الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
أناعذراء وافتخر(خواطر عذراء)
جرجس نظير
2011 / 12 / 26حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
خواطر فتاة عذراء لها كامل الحرية في خواطرها
-أنا فتاة عذراء وافتخر ،وارفع رأسي بعزة سامية ،وامشي في زهو وخيلاء.
-أنا عذراء وافتخر ،ولكبريائي منطق ولعزتي حيثيات
- أنا افتخر بانني اقمع جسدي واستعبده .
-أنا لست مجموعة من الغرائز ولست دمية تحركها هرمونات لاارادية.
-أنا لي ارادة وعقل راجح قائد مهيمن
-أنا أقدس عقلي الذي هو ربان سفينتي
-لا تحركني وصية دينية أو كتابية أو تقاليد اجتماعية
-انما يحركني منطق واضح ، فحوي هذا المنطق الاتي:
جسدي ليس لعبة في ايدي رجل يعبث به كيفما شاء ،
ثم يتركه ويجري هاربا لأجد نفسي أسيره لغريزة ،
تحدو بي ان ارتمي تحت أقدام رجل اخر يكمل مسيرة الاخر
ان الذين يتحايلون علي عفتي هو الذين اساءوا الي بكوريتي
- أنا لا اختزل العفة في غشاء وفي نفس الوقت لا اعبث بغشائي،
أو بأي جزء من أجزاء جسدي احتجاجا علي تقاليد مجتمع
-لقد درست 19 عاما من عمري لأحصل علي شهادة بكالوريوس الطب والجراحة ، انني افتخر بهذا كثيرا وافتخر بشهادة تخرجي ، وهذه الشهادة اذا نظر اليها شخصا جاهلا لا يعتني بها فهي ورقة مثلها مثل غيرها هذا في يقينه ،اما بالنسبة لي فالأمر يختلف اختلافا جذريا ، فهده الورقة لها قيمة عظيمة عندي ،هل معني هذا انني اختزلت سنوات كفاحي في ورقة عبارة عن حبر وورقة بيضاء ؟بالطبع لا وفي نفس الوقت لا اعبث بها ولا أمزّقها بيدي احتجاجا عليها- أو نكاية في شخص قال انه عالم ورق-ولا أعطيها لاخر يمزقها او يحرقها حتي ارفع صوتي وأقول أنا طبيبة دون شهادة ورقية
اما اذا سقطت مني دون ارادتي أوسٌكب عليها كوب ماء دون عمد
.فهذا ليس ذنبي أو تقصير مني وعندئذ سظل طبيبة ايضا
وللحديث بقية
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - خواطر جميلة واسلوب رائع
الحكيم فارس
(
2011 / 12 / 25 - 23:02
)
خواطر غاية في الروعة اعجبتني جدا اشجعك على المواصلة لنتمتع بخواطر اخرى وتقبلي كامل احترامي وتقديري
2 - عطاشاااا والماية بلاش
ابراهيم المصرى
(
2011 / 12 / 25 - 23:30
)
عزيزى جرجس من حقك سيدى ان تفتخر بماتشاء فلا احد ينازعك افتخارك على مااعتقد لكن لماذا تفتخر؟سقتى اسبابك للفخر وهى كما اظن وليدة قيم نشأت(تى)عليها فالاهل والمحيط ببطء يقولبونا كنسخ مرادة ومطلوبة حسب نموزجهم القيمى والعار واللوم لمن يتجاوزها ولنناقش اسبابك قلتى(أنا افتخر بانني اقمع جسدي واستعبده .) لماذا القمع سيدى او سيدتى؟هل نمتنع عن التنفس والطعام والشرب عزيزى؟بالطبع ستقول لى ان الامر مختلف ولكنى اجيبك ليس مختلف!فمعيار اللذى نقيس علية الفعل هو مايولد الاختلاف وانتقل لسببك الثانى (-أنا لست مجموعة من الغرائز ولست دمية تحركها هرمونات لاارادية)من قال عزيزى ان الاستجابة لنداءات الجسد يجعلنا دمى فى يد اخرين او غدد وغرائزوالا لامتنعنا عن الوكل والشربوانتقل لسببك الثالث(أنا لي ارادة وعقل راجح قائد مهيمن)مهيمن دى بتفكرنى بالخطاب الاسلامى وسنعود الية لاحقا لكن سيدى من قال ان العقل والرادة علينا استخدامهما لجلب النقص والكبت؟فالعقل والرادة تجعلنا نفاضل بين شخص واخر وبين انسان وحيوان وبين متزوج وغير متزوج فلماذا نقهر ذواتنا طالما ان امامنا امكانية للفرح والسعادة ولن نؤثر على الاخرين؟
3 - عطش وارتواء
ابراهيم المصرى
(
2011 / 12 / 25 - 23:41
)
طالما اننا لم نسبب ضرر او ألم لاخرين بمعنى ان شاب يتعرف يشابة ولم يسبق لهما الزواج فهل لو تشاركا الفراش والمتعة سينهار العالم؟وننتقل لسببك( أنا أقدس عقلي الذي هو ربان سفينتي)وهو كسببك السبق فانت تضع تصور بتناقض الفعل مع العقل وكانك افترضت مقدما ان الفعل لايجب ان يكون فانت ترفضة من البدءوهو امر غير منطقى فى نظرى فالعقل مرشد لتصرفاتنا لاشك وفق التصورات القيمية والاخلاقية اللتى نعتنقها أكانت صائبة ام خائبة وكل اسبابك هذة سيدى سمعتها مرات ومرات مع ابتسامات وزجرات الممسكين بالحقيقة من فئران الكنيسةوانتقل لسببك الاخر ان مايحرككمنطق يقول ان لن تسلم جسدك لعابث فلماذا لاتختار غير العابث؟ولماذا تظن ان المتقرب لك سينتهك جسدك ؟ماهذة النظرة العدوانية الاستباقية عزيزى نظير؟لماذا لانقلب التصور ونقول ان المتحبب لك برى فيك مكمل ومشارك له فى السعادة والمتعة؟وكيف يكون التلامس والهمس والحنو والتوهج انتهاك للجسد او غير ذلك مماوصفت؟
4 - الاديان القبلية هى من منعت الفرح
ابراهيم المصرى
(
2011 / 12 / 26 - 00:35
)
ننتقل لسببك الاهم عزيزى نظير وحقيقة لاافهم كيف ربط بين شهادة تخرجك وبين غشاء البكارة واخيرا قلت (-لا تحركني وصية دينية أو كتابية أو تقاليد اجتماعية)فمن اين نأتى بقيمنا واخلاقنا عزيزى ان لم تكن وليدة لماسقت؟ وسأكلمك كمؤمن بالاله وتعاليمة وليس من ارضية معظم معلقى الحوار المتمدن فالتعاليم الدينية عزيزى هى اللتى انشات هذا الفهم المهين للفعل الجنسى ودعت لحظرة الا فى اضيق نطاق (الزواج فقط) الا ان بعض التمل لفقرات فى نصوص هذة الاديان سنجد انها فى نفس الوقت اباحتة ومنحتة للاتباع فالمصرى القديم كان يقدس الزواج الا انة كان يسمح بالحب والمتعة بين الشباب الغير متزوج وفق اديانهم وكذلك الجنس المقدس كان يقدم بالمعابد المصرية القديمة وبالغراق خدمة للمؤمنين وهولكن من منع الجنس بقسوة جلافة القبيلة وقلوبها الفظة هم ابناء يهوة (سمحوا بة احيانا مع الاغير ) وتبعهم ابناء يسوع دموى الفم الذى حزر من النظرة والا لاقتلع العين اللتى ستهلك وتبعهم على الطريق اتباع الاسلام الشعبوى الممتزج بثقافات واديان ماسبقتة ويخالجنى شعور ان الاسلام خفف من الحزر على الجنس فاباحة لمن لم يتزوجوا وسهلة لمن ارادو المتعة لمدة وان ار
5 - أرجو التوضيح
ابراهيم المصرى
(
2011 / 12 / 26 - 00:45
)
وهو مالفت نظرى له بفضل صديق من فئران الكنيسة ارسل لى مقطع لشيخ مسلم سورى فى حوار مع فضائية مصرية يقول ان الاسلام بعكس مايقول المتشددين من اتباعة سهل الجنس لانة حق لمن بلغوا مرحلة الحق فى التمتع ولايجدوا التكاليف للتمتع فى مظلة مؤسسة الزواج واخيرا عزيزى نظير كتابتك عن الغشاء وانا كتبت عماهو اشمل وابعد من غشاء البكارة فالعقول الكسولة ترتضى مامررة لها من سبقوها دون ان تفكر فى معنى وقيمة الاشياء والاعضاء اللتى منحنا الله فارجوا ان تهتك اغلال البكورة والبكورية من عقلك بعد ان ترفض ماجاء عنها من اقوال المهاويس الشبقى بالتابو الجنسى فى تعاليم السيد يهوة ومن بعدة السيد يسوع الذى نحتفل بمولدة الان وبعد اسبوع بقص سنتيمتر من قضيبة(ختانة) فالرب المسكين قمعوا جسدة بمقصهم رغما عنة لالشيء الا ليهيؤة لفعل جنسى مستقبلى ممتع ولذيذ فلماذا تدافع عن القمع والكبت سيد نظير؟
6 - العذريه
فارس بخاري
(
2011 / 12 / 26 - 02:46
)
يااخي الكريم العذرية ليست شرف
عندما تتكلم عنها يعني انك وضعت لها مكانه
7 - وعن غشاء البكارة
أحـمـد بـسـمـار
(
2011 / 12 / 26 - 07:35
)
من العجيب الغريب أن رجلا هنا, وليست صاحبة العلاقة, هو من يصف ويحدد مشاعر هذه الفتاة الشرقية المتعلقة بهذا الحصن العتيد الصامد الذي يدعى فرج المرأة, وقلب الفخر العربي والإسلامي وعزته ورايته, غشاء البكارة.
مقال ماتشي. تنكي. سادو ـ مازوشي, بعيد عن كل واقعية طبيعية بشرية. وعن حقائق عمليات الترقيع, آخر تجارة مزدهرة بالأوساط الطبية في العالم العربي والإسلامي...
وتعيش التقاليد الظاهرية الكاذبة.
مع تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
8 - مقال منقول من اسيادنا
محمد بن عبد الله
(
2011 / 12 / 26 - 10:50
)
هذا المقال منقول من كتابات سيدنا عقلو أبو حجر من عصور ما قبل التاريخ وإلا فما الجديد الذي جاء به أخونا جرجس؟
أنا لا أشجع أي فتاة على التخلص من عذريتها طالما عاشت في مجتمع من مجتمعاتنا المتخلفة التي تحكم على الشرف بعقلية شيخ القبيلة. مسايرة التيار ضرورة للعيش بسلام بين الهمج
لكن التغزّل بقيم تافهة والفخر ب(قهر الجسد) ليس إلا دليلا على مرض نفسي أو ضعف مخز للشخصية وانصياع عبودي للرأي السائد
9 - انت تجرد المرأة من جنسيتها
Kenza
(
2011 / 12 / 26 - 12:48
)
الفتاة التي تتكلم عنها اكيد مثليه و تكره الرجال
10 - اهلا بنقد الموضوع
كاتب المقال
(
2011 / 12 / 26 - 13:25
)
الاعزاء القراء
العزيز ابراهيم المصري
اهلا بتعقيبك وسرد ارائك وسوف اوضح لك وجهة نظري كاملة ومن حقك ان ترفضها ومن حقك ان تناقشني فيها دون مهاجمة او اذدراء في التفكير مني لك اومنك لي انا منتظر اكتمال اراء من تفضل مشكورا بقراءة الجزء الاول من الخواطر وكما قلت للحديث بقية
تنوية بسيط
هناك كتاب غرب تحدثوا كثيرا عن المراة وعن نفسيتها ولدي اسماء كثيرة فلا يشترط ان تكون امراة لتنقل مشاعر ادبية لامراة وفي الوطن العربي مثلا من الادباء الذي تعمقوا في روح
المراة وتحدثوا عنها بعمق احسان عبد القدوس
وللحديث بقية
11 - نقطة هامة
عادل عطية
(
2011 / 12 / 26 - 19:35
)
قد تكون خواطر رجل على لسان امرأة ، أو خواطر امرأة على لسان رجل. ولكنها هي على كل حال خواطر إنسان أياً كان جنسه. لا أحد ينتزع الخواطر من أحد. أو يقطع بفكره أفكار أحد .. إلا إذا كان أحدهم ممن يعتدون على عفة أفكار الآخرين. الموضوع عن العفة شيء رائع ، فهي كبرياء الإنسان المنتصر بإرادته الحرة على كل ما يجعله خاضعاً تحت نير نزواته. الشعور الجنسي ليس حراماً.. ولكن لا يليق بنا أن نبيعه في سوق النجاسة تحت وطأة ميولنا وأهوائنا. نقطة هامة، قلت -لا تحركني وصية دينية أو كتابية أو تقاليد اجتماعية-.. الامر صعب للانسان الذي يعيش تحت سلطة الجسد، ولكنه يستطيع أن يتسامى بمشاعره واحاسيسة الجنسية إذا سلم حياته لله ؛ ليحررها من كل سلطة، ويقدسها الى التمام
12 - نساء بأقفال
حنان بديع
(
2012 / 1 / 23 - 07:13
)
انصحكم بقرأة رواية نساء بأقفال للكاتبة هيفاء بيطار على ما اذكر والتي تتناول موضوع البكاره عند نساء وصلن سن الخمسين وهن عذروات
...هل يفتخرن ام يحزن لهذه النتيجه
تحياتي
.. ميلانيا ترمب تعارض زوجها وتدعم حق الإجهاض
.. كارثة إنسانية… نازحات/ون دون مأوى
.. حياة أبو حطب و السعي لحفظ كرامة الشهداء/ات
.. كابوس لا يتوقف .. امرأة تركية تعطس لمدة 12 يوما متواصلة
.. مفوضة وزارة التجارة الخارجية بالولاية الشمالية حنان أحمد عبد
