الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟

احمد داؤود

2013 / 2 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



لايخرج تمسك بعض المسلمين بالدفاع عن الاسلام من احتمالين:اما انهم يدافعون عنه لاعتقادهم المطلق بانه منزل من اله الكون.او لانه الوسيلة الامثل للحصول علي الامتيازات الاقتصادية والاجتماعية السياسة.

يمثل الاحتمال الاول المسلم البسيط المضطهد من قبل حكوماته التي تزعم بانها تقيم شرع الله او التي تدعي بانها تسعي للربط بين قيم السماء والارض.بينما يمثل الاحتمال الثاني بعض قادة الجماعات والتنظيمات التي تعتمد علي الايدلوجية الدينية.وهؤلاء لايدافعون عن الاسلام لانهم يؤمنون بانه منزل من اله الكون .وانما يفعلون ذلك لانه بمثابة "راسمال" .فمالم يدافعوا عنه ضد الاصوات المتشككة فانهم سيفقدون المصدر الذي يدر عليهم بالمزيد من الاموال .وما من عاقل يتصور ان يغض الانسان الطرف عما يهدد مصدر رزقه الوحيد.

ولكن دفاع الفئة الاخيرة عن الاسلام لايثير الغرابة والدهشة وخاصة حينما نعرف بانهم يفعلون ذلك من منطلق حرصهم علي مصالحهم الشخصية .الا ان مايثير الدهشة حقا هو دفاع الفئة الاولي عنه.فهؤلاء لم يجدو من الاسلام شي سوي انه تكفل بتشويههم واحتقارهم وتبرير الظلم الذي مورس ضدهم.

احد اصدقائي من الذين يؤمنون بالاسلام اعتقلته حكومته التي تزعم بانها خليفة الله في الارض اعتقلته لما يقارب الثلاثة اشهر .ومارست ضده كافة العقوبات الجسدية والنفسية .والاسواء من ذلك انها ظلت تتربص باسرته باستمرار .كما انها حرمته من كافة حقوقه السياسية والاقتصادية والاجتماعية ؛ فلا يحق له عن يعبر عن رايه بحرية .او يطالب بتغير النظام او محاكمه قادته .او يدعو الي تحقيق العدالة والمساواة. وما ان يفعل ذلك تقوم اجهزة النظام الامنية باعتقاله وحرمانه من فعل ذلك بالقوة.

وفي احدي الايام طلبت منه الخروج معي في مظاهرة تندد ببمارسات النظام .وتدعو الي اسقاطه .الا انه رفض ذلك .واصر علي انه لا "يحق الخروج علي الحاكم" وحينما بينت له بان مثل هذا النظام لا يمكن ان يظل جاثما علي صدورنا بعد الان اكد بدوره ان الخروج علي الحاكم ممنوع شرعا .وكل من يفعل ذلك فهو ملحد وخارج عن الدين . غير اني اصريت علي موقفي واعلنت بان الله لايمكن ان يقول مثل هذا القول التي ترفضه كافة المعاني السامية. فما كان منه الا ان ثار واتهمني باني اطعن في دينه .ووصفني بابشع الصفات .كما عمل في ذات الوقت علي تجميل ديانته وتبرئتها من كافة الشوائب التي قد تكشف زيفها.

وبعد مايقارب العام من حديثي معه وجدته يتحدث في احدي الوسائط الاعلامية عما يسميه "سماحة الاسلام" بل ويشن هجوما عنيفا علي من يصفهم بالملحدين والكفار. تخيل معي عزيزي القاري انسان تسبب الدين في احتقاره وانتهاك كرامتة بيد انه يدافع عن ذات الدين رغم كلما حدث له.

صديقتي ضبطتها جماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ضبطتها وهي تمارس الحب مع شخص يفترض ان يكون حبيبها .وتم تقديمها للمحكمة التي امرت بجلدها "مائة جلدة" امام مجموعة من الناس عملا بقاعدة "فليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين" .ورغم صرخات الاستغاثة التي ظلت تقدمها الا ان ذلك لم يشفع لها امام جلاديها .

والحد الذي اقيم عليها لم تبتكره هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر من بنات افكارها .وانما جاء به محمد نبي الاسلام .وهذا يعني ان تبدي صديقتي غضبها من الاسلام ومؤسسه .ولكن الذي حدث هو العكس. ففي احدي المنتديات التي اقامتها جماعة ما تسمي ذاتها "ليبرالية" وجدت ذات الصديقة تشن هجوما عنيفا علي رجال الدين والمتأسلمين حسب تعبيرها .بينما تدافع في ذات الوقت عما اسمته "الاسلام الحقيقي والطاهر والعفيف"

شاب في مقتبل العمر ،وخريج احدي الجامعات العريقة اقسرته الظروف الاقتصادية السيئة لان يسطو علي منزل احد الاثرياء وياخذ بعض المبالغ المالية من اجل ان يدفع مصاريف عملية والدته المريضة .ولكن جاءت الرياح بما لاتشهي سفنه .حيث قبض وتم تنفيذ حد السرقة عليه عملا بالقاعدة "والسارق والسارقة فاقطعوا ايديهما " .
وادي ذلك الي وفاة والدته حينما عجز اخوته الصغار في تسديد تكاليف العملية .بينما اضطرت شقيقاته الي التسول وممارسة الدعارة من اجل توفير قوت يومهم الذي عجز الاخ الذي قطعت يده في توفيره لهن.

وحينها اعتقدت بان تلك الحادثة ستغير ذاك الشاب .ولكني وجدته من اشد المناصرين والمدافعين عن الاسلام .ففي احدي التظاهرات التي اقامتها بعض الجماعات الدينية المتشددة رايت ذلك الشاب مع الجموع الغاضبة التي تقتحم سفارة احدي الدول الاجنبية وهو محملا بالاسلحة البيضاء والنارية ويصرخ بصوت عال "افديك يا رسول الله بروحي " رغم ان هذا الرسول الذي يزعم بانه مرسل من اله الكون هو من تسبب في تشويهه جسديا وتشتيت شمل اسرته بل ووفاة والدته .

"ا" ناشطة في مجال حقوق الانسان قتل الاصوليين والدها بحجة انه ملحد وخارج عن الدين اخذا باحاديث محمد ونصوصه القرانية التي تدعو الي قتال كل من يرتد او يحاكم ديانته عقليا او ينتقدها او يحث الي تجاوز بعض نصوصها التي اثبت العلم عدم صحتها او عجزها في اشباع حاجات الانسان المعاصر .وكنت اعتقد بان مثل هذه الحادثة ستسسب في تغير تلك الناشطة ولكن بعد مرور اكثر من عشرة اعوام علي تلك الحادثة ظهرت ذات الناشطة باحدي الوسائل الاعلامية وهي تدافع عن الاسلام بل وتطالب بحمايته من تسميهم تجار الدين والرجعيين .

"هـ " امراة من جنوب السودان اعتدي مجاهدوا الجبهة الاسلامية علي قريتها وقتلوا افراد اسرتها .بل واقسروها لاعتناق الاسلام . وزوجوها قسرا من احد المعتدين بحجة انها "ملك يمين" . وبعد ما يقارب العشرة اعوام طلقها زوجها كما قام بطردها من المنزل وبمعيتها طفلين لم يتجازوا السابعة بعد .

وحتي توفر قوت يومها اضطرت لصنع الخمور البلدية .ولكن نجحت شرطة النظام العام في مداهمة منزلها اكثر من مرتين .وفي المرة الاخيرة حكم عليها القاضي بالسجن لمدة شهر .وتسبب ذلك في وفاة احد اطالفها لعدم وجود من يرعاه ويهتم به .

ورغم ان الاسلام هو من تكفل بفعل ذلك وجدت ذات المراة في احدي المرات وهي تتزعم جماعة من "المنقبات" وهن يبشرن بالاسلام في احدي المناطق التي يعتنق اهاليها الدين المسيحي .

شابين اقسرتهما الظروف التي تشهدها البلاد الي الانتماء لاحدي القوي الثورية .وبعد عدة اصطدامات تمكنت الحكومة من القبض عليهم .وتطبيق حد الحرابة عليهم عملا بالقاعدة " انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ا ان تقطع ايديهما وارجلهما من خلاف " .

وبغض النظر بان ما حدث لهم كان بسبب الاسلام الا اني وجدتهم باحدي المساجد العريقة التي تتبع لبعض الجماعات الدينية الغير متشددة وجدهم ينندون ببمارسات النظام الحاكم .ويطالبون في ذات الوقت بضرورة اسقاطه بكافة الاشكال .وتشكيل نظام اسلامي علي ذات النهج الذي اقامه خاتم الانبياء والمرسلين حسب تعبيرهم .

المتامل لكافة القصص او الاحداث السابقة يجد بان ابطالها كانو ضحايا تعاليم الاسلام الغير اخلاقية . ولكن الؤمسف في الامر ان الضحية هي التي تدافع عن الجاني وترفض بشدة فكرة انتقاده او محاكمة ما يصدر منه عقليا.

كيما يدافع الانسان عن شيئاً ما لابد ان يحترم ذاك الشي انسانيته او ارادته .ولكن الذي يحدث للمسلمين هو خلاف ذلك . فرغم ان الاسلام لم يحترم انسانيتهم وارادتهم بل وتسبب في احتقارهم وانتهاك كرامتهم الا انهم رغم ذلك يدافعون عنه ويطالبون في ذات الوقت بضرورة اراقة دماء كل من يتعرض له .

اذا ما نظرت مليا للمسلمين تجد بان اكثرهم دفاعا عن الاسلام هم الاكثر تعرضا للظلم والاضطهاد .ويذهب كثير من الخبراء في تفسير ذلك الي تاكيد انهم يدافعون عنه من منطلق اخفاء خوفهم وعجزهم في مواجهة الممارسات التي مورست ضدهم . فحينما يدافعون عن الاسلام رغم انه السبب الاساسي فيما يحدث لهم حينما يفعلون ذلك فانهم يريدون تاكيد فكرة ان مايواجههم من ازمات ومصائب هو قدر رباني ولا علاقة لهم به في تهرب واضح من التصدي والمواجهة .

يقول الفيلسوف الفرنسي فولتير "ان الذي يجعلك تعتقد بما يخالف العقل قادر علي جعلك ترتكب الفظائع " ومحمد كشخص زعم انه مرسل من اله الكون نجح بصورة كبيرة في جعل المسلمين يؤمنون بما هو خالف للعقل .لذلك طبيعي ان ينجح المتحدثين باسمه في جعل اتباعه البسطاء يتحملون كلما يصدر من ديانتهم حتي لو كان الامر الصادر يدعو الي انتهاك كرامتهم .والاسوا من ذلك انهم يدافعون عما هو سبب في كلما يمارس ضدهم من اشياء ترفضها الاخلاق والمعاني السامية.

ما من عاقل يتصور بان تدافع الضحية عن جلادها مثلما فعل المسلمين .عندما يجعل منك الدين كائن مشوه فكريا وعقليا .ويدعوك الي قتال الاخرين وانتهاك كرامتهم .ويتسبب في مصادرة حقوقك السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية .ويعتبرك دون مستوي البشر عندها لايستحق ان تدافع عنه .بل ان الواجب يلزمك بان تناهضه وتعمل علي استئصاله بكافة الاشكال.

يعتقد الكثير من المسلمين بان دفاعهم عن جلادهم "الاسلام " سيضمن لهم حياة سعيدة في العالم الاخر .ولكن مثل هذا الاعتقاد خاطي .لماذا: لانه لا يمكن ان يدعو الاله الي احتقارك ومصادرة حقوقك ليكافئك بحياة سعيدة في عالم اخر قد يكون غير موجود اصلا . فان كان يرغب بذلك لما خلقك او كرمك .فمثل هذه الاقوال تجعل من الاله العادل تجعل منه ظالما ومحب للعنف والاكراه .وهذا ما لا يتصوره العقل.

مايثير الانسان حقا هو لماذا لم يسال المسلم ذاته :مالذي منحه الاسلام حتي يدافع عنه او يضحي بروحه من اجل محمد ؟

طوال اربعة عشر قرنا والاسلام ينتهك كرامته ويصادر كافة حقوقه التي اقرتها له الطبيعة .طوال تلك الفترة والاسلام يقتل عقله ويشل تفكيره ويمنعه من منافسة الامم والشعوب الاخري في مضمار الرقي والنهضة .

طوال تلك الفترة والمسلم ميت عقليا وضميريا .انسان بل اخلاق .والفاعل هو الاسلام .والمكافاة هي الجنة .بينما يستمر المسلم في سياسة الخضوع والاستسلام .

فكل من يفكر في مناهضة مثل هذا السلوك فهو ملحد وخارج علي الدين .وبالتالي سيحرم من خيرات الجنة التي وعد الله بها عباده المطعين والملتزمين بفعل ما يقوله لهم .

متي يصحي المسلم من غفوته .ويسعي الي مناهضة جلاده .متي يدرك المسلم بانه انسان وليس كما يصوره القران كائن جالب للشر والخطيئة .

متي يستعيد المسلم كرامته ويثبت للبشرية بانه انسان يستحق الحياة والكرامة . لا اعتقد بان المسلم سيفعل ذلك مالم يتحرر من تعاليم ديانته الغير اخلاقية .مالم يؤمن ايمانا مطلقا بان الاسلام من صنع البشر وليس من صنع اله الكون .عندما يفعل ذلك سيكون اول المناهضين للاسلام والداعين الي استئصاله .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لو عرفت حقيقه الاسلام
البغدادي ( 2013 / 2 / 18 - 12:49 )
لو عرفت حقيقه عظمه الاسلام الحقيقي وانه البرنامج المتکامل لسعاده الانسان في الدنيا والاخره لاعتنقته ودافعت عنه الي حد الاستشهاد واذا بقيت علي هذه العقيده الي ان تنام في قبرک فلا احد يستطيع ان يصف الندم والعذاب الذي ستلاقيه


2 - المشكلة اعقد مما تبدو
نجيب حمزاوي ( 2013 / 2 / 18 - 12:58 )
الحديث فيه من الحزن والشجن مايثير الالم والامتعاض بل وحتى التشكيك بالعقل ذاته ان وجد عند من يدعونه والا كيف ان تقوم الضحية بالدفاع عن الجلاد وكما هو الحاصل في الكثير من السلوك الذي نراه حولنا وفي كل مكان ينتشر فيه هذا الوباء الذي يسمى دينا
المشكلة ياسيدي ان الانسان كائن ضعيف وهش وبالاخص حين تكون صفحته العقلية فارغة او مملؤة بشككل خطأ وهذا للاسف هو ما نراه ومانلمسسه من الناس فهم لايمكن لهم بجرة قلم ان يتجردوا من عقائد وسلوكيات حفرت في ادمغتهم من البدء انها تحولت وبفعل السنين الى بنى غائرة في اللاوعي بحيث غدت جزأ من شخصية الانسان وليس غريبا ان يتشدد فيها ويدافع عنها وبغض النظر عن كونه منسجما معها او مفارقا لها
والغريب ان الكثير من هؤلاء يدرك سذاجة معتقداته وحتى عدم معقوليتها ولكنه لايملك الجرأة للابتعاد عنها وذه مرتبطة كما يير البعض الى كنها الية من اليات الدفاع النفسية اي انها تشكل صمام امان لكثير من اسألتنا الحائرة او بالاحرى تردم حفرة الجهل في الكثير من رغباتنا في الاستمرار والخلود
هل فكرت ولو مرة كيف لهؤلاء المساكين ان يعتقدوا ان الموت هو نهاية لاحلامهم وكيف 000يتبع


3 - المشكلة مرتبطة بطبيعة الحياة
نجيب حمزاوي ( 2013 / 2 / 18 - 13:24 )
وكيف لمن يظلمهم ان يغادر الحياة دون ان ينتظره الرب بالمرصاد كي يفتك به وكيف لمن فاته قطار الانس واللذة في هذه الدنيا ان لا ينتظره في الاخرة
لولا حشرجة الموت لما كان هناك حاجة للانبياء ذلك ماقاله السيد ول ديورانت في قصعر ة الحضارة
نحن من اعتنقنا اللادين وتصورنا ان الامور ممكن ان تمضي الى نهاياتها المزعومة دون ان نمني النفس بوهم او امنية نشعر بالبرد والوحدة حين تنزع الارض جلدها وتحيلنا محض وهم سطرته ذراتها المتثائبة قبل الفجر
لاتلوم البعض حين يعتنق الخرافة فربما وجد فيها بعض العزاء ان الحياة معقدة وغريبة الاطوار ولايمكن لنا ان نعيشها دون ان يكون للامعقول مكانا فيها ونظرة بسيطة حولك تريك كم هي عفنه وظالمة وغير متزنة هذه التي نسميها الحياة رغم صورها المبهجة والوانها الخلابة ونسماتها المنعشة ولكنها تخفي في ثناياها الالم والخوف
للاسف الحقيقة مرة وليس الكل له القدرة على استمرائها
الاعم الاغلب راح يختبئ وراء الدين والاحلام الوردية التي ادخرها للمؤمنين فلا ضير حين يضحي البعض بجزء من الحقيقة بانتظار قصر من الوهم


4 - عبودية
عدلي جندي ( 2013 / 2 / 18 - 15:22 )
العبودية ..المسلم للأسف يعيش ويموت وهو أسير ثقافة العبودية ..الخروج علي الحاكم معصية و..قال الله تعالى: وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ..بمعني لا مفر من الخنوع والإستجابة إلي رغبات من يستعبده سيان من الحاكم الأرضي ولا حتي من حاكم السماء إن وجد


5 - الحوريات والولدان!
نور ساطع ( 2013 / 2 / 18 - 17:42 )

عزيزي احمد

جواب على سؤالك هذا :- ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟

هو :- الحوريات والولدان!



6 - يدافعون عن الاسلام لانه تركهم احياء ولم يقتلهم
حكيم العارف ( 2013 / 2 / 18 - 23:50 )
هكذا الكلب عندما يضربونه بالعصا يخاف ويدافع عن صاحبه ليس حبا ولكن خوفا من العصا ....

هذا هو الاسلام

اتذكر قصة اسلام معاويه الذى أسلم بالسيف كارها ... ثم اصبح بطلا فى حروب الرسول


7 - طوال اربعة عشر قرنا
هانى شاكر ( 2013 / 2 / 19 - 01:13 )



بسجع شمالاَ
وسيف يمين

ملاعب قبور
مع الثعابين

وجنة متاع
ب حورٍ وعين

رٌحنا أونطة
فى فخ متين

...


8 - متلازمة ستوكهولم
حائر ( 2013 / 2 / 19 - 08:34 )
التماهي مع المعتدي ظاهرةمعروفة ،في حالات الحجز بالقوة او اخذ رهائن وما شابه
وليس بغريب أن يتماهى الضحايا في الحالات التي ذكرتها
وبغياب علاج سيبقى الحال على ما هو عليه

اخر الافلام

.. خدمة جناز السيد المسيح من القدس الى لبنان


.. اليهود في ألمانيا ناصروا غزة والإسلاميون أساؤوا لها | #حديث_




.. تستهدف زراعة مليون فدان قمح تعرف على مبادرة أزرع للهيئة ال


.. فوق السلطة 387 – نجوى كرم تدّعي أن المسيح زارها وصوفيون يتوس




.. الميدانية | المقاومة الإسلامية في البحرين تنضمّ إلى جبهات ال