الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الملابس وأباحية العصور

منى حسين

2012 / 2 / 16
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


لعلهم لم يكونوا ذكورا ولعلهن لم يكن أناثا، كان الأنسان القديم أنسان الكهوف ذكرا أو أنثى يتجول عاريا وينام عاريا، ويتشاركون بكل أشكال الحياة ولم يكن هناك وقتها شيء أسمه تكنلوجيا أو شيء أسمه مدنية وتمدن.
لم تكن تتعرض المرأة للتحرش والأغتصاب لأنها تكشف عن أجراء من جسدها، وحين تنتفض لا تتعرض لشيء أسمه فحص العذرية.
كانا متساويين في مايرتدون أو لايرتدون فحسب الأساطير لم يكن يغطي جسديهما إلا ورقة شجر، ما الذي غير الموازين وقلبها؟؟ أتراها ورقة الشجر في الأسطورة كانت أكثر ثقافة وتحضر من عصورنا الحالية!! أتراها ورقة الشجر كانت تخفي المرأة وتحميها أكثر من ملابسنا العصرية!!؟؟ أتراها ورقة الشجر كانت تفرض على الذكر القديم أحترام جسد المرأة وأحترام وجودها على طبيعتها العارية أكثرمن عصورنا الحالية!!؟؟ أتراها غريزة ذكر الكهوف كانت مروضة ومهذبة ومتحضرة أكثر من ذكر التكنلوجيا والمدنية والتمدن!!؟؟
ماذا يحدث للأنسان والأنسانية؟؟
بدا الأنسان القديم بأكتشاف الملابس لحماية جسده، لبس الأنسان الملابس وطورها لمواجهة الظروف المناخية وعنف الطبيعة لا لتعوير المرأة وأذلالها لا لتحجيبها وأهانتها.
ماذا حدث مع بداية لجوء الأنسان الى الغيبيات؟؟ ماذا حدث حين أنشأت الديانات؟؟ الديانات بتلاوينها أتخذت من جسد المرأة ركيزة لبقائها وأستمرار وجودها لترسيخ سلطتها الذكورية، ففرضت أزياء خاصة على المرأة تحت ذريعة رضوان الرب، أن ألتحاف المرأة وتدثرها كان هو شرارة أنطلاق الأباحية داخل المجتمعات الأنسانية. وبسبب هذا الضغط والتحجيب تولدت اللهفة والشبقية لدى المرأة بسبب تقييد عقلها قبل جسدها، الخطاب الديني حاصر المرأة وجعل منها فقط وعاء للتفريغ الجنسي للذكور، وتلك الثقافة وجدت ضالتها ونمت في العقلية الذكورية التي حولت الرجل وغريزته الى موجود شاذ، كل همه أقتناص الفرصة وأختلاس النظر لسرقة ما يمكن سرقته من لحظة أنفلات لتدثر وتحجب. من ذلك يتوضح لنا أن الملابس التي فرضت على المرأة والرجل على حد سواء، هي التي نشرت الأباحية على مر العصور.
أن الكبت والحرمان الذي يعاني منه الطرفان المرأة والرجل بسبب التجهيل والتحميق الذي فرضته الأديان على العلاقات الأنسانية بين الجنسين، هو الذي نشر الأباحية داخل المجتمعات التي حكمتها تلك الأديان، فآلهة تلك الأديان تتربص للجميع بالعقاب الشديد والغضب الكبير والنار بأنواع واشكال متعددة. أنسان عصور ما قبل الأديان رغم بساطته ورغم تعريه ورغم شكل الحياة البدائية التي كان يعيشها، لم يكن أباحيا في موضوع الجسد والمرأة والغريزة. لكن ظهور الأديان والالهة هي التي حولت الأباحية الجنسية الى ثقافة ورمز أجتماعي يدفع بها نحونا نحن النساء.
من هنا ورث النظام الرأسمال ما فرضته الأديان على النساء من تعسف أبتدا من فرض الحجاب الى الأمور الأخرى التي أعاقت أحترام وجودنا بالكامل، حيث حولت التكنلوجيا أجسادنا نحن النساء الى مشروع استثماري بربحية عالية جدا، فنجد المؤسسات الراسمالية تحقق أرباحها من منتوجات صناعة الجنس كالصناعات السينمائية وأنتاج الأفلام الأباحية وغيرها الكثير الكثير من المجالات التي أتخذت من الجنس مصدر لربحيتها على حساب أنسانية المرأة ووجودها وكرامتها.
الأنسان القديم كان أشتراكيا بالفطرة أشتركيا في الفكر والتصرف لم يكن يفكر في كيفية أستثمار جسد المرأة، ولا في معاملتها على اساسات العورة والرجس وغيرها من المشتقات الدينية التي دعمت وبشكل كبير نمو الرأسمالية. من ذلك نفهم لماذ كان الأنسان القديم أشتراكيا بالفطرة، علينا أن نفكر كيف تحول هذا الذكر في عصر المدنية والتكنلوجيا الى أباحي يستبيح المرأة بشكل دوني لا أنساني.
عزيزاتي النساء في كل العالم هل علينا التخلي عن المدنية والتكنلوجيا والعودة الى عصور الأنسان البدائي، عصور لم نكن نتعرض فيها الى شيء اسمه تحرش، شيء اسمه أغتصاب، عصور لم تكن فيها أنسانيتنا تقاس بالعذرية، عصور لاتعاملنا على اساس العورة والرجس والشيطان. عصورا كنا فيها متساويين في العمل في الأكل في الملبس في السكن والنوم، كنا متساويين في النهوض في التطور في أكتشاف الحرفة والعمل عليها وتطويرها، عصور لم تكن المرأة فيها الأضعف والرجل فيها القوام، عصور لم ترفع شعار استغلال أجسادنا كمشاريع ربح رأسمالية. عصور لم يكن فيها شيء اسمه الحريم والجواري وما ملكت أيمانكم، عصور لاتنتج أفلام أباحية على حساب أجسادنا وكرامتنا الأنسانية، عصور تحترم الروابط الأسرية، عصور لانتعرض فيها للقتل (غسلا للعار) ولا لفحص عذرية.
أن التحرر والمساواة ولدت مع ولادة الأنسانية ووجدت مع الوجود البشري.
الأنسان يولد اشتراكيا.
الديانات هي من أوجدت التفريق والطبقية هي من أوجدت الأنحلال وركزت الأباحية.
ووريثها اليوم النظام الرأسمالي.
أتراه الأنسان في عصر الكهوف كان يحترم الحرية الشخصية للمرأة أكثر من الأنسان المتحضر ابن المدنية والتكنلوجيا.
الأزياء والملابس حرية شخصية لا يجوز لأي فرد كان أو جهة ما التدخل في فرضها أو أختيارها.
الديانات تستمد قوتها الأسطورية من أستثمار واحتكار جسد المرأة وأذلال أنسانيتها.
النظام الرأسمالي يرصّد بنوكه من الأتجار بالمرأة وترويج جسدها.
والجمهورية الأشتراكية ترتقي بالأنسان بالتحرر بالمساواة.
يا نساء العالم ليس أمامنا سوى ثلاث خيارات، فأما أن نكون متدينات منحرفات وشبقات، وأما أن نكون أجيرات لانأخذ من أجورنا شيء سوى الذل والأنحطاط، وأما أن نكون أشتراكيات نصنع الحياة ونفرض وجودنا بالتحرر والمساواة.
************
الأمضاء
بقلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - المرأة الراضخة
منار عزالدين ( 2012 / 2 / 16 - 21:04 )
كل الود لك سيدتي على مانشرتيه. لكن دعينا لاننسى بأن المرأة هي من أسست لنفسها هذا الدور من خلال صمتها وماسوشيتها المفرطة وقبولها بكل مايفرض عليها من خلال انصياعها لقيم بالية واعراف تقودها نحو الجهل, مع كل الاسف اقول جداتنا وامهاتنا هم سبب مانعانيه اليوم, والاسوء من هذا هو احتجاجهن على ادوار معينه قد تحاول ابنتهن القيام بيها, اكثر من اخوانها ووالدها بالتالي تبقى الفتاة المعاصرة مابين مطرقة وسندان , مطرقة مجتمعها وعاداته السخيفة وسندان ذاتها ورغباتها بالتطلع نحو الامام , لكن علينا ان لاننسى ان معظم فتيات العالم الثالث يفتقرن لموضوعة ادوارهن وفهماعلى خير وجه . انا طالبة جامعبة والتقي يوميا بمئات الطالبات اتأم كثيرا وانا اسمعهن لايبالين بشى من ذواتهن سوى كيفية التخرج بسرعة واستقطاب رجل ليحكمها كما يشاء ويكون عليها بمثابة (السي سيد)


2 - الموضوع مهم ولكن.
جورج كارلن ( 2012 / 2 / 16 - 21:20 )
لقد تطرّقت إلى موضوع مهم وقد أصبت في العديد من النقاط ولكن لم أرً إلى الأن كاتبة إلا وتتحيّز للنساء وتجعلهم المسيح الذي ضحّى بنفسه دفاعاً عن البشرية . أرجو أن تأخذي كلامي مجرد نقد لا أكثر . مع الإحترام والتقدير . المشكلة هي في البشر جميعاً وليست في جنس واحد فقط . قد تكون للإختلافات الفيزيولوجية وقد تكون لأسباب أخرى . فلنتكلّم بصراحة , جميع الحيوانات على الأرض تعيش عارية إلى الآن وتمارس الجنس بأريحية ولا يوجد عندهم أي من مشاكلنا . لماذا فقط نحن البشر عندما تأتي للمعاشرة الجنسية سواءاً بين رجل وزوجته أو بين أي رجل وامرأة , يشعر الرجل أنه قد اقتنص شيئاً من المرأة ليس من السهل على الجميع الحصول عليه . والمرأة بنفس الوقت تشعر أنها ذلك المخلوق العظيم الذي يعطي اللذة لهذا الرجل بدون مقابل ولولاها لبقي الرجل يتخبط في عالم الكبت؟ المشكلة هي في الجنسين . نعم كما ذكرتي الشركات تتاجر بجسد المرأة وتجعله رخيصا . ولكن من سمح لهم بذلك ؟؟ أليس تلك المرأة التي أدركت شهوانية الرجل للجنس وأنها عندما تسلك هذا الطريق فالربح سيكون مضمون وخيالياً؟؟؟!!! هل يوجد شركة تشحط النساء من شعرهن ليشاركوا بفلم خلاعي


3 - تتمة
جورج كارلن ( 2012 / 2 / 16 - 21:31 )
أو بدعاية فيها اثارة جنسية؟!! . ألا ينطوي كل هذا تحت بند الأنانية التي يتصف بها البشر سواء كان ذكر أم انثى . والسؤال الآخر لنذهب إلى الغرب حيث الحرية الجنسية المطلقة وقولي لي . أيها أسهل . هل تعرّف الرجل على امرأة تعجبه أسهل أم تعرّف المرأة على رجل يعجبها أسهل ؟؟!! من من الجنسين الذي لا يحب التعقيد واللف والدوران في العلاقات؟؟؟ المشكلة يا صديقتي هي في البشر جميعاً . خذي على سبيل المثال مقهى الإنترنت . الشخص سواء كان ذكر ام انثى على استعداد لقضاء ساعات في البحث عن اصدقاء في العالم الإفتراضي ولكن لا يمكن أن يحاول التعرّف على الشخص الذي بقربه في المقهى على جهاز آخر. انا معك في كل ما تقولين ولكن اعذريني ف برأيي الحق كله على الإنثى في قتل العلاقة البشرية .وانا اقدّر المعاناة التي مرّت بها المرأة طوال العصور القديمة إلى الآن ولكني لست مضطراً ان أدفع فاتورة جدي وباقي أجدادي الذين أهانوا النساء . فأنا لم أفعل شيئاُ


4 - سنة الحياة وسبب استمرارها
هرمز كوهاري ( 2012 / 2 / 17 - 07:40 )

تحياتي واحتراماتي للكاتبة
هنا انقل طرفة قالها جبران خليل جبران وهي واقعية

يقول :خرجت فتاة جميلة الى السوق فابدى الرجال والشباب اعجابهم بجمالها فرجعت الى البيت غاضبة وشعر المعجبين بغضبها ، وتردد مع نفسها : كانهم ماشايفين!!! و وخرجت في اليوم الثاني وقد تزينت فلم يلتفت احد لها ولجمالها خوفا من استفزازها !! فرجعت الى البيت غاضبة ايضا وتردد : هؤلاء جهلة لا يقدرون قيمة الجمال

خلقت المرأة او الانثى جميلة لينجذب اليها الرجل والمرأة عندما تتجمل وتتزين تستدعي الرجل اليها لتكوين اسرة ثم استمرارية الحياة هذا في كل مملكة الآحياء
كما خلق الرجل قويا ليرضى المراة وتنجذب اليه انها سنة الحياة

ااما الكرامة فهو موضوع اخر


5 - العلاقات الزوجية ..والكرامة !
هرمز كوهاري ( 2012 / 2 / 17 - 08:39 )

تحياتي وإحتراماتي

وهناك طرفة من بريطانيا تقول :
أن الملكة إليزابيث دخلت الحمام يوما ، دخل زوجها دوق أدنبرة غرفة النوم وغلق عليه الباب ، ولما خرجت الملكة وجدت الباب مغلقة ، طرقت الباب ، فقال من ؟ قالت أنا الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا العظمى وما وراء البحار ! فلم يجب ! ثم طرقت مرة ثانية وقالت أنا الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا ، لا جواب ! وطرقت مرة ثالثة وقال من ؟ قالت أنا إليزابيث زوجتك وحبيتك !! فإنتفض وفتح الباب وقال لها نحن هنا زوج وزوجة أو حبيب وحبيبة ولسنا غير ذلك

إنها مهمة الرجل ومهمة المرأة في الحياة بل وجدا لذلك قبل غير ذلك لكي تستمر الحياة ويستمر الوجود
عندما يبدآ بنقاش موضوعا يختلفا بوجهات نظرهما ، لا أحد يستسلم للآخر ولكن في الحب والغرام أحدهما يستسلم للآخر ، وماذا إذا لم يستسلم أحدهم للآخر لما لما كانوا ولما كنا
تحياتي


6 - حول بعض الردود
باسل مهدي ( 2012 / 2 / 17 - 09:16 )
الكاتبة العزيزة تحية طيبة
المقال أكثرمن مهم وهو يتطرق الى جوانب نادر ما يتم محاذاتها، أصبت فالأديان خاطبت الغرائز البشرية دلت عليها ونمتها فتحول الرجل (الذكر) داخل الدساتير الدينية الى كائن أحتياجات غرائزية. وتحولت المرأة (الأنثى) فيها الى كائن مهمته أشباع غرائز الذكر. أي أن التعاليم والوصايا الدينية سلبت الأنسان (ذكر أو أنثى) أنسانيته وعلاقاته مع محيطه الخارجي بعد أن فردته، فما ينقصه فقط الجنس والأكل والشرب.
الدساتير بشكل عام توضع من قبل فئة معينة لتركيز تسلطها على الجموع واللذين أطلق عليهم لاحقا مسمى الشعوب. لذا نجد أن جوهر الأديان مرتبط بوعود ما بعد الموت (الأم الشرعية للأديان)، وتلك الوعود خصصت للرجال دون النساء وخاطبت ذكوريتهم فقط، فالرجل الخاضع الخانع المطيع للوصايا سيحظى بمكانة سميت بالجنة حيث سيجد لذكوريته ضالتها من الجنس والأكل والشرب المطلق دونما أي جهد.
شكرا لك على هذا المقال الرائع


7 - تحياتي
منى حسين ( 2012 / 2 / 17 - 11:12 )
العزيزة منار عزالدين
المرأة لم تاسس لنفسها القبول بهذا الدور الدوني فهي أجبرت على الأقتناع والأنصياع وإلا كان الثمن سلبها حقها في الحياة. ولو أطلعتي على أعداد الضحايا من النساء اللواتي قتلن لأسباب رفضهن أومحاولتهن الرفض لهالك الرقم. في أحدى مدن محافظة ذي قار يوجد هناك تل سمي (تل المخطيات) (أي المخطئات) وهو قديم جدا حيث تلقى فيه يوميا جثث لنساء تم قتلهن بطرق بشعة لا لشيء فقط لكونهن رفضن الرضوخ لمطالب ذكور العائلة.
ورغم ذلك نجد من الشواهد نساء كثيرات ناضلن وقاتلن من أجل ترسيخ حقوق المرأة وفرضها على الواقع الذكوري.
أكرر تحياتي وأعتزازي


8 - العقل
بدر ( 2012 / 2 / 17 - 11:26 )
الكاتبه تقول
لم تكن المرأة تتعرض للتحرش في العصر الحجري لأنها عارية !
عفوا ، هل هذا مقال يحترم القاريء او نوعا من الشعر والأماني !


9 - ليس أنحياز للنساء
منى حسين ( 2012 / 2 / 17 - 11:27 )
عزيزي السيد جورج كارلن
تحية طيبة أشكر مرورك
لم أناقش في موضوعي قضية العلاقة بين الرجل والمرأة. فموضعي حول الأزياء وقد عبرت بها نحو الأزمان الموغلة بالقدم عصور ما قبل الأديان. فأنت تدرك جيدا المرارة والظلم الذي أحاط بالمرأة طوال فترة حكم الأديان والتي لازالت تعاني المرأة من ويلاته بعد أن عاد أليها اليوم وهو يرتدي حلة التكنلوجيا والتمدن.
أكرر تحياتي لك


10 - لا تحاول فرض الرضوخ والخنوع على النساء
منى حسين ( 2012 / 2 / 17 - 12:02 )
السيد هرمز كوهاري
تحية طيبة المنظومة الدينية لم تترك لنسا فسحة إلا وحشرت طفيلياتها داخلها، تدخلت في ملابسنا ومانرتديه ونصبت نفسها مشرع وحاكم وجلاد بطغيان أرعن. دخلت معنا الى غرف النوم والأسرة ووضعت أقدامها الرثة على أغطيتنا نحن النساء، لتفرض وصايها الأباحية القذرة على نوع علاقاتنا الزوجية. ولم تترك لنا صورنا ولا أصواتنا فوضعت العراقيل والقيود عليها وكبلتها وأنكرت علينا حق التعبير عن ذاتنا. وها أنت تستشهد علينا بأحد كتاب اليمين برومانسايات عصور الأنحطاط الفكري تجاة قضية المرأة والتي حاول فيها أن يفرض علينا القبول والرضوخ لكوننا خلقنا حسب أرادة آلهة محمد وعيسى وموسى وغيرهم. ومن ثم تأتينا برواية تنقصها المصداقية لا لشيء فقط لمجرد أن توضع لنا أن المرأة مهما بلغ شأنها فهي كائن أدنى خاضع للرجل ولرغباته ونزواته وغرائزه. ألا تعتقد أن أفكارك تلك لم تعد مناسبة للأنسانية فهي تتطاول على أحد ركني الوجود البشري وأستمراره.
اكرر تحياتي


11 - تحياتي
منى حسين ( 2012 / 2 / 17 - 12:06 )
الزميل والصديق العزيز باسل مهدي
أسعدني مرورك وكلماتك وأرجو تواصلك المستمر معي
أكرر تحياتي وأعتزازي


12 - الى بدر
منى حسين ( 2012 / 2 / 17 - 12:18 )
لاتوجد في المقال جملة بالترتيب الذي وضعته، لكن فهمك البسيط وأدراكاتك الحسية المنظوية تحت ركام عصور من الغرائز المكبوتة، التي اشبعتها الأديان بموازين العري والأنحلال والأباحية، أستفزها مفهوم الجسد العاري لتجد نفسها أمام واقع لا يمكن لها ان تدرك مفاهيمه ألا عبر تكوينها البربري.


13 - تحياتي لشجاعتك
وليد يوسف عطو ( 2012 / 2 / 17 - 12:55 )
عزيزتي الكاتبة منى حسين .. ( الديانات هي من اوجدت التفريق والطبقية ) وهذا الكلام غير صحيح .من اوجد التفريق وابلطبقية هي الملكية الخاصة للارض وتخصص العمل ثم توزيعه والاستفادة من الفائض وهنا بدا التمييز بين الافراد والمراة اصبحت بسبب الارث مقيدة وملك يمين للرجل لانه الاقوى بدنيا وكانت الاموال تجنى من الحروب ومن الاعمال الشاقة مثل التعدين وحراثة الارض . راجعي كتاب ( اصل العائلة والملكية الخاصةوالدولة ) في تقسيم العمل جعل الرجل الذكر المراة تابعة له وبظهور الديانات والكهنوت في هذه المجتمعات القائمة على الملكية الخاصة فرض الرجال قوانينهم ضد المراة لان الديانات الكبرى صنعها الرجال . الرجل والمراة يكمل احدهما الاخر ولاتعارض بينهما بل هي عملية تكاملية وكلامك صحيح ( الانسان يولد اشتراكيا ) التقيك على خير ومودة


14 - كلامك صحيح
جورج كارلن ( 2012 / 2 / 17 - 13:33 )
اوافقك واقدّر واعترف أنه لم يمارس ذل واهانة واستعباد على أي شيء في الحياة كما كان يمارس على المرأة . ومازال يمارس بأصناف أخرى بالسعودية والباكستان وافغانستان وايران. وحتى في اوروبا وامريكا واستراليا وكندا ولكن بأشكال اخرى متطوّرة. ولكن يا سيديتي العزيزة الموضوع انني اتطرّق فقط لاستباحة المرأة في اوروبا وامريكا ولا اقترب من المسلمين والعرب لإني لا أعترف بوجودهم كبشر. كان سؤالي من الذي جعل المرأة لعبة هكذا ؟؟ أليست المرأة نفسها . أليست المرأة من تتخذ الآن ليدي غاغا قدوة لها وتريد ان تصبح ثرية ومشهورة مثلها؟؟ هل سمعت عن شركة انتاج افلام اباحية تجبر النساء على التمثيل . لماذا المرأة مستعدة أن تسلّم جسدها ربما لعشرة اشخاص في ساعة واحدة مقابل مبلغ مغري من المال لتمثيل دور في فلم؟؟؟لماذا عندما شاب عادي يحال التودد الى فتاة وفي المجتمعات الراقية تتجاهله في معظم الاوقات إلا في حال كان لديه سيارة حديثة او ماشابه. لباس المرأة الآن هو استغلال للكب الجنسي لدي الرجال لكسب المال . والنساء يعلمون ذلك وينخرطون في هذه اللعبة. وعندما يحدث ما تريدين ....


15 - تتمة
جورج كارلن ( 2012 / 2 / 17 - 13:38 )
أو عفوا ما تطرّقت له . فستنحل جميع مشاكل كبت البشر . فلن يعود هناك شيء مخفي تحت اللباس يثير تساؤل الرجل . وهذا ما سوف لن يحدث. لإنه بكل بساطة هو تدمير لمصدر رزق يجعل المنخرطين في هذا المجال فاحشي الثراء. سأضرب لك مثالاً. هنا في اليونان جميع الشوارع التي بقرب الشواطىء تجدي الناس رجال ونساء يتجولون في السوق ويذهبون للمطعم بلباس البحر . وفي معظعم الأوقات يسبحون عرايا. الموضوع يصبح عادي واقل من عادي بالنسبة للمقيم هناك . وخذي مثلا في المقابل شاطىء الفجيرة في الإمارات هو شاطىء عري أيضا ولكن الدخول بالمال . عدد الناس الناس الذين يذهبون ويدفعون المال للدخول هو اكثر من 3 اضعاف مما رأيته بشكل عادي ومجانا في شواطىء اليونان. لماذا . لإنهم محرومون منها فقط . الحرمان من الاختلاط بالجنس الآخر يأتي بالربح الهائل للمتحكمين برقاب البشر . والحق على البشر


16 - أتمنى ومن كل قلبي
جورج كارلن ( 2012 / 2 / 17 - 13:41 )
أتمنى أن نعود إلى عصر الإنسان الحجري. على الأقل كان ذلك إنسان ومتعايش مع الطبيعة . اما الآن فنحن أبعد ما نكون عن الطبيعة وعن الإنسانية


17 - تعليق
سيمون خوري ( 2012 / 2 / 17 - 17:45 )
اختي الكاتبة المحترمة تحية لك وشكراً على جهدك ووجهة نظرك فقط إضافة بسيطة أن الألعاب الأولمبية القديمة كانت تجري بين المتبارين وهم عراة بالكامل في اللغة اليونانية تعبير - جمنو - ومنها جمنازيوم ثم إشتق منها جمنستيكي كأشارة للتمارين الرياضية وتحول الى مصطلح عالمي. مع التقدير لجهدك .


18 - كل الود لك
منار عزالدين ( 2012 / 2 / 17 - 20:21 )
سيدتي صحيح ماتقولين وانا اتفق معك كثيرا بيد ان هذا النظال هو نسبي ولايتجاوز نسبة 10% من نسبة مجتمعاتنا انا اتحدث عن المراة العربية بشكل عام والعراقية بشكل خاص, المثل الذي ذكرتيه صحيح ويوجد في عراقنا ماهو اسوء وابشع من ذلك لكن يجدر بنا الان ايجاد اليات اوميكانزمات جديدة لتوعية المراة بدورها محاولين فرمتت ذهنيتها بالدور الاساس الموكل اليها وتلخيص لها حقيقة الابتعاد عن قدسية جسدها صدقيني ياسيدتي بمجرد ان نحاول ان نلغي موضوعة قدسية جسدها, نكون قد تقدمنا اشواط بزيادة وعيها وفرضه على من يحولون دون ذلك. سواء اكانوا مؤسسات دينة, او ااعتبارات قبلية وعشائرية . 


19 - اخي بدر
هلال ( 2012 / 2 / 18 - 09:26 )
الاستاذة العزيزة منى ان قرآئة متانية للمقال كانت حرية بان يغير السيد بدر راية في ما قال الا اللهم انه اراد ان يقول ماقاله بغض التظر عن ماانك قلت ذلك او لم تقوليه - قبل سنوات التقيت طالبة من كلية الشريعة ساكنة في القسم الداخلي القريب من الكلية كانت مقيدة من الخارج مفككة من الداخل واعني محجبة --- لم استطع ملامستها الابعد ان تاكدت مني باني سافعل ذلك شرعا (متعة)ومن دبرٍ كونها ماتزال عذراء مؤكدة حتى وان هذا مكروه كراهة شديدة-- لااستطيع الاسترسال في هذه القصة القصيرة حفاظا على نظام التعليقات في الحوار المتمدن لكن قل لي بربك اخ بدر --هل يجوز الحكم على ان كل طالبات كلية الشريعة يمارسن الدعارة--- او ان طالبات الاقسام الداخلية بائعات هوى -او ان الشاذين جنسيا يمكن لهم الزواج(متعة) هذا مالم اصرح به في قصتي القصيرة لذا قانا ارى ان نتانى بالقرآءة لانها تمنحنا اللذه و ان نتانى بالتعليق كي لانطلق الاحكام جزافاونقطع حبال المودة التي اسسسها الحوار وساعود ثانية للتعليق على المقال الرائع مع تحياتي


20 - ليس فقط الرياضه
منى حسين ( 2012 / 2 / 18 - 12:00 )
تحية طيبة
السيد سيمون خوري
كل الود والاحترام
لقد تجاوزت الدول المتقدمه قيود الجسد لذا نراهم محلقين وطائرين في فلك التقدم والتطور متى يا ترى ستفك مجتمعاتنا قيود الجسد والفكر هذه وشكرا لك على اضافة هذه المعلومة
اكرر تحياتي


21 - إن صَحَ التعبير
هلال ( 2012 / 2 / 18 - 12:07 )
الاستاذة العزيزة منى----مقالك الرائع صرخة في ليل المرأة الاسود الذي طلوا به شوارع بغداد الحبيبة-- لابدمن التكاتف ولابد من اخذ زمام الامور لان المستقبل من صنع ايدينا لامن غيرها- ان ما يخطط له الاسلاميين للحط من قيمة المرأة واضح لكل ذي بصيرة - لاننا ببساطة نقرأ مايكتبون ونناقش مايفعلون --- وهم يحرمون كتبنا ويحرمون مناقشتنا معتقدين بان هنالك من يسمعهم --ان من يسمعكم هو الاصم الذي لاتسمحون له بالنقاش في محاضراتكم لان كلامكم تفويض اللهي ومن يتحدث باسمكم هو الابكم لانه لايستطيع ان يقول جملة واحدة مالم يردفها ب ( ان صَحَ التعبير) وهذا ان دل على شئ فانما يدل على عدم الثقة فيما يقول --انهم يريدون بنا سوءأبالتعاون مع الامبريالية التي هي اعلى مراحل الرأسمالية كما يعبرعنها الرفيق (لينين)ويريدون ان تبقى امور البلد بهذا الوضع لانهم يراهنواعلى الوقت الذي يلعب في غير صالحهم ولكنهم لايفقهون--نشد على قلمك ولاباس من التاقلم على الكتابة لاننا نخاطب جمهور واسع يسعى مخلصأ لاغاثتنا اننا وهذه حقيقة يجب ان تقال -- نقاتل على الساتر الاول-- ولنا شرف النضال من اجل تخلص المجتمع من براثن هؤلاء --مع تحياتي


22 - تحياتي
قاسم محمد حنون ( 2012 / 2 / 18 - 13:14 )
ان الدفاع عن المراة ومساواتها التامة ليس بذخ اوبحث عن متعة او لعبة بل هو قضية انسانية من اجل تحقيق حلم البشرية من اجل العدالة والمساواة ان ظلم المراة هو مدخل لظلم المجتمع ككل لذلك الدفاع عن تحررها وانسانيتها هو دفاع عن كل الوجع والاستغلال الذي يرزح تحته البشر وازالة فجوة اللامساواة العريضة تبدا بخلاص المراة من كل هجمة ايدلوجية ثقافية خرافية ذكورية تجعل من المراة ذليلا وعبدا ولامواطن وسلب انسانيتها وعزل نصف المجتمع سياسيا عبر تهميش واهانة واذلال المراة كما اسردت الكاتبة بشكل واضح تاريخ واسباب عبودية المراة انا لمراة ليس اي شيء اخر سوى انها انسان يناضل في سبيل المساواة والسعادة والحرية وهي الاكثر حقانبية لتحقيق هذا الحلم الواقعي بسب عزلها وماساتها انها ظلم الظلم.ان الفقر والحرمان الحاصل في اعرق البلدان الديموقراطية على الرجل العامل هو بمثابة موت بطيء يقع على عاتق المراة كونها امراة لاتتمتع بالحق الا بشكل متاخر بالقياس الى الرجل من هنا اعتقد دفاع الكاتبة وبشكل لايقبل المساومة حول قضية الانسان المراة


23 - التظاهرة
صادق امين ( 2012 / 2 / 18 - 16:19 )
الاستاذة العزيزة منى حسين--------- التظاهرة هي الاسم الماخوذ من الفعل تظاهر اي الوقوف مع بعض ظهرا بظهر مثل التكاتف اي الوقوف كتفا بكتف وان هذا النوع من النضال هو لحماية الاشخاص بعضهم البعض ذلك ان اعدائنا يطعنون دوما في الظهر وهي غريزة حيوانية هدفها الافتراس---ومن اجل هذا فنحن سنقف خلف ظهوركم لحمايتها من كل غدار اثيم--- انسان كان ام حيوان ام شيطان رجيم --- ليس بالضرورة ان تعرفي من اكون لكن من الضرورة ان تحسي مكاني لتقفي مطمئنة للدفاع عن حقوقك العادلة ---- وهي ببساطة (( التحرر و المساواة )) وهي ليست منة من احد --- فقرات موجودة في كل دساتير الدنيا وفي كل الكتب سماوية كانت ام ارضية وفي كل الاحاديث شريفة كانت ام وضيعة ---اني احب المرأة الشجاعة التي تنبري للدفاع عن حقوقها ذلك ان الاتكال على الاخر لنيل الحقوق هو تهرب من المسؤؤلية وضعف وكسل خصوصا وان الاخر مشغول باشياء مريبة ---- تحياتي لك ولكل المشاركين بهذه التظاهرة الجميلة ---- الطاولة المستديرة التي جمعتنا تلبية لدعوتك الكريمة والى مزيد من النجاحات والابداعات--- مع فائق الاحترام والتقدير


24 - وأباحية العصور
غلبان عبدالواحد ( 2012 / 2 / 19 - 12:12 )
سيدتي المرأة
لماذا تنتظر المرأة من يقيمها بأي ميزان يراه هو من وجهة نظره؟
لماذا تترك لنفسها وهواجسها كل هذا الفراغ الذي يسمح لخيالها ان يذهب بعيدا عن انسانيتها الرائعة ؟
لماذ الا تبحث في تكوينها عن الجمال الحقيقي لها
ولما كرمها الخالق من كل حسن وطيب ؟
ايتها المرأة كوني كما اراد لك الخالق ان تكوني
انت كل المجتمع
ويخطأ الكثير بقولهم انك نصف المجتمع........... ثم
هل المرأة بمظهرها الخارجي ؟
بلباسها؟ بطول شعرها ؟بفخامة شفاهها؟ باكتناز صدرها؟ واملاء ردفيها؟
ام بنعومة سيقانها ؟ام بصغر اقدامها؟
ام بقصر ثوبها ؟
ليس كذلك
المرأة احلى شيء في الوجود
هي الأنس والحياة
هي سكن الكون وحياة الحياة
فلا تنخدعي بما يقال لك من هنا وهناك
انت اجمل ما في الوجود
فحافظي على ما ابدع الخالق
ولا تدعي الذئاب البشرية تنهش منه كيفما تشاء ومتى تشاء
****
ايتها الشاعرة
كلماتك رائعة
جدا جدا
الى الأمام عزيزتي
[email protected]


25 - متى يتخلص المتحضرون من النفاق!!!!!!!!
المهندس عامر-لندن ( 2012 / 3 / 3 - 09:10 )
لماذا هذا النفاق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟قبل ان تكتبوا اي مقال تفحصوا عقولكم واسالوا انفسكم قبل ان تسالوا الاخرين وتتهموهم بالجهل لمجرد مخالفته لاراكم؟؟؟؟؟
الكاتبه نافقت نفسها والدليل بكلامها ؟؟بدا الأنسان القديم بأكتشاف الملابس لحماية جسده، لبس الأنسان الملابس وطورها لمواجهة الظروف المناخية وعنف الطبيعة لا لتعوير المرأة وأذلالها لا لتحجيبها وأهانتها
لو كانت صادقه لم تفعل مثلهم ؟؟؟؟؟؟لم لاتبدء بنفسها ولاتكن منفاقه وترجع للوراء وتتعرى بحجه التحجيب اهانه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ام مجرد الان كلامي ومسها يعتبر اهانه !!!!!!!!! ام اتهامي بالتخلف كما اتهمتم بدر!!!!!! على اقل شي هو لم يكن منافق
الشي الثاني من قال سابقا لم يكن الاباحيه موجوده وجائت الاديان وحاولت ان توقف الاباحيه؟؟؟؟لانزل الى مستوى عقل الكاتبه والتي تتحدث عن اتفه شي وهو الجسد وتمثله بشي مقدس واحاججها وهي التي تندم انها تعيش بهذا العصر وهو يسمى عصر التقدم وهذا دليل على تخلف الكاتبه وتحسرها لم لاترجع الايام لتتعرى ولتكون مثل الحيوانات القطط السائبه تركبها كل القطط الذكور ولكي لتمارس الرذيله مع الكل بحجه الملابس اهانه لها ههههه.


26 - متى يتخلص المتحضرون من النفاق!!!!!!!!
المهندس عامر-لندن ( 2012 / 3 / 3 - 09:22 )
لماذا هذا النفاق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟قبل ان تكتبوا اي مقال تفحصوا عقولكم واسالوا انفسكم قبل ان تسالوا الاخرين وتتهموهم بالجهل لمجرد مخالفته لاراكم؟؟؟؟؟
الكاتبه نافقت نفسها والدليل بكلامها ؟؟بدا الأنسان القديم بأكتشاف الملابس لحماية جسده، لبس الأنسان الملابس وطورها لمواجهة الظروف المناخية وعنف الطبيعة لا لتعوير المرأة وأذلالها لا لتحجيبها وأهانتها
لو كانت صادقه لم تفعل مثلهم ؟؟؟؟؟؟لم لاتبدء بنفسها ولاتكن منفاقه وترجع للوراء وتتعرى بحجه التحجيب اهانه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ام مجرد الان كلامي ومسها يعتبر اهانه !!!!!!!!! ام اتهامي بالتخلف كما اتهمتم بدر!!!!!! على اقل شي هو لم يكن منافق
الشي الثاني من قال سابقا لم يكن الاباحيه موجوده وجائت الاديان وحاولت ان توقف الاباحيه؟؟؟؟لانزل الى مستوى عقل الكاتبه والتي تتحدث عن التخلف واحاججها وهي التي تندم انها تعيش بهذا العصر وهو يسمى عصر التقدم وهذا دليل على تخلف الكاتبه وتحسرها لم لاترجع الايام لتتعرى ولتكون مثل الحيوانات القطط السائبه تركبها كل القطط الذكور ولكي تمارس الرذيله مع الكل بحجه الملابس اهانه لها


27 - متى يتخلص الجاهلون من جهلهم %%%
منى حسين ( 2012 / 3 / 3 - 12:33 )
لماذ تحاول مراوغة الحقيقه عزيزي اقرا الموضوع جيدا اني لا تعجب كيف نظرت الى الموضوع من هذا الباب الضيق وانت الذي تعيش في لندن الم يستوقفك كلامي اما منحرفات وشبقات واما الاباحيه والذل الراسمالي واما التحرر والمساواة اعد ادراج الموضوع في عقلك ليس ذنبي اتك ام نفهم الموضوع بشكله الحضاري

اخر الافلام

.. أغنية كل الناس


.. رغم حرق الأرزاق وحصد الأرواح الصمود قرار الأهالي




.. سونيا محمد


.. الطفولة مهددة العنف يتفشى في تونس




.. شيماء عبد الكريم راجحة، طالبة إعلام في سنتها الأولى من مدينة