الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحصيل حاصل

أحمد عفيفى

2013 / 5 / 1
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني




الدين؛ ماز وشي بامتياز، لأنه يجبرك على قمع غريزتك، حتى يصبح الألم الناتج عن ذلك القمع، المصدر الوحيد لمتعتك.

الله نفسه متعصب، لأنه يكره اليهود، وكأنه ليس من خلقهم بتلك الكيفية، ويحرض عليهم المسلمين، الذين لن يعيشوا معهم بسلام أبدا، وسيظلون يكرهونهم و يحاربونهم ويُغلبون منهم، فقط لأن الله يكرههم.

تاجر البندقية، مجرد تاجر يُطالب بحقه، بناء على عقد و اتفاق، والعقد شريعة للمتعاقدين، وليس تاجر يهودي جشع.

التجار اليهود، لمن له جد أو أب كبير، كانوا من أمهر و أصدق التجار بمصر، وكانت لهم تجارات عظيمة راسخة ورائجة، وهانو وعدس وريفولي وشيكوريل وصيدناوي، ما زالوا يشهدون على ذلك، حتى لو كان التجار المسلمون دمروهم و باعوهم.

الله؛ لا يختلف كثيرا عن هتلر، فكلاهما كان مصاب بهوس التخلص من اليهود، والرغبة بإبادتهم، ولكن اليهود هم من أبادوا الاثنين، بالصبر والتحمل والعلم والعمل.

الله؛ بشكل نهائي، لا يجب أن يُحاسب سُكّان العالم الثالث، على تلك المصيبة، التي ألقاهم بها.

سوف تختفي آخر حالة جوع، باختفاء آخر رجل دين.

مدنية بمرجعية دينية، تشعر معها، إنها راقصة ولكن تعمل بمستشفى.

ومن خوارق التراث الإسلامي، أن العين فلقت الحجر، وقد كانت تلك العين، الوحيدة المزودة بالليزر، حتى مات صاحبها، ولم تظهر بعدها عيون مزودة بخاصية فلق الحجر بالليزر، ورغم ذلك، لازالت العين المجردة تفلق الحجر.

ثم دعني أخبرك سرّاً؛ المتحولون للإسلام بأميركا، يُراقبون 24 ساعة يومياً، نعم؛ تراقبهم المباحث الفيدرالية، لأنهم أصبحوا خطرين ومجانين، أي غير آدميين، وبداخلهم شهوة لتفجير أنفسهم وتفجير وقتل الناس، دون وازع من ضمير أو رحمة أو إنسانية.

بل دعني أخبرك سرّاً آخر، الموجودة على هواتفهم المحمولة، أو حواسبهم الشخصية أو المحمولة، أو على بريدهم الإليكتروني، كلمة " جهاد " واحدة، يُرحلّون على الفور إلى بلادهم الهمجية المتخلفة الأم!

" المُسبل إزاره بالنار " أيها البخاري الصحيح، أنت صنعت من رجالات المسلمين أراجوزات، بحديثك المُغرق في السطحية و الشكلية، عندما جعلتهم يرتدون جلابيب و بنطلونات قصيرة كالمهرجين، حتى يتفادوا فتواك بدخول النار.

حجاب شعر المرأة، مسألة فقهية مثيرة للسخرية و الرثاء، فأسفل ذلك الشعر، يوجد ما يُسمّى عقل، وهو المتحكم بعفة المرأة وشخصها وعلمها وتعليمها، وهو من يجعلها مثيرة ومبتذلة، أو وقورة ومحترمة، رفقا بشعر المرأة، وعقلها.

أنت تُطالب المرأة بتغطية شعرها، حسنا؛ وماذا عن ثغرها ووجهها وعينها وصوتها، هل ستحجب ذلك أيضا، وهو ربما أكثر إثارة من شعرها.

هل أدرك الحلوف السلفي المعتوه، وهو يردد جملته التاريخية " أنا وهبت نفسي لله " أنه يختزل تاريخ أمة.

النقاب؛ ليس لباس ديني، أو حتى التزام ديني، النقاب، سجن اختياري، وسياج من العزلة والمنفى والقمع الاختياري.

ضع أنثي منتقبة بمجتمع متحضر، وأنزع عن عقلها كل الخراء والتشدد الديني، ستجدها عادت لطبيعتها الأولي، أنثي، تحفل وتهتم بشعرها وجسدها، ولا تتعامل معهما على أنهما عورة.

النقاب و المرأة، شكل مبسط لمتلازمة ستوكهولم، أنت ترفضني، وترفض جسدي، وتحكم عليهما بالكره والقمع، وأنا سأمتثل لمشيئتك المريضة وأفعل، حتى أرحم نفسي من عبء المعاناة والمقاومة.

ثم أن الإسلام، لو كان جاء من بيئة زراعية، تعتمد على العمل والاستقرار، بدلاً من البيئة الصحراوية العصبية، حيث فقه السطو والسبي، لصار اليوم عقيدة سكان الكوكب كلهم.

تبرع لبناء مسجد؛ لماذا؟ لأنه بيزنس و سبوبة، وأموال تبرعات ضخمة، دون رؤوس أموال حقيقية، أو ذرة علم أو عمل أو مجهود حقيقي.

ثم أنه من الطبيعي، أن طبيعة بدوية، تتميز بالتصحُّر والجلافة، أن تكره وتُحرّم، الموسيقي والحب والأدب والشعر والفنون.

الخليفة العباسي المنصور، قطع رأس أبو مسلم الخراساني، وألقاه من فوق سور القلعة، مع عشرة ألاف كيس من النقود، فأخذ جنود أبو مسلم العشرة آلاف كيس، وتركوا رأسه.

المُذهل؛ وغير المذكور، أن هزيمة المسلمين في موقعة بلاط الشهداء، كانت بسبب تلك الآفة المُخجلة في جيوش المسلمين، وهي الحرص الدائم على الغنائم، ذلك الحرص الذي جعل جيوش الفرنجة، تُداهمهم وتبيدهم عن آخرهم، وتقطع دابرهم.

السُنّة؛ أن تحف شاربك، وتعفي لحيتك، وتربي كرشك، ولا تُسبل إزارك، وتتزوج تسعة، وتصلي خمساً، ولا تفعل أي شيئاً آخر ذو قيمة.

ثم أين العدل، في فتاة يتقدم لها العشرات، لأن الله خلقها جميلة، وفتاة يُعرض عنها العشرات، لأن الله خلقها دميمة.

كان على الرب أن يخلق الفقراء بخاصية أون إنجاب - أوف إنجاب، إنجاب أطفال فقراء، عبء عليهم، وعار على أسطورة العدل الإلهية.

العدل الإلهي؛ خرافة قديمة مقدسة، وفي أفضل حالاته، سخرية مريرة مقدسة.

هل أدرك الرب؛ أن هناك على كوبري الجامعة، توجد طفلة بعمر التاسعة، تبيع طفولتها إلى جانب المناديل، وإلي جانبها أمها العجوز الطيبة، تلك التي أنهكها الجوع و القيظ، أم أن الزحام الشديد هناك، منع عنه الرؤية!

هل أدرك الرب، وهو يصمم جسد الأنثى، بكل تلك الروعة، أنه لا حيلة للرجل، أن يرفع عينيه عنها، وأنه لا قِبَل له، بتطبيق خُدعة النظرة الأولي.

كان على الرب دوما، أن يغوي رجال الدين، بوظائف ثابتة، ومعاشات مضمونة، حتى يرسخ في الحكم إلى الأبد.

ماذا لو أن المرء كان قد جاء في صدر الإسلام، ذلك الزمن الجميل، الذي لم يكن عليك فيه أن تفكر أو تتعلم أو تعمل، يكفيك سيف وجهل، حتى تغزو وتسطو وتسبي، حاجه ببلاش كده.

وللمرء أن يتوقف ويتفكر، كيف له، ولماذا عليه، أن يتقيد بتعاليم مجموعة من البدو الهمج، ممن عاشوا وماتوا في الصحراء، منذ ألف سنة أو يزيدون.

أنا لستُ صنيعة الرب، أنا خطيئة الرب، أفدح خطاياه على الإطلاق.

أيُهّا الإله .. أحترم عقلي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاله
كاترينا ( 2013 / 5 / 1 - 12:04 )
جميل مقالك اخ عفيفي معبر صادق ولكن انا اقول
الاله تعب من البشر الذين يحملونه كل الاخطاء؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا يتحمل الاله اخطاء البشر القاتلة الم يقل اطلبوا الملكوت السماوي وكل الامور الاخري تاتي بعدها
الم يقل لهم ان يحكموا بالعدل وان يفعلوا الصدقات بالخفاء وان لايدينوا الاخر لانه كما تدينون تدانواهل قال لهم المراه يجب ان تختفي عن النظر وان امكن عن الوجود الانساني لكي لايقع المؤمن الصبور المتحصن بدرع الايمان فريسة اغراء انثى
قال كل من نظر الى امراه ليشتهيها فهو يزني
الزنا زنا القلب اولا
زنا الفكر
فكم من زانين بيننا يفتخرون بزناهم؟
فهل سمع المؤمنين هؤلاء مثل السامري الطيب ليتخذوه عبرة
او هل سمعوا بفلس الارملة ام هل سمعوا مثل العشار والبار
البشر يحملون الاله كل شيء وهم مبسوطين لان هناك من يتحمل الاخطاء عنهم فيريح ضمائرهم المعذبة هذا من وجهة نظرهم


2 - كاترينا
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 1 - 13:13 )
جميل كلامك يا كاترينا
وجميل إلهك أيضا
ولكنه مشاهد فقد
وربما مسكين ومظلوم
طبقا لدفاعك وكلامك عنه
وهو ما لا يليق بإله
الإله أقوى من ذلك
أو من المفترض به أنه أقوى من ذلك
فلا يكون عرضة لإرادة البشر وتنكيلهم


3 - تعمق فى ايات الله
على سالم ( 2013 / 5 / 1 - 13:59 )
استاذ احمد اخشى انك تنفخ فى قربه مقطوعه فالغباء الاسلامى تمكن تماما من القوم ,احيانا اتعمق فى كلام القران او جبريل او يعفور ,واستعجب من استعمال الالفاظ لتوظيف الهدف والضحك على الدقون ,يقول جبريل او يعفور كلمه مثل الغنائم وهى فى الواقع سرقات تحت تهديد السلاح ,كلمه مثل سبى النساء وهى فى الواقع اغتصاب الجنسى للنساء وفى حضور ازواج النساء لمذيد من اذلالهم ,كلمه ملك اليمين وهى فى الواقع العبوديه والنخاسه وشراء وبيع العبيد ,يذكرنى هذا ايضا عندما ذبح محمد اسره صفيه بنت حيى بما فيها زوجها ,لم يصبر محمد على مشاعر صفيه بعد هذه المجزره بل واقعها جنسيا ومارس فعل النكاح والذى هو اهم ادبيات الاسلام


4 - أستاذ على
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 1 - 14:08 )
إن مقالي ذلك تحديدا
يحمل عنوان القربة المقطوعة
ولكن بتصرف


5 - أحمد-نيتشه
عبد الله اغونان ( 2013 / 5 / 1 - 14:42 )
هل تظن أن الناس مثقفين وعوام لم يسمعوا قط هذا الأسلوب لكن الغالبية المطلقة منهم غير مقتنعين به.نحن نفكر بقلوبنا لابعقولنا
للقلب قناعاته التي لايعرفها العقل- كما قال بسكال
لذلك اختلف العقلاء ليس في قضايا بل حتى في تعريف العقل تاريخ العلم بما فيه المخترعات وباعتراف العلماء يبين أن ماتوصلوا اليه الهام وليس استعمال عقل جامد
الى اين انتهى نيتشه في هرطقاته؟
هل استطاع أن يقنع تلك التي أحبها بمنطقه؟
كتبت أنت نفسك مقال
يفرق بين المرئ وزوجه
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون


6 - الجريمة الحلال
أحمد حسن البغدادي ( 2013 / 5 / 1 - 15:03 )
إن الإسلام، عبارة عن فلسفة لتحليل الجريمة، وتبرأة من يقوم بهذه الجريمة لمجرد إعطائها إسما ً آخر مثلا،
الغزو؛ وهو عملية تسليب وسطو مسلح، جريمة يعاقب عليها القانون الإنساني.
الغنائم؛ هي سرقة أموال القتلى، الذين هم غير مسلمين، جريمة يحاسب عليها القانون.
السبي؛ هو هتك أعراض نساء الخاسرين في الحرب، جريمة إغتصاب.
ملكات اليمين؛ إستعباد النساء الفقيرات، وإستغلالهن جنسيا ً، جريمة يحاسب عليها القانون.

هذه جرائم من صلب العقيدة الإسلاميه، ولاتزال تمارس إلى اليوم، بل يتم تمجيدها والإشادة بها.

إذن، لايمكن تحويل المسلمين إلى بشر أسوياء، مالم يدينوا هذه الجرائم وبكل وضوح، عندها فقط سوف يتخلصون من الإرهاب، ويتقدمون مثل بقية الشعوب.

تحياتي...


7 - اغونان
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 1 - 15:36 )
مالك أنت وبسكال
أيها الناقل حرفيا
لأساطير الأغبياء الأولين
أنتم لا قلب ولا عقل لكم يا رجل
أنتم أموات تسيرون بركب رجل ميت


8 - بغدادي
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 1 - 15:38 )
لن يتخلصوا
طالما عقلائهم مثل أغونان


9 - أعجبني
عدلي جندي ( 2013 / 5 / 1 - 16:21 )
صراحتك مع الله
تحياتي


10 - المرأة كيس قمامة
احمد حسين البابلي ( 2013 / 5 / 1 - 19:08 )
اخي العزيز احمد
لي سؤال واحد للاسلام والمسلمين التابعين للخرافات الدين المزري بسبب طروحاته البليدة وهو : اذا كانت المرأة كلها عورة كما يدعي الدين الحنيف وعليه اوجب تغطيتها بجلباب كالمومياء..ماذا عن الرجل الذي يتبختر كالديك الرومي باظهار مفاتنه بلباسه المغري وارياحه وقصات شعره حسب الموضة . !! الا يغري المرأة ام انها بلا مشاعر وعليه لماذا لا يتحجب الرجل كما المرأة لكي لا يغري بعضهم بعضا ام ان المرأة خلقت لاغراء الرجل والرجل لم يخلق لاغراء المرأة !! ام ان العدالة الألهية تخص الرجل فقط كما يقول المسلمون وخلق المرأة لتكون كيس قمامة للرجل كما يقول الاستاذ سامي الذيب الم يكن الاجدر بهذا الالاه ان يخلق المرأة بدون شعر ام انها هفوة ارتكبها وهو في حالت سكراوادمان ام كان مشغول في تحضير الحوريات بشعر او بدونه لاتباع حبيبه.. شكرا لك استاذ احمد اننا ننتظرك دائما..تحياتي


11 - ت 5 السيد أغونان
د. ضياء العيسى ( 2013 / 5 / 1 - 19:09 )

تقول [نحن نفكر بقلوبنا لابعقولنا]. إنتهى.

إذن أنتم لا تفكرون. القلب عضو ليس له عقل وظيفته الوحيدة ضخ الدم. هذا قد يفسر لماذا أنتم دمويون!

المخ فقط لا غيره الذي يفكر ويحس. فبالإضافة إلى النظر والسمع والشم والذوق واللمس ، المخ مسؤول عن الحب وعن المتعة الجنسية ...

أما الحفظ على الصدور (مثلا) فهذا يدل على جهل قائلها.

مع بالغ تحياتي وتقديري للسيد الكاتب. مقال ككل كتاباتك الرائعة.
....


12 - واصل
نور الحرية ( 2013 / 5 / 1 - 20:21 )
رائع استاذ احمد كما عودتنا دائما مزيدا من تسليطك الضو على هذا الغول المسمى اسلام وكل الاديان الخرافية


13 - عدلي
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 2 - 06:21 )
سخطي على الله
تحياتي


14 - العزيز البابلي
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 2 - 06:25 )
الاسلام دين ذكوري
خرج من عقل ذكوري
نفس العقل الجاهلي
المُشبع بالعصبية وحب الذات
ولا يعنيه من المرأة إلا فرجها
وكل الكلام عن حقوقها لغط وهراء
ومحض حديث يدعو للرثاء والسخرية
وتحياتي


15 - د. ضياء
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 2 - 06:31 )
اصبت و صدقت
هم لا عقول لهم
بشهادة شاهد من اهلها
وبتعليقك الذكي عن لماذا هم دمويون
تحياتي وتقديري لملاحظاتك وتعليقك الرائع


16 - نور
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 2 - 06:37 )
المُذهل في كون الإسلام خرافي
أنه كلما قطعت له رأساً
نبتت له رؤوس أخري
وسأحاول أن اواصل
رغم سأمي من الأمر برمته
وانشغالي بما هو أهم من الخرافة


17 - الأستاذ أحمد عفيفي المحترم
ليندا كبرييل ( 2013 / 5 / 2 - 14:32 )
كل نقاط مقالك لا نختلف عليها . اختلفت فقط مع فقرة
هل أدرك الرب، وهو يصمم جسد الأنثى، بكل تلك الروعة، أنه لا حيلة للرجل، أن يرفع عينيه عنها، وأنه لا قِبَل له، بتطبيق خُدعة النظرة الأولي
يا أستاذ أحمد جسم الإنسان رائع، وليس الرجل فقط لا حيلة له أن يرفع عينيه عنها ، بل وهي أيضاً ، وإلا .. ؟ هل تظن أن رجلاً يقف أمام امرأة وهي تتأمل السماء ؟
هي أيضاً ، ألم يدرك الرب أنه لا حيلة لها أن ترفع عينيها عن الرجل من وراء النقاب ؟ لماذا تضع المحجبات النظارات ؟؟ ليخفين النظرات وهن يتأملن البشر من ورائها
مع التحية والاحترام


18 - الأستاذة ليندا كبرييل المحترمة
أحمد عفيفى ( 2013 / 5 / 2 - 16:28 )
صدقت
أنا فقط ربما غلب عليّ منظوري كرجل
ومنظور الإسلام السطحي للمرأة
ذلك المنظور الذي يختزلها للرجل في عورة
ويُحرّم عليه النظر إليها
ولم يُحرّم عليها النظر إليه
وكأنها جماد لا شعور لها ولا احساس
والمفروض بها أنها عندما تنظر إليه
لا تشعر بشىء
والرب لا يدرك - من ضمن ما لا يدرك
أن المرأة بإمكانها النظر للرجل من وراء النظارات والنقاب
مع تحياتي وأحترامي

اخر الافلام

.. احتفال الكاتدرائية المرقسية بعيد القيامة المجيد | السبت 4


.. قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية برئا




.. نبض أوروبا: تساؤلات في ألمانيا بعد مظاهرة للمطالبة بالشريعة


.. البابا تواضروس الثاني : المسيح طلب المغفرة لمن آذوه




.. عظة قداسة البابا تواضروس الثاني في قداس عيد القيامة المجيد ب