الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كفاكم تمادي اصحاب الصلوات والتعبد والزيارات

منى حسين

2013 / 3 / 28
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


لنقبل بعضنا شريكات من اجل صون كرامة المراة هكذا بدأت أستهلال جريمتها الاجتماعية والانسانية والاقتصادية والسياسية بحق المراة، جميلة العبيدي التي جاء بها نظام المحاصصة والفساد وعن طريق تشريعات الكوتة النسوية لتصبح عضو في مجلس محافظة نينوى وضمن احتفالات المجلس بيوم المراة العالمي. تقدمت جميلة العبيدي بطرحها السياسي المثمر والمفيد حول القضاء على كيان المراة وانسانيتها. بدعوة منها تريد فيها اقناع النساء بقبول بعضهن البعض كضرائر أي ان يشتركن اثنان او ثلاثة او اربعة نساء برجل واحد، اقترحت جميلة العبيدي على نساء محافظة نينوى المتزوجات أن يبحثن لهن عن ضرائر وبالذات من الارامل والمطلقات لحل ازمة العنوسة ومشكلة الأرامل والمطلقات. وحسب تصريح العبيدي تقول ان الارامل والمطلقات والعوانس يتعرضن لإستغلال الكيانات السياسية لهن، وخصوصا في الحملات الدعائية الأنتخابية بسبب العوز المادي، والحل كما ترى هذه المدفوعة الاجر هو بتزويجهن باي طريقة لضمان حيادهن على الاقل حتى الانتخابات القادمة، مستندة بذلك على حق قد تكون غفلته وهو حق تعدد الزوجات بالنسبة للرجل وتحت شعار لنقبل بعضنا شريكات من اجل صوت الكرامة. تقول العبيدي ان ظاهرة الارامل والمطلقات والعوانس خطيرة وعلينا ان نجد الحلول لها عن طريق الاشتراك برجل واحد.
اية مهزلة هذه واية صفعة توجهها هذه النكرة والمدفوعة الأجر الى قضية المراة، النساء تعاني المرض والعوز ونقص التعليم والاضطهاد، والحلول لهذه المشاكل تقترحها المحترمة العبيدي بالبحث عن ضرائر، بدلا من المطالبة بالغاء الفقرة 41 من القانون العراقي والمتضمنة تعدد الزوجات، نجد هذه المراة والتي لا يمكن لنا ان نحسب لها وجود على قضية المرأة في العراق، نجدها تطالب بالعودة الى سبات العبودية، انها قبلت ان تكون زوجة ثانية وتراها تلاحق النساء بزيجات مشتركة، لتبرر لنفسها الشعور بالنقص الذي يلاحقها. سيدتي العزيزة اذا عجزت دولتك عن ايجاد الحلول انا اقول لك ما هو الحل لمشكلة النساء الارامل والمطلقات وغيرهن. ان تحرر المرأة الأقتصادي يتصدى لكل المشاكل التي تواجهها النساء، ان توفير العمل المناسب أو ضمان البطالة وتفعيل قوانين حماية المرأة، هو من يحمي الاسرة وبالتالي يحصنها ضد كل تلك المعاناة التي صنعتها حكومتك.
سيدة العبيدي ان اكبر مشكلة تواجهها المراة الأن في العراق هو تصريحات امثالك المسمومة التي تحاول شل طريقنا ورجرجة خطوتنا الى الامام. انجازك هذا يرتدي قياسات فتك واهانة للمراة ولا يمكن السكوت والتغاضي عنه، كفاكم تمادي اصحاب الصلوات والتعبد والزيارات.. كفاكم عبثا بنسائنا.. اطلقوا ابار النفط وحررورها من سجون جيوبكم.. اعيدوا لنا اقتصادنا ولن نحتاج جناحكم المتامر على الانسان والانسانية.. المتامر على حق المراة في الحياة التحررية المساواتية.. تاسلمي أيتها السيدة وتذللي كما يحلو لك لكن لا تلتفي على قضية المراة وتحاولي بترها.. عليلة قضية المراة لدينا وعلتها امثالك.. علتها صوتك الذي يبعث على التقزز الفكري والمعنوي.. لماذا ايتها الزوجة الثانية علينا أن ننبذ ثقافة المراة الواحدة.. لماذا ثقافتك عوراء ياسيدة العبيدي.. لا ترى ولا تشعر بالحقيقة.. عوجاء مشاعرك مالت باتجاه تعزيز الطبقية.. مالت اكثر باحضان البرجوازية.. اتراك تعرفين شيء عن المساواة والانسانية.. اتراك تعرفين ما سبب اضطهاد المراة وعطشها الفكري.. امثالك يدمر نهارنا ويعصف بحقول ضحكاتنا.. اتعلمين ياسيدة العبيدي ما معنى عانينا ولا زلنا نعاني.. واشد معاناتنا حكوماتكم خادمة النظام الراسمالي.. حولتم كل شيء فينا الى بيع وشراء.. وسعرتم ارواحنا واجسادنا وفتح المزاد..
لسنا للبيع يا جميلة العبيدي.. العوز الحقيقي الذي نعاني هو خلاصنا من تسلطكم.. عوزنا الحقيقي والنقص الكبير الذي تعانيه المرأة في العراق هو نحررها ومساوتها التامة مع الرجل.. وبه تعلن نهايتكم.. السيدة جميلة العبيدي عودي الى الدار.. ارحلي بتصريحاتك هذه بعيدا عنا.. لا نقبل ان نكون شريكات.. ونطالب بالغاء قانون تعدد الزوجات.. نطالب بالغاء زواج القاصرات.. لن تفسدي فرحة يوم نضالنا ولا تقتربي من يومنا العالمي لا يليق به حضور أدمغة امثالك.
*******************
الأمضاء
قلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الأستاذة منى حسين المحترمة
ليندا كبرييل ( 2013 / 3 / 28 - 23:42 )
مجتمعنا المتخلف منْ غذّى الصورة الناقصة التي رسمها عن العنوسة والطلاق وإليك مثلنا المخجل
ظل رجل ولا ظل حيطة
العبيدي العراقية أخت المطيري الكويتية أخت القبيسية السورية أخت المصرية أخت .......وما أكثرهن ، رأي العبيدي يدل على قصور شديد في فهم السياسة
والحقيقة لا علاقة للسياسة بالأمر فكلهن يركبن الموج الذي يعصف بمجتمعاتنا وقد وجدن فيه سبوبة ونفعا وشهرة
خالف تُعرَف
وكلما ودتَ همجية وتخلفاً زاد الإقبال عليك
كان على العبيدي أن توجه سهامها إلى قلب المشكلة ، الحكومة هي المسؤولة عن الفئات الضعيفة في المجتمع
رجل واحد ؟ماذا سيفعل لأربع من النساء ؟
،إنه الزمن الأعوج الذي أتانا بهذه النماذج الغريبة على الطبيعة الإنسانية ، أو أنه الوجه الآخر للإنسان عندما يبلغ قبحه أقصى مدى فيفارق الإنسانية تماماً
العالم إلى الأمام وإلى السماوات العليا في التقدم ، ونحن إلى الوراء إلى حيث ثقافة تورا بورا
إلى الأمام قلم التحرر والمساواة
مع تقديري لكن
وتحياتي لك عزيزتي الكاتبة المحترمة


2 - شكرا للرائدتين منى وليندا
عبد الحسين طاهر ( 2013 / 3 / 29 - 08:17 )
ومعهن نقول كفاكم استهتارا بحقوق ...امهانتنا النساء


3 - أغلب توجهاتنا بسبب الكبت الجنسي
فاتن واصل ( 2013 / 3 / 29 - 11:35 )
لو أن المراة لديها الاختيار الحر فى حياتها الجنسية ، لما كان لهؤلاء جرابيع الفكر والعقل أن يتطاولوا عليها بأفكارهم المهينة وعقليتهم المريض، تتزوج المرأة فى مجتمعاتنا لتطفئ رغبتها الجنسية ولتجد دعم إقتصادي تحتمي به ، طبعا ليس كل إمرأة فهناك من تتزوج بعد علاقة حب وهناك من لديها إستقلال مادي فلا تفكر فى الزواج من هذه الناحية .. المهم ان الزواج بين الرجل والمرأة له معنى آخر تماما غير هذا المنظور الذى تراه به السيدة العبيدي ، والذى تحول الرجل فيه الى ثور للنكاح وبنك لتمويل المرأة وإعاشتها..... منتهى الاهانة لكلاهما. أستاذة منى شكرا لك على إتاحة الفرصة وأظن ان الحرية الجنسية فى مجتمع واع ستكون احد الحلول


4 - الأستاذ عبد الحسين طاهر المحترم
ليندا كبرييل ( 2013 / 3 / 29 - 13:08 )
والتحية لشخصك الكريم
أستاذ أرجو أن تجدوا في صفحة الأستاذة فاتن واصل على الفيس بوك ( اخلعي الحجاب ) ما يجعلنا نفخر بنسائنا حقاً
اخلعي الحجاب
صفحة الأستاذة فاتن ونأمل أن تتسع وتنشر الفكر الرائد . كما أتمنى ل ( إلى الأمام ) النجاح المتواصل
تحياتي لكم


5 - قلب المشكلة الاسلام السياسي واذياله
منى حسين ( 2013 / 3 / 29 - 14:24 )
العزيزه الغاليه ليندا كبرييل اهلا بك معي في القضيه
مجتمعاتنا الدينية ربيبة الانظمة الراسماليه تحاول المتاجره بنا ووضع اسعار لجزيئات الروح والانسانيه بنا لا ينامون ولا يهجعون الا على سلب المراة كرامتها وذاتها ،،هذه العبيدي تصرح بتعدد الزوجات ومسؤول اخر يرشي الشباب في العراق بخمس ملايين دينار وسيارة حديثة للزواج من الارامل والمطلقات يحاولون ان يلعبوا لعبة اقذر من القذارة نفسها وهن ...
كما اشرت عزيزتي كثيرات كل يوم يلد شيخ الدين والاسلام السياسي عدد كبير منهن لكننا سنتكاتف ونقف لهن بالمرصاد وفي النهاية خطوتنا الصحيحة الثابته ستكون الى الامام الى الانسانية والفكر الحر والتحرر والمساواة
مع كل الود والتقدير لتواجدك وحضورك النابض بالحرية


6 - بكم يكبر اصرارنا
منى حسين ( 2013 / 3 / 29 - 14:27 )
عزيزي عبد الحسين طاهر تحية طيبة
دعمكم لنا ووقوفكم بجانبنا هو النصر الحقيقي لقضيتنا اهلا بك صديقي العزيز على صفحتي مرورك ملئني سعاده
اكرر تحياتي


7 - ثور النكاح عاجر عن التمويل
منى حسين ( 2013 / 3 / 29 - 14:43 )
عزيزتي فاتن واصل تحية طيبة
لا يحق للمراة اختيار الشريك نسائنا حتى مع الازواج لا تستطيع البوح بمشاعرها لا تستطيع ان تطلب ما تريد حتى من زوجها وتلك هي ماساة مجتمعاتنا التي بنيت على الكبت والعزل وبالتالي تحيون الرجل والمراة وتحولوا الى عناوين لغرائز فارغة المشاعر والحس الانساني منظور العبيدي منظور له مصالح سياسية ياتي هؤلاء الشراذمة ومعهم هذا النوع من النسوة مهمتهن يث السموم الفكرية التي تعيق طريقنا وتعرقل سيرنا الفكري الراقي وعندما نحاججهم في النهاية يقولون هذا ما تريده المراة يبثون اعلاناتهم هذه بصوت جميلة العبيدي وامثالها ويجمعون الاموال على حساب تفكك الاسرة ودمارها وكما ذكرت هي اهانة لكليهما الرجل ثور النكاح وبنك تمويل والمراة وعاء للانجاب والتفريغ ....
الاستاذه والزميلة العزيزه فاتن واصل شكرا لك على هذه المداخله الثمينه جدا والحرية بكل الاحوال هي الحل لكل المشاكل
تحياتي وتقديري لك


8 - عاهرة الفكر والقول
فؤاده العراقيه ( 2013 / 3 / 29 - 14:51 )
لا ادري من اين ابدأ وكيف انتهي فقد تزاحمت كلماتي وشل لساني بعدها , من هول ما سمعته من كلام عاهر بكل معنى الكلمة
اتسائل كيف يصبح الأنسان ممسوخا هكذا بلا كرامة ولا شعور بآدميته
وهل هذه العبيدي فعلا تفكر بحلول لأزمة العنوسة والأرامل؟
وهل سترحب بزواج زوجها من أخرى؟
وكيف صار بعضهن بهذا الحال ؟

نطالب بالغاء العقول التي عفنتها المصالح ومسختها سنين القمع
وتحية لكِ ولجميع النساء الأحرار اللواتي لا يرتضين للعبودية


9 - صفحة أخلعي الحجاب على الفيس بوك
منى حسين ( 2013 / 3 / 29 - 15:05 )
الغالية ليندا كابرييل معك في أن صفحة العزيزة فاتن واصل على الفيس بوك والتي تحمل أسم أخلعي الحجاب من الصفحات المهمة والتي تحتاج منا كل الدعم والترويج لها لماتحمله من مضامين انسانية وتحررية.


10 - هى ثقافة فى النزع الأخير عزيزتى منى
سامى لبيب ( 2013 / 3 / 29 - 15:45 )
كنت عندما أسمع مثل هكذا تصريحات من نساء يصيبنى القرف والكآبة والإحباط وأحس أننا شعوب خارج نطاق البشرية فلم يكفينا أن نقف فى الطريق والعالم يتقدم ويهرول نحو المزيد من الحرية والكرامة والإنسانية بل نحن نرتد .. ليخيل إلينا أن المنحنى ليس متجمدا واقفا عند نقطة بل يهبط ليكون لنا السبق فى كسرنا كل قوانين التطور.!!
قد تكون هذا الإحساس والرؤية القديمة داعية للإحباط ولكن لى رؤية جدلية ستتيح لنا الأمل وهو أن ثقافتنا البائسة فى النزع الأخير وعندما تصل لهذه النقطة تتشبث بالنفس الأخير فتخرج كل ما فى جعبتها بشراسة وكأنها تقول أنا لازلت حية ولكن يلزم المزيد من النضال لوأدها فيكفى ما صنعته بنا


11 - العقول العفنة اساسها الاديان
منى حسين ( 2013 / 3 / 29 - 22:25 )

العزيزه فؤاده تحياتي
جميلة العبيدي نتاج طبيعي لشواذ المنظومة الدينية هذه وجودها يتضاعف تحت الظروف التي يمر بها الواقع العراقي ..... المجتمع العراقي مشتت تبعثرة الفوضى السياسية هم يحتاجون الى ولادة نساء تبث سمومهما في جسد قضية المراة لدينا كثيرات على شاكلتها اتى بهن نظام المحاصصات الطائفية والدينية وهم يعلمون جيدا قوة المراة لدينا في العراق لو نعود الى تاريخ النساء لدينا سنجد اول طبيبة واول مهندسة في المنطقة العربية عموما خرجت من العراق لكن ماذا نقول المخطط كبير والبئر عميق اما عن سؤالك عن المسخ وفقد الكرامة فاقول لك هؤلاء يعتبرون المراة ادني ولا تستحق الكرامة وسؤالك الثاني احب ان اقول لك ان العبيدي زوجة ثانية اي قبلت ان تكون زوجه ثانية وقد ذكرت ذلك في المقال انها تحاول ان تجعل حالتها عامة لتداري من الشعور بالنقص الذي تعيشه هي
والعقول العفنة عزيزتي تحتاج استئصال من العرق والجذور ولابد ان ننصمم على هزيمتها
والف تحية للنساء الثائرات وعلى راسهن فؤاده


12 - غرائب وعجائب
حكيم فارس ( 2013 / 3 / 30 - 11:14 )
الاستاذة الفاضلة منى حسين المحترمة
هذه المرأة النكرة جميلة العبيدي تعد فعلا من عجائب وغرائب هذا الزمن الردئ الذي جعل من هؤلاء الطائفيين المتخلفين يحتلون مناصب القيادة والمسؤولية بالعراق
قد اجد عذرا لرجل متأسلم ان يتفوه بمثل ذلك ولكن من غير المقبول ابدا ان ياتي هذا الحديث على لسان امرأة انتمت زورا لعالم الانوثة واني لفي شك من ذلك الانتماء
هذه النكرة جميلة العبيدي هي جزء من المؤامرة التي تستهدف شعب العراق عموما والمرأة خصوصا والترويج لحلول وهمية لحرف الانظار عن المشاكل الحقيقية وسبل حلها من خلال ايجاد فرص العمل للجميع ذكور واناث وتأمين اعانة مالية للعاطلين تمكنهم من العيش بكرامة وطبعا هكذا حلول جذرية لا تروق للمسؤولين لانها ستحد من سرقتهم لاموال الشعب وتقلل من ارصدتهم التي تتضخم بالبنوك الاجنبية
الادعاء ان تعدد الزوجات يقدم حلا للعنوسة او المطلقات والارامل غير صحيح اطلاقا لانه مسموح بالتعدد باغلب الدول العربية ومع ذلك لم تحل هذه المشكلة
والتعدد لايستفاد منه سوى اصحاب الجيوب المنتفخة وهم لا يبحثون عن عوانس او مطلقات او ارامل بل صغارا بكارا
دمت ست منى صرخة قوية بوجه الظلاميين والظلاميات


13 - أنهن يمثلن أجندة أحزابهن
منى حسين ( 2013 / 3 / 30 - 11:17 )
الأستاذ العزيز سامي لبيب تحية طيبة
الطبقة الحاكمة في المنطقة العربية وفي مناطق تواجد الأسلام كديانة متبعة مكمن أستمرارا تسلطها هو أضطهاد المرأة وتركيز عبوديتها. متعكزين على الخطاب الديني كدعامة للأستمرارهم وبقائهم على رأس السلطة لأطول فترة ممكنة. لذا ليس غريبا عليهم حين يأتون بنساء على تلك الشاكلة ويطرحونها كممثل لقضية المرأة. ولنا أمثلة كثيرة حاضرة سواء في مصر وتونس والعراق وليبيا وووو.. نساء مدفوعات الأجر مهمتهن الأبقاء على الصورة البائسة لوضع المرأة في دول حكومات الأسلام السياسي.. مهمتن محاربة نضال المرأة من أجل تحررها ومساواتها.
مودتي وتحياتي لك


14 - الزميلة والاستاذة منى حسين المحترمة
وليد يوسف عطو ( 2013 / 3 / 30 - 13:02 )
شكرا لك على هذا الجهد . الدعوة الى علمنة المجتمع وتحرر المراة اقتصاديا وثقافيا واجتماعيا . الخطوة الاولى نحو تحررها زميلتي منى وتبقى نظرة المجتمع الذكوري المتدنية تجاه المراة والمراة العزباء , ولا اعرف لماذا تمت تسميتها بالعانس فيما لاوجود للعانس من الذكور .؟من انواع المتعة في ايران المتعة الجماعية , ومنها حق المراة في التمتع باربعة رجال بشرط عدم الولوج ولاتحتاج الى عدة وبعد ذلك تجرى القرعة بين الاربعة والفائز يحق له الولوج بالمراة .وهكذا سوف لايكفي عدد الرجال لهكذا متعة جماعية . ختاما على المودة نلتقيكم دائما .


15 - نساء الديمو - دينية
منى حسين ( 2013 / 3 / 30 - 17:36 )
الصديق العزيز حكيم فارس تحياتي لك
هذه المراة وامثالها ليس نكره فقط بل وجودها عار على الانسانية اي تمثيل يمثلون واي ادوار منحطة يلعبون الرجال المتاسلمين ياتون بنساء تحاول ان تاسلم الشارع والمجتمع ان التوهم بتععد الزوجات يحل مشكلة العنوسة ومشكلة الارامل والمطلقات خدعة وكذبة كبيرة الرجل عندما يفكر بالزواج مرة اخرى يفكر بفتاة صغيرة لا ارملة ولا مطلقة بل عذراء لم يمسها احد هؤلاء لا يمكن الا ان نسميهم جماعة الديمو – دينية والديمو – عشائرية وهكذا يحاولون اعادتنا اميال واميال من الاوهام والخراب
كل الود والتقدير لك عزيزتي


16 - زيجات المتاجره بالانسان
منى حسين ( 2013 / 3 / 30 - 17:50 )
الزميل والاستاذ الرائع وليد تحياتي لك
اكيد ما لا يختلف عليه اثنان ان نهوض المجتمع وتقدمه موهون بتحرر المراة ومساواتها والاستقلال الاقتصادي للمراة حل لكل المشاكل التي تواجهها ان توفير فرص عمل وضمان البطالة يقضي على المتاجرة بالمراة وانفاذها من زيجات المتعة وغيرها من الزيجات التي تحط من انسانيتها وذاتها اعتقد ان القضاء على الاديان هو الحل الوحيد للقضاء على اسواق المتاجرة بالبشر وخصوصا الاتجار بالنساء
استاذي العزيز لا ختام بيننا
على الموده التقيك دوما
كل الود

اخر الافلام

.. نساء فلسطين عندما تصبح الأرض هي القضية


.. مشاهد تدمير منطقة الزيتون وحي الصبرة بعد انسحاب القوات الإسر




.. رائدة في علم المحيطات حققت نقلة نوعية في علوم الأرض


.. موريتانيا.. دعوة لإقرار قوانين تحمي المرأة من العنف




.. القومى للمرأة يطالب شركات خدمات النقل بالتطبيقات بوضع معايير