الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
كلنا عواهر !
مكارم ابراهيم
2011 / 11 / 4حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
من منا لم يشعر يوما من الايام بانه عاهر أو عاهرة؟
هل هناك امراة لم تشعر في لحظة بانها عاهر وتغتصب من قبل زوجها لان مشاعرها ماتت نحوه وهو يشتمها ويضربها في الصباح ويطلب جسدها وروحها في الليل ؟.
هل هناك امراة لم تشعر في لحظة بانها عاهر وتغتصب من قبل زوجها بعد أن ماتت مشاعرها نحوه ولاتستطيع الانفصال عنه بسبب الدين اوالاطفال او الاهل اوالمصالح المادية بينهم من شركات أو للحصول على الاقامة الاوروبية اوالجنسية الامريكية؟ .
هل هناك امراة لم تشعر في لحظة بانها عاهر وتغتصب من قبل زوجها بعد ان هددها بالقتل اذا انفصلت عنه وحين يحل المساء يطلب جسدها وروحها ؟.
وهل هناك رجل لم يشعر في لحظة بانه عاهر ويُغتصب من قبل زوجته بعد ان ماتت مشاعره نحوها لان روحه مع حبيبته البعيدة عنه ؟.
هل هناك رجل لم يشعر في لحظة بانه عاهر ويُغتصب من قبل زوجته لانه يقدم لها جسدا بلا روح ولامشاعر حيث قُتلت في الحروب والاعتقال والتعذيب؟.
هل هناك رجل لم يشعر في لحظة بانه عاهر لانه يخون زوجته أوحبيبته أو ينام مع نساء ُأُخريات؟
جميعنا يتجاهل بان العهر ليس فقط بالجسد بل ايضا بالفكر. من منا لم يشعر في لحظة بانه عاهر فكرياً ؟ يقول اشياء لايؤمن بها لانه يريد الحصول على نفوذ ومنصب مهم في الدولة او عند الرئيس والمدير؟ واول العاهرون فكرياً هو ذلك المثقف الذي يدافع في كتاباته عن حرية المراة ومساواتها مع الرجل وفي نفس الوقت يتهم اي امراة متحررة بانها عاهرة عندما لاتعجبه ملابسها او طرحها لقضية هي تؤمن بها .
فالعاهرة كلمة خلقها العاهرون لكي يدافعوا عن عهرهم .
لااحد منا يقلقه العهر الفكري الذي يمارس ضدنا يوميا ويَغتصب حياتنا الاجتماعية والجنسية والدينية يوميا .
فنحن عبيد فكريا لما تقدمه لنا القنوات التلفزيونية والصحف الحكومية والمستقلة نثق فيهم لمعرفة مايحدث حولنا في السياسة والاقتصاد والاجتماع نعتمد عليهم في اختيار طعامنا وملبسنا واثاثنا نعتمد عليهم في اختيار حكومتنا وساستنا نعتمد عليهم في تحديد الصح من الخطا في سلوكيتنا بما يقدموه لنا من برامج دينية ونتبع مايقوله الشيخ الفلاني و الامام الفلاني والقس الفلاني وبابا الفاتيكان. نعتمد عليهم في تغيير شكلنا بما يروه مناسبا للعصر الحالي من خلال برامج عمليات التجميل وقصص الاثرياء والمشاهير , نصدق مايعرضوه لنا عن العالم الخفي في السحر والجن نعتمد عليهم في فهم حياتنا و بيئتنا كالعبيد لهم فكرأ وجسدا وروحا.
هم يقررون لنا كيف نفكر ونتصرف دون ان نعتمد على النقد الذاتي للمعلومات التي يقدموها لنا . فافكارنا وابداعاتنا وحياتنا كلها ملك بيد الاخرين.
غالبيتنا يعتقد باننا اذكى من الانسان الذي عاش في العصر القديم. الا ان الحقيقية هي ان الانسان القديم أذكى منا لانه استطاع ان يتعرف على محيطه باعتماده على حواسه وتجربته ومحاولاته المستمرة , أما نحن فقد وكلنا هذه المهمة المعرفية لوسائل الاعلام التي يملكها الاخرين . ( مثل قناة الجزيرة وقنوات بيرلسكوني والسي ان ان والفوكس نيوز والفضائيات العربية والقنوات الحكومية المحلية والعديد منها).
ما الذي جعلنا نثق بهم ولانضع الحقائق التي يقدموها لنا موضع النقد والجدل الفكري؟هل هي ثقة منا بهم بسبب تجارب سابقة؟ ام هو سلوك اعتدنا عليه بسبب القمع الذي تربينا عليه في البيت والمدرسة والشارع والمجتمع ممنوع ان نتكلم ممنوع ان نجادل ممنوع ان نفكر ممنوع ان نخرج عن فكر الجماعة وسلوك الجماعة والا فنحن شواذ عواهرويجب معاقبتنا وتصفيتنا فكرا وجسدا.
ليس من الضروري ان يطلق على المرء عاهر لانه يبيع جسده مقابل مبلغ من المال فهو يمكن ان يكون عاهر عندما يبيع ضميره وفكره مقابل المال والنفوذ.
ربما جميعنا عواهر؟
يطلقون على المراة السافرة بالعاهرة ويطلقون على المراة التي تكلم الرجال بالعاهرة ويطلقون على المراة التي تلبس كما تحب بالعاهرة ويطلقون على المراة التي لاتطبق تعاليم الشريعة والكتب المقدسة بالعاهرة ويطلقون على المراة التي تختلف معهم في الراي بالعاهرة.
حتى التي يطلقون عليها بالزانية يطلقون عليها بالعاهرة وكانها اخذت مال مقابل ان تكون مع حبيبها فكان لها عقاب الدنيا والاخرة . هذا مانهتم به العهر الجسدي دون ان نفكر بمعاقبة العاهر فكريا الذي يلوث المجتمع باكاذيب من اجل ترعيب الناس وتغيب العقول للبقاء في حضيرة التخلف والدجل وكي نتجاهل جرائم السياسات الدولية التي تنتهك انسانيتنا وتغتصب حرياتنا وضمائرنا .
العهر الحقيقي الذي لانتكلم عنه هو العهر الفكري نبيع افكرا لانؤمن بها ارضاء للحزب الحاكم والزعيم الحاكم مقابل المال والنفوذ ندافع عن حكومة فاسدة اهلكت شعوبها بالفقروالامية والمرض . هذا هو العهر الحقيقي الذي يستحق الرجم بالحجارة حتى الموت.
الاعلام هو السايكوباثية الواقعية التي تغذي وباستمرار اللاوعي فينا بالخوف والرعب كحادثة 11 سبتمبر .
فالقنوات التلفزيونية والصحف التي يملكها الاثرياء لاتمثل سوى قنوات بربوغاندا محضة كلها اكاذيب اباحية.
كثير من الصحفيون باتوا عاهرون مهمتهم الكذب وتدميرالحقيقة يمكن ان يبع وطنه وشعبه وقوميته من اجل خبزه اليومي.
فالدولة تسعى كل جهودها لاخفاء الحقائق عن شعوبها وتنشر الاكاذيب في التلفزيون والصحف ونحن نصبح معاقون تماما عندما نشاهد ونقرأ حقائق مزورة.
اصبحنا لانتحمل مسؤولية التفكير بما يحدث حولنا كل منا يفكر بنفسه هذه اللليبرالية الجديدة جعلتنا كالقرد الاصم والاعمى والابكم ناخذ مايقدمه لنا الاعلام من حقائق مزورة دون ان نفكر في نقدها علميا.
ولكن علينا ان ننتبه الى نقطة هامة لااحد يحق له ان يقييم اخلاقنا . ضميرنا هو الصوت الداخلي في عقنا هو االمسؤول عن تقييم اخلاقنا هو المسؤول عن تحريضنا لفعل شئ نحن نؤمن به بغض النظر عن راي الاخرين وبغض النظر الثمن الذي سندفعه مادمنا نؤمن به.
علينا أن ندرك حقيقية جوهرية وهي مهما حاول الاخرين أن يقيدوا ايدينا وارجلنا لمنعنا من الحركة وتكميم افواهنا لمنعنا من الكلام فلن ينجحوا .
وعلينا ان ندرك بان الحياة في حركة مستمرة وكل شئ يتغير سواء رضينا ام لم نرضى فاما ان نشار ك بالتغيير او نجلس في مكاننا ويدعس علينا بالاقدام .
الزانية تعاقب بالموت لانها عاشت لحظات حب مع حبيبها دون أن تؤذي المجتمع بهذا . اما الحكام اللصوص وحاشيتهم ومواليهم ومدراء القنوات التلفزيونية وكل مثقف كاذب ومنافق جميعهم مسؤولون عن تضليل الحقائق بقتل الابرياء ومسؤولون عن فقر الشعوب وسرقة ثرواتهم الا يسحقون العقاب ا؟
واذاكان العهر الجسدي ثمنه الرجم بالحجارة فما هو ثمن العهر الفكري الذي يدمر شعوبا كاملة ؟ .
فمن يستحق ان يرجم بالحجارة ؟ العاهرة أم العاهر فكريا ؟
مكارم ابراهيم
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - العاهر الفكري من يستحق الرمي بالحجارة
آيا برجاوي
(
2011 / 11 / 4 - 16:34
)
رائع رائع رائع بل أكثر من رائع أيضاً..
العهر الفكري عواقبه أكثر بكثير من العهر الجسدي..فالعهر الجسدي لا شيء أيضا أمام العهر الفكري..يلزمنا وعي فكري..يلزمنا ثقافة فكرية..يلزمنا أن ندرك أنفسنا ومجتمعنا ونقرأ ما خلف الكلمات..يلزمنا سحق للعهر الفكري..
والذي يستحق أن يرمى بالحجارة حد الموت هو العاهر الفكري..
تحياتي عزيزتي
2 - العهر الفكري هو الاخطر...؟؟
aichaMchi
(
2011 / 11 / 4 - 16:53
)
مقال ممتاز استاذة ..العهر الفكري هو اكبر آفاتنا لانه الاصل..حيث ان تحرر... تحرر باقي الجسد....ولكن المشكلة في عدم سمعنا لصوت العقل..مجرد كلمة عهر تثير حساسيتهم رغم انهم يمارسونها على كل المستويات.... ولانهم تعودا الظلام...لايريدون من يخرج آفاتهم الى الضوء ؟؟......شكرا لمقالك المبدع
3 - شكر
علي الغزي
(
2011 / 11 / 4 - 16:58
)
اهنئك على هذا الموضوع الرائع والجميل اشكر فيك شجاعتك يا ست الكل تستحقين كل الاحترام
4 - من منا ليس عاهر
عبدالرحمن
(
2011 / 11 / 4 - 16:59
)
مقال رائع جدا الا اننى لا افهم ما علاقة الليبرالية الجديده بان يكون الانسان قرد اصم ولا يفكر
5 - العهر السياسي والفكري
عبد السلام أديب
(
2011 / 11 / 4 - 17:01
)
تحية للرفيقة مكارم التي طرحت حقيقة العهر السياسي والفكري المسؤول عن الأوضاع البئيسة للبروليتارية بكافة ابعادها وفي مقدمتها استغلال الانسان ماديا ومعنويا وجنسيا وخلق المهمشين والفقراء من الرجال والنساء الين يضطرون في درجة من اليأس الى بع اجسادهم للحفاظ على البقاء. البرجوازية المهيمنة في كل مكان تمارس العهر السياسي اتجاه الكادحين لمراكمة رؤوس الاموال والبرجوازية الوضيعة على حد قول فؤاد النمري تمارس العهر الفكري لخدمة البرجوازية المهيمنة وتسهيل عهرها السياسي وتلجأ الى الدين لتخدير الكادحين وتسهيل استغلالهم. المستغلون عندما يجوعون ويبيعون اجسادهم لقاء لغمة عيش ينعتهم مستغليهم بالعهر، بينما هؤلاء المستغلين المهيمنين هم الأكثر عهرا سياسيا وفكريا ثم ان جميع المثقفين الين يصمتون عن هه الحقائق يصبحون من زمرة العاهرين سياسيا وفكريا
6 - هذا واقعنا و الى أين المفر
رشيد تونسي
(
2011 / 11 / 4 - 17:04
)
سيدتي الفاضلة مكارم الأخلاق أتفق معكي في كل ماتقولين و لكن هذا هو واقعنا بكل تناقضاته و التي لها أسبابها الموضوعية الناجمة عن منظومة إجتماعية تأثرت بأسباب تاريخية و دينية أنتجت نخب سياسية و إعلامية خلقت مجتمع مدني أنتج رأي العام مكبل بالعرف و التقاليد في ضل راديكالية دينية ممزوجة بديكتاتورية سياسية بإعلام موجه و عليه فإن البلاء عام و متأصل في جذور المجتمع و لا أمل في الخروج منه على الأقل في الوقت الراهن.
7 - صدقت
محمد ماجد ديُوب
(
2011 / 11 / 4 - 17:05
)
آلهتهم ثلاثة السلطة والدين والجنس
كما هي آلهتم يكونون نعم صدقت فالعهر صفة يستحقها الرجل أكثر مما تستحقها الأنثى لأنه على شاكلة إلهه الذي خَلق بمكر وأمر بالقتل والبيع والشراء
الحرية ليست عهراً إذا كانت للرجل ولكنها عهر إذا كانت للمرأة
هذا هو منطق إلههم الذي خلق المرأة فخاً للرجل المسكين تباً لهم ولإلههم
شكراً على طرحك الرائع
8 - مجتمع مقيد
زيد الصباغ
(
2011 / 11 / 4 - 17:26
)
كل الاحترام والتقدير اكرام ابراهيم على هذه المقاله الصريحه عن واقعنا
9 - السلام عليكم
طلعت خيري
(
2011 / 11 / 4 - 17:32
)
السيده.. مكارم. شكرا
الزانية تعاقب بالموت لانها عاشت لحظات حب مع حبيبها دون أن تؤذي المجتمع بهذا . اما الحكام اللصوص وحاشيتهم ومواليهم ومدراء القنوات التلفزيونية وكل مثقف كاذب ومنافق جميعهم مسؤولون عن تضليل الحقائق بقتل الابرياء ومسؤولون عن فقر الشعوب وسرقة ثرواتهم الا يسحقون العقاب ا؟
واذاكان العهر الجسدي ثمنه الرجم بالحجارة فما هو ثمن العهر الفكري الذي يدمر شعوبا كاملة ؟ .
فمن يستحق ان يرجم بالحجارة ؟ العاهرة أم العاهر فكريا ؟
فعلا ما تطرقتم اليه في مفهم العهر واقعي نحن نسميه بالمفهوم الديني النفاق .. غلبا ما يرتديه من هو له وجهين في الحياة ويتقلب اينما ارتدته المصلحة السياسيه وحتى الاجتماعيه... رافق تقدم الحياة واتساع متطلباتها الحاجه الى الاموال لذا فقد الكثيرون القيم والمبادي امامه مما ادى الى اتساع رقعة النفاق ليشمل كل شيئ حتى مع نفسك واقرب انسان لك ..
10 - العهر:بين التخصيص والتعميم
Abbas mohammed
(
2011 / 11 / 4 - 17:39
)
مقالة رائعة تناولت جوانب سلبية في المجتمع .واختلف مع الكاتبة في تعميم مصطلح العهر على الجوانب السلبية في المجتمع لاسباب لغوية ومنطقية .منها عدم تحقق مفهوم الازاحة لهذا المصطلح لا دلاليا ولا معرفيا .ووجود مصطلحات اخرى تفي بالغرض :خيانة.فساد .فسق.
11 - العهر اصله في الفكر ولا علاقه للجسد به
فؤاده قاسم
(
2011 / 11 / 4 - 17:41
)
زميلتي الحبيبه مكارم
شكرا لهذه المقالات الرائعه وصدقيني في محيطي يطلقون حتى على المرأه التي تتنفس بعاهره فهم يريدون بذلك كتمان نفسها ايضا وفعلا مثل ما تفضلتي العاهره هي التي تتقبل بأن تغتصب من قبل زوجها وتكون حياتها ليست من اختيارها , هي التي تقنع وتستكين وتتقبل الاهانه . وليس العاهره من ترمي حجابها وتحرر فكرها من شوائب مجتمعاتنا ا
12 - تحية إلى : مكارم إبراهيم
أحـمـد بـسـمـار
(
2011 / 11 / 4 - 17:48
)
ســيدتي الرائعة
وما تربينا عليه قـسـرا وزورا.. البارحة واليوم, وما نؤمر بممارسته غدا, رغم التغييرات المفتعلة والمصطنعة. أو ليس عهرا؟؟؟!!!ما نعانيه وما نردده من خمسة عشر قرنا, رغم اعتراضه مع أبسط الحقوق الإنسانية والاجتماعية والحقوقية؟ أليس عهرا؟ وخاصة بكل ما يتعلق بحقوق المرأة في بلاد عاصمة الإسلام وحماة الكعبة...أليس عهرا؟...
نلون الكلمات ونرونق النفاق, لأننا نخشى الكلمة ونخشى الحقيقة... لأننا تربينا هكذا منذ طفولتنا.. في بلاد العرب والإسلام.. من يقول الحقيقة.. يسحل..يشرد.. أو يقتل!........
ولك مني كل التأييد.. وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.
13 - ليكن كل هذا لنا كلنا
خويندكار خويندكار
(
2011 / 11 / 4 - 17:50
)
ألست ألكريمة مكارم , أكرم تحية
لأنني أزعم كوني ( شويعرا ) تصغير شاعر , فأنني ألمس ألروح في الكلمة 0 كلماتك تطرح أفكارا أنيقة , تحليلا وتوصيفا , وروح كلماتك تتلوى تحت عذابات ألقسمة الضيزى 0 بين ألرجل -ألفحل!!!- وألمرأة -ألحرمة !!!! - مابين ألسلطات التي تملك ألقوة ألقاهرة , والشعوب التي ينخر في كينونتها ألوهن والعجز 0 مابين ألغني ألجشع ألذي يملك كل شيء , وبين ألفقير ألذي لايملك أي شيء , مابين مؤسسات أعلامية تملك أساليب تشكيل قناعات داعرة , وبين جماهير تتلقى فقط من غير حصانة 00000ألخ
كل هذا لأن ألمنطق ألسائد لحد يومنا هذا يقول 0000
كل هذا لنا000000وهذا لكم كلكم
ولن يستقيم ألأمر مالم يكن ( كل هذا لنا كلنا ) 00أكرر تحيتي
14 - تحية طيّبة
د. عامر هيثم
(
2011 / 11 / 4 - 18:46
)
شكراً لكِ سيدتي مكارم على هذا المقال الرائع وما هو إلاّ صرخة حق وإنبثاق المكبوت تجاه الحب والمشاعر الإنسانيّة التي حاربها المسيسين والمهترئين فكريّاً وأخلاقيّاً والذين جعلوا منّا دمىً وبيادق شطرنج يتحكمون فيها كيفما شاؤوا وبما تقتضيه مصالحهم وأفكارهم التعسفيّة ،، تحية لكِ من العراق
15 - ---
عمر بن صمادح
(
2011 / 11 / 4 - 18:55
)
أقله بالإمكان الإستفادة من العهر الجسدي عن طريق فرض الضرائب على مزاوليه.. اما العهر الفكري فلا فائدة ترجى منه.
فالرجم لكل عاهر فكري يبيح سرقة الاموال و السكوت عن الظلم.
16 - نحن نخلق العهر
صلاح الساير
(
2011 / 11 / 4 - 18:57
)
الكاتبة مكارم المحترمة
كنت ماشيا فى احد اسواق مدينة تقع فى جنوب العراق وكانت تمشى ورائى امراتان تتحدثان بصوت
مسموع عن زوجها..وانة ذاهب الى السوق وخرج مسرعا ...وانة رائد فى الشرطة وكان مزعجا ..وكل شى طرح عن واقعها العائلى ...فاجاب ولدى ان هذا الكلام ...عهر فقلت لة انها امراة جوعانة كلام مع الاخرين ومن حقها هذا كونها لم تتحاور الا مع النساء فقط وعندما ترى الشباب والعالم فانها ترغب بان يسمع صوتهاالاخرين وان تفجر ما بداخلها من الم وقهر وغيرة وعشق وحب ورغبة وعهر من اجل الاخرين ....اى بداية التغيير والثورة 00
ان مقالك رائع فى كشف العهر الجسدي والفكري والمقاربة الذهبية فى هضم واقعنا الممئلى بالاسماء
وتعظيم الذات وتزيف الحقائق وتحميل الاخرين وزر عهرهم وعليك بهذا الخط لكشف كل سقطات وانحرافات التى يغطى الرجال عليها فى واقعنا وشكرا مع فائق التقدير
17 - اختيار فقط ثلاث دول وباقي الحبل على الجرار
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 4 - 19:12
)
http://www.thelocal.se/673/20041126/#
عشرات الالف من النساء السويديات يتعرضن سنويا من قبل ازواجهن للقتل والتعذيب الجسدي والنفسي والضرب والاهانات والاعتداء الجنسي
http://www.findcounseling.com/journal/domestic-violence/domestic-violence-statistics.html
احصاءيات من ادارة حماية النساء في امريكا: ملايين من الامريكيات يتعرضن للتعذيب القاسي الجسدي والنفسي ولاعتداء الجنسي والقتل من قبل ازواجهن او اصدقاءهن
http://news.bbc.co.uk/1/hi/health/3492498.stm
العنف المنزلي في بريطانيا يعتبر احد اعلى النسب الاوربية والعالمية التي تقع على النسوة – تقرير البي بي سي
لقد اخترت فقط ثلاث دول من ارقى دول العالم من جميع النواحي ولم تكن تلك الدول مسلمة على ما اعتقد ومن جهة اخرى لم اذكر الانحرافات الاخرى والزواج بين المثلى المحلل ولم اتكلم عن الاعتداءات الجنسية التي تقع من الاب على بناته بعد تعذيبهن وحملهن لرضع لا يعرف كيف سيعيش في المجتمع ولم احضر الاحصاءات عن الاولاد الذين يتركوا في المستشفيات لان الام والاب يصبحوا مجهولين والدولة تراعي هؤلاء الرضع الابرياء الى ان يكبروا الخ الخ.
18 - لماذا التجأتي الى التعميم؟
مالوم ابو رغيف
(
2011 / 11 / 4 - 19:19
)
عندي اعتراضين
الاول ان الحالات التي وصفتييها في بداية المقال هي حالات انسانية عامة، تحدث عند كل الشعوب وعند جميع الاديان. ورغم ان القانون في بعض الدول الاوربية يصف عملية اجبار الزوج لزوجته على ممارسة الجنس معه اغتصابا، لكن نادرا ما تلجأ الزوجة الى المحكمة لتشكوا زوجها
العهر هو الافتخار بالعمل الدنيء والمجاهرة به وليس اخفاءه والتكتم عليه
العهر هو استخفاف بالناس وبالقيم الاجتماعية وضربها عرض الحائط
ان ما تصفيه هو نوع من الدبل مورال هو حالة التناقض بين الانسان{الانا} وبين المجتمع { الهو} وليس عهرا بالمعنى الدقيق للكلمة
اذ لا احد يتبجح علنا باغتصاب زوجته او بخيانتها ولا امراة تجرأ بالبوح الا العاهرات الذين يبيعن الجسد
الثاني والتي تتناقض مع جرأة المقال هي انك اخفيت الفاعل وجعلتيه شبه مجهول عندما تعلق الامر بمجموعة من الناس،عندما كفت الصفة من ان تكون عامة فألتجئتي الى التعميم
بتغيب الفاعل واكتفيت بتعميم الفعل مع ان الفاعل معروف وهو الاسلاميون
اليس هم من يصف النساء والرجال باحط الاوصاف ان خالفوا احكامهم
فالرجل ان تزين بقرط او قلادة فهو مخنث مثل المراة غير المحجبة او المتحررة
19 - تحية وتقدير
عبده علي العردان
(
2011 / 11 / 4 - 19:19
)
مقال رائع وصريح وتستحقي عليه كل الأحترام والتقدير مزيدا من العطاء المتحرر
20 - هل شاهدتم الاباحية على النت؟
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 4 - 19:33
)
في افلام الخلاعة المباحة والمرخصة والتي اصبحت من ضمن حياة الغربي المسيحي أ لم تكن المرأة في اتعس موضع واسفل السافلين ولا داعي للولوج في التفاصيل الفضيعة لسد رغبات وشهوات الرجال بالاثارة في اعلى مستواياتها فكلما حقروا المرأة كلما زادوا بغريزة الرجل او حتى المرأة التي تشاهد الفديو مجانا وبدون عناء على النت فأين حقوق النساء في الغرب المسيحي؟
21 - على الضفة الأخرى
فارس الشدياق
(
2011 / 11 / 4 - 19:53
)
بديع قلمك يا ملهمتي واسمحي لي أن أعود بك إلى موضوعنا التي كنت فيه حكيمة وأراك تركتنا مع مولانا صاحب الشباك هناك على الضفة الأخرى ولقد عاد إلى نغمته القديمة يريد الرحيل وأراه قد ألقى عصى الترحال على ربى المروج..آسف أن أقتطع التعليقات بهذا التعليق الخاص ولكن هو استنجاد بحكمتك..اتركك مع قرائك ونلتقي على الضفة الأخرى..مودتي
22 - كيف لك ان تعلم يا ابو ككككاطع
فؤاده قاسم
(
2011 / 11 / 4 - 20:35
)
بعد اذن الكاتبه
كيف علمت بهذه الافلام لو ما كنت تشاهدها , اتحدى اي مسلم يقول بأنه لا يشاهد هذه الافلام الحقيره ولا يتمتع بها , فالاسلام هم الاكثر حاجه لاثارة غرائزهم الحيوانيه وهم الاكثر بأعمالهم المتدنيه بالخفيه واهم شيء الخفيه عندهم
23 - من الطاس للقرطاس
أم ككاطع
(
2011 / 11 / 4 - 20:56
)
أبو ككاطع رايتك طالع من حانة الحاج زبالة اتذكرها؟ تلك التي حدثتنا عنها وأنت تهذي ذات تعليق يبدو أنك أدمنت الشرب وأهملت العيال وأم العيال أرجو حين تخرج من الحانة لا تمر بالنوادي الفكرية والمقالات العقلية حتى تميز لأنك وحالك هذه فاقد اداة التمييز، ياليت يا أستاذة مكارم توضع الاقفال على المقالات فلا يدخلها رواد حانة الحاج زبالة إلا بعد تلقينهم الف باء الحوار
24 - خالة فؤادة ا لم يكن العنوان كلنا عواهر ام ماذ
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 4 - 21:30
)
يا خالة فؤادة الغالية هل تعلمي ان مهنة المحامي هو الدفاع حتى عن اعتى عتاة القتلة والمجرمين والا ستكون فوضى انا لست من هذا الدين وهذاك الحزب بس سؤال خالة فؤادة كيف يمكن ان يكون صدفة وجودك مع وجود كاكة غريب الملثم بأسم ام ككاطع؟
25 - لم أكن يوما هكذا
بشير صقر
(
2011 / 11 / 4 - 21:36
)
لأنى لم أتخذ قرارا وندمت عليه، ولم أسر فى طريق لا أرضى عنه
26 - فالعاهرة كلمة خلقها العاهرون لكي يدافعوا عن ع
حسااان
(
2011 / 11 / 4 - 21:46
)
تحية خاصة الرفيقة المتميزة مكارم
موضوع رائع يطرح اشكال وتلاوين العهر التي تنخر مجتمعاتنا
فالعهارة السياسية رفيقتي اعتقد تعد اشد اشكال العهر فكثير من اشباه المناضلين يمارسون العهارة السياسية من خلال خيانة قيمهم ومبائدهم وتاريخهم النضالي .... ويصطفون الى جانب المستغلين والمتسلطين والقتلة ويبراكون اعمالهم و يشرعنون للاستبداد اليس ذلك اشد اشكال العهر؟؟
والعهارة الثقافية حيث يخون بعض اشباه المثقفين كل القيم التي يؤمنون بها ويصبحون رهن اشارة الحاكم في تشويه وعي الجماهير وخلق وعي شقي لديهم ؟؟ ثم ماذا عن العهارة الصحفية حيث يصبح الصحفي يطبل ويزمر لانجازات اسياده واولياء نعمته
ثم العهارة النقابية حيث يصبح الزعيم النقابي الاوحد يدافع عن الدولةة والباطرونا اكثر من دفاعه عن الطبقة العاملة او الشغيلة التي يفترض ان يدافع عنها
ان العهارة تكتسح كل فضاءاتنا باشكال مختلفة وليس العهارة الجنسية الا الشكل الاخلاقوي البسيط لها
27 - طلقة الرحمة لكل المشوهين والمخانيث
الحكيم البابلي
(
2011 / 11 / 4 - 22:12
)
الزميلة العزيزة مكارم
مقال ذو مخالب وأنياب ، وليش لا ؟، فعندما نُقاتل المسوخ والداينصورات وعبيد الأديان والنظرة المشوهة للجنس ، فلابد لنا من أن نستعمل كل أسلحتنا مهما كان نوعها ، وخاصة الفكرية التي تُعري هؤلاء المُشوهين المتسترين بالمقدس والغيبيات والله المزعوم
ليست مجاملة لو قلتُ بأنه أكثر مقال لك أعجبني منذ بدأتُ أقرأ لك ولحد اليوم ، وصدقيني لا أحد بإمكانه أن يدحر من يُدافع عن الحق ، وحتى إن خسرنا جولة أو جولات فنهاية الشوط لن تكون لمشوهي الفكر وعبيد الأديان والمؤدلجين بالغباء
قبل دقائق كتبتُ تعليقاً على مقال الزميل حميد كشكولي ، وسأقوم بإرساله لكِ حول مقالك الجميل الشجاع هذا ، لأنه ينطبق كثيراً على ما جاء في مقالك
صدقيني الكثير ممن حولنا ( هِبِكْرِتْسْ ) يرعون مع الغنم وينامون مع الذئب ، ويدعون غير ما يُبطنون عندما يتعلق الأمر بالمرأة ، وبرأيي أنهم كواسر بحاجة لطلقة الرحمة لتضع حداً لتشوهاتهم الخلقية والنفسية ، هل لاحظتِ زبالة بعض المعلقين على مقالك السابق ومقال السيدة فاطمة ، بينما لم يتجرأ أحد منهم على التعليق والشتيمة على مقال الزميل أحمد كشكولي لأنه رجل ، مخانيث
تحياتي
28 - النضج...والاسقاط
منجى بن على
(
2011 / 11 / 4 - 22:26
)
هل سيتقبل المجتمع ان يخرج عليهم الحاكم(ذكر او انثى)بدون ملابس عاريا تماما؟حتى اكثر المجتمعات انفتاحا سترفض ذلك بحجة ان الحاكم هو رمز ويجب ان يظهر بشكل لائق ومحترم ...وهذا ما توصل اليه الذكاء البشرى عبر ملايين السنيين ان الملابس المحتشمه هى جز من الشخصيه المحترمه والتى تحترم نفسها كما الاخرين
وهذا هو الفرق بين العاهر اوالعاهره والمحترم
واذا كان الانسان يدرك المفردات اذا ما الغايه من التبجح بالعهر؟ وهل الحريه و العلمانيه والمدنيه والحداثه تعنى ان يفتخر الانسان بالعهر؟
وهناك فرق كبير بين العهر والنفاق والانسان السوى يعرف كيف يستخدم المصطلحات دون ان يضع نفسه فى مازق امام التاريخ الذى لايرحم فالاهم هو راى المفكرين والعلماء وليس راى الدهماء
والانسان عليه ان يصل الى مرحلة النضج وان يكون ذكى بما يكفى عندما يكتب موضوعا ما ولا يسقط نفسه بشكل صارخ لامعنى له خاصة فى موقع مميز يكتب فيه النخبه من المفكرين
29 - من أروع ماقرأت لكِ سيدة مكارم!
زاهر زمان
(
2011 / 11 / 4 - 22:27
)
المحترمة / مكارم
أحييكِ على تلك المقالة الجوهرة التى تحمل بين ثنايا سطورها مقالات ومقالات تتفرع عنها عشرات المقالات . رائعة حقاً وخاصة عباراتك وخاصةً تلك العبارات اللؤلؤية التى تضىء المقالة مثل قولك :( من منا لم يشعر يوما من الايام بانه عاهر أو عاهرة؟ ) و ( فالعاهرة كلمة خلقها العاهرون لكي يدافعوا عن عهرهم ) و ( واذاكان العهر الجسدي ثمنه الرجم بالحجارة فما هو ثمن العهر الفكري الذي يدمر شعوبا كاملة ؟ .فمن يستحق ان يرجم بالحجارة ؟ العاهرة أم العاهر فكريا ؟ ) و أخيراً ( ربما جميعنا عواهر؟) وفى رأيى أن الأخيرة هذه كان من الممكن أن تصبح عنوان المقال بدلاً من ( كلنا عواهر !)
وأكرر تحياتى وتهنئتى على تلك المقالة العبقرية .
30 - عن العهر السياسي
امال الحسين
(
2011 / 11 / 4 - 23:00
)
قال لينين يوما عن الأزمة بعد الهزيمة :
-الإنحطاط ، فساد المعنويات ، الإنشقاقات ، التشتت ، الإرتداد ، العهر عوضا عن السياسة ، إشتداد الميل إلى المثالية الفلسفية : الصوفية كرداء للأمزجة المعادية للثورة - المؤلفات الكاملة ، المجلد 41 . ص 10 .
ذلك ما عاشه العرب منذ هزيمة 1967 ، فهل انتفاضات الشعوب اليوم تزيل العهر السياسي للحكام العرب أم تعيد -الأردية المعادية للثورة- من جديد ؟
31 - اين النساء منك
محمد خضير عباس
(
2011 / 11 / 4 - 23:22
)
الاستاذة القديرة مكارم
اين النساء اللواتي يدعن انهن مثقفات ويرئسن منظمات مجتمع مدني خاصة بالمراة لماذا لا يتم نشر وتعميم مثل هذه الافكار الحضارية الرائعة لماذا تبقى المراة حبيسة افكار المجتع المتخلف ونطالب بالتحرر منه تحياتي لك على هذه الافكار وكنت اتمنى ان افرا تعليقات للنساء اكثر من الرجال ولكن يبدو ان الامر لا يعنيهن
32 - الأديان شوهت مفهوم الجنس بين الذكر والأنثى
الحكيم البابلي
(
2011 / 11 / 5 - 00:18
)
العزيزة مكارم
الأديان ولا أحد غيرها أعطتنا مفاهيمنا وقناعاتنا عن كل ما يتعلق بالجنس ، فسمت هذا حلالاً وهذا حراماً وهذا عهراً وزنا وهذا أخلاق وفضيلة ، وكانت دائماً متحيزة للرجل
ولو عرفنا حقاً نسبة خيانة النساء - حسب مفاهيم ألأديان - مقارنةً بنسبة خيانة الرجال ، فسيتضح بصورة لا تقبل الجدال بأن الرجال أكثر عهراً من النساء وبمراحل خرافية
أما لو تخلينا عن المفاهيم الدينية التي ترزح تحت مغالطاتها كل مجتمعات الأرض ، حول العهر والزنا والخيانة ، فسنجد أن العدالة الأرضية الطبيعية لغرائز الإنسان تقول وبكل عدالتها : [ كل علاقة جنسية لا تعتمد على رغبة رجل وإمرأة ببعضهما هي علاقة زنا وعهر وإغتصاب ] إذ ليس ما يُحلل ويُحرم العلاقة الجنسية هي ورقة تافهة يمنحها لنا قس أو شيخ أو حاخام ، لِذا فأغلب العلاقات الجنسية على وجه الأرض اليوم هي علاقات زنا وعهر وإغتصاب
في أميركا قانون يمنع الزوج من مضاجعة زوجته في حالة عدم رغبتها ، ولو فعل .. فهي جريمة إغتصاب يُحاسبه عليها القانون
هذه الفلسفة الجنسية الصحيحة تاخذ طريقها ببطئ في المجتمعات المتحضرة التي لم تعد تؤمن بخرافات الأديان وتشويهها للجنس
تحياتي
33 - الاستاذة مكارم تحية ولك الاصدقاء
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
(
2011 / 11 / 5 - 03:23
)
الاستاذة مكارم تحية ولك الاصدقاء
أورد ماركس في رأس المال خطبة من تيمون الاثيني عن الذهب بوصفه-عاهرة مبذولة للجميع- وجاء في لسان العرب لابن منظور : العهر هو الفجور و الزنى ويقابله - العفة-
والوصف في بداية المقال كما قال تعليق-18 هو أغتصابا و عنفا وليس عهرا
والعاهرة اما ان تكون حرة :تهب جسدها بحرية و بارادتها ,او عبدة : تبيع جسدها -المومسات-
والحالة الاولى هي ليست عهرا بل حبا مجنونا
واولا و اخيرا
مفردة العهر هي دينية قبيحة دخلت على الادب من العهد القديم و الجديد و القرأن و الاحاديث النبوية
مودتي و احترامي
34 - شكرا
حبيب نجم
(
2011 / 11 / 5 - 05:19
)
الاستاذ مكارم
شكرا لقدكان صباحي اجمل بقراءة مقالتك
35 - الرحمة لك يا أبو كاطع
يوسف ألو
(
2011 / 11 / 5 - 05:47
)
من منا لايعرف الرفيق الغالي المرحوم ابو كاطع الذي كان ينطق بالحق والصدق والأمانة والذي بذل جل جهده لخدمة الأنسانية وضحى بالغالي والنفيس من اجل مبادئه وأفكاره الأنسانية النيرة ... لكن اليوم يسرق احد المشبوهين والمتخلفين ذلك اللقب الجميل الذي ترتاح له مسامعنا ويستهين بمسيحيي الغرب الذين يبعثون الحياة الجديدة للعالم اجمع بثقافتهم وافكارهم النيرة وتحررهم من الأفكار الشريرة الهدامة التي تلازم من سمى اسمه ابو كاطع وامثاله ممن يتبعون رجال دينهم اصحاب الفتاوي الهدامة ليس للمرأة التي يعتبرونها ناقصة عقل ودين بل لكل من يحمل الفكر التقدمي المتحرر ويحاول من خلاله تغيير مجرى الحياة في تلك الدول والمجتمعات التي يسيطر عليها اسياد من سمة نفسه ابو كاطع
تأدب يا رجل ولا تطلق الأتهامات جورا وبهتانا فالمسيحيون سواء في الغرب او الشرق هم اعلى مرتبة منك ومن امثالك وجميعم يؤمنون بالخير وخدمة الأنسانية واشاعة السلم والمحبة والتسامح بين البشر كي يعيشوا بأمان وسلام ويتمكنون من خدمة البشرية بأفكارهم النيرة
مرة اخرى كن مؤدبا وانظر الى العمود الذي فوق عينك قبل ان تتمعن بالقشة فوق عين صاحبك وأعلم ان بيتك من زجاج
36 - الى تعليق 24 من الهوش الى الماكنتوش
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 05:58
)
ننتظر ان شاء الله المفاجئة العظمى عند نجاحك في الثالث متوسط مسائي لانك عانيت وعانينا وعانوا الناس من مسيرتك الطويلة في الدراسة وان شاء الله قد هانت وحان الوقت ان يكلل جهدك وضناك المسائيان ويتحول الى ثمرة النجاح. وما تبقى من عمرك ستمضيه في الثانوية المسائية وتبقى ثانوي والله المستعان.
37 - الى باش مهندس جاسم العزيز دتبدع
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 06:17
)
في دراسة التأصيل للغة العربية الايتمولوجيا Etymology the root of Arabic words ان مفردة عهر تعاد للجذر المصدر (عور). ان حرف الهاء في اللغة العربية التي سبقت العصر الاسلامي كان يدخل على المفردات لتهويل المعنى الاصلي فمثلا كلمة دية اي اعطى فدية وهولت بالهاء تصبح هدية ليكون المعنى ذا وطأة اوسع كما في زد و زاد فتكون زهد، و مد و مهد، كل و كهل الخ من المفردات التي يدخل عليها حرف الهاء. عندنا عر هو الجذر الاصلي لعورة فيصبح بعد ولوج الهاء عهرالعورة او العور اي المصدر او الجذر يعني شيئ (عيب) فيه فجور اذا ...الخ فمصدر الكلمة اختصاصه فيزيائي جسدي وليس فكري ...تحياتي
38 - الأستاذة مكارم ابراهيم المحترمة
ليندا كبرييل
(
2011 / 11 / 5 - 08:01
)
أحييك على نظرتك الجريئة للموضوع ، ولا يسعني إلا الاتفاق معك على أن العهر الفكري يتلبّس مجتمعنا من رأسه إلى قدمه .. ولكن .. لماذا ؟؟
هذا ما كنت أتمنى أن تقدمي لنا رؤيتك حوله ولا أعدم الجرأة والإقدام فيك على توضيح وتبيان الأسباب التي أدت بنا إلى هذه الحالة
أود أن أسألك وحضرتك تعيشين في الدانمرك ، أعلم أن الطفل لو قسا عليه أهله فإن السلطات تتدخل لصالحه ، فهل صحيح ما تفضل به السيد أبو كاطع 17 المحترم من أن( عشرات الالف من النساء السويديات يتعرضن سنويا من قبل ازواجهن للقتل والتعذيب الجسدي والنفسي والضرب والاهانات والاعتداء الجنسي ) ؟؟
أليس في الأمر شكاً ؟ أم لتبرير أفاعيل مجتمعنا ؟
شكراً ولك تحياتي
39 - تعليق
سيمون خوري
(
2011 / 11 / 5 - 08:29
)
الأخت مكارم الكاتبة المحترمة تحية لشجاعتك وشخصياً أثمن جهودك مع إحترامي لك.
40 - تعليق -31 امال الحسين و تعليق -39 ابو-ك-كاطع
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
(
2011 / 11 / 5 - 08:41
)
الاستاذة مكارم
لتسمح لنا الاستاذة بالخروج عن الموضوع قليلا
تعليق-31 هو للسيد امال الحسين
أن كان هو نفسه صاحب المقال
المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل الدياليكتيك الماركسي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=282341
نرجو منه مشكورا ان يفتح خيار - السماح بالتعليق و التصويت- لان ما جاء في المقال بحاجة الى تعليق منا بالتفصيل...و شكرا
وللشايب ابو -ك-كاطع تعليق -39
شكرا لك ولي طلب بسيط جدا....اتمنى ان تكون تعليقاتك مثل تعليق -39 ورجاء من اخ صغير ....ابتعد عن المعارك الجانبية مع الاصدقاء....لأن كما يقال-البينا مكفينا-
نتحاور...نتصارع...نناقش...لكن نبقى اصدقاء
لا تزعل من اخوك الصغير
وشكرا للاستاذة مكارم
41 - رحمة الله نبي الله يوسف
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 08:56
)
كم استفدنا من قصة نبي الله يوسف عليه السلام والبركات وكم كان لها من معاني لردء وتهذيب النفس الغدارة حتى بين الاخوة ليأتينا شخص ينتحل اسمه حاشى النبي منه ومن رذائله وفسقه حيث المنتحل يقذف ويشتم الناس يمينا وشمالا ولا عنده هم ولا غم سوى قالت عورة فلان وحكت عورة علان. مع الاسف والف اسف الفكر غاب لصالح الشتامة وانصاف المثقفين حيث هؤلاء هم عثة العلم والتنوير واجهزة تشويش بإمتيازعلى الحوار البناء. يحسبوا الرأي المعاكس رأي ممنوع للصرف فيرجم ويحسب على الاسلامي والظلامي وحقيقة الامر هم في حالة غرائزية هجومية لا يملكون جواب الا ورموا اصحاب الراي المعاكس بتهمة او شتيمة الخ يا يوسف لي الشهادة منك اني كامل. كلام بوذي مأثور: ظلام الكون كله لا يطفآ نور شمعة واحدة.
42 - الشايب ابو -ك-كاطع
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
(
2011 / 11 / 5 - 09:09
)
الشايب ابو -ك-كاطع
نرجوا منك مشكورا مراسلتنا على
[email protected]
مع الشكر و التقدير
43 - الغرب المسيحي لعد شنو هندوسي؟
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 09:16
)
الغرب هو مسيحي لو مو مسيحي يا سيد الو؟ وبعدين اني من اقول مسيحي ما اعني شي ضد المسيحية لكن الموضوع ان ضعيف النفس والشخصية يشعر نفسه بالدونية اتجاه الغرب دائما فيهاجم اصله وفصله كي يرضي احلامه بالتقرب من الغرب ويقع سهلا بالاخطاء. لذلك اذكر الناس لا داعي للتهجم على الدين دون ذكر مساوئ مجتمعات تلتقي بنفس الصفات التي تهاجم من قبلهم ومن دين اخر. وبعدين تعال سيد الو بالو انت ما سمعت بفصائح الكنائس الاوربية والامريكية (على فكرة انا افرق بين المسيحي الشرقي فهو اخي في المواطنة والانسانية والعيش لا بل انه اقدم مني في الوطنية ولقد تعايشت معهم خير عيشة) . العهر في الكنائس المسيحية والشذوذ الجنسي بين القساوسة وصل لحد لا يطاق بحيث تدخل البابا نفسه بالموضوع أ تنكر هذا؟ اقرأ الرابط ادناه وستعرف اني ما اجيب من جيبي.
http://www.time.com/time/world/article/0,8599,2097109,00.html
لا يوجد لي اي انتماء من الذي انت تفكر فيه وبعدين انا اول الناس الذين يقفوا ضد المتطرفين في الديانات ومن ضمنها السلام. ولكن لا اركب السلام وحده قبعة القباحة دون ذكر الباقين هنا اعتبره نقص في الشخصية او اعتداء في جهة واحدة فقط.
44 - تحية
امين يونس
(
2011 / 11 / 5 - 09:35
)
سيدتي
لم تنطقي بإسمكِ فقط .. بل عّبرتِ عن ما يجيش في نفوس الكثيرين مِنا .. ببراعتك وجرأتكِ المعهودة .. أنحني إحتراماً لك
45 - معك حق
فادي يوسف الجبلي
(
2011 / 11 / 5 - 09:43
)
( مثل قناة الجزيرة وقنوات بيرلسكوني والسي ان ان والفوكس نيوز والفضائيات العربية والقنوات الحكومية المحلية والعديد منها).
ما الذي جعلنا نثق بهم ولانضع الحقائق التي يقدموها لنا موضع النقد والجدل الفكري؟
............................
اي والله يا ست مكارم يجب ان لا نثق بهم خصوصا بعد اكتشاف مؤامرة قطر على الحاكم المسكين بشار الاسد عندما قامت ببناء مجسمات للمدن السورية ونقل جبال وانهار ووديان سورية الى قطر ومن ثم تشكيل جيوش مقسمة الى جيش وامن ومخابرات وشبيحة ومجاهدين وارهابيين ومتظاهرين من العمال الاسيويين والعرب كي تقوم قناة الجزيرة بتصويرهم في الجزيرة على اعتبار ان هذه مدن سورية في حين ان المدن السورية الحقيقية تشهد يوميا العاب اولمبية ومسرحيات شكبير مازالات تعرض على الشوارع في المدن السورية
ولكن شنسوية هي مؤامرة الجزيرة التي جعلت معظم العرب يثقون بها بأستثناء بهض الجهابذة الافذاذ كحضرتك
وسبحان الذي جعل الكعكة كعكة والماء ماء
والحمد لله
46 - ليعرف ردي عن الكنائس جدلي وليس موقف عقائدي
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 10:21
)
ان الكنسية الكاثلوكية وعلى قمتها الفاتيكان اخيرا قد فكت رمز الطلسم الذي كاد يقع بنا جميعنا مسلمين ومسيحيين في اتون حرب طاحنة تمتد ربما لقرن. كان المراد بصراع الحضارات ان تكون الكنييسة وخصوصا الكاثوليكية في مجابهة ضد الاسلام (السلفي ولكن لا نميز في الغرب بين السلفي الوهابي والاسلام عامة) ولكن تداركها بعد اتطلاع الفاتيكان على ما وقع في سوريا والعراق ومصر ولبنان من تهجير قسري مبرمج وخصوصا تحت الاحتلال الامريكي في العراق من قبل مرات من القاعدة السلفية الدموية ومرات من ايادي اخرى وتحسب على القاعدة لانها فوضى في العراق وتهجير عدد كبير من الاخوة المسيحيين من العراق وتفريغه والحال كاد يجري على سوريا ومصر. هي خطة مبرمجة لادخال الدين المسيحي والاسلامي في اتون حرب طويلة الامد واليوم يجب مباركة عصر جديد وانفتاح الفاتيكان على روؤية ومصطلحات اخوية بين الكنيسة والاسلام ينذر بنهاية زمن صراع الحضارات الرهيب. هذا الذي يجب ان يصبوا مواطنينا من جميع الاطياف الدينية والعرقية لبناء اوطاننا نحو الافضل سوية مرة اخرى تحت عنوان الحرية والاخاء والعدالة الاجتماعية.
47 - منافق كذوب
خناثة الجزيري
(
2011 / 11 / 5 - 10:41
)
شايب (مكارم الأخلاق!) يشعر بأنه عاهر ومنافق وكاذب وضعيف النفس والشخصية ويشعر بالدونية.
48 - تعليق عام
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 11:34
)
تحية طيبة للجميع
اعتذر لعدم تواصلي مع تعليقاتكم البارحة لتواجدي في منطقة ريفية لااملك انترنيت وقد استعرت واحد
اشكر جميع المشاركين ساحاول اجيب على الاسئلة
احترامي وتقدريري الوافر للجميع
49 - مالوم ابو رغيف
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 11:49
)
صحيح ان الحالات التي وصفتها في بداية المقال حالات انسانية ولكن الشعور بصفة العهر شعور حقيقي فيها المراة تشعر انها مثل المراة العاهرة التي ليست لديها مشاعر تجاه الزبون والرجل ايضا عندما لاتكون هناك مشاعر مع الاخر ولهذا اقول ان الفرد يشعر بانه عاهر لنه
مثل يائعة الهوى التي تمارس مع الزبون دون ان تكون عندها مشاعر تجاهه
والمراة غالبا لتعترف لزوجها بهذا الشعور وخاصة عندما لاتكون لديها رغبة وهو يرغب وحتى الرجل فالمرء يشعر وكانه عاهر
50 - الى مالوم ابو رغيف
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 11:57
)
الفاعل ليس مجهول بل واضح جدا انا اتحدث عن كل افراد المجتمع المراة الرجل في كل الطبقات من الاسرة الى العمل الى الاعلم الى الطبقة الحاكمة
فكيف لفاعل مجهول انه جميعنا كلنا في كل المواقع
51 - الى امال الحسين
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 12:05
)
سؤال مهم بالفعل هل الانتفاضات اليوم تزيل لعهر السياسي للحكام العرب اتصور انها فضحته على الاقل
52 - منافق كذوب
خناثة الجزيري
(
2011 / 11 / 5 - 12:07
)
آه لو هالكرسي بيحكي..
كان بيصرخ كان بيشكي..
وبيتأفأف وبيتلوع ويمكن حتى ينوح ويبكي..
هالكرسي عايف أفطاسه..
ما حدا عم بيعبي راسه..
وكله بيتغنى بإحساسه..
وبالحقيقة كله بيحكي..
هالكرسي بيعمل عمايل بيعمل للأصلع جدايل..
بيخفي لصحابه الرزايل..
بركي بيصحوا مرة بركي..
عالكرسي صاحب معالي..
سيفه على شعبه بيلالي..
وبيعمل حاله نضالي..
وبالمخفي عم يشرب وسكي..
واللي بيقعد ما بيتزحزح..
ما بيتحرك ما بيتلحلح..
وبأحلامه بيطير بيشطح..
وبيقلك هالكرسي ملكي..
ما بيتنازل عنه أبداً..
ما بيتخلى عنه أبداً..
وبيتمنى يضلو أبداً مع أنو ما بيعرف يحكي..
هالكرسي بطل يتحمل..
والباشا كل ماله بيتقل..
ولماالكرسي قالو ارحل..
صار الباشا ينوح ويبكي..
آه لما الكرسي بيحكي..
53 - جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 12:13
)
على فكرة مرات كثيرة ناقشت التسمية مع الدنماركين ايضا عندما تمارس الحب بدون رغبة فانت تشعر بانك مومس او عاهرة لن المومس لاتملك مشاعر تجاه الزبون ولهذا حسب الاوربيون يعتبر اغتصاب
54 - الى 49
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 12:25
)
اعرف من انت بس اعتقد انت تتمادى مرة اخرى يا غريب. لا اعرف مأربك من كلامك الاخت مكارم نزلت صعدت معها بس يبقى في مستوى الافكار لانها اخت عراقية وشعرة من راسها تسوة الدنيا طول وعرض. بس اني الي كتبته مو هي المقصودة فهمدي؟ وبعدين عيب تجي متلثم بأسماء انثوية انت زنانة لو شنو؟
55 - ليندا كبرييل الى
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 12:28
)
لقد وضحت اسباب استعبادنا من قبل المجتمع وتعاليمه التي تفرض علينا من قبل الاسرة والمدرسة والمدير والدين والسلطة الحاكمة وهو القمع والخوف من العقاب عقاب الاسرة والاخرة وعفاب الامن والبوليس
اما عن حالات الاعتداء والاغتصاب في الغرب فلدي مقالة عنها الاسان هو في الشرق والغرب يتعرض لنفس المشاكل الانسانية كالضرب والاغتصاب حتى بين الطبقة الاكاديمية في كل مكان الان كنت اتحدث مع فتاة دنماركية قريبة عمرها١٩ تقول لي عندما الشاب الدنماكي يقول بانه نام مع عدد كبير من الفتيات فتحب له على انه مرغوب وخبير ولا يسمى بعاهر اما نحن اذا قلنا ذلك فيطلق علينا عاهرات فكما ترين نفس لبتقيم في المجتمع الشرقي هو مسموحله بينما هي سيطلق عليها عاهرة
56 - تحية للجميع
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 12:38
)
استخدم حاليا الكيبورد الموجود في الغوغل ولهذا يزعج في الكتابة لان لابتوبي الخاص في منزلي وتصورت عدم امكانية الحصول على النترنيت في الريف هنا
المهم اتمنى التواصل معكم قدر الامكان
محبتي للجميع
57 - الاغتصاب والعهر
Rachid Bouizakarne
(
2011 / 11 / 5 - 14:13
)
تحية للرفيقة مكارم ، ما أثار انتباهي في مقالتك هوغياب للتحلييل الطبقي وبالتالي غياب الفهم العلمي الجدلي لمسألة الجنس و المعرفة. 1. التاريخ دائما يتغير نحو الافضل و بالتالي فلا يمكن قول أن الانسان القديم أدكى من الانسان الحالي المشكل يكمن في الهيمنة على المجالات المعرفية من لدن الرأسماليين او الطبقة المسيطرة حسب كل نمط إنتاج. 2 . عدم التمييز بين ( المجرم والضحية) أي بين الطبقة المغتصبة والطبقة المغتصبة(بفتح الصاد) .إن الحقيقة تكمن في الصراع الطبقي الدائر على كافة المستويات ومنها الثقافي . و بالنسبة للأخلاق فلكل طبقة أخلاقها، و القوى الظلامية والأنضمة الرجعية هي التي تسعى الى تمويه حقيقة الصراع بين الانسان الماك لوسائل الانتاج والانسان الذي لا يملك الى صراع أخلاقي . و بالنسبة للعهر الفكري كما تسمينه بكل أنواعه فهو إغتصاب فكري للطبقة الحاكمة والمالكة لوسائل الاعلام و المدرسة لأبناء الجماهير الكادحة. إدن هل هولاء الأبرياء المغتصبين عهر؟
58 - 56-ابو ككاطع
غريب
(
2011 / 11 / 5 - 15:07
)
السيد ابو كاطع انا لست 49 وانا بطلت ما كتبت اي رد منذ يوم الخميس الماضي
ارجوك لا تعمل بالقصف العشوائي
59 - الاغتصاب والعهر
رشيد بويزكارن
(
2011 / 11 / 5 - 15:09
)
تحية للرفيقة مكارم ، ما أثار انتباهي في مقالتك هوغياب للتحلييل الطبقي وبالتالي غياب الفهم العلمي الجدلي لمسألة الجنس و المعرفة. 1. التاريخ دائما يتغير نحو الافضل و بالتالي فلا يمكن قول أن الانسان القديم أدكى من الانسان الحالي المشكل يكمن في الهيمنة على المجالات المعرفية من لدن الرأسماليين او الطبقة المسيطرة حسب كل نمط إنتاج. 2 . عدم التمييز بين ( المجرم والضحية) أي بين الطبقة المغتصبة والطبقة المغتصبة(بفتح الصاد) .إن الحقيقة تكمن في الصراع الطبقي الدائر على كافة المستويات ومنها الثقافي . و بالنسبة للأخلاق فلكل طبقة أخلاقها، و القوى الظلامية والأنضمة الرجعية هي التي تسعى الى تمويه حقيقة الصراع بين الانسان الماك لوسائل الانتاج والانسان الذي لا يملك الى صراع أخلاقي . و بالنسبة للعهر الفكري كما تسمينه بكل أنواعه فهو إغتصاب فكري للطبقة الحاكمة والمالكة لوسائل الاعلام و المدرسة لأبناء الجماهير الكادحة. إدن هل هولاء الأبرياء المغتصبين عهر؟
60 - Rachid Bouizakarneالى الرفيق
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 15:21
)
في الواقع تطرقت الى الصراع الطبقي من خلال توضيحي الى ان الاعلام يتحكم به الطبقة الحاكمة والاثرياء الذين مصالحهم مرتبطة بمصالح الطبقة الحاكمة وبينت كيف اننا مستغلون فكريا ومعنويا من خلال الاعلام الذي يغذي اللاوعي عندنا بالافكار التي يريدها كي يحافظ على بقائه
61 - الى الرفيق رشيد بويزكارن
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 15:30
)
بالنسبة الى قولي
قول أن الانسان القديم أدكى من الانسان الحالي
قصدت ان الانسان القديم اعتمد على تجاربه الشخصية في فهم بيئته اما نحن فاصبحناعبيد لوسائل الاعلام هيالتي تتحكم في اللاوعي عندنا وواضح امتلكها من قبل الطبقة الحاكمة المسيطرة ويساندها الطبقة المثقفة البرجوازية للحصول طبعا على تزكيات وحماية ونفوذ
62 - لماذا صمت يوسف الو عن محاورة ابو كاطع
علي ناصرالعراقي
(
2011 / 11 / 5 - 16:37
)
ان دخول المسير المسكسن الذي انتحل اسما كبيرا (لأنه صغير)في الكثير من تعليقاته الثرثارة وهو يناور ويهاجم ويعيب ويسخر بدون تهذيب لأنه يعاني من عقد سيكولوجية .والكثيرممن يحاول التحاور مع كاتبة المقال يستغربون من سلوك هذا المتخفي (وأسفي الشديد لأنه تخفى بأسم كان ولا زال مفخرة لكل المناظلين العراقيين الذين صنعوا مجدا لوطنهم وشعبهم ,لا تهمهم الفضائع الذي كان يستخدمها القتلة الفاشيون ,وأنا أعتقد أن المتخفي ,كان تلميذا بارا لهم ).انه تعمد الاستفزاز يعني بالعراقي (انه صار لوتي,وهي عبارة أستقيها من تعبيراته اللوتية).لذا أبى الكثير من المثقفين وأخص بالذكر الأستاذ يوسف ألو الذي عرفناه (وليس مثل اللوتي )مناظلا جسورا قدم لأبناء شعبه العديد من سنوات العمل السياسي والنضال الوطني .لم يتخفى خلف أسماء اخرى للتكسب والاحتيال لأغراض يعلمها الجميع.
63 - عزيزي المتداخل في التعليق 59
خويندكار خويندكار
(
2011 / 11 / 5 - 17:34
)
تحيتي القلبية
أتفق معك تماما , وتكرم علي بأبداء أعجابي الشديد بتحليلك العلمي الدقيق , فالتفاوت الطبقي - بأعتقادي - هو أصل البلايا , كما عبرت عنه بتعليقي (13) الذي لم تجشم الأستاذة الكريمة مكارم نفسها عناء الرد عليه , 0 أو أن تلخبط برنامجها كان سببا لهذا ألأهمال ألغير مقصود ( وهذا ما أرجحه ) فقد كنت ناديتها ب ( أمي ) رغم أني كتبت على شاهد قبر أمي قبل عشرين عاما عبارة ( يا أمرأة لن تتكرر ) 0 تحياتي لك ولها وللجميع 0
64 - الى الشاعر خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 17:54
)
اعتذر لعدم الرد فقط فضلت الاجابة على الاسئلة السبب لوجودي في مكتن بعدة هن الانترنيت الا بضع دقائق يمكن ان احصل علهيا لظروف خاصة اضطررت فيها الى التواجد في الريف الان
الصراع الطبقي بين الشعب وبين الطبقة الحاكمة المالكة لوسائل الاعلام تلفزيون وصحف للاسف الكفة الغالبة بيد الطبقة الكاكمة والعاملين معها مع المثقفين المتخاذلين
واعتد هذا مايتمتجاهله في احتجاجاتنا على الوضع الماساوي الذي نعاني منه حتى القنوات التلفزيونية لنفكر من يملكها وماهي اجندته السياسية برامجه ليس من الضروري لكشف الانظمة الدكتاتورية يعني مصداقيته بل علينا ان نميز مواقفه من الثورات حيث ياتي يشيوخ يحرمون تظاهرات في السعودية والبحرين ويحللون مظاهرات في سوريا هذا نو قمة العهر
65 - ابو حسين مو زين تنكك يزيد القبض
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 5 - 19:21
)
ليش طار النوم من عيونكم من قلت بالاثباتات اوربا وامريكا يملكون كنوز العهر التي لا تنضب؟ وصاحبك الو بالو شيوعي يؤمن بالمسيحية يعني ماركسي يسوعي ولا كيف؟ عمي انت وربعك جاوبوا على الروابط الي بعثتها اول شي قبل ما تشخصنوها وتصيرون مضحكة.
66 - الى الشاعر خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 20:59
)
اسفة عزيزي جدا للاخطاء الاملائية الكثيرة
لاني اكتب بواسطة الكيبورد الغوغل ولم اراجع ماكتبته للاسف اعيد ماكتبته لك من جديد
لم ارد وفقط فضلت الاجابة على الاسئلة بسبب وجودي في مكان بعيد عن الانترنيت وبسبب ضيق الوقت لم استطيع ان اكتب ولظروف خاصة اضطررت فيها الى التواجد في الريف الان
بالنسبة للصراع الطبقي بين الشعب وبين الطبقة الحاكمة المالكة لوسائل الاعلام كاتلفزيون والصحف للاسف الكفة الغالبة بيد الطبقة الحاكمة والعاملين معها من المثقفين المتخاذلين
وبرايي ان هذا ما نتجاهله في احتجاجاتنا على الوضع الماساوي الذي نعاني منه ولا نفكر من يملك القنوات التلفزيونية وماهي اجندتها السياسية وعلينا ان ندرك حقيقية وهي ان هذه القنوات وحتى لو كشفت اجرام بعض الانظمة الدكتاتورية ليس هذا مؤشر على مصداقيتها بل علينا ان نميز في مواقفه من الثورات حيث تاتي بشيوخ يحرمون تظاهرات في السعودية والبحرين ويحللون مظاهرات في سوريا هذا ه قمة العهر السياسي
67 - الى عبد الرحمن
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 5 - 21:15
)
تسال ماعلاقة الليبرالية الجديدة بالقرد الاصم والاعمى والابكم؟
الليبرالية الجديدة او النيوليبرلية كما خصصت لها مقالة منفردة سابقا تحدثت فيها عن معناها وهي التعمق في الفردية اي ان الفرد في المجتمع بفكر بنفسه فقط وكيف يحقق ارباحا دون ان يفكر بالاخرين وماهي النتائج المترتبة على اي سلوك وقرار ويتعلم عدم المسؤولية في المشاركة الجماعية في حماية المجتمع وتطوره لان تفكيره وسلوكه فردي ولهذا نقول كما تعلم بان النيوليبرالية تعتمد على التشجيع على الخصصخصة والملكية الخاصة في الشركات والسوق الاقتصادية بدون التفكير بالاضرار او الننتائج السلبية لاي سلوك يسلكه الفرد ولهذا شبهت انفسنا بسبب الفردية الانانية باننا كالقرد الذي يغلق عينه كي لايرى ما يحدث ويتجاهل نتائج سلوكه ولايسمع احتجاجات الفقراء والمضطهدين والمسحوقين ولايتكلم بالحقيقة بل يصمت عن الاضطهاد والاستغلال
68 - لا يا ابو ........
يوسف ألو
(
2011 / 11 / 5 - 23:41
)
شكرا جزيلا للخ العزيز علي ناصر والحمد لله تلك شهادة اعتز بها وهي حقيقتي وحقيقة كل الوطنيين الذي ضحوا ومازالوا دون ان يقبضوا شيء ودون أن يحصلوا حتى على كلمة شكرا التي لا يناضل الوطني الشريف لا لأجلها ولا لأجل المال .
اما من سمى اسمه ابوكاطع جورا وبهتانا فليتطلع الى ما يكتبه العديد من الأخوة المسلمين عن فضائح شيوخهم وملاليهم الأسلامية التي لو تكلمنا عنها نحن المسيحيين لأتهمونا بالفسق والكفر وهم لها فاعلون حتى قبل الشارة لذلك !! لذا تأكد من وطنيتنا اولا يا أبو ..... وتأكد من انتمائك وتاريخك وسوف تعرف جيدا كيف تحاور الوطنيين والشرفاء والمخلصين لأبناء شعبهم من الذين يحملون اخلاق المواطن الحر الشريف بغض النظر عن ديانته او قوميته .
نحن الشيوعيون معروفون يا ابو ..... ولا حاجة لنا بك لأن توصفنا كما يحلو لك قتاريخنا النضالي شاهد على مسيرتنا الناصعة وشهدائنا بذار الخير والمحبة والسلام على ارض العراق الجريح وتاكك بأني سوف لن ارد عليك بعد هذا الرد لأن النقاش والسجال مع المتخلفين من امثالك هو اضاعة للوقت
69 - ابو -ك- كاطع
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
(
2011 / 11 / 6 - 03:04
)
اكرر دعوتي للصديق ابو -ك-كاطع للاتصال بنا على الايميل التالي
[email protected]
70 - شكرا لدعوتك
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 6 - 09:05
)
اخي العزيز باش مهندش انا لم امس ولو بخمرة حرير احدا انظر لتعاليقي 17 و 21 ولم يكن هدفي رد وتعليق وحوار مع اي احد وانما هو التذكير الشئ بالشئ اي صار هناك مقالات كثيرة فيها الجانب الدين الاسلامي ومجتمعه متهوم بأنه مولد عنف وعهر والمرأة فيه كذا وكذا ... فليكن فجئت بروابط حقوقية ومهنية تثبت ان الغرب وفي ارقى واغنى دول العالم فيه ما هو اتعس واخطر مما يجري في المجتمعات الاسلامية وذكرت الشئ بالشئ وقلت الغرب المسيحي اي يعني ليس الاسلام وحده ومجتمعه يجب ان يكونا في قفص الاتهام ولم يكن هجوما على المسيحية. انظر كيف احترقوا المعنين بالامر لانهم لم يعتادو على احدا ان يجابههم بالمنطق والحجة والدليل لانهم كانوا وحيدين في الساحة لتشويه سمعة المجتمع الاسلامي وهذا اقل شي نقوله انهم من بقايا حقبة بوش وصراع الحضارات شغلتهم اذكاء الصراع الطائفي ومدفوع لهم اجرهم. انظر الى ما تلى لتعليقي في 21 هجوم مركز وشخصنة لاسمي من قبل نفس الشخص ولكن يغير اسمه دائما لاجل التشويش على ما اطرحه وكان يريد ان يقع بيني وبين الاخت الكاتبة وهي ابدا غير مقصودة رغم اني لا اتفق معها في اراء وهي حرة كما انا. فيأتي يوسف بدالة تتمة
71 - شكرا لدعوتك
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 6 - 09:19
)
ويعمل الامر كأنه انا معتدي على مسيحيته وهو شيوعي والمفروض ان يكون صاحب منطق جدلي ولكن يوسف بدالة قسيس الحزب الشيوعي لا هالمرة راح عملها شخصنة على اسم ابو ككاطع مانشت كبيرة ومقالة على الدفاع عن المسيحية وما قصر ان يقذفني بكلمات قاسية واني لا اعرفه ولا يعرفني بالنسبه له انا معتدي على مسيحيته الماركسية الالحادية بدل ما ان يجاوب على حقائق اتيت من جهات رسمية غربية وحقيقة النت والاخلاعة التي تضع المرأة وجسدها تحت عفن الطحلب وغوائظ الرجال كي يثيروا غرائز الانسان هذا كله يحدث في الغرب المسيحي ونتسائل من بعد هل هذا عهر ام حضارة؟ والجواب شتائم وانت اسلامي وبعثي وطائفي وضد المرأة المسلمة يمكن ووو انهم فرقة حسب الله للتهريج وبس. لا اطيل عليك باش الورد واقول الي ما عنده حجة يرد على حجة فشيسوي يصير يولول ويشتم ويشخصن ويتهم كي يضيع السمكة بالشط تمام لو اني غلطان؟ فشكرا لتعبك ولا داعي ان تكلف نفسك فالاناء ينضح بما فيه.
72 - الصفات النابية لوصف الامرأة في المجتمع الانكل
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 6 - 16:19
)
هدية مني لمن يهمه الامر رابط يحمل بعض الصفات النابية (ليس كلها) والمستعملة عاميا في المجتمعات الانلكو سكسونية اي لم أتي بالفرانكوفونية والجرمانية الي فيها شلالات مفردات نابية ضد المرأة كجسد وعورة. على فكرة هذه الكلمات مستعملة في الافلام ومع طلاب الجامعة والمثقفين بشكل علني.
بعد كل هذا هل تجدون في مجتمعاتنا هكذا مفردات تنعت المرأة كما تنعت في الغرب المسيحي؟ ام ان الغرب اكثر حرية مننا وانفتاح لأن نعوتهم هكذا للمرأة يعتبر ضرب من ضروب التقدم الحضاري؟
كل عام وانتم بخير اعده الله عليكم وعلينا باليمن واليسر واكثر عدالة واشتراكية وديمقراطية
الرابط:
http://onlineslangdictionary.com/thesaurus/words+meaning+woman,+women,+female.html
73 - الصفات النابية لوصف الامرأة في المجتمع الانكل
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 6 - 16:19
)
هدية مني لمن يهمه الامر رابط يحمل بعض الصفات النابية (ليس كلها) والمستعملة عاميا في المجتمعات الانلكو سكسونية اي لم أتي بالفرانكوفونية والجرمانية الي فيها شلالات مفردات نابية ضد المرأة كجسد وعورة. على فكرة هذه الكلمات مستعملة في الافلام ومع طلاب الجامعة والمثقفين بشكل علني.
بعد كل هذا هل تجدون في مجتمعاتنا هكذا مفردات تنعت المرأة كما تنعت في الغرب المسيحي؟ ام ان الغرب اكثر حرية مننا وانفتاح لأن نعوتهم هكذا للمرأة يعتبر ضرب من ضروب التقدم الحضاري؟
كل عام وانتم بخير اعده الله عليكم وعلينا باليمن واليسر واكثر عدالة واشتراكية وديمقراطية
الرابط:
http://onlineslangdictionary.com/thesaurus/words+meaning+woman,+women,+female.html
74 - كلنا عواهر و اكثر
ادم سومري
(
2011 / 11 / 6 - 19:53
)
مقالتك رائعة يا سيدتي, كلنا عواهر وهذا يعود ليس فقد للمستغلين و الانتهازيين من اصحاب القبضة المالية التي و للاسف تتحكم بكل مقدراتنا و حتى في طريقة اكلنا و انما ايضا لميراثنا الثقافي المشوه عبر مئات السنين.
على فكرة تصوري معلق مثل السيد ابو ككاطع الذي ينطق بأشياء سخيفة و كاذبة على المجتمعات الاخرى ليخفف السخط عاى المفاهيم المذرية في مجتمعاتنا الاسلامية,و هذه لا يختلف عليها اثنان.
75 - ضحيا ,كلمات,اخلاقيات طبقية وسلطة..تحيات
w kan papion
(
2011 / 11 / 6 - 20:42
)
كلنا عواهر تأملت العنوان عجبني, ان العاهر مفردة شائعة في كل المجتمعات. وتأخذ مدلولات عديدة لا اعرف اني ارى الجانب الجنسي او لنقل بائعت الهوى, ففيه جانب مؤلم اذ هي اقدم المهن البشرية الحقيرة اذ المرأة هنا سلعة تبيع جسدها من اجل العيش فهي من ضحايا المجتمع الخالي من الرحمه اتجاهها فهي مسحوقه مسكينه فالجميع يقدر ان يهينها وخاصة في مجتمعات المتخلف ذات الدكتاتوريات العتيدة.فالمقموع من الجلاد لايجرؤ سبه مثلا, لكن سهل اهانة الفقراء والضعفاء فهدرة كلمة عاهر أذهي رمز البؤس والضعف, والسافل يبدأ بالمرأة.حتى تضهر الصورة اوضح ان الاحقر من العاهر هو الرجل القواد,لكن حتى هذا اكثر سلطة وفلت من العقاب لان الحاكم بحاجة اليه فيحمى من رجالات الامن والعسكر انه احقر استغلالي في المجتمع الطبقي سواء في عراق عدي صدام اوايطاليا بيرلسكوني.ان كلمة عاهر قاسية على المرأة ,وافضل تسميتها بائعت الهوى ولا تستحق الرجم,فهي مضطهدة الرجم للقواد وللدكتاتور منتهك شرف الشعب.لاهانة المراة جاهزة كلمة عاهر لقساوتها.فال سعود يقطع يد سارق رغيف, ترجم بائعة الهوى.الملك لاياخذ بالتشريع الديني للعدل بين الناس فالامر ليس ديني بل طبقي
76 - يتبع ... ضحيا ,كلمات,اخلاقيات طبقية وسلطة
w kan papion
(
2011 / 11 / 6 - 21:33
)
الجانب الاخلاقي صار, ان العاهر لها اخلاق خاصة فالاهانات اليومية شوهتها وسحقت انسانيتها فالعداء لها خندقها الى رد فعل ضد لا رحمة القيم فتحررت من كل القيم الجمعية لا تثق باحد قلقة مشدودة الاعصاب ,وفاقد الشيء لا يعطية اي لا تقدم قيم او اخلاق .فصارمجازا لكل لم يقدم قيم وعدالة واخلاق بالعاهر.فصدام حسين ,القذافي,بوش وبيرلشكوني هم عواهر بجدارة,اذ لا اخلاق لا قيم يقدر هؤلاء على اسدائها.يوم في احضان البعث مرة في احضان القاعدة اخرى مع طلبان. لا مبدأ بكلمات صاغها الامريكان لا اصدقاء لدينا بل مصالح.شبه لينين البرجوازية الصغيرة باخلاقها لا مبدئية باخلاق العاهر فهي في احضان الثوار اذا كان النصر لجانبهم لكن ما ان ترى النصر للرأسمالي الكبير ترتمي في احضانه اي مشوهة قلقة .هذا ما ذكرني المقال بالشركات العابرة القارات والاخبار الاتية من الجزيرة واذاعات بيرلسكوني انهم الملوك الغير متوجون فاقوا العواهر بل تطوروا الى قادة قوادون جاز رجمهم لا دينيا بل طبقيا ارجوا من الاخوة المحاورون عدم اهانة المرأة مسيحية ام مسلمة بكلمة عاهر انهم ضحيا ونحن هنا ضد القهر نحن للمراّة نصير,نحن نصبوا للعدالة والديمقراطية.ى
77 - لـ كان بابيون للتنبيه إن كنت ساهي
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 8 - 10:02
)
ليس للتذكير لانك لم تنس. اقتبس منك واتفق تماما ( انهم الملوك الغير متوجون فاقوا العواهر بل تطوروا الى قادة قوادون جاز رجمهم لا دينيا بل طبقيا ارجوا من الاخوة المحاورون عدم اهانة المرأة مسيحية ام مسلمة بكلمة عاهر انهم ضحيا ونحن هنا ضد القهر نحن للمراّة نصير,نحن نصبوا للعدالة والديمقراطية) ولكن...
اين كنت طيلة هذه الفترة التي مضت فيها عشرات المقالات التي تعربي فقط المجتمع الاسلامي (بتخلفه اتجاه المرأة والعهر الفكري الديني ...الخ) ولكن انا عندما ذكرت العهر الغربي (المسيحي) وذكرت الشي بالشئ لا لمعاداة المسيحية عقائديا هنا حضرتك تنبهت ان الامر يجب ان لا يناقش في منحى ديني وانما هو صراع طبقي وهؤلاء ملوك الراسمالية هم من يجب ان نقيم عليهم الحكم اي حكم المظاليم في العالم على اكثر من صعيد.
اقول في الأنا السفلى لاكثرنا نحن الذين خرجنا مجتمع دول نامية حملنا ورسبنا عن طريق الاعلام والشاشة والافلا وغيرها المفاهيم التي اقتنيناها منذ الصغر بأن كل شي يأتي من الغرب هو صحي وجميل لذا نسهو على تشوهياتهم حتى الفاضحة للعيان ولكن عندما يكون هناك اظفر من الخطأ فينا سيبلغ حجمه حجم الجمل. تقبلها من صديق.
78 - بالنقاش ندعم صبوة حوار متمدن.ككاطع..تحيات
w kan papion
(
2011 / 11 / 8 - 12:23
)
الذيلية هي صفة الضغفاء واحيناّ تعكس دونية الشخص الذاتية امام المتحضر فالمذلون والمهانون هم فقط يقارنون لا قابلية على التحايل والنقد وعلينا الصبر للايحاء والتاثير لرفعهم من الذيبية الى النقدية. اعرف كيف تفكر انت ففي اعماقك تمرد كبير والكلمات القليلة احيانأ لا تفي وتقصر على التعبير .ثم هنا مّن يدخل في النقاش له خلفيات مختلفة واخر مخابرات سلطوية هدفها التخريب ليس فقط العب لو اخرب الملعب فهنا امامنا مسألة كيف نعمل من اجل الانتصار للتحضر من اجل تعرية الرجعيات الفكرية لال سعود الوهابسلاموية المتحالفة مع الامبريالية الفتكانيةالامريكية مثلاّ.ثم كيف نقنع الاخر بان هناك رأي ونطرة اخرى للامر.انا اعرف قضية اواؤمن بان الاديان جائت لاصلاح البشر يعني ذلك وجود خلل في البشر,عجز حتى الانبياء في الاصلاح . وصار تحالف بين سفلة مسيح وسفلة مسلمين الواحد يّقّود للاخر ليضيع الامرالخاص بالعدالة والتحرر.يسرق العامل مسيحي اوربي اومسلم, بائعة الهوى عربية مسلمة في مخدع ال سعود اواوربية مسيحية في مخدع كلنتون,والجلاد مؤمن مسلم اومسيحي.اني للعامل مسيحي كان ام مسلم اني مع بائعات الهوى ضد سلطة الرأسمال مسلمة ام مسيحية
79 - ?????
mahmoud houjeiri
(
2011 / 11 / 8 - 12:46
)
يوجد مثل شعبي يقول:-اثنان لا احد يعلم بهما موت الفقير وتعريصة الغني-كلامك صحيح وجريئ ايتها الكاتبة ولكن الم تظلمي الطبقات الفقيرة؟لان الطبقات الحاكمة سياسيا او ماديا باعها طويل في العهر الجسدي والفكري والاخلاقي.وما يجوز للخاصة محرم على العامة
وهذا لا يبرئ ساحة الطبقات الشعبية ويبقى الموضوع نسبي
والسؤال الذي يفرض بعد مقالك اذا كنا كلنا عواهر فكيف الخروج من ذلك؟
هل هذه الصفة مرتبطة بالوعي؟
او مرتبطة بالامية وانتشارها في بلاد العرب؟
ام هي مرتبطة بالفقر؟
80 - mahmoud houjeiri الى
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 8 - 13:45
)
اجلبة على سؤالك وما العمل اذا كنا جميعا عواهر؟
لقد ذكرت جملة في مقالتي وهي- كلمة عاهرة خلقها العاهرون للدفاع عن عهرهم- ماذا تفهم من هذه الجملة؟ لماذا انا قلتها؟
ان اعطاء تسميات مهينة وتحقيرية للاخرين من قبل فئة نافذة او قوية او لها سلطة هي بغرض القمع والاضطهاد فكلما حقرت بشخص ما كلما اعتقد انه ضعيف ولايستطيع مواجهتك مهما استغليته سواء استغليته جسديا او فكريا او روحيا كي تحصل على المال انت والمنصب والسيطرة على الاخرين بهذه الطريقة.
اذا مااقصده ان عملية التحقير واطلاق اصطلاحات تحقيرية هي بغرض الترعيب الترهيب والقمع وشد قبضة القمع على الاخرين سواء المارة كانت او حتى الرجل
وبالتالي علينا ان نفهم انه لايحق لاي احد ان يقمعنا باطلاق تسميات تحقيرية علينا يجب ان نرفض كل الاهانت والتحقيرات بالالفاظ او الممارسة الفكرية جسديا او فكريا التيي تمارس ضدنا من قبل الاخرين بغرض التحكم بنا جسديا او فكريا او روحيا لتحقيق مصالحهم المادية والنفوذية
هذا هو الحل عزيز محمود ان نرفض التحقير والاهانات من اي انسان كان ونعمل على مجابهة هذه العمليات ضد انسانيتنا
81 - لقد سألت اصحاب التحرير مع من
ابو ككاطع
(
2011 / 11 / 8 - 14:05
)
(تحرير) 2003 ....سألتهم حينئذ أ ليس 14 تموز وقائدها قاسم من الاحرار الوطنين قالوا بلى ولا يختلف عليها اثنان وسألت وما عن اليوم قالوا انه تحرير نحو الديمقراطية التعددية البرلمانية وهذا هو خير وبركة للجميع ان يحل البرلمان محل الطاغية والسلطان. قلت جميل جدا ما اسمع ويشاع ولكن (وهذه -ولكن- خطيرة تقلب الحديث 180 درجة) ثورة قاسم 14 تموز جلبت الدكتاتورية ومحت البرلمان فأين العهر يقع؟ على الدكتاتور ام على اصحاب البرلمان يس سير والمنتفج عبدا لابو ناجي؟ فصمتوا قليلا وصرخوا متهمين بأن الذي يعارض التحرير هو حتما مع الدكتاتور صدام ... الخ فأين يقع العهر يا سيدي فهل لفئة ذاتها ام الجميع ام ماذا؟ الادوار كانت موزعة بين سلطة وزبانية صدام من جهة والمعارضة التي اتت على ظهر حاملة الطائرات من جهة اخرى ويناصفهما الامريكي الذي كلنا نعرفه جيدا؟ اين الحساب يا سيدي وارواح بريئة زهقت تعد بالاملايين من اولها لاخرها وقبلها وبعدها ودمار وتأخير وانفراط النسيج الاجتماعي .... الخ الخات كثيرة، من سيدفع الفاتورة ومن يتحمل المسؤولية... لقد لعبنا ولعبوا بأرواحنا من المهد الى اللحد.
82 - متى نصحوا
عبدالستار العاني
(
2011 / 11 / 8 - 14:35
)
متى سنصحوا....... عبد الستار العاني
الى الكاتبة الرائعة والجريئة مكارم ابراهيم
لماذا نسلب المرأة حريتها ..؟ ولماذا لا نمنحها حق الاختيار ...؟
فتاوى وكتابات ونقاشات وحوارات حول مشكلة الحجاب ، وكأننا قد انهينا مشاكلنا وما نعانيه
من تخلف وجهل وضياع ولم يعد لدينا الا مشكلة الحجاب ،
متى سنصحوا من خدرنا ومن غفوتنا ...؟ كي ننتبه الى العالم وهو يخطو بقفزات سريعة نحو
العلم والتعليم وثورة التكنولوجيا الرهيبة ، ونحن ما زلنا نثرثر بزهو فارغ دونما حياء ،
متى نخجل من انفسنا ...؟
كلما يقفز العالم خطوة
نتحداه ...ونرجع خطوتين
الى متى سنظل نتغنى نحن من اوجد في الكون فوانيس الحضارة ؟ ماذا قدمنا لامتنا وماذا قدمنا للعالم ...؟ اية فوانيس اوقدنا ونحن نقبع في عتمة الجهل والتخلف والضياع .
83 - الى الزميل الكاتب المبدع عبد الستار العاني
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 8 - 14:57
)
تحية لك استاذ عبد الستار وشكرا لك على المرور
اعتقد اننا لو تجاوزنا الحوارات العقيمة البالية التي لايمكن ان نستفيد منها فبالتاكيد تلقائيا سوف نرتقي بحضارتنا وعلمنا
ولكن طالما نتحدث عن مشاكل وامور تحصرنا في دائرة مغلقة فلن نتقدم خطوة للامام لاننا ندور في حلقة مغلقة للاسف الشديد
هناك مواضيع عديدة على الكتاب تجاوزها لانها لاتفيد علينا ان ننقل الصراع الحقيقي الى مستوى اخر غير المستوى التقليدي الذي يعود الى الاف السنين ان عملية تطوير رؤيتنا للمشاكل والصراعات والتناقضات ستنقلنا بطريقة تلقائية الى مناخ ثقافي وحضاري اخر جديد
يوازي الحضارة في الدول المتقدمة
فقط علينا ان نخرج من الدائرة القديمة
84 - متى نحترم الرأي الآخر
عبدالستار العاني
(
2011 / 11 / 8 - 20:07
)
الكاتبة الرائعة والجريئة مكارم ابراهيم عبد الستار العاني
لك مني كل الاعتزاز والاحترام
كنت صادقة فيما تكتبين، فقد قرأت كل التعليقا ت ولشد ما لفت انتباهي ردودك على الاخوات والاخوة الذين ارسلوا تعليقا تهم ، بدوت مثل فراشة وانت تنتقلين برفيف شفيف لترد ين على
تعليقاتهم بمفردات مهذبة ومؤدبة، كنت ترسمين صورة من ادب جم ومكارم اخلاق .
لكن الملفت للنظران تعليقات كانت ترسم الفرح وهي تطرح رأيها بوعي ونفس حضاري رائع
وبعض الآراء بدت منفعلة وكانها شاركت وهي تريد ان تنقض على آراء الآخرين دونما احترام
لآرائهم وبالتالي لتخزكتابها بمفردات قاسية ، ولاادري هل هي صورة حضارية...؟
ام اننا لازلنا ومع الأسف لانعرف معنى للحوار واحترام الرأي.
عظيم ان لاننسلخ عن انسا نيتنا وما تعنيه من قيم واخلاق ، اما ان نحول ما نريد ان نناقشه لاوضاعنا المتدنية وواقعنا المتخلف فتلك هي المأساة التي ما زلنا نقتاتها بجهل وبلادة ،
مقولة كتبتها في صدر مجموعتي القصصية :
ان اجمل لحظة في الكون عندي ..... هي اللحظة التي اقف فيها امام ذاتي ......
كي ازهو بأ نسانيتي.......
85 - الاديب القدير عبد الستار العاني
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 8 - 20:19
)
شرف لي مرورك الكريم وتشجيعك لي واعتز يتقييمك لي
استاذ عبد الستار لو كان كل واحد من يتجرا ويقف امام ذاته ويكشف حقيقته وعيوبه لما لما تجاوز احد على الاخر ولما اطلق احد اهانات وكلمات تحقيرية على الاخرين
لان كل شخص سيدرك بان يحوي عيوب ولااحد من منزه من العيوب فلاداعي لان ندعي المثالية التي لانملكها
ولتعترف بعيوبنا وهي عيوب طبيعية يمكن ان نفهمها ونواجهها بشجاعة اذا فكرنا فيها
امتناني الفائق لكلماتك استاذ عبد الستار
86 - شكرا لك سيدة مكارم
Anissa Arfaoui
(
2011 / 11 / 9 - 20:17
)
شكرا جزيلا لقد اعجبني كثيرا المقال وفيه الكثير الكثير مما افكر فيه بعمق لم اقله ولكنني مؤمنة به فتحياتي الخالصة لك ومن حسن الى احسن سيدتي بالتوفيق لك ولكتاباتك الممتازة
87 - Anissa Arfaoui الى
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 9 - 20:22
)
تحية طيبة لك سيدة انيسة
وامتناني الوافر لمرورك الكريم وتشجيعك
تقبلي مني كل الاحترام والتقدير
88 - لا لسنا عواهر
عبد السلام أديب
(
2011 / 11 / 9 - 21:36
)
اعدريني الرفيقة مكارم فانا اقدر نضاليتك واتفهم المبادئ التي تدافعين عنها بل منخرط في ما تدعوين له وانطلاقا من نفس الفكرة التي انطلقت منها اريد ان احدد من نحن ومن نكون واننا لسنا عواهر وان العواهر فعلا هم مستغليننا ومضطهدينا ومجوعيننا ومفقريننا انهم المهيمنون علينا البرجوازية المتحكمة في وسائل الانتاج فهؤلاء هم العاهرون لانهم يراكمون رؤوس الاموال من خلال امتصاص دماء الكادحين عاهرون لانهم خلقوا الفقر ودفعوا النساء والرجال لبيع قوة عملهم بل دفعهم لبيع كرامتهم واجسادهم من اجل لقمة عيش وبالتالي يتهمون الكادحين بالعهر وهي صفة طبقية لم يكن للناطق بها ان ينطق بها لو تم تدمير هذا المجتمع الطبقي وتحرر الانسان من الفقر والحاجة والاستغلال. فالعاهرون بالفعل هم البرجوازية المتعفنة وليست البروليتارية المستغلة فالمرأة التي تبيع جسدها من اجل لقمة العيش ليست بعاهرة العاهر هو من دفعها الى هذه الوضعية كما ان ذلك الظلامي الذي ينطلق من احكام الدين لوصف المرأة التي تبيع جسدها من اجل لقمة عيش بالعاهرة ماذا فع_ل هو واحكامه الدينية لتحرير الانسانية من الطبقية التي كرست هذا الواقع، بل ان الاديان كلها استغلت من
89 - لا لسنا عواهر
عبد السلام أديب
(
2011 / 11 / 9 - 21:46
)
باسم الدين تكرس الاستغلال والتفاوت الطبقي والفقر وهناك الشواهد حاضرة في السعودية وايران انهما الدولتان الاكثر استهلاكا للخمر والنساء والافلام البورنوغرافية والعطور لاستعمالها كمشروبات روحية ان البرنامج السياسي للاسلام السياسي يرتكز على المرأة والحجاب بينما بنامجه الاقتصادي فيقوم على الرأسمالية والملكية الخاصة واستغلال فائض القيمة المقتطع من الطبقة العاملة. انه خلط بين المقدس والمدنس حقنة كبيرة من افيون الشعوب واستغلال طبقي مفرط للانسانية. فمن هم العواهر نحن البروليتارية ام هم الاسياد المهيمنون المستغلون المجوعون المجرمون مثيري الحروب خدام الامبريالية لذلك فانا ارفض الصاق تهمة العواهر بالبروليتارية فالعواهر هم اولائك المستغلون وخدامهم الظلاميون
90 - الى الرفيق عبد السلام أديب
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 9 - 21:55
)
كلنا شعرنا في لحظة باننا نُستغل من قبل الاخرين والذي يستَغلنا
هو الذي يحمل خلل اخلاقي وليس نحن رغم اننا نحن من يشعر بالعهر لانه يحاول استغلال ضعفنا او ظروفنا للحصول على مراده سواء اكام ذلك جسديا او فكريا او روحيا
وتشبيهي لكل حالات الاستغلال بالعهر لانه العاهرة هي التي تقدم جسدها للاخرين مقابل المال بدون ان تملك مشاعر تجاه ذلك الشخص فهي تقدم اغلى شئ عندها من اجل المال
وهنا لانحصر العمل على التي تعيش حياة جيدة وفي مجتمع رفاهي امامها امكانيات عمل اخرى بل اقصد المراة التي لايوجد امامها سوى ذلك السبيل في دول الحروب والفقر وهناك نساء يتم بيعهن في السوق العالمية بين العصابات الخاصة بالدعارة وتهريب النساء والاطفال ايضا
تلك النساء اللواتي سرقن من بلادهن وبيعن في السوق العالمية للدعارة . من العاهر هنا هي ام الذي سرقها؟
هي ام الذي سبب في ضياعها في ذلك المستنقع؟
91 - الى الرفيق عبد السلام أديب2
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 9 - 22:05
)
في حديث تلفزيوني معي في قناة عراقية دون ذكراسمها وجه لي سؤال مارايك بالقنوات العربية الفضائية التي تحاول تشويه صورة المراة العراقية من خلال الاتهام بارتفاع نسبة الدعارة ونساء البغاء العراقيات في دول الجوار وكان يتوقع مني ان اهاجم القنوات العربية هذه كما فعلت السيدات اللواتي سبقني في الحوار.
الا انني لم افعل لانه سواء اكان الاخبر صحيح ام كاذب فمن هو المسؤول الاول على ارتفاع نسبة البغاء المراة ام الدولة السلطة؟
ولهذا كان هجومي على الحكومة العراقية لانها هي المسؤولة عما يحدث لابناء الشعب من المسؤول عن انتشار الفقر في العراق التي تملك احتياط نفطي هائل اين ثروات العراق لماذا لايقبل تعين فتاة عراقية عندها شهادة اكاديمية فقط لانها لاتنتمي لحرزب از جماعة معينة كيف تعيش هذه الفتاة؟
هل الحكومة العراقية تسال نفسها ماذا تفعل تلك الفتاة اذا رفض تعينها بسبب عدم حصولها على تزكية من حزب فلاني او من شخص فلاني ؟ لماذا لاتقلق الحكومة بامر تلك الفتيات؟
فمن العاهر هنا الحكومة ام تلك الفتاة اذا باعت جسدها كي تعيش؟ ام تنتحر ولاتبيع جسدها؟ وماذا للو كان لديها طفل؟ هل تقتل طفلها ونفسها بدل ان تبيع جسدها؟
92 - متى نلغي العهر من قاموسنا
عبدالستار العاني
(
2011 / 11 / 10 - 09:36
)
متى سنلغي العهر من قاموسنا..... عبد الستار العاني
الرائعة الجريئة مكارم ابراهيم
شكرا على ردك الجميل ، كم انا فخور بك
لا ادري لماذا عدت ثانية وا نا استعرض خطا طويلا من التعليقا ت لكنني اكتشفت حتى الذين
تباينت اراءهم فذاك دليل ان المقالة قد اثارتهم وهو دليل على صدق دفاعك عن قيم ومبادئ
واخلاق ، صفقت للمراة التي اثارت هذا الصخب الجميل من التعليقات والحوارات الساخنة
حين راحت تنشر دبابيسها لتنغرز في لحم الفكر بوخزات مثيرة وملذة لكي توقظ نياما وتصفع
واقعا مريرلامة مازالت تتلفع بدثارمن زهو زائف، لقد اصبت ايتها الرائعة حين اوردت مفردة
( العهر )مفردة رهيبة يندرج تحتها خط طويل من عهر ومسميات نمارسها كل يوم بأسم
الفضيلة التي اغتصبوها ثم راحوا قتلوها واقاموا مجلسا للفاتحة ورثاها الف لعين ..
البقية في التعليق اللاحق
93 - تتمة متى سنلغي العهر من قاموسنا
عبدالستار العاني
(
2011 / 11 / 10 - 10:55
)
ملحق لتعليق سابق.....
ما يمارسه الحكام على شعوبهم من قهر وظلم واذلال اليس هو العهر بعينه..؟
وبالتالي فهو ابشع من العهر تحضرني هنا مقولة روسو اذا ما سئلت يوما هل الشعب
جدير بأن يكون حرا ؟ اجيب سائلا وهل هناك فرد جدير بأن يكون مستبدا ....
الغرابة كل الغرابة ان ينسلخ الانسان من آدميته وينض انسا نيته ليتحول بعدها الى
حيوان ليمارس وحشيته على اخيه الانسا ن ، ابشع من عهر اليس كذلك ؟
احييك ايتها الرائعة الفاضلة مرة اخرى وسأ ضل اتابع دبابيسك ولا تنسي عزيزتي
اننا سنظل نحتاج الى الوخز والصفع ما دمنا لم ننتبه بعد الى ما يجري حولنا ولنقتلع
من عيوننا عدسا تنا الزجاجية لكي نلحق بركب العالم المتحضر......
94 - البوح بما لم يقال بعد
الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز
(
2011 / 11 / 17 - 14:07
)
بداية سلاما على الأقلام النقية والحرف الأبيض
سيدتي أعترف أنك تمتلكين شجاعة ( العاهرات )وعذرا لهذه المفردة فقد أعطيتني الشجاعةالكافية من خلال مقالتك وعنوانها الأستفزازي المثير لأقول ان العهرليس بوليد اليوم يمارسه بني البشر في صورشتى وهناك فوق منصة التعري يخلع الكثيرون حتى جلودهم من اجل غايات رخيصةدئية كنفوسهم ولكن في الجهة اللمقابلة يقف مرابضون يتشبثون بالبقاء داخل رحم الأنصهار من أجل بذرة نقاء تثمر خيرا ,هي الموازنة التي تجعل كفتي الحياة بين عهر وبألوان شتى وبين نقاء وخير لا يبلى ,عزيزتي مكارم , في مقالتك المثخنة بالتساؤلات جعلتي لجرحك الشفيف رنة حلم قد ياتي أو لا يأتي مع ضجيج الأضغاث في دواخلنا ومن حولنا في زخم صراع ( التعري )دون حياء ,لكل منا ألف جسد يخلع هذا ويلبس ذاك ويتعرى بواحد ويقامر بآخر ولكن لكل منا روحا واحدة يواجهها وتواجهه قبل أن ينزع أول جلد له تسأله وماذابعد ؟! العهر في فلسفة الأغريق له قداسة البوح بما لايمكن أخفائه عن الآلهه وفي أعرافنا بات العهر طريقا يسلكه الباحثون عن سلطة القهر على حساب النفوس الطيبة , أعان الله يامكارم على البوح بما لم تقوليه بعد,
95 - 1الى الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 18 - 05:46
)
تحية طيبة لك سيدتي وشكرا لك على المرور هنا والمداخلة
في الواقع اولا اود ان اشير الى نقطة لم يبوح بها احد من قبل وهي ان العواهر الذين ياخذون المال مقابل ممارسة الجنس مع اشخاص لايكنون لهم اية مشاعر او ياخذون المال مقابل ان يقفوا على المسرح والتعري بخلع ملابسهم امام الزبائن والرقص بطريقة ايروتيكية اباحية في الحقيقة هم ليسوا شجعان كما يتصور الكل على العكس تماما ان قيامهم بهذه الامور تدفعهم لتناول المواد المسكرة او حبوب المخدرة او تناول الحشيش وغيرها من المواد المخدرة للعقل كي يفقدوا الضمير الذي يمنعهم من القيام يتلك الافعال فهم يعانون صراع نفسي مريربالقيام بتلك الافعال والاسباب عديدة ومختلفة من شخص لاخر
في امريكا هناك برنامج حوار مع الممثليين ولكي يتحدث الممثل عن اشياء تخجله يحتاج الى شجاعة ولهذا يقدم له نبيذ خمر او الى ذلك كي يسترخي ويجرؤ على الاجابة على الاسئلة والبوح بامور لايجرؤ على البوح بها اذا لم يكن تناول نبيذ
وقبل الذهاب للحفلات يتناول الفرد النبيذ في المنزل كي يجرؤ على الحديث مع الفتيات للتعرف على احداهن
96 - 2الى الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز
مكارم ابراهيم
(
2011 / 11 / 18 - 06:01
)
اما انا فلا اتناول المسكر ات او حبوب التخدير قبل ان اكتب مقالاتي بل اكتبها وانا في كامل وعي وضميري ولكني اعلم ان هناك كتاب لايجرؤن على كتابة مقالاتهم او قصصهم اذا لم يتناولوا النبيذ كي يكسروا الخجل في دواخلهم للتعبير عن مكنون مشاعرهم وافكارهم بشكل صريح وواضح دون ان تعرقلهم مشاعر الخجل من قول اي شئ او البوح بحقيقة افكارهم ومشاعرهم وهذا يعتمد على البيئة التي نشاؤا فيها محافظة او اسرة تربيتها قاسية
بالنسبة لي ارى ان الكشف عن افكارنا ومشاعرنا دون ان يستوقفنا الخوف من المحرمات هو ممارسة طبيعية لي لانني اعتبر جميع سلوكياتنا هي انعكاس كامل للظروف البيئية والاسرية التي عشناها فلماذا نخجل من البوح بها فهي جزء من تاريخنا ولايمكن لنا ان حذف تاريخنا مهما كان لانه نتيجة التناقضات التي عشناها في مراحل مختلفة في حياتنا وما انا عليه اليوم من سلوك وافكار هو نتاج هذه المراحل التي مررت بها فلا يجب حذفها من تاريخي
واعتقد ان علينا ان نتعلم ان نرى انفسنا في المرآة ونرى عيوبنا وعندها سنتقبل عيوب الاخرين وسننظر دوما الى ابعد من الشكل الظاهري الذي نراه امامنا مكشوفا وسنحاول ان نفهم خلفيات السلوكيات