الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تنهدات أمرأه (1)

فؤاده العراقيه

2012 / 3 / 16
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


كنت أرى أمام ناظري أحيانا وأحلم بأحيان اخرى بامرأه غير موجوده في محيطي لكني أراها حاضره أمامي وبقوه فاحاول جاهده أن اقتدي بها ولا أزال أحاول الوصول اليها , هذه المرأه ولسوء حظي لا وجود لها في محيطي لكنها موجوده وبقله بوسطنا , المرأه القويه الشجاعه المتمرده على واقعها الغبي والمتحرره من عبوديتة الواعيه بأنها انسان كامل له من الحقوق ما للرجل بالضبط , لا اعلم من هي ولماذا اجدها امامي تحفزني على ان لا اقنع يوماّ بواقعي المريض بتخلفه وبفساده الداخلي وجمال شكله الظاهري والتي لا تغنيه ولا تحل ازماته بل تفاقمها , كنت اتحسر دوما لان الواقع كان غبي لكنه اقوى مني بكثير حينذاك .أستطعت أن اتأمل جزء من الماضي والطفوله التي لا تفارقنا مهما حيينا وكيف كنت اشعر بأضطهاد المحيط والمجتمع من خلال نظرته للمرأه كوني ناقصة عقل ودين وكيف كنت اصطدم بهذا الجدار الصلب من تخلف عصور مضت فأتصور نفسي أنا المخطأه , فمن غير المعقول انني على صواب وجميع من حولي على خطأ بل وحتى رجال يتشدقون بالعداله الاجتماعيه والمساواة وبعضهم وصل لدرجه لا بأس بها من الثقافه يتمسك برأيه هذا من خلال ماتركز بلاوعيه من أفكار ساذجه فرضها المجتمع عليهم فيرفضون تحرر أي امرأه بالرغم من أنه مطلب مرتبط أرتباط وثيق بالانسانيه دون العبوديه , مجتمع يربط الحريه بالانحلال الاخلاقي , فالتحرر الى يومنا هذا موصوم بالجنس والفوضى , والحقيقه هو وعي والتزام أكثر منه فوضى , لكن الصعوبه تكمن في تحرر ذهن الرجال والنساء على حد سواء من هذا الكم الهائل الذي ابتلينا به من الموروث الديني والاجتماعي والثقافي دون حتى التفكير به , تنردع نفسي وتنكسر وأسأل وأستغرب لهذا المفهوم عن المراه وتمسكهم بفكرة انها ناقصه عقل ودين بالرغم من أنني أرى نساء كثيرات متفوقات على ألرجال فكرياً فكيف يكون عقلها ناقص , هل لانها تتمتع بميزه تفوق بها الرجل من عاطفه فأصبحت هذه الميزه ضدها ووصموها بالنقصان ؟! وكيف يكون كيدهن عظيم بنفس الوقت ؟! والكيد من الذكاء , وكيف يكون دينها ناقص لمجرد انها لا تستطيع ألصلاة أوقات الحيض ؟! وهل كمال الدين يكمن في تكرار لصلاة بدون أدنى وعي ؟! لكن الجدال مرفوض بتعاليم ديننا حتى لا نتبين الحقيقه ونعيها .
كان فكري لا يتوقف عن التأمل , كنت أفكر وأفكر وأواجه الرفض فتنكسر تأملاتي لكني ارجع لطبيعتي وفي داخلي دوماً صوت عالي يقول لي بأن المرأه خلقت للفكر لانها تمتلك العقل كما هو الرجل بل وسبقت الرجل بتطور انسانيتها , لما تتمتع به من صبر بحكم طبيعتها ألفسيولوجيه لكني اراها بمجتمعاتنا لاعمال البيت والانجاب فقط ولا تصلح لغيرها
في طفولتي فرض علي الطاعه العمياء ورفض للجدال وبالتالي تزعزعت ثقتي بنفسي حيث كلما كنت اكثر صمتاً وطاعه كلما كنت أكثر طبيعيه وأكون انثى بمعنى الكلمه وكلما كان دماغي فارغ كلما كنت اكثر قرباً منهم فهم أعداء للفكروالتمرد ويخافون منه , فكرهت انوثتي التي وصمت بي العار والضعف والهوان وخصوصاَ لاني ارى الرجل أكثر ثقه بنفسه في مواجهة اي مشكله تعترضه بحكم اختلاطه الواسع ونظرة المجتمع له والتي تعزز هذه الثقه بداخله ونظرته للمرأه على اساس الجسد وللمتعه فقط , لاجل ذلك تشبهت بالرجال من خلال لبسي للبطلون لاقول لهم لا فرق بيني وبينكم ولا شيء ينقصني سوى عضوكم الذكري وهذا ما لا نفع يذكر له سوى لتلقيح ألانثى , تتباهون به دون أن تتباهوا بالعقل ودون أن تعلموا بأن المرأه سبقت الرجل في الانسانيه , فأفهموني الانوثه على انها الاستكانه والخنوع والقناعه وأنا لا أستطيع أن اقنع بشيء , بداخلي شيء لا يستسيغ القناعه وأجد نفسي تمقت هذه المفاهيم التي تحط من شأني وتحاول جعلي راضيه وراضخه لكل شيء, فلم اقتنع بنظرتهم بل ونفسي تشمئز منها , فيتهموني بأنني أعاني من عقد نفسيه بتحيزي لبنات جنسي مما يزيد الطين بلل , فلا يستطيعون ان يميزوا بأن كرهي كان للتخلف في فكرهم فقط وليس له علاقه بجنسهم , لم اكن اعي وقتها بما يجول بداخلي وبأسباب هذا الاشمئزاز الذي اشعر به من اي شخص ينتقص من النساء فأراه ينتقص من أنسانيتي, تصورت نفسي مخطأه لكني أدركت بحكم الفطره وأستطعت أن أميز فكره خفيه عني لا أعلم كنهها أو هي أحساس حيث لم تكن أفكاري تبلورت بعد, كان أحساس مصحوب بألم واشمئزاز فلم أكن استطيع التعايش مع أفكارهم ألغبيه , فأشعر بتعاسه اكثر لانني لا أشبههم بتلك الافكار فكنت اشعر بغربة افكاري, اردت العمل والاستقلال بعد أن كبرت قليلا لاشعر بانني قادره على كسب قوتي , لكنني واجهت رفضهم بقوه وبحجة خوفهم عليّ من ألمحيط الخارجي المتكون منهم اصلا وليوهموني لاجل أن يمتلكوا عقلي ويحاوطوا كل ذره من كياني , ارادوا بكل الطرق ان يلصقوا فكرة الدونيه بداخلي ومن كل جهه ليقتلوا بداخلي الابداع فهو محصور للرجال فقط فالمرأه المفكره تكون انوثتها ناقصة ليلصقوا فكرة الدونيه حتى يشوهوا انوثتها وانسانيتها , فأجد نفسي مخطأه أحيانا واتألم لكوني امراه فأتمنى لو خلقت رجل لاستطيع أن أنال من الحريه شيء وان ابدع بها وأطور نفسي , كنت اخجل احيانا من كوني أنثى عليها ان تشجع بداخلها الضعف فهو رمز أنوثتها وعليها ان تكون رقيقه لتحظى بأعجاب الرجال وأن تقتل فكرها فهو لا يعنيها بشيء وما عليها سوى ان تتعلم كيف تقول كلمة نعم , أرعبوني من الخارج ليكسروا بي طموحي , شعرت بأن حياة النساء أضيق من خرم الابره ساكنه سكون الموت فحياتها مقتصره على هذه الجدران الاربعه , يحاول الرجل الامساك بها وحصرها بما اوتي من قوه ليستغلها وتكون راعيه له ولاطفاله فقط عليها ان تكنس وتطبخ الطعام ليتبدد عقلها ويلغى وتنتهي بكم من الامراض من جراء شعورها بالغبن فلا تستطيع حتى تربية الاطفال فمن اين لها ان تتعلم وهي أصبحت لا شيء من خلال تكرارها للتكرار اليومي , يحرموها من الحياة ويحولوا حياتها حجيم وألحياة جميله بأستمرار حركتها وهم يريدون لها السكون والعزله , يسكنوها القبر وهي لا تزال حيه فلا تتذوق غير مرارته التي تعودت عليها فلم تعرف طعم الحلو ولم تذق طعم الراحه , حياتها بليده خاليه من اي شيء , أراد المجتمع ان يقنعني بدونيتي لكن ثقتي بالمبادىء التي آمنت بها لن تهتز يوما فهي محصلتي من خراب عالمنا ألذي سلبني اجمل سنيني وأعطاني حسرات وآهات لا حدود لها وكأنني منومه مغناطيسيا بفعل الايحاء الاجتماعي الذي يقتل كل حس وفكر بالحياة الحقيقيه بفعل القالب الذي وضعه المجتمع لي ومن تحاول الشذوذ عنه تنتزع منها الطبيعيه وتشذ بين محيطها , وهذا الاحساس بالغربه غير محبب لصاحبه يجعله يتوجس دوما من عالمه وتنتزع ألثقه منه ويسلب منه الاحساس الجميل بالحياة فهذه اكبر جريمه يرتكبها المجتمع العربي بحق المرأه , حيث يسرق منها حياتها ويسكنها في عالم ساكن سكون الاموات بروتينه القاتل لكل حس انساني , ويعزلها عن هذه الحياة التي هي اكبر من مجرد القدره على التنفس , وأكبر من مجرد اعمال يستطيع لها حتى الطفل والتي كبلت بها ألمراه , وهذه خساره كبيره لم تستطع مجتمعاتنا الغبيه ان تعيها أو لا تريد أن تعيها لكي يبقى الرجل يشعر بأنه القوي دوماَ فمن خلال ضعف المرأه يتبين قوته ويزداد شعور الرجل بوهمه وبأنه الاقوى والمسيطر دائما .
بكيت بمراره شديده وشعرت بدونيتي وبأنني مقيده وتعيسه بهذا القيد وخصوصاّ بعد أن يتأكد لي يوما بعد يوم هذا الفارق في معاملتهم بيني وبين الذكر, كم تمنيت الموت على هكذا حياة ذليله , وشعوري بالتعاسه لم يفارقني فحاولت ان اتحرر وان اتغلب على هذه المعوقات التافهه و كنت اصطدم كل مره بجدار الواقع الغبي .

مجتمعي يستهين بالفكر وبكل من يحاول التفكير فيجعلني اشكر القدر الذي جعلني خارجه عن مألوفه مجتمع من الخراف يسير للخلف كلما تقدم الزمن وآه يا زمن كم حملّتنا من أهات وتنهدات ترى ألنور ظلام ونفعك في سجن النساء
يا أرض كم حويت بجنباتك من أناس ماتوا دون أن يعوا شيء
مجرد تنهدات أمرأه وتفكير مسموع لمعاناة وتخلف مجتمع ........ ولها تتمه


لكم مني كل الحب
~*~*~*~*~*~*~
بالامل والفكر الواعي والشجاعه سنهزم التخلف وننصر الانسانيه
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - صرختك عزيزتي صرخة حرة
رويدة سالم ( 2012 / 3 / 16 - 11:30 )
كل النساء في الشرق العربي عانين بشكل من الاشكال من تفضيل الذكور عليهن والماساة انهن تشبعن بهذه الثقافة فصرن يحاكمن كل من تحاول ان تثبت ذاتها معتبرين اياها ناشزا
يقول الشابي اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر ومادامت توجد نساء مثقفات وعاقلات وجريئات حتى وراء اسماء مستعارة فهناك امل ارجو ان لا يطول انتظاره امام الوقاع السياسي المزري الذي نعيشه حاليا
دمت بكل ود


2 - المراه القويه الشجاعه
منى حسين ( 2012 / 3 / 16 - 11:42 )
تحيبه طيبه
فؤاده العراقيه
هموم النساء كبيره لكن ان نجد من تواجه الحقيقه وتنتصر عليها وتجتازها هذا هو المطلوب عزيزتي لقد اعلنت الانظمام الى نبذ الذل وفتحت صفحات الحقيقه والعقل استمري وستجدين الكثير وستنعمين بالسعاده التي نتشدين سعاده اكتشاف الحقيقه


3 - أحيّ صمودك عزيزتى فؤادة
سامى لبيب ( 2012 / 3 / 16 - 11:57 )
تحياتى كاتبتنا المتميزة فؤادة
عندما اصفك بالمتميزة فلا تكون مجاملة بل رؤيتى لما تكتبيه فأنتى تشرحى الواقع بمشرط حاد وتقدمى هذا المشهد لتجعلينا نتشارك معك فى رؤيته ومدى بشاعته
بداية انا احي صمودك وعنادك فى مواجهة واقع لا يهمش المرأة فقط بل يسحقها بقسوة مفرطة-ولو لم تكون صامدة وأبية ما كنتى هنا تقدمى لنا نظرة موضوعية لحال إمرأة تعيش فى واقع مغموس بالمرار
ارى ان الإشكالية ليس فى حال المرأة ومحاولة إنتشالها من هذا الواقع فحسب بل يجب تركيز الجهود فى تحرير وتخليص الرجل الشرقى من ثقافته وهيمنته الغبية فالإثنان طرفى المعادلة احدهما باغى والآخر مقهور والإثنان يحتاجا إلى علاج وثقافة جديدة

يمكن أن نمد الأمور على إستقامتها لنجد أنها وضعية أوطان غارقة فى مستنقعها الثقافى والبدوى القديم وأن تطوير الوطن وانتشاله من مستنقع التخلف والتردى سيأتى بنتائج إيجابية على الطرفين
بعض الأحيان انظر للأمور فأجدها شاقة وعسيرة بل تزداد بشاعة الموقف فى أن التخلف يعيد إنتاج نفسه من الأسباب المنتجة له ولكن يبقى الأمل فى النضال-وأن منظومة الحضارة والحداثة فى جانبنا ولن ترضى ببقاء ثقافات قديمة فإما المواكبة أو الإندثار


4 - ارادتك ستنتصر
وليد يوسف عطو ( 2012 / 3 / 16 - 12:50 )
الزميلة فؤاده العراقية الجزيلة الاحترام ..اشعر بعاناتك تماما ولدي عاملات في العمل يطالبنني بالكتابة عن الظلم الذي تتعرض له المراة ..ولكن لايمكن دوام الحال فهو من المحال . ثقافتنا دينية وعشائرية ويتمسك الحكام بهذه القيم لاحكام قبضتهم , ولكن اشاهد في العمل اعداد النساء الغفيرة المنخرطة في العمل واخذ الرجل يبحث عن امراة موظفة .الثقافة الذكورية سائدة حاليا ولكني اعتقد ان القوانين الرسمالية لم تعمل في العراق بعد .. حيث ستعمل على اضعاف سلطة العشائر ورجال الدين والمشكلة انه ليس لدينا مشروع دولة ولهذا تمسك الناس بقانون العشائر .. ان ثورة ثقافية وعلمية وتربوية واعلامية كفيلة بتغيير كل شيء خلال جيلين فقط ولكن المهم الشرارة الاولى . تمنياتي لك ايتها الرائعة والمقتحمة والجريئة بالتقدم وتحقيق المراة لاهدافها كاملة مع خالص مودتي.


5 - تحيه طيبه عزيزتي رويدا
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 12:54 )
النساء العربيات يعشن سبات مميت فنراها تقدم التنازلات تلو الاخرى ولا تعي لامرها الا لو جابهت موقف يجعلها تصدم بواقعها المرير لكن بعد فوات الاوان , بعد ان تنظر لذاتها لترى انها بقايا مسخ لا أكثر فتسأل : اين سنيني وكيف ذهبت سدى ؟ لكن لا من يجيبها الا لو ارادت هي ذلك فالاراده كفيله بأن تنهض بنا نحن النساء لكنها تحتاج لارض خصبه من ذاتنا
سعيده بوجودك عزيزتي


6 - سعادة اكتشاف الحقيقه
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 13:05 )
الزميله الرائعه منى حسين
لا يوجد اروع من سعادة اكتشاف الحقيقه طبعا ليس كل الحقيقه فهذا محال لكن جزء حتى لو كان قليل منها كفيل بأن يشعرنا بأنسانيتنا التي يحاول مجتمعنا كسرها وأذلالنا
الذل عزيزتي منبوذ وينبذه من يمتلك الكرامه لكن المرأه اليوم تخلت عن كرامتها لكثرة وقوة ما عانته , لكن هذا ليس سبب لان ننفي عنها المسؤوليه بوصولها للذل هذا , ظرفها صحيح صعب لكن ما وصلت له أصعب ونحملها المسؤوليه كامله بوضعها هذا فغير معقول ان نحمل الظرف او الرجل له
يبقى ان نعلن عن التخلف بكل ما اوتينا من قوه
شكرا حبيبتي وسعيده بأمثالك


7 - تحيه وتقدير لكاتبنا الكبير
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 13:18 )
شهاده طالما أعتز واسعد بها من كاتب كبير ومتمكن
نعم ألرجل والمرأه الاثنان مرتبطان بلا شك ويحتاجان لعلاج من المرض القاتل الصامت ( التخلف ) هذا الوباء العنكبوتي الذي يشلنا ويكتف ايادي من يستسلم له
قوتنا وأملنا بوجودكم لتشكلوا دعمنا لوضع عسير فالرجل الذي يؤمن بوجوب تحرر المرأه هو الامل والحياة ولا يضاهيه أمل لانه قد توصل الى ان يحرر عقله من هذا الموروث الذي تغلغل لسنين طوال في داخل كل منا


8 - ننتظر المزيد يا استاذتي العزيزه
عبد الحسن حسين يوسف ( 2012 / 3 / 16 - 14:21 )
سيدتي الفاضله فؤاده العراقيه المحترمه تحياتي
عزيزتي ان الشعور بالاضطهاد هو الخطوة الاولى للتحرر وهناك الكثير من امثالك كانت خطواتهن واسعه في هذا المجال أوكدلك انكن ليس وحدكن في هذا الميدان بل كل الرجال المتحرريين من عقدة الاستعلائيه هم جنب الى جنب معكن لان التحرر التام لا يمكن الا بتحرر المرأه من جميع القيود التي وضعتها الافكار البالية ومنها الفكر الديني الذي لا يكبل المرأة فقط بل الرجل ايضا مزيدا من فضح الظواهر المتخلفة ولك تحياتي ونحن بانتظار القادم


9 - الاستاذة فؤادة العراقية
عبله عبد الرحمن ( 2012 / 3 / 16 - 16:14 )
تحياتي اليك استاذة فؤادة هل تصدقيني اذا قلت لك انني اغبطك على ما كتبتي وهل تصدقينني اذا قلت لك بأنك قوية كفاية حتى تعتزي كونك امرأة
كل عام وانت بخير
تحياتي اليك


10 - عزيزتي فؤادة
مرثا فرنسيس ( 2012 / 3 / 16 - 16:15 )
سلام لكِ ايتها الرائعة
فكرة التمييز بين الذكر والأنثى منتشرة جدا في مجتمعاتنا، وهو تمييز قاتل للنفس وسببه سلطة الرجل في المجتمعات الذكورية التي نعيش فيها، وصدقا هناك بعض الأسر المسيحية خاصة في الآرياف والأحياء الشعبية تميز ايضا بين الذكر والأنثى، والسبب هو اختلاط الثقافات والجهل ، قد يكون من الصعب تغيير اجيال عاشت ومارست هذا التمييز ولكن لنا ادوار عديدة في تهيئة الأجيال الحالية والقادمة لتعي وتفهم مكانة المرأة
شكرا لاهتمامك وتركيزك على مايخص المرأة
محبتي وتقديري


11 - عزيزتي الأستاذة فؤادة العراقية المحترمة
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 16 - 16:48 )
تبدين مقيدة بإرث مجتمعنا المتخلف لكنك في الواقع متحررة داخليا، فقد وضعت يدك على السبب، وهذا أول مرحلة في العلاج
لن تأتي النتيجة لصالحك وصالح جيلنا، بل سترينها حتما في أولادك وأحفادك
دورك هنا سيبدأ : ألّا تدعي للقوى الظالمة المظلمة أن تمتد يدها لأولادك حاملي المشعل من بعدك
صديقتي المصرية أعربت لي عن فجيعتها بعملية الختان التي أجريت لها وهي في أول طلعتها، فرجوتها أن لا ترتكب الجريمة بحق ابنتها، لكنها هي نفسها التي عادت لمصر خصيصا لإجراء هذه العملية لابنتها بدعوى الحفاظ على شرفها
كيف تستوعب هؤلاء النساء حقوق المرأة في الحياة ؟
ينقمْن على جيل الأمهات والجدات ويرتكبن نفس أعمالهن
لا يكفي الاحتجاج
الأمر يلزمه الوعي على صرخة الاحتجاج بداخلنا للتعامل معها بما يجنب المجتمع مزيدا من الخسائر يا عزيزتي، حتى لو لم تستطيعي تحقيق خطوة إيجابية مع أولادك نظرا لضيق أفق الوسط الذي تعيشين به، أدعوك أن تبتهجي أنك أنت بذاتك تحررت من قبضة التخلف
إنقاذ شخص واحد ليس بالهيّن أبدا عزيزتي فؤادة ، فهنيئاً لك هذا الوعي ، ولا تدعي للبكاء سبيلا إلى عينيك
ابتهجي فؤادة فأنت متحررة رغم قيدك
سلام


12 - كونيها
فاتن واصل ( 2012 / 3 / 16 - 17:05 )
تحياتى عزيزتى الاستاذة فؤادة واهنئك على مقالك الذى يمثل آهة وجع لكل النساء الواعيات .. أما عن المراة الحلم والتى ترينها من حين لآخر فأظن أنك تستطيعين ان تكونيها لأنك تحملين كل بذور التحرر فأنت رافضة لواقعك المتخلف ثائرة عليه ، ناقدة له .. تحاربى تراجعه وتخلفه بالكلمة والسلوك والشعور ، لذا فأنت هى .. ولكنك لا تريدين السماح لها بالخروج من نطاق حلمك تماما الى الواقع لشكك ان الواقع يستطيع استيعاب هذا النموذج .. ولكن أظن ان فى داخل كل منا إمرأة حلم .. ستخرج فى أى لحظة الى الحقيقة مهما طال الزمن واشتدت الأعاصير .لك منى أصدق آيات التقدير والاحترام ، مقالك اكثر من ممتاز .


13 - حق الحرية
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 16 - 17:40 )
أختي الكاتبة المحترمة المقال هو صرخة مدوية من أجل حق المرأة في تقرير حياتها , . ويل لأمة رهنت عقلها بين أحشاءها التناسلية ، ولا يعنيها من حياتها سوى الإنتقال الى العالم الأخر للتمتع بالحور العين . مع التقدير لك أختي الكاتبة وأحيي شجاعتك.


14 - اهلا عزيزي وليد الجزيل الاحترام
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 18:31 )
الزميل الجزيل الاحترام دوما
عزيزي حث هؤلاء النسوه على ان يكتبن بأنفسهن عن ما يعانوه من اضطهاد فأضطهاد المرأه هو جزء من قباحات كثيره لمجتمع قبيح بأفكاره
كلما ازدادت قبضة هؤلاء , علينا ان نزيد من أحتجاجنا وبوعي وان نكثر من نشر الوعي بين صفوف المضطهدين ونجعلهم يعون به وهذه مسؤليتنا جميعا
شكرا لتفاعلك عزيزي


15 - احلى تحيه عزيزي عبد الحسن
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 18:34 )
تحيه من القلب خالصه للرجال المتحررين من عقدة الذكوره , فأنا أحسد كل امرأه لديها مثل هكذا رجال واعيه للحقيقه , وأمام كل رجل متحرر تقابله امرأه متحرره , لكن لا تنسى عزيزي بأن الرجل الواعي يشعر بأضطهاد ايضا لكن قيده اضعف بكثير ومجاله اوسع أيضا , فالاغلبيه الساحقه بمجتمعاتنا الطبقيه حتما تعاني منه
الخطوه التي نخطيها يكون حجمها بحجم الظرف المحيط فلو كانت ضيقه فبسبب قوة القيود وعددها وظرفها لكن نأمل بكل ما استطعنا بكسرها


16 - زميلتي العراقية
محمد الرديني ( 2012 / 3 / 16 - 18:35 )
صرخة احتجاج في وقتها
ولا ابالغ بالقول حين اذكر ان المرأة العراقية تحملت مالا يتحمله اقوى الرجال على مر العصور
ولا اطمح سوى ان اجد مثيلاتك في الساحة ليعلو الصراخ مرة اخرى
تحياتي
بالمناسبة لماذا انت عداوة مع التاء المربوطة التي تقلبيها الى هاء؟؟؟


17 - الزميله عبله
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 18:37 )
الله ما أجمل الكلام
اتمنى ان اكون كذلك قويه كفايه حتى اعتز بنفسي سعيده بأن كلامي نال اعجابك وسعيده بحضورك


18 - قضية المرأه هي قضية اكثر من نصف المجتمع
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 18:43 )
تحياتي عزيزتي مرثا
قضية المرأه هي قضية نصف المجتمع أو أكثر وهي نسبه لا نستطيع الاستهانه بها علاوه على انها تخصنا وتحصرنا بدائره مغلقه ومن لم يدافع على قضيته سيكون بلا حس ووعي لقضيته وسيموت ناقص عمر
لكن لا تنسي بأن مجال النت سيسهل بكشف هذه المجتمعات وفضحها اسرع من السابق
شكرا لرأيك ولمرورك


19 - تحياتي ايتها النحله ليندا
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 18:51 )
اشبهك بالنحله تتنقلين هنا وهناك لترتشفي رحيق المقالات وتتركين بصمتك الجميله عليها فأنا أحسدك على نشاطك هذا
هي ليست قيودي فقط هزيزتي وانما قيود جميع النساء العربيات اللواتي يعشن وسط هذه المجتمعات التي تستهين من النساء وتعتبرهن للبيت فقط وبذلك تكون المرأه محاصره بهذه القيود
لو لم أستطع ان احقق خطوه ايجابيه مع اولادي هذا يعني انني ضعيفه ومستكينه للتخلف والتخلف مهما كان مستند على قاعده هشه جدا فهي مهما تكون غبيه وعلينا ان نكون فوقه بمبادئنا , فأنا اكره ما أكره هذا الظلام ولهذا لم يفلتوا اولادي مني ولم ادعهم للاخطبوط الوحش ان ينال منهم , واقولها لكل من يدعي بان زمام امر اولاده قد فلت منه بأنه مقصر بحقهم ويوجد خلل ما وكان وحش التخلف اقوى منه


20 - تحياتي لكِ وللمشاركين
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 16 - 19:25 )
لا ألومك أبداً ومن يفعل ذلك ؟
لقد لعبت عوامل كثيرة في تشكيل مجتمعاتنا ومنذ القدم
ساعد على ذلك عوامل سياسية - اقتصادية - اجتماعية
خلاصة هذه العوامل بمساعدة القبيلة والعشيرة والتفكير الرجعي انتجت غالبية نساء مجتمعاتنا
ولكن في الطرف الثاني يوجد نساء عظيمات قاومن بكل بسالة هذه العوامل واستطعن كسر القيود والتخلص ولو بجزء يسير من الموروث العشائري القبلي الممزوج بالديني وعندما تتظافر جميع هذه العوامل تتوقف عجلة التقدم والتحضر ويسود الجهل وتطغى الذكورية المرخص لها من السماء والأرض
على كل حال أتمنى أن تنتهي تنهدات كل امرأة
شكراً جزيلاً


21 - أيقونة الموقع بدون منازع : فؤادة العراقية
نادر عبدالله صابر ( 2012 / 3 / 16 - 20:29 )
لك ولكل المعلقين أجمل وارق تحية
للاسف أن هذه القيود التي فرضت على المراة المشرقية هي قيودايضا قد شاركت بها المرأة نفسها !!1 لا بل قد أستمرأتها وكأنها هي حرزها الحريز لحصولها على الجنة !!!!! أتذكر هنا والدتي العزيزة_ والتي اتمنى لها الصحة نظرا لمرلاضها المزمن _وقد كانت تفاجئني حينما كنت صغيرا عندما تأمر اختى _ والتي كانت أكبر سنا مني _بان تحضر لي الشاي ؟؟؟!!! وكانت والدتي تقسو على أختي حينما تحتج بقولها : لا تنسي أن أخاك هو ذكر وليس مثلك !!!!! يا الهي لكم أحزن حينما استرجع تلك اللحظات !!! يا الهي لكم قست المرأة على المرأة!!!!! .. ه
.
مقالك رائع بحق
لك كل محبتي وأعجابي


22 - الاخت فؤادة
علي بابلي ( 2012 / 3 / 16 - 20:32 )
كل الامم افضل من مجتمعاتنا في كل شيء
نظرة مجتمعنا للمراة والانتقاص منها ومن اّدميتها هي مرض مزمن يصعب معالجته مادام المجتمع يبني فلسفته للاخلاق بنظرة خاطئة 170 درجة
نظرة المجتمع ككل وليس الذكور فقط للاخلاق من نظرة جنسية خالصة ويعتبرون المراة وسلوكها هو مقياس الشرف العائلي
شرف الانسان في الغرب والعالم المتمدن مجازيا هو( بما فوق الحزام )من الفرد فهو الصدق والاخلاص في العمل والمثابرة والابداع ومحبة الاخرين والتعاون والكلام المهذب اللطيف وكل سلوك حسن
شرف الانسان عندنا هو النصف الاخر ( مادون الحزام )المختص بالتناسل لبقاء النوع الادمي
وهذا يتميز في احيان كثيرة بهيجانات حيوانية تفقد العقل لبّه فيكون عمل العقل والتفكير هنا بين الافخاذ وكأنه مركز التفكير بل كأنه مركز الكون الاحدب
كل الامم تتطور وتتقدم ونحن للخلف نتراجع ...شخصيا قبل سنوات كانت زوجتي لاتلبس اي حجاب والا ن لاتتمكن ان تندمج بالمجتمع المتخلف بدونه ...ولكي ان تقيسي ...مع التحية والاحترام


23 - ثورة ضد استغلال الانسان هي الحل لحرية المرأة
علاء الصفار ( 2012 / 3 / 16 - 21:33 )
اجمل التحية العزيزة فؤادة
المرأة التي تتراءا لك هو انت ايتها القوية ايتها العراقية الاصيلة. الصراع من اجل حقوق المرأة لا يتم الا بتحرير المجتمع من قيم الاقطاع العشائرية الملقحة بالبداوة و الفكر القمعي للدكتاتورية. لا تضني ان هذا الرجل الاثول الذي يمارس القمع هو حرأ بل مقيد بالتقاليد و هو ذاته متخلف غير متحضر و هو الاخر ضحية لقيم التخلف و اللا تحضر, ان الذي يمارس اضطهاد الانسان ليس ببشر بل مسخ مريض و اذا كان الانسان غير متحضر في قرن الواحد و العشرين فهو ماساة بحد ذاته. و الظالم دائما يعاني ثقل الضمير و المه فكل الطغاة مرضى جبناء و من ضمنهم الرعديد الكبير الذي خرج من حفرة و نجله العصابي. أهذا هو الرجل! فالف تبا لهم و لتكريسهم التخلف والقيم المتهرئة, فلا تتمني ان تكوني رجلا و حمدا للاله انك مثقفة واعية لم يصل الى مستوى فكرك و حسك ملايين الرجال او بالاحرى اشباه الرجال و هم يجسدون الوحشية و الهمجية و البربرية بالحروب و القمع و القتل. هل تعتقدين الرجال الذين سيقوا الى ساحات الحروب كان احرار, لا تعرفي كم هي معاناتهم. اذ هم عبيد ادنا منك. لكن وجدوا ضحية لاثبات الذات قدمها التقليد و الجلاد


24 - دعوة مخلصة للعمل من أجل حرية المرأة
الحكيم البابلي ( 2012 / 3 / 16 - 21:45 )
العراقية الفاضلة فؤادة
كل يوم نكتب جميعاً - أحرار الفكر - نساءً ورجالاً عن محنة المرأة الشرقية
كل يوم نجتر كتاباتنا وأفكارنا وما قلناه بالأمس وأول أمس وأول أول أمس وقبل سنة وسنتين وعشرة وربما خمسين بالنسبة لبعضنا
حتى إن بعضنا لم يعد يجد ما يقول بالنسبة لموضوع المرأة ، إذ لا جديد تحت الشمس ، والكلام مكرور ، والمقال مكرور ، واللوحة مكرورة ، والدمعة مكرورة ، ونفس طبيخنا نأكله كل يوم ، وأحياناً بلا تلذذ ، وبلا شوق ، وبلا قناعة ، لأنه طعام بائت
فما هو الحل بالنسبة لنا جميعاً ؟
هل نستمر في علك نفس القصة ؟ أم نحاول أن نطرح إقتراحات - كأضعف الإيمان - تكون بداية لإيجاد الحلول ؟، لأن كلامنا اليومي المكرور ليس حلاً ولن يكون

مثلاً ... ما رأيكم في أن تقوم عدة سيدات منكن بإنشاء رابطة نسوية تبدأ أولاً من خلال كاتبات ومعلقات الحوار المتمدن ، وتكون رئاستها وعضوات هيئتها من المؤِسسات لهذه الرابطة النسوية ، ويكون الرجال مساندين لَكُنَ في ما ستنجزوه من أعمال وأفكار
الكلام لم يعد كافياً عزيزاتي ، وإن لم تعمل النساء المثقفات أمثالكن فمن سيعمل إذن ؟ حاولوا أن تحركوا مياه البركة الآسنة رجاءً
تحياتي


25 - ابنتي فؤاده ان انتصار المراءة انتصار واكتمال
الدكتورصادق الكحلاوي ( 2012 / 3 / 16 - 22:16 )
عزيزتي الابنه الواعية الناشطه-ثقي ان الانتصار الكامل للمراءة وتمتعها كالرجل بكل الحقوق هو يوم عيد للرجل ايضا انه يوم انتصار واكتمال انسانيته
في حوالي 1951 كلفت من قبل تنظيم يساري عراقي ان اذهب الى اول حلقة تنظيمية نسوية مكونة من ثلاث فتيات في عمر الزهور -واحدة منهن اختي -ام بشرى الان-وكان ذالك في محافظة جنوبية شديدة في تخلفها وروحها المحافظه- ولكن مر على ذالك التاريخ اكثر من ستين سنه وصارت المراءة عندنا جيشا عرمرما من المتعلمات والمثقفات والعاملات والموظفات بل اساتذة في الجامعات وحتى وزيرات وسفيرات واخيرا حتى شرطيات ومقاتلات في جيشنا الوطني
لقد قطعت المراءة في شرقنا المظلوم اشواطا كبرى قربتنا الى يوم تحررنا سوية فرجاء لاتعتقدي ان النساء وحدهن مظلومات او كن مظلومات وللنساء بين الرجال الكثير من الانصار
ان حفيداتي بالتاءكيد لايتصورن انهن اقل عقلا -ودينا-من اصحابهن الاولاد لانهن يرين ان امهن مهندسه وعمتهن طبيبه وخالتهن مدرسة وهكذا وهذا من واقعنا الذي تغير جدا ولكن ليس لوحده وانما بالنضال المشترك وايضا نتيجة لتحول العالم الى قرية صغيرة بفعل الثورة العلمية-التكنولوجية وصار رئاسة المراءة عا


26 - حتما سأكونها
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 22:54 )
اتحياتي عزيزتي فاتن
لمرأه التي اراها امامي اتمنى ان اكونها دوما واراها واشعر بها كيف تبذر ببذور الخير وارضها واسعه وحياتها مليئه فلا ترضخ للذل استطاعت ان تكسر قيود مجتمعها
نحتاج للتكاتف وأن نحاول فعل شيء ما , اي شيء المهم نحاول ولا نرضى بحياة تافهه لا معنى لها ولا وجود يذكر
لا أستطيع اخراج هذه المرأه لا لاني لا أريدها ان تخرج من نطاق حلمي خوفا او تصورا بان الواقع لا يتقبلها فأنا شكلا وقالبا أصلا لا يتقبلني واقعي ولا أبالي لواقع مريض لكن بسبب غلبة القيود الحديديه التي تحتاج لتكاتف لكسرها فلا تستطيع اليد الواحده عليها لكني احاول ان الملم شتاتي وانتشلها من هذه الفيروسات بكل ما أوتي من قوه حتى لو قدمت تضحيات
شكرا لك ايتها الفاضله على رأيك


27 - أمه تستعجل موتها
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 16 - 23:14 )
تحياتي الطيبه عزيزي سيمون وأهلا بك مع اول زياره
ويل ثم ويل لامه تنتظر موتها بفارغ الصبر وتتلهف له لانها اصلا ميته وهي بذلك خسرانه حياتها التي هي صدفه لا ترى بالعين المجرده ولا آخره لها ايضا وتريد من الاخر يخسر حياته معها أيضا , عندما نسألهم عن سبب ازماتنا بعكس بلاد الغرب الكافر يجيبون بأننا لا نطبق الدين علينا ان نكثر من صلواتنا !!!فهل من مهزله اعظم من هذه ؟


28 - أمة إقرأ ... التي لاتقرأ ؟
سرسبيندار السندي ( 2012 / 3 / 17 - 02:49 )
بداية تحياتي لك أيتها العراقية الرائعة وتعليقي ؟

1: ، لاتحزني وكل ماعليك هو أن تصبري وتتفرجي وسترين كيف سيكمل ألله مسخ هذه ألأمة المنافقة ، والتي ستكون محل سخرية لزمن طويل رجالها قبل نسائها حتى تنقرض ، لأنها أمة تصر على الكذب والدجل والنفاق ولأنها تسير تماما عكس كل البشر ، صدقيني حتى عباد الشجر والحجر ؟

2 : تصوري مفتي الديار السعودية لعنه ألله في الدنيا وألأخرى ومن وراءه من الأقزام يطالب علنا بهدم كل كنائس الجزيرة العربية مقتديا برسولة الذي قال لايجتمع في جزيرة العرب دينان ، بينما منافقه ألأكبر وهو إله يقول في قرأنه ... ومنهم قسيسين ورهبان يعبدون ألله فيها ألاء الليل وألاء النهار ، فمن نصدق ألله أم محمد ، أليس هذا إشكال لايصدق عقل عاقل فما بالك ما يريدونه من المرة التي لم يوجدها لهم إللهم إلا للحرث فقط ؟

3 : تقبلي تحياتي وجل أمنياتي أن تنتخب المرأة من بني جنسها وسترين كيف سيعوي المتخلفون عندها ... أليست هى نصف المجتمع ، إذن إتحدو أنتم أولا ودعو من ينعق لينعق حتى يفطس ؟


29 - تحيه طيبه لك يامي
shahad Ernesto ( 2012 / 3 / 17 - 08:45 )
بدأ تعليقي لك هو باني افتخر بكوني ابنتك وبأن ماوصلت اليه من وعي وفكر يختلف عن من هن في عمري هو بفضلك انت وبأنك في تقدم مستمر نحو الامام وبكل ساعه يزداد وعيك وثقافتك فهنيأن لك ولي بك ولو كان في مجتمعنا منك 10 على الاقل فسنكون بخير اتمنى لك ان تستطيعي فعل شي او تغيري شي بسيط اتمنى هذا من كل قلبي فشكرا لك على موضوعك الجريء الذي بعطي المراه حقها اتمنى ان تعم المساواة بين الرجل والمرأه لان المرأه هي كل شي بالحياة وبدونها الحياة كحديقة
بدون سياج وكخيمه بدون غطاء فشكرا لك ياخيمه بيتنا


30 - هزيمة ساحقة للاسلاميين بتونس
جيلالي الجزائري ( 2012 / 3 / 17 - 09:59 )
فازت القوى اليسارية والعلمانية على الاسلاميين في انتخابات المجالس العلمية واتحاد الطلبة بالجامعات التونسية وبفارق كبير بالاصوات واليكم الرابط
http://www.middle-east-online.com/?id=127609


31 - الى الزميل محمد الرديني
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 10:18 )
الزميل الرائع محمد الرديني
فعلا المرأه اليوم تحملت الكثير وانقل لك صوره للبيت العراقي ربما لم تصل لك كونك موجود خارج البلد , اليوم المرأه هي التي تعمل واغلب الرجال لا تجد العمل اي عطالين متكلين على نسائهم بالمصرف بالاضافه الى انها المسؤوله الاولى على تنظيم شؤن البيت جميعها من اعمال منزليه الى متابعة الاطفال الى كثرة المعوقات والرجل ساكن لا حراك اراه اصبح كمسخ اكثر منها وبعقل جمدته سنين القمع الماضيه والحاضر اكثر توهان لهم
سعدت بملاحظتك الاملائيه ومنكم نستفيد لكن عزيزي رجعت للمقال وقرأته ثانيه ولم اجد اي خطأ ربما تريد انت قلب الهاء الى تاء وانت من يكون لك عداوه مع الهاء ههههه ارجو اعلامي عن اي هاء مربوطه تقصد وشكرا لك


32 - تنتهي تنهداتنا بأنتهاء تخلفنا
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 10:32 )
شكرا لتعليقك وهو منطقي جدا
تنهداتنا لا تنتهي جميعها رجالا ونساء الا بالقضاء على ما ذكرته من عوامل تساعد على تخلفنا من القبيله والعشيره التي بدأت تظهر هذه الايام علينا بسبب ألكبت والسير عكس الاتجاه الصحصح وتوسع دائرة التخلف التي وجدت ظرفها لكنها وقتيه حتما لان التخلف مهما كان هش لا يستند على قاعده ولابد ان يضمحل يوما وبوجود أمثالكم طبعا
شكرا لك عزيزي وتحياتي لك


33 - لسانك عسل عزيزي
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 10:58 )
اهلا عزيزي محمد الحلو سعيده بوجودك
اي قيد سواء كان للرجل او المرأه صاحبه من شارك به بلا شك وتعاون معه, ونرى الطين يزداد بلل به وتصعب الامور بتهاوننا امامه فنرى المرأه التي تحررت من قيد الفكر الذي اجبرها المجتمع عليه نراها تواجه صعوبات مضاعفه عن ما للرجل
جميعنا تربينا على ان الرجل يجلس ويأمر وطالما كنت امقت هذه العوائل ولا استطيع ان اتقبلها واشعر بتقزز نحوها وأسأل ما السبب
اتمنى من كل قلبي الشفاء للوالده


34 - منك استمد القوة والامل
حكيم فارس ( 2012 / 3 / 17 - 11:03 )
عزيزتي الرائعة فؤادة العراقية...لا اخفيك سرا ان قلت لك اني احيانا....اشعر بالاحباط وفقدان الامل بعملية التغيير التي نصبوا اليها....ولكن عندما اقرأ لك ولبعض المتنورات....استعيد قوتي وايماني بحتمية التغيير....لان وجود رجال متنورين فقط لايكفي.... بل يحتاج الامر لوجود متنورات ايضا....لابد من جهد مشترك...ونستمد القوة والاصرار من بعضنا البعض ...حتى يكون فاعل ومؤثر لاحداث التغيير...صدقيني اني حزين جدا على واقع المرأة في مجتمعاتنا....مثلك وربما اكثر..واعتقد انه هناك كثر مثلي ...وناقم وغاضب من كل هذا الموروث المتخلف...الذي اسس لكل تلك القيم المجتمعية...المخالفة لكل اشكال التقدم والتحضر...وخاصة تلك المتعلقة بقوامة الرجال على النساء...والتي اثبت الواقع عدم صحتها...لقد عملت المرأة في كل المجالات ونجحت...لا ادري كيف يقنعون انفسهم...ان فلاح صعيدي امي قوام على الدكتورة نوال السعداوي...لا ادري كيف يكون افضل من مدام كوري صاحبة جائزة نوبل... والانجازات العظمى في التاريخ الانساني...لا ادري كيف تكون شهادته...مكافئة لشهادة اثنتين من مدام كوري... اما ان لهذا التخلف ان ينجلي... وتقبلي فائق الاحترام والتقدير


35 - انا امرا منذ الازل
هيفاء احمد يحيى ( 2012 / 3 / 17 - 11:29 )
تحيه طيبه
عندما اقرا ماتكتب امراه وتنقل لي مايجول بفكرها -يرجع الزمن الى عشرات السنيين فنحن غدرنا منذ سنيين ولكن مع هذا كنا نستطيه التعبير عن مايجول في خاطرنا ولم نسيير بطريق ارادوا فرضه علينا رغم ما مررنا به من صعوبة في الحياة العيش وادامة الحياة لكن بقت الصرخه داخلنا للتحرر من الاغلال --ولكن مجتمعنا يحمل من لنساء الصامدات -صاحبات الفكر الخلق --ولكن اليوم هو الاصعب هل سنبقى نرضخ تحت راية الظلم فنحن بمواجههة رياح عاصفه من قوى ظلاميه اليوم المراه بحاجه الى وقفه جاده للوقوف والمطالبه بما يوصل مجتمعها الى بر الامان اليوم حتى الرجل مظلوما في ظل مانمر به من احزان واوضاع اصبح مقهورا لان كل مايلتف حوله يعلن الخطر عليه اليوم نريد تحرر المجتمع باكمله من القيود ليس فقط المراه الكل مغلف وعليه عامة توقيف حال فكيف سنخرج من هذ المازق الكبير


36 - الاخ علي بابلي المحترم
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 14:04 )
تحياتي الطيبه عزيزي علي
الانتقاص الذي تواجهه المرأه بسبب التخلف وهذا هو الداء الحقيقي الذي نحاول علاجه
ما تطرقت له عزيزي بما يخص الشرف ايضا مرجعه لضيق ادراكنا بالمجالات الحياتيه المتشعبه حيث ينقلب الانسان الى غريزي بحت تتحكم به غريزته ويبدأ بتحجيب زوجته واخته لشعوره بأن الرجال بلا عقول بل عقولهم بين أفخاذهم ومركزه بها , وعلينا ان نعمل بقناعاتنا ولا نعير اهتمام او نساير من تخلفوا بأن نرتدي الحجاب لمسايرة مجتمع يغرق بأوهامه وخرافاته ...ولا ادري على ماذا نخاف ؟ هل نخاف على وضعنا المزري الذي لا يقبل به ادنى البشر؟
وشكرا لرأيك


37 - تحيه وتقدير لك عزيزي علاء
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 14:24 )
اهلا بك عزيزي علاء
كيف لرجل اثول ان يكون حرا ههههههه لا يمكن فهو اثول بالنهايه
عزيزي الشخص الذي يقتل مثلا انسان هو سيقتل نفسه قبل ان يمارس فعلته , كذلك الرجل حينما يمارس قمعه او قوته امام المرأه سوف يكشف قيود فكره امام نفسه وسيشعر بصغره وتخلفه لكن لا يستطيع ان يتخلص من نشأته تلك وبأنه رجل عليه ضغوطات الرجوله بمفهومهم اي السيطره والقوه العميه
كل امرأه بداخلها وقبل ان يتبلور وعيها وخصوصا بايام مراهقتها حين تبدأ الفروقات الجسديه بينهما تلعن يومها وتتمنى لو خلقت رجل لتنال اكبر قسط من الحريه الذي حرمت منها, لكني اليوم أكيد لا اتمنى ان اصبح رجلا بعد ان وعيت بهذا الامر وأفتخر بأنني امرأه كما يفتخر الرجل بنفسه
تحياتي الطيبه لك عزيزي


38 - شكرا لك عزيزي البابلي
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 14:44 )
اهلا بك عزيزي الحكيم وبهذه الدعوه الحره
سنبقى نجتر كتاباتنا ولا نملها فهي ذو نفع مهما صغر وحتى لو تكرر فالضرب والتكرار يفك اللحيم كما يقول المثل , الكلام يتكرر صحيح لو كان يخص المرأه او يخص معاناتنا او يخص نقدنا للدين لكننا لا بد لنا ان نكرر ونكرر ولابد لنا ان نجد الحلول وارحب واشكرك على مقترحك الجميل وانا على استعداد لكل ما هو نافع لنا وفعلا علينا ان نحرك هذه المياه وهذه دعوه مني ايضا لكل امراه لديها هذا الاستعداد كبدايه لنا او لديها اي مقترح بذلك
اطيب التحايا لك عزيزي


39 - تحيه طيبه عزيزي دكتور صادق
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 15:01 )
اهلا بك عزيزي وسهلا
غالبية العوائل لدى مجتمعاتنا هذه لا بد وان تعمل على التفرقه بين الجنسين وتشعر البنت بهذا الوسط ومن التكرار اليومي امامها بأنها ناقصه عقل ودين وانها الجنس الادنى كونها خلقت من ضلع الرجل وكونها حاولت ان تضلل آدم بأكله للتفاحه والخ من خرافات كل هذا يتركز بلا وعيها ويفقدها ثقتها بنفسها ويحولها الى مسخ بلا شعور منها , الا اذا شذت قسم من هذه العوائل بوعيها لهذه الامور وهذا لا يعني عزيزي بأن النساء وحدهن مظلومات لكن مظلوميتها اكبر بكثير من الرجل
شكرا لمرورك استاذ


40 - اهلا بك عزيزي س. السندي
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 15:26 )
اهلا بك عزيزي س . السندي

الصبر والفرجه رأسمال العاجزين عزيزي السندي هذه الامه صبرت كثيرا وكان صبرها مفتاح فنائها وليس فرجها هي مسخت منذ زمن بعيد كونها لاهيه بغرائزها دون ان تحكم عقلها , فاستطاعت دول الغرب السيطره عليها وتشل حركتها لانها رأت بها ارض خصبه للفيروسات التي استطاعت النيل منا , أما افتاوي فكل يوم لنا منها جديد وبدأت تتشعب لكنها تهب ويرتفع اصوات المفتين وتخمد بسرعه لانها بعيده كل البعد عن واقعنا المعاش

تقبل انت احترامي


41 - تحيه طيبه عزيزتي شهد
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 15:44 )
اهلا بك حببتي وغاليتي شوشو
لو لم تكوني هكذا لكنت لا استحق حياتي والموت ارحم لي
بالغت بالعشره يا شهد فالنساء كثيرات من وعين لخرافات مجتمعنا والا لكانت هذه الدنيا خراب حقيقي وستلتقين بهم ذات يوم
اقولها ثانيه من يتجرأ ويريد ان يكون اب او ام عليه ان يكون قادر وعلى استعداد لمقابلة ضيفه الجديد من جميع النواحي والا فلا يفكر ان يجني على ابنائه ويكون مثله مثل حيوان او حشره لا اكثر مجرد يتناسل وينجب ليزيد اعداد المتخلفين , فنحن بالاساس تقع علينا مسؤلية مجتمعنا الصغير وهو البيت اولا وعلى من وعى للحقيقه ان يحتوي المقربين له ويقربهم من انسانيتهم فيقوى على التخلف ولا يجعله النيل منهم ومن ثم خروجنا للمجتمع الكبير


42 - تحياتي عزيزي جيلالي الجزائري
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 16:25 )
خبر سعيد نسمعه منك منذ زمن لم نسمع مثله , نبارك به تونس الشقيقه ويوم فوز جميع قوى اليسار التقدميه وفي جميع البلدان


43 - تحياتي عزيزي حكيم وسعيده بمرورك
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 16:41 )

سعيده بأنني استطعت ان امدك بالامل

دائما اقارن هكذا مقارنات كالتي جاءت بتعليقك لكي اوصل الفكره لاصحاب العقول الخامله لكن هيهات لعقولهم ان تتحرك والمصيبه الكبرى عندما تناقشهن لا يجدون جواب شافي ولا تتحرك معلوماتهم الاسنه مهما حاولنا , لكن كما ذكرت سنستمد القوه والاصرار من بعضنا وسنعمل يد بيد لنصرة الخير وتنوير ظلام التخلف وجميعنا نشعر باحيان بفقدان الامل لكثرة وهول ما نراه لكن صدقني كعواصف تزول يوما حتى لو ابتعد , والحياة ربما بهذا النضال تكون اجمل من حياة صافيه دون صراع

تقبل انت تحياتي


44 - لا طعم لحياة نعيشها بذل
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 16:53 )
عزيزتي هيفاء

لا للرضوخ ولا طعم لحياة الذل , توصلت لقناعه ثابته بأن على اي شخص ان لا يتقبل الظلم ولو تقبله فسيبقى شرخ بنفسه مهما عاش ولو عاش سنه واحده بعزه افضل له من سنين تمتد به وهو ذليل وسينتهي مهما طال العمر به الى تلك الحفره لكنه سيذهب مذلول فالافضل ان لا يعمل ما لم يقتنع بعمله وان يتغلب على غريزة الحياة التافهه ويواجهها فالخنوع يجر خنوع دوما

تحيه وتقدير لك عزيزتي


45 - تحية وود
علي مولود الطالبي ( 2012 / 3 / 17 - 17:16 )
تمنيت لو يسمح لي الوقت لان اخوض هنا الحوار معك سيدتي
لكن يؤسفني اني منشغل في دراستي

تحية لك وللطرح


46 - الشجاعه الباسله فؤاده
عبد الرضا حمد جاسم ( 2012 / 3 / 17 - 18:10 )
تحيه واعتذار
من قال عن المرأة ناقصة عقل ودين هو ناقص عقل وحلم لانها هي من علمته استعمال عقله
والذكر المحترم عندما يشتد ساعده يجب ان ينصف من علمته الحياة كل يوم
قيل الكثير في فضل المعلم والمراة هي المعلم الاول
الضعيف الخائف القلق المتردد الذليل اي الرجل يبحث عن شيء يعوض به ذله فيلجاء الى اذلال المراة وضرب الطفل لانه يعتبر اذلال المافوقه له واجب وعلى من هم دونه قبول ذلك كواجب
تحيه لك ايتها الشجاعه الباسله


47 - ردود مع التحيه
فؤاده العراقيه ( 2012 / 3 / 17 - 18:29 )
الاخ علي مولود
تمنياتي لك بالنجاح عزيزي المهم مساندتك


شاعر الانسانيه العزيز عبد الرضا حمد جاسم
بالرغم من افتقادي لوجودك لكن لا داعي للاعتذار عزيزي فنحن هنا كعائله واحده يسودها التفاهم الذي نفتقده اليوم بعد ان اختلطت مفاهيم من حولنا , وكل من تراه يستخدم القوه اذا كانت ضد امراه او طفل تراه اكثر منهم
تحيه لفكرك وتحليلك صائب

اخر الافلام

.. رئيسة لجنة الشؤون الاجتماعية في المجلس البلدي لمحافظة ظفار آ


.. لمستشارة بوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة الموريتانية




.. نائبة رئيس مجلس محافظة معان عايدة آل خطاب


.. أميرة داوود من مكتب ديوان محافظة الجيزة في مصر




.. رئاسة الجمهورية اليمنية فالنتينا عبد الكريم مهدي