تعقيبا على نقد لكاتبة يسارية تحدثت عن لماذا ينتقد دين دون اخر او على حساب دين اخر ... اجدد شكري لك مع خالص تحياتي


12 - عند البطون....تغلق الادمغه
سلام صادق ( 2011 / 10 / 8 - 19:57 )
إن من أهم المبادئ الإنسانية الأخرى (موضوعة بحثنا هذا ) التي دعا إليها الإسلام هي الوحدة الإنسانية العامة والحرية الإنسانية والعدل بين الناس والشورى والمساواة والمساءلة. وهذه المبادئ التي أبصرت النور زمن رسول الإسلام والعهد الإسلامي الأول . لم يلاحظ لها مثيلا لدى الشعوب والممالك والإمبراطوريات القديمة قبل الإسلام ولم يعرف العالم بعد الإسلام وثيقة تتحدث عن حقوق الإنسان الطبيعية إلا بعد قيام هيئة الأمم المتحدة سنة 1948 من إصدار وإقرار وثيقة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان .....( أيما رجل ارتد عن الإسلام فادعه فإن عاد وإلا فاضرب عنقه وأيما امرأة ارتدت عن الإسلام فادعها فأن عادت وإلا فاضرب عنقها
الراوي: معاذ بن جبل..خلاصة الدرجة: إسناده حسن
المحدث: ابن حجر العسقلاني المصدر: فتح الباري لابن حجر...الصفحة أو الرقم: 12/284..هل لاحظت تناقضاتك يا سيده...فالكذب واللف والدوران اصبح مفضوحا ويكشف باسرع من رمش العين...ام ان مرض اقفال الدماغ اصبح مرضا معديا ام انه موضة الموسم وشكرا



13 - الاخ مازن عبد المسيح
الاء حامد ( 2011 / 10 / 8 - 20:15 )
الاخ مازن .. عمت مساءا ,,, تحية لك من الاعماق يسعدني حضورك صفحاتي ,,بدأ اني لست كاتبة قرانية ولست مسلمة ايضا وما تفسير هذه الايات الا المختصون فيها ..ولكن دعوات القتال والحرب في الاسلام كما عرفناها هي حروب تكن دفاعيا تدفع الخطر والذل والمهانة عن الناس... بأمكان المسلمين كدول يتمتعون بكافة حقوقهم من امتلاك السلاح والدفاع عن انفسهم متى شاءوا ان تعرضوا للخطر.. هنالك حروب مشروعة قد اباحها الاسلام كالدفاع عن النفس ..وهذه موجودة عند كل الاديان ..كما ان الاسلام يدعوا الى السلم والدليل هذه الاية ( وان جنحوا للسلم فأجنح لها ) اجدد تحياتي لك


14 - الاستاذ عمران طلال
الاء حامد ( 2011 / 10 / 8 - 20:22 )
الاستاذ عمران طلال .. عمت مساءا .. لايوجد هنالك ناسخ ولا منسوخ في كلام الله .. كلام الله واحد وحكمته واحده ,,, لايصح للرب ان ينسخ كلامه ؟ فأن نسخ كلامه يعد ربا غير عالما او عارفا بما سيحدث لخلقه ,,اجدد شكري لك مع تحياتي الخالصة


15 - متابعة
وليد حنا بيداويد ( 2011 / 10 / 8 - 21:06 )
تحية،، بلا شك ان مكارم ابراهييم ليست كاتبة يسارية وانما كاتبة اسلامية ومدافعة عنه بقوة وتاخذ من اليسار غطاء ليس اكثر ، فمكارم حالها حال كل المسلمين اللذين يعيشون فى دول الغرب وبالقرب منى تعيش بسلام هذه الدول وتنعم بخيراتها ولكنها تنتقدهم وماذا لو كانت تفعل هذا فى بلدها الاصلى لعرفنا ماذا كان سيكون مصيرها ولكن هذا هو الغرب وهذه الحرية التث يتمتع بها وهذه قييم الغرب يسمح بالحريات ولايكتم الاصوات ولكن المرء يجب ان يكون وفيا للمبادئ والقييم التى يعيش من اجلها وليس ان يرمى بالاحجار فى البئر الذى يسقى منه وليس ان يعض اليد التى تمد له
متابعة للقيم والحرية فى الالسلام يبدو لى انك لم تطالعى الكتب الاسلامية بالشكل المطلوب ونسيت ان عمر ابن الخطاب كان له العشرات العشرات من العبيد لم يمنحهم الحرية وكانوا يعملون فى مزارعه ويضطهدهم، المصدر هو كتاب اليمين واليسار فى الاسلام يدرس هذا الكتاب فى الجامعة الاردنية قسم العلوم السياسية
انا استغربت فعلا عندما طالعت هذا الكتاب والفضائح التى فيه .. هذا هو ردى على المقالة اما عن المواضيع الاخرى فسيكون لكل مقالة رد ومصدر ووثيقة وليقول السيد طلعت خيرى ما يقول


16 - السيدة الاء
تحسين خليل ( 2011 / 10 / 8 - 21:07 )
سيدتي الفاضلة , المسيحية ليست فوق الانتقاد , من حق اي انسان ان يعبر رايه عن اي معتقد بحرية كاملة. انا فقط قلت ان تصرفات البشر لا تعكس بالضرورة تعاليم عقيدة ما , اما بالنسبة للاسلام فهناك ناسخ ومنسوخ وهناك تعاليم تحث على قتل واضطهاد الاخر واستعباده , كما ان القرأن والسنة والحديث , ومع احترامي , تحتوي الكثير من الرموز الجنسية غير الملائمة لعصرنا . الاسلام الان امام معضلة حقيقية وآن الاوان ان يظهر المصلحون الشجعان فيعتبروا ان القرآن المدني جاء لضرف معين وان تلك الضروف غير قائمة الان . ان فقهاء السوء يتلاعبون بعقول البسطاء بتلك الايات والاحاديث وتشجيعهم على اضطاهد مواطنيهم . تقديري


17 - أي حرية شخصية تتحدثين عنها؟
كامل النجار ( 2011 / 10 / 8 - 21:53 )
إذا كانت هناك حرية شخصية أرجو أن تشرحي لنا هذه الآيات: (ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) (الأحزاب 36). نزلت هذه الآية عندما رفضت زينب بنت جحش أن تتزوج العبد زيد
والذين آمنوا ولم يهاجروا مالكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا. نزلت هذه الآية في الذين آمنوا بمحمد وفضلوا ألا يهاجروا إلى يثرب فمنع محمد أصحابة من صداقتهم حتى يهاجروا
والثلاثة الذين اختاروا ألا يشتركوا في غزوة تبوك وأمر محمد أصحابه بألا يسلوا عليهم أو يتكلموا معهم أبداً حتى كاد أحدهم أن ينتحر بسبب العزلة التي فرضها عليهم محمد
أما بخصوص المساواة بين المسلمين، يقول القرآن (ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت إيمانكم من فتياتكم المؤمنات (النساء 25). يعني من لا يجد المال لزواج الحرة فعليه زواج واجدة مما ملكت أيمانكم. يالها من مساواة


18 - اله الاسلام لا يعلم الاحداث قبل وقوعها
سلام صادق ( 2011 / 10 / 9 - 00:48 )
في القران(جاء في سورة البقرة 2: 106 مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ).وحسب قولك(لايوجد هنالك ناسخ ولا منسوخ في كلام الله .. كلام الله واحد وحكمته واحده ,,, لايصح للرب ان ينسخ كلامه ؟ فأن نسخ كلامه يعد ربا غير عالما او عارفا بما سيحدث لخلقه ,)ولكني ساذكر لك ايتين متتاليتين من القران تثبت ان اله القران ليس كما تتصوريه(يأيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صبِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) (لأنفال:65 والايه الثانيه(االئـــنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّبِرِينَ) (لأنفال:66)
فاي الايتين المتتاليتين من الله..وايهما في اللوح المحفوظ وشكرا


19 - 1تحية للكاتبة الآء
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:17 )
احييك عزيزتي الاء على محاولاتك في تسليط الضوء على المساواة والاخاء والمحبة بين الاديان المختلفة من اجل التعايش بالفعل علينا التركيز على النصوص هذه والابتعاد عن النصوص التي تدعو للعنف والقتل ونبذ الاخر التي وجدت في جميع الكتب الدينية
- آيات القتل في التوراة


- تثنية 13: 6 «وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ أَوْ صَاحِبُكَ الذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ 7مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الذِينَ حَوْلكَ القَرِيبِينَ مِنْكَ أَوِ البَعِيدِينَ عَنْكَ مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلى أَقْصَائِهَا 8فَلا تَرْضَ مِنْهُ وَلا تَسْمَعْ لهُ وَلا تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَليْهِ وَلا تَرِقَّ لهُ وَلا تَسْتُرْهُ 9بَل قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَليْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيراً. 10تَرْجُمُهُ بِالحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ لأَنَّهُ التَمَسَ أَنْ يُطَوِّحَكَ عَنِ الرَّبِّ إِلهِكَ الذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ العُبُودِيَّةِ.


20 - تحية للكاتبة الآء 2
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:19 )
في التوراة - عدد32:15 - 36 وَلمَّا كَانَ بَنُو إِسْرَائِيل فِي البَرِّيَّةِ وَجَدُوا رَجُلاً يَحْتَطِبُ حَطَباً فِي يَوْمِ السَّبْتِ. 33فَقَدَّمَهُ الذِينَ وَجَدُوهُ يَحْتَطِبُ حَطَباً إِلى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ الجَمَاعَةِ. 34فَوَضَعُوهُ فِي المَحْرَسِ لأَنَّهُ لمْ يُعْلنْ مَاذَا يُفْعَلُ بِهِ. 35فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: «قَتْلاً يُقْتَلُ الرَّجُلُ. يَرْجُمُهُ بِحِجَارَةٍ كُلُّ الجَمَاعَةِ خَارِجَ المَحَلةِ». 36فَأَخْرَجَهُ كُلُّ الجَمَاعَةِ إِلى خَارِجِ المَحَلةِ وَرَجَمُوهُ بِحِجَارَةٍ فَمَاتَ كَمَا
أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى
تكوين 17: 14 وَأَمَّا الذَّكَرُ الأَغْلَفُ الَّذِي لاَ يُخْتَنُ فِي لَحْمِ غُرْلَتِهِ فَتُقْطَعُ تِلْكَ النَّفْسُ مِنْ شَعْبِهَا. إِنَّهُ قَدْ نَكَثَ عَهْدِي».

- لاويين 20: 27 وَإِذَا كَانَ فِي رَجُلٍ أَوِ امْرَأَةٍ جَانٌّ أَوْ تَابِعَةٌ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. بِالْحِجَارَةِ يَرْجُمُونَهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ».

- لاويين 20: 9 كُلُّ إِنْسَانٍ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. قَدْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ.


21 - تحية للكاتبة الآء 4
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:20 )
في التوراة-لاويين 24: 23 فَكَلَّمَ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْ يُخْرِجُوا الَّذِي سَبَّ إِلَى خَارِجِ الْمَحَلَّةِ وَيَرْجُمُوهُ بِالْحِجَارَةِ. فَفَعَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى.

- لاويين 26: 27 - 31 وَإِنْ كُنْتُمْ بِذَلِكَ لاَ تَسْمَعُونَ لِي بَلْ سَلَكْتُمْ مَعِي بِالْخِلاَفِ 28فَأَنَا أَسْلُكُ مَعَكُمْ بِالْخِلاَفِ سَاخِطاً وَأُؤَدِّبُكُمْ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ 29فَتَأْكُلُونَ لَحْمَ بَنِيكُمْ وَلَحْمَ بَنَاتِكُمْ تَأْكُلُونَ. 30وَأُخْرِبُ مُرْتَفَعَاتِكُمْ وَأَقْطَعُ شَمْسَاتِكُمْ وَأُلْقِي جُثَثَكُمْ عَلَى جُثَثِ أَصْنَامِكُمْ وَتَرْذُلُكُمْ نَفْسِي. 31وَأُصَيِّرُ مُدُنَكُمْ خَرِبَةً وَمَقَادِسَكُمْ مُوحِشَةً وَلاَ أَشْتَمُّ رَائِحَةَ سُرُورِكُمْ.

- عدد 19: 20 – 21 وَأَمَّا الإِنْسَانُ الذِي يَتَنَجَّسُ وَلا يَتَطَهَّرُ فَتُبَادُ تِلكَ النَّفْسُ مِنْ بَيْنِ الجَمَاعَةِ لأَنَّهُ نَجَّسَ مَقْدِسَ الرَّبِّ. مَاءُ النَّجَاسَةِ لمْ يُرَشَّ عَليْهِ. إِنَّهُ نَجِسٌ. 21فَتَكُونُ لهُمْ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً.


22 - تحية للكاتبة الآء 5
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:21 )
في التوراة- - عدد 21: 7 – 17 فَتَجَنَّدُوا عَلى مِدْيَانَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ وَقَتَلُوا كُل ذَكَرٍ. 8وَمُلُوكُ مِدْيَانَ قَتَلُوهُمْ فَوْقَ قَتْلاهُمْ. أَوِيَ وَرَاقِمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابِعَ. خَمْسَةَ مُلُوكِ مِدْيَانَ. وَبَلعَامَ بْنَ بَعُورَ قَتَلُوهُ بِالسَّيْفِ. 9وَسَبَى بَنُو إِسْرَائِيل نِسَاءَ مِدْيَانَ وَأَطْفَالهُمْ وَنَهَبُوا جَمِيعَ بَهَائِمِهِمْ وَجَمِيعَ مَوَاشِيهِمْ وَكُل أَمْلاكِهِمْ. 10وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِالنَّارِ. 11وَأَخَذُوا كُل الغَنِيمَةِ وَكُل النَّهْبِ مِنَ النَّاسِ وَالبَهَائِمِ 14فَسَخَطَ مُوسَى وَقَال لهُمْ: «هَل أَبْقَيْتُمْ كُل أُنْثَى حَيَّةً؟ 16إِنَّ هَؤُلاءِ كُنَّ لِبَنِي إِسْرَائِيل حَسَبَ كَلامِ بَلعَامَ سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ فِي أَمْرِ فَغُورَ فَكَانَ الوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. 17فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا.


23 - تحية للكاتبة الآء 6
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:22 )
في التوراة- عدد35: 19 – 21 وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل. حِينَ يُصَادِفُهُ يَقْتُلُهُ. 20وَإِنْ دَفَعَهُ بِبُغْضَةٍ أَوْ أَلقَى عَليْهِ شَيْئاً بِتَعَمُّدٍ فَمَاتَ 21أَوْ ضَرَبَهُ بِيَدِهِ بِعَدَاوَةٍ فَمَاتَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الضَّارِبُ لأَنَّهُ قَاتِلٌ. وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل حِينَ يُصَادِفُهُ.

- تثنية7:1 – 5 مَتَى أَتَى بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا وَطَرَدَ شُعُوباً كَثِيرَةً مِنْ أَمَامِكَ: الحِثِّيِّينَ وَالجِرْجَاشِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالكَنْعَانِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ سَبْعَ شُعُوبٍ أَكْثَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ 2وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ أَمَامَكَ وَضَرَبْتَهُمْ فَإِنَّكَ تُحَرِّمُهُمْ. لا تَقْطَعْ لهُمْ عَهْداً وَلا تُشْفِقْ عَليْهِمْ 3 وَلا تُصَاهِرْهُمْ. ابْنَتَكَ لا تُعْطِ لاِبْنِهِ وَابْنَتَهُ لا تَأْخُذْ لاِبْنِكَ. 4لأَنَّهُ يَرُدُّ ابْنَكَ مِنْ وَرَائِي فَيَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى فَيَحْمَى غَضَبُ الرَّبِّ عَليْكُمْ وَيُهْلِكُكُمْ سَرِيعاً. 5وَلكِنْ هَكَذَا تَ


24 - تحية للكاتبة الآء 7
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:23 )
وأتباع يهوه مهددون بالقتل منه إن عملوا يوم السبت...من لم يختن يقتل....من يزنِ يقتل..الولد المعاند لوالديه يرجم أمام الشيوخ حتى الموت.. أي مدينة تبتعد عن عبادة يهوه تضربها بحد السيف وتحرقها.. الرجم بالحجارة حتى الموت لمن يغوي يهوديا ليعبد إلها آخر.. شعب الله بقيادة يشوع بن نون يقتل 12.000 ألف إنسان هم سكان عاي ويحرقون مدنهم وينهبون كل شيء.. كل من سب أباه أو أمه يقتل.. كل من يسب يقتل رجماً.. كل رجل فيه جان أو تابعة يقتل رجماً.. من ذبح لغير يهوه يقتل..
لو كان كل مسلم يقتل كل مسيحي لما بقي مسيحي واحد في العراق على قيد الحياة.


25 - تحية للكاتبة الآء 8
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:25 )
في مقالة الى حين الناصر بعنوان- قدح الاسلام ونقد الاسلام السياسي وعنفية المسيحية ...الثلاثية الرائجة

في اسبانيا حينما أجبرت محاكم التفتيش جميع المسلمين هناك على ترك الإسلام والدخول في المسيحية بالقوة والإكراه ولو تمعنى في حوادث التاريخ سنجد بان الكثير من المسيحيين وباقي الأديان الأخرى كان لهم حظوة ونفوذ في الدولة الإسلامية فالأخطل المسيحي كان شاعرا لبلاط بني أمية وكان يلج دواوينهم مرتديا صليبا على صدره ورائحة الخمر تعج من ثناياه وكان محل تقدير واحترام من قبل الكثير من رؤساء القبائل العربية وحنين بن اسحق العبادي الطبيب والباحث المسيحي وابنه اسحق كانا يعيشان في كنف الدولة العباسية حياة ارستقراطية باذخة فهم يمتلكون الإماء ويسكنون القصور الفارهة ويجنون الخيل الأصيلة ويعيشون حياة ملئها الفرح والحبور, كما نجد ملمح آخر يطغى على ما يرد على ألسن المتعصبين حينما نقرأ بان هارون الرشيد يدعو ويبتهل لطبيبه المسيحي بن بختشيوع وهو يؤدي مناسك الحج


26 - تحية للكاتبة الآء 9
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:26 )
تتممة في المقالة حسن الناصر بعنوان- قدح الاسلام ونقد الاسلام السياسي وعنفية المسيحية ...الثلاثية الرائجة

في اسبانيا حينما أجبرت محاكم التفتيش جميع المسلمين هناك على ترك الإسلام والدخول في المسيحية بالقوة والإكراه ولو تمعنى في حوادث التاريخ سنجد بان الكثير من المسيحيين وباقي الأديان الأخرى كان لهم حظوة ونفوذ في الدولة الإسلامية فالأخطل المسيحي كان شاعرا لبلاط بني أمية وكان يلج دواوينهم مرتديا صليبا على صدره ورائحة الخمر تعج من ثناياه وكان محل تقدير واحترام من قبل الكثير من رؤساء القبائل العربية وحنين بن اسحق العبادي الطبيب والباحث المسيحي وابنه اسحق كانا يعيشان في كنف الدولة العباسية حياة ارستقراطية باذخة فهم يمتلكون الإماء ويسكنون القصور الفارهة ويجنون الخيل الأصيلة ويعيشون حياة ملئها الفرح والحبور, كما نجد ملمح آخر يطغى على ما يرد على ألسن المتعصبين حينما نقرأ بان هارون الرشيد يدعو ويبتهل لطبيبه المسيحي بن بختشيوع وهو يؤدي مناسك الحج


27 - تحية للكاتبة الآء 10
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:27 )
ولعل أروع صورة تجسدها لنا حالة التسامح في تلك الأزمان ما نجده على لسان الإمام علي في إحدى خطبه حينما غارت خيل معاوية على الانبار بقوله : (...وهذا اخو غامد وقد وردت خيله الانبار وقد قتل حسان بن حسان البكري وأزال خيلكم عن مسالحها ولقد بلغني ان الرجل منهم كان يدخل على المرأة المسلمة والأخرى المعاهدة فينتزع حجلها وقُلُبها وقلائدها ورعثها ما تمتنع منه الا بالاسترجاع والاسترحام) ثم يقول (فلو ان امرأ مسلما مات من بعد هذا أسفا ما كان به ملوما) فالخليفة يشعر بالأسى والمرارة لان تتعرض المرأة المعاهدة للسلب شأنها شأن أختها المسلمة والمقصود بالمعاهدة هي المرأة الكتابية حسب التوصيف الإسلامي وهي اما يهودية او مسيحية بل انه يتمنى الموت على ان يحدث ذلك , وحتى ما يظهره البعض من تقريح بتلك الحقبة متحججين بالصحيفة العمرية التي ان صحت فهي تصطدم بالسنة النبوية التي تقضمها وتتفوق عليها حيث ورد في المساند والصحاح قول معتبر للنبي محمد هو : (إني لمعاقب من يجحف بحق نصراني ذمي أو يفرض عليه واجبات مرهقة ) .


28 - تحية للكاتبة الآء
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:29 )
فالمسلمين كانوا يؤمون بعض الأديرة المسيحية ومنها كنيسة مريم العذراء ويعتقدون حرمة المكان والصابئة كانوا يزورون المزارات الإسلامية المعتبرة ويعتقدون بحرمتها وتجتمع الأديان والمذاهب على اختلافها في مقام خضر الياس على مشرعة نهر دجلة كما نجد أحيانا بعض الأسر المسيحية البغدادية تشارك جيرانها الشيعة في مراسم عاشوراء ولعل القصة الطريفة للمسيحي (عبد الحسين ) توحي بدلالات التآخي الديني في المجتمع البغدادي قد لا نجد له شبيه في باقي أنحاء العراق فهذا الرجل هو وليد أسرة مسيحية لا تنجب وقد أعيتهم الحيلة واستنفذوا السبل حتى اقترحت عليهم إحدى السيدات المسلمات اصطحاب الزوجة الى كربلاء لزيارة الأضرحة هناك فلبت هذه المرأة تحت وابل اليأس والقنوط وقد بان عليها بعد ذلك آثار حمل قد يكون عامل الصدفة من أوجده او ان لحظة الأمل التي سرت في أوصال هذه السيدة ساهم في الإخصاب المتعثر لتنجب ذكرا أسمته (عبد الحسين) ولم يستوجب الأمر ان تتخلى هذه المرأة ولا وليدها عن ديانتهما المسيحية ويصبحا مسلمين كما يشتهي دعاة التطرف الإسلامي الراهن ولكنهم احتفظوا بذكرى جميلة عن التآخي الديني


29 - الى العزيزة الآء حامد
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:32 )
لقد اقتبست تلك النصوص لك من مقالة للكاتب الاستاذ حسن الناصر بعنوان -

قدح الاسلام ونقد الاسلام السياسي وعنفية المسيحية ...الثلاثية الرائجة


على اللنك التالي للاطلاع
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=202641

تقبلي مني خالص المودة


30 - الى العزيزة الآء حامد
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 15:43 )
الان فهمت لماذا تكثر التعليقات على مثل هذه المقالات بالفعل لقد وجدت ان المشاركة في التعليقات فيعا ممتع للقغاية ولقد استمتعت كثيرا بالمشاركة
تقبلي خالص المودة


31 - لو كان كل مسلم يقتل كل مسيحي لما بقي مسيحي و
Nada Aziz ( 2011 / 10 / 9 - 17:38 )
الى السيدة مكارم
لو كان كل مسلم يقتل كل مسيحي لما بقي مسيحي واحد في العراق على قيد الحياة

الِأنسانية في ذلك الزمان انتصرت على تعاليم الدين الِأسلامي لذلك يوجد أبناء الديانات الُُأخرى في بعض البلدان الِأسلامية. ومعظمهم لم يعرف من الدين الا القليل ولكن الان و بفضل الفضائيات الدينية معظمهم يعرف عن ماذا يخبئ هذا الدين في آياته وطياته


32 - الاستاذ طلعت خيري
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 17:40 )
الاستاذ طلعت خيري .. عمت مساءا ,,يسعدني حضورك صفحاتي ايما سعادة ..سرني مرورك الكريم في كتاباتي ..لك مني اجمل تحية وود وتقدير


33 - الاستاذ سامي صباح
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 17:48 )
ماذا اصابك
ااانت تقولين انك من ديينين رائعين اذن مالك والاسلام هل استسلمت؟ هنيئا لك
ولكن لا تتوقعى احد من الحوار سيضع تاجا على راسك مقالاتك كلها بعكس التيار

الاستاذ سامي صباح ..عمت مساءا ,,اسعد الله ايامك ...سرني حضورك صفحاتي ..برأيك ماالذي اصابني عندما قلت ان الاسلام دين سلام ومحبة ودعا الى الحرية والمساواة بين الناس كافة ؟ هل هذه الدعوة برأيك مريبة لتشكك بسلامة عقلي وحسن نيتي ..ثم ماذا يعني لك اسلامي من عدمه ؟ واذا كنت خارجة عن التيار هل يعني انني فقدت صوابي ؟ يبقى التسامح في الاديان اقوى من لغة العنف وما لغة العنف الا وسيلة للضعفاء الذين استخدموا الدين لتمرير مصالحهم الضيقة.. تحياتي لك خالصة


34 - الاستاذ سلام صادق
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 17:59 )
ما هذا الاكتشاف انه فعلا عظيم ولكنه موجود حتى في البوذيه قبل محمد ب 12 قرن فقط .وربما انه غير موجود في دين الصابئه الذي اعتبره محمد(ص) دين سماوي وما مقالاتك هذه المنقوله من المواقع الاسلاميه (تسفيط كلام )سوى بمثابة رد الجميل لمحمد وقراصنته الذين يعتبرون عبادة النجوم والكواكب والسحر دين وعباده سمائيه.وختاما(كنتم خير امه اخرجت للناس) الم تسمعي بها .

الاستاذ سلام صادق ..عمت مساءا .. يا سيدي الكريم هل رأيتني قد اسأت لديانة معينة انت تعتنقها وغيرك في هذا المقال كي تسيئ لديانتي لتدعي انها ديانة واهية وجعلها محمد ديانة سماوية ..ثم ماهذا الاتهام الواهي لي بأعتباري ارد الجميل لمحمد كونه جعل ديانتي سماوية ...على اي حقيقة ومنطق استندت ؟ يا سيدي انني اتحدث عن مجموعة مبادى جاء بها الاسلام وشرعها المشرع الدولي بوثيقة حقوق الانسان العالمية .. وها انأ بدوري اقارن مدى ترابطها وتناسقها ,,, اجدد شكري لك ,, مع خالص تحياتي واحترامي


35 - الى ندى
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 18:07 )
في الواقع ذكرت جملتي تلك لان تكررت لعدة مرات بان المسلم يطلب منه في القران بقتل الاخرين ولهذا قلت جملتي تلك وبالتاكيد اليوم هناك من يتابع الفضائيات فيطلع على كل الاديان الاخرى وطبعا هناك قنوات فضائية عنصرية تبث سموم الحقد والكراهية على الاديان الاخرى للاسف الشديد ولهذا تحاول الكاتبة الآء بهذه الكتابات ان تقرب القلويب من بعض بين المسلمين والمسيحييين من اجل التعايش السلمي والوقوف بوجه كل العنصريين الاصوليين الذين يضعون الزيت على النار لاشعال الحروب الطائفية وزرع الكراهية بين الاخوة المسلمين والمسيحيين
وهذا عمل رائع منها تستحق عليه الشكر لاننا نريد الوقوف بوجه هؤلاء التكفيريون الذين يريدون ان يهاجم كل فرد اخية في الدين الاخر ويسود الكره والعداوة وتحقير الاخر لمجرد انه يختلف عنه في العقيدة رغم الاديان هي دين والدين هو عبادة لاله اسمه يختلف بحسب الدين
انا لاالفهم لمذا العداوة بين المسلمين والمسيحيين رغم كلهم يؤمنون بذلك الخالق
اتمنى ان يسود المحبة والاخاء بينهم


36 - الاستاذ سلام صادق2
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 18:11 )
أيما رجل ارتد عن الإسلام فادعه فإن عاد وإلا فاضرب عنقه وأيما امرأة ارتدت عن الإسلام فادعها فأن عادت وإلا فاضرب عنقها
الراوي: معاذ بن جبل..خلاصة الدرجة: إسناده حسن
المحدث: ابن حجر العسقلاني المصدر: فتح الباري لابن حجر...الصفحة أو الرقم: 12/284..هل لاحظت تناقضاتك يا سيده...فالكذب واللف والدوران اصبح مفضوحا ويكشف باسرع من رمش العين...ام ان مرض اقفال الدماغ اصبح مرضا معديا ام انه موضة الموسم وشكرا

سيدي الكريم انأ لا اختلف معك في هذه المرويات البالية التي ورثها المسلم من اسلافه ولكن علينا ان نتحقق هل هي من صميم الدعوة الاسلامية التي جاء من اجلها الاسلام ام لا ؟ هنالك الكثير من هذه الاقاويل التي نسبت لرسول الاسلام وهي بعيدة عن اصل المعتقد الاسلامي ...يقينا ان المشرع الاسلامي عندما جاء بها كان يستخدمها كغطاء سياسي لتمرير استبداد حكام الدولة الاسلامية سواء تمثلت بالدولة الاسلامية الاموية او العباسية والعثمانية او لاستقطاب جماهيري مذهبي والمحافظة عليه لهذا لا نعتمد عليها كأدلة في توظيف العنف في الاسلام وما يبطلها قول الله (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) تحياتي الخالصة لك


37 - سلامتك الاء
salam ( 2011 / 10 / 9 - 18:35 )
قد طالتك العدوة سلامة عقلك . قد يشكك البعض بتعاليم الإسلام ومبادئه ويأتي ويقول إن الإسلام دين سيف وإرهاب ويستند على ايات قرأنية فسرها ضمن دائرته الفكرية العنصرية الضيقة ليوظفها ضمن ابعاده السياسية وتوجهاته الدينية ....وقد يأتي البعض مدفوع الأجر بائعاً علمه وفكره ومسخره من أجل مكاسب مادية .مستخفاً بعقول الناس .ليقول إن الإسلام دين المحبة والتسامح . وأخرى تتساءل لماذا الإسلام .يا سيدة .نحن لا نقارن بين الديانات .فمن الكل نالت البشرية نصيبها من العذاب والقهر والذل . نحن نتكلم الأن عن الإسلام الفاعل والمتواجد بفكره الإرهابي الداعي إلى نبذ وقتل الغير ....يتبع


38 - الاستاذ وليد حنا 2
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 18:37 )
تحية لك سيدي الكريم على معاودة مرورك صفحاتي ,,, بالطبع لكل منا فكره ونهجه وعقيدته والكل يحاول ان يوظف ما يخدمه في ايصال الفكر الذي يحمله.. لست في محل دفاع عن الكاتبة الرائعة مكارم فهي كاتبة معروفة بيساريتها بالموقع ولكن ان تشكك بنيتها هذا ما يقبله عقل ومنطق..لان اغلب كتاباتها تكن حيادية فهي انتقدت الاسلام في مواضع مختلفة وحمدته في مواضع اخرى وذمت من انتقد الاسلام لحساب دين اخر,, هي ترغب بأن تنتقد الاديان كافة على مساورها ومأسيها لا ان تنتقد لابعاد سياسية دينية ومذهبية ,, هذا ما لمسته من فكر الكاتبة مكارم ابراهيم ..اجدد شكري لك مع خالص ودي واحترامي


39 - الاستاذ تحسين خليل
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 18:47 )
فقط قلت ان تصرفات البشر لا تعكس بالضرورة تعاليم عقيدة ما , اما بالنسبة للاسلام فهناك ناسخ ومنسوخ وهناك تعاليم تحث على قتل واضطهاد الاخر واستعباده

بالطبع سيدي هذا ما نوهت عنه انأ في عدة احاديث وقلت ليس بالضرورة ان يعبر تصرف الشخص حقيقة المعتقد الذي يعتنقه فالنظرية لا تفشل بفشل المطبق لها .. هذا ما كنا نعول عليه النظرية تامة والمطبق ليس مقياسها ولو فشله يورد الشبه والشكوك لكنها تبقى دعوة مجردة ,, اما بخصوص الناسخ والمنسوخ ما هي الا مسميات جاء بها الدين السياسي لالغاء بعض الاحكام التي تعترض مصلحته القوميه والمذهبية ,, اجددي شكري لك


40 - الاستاذ تحسين خليل 2
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 18:54 )
يا سيدي ليست هنالك دعوة لقتال الناس ما لم تكن من اجل الدفاع عن النفس وهي دعوة مشروعه لدى كل القوانين السماوية والوضعية ,, ما لمسته من المشرع الاسلامي عندما كنت اقرى كتب المسلمين بأن دم الانسان وماله وعرضه محرم ولا يجوز المساس بها ابدا وحرم ايضا ترويعه واخافته وان كان ذلك على سبيل المزاح لما فيه من الايذاء والعبث بأمنه وسلامته واكد هذا الحديث رسول الاسلام نص ما جاء بخطبة الوداع (ان دماءكم واموالكم واعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا ) تحياتي لك


41 - سلامتك
salam ( 2011 / 10 / 9 - 19:02 )
سيدة .الكل يعرف عن الإسلام وتسامحه .نشكر لك جهدك في محاولة شرح الأيات الكريمة .قد تشككين بما لا يلائم من الأحاديث الشريفة وتسامح الإسلام .لكن هل تستطيعين التشكيك في الأيات الكريمة ..دعيني أذكر الحديث الشريف .عن إبن عمر رضي الله عنهما .ركزي (رضي الله عنهما ) فلا يجوز الشك بمن رضي الله والرسول عنه ... قال الرسول الكريم .بعثت بالسيف حتى يعبد الله لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي وجعل الذلة والصغار على من خلف أمري ... حديث أخر . أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك(( عصموا مني دماءهم وأموالهم )) اشرحي لي لو سمحتي فلم أجد في هذه الأحاديث .لا حرية ولا سلام ولا حماية للحقوق .يتبع


42 - الدكتور كامل النجار
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 19:38 )
الدكتور كامل النجار ,,,عمت مساءا سيدي الكريم ... اسعدني حضورك صفحاتي ايما سعادة ..لا يهمني اختلافك معي بقدر ما يهمني مرورك الكريم في كتاباتي.. بالحقيقة انأ لست باحثة بالتفاسير القرانية ولست مختصة بهذا المجال ايضا ,, لدية مجموعة من المبادى الاسلامية تتطابق مع نص الوثيقة العالمية لحقوق الانسان وكلاها تدعو لحقوق الناس من حرية وكرامة وامن ,, هذا ما حاولت توظيفة بهذا البحث ... اما ما يطلب مني ان افسر الايات القرانية فهذا ليس من اختصاصي واعتقد ان الاستاذ شاهر شرقاوي اجاب عن هذه الامور التي وردتها بمداخلتك الكريمة بعدة مواضع واظن انك قد اطلعت عليها ,, سرني اسعدني حضورك بصفحاتي ,,,لك كل التحايا واطيبها


43 - سلامتك
salam ( 2011 / 10 / 9 - 19:50 )
سلامتك ستنا ..أما الأيات التي لا يقبل الشك فيها ..يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال ...الأنفال .. فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ....اقتلوا المشركين حيث وجدتوهم ...... قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله وباليوم الأخر ولا يحرمون ما حرام الله ورسوله ولا يدينون دين ألحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطو الجزية عن يد وهم صاغرون ...اشرحي لي علني قد فهمت خطأ .. أين الحرية والتسامح والعدل . و ما هذا الإله الذي يحرض على القتل .


44 - الاستاذ سلام صادق3
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 19:54 )
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ).وحسب قولك(لايوجد هنالك ناسخ ولا منسوخ في كلام الله .. كلام الله واحد وحكمته واحده ,,, لايصح للرب ان ينسخ كلامه ؟ فأن نسخ كلامه يعد ربا غير عالما او عارفا بما سيحدث لخلقه ,)انتهى

شكرا مجددا ... ما يؤكد قولنا هذا بأنه لا يوجد ناسخ ولا منسوخ في تفسير الجلالين للقران وهذا نص ما اقتسبته لك من تفسير هذه الاية التي وردتها بتعليقك لابين لك هكذا يفسرون المسلمون هذا الاية وهو عكس ما اوردته انت بهذا الشأن ( ولما طمع الكفار في النسخ وقالوا إن محمدا يأمر أصحابه اليوم بأمر وينهى عنه غدا نزل: (ما) شرطية (نَنَسخ من آية) نزل حكمها: إما مع لفظها أو لا. وفي قراءة بضم النون من أنسخ: أي نأمرك أو جبريل بنسخها (أو نَنْسأها) نؤخرها فلا ننزل حكمها ونرفع تلاوتها أو نؤخرها في اللوح المحفوظ وفي قراءة بلا همز في النسيان {نُنْسِها}: أي ننسكها ، أي نمحها من قلبك وجواب الشرط (نأت بخير منها) أنفع للعباد في السهولة أو كثرة الأجر (أو مثلها) في التكليف والثواب ,,, تحياتي


45 - إنتقائية
Nada Aziz ( 2011 / 10 / 9 - 20:37 )
شكراً سيدة مكارم على ردكِ الحضاري ولكنك كنت ارسلت بعضاً من ردودكِ على الطريقة الَأسلاموية بإستشهادك بآياتٍ من التوراة و العهد القديم التي عفا عليها الزمن والتي لا يمارسها ولا يؤكد تفعيلها اليهود اليوم بعكس ما نلاحظ هذه الأيام من الَأسلامويين اللذين يريدون تطبيق الشريعة،كتبت إنك لا تريدين الحروب الطائفية ، ولكن من أشعل الحروب الطائفية برأيك، هل هم رجال الدين المسيحيين؟ سيدتي لنكن واقعيين الطائفية كانت دائماً موجودة والآن تم إستغلالها من قبل الساسة ورجال الدين لأغراضهم الدنيئة بإعتمادهم على آياتٍ موجودة في القرآن
والى الآنسة الآء إذا كان ما كتبته فيه قليل من الصحة، تعرفين إنه قبل بضعة سنين كانت الحركات الِأسلامية قد أجبرت كل النساء في البصره للبس غطاء الرأس (الحجاب) لذا إذا كان ما كتبته بأن الِأسلام يحافظ او يطبق حقوق الِأنسان، لماذا أرادو إجبار النساء على لبس الحجاب؟
اين حقوق المرأة اذاً ام إن المراة ليست إنسان وليس لها حقوق
لايجب أن تكوني إنتقائية في استعراضك بعضاً من ايآتِ القرآن التي تخدم مقالك فقط
لهذا قيل أن القرآن حمال أوجه
لك تحياتي ودمت بخير


46 - الكاتبة القديرة والمميزة مكارم ابراهيم
الاء حامد ( 2011 / 10 / 9 - 20:43 )
سلاما سلاما لك يا بنت العراق ,,, رائعة مبدعة بكل ما تكتبيه فلكِ كل الشكر والتقدير على مرورك الكريم بصفحاتي ,,, شرفني هذا الحضور الرائع .. بالطبع سيدتي هذا ما احاول طرحه بهذه الابحاث ..ان من حق كل انسان ان يعبر عن رأيه بكل حرية لكن دون التجاوز على معنويات وتاريخ ومبادى وعقائد انسان اخر نظيرا له في الخلق لان ذلك يدفع نحو التعصب والتطرف ,,, لذا فأن الكثيرين قد اخفقوا في وصف الحقيقة في اظهارها مما اسهم ذلك في تعميق الهوة بين الناس بمختلف اديانهم ومعتقداتهم فأصبح الجميع ضمن دائرة الاستهداف الديني الاعمى ,, علينا ان نرفض كل الدعوات الهدامة ونستعيد وعينا وعدالتنا وطريقنا نحو تحقيق السلام والمحبة ...تحياتي


47 - الى ندى
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 20:51 )
بالنسبة لاستشهادي بالايات تلك هي فقط لانه الكثيرين يستشهدون بنصوص من القران عن القتل تعود الى 1400 ويقولن بانه لاتوجد ايات تحث على القتل سوى في القران هو فقط لهذا السبب استشهدت بها لااكثر ولااقل
اردت ان اقول بان كل الكتب الدينية تحوي على ايات عنيفة ليس فقط القران وكما ترين الى اليوم هناك الكثيرن يحاولون ايضا الدعوة الى قتال الاخر من خلال كلام التكفيريين
ولهذا اتمنى ان يتم الدعوة الى التسامح بين المسلمين والمسيحيين وترك الاختلافات والابتعاد عن نصوص القتل والتركيز على نصوص المحبة والتسامح كما تفعل الكاتبة القديرة الآء
نتمنى لرسالتها في الدعوة للسلام ان تصل الى قلوب الجميع من المسلمين والمسيحيين
ويحاولون نشر المحبة بينهم بدل العداوة


48 - شوية موضوعية
احمد الناصري ( 2011 / 10 / 9 - 20:54 )
اغلب الردود للاسف اللي تطالب بالموضوعية هي بعيدة عن الموضوعية
لم يوضع المقال للابنة الاء اي مقارنة ما بين دين ودين . واخو يشنون على الاسلام حمة باسم المسيحية , العجيب انهم يقولون المسيحية دين تسامح . اذا لماذا تقاتلون بالكلمة باسم المسيحية
الكلام عن القتال بالاسلام
الجهاد بالاصل هو للدفاع عن الدولة , وشي اكيد اي دولة حتى المدنية الحديثة تدافع عن نفسهة
قوله تعالى : { لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }

هذا هو اساس الجهاد , الما الفهم الخاطء للاسلام او المسيحية لا يتحمل الدين اوزار من طبقوا تعاليمه بصورة, خاطئة المسيحين قاتولو المسلمين واحتلو بلادهم باسم المسيحية وتقاتلو بينهم بنفس الاسم , وحكمت الكنيسة وملائت الارض ضلما وجورا , كما هناك جماعات وافراد من المسلمين فعلو كمثلهم

اما مسالت انكار الحقوق الفردية والفكرية بالاسلام , هذا كلام يجانب الواقع ومنطلقه ومرتكزه هو عدائي لا اكثر ولا اقل
والمايشوف بالمنخل عمة العماه


49 - عن ماذا تتكلمين يا مكارم
وليد حنا بيداويد ( 2011 / 10 / 9 - 21:17 )
تحية. لا اعرف ما دخل محاكم التفتيش فى اسبانيا فى الامر. فالمسلمون دخلوا غزاة ومخربون لارض اسبانيا والبرتغال وماذا كنتى تنتظرين كرد فعل الحكومة الشعب هل كنتى تنتظرين ان يقدموا لهم الورود والحلاوة؟
ماهذا المنطق؟ ،، من ثم رحتى تكتبين ايات من القران وكاننا اناس من المريخ لا نعرف القران ، فاين المسيحيون فى العراق ، اين ابناء البلد الاصلى. الا تقولين لنا لطفا؟ هل الاميركان من هجروهم ام ان الوهابية والاسلامية المقيتة من يفجر دورهم ويخطف رجالهم ونسائهم، اليس ذلك مكتوبا فى القران ان تجبروهم الى الاسلام او دفع الزكاة او القتل ام انك ستاتين باية لكم دينكم ولكم دينى
يا مكارم نحن من الشرق ونحن من يعرف الخفايا ونحن نعرف التاريخ وكيف يفكر الاخر
تحية


50 - الى احمد الناصرى
وليد حنا بيداويد ( 2011 / 10 / 9 - 21:30 )
تحية
لست بصدد الدفاع عن احد بقدر ما انا كاشف للحقيقة، اولا ان تعليقك ملئ بالاخطاء الاملائية ، من ثم يا اخى احمد على ما يبدو انك لا تعرف حقائق التاريخ جيدا. انك سمعت من احدهم ان الغرب والصليبيين احتلوا بلاد المسلمين هذا ما يقوله كل من ليس ملما بالواقع. يا اخى لم يقوم الصليبيون بذلك الا عندما كان صلاح الدين الايوبى يقوم بمهاجمة قوافل التجارة للغرب وبعد انذارات عديدة لم يعود هذا المتهور الى رشده وحسب ان الغرب ضعيف فشن الغرب هجوما واحتل بلاد المسلمين وما علاقة ذلك بالمسيحية، هل انك طالعت فى الكتاب المقدس شيئا يحرض ان يحتل المسيحيون بلاد الاخرين) ام انك لم تقرا القران وهو الذى يدعو الى قتل النسارى واليهود وطردهم من ديارهم واجبارهم على الاسلام ودفع الزكاة وتعد بيوتهم واموالهم من حق المسلمين بامر اله المسلمين؟
يا اخى قليلا قليلا من الانصاف وقليلا من حقائق التاريخ فالث متى بالله عليكم تقولون الحق فان ذلك مطلوب منكم فكل ذلك مكتوب ولاحد يقدر ان يمحوه
اتمنى ان اقراء الحقائق ايا كانت بلا رتوش ومجاملات ال يقول القران قل الحق ولو على نفسك تحية اخرى


51 - الى وليد
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 9 - 21:31 )
عزيزي وليد هذه النصوص كانت اقتباسات من الكاتب حسن ناصر وهي ليست لي
ثم عزيزي وليد انا لااتصور ان العراقيين المسلمين يحقدون على المسيحيين ويقتلوهم ابدا شارع بيتنا كان في كل الاديان في بغداد والكل يحب الاخرويشارك الاخر في طقوسه الدينية المسيحيين يشاركون الشيعة في طبخ طعام العاشوراء والمسلمييين يشاركون المسيحين في اعيادهم واكلهم هذا مارايته عندما كنت ضغيرة في العراق وكبرت على حب الجميع ولم اسمع يوما في اسرتي احدا يذم اي دين اخر
تربيت على احرتام جميع الاديان وحتى اليوم لدي اصدقاء من جميع الاديان واحترمهم وهم يحترمونني ولا اجادهم بمعتقداتهم لانها مسالة خاصة


52 - فهم خاطئ
وليد حنا بيداويد ( 2011 / 10 / 9 - 22:12 )
لو تركت الشعوب الاسلام لعاشت بسلام ولكن اذا طبقت الاسلام لتهدمت اسس الحضارة ولرقى، كلنا عشنا فى اخاء ومحبة ولكن ما بالك اذا طبقت اية الانفال مثلما حصل لكم وتم تهجيركم الى ايران وسلب لحقوقكم وهكذا طبقت بحق ابناء مدينتى المسالمين ودفن منهم اللالوف وهم احياء
بلا شك انك تقراين ما يكتبه الوهابى طلعت فى هذه الصفحة وهل كان الاشورييون والكلدان والسريان شرذمة مطلوبين للعرب وهل العرب من بنى حضارة وادى الرافدين
بالله عليك اليس ما يقول الوهابى طلعت يثير الغضب واليس هذا تفكير كل مسلم وهابى
اين هى الحضارة التى جلبها لنا العرب غير الفكر الصحراوى المدمر للبشرية واللحضارة الانسانية
فى العام 1997 يوم وصلت الى الدانمارك اصطدمت بالعرب عندما عرفوا باننا مسيحيون ومن اول يوم سمعت باذنى ولاول مرة ان هؤلاء كفرة فى الوقت الذى كان العرب يستلمون المساعدات من خير بيع لحوم الخنازير والبيرة ووووو.
هل من الشرف ان ياخذ المسلم مساعدات من خير بيع لحوم الخنازير؟ الم يكن الاجدر بهم ان يذهبوا للسعودية الوهابية وايران الاسلامية
الا يطبق الوهابيون اسلامهم كل يوم فى الموصل؛ وكركوك وبغداد فى قتل المسيحين هذا مايحدث ه


53 - كيف هو العراق...الحرب مستمره في باكستان
سلام صادق ( 2011 / 10 / 9 - 22:19 )
سيده الاء انا طلبت منك لتتاملي في الايتين المرفقتين بالتعليق الثالث ولم اطلب منك درسا في النحو حول نون النسوه فارجوا منك اعادة قراءة التعليق الثالث لنتبين رايك في اله لا يعلم ماذا سيحدث غدا او ربما بعد ساعه فردك لا علاقه له بالسؤال(تعليق 18 )فالسؤال عن العراق واجابتك حول باكستان وشكرا


54 - الى وليد حنا
احمد الناصري ( 2011 / 10 / 9 - 22:32 )
انس ستو اتعلم اكتب .. شلون تريدني اقرة التاريخ !!!!عزيزي حنا انت دة تدافع وتحلل
اني قتلك حاربو باسم الدين وين التسامح !! والسلام !!
بعدة هية وين المقارة بين دين الاسلام ودين المسيح .. حتى انت جردت سيفك باسم السلام والتسامح تخاطبنا ..هل الانصاف هو مجرد ما تراه وتؤمن به انت .. ليش تبخس الاسلام وتقول دعا لمحاربة اليهود والنصارى .. انت قاري كتاب الاجتهاد لدى اعلام العلماء للاسلام من جميع طوائفه .. لو لا حتى تتكلم عن الحروب الجهاد في اغلبه دفاعي ,, وحتى الهجومي هاي الدول المتمدنة تهاجم من اجل حفظ مصالها
وكذلك هل المسيحي يحب المسلم .. لو اليهودي يحب المسيحي .. هاي شنو انت اقرب مثال تبغض المسلمين والاسلام .. شي طبيعي بالمقابل اكو مسلمين يكرهون المسيحية واليهودية

بس هذولي افراد مو دين .. جميع الاديان تدعو للتسامح والسلام {وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلاَمَ لَسْتَ مُؤْمِناً }
اما ان تحاول تفسير التاريخ لصالح رايك فاكو غيرك يقراء قرائة ثانية للاحادث


55 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 10 / 9 - 23:05 )
الكاتبه القديره ... والسيده الفاضله ..مكارم ابراهيم تحيه عطره

على هذه التعليقات المفحمه والصارمة التي قدمتوها فهي ترد على الذين يحاولون نشر الدين السياسي المسيحي تحت مفهوم العلمانيه ... فهناك من يحاول زرع الفتنه من خلال اثارة الطائفية .. وكلنا يعلم نحن بامس الحاجه تعايش سلمي بين جميع المكونات وهذا لا يتم الا بالقضاء على مصادر التشريع .الديني السياسي لازالة الاحتقان الطائفيه من النصوص.. الدينيه


56 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 10 / 9 - 23:12 )

الى ..كامل النجار


إذا كانت هناك حرية شخصية أرجو أن تشرحي لنا هذه الآيات: (ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) (الأحزاب 36). نزلت هذه الآية عندما رفضت زينب بنت جحش أن تتزوج العبد زيد


باسل ومغوار انت ايها القس انت تعلم علم اليقين ان الزميله الاء حامد غير مختصه بالاديان وعلمها سطحي بالاضافة الى ذلك فهي من طائفة مسيحية كاثوليكيه .. ولقد عبرت تعبيرا سطحيا حسب ما تراه وتعتقد به ... اذا كان كنت انت تملك ذره من العلم تعال ورد على كتابك المقدس وخلصه قبل يتم القضاء عليه


57 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 10 / 9 - 23:19 )
الى كامل النجار ... مرة اخرى

أما بخصوص المساواة بين المسلمين، يقول القرآن (ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت إيمانكم من فتياتكم المؤمنات (النساء 25). يعني من لا يجد المال لزواج الحرة فعليه زواج واجدة مما ملكت أيمانكم. يالها من مساواة

اعظم مساوات فالحر الذي تيزوج امراة كانت مملوكه تزني علانيه ليجعل منها اسره مستقيمه .. ليس في هذا اعاده للانسان الى استقامته .. ولكن اين الاستقامه في شريعة يسوع ولقد خلف المليرات من النساء اللواتي لا مصر لهن قضين حياتهن بالمعاصي ليحمل المصلوب عنهن معاصيهن


58 - الى طلعت
احمد الناصري ( 2011 / 10 / 10 - 10:25 )
حبيبي الايات لا تفسر بسبب نزولها ,, ولا تقيد به

وامر طبيعي الاتزام بالقضاء والقوانين المشرعة من عند الله والرسول . لو شلون يعني احنة دة نشرع قوانين ونقول ليس للناس خيرة ان يختاروا ,, هذا طريق سايد واحد مو بكيفك تمشي بالاتجاه المعاكس ,, هلا كنت موضوعي ونقلت لنا ايات تتكلم عن حقوق وحريات !!!


59 - بالنسبة للاحاديث
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 10 - 12:04 )
منذ كم يوم التقيت باحدى الفتيات المسلمات المتدينات جدا في محاولة للاستفسار عن امور كثيرة بعد ان وجدت الجدالات الكثيرة في المقالات حول الاسلام وتعاليم الاسلام الخ حتى كثير من الامور انا كنت اتصور انها هكذا لانني قراتها في منسابات مختلفة
وقد سالتها عن الرضاع هل فعلا كانت عائشة تفعل ذلك حسبما يقولون فاكدت لي ان اي حديث يحاول ان يقول هذا الكلام فهو غير صحيح والمراد هو تشويه صورة عائشة زوجة النبي محمد وبالمناسبة هي شيعية وليست سنية يعني المفلروض ان لاتحب عائشة
وقالت لي ان الاحاديث كثيرا منها جاؤو من اشخاص يحاولون تشويه صورة الاسلام
المهم برايي الشخصي كل الكتب الدينية فيها ايات عنف وبما اننا نعيش في القرن الحادي والعشرين ونريد الحرية والعدالة والمواطنة وبالاخص المواطنة فمن الافضل ان نتوقف عن التنكيل ببعضنا ومحاولة التركيز على الصفات الحسنة في الاديان لجمع القلوب ومواجهة العدو الحقيقي وهو الانظمة الديكتاتورية الفاسدة القمعية للاطاحة بها هذا هو عدونا الحقيقي وليس المسيحي الطيب والمسلم الطيب واليهودي الطيب
اتمنى ان نترك البغضاء ونستمتع بالحياة بالحب لبعضنا ويكفي تنكيل ببعضنا


60 - لاجديد فى الدين الاسلامى
صلاح الساير ( 2011 / 10 / 10 - 12:13 )
الكاتبة الاء حامد المحترمة
ان البشرية تطورت من المفاهيم الدينية الاوثنية ..الهندوسية ...بوذية..كونفوشيوسية ا لى الاديان
التوحيدية..اليهودية.. المسيحية.. الاسلامية وعندما يتوجة النقد الى الديانة الاسلامية هذا لا يعنى
ان الاديانات الباقية بمناى عن ذلك...كيف؟ كافة الاديان ذات سلسلة وتراكم واحد كل يكمل الاخر
وفق الوجود الاجتماعى..الاقتصادى الذى ينتج ويطور البنية السلطوية الدينية التى تستغل البشر
وكلما ازداد التعسف قويت سلطة دولةودين التاريخ شاهدا على ذلك... لهذا لا جديد فى الدين الاسلامى
الصلاة ..الصوم ..الزكاة ..الخمس..الطهارة..الحج ..الغزوات ..قطع الايدى...الخ اتمنى من الكاتبة
ان تاتى لنا بشى جديد لكى نحسم النقاش لصالحها كل شى موجود قبل الاسلام حتى الحقوق والحرية000
شكرا لك خالص المودةوالاحترام ومع التقدير


61 - الى وليد
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 10 - 12:20 )
عزيزي وليد
اتفق معك فيما ذكرت ولكن اخبرني مافائدة كل هذا مافائدة العداوات بين المسلم والمسيحي؟ من المستفيد من زرع الاحقاد بين المسلم والمسيحي .؟
لماذا لانبدا من جديد ونزرع ثقافة جديدة في مجتمعاتنا الشرقية ثقافة تقبل الاخر ونقف بوجه السلفية والاصولية والتكفيرية ونحاول ان نزرع ثقافة الاختلاف والتنوع وتقبل الاخر اليس هذا افضل والكل يستفيد بهذه الحالة
هناك الكثير من المشاكل علينا حلها اليوم وهي تتطلب توحد الصفوف كل المواطنين وتجاوز الهوية الدينية بل نركز على الهوية الانسانية فقط
اليس هذا افضل عزيزي
محبتي للجميع
مكارم


62 - الى صلاح الساير
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 10 - 12:58 )
برايي الشخصي ان نبي المسلمين محمد جاء في الواقع بقوانين اجتماعية لتنظيم الارث مثلا والزواج والطلاق وقوانين سياسية مثل عقد الهدنة بين القادة والملوك والكثير من الوقانين فهو بلا شك كان قائد ورجل سياسي لن اتدخل بمدى عدالة قوانين الارث والزواج لانه لدي تحفظات عليها ولكن اقول يكفي ان اوجد شئ اسمه تنظيم او وضع قوانين مثلما اليوم نضع دستور وهو اساس الدولة ان تخلق قوانين محددة في تسير امور الناس هو خطوة حضارية بكل تاكيد حتى بالنسبة لعتق العبيد كانت خظوة جديدة رغم وجود التحفظات على بعض قوانينها ولكن اقول يكفي عملية وضع قوانين اجتماعية وكذلك اقتصادية وسياسية هي اعطاء نوع من التنظيم للدولة
بدل الفوضى


63 - الاء حامد اهيم شوقا بكتاباتك
وليد يوسف عطو ( 2011 / 10 / 10 - 13:22 )
الزميلة الاء حامد الجزيلة الاحترام انت حديقة العراق المتنقلة لم اكن في نيتي الدخول الى موضوعك ولكن حجم الردود العنيفة يوضح انك القيت حجرا في البركة الراكدة ايتها المسيحية المندائية الاسلامية الجميلة طالعنا وجهك الاسلامي واتمنى اطالع وجهك المندائي والكنز اربا اما الوجه المسيحي فانا كفيل به ان الجميع مؤدلج ولديه تابوات ثابتة وهذه مشكلتنا في الشرق احيي من خلالك الاستاذة مكارم ابراهيم متمنيا على الجميع القبول بحق الاختلالف ختاما اقبل اياديك سيدتي


64 - الى الاستاذ وليد يوسف عطو
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 10 - 13:57 )
تحية طيبة لك استاذ وليد وانا معك تماما مع هذه المشاعر النبيلة للعزيزة الآء انا ايضا فخورة بوجود عراقية شابة لها ثقافة تقدمية حضارية انسانية بمعنى الكلمة تختلف عن الكتاب الذين يركزون على بث سموم الحقد والضغينة والتقبيح لمعتنقي الاديان التي لاينتمون لها
وبالفعل لقد سعدت بوجود قلم حضاري ينظر للدين الاسلامي من الجانب الانساني فقط ويبتعد عن اثارة العنف والعداوات
اتمنى للعزيزة الآء التقدم والنجاح ورسالتها الانسانية هذه لن يقف بوجهها اي قلم تكفيري
تقبل عزيزي وليد مني كل الاحترام والتقدير
مكارم


65 - الاستاذة مكارم ابراهيم شكرا على شهادتك
وليد يوسف عطو ( 2011 / 10 / 10 - 15:32 )
الاستاذة الكاتبة مكارم ابراهيم الجزيلة الاحترام . شكرا على مشاعرك وتقييمك ونحن جميعا ننشد الحوار المتمدن وقد نخطيء ونصيب المهم مناقشة الفكرة وليس التهجم على الكاتبة وحق الاختلاف مكفول للجميع ختاما لك مني اسمى محبتي وتقديري لشخصكم الكريم


66 - الكاتبة القديرة والمميزة مكارم ابراهيم
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 17:14 )
تحياتي لك سيدي الرائعة ..لكم يسعدني هذا التواصل الرائع بصفحاتي .. بالطبع يا سيدي كل الاديان تدعو للعنف والقتال والحرب ولكن هي في صميمها الدعوي تدعو للسلام والمحبة والتسامح ,,,,ان الارهاب وعمليات ترويع الناس والعمليات الانتحارية بمختلف اشكالها التي تهدف لقتل الابرياء الامنين كلها اعمال لا انسانية ترفضها كل الشعوب والامم المتحضرة بغض النظر عن مصدرها سواء ديني سياسي لانها ظواهر مخلة بأمن واستقرار المجتمعات وتتنافى مع الطبيعة البشرية التي خلقها الله وبعث من اجلها الرسل والانبياء .. اجدد تحياتي لك عزيزتي الرائعة مكارم


67 - السيدة ندى
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 17:27 )
لو كان كل مسلم يقتل كل مسيحي لما بقي مسيحي واحد في العراق على قيد الحياة

السيدة ندى ..تحياتي القلبية لك ...لا اضف اكثر ما اضافته الرائعة مكارم ..وصدقيني ان الشعب العراقي بطوائفة المتعددة مسلمين ومسيحيين عربا وكردا وتركمانا وصابئة ويزيديين اثبتوا شجاعة لا مثيل لها بتحديهم للارهاب وعدم الرضوخ لتهديدات الارهابيين ليعلنوا للعالم حسمهم لهدم معابد الخوف والوثنية التي يقبع فيها شياطين الارهاب والتكفير الذين ارادوا بالعراق ارض الموت والدمار ولشعبه الفناء ..لقد فوت الشعب العراقي الفرصة على الذين منوا انفسهم ان يعيش العراقيين في ظلام وفوضى ولكن هيهات ان يتحقق ذلك لهم

اتدرين ان اغلب العراقيين يحتفلون مع اخوانهم المسيحيين بولادة المسيح الذي علم الانسانية الصبر على الاذى وفن المحبة والسلام والتسامح ليعيش العالم بأمان واستقرار والذي قال ( سلاما اترك لكم , سلامي اعطيكم , ليس كما يعطي العالم , اعطيكم لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب )تحياتي لك مجددا


68 - الاستاذ سالم
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 17:47 )
وقد يأتي البعض مدفوع الأجر بائعاً علمه وفكره ومسخره من أجل مكاسب مادية .مستخفاً بعقول الناس .ليقول إن الإسلام دين المحبة والتسامح . وأخرى تتساءل لماذا الإسلام .يا سيدة .نحن لا نقارن بين الديانات .فمن الكل نالت البشرية نصيبها من العذاب والقهر والذل . نحن نتكلم الأن عن الإسلام الفاعل والمتواجد بفكره الإرهابي الداعي إلى نبذ وقتل الغير


الاستاذ سالم ,,عمت مساءا سيدي الكريم ... بدا انني لست سيدة وانما انسه وعمري لم يتخطى العشرين ربيعا (حطفرون العرسان مني ليه بقولكم سيدة هههه).. بالطبع انأ لا اختلف معك بأننا نعاني جميعا من ارهاب اعمى قد نخر جسد المجتمع الانساني كله ونشاهد جميعا مسلسل القتل متواصل الحلقات في هذا البلد او ذاك وقد اتضحت لنا الصورة الحقيقية لهولاء الضالين الضالعين في الاجرام ممن لا يتورعون عن قتل الابرياء بأسم الدين حتى ازدادوا بشاعة ووحشية في ارتكابهم لجرائم مقززة تقشعر لها الابدان لم يسبق للتاريخ ان شهد لها مثيل ,,وقد كشفت وجوهم القبيحة في العراق حيث لم يفرقوا بقتلهم بين هذا وذاك وبين دين واخر ..الارهاب لا دين له .... يتبع


69 - الاستاذ سالم 2
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 17:58 )
سيدي الكريم ,,, الكثير من الناس وظفت الدين لمصالحها الخاصة ,ومررت الكثير من تعاليمه وفق ما تقتظيه مصلحتها وحتى نسبوا للرسول ما لم يقله كي تبرر قباحة اعمالهم المشينة.. بأعتقادي ان اغلب الذين يدعون الجهاد في الوقت الحاضر ويعملون على قتل الابرياء فأن دعوتهم هي دعوة حق يراد به باطل لان مثل هكذا جهاد هدفه النيل من كرامة الشعوب ومصادرة حقوقهم وسحق منجزاتهم التي اكتسبوها بدماء شهدائهم وهذا ما لمسناه وما شاهدناه بالعراق نحن كعراقيين ,, هولاء استخدم الدين كغطاء لجرائهم وليس هم بمتدينين ولا يحسبون على الدين لا بصله او بسبب ,, والان انت تشاهد كيف ان الرموز الارهابية تعيش اليوم سكرات الموت والخسارة والذل والهوان لانهم بغضوا الشعوب وحقدوا على منجزاتها وديمقراطياتها ,,يتبع


70 - الاستاذ سالم 3
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 18:11 )
من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطو الجزية عن يد وهم صاغرون ...اشرحي لي علني قد فهمت خطأ .. أين الحرية والتسامح والعدل . و ما هذا الإله الذي يحرض على القتل .

يا سيدي لا يوجد اله يدعو للقتل الا في حالة الدفاع عن النفس وهذه حرب مشروعه تبيحها كل الاعراف والقوانين الوضعيه والسماوية ..لماذا لا تقرا هذه الاية بدل ايات القتل لتعرف كيف حرم الله قتل النفس الانسانية قال الله (مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }المائدة32

هذا جانب ام الجانب الاخر فيما يتعلق بالجزية اتصور الجزية تعني الضريبة وقد فرضها الله في الاسلام على اي تمرد او عدوان يصدر من اي جماعة من الناس لردعها عن غيها وتمردها عن الدولة ,,, يعني مجرد اجراء للحد من التمرد والعصيان في الدولة ,,, تحياتي لك


71 - الاخت ندى
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 18:40 )
والى الآنسة الآء إذا كان ما كتبته فيه قليل من الصحة، تعرفين إنه قبل بضعة سنين كانت الحركات الِأسلامية قد أجبرت كل النساء في البصره للبس غطاء الرأس (الحجاب) لذا إذا كان ما كتبته بأن الِأسلام يحافظ او يطبق حقوق الِأنسان، لماذا أرادو إجبار النساء على لبس الحجاب؟
اين حقوق المرأة اذاً ام إن المراة ليست إنسان وليس لها حقوق
لايجب أن تكوني إنتقائية في استعراضك بعضاً من ايآتِ القرآن التي تخدم مقالك فقط

يا سيدتي العزيزة ...لماذا تقارني افعال الناس بنظريات الاديان التامة ...افعال الناس ليست مقياسا لموضوعا ما .. ما حصل في البصرة خاصة وفي العراق عامة فوضى هدفها اثارة الخوف والذعر لتمرير مصالح فئويه حزبيه خاصة بغطاء ديني مذهبي لا علاقة لها بالدين لا من بعيد ولا من قريب .. ما حصل بالعراق هو افعال خارجية جاء بها المحتل او من جاء مع المحتل لتمرير سياسات عنصريه مقيته تخدم المشروع الذي جاوا من اجله بغطاء ديني ولا يمر هذا المشروع الا مع هذه الفوضى التي شهدها العراق ..اجدد تحياتي لك


72 - رد على رد
صلاح الساير ( 2011 / 10 / 10 - 19:00 )
الى مكارم ابراهيم
يا سيدتى الارث والطلاق والزواج وتنظيم قوانين السياسية كل شى موجود فى الديانة اليهودية
بعض من الطوائف المسيحية بالنسبةالى الطلاق ولكن اسال اين ذهبت مفاهيم ارسطو..اسقراط..
افلاطون وعلماء اثينا الذين اسسوا اول نظام ديمقراطى عرفتة البشرية ومفاهيم الحرب والسلام
وكل هذة الممارسات سبقت النبي محمد بمئات السنين
شكرا مع التقدير


73 - الاستاذ احمد الناصري
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 19:14 )
عمت مساءا سيدي الكريم ,,,, اسعدني مرورك صفحاتي ...اتفق معك بطرحك الرائع الذي هو عين المنطق الذي ندعو اليه ,,, الكره والبغض لا يولدان الا الكره والبغض نفسه ,,,علينا تناسي جروح الماضي لنكن اخوة في الحاضر ,, تحياتي لك


74 - لهذا جاء الاسلام
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 20:09 )
الاستاذ صلاح الساير ,,,, تحياتي القلبية لك سيدي الكريم ..لكم سعيدة بمرورك صفحاتي ,,, بالطبع سيدي هنالك امم سبقت الاسلام كانت تعيش حياة حضارية امنة وراغدة وقد قدمت للانسانية فيضا من المبادى الرائعة التي خدمت الانسانية في ركوب امواج الحياة المتلاشية ,,,لا أريد ان استعرض ألان كل أشواط الجهاد الإنساني وإنما اختصره في الجادة الصحيحة التي من خلالها تسير بها سفينة الحياة لترسوا في شاطئ السلام والخير وتؤوب حياة مستقرة يعمرها العدل والسعادة بعد جهد وعناء طويلين وبعد تطواف عريض في شتى النواحي ومختلف الاتجاهات.. لهذا جاء الاسلام ووضع مبادى انسانية لخدمة البشرية ...فأوجد قاعدة فكريه تمثل النظرة الصحيحة للإنسان إلى حياته فجعله يؤمن بأن حياته منبثقة عن مبدأ مطلق الكمال . وإنها إعداد للإنسان إلى عالم لا عناء فيه ولا شقاء لهذه تجد الانسان اكثر حرصا على تطبيق المبادى التي جاء بها الدين ليضمن انه سيكسب تلك الحياة الابدية ... تحياتي


75 - الاستاذ وليد يوسف
الاء حامد ( 2011 / 10 / 10 - 20:35 )
الاستاذ وليد يوسف ,,,عمت مساءا ... اسعد الله ايامك .. سرني .اسعدني حضورك ايما سعادة ...شاكرة اطراءك الجميل اتمنى ان استحقه ,,,وجودك دوما معي شجعني وفتح افاق التواصل بكتاباتي ,,صدقني سيدي الكريم كم اتمنى ان نجتنب الاساءة للمقدسات مهما كان نوعها ومصدرها ..علينا السعي الحثيث والجدي في الدعوة الصادقة في تجنب التكفير , والايمان بأن الحوار ونبذ العنف ورفض الاعتداءات على المقدسات هي احوج ما نكون لها اليوم لان احترام الاديان واللجوء الى الحوار هو السبيل الامثل للوحدة الانسانية وهذا بدوره يعد منهجا اخلاقيا انسانيا والتزاما دينيا يقتضية الواجب ..لذا علينا جميعا ان نعي خطورة التشدد والتشندق بالعنف والتكفير لنحقق رسالة شريفه ونبيلة للسير نحو المساعي السلمية لحل المنازعات والمشاكل والمشاحنات والخصومات السياسية والدينية... اجدد تحياتي الخالصة لك وللطيبة العزيزة المبدعة مكارم ابراهيم والتي هي رمز السلام الاسلامي بتصوري واعتقادي


76 - الكثير يدعي الِأنسانية ولكن القليل يدين بها
Nada Aziz ( 2011 / 10 / 10 - 20:42 )
شكراً انستي على الرد، لكِ ماتقتنعين به وما أقنعت نفسكِ به،
انستي كان والدكِ(رحمة الله عليه) من إخواننا الصابئة ، أين هم الآن، لماذا لم يبقى منهم إلا القليل ؟
تقوليين ان الِأحتلال فرض الِأرهاب أهو الِأحتلال الِأيراني(الشيعة) أم الِأحتلال الوهابي(السنة)؟
وكلاهما سيء
عزيزتي قلبي يدمي على الِأنسان أياً كانت ديانته ماذا حل وسوف يحلُ به في البلدان الِأسلامية. لاحظي
ماذا يحدث في مصر وقبل مصر كان العراق ولا زال، تقوليين ان العراقَ محتل ولكن ماذا عن مصر هل
هي أيضاً محتلة؟ انهم أيضاً يقبعون تحت الِأحتلال وهذا الِأحتلال هو الِأحتلال الِأسلامي
الكل أصبح ضحايا حقوق الِأنسان في القرآن، حتى المسلم ضحية القرآن
آنستي لا أطلب منكِ الرد ، أعتقد أن الموضوع أخذ أكثر من حجمه
دمت بخير


77 - وعلى طاري مصر nada الى
احمد الناصري ( 2011 / 10 / 10 - 23:16 )
على طاري مصر , والحقوق والحريات موضوعة المقال

تكدرين عزيزتي تحدثينة عن الجرائم اللي تقوم بيهة الكنيسة القبطية في مصر .. وقمع الحريات الشخصية من قبل الكنيسة .. والجرائم اللي تقوم بها بحبس النساء اذا تزوجت من مسلم .. او اعتنقة الدين الاسلامي ..