الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحكومة العراقية تحرم-- الاستاذ الدكتور على الساعدى- من تقاعده-- الاستاذ السابق فى جامعة البصرة-- لماذا

علي عجيل منهل

2012 / 10 / 9
التربية والتعليم والبحث العلمي



مقتبس من مقال الاستاذ الدكتور حسين حامد واعادة لمقال الاستاذ الدكتور على الساعدى وكذلك نشكر دور الدكتور عبد الخالق حسين

ونعتذر من استاذنا الساعدى من قيامنا بهذا العمل بدون علمه لانه يعز علينا معاناة هذا المناضل والمفكر البارز- والمكافح ضد النظام السابق- وقضى سنوات عمره الطويل فى الكفاح والنضال والتدريس من اجل رفعة الوطن وتطويره اقتصاديا واجتماعيا ، بعد أن اضطر الى تعرية بؤس الاضطهاد الواقع عليه ، في عدم صرف رواتب تقاعده ولسنين طويلة وهو رجل شارف على الثمانين من العمر، فأن ذلك يمثل تعديا سافر على حقوقه كانسان وبروفسور. وشخصيا ، ان لي معرفة قديمة مع الاخ الدكتور علي الساعدي في جامعة البصرة عندما كنت معيدا في الجامعة ، وكان هو من بين اعضاء الهيئة التدريسية في كلية الاداب على ما أتذكر ، وكان انسانا طيبا وودودا ومعروفا في ميوله الوطنية اليسارية
يقول--------------- الاستاذ على الساعدى --
وصلت بولندا منتصف 1956 وبعد سنة من تعلم اللغه وتكملة المنهج الضروري لخريج الثانوية الاوربية دخلت كلية حقوق جامعة وارشو العاصمه-وهي جامعة عريقة في بلد عريق عرف دوما بالمستوى الرفيع في العلم والثقافة ومعروف مثلا ان بولندا حصلت مرتين على جائزة نزبل في مطلع القرن العشرين بين 1904-1907 في الرياضيات وادب البحار ,ولحسن الحظ كنت من الطلبة النجباء حتى ان الجامعة اختارتني من ضمن اربعة طلبة يتشرفون بحمل راية الجامعة في الاعياد الوطنية والمناسبات الكبرى وكانت المرة الاولى لحملي لعلم الجامعة ضمن الكوكبة في 1958 في احتفالات بلوغ الجامعة عمرها الفتي-140-مئه واربعين سنه .
في61 حصلت على البكالوريوس في الحقوق وفي 24تشرين اول -يوم الامم المتحده عام 1962 حصلت على الماجستير بالحقوق بتخصص الارض الزراعية ولانني قدمت اطروحتي عن الاصلاح الزراعي في العراق -وهذا يعني اني احتفل بمرور خمسين سنه على حصولي على اول شهادة عليا واول عراقي بهذا التخصص
المثال واحد
في السنة الاولى لدراستي حصلت ضرورة لمقابلة المدير الاداري للكلية ووجدتها سيدة بالستينات من العمر مهيبه -تفاجاءت حينما راءتني لاني كنت نحيفا اسمرا وشعري-مكعكل-ولم تر شابا على شاكلتي فاوضحت اني عراقي وبعد اتمام الموضوع الرسمي قالت تسمح بالحديث معك بموضوع شخصي فلم امانع فقالت ماهو دينك فقلت انا مسلم-وهنا اخذت بشكل مهذب جم تتكلم عن الديانة الكاثوليكية وتحببها الي فشعرت باحراج شديد وشكرتها على حديثها ولكني قلت اني مسلم وعندنا تغيير الدين ليس فقط قضية شخصيه هذه هويه وخرجت ولكني كنت غاضبا لانني في بلد اوربي بل وبلد لاديني شيوعي وهذه السيده تمارس التبشير ,فراجعت جهة عليا في وارشو مستهدفا وضع حد حازم لمثل هذا التصرف مع شبابنا المسلم , فنظر الي الرجل الشيوعي المسؤل الكبير وساءلني-هل سمعت عن الجامعه تحت الارض-نعم وللقارئ الكريم ان بولندا احتلت احتلالا دمويا من قبل النازي الهتلري من 39-45 وقدمت قرابة عشرة ملايين من الشهداء من اجل حرية بلدهم-ويظهر ان البولنديين قرروا ان يستمروا بالتعليم الجامعي رغم المنع الفاشي والقتل-وهذه السيده المحترمه صاحبتنا كانت العقل المدبر للكليات والمناهج والقاعات تحت الارض وتدبير الاساتذه والمختبرات ,وباقل مايمكن من الضحايا وهذه الجامعات درس فيها عشرات الالاف وتخرج منها الالاف اثناء الاحتلال والكفاح المسلح من اجل التحرير-لذالك قال لي المسؤل الشيوعي الكبير ترى هذه القضية ليست ايديولوجيه عمل هذه الامراء اثناء الحرب بطولي اسطوري لايوجد احد في بولندا يقول لها على عينج حاجب -ارجوك كالاخرين خذ الامر بحكمه

المثال الثاني
كنت استاذا بجامعة البصره وكنت التدريسي الوحيد الذي قال للبعث لا لاانتمي لحزبكم في حملتهم لتبعيث الجامعات في اواسط السبعينات والبعث فاشي ويقتل على الشبهة لذالك في اواسط 1977 بلغوني ان رئاسة الجمهورية فصلتني من الخدمة الجامعية فسافرت لبغداد لاستلام مكافاءتي عن 156 شهرا فقد كنت فقيرا وصاحب عائله وخفت من العوز وفي التقاعد طلبوا مني شهادة بان فصلي لم يكن لاسباب مخلة بالشرف وكنت عصبيا وقلت اجعلوه هكذا فقالوا الابالستناد الى كتاب رسمي فذهبت لوزارة التعليم العالي وهناك وبعد معركة حقيقية احالوني للمستشار القانوني -اعتقد ان اسمه كان مؤيد دامرجي دكتور قاون اشيب واخذ يتكلم معي عبر الكتابة على وريقه لانه خايف وقد ظهر انهم فصلوني لثلاث تهم معاداة الحزب واهانة الدوله والتشنيع بالثوره ,وساءلني ان كنت قد احلت لمحكمة الثوره -لان كل تهمه عقابها على الاقل اعدام-وجهزني بشهادة ان سبب فصلي ليس لاسباب مخلة بالشرف وقبضت المقسوم وذهبت لاصدقاء وعرضت الامر فظهر ان والدي الشيخ حسين الساعدي كان مناضلا وطنيا وعدالاتيا وقد ساهم بانتفاضة تشرين 1952 وسجن وهجمت الحكومة على السجناء السياسيين عام 53 وهم عزل وكان الشيخ حسين من الشهداء ,ثم اني كنت طالبا بثانوية العمارة وقدت في تشرين2 اعام 1951 اضرابا تضامنا مع ثوار مصر الذين كانوا حينئذ يمارسون الكفاح المسلح ضد الاحتلال البريطاني في قناة السويس فنجح اضرابنا وكان داويا بل اضربت العمارة كلها تضامنا معنا ومصر-فكان ان ضربت بالخيزرانات حتى تكسرت من قبل المدرس وكيل الامن جاسم غفوري
ومدير الثانوية الكردي عبد القادر وكان طائفيا واسمي الثلاثي علي حسين مهدي ففصلوني لما تبقى من السنة وهرع الامن واعتقلوني في 19-1-52 لمدة شهرين وعذبوني حتى اني حصلت على بقع في رئتي لازالت موجودة رغم مرور ستين سنه وتسعة اشهر-وكان عمري حينئذ 16سنه و8اشهر وبعد هذا الحادث بثلاث سنين ساهمت في قيادة مظاهرة ضد توريط العراق بالحلف العدواني الاميركي البريطاني التركي الذي سمي بعدئذ بحلف بغداد فاعتقلت وعذبت في 1-2-55 وكسروا رجلي اليسرة بعدة اماكن منها اكبر عظم وهو الفخذ الايسر ثم في 2-7-55 حكمتني المحكمة الكبرى ببغداد ورئيسها المملوك القذر فريد علي غالب بالاعدام حتى الموت لان نوري سعيد كان يريد تعليق احد على المشنقه لتخويف الناس واجتمع مجلس الوزراء وخصصوا 83 دينارا لتكاليف نصب المشنقة في تقاطع شارع الفضل مع شارع غازي الكفاح حاليا ولكن حملة عراقية عربية وعالمية كبرى انقذت حياتي
بعد فصلي حصل لي الحزب الشيوعي العراقي على جواز سفر ومنحني اتحاد الطلبة العالمي منحه دراسيه في اوربا حيث حصلت على الماجستير 3 مرات والدكتوراه مرتين وعدت للوطن .
وفي 4-7-1970 قام البعثي رئيس الاتحاد الوطني بجامعة البصرة موسى عبد الحميد بقتل رئيس جامعة البصرة التربوي الشهيد الدكتور خليل الطالب وقد هرب للاسف جميع من كان ببناية رئاسة الجامعه بالتنومه-الا انا فضميري لم يسمح لي حدوث القتل وحاولت بتفاني معرضا حياتي لخطر حقيقي ان احيل دون جريمة القتل لان الجاني كان شابا واقوى مني جسديا فقتل الرئيس واصبحت الشاهد الوحيد حيث حكم المجرم بالاعدام ونفذ به في اليوم الثاني .
الخلاصه كما فهمت ان احمد حسن البكر بل وحتى صدام حسين كانوا يعرفون بقصة شهادة الشيخ والدي ويعرفون ان الناس كانوا يسموني الشهيد الذي يمشي على رجليه فحينما وصلتهم قضيتي كانوا يقولون بابا لاتورطوننا بقضية الدكتور ابن شيخ حسين فصلوه وانطوه باسبورت خلي يروح يشتغل بجامعه عربيه وهكذا كان .
لماذا ايها الزميل القاضي منير حداد لايوجد الان في العشر سنوات الاخيره اي اثر -للزينات-واصبحنا في صحراء قاحله في مجال الاخلاق واحترام شهداء وابطال شعبنا عبر تاريخه القديم والحديث
لااريد شخصيا اية امتيازات ولكني اعالج في الاردن على حسابي وبضيق- وقد احلت على التقاعد منذ 47
سبع واربعين شهرا من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولم يصرف لي راتبي التقاعدي وانا رجل بلغ حوالي الثمانين من العمر-لماذا اعرف التكريم شئ بعيد عن ايام التصحر الاخلاقي ولكن الحقوق التقاعديه دستوريه ولا تتقادم
يجب تظافر كل القوى الخيره في عراقنا المظلوم لصابر لاستعادة ولو جزء من اخلاقيات شعبنا العراقى
ان وزارة التعليم العالى مدعوة لمراعاة الاستاذة وخاصة كبار السن وانجاز معاملات التقاعد باسرع وقت وعدم تركهم فريسة المرض والجوع والمعاناة الدائمة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - وهل لا تنفعك عمائم السواعد ايها البروف النجيب ؟؟؟
ذياب آل غلآم ( 2012 / 10 / 9 - 17:14 )
استاذي واخي ورفيقي الفارس النبيل ... كم من السواعد الآن هم من اهل العمائم ؟ وكم لهم سلطة بالدولة وهم من اصاحب دولة الا قانون المالكية ؟ كم لك من اهلك في الحوزة ونضالهم الحوزوي الكبير ومنهم من وصل لحد حجة الاسلام في الدرس الديني ؟ انت تخاطب من ؟ وهل يرتقي لمثلك احد منهم من كبيرهم الذي علمهم السحر والكذب والنفاق الى صغيرهم المنافق والسارق والآملاق ؟ كلهموا يا ايها البروف علي الساعدي ايها الفارس النبيل لا يصلون الى اكثر من ارتفاع نعلك .... آه لوكنت لففت العمامة كما فعلها غيرك من السواعد لكنت الآن لك المركز والكرسي والساعد ... استاذي يا أبن الشيخ حسين الساعدي من شهداء الحزب والوطن الأوائل ، لله درك وصبرك ومن مثلك مئات من العراقيين الافذاذ اهملوا بشكل او بآخر ؟ لكونهم لم يكونوا يوم ما من ذيول الكذب وأكلي السحت الحرام وسارقي اموال الحق العام لم تكن من مزوري الشهادات ولم تكن من ذيول الاحتلال ودول الجوار البغيضة ، لا اقول سوى انك مع جمع غفير من علماء ونوابغ العراق همشوا لكون من يدير الحكم جاء من هامش الايام في زمن اغبر زمن الاحتلال


2 - من مقال الاستاذ حسين حامد
الحاج علوان الجابري ( 2012 / 10 / 9 - 19:50 )
الحقيقة - اني لم أعد أعرف بالضبط ، كيف تفكر حكومتنا، أو وزارة التعليم العالي . فاني واحدا من الاساتذة الجامعيين ممن اضطرتهم ظروف الاضطهاد الى ترك العراق، و لم أعد ثانية ، حيث تم اعتباري مستقيلا. لكني حينما قدمت طلبا للوزارة في احالتي على التقاعد، اجابتني الوزارة ، (انني طالما تم اعتباري مستقيلا ، فاني لا استحق التقاعد ) فكتبت للوزارة مستفسرا ، (هل تتوقعون مني او من أي عراقي سنحت له فرصة الافلات من جحيم صدام ، ان تطلبوا منه العودة؟ وهل كان احدا في حينها يفكر بالتقاعد بعد ان نجا بحياته؟؟؟ وهل هذا أمرا منطقيا أن يتم اعتباري مذنبا لاني هربت من الجحيم؟؟؟ - وهل هذا معقول أن تعامل السلطة ابنائها المغتربين بهذا الاستخفاف، ونضطرالى الكتابة في الصحف لعلنا نجد من يكترث لخدمتنا الطويلة لوطن لم نفرط يوما فيه قيد أنملة .


3 - الدكتور على الساعدى
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 19:56 )
د. حسين ومن خلالك للدكتور علي الساعدي المحترم مرورا بالدكتور عبد الخالق حسين المحترم و غيركم الكثير
لأن القلب ينزف دما ولم يعد هناك ما نخسره فها أنني أقولها واضحه دون خوف أو وجل فأنت والدكتور علي الساعدي وغيركما الكثير لن و لن و لن تحصلوا على أي تكريم ولا حتى تطييب خاطر لا من المالكي ولا من غيره والسبب واضح جدا في أن الحكومه والبرلمان والرئاسه والوزراء والنواب والمدراء العامين ومعهم الكثير من أبناء شعبنا لا يهتمون لأمثالكم ولايريدونكم بينهم وعليه فأن نصيحتي لكم جميعا أن تحتفظوا بما تبقى لكم من كرامه الأنسان ولا تكتبوا مرة أخرى ولا تنادوا بحقوقكم لا في هذا الموقع ولا في غيره على الأقل للحفاظ على هيبتكم أمام أنفسكم وعوائلكم لأن كرامتكم و كرامة عوائلكم واطفالكم أمام الأخرين حاليا هي أغلى من أنتمائكم لوطن تنكر لأبنائه النجباء و علق الهدايا على صدور أبناءه اللقطاء للأسف الشديد ß وطن صار فيه البروفيسور يشحذ للحصول على حقوقه ويستدرك العواطف لسد ثمن دوائه الى أن وصل الحال الى درجه فقد فيها عزة نفسه وأصبح أولاده يتمنون وفاته قبل أن يفضحهم بمقال أخر وهو يحمل أوراقه وكيس الشحاذ


4 - ابوفرات(زائر) -بتاريخ : الإثنين 08-10-
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 19:57 )
ابو فرات(زائر) [بتاريخ : الإثنين 08-10-2012 08:20 صباحا ]
في العراق نوعان من حملة الشهادات نوع تربوا وترعرعوا بظل حكومة البعث وحصلوا على شهاداتهم العليا اما من خارج القطر او من داخل القطر عن طريق الاتحاد الوطني لطلبة العراق المنظمة الطلابية البعثية الأمنية بعد انتسابهم الى حزب البعث واغلب هؤلاء لا يزالون يتمتعون بالامتيازات والرواتب العالية لكونهم مستمرين بالخدمة وهم ألد الخصام وقسم منهم كانوا من منتسبي الأجهزة الأمنية ولهم من يدافع عنهم من البعثيين الذين لا يزالون معشعشين في دوائر الدولة وخصوصا في وزارة التعليم العالي ابان وزارة العجيلي وعندما اراد السيد وزير التعليم العالي اجتثاثهم أو زحزحنهم عن مواقعهم القيادية في الوزارة والجامعات والكليات الى مواقع اخرى تتناسب مع اختصاصاتهم قامت الدنيا ولم تقد على السيد على الأديب اما القسم الآخر الذين ضحوا وتشردوا وخاطروا وذاقوا الأمرين من اجل الحصول على شهاداتهم العليا بجهدهم الخالص مع الأسف وهم امثال استاذنا الدكتور حسين حامد او استاذنا الدكتور علي الساعدي ولم يتحرك اي شخص ليدافع عنهم وظلت قوانيين صدام الجائرة سارية المفعول لحد الآن والتي صمم


5 - ابوفرات(زائر) -بتاريخ : الإثنين 08-10-
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 19:57 )
ابو فرات(زائر) [بتاريخ : الإثنين 08-10-2012 08:20 صباحا ]
في العراق نوعان من حملة الشهادات نوع تربوا وترعرعوا بظل حكومة البعث وحصلوا على شهاداتهم العليا اما من خارج القطر او من داخل القطر عن طريق الاتحاد الوطني لطلبة العراق المنظمة الطلابية البعثية الأمنية بعد انتسابهم الى حزب البعث واغلب هؤلاء لا يزالون يتمتعون بالامتيازات والرواتب العالية لكونهم مستمرين بالخدمة وهم ألد الخصام وقسم منهم كانوا من منتسبي الأجهزة الأمنية ولهم من يدافع عنهم من البعثيين الذين لا يزالون معشعشين في دوائر الدولة وخصوصا في وزارة التعليم العالي ابان وزارة العجيلي وعندما اراد السيد وزير التعليم العالي اجتثاثهم أو زحزحنهم عن مواقعهم القيادية في الوزارة والجامعات والكليات الى مواقع اخرى تتناسب مع اختصاصاتهم قامت الدنيا ولم تقد على السيد على الأديب اما القسم الآخر الذين ضحوا وتشردوا وخاطروا وذاقوا الأمرين من اجل الحصول على شهاداتهم العليا بجهدهم الخالص مع الأسف وهم امثال استاذنا الدكتور حسين حامد او استاذنا الدكتور علي الساعدي ولم يتحرك اي شخص ليدافع عنهم وظلت قوانيين صدام الجائرة سارية المفعول لحد الآن والتي صمم


6 - الكاتب: عبد الكريم الزركاني(زائر)
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 20:01 )

الى حزب الدعوه ولكم الاحترام والتقدير [بتاريخ : الإثنين 08-10-2012 03:56 مساء ]
ماان الأوان ان تنصفوا انفسكم قبل ان تتنصفوا الاخرين!!! هل تعلموا انك عليكم ثقل كبير ومسؤوليه كبيره امام الله اولا لانكم تصديتوا للمسؤوليه !!كيف تواجهوا معلمكم الاول الشهيد محمد باقر الصدر(قدس) اذا لم تنصفوا استاذ جامعي بعمر ثمانين سنه !!! واليوم على الاديب وزير التعليم العالي !!! من تترجون ان ينصفه اياد علاوي الذي يدخل قاعة الامتحان وبندقية الكلاشنكوف على رحلة الامتحان لارهاب الاساتذه والله لعجبي !! وليس مستغرب ان اسمع من استاذ جامعي وهوكورس ليدر لي انه لا ينوي العوده للعراق بعد خدمه عشرون سنه في الجامعات البريطانيه لانه لايحظى بالتقدير والاحترام الذي يتلقاه هنا !! فكيف نعيد بناء العراق بالاستاذ الساعدي واقرانه ام باياد علاوي وكلانشكوفه افتونا يرحمكم الله ولكم الاجر والثواب

شفيلد بريطانيا


7 - لكاتب: طالب توفيق(زائر)
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 20:03 )

[بتاريخ : الثلاثاء 09-10-2012 12:49 صباحا ]
موضوع اخر تم غبن المستقلين فيه في زمن صدام حيث صدر في زمنه تعديل لقانون الخدمه المدنيه بعدم استحقاق الموظف المستقيل لمكافئه الرواتب التقاعديه.
وبعد السقوط تم استثناء المستق لين بموافقه من دوائرهم من هذا التعديل اي ان مكافئه ارواتب التقاعديه تصرف للذين سبق ان استقالوا بموافقه دوائرهم( ومن كان يستطيع في حينه الحصول على الموافقه بالاستقاله الا المقربون من النظام)اما الذي ترك دائرته-من الظيم- واعتبر مسقيلا اي بدون موافقه فلا يستحق .اين العدل في ذلك؟وهل للامانه العامه لمجلس الوزراء ان تتفهم ذلك وتنصف المغبونين.


8 - استاذنا الدكتور على الساعدى
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 20:04 )

الكاتب: على عجيل منهل(زائر) استاذنا الدكتور على الساعدى -العالم والمفكر [بتاريخ : الإثنين 08-10-2012 09:18 مساء ]
من المؤسف ان يطلب الاستاذ الساعدى تقاعده وهو حقه- ولم يستجاب له فى العهد الجديد ولاسباب واهية وتافة


9 - الكاتب: أ . د . حسين حامد(زائرا
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 9 - 20:07 )
لكاتب: أ . د . حسين حامد(زائر) تحياتي وتقديري لكم [بتاريخ : الثلاثاء 09-10-2012 07:05 مساء ]

ألاخوان الاساتذة الافاضل المحترمون ... يا من من شرفنا موقفكم وتعليقاتكم الكريمة :
أرجوا مخلصا قبول كل الشكر والتقدير والامتنان على موقفكم الاخوي التضامني معنا وما حملته ارائكم الكريمة من دلالات على اصالة موقف أخلاق العراقي الشهم حينما يغضبه أن يرى السلطة تتعامل مع من يطالب بحقوقه ، لكنه وللاسف يعامل كمذنب او مخالف للقانون، في وقت تكون السلطة محاصرة من قبل أعداء الوطن وفي أمس الحاجة الى انتهاز الفرص لرد الوفاء لابنائها الخيرين ممن وقع عليهم الحيف من اساتذة الجامعات بعد ان قدموا لشعبنا العزيز ما يستحقه من واجبات ومسؤوليات المواطنة المطلوبة. ولكن وللاسف ، وبعد حوالي عشر سنوات على سقوط النظام البعثي الفاشي ، لم يفكر النظام الجديد في ان يبدي اكتراثا لفئات كثيرة من ابنائه في الكثير من القضايا التي تتعلق خصوصا برد حقوق الشعوب وتضمنها قوانين العالم كلها ، من بينها مثلا ، أن في العالم معادلة قائمة لا تتحمل الاخلال بها او التعدي عليها أو الرجوع عنها، وهي أن لكل انسان الحق في التمتع براتب تقاعدي ح


10 - ليس دكتاتورا
ابو نواف ( 2012 / 10 / 9 - 21:11 )
سيدي الساعدي المناضل ابن المناضل الشجاع بطرح رأيك اتفق معك في كل ما قلته وما استنتجته الا ان الزعيم قاسم لم يكن دكتاتورا ارجو ان يتسع صدرك لقبول الرأي الأخر تقبل مودتي سيدي


11 - بلد ضياع الحقوق
رعد الحافظ ( 2012 / 10 / 9 - 23:36 )
هذهِ الحالة المؤلمة , لمُربي الأجيال أستاذنا د. علي الساعدي وما تعرض لهُ من هضمٍ لحقوقهِ , هي حالة شائعة للاسف في بلدنا البائس / العراق
لكن الذي يحزنني أكثر , هو سماعي ومشاهدتي عشرات من المحتالين يعيشون في دول المهجر
ويعودون لترتيب ( بالواسطة ) تقاعد عن خدمتهم في العراق قبل سقوط الطاغية , ويعودوا ليحكوا لنا عن الملايين ( بالعراقي ) أو الآلاف بالدولارات التي تتجمع لحسابهم وطبعاً لا يدفعون عنها ضريبة هنا بينما القوانين تفرض ذلك
****
أنا أنصح أستاذنا بعدم تهاونه في المطالبة بكامل حقوقهِ ما دام في العمر بقية
أقسى أنواع الظلم هو هدر الحقوق من مستحقيها وتوفيرها للفاسدين
تحياتي أيضاً لصديقنا كاتب المقال لجهدهِ الطيّب والإنساني


12 - مذكره احتجاج
د.قاسم الجلبي ( 2012 / 10 / 10 - 12:51 )
الاخ العزيز, علينا ان نقدم ورقه احتجاج الى وزواره التعليم العالي ولحكومه المالكي ومن خلال الحوار المتمدن نطالب بحقوق مواطن ضحى جل حياته من اجل العراق وبقي مخلصا لفكره ومبادئه الساميه ولم يهادن العث, واقترح ايضا ان يقوم احد المحامين المخضرمين المهره ومن اجل الدفاع عن هذا الانسان الشريف .


13 - متى سيعي العراقيون ويثوروا على الحكم الظالم
سيلوس العراقي ( 2012 / 10 / 10 - 14:05 )
الدكتور المحترم علي عجيل
الحقيقة أن ما يحدث في العراق من ظلم لم يحدث في تاريخه أبداً، الا تفكر هذه الحكومة الرعناء بأن حاملي الشهادات والتخصص الذين عملوا في العراق لفترات متفاوتة ثم أنهوا خدماتهم أو هربوا من جحيم العراق أو استقالوا لضمان سلامتهم خارج العراق، ان جميع هؤلاء حرموا نظام صدام من إطالة عمره بخدماتهم النزيهة، ويستحقون التكريم وليس فقط رواتب تقاعدية لكل السنين التي خدموها مع تعويض عن غربتهم القسرية، وهذا واجب على الدولة إن لم تكن رعناء، ففي جميع دول العالم المتمدن لا يستثنى أي كان من حقوقه التقاعدية حتى لو لم يشتغل لدى القطاع العام الرسمي، لا يمكن أن تستمر امور العراق على هذه الحال الكسيفة والمهينة التي تمارسها حكومة من دون قانون عادل يعطي حقوق ابناء الشعب، الاحتجاج ضروري جداً لكنه لا يكفي، المالكي وحكومته كرماء في تقديم الهبات بالمليارات لبشار الاسد وبدعم الاقتصاد الايراني بالاموال ويحرم شعبه من حقوقه، ألم يحن الوقت ليعي الشعب العراقي أن وقت التغيير والانتفاضة آن على هؤلاء المجرمين القتلة السفلة، هل فكرة الثورة والحرية والكرامة لم يعد لها من وجود في رأس العراقيين تحية


14 - سلاح العلم
طلال الربيعي ( 2012 / 10 / 10 - 16:02 )
قرر المالكي في زيارته لروسيا قبل ايام عقد صفقة بمليارات الدولارات لشراء اسلحة. اليس اهم سلاح هو سلاح العلم والبحث والتعليم؟ فماذا سيكلف الدولة تكريم ومنح رواتب تقاعدية للبروفسور د.الساعدي وغيره من الاكاديميين مقارنة بتكاليف صفقة السلاح هذه التي هي بدورها تشكل هدرا جنونيا ولامسؤولا لأموال الشعب وثروات الوطن؟


15 - الدكتور علي حسين مهدي الساعدى
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 10 - 21:00 )

ا شكرا جزيلا مع الامتنان-من اجل هيئة لرعاية علماء ومثقفي العراق [بتاريخ : الأربعاء 10-10-2012 09:18 مساء ]
الى اخي العزيز ا د حسين حامد المحترم والى جميع الاخوة الافاضل الذين تضامنوا معي فردا فردا
سواء هنا او في امكنة ومواقع اخرى شكري الجزيل ولتكن مناسبة تضامنكم مع قضيتي العادله قانونيا وانسانيا مناسبة لحملة لاجبار الحكومه العراقيه خاصة ورئيسها واحد منا والينا على تكوين هيئة لرعاية كبار العلماء وكبار المئقفين والادباء والفنانين-انهم ثروة الوطن والشعب ورعايتهم لاتكلف ماديا شيئا كبيرا ولكن يجب ان تكون معها الرعاية المعنوية ففي عصرنا خصوصا لاحياة كريمه ولا تقدم وتنميه بدون مهندسي حياتنا مهندسي نفوسنا العلماء العصريين والفنانين العصريين والادباء الرياديين
ارجوكم المعذره فانا هذه الايام مشغول بفحوصات طبية وبتجهيز ملف كامل بموضوع تقاعدي سيما وان الاستاذ الدكتور
عبد الرزاق العيسى المستشار الثقافي للعراق بالاردن-عبر عن استعداده لنقل الملف وتسليمه للسيد علي الاديب وزير التعليم العالي


16 - الدكتور علي حسين مهدي الساعدى
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 10 - 21:00 )

ا شكرا جزيلا مع الامتنان-من اجل هيئة لرعاية علماء ومثقفي العراق [بتاريخ : الأربعاء 10-10-2012 09:18 مساء ]
الى اخي العزيز ا د حسين حامد المحترم والى جميع الاخوة الافاضل الذين تضامنوا معي فردا فردا
سواء هنا او في امكنة ومواقع اخرى شكري الجزيل ولتكن مناسبة تضامنكم مع قضيتي العادله قانونيا وانسانيا مناسبة لحملة لاجبار الحكومه العراقيه خاصة ورئيسها واحد منا والينا على تكوين هيئة لرعاية كبار العلماء وكبار المئقفين والادباء والفنانين-انهم ثروة الوطن والشعب ورعايتهم لاتكلف ماديا شيئا كبيرا ولكن يجب ان تكون معها الرعاية المعنوية ففي عصرنا خصوصا لاحياة كريمه ولا تقدم وتنميه بدون مهندسي حياتنا مهندسي نفوسنا العلماء العصريين والفنانين العصريين والادباء الرياديين
ارجوكم المعذره فانا هذه الايام مشغول بفحوصات طبية وبتجهيز ملف كامل بموضوع تقاعدي سيما وان الاستاذ الدكتور
عبد الرزاق العيسى المستشار الثقافي للعراق بالاردن-عبر عن استعداده لنقل الملف وتسليمه للسيد علي الاديب وزير التعليم العالي


17 - القسم الثانى الدكتور الساعدى
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 10 - 21:04 )
و-د العيسى كان حتى الامس القريب رئيسا لجامعة الكوفة وقد سر بشكل خاص - وانا ايضا-لانه خريج جامعة البصرة عام1969 وكنت انا قد حصلت على الدكتورا عام 1966 وعدت للوطن حالا وعملت تدريسيا بجامعة البصرة-ادارة واقتصاد-منذ ايلول 1967
فالى تاءسيس هيئة رعاية العلم والثقافة والاداب والفنون واهلها وشكرا
ملاحظه-شكرا اخي ا د حسين حامد انا معك ولاخر مره حوالي يوم 5-7-1970 سافرنا سوية من البصرة انت نزلت عند اهلك في الناصرية او الديوانية وانا كنت هاربا الى بغداد ثم الخارج بعد ان وصلتني تهديدات لدوري في محاولة انقاذ الشهيد الدكتور خليل الطالب رئيس الجامعه ولشهادتي على الجاني الذي حكم بالاعدام ونفذ به صبيحة 5-7-1970 ولقد كان التهديد جديا لانه بعد هروبي للخارج تم قتل احد رفاق القاتل المدعو احسان
وتهشيم جمجمة رئيس المحكمة الثورية التي حكمت بالاعدام على قاتل رئيس الجامعه واعتبت انا طرفا يجب تصفيته
اتمنى لك التوفيق وطول العمر اخي ا د حامد وان قانون المفصولين السياسيين يشمل الجميع حتى المستقيلين وتاركي الوظائف الخ الخ وزوجاتهم اذا كان السبب هو الاضطهاد البعثي وانا شملت بهذا القانون وان خدمتي -


18 - -الدكتور الساعدى- القسم الثالث
علي عجيل منهل ( 2012 / 10 / 10 - 21:05 )
ان خدمتي الجامعية 39 سنه ولكن التنفيذ فقط للحبايب وحتى لمزوري الوقائع علما انه ظهر انني المفصول السياسي الاكاديمي الوحيد في العهد البعثي بالمعنى الحرفي ومن قبل رئاسة الجمهورية حيث الاخرين هربوا قبل او بعد واقعتي وشكرا


19 - شكرا جميلا للجميع وبضعة كلمات للمعلق الاول اخي ذي
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 10 / 10 - 22:09 )
كلي امتنان لكم جميعا على تضامنكم مع قضيتي التقاعدية المتعثرة منذ 47شهرا رغم صدور جميع القرارات العليا الضرورية وربما بسبب اني خارج الكتلتين المنتفعتين بعد 2003
الكتلة الاولى -وفي هذا مفارقه-ولكنها حقيقيه-وهي كتلة البعثيين وازلامهم الذين حصلوا على رواتب تقاعدية وامتيازات اسطوريه بعد سقوط طاغوتهم صدام
الكتلة الثانية مجموعة الجهله والمنافقين من المحسوبين صدقا او نفاقا او تزويرا على الاحزاب المتنفذه الجديده
اما امثالي فنعتبر طير غريب-لان الكتلة الاولى تحظى بتاءييد جهاز موظفي الدوله الذي لايزال بعثيا ومرتشيا وطائفيا
اما الكتلة الثانيه فتحظى بتاءييد-حقا او باطلا-كبار شخصيات السلطة الجديده
وهكذا يمكن القول ان جميع او على الاقل اكثرية اكاديميينا ومثقفينا وفنانينا ذوي التاريخ المشرف اصبحوا-مكشوفين-اي بلا نصير
مره ثانيه شكري وامتناني

اخي ابو محمد-ذياب محسن غلام
شكرا على مشاعرك الطيبه الجياشه
اليوم وانا اراجع دوائر رسميه التقيت بنجفي-وهو متزوج من بنت عم شهيدنا حسن عوينه له الذكر الطيب وقد احتفى بي وساءلني هل انتم الشيوعيين ملحدين
قلت له الشيوعيون كحزب سياسي له اهداف سياسيه واجتما


20 - الحزب الشيوعي العراقي حزب سياسي وليس من اهدافه محا
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 10 / 10 - 22:26 )
اخي ذياب قلت له الحزب الشيوعي حزب سياسي له اهداف وبرنامج اقتصادي سياسي واجتماعي ليس بينها بند في محاربة الدين انه يحارب الظلم والاستغلال
ويعمل من اجل مجتمع عادل
والسائل بالاصل من المشخاب-من عائلة الشيباني-وبعدما جاوبتي كما اعلاه قال لي رحمة الله على والديك انت جاوبتني مثل واحد من اقارب المرحوم حسن عوينه واسمه ناصر حسين وساءلني ان كنت اعرفه قلت له ان الاسم غير غريب عني ولكني اليوم ساءساءل اخي الاستاذ ذياب ال غلام فهو مؤرخ النجف وما حولها وخصوصا اهل اليسار والوطنية الصادقه فمن هو رجاء هذا الزميل حسين ناصر ثم قال ان هنالك ابن اخ للشهيد حسن اسمه مسلم محسن عوينه وهو يكتب وانا للاسف لم الاحظ كتاباته بسبب العيون والتعب فهل تعرف عنه شيئا
شكرا جزيلا اخي ابو محمد
للشهيد سلام عادل جمله قالها عام 1962 ويعرفها زميلنا الشبابي الطلابي الطيب نوري عبد الرزاق حسين وهي
الشيوعيون العراقيون اول المضحين واخر المستفيدين
وهكذا حتى بالنسبة لتقاعدي
ادعو الجميع لتاءسيس هيئة رسميه او شبه رسميه -اي خليطه بين المجتمع المدني والدوله-لرعاية العلم والثقافة والاداب والفنون واهلها
وشكرا


21 - شكرا د ابو حيدر وهذا المطلوب
ذياب آل غلآم ( 2012 / 10 / 11 - 04:57 )
البروف والاخ والرفيق صادق الكحلاوي ( ابو حيدر) بعد التحية والسلام نعم انا المدعو كان من رفاقنا ناصر حسين نعم من اهل المشخاب ومتزوج من ابنت اخ الشهيد حسن عوينه وعلى ما اذكر ابنت الشيخ طاهر هم كان من اصدقاء الحزب ومن الخطباء والخياطيين في الشامية وفي النجف ، واما ممن يسأل عن فهذا ( مسلم محسن عوينه) هو اخ الشهيد حسن عوينه رجل اقتصادقي ويكتب احيانا في طريق الشعب وهو من المناضلين ايضا والان ظمن التيار الديمقراطي في بغداد ، وهذا الشيباني كان والده له علاقة طيبة بآل عوينه صلة عمل ومن ثم تطورت الى تقارب عائلي هكذا اعرف واتذكر . والمبناسبة د ابو حيدر اذا التقيت مع د عبد الرزاق عبد الجليل العيسي كما يلقب وهو ليس كذلك ؟ المهم خصه بالسلام والتحية والاكرام فلقد كنا من دورة واحدة في الابتدائية حين كنت في الشامية وهو ايضا من اهل الشامية سابقا ومن مواليدها .واخوته ولنا صله محبة وجوره كبيرة ومن سنوات الاجداد ولازلنا على هذه الطيبة رغم ما فرقتنا البلاد ... تحياتي لكم والى ام حيدر والى د عبد الرزاق العيسي الملحق الثقافي في السفارة العراقية خصه بالسلام

اخر الافلام

.. كلمة ايريك سيوتي عضو اليمين الفائز بمقعد البرلمان عن نيس|#عا


.. قراءة عسكرية.. محور نتساريم بين دعم عمليات الاحتلال و تحوله




.. تفعيل المادة 25 قد يعزل بايدن.. وترمب لا يفضل استخدامها ضد خ


.. حملة بايدن تتعرض لضغوطات بعد استقالة مذيعة لاعتمادها أسئلة م




.. البيت الأبيض: المستوطنات الإسرائيلية تقوض عملية السلام والاس