الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعليقات متميّزة على مقالٍ واحد !

رعد الحافظ

2012 / 1 / 28
المجتمع المدني


بدون مقدمّات , إليكم التعليقات الرائعة .
1/ تعليق الصديق الشيوعي / مثنى حميد مجيد
على مقال الكاتب العراقي اليهودي الكبير / يعقوب إبراهامي , العقدة الصهيونيّة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&userID=2498&aid=293041#329196
{ ... والصهيونية لا تخص اليهود فقط بل والعرب أيضاً , إذ ما هو الفرق بين حاخام يميني إصولي متطرف , وبينَ يوسف القرضاوي أو العديد من مشايخ الإسلام ؟؟؟
هؤلاء جميعا - ساميين - وصهاينة لكن بألوان وأساطير مختلفة , والطرفان من خيرِ أمةٍ اُخرجت للناس !
حتى العبرية والعربية هما لهجتان للغة ( أمّ ) واحدة !
وما الفرق بين تقبيل الحجر الأسود وحائط المبكى ؟
***********
2 / تعليق الصديق اليساري / جاسم الزيرجاوي
{ كَتبَ عبد الوهاب المسيري دراسته الشهيرة في المجلد السادس عن الصهيونية وذكر العشرات منها / الصهيونية السياسية ,الصهيونية التوفيقية,الصهيونية الثقافية, الصهيونية الدينية , صهيونية البُعد الإثني (الديني والعلماني) ,الصهيونية الديموقراطية ,الصهيونية العمالية , الصهيونية التصحيحية , الصهيونية الراديكالية , الصهيونية الجغرافية ...الخ , يستمر عبد الوهاب ليقول :
{ يُشبِّه يوري أفنيري الصهيونية بالبيوريتانية (بالإنجليزية: بيوريتانيزم Puritanism) .. في أمريكا !
فهي أيديولوجيا الأصول التي أدَّت إلى ظهور المُجتمع الأمريكي ,لكنها ماتت ولم تَعُد لها فعالية في هذا المجتمع } !
يُضيف الزيرجاوي رأيهُ :
ذِكرْ الكلمة ( الصهيونيّة ) اليوم , في المجتمع الاسرائيلي , هو مصدر للسخرية والتندّر .
فلَمْ تعُد تُستعمل , لا في الاعلام ولا في الحياة اليومية العادية !
**************
3 / تعليق الصديق الكاتب / علي عجيل منهل
{ وقد حدث إلغاء الحفل الفنّي للفنانة العالمية / لارا فابيان , الذي كان مقرراً في لبنان يوم 14 شباط عيد الحب .
فابيان تحب إسرائيل ,لكنّها تدفع ثمن حبّها , إلغاء حفلها في لبنان !
هنا نتذكر الفنان الشعبي المصري / شعبان عبد الرحيم , الذي إكتسب شعبية كبيرة في الشارع المصري حين غنّى يوما أغنيته الشهيرة :
أنا بكره اسرائيل !
لكن أحداً لم يلاحظ القسم الآخر من اُغنيته حين يقول :
أنا بكره إسرائيل وبقولها لو أتسأل ,إن شا الله أموت قتيل أوأخش المعتقل هيييييييييييييييييييييييي
بحب حسني مبارك... عشان عقله الكبير... لو خطى أيّ خطوة.. بيحسبها بضمير...وبحب عمرو موسى.. بكلامه الموزون !
تُرى لو جاء شعبولا الى لبنان لينظم حفلة , فهل ستدعو الحملة الى مقاطعته ؟
فابيان وشعبولا,جمعتهما كلمة إسرائيل ,فالاولى تحب اسرائيل والثاني يكرهها .
لكن كل مواطن لبناني يخجل اليوم , من نظرة العالم اليه بعد إلغاء حفل فابيان !
****************
ملاحظة / في مكالمة هاتفية من الصديق آيار العراقي سألني عن تعليقهِ على نفس المقال هل منشور ؟ فوجدتهِ غير منشور
وملخصّه كما فهمت , أنّ صديقاً فلسطينياً لهُ هنا في السويد ,( وهذا يُشابه ما حدث لي بالضبط ) , تحدّث معهُ بصراحة عن فساد القوم في قطّاع غزّة وحتى الضفة الغربيّة وأنّ عرب إسرائيل يعيشون ملوكاً مقارنةً بحال إخوتهم !
**********
إستراحة
أخيراً وفوق البيعة / هذا الخبر السعيد من الزميلة مكارم إبراهيم ,كتبت
{ بعد غيبوبة طويلة لأسابيع رجعت الآن الى دُنيا الحياة، وبدأت صحتي تتحسن وأحس إني نحو الأفضل ولكن مازالتُ تحت العلاج
وللأسف لن استطيع التواصل معكم في هذه الفترة.
نقل الزملاء والزميلات تمنياتكم لي بالشفاء وقلقكم وسؤالكم عني، وأسعدني ذلك كثيرا
الاخبار المفرحة بعد الغيبوبة اعطتنى طاقة وسعادة كبيرة. شكرا لكم جميعا وأتطلع ان أكون معكم مرة أخرى من أجل عالم أفضل للبشرية } .
*************
وتمنياتنا لها بالشفاء التام وسرعة العودة لحياتها وأولادها ونشاطها الثقافي .
تحياتي لكم
رعد الحافظ
28 يناير 2012








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق آخر من نفس المقال
رعد الحافظ ( 2012 / 1 / 28 - 23:06 )
إنّهُ الوفاء لعراقنا / سيلوس العراقي
السيد ابراهامي والسادة المعلقين على المقال
يبدو أن بعض المعلقين لا يعرفون أصالة العراق والعراقيين الذين لم يكرهوا اليهود ، الا ما ندر ولاسباب لا تتعلق بالعراقيين أنفسهم، مع هذا نعتذر منهم، فيهود بلاد النهرين خدموا العراق لقرون طويلة ويكفي فخرا للعراق أنْ ضمّ في تاريخة أكثر من ستة أنبياء اسرائيليين وضمّ اكاديميات ومدارس لا زال تراثها يُدرس في أكبر الجامعات في العالم ومراكز البحوث والدراسات، ولا زالت آثار الاسرائيليين شاخصة في ربوع العراق من شماله الى جنوبه، و ما يبقى العراق سيظل مفتخراً بأنه بيت للجميع، وأتمنى أن يأتي اليوم الذي يجتمع فيه العراقيون من يهود ومسيحيين ومسلمين ومن الديانات الاخرى الزاخرة بهم أرض العراق في مراقد انبياء وشخصيات من اليهود ومن الاديان الاخرى ليشكروا أرض العراق ـ أمهم ـ على أنها أنجبت وأعطت للعالم رجالا كباراً لا يمكن لأي دارس لتاريخ العالم والمنطقة أن يتجاوزهم ويهملهم على اختلاف مشاربهم ، والسيد المعلق الذي يسخر من المعلقين العراقيين لأنهم يحبون ابناء عراقهم مهما كان دينهم
هم اخوتنا ونفخر بهم أيضا مهما علق القومجيّة !


2 - اخبار بايته
ايار العراقي ( 2012 / 1 / 29 - 01:26 )
سيدي الفاضل تحية طيبة
يبدو ان برجي في زحل ه1ه الايام من جهة يخسر الريال ومن جهة اخرى تضيع تعليقاتي بين الارجل في الدشوش او لاسباب رقابية لااعرف ظوابطها حد اللحظة ماعلينا
ذكرني تعليق السيد الزيرجاوي المصر على تجاهل طلب صداقتي في الفيس بوك اقول ذكرني بمسرحية قديمة لفؤاد المهندس وزوزو شكيب حيث ان هوايته قراءة الصحف البائتة
طبعا الاشارة واضحة الى واقعنا الشرق اوسطي
قبل سنوات تعرفت على الماني سبعيني ومن باب التعيقل احبيت ان افيك فحدثته عن ولعي بمسرح برشت اللي خبلنه بيه الدكتور صلاح القصب المهم هذا السبعيني صدمني او بالاصح رزلني بانهم في المانيا لم يعد برشت موجودا على صعيد العروض ولولا انه في السبعين من العمر لما عرفه لان قلة فقط هم من يتذكروته
هذا الكلام يربطني بمفهوم الصهيونية اللذي كنت انبذه واحتقر كلمن يتحدث به ولكن عندما فتحت اذني وقلبي للحقيقة وجدت الصهاينه اشرف من صدام على الاقل ناهيك عن القذافي
تحياتي للسيد ابراهامي وعذرا لاني لااستطيع كتابة التعليق مرة اخرى لان المسالة اصبحت بايته ايضا مثل مصطلح الصهيونية المنسي حتى في اسرائيل
ابو سيف تحياتي ومحبتي


3 - تحياتى لك اخى العزيز رعد الحافظ
علي عجيل منهل ( 2012 / 1 / 29 - 01:35 )
وسلامنا الى الاستاذ ابراهامى- وجهد مشكور ولايصح فى الحياة اليومبة الا الصحيح -والاخ الجهمى وصفنا ---- المستعربين العراقيين -- فى المقال --- بسب سياسات صدام -واننا كرهنا العروبة بلا شك اننا من شيعة الشيخ ابراهامى--- ولكن لم ولن نكره العروبة والعرب ثم ماهى العروبة حسب نظرة كره اسرائيل كره الشعب الموسوى


4 - وتبقى تمنيات الطيبين أحلام نهار ؟
سرسبيندار السندي ( 2012 / 1 / 29 - 01:59 )
تحياتي لك ياعزيزي رعد وللأخ سيلوس العراقي وتعليقي ؟

1 : نعم تبقى تمنيات الخيرين والطيبين أحلام نهار ويقضة حتى يأتي المهدي المنتظر أو المسيح ؟

2 : الحقيقة المرة لايقوى على قولها إلا ألأبطال وألأصحاء وليس الخائبين والضعفاء ، وليس أصدق من المسيح في قول الحقيقة فلقد قال ( ياصاحبي أخرج الخشبة التي في عينك حتى تتمكن من رؤية القذى في عين أخيك ) وهذا القول ينطبق علي أمة إقرأالتي أبدا لاتقرأ ، فإذا كان في إسرائيل صهيونية واحدة رغم تنديد الكثيرين بها ، ففي أمة العرب صهيونيات كثيرة ويفتخرون بها ، والمصيبة يفتخرون بها عن جهل وغباء ، لأن السؤال بماذا يفتخرون ؟

3 : فلو رجعنا إلى أصل الصهونية لدى الطرفين فسنجد أن جذرها واحد شاء العرب أو نكر اليهود ، فالإثنين أولاد إبراهيم ذاك من إسحاق وذاك من إسماعيل ، وأقسم بالعزة واللات ومناة أن غالبية المسلمين لايدركون هذه الحقيقة ، ويبقى السؤال الجوهري والمنطقي هنا ، كيف يعقل نبي مصدر وحييه من نفس ألإله يزرع كل هذا الحقد والضغينة بين القومين ؟

4 : أخر الكلام قول : حدث العاقل بما يعقل ، ... وحدث الجاهل بما لايعقل ؟


5 - إنتكاسة اليسار في منطقتنا وتبعيته
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 1 / 29 - 11:08 )
الأخ العزيز رعد الحافظ
الكلوب سواجي! حاولت البارحة نقل تعقيب سايلوس العراقي مع بعض التعليق من قبلي فلم يتسع الحيز الضيق فتركته وقد أضفته أنت.هذا الموضوع يستحق دراسة خاصة وأقصد به طبيعة وديناميكية النسيج الإجتماعي للمجتمع العراقي، كم حاولت قوى الظلام تفكيك هذا النسيج الذي حاكه التاريخ، ونجحت نسبيا ومؤقتا ، لكنها في آخر المطاف ستفشل قطعا .من عوامل إنتكاسة اليسار في منطقتنا وتبعيته للإسلاميين والقومجيين أن النسبة الغالبة من - الماركسيين - ليسوا مبدئيين والدليل إنك تجد كاتبا ماركسيا حقيقيا مثل ابراهامي يثر الرعب في نفوسهم بسبب جرأته تمر مقالاته بسرعة في موقع كالحوار المتمدن لسبب لا يمكن تفسيره إلا ... أعوذ بالله!
هذا الرعب من اليهود إذا زال فقل أن اليسار أصبح بخير وإلا سيبقى خائبا مركوبا من أكثر القوى تخلفا كما تراهم الان في مصر.ينسى هؤلاء الجهلة أن الشيوعيين اليهود كانوا الساعد الأيمن للينين وأن الأنتلجنسيا اليهودية ، التي يمثلها ابراهامي ، كانت مساهما رئيسيا في قيام ثورة أكتوبر.صحيح أنت لا تدعي الماركسية أخي رعد لكنك خير من يعبر عن جوهرها الإنساني العميق.


6 - ايار العراقي
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 1 / 29 - 11:31 )
حبيبي وتاج راسي
ايار العراقي صدقني لم يصل شئ منك في صفحة الفيسبوك, انت صديق و زميل عزيز
تحياتي لك
العزيز رعد
لحد الان لم يعرف اغلب المؤدلجين و القومجيين والدينجيين ان مفردة الصهيونية لا تستخدم لا في الصحافة ولا في التي في ولا الانترتيو ولا المقاهي ولا في الشوارع
يعني هم عايشين في زمن غير زمنا
وكما ذكر اخونا السندي
حدث العاقل بما يعقل ، ... وحدث الجاهل بما لايعقل ؟
تحياتي للجميع


7 - ياعمال العالم إتحدوا!!!!!!!
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 1 / 29 - 12:16 )
ألستم ماركسيين ياهيئة تحرير الحوار المتمدن ومنبر لليسار ؟مقالات ابراهامي ممتعة وإنسانية وغنية ومثيرة للجدل الماركسي والنقاش والحوار وهو شيوعي سُجن ثمان سنوات في العراق فلماذا تمر مقالاته مرور الكرام .التعقيبات مازالت متواصلة في هامش مقالته الأخيرة في حين إختفت من الصفحة الأولى لماذا؟.هناك مقالات تضعونها في المفضلة وتبقى فترة طويلة لا يمر بها قاريء ومثال على ذلك مقالة اليميني المتطرف والمتفلسف هيثم الجنابي الأخيرة التي تبرر إستخدام العنف والتعذيب والمليئة بالكراهية للشيوعية والماركسية والتي يتهجم فيها بجهل على المفكر هادي العلوي ويستهين به.إقرؤا مقالته إن كنت كاذبا بل مقالاته الأخرى المشحونة بالحقد والضغينة على الشيوعية وثورة أكتوبر واليهود والأقليات مع تحياتي الأممية لكم.ياعمال العالم إتحدوا!!!!!!!


8 - تعليق-7
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 1 / 29 - 12:29 )
أضم صوتي الى صوت الزميل حميد في تعليق-7


9 - السيرة الذاتية للمتفلسف اليميني ميثم الجنابي
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 1 / 29 - 13:01 )
السيرة الذاتية للمتفلسف اليميني ميثم الجنابي
1975 – 1981 البكالوريوس + الماجستير (جامعة موسكو الحكومية, كلية الفلسفة)
• 1985 دكتوراه في الفلسفة ((Ph. D (جامعة موسكو الحكومية, كلية الفلسفة)
هذه المعومات منقولة من موقعه في الحوار المتمدن لحم أكتاف الجنابي وثقافته على حساب الحزب الشيوعي ثم بصق في البئر الذي شرب منه.أصبح مروجا لفكر بوليسي يميني متطرف مليء بالحقد على الأقليات والأديان غير الإسلامية ناهيك عن كراهية الشيوعية وتسفيه الماركسية مع ذلك تروجون لمقالات هذا المتفلسف في حين أن مقالاته أجدر أن يكون مكانها في مجلة وهابية سعودية.


10 - ردّ للأحبّة
رعد الحافظ ( 2012 / 1 / 29 - 16:01 )
آسف لتأخري بالرّد أحبتي
هل رأيت أبا صابرين ؟ ألم أقل لكَ حتماً الزيرجاوي لم يُلاحظ دعوتكَ ؟
أمّا عن حجب تعليقاتكَ فربّما لينطبق عليك محجوب المليجي ههههههه
عزيزي آيار وجميع الأحبّة وبالأخص تعليق العزيز مثنى حميد مجيد 5 , 7 الصادقة الصريحة
الحقّ أقول لكم لولا خشيتي أن يشيلوا العدّة بتاعي هههههه كما وصلني تحذير مرّة من زميلة قالت بعدها أنّها لاتعرف عمّا أتحدث , أقصد حذف موقعي ومقالاتي التي أعتز وأفخر بها
لكنتُ نشرتُ المقال الذي إنتفخ بملاحظاتي عن إسلوب الأحبّة في هيئة الحوار المتمدن
في قضايا عديدة بالتميّز السلبي وليس الإيجابي الذي كتبتُ عنه يوماً مقالاً بضرورتهِ مع المختلفين عن الشائع / كالمرضى والمعاقين جسدياً أو عقلياً وغيرهم
أنا لا افهم عزيزي مثنى , لماذا يصطفون بعض المقالات فيجعلوها تتصدر الموقع وبعضها كما وصفتها أنتَ وبالمختصر .... لا شيش ولا كباب هههههههه
أنا أعرف حتى يعقوب إبراهامي سيتهمني بالمبالغة كعادته , وأنا لا أنكر وجود بعض المبالغة في طريقة كلامي أحياناً لكنّي أكرّر
أنّ مقالات إبراهامي كنز عليهم الفخر والإستفادة منه بل التباهي به على مرّ العصور , محبتي لكم


11 - تعليق مثنى الخالي من الشتائم
رعد الحافظ ( 2012 / 1 / 29 - 16:41 )
أزمة ضمير
Sunday, January 29, 2012 - مثنى حميد مجيد
تذكّر مقالات الجنابي بأحاديث خبراء التحقيق - الماركسي - في زنازين صدام لنزع إعترافات الشيوعيين حين لا تنفع السياط معهم.مقالاته تكرار لكل مفردات الفكر البوليسي في الحقبة الصدامية التي عرفناها وهو أيضا يعكس - أزمة ضمير - عميقة للشيوعي المتحول إلى جلاد والتي تكشف نفسها في كل تعبير له يحاول به تضليل نفسه والقاريء وإيهامه أنه فيلسوف متبحر فوق ماركس ولينين وأن الذنب يكمن في الفلسفة وليس في الضمير المتحول إلى جبهة الأعداء ومن هنا تأتي خطورة تصدر مقالاته صفحة الحوار المتمدن.
ربما في كلماتي هذه قسوة في النقد ولكن بإمكان الجنابي الرد وإثبات العكس أن مقالاته ليست إنعكاسا لظلمة زنازين صدام وأنه ليس عدوا لليسار والكادحين وماركس واليهود والأقليات التي يحتقرها ويعتبرها عائقا أمام البعث التاريخي للأمة .وأسأله لماذا تكتب في موقع يساري ماركسي إذا كنت بهذا التطرف اليميني أليست هذه مهمة بوليسية لا تليق بالفلاسفة من أمثالك ؟؟
مع كل الشكر للحوار المتمدن والأخ رعد
مثنى حميد مجيد


12 - تعليق-13
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 1 / 29 - 17:15 )
نبل وشجاعة منك يا رعد ...تحياتي


13 - اياك ثم اياك
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 1 / 29 - 19:12 )
رأي في التعليق رقم 12
الحقّ أقول لكم لولا خشيتي أن يشيلوا العدّة بتاعي
.........................
اياك ان تفكر في الكلام الذي تلى قولك هذا
وألا اصبحت من المغضوب عليهم
وربما من الضالين ايضا
........................
لو كنت امتلك حبرا سريا لكنت مررت اليك ما يلي
الاخوة في هيئة التحرير يتجنبون في الاونة الاخرة اي رأي بخصوص سياسة الموقع
ولكي اكون دقيقا فأن هذا الاجتناب انما هو يخص بعض القراء


14 - الشكر للأخ رعد وهيئة تحرير الحوار المتمدن
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 1 / 29 - 20:51 )
الشكر للأخ رعد وهيئة تحرير الحوار المتمدن إذا إستثنته من أي عقوبة تحرمه من الكتابة في الموقع . ليس في الأمر تدخلا في سياسة النشر الخاصة بالحوار المتمدن بل نحن نطرح تساؤلات في غاية البساطة : ألا تستحق مقالات ابراهامي أن تأخذ ذات المكان المتصدر والوقت الطويل الذي تأخذه مقالات الجنابي بالذات وليس غيره ؟ بماذا يتفوق الجنابي على ابراهامي ثقافةً وتاريخاً نضالياً وتضحيةً ووفاءً لخلفيته الشيوعية ؟ من هو اليساري ومن هو اليميني منهما ؟ من منهما يفتح باب الحوار ومن يغلقه في وجه القاريء وماذا يعني هذا في موقع من أهدافه الحوار المتمدن ؟ حين يتفهم الإخوان والأخوات في الحوار المتمدن هذه التساؤلات ينتفي وجود أي إختلاف بيننا جميعا.

اخر الافلام

.. تونس.. مؤتمر لمنظمات مدنية في الذكرى 47 لتأسيس رابطة حقوق ال


.. اعتقالات واغتيالات واعتداءات جنسية.. صحفيو السودان بين -الجي




.. المئات يتظاهرون في إسرائيل للمطالبة بإقالة نتنياهو ويؤكدون:


.. موجز أخبار السابعة مساءً - النمسا تعلن إلغاء قرار تجميد تموي




.. النمسا تقرر الإفراج عن تمويل لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفل