الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسالة الى …

زنار علي

2012 / 9 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


زنار علي: رسالة الى …
جميع الفقهاء والمفكرين والمثقفين الإسلاميين والى المسلمين أجمع ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ) لَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ جَلَسَ عُمَرُ، فَحَمِدَ اللَّهَ أَبُو بَكْرٍ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، وَقَالَ:( أَلا مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ، وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ)
أيتها الامة الاسلامية أسئتم الى رسولكم وإلهكم عشرات أضعاف الفيلم قتلتم و سرقتم ونهبتم و روجتم الفلم أكثر من أعظم إعلام / وأعطيتم أكثر من حجمه ولطالما محمدٌ مات.فإذاً هو غير إله فمن البديهي أن يكون له جانب سلبي و جانب إيجابي.فلماذا هذه الهلوسة إذاً يا أمة الإسلام . إنما الإسلام مع الأسف عودَ العالم ألا يبوح بما هو مفيد .والإسلام يمتضيها كل من كان هاوي...
بداية بعدما رأيت مشاهد من الفيلم المسيء( للرسول ).
لا أفهم كيف يقيمونه فلماً وعلى أي أساس .وكيف له منتجاً وهو لا يتعدى إلاعدة مشاهد .. أنا هنا أتحدث بصفة مهنية .بإختصار شديد .الفلم مجرد من التكنيك والإبداع .إنما المعلومات التي أدلوها اي (النص او الموضوع) فهي لا بغريب ولا هي بجديد طرحوها بشفافية ومعروفة لدى معظم المثقفين.
انا ارى .....
دعونا نتطرق الى حيثيات التحليل و إلى الموضوعية بعض الشيء. إن الفلم مصور بطريقة غير إحترافية كي ألا يشتبه به النظام السوري الجائر لا أخفيكم بأن هذا الفيلم هو من تكتيكات النظام السوري لإلهاء العالم و الإعلام ولكي يستطيع النظام السوري بكل أريحية قصف الاطفال والمدن السورية.النظام إعتدى على الله و الرسول والدين بشكل مباشر وعلني لماذا رقدتم في سراديب الخوفِ إذاً ..
الوجه الثاني ...
من جهة أخرى لماذا يتهرب الإسلام و المسلمون من حياة الصحابة و النبي ولماذا لا ينتجون فلماً إحترافيا عالمياً يروي فيها بصدق ومهنية وموضوعية عن حياة الرسول (محمد) كي يبقى إثباتاً عظيماَ في جعبتهم حينها مثل هذه المشاهد لا تؤثر.عليه و تنفي الشكوك من المصداقية .
آخر رؤى.....
الفرق بين الفلم المسيء( للرسول ) ومسلسل (عمر) لحاتم علي هو تحريف المعلومات. فبات مخرجاً عظيماً لدى المسلمين.والإسلام....
( مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ، وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ،)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هل تريد المسلمين تزوير حياة محمد كما يزورون القران
حكيم العارف ( 2012 / 9 / 18 - 05:01 )

تزوير التاريخ لتجميل الاسلام لايعتبر تزوير بل استتار...

فاذا بليتم فاستتروا

اخر الافلام

.. مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي: عدد اليهود في العالم اليوم


.. أسامة بن لادن.. 13 عاما على مقتله




.. حديث السوشال | من بينها المسجد النبوي.. سيول شديدة تضرب مناط


.. 102-Al-Baqarah




.. 103-Al-Baqarah