الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


غشاء البكارة

منى حسين

2012 / 1 / 8
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


قراءة في مقال الدكتورة نوال السعداوي المعنون (المرأة والجنس.. الثورة والدستور) المنشور على الحوار المتمدن العدد 3596 في 3 / 1 / 2012.
عزيزتي الدكتورة نوال السعداوي تحية طيبة.
أود أن أضيف هنا أن الشرف العصري الأن ليس له علاقة بالعذرية، الشرف اليوم له علاقة بالتكنلوجيا والفكر. اليوم لم نعد متهمات بالشرف لأننا لسنا عذراوات بل أصبحت التهمة اليوم أكبر وأخطر وأعمق، اليوم نحن متهمات بالعهر والأستهتار، بالزنى والأنحلال، لأننا نقطع أشواط سريعة، ونقطع مسافات طويلة نحو القضاء على خرافة العذرية الأجتماعية المتمثلة في غشاء البكارة العشائري.
عزيزتي الدكتورة نوال السعداوي اليوم نحن نتعرض للضرب والأعتقال والسجن الأجتماعي والسياسي، يطلقون علينا الرصاص الأعلامي عبر فضائيات البث اللاأنساني لأننا نطالب بحقوقنا. اليوم ياسيدتي طالبات العلم الجامعيات منهن وطالبات الثانوية هن في نظر الموجة الأسلاموية عاهرات لأن الشريعة تقول (نسائكم عوراتكم أستروا عوراتكم في البيوت). واللواتي يقدن السيارات منا في نظر بعض الحكومات هن مستهترات وللعذرية فاقدات، لأن الصعود على السروج يهيج الفروج كما تدعي الشريعة.
نحن اليوم مستهترات وعاهرات لأننا نقود التظاهرات، اليوم نحن جدا (للعذرية فاقدات) لم يبقى لشرفهم الذكوري الشرعي شيء، لقد جلبنا لهم العار وأسقطنا العمائم وهتكنا غشاء بكارة الدين. الأن سيدتي اصبحت العذرية مصدر قلقهم لأننا صرنا نزاحمهم على المواقع السياسية، بعلمك وطبك سيدتي ذبحت القرية الصعيدية ومزقتي جلبابها التعسفي.
لكن مفهوم العذرية تدنس.
سيدتي لقد حكمت المحاكم الأسلامية السياسية علينا بالعهر لأننا نواكب التكنلوجيا والتمدن.
اليوم نحن لسنا عذراوات.
اليوم نحن عاهرات الهواتف النقالة وأجهزة الكومبيوتر.
اليوم نحن عاهرات الأنترنيت والفيس بوك.
أفتضت شرفهم التكنلوجيا لم يعد غشاء البكارة لدينا عفيف.
لأننا اليوم في نظرهم جميعنا لسنا عذراوات
بل مستهترات
لانرتدي الخمار
نكشف الشعر
ونبيح الأسرار
لسنا عذراوات
لأننا نطالب بالمساواة
ماذا يفعلون الأن لفضيحتهم لأن عذريتنا تحولت في عقولنا، وصرنا الأن نتحدث اللغات، ونسافر عبر الغابات، نتسلق الجبال ونعبر القارات.
غشاء البكارة الأن سيدتي ينزف في عقولهم.
وعليهم أن يفهموا الأن أننا نفتخر بأننا لم نعد عذراوات.
لم نعد عذراوات
بل نحن متحررات
نحو الفكر والمساواة ساريات
لم نعد نساق بالقوة والضرب الى بيوت الطاعة التي يؤصدها علينا كثيف الذقن ومتعفن الذهن.
بل صرنا اليوم نهرول مسرعات نحو الاحتجاج والمضاهرات نشارك في حروب التغيير ونقود الثورات.
الأمضاء
بقلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إنها الحقيقة بعينها
أحمد حسن البغدادي ( 2012 / 1 / 8 - 17:36 )
هذه هي حقيقة تفكير أبو الذقن والذهن العفن، إنها عفونة النظرة الواطأة للمرأة، إنها الذهنية ألأسلامية المريضة، والتي لامثيل لها في كل البشرية.


2 - ولا كل المقالات
سلام صادق ( 2012 / 1 / 8 - 18:01 )
سيدتي منى حسين ان مقالتك ولا كل المقالات التي اصابت كبد الحقيقه فيما يعانيه شيوخ الدجل والارهاب الذين فقدوا ابسط مقومات الصدق و الشرف ....فالاولى بكل شيخ عفن ومسلم متخلف وامراة مغيبه بحجة الحمد لله على نعمة الاسلام ان يبحث عن اقرب مزبله للانتحار بعد قراءة مقالتك....وشكرا لذهنك المستنير


3 - عزائي لنساء المسلمين
رشيد تونسي ( 2012 / 1 / 8 - 19:35 )
كل الشكر للاستاذة منى حسين على هذا المقال
ترى من الأفضل لكرامتها أن تزني المرأة بإرادتها الحرة و مع من تحب أم أن يزنى بها من من لا تريده من من اشتراها أو غنمها بحكم ملكة اليمين كما يجب عليها الاستجابة لرغباته حتى و لو كانت شابة يانعة و هو شيخ هرم و إلا لنالها غضب من الله و لباتت الملائكة تلعنها الى مطلع الفجر .
حتى الحرة قد لا تسلم من لعنة الملائكة إذا رفضت دعوة زوجها للفراش هذا الأخير أعطاه الشرع رخصة الزواج بأرعة إضافة الى عدد لا يحصى من ملكات اليمين
تعازي الخالصة لكل إمرأة مسلمة عن ما أصابها من ضرر مادي و نفسي جراء ما اقترفته في حقها الشريعة الاسلامية السمحاء على حد قول المسلمين.


4 - قراءة خاطئة وتهمة باطلة
عبدالغني زيدان ( 2012 / 1 / 9 - 07:45 )
لا فاضلة ولا محترمة من تكتب هكذا استغرب كيف يختلط على من يدعي الثقافة ربط والعادات والتقاليد بالحكم الاسلامي اولا سعداوي هذه ذكرت الختان والختان بالاسلام غير جائز وايضا لا يوجد حكم على المراءة بالقتل او اتهامها بالزني من خلال غشاء البكاره الا انني اجد ان نساء العلمانيين العدمية كي يستترن باقوال ان لا ربط بين الشرف والعذرية لتبرير العهر وتحليل الزني والانحلال الاخلاقي للمرأة كيف ردك على ابنك حين يتزوج ولا يجد هذا الغشاء
انا لا اعاتبك انا عتبي على المفكرين الذين يريدون التغريب بالمجتمع العربي الاسلامي والتطور والحداثة تحت ظل الديمقراطية المنبثقة من العلمانية العدمية والتي تستخدم المرأة لاحلال المجتمع وهدم الاخلاق..رجال مصر ورجال الربيع العربي ليسوا بحاجة للمرأة لان تقف خلفهم او امامهم نظرتك نسبية بحتة وعنوانها الاكبر هو كيفية اسقاط المرأة ومكانتها بالمجتمع الاسلامي اصبحت المحافظة على انوثتكن هتك بعرضكن حسبنا الله ونعم الوكيل


5 - مقالة رائعة
نادية محمود ( 2012 / 1 / 9 - 10:41 )
العزيزة المحترمة منى حسين، لقد عبرت عن هموم النساء المبتلات بالقوانين الاسلامية في مشرق العالم العربي و مغرب، منذ اجيال حاربت نوال السعدواي هذا الواقع الاليم للنساء, و ترفعين انت الراية معها اليوم، نعم كل شيء يتعلق بالمرأة يهدد الاسلاميين، قيادة السيارات، و استخدام النقال،و لماذا نذهب بعيدا، كان دخول البنات في المدارس في بداية القرن الماضي عمل من رجس الشيطان، لكن الاسرة العراقية اصرت بفعل عقلها وتمدنهاعلى ارسال بناتها للجامعات، و يدفع الاباء اموالا ليكملن تعليمهن العالي، ان علم النساء و حرية النساء يشكلان خطرا على القوى الاسلامية، انهم يعالجون الازمات الاقتصادية بتسريح النساء من العمل، انهم يريدون حجر النساء في البيوت ، و فرض هيمنة الرجال عليهن كل الاديان قائم على النظرة الدونية للمرأة، و شكرا للمال الذي مكن الاسلاميين من فرض قوتهم اما كلام السيد زيدان، الذي لا يكن احتراما لا لك و لا لسعداوي يعبر عن الجوهر الاسلامي الذي لا يحترم البشر، دع عنك لا يحترم المرأة، منى حسين و السعدواي فاضلات و محترمات، و المستقبل للعقل و لحرمة و لكرامة البشر و ليس للغوغائية التي عبر عنها السيد زيدان
شكرا


6 - الى عبدالغني زيدان
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 11:48 )
أعتدنا دائما وأبدا أن تكون ردود من على شاكلتك تتسم بالنتانة وقلة الأدب ومحيطها الرئيسي البلادة وأبدا لاتخلو من الأتهامات غير المهذبة، وتلك الصفات هي الطابع الحقيقي لهذا الدين وجرذانه، تتنكرون دائما لقذرات دينكم وترمونها بوجه العادات والتقاليد. أعطيني تصريح أوفتوى لأي شيخ من شيوخكم سواء كان أزهري أوحوزوي تنكر لتلك الأشياء (الختان أوالقتل تحت مسمى غسل العار).
تمجدون دعارتكم وأنحلالكم تحت مسمى نصوص الرب أعطيني زنى وأنحلال أخلاقي أكثر من تشريعاتكم القرانية حول النساء، فكر قليلا حول الزيجات التي نص عليها قرانكم أربع زوجات هل هناك أنحلال أخلاقي أكثر من هذا، اقامة أسرة اساسها أشباع رغبات الرجل الجنسية هل قضية الأربع زوجات وما ملكت الأيمان لذكور محمد لها سبب أخر غير اشباع الحاجات الجنسية للرجل، أتحداك أنت أن تعطيني سبب أخر غيره.


7 - الى عبدالغني زيدان تكملة
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 11:52 )
وحدث ولاحرج عن بقية ما اسماه قرانكم بزيجات (المتعة والمسيار وغيرها). حتى أنه سن لها قانون الأجرة مقابل ممارسة الجنس أي أن قرانكم أقر مهنة بيع الجسد للمرأة وألزم أن تكون لها في المقابل أجرة. يقابلها تصريحات وفتاوى شيوخكم فهذا يصرح بأرضاع الكبير وذاك يفتي بالتمتع بالرضيعة. هل هناك أنحلال أخلاقي وأجتماعي أكثر من تلك التصريحات والفتاوى.
البلادة واضحة من ردك فلم ولن تفهم ما أحتواه المقال سوى أن حميتك الجرذية أستفزت فخرجت الكلمات منك مشبعة بالنتانة المعتادة لحملة تلك الأفكار البالية والغير أنسانية. كفاكم بعرا فلقد ضقنا ذرعا من نتانتكم ونتانة بضاعتكم.
أعتذر للقراء الأعزاء المحترمون عما ورد من كلمات في الرد
لكن علينا أن نحدد لهؤلاء حقيقتهم ومكانتهم مقابل الأفكار والمناهج الأنسانية فلقد أن الآوان لكنسهم وكنس أفكارهم ونصوصهم وأيداعها في المزابل.


8 - تحياتي
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 12:26 )
السيد أحمد حسن البغدادي
تحية طيبة أشكر تواصلك وتضامنك وأنا فخورا جدا بوجود رجال يحملون تلك الأفكار، ويتبذون الحط من شأن المرأة وأحنقارها.
أكرر تحياتي


9 - تحياتي
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 12:32 )
السيد سلام صادق تحياتي لك تواصلك المستمر مع ما أكتب يسعدني جدا.
عزيزي أعلم أنهم في طريقهم الى الأنهيار وأنهم زائلون حتما، أنهم يمضون بخطواتهم الأخيرة نحو مقبرتهم الدينية.
أكرر تحياتي


10 - تحياتي
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 12:57 )
السيد رشيد تونسي كل الشكروالتقدير لك
أضم صوتي لصوتك وأنا أيضا أقدم التعازي لكل ضحايا الدين الأسلامي، والى متى نبقى ندور نحن النساء في دوامة الأبتذال والعهر والشذوذ الجنسي الذي تصفق له كل الديانات.
أكررتحياتي


11 - المسقبل للفكر والعقل
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 13:19 )
تحياتي وأحترامي وتقديري للست نادية محمود تشرفني كلماتك الراقية ويسعدني تواصلك معي. عزيزتي البلوى أعمق والغابة أبشع فوقودها المرأة وهموم النساء أكبر وأخطر. وكما فعلت السعداوي ومن معها سنظل أنا وأنتِ وكثيرات غيرنا كذلك لن ننزل الستار ولن نختم المسرحية، لن نتركهم بعمائمهم العمياء وأستهتارهم الزائف قيادة الأجيال القادمة. ستنتحر أساطيرهم على أعتاب ثقافتنا وأرادتنا، سيندحرون بلا رجعة وستواصل النساء تقدمها مهما عرقلوا وحبسوا وكتموا، سنهزم النظرة الدونية للمرأة ونثبت وجودنا كما نفعل اليوم. أما أمثال زيدان وغوغائيته فلا يمثل إلا النخاع الذي أجتاحه السرطان في جسد الأسلام. فالشعوذة والدجل لهم والعقل والفكر لنا، لن يطول عمرهم الأقتصادي مادام المرأة أساس تجارتهم ووجودهم الديني.
أكرر تحياتي


12 - اجمل تحيه لاجمل فكر
فؤاده العراقيه ( 2012 / 1 / 9 - 16:30 )
ماذا يفعلون الأن لفضيحتهم لأن عذريتنا تحولت في عقولنا هي فعلا فضيحه لهم لاننا سنواجههم ونظهر لهم عيوبهم وسنصد كل استغلال بعد ان تحولت عذريتنا بعقلنا فلا تهم العذريه لو كان الفكر عاهر , الزانيه هي من ترضى بذلها وألغاء فكرها وان تحيا كأي حيوان مستغل والتي ترضى بالعبوديه , وحكم زوجها عليها بالصغيره والكبيره هو عبوديه حجرها بالبيت هو أكبر عبوديه اعمالها المنزليه هي اكبر عبوديه


13 - اجمل تحيه لاجمل فكر
فؤاده العراقيه ( 2012 / 1 / 9 - 16:30 )
ماذا يفعلون الأن لفضيحتهم لأن عذريتنا تحولت في عقولنا هي فعلا فضيحه لهم لاننا سنواجههم ونظهر لهم عيوبهم وسنصد كل استغلال بعد ان تحولت عذريتنا بعقلنا فلا تهم العذريه لو كان الفكر عاهر , الزانيه هي من ترضى بذلها وألغاء فكرها وان تحيا كأي حيوان مستغل والتي ترضى بالعبوديه , وحكم زوجها عليها بالصغيره والكبيره هو عبوديه حجرها بالبيت هو أكبر عبوديه اعمالها المنزليه هي اكبر عبوديه


14 - أجمل تحية لأجمل فكر
منى حسين ( 2012 / 1 / 9 - 18:28 )
الى الثائرة الشجاعة والمتمدنة الرائعة الزميلة فؤادة العراقية. أحيي تصميمك وثقتك العالية بقضية المرأة.
أحيي تواصلك وعقلك الذي يهزم التحجر والتظلم والتأخر، تواصلي معي نحن بحاجة الى نساء مدركات وقويات ومتمكنات كفؤادة العراقية.
أكرر تحياتي وأعتزازي


15 - ماهي ثقافتكم وارادتكم؟؟
عبدالغني زيدان ( 2012 / 1 / 10 - 06:33 )
بالله عليك اطلعي ع المعلقين بحكولك احلى فكر ,اجمل عنوان, موضوع رائع
اصبحت النساء وما بين ارجلهن هو مركز الفكر وهو من يحدد المتخلف من المتنور واسفي عليكم وعلمانيتكم واشتراكيتكم والحادكم بجد صارت امراض نفسية لانو صدقا لاسند لها سقطت هذه الشرائع منذ القدم
احكام الدين الاسلامي الزني لايصح اقامة الحد وهو ثمانين جلدة الا بشهادة اربع رجال يعني الواحد لو يشوف اختو ما بقدر يتهمها لانو اذا ما جاب اربع شهادات رح رح يقام عليه حد قذف المحصنات
والزاني المحصن الرجم حتى الموت مع وجود اربع شهادات
عقلانيا الي بدو يزني رح يعمل المستحيل عشان ما حد يشوفو فكيف رح يكون اربع شهادات شايفينوا مع
انا مش مختص بالفقه بس هاي كلها احكام ردع
اما حتى مواضيعك السابقة هيك عشوائية - انا اسف لنفسي كيف ارتات ان تنزل لهذا المستوى واعزي نفسي بهذا
رح يحكم الاسلام وستقام عليكم الحدود كلامي لكل الديوثيين وسوف لتندمون اما في الدنيا والاخرة والله يهديكم


16 - عبد الغني زيدان
فؤاده العراقيه ( 2012 / 1 / 10 - 11:18 )
اسمحيلي زميلتي الكاتبه ان ارد على عبد الغني فهو رأس ماله السب والشتم لانه لا يملك غيرها فلا جواب لديه لتعليقاتنا سوى كلام لا ينفع فهو مجرد نباح خوفا من ان تتأثر هيمنته ألذكوريه وتسلبه اياها من خلال بثنا للوعي ونشر الحقيقه المخفيه عن النساء قبل الرجال وخوفا منه من ان تبزغ عليه شمس العدل والمساواة ويظهر على حقيقته المره امام نسائه وتقتلع منه حقوقها التي سلبها اياها
لا يتحدث عن ما يعملوه في الخفيه من هم يتشدقون بالديانات فهو اكبر من الزنا اضعاف , وعن زيفهم وسرقاتهم وتخفيهم وراء الدين فهو ستار لكل مجوم , بغض النظر عن حقيقته


17 - كفى عبدالغني زيدان
افرام ابو جورج السويد ( 2012 / 1 / 10 - 14:04 )
الا تخجلوا ان تدافعوا على هكذا ثقافه رغم كل هذا الفساد رغم كل هذا الانحلال الخلقي ويوجد ناس في عالمنا العربي تخاف من التغريب بالعكس انا اخاف على الغرب من التشريق من تسرب سموم هذه الثقافه العمياء والذي اغلبها يدور حول تلك المنطقه المظلمه الرخوه من الانسان وهناك يقاس الشرف عند تابعي هذه الثقافه


18 - ألأستقلال المالي هو الحل
ميس اومازيغ ( 2012 / 1 / 10 - 17:28 )
ايتها المحترمة تقبلي تحياتي/اعتقد ان الضربة الصامتة القاضية للخرافيين الدينيين فيما يتعلق بالمساواة بين الجنسين ستكون بسبب تكافء الفرص في الشغل الذي يؤدي الى الأستقلال المالي لكلا الطرفين ويجعل من المراة غير معتمدة على الرجل فتنافسه في كل المجالات الحياتية .ان محاولاتهم منعها من التعلم والشغل انما هو لسبب جعلها تعتمد على اعالتهم لها ليبقوا على قاعدتهم الأستغلالية -الرجال قوامون على النساء.يوم تحقق المرأة استقلالها المالي ستتمتع بحقها في الأختيار للأرتباط بمن تراه اهلا لها. ان خوف الخرافيين الدينين من ألأستجابة لمطلب المساواة انما يعود لخوفهم من ان تنبذهم زيجاتهم المكرهات على كل شيء لكونهم الأعلمون بنقائصهم واغلبهم شواذ جنسيا اكرهوا عليه في الكتاب القرآني من طرف الذئب المشرف على تعليمهم خرافات بدو الصحراء ويا ليت لزيجاتهم يستطعن البوح بذلك لأنهن الأدرى به.ان المرأة هي المالكة لذاتها وليست ملكا لغيرها لها الحرية في التصرف فيها كما تشاء وليعلم الخرافيون الدينيون ان البكارة ليست رمزا للشرف مادام ان طرق ممارسة الجنس متعددة وكم من بكرلم تمضي الا اسابيع مع زوجها حتى تشير له الى الدبر


19 - الى عبد الغني زيدان
منى حسين ( 2012 / 1 / 10 - 17:48 )
(لا تحتكموا للقرآن فأنه حمالا للوجوه) هذا التصريح قرأته في أكثر من مصدر وهو منسوب لرجل مهم داخل المنظومة الأسلامية أطلق تصريحه هذا حين فرض عليه الأحتكام الى القرآن في أحد حروبه، سيد زيدان تمعن في هذا التصريح أحد أكبر رجال هذا الدين بعد (نبي الرحمة) يقر بأن القرأن له عدة وجوه أي ما نسميه نحن بالعامية منافق، سيد زيدان قرآنك يقول في بعض فصوله لا أكراه في الدين وأخرى يقول عاملوهم بالحسنى، لكنه يعاود ويناقض نفسه ويطلق الأجبار على النساء والأطفال في تأدية وصايا الرب وأحكامه وألا العقاب في الدنيا والأخرة ولم يترك خيارا للباقين فهذا اسماه ملحد وعقوبته كذا وذاك أسماه جاحد وعقوبته كذا، ويعود ويبدل الحسنى بأقتلوهم حيث ثقفتموهم، لا بل قطعوا أيديهم وأرجلهم من خلاف وهكذا دواليك. أما الحكم حول الأربعة شهود للزنى فهو جاء نتيجة لحادثة الأفك المعروفة والتي تمس (نبي الرحمة) وبالضد من فتاة صغيرة تم أجبارها على الأرتباط برجل مسن.


20 - الى عبد الغني زيدان تكملة
منى حسين ( 2012 / 1 / 10 - 18:00 )
وفي فصول أخرى من القرآن نجد تصريحات علنية حول ضرب النساء وحجرهم ورجمهن لا لسبب سوى لأنها لاتطيع رغبات الرجال، وتلك الأحكام أقرت بوجوب التنفيذ دون الحاجة الى شهود أو حتى الى محاكمة عادلة وحتى أنها لاتمتلك الحق في الدفاع عن نفسها.
وحول عقوبة الرجم بثمانين جلدة ألا ترى بأنها عقوية وحشية غارقة في السادية والشذوذ عقوبة تقر على أمرأة مارست الجنس مع رجل أحبته، وفي نفس الوقت وعلى المرأة نفسها تقر عقوبة الضرب والهجر والحجر في حالة رفضها ممارسة الجنس مع رجل لا تحبه. أي تناقض هذا واي أستهتار وتلاعب بحياة أنسان يشكل السبب الرئيسي لوجود وأستمرار الجنس البشري.
سيد زيدان أنا غير اسفة في الرد عليك وعلى فذلاكات دينك لكن أرجو لك أن تتعلم اساليب النقاش الأنساني الذي يخلوا من اللجوء الى استخدام الكلمات والنعوت البذيئة فهي لا تليق بنا وبأنسانيتنا.


21 - افكار منتهية الصلاحية
صادق امين ( 2012 / 3 / 6 - 20:15 )
الاستاذة العزيزة منى حسين ------- تحية طيبة ------- نحن نعيش في مجتمع ملئ بالاورام السرطانية وقد ان الاوان لاجراء العمليات الجراحية ----- وكشف المستور الذي يمرغ انوفهم --- ولذلك نراهم يتلصصون على نوافذنا --- ويختبئون وراء الكلمات الساذجة ---- من قبيل ( نحن مجتمع اسلامي ) او (ان تفاليدنا واعرافنالاتسمح ) الخ من هذه الخزعبلات التي اخرتنا لقرو ن ---- وكانهم صمُ عميُ لاينظرون ولايسمعون ----ان العالم اصبح قرية كبيرة وهم نائمون ----ان القياسا ت التي تتحدثون عنها قد عفا عليها الزمن واصبحت منتهية الصلاحية------ سلامي اليك ايتها الاستاذة العزيزة والى مزيد من النجاح ------ وتقبلي تحياتي


22 - bz2b4a2e
asMENuecwzq ( 2016 / 9 / 7 - 07:44 )
http://buypropecia.biz/ - BUY PROPECIA http://antabuse3.us/ - buy cheap antabuse http://buycialis.us.com/ - cialis pre-script-ion


23 - ست منى لاتتحدثي يصيغة الجمع
عبدالحكيم عثمان ( 2016 / 9 / 7 - 10:42 )
ست منى حسين تحية طيبة
لاتتحدثي سيدتي يصبغة الجمع فانت او غيرك من الناشطات لاتمثلن الا انفسكن-المسلمات اليوم يدرسن ويعملن ويتقلدن مناصب ادارية في كثير من المرافق الحكومية وكما ترين فمنهن برلمانيات وحتى وزيرات وحتى مدراء عامين ولم يمنعهن غشاء البكارة من البلوغ الى تلك المراتب العلمية والعملية- ولكن جعلهن غشاء البكارة فرست كلاس غير مدنسات وخاليات من - اتهديد الايدز والسيفلس والزهري والايبولا وغيرها من الامراض الجنسية
التمسك بالشرفية لايمنع من التعلم ولا من العمل في مجتمع الاسلام الحالي ولاحتى السابق
نعم ان ادين كل من يدعي الاسلام ويضيق الخناق على المرأة ويسلب حقها في الحياة
الاسلام امرنا ان نعامل المرأة بالمعروف
فير قوله تعالى ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف
ورسولنا امرنا ان نتعامل برفق مع نسائا ووصفهن بالقوارير
لك التحية


24 - غشاء البكارة قيد المسلمة جنسيا لااكثر
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 9 / 7 - 12:55 )
ست منى بعد التحية الطيبة
غشاء البكارة وضرورة الحفاظ على سلامته من الهتك-قيد الفتاة المسلمة غير المتزوجة جنسيا من اقامة علاقات جنسية غير مشروعة دينيا ومجتمعيا- ولم يمنعها من الدراسة والتفوق ومن الحصول على اعلى الشهادات العلمية-ولم يمنع الاباء من دعم بناتهم في الجانب التعليمي واليوم الاباء يحثون بناتهم على التعلم في البلاد الاسلامية كافة-
وان حصل علاقة حب بين فتاة
مسلمة وشاب مسلم تقتصر العلاقة جنسيا بينهما على المداعبة لااكثر وهذا بفضل غشاء البكارة
لك مليون تحية


25 - cialis drugstore
SpencervaX ( 2018 / 3 / 20 - 07:36 )

You actually explained this exceptionally well!
cialis 20mg use lilly
cialis de 20 mg para que sirve

viagra cialis euros punta gorda
cut price cialis software
cialis dolencia

cialis tadalafil 20 mg opinioni
buying viagra at boots
cialis 20 mg and sexual arousal
cialis 5 dosage


26 - 963
DipgilDorse ( 2018 / 3 / 21 - 21:06 )
Come si fa per dimagrire subito
ogorodsadovod.com


27 - generic cialis tadalafil
Frankmum ( 2018 / 4 / 5 - 02:14 )
cialis online generic cialis
cialis online cialis generic
buy cialis buy cialis
generic cialis
generic viagra
viagra online
buy generic viagra
buy viagra online
generic viagra
buy cialis online
cialis generic buy viagra online
generic viagra
viagra generic