الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العلمانية هى الحل

مى مختار

2012 / 4 / 2
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الاخوان المسلمون لا يمثلون الدين الاسلامى(من وجهة نظر السلفيين و الاصوليين او المتدينين عموما)
السلفيون لا يمثلون الدين الاسلامى(من وجهة نظر الاخوان و الازهر و الصوفيين و المتدينين المعتدلين)
الازهر لا يمثل الدين الاسلامى(من وجهة نظر السلفيين و المتطرفين و ربما الاخوان)
الصوفيون لا يمثلون الاسلام (من وجهة نظر السلفيين لدرجة تصل الى التكفير
الشعب المصرى متدين بطبيعته لكنه وسطى لا يقبل لا بسياسات الاخوان و لا بتشدد السلفية و يرث احترام الازهر على اعتباره مؤسسة دينية لا سلطوية و يقدس عاداته و تقاليده فطوبى لتيار سياسى يلبس عباءة الدين و يصبغ عادات المجتمع و تقاليده الاصولية و فطرته بصبغة دينية فيبدو المعارض ليس فقط معارضا للتيار السياسى بل ان صدامه حتمى مع:
تيار سياسى دينى
عادات و تقاليد دينية
معتقدات دينية بالاساس
لما يصل الاسلام السياسى للسلطة و يستقى منهجه من المرجعية الاسلامية سواء النابعة من النص او من الاراء الفقهية المختلفة فهو الذى يخلق الاشكالية فى ضرورة معارضة المرجعية لانها لم تعد فقط ترسم طريق الحياة الدينية للمتدينين بل تفرض تلك الخريطة من زاوية النظام الحاكم على كل مواطن متدين او غير متدين او متدين بمالا يتسق مع تلك الزاوية
و من هنا كان فصل الدين عن السياسة حتميا
و من هنا لايمكن الحديث عن تديين دولة يتحدث الجميع عن المفروض الا تكون على هذا النحو لكن النحو الذى يفترضونه لا يوجد تيار سياسى خلق على وجه الارض ليحمل لواء الدين و لا يحتكر السلطة و لا يمارس الديكتاتورية و الفاشية و الاقصاء لانه لولم يكن دينيا يتشدق بالخطب الرنانة حول تعميم التجربة التركية و الماليزية كما لو كنا مضطرين كمواطنين للقبول بتلك النماذج الغير متسقة لا مع طبيعة بلادنا و لا طبيعتنا كافراد ,لكان حصاده للاغلبية محط شك لان مايقدمه من خدمات و اعمال خيرية كان من الممكن ان يقدمه حفنة رجال الاعمال التابعين للنظام و يحصدون نفس الاغلبية و ربما اكثر.فقبل ان يتمسك المسلمون بصعود تيار الاسلام السياسى عليهم اولا ان يفترضوا صيغة واحدة و هذا مستحيل علميا و دينيا لان العلاقات الروحانية و الاديان من سماتها التعددية و لسنا مستعدين لدفع ثمن التجارب الرائدة فى مجال اختراع نظم سياسية جديدة خارقة لم يحدث و ان نجحت فى دولة تشبه مصر و قد راينا النتيجة فى السودان و الصومال و افغانستان و اتحدث عن الصعيد السياسى و الاجتماعى اما التجارب الاقتصادية فهو علم اخر لا يشترط اعادة الفضل فى نجاحه هنا او هناك لمرجعية دينية كما فى تركيا و ماليزيا اتكلم عن وضع سياسى و اجتماعى لدولة كمصر .
النقطة الاخيرة تتعلق بالنص الذى لا يمكن الاتفاق عليه كمرجعية للدستور و القانون فكيف للنص الذى يفترض انه وضع لتنظيم علاقة الفرد بربه ان يضع القانون لعلاقة الفرد بالفرد؟و كيف لدين وضع لتنظيم العلاقات السياسية و الاجتماعية منذ اكثر من 1400 سنة ان يضع قانون علاقة الفرد بالفرد و الفرد بالمجتمع فى ظل المتغيرات التى طرأت على الدنيا و من عليها؟كيف لجمود نص مثلا كتحريم الخروج على الحاكم ان يعمل كنص قانون لتجريم التظاهر و المطالبة بالحقوق من حاكم اتى الى الجكم عبر صندوق اقتراع؟!
كيف لنص يستند اليه البعض فى ان يزوج الولى ابنته بمجرد بلوغها و لو كان بلا رضاها فى ظل الظروف الاقتصادية التى نمر بها حتى يبيع كل اب ابنته فى سوق النخاسة تحت اسم الزواج بمالايخالف شرع الله؟
كيف لنص يبيح للزوج بضرب زوجته فى ظل انها المعيلة للاسرة مثلا او انها تشاركه مهام الحياة الاقتصادية دون ان يكون الضرب من اجل اجبارها على التنازل عن دخلها و بمعنى ادق ابتزازها و سرقتها بدعوى التاديب؟
اين النص مثلا من قضايا الحدود فى وقت تمارس اقذر جرائم التعذيب على يد الانظمة الحاكمة لكل معارض او صاحب حق بينما اصحاب السلطة و النفوذ يبيعون الاوطان و يصنعون البلايين و يفجرون بلا رقيب او حسيب؟اخلقت الحدود للتطبيق على فقراء العصاة؟هل يطبق الحد مثلا على الوليد ابن طلال او اى من الاسرة المالكة فى السعودية؟هل تحاسب يوما الشيخة موزة على اهدار المال العام؟هل راينا فى مصر شيخا من شيوخ السلفية المطالبين بتطبيق الحدود و المنتصرين لدين الله و سنة رسوله بقطع يد حسنى مبارك او رجل جمال مبارك او جلد احمد عز او حبيب العادلى او قتل ضباط الشرطة المتهمين بقتل سيد بلال مثلا ؟ما سمعناهم الا مهللين مباركين للانتهاكات محرمين مجرمين للاعتراض حتى عليها و لو بالتظاهر او الاعتصام بينما يطالبون بتنفيذ شرع الله على بسطاء القوم و فقرائهم!
كان هذا على سبيل المثال لا الحصر على حتمية ان يراجع كل مدافع جسور عن تطبيق الشريعة و المرجعيىة الدينية ثقته فى ان رغبته فى ذلك بدافع العاطفة و نصرة الدين تتعارض مع واقع الحياة المدنية التى يسعى هو باخلاص او بدون اخلاص او اتمنى شخصيا ان اراها فى بلادى تدعم بناء نهضة او على الاقل بضع خطوات للامام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العبرة لمن يعتبر
ليثال اليفن ( 2012 / 4 / 2 - 07:47 )
كلامك صحيح تماما ..تعرفى ان لولا النفط السعودى واستغلال الوهابيين فى السعودية لنشر الفكر الوهابى وهو الفكر الذى نشر الارهاب فى ارجاء المعمورة وسوف يدمر نفسه لاحقا ويدمر الدين الاسلامى ايضا ..قبل عصر النفط كان السعوديه ومازالت فى غياهب التخلف وتمكن بن محمد على من القضاء عليهم تماما ولكن اموال البترول هى سبب البلاء فبدلا من استغلال الاموال فى نشر العلم والقضاء على كل صور التخلف فى السعودية والعالم الاسلامى .. نجد السعودية تسلح المعرضة فى سوريا ليس من اجل القضاء على نظام بشار الفاشى ولكن لنصرة السنه الوهابية ضد الشيعة وتفتيت المجتمع السورى بحرب طائفية ولماذا أذن لم تؤيد الثوار فى مصر ضد مبارك ؟ أذن الموضوع كله اساسا من اموال نفط السعودية لنشر الفكر الوهابى ..وهو فكر ظلامى رجعى تكفيرى مسلح واعتقد ان نهاية الاسلام على يد هذا المذهب ..وعلى كل المسلميين استئصاله فهو مرض خبيث


2 - الاستاذة مى مختار
سلامة شومان ( 2012 / 4 / 2 - 10:43 )
حالة صحية جدا –الاختلاف بين الجماعات الاسلامية فى الامور الفرعية
وهذا دليل قاطع على ان الاسلام يقبل رأى الاخر حتى وان خالفه وهذا ما ينتقضة اصحاب العلمنة ضد الاسلام
ولكن الكل متفق على تطبيق شرع الله
الكل متفق على ان الدين هو السياسة والسياسة هى الدين ولا فرق بينهما والا ما فائدة كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
هل امر الدين جاء لاجل العبادة فقط من صلاة وصوم وزكاة وحج
الدين الاسلامى جاء منذ خلق الكون لينظم ويحكم العالم بما اراده الله وليس بما اراده البشر
فالبشر محدودى العقل والفكر وخالق البشر لاحدود له فى علمه
ايهما نتبع ؟

نعم العلمانية هى الحل لمن يريد الانحلال وتفشى مظاهر الترف والا لما خلقت النار ولمن خلقت
مع تمنياتنا لكم بالهداية والعودة الى دين الله ومنهج الله القويم
فالاسلام حجة على كل البشر ولاتعنينا اليافطات الاخوانية والسلفية والصوفية والازهرية
فالاسلام كمنهج ربانى هو الحل الحقيقى لمن اراد النجاة


3 - تحية إلى السيدة مـي مـخـتـار
أحــمــد بــســمــار ( 2012 / 4 / 2 - 11:07 )
يا سيدتي الكريمة
تكملة لمقالك الناضج الصحيح الواضح, اسمحي لي إضافة أن العلمانية الكاملة هي طريق الخلاص الأول لمجتمعاتنا المشرقية والعربية المتعددة الأعراق والمذاهب والطوائف.. واللادينيين!..
وخاصة ضد الأنظمة الفاشية المعتمة المذهبية التي ترفض قبول المواطنين الأصليين الذين لا يشاركونها بالمعتقد الواحد الوحيد, معتبرة نفسها ـ وباسم الله ـ أنها أفضل أمة عنده. معتقد عنصري نازي, ترفضه اليوم جميع الأمم المتحضرة. والذي يبقى مبدأ تــصــر عليه وترفع رايته الصهيونية, الأخوان المسلمون, وبقية التحزبات الإسلامية المتطرفة, كالسلفية, والوهابية..والدول التي تبني دساتيرها على الشريعة الإسلامية فقط...الخ..الخ!!!........
ولك مني كل مودتي وتأييدي واحترامي...
وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة


4 - رد ضروري للسيد سلامة شومان
أحــمــد بــســمــار ( 2012 / 4 / 2 - 12:59 )
يا سيد سلامة شومان
بعد الاعتذار من السيدة مـي مـخـتـار

عادة لا أدخل بأي نقاش مع من اختار بشكل راديكالي قاطع أن تحزبه وفكره وتحليله ومعتقده,هم الأفضل!...
ولكن اسمح لي أن أسألك ماذا تفعل بتسعة أعشار البشرية الذين لا يدينون بالإسلام أو لا يطبقون الشريعة الإسلامية؟.. هل تحاربهم؟ هل تقطع أعناقهم وأرزاقهم.. أم هل تأمر بحرقهم إن امتلكت سلاح الدمار الشامل اللازم لهذه العملية الهولوكوستية؟؟؟!!!... أم ترسل لهم جحافل من الجهاديين المؤمنين الذين يعتقدون, بفضل ضخك المخي لهم, بأنهم أفضل أمة عند الله, وبقية الشعوب كفرة وقردة وخنازير...
يا رجل بأي عصر تعيش...
خمسة عشر قرنا من العتمة والجهل والجهالة..ألا تكفيك؟؟؟...
العالم كله..البشرية كلها تبحث وتسير نحو مبادئ التآخي بين الشعوب...وأنت ما زلت في خيمتك الضيقة..تفتي.. وتفتي..وتفتي...
مع تحية مهذبة....
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة


5 - ما سر خوفكم
عبدالغني زيدان ( 2012 / 4 / 2 - 14:44 )
اولا مقالك ليس منظبطا نوعا بشكل واضح وتسلسل ارى بان انعكاسات نفسيتك التي تحب الوطن والخوف عليه ظاهرة في كتاباتك ولكن حصرك لقضية الصراع الاسلامي العلماني ضمن مصر هو خطأ وخوفك على مصر لا يعني بالضرورة الاساءة في تحليلك الى الاسلام الاسلام في مظمونه اعلى واجل من اي تيارة او حزب يحكم او لا يحكم انا شخصيا اعتقد بان الخلافات التي تقولين عنها لا تقارن فيما اذا طبقت الشريعة الاسلامية السمحاء والتي تعمل على الالفه بين جميع البشر وان اردتي النظر لهذا انظري الى الحضارة الاسلامية القديمة واعتقد لا فارق بين المجتمعات
اما ان مقالك ليس منظبطا فانت اصلا لم تقومي بعمل مقارنه بين العلمانية والاسلام عنوان مقالك بعيدا عن محتواه اصلا العلمانيين لا يفقهون منها شيئا وان اردت الكتابة في هذا المجال انا لا انصحك
اما الخلافات التي تزعمين انها خلافات هي ليست خلافات حول مفاهيم النوصو انما هي اخطاء من الاحزاب تحاول التفسير حسب اهوائها للوصول الى مبتغاها فالاحزاب المتناقضة لا تعكس التناقض في التشريع والدين هم اتخذو من الدين وسيلة والقران يتحدث عن هؤلاء وبان لهم عقابهم اذا كانت هذه نيتهم


6 - أهــلا بـعـودتـك
أحــمــد بــســمــار ( 2012 / 4 / 2 - 19:46 )
سيدتي الكريمة
أهلا بعودتك وعودة مقالك الطيب, بعد اختفائه من الصفحة الأولى بعد ظهر هذا اليوم...
مع كل مودتي وتأييدي... وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة...


7 - الاستاذ احمد بسمار
سلامة شومان ( 2012 / 4 / 2 - 21:43 )
هذه وجهة نظرك
اما لانك لاتعرف الاسلام جيدا واما ان الافتراءات والاكاذيب التى تسمعها قد اثرت فى فكرتك عن دين الله
دين الاسلام دين كله عدل وقيم وسماحة وتقوى وورع الخ من صفات يعجز القلم عن ذكرها وتفسيرها
والهمجية والقتل بدون وجه حق ليس من الاسلام فى شىء فمن اراد ان يعرف الاسلام بحق يقرأ القران بفهم على يد علماء وفقهاء متخصصين وليس تفسير وفهم انفسنا
وكما قلنا من قبل ان الاسلام حجة على الكل وليس العكس
فمن اتبع منهج الاسلام الحق سيجد فيه كل ما يتمناه الانسان من حياة كريمة
وقيم رفيعة وتقوى وخشوع تملأ القلب سعادة وفرح واطمئنان




8 - آخــر رد للسيد سلامة شومان
أحــمــد بــســمــار ( 2012 / 4 / 3 - 08:34 )
يا سيد سلامة شومان
لـن أدخل معك في مهاترات غيبية ـ تيولوجية, وندور أنت وأنا في حلقة مفرغة لا نهاية لها. إنما لننظر للتاريخ من أقدم الأزمنة وأحدثها وحتى هذه الساعة لنرى ماذا جلبت الأديان, وخاصة الذي تدافع عنه من مصائب إنسانية, بسبب متشددين متعصبين متهلوسين متعربشين بتفسيرات تنكر الآخر وتحلل قتله وقطع عنقه ورزقه وتشتيت أوصاله وعياله.. وبعدها تريد إقناعي انكم تريدون إنقاذ العالم كله وأسلمته وتوحيده.. إنظر ماذا يجري في بلاد الإسلام يا رجل.. وافتح عينيك على الحقيقة الحقيقية..ترى أنك بعيدا عن التآخي بين البشر والتعددية واختلاف الرأي والعلمانية التي يسير باتجاهها العالم المتحضر كله..ما عدا من تدافع عنهم.............
مع تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزين


9 - دين الاسلام لادخل له فيمن يخالفه
سلامة شومان ( 2012 / 4 / 3 - 09:06 )
نحن لانعادى احد بل الانسان هو من عادى ربه وخالقة حينما قال انه لاوجود للخالق وحينما قال ان لله ولدا الخ
اذن دين الله لايعادى اى انسان بل ترك له حرية الاختيار ولكن بشروط والشروط للتآلف والتقارب وليس للتباعد والتنافر
فكل انسان حر فى عقيدته ولكن لاتسب ولاتشتم ولا تتحدث عن دين الله حديثا مفترى
فالكون كله ملك لخالقه ويجب ان يكون الكل تابع للخالق فى كل اوامره خاضع له ذليل له مطيع لكل ما امره به ومنتهى عن كل ما نهاه عنه الخ
فالله كان يهلك الامم السابقة بعد ارسال الرسل اليهم فان اصروا على الكفر والعناد ابادهم الله
ولكن اخر الامم وهى امة محمد صلى الله عليه وسلم تركها الى قيام الساعة دون تدمير الكافر وتركه لموعد الحساب
وهذا فضل من الله لخير امة اخرجت الى الناس
اما ما يدث فى البلاد الاسلامية فهو اما حالات فردية واما حالات انتقامية واما فتن من اصحاب تصدير الارهاب للعالم
ولكن الدين حدد لنا متى يكون القتال ومتى يكون السلام
فدين الاسلام لادخل له لمن يخالفه
وارجو ان تناقشوا وتحاوروا اصحاب الارهاب الحقيقيين
الذين اغتصبوا البلاد ودمروا العباد ونهبوا ثرواتهم وقتلوا اطفالهم ونسائهم الخ




10 - غسيل دماغ
ماهر السيد ، إيرلندا ( 2012 / 4 / 3 - 22:13 )
يبدو ان السيد شومان مع احترامي له مغسول دماغه ك 90 بالمائة من المسلمين في العالم ادا حللنا بالتفصيل ردوده ، وأعتقد لافائدة أبداً بالنقاش مع اناس لايفقهون الدين الإسلامي وحتى لم يقرأوا القرآن الكريم ، فكيف تريدون ان تناقشوا امة إقرأ وهي لاتقرأ ؟؟؟؟؟
تحياتي للسيد شومان


11 - استاذ ماهر
سلامة شومان ( 2012 / 4 / 3 - 22:45 )
وأعتقد لافائدة أبداً بالنقاش مع اناس لايفقهون الدين الإسلامي وحتى لم يقرأوا القرآن الكريم
---
مع احترامى لك ارجوا ان تعلمنا انت الفقه الاسلامى وكم ايه تحفظ من القران
ما معنى غسيل مخ ؟
تحياتى




اخر الافلام

.. من يدمر كنائس المسيحيين في السودان ويعتدي عليهم؟ | الأخبار


.. عظة الأحد - القس تواضروس بديع: رسالة لأولادنا وبناتنا قرب من




.. 114-Al-Baqarah


.. 120-Al-Baqarah




.. الرئيس #السيسي يستقبل سلطان البهرة ويشيد بدور الطائفة في ترم