الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مجلة-- كرد-- اسرائيل-- تنطلق من كردستان العراق-- وتباع فى المكتبات العامة -علامة على التطور الفكرى والرقى الحضارى - للحركة الوطنية الكردية -

علي عجيل منهل

2012 / 4 / 28
القضية الكردية


كرد - إسرائيل»، هو إسم المجلة الثقافية الشاملة التي ظهرت فجأة فى محال بيع الصحف في إربيل عاصمة إقليم كردستان العراق. وتدعو
لمجلة الجديدة إلى إقامة علاقات مع إسرائيل
يفصح أصحاب المجلة، التي أخذت رخصة إصدارها من حكومة إقليم كردستان، عن علاقتهم بإسرائيل وهم عمدوا إلى إجراء مقابلة مع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني. -يعتقد أصحاب المجلة أن القارئ الكردي بحاجة إلى مجلة تكون جسراً بين الكرد واليهود، أو الكرد وإسرائيل، -
صدرت مجلة «كرد - إسرائيل» في شكل عادي ولم تواجه أي رد فعل سلبي لدى الحكومة المحلية. وقال نقيب الصحافيين في الإقليم فرهاد عوني إن صدور هذه المجلة «مرتكز على قانون العمل الصحافي الرقم 35 لسنة 2007 الصادر عن برلمان إقليم كردستان وينص على انه في استطاعة أي مواطن الحصول على رقم الاعتماد في نقابة صحافيي كردستان وإصدار جريدة أو مجلة خلال 24 ساعة على ألا يتعارض مع المنطلقات العامة لحرية صحافة كردستان».
وعلى ما يبدو، فإن «المنطلقات العامة لحرية صحافة كردستان» لا تواجه مشكلة في أن تتعارض مع المنطلقات السياسية لدولة العراق التي يعتبر الإقليم جزءاً منها، كما أنها لا تجد مشكلة في أن تتعارض مع الرأي العام العراقي والعربي والإسلامي -.
ليست ثمة مؤامرة بالطبع في إصدار المجلة. المؤامرات عادة ما تكون سرية وغامضة، فيما المجلة علنية ومكشوفة للجميع. وهي تفصح عن توجهها إلى الملأ.-

مؤسسة إسرائيل-كورد، التي تصدر مجلة بالاسم ذاته في-- اربيل،
-
عن افتتاح مكتب لها في إسرائيل، بهدف التعريف بالقضية الكردية وخلق صلات بين الأكراد في مختلف الدول وبينها إسرائيل،
وقال رئيس تحرير مجلة إسرائيل- كورد مولود آفند في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "المجلة افتتحت مكتباً لها في أورشليم مؤخراً، لأن جزءاً كبيراً من تغطيتها تتركز على إسرائيل والأكراد الذين يعيشون هناك".
وأضاف آفند أن "مكتب المجلة هو أكبر من أن نعتبره مكتباً بل هو أقرب إلى المركز الثقافي، لأنه يتعاون في إقامة العديد من المشاريع الثقافية مع جمعية الثقافة اليهودية الكردية المهتمة بالكرد في إسرائيل".
وأوضح أن "من بين المشاريع التي تعمل على تنفيذها المجلة في إسرائيل إطلاق برامج لتعليم اللغة الكردية لأبناء الجيل الثاني والثالث للجالية الكردية في إسرائيل والذين يعانون من صعوبات في تعلم الكردية".
وبين رئيس تحرير مجلة إسرائيل- كورد إلى أن "المجلة بدأت بمشروع إصدار جريدة بالعربية باسم إسرائيل -كردستان، وقد صدر العدد الأول منها يوم أمس الثلاثاء، وحظيت بإقبال من قبل الجالية الكردية هناك ووزعت بشكل كبير"، حسب قوله.
ولفت آفند إلى ان مكتب مؤسسته في أورشليم "سيعمل على التعريف بالقضية الكردية وخلق حالة من التواصل بين الأكراد الذين يعيشون هناك وأبناء قومهم في العراق وغيرها من الدول".
وكانت المؤسسة نشرت على موقعها على الانترنت، -، أن المؤسسة "وبعد سنتين من تأسيسها وإصدارها 16 عددا من مجلة إسرائيل-كورد، افتتحت مكتبها في إسرائيل خلال زيارة رئيس المؤسسة داود باغستاني لإسرائيل"، مضيفا "تم افتتاح مكتب المؤسسة بحضور عدد كبير من اليهود الكرد المتواجدين في إسرائيل".
وكان رئيس المؤسسة داود باغستاني، قد أعلن في تصريحات صحفية سابقة انه ينوي تشكيل وفد شعبي من إقليم كردستان العراق لزيارة إسرائيل هذا العام، بهدف "تعزيز العلاقات مع مواطني الدولة العبرية من ذوي الأصول الكردية"، حسب قوله.
ويعد افتتاح مكتب المجلة الكردية العراقية في إسرائيل أول نشاط علني لجهة عراقية داخل إسرائيل، حيث لا تقيم بغداد والدولة العبرية أية علاقات.
من جانبه،- أستاذ العلوم السياسية بجامعة السليمانية ريبوار كريم -قال - بأن هذه الخطوة "يعني رغبة ناشطين كورد بتطبيع العلاقات الثقافية مع دولة إسرائيل".
وقال ريبوار لـ"السومرية نيوز"، إن "افتتاح مكتب مؤسسة غير فعالة في الإقليم رسالة تأكيد لرغبة نخب ثقافية في تطوير العلاقات بين الكرد وإسرائيل"، مبيناً أن "من يوجهون النقد لمثل هذه الخطوات عليهم النظر إلى العلاقات الرسمية للبلدان العربية مع الدولة الاسرائيلية".
وحسب إحصاءات رسمية للمؤسسة المذكورة هناك في إسرائيل ما بين 150-165 ألفا من يهود أكراد العراق وسوريا وإيران وتركيا، قد هربوا من الاضطهاد في بلدانهم إلى إسر
وتصدر المؤسسة التي تأسست عام 2008 مجلة باسم إسرائيل-كورد، باللغات التركية والعربية والانجليزية فضلا عن اللغة الكردية، وهي مرخصة من نقابة صحفيي كردستان،-








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سجلت القضية ضد مجهول ؟؟
الان كاردوخي ( 2012 / 4 / 27 - 23:22 )
مكتب اسرائيلي في قطر والعلم الاسرائيلي يرفرف في القاهرة وعمان ورئيس هذه المجلة شخص من اصول اكراد تركيا معروف باسم داوود باغتستاني .
يسافر هذا الشخص الى تركيا وسوريا واسرائل ومنبوذ اجتماعيا في كوردستان العراق , وقبل عدة اشهر تم ضربه من قبل شباب اثناء خروجه سكيرا من احد المطاعم وكسر له عدة اضلاع ورقد في المستشفى لاكثر من شهر وسجلت القضية ضد مجهول ومن خلال هذه السيرة فاللبيب من الاشارة يفهم ؟
لله في خلقه شؤون


2 - لا يدري ولا يدري أنه لا يدري ، آخ يا عراقيين
الحكيم البابلي ( 2012 / 4 / 28 - 05:23 )
الزميل الأخ علي عجيل منهل
تحية وسلام
إبتسمتُ حين قرأتُ مقالك هذا ، والرجاء أن لا تزعل من رأيي الصريح ، فأما أنت مغرض في نشر هذا المقال أو أنت لستَ شاطراً كفاية بحيث يعبر عليك خبراً كهذا وتروح تروج له بطريقة بريئة عفوية وبراءة الطفال في عيونك يا زميل علي
وأضحكني أكثر قولك التمهيدي لبلع الخبر : (( ليس ثمة مؤامرة بالطبع في إصدار المجلة ، المؤامرة عادة ما تكون سرية وغامضة ، فيما المجلة علنية ومكشوفة للجميع ، وهي تفصح عن توجهها إلى الملآ )) !!!، وهل تدري يا زميلي العزيز علي عجيل منهل كم تبدو ساذجاً من خلال رأيك هذا ؟ عليمن يا قلب تعتب عليمن ؟
وهل حقاً أنت تؤمن بهكذا كلام شطحي يا علاوي ؟ ، وهل كل المؤامرات يجب أن تكون سرية وغامضة لتسمى مؤامرة ؟ ولعلمك فإن أخطر المؤامرات هي تلك التي تأتيك بإسم الصداقة والمحبة والسلام وحتى الله !!، وبرأيي أن مقالك هذا مؤامرة ، وقلتُ لك لا تزعل ، لأننا لم نزعل من هذا المقال الذي يحاول إستهبالنا ، فلا تزعل رجاءً
أصدق كلام السيد آلان كردوخي تعليق # 1 ، وتمنى عليه وعلى كل مواطن عراقي شريف أن يحكي لنا عما يعرفه من حقائق لمؤامرة المجلة هذه
طلعت ميشو البابلي


3 - الان كاردوخي
علي عجيل منهل ( 2012 / 4 / 28 - 11:31 )
تحياتى لك على التعليق والتوضيح


4 - الاخ الاستاذ الحكيم البابلى
علي عجيل منهل ( 2012 / 4 / 28 - 11:44 )
تحية مباركة وسلامى لك-ان ---الاوربين ونحن نعيش عندهم --ومن القى نظرة على تاريخهم من قرن واحد --يجد انهم غيروا حكوماتهم - ولغتهم وعلومهم -وفنونهم -و قوانينهم-- وملابسهم وعاداتهم -- وان كل ما اوصلت اليه الامور- معرض الان لانتقاد الباحثين منهم- ومهدد بالتغير والتبديل لماذا نحن لا - لماذا --------- لاننهض --فما السبب


5 - العزيز و الصديق الحكيم البابلي
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 4 / 28 - 17:55 )
العزيز و الصديق الحكيم البابلي
تحياتي
ليش زعلان الحكيم.. شنو المشكلة؟؟
ما المشكلة في اقامة علاقة مع اسرائيل سواء حكومة كردستان ام المركزية؟؟
مودتي و تقديري


6 - الزَملاء الأحبة علي عجيل والزيرجاوي
الحكيم البابلي ( 2012 / 4 / 28 - 19:56 )
أحبتي
لستُ زعلاناً ورب الكعبة !، لكنكم رغم ثقافتكم تستذوقون وتستطعمون الجكليت اللذيذ المذاق الذي يسيل له اللعاب ، وما دريتم أن في داخله السم لكم ولشعبكم
وإذا كنتم لم تستوعبوا ما هي إسرائيل ودورها المخرب في العالم !!، فهل بإمكان البابلي أن يُفهمكم تلك الحقائق
الشيئ الذي يؤلمني أن بعض الأخوة يتصوروني متزمت متحجر كهؤلاء الإسلاميين الذي يودون قذف إسرائيل في البحر ، ولولا إنني رجل من أصول وراثية مسيحية فلربما كنتم ستقولون أنني لابس عمامة وسلفي وربما إرهابي
الحق لا أعرف ما الذي يستهويكم في إسرائيل كي تُدافعوا عنها وتطلبوا أن يكون لكم علاقات مفتوحة معها !؟ ماذا أعجبكم فيها : دينها الأشد تخلفاً وتحجراً من الإسلام .. هذا إن كنتم على معرفة عميقة بدينها ؟ أم سياستها الدولية وأذرعها الأخطبوطية التي قيدت حتى أميركا العظمى ؟ أم إرهابها الذي لا يُعادله كل إرهاب السعودية وإيران والحكام العرب مجتمعين ؟ أم أن مجرد صداقتكم لزميلنا إبراهامي جعلتكم تبيعون ثقافتكم وتبدلون ولاءاتكم وتدافعون عن دولته ! متناسين أن محبتنا لأخوتنا يهود العراق لا تعني محبتنالإسرائيل ؟ يعني بالعراقي : إشدعوة هل طحن ؟
محبتي لكم


7 - الأخ طلعت / ت 6
رعد الحافظ ( 2012 / 4 / 28 - 20:59 )
القضية ليست بالبساطة التي تصورها وتختزلها بقولك / لا أعرف ما الذي يعجبكم بإسرائيل لتدافعون عنها ..... الخ
هي ليست قضية إعجاب ودفاع عنها , بل هي قضيّة كبرى تهّم العالم كلّه / قضيّة السلام ودولتين لشعبين يرفعان علمين ويعيشان أبد الدهر متجاورين بسلام
وإلاّ بربّك / ما هو البديل عندك ؟
لا اُصدّق أنّك ستقول / القتال حتى النصر , أعرف أنّك أذكى من ذلك
الحلّ الذي في متناول اليد هو السلام العادل
تبقى الخطوات ... هذا لهُ أهله المختصين , لن نتدخل فيما لا علم لنا بهِ
الفكرة الاساس اليوم / أنّ العالم يتوّحد في القرية الكونية والتعاون والتفاهم مطلوب كطريق أفضل من الحروب الخاسرة . ألم تكن حروبنا ضدّ إسرائيل خاسرة ؟ أم كنّا في كابوس
تحياتي لكَ


8 - تحية طيبة
نبيل عبد الأمير الربيعي ( 2012 / 4 / 28 - 21:01 )
في كل الاحوال اسرائيل دولة قائمة ومن غير الممكن تناسي هذا الوضع ولكننا نقف بوجه الحركة الصهيونية لا بوجه الديانة اليهودية وهنالك الكثير من اليهود العراقيين هم ضد دولة اسرائيل والحركة الصهيونية ولكن مجلة كرد اسرائيل وموقع كورد اسرائيل من الضروري متابعة ما يكتب فيه وانا من الذين يكتب في هذا الموقع باستمرار , إلا انني ارفض الصهيونية كحركة ليس إلا


9 - شامل عبد العزيز
علي عجيل منهل ( 2012 / 4 / 28 - 22:25 )
لحساسية ؟
Saturday, April 28, 2012 - شامل عبد العزيز

من أفضل أنواع المعرفة أن تقرأ وان تطلع على كل ما يجري في العالم - سابقاً كان يحرمون علينا حتى ذكر أسم إسرائيل - أتذكر في ثمانينات القرن الماضي كان هناك مباراة كرة قدم من ضمن بطولة العالم وكان التلفزيزن العراقي القناة العامة ينقل المباريات حسب التسلسل وفي يوم ما قطعوا النقل وقالوا سوف لن ننقل المباراة لأن الحكم - يهودي - ؟ اعتقد في لعبة البرازيل وايطاليا ؟ المهم فازت ايطاليا في تلك السنة بعد ان تغلبت على المانيا في النهائي ..
نحن لا نفهم إلا بطريقة مؤدلجة وما تربينا عليه وما زرعوه في عقولنا لذلك ترى اننا نتحسس كل كلمة عن علاقة أو تبادل سفراء أو أي شيء يخص إسرائيل دون ان نشعر ..
الحل العادل والسليم وإحلال السلام هدف إنساني ونبيل ولكن بمثل وجود هكذا عقليات اعتقد بأن الطريق لازال محفوفاً بالمخاطر
إلى ان يشاء الله رب العالمين ؟
تحياتي لك وللمشاركين





10 - لعزيز شامل / ت 10
رعد الحافظ ( 2012 / 4 / 28 - 23:01 )
اُصدقك القول / لقد نكأتَ ذكرى جرح كروي كبير لن أنساه ما حييت
خسارة البرازيل مع إيطاليا في تلك المباراة 3.. 2 / هل تذكر
نزل البديل باولو روسي فسجل ثلاثة أهداف / هل تُصدّق ؟
طيّب الذكر / مؤيد البدري قال / لن تُنقل المباراة لأنّ الحكم إسرائيلي , فتابعتها بالإذاعة الكويتية على ما أتذكر
آهٍ كم كرهت السياسة ساعتها وأنا أصلاً كنتُ أحتقرها حسب تربيتي الدينية المتزمتة
كانت الدنيا كلّها مسودة حولنا وحرب / قادسية طيزون في سنتها الثانية ولافتات الشهداء تملأ الشوارع , قبل أن يمنعها صديم لكثرتها الخرافية
كانت تلك المباراة أجمل ما نحلم به خلال أعوام , كنتُ في الموصل يومها وصديقنا المشترك
ع.ع جاري الذي تحاورتُ معهُ حول تلك المباراة الماساة
شكراً لك على هذا المثال الذي مازال حياً في الوجدان وهو أبسط مثال ممكن ملاحظته


11 - إلى الزميل رعد الحافظ ومن تبرع بالجواب
الحكيم البابلي ( 2012 / 4 / 29 - 06:22 )
زميلي رعد
شكراً على جوابك الذي كنتُ أتوقع أن يكتبه علي عجيل أو الزيرجاوي ، ولكن وكما يتوضح فانتم حقاً شلة تدافع عن بعضها بالحق والباطل ، وهذا واضح من خلال كل تعليقاتكم الموحدة الهوية والإتجاه والنزعة ، وهذا برأيي عمل غير ديمقراطي ، لأنه ينطلق من المبدأ الذي طالما كتبتُ عنه في تعليقات سابقة (أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً) ، ما علينا كما تقول دائماً يا رعد
أنا لم أذكر في تعليقي # 6 أي شيئ يتعلق بمسألة السلام بين العرب وإسرائيل ، ولم أطرح يوماً دعوة ضد السلام الذي لن يحدث أبداً بين دولتين ( فلسطين وإسرائيل ) بل بين دينين متخلفين يتصور كل منهما أن الله حليفه على القوم الظالمين
فلا يحاول أي منكم تصويري بأنني ضد كذا وعدو كذا وإنكم حمامات السلام التي ستكون الجسر بين الشعبين
كفانا وعظاً يا رعد ، وكفانا تحويل مقاصد أي تعليق ضد قناعاتنا وتجهيل من هو في الطرف الآخر !، ومهما دافعت أنت أو الشلة الكريمة عن إسرائيل ، فستبقى هذه الدولة الإرهابية العنصرية سبباً مباشراً في حرق وقتل وتدمير وطني العراقي ، وما علاقاتها المشبوهة مع الكرد غير فتح السبل لتحقيق وعد الرب المزعوم في وطن من النيل للفرات
تحيات


12 - هذه مؤامرة وعلنية
فؤاده العراقيه ( 2012 / 4 / 29 - 08:39 )
تحية للكاتبعلي عجيل
وانا مع تعليقات الزميل البابلي

حتى لو اصبحت اسرائيل دولة قائمة بذاتها لكن الامور لا تنتهي الى هذا الحد , الى الاستسلام النهائي والقنوط لها فهذا انكسار سيلحقها أنكسارات متتالية وكثيرة للعرب ولا ينتهي الامر الى حد فلسطين فقط وستتمسكن اسرائيل لحد متتمكن من الجميع

اخر الافلام

.. الجزيرة ترصد أوضاع النازحين شمالي قطاع غزة بعد أن تقطعت بهم


.. بريطانيا تنشئ وحدة جديدة لأمن الحدود وتنهي -خطة رواندا- لترح




.. سكان برشلونة يتظاهرون ضد تدفق السياح


.. الحرب في السودان: ما أهمية ولاية سنار و ما أوضاع النازحين إل




.. حكم نهائي بإعدام القاضي المصري قاتل زوجته المذيعة شيماء جمال