الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حقيقة الاسلام

رمضان عيسى

2013 / 2 / 5
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


حقيقة الاٍسلام
هناك شىء لايمكن المرورعليه مر الكرام وهو أن شجرة الاسلام لها فروع كثيرة وأوراقها ليست ككل الأشجار متساوية الأحجام ومتشابهة ، بل مختلفة الأحجام والألوان ، وكذلك في الاسلام هناك تيارات متعددة تعتمد على نفس المراجع -القرآن والسنة - فيخرجوا بأراء متعددة ولها أسانيدها من القرآن والأحاديث ، فالمتطرف له من الأسانيد ما تدعمه ، والمسالم له من الأسانيد من القرآن والأحاديث ما يدعمه، وحتى الأنظمة السياسية على اختلافها وتعددها تجد مشايخ وأصحاب عمائم مشهود لهم بالمعرفة ويحملون شهادات أزهرية وأشباهها يقفون أمام الجميع ولا يشعرون بالحرج الديني ويدافعون عن نظام ملكي وراثي أو نظام ديكتاتوري عسكري أو نظام حمهوري فئوي أو عائلي ، كل هذا له أسانيد من الدين ، فحديث واحد يقول : من رأى منكم منكرا فليقومه بيده فاٍن لم يستطع فبلسانه ، فان لم يستطع فبقلبه وهذا أضعف الاٍيمان - من هذا الحديث يخرج ثلاثة أحزاب : حزب يدعو الى العنف ، وآخر يدعو الى استخدام اللسان والكلمة ، وحزب مسالم لا يهش ولا ينش ، وهذا ضعف مؤقت سرعان ما يكشف عن وجهه بشكل أو بآخر ، من هنا كان ابن لادن على حق ، والآخرون على حق على اختلاف مواقفهم ومواقعهم الجغرافية .

هذه هي حقيقة الاسلام ، فشىء واحد لا خلاف عليه - هو الله واحد لاشريك له- حتى القرآن عليه بعض الخلاف حيث قال أحد المشايخ السنة أن الشيعة لهم قرآن به آيات تختلف عن ما هو موجود عند أهل السنه ، والأحاديث هناك خلاف شديد عليها بداية ونهايه . فاٍني أستغرب من مسلم مسالم يلوم العنيف على عنفه المسنود من الدين . وأستغرب من العنيف الذي يلوم المسالم الذي يدعو بالحكمة والموعظة الحسنة ولا يحمل السيف ويقاتل الآخرين ويفجر نفسه في الأسواق ، فكل الألوان مقبولة دينيا في الاسلام ، وتجد لها من النصوص الدينية ما يبررها . فعلى الجميع عربي ، أجنبي ،مسلم أو مسيحي ، في كل القارات أن يدرك أن هذا هو الاٍسلام دون تجني ، فمنه تخرج كل المشارب السياسية والسلوكية العنيفة والهادئة ، وأي موقف يجب أن يبدأ من خلال هذا الفهم ، أما القول أن الاٍسلام هادىء كليا ، فهذا خطأ ، والقول أن الاٍسلام عنيف كليا فهذا خطأ ، فمنه تنبع مواقف متعددة لا يمكن أن يجمعها جامع مذهبي ، فكري وسلوكي واحد .
ولكن لماذا الاسلام هكذا " حمال أوجه " ويسير مع كل الاحتمالات ويبرر كل المواقف مهما بدت متعارضة ؟ ذلك لأن الاسلام لديه مفهوم احادي الجانب للمثل العليا : الحق والخير والجمال .
فمقياس الحقيقة عند الاسلام هي ما ورد في " النصوص " من السلف وكتب الميراث المقدس ، وليس مطابقة الواقع وتبعيات الحدث البعيدة والقريبة وأثرها على المجتمع وتماسكه الاجتماعي وتطوره العلمي .
كذلك ينظر الاسلام الى مفهوم الخير بطريقة جزئية مرتبطة بمصلحة المسلم الفردية وليس مصلحة المجتمع ككل ، أو البلد كوطن واحد يشمل الجميع بغض النظر عن الدين والجنس واللون .
كذلك نرى عند المسلم مفهوما للجمال مرتبط بتصورات منبثقة من النصوص اعتبرها من المسلمات التي تصلح لكل زمان ومكان ، وبالتالي يجب أن يفرضها على المجتمع ، ولو أدى ذلك لاستعمال القوة وقتل أعدادا لا تحصى من الناس .
ويتولد من عباءة هذه المفاهيم الكثير من الفتاوي التي تجعل الملم في حالة عداء مع العصر والحضارة ماديا وثقافيا وسلوكيا .
ومن الناحية السلوكية فإن الأيديولوجية الدينية تجعل الشخص ذو بعد واحد وليس من السهولة مغادرته .، أو كما قال أحد المفكرين " الآنسان المتدين هو حيوان مخدر " ونضيف مخدرا في هدوءه وفي عنفه ، في هدوءه يتوحد مع التوكل والتواكل ،وادماج وعيه مع الغيب ، ووعود الغيب ، وفي عنفه يفقد عقله الأخلاقي والاٍنساني ولا يتعدى سلوكه العنفوي حيوان مفترس يطارد فريسته ، فهي أمامه هدف ولا يهمه شيء بعد ذلك من وازع أخلاقي أو انساني أو حضاري ...
ان بداية القرن الحادي والعشرين أعطت ، بل ورسخت فكرة أن شعوب الشرق مصابة بالاٍدمان الديني ، والنصف الثاني من القرن الحادي والعشرين سيكشف أنها تعيش حالة من الاٍنتشاء الديني وهذا يجعلها خارج المسار الحضاري الاٍنساني وستظل تعيش حالة ردة حضارية وفكرية وتنظيمية ، وستبقى كذلك الى أن تصل الى حالة اليأس من الحلول الدينية .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ما هي الخلاصة
مدحت محمد بسلاما ( 2013 / 2 / 5 - 09:16 )
من يقرآ هذا المقال يتساءل ما هو رأي الكاتب. كنت أنتظر في النهاية موقفا صريحا من صاحبه، غير أنني أدرك بحكم التربية الفاسدة التي تلقيناها وترعرعنا عليها أن نلجأ إلى المساومات الصبيانية خوفا من قول كلمة حق. ما هذا الدين الذي تعتبره -حمّال أوجه-، هل هو فعلا دين أم إيديولوجية شيطانية تغذي النفاق والتضليل عند المؤمنين بها؟ أليس هذا الدين الشيطاني هو سبب كوارثنا ومآسينا وخرابنا؟ ماذا يفعل العقلاء والمتعلّمون للتحرّر من هذا الأخطبوط الذي يدمّر فينا كل الطاقات المبدعة ويقوقعنا في دهاليز الظلمة والبؤس والعذاب؟


2 - مدحت محمد بسلاما
عبد الله خلف ( 2013 / 2 / 5 - 12:03 )
لا تنسى أننا في موقع متمدن , فليس للشتم مكان , لذلك , أنت تنتقد الإسلام من باب أنه ليس معتقدك!... نريد نقد غير منحاز و منصف , و إلّا فالصمت جميل لنا و لك .
كيف يكون هذا الدين سبب كوارثنا؟... عطني أدله , فلا فائده تُجنى من الكلام المرسل , ثم أراك تصف هذا الدين -العظيم- بالأخطبوط!... و تدّعي أنه مدمر للاقه المبدعه البشريّه!... دليلك لو سمحت؟ .


3 - اجابة متواضعة
محمد البدري ( 2013 / 2 / 5 - 12:52 )
ولكن لماذا الاسلام هكذا؟ انه السؤال الذي يجبن ان يجيب عليه كثيرين من المثقفين لكن اجاب عليه كثرين ايضا ممن كانت النزاهة تملأ عقولهم وقلوبهم. انه سؤال في النزاهة وللعقل السليم قبل ان يكون سؤالا موجهه لسدنة الدين ودجاليه. انه كذلك لانه خلاصة جاهلية العرب فمن يتبناه سيدخل عالم الجاهلية وسيفقد النزاهة والعقل ايضا. الاستاذ المعلق مدحت اجاب بنزاهة نتمني ان يتحلي بها كثيرين وشباب الثورات العربية. فمن المستحيل ان نثور علي الخارج دون ان نثور علي ما بداخلنا. تحية لك وللاستاذ مدحت.


4 - لاعجب
سركون البابلي ( 2013 / 2 / 5 - 20:21 )
هذا الدين هو مجموعة اراء واخبار شارك فيها الالاف المؤلفة من المنافقين من رجال الدين اما لاجل مصلحتهم الخاصة او لمصلحة الحكام
فقد اوجدوا هؤلاء تبريرا لكل غريزة مريضة خطرت ببال الشيخ او الوالي
لهذا يعاني معتنقي هذا الفكر الشيطاني من انفصام في الشخصية ,لذا تجدهم متناقظين مع انفسهم في كل شئ والمسلم ليس له رأي واحد في اي موضوع كان , فتجده يطلب منك ان تكون اخلاقك اعلى ما يتمناه منك وفي نفس الوقت يمارس كل ما يطلب منك انا لاتفعله ويبرر لنفسه فعلته وهذا ما تسميه الاسلام الحمال اوجه
فكيف تريد ان يتطور هذا الانسان الذي يمشي الى الامام وظهره في المقدمة


5 - النص الاسلامي موجه
عبد الله اغونان ( 2013 / 2 / 5 - 20:45 )
النص الاسلامي خلق أمة وواقعا وحضارة الحلال بين والحرام بين نختلف في الفروع
والمتشابهات وهي محدودة
أماالانزياحات المغرضة لاخراج النص عن قصده فيتصدى لها العلماء العقلاء
هذا النص في درجات القدرة على تغيير المنكر
من رأى منكم منكر , أي مسلم رأى وأدرك ان مايراه منكر فيحق له ان يغيره حسب قدرته
الا اذا خاف ان يترتب على هذا التغيير منكر أكبر أو أن الناهي لايعرف المنكر من المعروف فالتغيير باليد للسلطةأو من له القدرة والمشروعية
ثم باللسان كالعلماء والفقهاء والمفتين والصحافيين والكتاب والمعلقين والمحامين
ثم أخيرا بالقلب واظهار عدم الرضا ليس وراء ذلك حبة خردل من ايمان فهذا النص واضح مضبوط
غير قابل لتأويلات مغرضة


6 - وجهة نظر متجنية
هانى شاكر ( 2013 / 2 / 5 - 20:54 )


وجهة نظر متجنية
____________


هذا ألكلام أحادى ألنظرة ... ويقع فى دوائر ألتجميل وألتخدير وألدفاعيات عن شريعة شيطانية .. تُحلل ألقتل وألسلب وألأغتصاب وألتدمير ...

أين ألتحليل من زاوية ألضحايا ؟ كيف تبيع هذه ألأفكار للطفلة ملالا يوسف ؟

أما تعلم ياصديقى أن 92 % من صرعى ألأسلام .. هم ذاتهم مسلمون ؟

ألأ ترى دول بأكملها مأخوذة كرهينة ؟ أسأل محمد مرسى و أبو أسماعيل .. ألمتلمظين لنكاح مصر بعد موتها بخمس ساعات و 59 دقيقة !

...


7 - توضيح من الكاتب
رمضان عيسى ( 2013 / 2 / 5 - 21:33 )
لو جاورت شخص ورأيت أنه مرة يرتدي ملابس شتوية ثقيلة في عز الصيف ، ومرة يرتدي ملابس صيفية في الشتاء ، ومرة يجلس ويضع أمامه مائدة على قارعة الطريق ، ومرة تجدة يصرخ ومرة تجده صامت . ماذا لو سألك أحد الناس عنه ؟ ستقول عنه أنه فاقد للتوازن العقلي . وليس لديه مقياس للصواب والخطأ .و
، وكذلك الدين الاسلامي لانجد لديه مقياس علمي للحقيقة ، لهذا نجده - حمال أوجه - فنجد المسلمين في كل العالم تختلف ردود أفعالهم وآرائهم حول في كل شيء ، فهذا عنيف وهذا مسالم وهذا قنوع وهذا شره، وهذا يؤيد التخلف وهذا يحاول نزع نفسه من التخلف . وهناك من يقول أن هذا التنوع شيء ايجابي
ولكن ما سبب هذا الاختلاف ؟ هناك من يقول أن هذا الاختلاف سببه الخلاف حول تفسير الآيات أو الأحاديث .ورأينا أن ليس هذا هو السبب الرئيسي ، انه سبب شكلي لتبرير التنوع والتشتت والعدائية بين الفِرق والاحزاب التي تخرج من تحت عباءة الاسلام .
إن السبب الرئيسي هو فقدان المعيار العلمي للحقيقة وللمثل العليا السامية التي يطمح الانسان اليها وهي الحق والخير والجمال .ومن يفتقد هذا المعيار لا يستطيع أن يبني مجتمعا سليما ويقضي على الجهل والمرض والفقر .


8 - تكملة ل -رأي الكاتب -
رمضان عيسى ( 2013 / 2 / 5 - 22:26 )
فمهما كان عدد أتباع أي دين ، المهم أن يعرف أن دينه هو هكذا ، وهذه هي حقيقه دينه . وكذلك المسلم يجب عليه أن يعرف حقيقة دينه الاسلام وأنه دين - حمال أوجه - وليس
به مقياس علمي للحقيقة وبالتالي لا يستطيع المسلم أن يفرق بين الحقيقة والخرافة والتالي ستعشش التأويلات والفتاوي والأساطير في التاريخ الديني ويصبح المسلم مُلزم بتصديقها والايمان بها وتصبح جزء من الميراث المقدس
لهذا يجب على المسلم أن يعرف حقيقة ما يؤمن به . والسؤال : هل يفبل انسان عاقل وعصري أن يعتقد ويصدق أي مقولات وفتاوي تتعارض مع العلم والحياة العصرية مثل العلاج ببول البعير ومفاخذة الطفلة وأن مثلث برمودا مملكة الشيطان وأن الشهب تحرق الشياطين وأن عظام الجنين تنمو أولا ثم تكسى لحما ... الخ
اذا كان المسلم يقبل بهذا فهو حر بذلك الايمان وعليه أن يكون بدراية كامله وبوعي كامل أنه هو هكذا ، ولا يحاول فرض ايمانه هذا على غيره ، وعليه أن يترك الحرية للآخرين أن يؤمنوا بما يريدون ولو أنه يعتقد أنهم على خطأ . فهو مثلا يرى أن أتباع المسيح أو بوذا مخطئين ويرفض البوذية ، وبالمقابل فهم ينظرون الى الاسلام أنه على خطأ اولا يؤمنوا به .


9 - هذا الدين صنع على عجالة
مروان سعيد ( 2013 / 2 / 5 - 22:53 )
تحيتي استاذ رمضان عيسى وتحية للجميع
لصياغة دين او تشريع يجب ان ياخذ وقته ولكن الذي اخترع الدين الاسلامي كان بعجالة من امره وكان يضع القوانين والتشريعات حسب الحالة الموجود بهااو حسب المزاج الشخصي لمؤلف هذا الدين اذا كان مزاجه جيد يكتب لكم دينكم ولي ديني ومن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر واذا كان بمزاج سيئ يتحفنا بايات القتل والسيف واذا حركت عليه شهيته ياتينا بايات النكاح ويطلق فلاانة ويتزوجها هو
انه مزاجي وليس له علاقة بالسماء ولا بالروحيات انه ارضي بامتياز
وقد شبهه احد المعلقين مثل جعبة الساحر تجد بها ما تشتهي نفسك
ولكن بعض المفكرين المسلمين احرجهم هذا فزادوا الطين بلة باضافة الناسخ والمنسوخ حيث اعطوا الدين تدهور اكثر وتشعبا اكثر وايضا توضح للاعمى مدى ارضية هذا الدين بحيث الاه الاسلام مزاجي ايضا ينسخ ايات وينسي ايات وياتي بمثلها او خير منها انه السوبر ماركت لم تعجبك سوسو خذ فوفو
وللجميع مودتي


10 - اذا كان المسلم يقبل بهذا فهو حر
هانى شاكر ( 2013 / 2 / 5 - 23:49 )


عفوا سيدى ... نريد تعريف مقبول منى ومنك للحرية

حرية عبادة ألحجر ... مقبولة
حرية أن تضربنى به ؟ كلا وألف كلا ..!


....


11 - قليلا من الانصاف
البغدادي ( 2013 / 2 / 6 - 06:59 )
تعليقات من يتجاسر علي اکثر من مليار مسلم تنشر وليس فيها مخالفه اما اذا انتقدنا هذا الکاتب او المعلق تحذف التعليقه ويکتب مخالفه لقواعد النشر هذا هو الحوار المتمدن


12 - (الدين حمال أوجة أي دين ؟أرجوك أن تحدد )
النجار ( 2013 / 2 / 7 - 07:40 )
واخر يقول- هو أريد ان اقول من الخطأ الخاطئ أن يقول الانسان مالا يعلم وان يعلم قبل ان يتعلم واذاحسب المزاج الشخصي لمؤلف هذا الدين اذا كان مزاجه جيد يكتب لكم دينكم ولي ديني ومن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر واذا كان بمزاج سيئ يتحفنا بايات القتل والسيف واذا حركت عليه شهيته ياتينا بايات النكاح ويطلق فلاانة ويتزوجها هو!!!!هومن ومن هو الكاتب ؟؟؟لا تجعلوا الكلام مبهم
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تعملون دعوكم من التهجم على الله ورسولة من انتم اتحدي لو كتبت سورة اواية انت اوهو او ذاك او تلك كفى .هو مافي عندكم اولاد او نساء او مشاكل تحلوها اولى من التهجم على كلام خالقكم اتتكبرون على الله وتقولون ان كلامه شهية ومزاج يا ولد ؟وانت الذي خلقت من من مجرى البول مرتين مرة من سائل منوي واخر من فرج وهذا وذاك يدل على العبارة من أنت يا عبد الله الحديث الذي لا يعجبك يوميا من انحاء العالم عن طريقة يدخلون الاسلام الاف ان لم يعجبكم دينكم فلا يتفبل الله منكم شيئ فتشترون الدنيا وتبيعون اخرتكم بثمن رخيص. ا


13 - الاستاذ نجار
مروان سعيد ( 2013 / 2 / 8 - 19:47 )
تحية لك وللجميع
وبعد اذن الاستاذ رمضان عيسى
ارجوك ارجع لتعليقك يااستاذ نجار لترى اين هي العقول المتعصبة انها محصورة بمجاري البول
ومن يدخلون بدين الاسلام يحبوا ان يحصروا عقولهم مثلك لذا يتوجهون ليحلموا بجنات الحور والغلمان لذا تجدهم بعد دخولهم به يتحولون الى قنبلة موقوته تنتظر من قائدها الى كبس الصاعق
اصحى يا غلام وفتح مخك وعيونك لترى الحقيقة
وهل يعقل بان الاه الحقيقي يغير كلامه بحسب النص القائل
ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها.
وكيف يوجد اية بكلام الله حسنة واحسن منها ولماذا ينسخها اذا سياتي بمثلها
اتمنى الاجابة بعقلك ولاتخرج عن الموضوع
وللجميع مودتي