الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا لم تتطرق كل الاديان الى ذكر الديناصورات

ايفان الدراجي

2013 / 3 / 9
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


س/ لماذا لم تتطرق كل الاديان الى ذكر الديناصورات؟؟ رغم انها تطرقت للانس والجن والحيوانات والنباتات والملائكة والشياطين والعفاريت..... باستثناء الديناصورات؟؟

ج/ لان اول مستحاثة ديناصور اكتشفت ببداية القرن التاسع عشر.

اجوبة مضحكة:
1-إذا كان أبونا آدم كان طوله 60 ذراعا كما أخبرنا نبينا ، فالديناصورات هي قطط بالنسبة اليه .
2-ليس شرط ان تذكر الديناصورات في القرآن فلا فائدة في ذكرها !
3-خرافة وتعديل بالفوتوشوب يحتمل الخطأ.
4-من المعلوم أن اليونان اصحاب خرافة لذالك تبعد فكرة الديناصورات عن الحقيقة، فختبط مسيرت الفضاء و نحرفت -زينكة- مفرد نيازك و هي حجارة تسقط من الفضاء و تكون مشتعلة......
فدمرت الأرض و قتلت هذه الديناصورات و فرقت القارات و أحرقت الأشجار و فجرت البحار.......الخ.
"وهذا عين الخطأ فقد قال تعالى( وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) (32) وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (33))

يعني المؤمنين يقولون ان الله حقيقة لان نبيهم قال ذلك ولانه ذكر بالقرآن وبان الديناصورات وهم واساطير وفوتوشب!!! حتى النيازك ومجمل الدراسات الجيولوجياة محض افتراءات...

نحمدو !!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - حسنا! !
عمر ( 2013 / 3 / 9 - 08:45 )
خذي من القرآن الكريم ما يفيد عن تساقط النيازك من السماء وهي عبارة عن حجارة ضخمة قوله تعالى: -أَمْ أَمِنتُمْ مّن فِي السّمَآءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً- [الملك:17]، وقوله تعالى: -إِن نّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الأرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً مّنَ السّمَآءِ- [سبأ:9]، وقوله تعالى: -أَفَأَمِنْتُمْ أَن يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً- [الإسراء:68]
وخذي من القرآن ما يدل على وجود كائنات على الأرض في إشارة إلى وجود هذه المخلوقات أو الأمم التي خلقها الله علما بأن القرأن يطلق على الكائنات لفظ دواب واسم الدينصورات إطلق على هذه الدواب في عام 1800 تقريبا يقول تعالى مشيراً إلى أن كل الكائنات الحية هي مجتمعات مثلنا: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [الأنعام: 38]. فهي دواب عاشت على الأرض وشكلت أمماً ومجتمعات مثلنا.
يتبع


2 - 2
عمر ( 2013 / 3 / 9 - 08:54 )
وخذي ما يشير إلى هلاكها بقوة الله وعلى الرغم من قوتها ودعوة الله إلى التنقيب والبحث في الأرض لمعرفة حقائق هذه المخلوقات وغيرها مما لا نعرف: (وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشًا فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ هَلْ مِنْ مَحِيصٍ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) [ق: 36-37].

و لقد رأى الملائكة فساد هذه المخلوقات الضخمة وسفكها الدماء واعتدائها على بعضها، ولذلك عندما أخبرهم الله تعالى أنه سيخلق خليفة في الأرض هو سيدنا آدم عليه السلام، ظنوا أن هذا المخلوق الجديد سيكون مثل المخلوقات التي سبقته سيسفك الدماء: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة: 30].


3 - الديناصور له راس صغير و ذيل طويل آمين
علاء الصفار ( 2013 / 3 / 9 - 09:22 )
تحية روان يونس
لم يعرف الانبياء جميهم شيء عن المتحجرات,فهم في جهل مطلق.لو كان لهم علم بها لجائت أية. كما جاء آيات التين والزيتون و طور سنين والكوثر وطير آبابيل والفيل وحجارة من سجيل.الديناصور كائن كبير و تجاهل الاديان له دليل عجز الاديان عن فهم العالم والحياة على الارض.الانبياء جميعا اخذوا الافكار من الحضارات القديمة في زمن العبودية من الفراعنة والبابليين والسومريين.الحضارات القديمة كلها كانت لا تملك العلم الكافي والاجهزة الحديث في دراسة الارض والاحياء. لذا الانبياء اعتمدوا على ماجاء من علم لذلك التاريخ السحيق للبشرية. كذلك لم يخبرنا الانبياء عن المستقبل و صعود الانسان بالمركبة الفضائية الى القمر اوالمريخ.لا يخبرنا الدين عن الكثير من الامرو العلمية كأن سنخترع الكومبيوتر و لدينا كلمة سر نقول افتح ياسمسم فنتصل في ارجاء المعمورة و نراسل بعض, و في الوقت ذاته يخرج علينا الامريكان بغزو العراق والسلفيون يقوم باعمال بربرية ضد المرأة و المجتمع واستخدام القنابل و الاحزمة الناسفة. فلم نرى آية وما ادراك ما الديناصور و ما بوش بن لادن و ما الحزام الناسف القاتل للبشر القادم من آل وهاب القتلة!ه


4 - شكرا علاء الصفار
ايفان الدراجي ( 2013 / 3 / 9 - 14:22 )
كلامك منطقي وهو الحقيقة بعينها


5 - عبارات القرآن الزئبقية
صالح حبيب ( 2013 / 3 / 9 - 18:42 )
هناك عبارات زئبقية مبهمة جاءت في القرآن و الكتب الأخرى التي تسمى سماوية يعتمد عليها المؤمنون في الاجابة على الاسئلة المحرجة و التي لا يستطيعون الاجابة عليها و التي تشكل بالنسبة لهم الخزين الستراتيجي الواهي في نقاشاتهم عندما تتم مواجهتهم بالادلة العلمية الساطعة او بالاختراعات والاكتشافات الحديثة التي اكتشفت او اخترعت متأخرة وهذه العبارات جعلت السذج في شك من امرهم ولم يجدوا في النهاية الا ان يصدقوا رجال الدين وشيوخه الجهلة ويريحوا عقولهم لكي تطمئن نفوسهم الخائفة من عذاب إلههم السادي المغرور
ومن هذه العبارات التي حشي بها القرآن
دواب الارض
و يخلق ما لا تعلمون
وان سألوك عن الروح فقل هي من أمر ربي
يا ايها الذين آمنو لا تسألوا عن اشياء ان تبد لكم تسئكم
و كثيرا من العبارات التي تعطي اجازة للعقل و توقف البحث العلمي و البحث عن الحقيقة
لو كان القرآن منزل فعلا من اله يعلم كل شيء لما خاطب البشر بلغة اهل الحقبة التي تنزل خلالها فقط بل في اجزاء كل جزء يعالج فيها ظروف و يخاطب عقول أهل كل حقبة من الحقب بلغتهم التي يفهموها و حسب ظروف كل حقبة على مر العصور و حتى يصل معهم الى النهاية المزعومة للكون


6 - الأب المُؤسس
شاكر فضلو ( 2013 / 3 / 9 - 21:19 )
الأب المُؤسس أو الشجرة الأم للأديان الإبراهيمية ظهر منذ حوالي 4000 سنة، في حين يعود عصر الدينصورات الى ملايين السنين، و أضيف أيضا أن الأنسان و الى حدود القرن السادس عشر كان يعتقد أن القلب هو مصدر العقل، لذلك لا لوم على قائل: تعقلون بقلوبكم التي في صدوركم


7 - تعليق
بلبل عبد النهد ( 2013 / 3 / 11 - 21:12 )
سبق لي في احد تعاليقي ان تساءلت عن سبب عدم تطرق الديانات الفضائية للديناصورات لكنني لم اتوصل بجواب فهل من مجيب


8 - الاختبار
حضرموت بلادي ( 2013 / 7 / 15 - 03:26 )
واحد يريد ذكر للديناصور واخر يقلي زئبقيه وثالث ماعجبه ولا نبي ورابع يسأل فين الكمبيوتر والقنابل...الواحد لو قرأ كم كتاب ظن نفسه فيلسوف..يا جماعة الخير الحياه منهج واختبار,,الرسل والكتب السماويه اعطوك النهج الرباني لطريقة العيش في هذه الدنيا,وجودهم كان ضروري لتقويم النفس وضبط الاخلاق اللذان يؤديان الى معرفة الخالق عز وجل,,هم تحدثوا بما علمهم الله فقط,,ما الفائده من ذكر ديناصور او حزام ناسف او بوش او صدام حسين!!!(لكي نقنع بها الملحدين؟)الكتب السماويه مليئه بالاعجازات العلميه.يعني ضروري ضروري ديناصور!!!...ولو حصل ان ورد ذكر لديناصور في احد الكتب السماويه لقلتم لا هذا صغير الحجم,,كتاب اخر ذكر الديناصور رح تقولوا لا هذا المذكور نباتي ونحن نبغى من اكلات اللحوم....الخلاصه((ما يريد ان يبلغه الله للناس قد وصل وامام كل انسان طريقين-طريق الايمان وطريق الكفر هذا هو النهج-اما الاختبار فعلينا عيوره بنجاح)اسأل الله ان يرزقنا الهدايه والنجاح


9 - حضرموت بلادي
ايفان الدراجي ( 2013 / 7 / 15 - 20:44 )
اليس ربكم العليم الخبير بكل ما خلق؟ تارة تجدون له الحجج بالكلام المبهم وتارة بلا اهمية الموضوع.
اقروا واعترفوا


10 - سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ
عصام ( 2013 / 8 / 2 - 06:33 )
حتى القرن الخامس عشر كان كبار علماء أوروبا، وليس رجال الكنيسة فحسب، يستهزئون بمن يقول بكروية الأرض ويسفّهون رأيه. كان لدى العلماء وقتها حُجج وبراهين عقلية تؤكد عدم سلامة الرأي القائل بكروية الأرض، وعدم انسجامه، من حيث الفكرة، مع العقل. ومن ذلك، على سبيل المثال، قول بعض أشهر علماء أوروبا: -لو كانت الأرض كروية لانسكبت مياه البحار......بينما أثبت القرآن كرويتها بفصاحة اللغة العربية { والأرض و مادحاها } والدحي في اللغة العربية هو ما عليه شكل {البيضة} والحقيقة العلمية أثبتت حقيقة الأية الكريمة حرفيا أي أن الأرض لها نفس شكل البيضة منبعجة عند خط الإستواء و مفلطحة عند القطبين فأين أنتم يا من تدعون العقلانية من هذا أين أنتم عندما كان يحرق و يقتل كل من قال بكروية الأرض و يوصف بالهرطقة يا من تدعون العقلانية أين كنتم حين قالها القرآن منذ 1400 سنة ..أما بالنسبة للقرأن أنه لم يذكر كل شئ بالتفصيل فهذا دلالة واضحة على أن يعتمد الإنسان على عقله للبحث والعمل والإجتهاد وتعمير الأرض التي إستخلفه الله فيها فما فائدة أن يذكر القرآن كل شئ بالتفصيل الدقيق عن كل شئ فكأنه إذا يلغي عقلك عن التفكير و إذا لغى عق


11 - سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ
عصام ( 2013 / 8 / 2 - 06:39 )
حتى القرن الخامس عشر كان كبار علماء أوروبا، وليس رجال الكنيسة فحسب، يستهزئون بمن يقول بكروية الأرض ويسفّهون رأيه. كان لدى العلماء وقتها حُجج وبراهين عقلية تؤكد عدم سلامة الرأي القائل بكروية الأرض، وعدم انسجامه، من حيث الفكرة، مع العقل. ومن ذلك، على سبيل المثال، قول بعض أشهر علماء أوروبا: -لو كانت الأرض كروية لانسكبت مياه البحار.بينما أثبت القرآن كرويتها بفصاحة اللغة العربية { والأرض و مادحاها } والدحي في اللغة العربية هو ما عليه شكل {البيضة} والحقيقة العلمية أثبتت حقيقة الأية الكريمة حرفيا أي أن الأرض لها نفس شكل البيضة منبعجة عند خط الإستواء و مفلطحة عند القطبين فأين أنتم يا من تدعون العقلانية من هذا أين أنتم عندما كان يحرق كل من قال بكروية الأرض و يوصف بالهرطقة يا من تدعون العقلانية قالها القرآن منذ 1400 سنة.أما بالنسبة للقرأن أنه لم يذكر كل شئ بالتفصيل فهذا دلالة واضحة على أن يعتمد الإنسان على عقله للبحث والإجتهاد وتعمير الأرض التي إستخلفه الله فيها فما فائدة أن يذكر القرآن كل شئ بالتفصيل الدقيق عن كل شئ فكأنه إذا يلغي عقلك عن التفكير و إذا لغى عقلك عن التفكير فأنت لست بإنسان


12 - هل الكتاب لم يفرط في شيء ؟
رمضان عيسى ( 2013 / 8 / 20 - 21:55 )
حينما نقرأ الكتاب لا نجد فيه مثلا أي معلومة عن الأمريكتين واستراليا ولا روسيا ولا أوروبا ولا بريطانيا .
ولا نجد معلومة عن الهنود الحمر وأنبيائهم . ولا نجد معلومة عن الكهربا والقطارات والبوارج والغواصات والصواريخ العابرة للقارات ولا عن القنابل النووية والهيدروجينية ولا عن الكمبيوتر ولا عن السيارات والطائرات ، فكل تصور الكتاب عن المواصلات كان الحمير والبغال ولا غير . فقد كانت كل هذه الأشياء والصناعات والعلوم عن الجيولوجيا والببيولوجيا والنظريات الهندسية ليست من العلم المقصود الذي يقصده الكتاب المقدس .
إنه أحكام لكيف يرضى سكان السماء عن سكان الأرض وليس عن علم الأرض وأحياء الأرض . .... لهذا لا يجب التبجح بأن الكتاب شامل لكل شئ ، فمن الخطأ اعتبار الكتب المقدسة موسوعات علمية ، فهي اذا اقتربت من العلم تبخرت ، ولن يبقى منها شيئا .
وبالنسبة لآدم ، فآدم دينيا يختلف عن آدم علميا كما قالت عنه علوم تاريخ الانسان .
ولتعرف حقيقة آدم ، راجع مقالي المنشور في الحوار المتمدن بعنوان :
آدم بين المعيار الديني والمعيار العلمي .


13 - الاخ رمضان العيسى
ايفان الدراجي ( 2013 / 8 / 21 - 18:49 )
الامريكتين والطائرات والكمبيوتر ليست من خلق الله (كما تزعمون بانه الخالق) انا اتحدث عن احياء لها اهمية كبيرة في العلم والتاريخ فكيف لا يأتي على ذكرها؟ خاصة بوجود كل تلك القصص عن الانبياء والمعجزات.


14 - الاخ رمضان العيسى
ايفان الدراجي ( 2013 / 8 / 22 - 17:29 )
انا اتفق معك كون ان ما جاء به العلم قد قتل خرافة ما جاءت به الاديان لكن من باب توضيح فكرة عامة ركزت على ان الاحياء او الكائنات الحية التي كان يجهلها محمد لم يأت على ذكرها في قرآنه وقد تجد لي مقالات اخرى اتحدث فيها عن كائنات وحيدة الخلية او احادية الجنس وغيرها تتناقض تماما مع ايات قرأن محمد.

تحياتي وتقديري لك

اخر الافلام

.. عمليات نوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الاحتلال ر


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الكنائس القبطية بمحافظة الغربية الاحت




.. العائلات المسيحية الأرثوذكسية في غزة تحيي عيد الفصح وسط أجوا


.. مسيحيو مصر يحتفلون بعيد القيامة في أجواء عائلية ودينية




.. نبض فرنسا: مسلمون يغادرون البلاد، ظاهرة عابرة أو واقع جديد؟