الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إن كان العهرفي شرعكم هو هذا ...فأنا عاهرة

امال قرامي

2011 / 12 / 4
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


إن كان العهر في شرعكم هو هذا ...فأنا عاهرة

من المُضحكات المُبكيات أنّني كتبت بتاريخ27/11/ 2011 مقالا حول عنف ما بعد الثورة وما كنت أعلم أننّي في اليوم التالي سأعاين صور عنف أخرى :انتهاك حرمة الجامعة: كليّة الآداب والفنون والإنسانيات بمنّوبة .
لقد فوجئنا صبيحة يوم الإثنين بغرباء يحتلون مداخل الأقسام ليمنعوا قسما كبيرا من طلبتنا من اجتياز اختباراتهم بالقوّة بعد أن غلّقوا الأبواب. ورويدا رويدا تحوّلت الساحات إلى منابر لتكفير عدد من الأساتذة وللتهجّم على المنهاج الجامعي لأنّه تمثّل ثقافة الاستعمار وانطلقت الحوارات والمشادات الكلامية بين الطلبة المؤيدين والرافضين للاعتصام، وبين الطلبة والأساتذة حول النقاب و المصلّى واختلط الحابل بالنابل واستعصى علينا معرفة هويّة المعتصمين...وكم كنّا نتمنّى أن تكون الجامعة فضاء لإنتاج أفكار جديدة وتصوّرات قد تساهم في فهم قضايا جوهرية تتعلّق بالتهميش والعدالة الاجتماعية والفقر والبطالة والارتقاء ببرامج التعليم في الجامعة حتى يكون حظّ المتخرّجين الجدد من الكليات أحسن ممن سبقهم ولكنّ الحوارات دارت حول مشروع أسلمة المؤسسات التعليمية.
وهكذا تحوّلت ساحات الجامعة إلى مجال مفتوح للمتنافسين على الزعامات والمتقمّصين شخصيات الدعاة: رجال في سنّ الاكتهال وشباب بلحى طويلة وأزياء أفغانية يدعّون الدفاع عن الثقافة الوطنية والحال أنّهم يتمشرقون زيّا وخطابا ولغة ، يجترّون نفس أساليب التعبئة الدينية المتداولة على الأنترنت وفي المواقع التكفيرية.
لم تكن القضيّة مرتبطة باحتجاج سلميّ فالعنف بدا واضحا منذ اللحظات الأولى التي انتصب فيها هؤلاء للخطابة وحالوا دون أداء الأساتذة مهمّتهم التربوية والتعليمية بل إنّ المسألة مرتبطة بمخطّط مسبق إذ سرعان ما جاءت التعزيزات : رجال ونساء من مختلف الشرائح الاجتماعية والأعمار: أكل وشرب وأغطية وغيرها ... وبدا واضحا أنّ الجماعة قرّرت احتلال مقرّ العمادة .
لم تكن القضية مرتبطة بحقّ المنقّبات في إجراء الامتحانات فقد حضرت هؤلاء وعددهن لا يتجاوز أربع فتيات، منذ انطلاق السنة الجامعية وقَبلن بضوابط القانون الداخلي الذي سنه المجلس العلمي يوم 2 نوفمبر المنقضي : الجواز لهن بدخول الكلية والساحة والمكتبة بالنقاب دون أن يعترض سبيلهن أحد والالتزام بكشف الوجه عند تلقّي الدروس ضمانا لشروط التواصل البيداغوجي ومساهمة منهن في توفير الأمن داخل الحرم الجامعي في فترة حرجة تمرّ بها البلاد، صار فيها أولياء الطلبة ، وخاصة الطالبات يعيشون حالات قلق على مصير أبنائهم. غير أنّنا فوجئنا بعد ظهور نتائج الانتخابات بتغير الموقف والسلوك إذ اخترقت طالبة منقبة الميثاق الأخلاقي الذي ينظّم علاقة المدرّس/ة والطلبة فإذا بها ترفض كشف وجهها لأنّها في موقف قوّة وستفرض ما تريد ولم تكتف بذلك بل طالبت أساتذتها بالمغادرة إن لم يعجبهم الحال، وشيئا فشيئا بدأ التصعيد الممنهج.
والأمر لا يختلف بالنسبة إلى حقّ المصلّى إذ جرت حوارات بين العميد ووفد من الطلبة وأعلمهم أنّ الكليّة تعيش وضعا خاصّا بسبب قلّة توفّر القاعات للتدريس ممّا جعل بعض الأساتذة يدرّسون في أجزاء من المكتبة ولذا اقترح مراسلة سلطة الإشراف حتى تبني جامعا يتردّد عليه الطلبة والأساتذة والموظفون والعملة في المركّب الجامعي بمنوبة .
هذه المفاوضات لم تعجب الجماعة فاستنصرت واستقوت بالإخوان والأخوات من خارج المجال الطلابي وانطلق مسلسل العنف اللفظي فالرمزي فالمادي. جحافل من الملتحين والمنقبات يسطون على مقرّ العمادة: الجزء العلوي أمام مكتب العميد مخصّص للفتيات، والجزء السفليّ يحتله الشبان ، يستبيحون لأنفسهم تصوير العميد والأستاذات والاعتداء اللفظي و المادي عليهم.
ليس ما حدث بكليّة الآداب بمنوبة معزولا عمّا وقع في كليّة الآداب بسوسة وما حدث في كلية الآداب بالقيروان وببعض معاهد الفنون الجميلة وما حدث ولا يزال يحدث في عدد من المدارس الابتدائية والمدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية . ولمن اعتبرها فزّاعة وحادثة معزولة نقول: اسأل الإطار التدريسي والأولياء يأتوك بالخبر اليقين.
ولمن وعد أمام الجميع بأنّه سيدين الاعتداء بالعنف على الأساتذة أقول: هذا ما عشته يوم الإثنين 28 نوفمبر إذ كفّرت في ساحة الكلية، وفي يوم الثلاثاء انهالت عليّ وعلى غيري من الأساتذة الذين حاولوا التحاور مع الطلبة الشتائم ثمّ جاء يوم الأربعاء وفيه لاحقتنا بعض الفتيات المحجّبات والمنقبات لتصويرنا وعندما احتججت على هذه الممارسات قوبلت بمزيد من الإصرار على كشف سيئات الأستاذات بحثا عن الثواب وفوجئت وأنا في طريقي إلى المكتب بمجموعة من المنقبّات يهتفن نقابي عفتّي ....وأنت يا عاهرة . وانتهى اليوم بخروجي من الكليّة بهتاف جماعي Dégage » وعلى مقربة من موقف السيارات فوجئت بأحدهم يهدّدني بالاغتصاب.
وأتساءل موجّهة حديثي إلى زميلاتي وزملائي في اختصاص القانون كيف أثبت ما حدث والحال أنّ من شتمنني يختفين وراء نقاب؟ وهو سؤال ستطرحه أخريات في الشارع وفي عديد الفضاءات... ما العمل اذن ؟ أنؤسس جمعيّة للدفاع عن غير المنقّبات؟

ما حدث لي ولغيري من الأساتذة ليس هيّنا أو مبالغا فيه بل خطير ولئن تحرّجت بعض وسائل الإعلام فلم تذكر التفاصيل فها إننّي قد قدّمت شهادتي ... أنا من الجيل الذي حفظ عن ظهر قلب آداب المتعلّم والمعلّم ومنها من علمّني حرفا صرت له عبدا و قم للمعلّم وفّه التبجيل ...كاد المعلّم أن يكون رسولا .... وأنا من الجيل الذي نشأ على تحمّل المسؤولية فلم اختر الاعتكاف ببيتي حفظا لكرامتي ولم أردّد إنّ للكلية وزيرا يحميها .
لم الازم برجي العاجي لأشاهد عن بعد وعبر الحاسوب والتلفاز ما يقع في كليّة... كنت فيها طالبة ثمّ انتدبت للتدريس فيها بل آثرت أن أقوم بدوري التربوي فأقنعت طلبتي الذين أبادلهم الحبّ والاحترام بتجنّب الانسياق وراء التعبئة أو اللجوء إلى العنف لمواجهة الموقف .
وإن كان الانضمام إلى زملائي وزميلاتي للدفاع عن استقلالية الجامعة وعلوية قرارات الهياكل المنتخبة فيها وتحييدها عن التجاذبات السياسية الدينية ...فعلا شائنا في نظر من اعتدوا عليّ ...فليكن كذلك
وإن كان أدائي لواجبي المهني والتربوي الذي انتدبت من أجله يعدّ "عهرا" في شرعكم فأنا "عاهرة " .وسيشهد التاريخ أنّ من نساء تونس ورجالهاالذين نالوا الاعتراف و حازوا الأوسمة في المحافل العلمية الوطنية والدولية وأنجزت حولهم الأطاريح قد اهينوا وانتهكت كرامتهم في تونس ما بعد الثورة ...

ليست القضيّة مرتبطة إذن بنقاب ومصلّى بل هي متصلّة بمشروع مجتمعيّ: فصل بين الجنسين ، وتكليف الأساتذة الرجال بتدريس الذكور فقط والأستاذات بتدريس الإناث كلّ ذلك يفرض بطريقة قسرية تعتمد التكفير والترويع والشتم وتهدّد الحريّات الأكاديمية وأمن المؤسسات الجامعية. وبدل التشكيك في النوايا والتقليل من شأن ما حدث وتأويله تأويلات سياسية تعالوا إلى كلمة سواء : لنعالج ظاهرة التطرّف التي ستنسف مشروع الدولة المدنية كافلة الحقوق وضامنة الحريات ومحدّدة ضوابط المعاملات حتى لا يساء فهم قيم الحريّة والكرامة وغيرها ، لنحاول باعتبارنا أولياء وأساتذة مع ممثّلي المجتمع المدني وصناع الرأي العام والفاعلين السياسيين حماية أبنائنا من آراء دخيلة على مجتمعنا تقوّض السلم الاجتماعي وتشوّه الإسلام وتروّج لثقافة الكره. وليتحمّل كلّ من موقعه مسؤوليته ولنسمّ الأشياء بمسمياتها. فما حدث له صلة وثيقة بالتطرّف فكرا وممارسة ، وهو أمر مفهوم. فهؤلاء ضحايا النظام السابق تربّوا على القهر والذلّ والهوان ولم يجدوا سوى الإبحار في عالم "الجهادية" على اختلاف تلويناتها وإن كنّا نتفهّم ما حدث ولنا ألف قراءة وقراءة تحليلية لخطب القيت على مسمعنا تدعو إلى "الموت في سبيل حماية وجوه نسائنا من الكلاب" فإنّنا نستغرب بنية علائقية قائمة على كره الأساتذة رجالا ونساء والاعتداء عليهم والدعوة إلى طرد عدد منهم وفي المقابل تطلب العودة إلى مقاعد الدراسة والحقّ في نيل المعرفة. ألسنا إزاء تصدّع نمط العلاقات بين الكبير والصغير، الرجل والمرأة، المعلّم والمتعلّم، المتديّن وغير المتديّن.......
وفي اعتقادي لا يمكن فصل بناء مسار التحوّل نحو الديمقراطية عن عمل آخر يتمثّل في إعادة النظر في نمط العلاقات التي تربطنا بعضنا ببعض وفي تصوّرنا لمشاريع مجتمعيّة مطروحة اليوم وتتطلّب نقاشا معمّقا ونزيها يتسّم بالجرأة وتحمّل المسؤولية.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كلام الليل يمحوه النهار
فهد لعنزي السعودية ( 2011 / 12 / 4 - 08:15 )
اين وعود حزب النضة ام لكل مقام مقال؟؟.
سلام على تونس وليبيا ومصر
دمتم بخير


2 - إذا كانوا رياحا فكونوا إعصارا
سناء نعيم ( 2011 / 12 / 4 - 08:45 )
إنتبهوا أيها التونسيون ولاتسمحوا للإسلاميين الإنتهازيين بقطف ثمرة ثورتكم والعودة بتونس للعصور الغابرة.إنها مسؤوليتكم جميعا للتصدي لهم بعدما كشروا عن انيابهم وبدات الحقيقة تتضح ليختفي ذلك الخطاب الناعم المهادن ويحل مكانه الخطاب العنيف التكفيري قصد السيطرة على المجتمع عبر إحتلال منابر العلم بعدما سيطروا على المساجد للترويج لفكرهم المسموم الذي وجد له في تونس أرضية وان التي كنت أظن ان تونس عصية على كل مظاهر التطرف والتزمت .
لكن ثقتي تبقى دائما في نخب تونس المتشبعين بالفكر الحداثي وثقافة التعايش بين المختلفين ستهزم الأصولية التي تريد ان تفرض منطقها على المجتمع من خلال تكفير العلمانيين وإظهارهم في صورة المعادي للإسلام حتي يكسبوا تعاطف المجتمع !!كيف لا وهم يريدون تطبيق شرعه!!
إلى الامام ولا تأبهي بتخاريفهم .إنها محاولات بائسة من اجل التأثير على معنوياتكم بإستعمال عبارات بالية وشعارات جوفاء.إذا كان الحجاب والنقاب دليل عفة ،فانا أول الرافضات لهذه العفة المزيفة.
تحياتي


3 - أول الغيث مطر يا سيدتي
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 4 - 08:56 )
كنتُ أدعو ولا زلت ألى قلع أنياب المشايخ ولف عماماتهم في رقابهم وطرد كل محجبه من بلاد الغــــرب (الكافر) وقص لحية كل مأفون تكفيري يفرض عقيدة الأسلام الهمجيه بالقوه أو كل من ينادي بها
هيا لتتوحد القوى الحره بجميع ألوانها واطيافها لقلع جذور أيديولوجيا همجيه أنتجها حجازي بدوي متخلف مخبول لوث بها العالم والأرض والسماء حتى بدأة آثارها بالديمقراطيه الممنوحه لهم تظهر وهذا أول الغيث مطر


4 - من الذي ينشر العهر؟
محمد البدري ( 2011 / 12 / 4 - 09:06 )
سلمت من اي وصمة وحفظك الله من كل تهمة، فالعهر هو صناعة متقنة لثقافتهم العليلة. ثقافة تأسست علي الكبت والقهر وحرمان الانسان من حقه الطبيعي من الحياه عبر انتاجه لما يحتاج ليكفي نفسه شر التسول. ففي مجتمع يقال فيه للرجل انت قوام علي الانثي لانها اما عورة أو إما ناقصة عقل ودين أو انها فقط لمتعتك فانهم يحولوها الي عاهرة تلقائيا اما لهم واما لمن يملك لتسد حاجتها من اجل استمرار الحياة. انهم ينتجون العهر عبر الدين مدعين عفة كاذبة وشرفا منقوص. يكفي برهانا ان الثورة التي فجرها البوعزيزي الشهيد لم تكن من اجل اخفاء وجه او اطالة لحية بل كانت من اجل العيش علي عربة للخضراوات. كان مفجر الثورة يطالب لان يعيش بكرامته فلماذا يسرقون هم الثورة والكرامة لينشروا عهرا وتسولا وفقرا بصناعة دينية متقنة. شكري وتحية لشجاعة مناضلة تكافح العهر الذي تنشره ثقافة العرب بجذرها الديني بكل اصنافه.


5 - الفكــر السلفــي
وليد مهدي ( 2011 / 12 / 4 - 10:31 )
تحية للزميلة المحترمة على نشر هذا الموضوع

لدي فقط بعض الملاحظات , ارجو ان يتسع صدرك لها بدون تشنجات اختي الفاضلة :

الاولــى ....

من الشجاعة ان تقول إمرأة ..... أنا عاهــرة .... لكن يا سيدتي حذار ...!!

فعبارة - انا عاهرة - اصبحت موضة للكاتبات الراغبات بتحقيق الشهرة في الانترنت ... ومستوى كتابتك وقلمك يقول بانك كاتبة ومثقفة اكاديمية اصيلية , وكنت اتمنى لو كان عنوان المقال غير هذا العنوان ... حتى لا يختلط مع الغث ...!!


الثانية ....

هناك خلط عفوي من قبل العلمانيين بين الاسلام المعتدل والاسلام السلفي

نحن لدينا في العراق حركات واحزاب اسلامية تمسك الدولة العراقية بكلتا يديها ... لكن لا تبدر منها مثل هكذا سلوكيات , والمتدينات السلفيات والمتدينين السلفيين لا يمثلون إلا اقلية هنا في العراق

وحتى في مصر , هم لا يمثلون طيفاً واسعاً


الثالثـــة .....

ارجو ان تشجعوا الاسلام المعتدل ... بدلاً من شن حربٍ شاملة على عموم الفكر الاسلامي السياسي , حتى يسهل مسار الاصلاح والتحديث في مجتمعاتنا , لانها حرب خاسرة ...

الحرب الحقيقية هي مع الفكر السلفي المدعوم من آل سعود وبقية مشيخة الخليج

اطيب تحية


6 - مَن هي العاهرة
أحمد البغدادي ( 2011 / 12 / 4 - 11:35 )
تحية لكِ أختي الكريمة...
إنّ الذي يحصل في الوقت الحالي في تونس من إعتداءات لفظية وجسدية وقتل، يحصل مثله بل وأسوأ منه في جميع البلدان ألأسلامية والسؤال هو، لماذا كل ذلك يحصل على يد المتدينين المسلمين على مختلف مشاربهم الطائفية سنة وشيعة وتفرعات هذين الطائفتين المذهبية في مختلف الدول ألأسلامية؟ فهل جميع هذه الملايين لم تفهم ألأسلأم؟ والجواب هو ; كلاّ ، إنهم جميعاً يفهمون ألأسلام أكثر من غيرهم . فهم يستخدمون الآيات وألأحاديث النبوية قبل أن يفعلو فعلتهم. إن الذي يقول يشوهون ألأسلام يجب أن يأتينا بمنطق من شريعة ألأسلام يخالف رأيهم، إذاً إستخدام كلمة عدم فهمهم للأسلام كلمة خطيرة تبرر ألأسلام وعقيدته الدموية والذي أول من وضع فلسفتها العدوانية ومارسها محمد نبي ألأرهاب..
إضافةً إلا ذلك إن الشخص الذي يقول إن ذلك ليس من ألأسلام، عن قصد أو غير قصد يعتبر مشارك في ألجريمة لأنه يعطيهم تغطية إعلامية للأستمرار في جرائمهم. تتمة...


7 - الرد على هؤلاء
أحمد البغدادي ( 2011 / 12 / 4 - 11:58 )

أختي الكريمة....
الرد على هؤلاء يمر عبرطريق واحد هو فضح هذه العقيدة الدموية وبكل شجاعة أمام الرأي العام المحلي والدولي، وذلك من كتبهم نفسها .مع التنبيه أن من طبع هؤلاء هو دائماً طمس حقيقة ألأسلام من خلال الحديث عن أشياء جيدة يدغدغون بها عقول الناس من أجل تجميل صورة ألأسلام الكالحة ويخفون عنهم آيات وأحاديث تدحض بالأساس ما يقولونه. ومثال على ذلك, يعتبر صحيح البخاري وصحيح مسالم وما فيهما من أحاديث المرجع الثاني بعد القرآن في ألأسلام ، فهل سمعت يوماً أحد من هؤلاء قال لكِ الحديث التالي;
;جاءَ ألأسلام غريباً وسيعودُ غريباً مثلما بدا ، كالأفعى إلى جحرها;

فلا تخافي فالنصر دائماً للأنسانية و ألأسلام عاجلاً أم آجلاً في مزبلة ألتأريخ.

مع التحيات.


8 - انها البداية
محمد علي محيي الدين ( 2011 / 12 / 4 - 12:09 )
قد اكون بعيدا عن التمدن وحواره وقد يعيب البعض ما اطرح ولكني اعتقد انالقوة يجب ان تواجه بالقوة والعنف بالعنف وان السكوت على هذه التجاوزات بانتظار ان ياخذ القانون طريقه هي ضرب من التراجع فالقوى الاسلامية السلفية تحاول بسط سيطرتها بالقوة ولن يردعها غير القوة واذا لم يعتمد الاساتذة والطلبة على ايديهم في رد الصاع صاعين سيتنمر هؤلاء ولا يقبلون الا بالحل الاحير وهو فرض رؤيتهم الظلامية على الجميع
واجهوهم بالقوة والعنف فلا شيء غير العنف ينفع لمواجهة هؤلاء والا فان مليشياتهم تنتظر ردكم الابارد لتستعمل ما هو امر واقسى


9 - حول مقال الاستاذة قرامي
ألعربي ( 2011 / 12 / 4 - 14:20 )
اغتقد ان الذي يحرك الساحة الطلابية لا يقتصر علئ التيارات التي لها خلفية دينية لان هذه التيارات في ذاتها مخترقة من اجهزة محترفة مدفوعة الثمن. والهدف هو خلق البلبلة لللالتفاف على الثورة.غير ان ذلك لا يمنع من التصدي لكل من يجاول طمس المكاسب والقفز على خصوصيات الشعب التونسي


10 - الأستاذ وليد مهدي، أحمد البغدادي ومحمد علي
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 4 - 16:42 )
لا أوفقك عزيزي من الألف الى الياء، لا يوجد أعتدال في دين، عقيده، مذهب، قل ما شئت او سمي ما شئت حين يتبع مريدوهُ ومريدوها رمزاً كالدجال المجرم محمد، ودوماً شبيه الشئ كما يقال منجذبٌ اليه، وهؤلاء الرعاع منجذبون لذلك النموذج الأجرامي المتخلف ولمن قال لهم في مؤلف جلهُ سفاسف وكلام فارغ، وأذا أنتهى الأشهر الحرم، فاقتلوا المشركين... وألخ. تلك النماذج التي يعج بها مؤلفهُ من كلام رخيص لا يمكن وصفهُ الا بالتحريض، تحريضات صريحه كهذه لا تنتج أمه تحترم الآخر أو تتصرف بحكمه وكما ترى مرّ 14 قرن
أي أسلام معتدل تتحدثُ عنهُ يا صديقي، أسلام مقتدى أم أسلام الحكيم أم أسلام الضاري، أنهم جميعاً ومعتدلوهم مجرد أعاقه في طريق كل تقدم وكذا عاله على المجتمع، أنظر اليهم في دول الغرب فهم ماهم الا عاله على دافعي الضرائب، لذلك أضمُ صوتي للأخ المعلق السيد أحمد البغدادي والأخ المعلق السيد محمد علي محي الدين مع تحياتي لك ولهم، وأنا أيضاً أيضاً عُهرٌي كالأخت الكاتبه أذا كان تعريف العهر هو ما نوهت عنهُ. مع أحترامي وتحياتي لك أخي وليد ولكافة الأخوه الأفاضل المعلقين وكذا للأكاديمكيه المحترمه السيده أو الآنسه آمال قرامي


11 - أوهام الخطاب الاسلامى
هشام فتحى ( 2011 / 12 / 4 - 18:30 )
الحل بنظرى هو مشروع ثقافى يجتمع له كل المثقفين العرب وليسمى بمشروع - كشف الخطاب الاسلامى- مثلا .. مشروع يقوم على نقد الخطاب الاسلامى بكافة تخصصات المثقفين العرب! .. الانترنت الآن يستطيع الجام كثيرين مغيبين بافيون الاسلام .. فلنبدا الىن فى تعرية اوهام الخطاب الاسلامى الارهابى قبل فوات الاوان !


12 - (1)...كل هذا بسبب عقولهم بين ارجلهم ليس الا
مـينا الطـيبى ( 2011 / 12 / 4 - 18:37 )
عندما اذهب الى البلاج وارى النساء على مختلف اعمارهم واشكالهم بملابس البحر (المايوة) وهناك اشكال كثيرة له والوان ايضآ . وهناك ايضآ الرجال بمختلف اعمارهم . وكل من على الشاطىء ينظر للآخر سواء النساء الى الرجال والعكس والى هنا امر طبيعى يقولون ان المرأة تنظر الى الرجل لأنها خلقت منه وايضآ الرجل ينظر الى المرأة ليرى ماخلق منه فهذا امر طبيعى حتى ولو كان هؤلاء الرجال والنساء فى ذى عادى كما نراهم فى الشارع ايضآ كل منهم ينظر للآخر حتى ولو كانت السيدات منقبات . ولكن الأمر هنا يختلف فى امر واحد وهو نوعية النظرة للآخر وهذه النظرة تتوقف على ثقافة الشخص نفسه فمثلآ عندما يكون رجل فى العقد السادس من العمر متزوج وله احفاد ايضآ وينظرالى طفله فى الثانيه عشرة من عمرها نظرة دنيئه جنسيه(هذا يحدث)من
المخطىء هنا هل الطفله التى لاتعنى شىء عن هذه النظرة او الجنس ام هذا الرجل
الذى يعى كل شىء فى هذا الشأن ويأخذ يقلب الطفله بنظراته القاسيه القذرة فى كل مكان فى جسدها يحلو اليه وهناك ايضآ الشاب النقى الفكر الذى ينظر الى المرأة نظرة احترام مهما كانت فى اى شكل لأن المرأة هى امه واخته وزوجته وابنته هذا
جزء 1


13 - انت الشرف كله
امي تونس بالتبني ( 2011 / 12 / 4 - 18:41 )

- وفيه لاحقتنا بعض الفتيات المحجّبات والمنقبات لتصويرنا-

هذه الجملة لا تمثل اخلاقيات المسلمة الحقيقة بل هم عبارة علي شباب مغلول القلب اسود لا يمسه درة بياض مستاجر من قبل الرسائل الكترونية دون ان يدروا نصيحة مني ليك استاذة المحترمة استعملي كاميرا للتصوير لافضاحهم او استاجري من يقوم بهذا العمل و اليوتيوب كفيل بامثالهن لعنة الله عليهم و علي هذا الاسلوب... من ليبيا ابعث سلامي لانه بعبارة بسيطة هناك بعض التحركات المشابه بمثل هذه الاحداث و لكن تمس جانب الاضرحة اقصد تلك الاضرحة التي يدهب لها الناس ..فقد قامت مجموعة غير معروفة بالهجوم علي كل الاضرحة و تكسيرها و هذه ما هي الا البداية لمنهج السلفية او كما يطلقون علي انفسهم ( لا ادعم بكلامي هذا زيارة الاضرحة ولكن وضعته كمثال) حقا نحن في زمن التكفير من قبل هولاء الجهلة المتعجرفة كوني بخير و تونس كذلك حفظكما الله


14 - الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا
ميس اومازيغ ( 2011 / 12 / 4 - 18:58 )
ايتها المحترمة تقبلي تحياتي/انه الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا وبواسطة الأهالي انفسهم بتشجيع من قبل القائمين على وكر الأرهاب في شبه الجزيرة العربية وعلى راسهم اسرة آل سعود المجرمة بواسطة مد عملائهم من الأهالي بالبترودولار بعد ان ادت المساجد والكتاتيب القرآنية في اقطار الشمال الأفريقي مهمتها في التخدير وبعد شعور العربان ببداية نهاية خرافتهم التي جزوا باسمها الرؤوس وسبوا النساء وسرقوا الحضارات.
لا تياسي يا محترمة ان الأفعى عندما يقطع راسها فانها تلوح بذيلها.انها بداية نهاية الخرافة الدينية وقد بدات تحفر قبرها بواسطة صناديق الأقتراع ان ابناء شمال افريقا اذكى من ان يلذغوا مرتين من جحر واحد.
تقبلي تحياتي


15 - (2)...كل هذا بسبب عقولهم بين ارجلهم ليس الا
مـينا الطـيبى ( 2011 / 12 / 4 - 19:05 )
فهنا ثقافة الأنسان هى التى تتحكم فى نوعية النظرة لأى شىء حتى لغير المرأة ربما تكون الى سيارة او منزل او حيوان او اى شىء آخر ولكل انسان نظرته بكل ماتحمله من معنى مثلآ انا كاشخص عندما ارى امرأة على الشاطىء مرتديا مايوه تكون نظرتى اليها اجمالية ويكون وجهها هو المركز الأول لأننا نعرف بعضنا من خلال هذا الوجه وهذا هو الأمر الطبيعى وينتهى الأمر الى هذا الحد اما اذا كنت ذات ثقافه دينيه اخونيه او سلفيه اول ما انظر اليه هى تلك الأماكن الجنسيه التى تثيرنى جنسيآ لأننى حينها سوف اتذكرحورالعين فى جنة سيدنا محمد (صلعم)ولم تتوقف نظرتى على هذه المرأة فقط بل انظر الى نساء الشاطىء كله واظل انظر وانظر لأختيار 70 حوريه تشتهيها نفسى من النساء التى على الشاطىء هذه هى ثقافتى ولا احد يستطيع ان يحاسبنى عليه فأن دينى لم يعرفنى كيف احترم المرأة وكيف انظر اليها ولا اعرف عنها الا ناقصة عقل ودين وشبهت بالكلب والحمار وهم ينجسوننى عندما اريد الصلاة وهم اقل نصيبآ فى الميراث وايضآ فى الشهادة واستطيع ان اتزوج منهم ولو اطفالآ ومن حقى ايضآ ان ارضع من صدرها عندما اختلى بها معذرتآ لأن عقلى فى مكان آخر غير رأسى معذرة


16 - الشرف
داوود حسن ( 2011 / 12 / 4 - 19:48 )
الدكتورة الفاضلة امال المحترمة
الجنس هو ليس الشرف, الجنس غريزة كالاكل والشرب, اما الحجاب والجبب ليس الحشمة ولاشرف, انه زي او مودة كأي فصال او موضة, فرضها هذا الفكر المتخلف على النساء ليوجه اهانة لهن بشكل غير مباشر. زواج المتعة والمسيار هو العهر والبغاء الشرعي تحت مظلة الدين, كل الفتاوي التي صدرت وتصدر من رجال الدين محورها ثلاث امور, القتل , السرقة والجنس.انت تاج على رؤوسهم انت الشرف لانك صادقة ومخلصة وتحترمين مهنتك, انت لاتكذبين ولا تسرقين ولاتقتلين او تحرضي على القتل,
انت تحملين رسالة انسانية في عملك وهذا هو معنى الشرف
,ام هم , فهم العاهرون لانهم لايحملوا الصفات والمؤهلات التي انت تحمليها و فهذا يغيضهم, وهذه بداية نهايتهم
تحياتنا لك ولكل زميلاتك


17 - كذبت ياوليد مهدي
صادق البصري ( 2011 / 12 / 4 - 20:34 )
هناك خلط عفوي من قبل العلمانيين بين الاسلام المعتدل والاسلام السلفي..))(
نحن لدينا في العراق حركات واحزاب اسلامية تمسك الدولة العراقية بكلتا يديها ... لكن لا تبدر منها مثل هكذا سلوكيات)) .. تخدع من بكلامك هناومن بنظرك يرتكب تلك الجرائم في العراق منذ ثماني سنوات !؟؟،جرائم القتل ، التهجير ،،سفك الدماء، قتل الكفاءات من اساتذة وأطباء ،وصحفيين نسف البيوت على روؤس اهلها بالعبوات والسيارات المفخخة .. من بنظرك احال بغداد والمحافظات الى شبه مقبرة مظلمة تسكنها الغربان السود من مليشيات مهدي ، وبدر ، وفضيلة ، وحزب الله ، وقاعدة وسلفية في المنطقة الغربية ،اشك انك تعيش في العراق اليوم ، او ربما انت مندس من اذاعة العهد كما يوحي اسمك سلوكيات الاحزاب الدينية لاتختلف من مكان لاخر فهي تمتلك نفس الرائحة العفنة .. اظنك كنت تعتقد ان لا احد من العراقيين هنا ،المقال لكاتبة تونسية تشرح مأساتها واغتنمت الفرصة لمدح سلوكيات احزابك الاسلامية لتكوين صورة مشرقة كما في خيالك او هي مهنتك الموكل بها في منبر الكفره . الكاتب ضمير شعبه ياوليد مهدي وليس لطائفته وحزبه!؟ . ) ......


18 - إلي ميس اومازيغ
محمد البدري ( 2011 / 12 / 4 - 21:02 )
انه بالفعل غزو بدوي جاهل من بشر لازالوا الادني حضاريا تقودهم الحركة الوهابية برجالها المتحالفين مع العائلة السعودية. من هذه الاراضي قاموا بغزو شعوب وحضارات ارقي منهم ودمروا وخربوا طلبا للغذاء والطعام. الان هم اغني من كل هذه البلدان ليس نتيجة عملهم او تحضررهم انما بفضل العقل الاوروبي الذي استخرج النفط وهم نيام يحلمون بالنساء سرا وقمعهم علنا, فالوهابية تقمع الشعب السعودي دينيا كما لو انهم قطيع من الابل لصالح العائلة السعودية التي تنهب اموال النفط وتدافع عن الفاسدين من امثال بن علي ومبارك الذين خلعهم الشعب التونسي والمصري. نهب الشعوب عقليا وتفريغها ثقافيا هو الضامن لهم هناك علي ارضهم باستخدام الدين. انه بالعفل غزو جديد من اناس اقل تحضرا وادني حضاريا. تحياتي وتقديري لتلعيقلك الواعي بتاريخ المنطقة التعس وللاكاديمية المناضلة د. قرامي مرة ثانية.


19 - سينما
abu arabi ( 2011 / 12 / 4 - 21:16 )
ما هذا الاخراج السينمائي للأحداث...لا أحد سيصدّق مثل هذه التخاريف ...عدا بعض متطرّفي الاقباط أو الكلدانيين الذين ساندوا الشكوى دون روية..بفعل الحماس المُفرط ضد كلمة محمد رسول الله...لكن ساعة رحيل هذا الفكر المتعصب قد ازفت..ولا مارد فوق الارض بامكانه ارجاع ساعة التاريخ الى الوراء


20 - يا أشرف النساء
محمد إيهاب ( 2011 / 12 / 4 - 21:40 )
يا أشرف النساء، أنت ضياء العقول، فلا يثنيك جهل تلك الطغمة عن بهجة السؤال الحر...


21 - abu arabi
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 4 - 21:44 )
محمد رسول من؟؟؟؟؟؟ أيها المخرج السينمائي!!!؟؟


22 - ان غدا لناظره قريب
tiqadine jaafer maroc ( 2011 / 12 / 4 - 23:55 )
تحية نضالية علمانية امازيغية لكل من يؤمن بالاختلاف ولكل مناضل تونسي يقف في وجه الطغمة التي افرزتها صناديق الاقتراع عبثا اتاسف على الضربات الموجعة التي يتلقاها ابناء تونس الاحرار المؤمنون بالحوار والاختلاف لا ادري كيف سمحتم للنهضة بالصعود الى الجبال التي بناها ابناء تونس الشرفاء وسيخرجون في القريب العاجل المعاول والفؤوس وهذا هو الشيء الوحيد الذي يتقنونه انهم معروفون بافتراسهم مع الذئب والبكاء والعويل مع الراعي مع الظالم وبسرعة يتحولون360 درجة الى مساندة المظلوم
نحن المغاربة الذي سمحنا للعدالة والتعمية بالصعود وانتم والنهضة سندفع الثمن غاليا وسترين


23 - حتمية التاريخ
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 5 - 00:10 )
abu arabi هو نهاية المارد الذي يتحدث عنهُ ألسيد
وهذه بشرى زفها للجميع أبو عربي دون أن يدري ان العالم سائرٌ الى قبر الماضي وبالأخص خرافات وأكاذيب محمد رسول الله

شكراً لهُ


24 - سيدتي الكريمة
kassim abood ( 2011 / 12 / 5 - 04:57 )
سيدتي الكريمة آمل تحية لشجاعتك وتحية لموقفك أسمك آمال وهو ما نحتاج مقرونآ بالفعل الشجاع كما فعلت أنت وبنات تونس الياسمين لا تترددي فأن نعالك أشرف من لحايهم النتنة ورؤسهم العفنة أن محنة التقدميين والديمقراطيين في الشرق الأوسط أنهم وضعوا بين مطرقة الدكتاتورية وسندان الأرهاب السلفي مقنعآ بلأسلام السياسي وطريقنا مازال صعبآووعرآ ولكننا سائرون حيث النور والديمقراطية وبناء الدولة المدنية الحديثة وأنت وكل نساء الياسمين معنا


25 - حرية بالمفهوم العربي
احمد الحداد ( 2011 / 12 / 5 - 05:59 )
كل ماحدث في تونس ,ليبيا و مصر هو سيطرة و اضحة لتنظيم القاعدة. و لماذا الغرب حاليا لم يفهموا الدرس و مازالوا يساندوا الثورة اللعينة في سوريا رغم انها تبدوا و اضحة بان الاخوان المفلسين يريدون فرض سيطرتهم هناك؟يعني محتار انا جدا.في ليبيا كانوا يقولون نحن نحتاج حرية لان معمر القذافي لم يعطينا حرية و عندما صرحت عائشة بنته المسكينة المنكوبة بالانقلاب على الحكومة الجديدة انقلبت الدنيا رأسا على عقب فمنهم من يطلب بطردها من الجزائر و منهم من يفتي بقص لسانها... ومن يعارض الحكومة الجديدة المقدسة صار كافر.. طيب اين الحرية التي طالبتم بها لماذا لا تمنحوها للاخرين؟ و الحال في تونس و مصر ..


26 - لا للتجهيل ....لا للأرهاب ألفكري .
صادق محمد عبدالكريم الدبش ( 2011 / 12 / 5 - 11:55 )
للمتتبعين في ألشأن ألعربي وما اصطلح عليه بألربيع ألعربي وألمحاولات ألمحمومة من قبل قوى ألاسلام ألسياسي والمدعوم ماديا وأعلاميا وبكل شئ من قبل ألرجعيات ألعربية في ألخليج وعلى رأسها ألسعودية وألامارات ألمفرخة للأسلام ألمتطرف وألطائفي وألمدعوم أمريكيا وألذي يهدف ألى تطويع ألقوى ألديمقراطية وتحيدها ومن ثم ألاجهاز عليها وبطرق ألديمقراطية نفسها من خلال ألارهاب ألفكري وألتكفير ومن ثم شراء ألذمم بالمال وألوعود بليال ملاح وجنات وقصور وجوار حسان ...وكذلك سياسة الترهيب وألقمع وتسخير دور العبادة للهجوم على كل ما هو تقدمي وألألتفاف على ألمنجز من حقوق ألمرأة ومصادرت كل شئ ولكن على نار هادءة ومن غير ضجيج لكي لا تثير حفيضة ألمنظمات الداعمة لحقوق ألانسان وقوى الخير والتقدم عربيا ودوليا ...ولا خيار للقوى الديمقراطية عامة وألمرْاة خاصةا ألوقوف وبثبات لمواجهة هذه ألمخططات ألأرهابية ألرامية لجني ثمار صرخة ألشهيد بوعزيزي ومن لحق به من اجل حرية وكرامة وأستقلال تونس وفي سبيل اتمام المسيرة وبناء دولة ألمواطنة ألدولة ألديمقراطية ألعلمانية ألحاضنة وألداعمة لحقوق ألجميع من دون الغاء ولا أقصاء ولا تهميش وألنصر ات


27 - أنت ِ الشرف
علي حسين كاظم ( 2011 / 12 / 5 - 12:16 )
للاسف لقد سرقت الثورات بغباء منا او عدم معرفتنا بحركة التاريخ نحن العلمانيين مايجري الآن هو صراع من اجل السيطرة على امتدادت الغاز بين امريكا وروسيا بدعم امريكا الخفي والعلني الى اردوغان تركيا وحكومة امارة قناة الجزيرة وموقف تركيا وقطر من الوضع يحتاج الى قراءه متأنية؟ المال الخليجي هو الذي يحرك الاحداث في كثير من البلدان العربية والتدخلات واضحة ولاتحتاج الى تنظير. اما بخصوص الاسلام المعتدل والسلفي هما وجهان لتخلف واحد والعراق خير مثال ووصول هولاء للسلطة يتحمله الناخب المتخلف وتقاعس اليسار العائلي؟


28 - الى العزيز محمد البدري
ميس اومازيغ ( 2011 / 12 / 5 - 12:34 )
عزيزي محمد البدري تقبل تحياتي/شكرا صديقي العزيز على اثراء تعليقي ان شعبا لا ياخذ العبر من تاريخه محكوم عليه بان يكرر اخطائه.ان الغزو العربي الجديد لن يخفى على اي لبيب وقد عمد اليوم الغزاة الى استعمال جندهم من المخدرين من حفدة ضحايا الغزو الأول بعد ان ادركوا ان مقراتهم الحزبية (المساجيد)قد ادت الوظيفة التي ارادها محمد.
تقبل تحياتي


29 - انا عاهرة اصبح موضة
عبد الله اغونان ( 2011 / 12 / 5 - 14:24 )
من مظاهر الواقع الحجاب الذي خرج من الجامعات والمدارس وارتبط بالالتزام الاسلامي ثقافيا وسياسيا.وحوادثه كثيرة في العالم العربي واروبا .انا محجبة اي مسلمة.العري ليس اصلا بل جاء رد فعل غير مبرر ومسيئ للحرية والدمقراطية والنزعة التحررية مسيئ لكرامة المراة.لم يعد لكم الا هوامش واوراق تتلاعبون بها.سينقلب السحر على الساحر.الشعوب المشبعة بالقيم ستزداد كرها لكم وتقول انظروا كيف يتصرفون.العهرموجود في الواقع بدرجات ويتم توظيفه سياسيا واقتصاديا في السياحة الجنسية والسينيما الاباحية والصراع السياسي.ان المتاجرة بالدعارة والجنس والعري ورقة خاسرة.تقدمونها لخصومكم وانتم لتشعرون


30 - الى المسمى اغونان
ميس اومازيغ ( 2011 / 12 / 5 - 18:33 )
يا رجل الم يقل محمد في كتابه بان ربه خلق الأنسان من صلصال كالفخار؟ الم يقل بانه خلقه فسواه بيديه؟ اترى يا رجل كيف سوى رب محمد جهازي تناسل كل من الذكر والأنثى بيديه فلماذا تبعهما الفكر العربي على لسان محمد حتى فيما عرفه بالجنة فلم يخطر على باله ولم يفكر الا في جهازي التناسل هذين؟( فا خذا يخصفان على سويآتهما من اوراق الحنة) ان العفة يا رجل ليست في المظهر كما يزعم الخرافيون الدينيون وان كل هذه الأزياء والخيام التي يزعمون انها رمزا للعفة فان العقلاء يعلمون انها مجرد شعارات سياسية لا تختلف عن غيرها من شعارات ألأحزاب وخدام الأيديولوجيات,


31 - ميس اومازيغ دائما في شرود
عبد الله اغونان ( 2011 / 12 / 5 - 19:47 )
وا .افكان-الانسان بالامازيغية-التزم بالموضوع الذي هو ان حمالات الحطب يستعملن العري كورقة سياسية.وذلك ينقلب عليهن اذ لاعلاقة بين العري وطلب الحرية.شعوبنا محافظة وهذه ميزة فهن بهذا يؤكدن ان مدعيات الحداثة والحرية
ينحرفن الى ميوعة.خاصة ان المبادرة بهذا السلوك تلقت علقة ورفض في ساحة
التحرير
اما نظرية الخلق فالفكرة الدينية منسجمة واكثر موضوعية.خلق الله ادم وحواء وكل العالم بقوله كن فكان.وان كنت تملك افتراضا عن كيف خلق العالم ومن خلقه فادل به وبرهن على صحته.كيف تنزع مني ايماني دون ان تقدم لي بديلا مقنعا.عبارات الهجاء لاقيمة لها ان لم تكن ذات مصداقية
الواقع ان الاسلاميين يكتسبون ثقة شعبية بافكارهم وسلوكهم السياسي في كافة الوطن العربي .والمفروض الاتصاف بالنزاهة والروح الرياضية والمنافسة الشريفة والبعد عن نزعة الاقصاء والدعوة الى الكراهية ومحاولة بناء اسلوب شريف في الخلاف السياسي
لك كل التقديروالاحترام .


32 - شر البلية ما يضحك
ندى فاضل ( 2011 / 12 / 6 - 00:59 )
شكرا للاستاذة امال قرامي على هذا المقال الذي يفضح اساليب الاسلام السياسي منذ البداية واستغرب فوز هولاء بالاكثرية رغم ما عرف عن تونس من ثقافة وانفتاح على الدول المتقدمة والالتزام بالقانون الى اخر لحظه قبل انهيار النظام وتونس الخضراء كما يعرفها العرب والاجانب بلد سياحي وتعتمد اكثر وارادتها على السياحة.ليست المشكلة محصورة في لبس الخمار والجبب واطلاق اللحى بل هناك ما هو اكثر بكثير ستخرج عليكم بعد ذلك هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لقتل النساء التي لا تلتزم بالزي الشرعي,ستلغى القوانيين التي كانت في صالح المرأة وتحل بدلها قوانيين متخلفة تسمح للرجل بامتلاك اربع زوجات.اما من الناحيةالعلمية فقد خسرالعراق الكثير من اساتذته وعلمائة اما بالقتل او الهروب الى خارج البلد وانهارت منظومة التعليم والتعليم العالي واصبح المستوى العلمي في الحضيض.اتمنى ان لا تصل الامور في تونس الى هذا الحد.على القوى المعاضة التكاتف ومحاربة هولاء بكل الاساليب الممكنة واعلاء صوتكم في الداخل.والخارج امام العالم وفضح اساليبهم وهمجيتهم.


33 - مبروك للعم سام وحام ويافث إنتصاراتهم ؟
سرسبيندار السندي ( 2011 / 12 / 6 - 15:56 )
بداية تحياتي لك ياسيدتي أمال ولكل الأحبة المعلقين وتساءلاتي ؟

1 : لماذا كان الغرب وخاصة فرنسا وبريطانيا وأمريكا يحتفظون بهؤلاء ألإسلاميين الإرهابين الهاربينن مما يسمى بديار بالإسلام ، هل هم سذج أم مغفلين ؟

2 : أين كان الغنوشي وصاحب ليبيا اليوم وقبلهم الخميني يعيشون ومن الذي نقلهم إلى ديارهم بحفاوة وإستقبال وقبلهم أيضا منهم ألأن يحكمون العر اق ؟

3 : ألمتأمل لما يسمى بالربيع العربي يكتشف وبسهولة أن وراء هذا الربيع فصول من الشتاء تعم بالخراب والدمار وليس غير حمامات الدم البرئ من يدفيها ؟

4 : ألم يحقق الغرب وخاصة أمريكا وبريطانيا ما كانو يصبون إليه من خلال ماسمى بالربيع العربي ، حيث لم يزاح الطواغيت مجانا بل عبر حمامات الدم البرئ وتعميم القهر والخراب والدمار ؟

5 : وألأن نكتة ديمقراطية صناديق الإنتخابات والتي من خلالها سيوصلون القوى الظلامية للحكم رغم أنف شباب الربيع العربي وليس أدل على ذالك إلا ديمقراطية الملالي في إيران وحماس ، وألان في شمال العراق ؟

6 : أخر الكلام : مبروك للقوى الظلامية عودتها ، ومبروك للعم سام وحام ويافث إنتصاراتهم علينا ؟


34 - امل قرامي اشرف من الشرف
احمد محمود القاسم ( 2011 / 12 / 6 - 18:14 )
ااحيييك سيدتي الفاضلة أمال قرامي على مقالتك الرائعة والمتميزة بالموضوعية والصدق والابداع والجرأة والصراحة في قول كلمة الحق دون خوف او وجل من لومة لائم، فما تفضلت به سيدتي الفاضلة، هو عين الصواب، بكل وضوح وشفافية، والقادم اعظم، وحقيقة، كل من يطلق عليك لقب عاهرة هو في حقيقة نفسه هو العاهر، وانت سيدتي اشرف من الشرف، كونك تعرفي حقك في الحرية كانسانة، وتودي ان تتصرفي بحرية وبشفافية، بعيدا عن المنقبات والمتحجبات ، وكل انسان حر في طعامه وشرابه ولباسه، والحجاب، حجاب النفس وقوة الشخصية، ومن يعتقد ان حجابهم ونقابهم سيحميهم فهو واهم، ولكن ما يحميهم هو قوة شخصيتهم وقيمهم واخلاقهم، وثقافتهم وقوة حقهم بحريتهم الشخصية وليس حجابهم، وليس قطعة القماش هذه، والتي لا تسمن ولا تغني من جوع، شرف المرأة وحجابها ثقافتها وعلمها وقوة شخصيتها، وليس هذا النقاب او الحجاب، وعلى كافة الأخوة المعلقين الارتقاء بتعليقاتهم، وعليهم ان يؤمنوا بحرية التعبير والتعددية الفكرية، وجادلهم باللتي هي احسن، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك، ومتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا، وانت سيدتي الفاضلة امال لك اجمل التحي


35 - امل قرامي اشرف من الشرف
احمد محمود القاسم ( 2011 / 12 / 6 - 18:21 )
ااحيييك سيدتي الفاضلة أمال قرامي على مقالتك الرائعة والمتميزة بالموضوعية والصدق والابداع والجرأة والصراحة في قول كلمة الحق دون خوف او وجل من لومة لائم، فما تفضلت به سيدتي الفاضلة، هو عين الصواب، بكل وضوح وشفافية، والقادم اعظم، وحقيقة، كل من يطلق عليك لقب عاهرة هو في حقيقة نفسه هو العاهر، وانت سيدتي اشرف من الشرف، كونك تعرفي حقك في الحرية كانسانة، وتودي ان تتصرفي بحرية وبشفافية، بعيدا عن المنقبات والمتحجبات ، وكل انسان حر في طعامه وشرابه ولباسه، والحجاب، حجاب النفس وقوة الشخصية، ومن يعتقد ان حجابهم ونقابهم سيحميهم فهو واهم، ولكن ما يحميهم هو قوة شخصيتهم وقيمهم واخلاقهم، وثقافتهم وقوة حقهم بحريتهم الشخصية وليس حجابهم، وليس قطعة القماش هذه، والتي لا تسمن ولا تغني من جوع، شرف المرأة وحجابها ثقافتها وعلمها وقوة شخصيتها، وليس هذا النقاب او الحجاب، وعلى كافة الأخوة المعلقين الارتقاء بتعليقاتهم، وعليهم ان يؤمنوا بحرية التعبير والتعددية الفكرية، وجادلهم باللتي هي احسن، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك، ومتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا، وانت سيدتي الفاضلة امال لك اجمل التحي


36 - سلمت وسلمت تونس
محمد زكريا توفيق ( 2011 / 12 / 6 - 19:05 )
سلمت وسلمت تونس. والله يا سيدتي شعرة منك أفضل من كل شيوخهم بجلابيبهم ولحاهم ونسائهم داخل الخيام المخضبة بالسواد، مثل قلوبهم. اللاتي يبدون داخلها كأكياس الزفت والقطران. ماذا نفعل وهذه أيامهم؟ الوباء وفيروس التخلف تجتاح بلادنا جميعا. منهم من يقول الديموقراطية كفر والعياذ بالله، وأدب نجيب محفوظ عهر. هذا يذكرنا بما فعله التعصب والجهل وضيق الأفق بالفيلسوفة هيباشيا في الإسكندرية في الزمن القديم.
لكن سوف ننتصر، وسوف يختفون عندما تظهر شمس الحرية في القريب. سوف يختفون كما اختفت فرق الخناقين والحشاشين من تاريخنا، لأنه لا يحق إلا الحق ولا يصح إلا الصحيح.


37 - degageاقل شرا من قطع الرؤوس
عراقيه ( 2011 / 12 / 7 - 01:35 )
اختي العزيزة ماتعرضت له هو اهون الشر بالنسبه الى مانتعرض له هنا بالعراق حيث السباق بين السنه والشيعه كل يقول انا اكثر انضباطا في تطبيق الشريعه الاسلاميه وقد كثرة الاحزاب الدينيه وحدث ولا حرج ..انصار الاسلام وانصار السنه وعصائب اهل الحق وحزب الله وحزب الفضيله وثار الله وجيش المهدي والقاعدة والمجلس الاعلى وحزب الدعوى وجيش محمد ويمكن ان نعدد اكثر من خمسين حزبا اسلاميا كلها شرعت السيوف لقطف الرؤس ووالتحريض على اخافت النساء والرجال من المتحررين على حد السواء علما بأن العراق يعج بالكفاءات العلميه والثقافيه وكلهم ان لم يقتلوا وضعوا في ارشيف هؤولاء المتخلفين ونحن هنا في العاق في زمن صدام وزمن هولاء القاده الجدد نتعرض الى خنق الحريات بكل معنى الكلمه والنساء في ارذل مكانه عرفها التاريخ علما بأن النساء في بلادي مكافحات صابرات لايعرفنه اليأس والهواده ورغم ذلك الويل لم تكشف رأسها والويل لم تطالب بالانصاف والمساوات والعداله ...اخيرا تقبلي تحياتي عزيزتي الكاتبه ولا تيأسي من اكمال المشوار الذي بدأتي به في فضح هؤولاء المتطرفين والجهله وعاشت لنا قدوه


38 - degageاقل شرا من قطع الرؤوس
عراقيه ( 2011 / 12 / 7 - 01:35 )
اختي العزيزة ماتعرضت له هو اهون الشر بالنسبه الى مانتعرض له هنا بالعراق حيث السباق بين السنه والشيعه كل يقول انا اكثر انضباطا في تطبيق الشريعه الاسلاميه وقد كثرة الاحزاب الدينيه وحدث ولا حرج ..انصار الاسلام وانصار السنه وعصائب اهل الحق وحزب الله وحزب الفضيله وثار الله وجيش المهدي والقاعدة والمجلس الاعلى وحزب الدعوى وجيش محمد ويمكن ان نعدد اكثر من خمسين حزبا اسلاميا كلها شرعت السيوف لقطف الرؤس ووالتحريض على اخافت النساء والرجال من المتحررين على حد السواء علما بأن العراق يعج بالكفاءات العلميه والثقافيه وكلهم ان لم يقتلوا وضعوا في ارشيف هؤولاء المتخلفين ونحن هنا في العاق في زمن صدام وزمن هولاء القاده الجدد نتعرض الى خنق الحريات بكل معنى الكلمه والنساء في ارذل مكانه عرفها التاريخ علما بأن النساء في بلادي مكافحات صابرات لايعرفنه اليأس والهواده ورغم ذلك الويل لم تكشف رأسها والويل لم تطالب بالانصاف والمساوات والعداله ...اخيرا تقبلي تحياتي عزيزتي الكاتبه ولا تيأسي من اكمال المشوار الذي بدأتي به في فضح هؤولاء المتطرفين والجهله وعاشت لنا قدوه


39 - purchase anastrozole tabs
Asokefuz ( 2014 / 2 / 20 - 10:58 )
anastrozole estrogen receptor http://ftozikbdh.com - buy arimidex anastrozole hym what is anastrozole 1mg

اخر الافلام

.. ثورة 30 يونيو ورحلة اهتمام بمكانة المرأة فى المجتمع.. كيف قا


.. -العملية الفدائية للشهيدة زيلان نقطة تحول في حياة النساء حتى




.. نساء دير الزور تحيّين الذكرى الـ 28 لاستشهاد زينب كناجي


.. الاستشاري النفسي أسامة النعيمي: النساء أكثر التزاما من الرجل




.. هل تعتبر نفسك غير وفي؟.. اختلاف على الهواء بسبب وفاء الرجل و