الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل حقاً أن القرآن لا يأمر بضرب النسوان ؟

سائس ابراهيم
باحث في الأديان

(Saiss Brahim)

2011 / 12 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في العام 1919 عيّن لينين الكاتب الشهير حاكماً إدارياً لأوكرانيا، وبعد فترة أرسل غوركي رسالة تاريخية إلى لينين رئيس الدولة ورئيس الحزب يخبره فيها أنه لا يمكن نشر الأفكار الإشتراكية في مجتمع مستلب بالدين، ورأى غوركي أن من أول واجبات الحزب الشيوعي يجب أن يكون مقاومة الأفكار الدينية بكل أشكالها.

وفى وطننا المسمى عربي يعد الدين و الخرافة والشعوذة وتقديس الأولياء والصالحين مكونات رئيسية للإيديولوجيا السائدة ومن خلاله تهيمن الطبقات المستغِلة و تتحصن تجاه كل نقد مسبغة بذلك على ذاتها شرعية دينية لا يرقى إليها الشك.

فى مواجهة ذلك يغدو من المُلِح بالنسبة للماركسيين اللينينيين اتباع نموذج مكسيم غوركي وكشف حقيقة ذلك الخداع الإيديولوجي والقداسة والهالة الروحية لفضح المرامي والأهداف التي تختفي وراءه.

(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا) النساء 34

يبدأ السيد نبيل هلال مقاله "هل القرآن يأمر بضرب النسوان ؟" بِـ : " فبتتبع معاني كلمة (ضرب) في المصحف وفي صحيح لغة العرب , نرى أنها تعني في غالبها المفارقة والمباعدة والانفصال والتجاهل، خلافا للمعنى المتداول الآن لكلمة (ضرب )، فمثلا الضرب على الوجه يستخدم له لفظ (لطم) ,والضرب على القفا(صفع) والضرب بقبضة اليد (وكز)، والضرب بالقدم (ركل). وفي المعاجم : ضرب الدهر بين القوم أي فرّق وباعد، وضرب عليه الحصار أي عزله عن محيطه. وضرب عنقه أي فصلها عن جسده. فالضرب إذن يفيد المباعدة والانفصال والتجاهل. والعرب تعرف أن زيادة (الألف) على بعض الأفعال تؤدي إلى تضاد المعني : نحو (ترِب) إذا افتقر و(أترب ) إذا استغنى، ومثل ذلك (أضرب) في المكان أي أقام ولم يبرح (عكس المباعدة والسياحة في الأرض).

مغالطات وتدليس إذ أن المعاجم العربية وشراح الأحاديث ورواته وممارسات الرجال منذ قرون تظهر عكس ذلك :

ضرب : الضرب معروف، والضَّرْبُ مصدر ضَرَبْتُه؛ وضَرَبَه يَضْرِبُه ضَرْباً وضَرَّبَه، وضَرَبَ الوَتِدَ يَضْرِبُه ضَرْباً: دَقَّه حتى رَسَب في الأَرض. (لسان العرب)
ضرب : الضاد والراء والباء أصلٌ واحدٌ، ثم يُستعار ويحمل عليه، من ذلك ضَرَبت ضرباً، إِذا أوقعت بغيرك ضربا. (مقاييس اللغة)

لطم : اللَّطْمُ: ضَرْبُك الخدَّ وصَفْحةَ الجسد ببَسْط اليد. (لسان العرب)
اللَّطْمُ: ضَرْبُ الخَدِّ وصَفْحَةِ الجَسَدِ بالكَفِّ مَفْتوحةً. (القاموس المحيط)

صفع : صَفَعَه يَصْفَعُه صَفْعاً إِذا ضرب بِجُمْعِ كَفِّه قفاه، وقيل: هو أَن يَبْسُطَ الرجل كفه فيضرب بها قفا الإِنسان أَو بدنه. (لسان العرب)
صفع : صَفَعَهُ : ضرَبَ قَفاهُ بِجُمْعِ كَفِّه. (مقاييس اللغة)

وكز : وَكَزَهُ وَكْزاً: دفعه وضربه مثل نَكَزَه.وكز والوَكْزُ الطعن، ووَكَزَه أَيضاً : طعنه بجُمْعِ كفه. "وفي التنزيل العزيز: فَوَكَزَه موسى فَقَضَى عليه". (لسان العرب)
وكز : يقال وكَزَه : طعَنَه، ووكَزه ضَربه بجُمْع كفِّه. ووَكَزَه : دَفَعه. (مقاييس اللغة)

ركل : الرَّكل: ضَرْبُك الفرسَ برِجْلِك ليَعْدُوَ، والرَّكْل الضرب برجلْ واحدة، رَكَلَهُ يَرْكُله رَكْلاً، وقيل هو الركض بالرِّجل، وتَرَاكَلَ القومُ. (لسان العرب)
ركل : الرَكْلُ: الضربُ بالرجلِ الواحدة. (الصحاح في اللغة)

نشز : النِّشْزُ والنَّشَزُ: المَتْنُ المرتفعُ من الأَرض، ونَشَزَت المرأَةُ وهي ناشِزٌ: ارتفعت على زوجها واستعصت عليه وأَبغضته وخرجت عن طاعته. (لسان العرب)
نشز: ونَشَزَتِ المرأة تَنْشُزُ وتَنْشِزُ نُشوزاً، إذا استعصت على بَعْلها وأبغضته. (الصحاح في اللغة)

ترب : وتَرِبَ تَرَباً ومَتْرَبةً: خَسِرَ وافْتَقَرَ فلَزِقَ بالتُّراب، وأَتْرَبَ استَغْنَى وكَثُر مالُه، فصار كالتُّراب، هذا الأَعْرَفُ. وقيل: أَتْرَبَ قَلَّ مالُه. قال اللحياني قال بعضهم : التَّرِبُ الـمُحتاجُ ، وكلُّه من التُّراب. (لسان العرب)
تَرِبَ : كَفرحَ: كَثُرَ تُرَابُه، وخَسِرَ، وافْتَقَرَ، وأتْرَبَ: قَلَّ مالهُ، وكَثُرَ. (ضدُّان). (القاموس المحيط)

وعن أبي هريرة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا ضرب أحدكم ، فليتق الوجه) رواه مسلم

وعن سبب نزول الآية يذكر ابن كثير سبب نزول الجزء الأول من الآية كالتالي: قال مقاتل والسدّي والضحاك وقال الحسن البصري : جاءت امرأة إلى النبي تشكو أن زوجها لطمها فقال رسول الله : "القصاص" فأنزل الله عز وجل : "الرجال قوامون على النساء" فرجعت - المرأة الشاكية - بغير قصاص.
وحديث آخر عن علي بن أبي طالب، قال : أتى رسول الله رجل من الأنصار بامرأة فقالت : يا رسول الله إن زوجي فلان بن فلان الأنصاري ضربني فأثر في وجهي فقال رسول الله : "ليس له ذلك" فأنزل الله تعالى "الرجال قوامون على النساء".
رسول الله : " أردت أمراً وأراد الله غيره" فأردف
وهكذا نلاحظ أن تفاسير السيد هلال هلال نابعة من خياله وليس من المعاجم، وأمثاله ممن يخلطون بين العلم والسياسة لا يعنون كثيرا بعملية التاريخ، أنهم يعتمدون عادة من الروايات ما يخدم أهدافهم الآنية فإذا لم يجدوا تلك الروايات التي تخدمهم فلا بأس بتزويرها.


في كل بلدان العالم المتحضر، هناك قاعدة فقهية في القانون مفادها "أن المتهم برئ حتى تثبث إدانته"، لكن محمد وقرآنه لا يعترف بهذا، فامرأة تُهجَر في المضاجع وتُضرَب لمجرد الشك في تصرفاتها حيال الزوج "خشية النشوز" قبل وقوع الفعل "واللاتي تخشون نشوزهن".

قبل وقوع النشوز، يملك الرجل حق تفسير أحوال الزوجة وحركاتها وسكناتها على هواه، وانطباعاته تبيح له أن يمارس ما أمره به محمد وقرآنه بمعاقبة الزوجة المسكينة على شيء لم تقم بفعله بعد.

على العكس حينما "تخاف" الزوجة نشوز الزوج " "وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ " النساء، آية 128. ينقلب محمد وقرآنه حَمَلاً وَدِيعاً ويُشَرّع الصلح كأحسن وسيلة لعودة الوئام بين الزوجين.

منطق بدوي رجولي متخلف وظالم. لا يهم محمد وقرآنه وضعية الزوجة الناشزة –حتى في حال حصوله-، أهي مريضة أو غاضبة، أزوجها عِنّين أو بارد زنجياً أو سريع القذف أو سيء المعاشرة، غليظ الطبع، جلِفاً، أو أنه بلغ من العمر عتياً واشترى بماله وجاهه طفلة في عمر الزهور (كما يحدث منذ قرون إلى الآن في اليمن والسعودية والسودان وأفغانستان و... و... و...).
المرأة لا حق لها مطلقاً في الإحتجاج ورفض نزوات الرجل/الزوج ولو كانت منهكة حزينة منهارة. إن قرآن محمد لا يقبل منها "النشاز" أبداً ويستبق وقوع الحدث بشرعنة العقاب.

إن الزواج عند محمد ليس تلك العلاقة الإنسانية الحميمة الرائعة التي نفهم الآن، إنها علاقة قائمة على استمتاع الرجل/الزوج بجسد المرأة، أليس هو القائل في قرآنه، في قصة ولده زيد بن حارثة وزوجته زينب بنت هند "فلمّا قضى منها زيدٌ وطراً زوّجناكها"، والمعنى : لمّا شبع منها زيد نكاحاً، أعطيناها لآخر تَشَهّاها كالحيوان واختطفها من زوجها الذي لم يكن سوى ابنه.

تفاسير وتدليسات أخرى تضاف إلى تفسير السيد هلال هلال :
- البعض يقول إن ضرب النساء يجب أن يكون بسواك أو غصن الرصاص على يدها.
- البعض الآخر يقول إن ضرب النساء يعني الإضراب وهو التوقف عن فعل شيء، أي نتوقف عن التعامل معهن.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - التناقض
رامى شديد ( 2011 / 12 / 13 - 00:12 )
دائما تتناقض مع نفسك فى مقالاتك قلت الرب يسوع وكان غرضك انا هذه حجة المسلم فى الاختلاف التهام بأنك مسيحى انا فعلتها مع احدى التعليقات عندما انتقدت على عدم الرد الا على كامل النجار فاتهمتها بأنها مسلمة فقالت لك انها مسيحية انه التناقض النفسى والعتها عندما تتنقد شئ ثم تمارسه الاسلام دين العقل وواضح من كتاباتك امك لم تقرأ شى عن الاسلام


2 - الاستاذ هلال يحاول تظبيط الاسلام
حكيم العارف ( 2011 / 12 / 13 - 00:45 )
الاستاذ هلال يحاول تظبيط الدين على مقاس احترامه لعقله...

فالبعض يضع الدين اعلى من تفكيره ولايستطيع تغييره ...

ولكن الاستاذ هلال وضع الدين تحت منظور الممكن تغييره ليتناسب مع قناعته او مستوى ذهنى اعلى ...

وعند الاصتدام مع التفاسير يحاول ايجاداى ثغره لكى يثبته فى الاسلام حتى وان اضطر للكذب على نفسه والاخرين ..


3 - انها التقيه المشروعه
شاكر شكور ( 2011 / 12 / 13 - 01:23 )
تحياتي الخالصة للأخ سائس ، وأود القول قبل وجود الفضائيات ومواقع النت الخاصة بكُتّاب التنوير، كان المؤمنون من المسلمين يتباهون في كتب التفاسيرالمعتمدة ويعتبرونها كنوزا لا يأتيها باطل ككتاب البخاري وغيره ، وقد قُدِّسَت هذه الكتب لحد ان أقروها في مناهج التدريس في كليات الفقه الأسلامي ، وبعد ظهور الوسائل الأعلامية التي تفضح كل ماهو منافي للعقل اصبح هؤلاء يخجلون من التفسير الصحيح الذي ورد في كتب التراث ، فالضرب وجدو له مخرج وتفسير جديد ، الكلمة القبيحه النكاح اصبح تفسيرها الزواج وغلمان الجنه اصبحوا فقط لخدمة المؤمنين ووصل الحد بالبعض الى نكران السنه بأكملها ليتسنى اعادة التفسير بحرية ، اما الترجمات الى الأنكليزية فلا مانع لدى المترجمين من تحريف المعنى ايضا فمثلا ترجمة لما قضى زيد وطرا تترجم الى كلمة (ديفورس) التي تعني الفراق او الطلاق وهكذا ...الخ من تقيه وتدليس وتخبط واضح لا يمكن ايجاد مخرج له الا ان يأتي محمد بنفسه ليشرح لنا التفسير الصحيح المكتوب في اللوح المحفوظ هذا في حالة اعترافه بقرآن عثمان وعدم اتيانه بآيه جديدة ينسخ بها كل شيئ ، تحياتي للجميع


4 - الضرب ثابت لعلة
عبد الله اغونان ( 2011 / 12 / 13 - 01:48 )
الضرب لغة معروف واشتهر لدى النحاة ضرب زيدعمرا.ورد في القران بمعاني مختلفة حسب السياق . ضربتم في الارض.يضرب الله الحق والباطل. يضرب الله الامثال.ضربت عليهم الذلة..الخ وورد بمعنى العقاب الجسدي.فاضربوا فوق -الاعناق-12 الانفال.فكيف ادا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وادبارهم-27محمد.وفي اية النشوز34من سورة النساء-...فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا.
فالضرب ثابت ولم يعين الله كيفيته ولكن الحديث الشريف نهى ان يكون مبرحا ونهى عن ضرب الوجه وكسر العظم بل عد من يضرب ليس من الاخيارونهى ان تضرب المراة ثم تضاجع لابد قبل الضرب من تحقق النشوزوهو العصيان والتمرد وظهورالايذاء ويشترط تتبع الوعظ والنصح والهجر في الفراش فان لم ينفع كل هذا حق الضرب.ولاعبرة بمن يجعل الوسيلة هي السواك فهذا راي بعض الفقهاء فقط..كما لادخل هنا لراي غوركي او لينين فقد قتلوا واستبدوا
بكل الشعوب التى استعمروها وقد تحررت من طغيانهم.وبتعميم الموضوع هل نلغي العقاب عن الجميع اليس هناك رجم وجلد وقتل في حق كل المجرمين رجالا ونساء.الضرب والعقاب واقع وهوفي الشرع لايجب الالعلة وضرورة لتاديب الناشز


5 - إنها محاولة تجميل العروس
كامل النجار ( 2011 / 12 / 13 - 07:36 )
السيد سائس إبراهيم، هكذا يتحايل الذين يخجلون من قرآنهم وتعاليم نبيهم ولا يستطيعون الخروج من عباءة الإسلام. القرآنيون يحاولون نفس المهمة الصعبة لتجميل صورة قرآن مليء بالمتناقضات، فيحاولون لي عنق الكلمات العربية المتعارف عليها منذ آلاف السنين. ولكن لن ينجحوا. الضرب معروف لدي العرب والمسلمين منذ بدء الإسلام بأه عقاب ويتم باليد أو السوط أو العصا. يروي الإمام أحمد في مسنده قول محمد (علام يضرب أحدكم إمرأنه ضرب العبد ثم يضاجعها في آخر الليل). وضُرب أحمد بن حنبل تسعة وعشرين سوطاً على إنكار خلق القرآن. ويقول القرآن نفسه (وإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب) (سورة محمد). كما يقول عن البقرة الصفراء التي أمر ربه بذبحها وضرب الشخص الذي قُتل ولم يُعرف قاتله (فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى) (البقرة 73). وقد اشتهر عن عمر بن الخطاب أنه إذا مشى أسرع، وإذا ضرب أوجع. فالضرب هو الضرب للعقاب


6 - التفاسير الجاهزه
سومري في الغربة ( 2011 / 12 / 13 - 08:53 )
لكل آيه في القرأن عدة تفاسير جاهزه يأخذ منها المسلم ما يراه مناسباًللحاله التي هو فيها وبعض الأحيان التفاسير تناقض واحدة الأخرى لنفس الآيه كذلك الناسخ والمنسوخ تريده لبن فهو لبن تريده تمر هندي فهو كذلك.
هذه التناقضات جائت نتيجة قلة ثقافة كاتبه وعدم إطلاعه الواسع وربما كانت تصدر كأوامر يوميه أو حسب الحاجه ثم تلغى بأوآمر جديده وحين جمع القرأن إختلط الحابل بالنابل فتولدت لنا هذه المصيبه التي تسمى قرأن .والمصيبه الأكبر هؤلاء البشر الذين أحدهم يشبه حصان العربه أوثور الحراثه لا يرى جانبيه بل امامه فقط وعندما تحرجه بالحقيقه يهيج صاباً هذيانه وقيئه ,خاصة هذا الأنترنيت اللعين اكتشاف الكفره المشركين الذي اباح للناس التحدث عن بعد وكشف الحقيقه دون أن يستطيع الإنتقام وأخذ ثأره بيده كما أمره ربه ورسوله .فليس له والحاله هذه غير الزعيق والبكاء .
تحياتي


7 - تحياتي وشكري الجزيل
سائس ابراهيم ( 2011 / 12 / 13 - 12:55 )
تحياتي وشكري الجزيل للجميع على مرورهم ونقدهم سواء أكان سلباً أو إيجاباً

استفسار خاص للسيد رامي شديد : معذرة فأنا لم أفهم حرفاً واحداً مما كتبتَ، هلّا أوضحتَ، وإذا لم تتمكن، أطلب من المحيطين بك -إذا كان فيهم من يُحسِنُ القراءة والكتابة- كي يكتب بلغة سليمة ما تريد قوله حتى تتم الفائدة للجميع
اذكر يا صاح قول الجاحظ : خير الكلام ماقَلَّ ودلّ

تحياتي
ابراهيم


8 - المعذرة
رامى شديد ( 2011 / 12 / 13 - 23:59 )
المعذرة سيد سانس فأنا حاصل على بكالوريس تجارة ومتعلم وأقرا جيد وأكتب جيد ولكن الغرفة التى كنت أكتب منها مظلمة فلم أراها جيد المعم ما أردت قوله انك متناقض دائما مع نفسك فأنت كنت دائما تنتقد المسلمين لأنهم اذا اختلفوا مع أحد فى الفكر يتهمون المختلفين معهم بأنهم مسحيون أو يهود أذكرم فى احدى مقالاتك بأنك قلت فى نهايته ادعو الرب يسوع وكان ذللك من سبيل الهجوم على المسلمين فى طريقتهم ان اختلفوا مع أحد انت ما أنتقدته فى المسلمين فعلته انت مع التعليقات على مقالاتك عتدما قالت لك احد التعليقات انك لاترد الا على نبيك كامل النجار على سبيل الانتقاد لم تحتمل ماقالته فقمت بمهاجمتها وقلت لها انك مسلمة لانها انتقدت بالرغم انها قالت لك انها مسيحية ففعلت معها مع انتقدت فيه المسلمون فأقول لك أنه قمة السفه انك تفعل ماتأخذه على أفعال الاخرين انه التناقض ياسيدى


9 - على سبيل التذكرة
رامى شديد ( 2011 / 12 / 14 - 05:07 )
المشكلة ياسيدى الفاضل انكم العلمانيون أو الملحدون أو الماركسيون ترى فى شعوب الاسلام التخلف والارهاب والعنف لماذا ياسيدى لاتروهم أنهم ضحايا الحكام الديكتاتوريون الذين أتوا بهم كانوا الدول العلمانية لانك كسياسى لاتنكر ذلك بدليل أن هناك علماء مسلمون فى امريكا أخذوا أوضاعهم لانهم كاموا ضحايا الانظمة المستبدة كزويل والباز لاترى ابد اى شئ فى الدول العلمانية التى استباحت الدول الفقيرة باسم الديمقراطية انه التعصب ياسيدى والشزوفرينيا التى تعانونها


10 - .
واحدة حيرانة ( 2011 / 12 / 16 - 00:45 )
لست ادري لماذا أغلب مقالات العلمانيين تركز على محمد صلى الله عليه وسلم وزواجه وينقدون وضع المراة في القرآنفينتقون أحكاما تتعلق بالناشز والزانية وووو
هل وضع المرأة في المجتمعات الغربية أفضل أليس من الأجدر لو نقدوا الوضع المزري الذي تعيشه المرأة وهي تستغل في الدعارة والأفلام الإباحية أم أن هذه هي حرية شخصية
مواضيعهم نفسها دائما توجيه الشبهات للإسلام ولم أقرا مقالا يقدم بديلا وهذا يدل على أن هدفهم الهدم وأنهم لا يملكون البديل
ماذا لو حدثت معجزة وهم لا يؤمنون بالمعجزات وانتخبوا فماذا سيكون برنامجهم
في الإقتصاد التشجيع على الإستثمار في تشويه الدين
الثقافة نشر ثقافة اللاثقافة
الأمن التخويف من الإسلاميين
الأسرة منع العقدوالمهر وإنفاق الزوج على زوجته لتحفظ المراة كرامتها
الصحة التشيع على الطب النفسي ليخلصهم من عقدة الإسلام
الدفاع افتح الحدود والقي السلاح وإن داهمك عدو عليك الإنبطاح


11 - لا ثم لا
فؤاد سائس ( 2012 / 4 / 23 - 15:48 )
لا يسيدي لا يامر بضرب المراة بل امتالك هم الدين يفعلون

اخر الافلام

.. مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي: عدد اليهود في العالم اليوم


.. أسامة بن لادن.. 13 عاما على مقتله




.. حديث السوشال | من بينها المسجد النبوي.. سيول شديدة تضرب مناط


.. 102-Al-Baqarah




.. 103-Al-Baqarah