الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نساء المغرب : إغتصاب و جزر

جوري الخيام

2012 / 3 / 26
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


أمينة عاتبتني ....كانت شاردة شاحبة و جد حزينة ،
تقول أن موتها لن يغير شيئاً في الحياة..وصبيات أخريات سوف يدفعن الثمن .

سألتني
ماذا لو كنت أمينة بنت الرميد أو بنت بنكيران أو أحد الوزراء أو المسؤولين الكبار أو حتى الصغار في الدولة؟ ....
ماذا لو كانت بنت ابيك يا جوري؟
ماذا لو كنت أعيش في بلد يحترم الطفولة ويجرم الإغتصاب .....

"لو" لن تعيدك لنا يا أمينة ولن تصلح ما إنكسر
لن أكف عن الكتابة ...هذا وعد ....أليس وعد الحر دين عليه ؟
لن أكل من المطالبة بديتك من وزير العدل و القانون ....وديتك هي منع المغتصب من حق إختيار الزواج أو السجن ، و منع تزويج القاصر منعا كلياً ،وليحتفظ القاضي برأيه و موافقته لعريس ابنته .

لو كان الرميد إنساناً يحترم الإنسانية لما جرح روحك وأنت جثة الهامدة بكلمات كالسكين....لا دليل له عليها سوى أقوال الجاني ....فأين هي حرمة الميت يا سيد يا فاضل ؟
أين حق أمينة ؟ وأين هو العدل يا وزير العدل ؟

نحن لسنا أغبياء يا منعدمي الضمير ...اليوم تحاولون أن تجعلوها جريمة قتل ....لتبرؤوا ساحة القاضي والقانون ...
وحتى إذا كان زوجها بالفعل قد سممها فإن القانون من أعطاها له مجاناً على طبق من ذهب ...ليغتصبها بإسم الزواج وتموت! لذلك فمن واجبك حماية القاصرات من ذلك القانون

اننا نحن النساء و الامهات نطلب قانون يحمينا و نطالب بإسقاط المادة 475 و منع زواج القاصرات نقطة وغير السطر .
نحن نطالب بمدونة وقانون واضحين لا نريد أن تضاف أنصاف الجمل ك"بموافقة القاضي " مثلاً لأن هاتين الكلمتين وجدتا هناك لإعطاء مساحة كافية للرجل للعب بقدر المرأة وإيجاد هفوات يتحايل بها على القانون للزواج من أخرى او لتزويج القاصر او للهروب من عقوبة الإغتصاب ....

أكثير علينا أن يلبى لنا هذا المطلب ؟ اعتبروها مجاملة أو هدية عيد الأم أو المرأة ....
إني أموت خوفاً من أن يصير فيا أو في بناتي وبنات وطني ما صار فيك يا أمينة .....ولست الوحيدة فهذه المخاوف إرث ديني وحضاري واجب على الرجل حمل السيف و قطع الأرقاب لحمايته .
ويبقى اضطهاد الانوثة هو دليل حفظ المسلمين للقرأن ودليلهم على وجود الله ودليلهم على أن الإسلام دين لكل مكان وزمان بعد الزي التقليدي طبعاً الذي لم يتغير منذ فصل وخيط بتلك البساطة لأول مرة لقلة الإمكانيات .. تصوروا معي لو توقفت الديانات عند عيسى و جاء محمد في القرن 20 أو 15 أو 19 ؟ حكايات أخرى ،آيات أخرى ،لباس آخر ، سنة أخرى، أعياد أخرى قرأن آخر. ستتغير الكبائر و الحدود وطرق إقامتها ولكن وضع المرأة سيكون نفسه وسيهدي الرجل لها برقعاً بمناسبة استعبادها .

فلتلعقوا لعبكم أيها البيدوفيليون .....وكفوا أياديكم ,الملوثة بدماء بكارة أطفالنا , عن بناتنا ...
رحماك يا مجتمع ... لم لا تقيم الحد على أمثالهم ؟

خرج النهاري يتحدث عنك يا أميرة ....كان طريقته عاطفية غاضبة...يعلم أنه يتعامل مع قلوب ساذجة وعقول بسيطة ينسج حولها كغيره من تجار الدين حباله المحرقة الدائبة....قال أنك ضحية للعري ،لفسق معظم النساء و لولا إنحلال أخلاق المجتمع لم حدث لك ما حدث .وأصدق ما قاله هو أن أمثالك كثير ات سوف يدفعن الثمن ...ولم تكن لديه أي مطالب لذوي السلطات بل لبناته المسلمات مثلك... ليس مثلي ،و أنا أريد أن أبلغهن الرسالة : يدعوكن النهاري إلى الإلتزام باللباس الإسلامي و الا فدم عذريتكن حلال هدره ,من طرف المستفزين نفسيا من الرجال المكبوتين المقهورين المضطهدين من طرف النهود المغربية التي تمشي في الشوارع بلا إحتشام تثير الغرائز وتنشر الألوان والأناقة.

كثيرون تكلموا عنك تحت راية الدين ....انك تلقين تعاطفاً كبيراً منهم رغم أنك منتحرة ...فحمداً للحياة أنهم لم يطالبوا بإعدمك مرة ثانية بتهمة الإنتحار .
لكن اغلبهم كالنهاري لم يدعووا إلى إصلاح القانون ...ولكن دعوا المرأة المغربية إلى الرجوع لدين الله ولباس حريم محمد ...
اه من عقلية الحجر ، دخلوا في صراع بغيض مع المرأة ولا زالوا لا يريدون الخروج منه ....يريدون قمعها وعقابها قبل أن تبتليهم بمصيبة من صنعها أو قبل أن يطغى عليها تتحرر .

إن تحرش انوثة المرأة ببراءة الرجل هو سبب كل الفواحش الكبرى منها والصغرى ، فلو كانت أمينة ترتدي برقعاً ومعها محرم لما حدث كل ذلك ...أليس كذلك؟ يعني ان الرجل يحتاج دائما الى رقيب لكي لا يخطئ و لكي لا يتوحش و ينهش الأنوثة من غير حق بإسم القوة ، و أن المرأة لحمايتها من همجية الرجل يجب أن تعيش قاصراً مدى الحياة . شيء يدعو الى الفخر بلادي تأخد النصيحة والعبر من اشخاص لم يفعلوا شيئاً في الحياة إلا حفظ القرأن و الجلوس فوق كرسي لتكرار أساطير لا دليل لهم على صحتها وهي لا تسمن لا العقل ولا البدن ولا تنفع الوطن بشيء البتة.

فليسمع إذاً كل من يعتبر المراهقة سنوات رغبة فاجرة يجب خنقها، إلى كل من يعتبر الزواج علاقة جنسية وأطفال فحسب و إلى كل من يعتبر المرأة متاع لا يحق له التمتع ،وإلى كل من تواطأ في عملية إغتيال طفولة أمينة ، نحن لا نريد جلد أحد أو قتل أحد أو إقامة الحدود على فلذات أكبادنا وجيراننا .

نحن نحاول أن نغتال العنف المسيطر على العقلية الذكورية المتعصبة في مجتمعاتنا .و نريد أن تأخد أمينة حقها ولا تموت ثلاث مرات فمرتين كفاية ! ....كفى تجريما للمرأة ...فحتى المغتصبة يقولون أنها تتحرش نفسياً بالرجل لأنها خلقت إمرأة ولأنها لم تختار أن تتحول إلى غراب ...لا ترى منها إلا العينين، و لا تنشر سوى السواد ،لا الفتنة كما تفعل السافرات المتبرجات .

في سن المراهقة يحق لنا كلنا ذكوراً وإناثاً أن نعيش مراهقتنا ونكتشف نفسنا ....فما المراهق إلا طفل صغير في وطن الرغبة والجسد و اكتشاف الذات من خلال إكتشاف العالم و الأخرين، لا يجب أن نرميه أو نتركه يرمي نفسه إلى التهلكة و أن لا نضعه في تحت المجهر أو في حبس إنفرادي ، لنضمن حمايته وعدم نشزوه، بل على العكس يجب أن نوفر له التربية الجنسية السليمة ،بعض المراقبة و كثير من التوجيه و النصائح غير المباشرة.

و لكن الإسلام كمنهج للحياة اليومية له قواعد صارمة لا تحترم الخصوصية وتقتل الإختلاف و- الإستقلالية لدى الإنسان عامة والمراهق خصوصاً لذلك فنحن للأسف شعوب ترعب ابنائها ولا تقف إلى جانبهم وخاصة الفتيات ....نحن شعوب تتدين بدين يأمرنا بأن نجعل أطفالنا يقفزون من الطفولة إلى سن النضج ويتجاوزوا محن المراهقة ، خلال أيام في صمت ،وحدهم بلا مشاكل وصداع الراس وبدون أي أغلاط و إلا فحسبهم عسير ....يا له من مجتمع قاهر يستخدم الدين لصنع سكين من قانون يدبح الأنوثة و البراءة في صمت جاهل متفق عليه...ويلخص المراهقة والزواج في كلمة وحدة "الجنس" و ما أبعدنا عن الواقع وإحتياجات المواطن المراهق .

نحن شعب يترك الشيء المهم ويتطرق للشئ الأقل أهمية فمثلا بين انتحارك ووصول دنيا بطما إلى نهائيات عرب ايدول تفوز دنيا بحصة الأسد من الإهتمام الشعبي والإعلامي. وعندما ثم الإعلان عن لائحة لكريمات السخيفة لتشتيت الإنتباه عن أحداث بني بوعياش وخنق الحديث عن الكتاب المؤلم للسلطات " الملك المستحوذ" تبع الكل الإشارة الممنوحة .ولازالوا يتعاملون معنا كرعاع لا يستحقون الإحترم لأننا بلا أدمغة وبعضنا كذلك لأنهم ينقعون العقول في نهور الأمية لنظل مبللين بالجهل و لنرضى بطش ولي الأمر دينا و نقبل الأيادي مبتهجين منتعشين .لأن الجنة في الحقيقة ليست تحت أقدم الأمهات كما يدعون بل هي في واقع الأمر تحت أقدم الملك .

ان أخر ما أضحك المجتمع المغربي قد أحزنني....فقد قال الزمزمي أن للمرأة حق إمتاع نفسها وتفريغ رغبتها الجنسية ردعاً لفاحشة. و هو مشكور جداً على التفضل بالسماح لها بذلك لأنه بالنسبة لكثير من" العلماء " حرام ،إذاً فزمزمي سيخلص الكثيرات من تأنيب الضمير و هذا في حد ذاته خدمة صغيرة جداً للمرأة .ما أحزنني هو أن الكل سخر من إستمتاع و شهوة المرأة ولم يفكر أحد في أن يقول له أن يسأل طبيباً متخصصاً قبل أن يفتي بإستعمال الجزر والخضراوات الأخرى ، لأنها سهلة التكسر و لأنها حادة بالمقارنة مع أعضاء المرأة الحساسة و ذلك قد يحدث جروحاً داخلية تسبب أمراضاً وتعفنات.

فإذاً المرجو من أي شخص يلقب بعالم في بلادنا العربية ان لا يصدق نفسه وأن يمتنع عن نشر الجهل فلا شيء دمر المجتمع غير تحجركم وتطرفكم وأعتقادم في علم الشريعة وعلم النكاح و علم إستعباد المرأة . والمرجو كذلك شيئاً من العدل من وزير العدل، فقد حان الوقت أن تبدأ العمل ،و مطلوب تعاطف الذكوري مع المرأة المغربية ....باركا عفاكم !

وإذا كان لابد أن تكون هناك ضحية قادمة فنحن نتمنى أن تكون بنت مسؤول في يده القرار ,خلاصة الكلام ..... نحن ننتظر والقلم ينزف.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نعم للفكر المتنور
samir ( 2012 / 3 / 26 - 15:04 )
الفكر المتنور ينشر العدالة بين الجنس البشري ، ويؤصل للعدالة دونما تشويش من ذوي الأجندة المألوفة من أجل اجتثاث شريعة السماء العدلة والانقياد للفكر المتآمر الذي ينقل الكلام محرفا ويجترئ على الناس بهتانا وكذبا والرميد حقوقي كبير اسألوا عنه المنظمات الحقوقية الحداثية قبل الإسلامية، النهاري لا يخاطب السذج من المغاربة وخاصة الشباب
رفقا بقلمك يا أخي واجعله قلما مقروءا موضوعيا غير استئصالي


2 - المتاجرة بالاغتصاب
عبد الله اغونان ( 2012 / 3 / 26 - 18:32 )
الاغتصاب ظاهرة ملاحظة في كل المجتمعات خصوصا تلك التي تدعي الانتصار لحقوق المراة وخاصة القاصر دون الثامنة عشر, الاغتصاب موجود حتى بالفاتيكان
امينة حالة اغتصبت وتزوجها مغتصبها بموافقتها وموافقة والديها وربما اساء معاملتها كعاطل يعتمد على اسرته هذه هي المشكلة التي لم يلتفت اليها احد
وكان تزويجها في عهد الحكومة السابقة ولم يعترض على ذلك احد
والغريب ان مستشارا من الاتحاد الاشتراكي اغتصب فتاة ولم يثر عليه احد لم؟ لانه من الاتحاد الاشتراكي اليساري الذي تتعاطف معه كثير من الحركات النسوانجية بخلاف الحكومة التي يتزعمها اسلاميو حزب العدالة
هذه الحركات التي تدعي نصرة قضية المراة تعرف جيدا طوابير فتيات ونساء الرقيق الابيض في الدعارة دون ان تطالب ابدا بحفظ كرامتهن وسن قوانين لحظر هذا النشاط وايجاد حل لهذه الظاهرة التي تنتشر في احياء معروفة وفي مقاهي وعلب وشقق مفروشة وعلى الارصفة بل احيانا يتلقين الحماية والحراسة والتبرير من صحافة الرصيف ومن اعلام لايبدي اي نوع من الغيرة على اعراضهن
ان في الامر خلفيات كثيرة هي البرامج في القنوات والصحافة والاذاعةكانما بطريقة غير مباشرة تشجع الظاهرة وتتاجر بها


3 - المتاجرة بالاغتصاب
عبد الله اغونان ( 2012 / 3 / 26 - 18:48 )
اما فتوى الزمزمي فهي كغيرها من فتاواه ليس لها اية قيمة او حجة دينية او اجتهاد عقلي بل يتنذر بها والغريب ان المجلس العلمي الاعلى الذي يدعي مسؤولية الفتوى لم يتدخل قط سواء بالمنع او حتى الرد. والاغرب ان صحفا يسارية نتشر له وتستجوبه نكاية في الاتجاه الاسلامي الرصين
بغض النظر عن الزمزمي وفتاواه الشاذة
الممارسات الشاذة موجودة مازنا واللواط والسحاق واقعيا واعلاميا والاستمناء لدى ذكور او اناث موجود يعرف ذلك الاطباء سواء بالجزر او ادوات مستوردة فمعروف اخيرا محاكمة مستورد ادوات جنسية
الدفاع عن الحقوق للمراة والرجل يجب ان يكون مطلب الجميع لكن حذاري من اتخاذ هذه القضايا كمواقف للصراع السياسي كتجارة غير شريفة
حتى سن قوانين رادعة ضد المغتصبين لن يحل المشكلة مادامت كثير من اسبابها
موجودة


4 - خفافيش مذعورة
ميس اومازيغ ( 2012 / 3 / 26 - 20:17 )
ايتها المحترمة لقد شم الخفافيش رائحة غير مألوفة وثارت ثائرتها الا تلاحظي كيف يرجعون امر الأغتصاب الى شريعة السماء ؟ هل تنتظرين من هؤلاء ان يقبلوا بخلاف ما قام به كبيرهم محمد ؟ لقدرحرم على اهله العرب واد البنات وهن على قيد الحياة وحلل لنفسه مفاخذة الفطلة ذات 9 سنوات . منافقون نصابة ومحتالون.
استمري في الكتابة لقد تبين ان دماء ثيهيا واكسل تسري في عروقك واني لك لشاكر.


5 - محمد القثم
نور ساطع ( 2012 / 3 / 27 - 01:14 )

اعرف واحد اسمه قثم بدل اسمه لمحمد وقد اغتصب طفلة صغيرة كان عمرها 9 سنوات.


6 - زواج القاصر بيدوفيليا ليس لها إسم أخر
جوري الخيام ( 2012 / 3 / 27 - 19:47 )
طننت لوهلة أني فعلاً أعطي لموضوع أمينة أكثر من الأهمية التي يستحقها عند ما قرأت التعليقات الأولى والتي لا ترى مانعا في تزويج القاصر ،وترى أنه من - الاوكي - أن نجازي المغتصب أ حسن جزاء عن جريمته بإهدائه المغتصبة ليعقبها على امتناعها أول مرة وليعاقبها على فضحه وتشويه سمعته بين الناس . سوف نسألكم نفس السؤال إذا كانت المغتصبة ابنتكم أو أختكم او إذا كنتم أنتم المغتصبون . المرأة على نفس قدم المواطنة مع الرجل ومن حقها أن تعامل كمواطنة ليس كمرأة . نفس القانون يجب يطبق إذا كان المغتصب ذكراً أو أنثى يعني العقاب والسجن للمغتصب و لا رحمة!!ومهما زينتم ومكيجتم تزويج القاصر فسيظل جريمة ارتكبها أكبر - أتقياء- المسلمين ، جريمة يجب أن نعاقب نحن عليها الدين و القانون


7 - ابعدوا شيوخكم عن فروجنا ونهودنا.... قرف
جوري الخيام ( 2012 / 3 / 27 - 19:55 )
ما أرخص المرأة المسلمة وما أرخص الأنوثة يا رجال ....ولا مسلم واحد يتمنى لها الخير والتقدم وإرتقاء درجات المجتمع مكانها هو خلف جدار الصمت و القبول ،و المصيبة أنهم كلمة تدينوا كلمة زادو بطشا بها ....أنا لم أهجر دينهم من عدم !!!و أنا إذا تحدث عن الزمزمي فلأتحدث عن تجارة تجار الدين بأنوثة المرأة وخصوصيات جسدها ونشوتها ورغبتها ....بعد الزمزمي يأتي النهاري أكبر المتخلفين ليكلمنا عن ارضاع الزوج. .... ما هذه المستويات يا علماء الغفلة! لعنتهم الحياة .صار كل منهم عنده ميكرو يعري المرأة ويقول من أين أبدأ - النهد الأيمن أو الإيسر ؟- -ارضاع رجل واحد أم إرضاع كافة الرجال- أشياء مقرفة فعلاً ....إذا سألت زوجت احدهم أشك أنها تعرف ما هي النشوة أو الرغبة ...و لا أحد يقول أن لا يجب أن اتكلم عن زوجاتهم لأنهم لم يحترموا خصوصيتي أبداً .زواج القاصر بيدوفيليا ليس لها إسم أخر


8 - الفتات القاصرة
mouhssin ( 2012 / 4 / 4 - 00:13 )
اين القانون و اين الديمقراطية واين ضمير الاسلام انت التي تحكم بالزواج عندما تقف امامك فتاة بريئة وبجانبها مجرم ليس له ضمير تخيل ان ابنتك هي المرحومة انينة ما هو رد فعلك هيا ياشعب لنقف امام زواج القاصرات

اخر الافلام

.. لوحة بيت الريف


.. واقع العنف الممارس على النساء في محافظة الإسكندرية




.. حقوقية تونسية تدعو إلى مراعاة وضع بعض الموقوفات ومساءلتهن دو


.. عضو لجنة العلاقات في مجلس المرأة السورية بمقاطعة منبج نقشية




.. الرئيسة المشتركة لتنظيمات المجتمع الديمقراطي في مقاطعة منبج