الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كيف يفضح الغرب الإسلام وينزع القناع عن تعاليمه (3)

مدحت محمد بسلاما

2012 / 2 / 23
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كيف يفضح الغرب الإسلام وينزع القناع عن تعاليمه (3)

هل الإسلام أكثر خطرا على العالم من النازية والشيوعية؟
مدحت محمد بسلاما


يجيب علي هذا السؤال بالإيجاب باحث أميركي في كتاب صدر العام الماضي بعنوان: "ترويكا الشيطان: ستالين هتلر ومحمد".
Ch. Martel, Satans’s trinity : Stalin, Hitler, Muhammad. Kindle Editions.
هدف هذا الكتاب بسيط للغاية. فواضعه أراد مقارنة حياة ثلاثة أشخاص يعتبرهم الأكثر دموية في تاريخ الإنسانية، وهم لينين وهتلر ومحمد. فقد اعترف العالم أجمع بجرائم لينين وهتلر الهمجية. أما محمد فلم يتم التطرق كثيرا إلى جرائمه، إذ اعتبر نبيا ذا وجه (ديني) ولم يقارنه أحد بعد بالطاغيتين الآخرين اللذين عاشا في القرن العشرين. غير أن الواقع التاريخي والأحداث الكارثية التي تعبث في العالم أجمع باسم الإسلام تثبت أن الإسلام عقيدة سياسية توتاليتيرية دموية لا تختلف إطلاقا عن النازية والشيوعية إذ يجمع بينها هدف واحد وهو الهيمنة على العالم بأي ثمن.
نشأت العقيدة الإسلامية منذ زمن طويل وما دامت قائمة لأنها توهم أتباعها بالوصول إلى الجنة والتمتع بكل ملذاتها. لذلك يعتقد أتباع الإسلام بأنهم عندما يقاتلون ويموتون يسهمون في انتشار هيمنة محمد ودينه على العالم. غير أن هذا الأمر يقتضي وقتا طويلا من الانتظار ولن يتحقق. وبالرغم من ذلك ما زالت هذه الإيديولوجية الهدامة قائمة وأتباعها يواصلون العنف والحروب في سبيل تحقيق أهدافها. أما الشيوعية والنازية فقد وعدتا بتحقيق الهيمنة خلال فترة قصيرة، ولكن محاولة كل منهما باءت بالفشل كما أسهم تطور الأحداث في إسقاطهما والقضاء عليهما.
أما اوجه الشبه بين الشخصيات التاريخية الثلاث الذين أطلقوا هذه العقائديات فمدهش للغاية. إنها النرجيسية المفرطة لدى هؤلاء الطغاة والتناقضات في مفاهيمهم العقائدية والسياسية والإستراتيجية التي دفعت بهم إلى قتل الملايين من البشر دون رحمة ولا شفقة. لذلك يشير هذا الكتاب إلى مجموعة مدهشة من الحقائق والمعطيات المرعبة. ففي حين تسبب هتلر والنازية بمقتل حوالي ستين مليون نسمة، ولينين ومذهبه الشيوعي بمقتل اكثر من ثمانين مليون نسمة، يكشف عن أن عدد ضحايا محمد وأتباعه وعقيدته الإسلامية تجاوز الثلاثمائة مليون نسمة، ولم يتفوّق عليها إلا عدد ضحايا الأمراض الفتّاكة مثل الملاريا والإنفلونزا.
انطلاقا من هذه المعطيات يطرح السؤال: هل سيتم القضاء يوما على الإسلام وعقيدته الشمولية مثلما جرى مع النازية والشيوعية؟ يجيب الكاتب بأن ذلك لن يتم إطلاقا بقوة السلاح بل بدحض وفضح إيديولوجية الإسلام وكشف القناع عنها علميا، الأمر الذي سيدفع إلى تحرير وإنقاذ العالم وأتباع محمد من براثن هذه الإيديولوجية وكوارثها.

هذا ملخص سريع لمضمون هذا الكتاب، نضيف إليه مقتطفات من مقدمته من شأنها أن تكشف للقراء عبرالتحليل العلمي الذي يربط بين توتاليتيرية الإسلام من جهة والشيوعية والنازية من جهة أخرى.
يبدأ الباحث بطرح السؤال التالي:
كيف لا يشعر الإنسان بالغضب والامتعاض والإشمئزاز،
- عندما يشاهد فيديو يصور إنسانا بريئا يقوم مسلمون بنشر رأسه بالمنشار باسم الإسلام وهم يصرخون "الله اكبر"،
- عندما يرى مجموعة من فتيات إحدى المدارس في السعودية، مهد الإسلام، تلتهمهن النيران إذ لم يسمح لهن إسلام بلادهنّ بالخروج من مدرستهن التي تحترق وذلك بسبب عدم ارتدائهنّ الحجاب الشرعي،
- عندما يرى فتاة في سن الثالثة عشرة من العمر ترجم لأنها ضحية اغتصاب جنسي، بينما تصرخ الجموع، بما فيهم مغتصبوها وشيوخها وأئمتها، "الله أكبر".
- عندما يقدم شاب مسلم بتفجير نفسه بحزام مفخخ بعد أن يندسّ بين مجموعات بشرية بريئة فيقتل من يقتل ويجرح من يجرح وهو يصرخ "الله أكبر".
- عندما يرى جماهير غفيرة تنزل إلى الشوارع في بعض الدول الإسلامية وتدمّر الكنائس والسفارات وتنهب المحلات التجارية وتضرم النار فيها استنكارا لنشر بعض الرسوم الكاريكاتورية في صحيفة غير معروفة، وكل ذلك على وقع صراخ "الله أكبر".
بعد كل هذه المشاهد المؤلمة ألا يحق لأي انسان عاقل أن يتساءل :
ما علاقة هذه الأعمال الإجرامية بهذا الدين ولماذا تقترف باسم المفاهيم والعقائد الدينية الإسلامية؟
يرتبك الإنسان ويحتار عندما يحاول عبثا تبرير ربط هذه الجرائم الهمجية بمفهوم الدين الإسلامي. فلو ارتكبت مثل هذه الجرائم باسم النازية أو الشيوعية لتبدد هذا الارتباك واستنكرت هذه الجرائم بكل بساطة، لأن الجميع يدرك مدى همجية الشيوعية وشراسة النازية.
ولكن لماذا يدفع الإسلام بأتباعه إلى قتل الآخرين بهذه الشراسة؟ هل هذه ممارسة العبادة في الإسلام، أم إنها إيديولوجية توتاليتيرية ذا وجه ديني تبرز أكثر همجية من الشيوعية والنازية؟
بعد هذا النوع من التساؤل المشروع، يحاول هذا الكتاب فضح عقيدة الإحتيال الكامنة وراء العقيدة الإسلامية عبر التركيز على شخصبة محمد التاريخية، إذ دون محمد لا وجود لكتاب إسمه القرآن، ولولا القرآن لما وجد الإسلام. إذا وبكل بساطة، محمد هو الإسلام بكل معني الكلمة.
كان العالم حتى الآنيعتبر بوذا والمسيح ومحمد شخصيات دينية بارزة أو مقدسة ولا يشك أحد في كونهم مؤسسي أديان، كما أن هذه الفكرة لا تزعج ولا تذهل الكثيرين من الناس من الناحية التاريخية. إنما عندما نستند إلى الرؤيا الحديثة للأديان ولمفهوم الشخص المقدس، ينكشف خطأ هذا الاعتقاد، ويتبيّن أن العالم بأسره وقع ضحية عملية نصب واحتيال.
إذا تفحًصنا النصوص والأعمال الواردة في التراث الإسلامي بما فيها القرآن، لن نجد إلا اختلافات ضئيلة بين محمد وهتلر وستالين. لذلك يعتقد واضع هذا الكاتب بأنه الباحث الوحيد في العالم الذي يركز على هذه الشخصيات الثلاث ويقارن بين عقائدها ويكشف عن توافقها العقائدي وطموحاتها الجنونية وأهدافها الإجرامية المشتركة.
ثلاثة عشر قرنا من الزمن تفصل محمد عن هتلر وستالين. فبينما تقاسم الأخيران مع معاصريهما التقدم العلمي والثقافة العالية التي كانت تحيط بهما، مثل الكهرباء والطائرات والطرقات المعبّدة والبرّادات وكل التجهيزات الأخرى التي عرفتها الحداثة المعاصرة، لم يتسنّ لمحمّد تصوّر وجود مثل هذه الأشياء في زمنه لأنه عاش في العصور المظلمة حتى وإن لم تشمل شبه الجزيرة العربية مسقط رأسه.
ظاهريا يبدو أن لا ارتباط يجمع بين هذه الشخصيات الثلاث، ولكنها واقعيا كانت متورطة في احتكار السلطة وممارسة التسلط على الشعوب. فالإسلام والشيوعية والنازية توفّر الوسائل بينما أهداف هتلر وستالين ومحمد كانت دائما الاحتكار الشخصي للسلطة وممارسة التسلّط، وهذا يتنافى تماما مع جوهر أي مفهوم ديني.
إن الشعوب التي تعرف شيئا عن إيديولوجية محمد، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، قد لا تجد صعوبة في اعتبار ما يسمّى باركان الإسلام الخمسة أساسا لايديولوجية الإسلام.
الركن الأول هو الشهادة التي تشكل عنصر الرقابة الأساسية لمحمد والإسلام. "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله". فكل من أراد اعتناق الإسلام عليه أن يتلو هذه الشهادة مرة واحدة، فيتحوّل حالا وبسرعة البرق إلى إنسان مسلم دون أن يتبادر إلى ذهنه أن هذه الجملة التي تلفظ بها للتو أدخلته في أخطر مافيا عرفها التاريخ لأنها ستحكم عليه بالموت إذا تنكر لها أو حاول الخروج منها، لأن"من ترك دينه أقتلوه"، كما يقول حديث شريف، وما زال المسلمون يطبّقونه حتى اليوم.
وإذا توقفنا عند الركن الثالث والرابع والخامس أي الصلاة والصوم والحجّ، فنجدها مبدئيا ذات أبعاد ثانوية للغاية لا قيمة لها نظرا لارتباطها بممارسات وقناعات شخصية وتفسيرات فقهية. غير أن تحريف طبيعتها يكشف عن توافقها التّام مع الشيوعية والنازية. فهي ليست في الواقع سوى ممارسات طقسية لا صلة لها بالقيم إطلاقا وذلك لأن أسس الدين تقوم على قيم، بينما تشكل الطقوس وسيلة للمراقبة وطريقة لمقاومة كل تفكير انتقادي للدين أو للإيديولوجية، ولا علاقة لها إطلاقا بمفهوم الكائن الأعظم. لذلك فرض ركن الصلاة ليمارس خمس مرات يوميا، كما فرض ركن الصوم ليمارس مرة سنويا، وكذلك فرض ركن الحج ليعمل على تحقيقه مرة في الحياة. وهكذا فرضت الرقابة بشكل يومي أولا وبشكل سنوي ثانيا وأصبحت ممارستهما ضربا من التنافس والمباراة، بينما فرض الحجّ كتتويج لهذه الممارسات اليومية والسنوية.
ثم يعود الباحث إلى الركن الثاني في الإسلام، أي الزكاة. فيرى من حيث المبدأ أن هذا الركن ذو طابع إنساني وقيمة أخلاقية رائعة. ولكن عندما يتأمل بمفهومه ويحاول البحث والتعمق بكيفية تطبيقه، يزداد ارتباكه إذ تكشف له تعاليم القرآن والأحاديث النبوية أن الزكاة تمارس فقط لإغاثة المسلمين. وإذا سأل أحد عن قيمة المساعدات التي تكرّم بها المسلمون وشيوخ النفط لشعب هايتي الذي تعرّض لنكبة كارثية بسبب الزلزال المدمّر الذي ضرب تلك الجزيرة قبل سنتين، سيكون الجواب: صفر. وهنا يعلّق الباحث ساخرا على كون الصفر ليس من اختراع المسلمين العرب بل استنبطه الهندوس، وسرقه المسلمون منهم مع نظام الأعداد التي سمّوها "الأعداد العربية" بما فيها "الصفر"، بعد غزوهم للهند. كذلك يبيّن له القرآن والأحاديث النبوية بوضوح أن المشاركة في الجهاد، أي الحرب الدائمة ضد الكفّار، هي نوع آخر من الزكاة.
ومجددا يلتفت الباحث إلى الوراء ويعود إلى التعليق على الركن الأول، أي الشهادة بإله واحد وبالنبي محمد، فيقول: إذا فكرنا به قليلا، يتضّح لنا أنه الركن الأكثر تخريبا لعقل المسلم. بداية ينبغي أن نعترف أن هذا الركن منبثق من الوصية الأولى من الوصايا العشر والتي تقول : "أنا هو الرب إلهك، لن يكن لك إله غيري". فحسب التقليد يقال إن الوصايا العشر سلّمها إله العبرانيين باليد إلى موسى على قمة طور سيناء. غير أن النبي موسى لم يزجّ نفسه إطلاقا في أي من الوصايا العشر، ولكن محمد زجّ بنفسه في شهادة المسلمين وساوى نفسه بالله، كما سخّر الله لخدمته كي يصلّي عليه ويسلّم . وهكذا نشأ الإسلام دون أن يتساءل أحد من أتباعه إذا كان محمد ينقل فعلا كلام الله أم لا، بل اعتبرت أعماله وأقواله وكأنها منبثقة تماما من لدن الله. يعبده المسلمون وكأنه "القدوة الفضلى" المرسل "رحمة للعالمين". فعندما يتكلم محمد، وفقا لما جاء في الركن الأول للإسلام، يعتبر كلامه إذا منزلا من عند الله لا شكّ ولا ريب فيه. غير أن هذا المفهوم من شأنه إثارة جنون الحسد لدى هتلر وستالين إذ لم يخطر على بالهما إطلاقا هذا النوع من المكر والخداع، أي ادخال سلاح إلهي مرعب في مفاهيمهما العقائدية التوتاليتيريّة الهدّامة كما فعل محمّد قبلهما.
وهنا يستنتج الباحث قائلا: إذا كانت أقوال وأفعال محمد تدلّ على أنّه من نفس قماشة هتلر وستالين، غير أنه يختلف عنهما ويتفوّق استراتيجيا وعقائديا كثيرا عليهما من خلال تكوين الإسلام وبنائه على قوة تجعله أكثر صمودا من الشيوعية والنازية، وذلك بفعل "النصب والاحتيال والغشّ" المستخدم في هذا الدين عبر اللجوء دائما إلى سلاح "إلهي" شيطاني وترهيب الناس به.
فهل للمولودين على دين محمد أن يطلعوا على حقيقة العقيدة الشمولية التي ابتلوا بها ويدركوا ما جلبت لهم هذه العقيدة من كوارث وكيف حوّلتهم إلى أتعس أمم الأرض؟

شكرا لموقع الحوار المتمدن الذي يتيح الفرصة منذ أكثر من عشر سنوات لعدد كبير من الكتّاب والكاتبات المتحررين من عبودية الإسلام للإسهام في كشف مآسيه وتنوير عقول الذين ما زالوا يجهلون حقيقة تعاليمه المميتة والمدمّرة لإنسانيتنا ولشعوبنا.

وإلى اللقاء في حلقة أخرى.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الغرب لا يفضح بل يسمح بنشر الحقائق
عدلي جندي ( 2012 / 2 / 23 - 14:33 )
كيف يفضح الغرب الإسلام وينزع القناع عن تعاليمه (3) أستاذ مدحت محمد الغرب لا يفضح ويتجني ويتجسس بل الغرب يسمح بحرية النشر ولذا يتداول الناس ما بينهم المعرفة ويكتشفوا الحقيقة أما في مصر مثلا عندما يحاول مقكر توضيح مجرد فكرة أن الإسلام هو عصره ومكانه وزمانه ولا يصلح في هذا الزمان ودون حتي أن يهاجم بل يبسمل ويصلي علي الرسول يتعرض من يفكر بصوت عالي إلي العقاب الجماعي وفرج فودة والدكتور أبو زيد وعادل إمام والمدون السعودي خير مثال


2 - الأديان فى طريقها للزوال
طاهر المصرى ( 2012 / 2 / 23 - 14:44 )
شكراً للأستاذ / مدحت على المجهود الرائع فى مقالاته وأتمنى أن يستمر فى مقالاته هذه حتى يقترب كل مسلم من الحقيقة ويتحاور معها ليكتشف بنفسه مدى صدقها أو كذبها ولكن بالحوار المنطقى وليس العاطفى.
وأتمنى من الأخ مدحت أن لا يكتفى بنشر مقالاته هذه فى هذا المكان ولكن عليه أن يتوسع فى نشرها فى أكثر من موقع على الأنترنت حتى تزداد الأستفادة منها ويقرأها عدد أكبر من الباحثين عن الحقيقة.
للأسف لا أعرف مواقع عربية يمكن أن تتجمع فيها مثل هذا النوع من المقالات لإثراء المعرفة بالأديان وحقيقتها، لكن أرجو أن تتسع الفرص فى المستقبل أمام المواقع التى تخدم المعرفة الإنسانية وتحرر الإنسان من قيود الأديان ، ولا تلتفت للمعلقين الذين يحاولون التعتيم على وصول الحقيقة للقراء وذلك بأن يملئوا مساحة كبيرة من التعليقات دون أن يقدموا أى تعليق يفيد القارئ فى شئ، وفى أنتظار مقالاتكم القادمة لكم منى أخلص التحية.


3 - نظرة السياسة الغربية للأسلام
شاكر شكور ( 2012 / 2 / 23 - 16:50 )
شكرا استاذ مدحت على هذه السلسلة من المقالات التنويرية الشجاعة ، انا بقناعتي ان الغرب لم يبدأ جديا بفضح الأسلام ولا يرغب بأزالة الأسلام وما يطرح من كتابات فردية لا تمثل وجهة نظر السياسيين الغربيين ، الغرب ينظر الى مصالحه الأقتصادية اولا وعملية تجهيل المسلمين برسالة محمد تعتبر من اهم اهداف الغرب الأستراتيجية ، فالمجتمع الجاهل يمكن ان يستغل ويستعمر بسهولة ، اسرائيل نفسها تعتبر وجود الأسلام مكرمه لها لأن بقاء الأسلام يساعدها كحجة للتوسع لذلك نرى اسرائيل تشجع افراغ الشرق الأوسط من المسيحية لكي تسيطر على الأسلام بسهولة ومتى ما وصلت اسرائيل الى غايتها بالتمام ستطالب ايضا بالتعويض عن المذابح الجماعية لبني قريضة وبقية القبائل اليهودية التي قتلها نبي الرحمة وحجتها طبعا ستعتمد على المصادر الأسلامية ، وبرأي ان العالم يراقب الأسلام ويعرف اهدافه العنصرية وان تمكن المتشددون الأسلاميون من محاولة صناعة النووي عندئذ سيتحرك الغرب بجدية لألقاء القبض على الأسلام اما الآن فالغرب هو المستفيد الوحيد من الأسلام ، تحياتي للجميع


4 - متي يحدث هذا الكلام متي
اسلام طارق علي ( 2012 / 2 / 23 - 18:51 )
ممتاز استاذ مدحت كلامك فوق الوصف ياريت الكل يدرك معني كل كلمه كتبتها كي نصل بر اامان وينكشف الستار للجميع


5 - من مفهوم دين لحركة سياسية
Amir_Baky ( 2012 / 2 / 23 - 20:34 )
إرتدى الإسلام السياسي قناع الدين ليصبغ لنفسه قدسية تمنع إنتقاده. وقد خدع الكثيرين بسبب هذا القناع. الآن يعلم الغرب أن الإسلام حركة سياسية و أن معظم المسلمين مغيبة أفكارهم بفعل شيوخ و أمراء و حكام عرب يتعامل معهم الغرب بمنطق سياسي فقط


6 - هتلر تلميذ نجيب ليسوع
ابراهيم المصرى ( 2012 / 2 / 24 - 01:22 )
صباح النور سيد مدحت أرجو أن تنتبة ان العزيزان هتلر وستالين كانا من الاتباع المخلصين ليسوع وليس لمحمد وان القتل بالملاين كان على يد الودعاء الطيبون المغسولين من الخطيئة بماء المعمودية ودمها كما السيد يسوع له المجد فالقتل الان سيدى متواصل فى افغانستان من حملة تعاليم يسوع يقصفوت اكواخ وقرى نائية لم تركب طائرة يوما او شاهدتها الا وهى تسفك دمهم قربانا للعزيز يسوع العطشان للدم حتى يرتوى ويتحنن على اتباعة فيوقفون القتل نظرا لارتوائة وكلنا شاهدنا القتل فى العراق فالالاف اللتى قصفت بيوتها وملاجئها وشردت الاطفال وهدمت المصانع تنفيذا لحلم بوش بارجاعها للعصر البدائى فالقتلى عزيزى غالبيتهم لم يسمعوا عن يسوع ولكنهم اكتوا بنار حاملى تعاليمة وانت تعلم ان معظم العراقين يؤمنون بمحمد وتعاليمة ولايعرفون ان كان السيد يسوع سفك دمة من اجلهم ام طلب دمهم لنفسة فالقتلى سيدى هم العراقيون المؤمنون بمحمد والقتلة هم المحلصين بدم يسوع وجنودة فكيف نساوى بين القاتل والمقتول او بين تعاليم دموية واخرى تأمر بصد الهجوم وليس الهجوم؟ واتمنى الا تنسى ان المؤمنون بيسوع هم من اتونا عبر البحر ليسرقوا وطنا كاملا وهو فلسطين


7 - دم الفلسطينين فى رقبة يسوع
ابراهيم المصرى ( 2012 / 2 / 24 - 01:32 )
عزيزى محمد انت نقلت بعضا من اوهام احد اليمينين الجدد (الصهيومسيحية) اللذى يريد ان يضفى على اعمال النهب الاستعمارى بعدا دينيا ليجيش الاتباع وراء الحرب المقدسة(صكوك براءة الاختراع لاتباع يسوع فى اوربا) ليعطى مبرر دينى مع الاطماع فى ثروات الشعوب الاقل قوة والاقل تعطش للدماء فالملاين اللذين قتلوا بسبب التعاليم الدموية لدموى الفم يسوع هائلة مرورا بالتطهير العرقى فى فرنسا واسبانيا وافريقيا والقتل للملاين اللذى صاحب نكبة معرفة اتباع يسوع للارض الجديدة عليهم واقصد مانسمية الان الامريكتين واستراليا فمحوا تراث هذة الشعوب وهوياتهم بعد ان شنوا حروب ابادة لهم تفعيلا لتعاليم النص المقدس للغزيز يسوع مرورا بالقتل فى الحربين العالميتين اللتى قدمت ملاين البشر قربانا لالهة عطشى للدم فرجاء سيد مدحت لاداعى لخلط اوراق فشعوبنا هى المقتولة والمراد قتلها والكل يعرف القتلة الاتين لنا من وراء البحار اكانوا امريكان ام اوربين فالقتل الممنهج لحكومات اوربية وامريكية لاينبغى ان نقيسة بشاب مجنون دفعة حمقة لقتل اخرين بتفجير نفسة معهم (تصرف فردى)


8 - آن الاوان...وليس غدا
سلام صادق ( 2012 / 2 / 24 - 04:17 )
استاذ مدحت محمد بسلاما شكرا لك على مجهودك الرائع دوما في كشف الواقع المرير. واعتقد ان الماء اصبح عكرا على اصحاب العقائد، ومشكل الارهاب والعنف القرءاني سيكون موضع الألم والسقوط لهذه الديانة ولو بعد حين... الحرب أعلنها الاسلام على باقي البشر في القرآن منذ1400 سنة , ولا يمكن ان يبقى العالم متفرجا على همجية و بربرية المسلمين و رغبتهم بالسيطرة على العالم .....من الظلم الفاحش أن يتم وضع الاديان و الافكار البشرية الاخرى في كفة متساوية مع الاسلام الرجعي الدموي الهمجي....العالم لم يواجه هتلر في بداية استلامه للسلطة لاعتقاده بمحدودية خطره و امكان التعامل معه سلميا و اضطرت البشرية بعد ذلك لدفع الثمن باهظ ... نحن نواجه وحشا,يتوجب علينا أن نعامله كوحش ... المشكله ان المسلمين لا يدركوا مدى خطورة الافكار الاسلاميه وغالباً ما يعتبرون انهم ضحايا مؤامرات اليهود والنصارى !!واخيرا ان ما تفضل به الاخ شاكر شكور مشكورا (3)اصاب كبد الحقيقه...تحياتي



.


9 - الى الاستاذ ابراهيم المصري
بشارة خليل قـ ( 2012 / 2 / 24 - 13:59 )
ما يكيدكم هو استحالة ارجاع جرائم اي كان الى تعاليم المسيح فلا صكوك الغفران ولا محاكم التفتيش ولا هتلر ولا ستالين كانوا مسيحيين
هتلر مسيحي مثل الشيخ الذي جائه الحيض:يحكى ان بقرة احد الفلاحين انجبت عجلا.في احد الايام ذهب العجل الى ارض الجار فاستولى هذا الاخير عليه.ذهب الفلاح والجار الى القاضي الشيخ ليحتكموا.سأل القاضي الفلاح فسرد له القصة, ثم سأل الجار فقال ان مهرته هي التي ولدت العجل.فقال له القاضي اذن انت هو صاحب العجل ثم اردف قائلا:إذنوا لي بالذهاب فقد اتاني الحيض.استغرب كل من حضر المحكمة قول القاضي فتقدم احدهم وقال له حاشاك يا سيدي القاضي ان تكون انثى وانت سيد الرجال!فقال القاضي اذا كانت المهر قد انجبت العجل فما الغريب ان يأتيني الحيض وامر بمعاقبة الجار وارجاع العجل الى صاحبه
ستالين كان ملحدا لا يؤمن بوجود اله من اصله فضلا عن اله المسيحيين
وانا اشك ان محمد كان يؤمن بالله,هذا يظهر من تسخيره لله ليبرر له نزواته ويحلل رغباته ويصلي عليه ويقيمه على كرسي عرشه!!؟
بينما لا يخفي المسلم ان ابشع البشاعات التي يقوم بها هي من تعاليم محمد وسيرته المخزية
سلامي للاستاذ بسلاما وقرائه المحترمين


10 - شتان بينهم
عبد الله اغونان ( 2012 / 2 / 24 - 14:52 )
محمد صلى الله عليه وسلم
كان نبيا ونزل عليه كتاب يتلى واحاديث تدرس ويعمل بها وا سس حضارة
ومازال اتباعه يتكاثرون من كل الاعراق.يذكر كل دقيقة بالخير والصلاة والسلام
يحج الناس الى الكعبة بمكة والى المدينة حيث مسجده وقبره حبا وهياما.
هتلرو ستالين احدهما جعل الصليب معقوفا .والاخر زعم ان الدين افيون
انتهى هتلر وستالين وحتى افكارهما ذبلت وتفسخت.يدرسان كتاريخ اسود
محمد عليه افضل اصلاة والسلام مازال حيا وهاجا.رغم ان البعض يسيئ اليه
محمد سيد الكونين والثقلين--والفريقين من عرب ومن عجم
اول الاسماء شيوعا في العالم
اليس كذلك يا م-ح-م-د
بسلاما


11 - دموى الفم يسوع اظلم العالم
ابراهيم المصرى ( 2012 / 2 / 25 - 00:08 )
عزيزى المحترم بشارة اشكرك على قصتك الظريفة ولكن عزيزى يبدو ان سيادتك شديد التأثر بمافى الكتاب المقدس وتنخدع فى الرجل اللذى اأظلم العالم بتعاليمة الدموية واقصد بة رب المجد يسوع بصورة المتعددة فتدافع دون ان تفكر ماللذى يجعل كل هذا الدم يراق اينما حل الاوربى فى مكان؟فلماذا لم تهدر حينما تسيد المسلمون الحضارة العالمية او الصينين او الهندوس مثلا؟فالتاريخ يشهد ان الدم المسفوح على يد اتباع الرب القدوس يسوع المسيح بالملاين فهم من حرقوا الساحرات ومن ظنوا انهم هرطقوا وهم من طهروا عرقيا فى اسبانيا وفى فرنسا واهلكوا الملاين فى الامريكتين عندما وطئت اقدامهم هناك واهلكوا ملاين فى افريكا والهند فهل سمعت عن اعداد تماثل مافعلوا قام بها غير المؤمنين بيسوع ! فهل حدث تطهير عرقى لاختلاف الانف او الجبهة او شكل الجمجمة الا عند المؤمنين بهلاوس يسوع؟ أجيبك سيدى لان خميرة العنصرية والكراهية نائمة على صفحات الكتاب المقدس متى فعلها المؤمن بها اكتوى العالم بنارها لن انخدع واردد ان الرأسمالية العالمية سبب اصيل لاحتاياجها الموارد والاسواق لان الامبريالية وليدة الرأسمالية العالمية وهى لاتكون الا بتنظيرات يسوع


12 - إلى سلام صادق وكل المسيحيين, نعم آن الأوان
أحمد سالم ( 2012 / 2 / 25 - 03:20 )
اقرأ ردودي على هذا المقال في قسم الفيسبوك بالأعلى لتعرف أن كلامكم هذا كله خاطئ وفاشل من ألفه ليائه. واقرأ كذلك ما كتبته عن ديانتك المحرفة ومن كتبكم لتعرف أن عقيدتك المسيحية هي الرجعية الدموية الهمجية التي كانت نقمة للعالمين. نعم لقد آن الأوان لكشف الغطاء عنكم وكشف عنصريتكم وكرهكم وحقدكم وشتائمكم للمسلمين. كم كنا ساذجين عندما أخبرونا أن المسيحيون هم إخوتنا في الوطن وقلوبنا على بعض ويحيا الهلال مع الصليب. لم نكن نعلم أن قلوبكم السوداء بها كل هذا الكره والحقد والعنصرية والسب والشتم. تتمسكون حتى تتمكنون. لم نكن نعلم عن خيانتكم ودفاعكم عن أعداء شعوبنا. لم نكن نعلم أن دينكم الإرهابي الدموي يأمركم بالولاء لإسرائيل لأنها أرض شعب ربكم المختار. فشكرا لكم لأنكم كشفتم حقيقتكم حتى لا ينخدع فيكم من هم على نياتهم من المسلمين والمنتمين للتيار الليبرالي (وأنا منهم). نعم لن نقف متفرجين على همجيتكم ودمويتكم أينما حللتم وعلى الكره والعنصرية التي زرعتها في عقولكم ديانتكم المريضة. وقد بدأ الغرب في نزع القناع عن دينكم المحرف المتخلف وهذه هي البداية فقط.


13 - إلى سلام صادق الآن وليس غدا 3
أحمد سالم ( 2012 / 2 / 28 - 09:17 )
الحيض موجود كذلك في كتاب ودينك الهمجي جعل المرأة الحائض نجسة بل جعل كل ما تلمسه نجسا حتى لو استحمت!! -19 «فَإذا كانَتِ المَرْأةُ فِي فَترَةِ حَيضِها الشَّهرِيَّةِ، فَإنَّها تَكُونُ نَجِسَةً لِسَبعَةِ أيّامٍ، وَكُلُّ مَنْ يَلمِسُها يَبقَى نَجِساً إلَى المَساءِ. 20 كُلُّ ما تَستَلقِي عَلَيهِ خِلالَ فَترَةِ حَيضِها يَكُونُ نَجِساً. وَكُلُّ ما تَجلِسُ عَلَيهِ يَكُونُ نَجِساً. 21 وَمَنْ يَلمِسُ سَرِيرَها، يَنبَغِي أنْ يَغسِلَ ثِيابَهُ وَيَستَحِمَّ بِماءٍ، وَسَيَبقَى نَجِساً إلَى المَساءِ. 22 وَمَنْ يَلمِسُ شَيئاً جَلَسَتْ عَلَيهِ، يَنبَغِي أنْ يَغسِلَ ثِيابَهُ وَيَستَحِمَّ بِماءٍ، وَسَيَبقَى نَجِساً إلَى المَساءِ. 23 وَإنْ كانَ هُناكَ شَيءٌ عَلَى السَّرِيرِ وَلَمَسَهُ، أوْ لَمَسَ شَيئاً كانَتْ تَجلِسُ عَلَيهِ، فَإنَّهُ سَيَبقَى نَجِساً إلَى المَساءِ. 24 وَإنْ عاشَرَها زَوجُها، فَإنَّ دَمَ حَيضِها يَأتِي عَلَيهِ فَيُنَجِّسُهُ. يَبقى نَجِساً لِسَبعَةِ أيّامٍ. وَأيُّ سَرِيرٍ يَستَلقِي عَلَيهِ يَكُونُ نَجِساً.- (اللاويي الاصحاح 15 الفقرات 19-24) كيف تؤمن امرأة تحترم نفسها بهذا الدين لا أعرف!!


14 - إلى سلام صادق الآن وليس غدا 4
أحمد سالم ( 2012 / 2 / 28 - 09:44 )
النكاح يعني الزواج الشرعي وليس المعاشرة الجنسية, وأكبر دليل على هذا قوله تعالى: -وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح- (البقرة 237) فهنا النكاح قد حدث رغم أن الزوج لم يمس زوجته وهو ما يعني أن النكاح يعني الزواج الشرعي وليس المعاشرة الجنسية لكن لأن المسيحيين مهووسين بالجنس فقد ظنوا أن كل كلمة بها حرف النون والكاف تعني فعل الجنس وليس شئ أخر!! عقلية مثيرة للاشمئزاز والقرف.


15 - إلى سلام صادق الآن وليس غدا 6
أحمد سالم ( 2012 / 2 / 28 - 09:55 )
أسلم تسلم تجدها في كتابك وليس في كتابنا, فنحن نؤمن أن من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ولا عدوان إلا على الظالمين. أما أنتم فقد أمركم دينكم الهمجي بسبي النساء وقتل الأطفال والنساء والشيوخ وحتى الحيوانات وأخذ ونهب كل ما يملكون:

20 فَهَتَفَ الجَيشُ، وَنَفَخَ الكَهَنَةُ بِالأبواقِ. وَحِينَ سَمِعَ الجَيشُ صَوتَ البُوقِ، هَتَفَ الجَيشُ هُتافاً مُرتَفِعاً، وَسَقَطَ السُّورُ فِي مَكانِهِ. حِينَئِذٍ، اندَفَعَ كُلُّ الجَيشِ نَحْوَ المَدِينَةِ، وَاستَولُوا عَلَيها. 21 وَأهلَكُوا بِالسَّيفِ كُلَّ مَنْ فِيها مِنْ رِجالٍ وَنِساءٍ وَصَغارٍ وَكِبارٍ وَبَقَرٍ وَغَنَمٍ وَحَمِيرٍ.
يشوع الاصحاح 6 الفقرتين 20-21

3 فَالآنَ، اذْهَبْ وَحارِبْ عَمالِيقَ. اقْضِ عَلَيهِمْ قَضاءً تامّاً، هُمْ وَكُلِّ ما لَهُمْ. لا تُشْفِقْ عَلَيهِم. اقْتُلْ جَمِيعَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالأطفالِ وَالرُّضَّعِ، وَاقتُلْ ثِيرانَهُمْ وَغَنَمَهُمْ وَجِمالَهُمْ وَحَمِيرَهُمْ.›»
صموئيل الأول الاصحاح 15 الفقرة 3


16 - إلى سلام صادق الآن وليس غدا 7
أحمد سالم ( 2012 / 2 / 28 - 09:59 )
13 وَعِنْدَما يُعْطِيكُمُ إلَهُكُمْ المَدِينَةَ، اقْتُلُوا كُلَّ ذُكُورِهِمِ الكِبارِ. 14 أمّا النِّساءُ وَالأطفالُ وَالحَيواناتُ وَكُلُّ ما هُوَ ثَمينٌ فِي المَدِينَةِ، فَخُذُوهُ لِأنفُسِكُمْ، وَاستَخدِمُوا غَنِيمَةَ أعدائِكُمُ الَّتِي يُعطِيها إلَهُكُمْ لَكُمْ. 15 هَكَذا تَفعَلُونَ لِكُلِّ المُدُنِ البَعِيدَةِ عَنكُمْ، الَّتِي هِيَ لَيسَتْ مُدُناً لِلأُمَمِ الَّتِي هُنا.
تثنية الاصحاح 20 الفقرات 13-15

كيف يقرأ إنسان عاقل مثل هذا الكلام ثم يظل مؤمنا بهذه الديانة الوحشية؟ هذه هي مشكلة المسيحيين أنهم لا يعرفون ما هو موجود بكتبهم.

اخر الافلام

.. التحالف الوطني يشارك الأقباط احتفالاتهم بعيد القيامة في كنائ


.. المسيحيون الأرثوذوكس يحيون عيد الفصح وسط احتفالات طغت عليها




.. فتوى تثير الجدل حول استخدام بصمة المتوفى لفتح هاتفه النقال


.. المسيحيون الأرثوذكس يحتفلون بعيد الفصح في غزة




.. العراق.. احتفال العائلات المسيحية بعيد القيامة وحنين لعودة ا