الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هذا ما أردت قوله

شذى احمد

2012 / 2 / 24
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات



عندما بدأت رياح الأزمة تعصف بالرئيس الالماني المستقيل كريستيان وولف منذرة بالاطاحة به كما اطاحت من قبل بالبارون الشاب كارل فون غوتنبرغ وزير الدفاع خرجت الصحف الالمانية تتساءك هل ستتمكن زوجتيهما من انقاذ مستقبلهما السياسي؟. الاولى وهي حفيدة بسمارك وما ادراك ما بسمارك بالتاريخ الالماني الحديث والثانية جميلة وذات حضور مميز. لكن يبدو بان الالمان يميزون جيدا بين المزاج ،وما يتم حسبانه في مجتمعات تقليدية كمميزات للافراد ، وبين مصالحهم العليا التي لا يفرطون بها ولا يحابون او يتساهلون مع الذين يقتروبون منها.
اطاحت الأزمة بالرئيس الالماني واستقال اخيرا. وكنت قد كتبت مقالين سابقين عند بداية الازمة اولهما كان الحسناء والملك رحلة الخليج . حيث كان الرئيس الالماني قد عاد لتوه من رحلة كان فيها في الخليج . ثم تبعتها بمقالة عن تصاعد الأزمة في ألمانيا،واحتمال إطاحتها بالرئيس وكيف تعاطى الالمان معها وكان ذلك في الحسناء والملك..حذاء الزيدي .
قبل ايام معدودة قدم الرئيس الالماني حقا استقالته وانسحب من الحياة السياسية قائلا: لا استطيع مواصلة العمل والكثير من الالمان فقدوا الثقة برئيسهم. اريد ان يسمع من علق بتشنج وعصبية .على مقالي السابق وكيف اخذ الموضوع حتى دون قراءته كموضوع شخصي لصب جم غضبه على الكاتبة . هذه العصبية وسياسة تكميم الافواه. وتسفيه كل من يكتب ويخالفهم الرأي مضافا اليها بلا شك النظرة الدونية للمرأة باعماقهم وفي سلوكهم حتى وان ادعو عكس ذلك في شهادات تبدو غيرنزيهة عندما يهاجمون بهذه الطريقة كاتبة مذكرين اياها بثقل قيود تاء المربوطة لابارك الله فيها.
كتب أحد الأخوة ـ لأنه اغدق علي بهذا اللقب في تعليقه ناعتا اياي بالاخت ـ تعليقا يظهر به جليا عدم المامه بالموضوع وعدم اطلاعه ولا حتى بالنزر اليسير على حيثياته قائلا: مع أنّ ما أسموه ( فضيحة الرئيس الألماني ) هي محض تعرضهِ لصاحب إحدى الصحف
رُفِعَ الحذاء لهُ ( وفرحانة أوي الأخت الكاتبة ) بذلك الحدث الزيدي. والحقيقة غير ذلك تماما فالمسألة ليست تعرضا لصاحب صحيفة لكن قراءته المستعجلة غير المتأنية وعدم معرفته وحتى محاولة فهمه للموضوع صورت له الموضوع كانما هو تعرض للصحيفة . فهل يقبل الاخ على نفسه مثل هذه الفضيحة الكبيرة من الدخول والهجوم والتسفيه لمقال دون حتى معرفة عن ماذا تتحدث!؟.
ثم يمضي الاخ المعلق في تسفيهه واظهار استخفافه بالكاتبة وتعيريها بانها تعيش بين ظهرانية هذه الديمقراطية التي تكتب عليها . والحقيقة التي يلمسها حتى القارئ البسيط وليس اللبيب مثلك عزيزي القارئ ان المقالين هما تمجيد لديمقراطية حقيقية في المانيا لمسها وعلق عليها بعض من خيرة كتاب الحوار المتمدن والتعليقات موجودة على صفحة المقالين ولكن كما يقول المثل العراقي حب وأحكي واكره واحكي.
من المفارقات المضحكة ان المعلق يبدي معلومة منقوصة ربما التقطها من هنا او هناك من خروج 300 الماني في مظاهرة رافعين الحذاء الزيدي من اصل 80 مليون الماني . ولكنه لم يكلف نفسه الاطلاع على استطلاعات الرأي الذي قامت به يومها وظل متواصلا خيرة القنوات الاعلامية والتي اكدت ان نسبة 56%من الالمان لم يعودوا يثقون برئيسهم هذه النسبة في زمن كتابة المقالين السالفين الذكر . اي ما يزيد عن نصف الشعب الالماني ايها المعلق الأخ ،وليس الرقم الذي استخدمته لتسفيه والنيل من الكاتبة والسخرية منها.ثم يمضي قائلا ماذا تريد الكاتبة ـ وهو من وصفني بالفرحانه اوي ـ قوله في هذا المقال؟. يا عيني على خفة الدم لما تأتي بوقتها ... اردت واريد دوما القول .. ان المرء يكتب ما يمكنه ايصال فكرة لقارئ ما في مكان اخر من العالم . ينقل له ما يحصل ويساهم بالتفكير معه في حلول لمصائب مستعصية بالعالم العربي سببها من يحتقر فكر الاخر وطرحه
سببها من يحتقر المرأة ويسفه ارائها ويسخر منها وفي اعماقه تعمل ناقصات عقل عمل الأرضة المسفحلة
سببها هيمنة البعض معتقدين بسياسة تكميم الافواة وكسر همة الاخرين بقدرهم على التحكم بمسار الحياة ، وتوجيهها وفق مصالحهم وما يذهبون اليه.
سببها هذه النظرة الاستعلائية وتحقير كل محاولة لنهوض الانسان في البلاد العربية. عن طريق زرع طريقه بالغام المدنية الزائف في الوقت الذي لا يسلكون فيه اي سلوك مدني ازاء الآخرين.
هذا عزيزي القارئ انثى ام ذكر نموذج من مصائب الكتابة،وويلاتها. كتب الصحفي المرموق نبيل ياسين بالامس القريب مقالا تحدث فيه عن الفرق بين ما يقوم به الغرب والعرب هناك يكتب المثقفون والمفكرون والمبدعون لتتحول كتاباتهم الى انجازات اما في البلاد العربية فتتحول اضافة لما قاله الى اصفاد بايديهم تقصيهم وتقودهم اما الى السجون والمعتقلات المظلمة او الى غياهب النسيان منكسرين مقهورين . من منا لا يذكر مقولة المفكر الراحل نصر ابو زيد .. يامصر اردت لك الخير ولكنك.... قليل من المدنية في التعامل مع الاخرين هي حسبنا لعالم افضل كما يحلم الكثير من رواد الفكر وفرسانه فليتنا نتعلم منهم ونحلم كما يحلمون.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هذا ما ارادت شذى ان تقوله
ابواحمد1 ( 2012 / 2 / 24 - 10:46 )
تماما يا شذى هذا الاحساس بالدونيةهومشكلةحضرتك . لماذا لا تكنبين زانتي تشعرين بالندية وحاولي ان تكتبي بلا التفات الى ما يقوله الناس اذا كانت لحضرتك الشخصية التي تتمنينها بدون ان تملكينها للاسف يا ريتك تشعرين باستقلالية شخصيتك ولا تحاولين جذب الانتباه زكسب العطف على انك مضطهدة ومستهدفة لانكي انثى فالمنتدى يدافع عن حقوق المضطهدين ويشجعهم للتحرر من الشعور بالاضطهاد فلا تفوتي الفرصة


2 - تحيه حب وتقدير
فؤاده العراقيه ( 2012 / 2 / 24 - 10:50 )
مع الاسف كنت متغيبه عن الحوار فتره لظرف ولم اكن موجوده بالمقالين السابقين لكن سأرجع لهما لاحقا
عزيزتي لا تستغربي من عقول هؤلاء اغلبهم يعلقون بعد ان يقرأوا فقط العنوان , قبل ايام كان لي حديث مع صديقه لي متخلفه وذكرت امامها الكاتبه العبقريه نوال السعدواوي فقالت لي اووووه انا اكرهها هذي ام شعر ابيض فهي ملحده ,,, تصوري هي حكمت عليها من خلال شعرها والحادها ودون حتى ان تقرأ لها كلمه واحده فقط , فماذا نتوقع من هكذا عقول خاويه متعفنه , هم متزمتين بآرائهم لا لشيء الا لانهم تقولبوا وجبلوا عليها ودون تفكيرهم مؤمنون بدونية المرأه من ما حشره مجتمعهم ورسخ بلا وعيهم ودون درايه منهم , لكنا نأمل بالغد الافضل


3 - الأخت و الزميلة الدكتورة شذى
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 2 / 24 - 12:05 )
الأخت و الزميلة الدكتورة شذى
تحية لك
ما حدث في المانيا هي الديمقراطية بعينها و ماحدث لنصر حامد أبو زيد هو الاستبداد بعينه وممثلي الاستبداد في صفحتك اليوم اثنين : امرأة نحوية (تعليق-1 ) تنتمي الى سيبويه ومتخصصة فقط في مقالتك والدليل هذا ثاني تعليق لها منذ تعليقها الاول في 22-01-2012 ولم تكتب تعليقا ابدا حول اي موضوع لزملائنا الاعزاء, ولا اعلم سبب هذا العداء رغم كونها أنثى و عيد المرأة على الابواب.
اما الاخصائي الثاني بالتعليق (تعليق-2 ) على مقالتك هو الاسلاموي المتعصب والذي يريد ان يمرر بضاعته الفاسدة المتخلفة في موقع علماني يساري , ويبدوا انه متخصص في الرد على الكاتبات والكتاب العلمانيين حيث كتب في 20-02-2012 مجموعة من الشتائم والالفظ البذيئة معلقا على مقال الزميلة رويدة سالم واصفا المقال بالهراء وهذه نماذج من شتائمه ( الهراء... السعار... جوقة... المارقين... سفهاء... سمومهم... ذئاب بصوف الخرفان.. مرضى الامة.. المسعورين )
يا أخي نحن موقع علماني يساري ومن حقنا ان نكتب ما نشاء ...روح شوفلك موقع اسلاموي واكتب به ما تشاء ..


4 - الصديقة فؤاده العراقية
شذى احمد ( 2012 / 2 / 24 - 13:30 )
تحية طيبة . واهلا بعودتك . صادف عزيزتي فؤاده ان دفعت مقالا اخر للنشر في ملف عيد المرأة وبه اشارة الى انجازات الرائدة نوال السعداوي واتفق معك ان مجرد ذكر اسمها يسبب الصرع للمتخلفين. لكن هل يلغي هذا انجازها الادبي والانساني وما قدمته للحركة النسوية وللمجتمع العربي من اراء ومشاركات قيمة للنهوض بواقعه المزري. واحترم نباهتك في الاشارة الى الذين يعلقون مارين على المواضيع مرور الكرام.لكن لهم وهم اخراس الاصوات او التأثير في نفسية الكتاب لكن هيهات. كل الهلة بك من جديد وتعليقاتك القيمة مثار اهتمامي وتقديري وبها ما استفيد منه ويفتح امامي افاق تجربتك الانسانية
من جديد اقدر واثمن مشاركتك هنا وفي كل مكان تشاركين فيه


5 - الصديق المهندس جاسم الزيرجاوي
شذى احمد ( 2012 / 2 / 24 - 13:39 )
تحية طيبة
مشاركتك ترفد المواضيع دوما باللمحات الذكية وتعيد البوصلة الى مكانها الصحيح عندما يرغب بعض المغامرين ان يحرفها عن مسارها ليحرم القراء من هدف الكلمات المذكورة في المقال. التهويش والتشويس والالفاظ البذيئة هي بضاعتهم الفاشلة. عودة لموضوع المقال ها نحن نلتقي في المقالات الثلاث
الحسناء والملك رحلة الخليج
الحسناء والملك حذاء الزيدي
وهذا الموضوع
يومها كان الضجيج والصخب على اوجه
لكننا نلتقي ايها الزميل من جديد لنذكر معا القارئ بحقائق قد لا تكون غائبة عنه لك كل اعتزازي وامتناني بمشاركاتك القيمة


6 - للسيد الزيرجاوي
مريم عبد النبي ( 2012 / 2 / 24 - 15:53 )
لك يا سيد جاسم ولشذى أن تكتبا بلغة أخرى غير العربية،اما وأنتما تكتبان بعربية مشوهة فن يستطيع عاقل أن يفترض أن أفكاركما بريئة من التشويه
مريم ستحتفي أيضاً بعيد المرأة مع صديقاتها في 8 مارس


7 - الى مريم وابو احمد
فؤاده العراقيه ( 2012 / 2 / 24 - 16:58 )
بعد اذن الزميله العزيزه المحترمه شذى
اود ان اسأل اصحاب التعليقين بأي شيء افادونا سوى نقد يفتقد للمنطق الواعي
ارجو ان يبتعدوا عن التجريح المغرض , لان من يدخل للحوار بهدف نبيل واتمنى لو ينتقدوا نقد بناء وليس هجومي ولا مبرر ونفع له


8 - تعليق-7
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 2 / 24 - 17:02 )
الى السيدة مريم عبد النبي
لا اعلم انك نحويه جدا و لا اعلم اننا في مدرسة سيبويه و الفراهيدي و لا اعلم انك مدرسة لغة عربية لكن اعلم تماما ان تعليقك هذا هو التعليق الثالث في موقع الحوار المتمدن : أثنين أو أثنان: او تو two
كانت خرابيش ضد الدكتورة والثالث والاخير دخلت في زقاق الانطولوجيا الضيق
لا اعلم هل تعرفي الانطولوجيا ؟؟
كان الاجدر وانت سيدة ان تحاوري الدكتورة عن افكارها بدلا من البكاء على لغة ميتة , والتي اعلن موتها سلامة موسى قبل قرن ودفنها على الوردي ووضع زهورا على قبرها هادي العلوي ورمى رمادها في البحر صفاء خلوصي
سيدتي الكريمة مريم
موقع الحوار هو عام وليس تخصصي وكثيرا جدا من الزملاء يخطئون في اللغة العربية..وهذا ليس عيبا
عندما اراد المترجم الفرنسي ان ينقل كتاب رأس المال الى الفرنسية وكان استاذا لامعا ..فأن ماركس رفض ثلاث مرات الترجمة وأضطر هو شخصيا ان يكتب فصولا من راس المال بالفرنسية...
دعينا نتحاور عن الافكار ..............لطفا سيدتي الفاضلة


9 - هلا لنفسك كان ذا التعليما!
نعيم إيليا ( 2012 / 2 / 24 - 17:28 )
حيث أن ... والصواب: حيث إن
لا تقدم أية أفكار... والصواب: لا تقدم أفكاراً
حبذا لو... ننصح بمراجعة أفعال المدح والذم في بابها من كتب النحو
المفتقرة للغة... والصواب: المفتقرة إلى اللغة
لك يا سيد جاسم ولشذي أن تكتبا... والصواب: أن تكتب
اما وأنتما... والصواب: أما
فن يستطيع... والصواب: فلن يستطيع
يستطيع عاقل أن يفترض .... ولماذا الافتراض!؟
مع تحياتي للدكتورة شذى وفؤادة العراقية وصديقي جاسم الزيرجاوي


10 - إلى نعيم إيليا
مريم عبد النبي ( 2012 / 2 / 24 - 20:06 )
تعلم العربية كيلا تفقد الحس بصحيح اللغة
لم تفلح بأي تصحيح
توهمت أنك تحمل حملاً أثقل مما تقوى عليه فثبطت همتك وخارت قواك
أنا لم أجد فكراً يستحق الإلتفات فيما تكتبون
وأخص ما تكشفه خطاباتكم هو التهالك اللغوي
ولن أتواضع بعد اليوم لأحفل بمنشوراتكم السخيفة


11 - هل الكتابة إستعراض لغوي أم فائدة ومعرفة ؟
الحكيم البابلي ( 2012 / 2 / 24 - 21:43 )
سلام للسيدة شذى أحمد
رغم أن المقال مُكرس للحديث عن نوعية خاصة من القراء الذين لا هم لهم إلا إختيار بضعة كتاب وكاتبات ليكونوا ضحية لتعليقاتهم السلبية التي لا علاقة لها بصلب الموضوع المطروح للنقاش عادة !، فلا زالت التعليقات السلبية تحاول نهش الكاتبة وإصابتها عمداً بلكمة أو خرمشة أو شتيمة ، وصدقاً هذا بائس جداً
هو أمرٌ متعب أن نحاول إصلاح من قد خرجت عجلات سلوكهِ عن سكتها وخطها الآدمي المرسوم لها عبر ما نُسميه أخلاق وتربية وفهم وإدراك وثقافة وتحضر ، وكما قال الصديق الزيرجاوي : هل نحنُ هنا لنقاش موضوع الكاتبة شذى أم لنقاش شخصيتها وأغلاطها النحوية والإملائية ؟ وسبحان من لا يخطأ عبر هذه اللغة البحر المحيط
حتى في موقع الحوار المتمدن هناك كتاب قلما يرتكبوا أغلاطاً نحوية وإملائية و بلاغية وصرفية ، ولكن ... مقالاتهم قد تكون غير مقروءة !، وهنا نعلم أن القارئ لا يبحث عن المقال المنزه من الخطأ اللغوي ، بل المقال الذي يستطيع تنويره وإضافة شيئ ولو قليل لمعرفته وعلمه ، أو لموضوع يكون مَحَكاً فكرياً يستفزه للمشاركة في البحث عن نتائج أو حقائق مفيدة للبشر
أتمنى أن أكون قد أوصلتُ فكرتي للجميع
تحياتي


12 - إلى مريم عبد النبي
نعيم إيليا ( 2012 / 2 / 24 - 21:58 )
ما هو (أي) تصحيح لم أفلح فيه؟
لماذا لم تفضحي تصحيحي أمام القراء، ما دمت واثقة أنني ألحن؟
ما هو الحمل الذي هو أثقل مما أقوى عليه؟ ولماذا (توهمت) أنني أحمل حملاً ثقيلاً؟
أحدثك سيدتي بحديث اللغة، ولست أحدثك بحديث الفكر، فهاتي ما ينقض حديثي اللغوي
واعلمي أن (الالتفات) مصدر خماسي، ومصدر الخماسي همزته همزة وصل لا همزة قطع كما توهمت
ثم ما الجامع بين الاحتفال والتواضع!؟
أنصحك سيدتي أن تعرضي أمري على شيخ جليل من شيوخك؛ ليبرز إلي ويلقمني حجراً


13 - سيدتي الجميلة
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 2 / 25 - 00:31 )
سيدتي الجميلة
مريم عبد النبي
هل تتكرمي علينا نحن الفقراء القراء وتنشري مقالات حول الاخطاء الشائعة في كتابة اللغة العربية كما كتب المرحوم مصطفى جواد كتابه ( قل و لا تقل ) , عندها نكون شاكرين جدا لك و في نفس الوقت تستغلين جهودك في عمل أيجابي بدل من المناوشات مع س و الخصام مع ص والزعل مع ك
ولي رجاءا والتماس منك سيدتي الكريمة وأنت أنثى ان تكتبي عن معاناة المرأة العربية خصوصا
وأنك ستحتفيلين أيضاً بعيد المرأة مع صديقاتك في 8 مارس
وعيد المرأة العراقية في 10 أذار


14 - لكل القراء الكرام
شذى احمد ( 2012 / 2 / 25 - 10:01 )
تحية وتقدير وافرد للجملة التالية تعليقا مستقلا لايضاحه
لم اتقدم باي شكوى للحوار المتمدن كي يحذف التعليق الاول والمتضمن شتم وقذف وتقريع لي واستخفاف بلغتي العربية. ولا اعرف من تفضل بتقديم تلك الشكوى ليقوم الحوار المتمدن بحذف التعليق
وللضرورة اقتضى التنويه


15 - الزملاء الكرام
شذى احمد ( 2012 / 2 / 25 - 10:15 )

فؤاده العراقيه
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
نعيم إيليا
الحكيم البابلي
بالغ التقدير والاعتزاز بمشاركاتكم القيمة . والتي اتت على الكثير من النقاط المهمة وهي تتناول الحقائق تباعا فاضحة وموضحة للقراء النوايا الخفية لما اراده كل من نذر نفسه ليحل ضيفا ثقيلا على مقالاتي في محاولة يائسة للنيل مني وكسر همتي وساكتفي بالذي كتبتموه من ردود مفحمة وبليغة يقدرها من يقارن ويقرأ بحيادية لكن
لكن
لكن
لكن
الا ترون معي بان الاخرين نجحوا بجر النقاش الى دروب مظلمة ونقاشات عقيمة وعن سبق اصرار وترضد لكي يفوتوا على القارئ وعليكم فرصة مناقشة قضية مهمة وتخص كل كاتب وهي ارهاق كاهله وكاهل القراء بضجيج فارغ وامور جانبية لكي ينسى الجميع الهدف الاساسي من المقال . هناك حرب شعواء للكلمة
والمقال كتب ل


16 - القراء الكرام
شذى احمد ( 2012 / 2 / 25 - 10:25 )

المقال كتب ل
كتب للرد على تعليق لكاتب معروف على الحوار اسمه رعد الحافظ علق في مقالي المشور بالحوار بعنوان الحسناء والملك حذاء الزيدي وهذا رابطه

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=290931


تسلسل التعليق 6 وجاء تحت عنوان هل هذا معقول

وبدوري استعير من المعلق رعد الحافظ عنوانه .. هل هذا معقول ان ينسحب النقاش كله للرد على مشارك ليس له خلفية على صفحات الحوار سوى موضوعين كتبتهما شذى . ثم يظهر لنا فتوته وشقاوته باللغة وعندما يقارعه بالحجة الكاتب ايليا يزجر ويشتم ويقول لن اتواضع . هل معقول ان ننسى هدف الموضوع الرئيسي ونهمله وهو مهم وحساس وله تأثير في حفظ طاقة الكاتب والقارئ من الانزلاق الى مهاترات بسبب عدم القراءة الصحيحة لما يكتب والبدء بالهجوم عليها.هذه صور عملية وحية عما يحصل بالبلاد العربية ومواقعه الشهيرة من وأد للكلمة وتكميم الافواه وتسويف الحقائق وهي ترجمة فعلية لما ذهب اليه المقال

كل التقدير للاصدقاء والزملاء الذين لا يجاملون ولا تجزعهم الاصوات العالية والجعجة الفارغة

اخر الافلام

.. ملكة جمال ألمانيا من أصل إيراني تتعرض لحملة تنمر على مواقع ا


.. العالم الليلة | استطلاع: النساء تدعم بايدن والرجال في صف ترم




.. العالم الليلة | النساء أكبر كتلة تصويتية في أميركا.. وترمب ق


.. UNSILENCED: Stories of Survival, Hope and Activism | Episode




.. UNSILENCED: Stories of Survival, Hope and Activism | Episode