الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإسلام الذي أُحِبّهُ و أحترمهُ

أسعد أسعد

2012 / 12 / 20
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الإسلام مثله كأي دين متعدد المذاهب و الشيع و تخضع عقائده و ممارساته لتفسيرات و تأويلات مثله في ذلك أيضا مثل أي دين آخر ... و أنا كإنسان مسيحي أتكلم من منطق حياتي إختباري أكثر منه مجرد فكر عقائدي ... فأنا أفصل بين المذهب و بين معتنقيه ... أنا أحب المسلمين و أعشقهم و أري في قلبي و في ضميري محبة الله لهم ... و إن كان المسلمين لا يوافقونني في هذا الرأي فأنا أري إنه هكذا أحب الله المسلمين حتي بذل عنهم لفدائهم إبنه الوحيد ... و هو لا يشاء أن يهلك أي مسلم بل أن يقبل الجميع إلي التوبة ... و هو أعطاهم المسيح يسوع فداء لا لكي يُدين به المسلمين بل لكي يَخلُصَ به المسلمون ...
الإسلام الذي تعلمته في المدارس في حصص الدين الإسلامي – التي كانوا أحيانا يسمحون للمسيحيين أن يحضروها – أساسه و قيامه و كيانه التي يعتقد المسلمون إن النبي محمد أسسها هي خمسة أركان :
الشهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله
الصلوات الخمس ... الفجر ... الظهر ... العصر ... المغرب ... العشاء
الصوم ... و خاصة صيام شهر رمضان ... لمن شهد الشهر
الزكاة ... إخراج الأموال للصدقة سواء لبيت مال المسلمين أو لكسوة و إطعام الفقراء و المساكين
الحج ... إلي بيت الله (في مكة بالجزيرة العربية) ... من إستطاع إليه سبيلا
و أنا أستخدم إسم لفظ الجلالة الله هنا للتعبير عن الذات الإلوهي البارئ خالق السموات و الأرض ... بغض النظر عن إختلافي مع إخوتي و أحبائي المسلمين ... و شئ آخر أعترف به و لا أعتذر عنه ... نقدي قاسي إسلوبي عنيف و أحيانا أكون هجوميا ... أقول لأحبائي المسلمين ... أمينة هي جراحات المحب و غاشة هي قبلات العدو ... و المثل الشعبي المصري يقول ... يابخت من بكّاني و بكي عليّ ... و يا ويل من ضحّكني و ضحك عليّ ...
الإنسان في طبيعته كمخلوق في تكوينه إدراك فطري إن هناك قوة أو ربما شخص أعظم في هذا الكون ... أحيانا يتقيه فلا يرتكب – بحسب فكره - ما يغضبه ... و أحيانا يتقرب إليه ... بعبادة ... و طقوس و فرائض ...
الإسلام ديانة نادي بها النبي محمد في جزيرة العرب منذ أكثر من ألف و ربعمائة سنة ... الهدف ... توحيد الله من دون الآلهة ... لأن العرب كانوا يعبدوه مع بقية آلهتهم ... مثل اللات و العزي و مناة و رحمن ورحيم و أكبر ... و الكثير و العديد الذي قال البعض أنهم بلغوا ثلاثمئة و ستين إلاها ... بعضهم كن إناثا و بعضهم كانوا ذكورا ... مثال صارخ و رائع للديانات الوثنية مجتمعة في مجتمع واحد ... و الهدف الآخر للنبي محمد هو رسم طريق موحد للعبادة الموحدة بها يقترب الإنسان المسلم إلي الله الواحد ....
هذا هو الإسلام الذي و إن كنت أختلف معه جملة و تفصيلا إلا إنني أحبه لأنه يفتح لي لقاء و حوار و نقد و خصام و محبة و عراك و تشاجر و تواصل مع إخوتي المسلمين ... الذين دائما أقول عنهم و رأيي فيهم ... المسلمين أحباب الله ... أقسو عليهم في كلماتي لأني أحبهم بروحي ... أحبهم و أنا أري فيهم شراسة دفاعهم عن الإسىلام ... هجومهم علي الكتاب المقدس و المسيحية دفاعا عن عقيدة الإسلام و دين المسلمين ... و أبكي و هم أحيانا يسوقون ما يظنونه أدلة علي خطأ المسيحية أو علي صدق و صحة الإسلام ...دون أن يتحققوا مما يسوقون ...
أحب الإسلام الذي يبغي به المسلم طريقا إلي الله ... يبتغي رحمة الله ... مرضاة الله ... غفران الله ... وجه الله ... أحب الإسلام الذي به يجد المسلم طريقا للمودة و التعايش مع غيره من البشر حتي المختلفين عنه ... لأن كلنا عباد الله و خليقة الله ... أحب الإسلام الذي يقود المسلم إلي خُلُق رفيع و بشاشة وجه و طيبة قلب ... أحب الإسلام الذي يعطي المسلم تواضعا فلا يكفر بنعمة الله عليه ....
نعم أنا أحب الإسلام لأنه دين أحبائي المسلمين ... الذين أحاورهم به لأقدم لهم به ... يسوع المسيح ... الذي قال عن نفسه ... أنا هو الإسلام و الحق و الحياة .... و هو قدم دعوته لهم قائلا ... تعالوا إلي يا جميع المسلمين و المتدينين و أنا أريحكم ...
نعم أنا أحب الإسلام لأن عن طريقه يستطيع المسلم التقي الورع المتدين الطالب وجه الله أن يجد يسوع المسيح الذي بذله الله محبة في المسلمين لكي يهبهم معه كل شئ و يهيئهم لملكوته السماوي الرائع ....
أحب الإسلام ... لأن أحبائي المسلمين يعشقونه و يتمسكون به و بفدونه بحياتهم و يبذلون من أجله دماءهم و كل رخيص و غال ... أنا أحب الإسلام لأني واثق إنه ليس بكرازتي و لا بمحاوراتي و لا بمجادلاتي و مناقشاتي سيفتح به الله طريقا في قلوب أحبائي المسلمين إلي المسيح يسوع الذي مات ليبيد بسلطان موته الموت و قام من الموت حيا ليعطيهم بسلطان حياته حياة أبدية ... نعم أنا أحب الإسلام ... إسلام إخوتي و أحياء قلبي المسلمين لأني واثق إن الله سيستخدم الإسلام ليفتح في قلوب المسلمين طريقا ليسوع المسيح الذي هو الإسلام و الحق و الحياة ....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اختلف معك اخى اسعد ...
حكيم العارف ( 2012 / 12 / 20 - 05:55 )
المفترض ان نحب الناس وليس عقائدهم ... ولكنك خلطت بين الناس وعقيدتهم ... واعتقدت انك ستصل اليهم من خلال عقيدتهم .. وهذا ليس ممكن ... لان :

1- العقيده التى تنكر المسيح ... من يعتنقها لايستطيع ان يقبل المسيح
2- العقيده التى تجدف على الروح القدس هى من الشيطان وليس له خلاص بعد الممات.
3- العقيده التى تقول ان كره الناس وقتلهم هو تقرب من الله هى عقيده شيطانيه


2 - المسيح نـور مجـد الله
أشورية أفرام ( 2012 / 12 / 20 - 11:11 )
ما مغزى كلامك هذا:أنا أحب المسلمين وأعشقهم و أري في قلبي و في ضميري محبة الله لهم...كيف أدركت محبة لهم؟؟؟ الله يحب كل خليقته فلا يفضل أحد على سواه..يوحنا 3: 16 -لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية...1 يوحنا 4:10 -هذه هي المحبة ليس اننا نحن احببنا الله بل انه هو احبنا وارسل ابنه(المسيح) كفارة لخطايانا . - -وإن لم تؤمنوا أنّي أنا هو تموتون في خطاياكم- (يوحنا8: 45و 24.والمسلمين لا يقبلون بكفارة أبن الله...وقولك :الشهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله...ما دليلك هو رسول الله؟؟؟ فبشارة السماء(الأنجيل ) يقول :كل من سيأتي بعدي هم أنبياء ورسل كذبة.. رسالة المسيح السماوية تقول:-لأن الناموس بموسى أعطي أما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا ..-لكن محمد ظهر بعد أكثر من ستمائة قرن من مجىء السيد المسيح ليكرر رسالة ولعنة الناموس...المتعصّب ليس مؤمناً ,ولكن الشيطان يصوّر له بأنه أكثر الناس إيماناً وغيرة على الله ,بحيث يصل لأرتكاب القتل والأرهاب باسمْ الله. فالذي لا يحب أخيه الأنسان الذي بجانبه ,فكيف يدعي بأيمانه وحبه لألــه لم يراه


3 - أحسنتم القول يا حكيم العارف !
حميد كركوكي ( 2012 / 12 / 20 - 12:30 )
ليست هنالك دين شوڤيني مثل الأسلام العربي، يأمر المسلمون في بقاع العالم بالصلات خمسة مرات بالعربية ! كلهم كالببغاء يرددون كلمات سحرية لايعلمون معناها ولا سلوى ها! كان جدي الكوردي يقراء سورة الأحد كما يلي: { قولف والله أهد، لمت ولد، لمت يوولت، ولما يكننهو قلف الأحد } صدق الله العلي العزيم !! حاولت أقناعه لتصحيح قرائته للسورة قال لي أنت تعلمت من الكفار في المدرسة أنا علمني الملاّ الشيعي الجعفري { هنالك أقلية شيعية كوردية في جميع أنحاء كوردستان حتى في تركيا!} ونحن منهم في العراق ! طبعا أنا كافر وزنديق وكذلك والدي رحمه داروين كان ثمالا من النوع الأصلي...والدوغري،،،


4 - المتعصب أعمى لانه لا يبصر الله بل الشيطان القاتل
أشورية أفرام ( 2012 / 12 / 20 - 14:38 )
وتقول : لأن أحبائي المسلمين يعشقونه(أي الله) ويتمسكون به و بفدونه بحياتهم و يبذلون من أجله دماءهم و كل رخيص و غال...أي عشـق هذا وأكثرية المسلمين الجهاديين المتعصبين يقتلون وبدم بارد أبناء وخليقة الله !!!!وأي ألـه مهلهل وضعيف ليطلب من البشر أن يفديه ويدافعـوا عنه ,لا بل ويسفك دماء أبرياء وأطفال وحتى الرضع لم يسلموا منهم, ونراهم بصورتهم اللأنسانية على التلفاز يرفعون سيوفهم ليقتلوا ويصرخوا بعدها الله أكبر الله أكبرالله أكبر!!!!!أي أله غريب هذا الذي لا يشفي غليله وشروره ألا القتل وسفك الدماء!!! وقرأنهم يقول بالفم المليان:وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244)...يعني أن الله أكبر فاتح أذنيه ليسمع عويل وبكاء وصراخ الناس المسالمين العزل الذين يقتلون ويذبحون على أيدي أتباعه المسلمين ... يوحنا 8: 44 أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا. ذاك كان قتالا للناس من البدء ولم يثبت في الحق لأنه ليس فيه حق. متى تكلم بالكذب فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذب...


5 - وأنا كمان باعشق مرسى
‎هانى شاكر ( 2012 / 12 / 20 - 15:19 )

قوم يامرسى
أم أيمن بتناديك
جايبة دستور
من زمان ألمماليك

قوم يامرسى
هد وأدعك ألبلاد
ذِل مصر
ألشيوخ مع ألولاد

قوم يامرسى
وكسر كل ألألات
دا أبن عمك
راح و هد ألأهرامات

قوم يامرسى
رجع عقارب ألزمن
طاوع ألمرشد
وأنشر ألسوس وألعفن

قوم يامرسى
بارك ألدستور ألجديد
جَوِز ألطفلة ألبريئة
للمكحكح ألمعتوه ألبليد

قوم يامرسى
سُك وشَمَعْ ألمحاكم
حط سلفى مجنون و رجعى
كيما يُنْظر فى ألمظالم

نام يامرسى ... مصر صحيت .. أتقِ ربك .. وخــاف
نام يامرسى .. طانط هيلارى .. راجعة تغطيك باللحاف


....


6 - رائع
أسعد أسعد ( 2012 / 12 / 20 - 23:29 )
استاذ هاني شاكر
مش ممكن ... من أحلي أشعار و كلام للحاج مرسي ... ممكن أنقل القصيده و أنشرها في مواقع تانيه ... هل الشعر ده من تأليفك أو من شخص آخر ... ممكن أعرف إسمه
ها أبعتها لكل أصدقائي
رائع ... رائع
مع محبتي و تحياتي
أسعد أسعد


7 - الأحباء ..حكيم و آشورية و حميد
أسعد أسعد ( 2012 / 12 / 21 - 00:08 )
أشكركم لأجل تعليقاتكم
المسلمون يعبدون ... أولا الإسلام ... ثانيا محمد ... ثالثا الله
الإسلام هو رابطة الجماعة .. لا يفكروا فيه و يتساءلوا عنه و إلا أحسوا إنهم يخونون الجماعة و الإنتماء إليها ... محمد هو إسلوب الحباة في هذه الجماعة ... كلما إتبعوا سنة محمد أحسوا .. بالتصاقهم بالجماعة ... عباداتهم لله هو إرضاء لمحمد
و الكل يصب في إرضاء الجماعة و التقرب منها و الإاتصاق بها
الزي ... من أجل الجماعة ... المجاهرة بالصلوات و الحفاظ عليها و يستحسن علانيتها كصلاة .. الجمعة ... من أجل الجماعة
الذقن و المسواك من أجل الجماعة
العقيدة الإسلامية مستمدة من الجماعة و ليست من القرآن
الأركان الخمسة هي طريقة العبادة
أنا عندي مشاكل مع القرآن و مع محمد و مع الله
احب المسلمين ... إلهي و ربي يعلم
من أجلهم أقرأ القرآن ... من أجلهم أدرس السيرة و الحديث و التاريخ ... من أجلهم أتابع الأوضاع السياسية
من أجل المسلمين أقضي الساعات أمام الكمبيوتر
من أجل المسلمين أضحي بحضور الكنيسة أحيانا لكي أقرأ و أبحث
المسلمين هم الشعب الذي سيسأل المسيح آخر الأيام ... ما هذه الجراح التي في يديك
شكرا لكم جميعا
أسعد أسعد


8 - يا أخ أسعد
مريم رمضان ( 2012 / 12 / 21 - 03:03 )

بما أنك تحب الشريعه الإسلاميه وتعترف بها, وتقر أنك تقرأ الإنجيل والقرآن، كيف تقدر أن توافق بين صلب المسيح في الإنجيل وبين ما قتلوه وما صلبوه بل شبه له في القرآن؟ أو أحبوا أعدائكم وبين قاتلوا أهل الكتاب أو أنك تدفع الجزيه وأنت صاغر؟ أو بين الثالوث الأقدس وبين كفر الذين يقولون أن الله ثلاثه؟ المشكله هنا أيها المتمسيحين تُعدون على المسيحيه وأنتم لا تعرفون معناها.
وأنت مثل الإسلام تفكيرك متناقض وعداد أوجه. نحن نحب إخوتنا المسلمين لأنهم إخوتنا في الإنسانيه لكننا لا نقدر أن نحترم أيات القتل والإرهاب لأنها آيات شيطانيه تحث على قتلي وقتلك.


9 - أخجلتنى
‎هانى شاكر ( 2012 / 12 / 21 - 04:45 )


أخجلتنى بأطرائك ألكريم

نعم هى كلمات ألعبد لله أخوك ألغلبان ... وزعها سيدى وأنشرها .. كتبناها لتكون أغنية ألميدان عندما هب أولاد مصر ألشجعان لتقول لمرسى ... كلا وألف كلا

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=334483

....


10 - اختي مريم
أسعد أسعد ( 2012 / 12 / 21 - 06:11 )
الشريعة ليست هي الديانة
الإسلام مركب و معقد و مصمم بطريقة تسهل قيادة البسطاء وراء الشيوخ
الديانة الشخصية هي الأركان الخمسة
أما الشريعة فأنت تعرفي إن القرآن ناسح و منسوح و هي التي تفتح السيطرة الفكرية و
النفسية علي المسلمين... العبادة شئ و الشريعة شئ آخر تماما
أما مسألة ما قتلوه و ما صلبوه فلي فيها عدة مقالات علي الحوار المتمدن ملخصها إن هذا النص ينفي و يناقض قول اليهود ... إنا قتلنا المسيح ... الذي قالوه بإفتخار ... لا يوجد نص صريح في
القرآن إن المسيح لم يصلب ... ُ
ثم مشكلة الهاء ... و لكن شبه لهم ... لوكان هناك شخص معني بهذا لكان النص قد قال
و لكنه شبه لهم
... راجعي مقال ,,, أخطاء الفكر العربي في تفسير القرآن العربي أنا أتحدي المسلمين
يأتوا بنص صريح إن المسيح لم يصلب
قاتلوا أهل الكتاب معني بها فئة محددة في ذلك الزمان
الثالوث الذي قاومه القن


11 - تعليق
شاكر شكور ( 2012 / 12 / 21 - 06:20 )
مع الأسف يا استاذ أسعد موضوع مقالتك جاء متأخرا وغير مجدي بعد ان كتبت عشرات المقالات التي تنتقد فيها الأسلام دون ان تصرح فيها بهذا الحب ، قراء الحوار المتمدن كتبوا تعليقاتهم بمودة وأحترام ولكن قراء عرب تايمز لم يرحموك على هذه الترضية والتنازلات ولن يرضى عنك الأخوان والسلفيون حتى تدخل ملتهم ، تعليقي هذا ليس ضد محبة الآخرين ولكن ضد جعل المعروف في غير محله ، تحياتي


12 - اختي مريم
أسعد أسعد ( 2012 / 12 / 21 - 06:25 )
الشريعة ليست هي الديانة
الإسلام مركب و معقد و مصمم بطريقة تسهل قيادة البسطاء وراء الشيوخ
الديانة الشخصية هي الأركان الخمسة
أما الشريعة فأنت تعرفي إن القرآن ناسح و منسوح و هي التي تفتح السيطرة الفكرية و
النفسية علي المسلمين... العبادة شئ و الشريعة شئ آخر تماما
أما مسألة ما قتلوه و ما صلبوه فلي فيها عدة مقالات علي الحوار المتمدن ملخصها إن هذا النص ينفي و يناقض قول اليهود ... إنا قتلنا المسيح ... الذي قالوه بإفتخار ... لا يوجد نص صريح في
القرآن إن المسيح لم يصلب ... ُ
ثم مشكلة الهاء ... و لكن شبه لهم ... لوكان هناك شخص معني بهذا لكان النص قد قال
و لكنه شبه لهم
... راجعي مقال ,,, أخطاء الفكر العربي في تفسير القرآن العربي ... أنا أتحدي المسلمين
يأتوا بنص صريح إن المسيح لم يصلب
قاتلوا أهل الكتاب معني بها فئة محددة في ذلك الزمان
الثالوث الذي قاومه القرآن هو ثالوث النصاري و ليس الثالوث المسيحي
...القرآن لم يتكلم عن المسيحيين أبدا
الله الذي أوحي القرآن لنبيه محمد خدع به مليارات النفوس عبر التاريخ
أرجوا ألا تترددي في السؤآل و الحوار
مع خالص محبتي
أسعد أسعد


13 - أسعد أسعد
مريم رمضان ( 2012 / 12 / 21 - 06:56 )
ماذا تريد أن تقول يا أسعد ،هل تفجير الكنائس في مصر والعراق وقتل المسيحين في الكنائس وقتل القساوسه وخطفهم من الكنائس وخطف البنات وأسلمتهم هم من النصارى وليس المسيحين ؟ وعندما تسمع الشيوخ والإرهابيين يفتون بقتل النصارى هل ما زال نصارى من وقت محمد للآن ،وهل بابا شنوده لما تنيح كان نصراني عندما أفتى الإرهابي وجدي غنيم أنه رأس الكفر ىا أخي روح شُفلك شُغله تانيه.


14 - النية الحسنة لن تلغي الحقيقة المرة
ابو داود المحبوب ( 2012 / 12 / 21 - 09:02 )
يا استاذ أسعد أنا أيضاً أحب المسلمين وأصلي لخلاصهم من كل ما هو إسلامي، فالإسلام ينفي حاجة المسلم للفداء بدم المسيح وبغض النظر عن ما جاء في سورة النساء من تبرئة لليهود من دم المسيح. الإسلام أيضا يقتل كل من يفكر ويحاول التحررمن قبضة اله الإسلام. وأركان الاسلام التي ذكرتها يا أستاذ أسعد كلها مشوّهة ومؤسسة على رمال الباطل. أدعوك يا أستاذ أسعد أن تصلي معي الى الآب السماوي أن يقلع الإسلام من الوجود وان بقود كل مسلم الى الخلاص الذي أعده ربنا يسوع المسيح بموته على الصليب.


15 - الحب والكره
اشور عمانوئيل ( 2012 / 12 / 21 - 10:38 )
الحب والكره هي مشاعر انسانية وهي موجودة في البشر من جميع الاجناس والاديان ومن ضمنهم المسيحيين والمسلمين ولكن اذا قارنا بين الاسلام والمسيحية كدينين تجد فروقات كبيرة الاسلام يدعو لقتل المخالف له في العقيدة اسلم تسلم وقاد حروب الفتح الاسلامي لنشر الاسلام وقتل كل من لا يرضخ للاسلام وانا اشدد على كلمة الرضوخ وليس الايمان لانه عندما مات محمد ارتد الكثير وبدأت حروب الردة واستمرت غزوات الفتوحات اما المسيح اوصى تلاميدى ان يبشروا بالمسيحية واذا دخلوا الدار ان يسلموا على اصحاب الدار اذا لم يردوا السلام اتركوا البيت ونفضوا احذيتكم من تراب الدار بما معناه من لم يوءمن برسالتكم دعوه وشأنه اي ركز على الايمان بالمسيحية وليس الرضوخ للمسيحية

اخر الافلام

.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في


.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج




.. 101-Al-Baqarah


.. 93- Al-Baqarah




.. 94- Al-Baqarah