الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عرسي الاكبر

سندي درويش

2012 / 5 / 2
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


لست بمتزوجة و لا انوي الزواج، مارست الحب مع العشرات، و كان الذها مع حبيبي الاول الذي فتحني.. كنت وقتها مراهقة صغيرة جدا و حال بلوغي تحرشت بجاري الوسيم الذي كان يعلمني اللغة الهولندية، لم يصمد طويلا امام اغرائي المثير في يوم لا انساه ابدا كأجمل ذكرى اضافت الى شخصيتي لبناة اخرى و حررت عقلي و فكري، لان علاقتي به استمرت طوال سنتين صار فيها حبيبي و ابي لأنه كان يكبرني اكثر من 10 سنوات.. لم يمنعني اهلي من زيارته، كنت تلميذته و حبيبته و عاملني كابنته و علمني اضافة الى اللغة، الثقافة الهولندية الراقية و لم يبقى مسرحا او دار اوبرا او سينما او متحف او مكتبة في امستردام لم ياخذني اليها شارحا لي ذلك المحيط المثقف و مجاوبا على كافة اسئلتي حتى التي كانت تخطر ببالي قبل ان اسالها!، لفطنته و ذكائه و اهتمامه بمشاعري و احاسيسي و كياني و عقليتي و روحي.
دعوني أشرح لكم عواطفي المتفجرة في تلك الفترة و بالذات في ذلك اليوم الخالد عندي:
كنت مراهقة بارعة الجمال حسب اذواق كافة الذين رأوني.. غادة شرقية تغربت و هي لا تزال طفلة في العاشرة من عمرها.. و ها هي اليوم ستصبح فتاة مجربة لطعم الذ ممارسة حب (زنا) في الوجود.
كان مساء ورديا بكل معنى الكلمة، كنت لا ازال اشعر ببقايا الم خفيف جدا في بطني اثناء الدرس الخصوصي في بيت جاري ((ماركو)) الذي احسَ بامتعاض وجهي.. ذهبت الى الحمام لأجد ان دماء حيظي الاول قد توقفت، سررت كثيرا عندما اتت لأنني كنت اعرف انها اشارة البلوغ ((الذي كنت انتظره بفارغ الصبر))، لثقافتي الجنسية من والدتي ألطبيبة النسائية و من حصص دروس الجنس في المدرسة.. كنت اعشق ماركو و اتحارش به دون تجاوب منه لصغر سني و صداقته مع عائلتي التي وثقت به.. صرت كمجروحة الكرامة لان من عادتي الحصول على ما اريد اذا كان حقي، و كنت واثقة انه يحبني كثيرا و يتمنى ان ينام مع صبية باهرة الجمال مثلي، لولا مشكلة عمري اليافع رغم طول اطرافي. اردت ان العب معه جميع اوراقي في ذلك المساء لاشتهائي السكس الراقي مع اجمل حبيب تتمناه اية فتاة كفارس احلام خلابة تنعش الروح و تبلل ثنايا الجسد و بواطن الدماغ عند من هي حرّة عشتارية التربية مثلي، لا تحدها اية قيود و لا عقود مذلة، تثق بها اهلها لأنهم يعرفون ابنتهم التي ربوها و علموها تربية عصرية خالية من شرائع الله الحقير، جاعلينها تنمو و تكبر متلذذة بكل يوم جديد في حياتها، لذلك ضحوا من اجلها بأعظم التضحيات لكي لا تخاف من الحياة و تعشق الناس و تحترم بيئتها و ترفق بالكائنات، كنت فخورة جدا بوالديّ و لازلت و سوف ابقى مدى الحياة مدينة لهما لبنائهما ذاتي و كياني الفردي الصلب و المحب للمحيط الاجتماعي، كما ان لهما الفضل في مساعدتي لتحرير طاقات عقلي الكامنة و فكري الغير محدود بخطوط حمراء.. أطير دائما في اجواء الخيال و الرومانسية مع بقائي في الواقع واقفة بثبات راسخ.. امارس كافة حقوقي الانسانية و جميع الفعاليات التي تسمح بها دستور وطني [[مملكة هولندا الحرة]] الحبيبة.. لم ارى نفسي يوم من الايام من خلال عيون الاخرين، اتصرف على هواي بتلقائية و عفوية قروية كراعيات ((بلاد بين النهرين)) الخالدين و بائعات اللبن فيه، و الكاوليات و الغجريات أيضا.. لا اتصنع و لا اجامل احد و لا اخاف من احد و اطلق العنان لعواطفي الايجابية و السلبية، لذلك ستلقونني ربيعا دائما اضحك بكل ذرة مني و ابكي مرارا لغسل احزاني دفاعا عن نفسيتي ضد امراض العصر، اثور، اهجو، اشتم و اسب لكي اهدأ اخيرا كبحر مرت عليها العاصفة بسلام.. اقلد الطبيعة الساحرة و معظم معلوماتي تعلمتها منها لأنها الام الحبيبة التي تعشق الانسان بعكس الله الجبان الذي خلقوه ارذل الخلق و اشدهم اجراما و دجلا و حمقا و بطرا و كسلا، العائشين الى الان كالقرّاد على اجساد الرعية الخروفية، خاصة في شرقنا الموبوء بعهر صلعم خالق ذلك الله المخيف السخيف المعذب و العديم الاخلاق، الذي يجرم العشق بين البالغين الممارسين لطقوس اقدس عملية في الحياة و هي (الزنا). دعونا الان منه و من شرائعه البغية و الغبية و الاجرامية بحق الحياة، و اسمعوني لأقص عليكم كيف زنيت في ذلك اليوم الباهر الجمال، و كيف صرت حورية حقيقية يجامعها الملاك الطاهر ((ماركو)) (الكافر و المشرك و الضال!!) الحبيب:
طلبت منه في تلك الجلسة التعليمية بان يسمح لي لكي اتمدد قليلا لاستعادة نشاطي الجسمي و تركيزي العقلي، كتمثيلية مثيرة مني اتقنت دور البطولة فيها كشريكة اساسية تريد ممارسة الحب مع شريكها في العملية، لا بل تطلب منه ذلك دون خجل أو تصنع مقزز، طالما أعشقه لحد الجنون، و ليضرب كافة (رجال) الدين رؤوسهم في حيطان معابدهم القذرة.. وافق حبيبي ظننا منه بأنني سأذهب لكي ارتاح في بيتنا الذي كان مقابل شقته، و لكني و قبل ان اعطيه فرصة للكلام ذهبت الى غرفة نومه و خلعت ملابسي الصيفية المثيرة القصيرة التي كانت تتألف من جينز قصير جدا و تي شيرت علاقة و كيلوت. لم اكن احتاج حمالة النهود بعد لان نهدي كانتا برعمتان صغيرتان على صدري الخافق بالحب و الشهوة. تغطيت بغطاء رقيق و شفاف و اخذت راحتي الكاملة على سرير طالما تمنيت ان اكون عليه مع حبيبي ماركو، و لكنه لم يأتي ورائي!!، فحاولت جذبه اليّ.. بكيت بأنين مرتفع، لاني كنت فعلا بحاجة الى من يمسح دموعي و يحتضنني بقوة و شوق، فجاء مهرولا ليجد حورية بحر جميلة عارية، ذات خصر دقيق و عنق رشيق و سيقان سمكية تتشكل مع جسدها المتناسق اجمل لوحة فنية ثمينة متمددة على فراشه، لا يسترها غير قماش شفاف.. راقبته من تحت اجفاني لأرى تعابير وجهه و تصرفه.. كان قلبي يخفق بشدة.. صارت فرحتي لا توصف عندما بدا بخلع قميصه و اتاني على السرير و ضمني بحنان قائلا لي بأنه سينام معي، و لكني كنت واثقة باني سأجره الى المرحلة الاخيرة من لعبة ألحب، و فعلا نجحت بعد ان لصقت به و بدأت احركه، فقام مسلما علي في كل نقطة من جسدي الشهي و اشبعني قبلاتً و تدليكا ذهبت بها الى اجواء الجنة، فاستسلمت له بالكامل مع اتخاذ وضعية مساعدة للممارسة، فنزل تحتي و باشر بتقبل مثلث الحياة و اللعب بزغبه الناعم و الطالع للتو ثم دخل لسانه في تجويفه المحرق، فانتصب نواته لدغدغته لها بشوق و لهفة فقررت ان ارد جميله بجميل اكبر فدخلت يدي باحثا عن شيئه الذي كان منتصبا فخرجته و انا مغمضة العينين تدحرجت لكي ابلل اسفله مارة عليه بشفتي و لساني، ثم اخذت برد القبل الى جسده بعد تعريته كليا، عندئذ فقد القدرة على الانتظار اكثر بعد سيلان عضوينا.. اتاني من الخلف بكل عطف و حنان و رقة، و مدده للامام لكي لا يؤذيني، و اخبرني بالتي كنت اعرفه مسبقا، مع ذلك كررها ثم أدخل الحبيب فكان الاستقبال حارا و بتكريم كبير رغم صغر المكان.. تمزق الستائر مع انبهار هائل بحجم الداخل الذي عمدني بقطرات دم قاني و ادخلني عالم الانوثة السعيد، لم يستمر ماركو في العملية رفقا بيّ، و لكي تلتئم جرحي بالرغم من محاولاتي معه و لكنه لم يفعلها معي طيلة يومين قادمين.. افرغ على نهدي و عنقي و افرغني بأصبعه و حال انتهائنا من اقدس عملية في الكون توسدت صدره القوي و أسلمت لنعاس طغى على كافة أنسجتي، تخدرت برائحة مائه المنعشة التي ارتشفت قطرات منها لتدخل في دورتي الدموية و تخرج مع انفاسي المعطرة بها.. لم ينم حبيبي و لكنه لم يتحرك طوال نومي لساعة كاملة على صدره العظيم، فأدركت كم تبلغ درجة حبه لي و كم يبلغ اهتمامه بي و كم يهمه سعادتي و راحتي... لذلك اسعدته اعظم سعادة يستوعب قلبه الكبير و نمت معه يوميا طيلة سنتين كاملتين، اشبعني و اسكرني بلعبة الخلود و لم احرم نفسي من عسل رباني بمنع ذاتي مقتصد، او بشربه حارا منعشا من مجرى ينبوعه، و اطعمته احلى و اشهى عصائري، تعودنا على جسدي بعضنا، كنا نتجول عاريين في الشقة لنكون متهيئين كلما جعنا او عطشنا و احتجنا للسكس الراقي المباح، كنت اجلس على ركبتيه و هو يخترقني، احرك متى اردت او اراد، و اذا كان جموحي طاغيا كنت اركبه ليصل حتى منتصفي متجاوزا سرة مراهقة لا تشبع من الركوب، و الفارس كان طوع امري يدخل الى اللامنتهى بتعجب واضح كيف يستطيع ان يلج الى ذاك العمق السحيق، داقا عنق رحمي براس قضيب يكاد ان يشقني نصفين بألم لذيذ و كأنني في كل ساعة اعرس من جديد. كان شهر عسلنا اربعة و عشرون شهرا بالتمام و اكبر كمال مستطاع، سافرنا معا لجميع قارات العالم و لم تبقى جزيرة كبيرة و الكثير من الصغيرة ايضا لم تشهد عشقنا و غرامنا و هيامنا و هياجنا و نشوتنا، خاصة انا التي ترسني بالحب و الحنان و الشفقة و العطف الابوي و الزوجي، و لا يزال ماركو الحبيب يزورني بانتظام كلما سنح لنا الفرصة لأنه الان يسكن مدينة ((لاهاي)) التي اعشقها لوجود حبيبي فيها، اضافة الى جمالها الفتان و ورودها العطرة الخلابة.. سافرنا قبل عامين للهند و عشنا شهرا كاملا مع الطبيعة العذراء دون انس و لا جان في جنان بلد معبق بروائح الشرق و بخوره و عطوره النادرة الاخاذة التي تخلب الالباب و تسر الروح ببهجة لا توصف.
اعترف امامكم بان مفتاح نجاحي في الحياة كان عشيقي ((ماركو))، و هو ايضا يعترف بأنني اوصلته الان لكرسي عمادة ارقى الكليات الهولندية، يصحبني كلما ازوره الى حرم جامعته و يفتخر بي امام طلبته كعروسة جنية ادخله سنتين في العسل و ما زالت تدخله شهريا و هي السبب في تحرير طاقاته العقلية الكامنة.
هذه هي الحياة الحرّة و الكريمة السعيدة و هي بسيطة و نقدر الحصول عليها بتقديم الجنة الى ما قبل الممات لكي لا نفزع من المرض او الموت، فمتى جاءت فلتأتي طالما اشبعنا من كافة ملذات الحياة التي تتوفر للجميع ان بصقوا في وجه الله و قبلوا وجه ربة الوجود الحبيبة العظيمة ((عشتار))، والدتنا التي خلقتنا لكي نحيى حياتها في عشق ابدي و كفاح و نضال و نشاط و إبداع، و عار على الانسان ان يخاف من الرحيل متى ما انتهى الاجل، و الاشد خزيا و عارا و شنار الرهبة من عذاب غير موجود ابدا في القبر و لا احتراق بنيران مخلوق محمد اللعين، الذي يرعب به اتفه الكاذبين الشيوخ اتباعهم المسلمين، فحتى الملحدين منهم تراهم في شك و حيرة احيانا ضاربين الاخماس في الاسداس كلما فاجأتهم لبوة مثلي بمفاتحة لعبة الحب مع احدهم لذا يقدم رجل يشتهيني بقدر عظمة جدتي ((عشتار)) و يؤخر اخرى بقدر جهنم النار لشرفه المعدوم كزوج او مرتبط بمنافقة امتلكته و كأنها اشترت حذاء!، و هو ايضا يتمرغ في تلك الاوحال رغم كونه جاهزا لنكاح حتى الحيوانات و الاطفال ان طالت به ايام العزوف!!!!.
[[نيكن تصحن]]








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عزيزتي
Majd Ali Yousef ( 2012 / 5 / 2 - 07:18 )
شرعت في بداية الحديث لوصف ما حدث معك بالسكس الراقي لكني لم استطع ان استشعر اي رقي قي كلامك فعليا انتي اثريتنا بتفاصيل مادية جدا لعلاقتكما ولم تثرنا بعاطفة او انوثة فشعرت في داخلي بالقرف و لم اتحسس جمال او قداسة ما فعلتي بصراحة وجدتك اقرب الى ان تكوني بغي مشتهية للجنس لم اشعر بانوثة اضفت جوا رومنسيا او عاطفيا راقيا كما قلت.
عزيزتي ان كنت لا تؤمني بالله و هذا شانك و حريتك التي وهبتها فتذكري ان هذا الله له قداسته و جلالته عند كتيرين وبما انك انسانة منفتحة كما رباك والداك فلا بد لك من تقبل الاخر الذي يخالفك افكارك و لا بد ان تحترمي نظرته و مقدساته النعوت و التشابيه التي اطلقتها مستني انا شخصيا انا اؤمن ان من تكريمه لنا حرمنا ان نتعاطى مع الجنس بطريقة حيوانية بحته كحاجة فقط تخلو من اي نبل وعاطفة ... اظن انه كان من الاجدر بك ان تتحدثي عن ما شعرت به دون اللجوء الى ذلك الوصف المفصل جدا لدرجة انني لم اشعر بخصوصية علاقتكما الحميمة و انما شعرت اني اشاهد فلما اباحيا !!! ان اردت ان تكوني فعلا متحررة و منفتحة انصحك باعادة النظر في اسلوب كتابتك ولن اقول تفكيرك لاني احترم حرية تفكيرك على عكسك انت.


2 - وو
magdi zakaria ( 2012 / 5 / 2 - 09:27 )
عزيزتى سندى
اؤكد لك انها صدمه بكل معنى الكلمه
لكن احييك لجرأتك ومواهبك الابداعيه

لعل شعوبنا التى تتجه الى التطرف والجنون تحتاج الى امثالك
انه حجر القى على ماء راكد


3 - مقاله جريئه جدا
جودت الضاحي ( 2012 / 5 / 2 - 15:10 )
عزيزتي سندي درويش
في تعليقي لمقالك الاول ذكرت لك اني اختلف معك للتحميل الزائد للموضوع
واليوم اراك تكتبي بمباشرة شديدة جدا, وربما تكون المرة الاولى على هذا الموقع المتمدن ليطرح موضوع بهذه الاباحية.
عزيزتي سندي لك القدرة على تناول ماضيع حساسة جدا نستمتع بقرائتها وليس بهذه المباشرة .
فانت وحسب اعتقادي تملكين الكثير من زا المعرفة والثقافة والانفتاح لكي تجعلينا اقرب اليك.
ارجوا ان تتقبلي نقدي ومشاكستي البريئة فأنا اكن لك كل الود والاحترام.
وبانتظار مشاركتك القادمة.
تحياتي اليك


4 - رد للجميع
الناشطة النسائية: سندي درويش ( 2012 / 5 / 2 - 17:12 )
الى ماجد علي يوسف: لا ارد على البغاة.
الى مجدي زكريا: أحبك.
الى جودت الصالحي: انت انسان مؤدب و خلوق، لكن اسلوبي يختلف عنك يا حبيبي، و اظن ان هدفنا واحد. قبلاتي.


5 - توضيح للعقول التي تريد ان تفكر
الناشطة النسائية: سندي درويش ( 2012 / 5 / 2 - 17:59 )
ـ انا امرأة من حقي الكامل بموجب لائحة حقوق الانسان ان اكون متساوية مع الرجل. فاذا كان نبيكم يجيز لنفسه ان يتحدث عن تفاصيل علاقاته في سيرته الغير شريفة!، فكيف لا يجيز لي ان اتحدث عن سيرتي الشريفة؟!.
ـ لقد ولى ذلك اليوم الذي يحترم فيه الفرد عقائد المجرمين، من امثال النازيين و الفاشيين و البعثيين، و لما كان الاسلام اشد اجرما من المذكورة فلا و لن احترم عقائده و الذي يفعل ذلك اما جبانا او مضطرا لإبداء ذلك الاحترام.
ـ مع كون الاسلام عقيدة سادية تنحرف بالإنسان، تجاملها سلطاتنا السياسية في كافة دون الشرق و تجيز لها ببث دعارتها و انحرافها حتى بين الاطفال!، في عين الوقت تمنع هذا الحق عن العلمانيين و اليساريين بدحض تلك البغاء و الغباء علناً!، و ذلك لانها تريد تجحيش الشعب لجعله رعية يقدر ان يقودها امثال المالكي و جلال و ... لذلك املي قوي بالموقع الرائع ((الحوار المتمدن)) و غيره من المواقع التقدمية بأنها لا تخذلنا بنشر مواضيع هادفة لتنوير الشعب باسلوب الصعقة الكهربائية لأدمغة تعفنت في الاسلام.


6 - توضيح للعقول التي تريد ان تفكر
الناشطة النسائية: سندي درويش ( 2012 / 5 / 2 - 18:37 )
ـ انا امرأة من حقي الكامل بموجب لائحة حقوق الانسان ان اكون متساوية مع الرجل. فاذا كان نبيكم يجيز لنفسه ان يتحدث عن تفاصيل علاقاته في سيرته الغير شريفة!، فكيف لا يجيز لي ان اتحدث عن سيرتي الشريفة؟!.
ـ لقد ولى ذلك اليوم الذي يحترم فيه الفرد عقائد المجرمين، من امثال النازيين و الفاشيين و البعثيين، و لما كان الاسلام اشد اجرما من المذكورة فلا و لن احترم عقائده و الذي يفعل ذلك اما جبانا او مضطرا لإبداء ذلك الاحترام.
ـ مع كون الاسلام عقيدة سادية تنحرف بالإنسان، تجاملها سلطاتنا السياسية في كافة دون الشرق و تجيز لها ببث دعارتها و انحرافها حتى بين الاطفال!، في عين الوقت تمنع هذا الحق عن العلمانيين و اليساريين بدحض تلك البغاء و الغباء علناً!، و ذلك لانها تريد تجحيش الشعب لجعله رعية يقدر ان يقودها امثال المالكي و جلال و ... لذلك املي قوي بالموقع الرائع ((الحوار المتمدن)) و غيره من المواقع التقدمية بأنها لا تخذلنا بنشر مواضيع هادفة لتنوير الشعب باسلوب الصعقة الكهربائية لأدمغة تعفنت في الاسلام.


7 - تعدد الشراكة يسبب اصابات بالايدس والسفلس
زهير المالكي ( 2012 / 5 / 2 - 21:02 )
لا اعرف لماذا شطب تعليقي السابق وكان مجرد نصيحة ان تقي نفسها من شر الامراض الجنسية الفتاكة.


8 - المقالة عباره عن فلم بورنو !!..
حياوي شعلان ( 2012 / 5 / 3 - 00:24 )
ياحسرة على الحوار المُتمدن !!...


9 - الى الكاتبة
Majd Ali Yousef ( 2012 / 5 / 3 - 08:16 )
انا قدمت نقد لاسلوبك و لم انتقد شخصك المليء بالتخلف و الرجعية و عدم تقبل الاخر انا تقبلتك و لم اسمح لنفسي باطلاق احكام عليك و لن افعل ! واضح للجميع مدى انفتاحك عزيزتي لكنه انفتاح حيواني جسدي فالكل مرحب به الى ابعد الحدود هنا! و لكن عند الحوار تغلق الابواب و تقفل و نتجه الى الشتم و الذم .. لو كنت استوعبت شيء مما قلت لكنت اكثر تهذيبا و انفتاحا في الرد


10 - ثقافتي غربية و لا اتلاعب بالافاظ
الناشطة النسائية: سندي درويش ( 2012 / 5 / 3 - 09:27 )
افهم على الطائر و افهم المقابل على الطائر و على الفور لاني لا اتلاعب بالالفاظ كما اقرء الممحي بين السطور، و لكن الغالبية العظمى من متعلمي المجتمعات الاسلامية تعودوا على الصفصطة و الغموض لاسباب عدة منها ارهاب مجتمعاتهم و سلطاتهم، و لكوني لم انشأ و لم اتربى و لم اتعلم في تلك البيئات الظلامية المزدوجة الشخصية و الشمولية المنخولية، التي ترفض الاختلاف و التعددية و تمتلك تعاريف للقيم البشرية كـ((الشرف)) و ((الرجولة)) مغايرة تماما لمعانيها الاصيلة الحقيقية، و كذلك بقية القيم المنحرفة لديهم تمام الانحراف لحد التقزز منها. لذلك عليهم الادراك التام بانهم مهما برعوا في التلاعب بكلامهم يتجسدون عندي عراة اعرف على الفور نوعية تفكيرهم على انفراد و ما رموا اليها من مقاصد دنيئة تعتبر عند الجميع اهانات الا لديهم!!!!..


11 - ألأخت سندي !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 5 / 3 - 10:53 )
أنا كتبت ألأخت ، كعادتي حين أخاطب من أراه أخا وأختا بالفكر ، رغم أن فارق العمر بيننا يزيد على ثلاثة عقود ..
عزيزتي سندي قرأت مقالك ألأول وأعجبني جدا ، وها هو الثاني ..
نحن في وطننا العراق ، بل وفي كل الدول ألمسماة عربية أو إسلامية ، نحتاج إلى آلاف من أمثالك من النساء الجريئات أللوائي يتمتعن بحرية الفكر ويعبرن عما في صدورهن وعقولهن بدون خوف .. فبأمثالكن فقط نستطيع كنس العفونة من واقعنا الإجتماعي والفكري ..
ولكن أود تحذيرك ، أولا أن لا تجعلي ألصدمات الحياتية والمشاكسات السخيفة التي يقوم بها عبيد ألأفكار البالية ، تؤثر على طريقة تفكيرك الحر وشعورك بذاتك كقدس يحق له أن يعبر عن حياته كما يريد .. وثانيا ، أنا أرجو منك حين كتابة أي مقال عن فكرة لاحت لكِ أن ترجعي لما قيل سابقا بمثل هذا ألأمر .. فمثل هذه الثقافة تجعل كلماتك أكثر غنى وأكثر تأثيرا ..
وثالثا .. أنتي تعيشين في مجتمع منفتح فكريا وقيميا أخلاقيا ، وقد لا تعرفين إلا القليل عن مجتمعاتنا وقيمها اللاأخلاقية الفاسدة .. حاولي أن تعرفي ماهي المنغصات التي تعيشها نسائنا ، كي تكون طروحاتك أقرب إلى مايسطعن التواصل معه .
تحياتي


12 - الفرق بين وبين
سليم ( 2012 / 5 / 3 - 22:17 )
اضع هذا الرابط القيم ويكببديا لسيرة حياة السيدة الكريمة الدكتورة حياة سندي كيف نشات وبلغت العلا ونالت احترام الرجال والنساء وعبرت الحدود لتنال اشرف وانبل الاوسمة في الطب والتطبيب. لتعذرني هذه السيدة الفاضلة الدكتورة حياة ان اضع سيرة حياتها في موضع شتان ما بين وبين ولكن للضرورة احكام.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9_%D8%B3%D9%86%D8%AF%D9%8A


13 - رد للثريا و للثرى
الناشطة النسائية: سندي درويش ( 2012 / 5 / 4 - 20:24 )
الى الحبيب ماجد جمال الدين: اوعدك ان اكون عن حسن ظنك و ظن كافة الثريا.
الى النكرة سليم فقط!: احلف لك بشرفي الذي لا و لن تملكه بان لا اكون ثرى تدوسني امثالك النكرات العنصرية حد النخاع.


14 - شتان بين الثقافتين اذن
سليم ( 2012 / 5 / 6 - 21:10 )
الثقافة الغربية انتجت البعض الذي يضع اجهزته على طاولة العرض و الثقافة الشرقية التي انتجت البعض الاخر كالسيدة المحترمة المحتشمة العالمة حياة سندي التي تنتج وتخترع العقاقير لأمراض الانسان المستعصية. اسفي مرة اخرى من الدكتورة حياة سندي ان اضع اسمها، في موضوع لا يسعني وصفه فهو يوصف نفسه، كدليل ساطع ان متجمعاتنا تبقى ولودة بالعلماء والعالمات اذا ازيحت انظمتنا المتسلطة التي تدعمها الانظمة الغربية المدعية بالديمقراطية وتدعم اعتى الدكتاتوريات في منطقتنا.


15 - شيئ غير معقول
زهير المالكي ( 2012 / 5 / 7 - 01:51 )
تقول او يقول ثقافته(ا) غربية طيب لماذا تكتب بالعربية ولماذا لا تعرضي حالك في الغرب ما لك والعرب والرجال العرب مادام ثقافتك غربي؟ خليك في الغرب وخلينا في الشرق عجيب امور هؤلاء الناس يسبون العرب باللغة العربية وثقافتهم غربية شيء لا يريبط بشيء وعاملين من انفسهم كتاب و مضيعين الوقت من اجل جهاز تناسلي. ويجب على العالم العربي ان يعرف ماذا حدث لهذا الجهاز التناسلي بالتفصيل الممل حتى نصبح من الدول المثقفة من خلال هذا الجهاز فقط. المرة القادمة ربما سنتكلم عن الجهاز الهضمي بالتفاصيل الغربية كيف يدخل الطعام من الفم ويخرج نفاية الى الخارج.


16 - التخبيص !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 5 / 7 - 06:17 )
عن إذن السيدة الشابة كاتبة المقال التي تجاهلت إمكانية الرد على خصومها بشكل إقناعي بدل الشخصنة والمواجهة غير المثمرة ، بودي أن أرد على بعض هؤلاء المغمضي الأعين الذين إستثارهم جرأة ووضوح المقال فبدأوا يخبصون بما شاءت عقولهم المنغلقة أو ضيقة الأفق .
سأبدأ من ألآخر ، بتعليق زهير 17 :
الكاتبة قالت أن ثقافتها غربية ، أي أنها متحررة من التابوهات السخيفة والقيم الفاسدة التي تعيق تقدم مجتمعاتنا ، ولكنها عراقية ألأصل ، ولغتها الأم هي اللغة العربية . فهل تريد أن تحجر عليها من أن تتكلم وتبوح بما في ذاتها بلغتها ألأم لأنها تخالف معتقداتك الذكورية البالية ؟
وهل تعتقد أن الثقافة ألغربية بالفعل هي التي تهتم بالجهاز ألتناسلي أولا أم أنت وأمثالك من متبعي الديانة الإسلامية والقيم والتقاليد اللا أخلاقية في مجتمعاتنا الشرقية .. ما هو منظورك للأخلاق ؟ أليس إمتلاك الإنسان لجسده ولحرية التصرف به أولى معايير الحرية وحقوق الإنسان التي يجب أن تبتدئ بها القيم الأخلاقية ومفاهيم الشرف وعدم التعدي على حقوق الآخرين ,, وهذا الحق محروم منه ليس فقط النساء في مجتمعاتنا بل الذكور أيضا ؟
يتبع


17 - التخبيص ! ـ تعليق سليم ، 14 ـ 16
ماجد جمال الدين ( 2012 / 5 / 7 - 06:23 )
ماذا تتصور هل كان بإمكان السيدة حياة سندي الحصول على شهادة الدكتوراه وأن تبلغ العلا كما تقول ، في موطنها في السعودية ؟ يعني إذا كانت هذه الثقافة الغربية جعلت حتى من المرأة التي عاشت طفولتها في ظل أنظمة ألقمع وألإنغلاق الفكري ، وعلمتها لتصبح إخصائية في الطب ، جعلتها تبلغ العلا أليس ذلك يعني أنه في هذا الغرب ألذي تحاربه وتحارب قيمه ، توجد مئات الآلاف من النساء الدكاترة الذين يفوقونها علما وإقتدارا ،وأيضا أمكانية في إدارة شؤون مجتمعاتهم في أعلى المناصب الإدارية والسياسية ؟
هل الثقافة الشرقية فعلا هي من أنتجت د. حياة سندي أم أنها قمعتها كإنسان حتى إستطاعت أن تصل لأوربا وأمريكا وفقط من خلال ثقافة هؤلاء إستطاعت تحقيق ذاتها ؟ وأخيرأ كل مافي ذهنك من مديح للدكتورة يدور حول حشمة ملابسها ، أو ربما إسلوبها التصالحي في الحديث ( والتي هي بالتأكيد مجاراة مرغمة للواقع السائد ).. ألآ تعتقد أن أفكارها الحقة ، وخاصة حين كانت شابة ، ربما لا تفترق أبدا عما أبدته السيدة سندي درويش ، بينما هذه الدكتورة ربما فقط ترتعب من الخوض في أفكارها وأحلامها ألخاصة بحرية أمام الناس ..
يتبع


18 - التخبيص ! ـ ماجد علي يوسف ، ت 10 ، 1
ماجد جمال الدين ( 2012 / 5 / 7 - 06:27 )
كم النفاق الذي في مداخلتك لاحظته الكاتبة منذ البداية ، فبدأت تتهمها بالتخلف والرجعية وأنه إنفتاح جسدي حيواني ، ولا تريد حتى أن تفكر أن هذا ينطبق عليكم وعلى كل قيمكم وتراثكم .. لو وضعت نفسك في وضع المحايد ..
في الشعر العربي وألأدب ألعربي ، وألأخس منه في كتابات المسلمين وأمهات كتبهم الكثير من الشرح الفاضح للعملية الجنسية بشكل حيواني تام ومن وجهة النظر الذكورية فقط ( بل حتى في بعض القصائد اليتيمة التي تناولت هذا وكان كتابها من النساء ) .. بينما السيدة الشابة سندي لم تتطرق إلى الجنس إلا من خلال إرتباطه بعواطفها ومشاعرها ألإنسانية الشفافة ..

وأخيرا هنالك من كتب عن ألأمراض الجنسية والدعارة ، وهي أشياء تغوص فيها مجتمعاتنا الإسلامية ( العربية أو الشرقية ) بينما الحرية الجنسية وتعليمها في الغرب ساهم في تقريبا في إنتفاء هذه المظاهر السلبية ورقي العلائق الأخلاقية والإحترام بين الجنسين ..
أما عن ( نيكن تصحن ) فهذا واقعت تبرهن عليه علوم الطب ، إن لم يكن الجنس يجري بشكل ألإغتصاب الرجل لزوجته طول حياتهما معا تقريبا ، كما هو في مجتمعاتنا .. بما لا ينطبق على كذبة صوموا تصحوا .
تحياتي


19 - شكر من الاعماق يا نبيل
الناشطة النسائية: سندي درويش ( 2012 / 5 / 7 - 12:39 )
ححبيبي ماجد جمال الدين: اشكرك من اعماقي، لأنك فعلا وطني مخلص تريد الخير و التقدم و التطور لشرقنا الذي يئن تحت بغي العنصريين و الشموليين. ان قضيتنا واحدة يا حبيبي فتحرير المرأة هي تحرير للرجل و تحرير لعقل الاثنين من داء الشبق و الكبت و الجوع الجنسي. من اهم اسباب تخلف الشرقي هو انشغال معظم فكره منذ الطفولة و حتى الممات بالجنس المرضي، لمنعه من ممارسة حقوقه الجنسية التي تمنح له قوى الطبيعة. ان احلى حياة و اجملها و اكثرها تميزا للفتاة و الفتى هي فترة المراهقة، التي يجب ان نذعن للقوى الخالقة و نلطم افواه حثالات البشرية ان اردنا ان نحيى طوال العمر في عمل دءوب و نشاط خلاق و ابداع متميز و كد و كفاح لأنه اذا شبعنا و تشبعنا جنسيا سنبدأ ببناء شخصياتنا التي يجب ان تكون مستقرة حال خروجنا من مراهقتنا، التي تظل فيها القاذفين السبابين اعلاه مهما تقدموا في العمر لذلك تراهم مراهقون فكريا و عقليا و حسيا و سيظلون هكذا الى الموت.... لك قبلاتي الحارة.و ابتكار... قبلاتي لك يا حبيبي.


20 - اخيرا فقط القردة تعتقد تغيير مجتمها
سليم ( 2012 / 5 / 7 - 16:34 )
فقط الانسان القرد الذي يعتقد نفسه ان بإستطاعته تغيير مجتمعه نحو الافضل عن طريق جهازه التناسلي فبئس تلك الافكار. الدكتورة الكريمة حياة سندي عُرض عليها ان تعيش في امريكا واوربا وتتجنس بجنسيتهم ولكنها رفضت. وهي تعتبر العالمة الخامس عشر من حيث الترتيب العلمي. ولها مذكراتها مكتوبة بالانكليزية والعربية تذكر فيها انها مسلمة حتى النخاع وعربية القلب انها من مكة. ما هو التحصيل العلمي للكاتبة التي تستعرض كل ما يخصها من وراء الملابس في مجال علم الاجتماع والنفس او اي شيء آخر كي يُستفاد من خبرتها العلمية في هذا المجال ام انها ثرثرة شبقية مجردة من كل الاخلاقيات والذوق يراد فيها ان تكون مرجعا علميا لكل بنات الشرق فبهذه الحالة نحن امام مرضى يحتاجوا لعلاج وليس اصحاب حلول فعلية تذكر؟


21 - القرد أراد تغيير مجتمعه بواسطة عضوه التناسلي
ماجد جمال الدين ( 2012 / 5 / 7 - 17:27 )
السيد سليم ـ ت 23 ،
ما رأيك بأن كل التفاسير حول أسباب الزيجات العديدة لنبيك محمد تركز على جعل هذا من أجل وحدة القبائل وألمسلمين .. ألخ ألخ ..
فمن هو القرد برأيك ؟


22 - ها قد خرج علينا النجار من بيت الفجار
سليم ( 2012 / 5 / 7 - 20:54 )
لماذا تختفي بأسم تارة ماجد وتارة اخرى بأسم سيدة؟ حاول ان تكون انت ولا تتقمص شخصيات اخرى. اولا انا انتمي للعلمانية والاشتراكية الديمقراطية ولا انوي يوم من الايام ان افكر ان يكون دينا ما مرجعي لتفسير اية جدلية او سؤال ولكنك ومرة اخرى اخطأت في التصويب لاني كنت اكتب للشخصية الوهمية التي انت تكتب اخترعتها. ان هذه الشخصية الوهمية تستمد ثقافتها من الغرب حسب قولها، وطرحت جهازها على الطاولة للتشريح والمعاينة للمارة في المنتدى وسألت هذه الشخصية الوهمية هل لها تحصيل علمي ما يخص ما تبشر من متاع كي نقول انها ربما محقة ونستلطع اكثر، ولكنها لم تجب لانها من خيال النجار. اما السيدة العالمة الفاضلة المحتشمة حياة سندي فهي الحقيقة و المثال النقيض لشخصيتك الوهمية يا نجار ان كانت بوذية او مسيحية او شيوعية ايا كانت فهي من مكة وتفتخر ان تكون من نخاع الاسلام والعروبة هذا شأنها.


23 - أنتي عار علينا وعلى العلمانين والليبرالين
فينوس صفوري ( 2012 / 5 / 8 - 00:18 )
اتدرين حين ادخل لصفحتك هُنا أو على الفيسبوك اشعر بك كفتاة مراهقة لعبت الخمرة برأسها فاصبحت تنطق وتتفوه بكل ما يصطدم داخل نفسها بطريقة عشوائية لا منطمة تفتقد لمنطقية العقل والواقع... وليكن في علمك.. الدينيون كثيرون هُنا وبعضهم صديقا لنا وبيننا أحترام كبير وشيء من الأختلاف بوجهات النضر هُم يؤمنون بالاديان ونحنُ لانؤمن ولكننا هُنا في هذا الموقع المُحترم الجميع يؤمن ان في الاختيار عقل يفرض علينا احترام الاخر ولو كان مختلفا عنا ... أتمنى أن ترتقي بنفسك قليلا وتكفي عن فتح مابين فخذيكِ والتسويق له هُنا وهُناك ولا تقبعين مع حثالة المجموعة التي انتميتِ لهم في الفيسبوك .. . لذلك انصحك ان ترتقي بنفسك ولو قليلاً وعتبي على من صفق لكِ من العلمانين وأقول لهم ماهكذا تُأكل الكتف يا أصحاب العقول


24 - مقال صادم
محمد الحدا ( 2012 / 5 / 8 - 02:05 )
حياني للجميع، وتحياتي للكاتبة سندي التي أقرأ لها للمرة الأولى.
المقال صدم الكثيرين، وخاصة العلمانيين واليبراليين، الذين يتوقعون أنهم لن يجدوا في يوم ما مقالا كهذا في الحوار المتمدن.
أقول أن ما صدمني هو موقف الليبراليين، فنحن ندعوا للحرية الفردية، ونقدسها، والكاتبة تحدثت عن تجربتها الأولى، وبصراحة لم أقرأ ولم أسمع من امرأة قبل اليوم احساسها الكامل دون رتوش أو خوف، خوف من دين أو تقليد أو عادة.
من لا يعجبه المقال، أو كاتبه، فليترك القراءة.
ولكن ليس من حقه تنصيب نفسه قاض يأمر الكاتبة بما تفعل وما لا تفعل، فنكون حينها كالأصوليين السلفيين، نرى أنفسنا على حق، وغيرنا الباطل نفسه.
أعود وأقول أن المقال صادم لمن لم يقرأ شعر أبي نؤاس مثلا.
أو لمن لم يقرأ الف ليلة وليلة.
فبهما كلمات أفضح وأقوى.
ومجتمعنا يحتاج لمقالات صادمة كهذه، كي يرى العلمانيون والليبراليون أي مستوى يستطيعون تحمله، وهل أن أفكارهم فقط للتنظير، أم ممكن أن تجد لها مان في أرض الواقع.
تحياتي للجميع


25 - من أنتم ؟ ؟ ياسيدة فينوس ت ـ 26
ماجد جمال الدين ( 2012 / 5 / 8 - 07:53 )
تقولين : ((( أنتي عار علينا ))) ، أريد أن أفهم من أنتم ؟ من تمثلين أنتٍ بشخصك ؟
أقترح لك أن تذهبي وتتوظفي كخطيب أقرب جامع أو حسينية ، فيكون لك متسع المجال لتعليم الناس ما هو الخطأ وما هو الصح .. وأيضا لإستعمال مثل هذا الأسلوب البذيئ .. مع من تعتبرينهم أضعف منك ِ ..
السيدة سندي ربما بالفعل لم يتجاوز عمرها العشرين وما إبتعدت إلا قليلا عن فترة المراهقة ، ولكنها إنسان ، إنسانة حرة في أن تبدي ما شاءت من مشاعرها بدون تقييد وتسلط من أحد ..
ولعلمكِ ، لا يمكن لمجتمعاتنا النهوض أبدا بدون ثورة جنسية عارمة تقلب كل البناء الفكري والقيمي الآخلاقي المتعفن .. وسندي ومثيلاتها فقط أول الغيث .. الذي سينخر في العقول المتحجرة حتى لو تلفعت هذه بعباءة مطرزة بكلمات العلمانية والإلحاد .


26 - انا حيادية
طوق الياسمين ( 2012 / 5 / 8 - 09:49 )
بغض النظر عن ما جاء في المقال هذا الذي يربما يكون مبالغ به قليلا لكن سندي لديها القدرة على الكتابة وموهبة رائعة (ولا اقصد في هذا المقال فقط) .. المهم بالنسبة لي افهم ان حقوق المرأة وتحرير المرأة يكون بطريقة ان كل امرأة تستطيع ان تعبر عن نفسها هي .. اي التحرير يكون بتمثيل نفسك كما تشاء والتعبير عنها من دون التفكير بالبقية والا اين سيكون التحرير؟
-


27 - اسماء وشخصيات مزيفة لمقال للاثارة الغرائزئية
سليم ( 2012 / 5 / 8 - 10:35 )
لا يحتمل الاطالة مع من يتوهم او يوهم بين الحرية الفردية والعلاقات العامة المبنية على ثقافة حضارية وليست حيوانية . لن اسأل هؤلاء المدافعين عن الحرية الفردية في هذا المستوى فيما لو ارتضوا لانفسهم ان تكون زوجاتهم من يكتبن نيكن تصحن او بناتهم او خواتهم وكيف سيكون رد فعلهم على هذا السؤال وانما اكتفي بالقول ان الحوار المتمدن اي المدنية ليس مكان لعرض الاجهزة وكيفية استعمالها فرديا وكيف يجب الذهاب الى نادي العراة ليس هذا وانما الحوار المتدن اذا افلس فيجب استجلاب الاثارة التي بدورها تستجلب القراء وكتاب السكس والجنس والابتذال بحجة الحرية الفردية يراد فيها اثارة الغرائز. اذا كانت صبية عمرها لا يتجاوز العشرين عام فكيف لنا ان نأخذ نصائحها دون بلوغ الحكمة والمعرفة والبحث لاطلاع ام هي اثارة شبقية وعرض المبتذل الرخيص دون سواها والحوار المتمدن لكل من هب ودب بحجة الحرية الفردية يا اصحاب الابتذال؟ اشفق عليكم حالكم المزري وافلاسكم الفكري.


28 - لم يخجلو
سليم ( 2012 / 5 / 8 - 16:46 )
يكاتبوا مراهقة في الجنس والجماع واعمارهم اعمار جدها نعم انه حوار المراهقين من الدرجة الاولى مع المراهقين من الدرجة الثانية.... عندما طلبت ما هو تحصيلها الدراسي والعلمي تداركوا وتراكضوا لسد الثغرة بإنها مراهقة ولكنها تكتب وكأن عمرها ستون عام فضيخة ما بعدها فضيحة كبار في السن رجال يتكاتبون مع مراهقة في الجنس طبعا والحجة انها حرية التعبير والفرد ...الخ لاجل اشباع الغرائز في بلاد العجائب.


29 - لماذا يا فينوس !!
عمر محمد ( 2012 / 5 / 9 - 19:51 )
المقال جميل وكل ماكتب كان يعبر عن حريه وفكر الكاتبة سندي
تطاولكم عليها لم استغربة لان غريزتكم وموروثكم الذكوري قد استفز كيف لا وانتم لم تعتادوا من المرأة غير الخجل لهذا لم استعجب من كلامكم فهذه افكاركم التي نشأتم عليها

استعجبت من رد الكاتبة التي تدعي الحريات وتهاجم الديانات السماوية في كل مقال لتدعي انها لاتؤمن بوجود الله وهذا ما اعتبره القارئ في الحوار المتمدن رأي خاص وحرية اعتقاداتها يجب ان يحترم بالرغم من تطاولها المستمر على الذات اللالهيه
لكن عدم احترامها لحرية الغير هذا مالايجب ان يسكت عليه حيث اظهرت في تعليقها ان الفاظها لاترقى بها لان تصبح كاتبة في موقع كالحوار المتمدن تقول -انتي عار علينا- منذ متى وكانت الكاتبة تمثل فكرك يا صفوري بل انتي العار على حرية الفكر ولم تحترمي هذا الشئ !!
^
تحياتي للكاتبة سندي درويش كما اتمنى ان تستمري في الكتابة بغض النظر عن الحاقدين والمتطفلين امثال سليم و صفوري


30 - احد المرابطين كتب هذا لا لي شأن بالموضوع
عبد السليم ( 2012 / 5 / 10 - 09:46 )
(السيدة سندي ربما بالفعل لم يتجاوز عمرها العشرين وما إبتعدت إلا قليلا عن فترة المراهقة) ...وكتب انه اكبر منها بثلاثين عام. فهل هناك اكثر من هذه شهادة طعانين بالسن يناغون فتاة صغيرة ربما قاصر وبعد تنقيح ما كتبت؟ في الغرب الليبرالي سيعاقب بالسجن كل من شجع قاصر على الاباحية وهذا يعرفه كامل النجار عن قوانين بريطانيا الذي يعيش فيها... واما اذا كانت علاقة طاعن بالسن مع فتاة صغيرة فالمجتمع الليبرالي ذاته يستهجن جدا هذه العلاقة. فالموضوع ليس ضرب من ضروب المودة الجديدة ويجب مواكبتها وانما ضرب من ضروب الامراض النفسية التي تحول الرجل الطاعن بالسن لمراهق جديد. واخشى ما اخشاه ان هناك حراك طائفي سياسي مقنع بموضوع شخصي يكون الف بائه الهجوم على دين معين من زاوية الكاتبة بفكرة انها من دين اخر وهكذا دواليك كي يستلم المتطرف من الدين الاول حجته بقتل وتشريد الثاني في منطقتنا او هكذا يفرض في خطة الشرق الاوسط الجدي. ربما سيكون الرد بإني في واد اخر ولكن الحقيقة المرة وتكرارها تقول انا على حق.


31 - 1 إلى إدارة الحوار المتمدن
Tamer Alhafez ( 2012 / 5 / 21 - 07:54 )

للكاتبة كل الحق في أن تقول ما تشاء، لكن أنا عندي إعتراض واحد فقط. وهو أنه كان يجب أن تضعوا شرط الدخول لقراءة المقال هو 18 فما فوق. وهذه عملية فنية بسيطة جداً، حيث إن كل ما يحتاجه القارئ هو أن يدخل تاريخ ميلاده قبل قراءة المقال فإن كان عمره 18 فما فوق يظهر له المقال، غير ذلك يحول تلقائياً إلى موقع جوجل مثلاً أو أي موقع أو صفحة أخرى بحيث لا يظهر له المقال.

أرجو أن تطبقوا هذه القاعدة البسيطة في المقالات المستقبلية للسيدة سندي درويش حيث إن مقالاتها ليست لجميع الأعمار.

شكراً لكم وتفضلوا بقبول فائق الإحترام والتقدير.


32 - !! الكاتبة تشتم القراء
Tamer Alhafez ( 2012 / 5 / 21 - 07:57 )
لماذا يتم السماح للكاتبة بشتم القراء والمعلقين يا إدارة الحوار المتمدن؟ أرجو أن تتداركوا هذا الموضوع وشكراً لكم.

اخر الافلام

.. العربية ويكند | استطلاع أميركي: الرجال أكثر سعادة بوظائفهم م


.. عضو نقابة الصحفيين أميرة محمد




.. توقيف سنية الدهماني يوحد صوت المحامينات في البلاد


.. فتحية السعيدي ناشطة نسوية وأخصائية في علم الاجتماع




.. المحامية بركة بودربالة