الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تَحرّر الكُرد يتحقّق بتحرّره مِن الأسْلام

فرياد إبراهيم

2011 / 12 / 5
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


المعروف انه من بين جميع الشعوب المسلمة غير العربية قدم الشعب الكوردي على امتداد التاريخ أكثر من غيره خدماته الكبيرة للغة العربية وآدابها وثقافاتها المتنوعة. فلقد أغنى الأفذاذ من كتاب الكورد المكتبة العربية بكتاباتهم الخالدة. ونذكر على سبيل المثال أسماء بعض من هؤلاء الكتاب الكورد الذين اسهموا بكتاباتهم في خدمة الفكر و الثقافة العربية و الأسلامية أمثال: أمير شعراء العرب في العصر الحديث أحمد شوقي . الأخوان محمد تَيْمور . ولدي الأديب المفكر أحمد تيمور . الفتاة الكردية عائشة التَّيْمورية والتي كانت سبّاقة إلى حمل لواء الدعوة لتحرير المرأة من الجهل والتخلف المفكر الكردي المصري قاسم أمين . عزّ الدين ابن الأَثير . المؤرخ ابن خلِّكان ....... عباس محمود العقاد. الشيخ عبدالباسط عبدالصمد.. محمد كرد علي. الدكتورة سهير القلماوي. سليم بركات. قاسم أمين. بلند الحيدري. معروف الرصافي. و غيرهم.. ..والقائمة طويلة جدا.
ولم يظهر للعيان قديماً وحديثاً شعب مسلم غير عربي كالكُرد من حيث إجادته التامة للغة العربية. وبالرغم من كل ذلك لم يتلق من حكام العرب في جميع مراحل التاريخ غير الظلم والتعسف والتجاهل. حتى أن متعصبا شوفينيا كالمسعودي في ( مروج الذهب ومعادن الجوهر) أنكر على الكرد انسيتهم مدعيا انهم طائفة من الجن . قبل ايام تلقيت تعليقا من شخص يسمي نفسه (عربي أصيل أصيل )– وما أكثر امثاله - ما نصه: ( ايها الأكراد – جمع قلة وتقليل - بدل أن تحمدوا الله صباح مساء على أن آووكم العرب في بلدانهم ها أنتم تتطاولون على أسيادكم الشرعيين. ألم تكتفوا بمؤامراتكم على العراق واقتطاع زهرة أراضيه لتستوطنوها بعمالتكم الأزلية ؟) جاهلا او متجاهلا غبيا او متغابيا ان الكرد قد عاشوا في هذه البقاع قبل قبل العرب والمسيح بحوالي بآلاف السنين. هذه حقيقة تأريخيه لا يمكن إنكارها. اجزم أن أكبر خطأ ارتكبه الكرد هو تركهم للديانة الزردشتية واعتناقهم ألإسلام طواعية على يد القائد الإسلامي الجاهلي مجرم الحرب خالد بن الوليد .
فالشعب الكردي آخر اكبر امة على الارض لم تنل لحد الآن استقلالها وحريتها وانها تحت الاحتلال منذ الغزو الاسلامي. وان الكرد خدموا وضحوا مع الاسف في سبيل رفعة رايته على الرغم من خيانة الانظمة الاسلامية الشوفينية طيلة الفترات السابقة والحاضرة . فقد بدت بوادر الانسانية والحضارة من لدن الكرد حين رست سفينة النبي نوح على جبل جودي وصلاح الدين الايوبي وانقاذه الاسلام من الهاوية . ولاننسى ابو مسلم الخرساني الذي شكل اكبر خلافةاسلامية عباسية حتى وصلت الى مشارف الصين . فبدلا من ان يكافئوه ويشاركوا الكرد المسلمون في الخلافة العباسية قطعوا راس ابو مسلم الخرساني وعلقوه على احد ابواب بغداد وجثته في الباب الاخر. هكذا نحن الكرد في الوفاء وهاهم المسلمون في الخيانة والحروب احترامي لكل الشرفاء من المسلمين . والكردي ليس تركيا او اتراك اكرادا كما يسميهم الاعراب، وهو ليس ايرانيا ولا سوريا بل هو كردي كردستاني يعيش على ارضه التاريخية الموحدة المسماة بإسمه (كرد ـ ستان).
ومن الغرابة بمكان ان الكرد اعتنقوا الأسلام على حساب الزردشتية بينما القسم الأكبر من تعاليم محمد اما مقتبسة قلبا وقالبا من تعاليم النبي الكردي او محورة معتدلة عنها . فأعتناق الكورد للأسلام هو من باب (بِضاعتُنا رُدّت إلينا) . منها فكرة الجنة والجحيم والحوري والغلمان والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفكرة الخلود وكذلك في ملحمة كلكامش... فالإسلام كان دائما عقبة اساسية وحجر عثرة على طريق سعي الكرد في الأستقلال وتكوين كياناتهم الأقليمية وإنشاء حكومتهم الخاصة بهم.
اذكر على سبيل المثال لا الحصر إمارة سوران فما اسقطها سوى فتوى لملا فقي محمد الخطي. لقد تفجرت الثورات العربية ضد دكتورياتها و ظالميها ومغتصبي حقوقها وحرياتها.
واول خطوة لتحرر الكرد ومن اجل إعادة مجدهم التليد وحضارتهم العريقة هي العودة الى الزردشتية. ( ولا ندفع الجزية عن يد ونحن صاغرون ) يا احفاد الجهل والجاهلية. ومن ثم الانتفاضة على حكامهم المحليين الحاليين. وتخييرهم بين الأصلاح وبين التنحي. والنضال والسعي من أجل الاستقلال وإقامة دولة كردية مستقلة كباقي شعوب العالم. فالحدود المرسومة للمنطقة الكردية وجيرانها ليست مقدسة ، ولا حتى شرعية لان الشعب الكردي لم يستشر فيها، بل فرضت من قبل الاستعمار البريطاني في معاهدة سايكس ـ بيكو. وان ارادة الشعب الكردي تقضي بتغييرها بموجب حق تقرير المصير للشعوب .
وليس هناك حاجة في سبيل هذا التغيير الجذري سوى زرادشت جديد يعيد مجد مبادئ الكرد السماوية السامية. و كاوه حداد ( آسنكر) جديد يأتي ومن ورائه االشباب الواعي ويهشم بمطرقته رؤوس ضحاكي كردستان المحليين وغير المحليين. ومن ثم الشروع في الكتابة باللغة الكردية وإغناء الثقافة الكردية وكتابة كل فروع المعرفة بلغة الأم . وإلقاء كل ما كتبوه في التراث العربي والأسلامي في البحر. وكفاهم خدمة لغة وأدب وثقافة لا يعترف اهلها حتى بحقهم في الوجود.
فرياد إبراهيم
5 – 12 - 2011








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - التاريخ ليس ادعاء
سركون البابلي ( 2011 / 12 / 5 - 19:09 )
مع احترامي للشعب الكردي ولكن عن اي حظارة وتاريخ كردي تتكلم يبدوا ان الكذبة العربية عن الحظارة العربية قد اصابتك بنفس اللوثة ,التاريخ ليس ادعائات ياتي بها كل من هب ودب التاريخ وثائق واثار وتأثير واضافة كمية ونوعية للحظارة البشرية وليس ادعاء بان ادم كان كرديا ,عليك يا سيد ان تاتي بالبينة على كل ادعاء تاتي به , فليس هناك اثبات بان للكرد كان وجود قبل الف سنة ,كردستان اختراع انكليزي بجدارة ليس الا


2 - جهل عظيم بالتاريخ
Nawroz ( 2011 / 12 / 5 - 20:48 )
يا سركون ،اجدادي هم من محى اجدادك من التاريخ وانهى جرائمهم ووحشيتهم،اقرأ التاريخ،وكفاكم عماله وتذللا للعرب


3 - صحيح ولكن
سمير شابا ( 2011 / 12 / 5 - 23:11 )
انا كلداني مسيحي واتعاطف مع الاكراد وقضيتهم واتمنى ان يكونوا اصحاب دولة ولكن الكرد مح احترامي معروفون عبر التاريخ بالخيانة والعمالة ونحن كمسيحيين عانينا من ظلمهم كثيرا يكفي ان نذكر بان مجازر العثمانيين بحقنا كانت على يدهم


4 - أؤيدك يا فرياد، أين مهيار الديلمي حتى؟
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 5 - 23:48 )
ليس هذا فقط عزيزي، فكما في كل أمه جيدون ورديئون كذا في العرب، والمصيبة أن الرديئون من شوفينيو العرب هم المتسلطون حتى على مقدرات الجيدين منهم
عندهم من أجاد العربيه تكلماً وكتابةً يدخلونهُ في دينهم أفواجا
خذ مثلاً الشاعر الكبير مهيار الديلمي الفارسي الأصل، كتب قصائد رائعه باللغه العربيه حتى أنتخب منها الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب أحدى قصائده ولحنها وهي قصيدة (أعجبت بي) وهي قصه حقيقيه جرت للشاعر حين قابل فتاة عربيه جميله في أحدى رحلاته حيثُ أعجبت به فقال فيها غزلاً رائعاً ومادحاً دينها ونبيها ولكن الشاعر أدرج في دهاليز النسيان لأنهُ فارسي والقصيده المغناة منعت بعد أذاعتها لعدة مرات لأن منظمها فارسي الأصل، وأليك القصيده لتحكم على مدى روعتها
أعجبت بي بين نادِ قومها
فغدت تسألني
سرّها ما علمت من خلقي
فأرادت علمهُ ما نسبي
لا تخالي نسباً يخفضني
أنا من يرضيك عند النسبِ
قومي أستولوا على الدهر فتىً
وبنوا أبياتهم بالشُهُبِ
وأبي كسرى علا أيوانهُ
أين في الناس أبٌ مثلُ أبي
قد قبستُ المجد من خير أبٍ
وقبستُ الدين من خير نبي
فضممتُ الفخر من أطرافه
سؤدد الفرس ودين العربِ


5 - كلنا من آدم وآدم من تراب
فهد لعنزي السعودية ( 2011 / 12 / 6 - 04:09 )
الناس من جهة التمثال اكفاء *** ابوهم آدم والام حواء
وان يكن لهم من اصلهم شرف ** يفاخرون به فالطين والماء
لا فضل الا لاهل العلم انهم *** على الهدى لمن استهدى ادلاء
فقم بعلم ولا تبغي به بدلا *** الناس موتى واهل العلم احياء
يقول الامام علي (ع). الناس اثنان اما اخ لك في الدين او شريك لك في الخلق.
اذا لا فرق بين عربي وكردي. ولكن انصافا للحقبقه فان الشعب الكردي والفارسي لهم فضل كبير على الاسلام وما كتب الحديث التي يعتمدها المسلمون الا ثمرة جهدهم ولولاهم لاصبح الاسلام في خبر كان. البخاري ومسلم والترمذي والغزالي والكليني والصدوق وغيرهم كثير هم ليسوا عربا.وعلينا نحن العرب الاعتراف بان حضارتنا لم تاتي الا بعد اندماجنا بالحضارات الاخرى وعلى من يشك في ذالك فلينظر الى السعودية والى تخلفها.
دمتم بخير


6 - من المعيب ان يكون خطابنا للبعض بهذا المستوى
افرام ابو جورج السويد ( 2011 / 12 / 6 - 07:17 )
كردا وعربا اشوريون ويزيديه كلنا شعوب هذه المنطقه شاركنا في حضارات المنطقه ..ومامن حضاره نعيدها بالخالص لشعب ما وجميعنا نخطئ عندما نتحامل هكذا ومن غير المنطق ان نحكم بعقلية القرن الحالي على احداث جرت منذ قرون والشعوب الذي تنظر الى ماضيها فقط ستبقى اسيرة العبوديه دائما..لنأخذ المثل الاوربي لنا قدوه كيف يتعايش البلغاري السلافي الاصل مع الالماني الجرماني الاصل .رغم ان لم تجد قاره اصابها حروب كالقاره الاوربيه..كفى كفى الشعوب تكمن قوتها بتماسكها بانسانيتها الانسان هو الاهم لا الدين ولا القوميه ولا الهويه كلها لعبت دور سلبي في تاريخ منطقتنا..


7 - طلب من الأخ الكاتب والأخوه المعلقين
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 6 - 08:01 )
الرجاء عدم الرد على سفاسف وتُرهات المعلقين البعثيين، ويكفيهم عدم الرد ليشعروا بضآلتهم


8 - عدم نبذ الاخر
عصام المالح ( 2011 / 12 / 6 - 09:47 )
كل قوم او فئة لها الحق ان تتفتخر بما هي عليه ولكن عليها ان يزدادها فخرا عندما يكون بمقدورها ان تتعايش مع الاخرين لانها بذلك تثبت بانها غير مغلوقة على نفسها وحضارية بأمتياز.


9 - افرام ابو جورج السويد
نبيل كوردي من العراق ( 2011 / 12 / 6 - 15:23 )
عزيزي أفرام
أنا معك 100%100 ولكنني أربأ بنفسي الرد على المنافقين البعثيين الذين تسببوا في مأساة العراق، وذلك واضحٌ من أسلوبهم المتميز بالضحاله، لذلك طلبتُ من السيد الكاتب والأخوه المعلقين عدم الرد، لأن ردهم يدخلنا في مهاترات جانبيه بعيده عن صلب الموضوع ولأنه لا يهمهم الكذب على التاريخ لمجرد الكذب
البعثيون عرفناهم خلال 35 عاماً سوداً (شقاوه وسرسريه) أختزلوا فيه شعب العراق كله في مجرم أمّعه تافه أسمه جردام حسين أو جُذام حسين فأنزلوا شعارهم الموبوء بلا خجل (أذا قال صدام، قال العراق!) تصور مدى الأستهتار بصوت وضمير الملايين شعب بكامله، أختزلوه بكامله بلا خجل بشعار وبلا أي حس أنساني، ملأوا العراق قبوراً جماعيه. المعروف أن المخطئ لا شك يصحو يوما الا البعثي لتفاهة دواخله ما زال يقتل ويذبح في سوريا بنفس الدم البارد الذي كان عليه البعثي العراقي، لذلك أستطيع أن أكتشف من ردودهم مدى
الخسه التي يتميزون بها ولذلك فقط أرتأيتُ عدم الرد وشخصياً لن أرد ولن أقرأ تعليقاتهم أو ردودهم التي تمتاز أول ما تمتاز به الهجوميه واللا منطقيه والكذب. أرجو أن تبقى تعليقاتهم على المنبر فهو الدليل على ضحالتهم. تحياتي


10 - ارتزاق الافكار
احمد البابلي ( 2011 / 12 / 29 - 16:48 )
اخي الكاتب فرياد المحترم
مقالتك اصابت الحقيقة الا اني كنت انتظر ان تعري الاسلام بصورة واضحة اكثر لانه الدين الوحيد الذي ارتزق من الافكار الاخرين وانتسبها لنفسه وبدون خجل كما فعلوا بافكار نهج البلاغة-يقول المرحوم علي الوردي ان الكاتب يحتاج ان يكون عمره الف سنة ليتمكن من جمع كل هذه الافكار ويذكر الوردي ايضا ان كل من له فكرة معينة ويريد ان يعتمدوها الناس ويصدقوها و يروجون للفكرة بانها قيلت من قبل الامام علي( المعجزة ) وهكذا افكار القرآن والذي اقتبس95% من افكاره من اليهودية والمسيحية وغيرها كما هو واضح لكل باحث عن المصدر الاصلي لهذه الافكار--عليه فان الامم التي انتسبت الى الاسلام هي متاخرة علميا واداريا وليس لها القدرة على الانسلاخ من هذا المبدأ المكبل لكل تقدم بدعوى الحلال والحرام وانشاء الله والله كريم --لذا استاذ فرياد انظر ما يفعله الدين بالاكراد انه يكبلهم و يسحبهم الى الهاوية باساليب العرب القديمة وليس امام الاكراد سوى تشخيص العلة وعلاجها كما فعل العظيم اتاتورك والا....


11 - الدين الكارثي
ماجدة منصور-ام لهب ( 2012 / 1 / 7 - 23:04 )
ومن جرّ علينا كل هذا البلاء؟؟ انه الدين بكل معنى الكلمة حيث أن هذا الدين الكارثي قد جعلنا نقبل الاستبداد و لا تنسى يا حضرة الكاتب سر الزواج الكاثوليكي بين رجال الدين و السلطات الاستبدادية فكلاهما- اقصد رجال الدين و السياسة - يأكلون من ذات المعلف و يشخون في نفس المشخخة.


12 - ارحم نفسك
سركون البابلي ( 2012 / 1 / 10 - 19:27 )
وهكذا افكار القرآن والذي اقتبس95% من افكاره من اليهودية والمسيحية وغيرها كما هو واضح لكل باحث
اي باحث يا اخي بالبابلية
القران خالف 95بالمائة اليهودية والمسيحية فالاسلام او نبي الاسلام خالف كل وصايا العشرة التي تقوم عليها المسيحية واليهودية
اما السيد نوروز يفتخر بان اجداده قد محوا اجدادي من التاريخ وهو يفتخر بجريمة الابادة الجماعية التي جرت على مدى التاريخ الاسلامي فارجوا ان لاينسى مافعل الاسلام
بالاكراد انفسهم فليعلم بان من ياخذ بالسيف بالسيف يؤخذ
وعن اي جرائم ارتكبها الاشوريين بحق الاكراد وهم لم يكن لهم وجود في المنطقة حين كان اجدادي يحسبون المسافة بين الارض والقمر ,كان اجدادك يركظون وراء الخنازير البرية في افغانستان كي ياكلوها نية روح العب غيرها


13 - استاذ فرياد
ديار ستار عثمان كركوكي ( 2012 / 1 / 10 - 20:07 )
مقالة جدا مهمة وهذا ما احاول ايضا ان افهمه لقومي لكن للاسف لاحياة لمن تنادي ..ولكن الادهى والامر ان هناك من الكرد يموت وفني روحه لاجل الاسلام ودينه..بل اكاد اجزم ان الغالبية العظمى من الكرد تموت في شئ اسمه الاسلام ..وكما اشار احد المعلقين كان الاجدى ان تشير الى سذاجة الكرد في حبهم للاسلام ليس فقط ما اعطوه للاسلام..كان الاجدر بك ان تشير الى الشباب الذين قاموا بحرق ممتلكات المسيحيين ..كان الاجدر بك ان تذكر بعض ممن نحن نسميهم بالكردية الخوفروش= من الشيوخ والذين يقنعون الشباب بكم اية وبكم حديث حتى يتحولوا الى وحوش كاسرة..ان الاكراد ان افادوا او لم يفيدوا التاريخ فالعرب لازال ينعتنا باقسى مما قاله المسعودي ..كفى نغني بالماضي اليوم هو يوم العمل يوم فضح الاسلام وكشف حقيقته للشعب الكردييجب ان يفتح عيون الشباب من خلال التثقيف الحقيقي والمحايد ..واخيرا اشكرك على هذه المقالة ..زور سباس براي ازيزكم

اخر الافلام

.. المحكمة العليا الإسرائيلية تبدأ النظر في تجنيد -اليهود المتش


.. الشرطة الإسرائيلية تعتدي على اليهود الحريديم بعد خروجهم في ت




.. 86-Ali-Imran


.. 87-Ali-Imran




.. 93-Ali-Imran