الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تُنكح المرأة لأربع

أحمد عفيفى

2012 / 1 / 12
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


بداية، سوف أظل اعترض وارفض وأتحفظ، على ذلك اللفظ الغريب القبيح الذى يعبر عن علاقة الرجل بالمرأة، والذى يشير فى الثقافة الإسلامية إلى الزواج، وهو لفظ برأيى سقيم وممجوج ولا يليق سوى بعلاقة البهائم بعضها ببعض، فالعجل يمكنه أن ينكح أنثاه، أما أن يجوز ويجرى تعميم تلك الكلمة على علاقة الرجل بالمرأة، فهو محض هراء وسقم ولجج.

واللفظ مدعاة لإن يلقى فى عقل السامع بمعنى واحد مرادف له، يبدأ أيضا بحرف التاء ثم حرف النون ثم ينتهى بحرف الكاف، وهو غاية ما كانت تسعى اليه عقلية الرجل الذى ابتكر اللفظ وهى النقر أو القفز أو الممارسة الجنسية بمعناها المباشر والفج.

فى تقديرى، وأنا مجرد رجل وليس بنبى أو مرسل من سماء أو انطق عن هوى، أنه عندما يرغب الرجل بالزواج والارتباط من امرأة فيجب عليه أن يختار ويفضل ويستحسن فيكون الكلام هكذا " تختار أو تُفضل أو تستحسن المرأة " وليس بالقطع تنكح فلا هى قطة أو بقرة حتى يتم نكاحها وهى صامته تلعك ما يقذف لها أو بها.

حتى فى تفضيل صفات المرأة ودرجات اختيارها كزوجة أو لنكاحها على حد قول الرجل فهو لم يعمد على الإطلاق لتصنيف وتفضيل وتتابع منصف، وهو النبى المرسل الذى لا ينطق عن الهوى فقال " لمالها ولجمالها ولنسبها ثم وفى النهاية وبعد كل تلك الأسباب المادية، لدينها " وكأنه يقول فان لم تجد كل تلك الصفات فليكن لدينها ولله درك، أو أمرك لله يا مسكين يا من لم تجد مالا ولا جمالا ولا نسبا أو كما يقول المصريون " إن فات عليك الغصب .. اعمله بجميله " اى كأنك تقبله راضيا مرضيا مقتنعا.

كان يجب على الرجل وهو نبى ومرسل ولا ينطق عن الهوى أن يقدم الدين على كل ما عداه وما قبله وما غيره وما سواه، هذا لو انه يؤمن بما يدعو له وينشره، والظاهر أنه يفضل فقط المال والجمال، وإلا ما كان قبل بزوج نصرانية ثيب وغنية ولما اتخذ صفية وجويرية ومارية زوجات وحلائل وهن لسن صاحبات دين أو صاحبات دين مغاير يسمون صاحباته الكافرات.

لو أن الرجل لم يلهيه عقله المختلط وشهوته الجامحة، لقدم الدين على الجمال والمال، ولكن لأنه لا يفكر بعقله ويفكر فقط بغرائزه وجسده، فهو قد قدم ما يقدمه عليه وله جسده وما تراه عينه وما تستفيد منه حاجته وحياته. المال والجمال والشهوة والنسب والقوة.

أحيانا أتذكر أمى، تلك المرأة الصلبة الهادئة القوية، وأتذكر رجاحة عقلها وسلامته واختيار أبى لها على ذلك الأساس، فلا هو راعه جمالها ولا نسبها وكان يعرف ويمكنه أن يتزوج من هى أجمل وأغنى منها، ولكنها تلك الصفات التى لابد ويجب وينبغى أن يتخير الرجل امرأته على أساسها من سلامة العقل ورجاحته وصفاء النفس وهدوئها وثقافة ورقى وطيبة تنقلها بهدوء وصلابة وثقة لأولادهما.

أحيانا أنصت لأخواتى البنات واشعر أنهن هن من كن يجب أن يتزوجن بأربعة، فلكل منهن سعة فى العقل وقوة فى الشخصية وصفاء فى النفس وثقافة وعلم، ربما تنوء بحملها أربع نساء عاديات فكيف برجل واحد أن يتحمل ويستوعب امرأة واحدة بكل تلك الثقة والثقافة والجمال والصفات التى تسبق وتمحق المال والجمال وتجعلهم يتراجعون ويندحرون بل ويخجلون أمام عقلهن وعلمهن وثقافتهن ورجاحة رأيهن وطيبتهن.

النكاح لفظ قاصر وناقص ومخل وينقص من حق وموضوعية تلك العلاقة المقدسة التى ستنشأ بين رجل وامرأة والتى سوف تسفر عن بنين وبنات من حقهم ومن حقهن أن يتم اختيار أمهم أو أمهن على أساس أفضل من المال والجمال حتى تقوم على تربيتهم أو تربيتهن وتعليمهم أو تعليمهن كأفضل ما يكون.

النكاح لفظ مخجل وينتقص من المرأة ومن حقها فى المبادرة والمشاركة والاختيار وليس مجرد كونها فرج أو رحم، وكان الأولى أن يكون الأمر أن تُختار وتوافق وتقبل أو ترفض المرأة تماما مثلها مثل الرجل، لا أن يختارها الرجل فتوافق أو يلقى عليها ثوبه فترضخ.

النكاح ينسف تلك المؤسسة الاجتماعية التى تضع اللبنة الأولى فى مجتمع منظم ومتكافئ ومتحضر، ويحصره فى رغبة الرجل واختياراته المحددة سلفا، من مال وجمال، ويلقى عن كاهله المسئولية الاجتماعية تجاه رضا وموافقة ومشاركة امرأته، ومسئوليته الكاملة عن جيل ونسل مشترك فيما بينهما يجب أن تتم تربيته والعناية به على أكمل وجه.

النكاح خرج من عقل مختلط، كما خرجت منه مئات الموروثات القبلية القميئة القاتلة، فلم يورث غير جهل وغبن، ولم يراعى حق المرأة ولا مشاركتها ولا قبولها ولا رضاها عن زوجها، ولا عن زوجات أخريات لابد وممكن ورغما عنها يشاركنها زوجها باسم الدين وبترخيص مباشر من الله.

النكاح كالدعارة المقنعة أو المقننة، لم ينظر سوى لمال المرأة وجسدها واعتبرها متاع كما الضياع والدواب ولم يشر من قريب أو من بعيد لضرورة تعليم المرأة أو ثقافتها أو سلامة أو رجاحة عقلها، يكفى فقط أن تكون غنية أو جميلة أو من عائلة قوية، ولو لم تكن، فليكن، ولتكن المسكينة الفقيرة المغبونة المغلوبة على أمرها، التى لم تحظى إلا بالدين كزمرة الفقراء والمساكين.

المرأة المسلمة مسكينة ومغبونة، وأقصى أمانيها أن تعيش فى كنف رجل وتصلى له وتسجد له وتعبده، ولو تقيح جسده تلعق صديده، وكأنها حيوان أو كائن بلا شعور أو من فصيلة أخرى غير الفصيلة أو النوع البشرى.

المرأة المسلمة لا يمكنها اختيار رجلها وان فكرت أو حاولت أو فعلت، فهى ماجنة ومارقة وقليلة أو عديمة الحياء والتربية، المرأة المسلمة لا يمكنها تقييد زوجها عن الزواج بغيرها وحرمان نفسها منه كله والاكتفاء بنصفه أو بربعه وله الرضا وعليها الطاعة.

المرأة المسلمة ملك يمين الرجل المسلم، كما الكلب أو القط ملك يمين الرجل المشترى، وربما حظى الكلب أو القط بتدليل ورعاية واهتمام وعناية تفوق تدليل ورعاية واهتمام وعناية الرجل المسلم بزوجته.

الرجل المسلم امتداد مريض ومختل ومخجل ومختلط العقل، للرجل الذى جعل من المرأة منكوحة ومتاع، ويجب أن تتخذ من اجل مالها أو جمالها، وإن لم يكن فلا جرم ولا غرم من اى امرأة والسلام، المهم أن تنكح.

وان آخر قولى أنا الرجل العادى الفاني غير المرسل الناطق عن العقل والمنطق والخبرة والتجربة وصحيح الأمور وسليمها " أن تُختار وتُفضل وتُستحسن وتشارك المرأة فى ذلك الرباط المقدس وتلك المؤسسة الاجتماعية عن قبول ورضا وتفاهم وتوافق، لعقلها وعلمها وتربيتها وأخلاقها وثقافتها ورجاحة رأيها " وليس عن مالها وجمالها.

ألا تبت الشهوة والنفعية والعقول المختلطة السقيمة المبتدعة والمُتبعة، وطوبى للنساء صاحبات العلم والعقل والفضل.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - خير المرسلين وخير من المفكرين
عدلي جندي ( 2012 / 1 / 12 - 14:56 )
امرأة واحدة بكل تلك الثقة والثقافة والجمال والصفات التى تسبق وتمحق المال والجمال وتجعلهم يتراجعون ويندحرون بل ويخجلون أمام عقلهن وعلمهن وثقافتهن ورجاحة رأيهن وطيبت تذكرني بمن سهرت الليالي لرعايتي وإستيقظت من النجمة لراحتي وتحملت الكثير من أجل تعليمي وعملت دون توقف لتوفير حاجتي وبالآخر خير المرسلين يساوي ما بينها وبين الحمار والكلب ويصف علاقة الحب بأوصاف لا تعبر عن قدسية وإحترام تحية لخير المفكرين


2 - ثقافة سوق النخاسة
شاكر شكور ( 2012 / 1 / 12 - 15:21 )
لك كل الحق يا اخ احمد على الأعتراض على الكلمه المقرفه (النكاح) وهذه الكلمه لها ايضا اخت اقبح منها في الأسلام وهي (الوطئ) وهناك عبارات اخرى ايضا تستعمل كمكرمه للرجل البدوي كالقول (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن) او عبارة (انكحوا ما طاب لكم) وكأن الطرف الآخر جماد لا احساس له ولا يحق له الأستمتاع هو ايضا ، وفي المقابل نرى الكلمه اللائقه التي تستخدمها الأديان الأخرى فيما يخص المعاشرة الجنسيه : فللمرأه المتزوجه يقال عنها (عرفها رجل) و لغير متزوجه يقال عنها ( لم يعرفها رجل) وهذا التعبيرالمهذب يكفي ليعرف القارئ ما هو المقصود دون الحاجه لأستعمال كلمات كالنكاح والوطئ التي تستعمل للبهائم وهذا الأسلوب السوقي يشيرالى ثقافة ذلك الزمان التي كانت متبعه في سوق النخاسة كالقول (أعضض بـ... أبيك) او (أعضض بـ.. أمك) وقطعا الذي نقل لنا هذه العبارات المخجله هو رجل بدوي وليس اله سماوي ، تحياتي للجميع


3 - النكاح ليس زواج
تحسين خليل ( 2012 / 1 / 12 - 15:34 )
يا عزيزي النكاح ليس زواج ببساطة لانه في الفقه الاسلامي يوجد نكاح الميتة ونكاح البهيمة ونكاح البطيخة ونكاح اليد , فهل يتزوج الرجل بهيمة ام انه يأخذ البطيخة معه الى القاضي ويقول له زوجنيها ؟ ام ربما يذهب بيده الى المأذون ويقول له زوجني يدي فلي بها حاجة هذه الليلة ! ضحك على عقول الناس


4 - وهل هي انسان
سمير قادر ( 2012 / 1 / 12 - 16:54 )
العزيز كاتب المقال من يقول ان المراة هي انسان في شريعتنا الاسلامية .لا اعتقد ان القران والشريعة ومحمد قد انتبها لهذا الكائن المنسي وحتى حينما ذكر المكافئة المجزية للذين امنوا ,فانه قد نسى المرأة,بعدما وعد الرجل بالحوريات الخارقات للجمال والغلمان الذين هم فلقة من القمر .وللاسف الشديد لم يأتي على ما ستحصل عليه المرأة .ان قوانين العالم قاطبة تستنكر هذا التمييز الجنسي الذي يؤكد على العبودية والفرقة بين البشر كما هو التمييز لاسباب عنصرية وقومية واثنية وشكرا لكم


5 - عزائي للمرأة المسلمة
رشيد تونسي ( 2012 / 1 / 12 - 17:29 )
ترى لو غيرنا معني الحديث الى التالي : - ينكح الرجل لأربعة لماله و جماله و حسبة و دينه فظفري بذا الدين تربت يداكي - بما أن الحديث يفترض أنه يعني الزواج هل سيقبل الرجل المسلم بهكذا وصف أكاد أجزم أنه لن يقبله لأنه يعلم بأن النكاح معناه الوطء و لا يجوز أن يقال أن المرأة تطأ الرجل فهي دائما في محل نصب مفعول به لا يحق أن يكون في محل رفع فاعل حسب الشريعة الاسلامية الذكورية حتى النخاع أما كان لصعلم أفندي أن يقول يفضل للرجل أن يرتبط بالمرأة لعقلها و جمالها و أخلاقها و اضفر بذات العقل تربت يداك كما كان عليه أن يدعو الى الاحترام المتبادل بين الزوجين بدل أن يأمر المرأة بطاعة الرجل الطاعة العمياء حسب حديثه - لو كان السجود لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها - قمة الذل ضد الزوجة انها شريعة الغاب تعازية القلبية للمرأة المسلمة على ما تعانيه في مجتمع للذكر مثل حظ الانثيين.


6 - حتى ألغثيان
هانى شاكر ( 2012 / 1 / 12 - 21:39 )

يتفنن نجوم ألمذهب ألسلفى فى عزف أوبريتات و سيمفونيات غاية فى الفظاعة و الدونية عند تناول هذا المضوع ..

آخر ما سمعت و العهده على النجم السنى الفذ : على المرأة اثناء ال**** ان تصيح بتواصل و باستمرار : الله أكبر الله أكبر الله أكبر


7 - نتاج البيئة
سناء نعيم ( 2012 / 1 / 13 - 04:03 )
إنها إنعكاس لبيئة متصحرة لا تفرز سوى التصحر الفكري والاخلاقي.الغريب ليس دفاع تجار الدين عن هكذا كلمات فجة فقط بل الاغرب ان تدافع المراة المسلمة عن هذا الكم من الإهانات التي يحويها الدين وتدعي ان الإسلام كرمها وهو لم يحترمها كإنسان بل أعطى كل الحق للرجل في ان يكسب ماشاء من النساء بدون مراعاة لمشاعرها.فالحس السليم لا يقبل كلمات ك:انكحوهن،باشروهن،إستحللتم فروجهن،يطأها...إلخ لأن العلاقة الزوجية أسمى من كونها علاقة جسدية .ورغم كل القبح الذي يعج به الدين إلا ان المدافعين يستشهدون بآية:ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة.
عن أي مودة تشير الآية ؟مودة الضرائر أم مودة الإماء ام الزوج الغارق في نزواته؟.وهل ترضى المسلمة ان تلقب بمنكوحة بدل زوجة
كتابات في الصميم ياأخ احمد ولكني اخشى عليك ،وانت تكتب بإسمك الحقيقي، من تهور المتدينين.حذار مع تمنياتي لك بالسلامة دائما


8 - سبب التخلف
ALP ( 2012 / 1 / 13 - 09:42 )
بما أن المرأة نصف المجتمع ، فلا بد لهذا المجتمع أن يتخلف عندما يهمل نصفه

فهناك فرق بين رجُل يمشي على ساق واحدة ، ورجُل يمشي على ساقين ، فالاول بالتأكييد سيتعب

سريعاً وبالتالي سيتخلف عن المسير ، وهذا حال مجتمعاتُنا

شكراً على المقال الرائع


9 - عدلى جندى
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:06 )
تحية لهن :)
وتحية لك يا صديقى :)


10 - شاكر شكور
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:11 )
هناك عشرات المفردات افضل من تنكح
تحياتى لك :)


11 - تحسين خليل
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:13 )
ليس هناك نكاح البطيخة
هذا افتراء :)


12 - العزيز سمير قادر
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:19 )
الزوج المسلم مقدس
وحسب الزوجة المسلمة
زوج مقدس وكفى به زوج
وتبا للحقوق والحور والغلمان :)


13 - رشيد تونسى
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:21 )
لا تجادل ولا تناقش يا اخ رشيد :)


14 - هانى شاكر
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:23 )
المسلمون
عندما يقتلون بعضهم البعض
يهتفون بالمثل
فلا حرج اذا من الهتاف
فى اى موضع


15 - والمرأة القوية
ناديه احمد ( 2012 / 1 / 13 - 10:30 )
لابد ان نذكر المرأة القوية التى تستطيع ان تحمى اطفالهما لو حدث له مكروه وتكون لهم ابا واما حتى يصيروا رجالا اقوياء , لا ان تتركهم وتسرع بالزواج من اى رجل خوف الفتنه


16 - سناء نعيم
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:30 )
الميلاد و الموت
خياران غير عادلان
فأنت تولد حيث لا ترغب
وتموت أيضا حين لا ترغب.

تحياتى :)


17 - ALP الرائع
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:33 )
سوف يأتى يوما نمشى فيه على أثنتين
فنحن حتى الان لا نمشى على واحدة
نحن نمشى على اربع


18 - نادية احمد
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 10:37 )
لقد ذكرتيها انت للتو
فلم يعد بى حاجة لذكرها
وربما ارفع لها القبعة تحية لها :)


19 - اعد قراءة الحديث
فاعل خير ( 2012 / 1 / 13 - 14:34 )
انت لم تفهم الحديث اطلاقا او انك تغالط
الفعل تنكح مبني للمجهول لشهرة الفاعل اي الرجل لانه هو الذي يملك المبادرة اذ من طبع الانوثة الخجل والتمنع والمكابرة النكاح لايعني اي شيئ اخر سوى الزواج العلاقة عير الشرعية تسمى زنا
ورغم انه قدم المال والجمال والحسب فالتركيز على الدين بدلالة القرينة فاظفر بذات الدين
تربت يداك
انت معقد من ناحية النساء ولاشان لنا بزوجتك واخواتك
المراة ليست كائنا مقدسا مثاليا فمنهن فاضلات وشيطانات
اما قذفك لسيد المرسلين فلا حجة فيه اذ انت جاهل بالسيرة ولاتؤخذ معلومة من ضال مضل
تستعمل الشبهات دون معرفة او عن رغبة في تشويه الدين
في هذا الزمن حيث انتصار الايمان ترتفع راية محمد صلى الله عليه وسلم وتنخفض افكاركم ولاتجدون الا الهرطقة ولكن كلمة الله هي العليا


20 - فاعل خير
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 15:20 )
فيك الخير


21 - ضحكة من القلب
ALP ( 2012 / 1 / 13 - 17:20 )
ردك على تعليقي أضحكني

جزيل الشكر ، فنادراً ما نضحك من قلبنا في هذا الزمان الاغبر

تحياتي لك يصديقي


22 - ALP
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 13 - 17:43 )
اهلا بك يا صديقى دائما :)


23 - نكاح البطيخة
تحسين خليل ( 2012 / 1 / 14 - 00:08 )
حسنا سيدي لايوجد نكاح بطيخة , فهل لايوجد ايضا نكاح الزوجة الميتة ونكاح البهيمة ونكاح اليد؟


24 - تحسين خليل
أحمد عفيفى ( 2012 / 1 / 14 - 00:12 )
كفى حديثا عن النكاح يا رجل
فأنا اسأم من الكلمة :)


25 - اللهم أام. والمسلمين
أحمد ( 2012 / 4 / 26 - 19:12 )
الدين حق وما يقوله خاتم النبيين حق.
ومن الواضح انك لااا تفقهه ?ي اللغةالعربية. . ورحم اللـه سيبوه الفارسي واذا كان على قيد الحياة فسوف بقوم بتعليمك اللغة العربية


26 - اللهم أام. والمسلمين
أحمد ( 2012 / 4 / 26 - 19:15 )
الدين حق وما يقوله خاتم النبيين حق.
ومن الواضح انك لااا تفقهه ?ي اللغةالعربية. . ورحم اللـه سيبوه الفارسي واذا كان على قيد الحياة فسوف بقوم بتعليمك اللغة العربية