الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مصيبة سودا اخوانجية عسكرية تدبر للشعب المصرى -اصحى ياشعب مصر

جاك عطالله

2013 / 2 / 7
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


من ايلاف اليوم
لم يستبعد خبراء احتمال حصول انقلاب عسكري في مصر، بالرغم من التزام القوات المسلحة الابتعاد عن السياسة. إلا أنها قد تتراجع عن هذا الموقف لحماية مصر من تهديدات تطال أمنها القومي وسلمها الاجتماعي.

--------------------------------------------------------------------------------

محمد نعيم من القاهرة: على خلفية الاوضاع السياسية والاقتصادية والامنية المتردية في مصر، رأت دوائر سياسية في تل أبيب أن مصر على شفا انقلاب عسكري ضد نظام الرئيس محمد مرسي، يعيد البلاد إلى استقرارها، ويحميها من ويلات الصراع الشعبي بين المعارضة والنظام.
ووفقًا لتسريبات نشرها موقع ماكوريشون العبري، لا يعمل مرسي وحكومته المركزية، المؤلفة من جماعة الاخوان المسلمين او الموالين لها، على إدارة شؤون الدولة، إنما يسعون بكل قوتهم للحفاظ على النظام، والحيلولة دون سقوطه.

رسالتان لا ثالث لهما

أوضحت التسريبات أن الجيش والشرطة وقوات الامن الداخلي اتخذت قرارًا ضمنيًا بتفادي أي صدام دموي مع المواطنين في الشارع، في وقت تشهد فيه المدن المصرية حالة من الفوضى والاضطراب، فضلًا عن أن شريحة كبيرة من المصريين، الذين يربو عددهم على 80 مليون نسمة، يعانون نقصًا حادًا في المواد الغذائية ومياه الشرب. ويضاف إلى ذلك ارتفاع اسعار السلع الاستراتيجية، وفرض ضرائب جديدة على المواطنين.
وتسائل تقرير نشره موقع والاّ العبري: "إن لم يكن ذلك انهيارًا، فأي انهيار ينتظر المصريين بعد ذلك؟.
إلى ذلك فسّر محللون اسرائيليون، في طليعتهم الخبير تسيبي بارئيل، تحذيرات وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي الاخيرة، والتي قال فيها إن البلاد باتت على شفا الانهيار، بأنها تنطوي على رسالتين لا ثالث لهما. أولهما، تحذير أخير لجماعة الاخوان المسلمين ومعارضيهم في الشارع المصري، فإذا لم يتراجع الخصمان في اللحظات الاخيرة عن المواجهات الدموية، فسيتدخل الجيش ويقوم بانقلاب عسكري لانقاذ الوطن. وثانيهما، إصرار الجيش على موقفه في عدم التدخل بين الفرقاء لتندلع حرب اهلية في مصر، ستكون بحسب التقديرات الاسرائيلية اكثر حدة من نظيرتها السورية، المستمرة منذ ما نحو عامين.
------------------------------------------------------------------------

انتهى الاقتباس ومن ناحيتى كمصرى و كمحلل سياسى و لى دراسات عميقة فى الثورات و خبير فى شئون الحركات الاسلامية


هذه لعبة اخوانية امريكية صهيونية صريحة ومكشوفة لاجهاض الثورة المصرية مرة اخرى قبل جمعه الرحيل لمرسى ونظامه لصالح بقاء مشيخيات الخليج وقطر بالذات ومعهم الاخوان المسلمون لضمانهم مصالح امريكا واسرائيل -

الان الشعب يضرب كف على كف ويقول نرميهم من الباب يدخلو من الشباك على دبابة جيش مصرية هذه المرة مادام الدبابة الاوبامية النتنياهوية ما نفعتش

ماذا سيفيد المصريين ان قام السيسيى بانقلاب هو ورفاقه ضد مرسى ؟؟وهو اخوانجى صريح عمه عضو بالارشاد وصدقى رئيس الاركان مثله تماما ومثله باقى القيادات العليا بالجيش و الشرطة و المخابرات والامن القومى والحرس الجمهورى؟؟ الم نجرب العسكر سنتين وودو البلد فى داهية وسرقو نص احتياطى النقد الاجنبى ؟؟؟و قتلو وسحلو المصريين وكشفو عن عذرية البنات المصريات قبل ان يكمل عليهم ميليشيات الاخوان باغتصاب علنى جماعى؟؟

طبعا سيكون انقلاب اخوانجى بقيادة بديع و الشاطر جورج الخامس ينقلب على جورج الخامس لصالح جورج الخامس وعصابته --

من فضلكم اقراو التاريخ واستفيدو -راجعو انقلاب الاخوان على الشرعية الدستورية عام 1952 و نتائجه الكارثية على المصريين جميعا و تجربتهم فى اذلال الشعب المصرى بدولة المخابرات ايام عبد الناصر ودولة الحرامية واللصوص ايام السادات ودولة العصابات ايام مبارك ثم دولة مشايخ ونيس و البلكيمى وحازم وابو اسلام و يعقوب وحسان ومحمود شعبان ايام مرسى وبديع

جربنا حكم العسكر فوق الستين عاما ونلنا خراب الدولة وافساد العقول و ضياع الكرامة ووصلنا للافلاس والمجاعة والشحاته العلنية من اللئام - وبيع قناة السويس وسيناء وبناتنا القصر و شرفنا ولحمنا -

كفى وليمضى الشعب بطريقه ويقتص من خونة مصر - اهجمو على حصونهم و احمو ثورتكم -

وتحذير لليسيى ورفاقه الاخوانيون الصريحون -

اى انقلاب لتدعيم الاخوان وفرض الاحكام العرفية و القبض على قادة الثورة من الشباب بحجة الاستقرار هى خيانة عظمى و الشعب لن يدعمكم ويكفينا حكمكم القذر الذى سلمتموه للاخوان لاقامة دولة دينية صريحة مقابل ضمان مصالحكم القذرة وجشعكم ونهمكم للسلطة ببلد جائع وهى التى افلست مصر والمصريين --

انتم خدام للمصريين وارادة الشعب فوق كل اعتبار- ولينزل المصريون جميعا لتحقيق ثورتهم وطرد هؤلاء اللصوص مرة وللابد و لضمان ابقاء الشرطة والجيش خدام واقول خدام وليس حكام ولا متسلطين فمصر لم ولن تكون عزبة ابو احد مهما تصور و حصل على تعضيد امريكى او اسرائيلى او قطرى -

طز فيكم جميعا والشعب صاحى لكم لو نزل بالملايين وفرض رايه

لا لانقلاب اخوانجى من الجيش وضحك على الدقون مرة اخرى بتكرار تجربة المجلس العسكرى الفاشلة وهذا تحذير شديد وقوى لكل القوى المدنية والشعب من الحركات العسكرية القرعة وانما نطالب بتسليم السلطة طواعية او بالضغط والعصيان المدنى للجنة عليا من ثوار التحرير من قادة الشباب فقط لاغير و عليهم تجميع انفسهم و التنسيق التام واقامة المؤسسات البديلة فورا و اعلان الهدف النهائى وهو دولة مدنية حديثة اسسها القانون المدنى واحترام حقوق الانسان والشرائع الدولية مع ضمان مصالح كل الدول الكبرى و امن السفارات والاجانب والاستثمارات الاجنبية والعربية بمصر

مصر مقبلة على فترة عصيبة و افلاس الدولة مقصود من الاخوان للسيطرة على الشعب بحجة ضمان الامن والاستقرار- المجلس العسكرى كان اخوانجى بالكامل وسلم السلطة لقيادته الدينية وسيحاول فعلها مرة اخرى باسماء جديدة

فهل سيلدغ الثوار من الجحر العسكرى الانقلابى الاخوانجى مرتين؟؟

الم يكفيكم انقلابات العسكر فى يوليو 1952 و 2011يناير ؟؟

اصحى يا شعب








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - صفوت حجازي يغادر مطار القاهرة متنكراً في زي مغربي
حكيم العارف ( 2013 / 2 / 7 - 23:07 )


الخبر ده يؤكد ان مصر هاتنضف

http://www.alarabiya.net/articles/2013/02/01/263859.html




2 - «مافيش فايدة» أصل الفايدة أساساً حرام عند الإخوان
حكيم العارف ( 2013 / 2 / 8 - 03:46 )

قال حكيم: الرجال أربعة:
رجل يدرى ويدرى أنه يدرى فهو عالم فاسألوه.
ورجل يدرى ولا يدرى أنه يدرى فهو ناسٍ فذكّروه.
ورجل لا يدرى ويدرى أنه لا يدرى فهو جاهل فعلّموه.
ورجل لا يدرى ولا يدرى أنه لا يدرى فهو أحمق فاخلعوه.


كل رئيس له سقطات وإنجازات إلا أبو الأمراس (مرسى) عهده مشهود بالجنازات


3 - اله الشؤم
جاك عطالله ( 2013 / 2 / 10 - 18:51 )
شكرا استاذ حكيم
علقت فوفيت

مرسى هو اله البلايا و الرزايا عند المصريين
بدايته شؤم ونهايته افلاس

اخر الافلام

.. 158-An-Nisa


.. 160-An-Nisa




.. التركمان والمسيحيون يقررون خوض الانتخابات المرتقبة في إقليم


.. د. حامد عبد الصمد: الإلحاد جزء من منظومة التنوير والشكّ محرك




.. المجتمع اليهودي.. سلاح بيد -سوناك- لدعمه بالانتخابات البريطا