الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لينين الثوري الروسي وماركس الثوري الاشتراكي

حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)

2012 / 4 / 26
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها




(كما يميز المرء في الحياة الشخصية، بين ما يعتقده و يقوله إنسان عن نفسه، وبين حقيقته وحقيقة ما يفعل، فينبغي التمييز لدرجة أكبر فى الصراعات التاريخية، بين مقولات وخيالات الأطراف المشاركة في هذه الصراعات، وبين تكوينهم الحقيقي ومصالحهم الحقيقية، وبين تصورهم لأنفسهم، وبين حقيقتهم).

(كارل ماركس: الثامن عشر من برومير: لويس بونابرت.)



القراءة المتأنية وبعقل نقدي لكتابات ماركس و لينين لا بد ّ أن تؤدي إلى اكتشافات خطيرة ، منها الاختلافات في وجهات نظر المفكرين الثوريين، و في مجالات مهمة ومصيرية للحركة الشيوعية و العمالية في العالم. لقد شهدنا أنه بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وتحول روسيا و البلدان السوفيتية إلى رأسمالية السوق ، كيف ظل الحكام و السياسيون السابقون مستمرين في حكم روسيا و الجمهوريات السوفيتية السابقة وكأن النظام لم يتغير ، سوى اجراء تغييرات شكلية مثل الانفتاح في كل المجالات على الغرب ، وهذا يثير تساؤلا مؤلما فيمإ إذا كان هؤلاء القادة والحكام اشتراكيين أو ماركسيين ، وكلهم كانوا قادة وكوادر في الحزب الشيوعي الحاكم وسائرين على نهج لينين و ستالين .

لقد كتب الكثير من النقد لستالين - وأحيانا خروتشوف - و تم تحميله كل جرائم الانحراف و التحريفية عن الماركسية وتشويهها وتحويلها إلى أيديولوجية طبقة رأسمالية الدولة الحاكمة ، بينما ظل لينين الإمام المعصوم عن أي خطأ وخطيئة .و لا شك في أن لينين كان عبقريا فذا في قيادة الثورة و تكتيكاتها و ستراتيجيتها ، لكن هل كان هو استمرارا لماركس و لم ينحرف قط عن الماركسية حتى مضطرا ؟ إن قراءة متأنية مقارنة لكتابات المفكرين الثوريين ستعطينا جوابا بالنفي و بكل سهولة ويسر ، إن نفضنا عن أنفسنا غبار التقليدية وتجاوزنا الخشية من _ شورة الإمام المعصوم_ كما يقول فقراء شيعة العراق .
ومن المعلوم أيضا أن لينين و البلاشفة كانوا يتحدثون لغة ماركسية فصحى ، وكانوا يحاولون تبرير كل سياستهم و تحركاتهم بعبارات ماركسية واقتباسات من ماركس وانجلز ما امكن ، ما يتطلب معالجة هذه المسألة الخطيرة وفقا للمادية التاريخية.

فالرأسمالية في روسيا و التي أخذت بالتطور في نهاية القرن الثامن عشر ، كانت لها مميزات تختلف عن مميزات الرأسمالية في أوربا الغربية. الرأسمالية الروسية كانت ضعيفة وهزيلة عبارة عن جزر صغيرة في بحر من الفلاحين والأرياف ، وكانت مرتبطة بالقيصر و المستثمرين الأجانب وخاصة الانجليز، ما أدى إلى أن يكون الرأسماليون الروس معزولين سياسيا ، وغير مؤهلين لقيادة ثورة ضد القيصرية بعد أن أمست الثورة ضرورية لتطوير الرأسمالية تطويرا شاملا و كبيرا في روسيا ، ولهذا السبب انتقلت مهمة القيام بثورة برجوازية على القيصرية الرجعية إلى أيدي ناس آخرين وهم الانتلجنسيا .

والأنتلجنسيا في قاموس علم الاجتماع مصطلح له عدة استخدامات، فهو في المجتمعات الغربية يقصد به صفوة داخلية صغيرة تشمل المؤلفين وذوي الثقافة الراقية، وهي جماعة لها كيانها المستقل وقد يكون لها في أوقات معينة بعض التأثير السياسي والاجتماعي. وعلى الرغم من أن الهيبة التي تحصل عليها هذه الصفوة تتفاوت بين المجتمعات الغربية إلا أنها لا تتمايز عن القطاعات الأخرى من الطبقات التي تتالف أساساً من المهن الفنية العالية، وإذا كانت هذه الصفوة أيضاً تمثل الذين ينقدون الروح العامة التي تشترك فيها مع جماعات الطبقة الوسطى الأخرى، فإن الصفوة المثقفة تنمو مع المجتمع ككل.

وإن الانتلجنسيا تتميز عن المثقفين الآخرين في كونها كما يقولون في بعض الأوساط الفكرية الفرنسية لا تشكل "كلاب حراسة" لهذه الأوضاع، للنظام القائم، لما هو موجود، بل بالأحرى قوة نضالية في خدمة ما يجب أن يكون.

وكانت الانتلجنسيا الروسية شريحة اجتماعية خاصة تبلورت من خريجي الجامعات ، وخبروا النضال ضد القيصرية و قاموا بالتنظير لاسقاطها وبسسب ضعف الرأسمالية الروسية وهزالها كما اسلفت لم يكن غريبا أن ينجذب هؤلاء الثوريون إلى الأفكار المعادية للرأسمالية. وكان قسم كبير منهم رغم عدم ادعائهم الماركسية ، الا أنهم اعتبروا أنفسهم اشتراكيين. و بعد فترة من تجريب النضال ضد القيصرية اختار فئة منهم وفي مقدمتهم لينين أفكار ماركس وانجلز ، ولكن كل ذلك لا يعني أنهم كانوا في خدمة مصالح الطبقة العاملة.

تعد ّ نظرية لينين حول حزب النخبة أو الحزب الطليعي انحرافا فاضحا عن أفكار ماركس ، إذ يقول لينين في هذه النظرية :" إن الوصول إلى الثورة يتم عبر حزب النخبة فقط ، وبثوريين حرفيين يقودون الجماهير المتذمرة." فهذه الفكرة اللينينية تعبر تماما عن روح التقاليد الثورية الروسية ، وقد اقتبسها مباشرة منها.

وصحيح أن ماركس قد دشن مسيرته السياسية كثوري ديمقراطي من النوع التقليدي القديم، ألا أنه ما لبث رأى أن الثورة الاشتراكية لا بد لها أن تتميز جذريا عن الثورات البرجوازية السابقة، و لذلك فالثورة الاشتراكية الأولى ستقوم بها الأكثرية الواعية لمصالحها . وقد نبذ ماركس نظرية المخلّص و المهدي وذي الفقار الذي يقود الجماهير الغفيرة غير المتعلمة إلى شواطئ الحرية والأمان. لكن لينين لم يتجاوز النظريات القديمة فهو غالبا ما نموذج محسّن ، سواء في نظرياته أو تطبيقاته للثوريين البرجوازيين والرأسماليين الروس ، وحتى أبطال القبائل أحيانا ، إذ أن روسيا فترتئذ لم تتجاوز في نضوجها الرأسمالي و الاجتماعي والسياسي لتقبل غير هذه الثورة و هذه النماذج من الثوريين ، ما عبر عنه لينين تماما بأفكاره السياسية و نظرياته الثورية وممارساته لها.

وحين نؤكد على أن ستالين قام بتحريف الماركسية و تحويلها إلى ايديولوجية طبقة رأسمالية الدولة الاحتكارية، علينا أن نبدي الجرأة للاقرار بأنه استند في ذلك قبل كل شيء إلى تحريفات لينين للماركسية. وهنا لا بد من الاقرار بأن لينين كان ثوريا روسيا بينما كان ماركس ثوريا اشتراكيا .

وأنهي مقالي بمقطع من مقال الباحث العراقي فالح عبد الجبار :

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=46627

"وتجربة اكتوبر برأيي تنطوي على اهمية كبرى، انها تثبت بالملموس ما هو الطريق الخاطيء الذي لا يتوجب علينا اتباعه.اقول هذا وانا مدمى القلب، فالبروليتاريا الروسية، بل شعوب الاتحاد السوفيتي، وبخاصة الشغيلة، تحملوا اعباء لا تقوى عليها الجبابرة، من دمار الحرب الاهلية، وخراب حربين عالميتينن وحصار، وسباق تسلح، واعباء اطعام حركات التحرر لبلد لا يقوى اقتصاده بالكاد على كفاية حاجات مجتمعه.تقول لنا الثورة الروسية ما لا ينبغي عمله، وما لا ينبغي السير عليه. وقد دفعت روسيا ثمن ذلك بالدم والدموع."


‏26‏/04‏/2012

يتبع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحياتي للعزيز الأستاذ حميد
شامل عبد العزيز ( 2012 / 4 / 26 - 21:43 )
لا وجود لمعصوم والنقد مطلوب بدون استثناء - من مقالات قديمة قرأتها أقول لك :
الثورة العنيفة واضمحلال الدولة
يذكر لينين في مطلع عرضه لهذه السمة استشهاداً طويلاً لانجلز منقولاً عن كتاب (( أنتي دوهرنغ )) ( ضد دوهرنغ ) فيقوم بتلخيصه بعد ذلك في خمس نقاط ، مركزاً على دحض اتجاه الفكر الاشتراكي في الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية التي لم تحتفظ بشيء من الافكار، التي حملها الاستشهاد المذكور، إلا موضوعة (( اضمحلال الدولة )). وقد اعتبر بتر الماركسية الى هذا الحد يعني (( الهبوط الى حضيض الإنتهازية، إذ أن كل ما يبقى بعد هذا التأويل هو تصور مبهم عن تغير بطيء، موزون، تدريجي، عن انعدام القفز والاعاصير، عن انعدام الثورة )) ( ص 18-19)، وهو يرى أن هذا التأويل هو تشويه فظ جداً للماركسية، مفيد للبرجوازية وحدها. (19).
يتبع


2 - تعليق ثان - تكملة
شامل عبد العزيز ( 2012 / 4 / 26 - 21:44 )
ويذكر تقريض ماركس وانجلز للثورة العنيفة (ص21-22)، ليصل الى القول...(( إن تعاليم ماركس وانجلز بصدد حتمية الثورات العنيفة تتعلق بالدولة البرجوازية، فهذه لا يمكن الاستعاضة عنها بدولة البروليتاريا (ديكتاتورية البروليتاريا) عن طريق الاضمحلال. لا يمكن، كقاعدة عامة، إلا بالثورة العنيفة. (ص23). ويقول: (( إن ضرورة تربية الجماهير، بصورة دائمة، بروح هذه النظرة، وهذه النظرة بالذات للثورة العنيفة، هي أساس تعاليم ماركس وانجلز بأكملها، وخيانة تعاليمهما، من قبل التيارين، الاشتراكي الشوفيني والكاوتسكي السائدين اليوم، تتجلى بوضوح خاص في نسيان هؤلاء لهذه الدعاية، لهذا التحريض )) (ص23).


3 - تعليق ثالث
شامل عبد العزيز ( 2012 / 4 / 26 - 21:45 )
يجب أن يلاحظ هنا أن أساس تعاليم ماركس وانجلز بأكملها ( وتأمل عبارتي: ((أساس)) و ((بأكملها)) ) هي تربية الجماهير بروح الثورة العنيفة، أو يركز على الموضوعة القائلة: (( إن الاستعاضة عن الدولة البرجوازية بدولة بروليتارية لا يمكن أن تتم بدون ثورة عنيفة )).. (ص23). وتتجلى خيانة تعاليم ماركس وانجلز من قبل التيارين الاشتراكي-الشوفيني والكاوتسكي، أي الغالبية العظمى من الأممية الثانية ( أو الغالبية من ماركسيي ذلك العصر) في نسيانهم هذه الموضوعة. إذن نحن هنا أمام طرح واضح، لا لبس فيه، حول مفهوم لينين لتعاليم ماركس وانجلز بخصوص حتمية الثورة العنيفة للإطاحة بالدولة البرجوازية، وهو خطاب معني أساساً بالدولة البرجوازية الحديثة في أوربا والولايات المتحدة.


4 - أخيراً والموضوع يحتاج مجلدات
شامل عبد العزيز ( 2012 / 4 / 26 - 21:52 )
لقد أثبتت الوقائع التاريخية أن تلك الدول عموماً، أو كقاعدة عامة، لم تكن حبلى بذلك التغيير العنيف، وأن المطالبة بطرح شعار الثورة العنيفة في تحريض التيار الاشتراكي الماركسي لا أرضية له في تلك البلدان ولا آذان هنالك تسمعه لدى جماهير الغرب المتقدم. ومن ثم كان استبعاد التيار الاشتراكي (الأممية الثانية) له أقرب الى فهم ذلك الواقع الخاص المحدد، وذلك بالرغم من دوافعه الانتهازية، لو سلمنا مع لينين بأنهم: (( أنذال وانتهازيون وخانوا تعاليم ماركس بأكملها ))، فالبديل الذي يطرحه ماركس وانجلز ولينين، كما يشدد لينين، بديل غير واقعي أو غير مستجيب للوضع المحدد، أو بعبارة أخرى، إنه موضوعة نابعة من وهم غير علمي، أو من فرضية لا علاقة لها بالفهم الدقيق لواقع التناقضات داخل المجتمعات الرأسمالية المتقدمة، أي أن نقطة الخلل آتية أساساً من وهمية ولا علمية هذه المقولة الماركسية التي تشكل أساساً لتعاليم ماركس وانجلز.
العزيز حميد اعتقد بأن وضع ضوابط من قبل البعض كيف يكون النقد من الأسباب التي ساهمت وتساهم في عدم فهمنا لمعنى النقد الحقيقي وخصوصاً أنهم يعتبرون أن هناك خطوط حمراء - هذه الخطوط غير موجودة إلا في عقولهم


5 - العزيز شامل
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 27 - 07:23 )
شكرا لهذه المداخلات القيمة والمستضيفة . لقد كنا لعقود نستعمي عن رؤية الحقيقة ونجهلها اصلا لأننا اطلعنا على كل الأدبيات الماركسية مشوهة و محرفة لصالح الاتحاد السوفيتي و الستالينية . لقد اكتشف أصدقاء لي تحريفات متعمدة من مترجمين كبار بشكل ذكي وخبيث حول كل المسائل المصيرية.
بالنسبة لدكتاتورية البروليتاريا لم يقصد ماركس الدكتاتورية المألوفة في العصر الحديث بل كان يقصد ادارة العمال لشؤونهم لفترة معينة . وسنأتي لمعالجة هذه الموضوعة أيضا
مودتي
حميد


6 - رسالة
Almousawi ( 2012 / 4 / 27 - 08:00 )
السيد حميد
هناك مع شديد الاسف خلط وعدم فهم لضرورة ورسالة دكتاتورية الطبقة العاملة
وياتي هذا لكونها تدار من قبل الطبقة صاحبة التغيير الثوري وبارادة واعية لتحقيق اهداف طبقية محددة
وهذا لاياتي نتيجة نمو وميلاد مرحلي طبيعي دون ارادة فاعلة للقيام بادارة الصراع
اي لا تاتي من منهج اشتراكي ديمقراكي
مع الود


7 - السيد الموسوي
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 27 - 12:09 )
شكرا لمرورك واني ارى الخلط وعدم الفهم او الفهم المقلوب على راسه في مفاهيم ومقولات ونظريات واراء عديدة وافتهم من تعليقك انك تؤمن بالارادة والفعل الذاتي في التغيير بدون توفر قاعدة اقتصادية واجتماعية مستوعبة للفكر والعمل النضالي هذا ما اراه ابتعادا عن الماركسية
مودتي
حميد


8 - التحول الثوري
Almousawi A. S ( 2012 / 4 / 27 - 15:15 )
شكرا على الرد ولكن
فترة التحول الثوري والانتقال الواعي نحو دكتاتورية البروليتارية لغرض اتمام الدور الطبقي للعمال وبناء القاعدة المادية والفكرية للاشتراكة ليس ابتعادا عن الماركسية كما اراة
تحياتي


9 - التحول الثوري
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 27 - 17:05 )
السيد الموسوي
هذا ما تراه لكن هل يمكن ان تدعم رأيك بكلام من ماركس او انجلز
يمكنك أن تعمل مقارنة بين مقولات لينين في كتاب الدولة و الثورة و بين مقولات ماركس وانجلز وخاصة في و لويس بونابرت الثامن عشر من برومير و انتي دوهرينج
لتكشف مدى التناقض وليس الابتعاد فقط عن المارذسية في اطروحة دكتاتورية البروليتاريا
مقالي القادم عن هذه المسألة
تحياتي
حميد


10 - تحية للصديق كشكولي و تحية للصديق الموسوي
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 4 / 27 - 18:01 )
تحية للصديق كشكولي و تحية للصديق الموسوي
مفهوم الموسوي عن ديكتاتورية البروليتاريا هو مفهوم ستاليني, بسيط, مشوش..والذنب ليس ذنب صديقنا العزيز الموسوي بل ذنب الماكنة الدعائية للسوفيت طيلة 90 عام وذنب الاحزاب الشيوعية والتي تردد وراء الاعلام السوفيتي
ديكتاتورية البروليتاريا هي فرضية من فرضيات ماركس العديدة
وللمزيد عن الموضوع انظر مقالنا ......ديكتاتورية (البروليتارية) و ديكتاتورية فؤاد النمري.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=268274
عزيزي الموسوي لا تغضب و لا تحزن...نحن العرب متخلفين عن اوروبا 400 سنة بالتمام و الكمال
مودتي و احترامي


11 - عربيا
Almousawi A. S ( 2012 / 4 / 27 - 19:02 )
الصديق جاسم
اولاعربيا تريد ان تقول
نحن العرب متخلفون ولكن لماذا 400 سنة بالتمام والكمال
هل الكورد ايضا متخلفون ايضا ام لديك احصائية اخرى
وكون مفهومي ستاليني بسيط فهذا تجني لا تحسد علية لكوني حاصل وبكل فخر على شهادة ماجستير وبدرجة امتياز ومن ضمنها الفلسفة و الاقتصاد السياسي وتاريخ المجتمع السوفيتي والاشتراكية العلمية والاخيرة امام لجنة حزبية سوفيتية وانا من مدينة الثورة كي لا تتهم الحزب بارسالي لغرض الفودكا او اتهامي بشهادة علمية غير معترف بها لانها مقيمة من قبل العراق ايضا
تحياتي الحارة
ودعوى اخوية للهدؤ وعدم التسرع بتوزيع الصفات
احترامي للجميع


12 - شهادات الموسوي العلمية
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 27 - 19:23 )
أخي Almousawi A.S
لا تضوج يا عيني لم يقل الصديق جاسم ان الكورد غير متخلفين مثلكم و بنفس المدة أو اكثر أو اقل . واقول له منوغاد من تكول العرب متخلفين لازم تكول والاكراد اكثر منهم. وهل ان الشهادات التي حصلت عليها في الاتحاد السوفيتي السابق تعطي دلائل تفند كلام الصديق الزيرجاوي بستالينية مفهومك الدكتاتوري البروليتاري. والمأساوي انني اعرف من حملة دكتوراه الاتحاد السوفيتي عندما يلفظنون اسم لينين - بليليل - وهم طبعا فرحين ويتعيقلون على راس اللي ما شايفين الاتحاد السوفييتي .
تحياتي


13 - الثورة من منظور ماركس
علاء الصفار ( 2012 / 4 / 27 - 20:31 )
تحياتي العزيز حميد كشكولي
ان امر الثورة جاء من ماركس اساسا فقد تنبا بالثورة في الماني او انكلترا.كيف اذا تكون الثورة وفق الفهم الماركسي فماركس قال بالثورة سنختصر الام البشرية بالوصول الى المجتمع الخالي من التفاوت الطبقي. حاول لينين ان ينجز ذلك في روسيا القيصرية في البلد او الحلقة الاضعف في النظام الراسمالي المتخلف اي ضعف البروليتاريا فيه, وقد ارتاى ان الحزب الثوري يمكن ان يقوم بمهام الثورة البرجوازية الوطنية و انتاج الظروف و المناخ المسيطر عليه لتنمية البروليتاريا و تهيئتها للمرحلة القادمة بالثورة الاشتراكية في البلد المتخلف راسماليا, مع امل كبير على ان الثورة قادمة في المركز الراسمالي المتقدم و سيصير تعاون من اجل بناء المجتمع الاشتراكي كان هذا ملخص فكرته في القيام بالثورة اذ اساسا ماركس دعا الى الثورة و عدم انتظار الحتمية التاريخية و هي ايضا قدرية و سلبية رفضها ماركس و امن بالبروليتاريا وجاء ندائه يا عمال العالم اتحدوا. لم يكن امام لينين الا خيار تسليم الدولة للبرجوازية الروسية ام الروع بالثورة وفق مواصفات ماركس بالثورة العنيفة الايجابية وهي بالتالي الحزب البروليتاري فاين الانحراف


14 - الاب
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 4 / 27 - 22:29 )
السيد حميد كشكولي
لقد انهيت مقالتك في تهمة عليك اثباتها لان ما جاء في المقالة وان مهد للتهمة الا انه بقي كلاما فضفاضا لا يستند على دليل ولا يقوم على اثبات
لقد استندت على الحاضر لأثبات الماضي، لكن الحاضر جاء بعد عقود طويلة وبعد اراهاصات وتغيرات هائلة، بل ان الحاضر يثبت ان لينين كان محقا في اصراره على التنظيم الحديدي للحزب الشيوعي، فما ان تراخى التنظيم فبلغ قمة تحلله في زمن غرباتشوف الذي هو ومجموعة يلتسن هدموا الحزب والبلد دفعة واحدة بمسرحية اختطاف غورباتشوف الهزيلة حتى سيطرة نفس المجموعة على السلطة، فنهبت الثروات واصبحت من اصحاب المليارات هؤلاء لم يكونوا لينينين بل كانوا خصوما له
تقول ان لينين كان ثوريا روسيا بينما ماركس كان ثوريا اشتراكيا، فتتهم لينين ضمنا بالقومية ، اي انه وبعد كل ارهاصات ثورة اكتوبر وكل المنعطفات التاريخية وكل ارتباطات الاتحاد السوفيتي بالحركة الشيوعية، وبعد كل مساهمات لينين التنظيمية والاممية ـ تاتي وبكل بساطة دون ان تسوق ولو دليلا واحدا يدل على ان لينين كان ثوريا روسيا ولم يكن اشتراكيا، فقط قاد الثورة وآمن بها
الابداع ليس في توجيه الاتهام بل هو في اثباته


15 - تنويه
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 4 / 27 - 22:38 )
عن طريق الخطأ كانت مشاركتي السابقة بعنوان لم يكتمل
لقد كنت منشغلا في كيفية اختصار الكلام في حدود الالف حرف ،
وحدث ان كبست على ارسال دون انتباه فعذرا لهذا الخطأ غير المقصود وتحية للاستاذ حميد كشكولي المحترم


16 - عزيزي ورفيقي علاء
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 27 - 23:03 )

فهمت منك أن من منتقدي تحريفية ستالين لكنني أرى ان انتقاد ستالين يلوح بشكل من الأشكال لينين أيضا اذ أنه بدوره قام بتشويه فكر لينين في بعض الأمور الا أنه استند إليه حقيقة في أمور أخرى. إن خلاف لينين مع ماركس حول الثورة يكمن في أن ماركس في كتابه ( رأس المال ) يعتبر الثورة حتمية ولا غنى عنها ولكن ما هو مفهوم الثورة عنده وما قصده من الثورة ان ماركس ضد الأنقلاب وحذر اتباعه من أن يدخلوا في حرب أهلية قد تطول ولكن قال ان الثورة لا يقوم بها حزب واحد أو عصبة من الرجال مهما كانوا متحمسين وذوي عزم فالثورة موقف نتاج ثوري وينتج هذا الموقف من تفاعل عدة عوامل وهي

تذمر مزمن لدى طبقات المجتمع تجاه الوضع القائم .

انقسام بين أعضاء الطبقة الحاكمة وهو انفصال قطاعات مهمة عن بعضها .

تكرار الأزمات وبشكل متزايد .

حدوث اضطرابات وشغب ومظاهرات .

انهيار النظام القائم نهائيا .

ان الثورة لا يمكن ان تنجح الا اذا اقتنع الجمهور بها وانها تريد تغيرالنظام القائم ويثبت ودور القوة هنا هو استئصال حثالة النظام وتمهيد السبيل بنظام جديد

كل هذه النقاط الماركسية عمل لينين بخلافها كما جا


17 - الأخ مالوم
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 27 - 23:29 )
شكرا لمداخلتك القيمة
عزيزي إن عبارة لينين الثوري الروسي جاء بعد التأكد من أنه كثوري لم يكن الا نتاج مجتمعه الروسي والثورة الروسية التقليدية المعادية للقيصرية ، ما بينته في مقالي هذا . تلك الثورة غير العمالية وغير الناتجة عن نضوج الرأسمالية في روسيا وعدم وصولها لمداها. فلينين كشخص وقائد لا يمكن نكران مواقفه الأممية من وقوفه ضد فكرة الدفاع عن الوطن و محاربة حكومة بلاده وهي في حالة حرب مع دول معادية - لوطنه- الا أن هذه كلها مواقف ذاتية منه.


18 - التحول
حميد خنجي ( 2012 / 4 / 28 - 07:53 )
يبدو أن أخينا العزيز بدأ بالتحول من المادية إلى المثالية (أول الغيث قطرة)... بل إلى المثاليات والأخلاقيات والإنسانيات، التي نسف أسسها، منذ بدء نضاله الفكري مرجعنا: ماركس


19 - سهوٌ لغويّ
حميد خنجي ( 2012 / 4 / 28 - 08:24 )
متأسف على الخطأ غير المقصود؛ فكلمة -أخينا- يجب أن تكون أخانا- بسب نصبه بأنّ.. فجلّ من لا يخطئ


20 - التحول وتحولاتي
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 28 - 11:39 )
عزيزي وصديقي حميد خنجي
يعز علي ان تفتر صداقتنا يسبب خلاف فكري وانت القائل الاختلاف لا يفسد للود قضية . تتصور أنني بأت بالتحول من المادية إلى المثالية فاشعر انني لم ابدا هذا التحول الان و انني حملت دائما الجانبين و حاولت قدر الامكان ان اوازنهما. بتصوري ان مفكرينا الكبار ماركس وانجلز ولينين كانوا يلجؤون في حياتهم الى المثاليات احيانا في حياتهم.
الشيوعية كمادية اؤمن بها لتحرر الانسان من كل قيوده و المثاليات مثل الشعروالموسيقى و الخيال والفانتازيا الجأ اليها لتحرير الروح من كوابيسها .
وبعدين ماكو داعي للتاسف على خطأ غير مقصود فنحن نكتب بالشكل الذي يستسهله اللسان وقد تعودنا على قول أخي اكثر من أخا وأخو رغم قواعد النحو المعيقة احيانا للسلاسة
مودتي
حميد كشكولي


21 - الاشياء الثمينة
Almousawi A. S ( 2012 / 4 / 28 - 11:58 )
اعتذاري للقارئ عن التكرار
غير اني وددت القول اخرا اني لم ابدي اي رأي حول كل ما يكتبة الصديق جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري لسببين اولهما معرفتي بالدوافع الشخصية وثانيهما قناعتي الراسخة بعدم الضرر للعبث بالاشياء الثمينة
وقد ترددت في ابداء رأي في مثل هكذا موضوع بسبب انسي لشعر او ترجمات حميد كشكولي الشعرية وفخرا ان لا يحولني الى امرأة بعد ان حول زينة محمد الى رجل عندما نفذ صبرة من اصرارها على طرح الاسئلة في موضوع هل بهتت ذكرى لينين ؟
وكان لي الاحسن والاجمل ان لا اعرف ماهو المأساوي من حملة دكتوراه الاتحاد السوفيتي .
ويظهر ان القمم جميلة عندما تكون بعيدة
للقارئ كل الود


22 - الصديق و الاخ الموسوي
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 4 / 28 - 12:50 )
الصديق و الاخ الموسوي
تحية وتقدير
لا اعلم لماذا انت زعلان منا...لم نتلفظ بكلاماً سيئاً ضد أخينا الموسوي..
موضوع ال 400 سنة القصد منها اننا نبعد عن اكتشاف غليلو و عصر العقل و التنوير الاوروربي والثورة الفرنسية الكبرى والمشكلة تشمل كل العالم الثالث
وتقول : معرفتي بالدوافع الشخصية وثانيهما قناعتي الراسخة بعدم الضرر للعبث بالاشياء الثمينة
ما هي الدوافع الشخصية مولانا العزيز؟ نحن هواة ونسئل ومن حقنا ان نسئل ومن حقنا ان نكتب ومن حقنا ان نقول س لا تساوي ص ..ليس لنل اي دافعاً شخصياً..نحن نريد ان نفتح صفحة جديدة بعيداً عن الكهنوت الديني و العقائدي..وليس هناك اسرار نخفيها عن الناس
انا اكون شاكرا جداً للذي يحاورني على الاسئلة و الفرضيات التي نطرحها.
مودتي واحترامي سيدنا الموسوي


23 - حاول لينين و نجح و ابدع و جاء ستالين وخرب!ع
علاء الصفار ( 2012 / 4 / 28 - 14:07 )
العزيز حميد
ظلم القيصر ما فقده الشعب لقد ابدع لينين بانجاز الثورة في بلد متخلف راسماليا وهزم القيصر وقام بمهام ودورالبرجوازية الوطنية في خلق وتوسيع القاعدة البروليتاريا في روسيا وابعد القيصرية! الم يكن ابداع في الماركسية اذ ماركس ترك الباب مفتوحا للثورة ولم يحذر من قيام الثورة في روسيا مثلا!هذا امر ولم يفعل لينين سوى اختصار معاناة الشعب الروسي من القيصرية واراد اختصار المرحلة الى اقصر الطرق بالاشراف على انجاز مرحلة اخرى مسيطر عليها من قبل الحزب الذي يثقف بالثورة الاشتراكية للبروليتاريا اي اختصار مضاعف و مكثف و خاصة بعد انجاز كهربة الدولة و انشاء الصناعة الثقيلة وحتى الصعود الى القمر بكاكرين قبل البلدان الراسمالية!!من خلال ابداع برنامج السياسة الاقتصادية النيب وهو ابداع لينين في ازاحة التخلف ابعاد القيصرية ومجتمع العبودية نحو احلال طبقة جديدة ثورية! لكن ما حدث من انحراف من بعده لا يعني بالضرورة ان التجربة خاطئة اساسا بل حسب لينين الامر جيدا لم يخسر الشعب شيء سوى القيصرية و ضربها هوالمهم, ثم اذا نجح لينين بتحقيق التطور الاقتصادي يعني صاراحلال طبقة جديدة . يعني ابداع ماركسي و ليس مغامرة


24 - الصديق الموسوي أيضا
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 28 - 18:41 )
لا داعي للاعتذار فالتكرار عسى يكون مفيدا . بالنسبة لجزء التعليق الخاص بصديقنا الزيرجاوي فانه رد عليه . وانه مبعث سروري أن تأنس بشعري وترجماتي. وانني لا أحول بل احيانا أشك وأظن. زينة استفزتني بطرحها المكرر الذي كان مطابقا بالتمام لطرح رجل نعرفه جميعا . أما حملة الدكتاتوراه من الاتحاد السوفيتي فاعتقد أنت أعلم بهم .
وارجو ان لا يفسد اختلافنا للود قضية
تحياتي


25 - 1لينين الثوري
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 28 - 19:04 )

عزيزي علاء

يقال إن كل شيوعي ثوري وإن كل ثوري ليس بالضرورة أن يكون شيوعيا
لينين ثوري بحق ومناضل عظيم في سبيل حقوق الشعب وكرامته . سبق ان جاوبت على تعليقك في ردودي السابقة . لم يكن من واجب ماركس ماركس التحذير بل انه لم ير أية امكانية للاشتراكية في روسيا المتخلفة رأسماليا . ولا ادري اية طبقة خلفها برنامج نيب لكنني ادري ان كثيرا من الكوادر الشيوعية استشهدوا في الحرب الاهلية و تم الاستعانة بموظفي العهد القيصري لادارة كثير من شؤون البلاد ما خلق خلق اساسا لانبعاث طبقة برجوازية صغيرة ذات نزعة وطنية وقومية روسية وان تحت مسميات اشتراكية وشيوعية. هذه الطبقة هي التي دعمت ستالين في كل سياسته سواء في بناء الاتحاد السوفيتي والحرب و التصفيات الجماعية للبلاشفة والمختلفين


26 - لينين الثوري 2
حميد كشكولي ( 2012 / 4 / 28 - 19:06 )
عزيزي وزميلي علاء

هل كان لماركس برنامج رأسمالية الدولة? جوابي هو النفي ولا تعني رأسمالية الدولة دائما الشر بالضرورة فتمجيد المنجزات والمكاسب التي تحققت للشعب في الاتحاد السوفيتي وأقماره فيه الصحة والحق لكن جدالي هنا يتركز حول انه لم تكن هناك اشتراكية وفق الماركسية. لقد كانت رأسمالية الدولة قوية جدا في الستينات والسبعينات في كل المجالات بحيث رأى كثيرون حتى من حصوم الستالينية مثل اسحق دويتشر و ارنست ماندل ان اوربا الغربية ستتبنى مستقبلا برامج رأسمالية الدولة .
مودتي
ولنا عودة


27 - الفهم الكلاسيكي للثورة كاد يتحقق بزعامة لينين
علاء الصفار ( 2012 / 4 / 28 - 20:49 )
العزيز حميد
تاكد انت حقيقة مهمة الا وهي لم يكن لماركس برنامج براسمالية الدولة و انا اتفق تمام. لكن لينين كان واعي لامر مهم الا وهو ان روسيا القيصرية فيها بروليتاريا ضعيفة عددا واقل وعيا واصالة عما يوجد في البلدان التي رشحها ماركس.فارتأى ان الحل هو انضاج وانتاج البروليتاريا في روسيا و تحت اشراف الحزب الذي هو بنفسه سيقوده,وفترة انجاز الثورة البرجوازية الوطنية سيكون مسيطرعلية بحيث يجري التحول الاشتراكي بعد التطور الاقتصادي وكل البنى الضرورية والمتوفرة في البلدان الراسمالية المتطورة والمرشحة للثورة الاشتراكية اي التعجيل بالثورة في روسيا, الا ترى ان الروس لم يعد بلد فلاحي متخلف كما كان في عهد القيصرية!اي استطاع لينين تحقيق انجاز البرجوازية الوطنية لكن الاثول ستالين و كدكتاتور لايهمه سوى الكرسي لم يعي برنامج لينين في ان جاز المرحلة الضرورية للوثوب الى البناء الاشتراكي وكما ذكرت انت وافق ستالين بدعم القوى الجديدة له و تطورت راسمالية الدولة لتصبح تنين يبتلع الحزب و الدولة وقضى على المشروع المتصور لي لينين في السيطرة على هذه الطبقة و تجاوزها عبر تسليم الدور للبروليتاريا.ستالين صار قيصر رسمالي


28 - يا كومونوا العالم اتحدوا
فؤاد محمد ( 2012 / 4 / 29 - 07:17 )
رفيقي العزيز حميد تحية
مقترح ثوري وشجاع موضوع النقد للجميع وخاصة بعد انهيار السوفيت
وبخصوص لينين وتروتسكي وستالين والبولشفيك
الم تكون هناك ثورتان عماليتان 1905 و1917 شباط
الم يكن الوضع بهد الحرب العالمية الاولى مهيئا لثورة عالمية اشتراكيه
النقاش يجب ان يبدا من هو المسؤل عن اجهاض الثورة المجالسية
اعانقكم


29 - الازمة
Almousawi A. S ( 2012 / 5 / 26 - 09:24 )
مما لاشك فية ان الازمة الاقتصادية الخانقة هذة المرة هي وليد طبيعي لازامات تاريخية اخرى لنفس النظام العاجز عن مواكبة الحياة وهي بحاجة ماسة الى البحث السريع الواعي لانقاذ البشرية من حلول شريرة مدمرة بيد مسببي هذة الازمات المتوالية.غير انة من الاكيد ايضا ان هذة المرحلة تولد مع شديد الاسف من يحاول البحث عن قشة في البحر متوهما ان اللبرالية الجديدة هي درب النجاة الجديد
والغريب حقا وبشكل متكرر الاساليب يتم البحث احيانا كثيرة في عالم اول تجربة عالمية علمية لبناء الاشتراكية وبدلا من اسخلاص التجربة النافعة بحتمية انتصار الطبقة العاملة وتاكيد شعار ياعمال العالم اتحدوا
يتم الاجتهاد وبشكل مشوة لاسس نضال البروليتاريا العالمية اما عن طريق محاولة العزل القومي ضيق الافق فيكون الفكر الماركسي اللينيني فكرا مستوردا مرة او لينين روسيا وماركس عالميا وليس المانيا مرة اخرى
لنعمل اكيدا وبثقة سلامة الفكر الماركسي اللينيني
تحية

اخر الافلام

.. ألعاب باريس 2024: اليونان تسلم الشعلة الأولمبية للمنظمين الف


.. جهود مصرية للتوصل لاتفاق بشأن الهدنة في غزة | #غرفة_الأخبار




.. نتنياهو غاضب.. ثورة ضد إسرائيل تجتاح الجامعات الاميركية | #ا


.. إسرائيل تجهّز قواتها لاجتياح لبنان.. هل حصلت على ضوء أخضر أم




.. مسيرات روسيا تحرق الدبابات الأميركية في أوكرانيا.. وبوتين يس