الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دولة الاستعباد التام أو الموت الزؤام

سيد القمني

2012 / 9 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في دولة الإسلام نصين بأيدي المسلمين ؛ أحدهما نظري خطابي إرشادي وعظي قصصي حكمي روائي و الآخر عملي تم تدوينه في أرض الواقع فعلا و حدثا ؛ النص الأول غالبا ما يركز على العدالة و المساواة والرحمة المهداه ؛ بينما الثاني لا يتحدث إنما يفعل و يحرك الواقع و يدفعه بموجب نصوص دينية منها المقدس السماوي و منها الفقهي البشرى ؛ وكلاهما مقدس ؛ وكلاهما عندما فعل في الواقع بالفعل البشرى أدى إلى احتلال البلاد و الاستبداد بالعباد مع قهر و ظلم بلا شبيه أو نظير لأنه تم تدوينه في الواقع بالدم و الحرق و الذبح و الإبادات الجماعية التي نسميها اليوم وفق مفاهيم أيامنا بالجرائم ضد الإنسانية .

الكلام حلو و جميل ؛ ما أحلى كلام الإنجيل عن المحبة و الصفح لكن الحروب الصليبية و محاكم التفتيش قالت في الواقع شيئا آخر ؛ هو على النقيض بالمرة مما قال المسيح و ما أراد من أتباعه.

أي كلام يمكن أن يكون جميلا و مؤثرا ؛ أليس جميلا قول العربي لأول خليفة : لو أخطأت لقومناك بسيوفنا ؛ أليس رائعا وحقوقيا حرا قول الخليفة الثاني : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟ و احتماله مسئولية دابة لو عثرت بالعراق؟ و كيف أصابت المرأة وأخطأ عمر؟ منتهى العدل و الاعتراف بحق المواطن في التصويب على الحاكم ؛ لكن المشكلة التي حدثت مع المسيحيين إزاء الكلام الجميل ؛ هي ذات المشكلة التي حدثت مع المسلمين إزاء أقوالهم المأثورة المكررة على الأسماع دوما ؛ وإن بشكل أكثر فداحة و كارثية بحق شعوب المنطقة جميعا .

بل أن الواقع الذي نسرد عنه تلك الحكم الروائع هو نفسه ما كان ينطق بغيرها بالمرة

فالخليفة الذي قبل من البدوي أن يقومه بسيفه ؛ هو من قوم الجزيرة كلها بسيفه ؛ فقتل أهلها شر قتله عندما اعترضوا على خلافته و مدي صحة بيعته ؛ و قتل من أرتد عن الإسلام إلي أديان أخرى ؛ و أمر برمي الجميع من شواهق الجبال و تنكيسهم في الآبار وحرقهم بالنار .

و الخليفة الثاني صاحب لقب العادل ؛ وصاحب مجموعة المأثورات الشفاهية التي يكررها مشايخنا علي أسماعنا دلالة عدل وسلام ساد البلاد و العباد ؛ هو نفسه من استعبد شعوبا بكاملها ؛ و مات مقتولا بيد واحد ممن تعرضوا للظلم و الاستعباد أثناء خلافته .

أما الخليفة الثالث فكان واضحا من البداية في عدم العدل و المساواة بين العرب أنفسهم فكان أن قتله أقاربه و صحابته وصحابة النبي قتلة أقرب للمثلة فكسروا أضلاعه بعد موته ؛ ورفض المسلمون دفنه في مقابرهم ؛ فدفنوه في حش كوكب حيث مدافن اليهود.

عندما تسأل عن أحداث الواقع يحكون لك حكايات أقرب إلى خيال الأطفال ؛ وكيف دخل رجل الجنة عندما روي عطش كلب ؛ أو كيف تم ضرب بن الأكرمين لصالح بن الآسفلين ؛ دون أن توضع أمام المسلم الحقائق كلها حتى يكون علي بينة من شأن دينه و تاريخه الذي يلزمه اليوم السلوك و التصرف بموجبه ؛ وهو ما يؤثر في حياتنا و موقفنا من المستقبل ومن قضية الحريات و الحقوق الإنسانية تأثيرا شديد السلبية . لذلك يصبح الوضوح الشفاف مع حقائق ذلك التاريخ الذي نؤسس عليه اليوم مواقفنا ضرورة تأسيسية ؛ إذا أردنا إصلاحا حقيقيا ؛ بأقل قدر من الأخطاء و الكوارث المحتملة إبان التغير المرتقب ؛ لندخل المستقبل الأتي بأقل قدر ممكن من ارث الأكاذيب و الوهم على النفس قبل الآخرين .

لأن من بيننا من يريد عودة دولة الشريعة الإسلامية و الخلافة مثل حزب التحرير الإسلامى و جماعة الإخوان المسلمين و كل الفرق الإسلامية على أصنافها المختلفة ؛ و كثير من رجال الدين الأزاهرة و غير الأزاهرة ممن وجدوا الشغل بالدين أسهل و أكثر كسبا و شهرة و مكانة و وجاهة وسلطه يريدون اكتمالها بين أيديهم غير منقوصة .

و لنبدأ بنغمة الحريات التي يغنيها لنا طوال الوقت مشايخ الفضائيات و الإخوان و من لف لفهم لنتأكد إن كان في عودة دولة الشريعة ترسيخا للحريات التي يهتفون بها في المظاهرات؟؟ فإن كانت كذلك قبلنا بل و فرحنا و أقمنا الأهازيج و الليالي الملاح لأنها دولة نتمناها في ضمائرنا ؛ إسلامية سمحة تدافع عن حقوق الناس في الحرية. و أن لم تكن كذلك فليكفوا و يصمتوا عن هذه الدعوة ؛ وأن يتوقفوا عن تضليل أهلنا و ناسنا البسطاء الطيبين و خديعتهم باسم الدين ليسوقونهم إلي حتفهم بدينهم .

أولا يجب أن نؤكد على أن مفهوم الحرية بمعناه الحديث يختلف بالكلية عن مفهوم الحرية في الزمن القديم حتى لو كان المتحدث هو رجل دين .

وأن الحرية في الإسلام لم تكن تعنى سوى التحرر من العبودية بمعناها الدقيق و الضيق ليصبح العبد حرا .أي يرتقى درجة عن درجته السابقة من عبد إلي حر؟و هو بمقاييس زمنه كان إصلاحا حضاريا مرموقا يؤخذ بالاعتبار و التقدير ؛ فقد أدخل الإسلام على نظام الرق منافذ للعبيد ليرتقوا إلى طبقة الأحرار ؛ وذلك بتشجيعه على العتق وجعله أحد أهم الكفارات ؛ و القرب إلى الله .

كذلك حصر مصادر الرق ضمن إطار الحروب و الغزوات ؛ وكان ذلك إغلاقا لمنفذ كبير إلى الرق وهو رق العجز عن وفاء الديون .

ولكن مع تطور المفاهيم الإنسانية ورقي الأخلاق البشرية منذ أيامهم حتى زماننا خاصة في بلاد الحريات يصبح مجرد الحث على العتق و قصر العبودية على الحروب موقف شديد التخلف بالنسبة لمفاهيم اليوم عن الحرية بمعناها الضيق أو الواسع .

لكن بدلا من أن يعترف أهل الدين في بلادنا بهذه الحقائق الواضحة البسيطة ؛ فإنهم يلجأون لتأكيد سبق الإسلام لكل معاني الحقوق الإنسانية اليوم ؛ بعمليات تلبيس لا تليق بالإسلام نفسه ؛ بينما الاعتراف الهادئ أن ذلك كان زمن ؛ وأن لنا زماننا ؛ هو الأكثر احتراما للدين و للقيم ؛ و أول خطواتنا نحو إصلاح شأننا حتى نلحق بزماننا تحضرا و رقيا .

أنظر إلى ما يشغل الدكتور البوطي مثلا ؛ أنه لا يريد الاعتراف أبدا بنسبية الحقيقية و بالطبع ولا نسبية الأديان ؛ هناك دين واحد صحيح ؛ كامل صالح لكل زمان و مكان ؛ و بقية الأديان و بقية المنجزات الإنسانية هي الفساد الكامل .

فهو يرى أن موقف الإسلام من الرق “مظهرا من مظاهر عظمة الشريعة الإسلامية ؛ ودقة أحكامها ؛ وبرهانا جديد على مرونتها وصلاحيتها لكل زمان و مكان – هذه مشكلاتهم – 62″.

وذات يوم رد على طلبي إيقاف العمل بأحكام آيات الرق و ملك اليمين الثلاث و عشرين ؛ فيلسوف الدولة الديني الدكتور عبد المعطي البيومي ؛ وقرر و جوب بقاء هذه الأحكام ندرسها للطلبة و نحتفظ بها حتى يوم التمكين ؛ لنحتل العالم ؛ فنقوم بتفعيل آيات الرق و فقهها .!!

أما الدكتور محمود السقا ؛ فقد شرح لنا و فلسف حكمه في الإسلام في القضاء على الرق على مراحل تدريجية لأن الواقع كلن لا يسمح بخطوة فجائية في شأن اجتماعي واقتصادي راسخ ” إذ لو حرم الإسلام الرق بشكل حاسم من أول الأمر لحدثت هزات ! ولغرق المجتمع بأعداد كبيرة من العاطلين عن العمل الذين لا يجدون عملا – شبهات حول الإسلام -265″ .

إن كلا الأستاذين يردد ما نسمعه في كل وسائل الإعلام و نقرأه في التعليم في أي دوله إسلامية ؛ هو احترام لمبادئ الحرية كما نعرفها اليوم واحترام للدين في الوقت ذاته ؛ ولكنه يقف في الموقف الخطأ ؛ فهو يحاول تجاوز المستحيل و غير الممكن ؛ بربط ثقافة القرن السابع الميلادي بثقافة القرن الحادي و العشرين ؛ بل و يؤكد تفوق الأولى على الثانية ؛ وهنا يبدأ الخبل !! .

الموقف الصواب هو احترام حريات زماننا واحترام ديننا بالاعتراف أن تلك ثقافة كانت تليق بزمانها

و هذه ثقافة تليق بزمننا ؛ أن نسبية الزمان و المكان يجب أن تلحق بأي شأن حتى لو كان دينا ؛ إذا كانوا يصرون على سبق أسمائهم بالألقاب العلمية ؛ و هو ما يشكك في نظامنا التعليمي كله .

إن نظام الرق كان يجرد الإنسان المستعبد من إنسانيته فيصبح مثل بقية السوائم أو الأدوات التي يتم بها إنجاز الأعمال ؛ وله قواعد وقوانين تليق بالبهائم لا بالبشر ؛ فالعبد لا يمكن أن يتزوج إلا بمشيئة سيده ؛ ولسيده أن يطلقه من زوجته عندما يريد ؛ أو أن يركب زوجته عندما يريد لأنها بالضرورة أمه لزواجها من عبد ؛ أو أن يمنحها لأحد أصدقائه ترطب عليه ليله و تلين له جسده . و العبد غير مقبول الشهادة ؛ و هو غير مثله من البشر ؛ فإن سبه أحد لا يقام عليه حد القذف ؛ ولا يقتص من الحر لأجل العبد ؛ ودية العبد نصف دية الحر ؛ و كذلك المرأة حتى لو حرة ؛ وإن كان مسلما تسقط عنه الواجبات الدينية مثل صلاة الجمعة و الحج و الجهاد في حال احتياج سيده له .

هذه قوانين تقرأها في كتب أزهرية يدرسونها لأبنائنا و بناتنا في كتب الفقه على المذاهب السنية الأربعة ؛ فكيف ألغى الإسلام الرق؟! بينما كان الفقهاء يقننون للعبيد فقها خاصا بهم !!( أرجع لهذا في دراستنا المنشورة روزاليوسف من 2000-98 ؛ و إلى كتابين لنا هما : الفاشيون و الوطن ؛ و شكرا بن لادن ) .

ألا تلحظون كلما واجههم فارق بين قواعد القرن السابع وقواعد القرن الحادي: والعشرين ؛ يقولون لك إنها فلسفة التدرج في التشريع؟!

تتساءل هنا شبكه (تنوير) : هل كانت العبودية أكثر استحكاما في المجتمع العربي من الوثنية؟ وهل كانت قضية الوحدانية و القضاء على الوثنية أهم من الحرية و الكرامة الإنسانية؟

فلماذا حسم الموقف من الوثنية دون تدرج؟ وتدرج في شأن هو أهم الشئون : هو الحرية؟

إن سادتنا من الذين يعيشون بيننا لكنهم من القرن السابع لا يلحظون أن النبي كان له عبيده و إماءه و أن الصحابة كلهم قد امتلكوا العبيد و الغيد الحسان بالعشرات قادمات بالسلاسل من مصر أو العراق أو فلسطين …لا فرق . ولماذا ظل العبيد في بلادنا حتى الستينات في السعودية بعد أن ألغته أمريكا العنصرية بأزمان وقررته مواثيق دولية؟؟

أما ما رسخ نظام الرق في الإسلام فهو قوانين الحرب الإسلامية التي نشطت عمليات الاستعباد بضخ المزيد دوما إلى أسوق العبيد ؛ قادمين من البلاد المفتوحة. بتحويل أبناء الشعوب الحرة إلى سلع . أن فقهنا أباح للعرب الفاتحين وسوغ لهم استعباد كل الشعوب المفتوحة للإسلام ؛ بالاستيلاء على الأرض ومن عليها .

الملحوظة الصارخة هنا هي أنه كان بإمكان الجيوش العربية وهى تفتح البلاد حولها و تسقط إمبراطوريات ؛ لتنشر الإسلام الأرقى من تلك الإمبراطوريات ؛ أن تقدم أدلة واضحة ملموسة على هذا الرقى بتفعيل قاعدة أن الناس سواسية كأسنان المشط ؛ كما قرر لهم نبيهم ؛ كان بإمكانهم أن تصدروا قرارات بإعطاء الحرية لجميع العبيد في البلاد المفتوحة ؛ وما كانت ستخسر شيئا لأنهم لم يكونوا عبيدا عندهم بل هم عبيد عند غيرهم .

الملحوظة التي تستصرخنا هي أن العبد الإسبرطي ؛ (سبارتاكوس) لم يكن يعرف إسلاما ؛ فلم يحضره ليتعلم منه المبادئ ؛ ولم يكن صاحب الرسول ليستمع منه ؛ إنه لا فضل لعربي على أعجمي ؛ كان سابقا لكل هذا ؛ كان في القرن الأول الميلادي ؛ لكنه عرف أن للإنسان كرامة ؛ أولها الحرية ؛ فقام بثورة لتحرير العبيد سجلها تاريخ النضال الإنساني بالاعتزاز و الفخار بهذا البطل الإنساني الرفيع ..

فأيهما أرقى !العبد الإسبرطي أم من ألقوا بحديث نبيهم عن المساواة خلفهم ثم نسوه؟؟ ولا يتذكروه إلا عند الموعظة الحسنة .

أبدا لم تطلق الفتوحات عبيد البلاد المفتوحة ؛ بل هي زادت و أضافت لأسواق الرقيق عددا لا ينفذ بتحويل أحرار البلاد المفتوحة إلى عبيد للعرب هم و عبيدهم.

لقد بذل العرب الفاتحون دماءهم في سبيل الإسلام ؛ وأيضا لإسقاط النظم و الدول الاستعمارية لكن ليأخذوا مكانها و ممتلكاتها من بلاد بكاملها بما فيها و ما عليها .

إن المطالع لتاريخ الخلافة بعين محايدة سيجده صحيفة سوابق لها ملفات كبرى موثقة و مدموغة بخاتم المؤرخين الإسلاميين الثقات ؛ سيجده مجموعة وثائق وسجلات آثام و استعباد وظلم و دمار وخراب للشعوب المقهورة المفتوحة ؛

وهنا لابد أن يقفز السؤال المندهش : كيف جاز لأتباع دين جديد و ساغ لهم أن يمارسوا ما مارسوا من وحشية مع الشعوب المفتوحة ؛ بينما الدين أول ما يقوم ؛ يقوم على رقي الحس الإنساني ورهافة الضمير؟

أيضا الحياء المفترض في الدعاة إلى النعمة المهداه للبشرية ؛ وهو أمر لا تجده مطلقا فيما مارسوه من ركوب للنساء في ساحات المعارك وقبل أن تهدأ أجساد ذويهم المذبوحة .ثم إرسالهن بعد ذلك ليتم تفريقهن علي عرب الجزيرة حتى وصلت نساء مصر اليمن قبل أن يكتمل فتحها .

قبل الفتح كان الرق فرديا ؛ لكن بعد الفتح أصبح الرق الجماعي هو سيد الموقف ؛ استرقاق شعوب بكاملها بحجة نشر مبادئ الإسلام ؛ فجعلوا من البلاد المهزومة إرثا لهم و لنسلهم من بعدهم ( على ذات السنة الإبراهيمية و الوعد الإلهي له بوراثة الأرض و من عليها من نهر مصر إلى نهر الفرات أنظر سفر التكوين) ؛ بل و تصارعوا على من يحق له هذا الميراث ؛ ما إن كنا ميراثا لأولاد فاطمة أو ميراثا لقريش على المشاع .

لا يمكن لأحد هنا أن يفهم أغاني مشايخنا حول العدل و المساواة ؛ اللهم إلا إذا كان العدل و المساواة يحق تطبيقه بين العرب و حدهم ؛ ولا يحق لغيرهم من أبناء البلاد المفتوحة .

إنه حق ممنوح من السماء بفريضة من السماء بفريضة الجهاد المستمرة حتى قيام الساعة ؛ حتى يتم فتح كل بلاد العالم لنور الإسلام كما تم فتح بلادنا من قبل لهذا النور . إن العربي ذبح من ذبح و أحرق ما أحرق و أغتصب من أغتصب وفق قانون خاص تشريعي سماوي ؛ وهو يراه أرقى القوانين ؛ لذلك أبدا لم يستح و أبدا لم يجد في ذبح من ذبح أي إحساس تجاهه ؛ لأنه إنسان آخر ؛ إنسان غير مقدس ؛ ليس إنسانا ؛ بل هو عبد مملوك ؛ يمكن تقديمه قربانا للرب .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تأتون بهم بالسلاسل في أعناقهم
نور ساطع ( 2012 / 9 / 26 - 06:25 )

تأتون بهم بالسلاسل في أعناقهم!

عن أبي هريرة: «كنتم خير أمة أخرجت للناس». قال: خير الناس للناس،

تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم، حتى يدخلوا في الإسلام - صحيح البخاري

**************************************************************************


2 - هيبوش في ماية الغسيل
سامح عبدالله ( 2012 / 9 / 26 - 08:35 )
عظمة علي عظمة يااستاذ سيد. ايوه كده ، بين لهم غسيلهم القذز! بس هم معذورين مش هيقدروا يغسلوه لانهم عارفين ان دينهم هيبوش في ماية الغسيل! جالكم جوجل يانصابين وهو هيغسله


3 - انها القداسة وثن الانسانية القديم
خليل احمد ابراهيم ( 2012 / 9 / 26 - 08:44 )
ِمازال صوتك هادرا وحجتك دامغة مازال قلبك ينبض بالنور وعقلك شمسا مشرقة ماتغيب عن مكان حتى تطلع في اخر
كل ماذكرته صحيح لوتسنى لاي كائن ولو بفسحة عقل ضيقة لادرك معناه واستلهم مضمونه ولكن ياسيدي ما تفعل للقداسة المسكونه في تلافيف عقولنا والتي نتغذاها مثل الاكل والشرب منذ نعومة اظفارنا نراها في كل شئ حولنا ما ان نطأالارض الا وصوت الرحمن يجلجل في اذاننا وتكثر الصلواة من ابائنا وامهاتنا ومانمرض او ننمو الاببركة الرب والنبي والائممه والصالحين من حولنا وتستمر حياتنا ملفوفة باطوال من اردية الدين والادعية عند الخطوبة والزواج والجماع والعمل وكل صغيرة او كبيرة في سلوكنا ولاتنسى تلك الطامة الكبرى وهو الموت الذي يقف سدا منيعا لفهم الدين بصورة عقلية وكما قال ديورانت لولا الموت لما كانت الحاجة للانبياء اذن ياسيدي لايمكن لنا ان نخرج بسهولة من هذه المنظومة لانها تاخذ علينا كل منافذ حياتنا 0
بقي امر لايغيب عن بالك في تراثنا الكبير والمسمى القران والسنة وهما معبأين بكل مايخدم سلوك البشر ان اراد خيرا وبالخراب ان اراد شرا ليس عصيا ان يبادرك احد الى الرد على الاشكالات التي طرحتها فهي لاتتعدى منهم بضع 00يتبع


4 - لكل قوم محكماته
خليل احمد ابراهيم ( 2012 / 9 / 26 - 10:09 )
ايات واحاديث من هنا اوهناك كي يقطع الطريق عليك وهكذا حالنا مع اصحاب الدين فهم يعرفوا كيف يسوقوا مايجول في انفسهم ولك ان تراجع التفاسير التي كتبت عن القران فهي تعد بالعشرات وكلها تمثل راي اصحابها اما الحقيقة التي نبحث عنها كلنا فهي رجراجة لايمكن ان نقف لها على مكان سواء من السنه او القران فهما يحتويان نصوص شديدة التناقض مشوشة لاتستقر على راي واضح تستنطقه وتسير على نهجة (فيه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات) من هنا كانت الكارثة كل يدعي بانه اعلم بالمحكمات من غيره فالشيعة لهم محكمات غير التي للسنة وللسلفيين محكمات غير التي للاخوان وللصوفية وللمعتزلة ولكل طائفة لها من المحكمات ماليس لغيرها بالله عليك كيف نحتكم ونحاسب واقوام لايتفقون على سياق واحد للرؤيا افبعد كل اللبس تريد ان تقول لهم تعالوا نوازن بين النظرية والتطبيق ابدا لن تتضح الرؤيا وهم متعمدين ان تكون الصوره غير بارزة الملامح لتسهل عليهم التراجع في حال بروز طارئ على الساحة 0
غريب امر هذا الكتاب واقصد به القران اما كان الاجدر ان يكون واضحا براقا محفوظا من التلاعب الا يقول بانه لوكان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا


5 - نحن بحاجه الى خطاب صادم
خليل احمد ابراهيم ( 2012 / 9 / 26 - 10:17 )
الموضوع شائك ولايمكن معالجته بصورة سطحية دون الخوض في الاساسيات والتي يحاول الكل الهروب منها فهي قد تصدمنا بتاريخنا الاجتماعي والنفسي والقبلي لايمكن ان تدرس أي حالة بصفة منعزلة عما حولها ومن اتت وماهي الاصول المؤسسة لها
حكم الاسلاميين ومدى تخبطهم في الابتعاد عن النصوص التي نراها مقيدة لهم ليس ذنبهم ولاذنب المفسرين الذين سهلو لهم ارتكاب الخطأ في تصورنا والصح في نظرهم 0الذنب كله معقود بالنص الاصلي وطريقة فهمه فمن جهة يوحي لك بان احكامه خالدة لانها تعالج الامور بديمومة ابدية ولكن ما انم ترجع لاسباب النزول حتى تراها واقصد النصوص وجدت لمعالجة حالة خاصة وربما لواستمرت حياة محمد لفترة اخرى لراينا الكثير من الاحكام ستتبدل وخلال فترة الرسالة تغيرت امور كثيرة تغير تبعا لها الحكم القراني
ان معالجة موضوعا حساسا مثل هذا لن تكون سهلة ولاميسورة فهي بحاجة الى جهد كبير وعناية فائقة وخطابات صادمة تعيد التموضع ولو قليلا الى الذهنية المتكلسة منذ قرون
انها اشبه بالجهد الذي قام به الفلاسفة التنويريون في اوربا وامتد لفترات طويلة حتى اتى اكله والمهمة الان ربما ايسر بفضل الثورة الاعلاميه


6 - لن نتغير مالم نتعامل مع المقدسات كتراث انساني
رويدة سالم ( 2012 / 9 / 26 - 10:42 )
ما الحل اذا علمنا ان شعوبنا لا تقرأ أطلاقا الا قرآنها وبعضا من الاحاديث المنتقاة التي تعودوا ان يسمعوها والتي اختيرت لهم مسبقا لكي يتعلموا منها القواعد العبادية او الاخلاقية في التعامل مع المسلم فقط؟
هم يجهلون كل تاريخهم ولا يعرفون منه سوى ما روي لهم من آثر وما درسوه في المدارس والمعاهد
أن اي حديث يمس بسوء اي شخصية تعتبر -مقدسة- وان وجد في البخاري او الطبري او ابن كثير او غيرهم هو اضافة من احفاد القدرة والخنازير لتشويه الدين والمس بمقدساتهم
كلامك وتحليلك جميل جدا لو وجدت اذان تعي وتفكر لكن مع تغييب العقل الذي مورس على المسلم منذ ان احتل ابن تيمية الصدراة في الفقه وعملت المصالح السياسية على تثبيت رؤاه المختلة لمزيد من السيطرة والسلطة هل من أمل في ان يكتشف المسلم حقيقة تحريف دينه عن مساره الصحيح هذا اذا سلمنا انه كان له يوما مسار صحيح؟
تغييب التاريخ وحشد الجموع وراء اوهام كاذبة لأجل استثماره في مكاسب خاصة من طرف الفقهاء ورجال السياسة يجعل بالفعل -البشر لا يرتكبون أكثر أنواع الشر اكتمالا وبسعادة إلا عن قناعة دينية-بليز بسكال. قناعة مبتورة لأنها جاهلة وليس لديها اية رغبة في المعرفة
مودتي


7 - حق الرد
روح الفكر ( 2012 / 9 / 26 - 11:13 )
اني اعلم مدا عدائك للاسلام عامة والصحابة خاصةلان توجهك الشيعي قدسيطرعلي قلمك لن اقول علي تفكيرك لاني اعلم ان السلوك هو مرآت الفكر وانت سلوكك في الحوار ما هو الا كراهية لاهل السنة وليس انتقاد او رأي


8 - سؤال واحد
عبد الله اغونان ( 2012 / 9 / 26 - 11:37 )
سؤال واحد سيد القملي لماذا بلعت لسانك ايام المخلوع حسني مبارك ولم تتكلم قط في السياية
ياتلميذ فرج فودة


9 - كيف نحل مشكلة ألأسلام؟
أحمد حسن البغدادي ( 2012 / 9 / 26 - 11:40 )
تحية لك أستاذ سيد القمني.

بالفعل، إن ألأسلام يربي المسلم منذ نعومة أظافره، على أن للمسلم الحق في قتل وحرق وسرقة مال وإغتصاب نساء، كل من هو غير مسلم.
السبب هو تعاليم القرآن، الذي يستهزئ وينفي جميع العقائد، بل يطالب المسلمين بقتل كل من هو غير مسلم، ..
( فإذا إنسلخت الأشهر الحرم، إقتلوا المشركين حيثما وجدتموهم وخذوهم وإحسروهم....التوبة ٥ )
وغيرها الآلاف من الآيات والأحاديث المحمدية، والتي تعجز الفاشية والنازية مجتمعتين، أن تنتج هكذا عدوانية وإجرام.

إذاً ماهو الحل..؟

أعتقد أن ألأفعال الأجرامية المستمرة، بسبب تعاليم الأسلام، من شعوب وحكام مسلمين، والتي هي مستمرة منذ أكثر من ١٤٠٠ سنة، سوف تستمر، بسبب إنك لايمكن محاكمة مرتكبي الجرائم طبقاً للشريعة ألأسلامية، لأن القرآن حمال أوجه، كما قال ألأمام علي.

أعتقد أن الحل الوحيد لأنقاذ العالم من كوارث الأسلام، هو إصدار قانون دولي بمنع الأسلام كلياً، فكراً ورموزاً، كما حرمت النازية فكراً ورموزاً.
وإصدار القوانين التي تجرم ممارسة ألأسلام.

تحياتي.



10 - إيمان
يوسف السلامة ( 2012 / 9 / 26 - 11:46 )
ما معنى كلمة -إيمان- ؟ معناها لا تقرأ
كل المؤمنين لا يقرؤون
لو قرأوا لما آمنوا
إقرأ قصة إبراهيم تجدها اسطورة غير حقيقية
هو في المائة والعشرين من العمر وزوجته في الثمانين ومع ذلك تحمل وتلد
وهو من أور قرب البصرة ولو استمر مسافراً طيلة عمره دون توقف لما وصل إلى حران شرق تركيا وعبر سوريا إلى جنوب فلسطين ثم إلى مصر ويعود إلى فلسطين ثم إلى الحجاز ومعه قطعان كبيرة من الماشية
أي خرافة هي خرافة ابراهيم التي تقوم عليه كل الأديان


11 - فضح المتناقضات في الاسلام
حكيم فارس ( 2012 / 9 / 26 - 12:19 )
مشكور يا دكتور على جهودك التنويرية للعقل العربي بفضح المتناقضات في هذا الدين الذي مكانه الطبيعي في وقتنا المعاصر ركنه في خزائن النسيان
اليوم يزداد كل يوم عدد الذين يكتشفون هذه الحقيقة بفضل النيت هذا الجهاز الذي سمح بنشر الافكار وحرية النقاش بعيدا عن القمع الاسلامي
انا مقتنع ان الاسلام سوف يصبح جزء من التراث والتدين سيصبح مجرد عادة فلكلورية وليس عبادة
الحقيقة والواقع ان الاسلام غير صالح لكل زمان ومكان
ان اصحاب المصالح من هذا الدين امثال شيوخ الدجل واحزاب الاسلام السياسي هم خط الدفاع الاخير عن هذا الدين
وتتضح يوميا هزيمتهم فهم غير قادرين على الرد حول كل ما يثار حول التراث الديني لذلك ينتهجون اسلوب الغوغاء وتهيج المشاعر والضرب والتكسير والقتل بدل من الموجهة الفكرية
لم يبقى من المليار ونصف المليار مسلم الا بضع مئات الالوف حسب المقياس الاسلامي للالتزام بالدين والتدين
والباقي مسلمون بالاسم فقط والهوية وانا واحد منهم
تحياتي الحارة لك يا دكتور


12 - العجز الفاضح
سرحان ( 2012 / 9 / 26 - 12:50 )
عندما أقرأ ردود مثل : (إني أعلم مدى عدائك للصحابة ...) أو مثل رد عبد الله أغونان : لماذا بلعت لسانك أيام حسني مبارك ؟أتذكر حكاية اللص الذي قُبض عليه متلبسا يحمل المسروقات ، فسألوه : أيها اللص كيف سطوت على الدكان ؟ أجاب : لماذا كنتم بالأمس تشتمون حمار العمدة ؟ الإجابات من المتأسلمين تبين الهزيمة النفسية لهم ، ليس لهم حجج ليردوا على ما ذكره الدكتور القمني ، لذا فليشتموه و ليسبوه و أخيرا ليتساءلوا : لماذا كنت بالأمس تشتم حمار العمدة ؟ عقول يكسوها الصدأ و تحتاج لصنفرة من النوع الخشن حتى يتم إزالة بعض الصدأ ... غدا ستشع الأنوار و يرى العميان ، عليكم بالصبر و المثابرة فالحقيقة ستظهر يوما ما ... استعبدوا الناس في الماضي و يريدون استعبادنا لكن هيهات


13 - زوروا التاريخ ومعاني الكلمات ايضا
حكيم فارس ( 2012 / 9 / 26 - 14:37 )
لم يجد المتأسلميين وسيلة لمواجهة التناقضات والاخطاء والامور المنافية للمنطق والعقل الا بتزوير الروايات وتغير معاني الكلمات
لقد جعلوا من كلمات بسيطة وتصورات بدائية معجزات علمية بل حتى ادخلوا المجرات والثقوب السوداء في حين انهم لا يؤمنون بالارض كوكب يدور حول نفسه وحول الشمس
انهم يعانون من ازمة نفسية من شدة الضغط الواقع عليهم من العلمانيين واللادينين
اكاد اموت ضحكا حين يتناولون قصة غروب الشمس في عين حمئة في قصة ذي القرنيين واحس بمدى الهوان الذي هم فيه
ليقولوا لنا ان العين الحمئة ليس مكان الغروب ولكنها مشاهدة ذي القرنيين لها
بتفكير بسيط سنجد انهم كاذبون
لو كانت حقا المقصود انها المشاهدة فان ذي القرنيين على فرض صحة هذه القصة الخرافية فانه اثناء رحلته كان يشاهد كل يوم غروب حسب الافق الذي يكون فيه فتارة الغروب بجبال وتارة سهل وتارة بحيرة وتارة بحر وتارة نهر...الخ
اما تحديد القرأن وصوله لمغرب الشمس والعين الحمئة اي انها نقطة النهاية ويؤكد انها كانت تدخل في تلك العين وهو تصور خرافي كان سائدا بزمن محمد
وقد يبنى محمد هذه الفكرة واصاغ تلك الجملة التي تسمى اية
اللهم احفظ لنا عقولنا


14 - قتل فرج فودة
حكيم فارس ( 2012 / 9 / 26 - 14:48 )
لم يستطيع المتأسلمين مواجهة فرج فودة بالفكر والحجة وهزموا امامه شر هزيمة
فارسلوا له شخص امي لا يقرأ ولا يكتب لقتله مقابل حفنة دولارات وهابية يعطيها لاسرته بالدنيا و72 حورية سوف تعطى له بجنة الاحلام والجنس الاسلامية
عندما سأل القاضي القاتل لماذا قتلت فرج فودة
اجاب القاتل لانه كافر ويكتب كتب كفر
قال القاضي اي كتاب من كتبه في كفر
قال القاتل انا لا اقرأ
ويذكر ان شيوخ وعلماء الاسلام افتوا بردته وكفروه واحلوا قتله
هذا هو الاسلام دين الرحمة
يقومون بارسال الجهلاء لقتل الناس وترويعهم مقابل الجنة
وان كان هناك جنة يبقوا يقابلوني
يبعون الوهم للناس


15 - منذ متى وفقهاء الحيض و النفاس يفقهون بمعنى الحرية؟
اجرعام ساكورا ( 2012 / 9 / 26 - 15:17 )
منذ متى وفقهاء بول البعير و الحيض و النفاس يفقهون بمعنى الحرية؟؟
اليسوا عنصرا من عناصر ثبات الطاغوت بتعليم طاعة ولي الأمر ولو كان ظالم و جلد ظهرك وسلب ملكك وهتك عرضك.. انهم يأمرون الناس بطاعته طاعة عمياء وساذجة و يجسدونه كإله ويجعلونه نسخة إلهية على الارض

يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم

تكفيني هذه الاية لأحاججهم بها و اسألهم لماذا لا يعترف دينكم بحرية الانسان مع انكم تدعون ان جاء لينق الانسان من العبودية و يمنحه حريته؟؟
و لك االتحية استاذ قمني على المقال التنويري


16 - عدالة عمر ابن الخطاب
حكيم فارس ( 2012 / 9 / 26 - 15:40 )
ان التاريخ المزور لعمر ابن الخطاب كما ورد في روايات اهل السنة تدحضها روايات اخرى اوردها عنه الشيعة
وبغض النظر اي من تلك الروايات هي الصحيحة الا انها تدل على ان كتبة هذا التاريخ الاسلامي كانوا مزورين لما كان موجود حقيقة على الارض
وادل شيئ على كذب هذه الروايات ركاكتها وقلتها قياسا لفترة حكم عمر وعدم منطقيتها احيانا كثير
هناك مقول يرددها الاسلاميون...( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ) السؤال الذي يدحض هذه المقولة لمن كان يوجه عمرامتعاضه وعدم رضاه عن العبودية والعبيد
هل كان موجه لملاك العبيد ؟
لماذا لا يوجه نقده للقرأن الذي احل العبودية والعبيد ؟
لماذا لم يوقف العمل بالعبودية....كما اوقف دفع المال للمؤلفة قلوبهم...رغم ان ذلك حق لهم قد اقره الله باية قرأنية
وهل كان عمر نفسه لا يمتلك عبيد وملكات يمين
الم نقل انه التاريخ المزور الذي يذكر جملة لتمرير شيئ ما
ويتغاضى عن كل الاشياء المنافية لتلك الجملة
انا سعيد ان اصبح البحث في التراث يجعل الباحث والمدقق يكتشف انها
ان هذا التراث غالبيته العظمى مزور ولا يذكر الحقائق
نحن في يومنا هذا يزورون العلم
ويغيرون معاني الكلمات... فكيف الماض


17 - انت انسان غامض
كامل حرب ( 2012 / 9 / 26 - 16:58 )
السيد الاستاذ سيد القمنى ,صراحه انت انسان محير وغامض ,كل كتاباتك تصب فى الهجوم على الاسلام الراديكالى المتعصب وفى نفس الوقت تتحدث عن الاسلام المعتدل؟؟؟ اى اسلام معتدل يارجل وهل الاسلام فيه اعتدال ,الا تعتقد ان طريقتك هذه تسبب البلبله والحيره بين الناس ولماذا تستخدم التقيه الاسلاميه ,انا اعتقد انك خائف ان تفصح عن عدائك للاسلام خشيه فتح ابواب الجحيم عليك ويكون مصيرك هو مصير الدكتور فرج فوده ,عزيزى يجب ان تكون شجاع فى طرح افكارك وكما تعلم فان صاحب بالين كذاب ,ارجو ان تتقبل وجهه نظرى بسعه صدر وشكرا


18 - نصوص مسيحيّه تدعوا للقتل , و هي من الأنجيل .
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 26 - 17:15 )
ففي انجيل (لوقا) (37:22) (.... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام -فَقَالَ لَهُمْ -يسوع-: لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً-).
وفي انجيل (لوقا)( 12: 49-53) (على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام -جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِاضْطَرَمَتْ؟وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّأَقُولُ لَكُمْ! بَلِ انْقِسَاماً. لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِيبَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ: ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الاِبْنِ وَالاِبْنُ عَلَى الأَبِ وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا“).


19 - نصوص مسيحيّه تدعوا للقتل , و هي من الأنجيل 1.
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 26 - 17:16 )
وفي انجيل (متى)( 10: 34-35) (على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام-لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”) .
و في انجيل (لوقا)( 19: 27 ) (على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام...... -أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي-) .


20 - من جرائم الديانه المسيحيّه .
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 26 - 17:17 )


- الحرب العالميّة الأولى , التي أقامها المجتمع المسيحي , و قد كلفة العالم أرواح عشرات الملايين .
- الحرب العالمية الثانيّه , التي أقامها المجتمع المسيحي , و قد كلفة العالم أرواح عشرات الملايين .
- قيام المجتمع المسيحي بإلقاء القنابل الذريه المدمره على اليابان .
- قيام الديانه المسيحيّه بإشعال الحروب الصليبيه على المسلمون .
- إجرام الاستعمار المسيحي في البلاد الاسلاميه , حتى أن الجزائر أستشهد منها مليون شهيد .
- ما قامت به محاكم التفتيش المسيحيّه في القرون الوسطى ضد المفكرين الأوربيون , و ضد المسلمين .


21 - استفهامات , تبيّن : أن العقيده المسيحيّه فاسده .
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 26 - 17:18 )
ما رأيك بقول المسيحيين أن يسوع (المسيح) إله؟.
و هل في رأيك أن الإله يخرج من رحم و بطن إنسانه؟.
كيف لإله أن يعيش في بطن أنثى بشريّه 9 أشهر؟.
كيف مارس الإله (الأب) الجنس مع الإنسانه؟... و كيف كان وضع الممارسه؟... هل هي فرنسيّه أم غير ذلك؟ .
ما رأيك بإختلاف الأناجيل؟... و أين الصحيح فيها؟.
ما رأيك بالنصوص التي في كل أنجيل تدعو إلى سفك الدماء؟ .
ما رأيك في محاكم التفتيش المسيحيّه في أوروبا بالقرون الوسطى؟ .
لماذا قتل اليهود المسيح؟ .
لماذا لا يعترف اليهود بالمسيحيّه؟ .


22 - لماذا تحرف الحوار عن موضعه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 26 - 18:14 )
عبدالله خلف ت 21
من تخاطب
هل تعتقد ان مقالة القمني هي مقالة تبشيرية
1_الحرب العالمية الاولى لم تكن على اسس دينية بل كانت بسبب التوسع والاطماع الاستعمارية
2_الحرب العالمية الثانية لم يكن للمسيحية دخل فيها بل كانت بسبب سباق التسلح والمنافسة على الاسواق
3_من قامت بألقاء القنبلة الذرية على اليابان لم تكن جماعة سلفية مسيحية بل دولة تعرضت مصالحها الى اعتداء
4_الحروب الصليبية كانت ردة فعل طبيعية على حروب المسلمين ضد اوربا في الاندلس
5_المسيحية لا تتحمل وزر الاستعمار ولا يوجد نص في المسيحية يدعو الى الجهاد


23 - عبد الله خلف
حكيم فارس ( 2012 / 9 / 26 - 18:24 )
السيد عبد الله خلف المحترم
لا ادري ما هو دخل المسيحية بموضوع المقال واعتقد انها محاولة بائسة لحرف ونقل النقاش بعيدا عن الموضوع وبنفس الوقت تعبير عن عدم القدرة بالرد على ما جاء به المقال من افكار
قد تقول لماذا فقط الاسلام ومحمد هما مواضيع النقاش في هذا الموقع
واعتقد ان المسألة واضحة لان اتباع دين الاسلام هم الوحيدين الذين يرفضون النقد والتطرق لديانتهم ونبيهم على عكس الديانات الاخرى
كذلك لن تجد قسا او راهبا او حاخام طالب بقتل مخالف لهم
لن تجد من اتباع الديانات الاخرى من يدعوا لفرض شريعة دينه بالقوة على المجتمع
لن نجد حزبا غربيا مسيحيا يريد تطبيق الشريعة المسيحية على المجتمع وان يعيد نفوذ الكنيسة كما كانت في العصور الوسطى
لن تجد حزبا مسيحيا ولا مسيحيون يجن جنونهم اذا ما كتب احدهم مقال ضد الانجيل او فضح الانجيل او حتى الاساءة لعيسى او المسيح
لقد ظهرت افلام للمسيح اكثر قسوة من فلم محمد ومع ذلك بقى الممثلون محترمون ولم تخرج مظاهرات ولم يهدد احد منهم بالقتل
اذن هذا هو الفرق
وياليت المسلمين يتعلمون طريقة التعايش مع الواقع الجديد كما فعل المسيحيون واليهود
فهل انتم فاعلون
لا اعتقد ذلك


24 - هل تنكرون ؟؟؟؟
فكري وديع ( 2012 / 9 / 26 - 18:42 )
هل تنكرون بأن الأسلام جعل من الحرب حرفة مقدسة ؟؟
هل تنكرون ما جاء في مقال الأستاذ سيد؟؟ ، أليس هذا موجود في ثراثكم ؟؟
هل هذا الكلام من عندهِ ؟؟
الرجل يملك موهبة ، والموهبة هبة ربانية، تتطعم في أحيان كثيرة بالألهام،والألهام يشبة الوحي
إذن فكلامهِ وحياً يوحي


25 - مقصلة شـــــــريعة حقوق الانسان
كنعان شـــــــــماس ( 2012 / 9 / 26 - 19:44 )
تحية علم مصر الكبير سيد القمني ...لعل في تحريك مقصلة شريعة حقوق الانسان وكســــر رقاب الطغاة في شـــــرقنا البائس يعطي بعض الدروس والعبر فاليوم مثلا لم يعد رئيس عاقل يجراء توريث الرئاسة لابنــــه او ينبطح على الكرس الى ان يفطس تحية الى قلم القمني المنيـــر والشجاع


26 - استدراك
علي بابلي ( 2012 / 9 / 26 - 20:13 )
ولا مؤاخذة استاذنا الكبير
في ادبيات الاسلام وحكاياتهم ان هناك من دخل الجنة بعد ان روى قطة عطشى وليس كلب كما ورد في المقال
لان المسلمين يتنجّسون من الكلب حتى ان نبي الرحمة أمر بقتل جميع الكلاب في المدينة لان نجاستها كانت سبب تأخير نزول الوحي فقتلوا الكلاب جميعا حتى كلب حراسة المرأة التي ذهب زوجها في احد الغزوات لم يسلم من القتل رغم توسلاتها وحتى يومنا هذا يتنجسون منها رغم انها اكثر الحيوانات وفاءا ونبلا وحراسة للانسان مع فائق الاحترام


27 - سؤال خارج الموضوع للأخ المؤمن إياه ؟؟
عدلي جندي ( 2012 / 9 / 26 - 21:12 )
خلقنا الله من نطفة أو من علق أو من تراب أو من طين.... المهم هناك مادة ..ما ...إستعملها أحسن الخالقين لينفخ الروح فيها !!!!؟؟؟... والسؤال هو ..هل أيضا تمت خلقة الدواب بنفس إسلوب وطريقة خلق الإنسان ؟؟
أم ماذا تم في موضوع الخليقة عامة ؟؟؟ إعتذار ..وشكر للمفكر الرائع الأستاذ سيد القمني


28 - إنه الغزو الهمجي .....
محمد بودواهي ( 2012 / 9 / 27 - 00:05 )
تحية عالية للمفكر الشهم الأستاد القمني على مجهوداته الجبارة في تنوير الرأي العام وعلى فضحه لكل الجرائم البشعة والأعمال الوحشية الرهيبة التي بنى عليها المسلمون الأوائل دينهم .....إنها الفتوحات التي بنت مجدها على التقتيل والدبح ولم تسم نفسها بالإسم الملائم والمناسب الدي هو الغزو الهمجي ....


29 - أغونان وشاهر وشومان
عبدالوهاب زيتون ( 2012 / 9 / 27 - 04:35 )
أغونان وشاهر وشومان، تعليقاتكم وكتاباتكم مكانها الوحيد عند طلعت خريي (خيري سابقا)، ورونا عرض أكتافكم. أذكي واحد فيكم محتاج ترقيتين علشان يبقي حصان...يمكنكم فقط ابلاغنا عند حصولكم علي الترقيه القادمه، سنهنأكم


30 - كنت انتظر يوما حلقة تلفزيونية لسيد القمنى
سلامة شومان ( 2012 / 9 / 27 - 05:43 )
وجدت انسانا مسكينا عصبى الزاج تائه الفكر يقلب فى اوراقه القديمة بحركات غير متزنة وصوت جهورى لايمت عن كاتب عقلانى ولا مؤمنا بقية بعينها
كنت انتظر كاتبا يفيد المجتمع وحسبت اننى ارى انسان شامخ بفكر نير يميل الى الانصاف والعدل فى ارائه ولكن فى لحظة انهزم سيد القمنى هزيمة نكراء فحججه وبراهينه كانت مشتته ولايعرف ماذا يقول
اليوم يكتب عن الاسلام وعن سيرة صحابة رسول الله ولكنه ماقال الحق ولاانصف فى النقل ولا بين اسباب التحرك الاسلامى تجاه المرتد
مع ان الاستاذ سيد القمنى يثور على ثورة عارمة على من يتحدث عن شخصه ويقول الا نفسى الا ذاتى ويحتج انه تعب كثيرا لاجل ما وصل اليه
فان كنت لاتقبا التحدث عن ذاتك وعن شخصك وتثور من اجل نفسك
وانت مع احترامى لاتساوى قيد انملة امام عمالقة الصحابة والتابعين والعلماء الحق
الذين جاهدوا فى الله حق جهاده وباعوا الدنيا وما فيها من متع واموال وضيع لاجل رفع كلمة الله هى العليا وكلمة الذين كفروا السفلى
من انت حتى تنتقد بعض المبشرين بالجنة
من انت حتى تهاجم خليفة رسول الله وامير المؤمنين والخليفة الثالث الخ
ومع ذلك سنرد على كذبك وادعائتك المفتراه ولكن بانصاف وحق
يتب


31 - ولاتعتدوا ان الله لايحب المعتدين1
سلامة شومان ( 2012 / 9 / 27 - 06:15 )
وكلاهما عندما فعل في الواقع بالفعل البشرى أدى إلى احتلال البلاد و الاستبداد بالعباد مع قهر و ظلم بلا شبيه أو نظير لأنه تم تدوينه في الواقع بالدم و الحرق و الذبح و الإبادات الجماعية التي نسميها اليوم وفق مفاهيم أيامنا بالجرائم ضد الإنسانية
==
نسى الكاتب الثائر على ذاته
ان قبل الدعوة النبوية الخاتمة كانت الرومان والفرس من يحتلون العالم باسره
وكتم عن احتلال ما تسمى دول الغرب الان من احتلالات واستعمار فى جميع بلدان العالم
ولا اعلم هل احتلال انجلترا وفرنسا وايطاليا وامريكا للبلاد واستعباد اهل واصحاب البلاد ليست فى فكر سيد القمنى
هل اجتماع دول الغرب لتجميع شرازمة العالم اليهود فى بلدة عربية اسلامية ليست فى حسبان القمنى
الفتوحات لدول الشرك ودعوتهم لعبادة الواحد الاحد تسميها احتلال واستبداد
والذين احتلوا بلادنا لاجل خيراتها واذلال اهلها ليس استعبادا واستبدادا
لولا عدالة الاسلام ما كنت انت الان – ولولا فتح عمرو ابن العاص مصر لبقيت مصر مستعبدة ومستذله ويفعل باهلها كل ما يخطر ببالك
نشر الاسلام لم يكن يوما باساله الدماء والقتل بل الدعوة الى الاسلام او الجزية التى هى بمثابة الزكاة عندنا
يتبع


32 - ولاتعتدوا ان الله لايحب المعتدين2
سلامة شومان ( 2012 / 9 / 27 - 06:25 )
نشر الاسلام لم يكن يوما باساله الدماء والقتل بل الدعوة الى الاسلام او الجزية التى هى بمثابة الزكاة عند المسلمين لاجل مصالح البلاد والعباد
او القتال لمن اراد القتال فهل كان الاسلام يرتضى القتال اولا ام الدعوة اولا ثم الحكم بما قاله خالق الكون بترك اى منهج اخر تابعا لاهل الكتاب طالما سيكون عونا على وحدة البلاد والعباد
اذن اديرت الحروب بدافع من الاعداء الذين لايريدون الاسلام ولا دفع الجزية فهم من طلبوا القتال وليس المسلمين
هذا الفرق بين الفهم الصحيح والتدليس والافتراء
ولو جمعنا ما قتل فى الفتوحات الاسلامية مقابل ما قتل فى الحروب الصلبية فقط لتجد ان ما قتل فى الفتوحات من الاعداء لايساوى شيئا امام من قتلوا من المسلمين فى الحروب الصليبية
بل ما قتل بين النصارى بعضهم البعض
ولو حسبنا ما قتلوا من المسلمين من بعد البعثة الى يومنا هذا وبعد حروب التتار ودول الغرب وامريكا واسرائيل لوجدت نسبة يندى لها الجبين لكتبه كاذبين افتروا على الاسلام الذى ما قتل الا دفاعا عن نفسه فقط
اذكر لنا متى اعتدى الاسلام على اللدول او بنى الانسان
الاسلام او الجزية فان رفضت فانت من يريد القتال وليس المسلمين


33 - أليس هذا اعتداء
نور ساطع ( 2012 / 9 / 27 - 08:42 )
سلامة شومان يقول :~ ( ولاتعتدوا ان الله لايحب المعتدين
==========================================

يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم

‏حدثنا ‏عبد الله بن محمد المسندي ‏قال حدثنا ‏أبو روح الحرمي بن عمارة ‏قال حدثنا ‏شعبة ‏عن ‏واقد بن محمد ‏قال سمعت ‏أبي ‏يحدث عن ‏ابن عمر ‏أن رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏قال ‏أمرت أن أقاتل الناس حتى ‏يشهدوا ‏‏أن لا إله إلا الله وأن ‏محمدا ‏رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك ‏عصموا ‏مني دماءهم وأموالهم

((( أليس هذا اعتداء )))

صحيح البخاري .. كتاب الإيمان .. باب فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=44

************************************************************************


34 - صدق محمد في خوفه من العلماء.
أحمد حسن البغدادي ( 2012 / 9 / 27 - 12:06 )
صدق محمد في شيئين، حين قال;

إنما يخشى الله من عباده العلماء.
لا تسألوا عن أشياء إن تبدى لكم تسؤكم.

أبو جاسم الوردة ( كناية كل شخص إسمه محمد بالعراقية )،
لماذا تخاف من العلماء يا أبو جاسم؟
الجواب، لأنهم الوحيدون القادرون على الرد عليك وفضحك.
أما، لا تسألوا عن أشياء،
فنحن من حقنا أن نسأل ونسأل عن كل شيء، ومنطق لاتسألوا هو منطق من لا جواب عنده، وضعف حجته.


35 - لماذا اسلم بلال المسيحي
ليث السعدي ( 2012 / 9 / 27 - 22:41 )
سيدي القمني كنت اريد ان اسال ولا اعلم كيف احصل على الجواب لماذا اسلم بلال الحبشي الذي استعبد من قبل رجل وثني هل كان بلال بحاجه لمن يحدثه عن الله الواحد وهو بلاصل من الحبشه اي انه بلاصل كان مسيحي هل كان يهمه ان يكون في الكعبه 360 اله او ان يكون هناك اله واحد هل كان بلال بحاجه لقران يحدثه عن الملائكه والحور العين في ايمان بلال بمحمد نقطه جوهريه في قظيه العبيد الاتعتقد ان جوهر رساله محمد بلاصل تعني تحرير الانسان قبل ان تاتي بتعاليم الدين والشريعه هل تم تحريف تعاليم محمد لتحل محلها تعاليم مولانا السلطان الذي فتح الله على يديه البلاد فوظع السيف فيهم ولم يبقي منهم رجل واحد هكذا وصفه ابن الاثير والطبري لماذا لم يشارك علي في فتوحات المسلمين ولماذا قام بقتال المسلمين انفسهم ولم يفتح البلدان ويجلب الجواري والغلمان هل هناك شك في اسلام بلال وعلي لماذا يطلق محمد الاسرى مقابل تعليم القرءه لماذا لا يتخذهم عبيد لماذا يساوي الاسير بليتيم والمسكين لماذايعطف عليهم هل يمكن منا قشت تسائلاتي في مقال ارجو المعذره ان اكون قد طلبت اكثر مما استحق مع الاحترام والتقدير


36 - سؤالين للأخ ليث السعدي.
أحمد حسن البغدادي ( 2012 / 9 / 28 - 00:48 )
الأخ ليث السعدي...تحية.

نستأذن السيد القمني، وتسمح لنا بسؤالين.

١- لما كان يغير محمد على قوافل مسالمة ويأسر أناس مسالمين، ويقتل من يقتل، ويأسر من يأسر،ويسلب أموالهم، هل هذا نبي أم قطاع طرق؟

٢- أن يفرض محمداً، على كل أسير، أن يعلم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة، ألا يدل ذلك، على إن الأميين والجهلة هم فقط من صدقوا محمداً؟

أليس حاضرنا يقول، إن الجهلة والمجرمون هم أكثر الناس تشدداً بالأسلام؟

أليس أعتى الجرمين في أمريكا يتحولون إلى ألأسلام في السجون؟

أرجوا أن لا تجاوب بطريقة، جماعة بن ولكن، كما يقول مأمون فندي.

تحياتي.