الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فيلم -سذاجة المسلمين-....الهزل في مكان الجد

احمد القاضي

2012 / 9 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فيــلم "ســـذاجة المسلميـــن"....الهــزل فـي مكــان الجـــد

(إنه فيلم خال من الذوق)
وزير خارجية المانيا



اذكر ان بوش الابن قال ذات مرة بعد ان تعثر مشروعه الفاشل في دمقرطة دول الشرق الاوسط نتيجة الاخطاء المميتة التي ارتكبها في ادارة العرآق " أن هناك من نصحه بأن الديمقراطية لا تصلح لتلك المنطقة ولكنه لن ييأس ولن يتوقف عن مشروعه" وفي المقابل يبدو أن وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون قد أدركها اليأس سريعآ حيث قالت:( ان دول الربيع العربي قد استبدلت استبداد الغوغاء باستبداد الطغاة)... وذلك في تعبير ينم عن خيبة الأمل في خضم هذه النوبة الجنونية التي تجتاح مجتمعات لم تتجاوز بعد طفولتها لتبلغ سن الرشد وكان من نتائجها مقتل السفير الامريكي في ليبيا وحرق سفارات ومظاهرات دموية عنيفة ما زالت مستمرة في بلدان اخرى.

فالاعتقاد بإمكانية قيام ديمقراطية حقيقية في المجتمعات الاسلامية لهو تصور ساذج ليس له من اسس موضوعية على ارض الواقع ...فالديمقراطية لا تتحقق بمجرد صناديق اقتراع وأحزاب وبرلمانات لانها تتطلب حرية التعبير بلا قيود مثلمها هو الحال في الغرب، حيث حرية التعبير لا تتجزأ ولا سقف لها فكل شئ يمكن ان يخضع للقياس المنطقي وللنقد تحت مجهر العقل ...فحرية التعبير بهذا المعنى من المستحيل أن تجد في المجتمعات الاسلامية الشرقية تربة صالحة لتنبت فيها ما دام سياج من التابو مضروبآ على الدين الإسلامي ورموزه ولا يسمح إلا بترديد ما سطره (السلف الصالح)...... حتى النخب الاسلامية التي توفرت لها الظروف والامكانيات لتتعلم وتعيش في الغرب عاجزة عن ادراك أن حرية التعبير فيه جزء من أنفاس الناس ....يتصورون أن رؤساء الدول في الغرب كرؤساء وملوك الدول العربية يستطيعون منع عرض فيلم او صدور جريدة.....نقلت اذاعة CBC الكندية تقريرآ حيآ عن مظاهرة امام السفارة الامريكية في القاهرة وقدم المراسل الميكرفون لاحد المتظاهرين فقال (هو مفروض اوباما يدبح العملو الفيلم دا دبح)...لا تندهشوا قد يكون ذاك المتحدث قصابآ او استاذآ جامعيآ او طبيبآ لا فرق!...فالمظاهرات العنيفة ضد الحكومة الامريكية وسابقآ ضد الحكومة الدنماركية في قضايا أثارتها مؤسسات او شركات خاصة لا دخل للحكومات فيها يبين بوضوح إشكالية مفهوم حرية التعبير في المجتمعات الاسلامية التي لا تستطيع أن تتخلى عن إيمانها بالدور الأبوي للدولة بإلقائها بالمسؤولية عن كل ما ينشر في الصحف ويمثل في الافلام على كاهل الحكومات... فلا غرو والحالة هذه، إذا حمّل المسلمون الحكومة الامريكية المسؤولية عن الفيلم وقتلوا سفيرها وهاجموا سفاراتها ... وتسابق الرؤساء في الدول الاسلامية لتقديم احتجاجات رسمية لإدارة اوباماوبمن فيهم الرئيس المصري الدكتور مرسي الذي عاش دهرآ في امريكا... تعلم فيها واشتغل في وكالة ناسا ولكنه عاد كما ولدته امه بذهنيته الاسلامية المغلقة دون ان يعي معنى حرية التعبير في الغرب وان الحكومات الغربية لا سلطان لها على صناعة الافلام والصحافة وكافة أشكال التعبير...وزاد على ذلك بأن طلب من سفارة بلاده في واشنطن رفع دعوى قضائية ضد منتجي فيلم (سذاجة المسلمين)...كم ستكلف تلك الدعوى خزينة دولة يموت فيها البعض في المزاحمات اليومية للحصول على الخبز او انبوب غاز...والدعوى المعنية في حد ذاتها غريبة على المجتمع الامريكي ولعلها اول دعوى قضائية من نوعها ضد إنتاج سينمائي......لقد انتجت هوليود عشرات الافلام عن المسيح منها التي تناولته في شكل كوميدي ومنها التي قامت بشيطنته ومنها التي تنسف العقيدة المسيحية من أساسها كالفيلم الوثائقي (مقبرة المسيح الضائعة) الذي عرض لاول مرة في العام 2007 والمأخوذ من كتاب (مقبرة عائلة المسيح) للكاتب والصحفي الكندي سيمشا جاكوبفيتسي...ويستهدف الفيلم الإثبات بالبرهان انه كان للمسيح زوجة اسمها مريم وابناء (ويرجح الكاتب انها مريم المجدلية)...فلا مظاهرات خرجت من المتدينين المسيحيين تطالب برأس المنتج او المخرج او المؤلف ولا دعاوى قضائية لمنع عرض الفيلم...أقصى رد فعل تمثل في صدور بيان استنكاري من الفاتيكان...والفارق بين ردود الأفعال التي تحدثها الاعمال الفنية او الادبية او الفكرية التي تتناول العقائد في المجتمعات المسيحية والاسلامية هو فارق حضاري وثقافي...او بعبارة أخرى (كل إناء بما فيه ينضح) ..وكل جماعة تأكل مما يحويه اناء عقيدتها التي تساهم بقدر كبير في تشكل سلوكها...فلن تجد في الثقافة المسيحية، على سبيل المثال، كتابآ ككتاب ابن تيمية الملقب بشيخ الاسلام (الصارم المسلول على شاتم الرسول)...ولم يأت ابن تيمية بهذا العنوان من فراغ ...فإنه عنوان يضرب جذوره عميقآ في التراث المحمدي... إذ أن محمدآ هو أول من سل السيف على من نقدوه وهجوه وشتموه...لم يتسامح ولم يصبر عليهم فأهدر دمهم... فقتل من قتل كالشاعر كعب بن الأشرف الذي قتل غدرآ وغيلة على يد من ارسلهم، وجاءه من جاء خائرآ خائفآ مستسلمآ كالشاعر حسان بن ثابت...وفي يوم فتح مكة تعقب الذين هجوه لينتقم ويشفي غليله، وكانوا ضمن السبعة الذين أمر بقتلهم ولو تعلقوا باستار الكعبة!

إذن الداء قديم مستحكم ...ومحمد هو من حقنهم بجرثومة العنف منذ بداية دعوته......دعونا نتأمل في هذه الشخصية شديدة القسوة غير المتسامحة في هذا النص الذي إستخلصه احد كبار المستشرقين وهو المستشرق البريطاني مارجليوث من سيرة ابن اسحاق ومن ثم لنرى كيف رسمها فيلم (سذاجة المسلمين)...يقول مارجليوث:(إن صفات محمد التي يمكن إستخلاصها من سيرة ابن اسحاق غير حسنة على الاطلاق. فمن اجل الوصول الى غاياته لم يكن يتردد في اللجوء الى أية وسيلة، وكان يغض الطرف عن اعمال منعدمي الضمير من اتباعه اذا وافقت هوى في نفسه وجرت في مصلحته. وكم استفاد من شهامة المكيين دون ان يقابلها بالمثل الا في ما ندر. لقد نظم الاغتيالات والمجازر على نطاق واسع. وباعتباره طاغية المدينة وزعيم لصوصها فإن سياسته الاقتصادية قامت على تقسيم الغنائم. ولم تكن طريقة تقسيمه للغنائم توافق دائمآ قواعد العدالة كما يفهمها اتباعه. وكان في حد ذاته خليعآ طليقآ لا يلجمه لجام وشجع اتباعه على نفس المنحى المجوني.ومهما ارتكب من افعال فانه كان دائمآ على استعداد لتبريرها بأنه تلقى الاذن الالهي السريع. ولعله من المستحيل أن تجده غير مستعد للتخلي عن أيّ مبدأ يعوقه في الوصول إلى غايته السياسية. وفي منحنيات مختلفة من دعوته تخلى عن وحدانية الله ولقب النبوة نفسها.وهذه صورة غير مقبولة لمؤسس دين ولا يمكن تبريرها بأنها رسمت بريشة عدو، ولهذه الاسباب فإن ابن اسحاق لم يجد التقدير من الكلاسيكيين التقليديين في القرن الثالث الهجري، ولكنهم لم يحاولوا في ذات الوقت تكذيب هذه الجزئية من سيرة محمد الشخصية، وهي الجزئية التي يصعب عليهم إحتمالها في سيرة نبيهم)..انتهى... "ترجمة الكاتب"...وبمصطلحات عصرية تبدو الشخصية المحمدية ميكافيلية وانتهازية وقاسية ومنغمسة في الملذات الحسية كما يرسمها مارجليوث إستنادآ إلى إبن إسحاق

وعلى الرغم من كل تلك النقائص المستخلصة من سيرة محمد كما كتبها ابن إسحاق إلا أنه لا يبدو رجلآ ينقصه الذكاء ...وعلى نقيض هذا، بذل مخرج فيلم (سذاجة المسلمين) كل ما توفر له من خيال ليجعل من محمد أحد الحمقى والمغفلين وراسمآ إياه بطريقة هزلية ... وهنا تكمن إحدى إشكإليات الفيلم الذي عرضت منه لقطات مختارة في موقع إليوتيوب، إذ يفتقر الى الصدقية التاريخية في هذه النقطة تحديدآ..إنه الهزل في مكان الجد...فمحمد كما اراد له المخرج شخصية بلهاء تمامآ، فأين الحقيقة من ذلك؟... عانى محمد من بعض الاضطرابات بسسبب الصرع الذي كان ينتابه... والاعراض التي تصاحب مرضى الصرع معروفة كسماع اصوات ورؤية اشباح وما الى ذلك ...وجبريل المجنح الذي كان يراه محمد هابطآ من السماء هو نتاج الصرع...ولقد اتهمه القرشيون بالجنون وقالوا لجده ضمن ما قالوا (وإن أراد الطب طببناه) ولكنه لم يكن في الحقيقة أبلهآ ليجلس امام سيدته خديجة وقد انكشفت عورته فتقول له بالعامية المصرية (انت مش لابس لباس) أيّ الملابس الداخلية Underwear ...وفي هذا المشهد وصل المخرج الى قمة الهزل... فلو كان كذلك لما اصبح طاغية المدينة وزعيم اللصوص فيها على حد تعبير مارجليوث، بل وزعيم الجزيرة العربية كلها في ما بعد والمتطلع الى أسلمة الروم والفرس...ولما اختارته سيدة الاعمال خديجة زوجآ لها، وهي من اسرة مسيحية ثرية متعلمة وذات مكانة رفيعة في قريش وأخرجت قسسة كعمها القس ورقة بن نوفل.... واذكر ان مارجليوث يقول في مكان ما من كتابه الشهير (محمد وصعود الاسلام) انه كان ذا قدرة فائقة على اختيار الرجل المناسب من اتباعه للمهمة المناسبة وهذه من علامات النجابة والزعامة...ثم أن محمدآ كان شاعرآ ومفوهآ وذا قدرة على السيطرة على اتباعه بشعره المنثور المسجوع بزعم انه كلام الله الموحى به إليه ....اذن هناك فرق كبير بين ان يكون الشخص قاسيآ بلا رحمة وانتهازيآ وميكفيليآ وخليعآ مغرم بالملذات الحسية حسب الصورة التي استخلصها مارجليوث من ابن اسحق وبين ان يكون ابلهآ لا يدري من أمر نفسه شيئآ.....ومن الاخطاء التاريخية ان المخرج يجعل من الراهب بحيرى مؤلفآ للقرآن، ...فبحيرى هو أحد المصادر التي استقى منها محمد مادة قرآنه الذي في مجمله قصص واساطير واسرائيليات ...فقد الفه محمد على مدى اثنين وعشرين عامآ بلغة قريش، غير ملتزم بسرديات النصوص الأصلية ليصوغ أحداثها على طريقته الخاصة.

ومما زاد طين الفيلم بلة هو إستخدام العامية المصرية في الحوار
...تصوروا أن محمدآ يقول في القرن السابع الميلادي لتلك الأمة السوداء في قلب مكة في مشهد هزلي بالعامية المصرية (ما تخلصهاش كلها يا معفنة) أيّ يطلب منها ان تبقي على شئ من اللحم الذي كان ينهش فيه بنهم قبل ان يدخل الى سيدته خديجة...يا لها من ركاكة ....ولم استبعد بعد هذا المشهد أن يأتي مشهد آخر تقول فيه خديجة لمحمد (عامله لك ملوخية حتاكل صوابعك وراها) هذه العبارة التي ما انفكت تتكرر في الافلام المصرية منذ أن بدأت صناعة السينما في مصر ولكن (الله ستر)..... فقد عجز المخرج حتى في ان يقدم لنا سخرية ذكية راقية كسخرية فولتير في نقده للاديان... اراد ان يسخر فكانت سخرية فجة شبيهة بما تقدمه ما يسميه المصريون بافلام (الترسو)......إن استخدام العامية المصرية اخرج الفيلم من اجوائه التاريخية الطبيعية وبدلآ من أن ينقلنا الى اجواء مكة والمدينة في القرن السابع الميلادي نقلنا الى اجواء الحواري المصرية وافقد الفيلم معاني الجدية والصدقية الفنية والتاريخية.

قيل أن الفيلم انتجته مجموعة قبطية في المهجر الامريكي كرد على اضطهاد الاقباط في مصر...وفي ظني ان الاقباط يستحقون فيلمآ أفضل من هذا بكثير فقد تعرضوا على امتداد الف واربعمائة سنة لاضطهاد ممنهج ومن حقهم ان يحلموا ويعملوا على إستعادة مصر ومحو أربعة عشر قرنآ من العار....ومن حقهم أن يعبروا عن جحيم الاضطهاد الذي تعرضوا له عبر القرون وما انفكوا يتعرضون له، ولكن ليس بمثل هذا الفيلم الفج إخراجآ وتمثيلآ...... لقد تضافرت كل ما ذكرنا من عوامل لتصنع فيلمآ مبتذلآ يسئ لمنهج النقد الموضوعي الجاد...ولعل افضل تعليق قيل فيه هو ما قاله وزير الخارجية الالمانية بأنه (فيلم خال من الذوق)

وإذا كانت ثمة حسنة واحدة لهذا الفيلم الردئ هي أنه قد حطم التابو...ويفتح الطريق للتفكير في انتاج افلام تاريخية جادة يلتزم بالنهج العلمي التوثيقي لتسلط ضوء النقد على حقيقة الاسلام ..وعلى الفظائع التي ارتكبها الغزاة البدو المسلمون في قهر وإذلال وإستعباد ونهب خيرات الشعوب التي وقعت تحت قبضتهم من وادي السند شرقآ الى الاندلس غربآ في الحقبة المسماة بـــ (الفتوحات الإسلامية) التي يفاخر بها المسلمون ويعتبرونها من مفاخر وجلائل الاعمال....وذلك دون الإكتراث بصراخ وعويل المسلمين وأعمالهم الهمجية لمصادرة حق الآخرين في التعبير تحت شعار عدم اهانة المقدسات...ومن العجب العجاب ان يطالب المسلمون بضرورة صدور إعلان عالمي تحت رعاية الامم المتحدة يجرّم ما يسمى بإهانة الاديان والمقدسات، مع أن كتابهم المقدس يمتلئ من غلافه الى غلافه بإهانة الاديان والمقدسات الاخرى... من ديانة القرشيين القديمة الى إليهوية والمسيحية، بل ويعلن بإستعلاء صريح ان الدين الاسلامي هو الدين الوحيد الذي يعترف به الله (ان الدين عند الله هو الاسلام) (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين)...فالاعلان العالمي لتجريم اهانة الاديان والمقدسات الذي يطالبون بصدوره يعني حقهم في اهانة الاديان الاخرى واتباعها يوميآ في صلواتهم ومساجدهم حين يتلون قرآنهم ومصادرة حق الآخرين في التعبير ونقد الدين الاسلامي...فليبدأ المسلمون بكتابهم قبل أن يطالبوا الآخرين بعدم إهانة الاديان والمقدسات.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الفلم المسيئ
شاكر شكور ( 2012 / 9 / 26 - 22:12 )
تحياتنا للأستاذ الفاضل أحمد القاضي وشكرا على هذه المقالة المنصفة والمحكمة في احداثها الفكرية والتاريخية ، قرون عديدة وشيوخ الأسلام يكفرون ثلاثة ارباع سكان الأرض ويسيؤون لمعتقداتهم بوصفهم بالكفرة والمشركين الأنجاس ، اما الربع الباقي فهو مكون من فرق اسلامية احداهما تكفّرالآخرى ، الفلم المذكور بلا شك سيئ الصنع ولكن اغلب احداثه مأخوذة من احاديث صحيحة تدّرس لحد الآن في كليات الفقه الأسلامي ولكن المسلم البسيط لا يقرأ ويتفاجأ بهذه القصص التراثية المخجلة لذا نراه يثور بجنون ، لقد ابدل الرسول اسمه من قثم الى مُحَمّدْ والمعروف ان الله وحده مُحَمّدْ ومحمود وليس غيره ، لذا اعطى لنفسه سلطان مساوي لله ويعتقد المسلم من آذى الرسول فقد آذى الله ، وأصبح للمسلم الاهين يعبدهما وأصبح الأسمان (الله ورسوله) لايفترقان لا في الأحكام ولا في الشرائع والشهادة ايضا تكون ناقصة الا بذكر الشطر الثاني منها الخاص بالرسول ، وبهذا حل الرسول مكان الصنم أكبر في عبارة الله أكبر مع الشكر والتقدير لجهودك استاذ أحمد


2 - ملاحظات حول المقال
عبد الله المهدي ( 2012 / 9 / 27 - 00:17 )
1الهلاوس البصريه من اغراض الفصام العقلي وليس الصرع ولايصدق عاقل ان
رجلا غير تاريخ المنطقه والعالم -بصرف النظر عن سماته الشخصيه-كان مصابا
بالفصام
2الاسلام ليس الدعوه المحمديه فقط ولكن كل الاديان الموحي بها من الله حسبما
جاء بالقران
3من اين جاء الكاتب بتلك الثقه المطلقه في سيره ابن اسحق وقد كتبت في
وقت متاخر -200 عام تقريبا- بعد ظهور الاسلام اعتمادا علي مرويات سماعيه
وشفاهيه --هذا منحي اقل ما يقال فيه انه غير علمي
4دعوه الكاتب للمسيحين ان يحرروا مصر من المسلمين لاتصدر من مثقف مسئول
يتمتع بحد ادني من الوعي السياسي او الحس الوطني ولاتصب الا في مصلحه
الصهيونيه التي تسعي جاهده لتفكيك الامه المصريه ولاتصدر حتي من المسيحيين
العقلاء الذين ينتمون حقا لوطنهم


3 - الفرق بين عقول وليس رؤوس
نور ساطع ( 2012 / 9 / 27 - 01:08 )


الديمقراطية هي بالعقل والعلم وليس بالتخلف والجهل


**************************************************************************


4 - الصرع والحبيب المصطفى
على سالم ( 2012 / 9 / 27 - 03:38 )
الاستاذ احمد القاضى اوافقك تماما على هذا الطرح ,رايت يوم ما على قناه الحياه لمقدم البرنامج ويدعى رشيد وهو مستنصر من المغرب برنامج عن صرع الحبيب المصطفى ,وبالفعل كان الموضوع شيق للغايه ,استضاف مقدم البرنامج استاذ دكتور ايرانى ومختص بالامراض العصبيه والنفسيه واثبت الدكتور بما لايدع مجالا للشك ان محمد كان يعانى من مرض التهاب الفص الصدغى بالدماغ واستدل على استنتاجه من احاديث كثيره فى السيره النبويه وكتب التراث الاسلامى الخاصه بالسيره الذاتيه لمحمد ,من اعراض هذا المرض هو سماع اصوات واجراس ورؤيه اشخاص وهلاووس وكان تنتابه حالات من الصرع ويرتمى فى الارض ويهتز بعنف ويخرج اصوات صراخ ,من اعراض هذا المرض ايضا حب الجنس وادمانه وممارسه الجنس مع عديد من النساء ,من اعراضه ايضا الاجرام والدمويه والقتل والسرقه والبلطجه واغتصاب النساء ,اعتقد ان جميع هذه الاعراض كانت متواجده عند الحبيب المصطفى وبدون ادنى تجنى ,شكرا لك


5 - علي سالم والاشعه المقطعيه
رافت السيد ( 2012 / 9 / 27 - 07:40 )
يبدو ان الاستاذ علي سالم على اطلاع بتقارير مركز الاشعه التشخيصيه بيثرب
والتي تم اجراء الاشعه المقطعيه علي مخ الرسول به واثبتت التشخيص الذي
يقول به الاستاذ علي سالم والطبيب الايراني والمطلوب الان من الاستاذ سالم
ان يفيدنا بنتيجه الرنين المغناطيسى بمزيد من البحث في احاديث صحيح البخاري
------بعض المعلقين لديهم استعداد لتصديق اي ترهات تلبي احتياجاتهم النفسيه وتشبع
الرغبه في التشفي في معتقدات الغير دون تحكيم المنطق حتي


6 - اعترافات الصلعم
بلبل عبد النهد ( 2012 / 9 / 27 - 08:28 )

أنا محمد بن عبدالله فيا أيها الذين اتخذتموني نبيا ومرسلا من عند الله ـ مَن الله هذا ؟ ـ إسمعوا بعض من إعترافاتي لعلي بهكذا فعل أخفف علي نفسي ولو قليلا من ثقل الجرائم التي أرتكبتها بحق الإنسانية . كانت زوجتي الصغيرة اللعوب عائشة تعرف أنني طامع فى مُلك وطالب سلطة ونساء ومال واتخذ من فكرة النبوة والدين مطية للوصول إلي ما أريد ، وليست هي الوحيدة التي كانت تعرف فغيرها كثيرين ولكنني كنت ألزمهم الصمت بطريق متباينة ( سوف أحدثكم عنها فى حينها ) ولكن عائشة ، وحدها هي التي ضعفت أمامها هي غلطة كهولتي ، كبوتي الوحيدة ، نعم أحببتها وهي كانت تعرف وتستغل حبي هذا وتتمادي فى جموحها وتمردها لأنها تعرف أنني سأضعف أمام أي سلوك تسلكه وأصمت علي أي خطا تقترفه حتي الزنا نفسه ( نومها مع صفوان غفرته لها وهل كان بإمكاني غير ذلك ؟!) وقد كانت فى إنفجارات غضبها ، بسبب الغيرة فى الأغلب ، تذكرني بكذبة حياتي الكبيرة : إدعائي النبوة ، ففي إحدي سورات غضبها ـ وكانت تطلب مني أن أعدل بينها وبين بقية النساء! ـ قالت لي - أأنت الذي تزعم أنك رسول الله ؟ - وكان ذلك أمام أبيها صديقي الوفي وشريكي بالكذبة الذي إكراما لي صفعها


7 - وحشية الصلعم
بلبل عبد النهد ( 2012 / 9 / 27 - 08:32 )
جاء في البخاري ومسلم وكلّ أهل السيرة: عن أنس أن ناساً كان بهم سقمٌ فقالوا يا رسول الله آونا وأطعمنا فلما صحوا قالوا إن المدينة وخمة فأنزلهم الحرة في ذودٍ له فقال اشربوا من ألبانها وأبوالها فلما صحوا قتلوا راعي رسول الله واستاقوا ذوده فبعث في آثارهم وقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم فرأيت الرجل منهم يكدم الأرض بلسانه حتى يموت.


8 - من المستحيل ان يكون محمد واحدآ منهم
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 27 - 14:13 )
الأخ شاكر شكور
أجل ...أحداث الفيلم في مجمله لم يخرج عما هو موجود في كتب التراث الاسلامي من سير واحاديث وتفاسير ولكنه فقد المصداقية التاريخية في رسم شخصية محمد بتقديمه كأبله ...لا يحتاج المرء ان يزوّر التاريخ ليسلط الاضواء على سلبيات محمد وعلى ما ارتكب من فظائع ....يكفيه ما هو مسطور في كتب السيرة المحمدية...فلو إفترضنا مجرد إفتراض صحة ان السماء ترسل انبياء ورسل فمن المستحيل ان يكون محمد واحدآ منهم بموجب سيرته المدونة في تلك الكتب...المشكلة في ان المسلمين يقرأونها بعيون مغمضة
كل الود


9 - الشبح الذي كان يراه 1-2
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 27 - 14:55 )
الأخ عبد الله المهدي
في ما يتعلق بأعراض الصرع يمكنك الرجوع الى الانسكلوبيديا البريطانية..فمن الاعراض التي تسبق الحالة ان المصاب به يتهيأ له ان يشم روائح معينة ويسمع اصواتآ ورنينآ ويرى أشباحآ...ولو رجعت الى كتب السيرة المحمدية لتقرأ عن الحالة التي كانت تنتاب محمدآ عندما ينزل جبريل ليلقنه بعض الآيات هي تمامآ مقدمات الصرع كما كشف عنها العلم الحديث...فالشبح الذي كان يراه والصوت الذي كان يسمعه هو ما كان يسميه بجبريل
وفي ما يتعلق بابن اسحاق هو اول مؤرخ إسلامي وقد جمع سيرة محمد بحلوها ومرها...وكل المؤرخين الاسلاميين الذين جاؤوا بعده هم عيال عليه...ليس ابن اسحاق وحده من دون التاريخ بعد مائة عام ...كل التدوين من احاديث وتفاسير بدأ في القرن الثاني الهجري...فلو اخذنا بكلامك فكل تلك الكتب يجب ان ترمى بعيدآ...حتى القرآن معروف كيف جمع ولم يكتمل جمعه وتوحيده الا في عهد عثمان بعد أن حرق النسخ القرآنية المخالفة لنسخته...فلو أخذنا بكلامك ماذا يتبقي من الاسلام
يتبع


10 - هناك فرق 2
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 27 - 15:12 )
الأخ عبد الله المهدي
لم اقل بتحرير مصر من المسلمين...هناك فرق بين تحرير مصر من الاسلام وتحرير مصر من المسلمين...يا سيدي هؤلاء المسلمون هم مصريون مائة في المائة، هم أحفاد الاقباط الذين تم إدخالهم الاسلام بالسيف والقهر والجزية الثقيلة التكاليف...والتحرير من الاسلام لا يتأتى إلا بالعلم والتثقيف والتنوير...ولا أدري كيف فهمت انني ادعو الى الحرب...كما لا أدري كيف أقحمت الصهيونية في هذا الموضوع...هذا المشجب الذي تعلقون عليه جميع اخطائكم ومشكلاتكم
مع تحياتي


11 - حول الصرع وابن اسحق
الاستاذ القاضى ( 2012 / 9 / 27 - 15:34 )
الاستاذ احمد القاضى
اشكر اهتمامك بالرد
برجاء مراجعه اي مرجع للطب النفسي :الحاله التي تسبق نوبات الصرع
وتسمي بالانجليزيه aura
من روائح اوسماع رنين اورؤيه اضواء تختلف عن الهلاوس البصريه المصاحبه
للفصام العقلي والتي تبقي حاضره بوعي المريض عكس ال
aura
والتي لايتذكرها مريض الصرع بمجرد غياب النوبه بل انه لايتذكر النوبه نفسها
اما عن ابن اسحق او غيره من الذين نقلوا عنه فما قلته تحديدا ان الاعتماد علي
ما ورد في كتبهم واسباغ صفه اليقين عليه هو منحي غير علمي لظروف التدوين
نفسها حتى ظروف جمع القران التي اشرت لها لم نعرفها الا من كتب التاريخ
الاسلامي بكل ماعليها من تحفظات
والحق في تقديري ان اي دراسه نقديه علميه للاسلام لايجب ان تتجاوز نطاق النص القراني لكونه الاطار المرجعي الذي لايطاوله الشك في الذهنيه الاسلاميه لكون
مصدر النص قد تعهد بحفظه -انت تحاج المؤمن بمصد ا قيه النص الاصلي
من واقع النص نفسه وليس بنصوص تاريخييه نتاج الاجتهاد البشري بكل محدداته
البيئيه والثقافيه والنفسيه
ىحياتي


12 - التعليق 11 تصحيح
عبد الله المهدي ( 2012 / 9 / 27 - 16:14 )
وقع خطا بالتعليق 11 فهو يخصني اي المفروض انه بتوقيع عبدالله المهدي


13 - رد .
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 27 - 16:18 )
مهما قلتوا و فعلتوا و حاربتوا محمد -صلى الله عليه و سلم- , فالحق يظهر , أنظروا :
قال الشاعر الفرنسي ألفونس دي لامارتين «أترون أن محمدًا كان صاحب خداع وتدليس، وصاحب باطل وكذب؟! كلا. بعدما وعينا تاريخه، ودرسنا حياته، فإنَّ الخداع والتدليس والباطل والإفك، كل تلك الصفات هي ألصق بمن وصف محمدًا بها».
وقال المؤرّخ الإنجليزي -وليم موير- «امتاز محمد بوضوح كلامه، ويسر دينه، وأنه أتم من الأعمال ما أدهش الألباب، لم يشهد التاريخ مصلحًا أيقظ النفوس، وأحيا الأخلاق الحسنة، ورفع شأن الفضيلة في زمن قصير كما فعل محمد».


14 - رد1 .
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 27 - 16:19 )
قال -مايكل هارت- عن الرسول -صلى الله عليه و سلم- :
[إن اختياري لمحمد ليتصدر قائمة -أشد الناس تأثيرا في التاريخ- قد يفاجئ بعض القراء ، و قد يشكّك فيه البعض الآخر ، لكن محمداً هو الرجل الوحيد في التاريخ الذي حقّق نجاحاً ساحقاً في الوجهين الد
يني و الدنيوي.
أتى محمد بأحد أديان العالم العظيمة ، و أظهر هذا الدين للعالم و عرّف به ، و أضحى محمد قائداً سياسياً ذو تأثيرٍ طاغٍ ، و اليوم ، بعد مرور 13 قرناً على وفاته ، لا زال تأثيره قوياً و منتشراً. ككل الأديان ، فإن الإسلام يمتلك تأثيراً طاغياً على أتباعه ، و لهذا السبب ، فإن مؤسّسي الأديان العالمية العظيمة أتوا في هذه القائمة] .


15 - رد2 .
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 27 - 16:20 )
[أظهرت إحصائيات صادرة عن مكتب الإحصاء الوطني البريطاني أن اسم -محمد- قد جاء ضمن قائمة الأسماء الأكثر استخداما للأطفال في إنجلترا وويلز وذلك للعام الخامس على التوالي ، متبوعا باسم -هاري-] .


16 - الجهل والتخلف
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 27 - 16:28 )
شكرآ نور ساطع
الامر كما تفضلت...في مجتمعات يعمها الجهل والتخلف ستبقى الديمقراطية شكلية بكل معنى الكلمة...بالاضافة الى تفشي ظاهرة التزوير وشراء الاصوات
وما الى ذلك من الظواهر السلبية التي لا توجد إلا في ديمقراطيات الدول المتخلفة المسماة تجاوزآ بالديمقراطية


17 - يستقبل وهو في غيبوبة!!ا
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 27 - 18:31 )
الاخ علي سالم
هذه الأعراض من سماع اصوات ورنين ورؤية اشباح وشم روائح غريبة هي المقدمات التي تسبق الصرع حسب الانسكلوبيديا البريطانية...وتقول كتب السيرة انه حين كان ينزل عليه جبريل تبدو عليه علامات الاجهاد ويتصبب عرقآ ثم يدخل في غيبوبة وبعد ان يفيق يقول لمن حوله انه جبريل أتى اليه...وقد صدق اتباعه البسطاء ذلك...المفترض ان من يأتيه ملاك من الرب ان يستقبله بكامل وعيه ويقظته مع روح معنوية عالية...لو ان هذه الحالة انتابته في المرة الاولى والثانية لكان الامر مقبولآ ولكن ان تلازمه اثنين وعشرين عامآ مع العلم ان جبريل هذا كان ينزل احيانآ عدة مرات في اليوم...على مدى اتنين وعشرين عامآ لم يتعود على جبريل ويستقبله وهو في غيبوبة...شئ لا يدخل العقل


18 - الأخ علي سالم له الشكر
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 27 - 20:08 )
الأخ رأفت السيد
الأخ علي سالم مدنا مشكورآ برأي أخصائي إيراني في الامراض العصبية إستضافته احد البرامج التلفزيونية ليحلل تحليلآ طبيآ تلك الاعراض التي كانت تنتاب محمدآ كما اوردتها كتب السيرة النبوية...لقد تقدم الطب ليعرف انها كانت حالة مرضية وليست بسبب نزول جبريل


19 - كانت من الذكاء والدراية
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 28 - 00:53 )
الأخ بلبل
أحسنت في كتابة المفكرة الشخصية المتخيلة لمحمد...ليس هناك من يعرف حقيقة محمد اكثر من عائشة التي كثيرآ ما سخرت منه...ومن الواضح ان لعبته في إدعاء النوبة لم تنطلي عليها...كثيرة هي مواقف إستهزائها بمحمد ولو توقفنا عند ثلاثة منها لادركنا انها كانت تكذبه وتكذب دعوته...الاول عندما قالت له وبدون الدخول في التفاصيل (وأنت الذي تزعم انك رسول الله) لاحظ كلمة تزعم...الموقف الثاني عندما قالت له بعد الآية التي الفها بسرعة في امر المرأة التي اهدت نفسها اليه (ما لي ارى ربك يسارع الى هواك)...والموقف الثالث عندما دخل عليهما ابوها ابوبكر وهما يتشاجران..فحكى محمد سبب الشجار فقالت له (قل الحق) فصفعها ابوها قائلآ (وهل يكذب رسول الله)...وهناك مواقف عديدة لا يتسع لها المجال لذكرها وكلها توضح بجلاء انها كانت من الذكاء والدراية بحيث لا تصدق دعاويه عن نزول وصعود جبريل مثل غوغاء مكة والمدينة


20 - منزوعة من سياقها
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 28 - 04:52 )
الأخ عبد الله خلف
المقتطفات التي اتيت بها وهي لمفكرين وفلاسفة اوربيين يشيدون بمحمد هي مقتطفات منزوعة من سياقها...وهي منتشرة بكثرة في المواقع الاسلامية بالانترنيت....لقد تناولت امر هذه المقتطفات بإستفاضة في دراسة بعنوان (نادر قريط وغسيل التاريخ الاسلامي) منشورة بموقعي في الحوار المتمدن...ارجو الاطلاع عليها


21 - لا يمكن إستخدامها كدليل
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 28 - 05:14 )
الاخ مسلم الصيعري
ماذا يعني شهرة الاسم ؟!أ....وماذا يعني انتشاره في بلد معين او في بلدان الكرة الارضية كلها؟!ا هل يغير من الحقائق شيئآ....المسلمون مولعون بالشكليات.....هذه احصائيات من الممكن الانشغال بها في سبيل التسلية ولكنها لا يمكن إستخدامها كدليل على صحة دين معين
مع تحياتي


22 - ميراثكم من الاسلام
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 28 - 05:37 )
الاخ سلامة شومان
تقول في مداخلتك (جزاك الله خير الجزاء وفتح عليك -فلن ينالوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم انجاس نجاستهم تشتكى منهم واللعنة عليهم ليل نهار)ا
لا الومك على مثل هذه المداخلة...فالضيق بالرأي الآخر ولعن وحتى قتل من ينتقد الاسلام هو ميراثكم من الاسلام...والتعاليم المحمدية تحرضكم على ذلك
وبهذا الاسلوب البعيد عن الحوار المتمدن تؤكد ان الاسلام يشكل سلوكيات اتباعه العنيفة
مع تحياتي


23 - ميراثكم من الاسلام
أحمد القاضي ( 2012 / 9 / 28 - 05:37 )
الاخ سلامة شومان
تقول في مداخلتك (جزاك الله خير الجزاء وفتح عليك -فلن ينالوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم انجاس نجاستهم تشتكى منهم واللعنة عليهم ليل نهار)ا
لا الومك على مثل هذه المداخلة...فالضيق بالرأي الآخر ولعن وحتى قتل من ينتقد الاسلام هو ميراثكم من الاسلام...والتعاليم المحمدية تحرضكم على ذلك
وبهذا الاسلوب البعيد عن الحوار المتمدن تؤكد ان الاسلام يشكل سلوكيات اتباعه العنيفة
مع تحياتي


24 - تعقيب.
عبد الله خلف ( 2012 / 9 / 28 - 11:44 )
حسناً , يا أحمد القاضي , ما رأيك بهذا المقطع؟ :
http://www.youtube.com/watch?v=cZnYu3UL7Fs&feature=player_embedded
و هذا المقطع؟ :
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Z23glroe5aI
و هذا الرابط؟ :
http://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=423600671031510&id=100001447417768

اخر الافلام

.. مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي: عدد اليهود في العالم اليوم


.. أسامة بن لادن.. 13 عاما على مقتله




.. حديث السوشال | من بينها المسجد النبوي.. سيول شديدة تضرب مناط


.. 102-Al-Baqarah




.. 103-Al-Baqarah