الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


زى ما أنت كافر عندي أنا كافر عندك.. ومافيش حد أحسن من حد

إبراهيم عرفات

2013 / 1 / 31
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يقول المسلم: زي ما أنت كافر عندي أنا كافر عندك..المسلمين في نظر المسحين كفار أيضًا. إن الدين عند الله هو الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يُقبل منه، وهو في الآخرة من الخاسرين.

ويظن أنه بقوله هذا له الحق في أن ينعت الآخرين بالكفر وينظر إليهم بتعالي. نؤكد مرارًا وتكرارًا أن "ذهنية التكفير" لا وجود لها سوى في أدبيات الفكر الإسلامي. في القرآن، ينقسم الناس إلى فسطاطين: مسلمين وكُفار؛ وفيه يجادل محمد خصومه المختلفين عنه في الاعتقاد فلا يقول يا أهلي وعشيرتي مع أنهم في الواقع كذلك وإنما يبدأ يخاطبهم بعبارة "قل يا أيها الكافرون". وماذا ننتظر من المسلم بعد ذلك أن يقول؟ إن كان نبيه قال "يا أيها الكافرون" هل يسمو المسلم على خلق نبيه ويقول "قل يا إخواني في الإنسانية"؟ كلاّ بل الشجرة لا تنتج إلا ثمرًا من جنسها فشجرة البرتقال مثلاً لن تكون ثمارها الجوافة.

وكأني بشخص يصرخ بي لأنه يريد تبرير ما هو عليه: مالك يا براهيم؟ زعلان ليه؟ مش احنا بس اللي بناكل زبالة وعايشين ع الزبالة يا أخي ولكن الزبالة مكوّن رئيسي في تكوين بقية شعوب وأديان العالم الأخرى. مش احنا بس اللي بنقول على المخالف لنا كافر. أنتوا كمان بتقولوا عليه كافر. كلنا بناكل زبالة ومافيش حد أحسن من حد. الزبالة؟ دي ما فيش أحسن منها يا إبراهيم.. كلها فيتامينات ومفيدة للصحة. ليه زعلان؟ أنتم أيضا عندكم اللي يرفض المسيحية كافر وابن كافر. في المجتمعات الإنسانية يتفانى الإنسان لأن يصل بالآخرين لأعلى ما يمكن أن تبلغه إنسانيتهم. وفي المجتمعات التي تغط في الجهل وتعيش بذهنية القرون الأولى الغابرة يتمنى الإنسان لو كل الناس مثله تتعاطى الزبالة. قلناها مليون مرة: مصطلح كافر لا وجود له في أدبيات الفكر أو اللاهوت المسيحي؛ وهناك إما إنسان أو لا إنسان.

تقول سيدة مسيحية: بالنسبة لي كمسيحية، كلمة "كافر" و"كفار" لا وجود لها بالمرة في قاموسي وقاموس أي إنسان ناضج علّمه إنجيله إن الله هو رب الجميع ويشرق بشمسه على الجميع ولا يفرق في عطاياه بين مؤمن وكافر بل الجميع ينعمون بعطفه وحبه الغير مشروط والغير متناهي، ويكفي الرجوع لإنجيل الفصل الخامس للتحقق من ذلك. الكلمة "كافر" حادة وموجعة؛ وفيها يغيب عن بالنا أن كل إنسان يصيب من معرفة الله بقدر ما، وحتى الملحدين إذ الدين لله والله للجميع وليس حكرًا على أي إنسان! الحكم لله وليس لنا ويجب أن يكون كل ما يشغلنا هو أن نتقاسم إنسانيتنا مع بعضنا البعض ونعمل معًا بيد واحدة لجعل كوكبنا الأرض آية بديعة في الجمال الإنساني.

المسيحي المستنير بروح الله يعلم أن الله قد جعل الأبدية في قلوب المسلمين كما أنه وضعها في قلوب الملايين من البشر (سفر الجامعة) وأنه قد غرس ناموسه الأدبي في باطن كل إنسان. جاء في الإنجيل: لأَنَّهُ الأُمَمُ الَّذِينَ لَيْسَ عِنْدَهُمُ النَّامُوسُ، مَتَى فَعَلُوا بِالطَّبِيعَةِ مَا هُوَ فِي النَّامُوسِ، فَهؤُلاَءِ إِذْ لَيْسَ لَهُمُ النَّامُوسُ هُمْ نَامُوسٌ لأَنْفُسِهِمِ، الَّذِينَ يُظْهِرُونَ عَمَلَ النَّامُوسِ مَكْتُوبًا فِي قُلُوبِهِمْ، شَاهِدًا أَيْضًا ضَمِيرُهُمْ وَأَفْكَارُهُمْ فِيمَا بَيْنَهَا مُشْتَكِيَةً أَوْ مُحْتَجَّةً (رومية 2/ 14، 15). وهذا يوافق ما قاله شيخنا مسكويه في رده على أبي حيان التوحيدي في كتاب الهوامل والشوامل في المسألة 77: للإنسان- بما هو إنسان- أفعال وهِممٌ وسجايا وشِيمٌ قبل ورود الشرع، وله بداية في رأيه، وأوائل في عقله لا يحتاج فيها إلى شرع؛ بل إنما تأتيه الشريعة بتأكيد ما عنده، والتّنبيه عليه، فتُثيرُ ما هو كامِن فيه، وموجود في فطرته، قد أخذه الله- تعالى- عليه، وسطّره فيه من مبدأ الخلق، فكل من له غريزة من العقل، ونصيب من الإنسانية ففيه حركة إلى الفضائل، وشوق إلى المحاسن لا لشيء آخر أكثر من الفضائل والمحاسن التي يقتضيها العقل، وتوجبها الإنسانية.

تُرى، ما هي الأفعال والهمم والسجايا المحفورة في باطن الإنسان؟ وما هي تلك الأوائل في عقله والتي لا يحتاج فيها إلى شرع؟
إنه ذلك الناموس الأبدي المحفور في العقل الباطن لكل إنسان. والذين بلا ناموس مكتوب لهم ضميرهم، باطنهم، عقلهم الباطن، وهو ناموس لأنفسهم فيدلهم على وازع الخير الإلهي ويحضهم على اجتناب الشر.

بحسب تعليم الكتاب المقدس، المسلم وحتى وإن لم ينل الخلاص الذي يناله المسيحي فهو عنده معرفة عامة بالله مقابل المسيحي والذي يعرف الله معرفة الخواص لأن الله "الآب" قد دخل حياته فاشترك في ما له في حين الله في الإسلام كان منعزل مبتعد منعزل عن الإنسان لا شركة بينه وبين الإنسان. بأية حال، المسلم في اللاهوت المسيحي يصيب من معرفة الله وهي "معرفة عامة" ومن هنا لا يحق لنا أبدًا أن نقول عنه إنه كافر أو أن نطلق الأحكام بمنتهى السهولة وكأننا نأخذ مقام الله في الحكم والإدانة. في المسيحية يتنازل الله ويأتي للإنسان وفي الإسلام يصل المسلم بمجهود إلى الله صعودًا من أسفل إلى فوق. نزول الله في المسيحية وتنازله هو التجسد وهنا الله يبدأ المبادرة، وفي الإسلام على الإنسان أن يطبق الأحكام والفرائض ويعمل بها لكي ينال رضى الله وكل شيء في الإسلام متوقف على أعمال الإنسان. قالت الطفلة الصغيرة لأمها: يا ماما، ماذا عن بابا؟ هل سيذهب إلى الجحيم لأنه لا يؤمن مثلنا بالمسيح؟ كان الأب في وقت من الأوقات يعمل بالتبشير في أفريقيا ثم انغلق قلبه عن الإيمان وأصبح ملحدًا. عندها ابتسمت الأم لطفلتها وأكدت لها إن الأمر ليس كذلك وأن الله يعلم ما في قلب أبيها وهو وحده الذي يقرر. كانت تلك إجابة ذكية وفي موقف عسير فالله لا يكتب النعيم أو الجحيم على أحد بل اختيارتنا هي التي تقرر لنا إما أن نكون في نعيم الله أو خارج إطار هذا النعيم.

المسيح نفسه لم يكفر اليهود وهم أصحاب الشريعة، وعندما أتى بشريعة الكمال فقد جاء بها ليكمل شريعة الناموس، ولكنه لم يكفر شريعة الناموس اليهودية وإنما قال ماجئت لأنقض بل لأكمل. وحتى على الصليب غفر لهم ولم يكفرهم أو ينعتهم بالكفر أو يقول مثلاً: الويل للكافرين كما يفعل القرآن. كلنا يعلم أن آخر كلمات المسيح على الصليب هي دعاء بالغفران لمن صلبوه فقال: يا أبتاه، اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون.

المسيحية تعلمني أن أرى الله في كل شيء، في كل إنسان، وأيضا في المقابل أن أرى كل إنسان وكل شيء في صميم الله. كل إنسان ألقاه، أيًا كان هو/ هيّ، هو بهاء الله وضياؤه لأنه مخلوق على صورة الله وفي وجهه أعاين "سر الله" وأيضا "سرّ الإنسان". علمتني المسيحية النظرة الإنسانية في كيفية النظر للآخرين؛ وهذه النظرة الإنسانية هي الرقي الإنساني الذي ما بعده من رقي. على المصطبة قد تجلس والدتي وتضرب كفًا بكف وتقول لبقية النساء ضاحكة: "شوفي ياختي، يوضَع سره في أضعف خلقه". سرّ الله محفور في كل إنسان ألقاه، والله هو الذي قد استودع سرّه في هذا الإنسان. وكل شخص أقابله هو سر الله الظاهر لي. فلان مثلاً قد يكون مسلم أو ملحد أو أي ملة ولكن سر الله فيه، حتى وإنْ لم يشعر هو/ هي بذلك؛ والمهم هو أن نشعر نحن بذلك فنبصر افتقاد الله في هذا الشخص الواقف قدامنا. نعم، افتقد الله شعبه بل افتقد الله الإنسانية. أريد يا رب رؤية الإيمان والتي بواسطتها أقدر إني أعاين إعلان الله وكشفه عن ذاته في التاريخ وبأشكال متنوعة ودرجات متفاوتة. كل إنسان ألقاه هو معجزة من معجزات ربنا والتي تتحرك وتمشي على ساقين. كل إنسان يكشف لي عن حضور الله في حياتي. وبالتدريج يكشف الله عن نفسه ولا شيء في التاريخ البشري يحدث بشكل اعتباطي، والمهم هو أن نحسن نحن القراءة وندقق النظر متأملين في خشوع. دعونا نعانق كل إنسان نلقاه على أنه/ أنها ظهور الله. أنا ظهور الله. أخي محمد هو ظهور الله. الله ظاهر فيه بشكل معين وبنسبة معينة. الله ظاهر في كل إنسان وسره حاضر في كل إنسان ألقاه . . . أيًا كان الإنسان القائم أمامي بما فيه من مميزات وعيوب فهو حتمًا يحرك فينا التوق لمناجاة الله وعباداته متيقنين أن الله " يوضع سره في أضعف خلقه".

أنت هو جنتي يا إلهي. الجنة ليست لي وحدي بل هي جنتك وأريد للجميع أن يقطنوا فردوسك الأزلي. يا إلهي، النعيم هو أنت والجحيم هو غيابك من حياتي، وما دمت أنت في حياتي فأنا في النعيم. لا أريد المكافأة ولا الجائزة ولكني أريدك أنت فإنْ كنت لي بالكامل فأنا لي كل شيء ولا ينقصني أي شيء. لن أقول لك ها نحن قد تركنا كل شيء وتبعناك بل سأقول أرجوك أعني حتى أترك فعلاً كل شيء وأتبعك لعلي أفوز بك، ومن يمكنه أن يتبعك إن لم يترك كل شيء ويمشي وراءك؟ سأقول مع الفيلسوف الكتالوني رامون لول في كتابه "العاشق والمعشوق": سألوا العاشق: وما الظلمة الكبرى؟ فأجاب: إنها غياب المحبوب. ثم سألوه: وما النور الأكبر فأجاب: إنه حضور المحبوب. إذا حضرت أمامك يا إلهي فأنا في النور ونورك يقشع كل ظلام يحاربني وأنت المحبوب وأنا حبيبك، وما من حبيب لي سواك. في تلك البقعة الساكنة، باطني أنا، مخدعي سأغلق بابه، وأنفرد بك يا إلهي ولن أبصر أحدًا من البشر أو شيئًا سواك.









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لعل تلك المحبه التى بين سطورك تنطبع فى قلبى
sameh takla ( 2013 / 1 / 31 - 14:21 )
احاول ان اجد كلمات تعبر عن كم المشاعرو الافكار التى وضعتها مقالك فى داخل نفسى
كلما انظر لابنى و ان كان متسخا عنيدا فهو ابنى و روحى فدائه فكم هو حب الاله الاب لكل الناس مخلوقاته و الذى حبنا هو صوره باهته لمحبته و اتخيل حنوه و محبته على اكثر المجرمين و حتى على مثل الظواهرى و بن لادن فهم خليقته ايضا
قال لى شخص ما عن ما هو شعور االله عن الذين فى الجحيم فقال لى ان قلبه يتالم عليهم و سيظل ينزف الى الابد و ان هذه هى ضريبه الحب التى ارتضى الابن ان يدفعها الى الابد
شعرت بما قلبك بتلك المحبه للبشر و ذكرتنى كلماتك بالسماء و الابديه و الصليب و طردت مشاعر الغضب و البغضه ليحل محلها المحبه التى هى السر الحقيقى للحياه
كلماتك تستحق ان تطبع ليعاد قراتها مرات و مرات لعل تلك المحبه التى بين سطورك تنطبع فى قلبى


2 - الى المحترم ابراهيم
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 1 / 31 - 14:54 )
http://www.youtube.com/watch?v=cOQkyYm59xM
اخى العزيز ابراهيم عرفات
تحياتى لك
على الرغم من اننى اعتب عليك عدم استكمال الحوار معى فى المقال الذى طلبت منى فيه نقده الا انه ضير .ولا اثقل عليك
على الرغم من القيديو الملحق ....والذى يؤكد بوضوح ان الاتهامات بالكفر متبادلة ..الا اننى هنا اخوض فى المسئلة بشكل اخر لا يسبب جرحا وحرجا لاحد

يعنى ايه كلمة كافر لغويا؟
كافر اى مغطى شيئا ما او لا يظهره .اما عن المعنى فهو الذى لا يؤمن بشئ معينا ..والذى يكفر بشئ هوبالضرورة يؤمن بعكسه اوبخلافه
اذا كلمة كافر فى حد ذاتها ليست قبيحة او جريمة او صفة ملتصقة ..وهوية

انا كمسلم كافر بالطاغوت وكافر بالوهية السيد المسيح عليه السلام ....فهل كلمة كافر فى حقى هنا من منظور المعنى اللغوى معيبة؟
هذا من ناحية

من ناحية ثانية
الكفر انواع...عقيدة. وايات ..وكفر نعمة
وكل هذه عقابها اخروى .او دنيوى من الله ذاته وفق اثرها الواقع على الناس والمجتمع
ثالثا
من هم الذين قالو ان الله ثالث ثلاثة او هو المسيح او هو ابنه؟ كهنة مجمع نيقية
هل المسيحين كلهم اتفقوا على هذا؟
انت تعلم جيدا ان هناك مسيحين يرفضون كل هذه الافكار الثلاثة


3 - الى المحترم ابراهيم عرفات 2
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 1 / 31 - 15:06 )
لماذا وصمهم اووصفهم الله ...وليس محمد ...بالكفر؟؟
لانهم خاضو فيما لا يجوز ولا يمكن لاحد ان يخوض فيه واستحالة ان يعرفه؟؟
مجرد اختلافهم فيما بينهم ...شئ مذهل ولا معنى له .سوى الكفر بوحدانية الله
.
احسبها وفكر فيها بالعقل والمنطق كده بعيدا عن اى مؤثر خارجى مهما كنت تقدسه
مين يقدر يقرر او يؤكد حاجة زى كده؟؟

اذا هذا الكلام موجهة للكهنة الذين ابدعو هذا التصور واول من بدأوه ...وليس لكل المسيحين ...سواء من انكر كل هذه التصورات او من قلدها وامن بها دون تفكير لمجرد انه قيل له هذا
انتم قيل لكم هذا
قيل لكم هذا ولم تقولوه انتم بداية
انتم فقط صدقتم دون دليل ولا برهان منطقى او عقلى يؤكد هذا الكلام على الاطلاق
والقران لم يطلب من المسيحين او اليهود ترك دينهم ..ولكن طلب منهم فقط تصحيح عقيدتهم كى يخلصهم من سيطرة الكهان وقتها .وقت انزل القران كى يكون كل البشر امام الله سواء فى عموم المبادئ

هذه هى الحكاية ببساطة

صحح عقيدتك
وتمسك بمسيحيتك اويهوديتك.. اكراما لك وتحريرا لعقلك وسلوكياتك ...من ان يتحكم فيها بشر ..
وبعدها انت مسئول عن اختيارك
ومهما كان الامر
فلكم دينكم ولنا ديننا
والحكم وحده لله يوم القيامة


4 - شكرًا جزيلاً
إبراهيم عرفات ( 2013 / 1 / 31 - 15:54 )

ألف شكر لتعليقك الرائع والجميل أخي سامح تكلا. ممنون لأجل مرورك وتعليقك وأوافقك تماما في كل كلمة تقولها.

أخي شاهر: شكرًا لك أيضا على تعليقك وتفاعلك وأسعد برؤياك هنا دوما.. هل أفهم من كلامك أن كلمة كافر كلمة لطيفة؟ وإذا قلت لك مثلا. .. ومثلي لا يقول هذا بالتأكيد.. ولكن افرض أني قلت لك:
إزايك يا كافر؟

كيف يكون شعورك؟ هل ستبرر موقفي أم تستاء داخليا؟ هل التكفير نعمة ونحن لا ندري؟!


5 - عذرا
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 1 / 31 - 16:04 )
يا اخى الكريم ...ولماذا يجب ان انعتك او تنعتنى بالكفر .؟

الكفر ليس صفة
الكفر وصف لحالة او موقف او رؤية

..اذا احببت ان تقولها فقل يا كافر بالوهية السيد المسيح او يا كافر بالطاغوت ..او يا كافر بكل ما يسئ الى الانسانية وبما هو مخالف للحق ....وقتها لن احزن ..ولكن سيكون لى الشرف ...اما كلمة كافر حاف كده بلا تميز فليس لها محل من الاعراب

تعالى ننعت بعضنا بعض بما نتفق عليه
يا انسان
يا مؤمن بالعل
يا مؤمن بالسلام
يا مؤمن بالحق
يا مؤمنبالحب
اعتقد اننى وانت لا يمكن ابدا ان نختلف على هذا
ولا ايه رايك
ولن اناقشك فيما جاء فى الفيديو
نحن نريد نقاط نتفق عليها لنعبش سويا فى سلام


6 - التكفير ايدلوجية سياسية
شاكر شكور ( 2013 / 1 / 31 - 16:06 )
شكرا استاذ ابراهيم على هذا الدرس الرائع ، الحقيقة ان اطلاق كلمة كافرعلى انسان غير مؤمن بمعتقد معين هي محاولة عزله وأبعاده كشخص منبوذ وهي حجة للتخلص منه وذلك بأجازة قتله حيث ان مشّرع هذا المبدأ لم يفكر بأصلاح الكافر بل فكر التخلص منه وهذا طبعا ليس منطق سماوي بل تفكير مافيا ، اذن تهمة الكفر هي تهمة سياسية اطلقت حتى على الذين لم يعارضوا الدين الأسلامي وحاولوا الأحتفاظ بدين آبائهم اثناء الدعوة الأسلامية حيث كانت حرية الأعتقاد متاحة للجميع في الجزيرة العربية قبل تشريع مبدأ التكفير ، الجانب الآخر من سياسة تكفيرالناس هو جعل المبادئ السياسية المخبئة تحت عباءة الدين للطاعة فقط وليس للمناقشة علما بأن تهمة التكفير تستعمل لحد الآن بين طوائف المسلمين انفسهم لأقصاء بعضهم البعض بعيدا عن فكر الله ، اخيرا استشهد بقول السيد المسيح له كل المجد ( كل غرس لا يغرسه الله يقلع ) ، تحياتي للأستاذ ابراهيم وللجميع


7 - عذرا
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 1 / 31 - 16:06 )
يا اخى الكريم ...ولماذا يجب ان انعتك او تنعتنى بالكفر .؟

الكفر ليس صفة
الكفر وصف لحالة او موقف او رؤية

..اذا احببت ان تقولها فقل يا كافر بالوهية السيد المسيح او يا كافر بالطاغوت ..او يا كافر بكل ما يسئ الى الانسانية وبما هو مخالف للحق ....وقتها لن احزن ..ولكن سيكون لى الشرف ...اما كلمة كافر حاف كده بلا تميز فليس لها محل من الاعراب

تعالى ننعت بعضنا بعض بما نتفق عليه
يا انسان
يا مؤمن بالعدل
يا مؤمن بالسلام
يا مؤمن بالحق
يا مؤمن بالحب
اعتقد اننى وانت لا يمكن ابدا ان نختلف على هذا
ولا ايه رايك
ولن اناقشك فيما جاء فى الفيديو
نحن نريد نقاط نتفق عليها لنعبش سويا فى سلام


8 - شاهر الشرقاوىكافر بالوهية السيد المسيح عليه السلام
أشورية أفرام ( 2013 / 1 / 31 - 20:25 )
- ... أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآَيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي {أنا} أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ {لأنه يحمل فى نفخته سر الحياة والخلق } فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ {الانسان لا يستطيع أن يفعل أعمال الله إلا أذا حل فيه ملء الله} وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ {المولود الأعمي الذى صنع له عيناً} وَالْأَبْرَصَ {الذى يحتاج للتطهير والشفاء} وَأُحْيِي الْمَوْتَى {كل أنواع الأموات ومنهم الذين تحولوا لعظام رميم} بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ { قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (49) - ( سورة آل عمران 3 : 47 - 49)...و يقر القرآن بأن المسيح ينفرد دون البشرية جمعاء بالأختصاصات الربانية .. فيقول : -أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ .. فَأَنْفُخُ فِيهِ ... وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى .. وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ (أى علام الغيوب )منقول


9 - الى المحترم اشورية افرام تحياتى
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 1 / 31 - 20:59 )
الاية واضحة جدا اخ اشورية افرام
باذن الله
اى بامر الله
اى ان الله اعطاه القدرة فقط ..ولم يحل بذاته فى جسده حاشا لله
والا لاعتبرنا كل الانبياء الذين قامو بمعجزات الهة لانه قامو باعمال خارقة للعادة
هذه تجليات وعطاءات صفات وقدرات
هبات الهية
وليست قدرات ذاتية للانبياء
اى لا فضل للانبياءذاتهم وليست ثابته فيهم

ثم بعيدا عن القران الذى لا ادرى كيف تستشهد به وانت لا تؤمن بالوهيته....ام انك تؤمن ببعض وتكفر ببعض؟؟؟
اقول بعيدا عن القران
كيف تستطيع ان تثبت اى معجزة لاى نبى سبق محمد؟؟؟
مستحيل
لانها معجزات عينية ووقتية لها دور وهدف وغاية وانتهى امرها بانتهاء زمانها ودورها

ثم الالوهية ليست فقط هذه القدرات
اين باقى الصفات ؟؟
السيد المسيح عليه السلام تجلت فيه بعض الصفات فقط وخاصة صفات الجمال ..لكن صفات الجلال ..لم يهبها الله له لحكمة ايضا وللرسالة ذاتها
بعكس موسى
تجلى الله عليه بصفات الجلال فقط

اما محمد صلوات الله عليه فتجلى عليه بكامل صفاته
ومع ذلك لم يقل انى اله ..بل قال انه عبد الله ورسوله
ثم قل لى يا اخى الكريم
ما الضير وما الاهانة من كون السيد المسيح يكون عبد لله؟؟

العبودية لله منتهى العزة


10 - مجتمع القبيلة اسوا ما في التاريخ
محمد البدري ( 2013 / 1 / 31 - 21:14 )
عند نشأة قبيلة جديدة فانها تنشا بشروط هي نفي القبائل الاخري أو علي الاقل علي حسابها، خصما منهم لها والا فما مبرر ظهورها؟ النفي وانكار حق الاخر في الوجود له ترجمة في ادبيات القبيلة الجديدة تحت مسمي التكفير. فالتكفير كموروث يهودي لم يكن معنيا سوي بالتكفير عن الاعمال التي لا يرضاها الههم بتقديم القرابين او ما شابهه لكن بعد انتقال عدوي الايمان باله بني اسرائيل الي العرب فقد توسعت فكرة التكفير الي نفي باقي القبائل حتي تكون هناك فرصة لولادة القبيلة الجديدة علي قاعدة من العهد الاخير التكفيري. وهنا يطرح السؤال التالي نفسه، ما ذنب المجتمعات المتجانسة دون قبائل لتتبني مثل هذا الفكر المخرب المفتت لنسيج الدولة الواحد؟ تحية واحترام للفاضل العزيز استاذ ابراهيم.


11 - تعقيب على تعليق السيد شاهررقم 9
شاكر شكور ( 2013 / 2 / 1 - 00:11 )
يا سيد شاهر قولك (ان الله اعطى المسيح القدرة فقط) فالقدرة لا يمكن ان يشعر بها المسيح ما لم تكن قد حلّت في جسده وفكره وحتما هي قدرة لاهوتية استطاع بها خلق الطير وهذه القدرة هي اذن الله وهذا هو معنى تجسد لاهوت الله في المسيح ، وقولك وإلا لاعتبرنا كل الانبياء الذين قاموا بمعجزات الهة لانهم قاموا باعمال خارقة للعادة ، يا أخ شاهر نحن لا نتكلم عن معجزات نحن نتكلم عن صفة الخلق المحصورة في الله وحده فإن أذِنَ الله لخلائقه ان يخلقوا يعني ذلك قد سمح بالشرك وهذا يناقض الآية [الرعد : 16] (أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء) ، ولكي لا يكون هناك شرك يجب ان تؤمن بأن الذي خلق الطير وقال إني أنا اخلق ، إني أنا انفخ كان هو الله الذي ظهر بهيأة انسان ، ولماذا يا اخي تستبعد تجسد الله ؟ الم تقرأ الحديث عن الرسول الذي يقول فيه : (رأيت ربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراء) ، الم يذكر القرآن قصة تحول جبريل من روح الى فتى بشهادة القرآن (فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا) ؟؟ اذن القرآن يقر مبدأ التجسد ، تحياتي للجميع


12 - يا أخي شاهر
مريم رمضان ( 2013 / 2 / 1 - 01:01 )
بلاش اللف والدوران الي معناه علم التبرير ، الإسلاميين يتنافسون في تحصيل درجة الدكتوراه في علم التبرير وما أكثرهم الحاملين هذه الشهاده.
تقول الكافر هو لا يؤمن بشئ يؤمن به الآخرين وهذا جميل، لكن هذا لا يطبقه المسلمين.
المسلمين لا يؤمنون بإلوهية المسيح هل سمعت يوماً أن مسيحي قتل مسلم لأنه كفر بالمسيح؟
هل رأيت مسلماً ًقتل مسلماً لأنه لا يؤمن بالله ؟
لماذا القتل فقط لمن لا يؤمن بمحمد؟
لماذا المسيحيون يُقتلون في سوريا ومصر وتهدم كنائسهم وأديرتهم وبيوتهم ومحلاتهم على أيدي المتأسلمين وهم يعرفون أن المسيحيين أهل كتاب ويعرفون الله،أليس هم يُقتلون لأنهم لا يعترفون بنبوة محمد الكاذبه؟
لماذا تفسرها بإسلوب حضاري كأنه ليس لها عواقب إجراميه من قِبل المسلمون؟
لو إنها أتت بالمعنى الذي أنت تبرره ما يخالف، لكن معنى الكافر عند المسلمون هو القتل المتعمد للذي لا يعترف بمحمد .
أرجوكم كفايه تبرير ولف ودوران ، أتخجلون من الحقيقه .


13 - الكافر بحسب الاسلام يجب قتله ....
حكيم العارف ( 2013 / 2 / 1 - 02:26 )
اما اذا قالوا انا كافر لدينك وانت كافر لدينى فهذا لعب بالالفاظ ليقبل الاخر لفظ انه كافر... ويخاف ...

لان كافر بالنسبه لغير المسلم لاتعنى شيئا ... اما الكافر بحسب الاسلام فيجب قتله


14 - الى الاخ الفاضل شاكر والاخت الكريمة مريم
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 2 / 1 - 09:54 )
شكرا على الرد
موسى حول او تحولت العصا على يده وهى تعتبر ميتة الى حية تسعى ...اليس هذا خلق حى من ميت مثل السيد المسيح؟
هل موسى اله؟
الفرق بين خلق الله وخلق من سواه مهما كان غريبا او معجزا ان الله خالق بذاته ام سواه فخالق بما اعطاه الله له

اما انت اخت مريم رمضان ..نحن هنا نناقش الاسلام كمنهج وموضوع ...نناقش تاريخ محمد
اخبرينى كم مسيحى قتل فى عهدرسول الله لانه فقط مسيحى؟؟؟

اخبرينى عن مسلم واحد عبر التاريخ كله اساء الى نبى من الانبياء ولو بكلمة
لكى اتبع اله او نبى يا اخت مريم يجب اولا ان افهم معنى الاتباع
الاتباع ان اتبع تعاليمه ومنهجه واسلوبه فى الحياة
وانطلاقا من هذا التعريف
من منا يستطيع اتباع السيد المسيح فى منهجه وقدراته؟
بالتاكيدلا احد
اذا كيف يكون قدوة لى وانا اصلا لا املك ما يملك؟

هل انتم تنفذون تعاليمه فتحبون اعداؤكم وتباركون لاعنيكم؟؟

هل من دواعى الحب ان يضحى المسيح من اجلى ام ان اضحى انا من اجل ان يبقى المسيح حيا؟
هذه هى الرسالة التى قراها الحواريون بغير الشكل المراد
انكروه..ولم يضحى بنفسه من اجله سوى واحد فقط.. واكتفى بهذا احتراما وتقديرا لعقيدتكم

نحن نحبه اكثر منكم


15 - الى الاخ شاكر والاخت مريم2
شاهر الشرقاوى ( 2013 / 2 / 1 - 10:03 )
نحبه اكثر منكن لاننا ننفى عنه تهمة ادعاااء الالوهية
نحبه اكثر منكم لاننا نفهم رسالة الحب والتضحية التى اراد ان يوصلها بشكلها الصحيح
ان نضحى نحن من اجل انبياءنا لانهم هدايا الله للبشرية
نحبه لاننا لا نسئ الى اى نبى كما تفعلون انتم ..بنبينا ...وهذا استحقاق له وليس منة عليه عليه السلام
نحبه لانه بشر بنبينا
نحبه فلا نقبل ان يسئ اليه احد على الاطلاق مثلما لا نقبل الاساءة الى محمد

نحبه لاننا انكرنا صلبه وامنا بان الله تدخل لانقاذه
هل هذا شئ يعيبه او يشينه او يقلل من قدره؟؟؟
العكس تماما هو الصحيح
لا ننكر عملية الصلب ذاتها
ولكن ننكر انه المصلوب ....تكريما له واعلاء من قدره .العظيم من ان يهان او يمتهن ..كما يقول الكتاب المقدس ..انه ملعون من يموت على الصليب

كل هذا بالقطع وبالتاكيد ليس مننا ولا من محمد ولكن من الله العليم ....
صاحب الحق والحقيقة
الواحد الاحد
منزل التوراة والانجيل والقران
مرسل جميع الرسل والانتباء
وشكرا للجميع
وارجو الا يغضب منى احد
فنحن بالفعل نحبكم ولا نريد بكم الا خيرا
والسلام عليكم


16 - الى السيد شاهر تعليق رقم 14
شاكر شكور ( 2013 / 2 / 1 - 14:33 )
جميع الآيات القرآنية يا أخ شاهر التي تطرقت الى تحويل عصى موسى الى حيّة قال عنها المفسرون ان الفاعل كان الله وليس موسى ، لاحظ الآية (وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى *قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا…. قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى * فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى) ، لاحظ ايضا (وأن ألق عصاكَ فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب) ، موسى يا أخ شاهر لم يأخذ طين ونفخ فيه ولم يقل إني أنا أخلق بل عمل موسى كان تنفيذ لأمرالله بألقاء العصى فقط وليس له دخل بتحويل العصى الى حيّة وإلا يصبح موسى من الخالقين وهذا شرك مع الله ، المتحدث في موضوع خلق المسيح للطير كان الله الظاهر في الجسد لذلك قال المسيح إني أنا اخلق بإذن الاهوت الذي فيّ ، لم اتوقع قط ان تأتي بمثل هذه الحجة وأنت عارف في تفسير ما حدث لعصى موسى ، تحياتي


17 - موسي هذا ليس سوي نكتة بلهاء
محمد البدري ( 2013 / 2 / 1 - 15:14 )
ايه عصا تلك التي كانت في مؤ.. اقصد في يد موسي يا شاهر؟ لماذا لم يستفد منها للبقاء في ارض الفول والعدس والبصل أو جعلها كدليل بدلا من التوهان في الصحراء او تحويلها الي طائرة أو باص كبير يتسع لشعبه. لقد كان اغبي الانبياء قاطبة وربما لهذا السبب جاء ذكره في القرآن اكثر من 140 مرة لاعجاب محمد به. فالطيور علي اشكالها تقع.


18 - هل قرأت تاريخ محمد وكيف نشر دينه
مريم رمضان ( 2013 / 2 / 1 - 20:08 )
تقول؛؛
خبرينى كم مسيحى قتل فى عهدرسول الله لانه فقط مسيحى؟؟؟
، كيف دخل الإسلام بلاد الشام أليس إسلم تسلم ؟ سرقة الكنائس وتحويلها لجوامع منهم جامع الأموي الذي كان كنيسة يوحنا المعمدان؟ مصر خيروهم بالإسلام بالجزيه أو القتل؟ قتل بني قريظه 800 شخص،لأنهم يهود لا يعد قتلاً؟
لا أُريد أن أذهب الى التاريخ البعيد،أعطيك مقتطفات من التاريخ الحاضر القريب، قتل المسيحين بسوريا على يد جماعه إسلاميه إرهابيه،.ثم حرقت الجماعه الإسلاميه
الأرهابية في باكستان ، المسيحين لرفضهم التخلي عن مسيحيتهم ونكران المسيح .
تقول؛؛ اخبرينى عن مسلم واحد عبر التاريخ كله اساء الى نبى من الانبياء ولو بكلمة؟
محمد جاء بديانه إساء الى الله وجعل نفسه شريك معه الإعتراف بمحمد هو أساس دخول الجنه وليس الله،علاوة على تكذيب الديانات التي قبله.
لكى اتبع اله او نبى يا اخت مريم يجب اولا ان افهم معنى الاتباع .
جمله عظيمه جداً قد قلتها أشكرك يا شاهر.نعم لازم نفهم معنى الإتباع ومن نتبع. هل نتبع شخص كاذب وإدعى النبؤه وإمتلء العالم بشروره من تعاليمه أم نتبع إله جاء لخلاص نفسك وعلمك المحبه والسلام ؟ هنا نعرف ما هي التبعيه ومن تتبع.


19 - الكافر مصطلح اسلامي
عبد الله اغونان ( 2013 / 2 / 2 - 00:59 )
لوقمنا ببحث في شعر وخطب الجاهلية لن نجد مصطلح الكفر والكافر بمعناه الاسلامي اي المنكر لله وصفاته كما أن لفظ المشرك اسلامي أي من يشرك بالله في صفاته الألوهية ملكا أوبشرا أوصنما

لكل منا مصطلحاته المبنية على مرجعيته

اخر الافلام

.. عمليات نوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الاحتلال ر


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الكنائس القبطية بمحافظة الغربية الاحت




.. العائلات المسيحية الأرثوذكسية في غزة تحيي عيد الفصح وسط أجوا


.. مسيحيو مصر يحتفلون بعيد القيامة في أجواء عائلية ودينية




.. نبض فرنسا: مسلمون يغادرون البلاد، ظاهرة عابرة أو واقع جديد؟