الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل هناك دين مسالم ؟

شامل عبد العزيز

2012 / 11 / 3
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الأديان خيطت من أفكار تتناقض والمنطق لدرجة تجعل أي ذكى يهزئ منها ( بيير جارون ) ..
من يعتقد بأنني أحاول أن أجعل الطرف المقابل ( تحت أيّ مُسمى , ديني - سياسي ) على خطأ فهو واهم وعلى خطأ وسوف أكون أول واهم وعلى خطأ إذا كانت هذه هي فكرتي أو إيماني بل العكس سوف تكون أفكاري هي المرفوضة ,, غايتنا هي الحوار بأفضل طريقة من اجل أن تكون هناك فائدة وإلاّ سوف يكون كلامنا عبارة عن مهاترات ومناكفات وتعصب .
الرأي الواحد – الأوحد – خطأ – لا طعم للحياة به – لا طعم للحياة ولا معنى لها بدين واحد – بفكر واحد – من طبيعة الحياة ومن سننها التنوع – ومن خلال التنوع يكون الإبداع , محاولات أهل الأديان بأن يكون الناس على امّة واحدة مخالفة صريحة وسير عكس التيار , حسب رأيي المتواضع هذا هو التعصب وبمناسبة التعصب :
يقول أوليفر هولمز " عقل المتعصب يشبه بؤبؤ العين كلما زاد الضوء المسلط عليه زاد انكماشه "
الأسئلة الرئيسية وموضوع المقال :
يحق لكل عاقل أن يسأل نفسه , كيف خرجت أوربا من عصور الظلام ( سوف نرى بعد قليل كيف خرجت ) ,, والسؤال الحقيقي هو لماذا كانت تعيش في الظلام ؟
كانت تعيش في ظلام لسبب بسيط جداً هو تسلط رجال الدين في أوربا بتحالفهم مع الحاكم الطاغية - المستبد أي كما هو حالنا في المجتمعات الشرقية الحالية ( الدين مطية واستغلال للمشاعر ) وطننا العربي الذي بدأ بمخاض لا ندري كيف ستكون ولادته ؟ هل هي ولادة حقيقية أم مشوهة ؟
لماذا يساند رجال الكهنوت الملك أو الحاكم , هل اعتباطاً ؟ لنقرأ ما يلي :
لاَ تَلْعَنْ رَئِيساً فِي شَعْبِكَ
أَيُقَالُ لِلْمَلِكِ : يَا لَئِيمُ وَلِلشُّرَفَاءِ : يَا أَشْرَارُ؟
كذلك في الإسلام " وأطيعوا الله والرسول وأولي الأمر منكم " وهناك الكثير ..
كانت أوربا غارقة في ظلام دامس لأن النصوص هي الحاكمة – يقترف فيها رجال الكهنوت أبشع الجرائم – كان رجال الكهنوت يقتلون ويعذبون كل مخالف لما تقوله أناجيلهم ,, كانت أوربا غارقة في جهل مطبق لأن الثقافة السائدة كانت ثقافة الكتاب المقدس والذي لا يمت للحياة لا هو ولا غيره بصلة ..
كانت الشعوب الأوربية تعاني الآمرين من جراء ذلك الظلم وذلك القتل والتدمير هذه هي الحقيقة .
رجال الكهنوت لم يتصرفوا بناءاً على ما تشتهيه أنفسهم بل كانوا يمتلكون الأدلة القطعية التي تُجيز لهم القتل - أي أنهم كانوا على ثقة تامة بما يفعلونه من اجل تنفيذ تعاليم يسوع والدخول معه في ملكوت الله – هذا هو واجب رجل الدين - التمسك الحرفي بالنص دون إعمال العقل - لأنه على يقين لا يخالطه شك بأن هذا النص من الله وعليه الامتثال لأوامر الله
ولكن لماذا حدث التغيير ولمن يعود الفضل في ذلك ؟ هل لرجال الدين الحمقى وكتابهم المقدس أم للفلاسفة والعلماء الذين ضحوا بحياتهم من أجل مجتمعات أفضل وهذا ما حصل بالفعل بعد أن سألت دماء هؤلاء الأطهار ولا دماء طاهرة عند رجال الكهنوت بل دماء فاسدة ومن جميع الأديان ..
في تعليق قديم للأستاذ عبد القادر أنيس قال بما معناه : يجب أن لا ننسى أن أوربا نهضت بفضل العلماء والفلاسفة وليس بفضل الكتاب المقدس وكان حديثه عن التسامح والفرق بين الأديان ثم قال لا نستطيع أن نحكم على تصرفات المسيح لأنه قُتل في عمر 33 سنة وماذا لو استمر هل سوف يكون على غرار الجميع أم سوف يخالفهم - انتهى التعليق بتصرف ,, إذن لا نستطيع أن نحكم غيابياً ونتكهن ونتوقع دون دليل علمي ملموس ودون أحداث التاريخ وننسب أشياء هي محض خيال وتحليلات في غير محلها .
يقول روبرت انجرسول :
لماذا عليَّ أن أترك تربية أطفالي لذلك الإله الذي هو نفسه تخلص من ابنه ؟
الشرارة الأولى :
بدا التحول العظيم بثورة علمية أطلق شرارتها اختراع الطباعة لجوتنبرج 1440م , كان الكتاب المقدس أول كتاب طبع بماكينة جوتنبرج في 1455 ,, في 1517 علق راهب مغمور يدعي مارتن لوثر منشورعلى باب كاتدرائية فتنبرج و أثارت بلبلة مما دفع الإمبراطور تشارلز الخامس إلى عقد مجمع رومس 1521 لمناقشة أفكار لوثر .. ( منقول بتصرف ) .. نحن هنا سوف لن نخوض في تفاصيل ذلك الاجتماع ولكن من أجل التوضيح للشرارة الأولى ..
نستمر :
انتقلت حركة الإصلاح إلى سويسرا و فرنسا و سائر شمال أوربا و قضت على حصانة الكهنوت الذي سجن أوربا في ظلام الجهل لمدة خمسة قرون متواصلة . آسهم الإصلاح الديني في التمهيد لعصر التنوير و الذي قام فيه صفوة عقول أوربا بتحطيم استبداد كل من الدين و الدولة ، قام سبينوزا بتفنيد منطق الحكم الديني و أسس للفكر العلماني و دعا جون لوك لحرية العقيدة و الفكر و الملكية و طالب مونتيسيكيو بفصل السلطات الثلاثة و قدم روسو نظرية العقد الاجتماعي و التي تأسست عليها الديمقراطية الحديثة و دعمها كانط بنظريته "من اجل سلام دائم " انتهى ..
بفضل هؤلاء كان التغيير وكانت النهضة وكان العلم والنور وحقوق الإنسان ودولة المواطنة دون تمييز والديمقراطية والليبرالية وحرية الاعتقاد وباقي المبادئ السامية ..
لنقرأ معاً ثمّ لتقولوا رأيكم :
خمسة أشخاص لعبوا دورا محوريا في نقل أوروبا من حالة السبات العميق إلى مرحلة النهضة . هؤلاء الأشخاص هم البولندي كوبرنيكوس , الدنمركي براهه , الألماني كبلر , الايطالي جاليليو والانجليزي نيوتن . ولعل أكثر هؤلاء الأشخاص تأثيرا هو كوبرنيكوس لأنه هو صاحب الضربة الأولى التي زلزلت كيانات الجمود القائمة في عصره بل وصدعتها بغير رجعة وجعلتها غير قابلة للإصلاح . إن نتائج أطروحات كوبرنيكوس قد تخطت حدود الفلك لتؤثر في الدين والسياسة والفلسفة والثقافة الإنسانية كلها. فقد قال كوبرنيكس أن الأرض تدور وأنها ليست مركز الكون ضاربا بذلك بنظرية بطليموس ـ أرسطو عرض الحائط والتي استمرت 20 قرنا والتي دعمتها الكنيسة لمدة 12 قرن وجعلت مجرد التشكيك في هذه النظرية كفرا. إذن الأرض تتحرك والكنيسة ليست مركز الكون بل كانت كل هذه السنين الماضية على خطأ.
الآن مكة هي مركز الكون ؟ نحن لا نحتاج إلى 5 أشخاص – علماء- بل إلى 5 ملايين ؟
يقول كانط " إني أسمع من كل مكان صوتاً ينادي " لا تفكر " رجل الدين يقول لا " تفكر " بل آمن , ورجل الاقتصاد يقول " لا تفكر " بل ادفع , ورجل السياسة يقول " لا تفكر " بل نفذ , ولكن فكر في نفسك وقف على قدميك إني لا أعلمك فلسفة الفلاسفة ولكنّي أعلمك كيف " تتفلسف " ...
نعود للقس مارتن لوثر :
في سنة 1520 نشر مارتن لوثر نداءه الشهير الموجه إلى " النبلاء المسيحيين في ألمانيا " وتلاه برسالة عنوانها :"في الأسْر البابلي للكنيسة". وفي كليهما هاجم المذهب النظري لكنيسة روما ..
ماذا حصل له ,,ما حصل لمارتن لوثر أكبر دليل على أن المخالف مصيره الحرمان أو القتل أو الحرق وحوادث التاريخ لا تكذب هذا الرأي .
طبعاً اخترت لكم أبسط نموذج للقهر بتدمير كل ما كتبه لوثر وحرمانه من حقوقه المدنية .
لقد تعاملوا معه ضمن النص الذي يبيح لهم ذلك ,, لنقرأ ما يلي :
Lk:19:27: 27 أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن املك عليهم فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي
الحمد للعقل أنهم لم يذبحوه ولكن ذبحوا ملايين غيره ؟
أين التسامح والرأي - الرأي الأخر- الذي يتحدث عنه البعض ومن أجل ذلك كان هذا المقال لا لشيء غيره ...
كل مخالف لتعاليم المسيح لابدّ من ذبحه ,, هذه هي شريعة الأديان ,, وفي الإسلام ومن لم يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ..
عدا طبعاً آيات السيف في سورة التوبة 5 – 29 مهما حاول البعض تأويل تلك الآيات من أبناء الدين الذي أنتمي إليه .
أهل الأديان ورجاله لديهم نصوص لا يستطيعون أن ينفكوا عنها وهذه حقيقة :
MT:10:34 بل سيفاً . لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرض.ما جئت لألقي سلاما
من ليس له فليبع ثوبه و يشتري سيفاً " لوقا 22/ 26
من الصحيح أن عدد الآيات التي تتحدث عن السيف في الإسلام أكثر منها في المسيحية ولكن العبرة ليس بالعدد بل العبرة بالنص والإيمان به ..
مارتن لوثر ( نموذج بسيط للمخالف ) :
هو صاحب حركة الإصلاح الديني كما هو معروف للجميع ولكنه مارق – مخالف لتعاليم يسوع ومبادئه معروفة من إباحة الطلاق إلى عدم الحج إلى روما وغيرها ..
ولكن هل تقبل الأديان بالإصلاح وكيف – أنا أتمنى أن يحدث هذا في العالم الإسلامي ولكن الأماني لا تكفي ؟
يقول الكاتب الأميركي – فرانك كلارك " السبب في انتشار الجهل أنّ من يملكونه متحمسون جداً لنشره "
سؤال المقال ؟
هل هناك دين مسالم ؟
هذا يدفعنا للسؤال الذي طرحه الأستاذ نجيب توما في تعليقه على مقالي – خرافات الأديان - :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=299120#345582
هل هناك دين مسالم ؟ أكيد لا ,, مهما حاول البعض التشدق والمراوغة وتزويق الألفاظ إلاّ أن فشلهم واضح للعيان ..
نعود لجزء من تعليق الأستاذ نجيب توما :
لا يوجد دين مسالم فإن جرى تقليم أظافر الديانة المسيحية بعد العصور المظلمة والمشينة فلا يعني أن الأظافر لا تنمو مجددا ..وان استطاعت الكنيسة لذلك سبيلا فلن تقصر بذلك..فكر جامد مع سلطة سياسية تساوي فاشية..إرهاب قمع وما يجري في أوربا من تطور واحترام للإنسان والأفكار المتنوعة ليس له علاقة بالدين المسيحي لا من قريب ولا من بعيد انه نتيجة نضال صعب وقاسي وطويل لمفكرين وعلماء ..إلى أن تم بنجاح فصل الدين عن الدولة ( انتهى ) ..
هل هناك رؤية وعلمانية أوضح من هذا الجزء من تعليق الأستاذ نجيب توما ,, هذا هو الإنصاف والحوار وتلاقح الأفكار ,, هذا ما نسعى إليه وما نحاول السير نحوه ,, هذا هو الذي يجب أن نركز عليه ونعمل من اجله وليس مناكفات البعض وتبريرات الآخر ..
جزء صغير من تعليق الأستاذ مثنى حميد مجيد ( من الأخوة الصابئة , لا مسلم ولا مسيحي ) ماذا قال على نفس المقال ( خرافات الأديان ) :
وأعتقد أن هذا النوع من الحوار الذي ينصب ويفند الأصولية الدينية هو نموذج لما نحتاج إلية وهو المطلوب فالموقف الوسطي الحيادي يتميز دائما بالموضوعية إذ لا يوجد دين أفضل أو أسوأ من دين ولا توجد خرافة أفضل من خرافة والعنف موجود في كل الأديان...وحتى الصابئة المسالمين لديهم ملاك وكح ومحارب اسمه أنوش أثرا يهاجم المدن ويدمرها مع سكانها بلا رحمة ! انتهى .
جميع الأديان لا تؤمن بالحرية الشخصية أو الحرية الفردية أو أي حرية أخرى وما يتمتع به الغرب حالياً ليس لأن الكتاب المقدس أجاز لهم ذلك بل لأن الدولة علمانية – ليبرالية – ديمقراطية والدين في الكنيسة .. هذا هو السبب الحقيقي وهذا هو الذي نتمناه ..
لنقرأ معاً :
فَأَخْرِجُوا ذَلِكَ الرَّجُلَ أَوْ تِلْكَ الْمَرْأَةَ، الَّذِي ارْتَكَبَ ذَلِكَ الإِثْمَ إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ، وَارْجُمُوهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ .
الرجم هو الرجم .. لا فرق ..
هل هذه النصوص تحتاج إلى تأويل ومعرفة خاصة أم أنها واضحة وضوح الشمس ..
إليكم النص التالي :
وَإِذَا تَدَنَّسَتِ ابْنَةُ كَاهِنٍ بِالزِّنَى فَقَدْ دَنَّسَتْ أَبَاهَا. بِالنَّارِ تُحْرَقُ ؟ ( النار في الدنيا والنار في الآخرة طبعاً ) .
بالمناسبة مارتن لوثر رفض تفسير الأناجيل حصراً من قبل رجال الكهنوت ..
( هناك نكتة ولكنّها نكتة سمجة يستخدمها البعض ألاّ وهي " لا يجوز تفسير الأناجيل أو القرآن من قبلكم لأنكم لا تعرفون المعنى أو المغزى الحقيقي الذي ورد في تلك الكتب " ) ؟ يا سلام على العقول ؟
الحرية الجنسية في الغرب ومنها المثليّة حرام شرعاً ولابدّ من العقوبة في الأديان ولكنها قائمة على قدم وساق بفضل القوانين والدساتير وإلا كيف نفهم النص الذي يقول ( أرجموه بالحجارة حتى الموت ) ؟
على مرّ التاريخ الإسلامي ( حادثتان مشهورتان ) – ماعز والغامدية – الرجم حتى الموت بسبب ( الزنا ) ممارسة الجنس .. علماً بأن القرآن لم يقل بالرجم بل بالجلد ولكن لنتماشى معكم من اجل عدم دخولنا في قائمة البعض ؟
أي تبرير لنهضة أوربا بأن الكتاب المقدس هو السبب يدخل في باب الجهل وعدم قراءة التاريخ بأعين مفتوحة وكذلك يدخل في خانة التعصب والطائفية ونحن لسنا بحاجة ل هكذا مسميات على صفحات الحوار المتمدن ..
محاولة تبرير الفظائع والقتل والتنكيل لتصرفات بعض الأفراد كارثة أكبر من كارثة تسونا مي ,, لماذا ؟
لأننا بذلك نضفي على النصوص وحوادث التاريخ بما هو ليس عقلاني أو صحيح فهل من المعقول أن يستمر القتل والتنكيل 500 عام بتصرفات بعض الأفراد ؟
يستطيع الطرف الآخر أن يقول نفس الكلام وأن حوادث التاريخ سببها تصرفات بعض الحكام وبعض رجال الدين ونعود للمربع الأول .
غاليلو المسكين ؟
ماذا فعل ؟ كان غاليلو يدافع عن نموذج كوبر نيكس بخصوص أن الشمس ثابتة والأرض والكواكب تتحرك حولها ، وهذا كما هو معروف مخالف للكتاب المقدس لأنه يقول بعكس ذلك ؟
أبسط حكم حصل عليه غاليلو هو تخفيف السجن إلى الإقامة الجبرية حتى أصابه العمى وهو الذي يسمى – أبو العلم الحديث – اعتبار ما كتبه هرطقة – منعوا تداول كتبه منعاً باتاً ( فقط ) ؟
إذن هل الفضل للكتاب المقدس أم للعلماء وأين هو فضل رجال الكهنوت هل هو بقتل الناس وسجنهم وتعذيبهم وحرقهم ؟
بالمناسبة هناك رجل دين سعودي يقول بتكفير كل من يعتقد بكروية الأرض ؟
كما جاء في بداية المقال هل نهضت أوربا بالدين ولماذا لم تنهض قبل كوبر نيكس و غاليلو ؟
أو ليس الكتاب المقدس هو نفس الكتاب أم حصل تغيير في الآيات والنصوص التي وردت فيه ؟
من يحاول إيعاز سبب النهضة للكتاب المقدس ( له غايات ومآرب ) ؟
يقول الكا جيس :
من العادة أن يكون الرجال في قمة إيمانهم الديني عندما يتصرفوا بأقل قدر من المنطق وأكثر قدر من الوحشية ...
لو عاد الدين إلى أوربا الآن واقصد الحكم بالنصوص بدل القوانين الوضعية فإنها سوف نعيش في عصور ما قبل التاريخ ولكن ,, هيهات ..
بمناسبة الأظافر " تنمو مجدداً " : إليكم الرابط التالي " تمتعوا بالقراءة ونحن في عام 2012 , لكي يتبين لكم في حالة عودة هؤلاء الظلاميين ما هو مصير الشعوب ولكي يكون كلامنا بدليل وليس افتراء :
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,568545.0.html
متى ما سنحت الفرصة لهؤلاء ومن أي دين فإن النصوص هي الحاكمة وأن رجال الدين لهم القول الفصل – يجب أن لا نخدع أنفسنا , يجب أن ننظر بمنظار بعيد عن التعصب – الطائفية – المناكفات – الأديان وهذه للمرّة المليون من منبع واحد ومن مشكاة واحدة ولا يحتاج الأمر للكثير من العناء لفهم ذلك – بقراءة بسيطة وبأعين مفتوحة وبطريقة حيادية نستطيع أن نتوصل لذلك ..
ختاماً :
تقول سوزان – ب – أنطوني :
أنا لا أثق بالناس الذين يعرفون جيداً ما يريد الله منهم أن يفعلوه لأنني لاحظت أن ما يريده الله يتطابق دائماً مع رغباتهم و يتوافق معها ...
/ ألقاكم على خير / .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مرحب بعودتك
عدلي جندي ( 2012 / 11 / 3 - 13:47 )
حضرتك مدان بمهاجمة العقائد وأنا أدينك أنك لا تهاجم عقيدتك الأصلية وأنا مدان بكراهيتي للدين الفلاني ومدان بخلفيتي للدين العلاني وهم يدينوننا لأننا نستخدم المنطق وجميع المؤمنيين مدانون بالخوف من مجهول ...و...في النهاية الدين مهما إن كانت سماحته وسلامه ومحبته إلا أنه يدين المختلف أو المعارض أو المعترض علي طقوسه ..أي الدين مدان في نفس الوقت بالعنصرية أيا إن كانت مبادئه ... .. ...الدين هو إدانة الخالق أو المؤمن للغير مؤمن دون وضع في الإعتبار للظروف والمكان والزمان والطبيعة ...متلازمات العقائد والأديان عامة ..وعربيا خاصة .. جهل ...فقر ...تدني الخدمات عامة والثقافية علي وجه الخصوص التوسع في بناء بيوت العبادة عامة والمدارس والجامعات بإسم الدين علي وجه الخصوص وفي الغرب كان من السهل التركيز في القضاء علي الكاثوليكية كعدو رئيسي ووحيد للتحضر
في العالم الإسلامي ...سلف صوفية شيعية أرثوذكسية بهائية حامدية ...درزية روافض جهادية وهلم جرا ... ما بين بعضهم هناك حروب وتتفتت جهود الإصلاح ولذا في النهاية لا بديل عن مهاجمة المنبع الأصلي


2 - جيوردانو بورنو
محمد مختار قرطام ( 2012 / 11 / 3 - 14:43 )
دفع جيوردانو برونو حياته ثمناً لمعتقداته حيث أنه اعتقل من قبل محاكم التفتيش في البندقية ونقل إلى روما وقد دامت محاكمته سبعة سنوات، وتحت الضغط والتعذيب تنكر لأفكاره واعترف بأخطائه، لكنه سرعان ما عاد عن اعترافه وظل يجاهر بأفكاره مما دعى البابا كليمنت الثامن إلى الأمر بإعدامه حرقاً وهذا ما حصل في ساحة كامبو دي فيوري في 8/2/1600.
قال برونو قبيل إعدامه إن خوفكم بإصدار الحكم علي أعظم من خوفي من تلقي الحكم
واعترف نيوتن في إنجاز أعماله لخمسة علماء سبقوه، وصفهم بـ العمالقة في عصر العقل وهم البولوني نيقولا كوبرنيكوس، والإيطالي جيوردانو برونو، والألماني يوهانس كبلر، والفرنسي ديكارت، والإيطالي غاليليو غاليليه.
كان جيوردانو برونو عملاق نيوتن الثاني، كان هذا الإيطالي الذي ولد عام 1548 قد سمع شيئاً عن نظرية كوبرنيكوس، فكانت فكرة أن الشمس هي مركز العالم وأن الأرض تدور حولها تبدو ساحرة للفتى برونو، أستطيع أن أتخيل برونو متسائلاً: كيف يمكن لذلك أن يكون إنني عندما أتطلع إلى السماء أرى الشمس تشرق وتدور حول الأرض التي أقف عليها، وإن فكرة أن الأرض تتحرك وأنا أتحرك معها، تبطل كل ما كنت أعتقده صحيحاً


3 - ملاحظات
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 15:03 )
البريد الالكتروني خاصتي لا يعمل
الحوار المتمدن سوف يكون مسؤول عن نشر التعليقات في حالة وجودها
لم يكن لديّ رغبة في تناول نقد الفكر الديني فلقد غادرته من زمن
رسالة الأستاذ عبد الحسين إلى الحوار المتمدن حول بعض المقالات الطائفية هي التي دفعتني لتناول الموضوع
مجتمعاتنا لا تحتاج للطائفية فهى غرقى في تلك الطائفية المقيتة
أويد ما جاء بمقال الأستاذ عبد الحسين والذي نشره الرفيق رزكار على صفحات الفيس بوك
الحوار علماني ديمقراطي ليس من المعقول أن يستغل البعض حرية التعبير من أجل زيادة الطين بله
شكراً للحوار


4 - تعليق
عبد الله خلف ( 2012 / 11 / 3 - 15:04 )
أنظر , المشكله ليست في الأديان , و سأبيّن لك نقطه مهمه تثبت أن النفس البشريّه هي المجرمه و ليست الأديان , و سأبيّنها لك عبر نقطتين , هما :

1- أدولف هتلر , زعيم ألماني مُلحد , لا يؤمن بدين , قاد حرباً ضروس تُسمى بالحرب العالميّة الثانيّه , و كانت ضحاياها 70 مليون إنسان , الأديان بتاريخها كلها مجتمعه لم يصل ضحاياها إلى هذا العدد المهوّل .

2- ستالين , زعيم روسي مُلحد , لا يؤمن بدين , شارك بالحرب العالميّة الثانيّه , و قتّل شعبه , بل قتّل أصحابه ؛ الذين تربوا معه و شربوا من نفس الأفكار .

إذاً هذين المثالين الواضحين أمامك ؛ يثبتان أن المشكله ليست بالأديان , بل المشكله بالنفس البشريّه .


5 - لا للجلد
محمد مختار قرطام ( 2012 / 11 / 3 - 15:08 )
تحياتي ايها الشامل
لقد ذكرت بأنه لا يوجد رجم في القرأن بل يوجد جلد وانا اقول لك ايضا لا يوجد جلد في القرأن والدليل هذة الايه من سورة النساء 15
وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا


6 - عباءة الأديان
رعد الحافظ ( 2012 / 11 / 3 - 15:23 )
مرحى بعودتكَ أخي شامل
العلماء الخمسة الكبار الذبن ذكرتهم / كوبرنيكوس وزملائهِ
وحتى عشرات مثلهم خرجوا من عباءة الدين المسيحي
صحيح أنّهم بإختلافهم عن بعض التعاليم , نجحوا في تنوير الشعوب
وصحيح أنّهم بكشفهم زيف ودجل رجال الدين , كسبوا قلوب البؤساء والمسحوقين
لكن في النهاية / سيقول لكَ ( أخ مسيحي متديّن ) هم خرجوا من عباءة المسيحية
ما يعني عندهُ / تساهل المسيحية مع البحث والعلماء وصولاً الى الأنفع
***
هذا يقودني الى مجتمعاتنا البائسة وعلاقتها بالدين الإسلامي ( كدين رئيس هناك )
غالبيتنا تتفق على فكرة تخلفنا عن الغرب بإربعة قرون / هي عمر العلمانية والتنوير تقريباً
ماذا يعني هذا ؟ وماذا ينقصنا إذن ؟
النصوص في الإسلام ( التي تسمح بالبحث والتنوير ) موجودة أيضاً
بل يُمكننا إعادة القول الشائع / أنّ المصحف يشبه سوبر ماركت يحوي كلّ الأنواع
نعم النصوص المفيدة متوفرة
لكن تنقصنا شجاعة العمل بها
ينقصنا شجعان يجازفون بأنفسهم في سبيل نشر التنوير
لكن للأسف الشديد ماذا نرى على الساحة
أدعياء الثقافة وضعاف النفوس وشذاذ الآفاق بل حتى الأشرار
يسيطرون على أغلب الطريق
مع ذلك أتفق معكَ أخي ,علينا أن لا نرضخ لهم


7 - اكذب نفسي واصدق شامل عبد العزيز
كنعان شـــــــــماس ( 2012 / 11 / 3 - 15:26 )
يا استاذ نقولها للمرة الالف ... عيب على كاتب كبير مثلك يقع في هذا الجهل( بقصد اوبغير قصد ) محاكمة المترجم العظيم مارتن لوثر بالنص الذي اشرت اليه من انجيل لوقا ( عيب ) نعم عيب لان ما اشرت اليه هو ( مثل ) نعم مثل قاله السيد المسيح ... كان رجل يريد ان يفعل كذا وكذا وعندما نجح قال كذا وكذا... هاتوا اعدائي واذبحوهم قدامي ... ... فالرجاء الاعتذار من قراء الحوار المتمــدن والا كاني بك تقول الواقع ان غانـــدي مثل جانكيزخـــــان كليهما كان قائدا تحية يا استاذ شامل . المسطرة والميزان في هذا اللغـــــط هو شريعة حقوق الانسان فتعالوا الى هذه الشريعة الســواء وليرفع الراية البيضاء من تتعارض شريعته مع هذه الشريعة التي كتبها بشر لاشك بتاريخهم وتاكد يا استاذ عبد العزيز ان الدول والامم التي تتعارض شرائعم مع هذه الشريعة لن ينعموا بالامن والسلام فهي مسالة وقت واولويات للدول الكبرى المنافقــــــة تحية


8 - تعقيب على تعليق الأخ كنعان رقم 7
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 3 - 18:43 )
يا اخ كنعان دع السيد شامل يغرد بإسطوانته الخائبة عن سيوف المسيح فهو لايميز بين من وصل الى الأندلس بسيوف حقيقية ومن وصل الى العالم بسيف الكلمة ، امثال السيد شامل لكي يخلط الأوراق لا يهمه ان يساوي العلاج ببول البعيراو العلاج بالحبة السوداء مع العلاج بدواء الكفار انها دماء بداوة الصحراء التي تجري في عروقه وهو يحاول ان يطبق المثل الذي يقول عليّ وعلى اعدائي ، فهل يجوز من الناحية الأخلاقية ان نتهم عائلة بأكملها بالسوء لأن احد ابنائها من السرسرية ؟؟ ، تحياتي للجميع


9 - ت 7 و8
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 19:17 )
تحياتي
الرجاء إعادة قراءة المقال بعيون مفتوحة وبدون تباهي وبدون طائفية وذلك أفضل لكم لكي تكونوا ضمن قائمة الإنسانية وليس ضمن قائمة الطائفية والتباهي فالأديان من مستنقع واحد
كل ماجاء فيها هي محض خرافة ومن أول دين وإلى آخر دين وطالبت البعض أن لا يكون مفسر للكتب المكدسة لأن هذا هو العيب وفي نفس الوقت تدخلون ضمن قائمة أنكم أفهم من غيركم لسبب بسيط المقابل سوف يقول لكم هذه الآية وهذا الحديث جاء بمعتى كذا وكذا وهنا يتساوى الجميع - دائماً أحذركم في ما أكتبه ولكن الطبع غلاب ولا تستطيعون أن تنزعوا ما في جلودكم من البيئة التي نشأتم منها وهنا ينطبق علينا - يا بو زيد كانك ما غزيت
ومع هذا شكراً للتباهي
أنتم تعرفون بأنني لا أشتري كل الكتب المدنسة بفلس أحمر
تقديري لكم


10 - نجيب توما
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 19:35 )
إلى 7 و8
فكرة المقال جاءت من مسيحي عراقي
سيلوس العراقي مسيحي
عدلي جندي قبطي مصري
تعلموا منهم ومن أمثالهم وإلا لا معنى لدخولكم للحوار - ولو أن هذا ليس اعتراض ولكن من باب التنبيه - الموقع لديه غاية وهدف ورسالة الأستاذ عبد الحسين واضحة
انتم تتحدثون ومعكم البعض بلغة رجال الكنيسة ونحن هنا من أجل محاربتهم وليس من اجل التصفيق لهم من العار أن تتشدقوا بتوافه وتفاضلون بين الأديان وتشتمون الأغلبية المسلمة وتصفقون لمن يفعل ذلك - من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة وأنتم تعرفون أنني كتبت للدين الذي انتمي إليه أكثر ولكن البعض منكم يحاول زيادة الطين بله ,, أنتم بهذه الطريقة يقابلكم البعض من الطرف الآخر وبنفس الأسلوب ,, فما الفائدة من ذلك - كل يغني على ليلاه ثم أطالبكم باستخدام الفاظ مهذبة في النقاش كي لا تدخلوا في صميم - الإناء ينضح بما فيه
أتمنى أن تكون فكرتي قد وصلت


11 - شاكر شكور
عبد الله خلف ( 2012 / 11 / 3 - 20:03 )
مع إحترامي الكامل للديانه المسيحيّه , فأنت عندما ذكرت الأندلس , فسأذكر من جانبي فرنسا و إحتلالها للجزائر , و قتلها لمليون شهيد بها .
أليست فرنسا دولة مسيحيّه؟... إن كنت ستتصيّد على المسلمين بعض الأخطاء , فصدقني سأجد عند المسيحيين الكثير من الأخطاء .


12 - إلى شاكر شكور
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 11 / 3 - 20:17 )
تحية طيبة لك وللقراء ولأخي العزيز شامل وأقول له نوَّرت الحوار المتمدن.
الأخ شاكر : سأحدثتك عن الصابئة الشيثيين الذين أبيدوا عن بكرة أبيهم بسيف المسيح في القرون الأربعة الأولى للميلاد التي شهدت إنتصار المسيحية الرسمية في مصر ، هل قرأت عن مكتبة نجع حمادي هذه كتبهم التي خلفوها بعد هجرتهم بجلدهم هربا من الحرق .بإمكانك أن تكتب في غوغل - أصول الصابئة المندائيين لعزيز سباهي - وهو باحث أكاديمي ماركسي لتطلع على كتابه وتعرف بالتفصيل جرائم المسيحية الأصولية ومأساة إبادة الشيثيين حين فرضت المسيحية بقوة السيف في الإمبراطورية الرومانية وتم إستبدال ديانا بمريم والإله أبولو بالمسيح في مجمع نيقية سنة 325 رغم أن الشيثيين كانوا مجموعة غنوصية من أتباع يوحنا المعمدان ذات معتقدات فلسفية مسيحية أصيلة وقديمة ومع ذلك تمت إبادتهم لأنهم لم يتقبلوا المسيحية السلطوية الرسمية التي تؤمن أنت بها.


13 - شتان ما بين اوربا القروسطية وبين العالم الاسلامي ا
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 3 - 20:18 )
لم اكن اتصور بأنه هناك من هو من الغباء بحيث يشبه الوضع في اوربا في ايام سطوة الكنيسة عليها بما هو واقع في العالم الاسلامي اليوم
في اوربا لم تكن للكنيسة سلطة سوى على عروش الملوك
اما المجتمع فقد كان يسوده قيم الحرية والدليل على ذلك هو انه في ايام تسلط الكنيسة على ادوات الحكم في اوربا لم تخلو هي من علماء وكتاب ومسرحيين وفنانين وفلاسفة واغلبهم كانوا يعارضون التوجه الكنسي
اما العالم الاسلامي اليوم فأن سطوة الدين على المجتمع قبل ان تكون على ادوات الحكم .. وهذه اهم حجر عثرة امام تقدم هذه الشعوب والدليل هو انه هناك العديد من الحكومات التي تحمل بصمات علمانية ألا انها لا تستطيع ان تقدم شيئا لأن سلطة الدين على الجماهير اقوى من سلطتها عليها
بأختصار
لو ان السعودية اصدرت قرارا بموجبه يجيز للمرأة قيادة السيارة فأن هذا القرار سيبقى حبرا على ورق لأن سلطة رجال الدين اقوى من سلطة السلطان
...
وقد يكون السر في كل ذلك هو الفرق الشاسع بين المسيحية والاسلام
المسيحية دين سطحي عاجز عن اختراق الحرية الشخصية للمؤمن بصورة كبيرة
بينما الاسلام ورم سرطاني يحتل كل خلية من خلايا المؤمن به


14 - ت 12العزيز مثنى
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 20:47 )
تحياتي أخي العزيز
السبب هو القراءة بعين واحدة - هناك من يعلق وهو لا يفرق بين البقل والفجل - حتى مقارنات البعض أغبى من الغباء نفسه وهذه مشكلة كبيرة - قد تجده ولنفسه المريضة يعلق خارج الموضوع - المقال باختصار من هي اوربا المسيحية قبل كوبر نيكس ولا أذهب بعيداً فقط من الفيلسوفة هيباتيا لحد التنوير
اليوم إذا استطاعوا وكما جاء في المقال ان يصلوا للسلطة سوف يذبحون الطفل الرضيع إذا لم يؤمن بدينهم
نحن هنا لسنا بصدد قول المسيح أو الإله أو الأسماء نحن هنا بصدد جعل الدين شأن شخصي كما حدث في اوربا من بعد كوبر نيكس - ظلام اوربا حصل مرة واحدة ولن يحصل ولا يوجد ظلام قبله أو بعده ومن لا يعرف هذه الحقيقة عليه أن يفتح عينيه ويقرأ ويفكر ولا يكون حاقد ؟
جميع الأدلة العلمية تؤكد بأن العرب لم يغزوا الأندلس وانا كتبت ذلك,, لغباء البعض يتناولون روايات لا يصدق إلا جاهل - خالد بن الوليد قتل 70000 مسيحي بالسيف في يوم واحد ؟ تصور قنبلة هيروشيما لم تقتل هذا العدد ويأتي هنا لكي يكتب تعليق ؟
عزيزي مثنى انت ماركسي وتعرف بأن الدين انين وصرخة لا غير دعك من أهل الجهل الذين لا يرون الشمس في كبد النهار
خالص الاحترام


15 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 21:05 )
الصديق والأخ عدلي تحياتي تعليقك إضافة للمقال ولكن لا يزال الوقت مبكر على ان يفهموا ذلك
البيئة التي ينطلقون منها هي السبب - هناك من يرقص على معزوفة الشتم ولا يفرق بين النقد والشتيمة وينتصر لرأيه - تصور وهو جالس يكتب من وراء شاشة وهذا رأيهفلو وصل الأمر له ماذا سيفعل ؟
خالص الاعتزاز
العزيز مختار - تحياتي لك هنا وعالفيس بوك
آه يا سيدي كم أتمنى ان يكون هناك قراءة موضوعية باعين مفتوحة ورؤية وبصيرة ولكن ؟؟؟
هذه اللاكن التي يثول عليها المهندس الاستشاري جاسم الزيرجاوي هي الغصة
شكراً لك لتناول برونو المسكين وامثاله لا حصر لهم ولا عدد
خالص الاعتزازا
الأخ رعد تحياتي ها هي نبوءتك قد تحققت بقدوم المتدين المخالف والذي دينه هو الحق ؟ فما الفرق بينه وبين من يقول بأن ديني هو الحق ؟ عجبي - كما يقول المثل العربي - نسمع جعجعة ولا نرى طحناً
نريد علماء على غرار أولئك الذين كانت خطواتهم هي البداية - أبن رشد لديه مدرسة تسمى الرشدية في اوربا انطلقوا منها ثم يأتيني أحمق ليقول ليّ كذا وكذا ؟
خالص التقدير
مبروك للريال خارج السياق


16 - ديني مسالم ودينك الله يستر منه؟
نجيب توما ( 2012 / 11 / 3 - 21:46 )
الاستاذ الفاضل شامل
اقدم لك شكري الجزيل لقد وعدت ووفيت..اتفق بالكامل مع طروحاتك الحيادية..والسؤال هنا ليس اي الاديان اشد ارهابا وتعسفا..فجميعها تتصف بالارهاب الفكري والجسدي على حد سواء..نعم ليس هناك دين مسالم؟
نيتشة يقول
لا اريد ان اكون قديسا ,بل افضل ان اكون مهرجا
في عام 1807 اول قانون للتعليم المجاني يمرر على مجلس العموم البريطاني لكن الاساقفة الاعضاء في مجلس اللوردات افشلوا المشروع؟

عندما سقطت روما بيد المتطرفين المسيحيين عام 410م ، دمّروا كل المؤسسات القائمة ما عدا الكنائس . و وقع السكّان تحت أقدام البابا إنوسنت الأوّل و عبدوه كممثّل الله على الأرض !. و أطفئت منارة المعرفة في العالم المسيحي ، و حلّت مكانها الخرافات ، و حكم الجهل و الفساد لمدّة ألف عام !.

مشكلتنا يا عزيزي شامل لقد حول البعض الدين الى لوحةجميلة ينظر اليهامن جميع الزوايا ومن الاسفل والاعلى ويقول باعجاب الله ما اجملها وينكر بشدة اللوحات البقية ؟
هل الدين المسيحي حقا مسالم ومسامح؟! طيب من اين اتت كل هذه الجرائم والبشاعات التي لا يمكن تصورها؟
كل الاديان والافكار الشمولية غير مسالمة وبغيضة
تحياتي لفكرك الراقي


17 - هيباتا
نجيب توما ( 2012 / 11 / 3 - 22:00 )
عزيزي شامل
اسمح لي ان انقل قصة من الالاف القصص والتي تبين وحشية وبؤس الاديان

قصّة هيباتيا ( المولودة عام 370 م ) التي عملت في مكتبة الإسكندرية ، كانت عالمة فلك و رياضيات و فيزياء و رئيسة المدرسة الفلسفية الأفلاطونية . هذه انجازات استثنائية بالنسبة لمرأة في ذلك الزمن . و في تلك الفترة ، كانت الكنيسة الحديثة المنشأ تعزّز قوتها و نفوذها على الساحة ( بعد أن أصبحت تمثّل دين الدولة الرومانية ) ، و راحت تعمل على استئصال مظاهر الثقافة الوثنية . و السيدة هيباتيا وقفت في وسط هذه التحوّلات الاجتماعية النافذة . و طالما احتقرها رئيس أساقفة الاسكندرية . فهيباتيا التي مثّلت رمزاً للعلم و المعرفة في حينه كانت تمثّل بالنسبة لرئيس الأساقفة رمزاً للوثنية و الإلحاد !. لكنها استمرّت بممارسة مهنتها في التعليم و تأليف الكتب . و في عام 415م ، بينما كانت في طريقها إلى العمل ، تعرّضت لكمين على يد رجال الدين المتطرّفين التابعين لرئيس الأساقفة ، جرّوها من داخل العربة التي تقلّها ، مزّقوا ثيابها ، و قاموا بتقطيعها إرباً ! و حرقوا بقايا جسدها !. و جميع أعمالها و مؤلفاتها العلمية


18 - انه فيلسوف زمانه رغما عنكم ههههه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 3 - 22:06 )
الى فيلسوف زمانه الذي يفرق بين البقل والفجل ت 14
تعليقي رقم 13
هو رد على الفقرة التالية من المقالة يا ذكي
كانت تعيش في ظلام لسبب بسيط جداً هو تسلط رجال الدين في أوربا بتحالفهم مع الحاكم الطاغية - المستبد أي كما هو حالنا في المجتمعات الشرقية الحالية


19 - العزيز نجيب
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 22:14 )
خالص التحايا
الفكرة فكرتك والفضل يعود لك
دائماً أكرر على مسامع الآخرين بوجود أفكار نيرة عند بعض الأخوة من المسيحيين ولا أحب التصنيف ولكن للتوضيح فالجامع هو الإنسانية
نعم بغيضة وكريهة ورائحتها تزكم الأنوف
ليس من الأخوة بل من الأخوات المسيحيات أيضاً وهذا ما يحزنني فنحن نسبح ضدّ التيار في مجتمعات وصلت فيها الطائفية إلى حد لا يطاق
لو استعرضنا الجرائم التي ارتكبت باسم الإله وبتعاليمه التي يتم تطبيقها على البشرية لقشعرت الأبدان ولو كان يملك ذرة واحدة من الأحاسيس أي متشدق لما فتحه فمه ولكن ؟
الذي انهى كل تلك المعاناة لأوربا الغارقة في ظلام لا مثيل له هم الفلاسفة وأصحاب الفكر النير ولو استمر كهنة المعبد الظلامي لما قامت لهم قائمة ولكن لا تنسى أن الحرية ثمنها باهض ولقد ضحوا بحياتهم ولكن نالوا ما يريدون فالبشرية اليوم تنعم بفضلهم وهذا يكفيهم فخراً
الفضل لك سيدي في المقال
مع الاعتزاز


20 - العزيز نجيب توما
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 3 - 22:23 )
ت 18
يبدو انك لم تقرأ مقالي عنها
إليك الرابط وهو في الحوار المتمدن
بعنوان الفيلسوفة هيباتيا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=235527


21 - هيباتيا
نجيب توما ( 2012 / 11 / 3 - 23:07 )
شكرا عزيزي شامل
مقال هيباتيا رائع ومحزن جدا وقد عجبني تعليق الرائع سامي لبيب فاستميحك واستميحه بنقل جزء منه


الفكرة هى رؤيتى بأن الدين جاء ليمنح لعنفنا ووحشيتنا رداء ومظلة مقدسة ..فالنصوص هو من أبدعها الإنسان ليمرر فيها وحشيته وتجعله يمارس عنفه وهمجيته بضمير مستلذ وبدم بارد .
الدينيون عندما يقتلون ايام محاكم التفتيش أو على يد تنظيم القاعدة ومهما إختلفت طرق القتل سواء بالحرق أو القتل من الوريد للوريد ..فنلاحظ دائما تهليلات وتكبيرات امام هذه المشاهد البشعة .
الدين يمنح الإنسان ان يمارس الهمجية بتلذذ . .

اليس هذا اختصار رائع لعنف وهمجية ووحشيةالاديان


22 - الأخ نجيب توما
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 11 / 3 - 23:10 )
الأخ نجيب توما
في أوربا إصبحت مخطوطات نجع حمادي بمثابة كنز لعلماء الأديان المقارنة لدراسة الخلفية التاريخية للمسيحية ويتزايد الإهتمام العلمي بالمدارس الغنوصية التي خرجت منها المسيحية. الأصوليات الدينية لا تخدم فقط السادة الحكام ولا تقمع أيضا التطور المستقبلي بل وتقطع حتى صلة الوصل بالتراث ، خذ الوهابيون مثلا قاموا بتدمير وتخريب كل الكنوز الآثارية المتعلقة بالسيرة المحمدية ، هذه جريمة بحق التاريخ والبحث العلمي . الأديان ، الكتب المقدسة ، الآثار الخاصة بمعتقدات الشعوب ...، وبغض النظر عن الإيمان أو عدم الإيمان بالدين ، هي موارد معرفية ومصادر لدراسة التطور الروحي والثقافي للشعوب.قبل فترة ظهرت باحثة تعرض بفخر بيدها صورة بحجم الإصبع لورقة بردي لإنجيل ألغاه معارضوه ، فيها بضعة أسطر تؤكد الباحثة أنها تشير إلى أن المسيح كان يتحدث فيها لتلامذته عن زوجته ، لا شك أن أصحاب تلك المجموعة المسيحية قد تم قمعهم بالقوة .تحياتي الأخوية.


23 - نعم هناك أديانٌ مسالمة
حميد خنجي ( 2012 / 11 / 3 - 23:27 )
أعرف -على الأقل- دينين ومذهباً واحداً! أكيد هناك أكثر
البوذية والزردشتية والمذهب هو البهائية


24 - الطاووس يعزف اسوء الالحان
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 4 - 03:50 )
البعض يتناولون روايات لا يصدق إلا جاهل - خالد بن الوليد قتل 70000 مسيحي بالسيف في يوم واحد ؟ تصور قنبلة هيروشيما لم تقتل هذا العدد ويأتي هنا لكي يكتب تعليق
......................
هل لديك مصدر لمعلومة ان خالد قتل 70000 مسيحي بالسيف في يوم واحد
.....
ثم اسمع ما سأقوله لك جيدا
من الجبن ان تلتوي في ردودك وتشتم الاخرين كي تنجو من الرقيب
ما علاقة تعليق 12 الاخ مثنى حميد مجيد (وهو يتحدث عن الصابئة) بتعليقي رقم 13 كي تستغل ردك بشتم الاخرين وأتهامهم بمرض النفس او النفس المريضة


25 - يا سيد شامل عبد العزيز
مريم رمضان ( 2012 / 11 / 4 - 04:19 )

عندما تقارن بين الأديان ،ليس بأشخاص ولا بحكومات ولا بسلطنه بل التعاليم التي تحوى في قلب كتبها.عندما تفتي بمعلومات بعيده عن الحقيقه فهي نقطه سوداء في حقك تدل على كتابات فارغه نابعه عن جهلك في الأديان الأخرى.
هذا لا يعني إذا خرج رجال الدين عن تعاليم الإنجيل أن العيب في المسيحيه،الغلط هنا من رجال الدين عندما تدمج الدين بالسياسه ، لذلك الشعوب المسيحيه الأوروبيه حاكمت الكنيسه ورجال الدين بتعاليم الإنجيل الساميه،وعزلوا الدين عن السياسه وأخذوا حقوق الإنسان من تعاليم الإنجيل . أين هي يا أخي الآيات الإرهابيه الذي إكتشفتها بالإنجيل.
أنت يا أخ شامل قد بررت نفسك من التهمه التي ذكرتها في أول المقال ،لا تنتقد دين لرفع دين آخر لكن هذا كان هدفك بالرغم من التبرير .
لك تحياتي


26 - رد على الأخ مثنى تعليق رقم 12
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 4 - 05:18 )
عزيزي الأخ مثنى تكلم ما شئت عن جرائم المسيحيين فلا يمكن لأي شخص عاقل ان يدافع عن جريمة ولكن قل لي ما هي الآية من الأنجيل التي استندوا عليها هؤلاء القتلة الذين ذكرتهم والمسيح يوصي بقوله لأحد تلاميذه رد سيفك الى غمده فمن اخذ بالسيف فالبسيف يؤخذ !!! هنا يجب التمييز بين افعال البشر الشريرة وبين تعاليم المسيح ، فهل من منصف يقول الحقيقة ؟ ان محاولة خلط الأوراق لطمر الحقيقة هو عمل لا يدعم الأيدلوجية التي يهدف اليها الكاتب بل هو بأعتقادي خيانه للأمانة الأدبية وهذا الخطأ يكرره الأخ شامل في مقالاته التي تمس الديانات فيخلط الحنطة مع الزؤان ليبيع لنا عجين مر لا يمكن تذوقه ، تحياتي لك ويبقى الأخ شامل عزيز على قلوبنا نحن القراء فلا يمكن ان ننسى فضله علينا في مقالاته التنويرية وأنا شخصيا احترمه لأنه لا يؤيد غلق نوادي الخمور


27 - لا يوجد دين مسالم
حكيم فارس ( 2012 / 11 / 4 - 07:44 )
احيك ايها الاستاذ شامل عبد العزيز على هذه الرؤية الرائعة واتفق معك تماما بانه لا يوجد دين مسالم جميعها ستكون متوحشة عندما تمتلك النفوذ والسلطة
رغم اعترافي بالتباينات النسبية بينها
لكن الغريب ان يستمر اصحاب الديانات بالمفاضلة بين دياناتهم رغم انها جميعا لها تاريخ اسود
الم يحن الوقت لاعادة النظر بتلك النصوص القديمة المليئة بالاساطير والخرافات الواردة بها
الم يحن الوقت لاصحاب كل دين ان يدققوا بخرافات كتابهم المقدس ودينهم قبل ان ينتقدوا خرافات الاخر
نحن بحاجة لثورة على الذات وعلى الموروث الديني
لايمكن ان تتحقق نهضة في ظل سطوة الاديان ورجالاتها
الخطوة الاولى يجب حصرهم في مساجدهم وكنائسهم
لان هؤلاء اصحاب مصلحة مادية وسياسية من بقاء الاديان مسيطرة على عقول الناس
تحرر الانسان من الاديان يعني القضاء على مصالحهم لذلك يستميتون بالدفاع عنها
تقبل احترامي وتقديري


28 - كل الاديان
بلبل عبد النهد ( 2012 / 11 / 4 - 08:11 )
كل الاديان هي نصب تدكارية للجهل والتخلف كل الاديان هي مطية لاهانة الانسان واحتقاره واستعباده كل الاديان هي تسلط واستبداد وتجبر وطغيان كل الاديان هي وهم لا ينتهي وحلم لا يتحقق كل الاديان هي خرافة واحتقار واستخفاف للعقل


29 - شاكر شكور 27
عبد الله خلف ( 2012 / 11 / 4 - 08:45 )
يقول المسيح : (أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي) .

يعني الذين يرفضون حكم المسيح و المسيحيّه سيقتلون , أي : إما تكون مسيحي أو تحت حكم المسيحي أو القتل , أليست هذه كارثه؟! .


30 - شاكر شكور 27
حكيم فارس ( 2012 / 11 / 4 - 08:58 )
السيد شاكر شكور المحترم
هل تؤمن ان العهد القديم الموجود بالكتاب المقدس هو من الله وما ورد فيه من تعاليم هي من الله
كذلك فيه ما يفوق كتاب محمد من فظاعات
والسؤال ان كنت لاتقبل ايات السيف بالقرأن لماذا تقبل ما هو الاسوء منها في العهد القديم وتعتبر ذلك انه حقا من الله المزعوم
ان مجرد وجود العهد القديم الى جانب العهد الجديد في كتابكم المقدس ينفي عن دينكم صفة المسالمة ايضا


31 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 4 - 10:51 )
عزيزي وصديقي الأخ نجيب تحياتي - كما جاء في تعليق الأستاذ سامي لبيب على أصل مقال هيباتيا - محزنة قصتها وهؤلاء الوحوش من أهل الأديان قطعوها بتفاهات كتبهم المدنسة والفاجعة لا يزال هناك من يتفاخر وكأننا المقابل بالنسبة له أغبياء مع خالص الأحترام
شكراً للأخ مثنى وحواره مع أخينا نجيب
الأستاذ حميد خنجي تحياتي - ولو أن كلامك صحيح ولكن لا يخلو الأمر أيضاً وانا بصدد الأديان التي يسمونها توحيدية مع التقدير
السيد حكيم فارس تحياتي لك
شكراً على المداخلة
هل تعلم ما هو السبب ؟ التخدير ؟؟ هؤلاء في مرحلة من المستحيل ان يفيقوا منها وهي أسهل فلا تفكير ولا معاناة قال الإله وقال فلان وفلان وكالببغاء ثم ينتهي الأمر الأديان واجبها تخدير العقول فقط لا يوجد فرق بين ودين
من يحاول أن ينبش في النصوص فسوف يجد الكثير احتقار المرأة في الكتب المكدسة لا مثيل له والأنكى يتفاخرون ويبررون وطالبناهم لا تبرروا لأن الآخر سيبرر وكأنك يا بو زيد ما غزيت
السيد بلبل عبد النهد مع خالص الشكر لا خلاف معك فيما تقوله - أنا لست ضد المتدّين ولكن ضد تعصبه وطائفيته وتبجحه وتفاخره علماً أن المصدر واحد محض خرافة ونصوص قديمة - شكراً


32 - اصل الخرافة الدينية واحد
حكيم فارس ( 2012 / 11 / 4 - 10:54 )
الاديان الابراهيمية الثلاث اليهودية والمسيحة والاسلام مؤسسة على خرافة خلق ادم وخطيئته بالاقتراب او الاكل من تلك الشجرة بتأثير من الشيطان
يا سادة ما هذا الاله ذي العقل الطفولي الذي يخلق جنة طويلة عريضة ويضعها تحت تصرف ادم الا شجرة واحدة
ما هذا الاله الذي يسمح للشيطان بان يصول ويجول بتلك الجنة الالهية وهويعلم انه هدفه ايقاع ادم بالخطأ ويسمح له بفعل ذلك
ما سر هذه الشجرة التي تم تحذير ادم وحواء من الاقتراب
هل كانت تحتوي على سر القدرة الالهية
والله لا يريد احدا من معرفة هذا السر
كي لايكون منافسا له


33 - تعقيب 3
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 4 - 11:01 )
السيدة مريم رمضان - شكراً - العزف والرقص على شتم الأديان ليس من مهمتي بل مهمة من تعرفينهم أنتِ - الأديان لا قيمة لها لا توراة ولا أناجيل ولا قرآن - هي نصوص للحشاشين كتبها اناس في جلسة سمر ولم يأتوا بشئ بل الأصل زرادشت وسومرووو فالمسيح نفسه هو 5 شخصيات في التاريخ وموسى هو سرجون ومن المحتمل أن لا يكون هناك نبي اسمه محمد لو استطاع الألمان الوصول إلى الأرضي السعودية من أجل التنقيب
راجعوا الدراسات الحديثة والاكتشافات ولا تنقلوا لنا أقول رجال الكهنوت الحمقى الذين يخدعون العامة - هناك مقول للدكتور طارق حجي بما معناها لا يقع اللوم على الدعاة بل على العوام فلماذا لا يفكرون ويقبلون بكل حماقة ما مكتوب دون إعمال للعقل
نحن اليوم لا نحتاج لخزعبلات الأديان فهي لا تساوي قشر بصلة أمام القوانين العصرية التي جاءت من أجل الإنسانية جمعاء - تخلصي مما انت فيه كنصيحة مع التقدير
السيد عبد الله خلف تحياتي شكراً للمساهمة وسوف يقولون لك هذا النص ليس في الأنجيل بل قاله شخص ما في وقت ما من أجل غرض ما ونعود لنقطة الصفر - الطرف الآخر يستطيع ان يقول رجال الدين هم الذين اساءوا وليس النبي - طيب وبعدين ؟


34 - الأخ شاكر شكور
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 11 / 4 - 11:18 )
الأخ شاكر شكور
أنا معك إذا إتفقت معي أن المسيحية هي الأناجيل الأربعة الصغيرة الأولى مع إلغاء كل النصوص الأخرى للعهد الجديد+الأناجيل الملغاة التي قمعت الكنيسة أصحابها+أن قصة المسيح هي أسطورة معرفية ذات معنى مكررة منذ بدء التاريخ لا يكون الإنسان مسيحيا إلا بفهمها علميا أو عقليا+أن المسيحية هي مفردة المحبة وهذه المفردة تلغي وتنسخ أي نص أو فعل يتعارض معها+أن الكنيسة لا تمثل المسيح في كل تاريخها بل هي مؤسسة طبقية تابعة للأنظمة الحاكمة كالمساجد والمعابد.إذا إتفقت معي في ذلك فأنا مسيحي ولا نحتاج إلى كنائس نذهب إليها فالمسيح قد ألغى المعبد وكل واحد منا سيكون كنيسة متحركة بل ومسيحا حرا.أطيب التحيات.


35 - الاستاذ حميد خنجي
نجيب توما ( 2012 / 11 / 4 - 11:25 )
الاستاذ الفاضل حميد خنجي المحترم
اولا
كيف نستطيع ان نفهم سلميا ما يحدث في ميانمار من اضطهاد البوذيين لقبائل الروهينغا
ثانيا
زرادشت رأى ان تاريخ العالم يتمثل في الصراع بين الخير الذي يمثله الاله اهورامزدا والشر الذي يمثله الاله اهرمان...الا يعني ان هذه الحالة حالة طوارئ والسيوف يجب ان تبقى مشرعة؟؟؟
الجرائم كانت على ثلاث انواع وفق ما جاء الافستا
ـ جريمة بحق الدين اي الارتداد من الدين الزرادشتي
ـ جريمة بحق الملك والوطن مثل الخيانة والتمرد والطغيان والثورةوالفرار من الجيش اثناء الحرب
الجريمة الثالثة لا تهمنا لانها تتعلق بالاعتداء على الغير
اذا تمعنا جيدا استاذي الفاضل بالجريمتين اعلاه فهل نستطيع ان نقول ان الزرادشتية دين مسالم؟
وكانت عقوبات تلك الجرائم شديدة,فكانت عقوبة الاعدام تنفذ بحق المرتد عن الدين ..وخيانةالملك في حال ثبوته بقطع الرأس اوالصلب رغم ان الجريمة الاخيرةقد خففت فاصبحت بدل الاعدام ان يسجن المرتد ثم يتصل به رجال الدين لمدة سنة كاملة يعملون على هديه ونصحه بتقديم الادلة وازالة الشك فان ندم واعترف بذنبه اطلق صراحه وان استمر في الضلالة فانه يقتل

تقبل تحياتي


36 - الاخ مثنى حميد
نجيب توما ( 2012 / 11 / 4 - 11:33 )
الاخ العزيز مثنى حميد
شكرا لاضافتك الجميلة واتفق معك بان الكثير من الكنوز الاثارية تم طمسها واتلافها
والغريب كما يقول الاستاذ حكيم فارس بحق
ان يستمر اصحاب الديانات بالمفاضلة بين دياناتهم رغم انها جميعا لها تاريخ اسود


37 - الأخ الاستاذ حميد خنجي
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 11 / 4 - 12:16 )
الأخ الاستاذ حميد خنجي
تحية عطرة
أعتقد أن ما ذكره الأخ نجيب توما عن الزرادشتية صحيح جدا فهي أيديولوجية منحازة جدا للحكام وقد ظهرت المانوية كحركة يسارية متمردة عليها لكنها إتسمت بالإنعزالية ثم إنكمشت كديانة .ولكن من الممكن القول أن المذاهب القليلة الأتباع ومنها الصابئية والأيزيدية والمانوية التي تعتمد فلسفة النور والظلام وبعض الحركات الشيعية وحركات التصوف السني والشيعي وحركة إخوان الصفا وحتى القرن السابع الهجري هي مذاهب كانت أصلا تيارات ذات طابع - يساري - إنساني ولم يتبناها حاكم أو رفضت الترويض للحكام ثم تقوقعت منعزلة كأديان ونحل.


38 - مُلخص الأفكار
رعد الحافظ ( 2012 / 11 / 4 - 13:12 )
من مُجمل مداخلات وأفكار صديقنا نجيب توما اُلخص لكم التالي
لايوجد دين مُسالم لسبب بسيط
كلّ دين ونبي وداعيّة عندهُ هذا خير وهناك عكسه الشرّ
ويجب طبعاً مقاتلة الخير للشرّ لينتصر عليه ويسود العالم حسب فهمهِ
أليست هذهِ فكرة مشتركة بين جميع الأديان ؟
هل مِنْ مُنكر لهذهِ الحقيقة المشتركة ؟
هل جاء أحداً منهم ليقول / كلّ الناس يستحقون الحياة حتى القتلة منهم ؟
حتى أنا وأنتم ( أقصد غالبيتنا ) نقول بذلك
***
بينما لاحظوا الفكر الإنساني الذي تطوّر في الغرب من العلمانية الى الليبرالية والحرية
يقولون لنا / حتى الشرير يمكن إصلاحهُ ببعض الجهد
حتى القاتل / نرفض إعدامهِ بل نسجنهُ الى أن ينصلح حالهُ
غالبيتنا ترى ذلك شيء مثالي خرافي يصعب تطبيقهُ على أرض الواقع
لكن شئنا أم أبينا / علينا الإعتراف بأنّ هذا ما يسعى لهُ الفكر الإنساني الحديث
ما يعني أنّهُ تفوّق على جميع الأديان والفلسفات حتى التي تبدو مُسالمة منها كالبوذيّة
**
أنا شخصياً اُقدّر إعتراض الإخوة المسحيين المُتدينين على شامل ونجيب ومن يقول برأيهم
فالفرق موجود ( وسيقولون المسيح نهى عن قتل المُخالف)
لكن في النهاية الأديان ليست صالحة لقيادة البشر
تحياتي


39 - الى الأخ حكيم فارس تسلسل 31
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 4 - 13:45 )
ما دمت يا سيد حكيم مقتنع برفض الأديان فلن تقتنع حتى لو شرحت لك ان آيات القتال في العهد القديم لم يكن لنشرالديانة اليهودية لأن اليهود يعتبرون انفسهم شعب الله المختار وكانوا يرفضون قبول الغرباء من الوثنيين في ديانتهم ولن تقتنع ايضا حتى ان قلت لك ان عقوبة القتل للوثنيين آنذاك كان يسبقها انذارات لهؤلاء لمئات السنين كانت تنقل اليهم عن طريق الأنبياء للرجوع عن خطيئة الزنا واللواط وقتل بعضهم البعض ولم تكن العقوبة لفئه معينة ضمن بقعة جغرافية محددة كتشريع لكل زمان فالعهد القديم يحكي التاريخ بأمانه ويكشف اخطاء البشر والأنبياء وأهم ما فيه هي نبؤات عن مجيئ السيد المسيح ولكون هذه النبؤات تحققت بحذافيرها في شخص المسيح فأصبح العهد القديم بمثابة الفصل الأول من قصة مصالحة الله مع البشر والتي تمت في العهد الجديد ، انا لا الومك لو رفضتَ مثل هذه المعتقدات ولكن لا تجبرني ان اؤمن بما تؤمن فالذي اؤمن به لا يتعارض مع حقوق الأنسان ولا مع العلمانية ولا يؤذي غيري ، تحياتي ومودتي لك وللجميع


40 - رد على السيد عبدالله خلف تعليق رقم 30
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 4 - 15:35 )
فاليعذرني الأخ شامل والأخوة القراء لكثرة مداخلاتي لأنني مجبر ان ارد على من يحاورني ، الأخ عبدالله اقول لك كما لا يحق للمسيحي تفسير آيات القرآن الا بالرجوع الى مصادراسلامية كذلك انصحك الرجوع الى التفاسيرالمسيحية بخصوص الآية التي ذكرتها فالمسيح ذكرالآية بِمَثَل عن لسان ملك قال (أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي) وهذا الكلام لم يطبقه المسيح في حياته بل ذكره كرمز لما سيحدث في يوم الحساب حين يأتي المسيح بمجيئه الثاني ليدين الأحياء والأموات ، فالحديث الأسلامي ايضا يقول (لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا) وهذا يعني بأن هناك حُكم سيصدر من عيسى وهناك عقوبة تصل لحد الموت الأبدي للأرواح الشريرة غير التائبة ، اذن الآية التي ترقصون بها (بالجفيه) انت والأخ شامل تخص يوم الدينونة وليست لزماننا هذا ، تحياتي


41 - تعليق 41
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 4 - 18:00 )
تصيحة لك أن تعمل في التفاسير وسوف يكون لك رصيداً لا مثيل له وانا قلتُ في المقال نفس توقعاتي والنصيحة الثانية راجع ما قاله مارتن لوثر حول رفضه للتفاسير وحصرهاً بمجموعة - في الحقيقة أنا منذ اليوم الأول أعرف بأن علاج كافة الأمراض في العالم بلمح البصر تكون أسهل بكثير من علاج متدين يردد ما أخذه ورضعه من حليب والدته لحد الآن انت تؤمن بأن هناك من سيعود ؟ نصيحة لك ولا تقل لأحد لا تكرر هذا الكلام في الحوار لأني اعرف بأن هناك من سيصاب بالإغماء ونحن نحتاجه لكي يكون متواجداً بدلاً من الرقود في المستشفى لم أضحك من كل قلبي منذ شهور ولكن الفضل لك اليوم بأنني في ضحكة عريضة اعتقد سوف تبقى خالدة ؟؟؟؟ - نصيحة مجانية لا تكرر ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبصحتك


42 - العزيز ابن عبد العزيز
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 4 - 22:57 )
أنا مسرور لأنني اضحكتك يا عزيزي شامل وكيف لي ان لا ادللك وأدخل السرورالى قلبك فلأجل ذلك يبذل الحكماء والأطباء ما بوسعهم لأدخال المسرة في قلوب تلاميذهم ومرضاهم .... صحتين وجعب ابيض


43 - ت 43
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 5 - 10:11 )
شكراً على الضحك
ولكن تعديل بسيط المرضى هم الذين ينتظرون الوهم - وهم خروج أو نزول أشباح
أنت لم تقرأ ما منشور في الحوار ؟ أنت لم تقرأ المقال ؟ قرأت بعينييك ولكن جوابك من الرواسب وهذه هي كارثة ومرض مجتمعاتنا ومن الطرفين
الجواب محفوظ من الطفولة لا وعي ولا تفكير ولا إعمال للعقل - نردد كالببغاء ما تعلمناه في الصغر
هل تعلم لماذا تتأخر الأمم لأنها تقول بقولك ولكن لماذا تتقدم الأمم لأنها تفكر قبل أن تقول رأيها
ترى كم هو الفرق عظيم بين من ينتظر الوهم وبين من يصنع الحياة ؟
فكر في ذلك جيداً


44 - شاكر شكور 41
عبد الله خلف ( 2012 / 11 / 5 - 12:08 )
أنظر , القرآن لم يخبرنا كمسلمين أن المسيح سينزل آخر الزمان , كل الذي أخبرنا أنه نبياً و ليس إله -كما تزعمون- , و هذه الآيه إيضاحاً موجز بحق المسيح , قال تعالى : (إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ) .
يعني : ليس برباً يُعبد , و لكنه عبداً أنعم الله عليه بالمعجزات و العلم .

أما الأحاديث المنسوبه للرسول محمد -صلى الله عليه و سلم- فأنا أتوقف عندها كثيراً , و السبب الذي يجعلني أتوقف هو : أن الفتنه بدأت عام 23 هجري , و التدوين لأحاديث النبي جاء بعدها بقرنين من الزمن , و هذا يجعلني اسأل : هل كل الأحاديث صحيحه أم وضع أهل الفتن أحاديث موضوعه؟ .
لذا
فأنا ألتزم بالقرآن الكريم , و لم أجد في كتاب الله شيء يوحي بأن المسيح سيأتي بآخر الزمان .


45 - رد على الأستاذ شامل تعليق رقم 44
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 5 - 14:42 )
قصدت في تعليقي رقم 43 ملاطفة وتحويل النقاش الى جو مرح فأنا كما قلت في تعليقي السابق أكن لك كل الأحترام الأخوي وانت تظل القدوة في ما تقدمه من مقالات ثرية وإن اختلفنا في وجهات نظرنا في القضايا الدينية ، تحياتي وأقدم اعتذاري لك


46 - رد على سيد عبدالله خلف تعليق رقم 45
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 5 - 14:43 )
عن اذن الأستاذ شامل ، يا سيد خلف ان كنت لا تؤمن بالأحاديث الصحيحة فأنت تعتبر بنظر الأسلام خارج المِلّة ، إقرأ القرآن جيدا وإقرأ تفسيرالآية التي تقول عن عيسى ( وإنه لعلم للساعة فلا تمترون بها) !!! ما فائدة ان يُعلِم الله عيسى بالساعة ان لم يكن الله قد اوكله مهمة نزوله على الأرض في يوم الحساب ؟ وقولك ان عيسى ما هو سوى عبد ، المسيحية لا تعارض من تسمية المسيح بالعبد او رسول او نبي او ابن الأنسان فالأنجيل نفسه يقول عن المسيح قد اخلى نفسه آخذا صورة عبد ولكن عندما حلّ لاهوت الله عليه اصبح له طبيعتين متحدتين فحمل صفة لاهوتية وصفة جسدية ، تحياتي


47 - الأستاذ شامل عبد العزيز المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 5 - 15:22 )
وقع اختياري على جملة من تعليق الأستاذ نجيب توما المحترم . يقول
فإن جرى تقليم أظافر الديانة المسيحية بعد العصور المظلمة والمشينة فلا يعني أن الأظافر لا تنمو مجددا
أستاذ : التاريخ إلى الأمام لا إلى الوراء ، وغريب أن نفكر في هذا الوقت أن تعود أوروبا إلى الوراء بعد أن دفعت ضريبة غالية جداً ، أما في بلادنا فليس هناك أدنى أمل لمثل هذا التفكير
من ناحية أخرى ، المسيح في أمثاله( استخدم المجاز ) كثيراً ، ومن الصعب كما أرى أن تفسير أقواله تفسيراً عدوانياً، أدافع عن تعاليم المسيح لكني أرفض الدفاع عمن قتلوا الإنسان باسم دينه وأستنكر بشدة من قتلوا الفيلسوفة هيباتيا، وممارسات رجال الدين في العصور الوسطى ، أقوال المسيح بذاتها تلك التي تصمونها بالعدوانية لم تطبق أصلاً في عهده ، بعكس الآيات القرآنية التي كانت واقعاً حقيقياً
تحياتي للجميع


48 - ملاحظات عامة
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 5 - 16:34 )
شكراً للسيد شاكر شكور - لا يتطلب الموقف اعتذار علماً أنه من شيم الشجعان ومع ذلك اعتذارك مقبول علماً بأني لم اجد ما يتطلب الاعتذار
أنت تفسر حسب ما تفهم ومن حيث ما تعتقد وهذا يتعارض مع تفاسير جهابذة المفسرين وحتى لو كان تفسيرك صحيح فالمسلمين لا يذهبوا حيث ما تقول أنت
الأديان لا تصلح لتسيير الحياة - حتى بواقع ثبوتها وهذا محال فهي جاءت على وقتها - الأديان عبارة عن منقولات قديمة لحضارات سابقة حيث لا يوجد نص في الأديان الإبراهيمية إلا وله أصل من زرادشت أاو من سومر او من بابل هذه حقيقة واضحة وضوح الشمس لا يجادل فيها إلا متعصب - الأديان لم تأتِ بجديد اقصد الإبراهيمية - العهد القديم والجديد أي الكتاب المقدس ومعهم القرآن فيهما ما يخالف المنطق والعقل والعلم وأبسط هذه المخالفات مسألة دوران الأرض - الآن الأديان في الغرب مسألة لا يناقشها أحد إذهب إلى الكنيسة أو إلى الجامع أو إلى الديسكو لا فرق نحن فقط نعاني وسبب ذلك وهذا لا شك فيه تحالف الحاكم الطاغية مع رجال الكهنوت من أجل ديمومة واستمرار الحكم - الجميع يعلم بأن سبعينات القرن الماضي وما قبلها لم يكن للدين أي أثر - كثيرة هي العوامل التي ساعدت على


49 - تكملة تعليقي ملاحظات
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 5 - 16:42 )
ظهوره ومنها العوامل السياسية وما تتطلبه المواقف الدولية ناهيك عن الظروف الاقتصادية والاجتماعية فهل جاء محمد في ثمانينات هذا العصر ؟
الأديان في مرحلة تطوّر حالها حال أي شئ فالحياة لا تقبل الجمود ولا السكون - قد يبدو الإسلام عصيّاً على ذلك ولكن لا محالة سوف ينتهي أمره والدليل ما سبق من سبعينات القرن الماضي فما دون الفرق بيننا وبين اوربا 400 سنة فهل من المتوقع أن يبقى الحال على ما هو عليه بعد هذه المدة ؟ هذا من رابع المستحيلات ولا يقول بذلك إلا اعمى - صحيح وكما جاء ي المقال هناك قبول ولين في نصوص الكتاب المقدس ولكن هذا لا يمنع من أن رجال الكهنوت إذا تسلطوا سوف يذبحون الطفل الرضيع وأنا هنا اختلف مع ليندا واكون مع نجيب في مسألة تقليم الأظافر
صحيح اوربا قدمت التضحيات ولكن هؤلاء يريدون ( وهذا احتمال ) أن يكون الأمر لهم من أجل ديمومة حياتهم على ما يؤمنون به وتغييب العوام - اوربا لم تسمح ولن تسمح بحصول هذا الشئ ولا يمكن العودة إلى الوراء ولكن يبقى الأمر فيه نسبة من الاحتمالية يقول اندريه مالرو القرن الحادي والعشرين قرناً دينياً وهذا الشئ صحيح ولكن لن يبقى لأن سنن الحياة تعارضه
مع التقدير


50 - تفسير الآية للسيد شكور
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 5 - 16:50 )
يتابع المفسر اعتداءاته على آيات القرآن ونظمه لصالح الرواية؛كرواية نزول عيسى ابن مريم أخر الزمان، ففي قوله تعالى:( وإن منكم إلا ليؤمن به قبل مؤته )،حيث اختلف أهل التفسير في إعادة الضمير في قوله تعالى( قبل مؤته )،منهم من قال: يعود على عيسى، أي إلا ليؤمن بعيسى قبل موت عيسى.نصر هذا المذهب أبو هريرة والحسن وقول لابن عباس. ومنهم من قال أن الضمير يعود إلى الكتابي وليس لعيسى وهو القول الثاني لابن عباس وعكرمة وغيره من العلماء. وقد ورجح جماعة هذا المذهب بقراءة أبي بن كعب التي جاء فيها( إلا ليؤمن به قبل موتهم )أي أهل الكتاب. كما قال النووي: معنى الآية على هذا ليس من أهل الكتاب أحد يحضره الموت إلا آمن عند المعاينة قبل خروج روحه بعيسى وأنه عبد الله وابن أمته، ولكن لا ينفعه هذا الإيمان في تلك الحالة، كما قال تعالى:( وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ).وقال:هذا المذهب أظهر لأن الأول يخص الكتابي الذي يدرك نزول عيسى، وظاهر القرآن عمومه في كل كتابي في زمن نزول عيسى وقبله ).(انظرفتح الباري)


51 - للسيد شاكر وهذا نقد معرفي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 5 - 16:56 )
للتفاسير أتمنى ان يكون في صميم تعليقك وترى الصورة الآخرى :
وهكذا تستمر محاولة الانتصار للرواية وتمزيق النظم القرآني لصالحها،كما في اعتداء المفسر بالتأويل على قوله تعالى:( وإنه لعلم للساعة فلا تمترون بها واتبعون ) اختلف أهل التأويل في الهاء التي في قوله(وإنه) وما المعني بها، فقال بعضهم هي من ذكر عيسى، وهي عائدة عليه.وقالوا:معنى الكلام : وإن عيسى ظهوره علم يعلم به مجيء الساعة، لأن ظهوره من أشراطها، ونزوله إلى الأرض دليل على فناء الدنيا، وإقبال الآخرة،وقد انتصر لهذا المذهب:ابن عباس ومجاهد وقتادة.وقال آخرون: الهاء التي في قوله(وإنه)من ذكر القرآن، وقالوا: معنى الكلام: وإن هذا القرآن لعلم للساعة يعلمكم بقيامها،ويخبركم عنها وعن أهوالها.( انظر:تفسير الطبري)
لا توجد مسألة إلا وفيها اختلاف - كل كلمة كل آية كل سورة ولذلك لا تجد قرار صحيح ولا تفسير إلا وله أصحابه وكل ذلك يعود للمصالح والظروف والأحوال والأنتصار لفئة على أخرى - أنا لست ماركسياً ولكن لا يوجد فهم للأديان حقيقي سوى عند ماركس
من يقرأ في اتجاه واحد يبقى في مكانه لا يتقدم ولا يتأخر ولذلك نحن نبقى في نفس المكان لا نبرحها والكلام يطول


52 - الاستاذة الفاضلة ليندا كبرييل
نجيب توما ( 2012 / 11 / 5 - 22:01 )
الاستاذة الرائعة ليندا كبرييل
عندما لا تحكمناالنصوص ليس هناك مشكلة هذا ما قاله الاستاذ شامل وهذا صمام امان كبير لتقليم الاظافر..نعم اوربا دفعت ضريبة غالية جدا للتحرر من الدين ..الدين المسيحي الذي ينعت بدين السلام والمحبة والذي يرفض العنف وسوف *اتفق* مع كل من يقول لا توجد اية آيةعنف في الانجيل..واتسائل اذا كان هذا الدين المتسامح ودين المحبة والسلام قد ارتكب المؤمنين به كل هذه البشاعات التي يندى الجبين بتعدادها وذكرها فهل يحق لي بعد ذلك ان اقول لاكن الدين المسيحي وتعاليم المسيح هي تعاليم محبة وسلام؟ وباعتقادي استاذتي الفاضلة ان الاظافر يمكن ان تنمو مجددا ان لم تكن هناك ضوابط واعية وواضحة..وهذا يقودنا بالسؤال هل التاريخ يسير للامام دائما ولا يمكن ان يرجع للوراء؟ وساجيب السؤال بالتساؤل كم حضارة بشرية دفنت ببصاطيل الظلام والتخلف؟ لماذا لم تسير الحضارات دائما للامام؟
والنقطة الاخرى
اكثر من شوه وفسر اقوال المسيح وتعاليمه بعدوانية لم يكن شامل ولا نجيب بل الكنيسة ورجال الدين المسيحي..وانا اقول ارحموا الاديان وضعوها في مكانها المناسب رحمة بها وبنا
شكرا
والى مستقبل افضل خالي من الكره


53 - الزميلة ليندا كبرييل
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 11 / 5 - 22:52 )
تحية طيبة
أرجو أن لا يفهم من تعقيباتي إني أحمل ضغينة ضد المسيحية فأنا أحترم كل المعتقدات وأعتبرها ألوانا إذا إجتمعت تشكل لوحة جميلة واحدة وكل معتقد له مساهمة من الحقيقة والأساطير إذا أحسنا إعادتها إلى إطارها التاريخي نصل إلى نتائج مذهلة ولذلك أشعر بالتعاطف مع كل إنسان يدافع عن معتقده شرط أن يتعاطف هومع الآخرين .
بإعتقادي لا يوجد إنسان يستطيع الخروج من جلده والإدعاء أنه قد تخلى عن ديانته فالدين يشكل جزءا من لاوعينا التاريخي ، لي أصدقاء أشاركهم أحيانا الصلاة في الكنيسة وأشعر بفضاءمن المحبة معهم ولكن ما أن يتحدث بعضهم عن الروح القدس حتى ينتابني شعور لاواع بالرفض فقد نشأت على سماع أساطير مندائية تصور الروح القدس - روها اد قودشا - كروح مخيفة ومعادية! وهكذا فشل هؤلاء الأصدقاء في كسبي وقال لي أحدهم أنت تشبه شخصا كان ولسنين طوال يجلس قريبا من بركة ماء يسبح فيها الناس فرحين وهو لا يشاركهم بسبب إصابته بالشلل فمر عليهم المسيح وسألهم لماذا لا يسبح هذا معكم ؟ فقالوا له لأنه مشلول فناده قم وأسبح فوقف الرجل وقفز في الماء سابحا فرحا ! فقلت لصديقي يا أخي ماذا أفعل طوال حياتي وحظي نائم !


54 - تحية للأستاذين: نجيب توما ومثنى حميد المحترمين
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 6 - 14:39 )
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=330771

أعلاه رابط مقال الأستاذ القدير مالوم أبو رغيف المحترم
ومهما حاولت أن أقرب الصورة فإني لن أفعل أفضل مما أوضحه الأستاذ مالوم
يا ليتكم تتفضلوا بقراءة ردوده ، هذا مقتطع منها

المسيح صورة للخير وليس صورة للشر، صورة للسلام وليس صورة للحرب
هذه هي صورته المتواترة التي يعرفها ويؤمن بها الناس، ليس المسيحيين فقط، بل الجميع وهي مثل اللوحة الثمينة التي يجب على الجميع الحرص عليها من ان لا تخدش ولا تشوه عن عمد او عن غباء
ليس المهم ما كتب في انجيل متى ونسب الى المسيح بانه لم يأتي ليلقي سلاما على الارض بل يلقي سيفا، المهم هي صورته باذهان الناس، فقد كانت وما زالت صورة للرحمة والصفح؟
هل صورة المسيح المصلوب على الهيكل، نحيلا معذبا بجسده المدمى ويداه المسمرتان على الصليب هي صورة لرجل يحث على الحرب والقتل.؟


أتعاطف مع رأييكما، ولا أجد نفسي على خلاف كبير معكما ويجب عودة الدين إلى مكانه الصحيح ، ولا بد من النظر إليه كتراث جاءت به الشعوب القديمة لا بأس من إحياء الجميل في هذا التراث لبهجة الإنسان كما يفعل البوذيون في احتفالاتهم
تفضلا احترامي وتقديري


55 - سلة واحدة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 6 - 19:53 )
كل مخالف لتعاليم المسيح لابدّ من ذبحه ,, هذه هي شريعة الأديان ,, وفي الإسلام ومن لم يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين
................
الى ليندا كبرائيل التعليق رقم 55
وضع الاديان كلها في سلة واحدة كما ورد في الفقرة اعلاه من المقالة لا تدل سوى على سذاجة واضعها .
اسألك
هل عند مسيحي كمبوديا مبدأ كل مخالف لتعاليم لا بد من ذبحه


56 - الزميلة ليندا كبرييل
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 11 / 6 - 20:34 )
الزميلة ليندا كبرييل
الحقيقة إني أصبت بإحباط ، وأعتقد أن زميلي نجيب توما ربما مثلي وشامل كاتب هذه المقالة ، حين أحلتينا لقراءة مقالة الزميل مالوم أبو رغيف لأني ومنذ يوم توجيهه أقسى النعوت الباطلة بحق أصدقاء يعقوب ابراهامي إلى درجة إحتقاره ووصفه لأحدهم بالدابة ، قررت أن لا أقرأ له مقالة ومع ذلك وتقديرا لك ذهبت إلى صفحته وقرأت مقالته وتعقيباتك .
لم أجد إلا مواعظ لا يؤمن بها هو نفسه فلو كان أبو رغيف ممن يؤمنون بفلسفة المحبة لما وصف أصدقاء ابراهامي الطيبين الرائعين بتلك النعوت البذيئة الظالمة ولم يعتذر قط عليها ولو قرأتيها وهي مدونة في الحوار المتمدن لتعجبت وصعقت من قدرته الفذة في هذا الباب.
أنا أؤمن بك أنت يا طيبة ، بفلسفتك ، بمسيحك ، بذكائك فالكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة ومن ثمارهم تعرفونهم ، أنتِ المسيح ياليندا كبرييل فلماذا حين سألتك أحلتيني على يهوذا الإسخريوطي ؟!


57 - ليندا ومثنى
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 6 - 20:54 )
تحياتي لكما
حقيقة أنا لا اقرأ لا قبل الشتائم ولا بعد الشتائم
ومعذرة ليندا لا استطيع أن انفذ لكِ طلبكِ
الأديان من مشكاة او من منبع من لا يقرأ ولا يفهم ذلك لا يهمنا وكما يقولون وما علينا إن لم تفهم البقر أو اريها السُهى وتريني الثريا تسلسل الأديان من اليهودية للمسيحية للإسلام خلاصته نصوص قديمة إذا كان هناك محبة فهي ليست للمسيح وإن كان هناك عنف وقتل فهي ليست لموسى أو محمد كل ما جاء في الأديان كان موجود قبلها لا يجادل في ذلك إلا احمق - المسامحة والمحبة التي يتحدث بها البعض عند يسوع كنصوص موجودة ولكن من بعد التنوير بدأ عصر جديد عصر لا يكون للنصوص دور - مرور 400 سنة كافية لكي تجعل من الدين في مكانه الحقيقي وتكون الدساتير والقوانين هي البديل - الأديان إذا استيقظت لا محالة تذبح الطفل الرضيع - هل يستطيع احد ان يقول كيف كان القتل حتى قبل محمد ؟ الفرق بين عيسى ومحمد 600 سنة حسب الروايات فكيف عاش الناس تلك الفترة في وئام ومحبة وقبول للمعتقدات السابقة من وثنية ويهودية ؟ لا اعتقد بان الأديان على هذه الشاكلة من المحبة والتسامح وووو - هذا كلام غير دقيق يكفي اهل الأديان العار قتل الإنسان باسم الإله


58 - تنويه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 6 - 20:55 )
عذرا من القراء كون كلمة (المسيح ) قد سقطت سهوا من السطر الاخير من تعليقي رقم 56
وعليه تصبح العبارة
هل عند مسيحي كمبوديا مبدأ كل مخالف لتعاليم المسيح لا بد من ذبحه

لذا اقتضى التنويه


59 - الأستاذ مثنى حميد مجيد المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 6 - 21:06 )
برجاء الصادق المحب أن لا نهيّج العداوات يا أستاذ مثنى، أشكر لك تقدير طلبي واعذرني أني لم انتبه إلى ما بينكم من مشاحنات ، ومع ذلك فأنا أحترمكم جميعاً وأقدّركم وأشكر فضلكم أن ساهمتم بمقالاتكم وتعليقاتكم في تطوير فكري نحو الأفضل ، يا ليتنا نصفّي القلوب من شوائبها ، لنرى الدنيا أجمل وأرحب
الأستاذ فادي يوسف الجبلي المحترم ، الأستاذ شامل عبد العزيز وحضرات المعلقين تفضلوا احترامي ورجائي الصادق بتعزيز التآخي والمحبة في النفوس وشكراً


60 - الأخت ليندا
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 6 - 23:17 )
تحياتي
لا اعتقد بأن احد يعرفني مثلكِ فأنا بالصورة عندك ليس كتابة وتبادل رسائل فنحن نعرف بعضنا وتعرفين تفاصيلي بالكامل وانا شاكر لكِ مشاعر المحبة والأخوة ولكن ليس لدى الجميع وكما يقول االأخ رعد الحافظ النفس الشريرة وهذا له أسبابه لا تستطيع ولا تفهم ما تذهبين أنت إليه فنحن نعرف الكثير عن هؤلاء وبدون اسماء - لا يروم العلا من طبعه الغضب ولا يحمل الحقد من تعلو به الرتب - ملايين الأبيات من الشعر والأقوال والحكمة ولكن الطبع يغلب التطبع .. ألم تقرأي تلك القصة التي تقول بان الإنسان ربى ذئب صغير وبعد عدة سنوات التهمه ؟ او غدر به ؟ هي للموعظة - القلوب السوداء التي تكره وتحقد لأتفه الأسباب لا خير فيها هي تاكل وتحرق نفسها ولا تحرق غيرها أنت كما قال مثنى إنسانة مسالمة - وطيبة وأخت عزيزة وشكراً لما تقدميه
مع التحية لك وللعزيزين مثنى ونجيب


61 - لابد من تسمية الاشياء بمسمياتها
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 7 - 03:57 )
الاخت ليندا كبرائيل التعليق 60
زمن المجاملات ولى الى غير رجعة
ولابد للمعلق الجاد ان يسمي الاشياء بمسمياتها
اسألك مرة اخرى
هل من يقول
كل مخالف لتعاليم المسيح لابدّ من ذبحه
هو في مرتبة اخرى غير السذاجة


62 - إلى لأستاذ فادي الجبلي والأستاذ شامل المحترمين
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 7 - 07:17 )
والله يا أسيادنا أنا معلقة أنطلق من عواطفي ونياتي الطيبة ، حسناً ، لم يختلف كثيراً رأيي عن مقالك السابق ما لقيصر وما لله ، هذه أنا ، والذي يقتل نملة يا أخ فادي أشعر بالاشمئزاز منه، لا تظنني أمزح ، إذا رأيت نملة تسير أمامي أبعدت لها لتبحث عن رزقها ، فكيف إذا تلفظ رسول بكلمة : ذبح ؟؟
نحن نستنكر ذبح الخرفان في الأضحى ونهلل لذبح الإنسان ؟؟ يا للدموية ،
لكني أقول ليس هكذا يفهم النص
ويبدو أني لا أرتقي إلى مستوى المعلقة الجادة ، أو المحايدة ، أو الموضوعية كي أحكم على الأمر
أرجو أن تتقبلوا معزتي لجميعكم
مع الاحترام


63 - مؤامرة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 7 - 15:02 )
وعاد الطاوس الى الحديث عن النفوس او النفائس الشريرة ت61
فعلا هناك مؤامرة دولية للنيل من فكر الطاوس الخلاب
ههههههههه

اخر الافلام

.. خدمة جناز السيد المسيح من القدس الى لبنان


.. اليهود في ألمانيا ناصروا غزة والإسلاميون أساؤوا لها | #حديث_




.. تستهدف زراعة مليون فدان قمح تعرف على مبادرة أزرع للهيئة ال


.. فوق السلطة 387 – نجوى كرم تدّعي أن المسيح زارها وصوفيون يتوس




.. الميدانية | المقاومة الإسلامية في البحرين تنضمّ إلى جبهات ال