الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعقيباً على أمرأة مسلمة في الجنه .......وخواطر أنثى لادينية 2

فينوس صفوري

2011 / 11 / 14
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


انا لستُ سوى كائن صغير صغير جداً في هذي الحياة وأعيش على ظهر كوكب الارض ومن حقي ان اُعبر دائما عن ما اشعر به وقريب الى ذهني من دون أي خوف من اي أحد ومن أي فكر مُختلف عن فكري والمسئلة هُنا مُرتبطة بموضوعي السابق" امراة مسلمة في الجنه " والحقيقة كل الحقيقة اعزائي هي أكبر مما تنظرو أليها رُبما كانت في السابق وقبل سنين تنُم عن عاطفة أو قرار غير مدروس سريع طفولي قد يظن البعض من المؤمنين ان ايماني لم يكن قويا أو أن عقيدتي ضعيفة مُتهالكة لكن على العكس من ذلك فلقد كان عندي من اليقين ما يبلغني الجنة" أن وجدت " و كُنت مؤمنه و موقنة بوجود الاله أكثر من أي إنسان في هذا الكون
لكن الحقيقة اسطع من ان تحجب بوهم الاله ...
و الحقيقة رغم مرارتها تبقى حقيقة ...
لم احتمل فكرة الموت بلا رجعة ....
لم أحتمل فكرة النهاية ....
لم احتمل فكرة الفناء ....
لم احتمل فكرة الموت و اني بعد ان ارخي النفس الاخير ... لن يحدث شيء ...لن يحدث شيء... لن يحدث شيء .. ....
لا ملائكة و لا جنة ولانخيل ولا أعناب لاشيء لاشيء لا شيء ...
كنت اتمنى ان التقي حبيبي و وزوجي في الجنة و ان اعيش معه هناك ...آآآآآه ياله من شعور رائع فعلاً تقدمه الأديان على طبق من (بلاستك)
عملت كل شيء يرضي هذا الاله ألذي لايرضى أبداً حتى التقي بمن فقدته فقط ومن احببته كل شيء طلبه هذا الاله كل شيء كل شيء قدمته له ولكنه أصم ابكم أخرس لاينطق ..لايتكلم..لايتواصل ...لايرد ...لايُجيب ...مُتعالي ....
هذا ما كنت اتمناه فعلاً في حياتي القادمة ... لا خمور ولا ولدان مردة ولا قطوف عنب دانية ...ولا نخيل و لا قصور ...
كنت اتمنى فقط ...حبيبي وزوجي معي ...
الذي أنحرمت منه في الدنيا (بموته).....
نعم الحقيقة هنا هي الفراغ..والفراغ امر مروع ولا يمكن للعقول التبسيطية ان تجد تبريرا لذلك..لانها انئذ ستتعرض الى فقدان توازنها..وفقدان ايقاعية الوجود..والامر سبيه هنا مثل ألتذوق الموسيقي... لان التذوق الموسيقي الرفيع يتطلب ادراكا جماليا يكتشف الايقاعية كفعل تجريدي ..بينما جُل المتذوقة الموسيقيين يشدهم الايقاع المتكرر الى تحاليك اجسادهم اثناء الانصات..... نعم القول بوجود الاه يعفينا من مواجهة العالم بينما القول بعدم وجود خالق واننا مجرد نوع حيواني يحملنا نحن مسؤولية اعادة صياغة تجارب مريرة لا ناقة لنا فيها ولاجمل ..وبالتالي تسهل ادراك عظمة الخالق "الالاه"..ويصعب ادراك خالق فكرة الخالق " الانسان باعتباره مخلوقا خالقاً..لان من هشاشة الانسان انه يخلق الفكرة ويتشبث بها ويعتقد في صحتها ويعتقد فيها ويصير حفاظا على توازن متوهم ومصالح متحققة مستعدا للموت في سبيلها
رغم كل المرارة وفقدان الامل رُغم كل شي ء كل شيء الا ان الحقيقة والحق كان يذهب ببريقه كل الاوهام الزائفة ...
و النفس تتكيف دائما مع اي شيء ان كان هناك عقل يفسر لي ما يحدث ...
نظرت الى العالم الأن بدون "نظارات" الله, بدا مختلفا و غير مختلف في نفس الوقت بدا غير حقيقي بدا عالم من الوهم بدا عالم من الخيال بدا عالم من صنعنا نحنُ
نعم صدقاً هو عالم من صنعنا في الحقيقة انا اختلفت أنا تغيرت بعد ذلك وكأنني عرفت شيء من الحقيقة وكأنني تخلصت من أوهامي وكأنني
رجعت الى حياتي, كل شيء كما هو عاد عائلتي و عملي و دراستي و اصدقائي وكتاباتي ودفاتري وهاتفي وأقلامي بقيت هذي خواطر من الماضي
الحقيقة ألتي وجدتها ولا أنصح بها وهي ...
قد يكون الالحاد اصعب ما على المرء ان يتخذه من قرار ان لم يكن ذا عقل راجح ستاخذه الافكار الى مرحلة الجنون بل ربما أكثر من الجنون
قد يكون هذا هو السبب من اختراع الاديان و الالهه في المقام الاول ... الانسان بطبعه لا يتقبل الموت (مع ادعاء البعض ذلك) لذلك
انا لا انصح للناس بالالحاد كما أتهمني أحد القراء و لكن انصحهم بالابتعاد عن الاديان و الابقاء على مفهوم الاله عن حدوث المصائب او الاشياء التي لا يحتملها الانسان ...
فربما خففت شيئاً مما يعتريهم ..................








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ضحك كالبكى
عزيز ( 2011 / 11 / 14 - 08:34 )
وليس قولك من هذا بضائره ****العرب تعرف من أنكرت والعجم


2 - الشك أجمل مافي الحياة
كامل النجار ( 2011 / 11 / 14 - 09:59 )
العزيزة فينوس، شكراً على مشاركتك لنا في أخص خلجات أفكارك. كلنا يكره الموت ولا يريد أن يصدق أن الموت هو نهاية حياته اإلى الأبد. خروف الضحية لا يحب الذبح ويصرخ عندما يرى سكين الجزار، ولكن البعث بعد الموت لا يهمه في شيء رغم أن إله الإسلام يقول إنه سوف يبعث الحيوانات ليقتص لها من بعضها البعض، وهي أصلاً لم تشتكِ له، فلا أدري لماذا يريد أن يقتص من تيس نطح تيساً آخراً لأنه أراد أن يستحوذ على أنثاه. الإنسان جزء من مملكة الحيوان وإذا صدقنا أن الخروف الذي نستمتع بلحمه المشوي ونهضمه ويدخل في تركيب عضلاتنا سوف يبعثه الله مرة أخرى ليقتص منه أو له، فسوف نصدق أنه سوف يبعثنا مرة أخرى ليدخلنا إلى جنة العربدة أو نار الجحيم. أنا موقن أن الموت هو نهاية لا رجعة بعدها ولذا يجب علينا الاستمتاع بأكبر وقت ممكن مع من نحب، فالحياة قصيرة ومن المؤسف أن نضيعها جرياً وراء الأوهام والجنة الموعودة. أخلقي جنتك مع حبيبك على الأرض ويمكنك أن تجدي الخمر واللبن والعسل والحور والغلمان في هذه الحياة
شكراً لك مرة أخرى وعمي صباحاً واستمتعي بحياتك


3 - هنيئا لك ..انها الجذبة الالهية
شاهر الشرقاوى ( 2011 / 11 / 14 - 10:50 )
نعم القول بوجود الاه يعفينا من مواجهة العالم بينما القول بعدم وجود خالق واننا مجرد نوع حيواني يحملنا نحن مسؤولية
*************
فينوس
صديقتى المخلصة

كلام حساس .لا يخرج الا من قلب حى .بعبير الانفاس
وهذه بداية رائعة
هذه اللحظة التى مررت بها وهى احساسك بان الكون وهم وانه غير حقيقى وانه والاله من صنع اوهامنا كى تحلوالحياة ...هذه اللحظة وهذا الشعور هواخر محطات الضياع واول محطات الرجوع ...الرجوع اليه ..
وما احلى الرجوع اليه
ليس الى زوجك الراحل فقط اعطاك الله العمر الطويل
ولكن الى خالقك وربك ومولاك..الجليل

الحقيقة يا فينوس هى اننا نحن الفكرة ..نحن بالنسبة للاله .خيال . مثال .اذا قارنا وجودنا يوجوده وروحنا بروحه وحياتنا بحياته وقدراتنا بقدراته

كل ما صتعه الانسان كان مجردفكرة قبل ان يحققها وينفذها ويخرجها من رأسه الى ارض الواقع ليصبح الحلم حقيقة ملموسة
أليس كذلك؟؟
كذلك الكون كله ومخلوقاته ومن بينها نحن
كنا فكره ..وأخرجنا الاله من حيز الامكان الى حيزالواقع والمكان

اما قولك ان وجودالله يعفينا من مواجهة العالم فهونتيجة فهم خاطئ للاديان ومهام الرسل

وهل محمد لم يواجه العالم او كل الرسل؟؟


4 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 11 / 14 - 10:53 )
فينوس صفوري

نحن نخاف اذا ما وقع ما وعدنا به من قبل واصبح واقعيا بان هناك حشر للناس فنحن لن نخسر شبئا لطلما ديننا يدع الى الاستقامه ولكن اكره ان يكون هكذا مصيري



{احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ }الصافات22

تحياتي وتقديري


5 - جميل جدا
طالب طالب ( 2011 / 11 / 14 - 11:38 )
جميل جدا المقال --لكن سؤالي هو-لماذا لم يدعي مؤلف علي بابا والاربعين حرامي وقصص الف ليلة وليلة النبوة!!؟ العاقل يفهم


6 - بعدك على قيد الحياة وما فائدتك للبشرية؟
ابو ككاطع ( 2011 / 11 / 14 - 13:03 )
كامل النجار واسماء اخر كانت اصواتهم تلعلع قبل الربيع العربي وصمتوا صمت القبور من بعدها دهرا ولكن بعد ركوب امريكا موجات الربيع رجعت رويدا رويدا اصواتهم تلعلع.
ما فائدتك للمجتمع وماذا خدمت المجتمع وما تبقى لك من زمان ان تدس عقدك النفسية المسيانية في نفوس البسطاء؟؟،، سترحل عن قريب ولن يتذكرك احد واملي ان تكون لك حياة ابدية لا فيها جنةت ولا نار فقط فاتح عينك امام الفضاء.
اما وبعد لا بأس ان قليلا من الابتسامات البلهاء وكثيرا من المنطق في حياتنا التي نتشارك فيها السراء والضراء.


7 - يسم الله الرحمن الرحيم
hamza matar ( 2011 / 11 / 14 - 16:31 )
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين.... اما بعد
ان الجدال في وجود الاله جدال لا ينتهي فهو جدال بعمر البشرية و سيفنى بفناءها. بل لن يفنى اذا كان الله غير موجود فلماذا نتكلم عنه نفكر به نعبده و نعصيه نؤمن به و نلحد به. اذا كان غير موجود فلماذا نتعب انفسنا بالتفكير به اساسا. المقال طويل جدا و فيه افكار متضادة فلا نفهم اذا كانت صاحبة المقال مؤمنة او ملحدة و لن اقوم بالرد على كل النقاط التي طرحت فيه لانه من السخف و الجهل بمكان. ان البشر لا يلحدون بالله حقيقة و لكن يعلنون ذلك و يتباهون بذلك احيانا و لكن تستيقنه انفسهم. خلق الله لنا عقول و امكانيات محدودة مهما بلغت قوتنا او عبقريتنا نقف امام بعض المسائل عاجزين للوصول الى تفسير روحاني او مادي مقنع لعقولنا فنختار الالحاد و احيانا اخرى يبتلينا الله بمصيبة عظيمة نعجز فيها عن الصبر فنجزع و مرة اخرى نختار الالحاد. لكن لو علمنا بمحدودية عقولنا و امكانياتنا و اعمارنا في هذه الحياة سنختار ان نرتاح و سنرتاح. اقتباسا من المقال بغرض التعليق لكن الحقيقة اسطع من ان تحجب بوهم الاله ...
و الحقيقة رغم مرارتها تبقى حقيقة


8 - يتبع
hamza matar ( 2011 / 11 / 14 - 16:35 )
و الحقيقة رغم مرارتها تبقى حقيقة ...
لم احتمل فكرة الموت بلا رجعة ....
لم أحتمل فكرة النهاية ....
لم احتمل فكرة الفناء ....

اذا نظرنا حولنا سنعلم انه لا يوجد نهاية لاي شيئ و لا حتى اعمارنا.... اذا انتهى اليوم و غربت الشمس فتلك ليست النهاية فستشرق شمس جديدة و اذا اتمت الارض دورة حول الشمس فتلك ليست النهاية ستدور لسنة كاملة دورة جديدة ان جينتنا التي تحمل الصفات كالعينين و الاذنين و غيرها حملت و نسخت وتناقلت من اناس عاشوا و ماتوا و نقلت صفاتهم الى ابناؤهم و بذلك لم ينتهوا على الاقل ماديا. و اذا كانت هذه الحياة بكل ما فيها من بشر و جن و ملائكة و مجرات و شموس و نجوم لا تساوي عند الله جناح بعوضة ف ان الموت ليس بفناء و ليس بنهاية.... و ان كنتي يا صاحبة هذا المقال با صغيرة صغيرة صغيرة انتي و حياتك الصغيرة قد تجرعتي من الالم و المرارة في سنوات عمرك القليلة ما يكفي لتتقلبي من الايمان الى الالحاد و من الامل الى اليأس فعلى ما تحبي هذه الحياة و تريدي الرجعة اليها بعد موتك؟؟؟؟؟؟ و احب ان اختم بالتالي ان انتقاصك للاله بقولك انه لا يسمع و لا يتكلم انما هو انتقاص من عقلك اذا احسنت الظن بكي


9 - صديقتى الفينوسية
أحمد عفيفى ( 2011 / 11 / 14 - 16:35 )
الحياة اجمل
من ان نقايضها بحياة اخرى
فهنيئا لك بكل ثانية بها
وكل ذكرى جميلة مضت
وكل خبرة جميلة سوف تأتى

هنيئا مريئا ملموسا :)


10 - الا من سبيل
نور الحرية ( 2011 / 11 / 14 - 16:49 )
في بعض الاحيان يخيل الي اننا نحن معشر اللادينيين في عزلة عن هذا المجتمع الذي امسك به الجهل ورجال الدين والعسكر من كل جانب ومقابل واحد او قل حتى عشرة نضمنهم في موقعنا هذا ونامل بعدها في ان يكونوا في عداد المتنورين نرى في المقابل ان الجوامع والفضائيات التي تنشر الخرافة تستقطب الملايين اقول هذا الكلام ليس تثبيطا ولكن كي نحاول ان نجد حلا


11 - إنها التنشئة 1
عبد القادر أنيس ( 2011 / 11 / 14 - 16:58 )
قالت السيدة فينوس: (انا لستُ سوى كائن صغير صغير جداً في هذي الحياة) ولكن أَنَاهَا تَضَخَّمَ حتى صارت تتخيل أنها مركز الكون كله، وأنه لابد أن يكون هناك إله يهتم بشأنها ويراقب حياتها (التافهة). طبعا أستخدم (التفاهة) هنا بالنظر إلى موقعنا كذوات في الكون من الناحية الكمية التي يهملها الفيزيائيون في حساباتهم الكونية. محنة فينوس كإنسان لا تعود إلى وجود الله أو عدم وجوده، بل إلى تطور هذا الحيوان الإنسان الأرضي حتى صار له (نفس) أي صار يعي وجوده ويبحث عن مصيره عكس الخروف الذي يتدنى في سلم الوعي ولا يهتم للسكين في الحقيقة يا دكتور كامل. فينوس إذن ضحية تنشئتها الاجتماعية التي خلقت لها نفسية مستقلة عن نفسيات غيرها. المسلمون كما يتوهمون يشعرون بالحيرة وهم يرون شعوبا غير مسلمة سيكون مصيرها النار. والمؤمنون الآخرون في العالم لهم نفس الشعور والنفسية. المفارقة هنا، الغائبة في المقالة، أن الجميع، حتى البدائيين الوثنيين، لهم نفس الشعور ولكلٍّ نفسية ترى أنها مركز العناية الإلهية، وأنها مرتاحة معها وبدونها ضائعة. وأنا على يقين أن التنشئة الإلحادية هي الأخرى تخلق نفسية أخرى مرتاحة أيضاـ هذا ما أراه لدى ابني


12 - إنها التنشئة 2
عبد القادر أنيس ( 2011 / 11 / 14 - 17:21 )
ابني نشأ في أسرة لم يعد الدين مهيمنا على حياتها اليومية بين القمع والتكفير والترهيب والوعيد مثلما جرى معي. ورغم التنافر بين هذه التنشئة والتنشئة خارج البيت (مدرسة، أصدقاء، محيط ديني وإعلامي، مناسبات..) إلا أن ما ألاحظه عليه أنه يمارس إلحاده بنفس مرتاحة ولا يشعر بالحاجة إلى ممارسة الشعائر الدينية، كما يبدو لي من خلال المعاينة اليومية، أنه لا يعاني مما عانيت أنا في شبابي من قلق وحيرة خلال مرحلة الصراع بين الإيمان والإلحاد والقلق الناتج عن الشك وعدم الحسم في هذه المسألة. هو يثق فيّ وهذا دعّم قناعته ونفسيته. لقد تمكن بفضلي من اختصار مراحل كثيرة مرت بها تنشئتي في غياب المساعدة الضرورية. إلحاده يستند على قناعة مبنية على تفسير متكامل للدين والطبيعة والكون لم تتوفر لي، وهي قناعة لا يمكن بلوغها بسهولة في محيط ديني إلا لمن تزود بمعرفة فلسفية واسعة مدعمة برؤية علمية حول الكون وبداية الحياة على الأرض ودراسة للأديان بوصفها المصدر الوحيد لفكرة الله وتهافت معرفتها وتعاليمها وتناقضاتها. أما في بيئة لا دينية فلن يكون الناس في حاجة للمرور بكل هذا العناء. تحياتي


13 - باسمك اللهم
عبد القادر أنيس ( 2011 / 11 / 14 - 17:52 )
السيد حمزة مطر (تعقيب 7) يرى أنه (اذا كان الله غير موجود فلماذا نتعب انفسنا بالتفكير به اساسا). وهو هنا يتجاهل أن الإيمان بالله ليس مسألة ترفية بل هو محنة حقيقية للشعوب المؤمنة بالله لأن هذا الإيمان يقتضي الخضوع لتعاليم متخلفة نسبت إليه زورا واستغلها حراس التراث من رجال الدين وحكام الاستبداد لفرض أنظمة حكم رجعية قمعية، ولأن هذا الإيمان بالله تعدد بتعدد الأديان والمذاهب والفرق والطوائف وما انجر عنه من صراعات همجية تبيح للجميع القتل والقمع والتمييز باسم الله. باسم هذا الله ارتكبت كل الجرائم والتجاوزات دون أن يتمنن ولو مرة واحدة ليعترف أو يتبرأ. لو اقتصر الإيمان على موقف فردي تصوفي لما كنا في حاجة إلى هذا الحوار، وهو موقف مسالم جنحت إليه أغلب الأديان تقريبا ما عدا الإسلام. أما حديثه عن محدودية عقولنا فهو حديث شكل دائما البوابة الواسعة لقمع حرية التعبير والضمير بحجة أن الإنسان قاصر أبدا ولا بد له من وصي يهديه سواء السبيل باسم الله. تحياتي


14 - انتهازية أم تشف ونكاية أم سذاجة
عبد القادر أنيس ( 2011 / 11 / 14 - 18:21 )
السيد شاهر يتصرف في تعقيباته كأنه وكيل الله في الأرض مهمته إعادة الخراف الضالة إلى القطيع، فها هي فينوس الخروفة الضالة قد صارت (صديقته المخلصة) وصار كلامها (كلام حساس .لا يخرج الا من قلب حى بعبير الانفاس)، وها هو مقالها اليوم ( بداية رائعة) للعودة إلى مرعى الإيمان الخصيب. هل موقفه هو سذاجة مؤمن خروفي لا يحب لغيره الوقوع بين مخالب الذئاب الملحدة في هذه الدنيا وبين نار جهنم في الآخرة؟ أم هي انتهازية أم مجرد تشف ونكاية مسلم في الملحدين الذي فقدوا اليوم إنسانة مفكرة فضولية شكاكة لا تقبل أن تلغي عقلها أو تضعه في ثلاجة كما يفعل أغلب المسلمون حتى صاروا معرة الأمم وعالة على الحضارة الملحدة؟.
تحياتي


15 - good evening venus
عماد العمارتلي-العراق ( 2011 / 11 / 14 - 18:22 )
drink wine ..
this is life eternal..
this, all that youth will give to you..
it is the season for wines, roses & drunken friends..
be happy for this moment
this moment is your life


16 - ردا على عبد القادر انيس
hamza matar ( 2011 / 11 / 14 - 18:27 )
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا قطعت قلبي..... قضيت عمرا في صراع مع نفسك ثم خسرت فيه
ثانيا تهانينا لابنك الذي اختصر الطريق الى الهزيمة دون مقاومة
ثالثا كعادة جميع الملحدين اصحاب العقول المستنيرة يتجاهلون جميع المنطق في اي نقاش في موضوع الاحاد و يمسكون في اي ثغرة و يبنون عليها حجتهم الواهية ليكتسبوا تعاطف اخوانهم في الالحاد!!!!!!
رابعا لم يرسل الله رسالته للانبياء حتى يعيشوا حياتهم المنفردة المتصوفة كما تزعم. ان البشر يعيشون في جماعات و مجتمعات و عليه ارسل الله دستور حياة كامل ليعيش فيه الفرد كجزء فاعل في المجتمع يترابط و يتكافل مع بقية افراد المجتمع و ان كنت تزعم ان الاسلام هو الوحيد الذي ضمن الاجتماع و عدم التوحد فهذا مدح منك للاسلام و ليس ذما.... انما ياكل الذئب الغنمة القاصية...
خامسا ككل ملحد لا يعلم ما يقول تدعي الالحاد ثم تقول في مجمل كلامك ان هناك تعاليم متخلفة نسبت اليه زورا!!!! هل افهم انك كافر يالله ام انك مؤمن بالله و كافر بما جاء به الرسل....


17 - ردا على عبد القادر انيس
hamza matar ( 2011 / 11 / 14 - 18:32 )
اما قولك عن اسبداد الحكام و رجال الدين بالتركة الدينية ليستعبدوا البشر فهذا لا يجعلك اذكى البشر لانك اخترت الالحاد على ان تستهدي بهؤلاء .... ردك سطحي و ينم عن شخص يريد ان يتحرر من كل شئ حتى عبوديته و لكني اضحك ان اسمك عبد القادر..... ان كنت لا تؤمن بالله القادر لم لا تغير اسمك و تتبرا منه



و اخيرا تزعم ان كل الجرائم حصلت باسم الله.... من قال لك ان عليك حسابهم؟؟؟؟؟؟


18 - السيده فينوس صفورى
حاتم عبد العزيز ( 2011 / 11 / 14 - 19:05 )
تحية طيبة وبعد ان كلامك وجعنى جدا لااحد فى هذا الكوكب يملك الحقيقة من نحن ومن اين جئنا كل كل هذه الاسئلة شغلت الناس منذ الازل لكن كونى واثقة انه يوما ماسوف يفسر لنا العلم ماهى الحقيقةتحياتى لكى على مقالك الرائع والجميل واتمنى لكى حياة جميلة وهادئة


19 - إلى السيد حمزة مطر
عبد القادر أنيس ( 2011 / 11 / 14 - 19:56 )
تقول: (أرسل الله دستور حياة) أين هو؟ هل هو القرآن؟ هل تسمي كتابا أباح الرق والسلب والنهب والغزو والاستيلاء والقتل دستور حياة؟ هو دستور موت بأتم معنى الكلمة. قضى على التطور الطبيعي للشعوب التي اعتنقته. وهي اليوم بلا حياة، بلا حقوق، بلا نظام، بلا حضارة. لا تنتج إلا الإرهاب ولا تصدر إلا الإرهاب.
كل هذا العبث نسبه الناس في مشارق الأرض ومغاربها لله، فأي إله هو الله؟ المؤمنون به يعتقدون كل في ركنه بأن إلهه هو الله الحقيقي وهو منهم جميعا براء لأنه غير موجود وكل ما حققه الإنسان من خير فهو من الإنسان ومن شر فهو منه أيضا. الحقيقة التي تفقأ العيون ويعمى عنها المؤدلجون مثلك هي أن الدساتير التي أنتجها البشر أفضل بمليون مرة مما نسب إلى الله زورا.
ما نطالب به كملحدين وعلمانيين ليس أن يتخلى الناس عن معتقداتهم بل عليهم فقط أن يعترفوا بحقوق الآخرين في أن يكون لهم معتقدات مختلفة أو لا يكون، وهذا حيثما تحقق ساد العدل والحرية والديمقراطية وحيثما غاب ساد الجهل والتخلف كما هو حال بلاد الإسلام. .


20 - لماذا... الله يطاردنا...!!!؟
عدلي جندي ( 2011 / 11 / 15 - 00:01 )
تحية أيتها الصادقة الرائعة مرة لصراحتك وأخري لأنك لم تتواري خلف سياج الإله بل وبكل الشجاعة قررت الخوض مرحلة التحدي... لستم أوصياء علينا يامن ترعبونا بالعذاب أو توهموننا بالحور والولدان.. لا لست علي خصام مع أحد ولا حتي مع الله فلماذا يتوعدني ويخيفني ويطاردني ما هو الذي يربطني بالله ولماذا لا يتركنا وشئوننا فلا أرواحنا كانت مطلوبة منه ومن ولادتنا ولا موتنا كان مرغوب فيه عند نهاية العمر ...!!!! إذن ما دخل هكذا إله في حياتنا؟ما شأنه ونحن الذين ندفع من دمنا وأعصابنا وعمرنا وبدموعنا ثمن حياتنا ؟ غريب من يدافع عن هكذا صنم ويتداول هلاويسه في كل مكان وموقع وزمان وكأنه وكيل إله أخوان ؟


21 - الى عبد القادر انيس
hamza matar ( 2011 / 11 / 15 - 00:56 )
من الواضح انك لم تقرا القران او انك لم تفهمه فسبحان الله حيث قال رسوله محمدا صلى الله عليه و سلم ان هذا القران يرفع اقوام و يخفض اقوام.
اولا ادعائك ان القران اباح الرق بل حرم الاسلام الرق و جعل تحريمه تدريجيا و جعل ثوابا عظيما لمن اعتق الرقاب و جعل كفارة بعض الذنوب في عتق الرقاب و المعروف ان سيدنا ابي بكر انفق كل ماله بشراء من اسلم من العبيد و اعتق رقابهم
ثانيا ادعائك ان القران اباح السلب و السرقة بل جعلها من كبائر الذنوب و حدها قطع اليد
ثالثا الغزو و الاستيلاء و القتل لقد امضى محمد 10 سنين في مكة هو و اتباعه و هم يقتلون و يعذبون و لم ياذن الله لهم حتى بالدفاع عن انفسهم فلما قامت الحجة اذن لهم بالقتال. و بعد ذلك كانت الشعوب المجاورة باغلبيتها واقعة تحت الاحتلال الروماني يسلبون خيراتهم و يذلوهم فرأوا في الاسلام قوة تعيد لهم حقوقهم المسلوبة. القران دستور رائع و التخبط الذي يعيشه المسلمون الان ليس بسبب القران بل لانهم هجروا القران و ما عادوا يحتكموا اليه و به. اما اي دستور اخر بشري كالشيوعية التي اثبتت فشلها و سقطت لا ماسوف عليها و الراسمالية اخذة بالتهاوي و عندها سيسود القران العالم


22 - السيد حمزه مطر - تعليق رقم 22
أفروديت العلاونة ( 2011 / 11 / 15 - 07:10 )
أود أن أطرح بعض التساؤلات ، وكلي أمل أن تتحقق جيدا منها

أولا : تتحدث كتب السيره ببهجة وفخر عن ما يسمى بغزوات النبي وأود منك أن تبحث عن معنى كلمة غزو ، ونتائجها الواقعية عندما ما رسها محمد على جيرانه من القبائل التي لم تتعرض له اصلا

ثانيا : أود منك أن تدرس جيدا ماذا كان يحصل في اسواق النخاسه في عصر ازدهار الاسلام ، وكيف كان يضع المشتري يديه على الاماكن الحساسه من الجاريه ليتفقدها كما يتقفد الشاه في سوق الماشيه ، وكيف كان يصل الأمر احيانا بأن يطلع المشتري على اماكن حساسه من جسدها

ثالثا : أود منك أن تقارن بتجرد تام بين ما فعله الرومان وما فعله المسلمون في البلاد التي خضعت لسيطرتهم ، وما هو الثمن الذي دفعه الغساسنه العرب من ثمن بعد خيانتهم للرومان ووقوفهم الى جانب العرب ، وكيف سيقت بناتهم سبايا ، والشروط القاسية التي وضعها عمر عليهم فيما يتعلق بحريتهم الدينية ومعابدهم وكيف كان يجز شعر نواصيهم لتمييزهم ، والطريقة التي كانوا يدفعون به الجزيه للمسلمين ، وكيف يقدمون الجزية راكعين وتركل مؤخرتهم بعد الدفع لتطبيق كلمة صاغرون الوارده بالقرآن - راجع العهده العمريه لاهل الشام

يتبع


23 - تابع السيد حمزه مطر - تعليق رقم 22
أفروديت العلاونة ( 2011 / 11 / 15 - 07:27 )

تابع ما قبله

رابعا : تقول بإن القرآن دستور رائع ، وانا هنا استحلفك بمن تحب وأرجو ان تكون صادقا مع نفسك
هل قرأت القرآن جيدا ؟ وهل وقفت على معانية بدقه؟ أم انك تردد بطيبة قلب ما قاله لك الاخرون واصبح لازمه ترددها دون وعي؟ وكي اسهل الأمر عليك أكثر أقول : هب أنك ولدت لعائلة من دين آخر ، وتشربت أفكار هذا الدين مع حليب والدتك الفاضله ، فهل سيكون رأيك بالقرآن هكذا؟

خامسا : أدعوك دعوه صادقة أن تعيد بنفسك قرآة القرآن قرأءة نقدية تمحيصية بعيده عن روح التعصب ، ودون أن تكون لديك افكار مسبقة متسمة بالقداسه ، وبعد ذلك سوف تجد بنفسك ماهو هذا القرآن ، ولن أحرق عليك عنصر الدهشة والمفاجأة ، بل ادعك لئن تصل الى الحقائق بنفسك

سادسا : يقول المثل العربي : تعرفهم من ثمارهم ، وأنا أسألك ماهي ثمار هذا الدين على العرب الذي يجعل ثلاثه من خلفاءهم يموتون قتلا ، ويدخلهم في حروب اهليه ذهاب ضحيتها عشراب الالوف بدون ذنب حتى يصل بهم الامر الى قتل احفاد نبيهم ويسوقوا بناته سبايا الى بلاط حكامهم

هذه اضاءات فقط ، اتمنى ان أقرأ لك شيئا هاما بالمستقبل

تحياتي

أفروديت العلاونة


24 - الدين وسيلة وليس غاية
هرمز كوهاري ( 2011 / 11 / 15 - 08:09 )

قيل أن الدين افيون الشعوب ، ود.على الوردي يقول :أن الإنسان بحاجة الى الأفيون أحيانا لتهدأته من قلقه بعد الموت .
ولكن الدين يصبح جريمة إذا أستخدم لإستعباد أو قتل الغير

الدين وضع لتنظيم حياة الدنيا عن طريق الترهيب والترغيب
إذا عرف المؤمنون أن ليس هناك جنة ولا نار ينتهي الدين
الدين وضع لتهدئة الإنسان من خوفه ورعبه من النهاية والفناء
الدين وضع كوسيلة وليس غاية ، وسيلة للحكم والتسلط اي للغزوات والمال والإستيلاء على النساء كجواري أو نساء متعددات وقيل أن أحد الخلفاء وعلى ما أذكر انه كان يزيد أربعة آلاف جارية وطأهن كلهن !!!!عدا زوجاته العديدات
أما الإلحاد ، فكل مؤمن بدين ما يعتبر ملحدا بالنسبة للدين الآخر !!
سألت طالبة امريكية استاذها الملحد : الا تخشى عندما تموت وأنت غير مؤمن أجابها أستاذها : ألا تخشين عندما تموتين ويظهر أن دينك ليس الدين الذي يريده الله لك ؟؟؟؟؟
في كل الأحوال يجب أن يبقى الدين الى أن يحل الوعي الإنساني ، و يصبح كالحرية التي يتصرف فيها الجاهل لعمل كل شيئ وكل جريمة بإسم الحرية

تحياتي الخاصة الى الكاتبة الواعية الذكية وشكرا.


25 - !!!كل البشرية ملحدة ! بما فيهم المؤمنون
هرمز كوهاري ( 2011 / 11 / 15 - 09:50 )

عزيزتي فينوس
أشارطرك الراي ، واريد أن اضيف :
، أن البشرية كلها ملحدة !! بما فيهم المؤمنون !! فالمسيحي كافر ملحد بنظر الإسلامي لأنه لا يؤمن بما أنزل الله ورسوله ( أي لا يؤمن بالقرآن والأحاديث ) والمسلم كافر وملحد بنظر المسيحي لأنه لا يؤمن بأن المسيح إبن الله !! وهكذا البوذي والهندوسي واليهودي والصابئي واليزيدي ، والأخير يحترم ولا يستفز الشرير أي ( الشيطان ) تجنبا لأنتقامه !! ولأن الله حيّر لا يؤذي البشر !ويؤمنون بتناسخ الرواح ويتألمون لكل إنسان لم يخلق يزيديا !!! ومنهم لهم آلهة متعددة ومنهم آلهتهم نساء ، وهكذا ويبدو العالم أو البشرية في تخبط من حيث الوجود والآخرة ،الفيلسوف نيقولا حداد يقول في كتابه عقلي
وعقلك : هناك قوة خارقة في الكون : سميها الكهرباء سميها المغانطيس أو سيمها الله !

وهذا الله اُستعمل كالشماعة لتعليق كل يحتاجون أن يعلقوا عليه ، أما الجرائم فتعلق على ىشماعة الشيطان كأن يقول المجرم عندما يعتذر : ساعة شيطانية !! وهويقف سيف سايد !!
لاينكر أن المؤمن يعيش حياة أسعد من الملحد لأنه يعيش مخدرا حالما دعوه إذا كان حلمه في خدمة الغير


26 - الى أفروديت العلاونة
hamza matar ( 2011 / 11 / 15 - 12:54 )
كما قلت في اول تعليق ان الجدال مع الملحدين جدال لا نهاية له لقد طرحت بعض المسائل التي يطول الرد عليها. و لكن اهم نقطة هي سؤالك لي هل قرات القران.... و ساجيب عليها لاحقا في هذا الرد
تدعي ان المسلمين مارسوا الظلم و القتل و النخاسة و كانهم اخترعوها وحدهم و كانه لم تمارسها كل الامم الاخرى على اي اسير حرب يقع في ايديهم هي المعاملة بالمثل.....
اما سؤالك اذا كنت قرات القران و فهمته فسارد عليك من القران ما سينهي هذا الجدل العقيم مع الملحدين عقيمي الفكر و لا يولد من افكارهم الى الوهن في الحجة و الفكر المشوه الضال
لقد علمنا القران ان نتعامل مع غير المؤمنين بمنهاج و مع الملحدين بمنهاج اخر
الاول ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ... لان جدالهم قد يجدي نفعا
اما الملحدين امثالك.... ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون....
فقد امرنا الله ان نترككم و لا نتعب انفسنا في تفنيد ادعاءاتكم التي لا تنتهي


27 - السيد حمزة مطر
الحكيم فراس ( 2011 / 11 / 15 - 13:58 )
عزيزي في تعليقك رقم 22 تدعي ان الاسلام حرم الرق وهذا غير صحيح أتينا باية او حديث يدعم كلامك اما الامثلة التي ذكرتها يمكن ان تصنفها في ايطار التشجيع على عتق الرق ولكنه لم يحرم وما رأيك باية الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى ام ستخرجون لنا من هنا فصاعدا بانها اية موضوعة كما فعلتم بالاحاديث اما بخصوص السلب والنهب فهو ما يسمى غنائم هل اقتصر على الرومان ام طال القبائل والقوافل التجارية لسكان الجزيرة مشكلتكم ان تتذرعوا بان ذلك هو ما كان سائد وممارس من جميع الامم وهذا صحيح ولكن ان يسمح الله بمثل تلك الافعال بل ويدعوا اليها ويضع لها قوانين وقواعد كما ورد بالقرأن هنا المشكلة


28 - الاخت فينوس
مالك الرشيد ( 2011 / 11 / 15 - 15:30 )
انت شجاعة ولديك الارادة الحرّة للبحث عن حقائق الاشياء وهي منطلق للابداع والرقي والتحليق في فضاءات الافكار الخلاّقة فلا تتأثري ولا تستسلمي لجرعات الافيون التي يتاجر بها الشرقاوي وخيري لان غايتها تخديرنا وشل وتجميد عقولنا ويريدون منّا هم ومشايخهم أن نصبح ونمسي كالدواب بلا تفكير ولا تحليق للعقل وثقي سوف نحشر نحن معك في الاخرة مهما تكن طبيعتها او شكلها مع البشر لاننا استخدمنا عقولنا وهم سيحشرون ضمن سلالة دون البشر ولي سؤال واحد لاغيره الى جماعة الشرقاوي وهو لماذا ربّكم أو ألهكم اله محمد يتعبكم كثيرا بالتعليق الخارج عن العقل والمنطق ولماذا لايجيب هو مكانكم ويريحنا ويريحكم خاصّة وهو أقرب اليكم من حبل الوريد ويجيب الداعي اذا دعاه وهذ هو الدليل القاطع الجازم باستحالة وجوده او هو نائم او مشغول في عالم اّخر غير عالمنا وهذا الذّي ثبت أنّه كلّه كذب وهراء وضحك على العقول الخاوية الناقصة وعلى الناس القرويين سكّان الريف السذّج البسطاء من قبل اصحاب المصالح النفعيين والتجّار الجشعين مثل رجال الدين الدجّالين المشعوذين الكذّابين مع التحية


29 - سؤال للشرقاوي
مالك الرشيد ( 2011 / 11 / 15 - 16:04 )
بعد الاستئذان من كاتبة المقال المحترمة سؤالي هو أليس كذبا ونفاقا من الشخص الذي يدخل بدينكم هو ان يشهد أولا ( اشهد أن لا اله الا الله ) وهو لم يشهد او يرى ذلك ثم ( أشهد ان محمدا رسول الله) وهو لم يشهد او يرى ذلك لاهو ولا اّباءه ولا أجداد أجداده ثم أن المسلمين الشيعة أضافوا الى عقيدهم شهادة (أشهد أن عليا وليّ الله) وهو أيضا لم يشهد بذلك وارجو عدم الاستشهاد لي بالاّيات القراّنية لعدم وجود دليل عقلي أو منطقي على نزولها من السماء ولذلك يبدأ الانسان المسلم كما نرى ونلمس حياته الدينيّة بالكذب والدجل والنفاق و أصبح يصدّق ويؤمن بكل ماجاء به محمد هذا الذّي لايوجد لديه دليل أو شاهد واحد على صحّة نبوّته ورسالته الاسطوريّة المفبركة المتحذلقة المختلقة -


30 - رب عذر أقبح من ذنب
عبد القادر أنيس ( 2011 / 11 / 15 - 16:16 )
كتب السيد حمزة مطر مخاطبا السيدة أفروديت (تدعي ان المسلمين مارسوا الظلم و القتل والنخاسة و كانهم اخترعوها وحدهم و كانه لم تمارسها كل الامم الاخرى على اي اسير حرب يقع في ايديهم هي المعاملة بالمثل..) وهذا عذر أقبح من ذنب. فإما أن يعتبر السيد حمزة أن القرآن كتاب موضوع بشري يجوز فيه الخطأ والصواب ويمكن، بالتالي، مقارنته بغيره من الكتب التي وضعها البشر ووضعوا فيها قوانين وتعاليم عكست مستوى خبرتهم وتجربتهم ومعرفتهم وعلمهم مثل اليونان والرومان والهند ومصر والعراق وغيرها، وإما إن يكون القرآن كتاب الله المطلق في حكمته وعدله وتعاليمه. السيد حمزة مع الكتاب الثاني. وهو ما يجعل تبريره بائسا يعبر عن نية مبيتة للمغالطة أو جهل بهذا القرأن وتفسيره
وأدعوه أن يشرح لنا آيتي: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6)
فما ملكت يمين المسلم هن الرقيق من النساء وقد ظل هذا الرق مباحا 14 قرنا في بلاد المسلمين شراء وبيعا ومغنما في الغزو. فهل أخطأ فقهاء الإسلام طوال كل هذه المدة حتى جاء حمزة واكتشف الحقيقة؟ .


31 - الى افروديت
شاهر الشرقاوى ( 2011 / 11 / 15 - 16:16 )
أنا أسألك ماهي ثمار هذا الدين على العرب الذي يجعل ثلاثه من خلفاءهم يموتون قتلا ، ويدخلهم في حروب اهليه ذهاب ضحيتها عشراب الالوف بدون ذنب حتى يصل بهم الامر الى قتل احفاد نبيهم ويسوقوا بناته سبايا الى بلاط حكامهم

**************
هذه الاحداث كلها يا افروديت
كلها من ثمرات مخالفة الدين وليست من ثمرات تطبيق الدين
الدين حرم الخيانة
حرم الغدر
حرم الفتن
حرم التشتت والانقسام
حرم الاعتداء على النفس بغير الحق
وامر بمحبة ال البيت وتعظيمهم وليس قتلهم كما فعلوا بهم
فكيف تقولين ان هذا كله من ثمار الدين؟


32 - الى مالك الرشيد
شاهر الشرقاوى ( 2011 / 11 / 15 - 16:29 )
أشهد اى اقر واوقن بانه لا اله الا الله بالعقل لا بالبصر..
انها شهادة عقل وفكر وتدبر وبصيرة وليست شهادة فى محكمة يا اخى العزيز
واصدق بان محمد رسول الله واقر باننى ساتبع منهاجه وفحوى رسالته فى الحياة وهى ان يعيش الانسان فى حياته كلها ملتزما بالحق ...والصدق ...والامانة ..والاحسان


33 - السيدة فينوس
maryamsalman ( 2011 / 11 / 15 - 16:58 )
سلطة.....وحدها السلطة...... وكانت النبوة والكتب , من اقوى انواع السحر التي ادخلت العقل البشري في متاهة ضياع ادراكه واصابة تفكيره بخدر مزمن.. قدرات اله وهمية ابتدعها من اراد امساك السلطة مستدرجا طاقات العقل البشري ليسجنها في قمقم الغيبيات التي اخترعها , سلاحه الخوف خوف الروح من الموت فأخذ يزركش مابعد الموت بحشيشة ما يريده الهه الوهمي كي ينعم الانسان بما يتمنى ليموت بهدوء , وهنا نرى ادلة حديثة لاتمت لمدعين النبوة بصلة في ظهور فتاوي عصرية تحلل وتحرم حسب مستجدات الحاجة البشرية ومزاجية المفتي المقدس , وما كتبت سيدتي رأس خيط وهم عقيم يتأمل الواهمين انه سيلد في يوم ما , جنة واعناب وحور عين جزاءا بما كانو يفعلون غارقين في الكسل يحلمون.. تقبلي احترامي


34 - الى السيد حمزه مطر تعليق رقم 27
افروديت العلاونة ( 2011 / 11 / 15 - 17:17 )

أولا : هل قيام بعض الامم الأخرى بممارسة الظلم يبرر قيام المسلمين بالظلم ؟؟ فاذا كان الامر كذلك فكيف سيكونون اصحاب دين سماوي من عند الله والذين تزعمون دائما انه لا يقبل الظلم ، فانتم بذلك تخالفون الله نفسه

ثانيا : استحلفك مرة اخرى بمن تحب ان تجيبني صادقا : هل انت مقتنع به


35 - الى السيد حمزه مطر تعليق رقم 27
افروديت العلاونة ( 2011 / 11 / 15 - 17:25 )

أولا : هل قيام بعض الامم الأخرى بممارسة الظلم يبرر قيام المسلمين بالظلم ؟؟ فاذا كان الامر كذلك فكيف سيكونون اصحاب دين سماوي من عند الله والذين تزعمون دائما انه لا يقبل الظلم ، فانتم بذلك تخالفون الله نفسه

ثانيا : استحلفك مرة اخرى بمن تحب ان تجيبني صادقا : هل انت شخصيا مقتنع بهذا الرد

ثالثا : لا ادري لماذا عندما ندعو الاسلاميين الى استخدام العقل والمنطق ونحشرهم في الزاوية تراهم يتهربون بسرد ايات من قرانهم وكأنها حجه علينا ، علما بإننا لا نؤمن بهذا القران اصلا . فاذا كان الاسلام دين العقل والعلم كما تزعمون ، فلماذا لاتأخذوننا على قدر عقولنا وتردون علينا بالعقل والمنطق

رابعا : اجزم بإنك لم تقرأ القرآن بتدبر ، وانما تردد ما لقنوك اياه منذ ايام الرضاعه من امك السيده الفاضله ، واكرر لك بإنك لو ولدت في اليابان فسيكون لك دين واسم ولغه وضمير مختلف تماما عما انت عليه الان

خامسا : دعوه مخلصه من القلب بعيدا عن الغرور والتكبر والتهرب ان تبادر باستخدام عقلك الكبيرالذي تقوم بتعطيله عندما ترد عليّ وانت مشحون بكيل الاتهامات والتعالي علي بحجة انك تمتلك الحقيقة الكاملة

افروديت


36 - السيد شاهر الشرقاوي تعليق رقم 32
افروديت العلاونة ( 2011 / 11 / 15 - 17:38 )

الاستاذ الفاضل شاهر الشرقاوي المحترم

اولا : اذا كان ما قام به المسلمون من القتل والظلم واستباحة الاعراض هو مخالفه للدين كما تقول ، فهل هذا يعني ان هؤلاء المسلمين قد خرجوا عن الدين وهم في النار كما يقول محمد بانه اذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول بالنار ، علما بإن المتحاربين بعضهم من المبشرين بالجنه مثل الزبير وطلحه

ثانيا : كنت اتمنى ان أقرأ ردك على بقية النقاط بشكل منطقي وعقلاني ، وان لا تجتزيء نقطه واحدة فقط وترد عليها ردا عاما يتسم بالتعميم واصدار الاحكام المسبقة البعيدة عن روح العقل والمنطقا

ثالثا : انت تقول :
لدين حرم الخيانة
حرم الغدر
حرم الفتن
حرم التشتت والانقسام
حرم الاعتداء على النفس بغير الحق
وامر بمحبة ال البيت وتعظيمهم وليس قتلهم كما فعلوا بهم

وأنا أسألك اين ثمرات هذه الدعاوى اذا كانت صحيحة ، فاما ان يكون قولك زعما وادعاء وانما ان يكون المسلمون قد خرجوا عن دينهم من البداية

بانتظار رد منطقي عقلاني ، وليس بسرد آيات واحاديث غير مقنعه لي اصلا

تحياتي

افروديت

انت تقول


37 - عجبي أين عقولكم ؟؟؟؟
افروديت العلاونة ( 2011 / 11 / 15 - 17:56 )

أسرد هنا باختصار ما رود في كتاب ان حزم نقط العروس:

عمر : طعن بخنجر في السرة.
عثمان : قطع بالسيوف.
علي : ضرب بالسيف ضربة كانت منها منيته.
الحسن بن علي : مات مسموما
الحسين بن علي : مات مقتولا
عبد الله بن الزبير : قتل بالسيوف وصلب منكّساً.
مروان بن الحكم: قيل إن امرأته أم خالد، غمَّته بمخدة حتى مات.
عمر بن عبد العزيز : مات بالسم
الوليد بن يزيد: قطع بالسيوف .
مروان بن محمد قتل بالسيف.
السفاح: مات مسموما
المهدي: أرادت إحدى حظيّتيه طلة وحسنة أن تسم صاحبتها في قطائف فأكل هو منها فمات. فكانت تقول في بكائها إياه: أردت الانفراد بك فأوحشت نفسي منك، أو كلاماً نحو هذا.
الأمين: قتل بالسيف.
المتوكل قطع بالسيوف .

والقائمة تطول

ألم يأن لكم ان تستخدموا عقولكم المغيبه منذ قرون وتتخلصوا من هذا الافيون الذي لا يزال ينخر في هذه الامه المهزومه حتى النخاع

بانتظار فجر جديد عسى ان لايطول

افروديت العلاونة


38 - الايمان بالله هو الحياة
سلامة شومان ( 2011 / 11 / 15 - 21:39 )

الايمان بالله يجعلك تنعمين بالحياة
الايمان بالله يجعل لاتشعرين بالوحدة
الايمان بالله وحب الله اعظم من حب البشر
اقتربى من الله وجربى ولن تندمى فالله قوة عظيمة يعرف بمخلوقاته وبقدرته يعرف بعظمة خلقه فالسموات التى تحيط بالكون لها خالق قوى عظيم
الكون كله بكل مخلوقاته لها خالق يدير شئونهم الى ان تنتهى الحياة الروح التى تحتوينا لانراها والعقل فى اجسمانا ولانعرف مكان له والقلب ينبض ليس بارادتى ويتوقف بارادة خالقه
الانسان يشعر بالوحدة بدون ايمان بالله توجهى الى الله بقلب سليم وانتى سترى الله وستعرفينه بحسك ونبضك وروحك
وكما تشعرين بمن رحل عنا بوجدانك لانك مؤمنه به
كذلك ان امنتى بالله حق الايمان ستشعرين بما هو اعظم واروع مما تشعرين به عمن رحل عنا
ولن تخسرى شىء بايمانك بالله فان نعمه بعد الموت اعمق واعظم من قبل الموت 0
فالعقل المحدود لايصل الى فكر الله الحكيم الخبير


39 - الشر له فوائده والا ما كانت الحياة
سلامة شومان ( 2011 / 11 / 17 - 17:51 )
الاستاذة افروديت
الاسلام حجة على الجميع ان كان الاسلام حرم الغدر والقتل والفتن والانقسام
ودعانا الى الوحدة والترابط والتمسك بحبل الله القران
ليس معنى ذلك الا يكون هناك مفسدين ومخالفين فانها امور معلومة لدى الجميع انه من المستحيل وجود جنة الخلدعلى الارض والا فسدت الارض
واسيق الى حضرتك امثله بسيطة –الظالم الذى يظلم يتسبب فى عمل محامى وقاضى وحاجب واروراق واقلام ومصانع للورق والاقلام وعاملين فى المصانع وعاملين للمحاكم الخ قيسى كل الامور الدنياوية على هذا الاساس
الحياة لابد ان تسير بخيرها وشرها وما هو مقدر لها ولولا ذلك ما كانت الحياة
الفلاح يحصد المثمر من الزرع ويبتر الفاسد لانه سيفسد المثمر هل هذا حرام
فالنبات المثمر له فائدته والفاسد ايضا له فائدته
المثمر افاد الاحياء من البشر والفاسد افاد الحيونات والحشرات الخ
وبالمثل اذكرى كل شىء الخير له منافع والشر له منافع وليس اضرار فقط
لان الشر يتسبب فى عمل الكثير والكثير من البشر لو كنتم تعلمون


40 - لقد قلتها
حمزة مطر ( 2012 / 1 / 18 - 02:58 )
لقد قلت من القران افضل جدال مع الملحدين ان لا تجادلهم و ما ان تركت المجال لهم حتى استمروا بالتفرد يالهجوم على كل ما لا يعجبهم و من ثم سكتوا... اسكتهم من اسكتهم
على العموم جئت لاقول لاحدهم و كلهم انه في هذا الجدال لم تكن لديهم مشكلة في استخدام القران الذي لا يؤمنون به حتى يغلبوني و يحشروني في الزاوية و لكن احدهم طالبني ان لا استخدم القران حتى اجادلهم و لكني فعلت فتركتهم و الحادهم.... فجهلوا و جهلوا و جهلوا ثم اسكتهم ما اسكتهم...

ذروا الذين يلحدون ياسمائه.....

اخر الافلام

.. نشطاء يهود يهتفون ضد إسرائيل خلال مظاهرة بنيويورك في أمريكا


.. قبل الاحتفال بعيد القيامة المجيد.. تعرف على تاريخ الطائفة ال




.. رئيس الطائفة الإنجيلية يوضح إيجابيات قانون بناء الكنائس في ن


.. مراسلة الجزيرة ترصد توافد الفلسطينيين المسيحيين إلى كنيسة ال




.. القوى السياسية الشيعية تماطل في تحديد جلسة اختيار رئيس للبرل