الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


السلطان حسين اوباما والملكة ميركل والاغا محمد مرسى

جاك عطالله

2013 / 1 / 30
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


رسالة الى السلطان حسين اوباما سلطان العالم الجديد

بلغنى يا شيخ حسين انك تحلم بسلطنة العالم الاسلامى على الطريقة العثمانية واعادة تكوين الخلافة الاسلامية بنكهه امريكية و تتطلع ان تصبح اول خليفة امريكى مسلم للمنطقة مستعينا باحلام وافكار كوندوليزا رايس و بالاغوات الاخوان الذين خصيتهم بواسطة سفيراتك بمصر و خصيت معهم تنظيم الاخوان العالمى القابع بواشنطن

وبلغنى انك تستخدم اغوات قطر لتمويل وتلميع الطاسة للشعوب ولاحتلال قناة السويس من شاطئيها لاقامة المشاريع والاستثمارات باموال امريكية و تخطيط وزيرك الاول شمعون بيريز وتابعه بنيامين نتنياهو

شوف بقى النهاردة الست ميركل فى المانيا قالت ان مصر موش ها تاخد حتى الهوا اذا ماتعهدتش بانفاق اموال المساعدات الغربية على بناء دولة حديثة ديموقراطية

والكلام ده موجه ليك يا اوباما نحن نرحب بيك وباموالك بعيدا عن احلام الخلافة واستخدام الاغوات الاخوان والقطريين

احنا شعب حر يريد العيش فى دولة حديثة متحضرة وشغل الازرق اللى بتعمله هايفقدك مصر والمصريين للابد وعلى الشعب الامريكى الذى سيفقد صداقة وحب المصريين والكونجرس ان يتصرفو معك ايها الغبى

الاعتماد على الاغوات سم قاتل و سيضير امريكا اولا واخيرا مهما كانت الدوافع تكتيكية

برافو المانيا ياريت تعلنو تقرير صحيح عن حالة مرسى الصحية ومرضه المزمن الذى يؤثر على قدراته العقلية

والرسالة ايضا لامريكا واوباما بالذات مصر ليست حقل لتجارب لعزبة اهلك وتجريب الفوضى الخلاقة فيها باحضار الاخوان الخونة لحكم المنطقة خطأ استراتيجى وتكتيكى فادح -

الشعب المصرى موافق على حماية مصالح امريكا بالمنطقة وعلى ضمان سريان البترول بقناة السويس وحماية السفارات الاجنبية وارواح الاجانب و احترام المعاهدة المصرية الاسرائيلية بشرط ان تنبذو الاخوان وتساعدو المصريين فى التخلص منهم ---

فقدان تاييد الشعب المصرى للابد خطأ قاتل يا اوباما انت وجون كيرى والامريكان سيدفعوكم ثمن هذا غاليا -

مصر تحترم وتحب الشعب الامريكى ولا تحب ولا تحترم قيادته الخرقاء

وحان الوقت ان تأخذ امريكا درسا من المانيا فى كيفية احترام المصريين








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مصر موش ها تاخد حتى الهوا
هانى شاكر ( 2013 / 1 / 30 - 20:35 )


مرسى يُغنى فى رحلة ألعودة من ألمانيا :
_____________



وأتارينى
ماسك ألهوا بإيديا
ماسك ألهوا

وآه مالهوا يامركل
آه مالهوا

يامركل

....


2 - عفارم عليكى ياميركل
جاك عطالله ( 2013 / 1 / 30 - 22:20 )
بارك الله فيك اخ هانى شعر معبر شكله اخد كعبين المونيوم من ميركل بصراحة جت من الستات مجتش من رجالة اوروبا عفارم عليكى ياميركل جاك عطالله


3 - البعير لايفهم
كامل حرب ( 2013 / 1 / 31 - 00:37 )
استاذ جاك صراحه البعير مرسى العياط يعيش ايام صعبه وكارثيه , المشكله انه لايفهم ولايملك مخ فقد انكشف المستور وانفضحت جماعه العياط الغبيه الجاهله , يبدو ان سقوط البعير ات لامحاله


4 - مبدأ اللامبدأ
رمسيس حنا ( 2013 / 1 / 31 - 10:09 )
ألأستاذ المحترم جاك عطالله تحية طيبة
الشعب المصرى لا يتعلم من قراءة التاريخ بقدر ما يتعلم من الممارسة والتجربة. ولأن التاريخ الذى كان يُدرس لهذا الشباب الثائر الاَن كان قد أهله أن يتقبل فكرة المثالية (العدل والمساواة والحرية وهنأة العيش فى الدنيا والأخرة .... إلخ) لمجرد أن يمسك بزمام الحكم في مصر من أوهمهم بإمتلاك الحقيقة المطلقة وأن حاكمية الله هى التى يجب أن تتسيد وتسود على كل العباد فكانت السقطة الأولى بأن يسير فى طريق بدون أن يكون بيده خارطة لهذا الطريق -دستور- وترك قيادته لبشر أفهموه أنهم مبعوثى العناية الإلهية لينهل من متاع الدنيا والاَخرة فوجد الشباب نفسه فى خلال ثمان شهور لا يتجرع إلا سماً ناقعاً وفقراً متقعأً فتعلم درساً أن مبدأ هولاء القادة هو اللامبدأ فإنهارت أمام هولاء الشباب كل المبادئ وبدأت أصنام التابو التى ارادو لهذا الشباب أن يعبودها أن تنهار الواحد تلو الاَخر
وأكتشف الشباب أيضاً أن حكومة الولايات المتحدة التى توهم العالم بأنها تساند الحركات الحقوقية للشعوب وأنها وراء حقوق الانسان فى الحرية والعدالة والديموقراطية والمساواة هى مجرد قناع تسخر به من الشعوب ... يُتبع


5 - مبدأ اللامبدأ . . . -مُتَبع-و
رمسيس حنا ( 2013 / 1 / 31 - 11:15 )
والدليل على ذلك أن علاقات الحكومات الأمريكية تكون أقوى ما عليه مع حكام دول العالم الثالث المنكوبة طالما نفذ هؤلا الحكام الطغاة سياسة الحكومات الأمريكيىة فى الحفاظ على مصالحها ومصالح إسرائيل بغض النظر عن الحرية والديموقراطية والعدالة والمساواة ... وعلاقات حكومات أمريكا بالسعودية وقطر وباكستان مجرد أمثلة وليس الحصر لنوعية هذه العلاقات. بل أن حكومة أمريكا لن تتورع فى أن تنشئ أو تساند الجماعات الإرهابية طالما كانت هذه الجماعات تخدم مصالحها ومصالح إسرائيل ولنا فى خلق القاعدة وحماس وتغيير إتجاه حكومة أمريكا بالنسبة لجماعة النصرة السورية خير دليل على ذلك ورغم كل ما يحدث لم تستطع حكومات أمريكا أن تتعلم الدرس أن العنف يجتث حياة مالكيه Violence takes away the life of its possessors
ولكن عندما تستيقظ الشعوب من سباتها وتعلم نفسها بنفسها لا يمكن للحكومات الأمريكية أن تقف فى طريق تعلمها خاصة ما اذا كان هذا التعلم يؤدى الى تحرر العقل. ... والسؤال الاَن هل شبابنا يتعلمون تحرير عقولهم الاَن؟؟؟ إذا كان كذلك فلا بأس على الثمن الذى يدفعونه وندفعه معهم أما إذا لم يحرر الشباب عقولهم فقل على كل شئ السلام

اخر الافلام

.. 158-An-Nisa


.. 160-An-Nisa




.. التركمان والمسيحيون يقررون خوض الانتخابات المرتقبة في إقليم


.. د. حامد عبد الصمد: الإلحاد جزء من منظومة التنوير والشكّ محرك




.. المجتمع اليهودي.. سلاح بيد -سوناك- لدعمه بالانتخابات البريطا