الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 1-2

كامل النجار

2013 / 5 / 3
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 1-2
المسيحية سبقت الإسلام بحوالي ستمائة عام تقريباً. ورغم أن المسيحية بدأت كمنظومة دينية متسامحة مع نفسها ومع الغير، ولم تتطرق إلى السياسة أو الحكم في تشريعاتها بخلاف "اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله"، نجد أن البابوات وكهنوت الكنيسة الكاثوليكية استطاعوا أن يسيطروا على السياسة في أوربا من وراء الكواليس وجعلوا الملوك والأمراء واجهةً لحكمهم. واستمر هذا الوضع حتى جاء عصر التنوير في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، فتلاشت سلطة الكنيسة السياسية. ومما ساعد على تقلص سلطة الكنيسة هو وجود منظومة تركز السلطة الدينية في شخص البابا الذي يخضع لكلمته كل الأشخاص الكاثوليك بما فيهم الكهنوت. ومما لا شك فيه أن كل الأديان تدخلت في السياسة لتضمن عائداً مادياً مريحاً لرجال الكهنوت.
أنبياء بني إسرائيل على كثرتهم كان لهم دور سياسي واضح، كما يقول البروفسور السوداني محمد محمود، أستاذ علم الأديان المقارنة، في كتابه ’نبوة محمد، التاريخ والصناعة‘ : "ويظهر دورهم [أنبياء إسرائيل] السياسي بجلاء في علاقتهم الوثيقة بالبلاط ومشاركتهم في إلهاب الشعور القومي. هؤلاء الأنبياء كانوا أنبياء "شعبيين" وينتمون لطور النبوة السابق على النبوة الكلاسيكية." (ص 14).
بالنسبة للإسلام، فإن محمداً ترعرع في بيئة يعبد أغلب أهلها الأصنام كوسيلة لتقريبهم إلى الله، وقد كانت بيئتهم تعرف التوحيد، والصلاة، والصيام والزكاة من اليهودية والمسيحية والأحناف، وعرفت الحج من ماضيها الوثني. وبالتالي لم يكن هناك أي جديد يستطيع محمد أن يأتي به ليقنع الوثنيين أنه جاءهم برسالة دينية جديدة. فكانت رسالته منذ البداية رسالة سياسية أراد بها أن يسيطر على العرب والعجم. ويظهر هذا جلياً في المقولة المنسوبة له عندما اجتمع مع أعيان مكة في بيت عمه أبي طالب، قال وقتها مخاطباً عمه أبا طالب: "أدعوهم إلى أن يتكلموا بكلمة تدين لهم بها العرب ويملكون بها العجم." (جامع البيان في تأويل القرآن، للإمام القرطبي، جزء 23، سورة ص). فإذاً رسالته كانت للسيطرة على العرب والعجم وليست لأغراض دينية. الدين هنا كان عبارة عن الوسيلة التي يصل بها إلى هدفه
ولأن الرسالة كانت سياسية منذ البدء، نجد أن محمداً قد دخل في معاهدات عديدة مع القبائل العربية المختلفة ليحيّد بعضها وليثير العداوات بين بعض القبائل مما يصب في مصلحته هو. وبدأ غزواته التي قطعت الطريق وقننت للسلب والنهب والسبي. ثم أبرّم معاهدات مع يهود المدينة ليضمن عدم مساعدتهم القبائل العربية ضده، ولكنه كان طوال الوقت يفكر في أعذار تسمح له بنقض تلك المعاهدات عندما تكون الظروف في صالحه، حتى يتمكن من وضع يده على أموالهم، كما فعل مع يهود بني قريظة وبني قينقاع
ولأن الرسالة كانت سياسية في المقام الأول، جاءت تشريعاتها الدينية متناقضة ومتخبطة وفيها تكريس للعادات الجاهلية من زواج وطلاق وعِدة وغيرها. وكرست كذلك اضطهاد المرأة والعبيد والإماء، مما يجعلنا متيقنين أن مثل هذه التشريعات لا يمكن أن تصدر من إله في السماء خلق هذا الكون. فتفكير محمد كان منصباً في إقامة دولة المدينة وإيجاد المال اللازم لاستمراريتها
فبداية الإسلام، كما يعلم الجميع، بداية ضبابية جُمع قرآنها بعد موت نبيهم بعشرات السنين، ولغتها الكتابية كانت في طور التكوين مما جعل القرآن المكتوب بها قابلاً للتأويل والتغيير، وكانت روح البداوة هي المسيطرة على أتباع الرسالة الجديدة حتى جاء الخليفة العباسي المأمون وتبنى منظومة المعتزلة وأقام بيت الحكمة لترجمة التراث الهليني من فلسفة وعلم الكلام والعلوم الطبيعية إلى اللغة العربية.
ولكن لسوء حظ أمة الإسلام، التي يفترض أن تكون خير أمةٍ أُخرجت للناس، ظهر عرابون في تلك الأمة قبل وبعد موت المأمون بقليل. وكلمة عرّاب تعني الشخص الذي يعمل العَرْبَات، واحدتها عَرَابة، وهي شمل ضروع الغنم، أي لف شريط رفيع حول حلماتها، لمنع البهم من الرضاع (لسان العرب لابن منظور). كان هدف هؤلاء العرابين هو حرمان الأمة من رضاعة ذلك الثدي الهليني الذي يدر العلم والمعرفة. ولما كانت الأمة الإسلامية في بداية تكوينها ويسيطر عليها الجهل والأمية، فقد وجد هؤلاء العرابون رحماً دافئاً احتضنهم حتى نموا وترعرعوا ومن ثم أحكموا خناقهم حول عنق أمة إقرأ، التي لا تقرأ
أبوالحسن الأشعري (ت 941م) كان أول وأشهر هؤلاء العرابين، إذ أن الرجل كان معتزلياً يؤمن بالعقل والمنطق والفلسفة وعلم الكلام، حتى بلغ الأربعين من عمره، ثم رأى محمداً في حُلمٍ وطلب منه محمد أن يدافع عن أحاديثه وسنته، فانقلب الرجل وأشهر العداء للمعتزلة. وفي دفاعه عن الأحاديث والسنة تخلى الأشعري عن العقل واتخذ موقفاً معاكساً للمعتزلة في كل شيئ لدرجة أنه قال بالتجسيم ودافع عن أن لله أيدي وأرجلاُ وجسماً، وانه يجلس على العرش. ولما وجد صعوبة في شرح كيف يمكن أن يجلس الله على العرش والقرآن يقول (وسع كرسيه السموات والأرض)، قال إنه يجب على المسلم أن يؤمن أن الله يجلس على العرش بدون السؤال عن "كيف" (Karen Armstrong, A History of God, p 195).
وذهب الأشعري إلى أن كل عمل يقوم به الإنسان، أو أي ظاهرة طبيعية نراها لا تصدر من الطبيعة أو الإنسان إنما هي إرادة الله. وذهب الأشعري إلى أن الإنسان لا يستطيع أن يعرف الخير من الشر بدون أن يخبره الله عن طريق الوحي الذي يأتي للأنبياء والرسل. وفي محاولته الإجابة عن سؤال أرسطو: هل الآلهة تحب الأشياء الخيرة لأنها خيرة، أم أن الأشياء أصبحت خيرة لأن الآلهة أحبتها؟ يقول الأشعري إن الله لا يفرض علينا عمل أي شيء لأنه خيّر، وإنما يصبح الشيء خيّراً لأن الله أمر به. وكمثال على ذلك يقول "إن الكذب شر لأن الله حرّمه، ولكن لو حلله الله فسوف يصبح الكذب خيّراً. (Robert Reilly, The Closing of the Muslim Mind, p 70)
ولأن المعتزلة قالوا إن الله خيّرٌ ولا يقدّر إلا الخير لمخلوقاته، رد عليهم الأشعري بالمثال المشهور عن الإخوان الثلاثة: أكبرهم كان شريراً ولما مات أدخله الله النار، والثاني كان خيراً ولما مات أدخله الله الجنة. والثالث مات في طفولته قبل سن التكليف، فأنتهى في البرزخ بين الجنة والنار. وسأل الأشعري: لماذا لم يطل الله عمر الطفل حتى يعمل صالحاً عندما يكبر فيدخل الجنة، لأن الله لا يفعل إلا الخير لمخلوقاته؟ فكان رد الحاضرين أن الله لم يطل عمره لأنه علم أنه لن يفعل خيراً لو كبر. وهنا سأل الأشعري: لماذا أطال الله عمر الأخ الأكبر حتى يرتكب كل المعاصي ويدخله النار؟ لماذا لم يمته وهو صغير عندما علم أنه سيرتكب المعاصي؟ وبهذه الحجة أقنع الأشعري الناس بأن الله ليس ملزماً أن يقدر الخير لمخلوقاته، وأنه يفعل ما يريد لأنه لا يُسأل عما يفعل؟ وللأسف فقد سيطر الفكر الأشعري على الساحة الإسلامية وأقصى الفكر المعتزلي العقلاني.
أما أخطر العرابين وأكثرهم ضرراً للأمة الإسلامية هو بلا شك أبو حامد الغزالي (ت 1111م). ولد الغزالي في خراسان عام 1058م ودرس علم الكلام تحت أستاذه أبو المعالي الجويني الذي كان قطباً من أقطاب الأشعرية. وفي سن ثلاثة وثلاثين أصبح الغزالي معلماً بالمدرسة النظامية ببغداد، وكانت مهمته الدفاع عن المذاهب السنية في وجه المذاهب الشيعية. وقد درس الفلسفة ثم انقلب عليها وهاجم الفلاسفة وقتل الفلسفة في كتابه – تهافت الفلاسفة – ثم أصابته حالة نفسية كادت أن تودي بحياته، نتيجة تفاعلات ما يمليه عليه عقله الفلسفي وما ينطق به من عقله الأشعري. وبسبب هذه الحالة النفسية لم يتمكن من البلع أو الكلام لعدة أسابيع. وأخيراً هداه الله، كما يقول، إلى التصوف فساح في الأرض مع المتصوفين وسكن في دمشق وفلسطين وفارس، قبل أن يرجع إلى بغداد. وأخطر ما ذهب إليه الغزالي أنه نفى السببية، وقال إنه لا توجد علاقة أو سببية بين النار وحريق القطن الذي يوضع على النار لأن الله هو الذي جعل النار تلمس القطن ويغير لون القطن إلى الأسود، ثم يجعله رماداً بواسطة الملائكة أو بدون واسطة. وبإمكان الله أن يفعل غير ذلك ويجعل النار تمس القطن دون أن تحرقه. ثم ما هو الدليل أن النار هي التي تحرق الأشياء؟ الفلاسفة لا يملكون أي دليل على ذلك غير ملاحظة تغيير لون القطن عندما تمسه النار. ولكن الملاحظات تبرهن فقط توأمة الأشياء مع بعضها البعض ولا تثبت السببية. فليس هناك أي سبب غير الله. ويقول كذلك ما معناه: الربط بين ما يعتقد البعض أنه السبب، وبين ما يعتقدون أنه النتيجة، ليس ضرورياً في رأينا. فليس هناك أي علاقة بين إطفاء الظمأ وشرب الماء، أو بين الشعور بالشبع وأكل الطعام، أو بين شروق الشمس وسطوع الضياء، أو بين قطع الرأس والموت. العلاقة الظاهرة بين هذه الأشياء ناتجة عن إرادة الله المسبقة التي خلقت هذه الأشياء ملتصقة ببعضها، ولكن هذا لا يعني أنها لا يمكن فصلها عن بعض، فبإمكان الله أن يخلق في الإنسان الشعور بالشبع دون أن يأكل طعاماً، أو يستمر الإنسان في الحياة بعد أن يُقطع رأسه. (نفس المصدر أعلاه، ص 63). ويستمر الغزالي فيقول إنه ليس من الضروري أن يُخلق الحصان من الحيوان المنوي، ولا الشجرة من الحبة. يمكن أن يُخلق الحصان والشجرة من لا شيء.
لأن العقل يحفّزنا إلى أن نسأل ونكتشف الأشياء غير الملموسة، اعتبره الغزالي عدو الإسلام الأول لأن الإسلام يطلب من المسلم الرضوخ الكامل والامتثال لأوامر الله بدون أي تفكير في الأسباب. وبسبب شهرة الغزالي وتعاليم الأشعرية، وصل الجمود الفكري إلى الأندلس. فنجد مفكراً ظاهرياً مثل أحمد بن حزم يرفض القياس لأنه يعتمد على العقل، ويقول "لا شيء خيّر في ذاته ولكن الله جعله خيراَ، ولا شيء شرٌ في ذاته ولكن الله جعله شراً. فالعمل الذي نعتبره خيّراً قد يصبح شراً إذا أراد الله له ذلك، والعكس صحيح." ويستمر ابن حزم فيقول "فإذا أخبرنا الله تعالى بأنه سوف يعاقبنا بأفعال غيرنا، أو بسبب طاعتنا له، فإن ذلك يصبح عدلاً من الله وعلينا القبول به." ويقول الفخري الرازي (ت 1209) من أتباع المدرسة الأشعرية "إنه من المقبول في معتقدنا أن الله تعالى يمكنه أن يُدخل المذنبين إلى الجنة والمحسنين إلى النار، لأن ملكية القرار له وحده ولا يستطيع أحد أن يمنعه." ويظهر جلياً من
والسبب في أن الغزالي والأشعرية عموماً رفضوا فكرة السببية هو شعورهم أنه لو كانت المسببات تؤدي إلى النتائج المعروفة، يصبح فعل الله ناتجاً عن ضرورة وليس عن إرادة حرة يمكنها تغيير النتيجة في كل مرة يريد الله ذلك. وبسبب هذه الآراء، وبمساعدة أستاذه أبي المعالي الجويني الذي كان علماً من أعلام الأشعرية، وتعاليم الإمام أحمد بن حنبل الذي كان يعتقد أن علم الكلام مضر بالدين لأن الله قد تكلم مع الإنسان عن طريق الوحي وبالتالي ليس الإنسان في حاجة لأن يفكر بطريقة جدية، وأن الوحي حل محل العقل، وأن العلماء لا يعترفون بالقياس ولا بالرأي لأن كلاهما لا قيمة له، تربعت المدرسة الأشعرية على مسرح الأحداث في أمة الإسلام وغاب العقل نهائياً. (نفس المصدر أعلاه، ص 47). وكذلك ساعدته أفكار الإمام الشافي ذي الميول الأشعرية، الذي قال: "حديثٌ ضعيف أفضل من القياس." بفضل هذه الآراء أصبح الغزالي أشهر من علمٍ في رأسه نارٌ وحاز على لقب "حُجة الإسلام".
وقد تخلى الغزالي عن عقله تماماً عندما تحدث عن الحج وقال إنّ ما يقوم به الحاج من ركض بين الصفا والمروة، وبقية الطقوس، لا يقبلها العقل ولا يستسيغها، ولكن القيام بها يُثبت عبودية الفرد لله: " ولذلك وظف عليهم فيها أعمالا لا تأنس بها النفوس ولا تهتدي إلى معانيها العقول كرمي الجمار بالأحجار والتردد بين الصفا والمروة على سبيل التكرار وبمثل هذه الأعمال يظهر كمال الرق والعبودية فإن الزكاة إرفاق ووجهها مفهوم وللعقل إليه ميل والصوم كسر للشهوة التي هي آلة عدو الله وتفرغ للعبادة بالكف عن الشواغل والركوع والسجود في الصلاة تواضع لله عز وجل بأفعال هي هيئة التواضع وللنفوس أنس بتعظيم الله عز وجل فأما ترددات السعي ورمي الجمار وأمثال هذه الأعمال فلا حظ للنفوس ولا أنس فيها ولا اهتداء للعقل إلى معانيها فلا يكون في الإقدام عليها باعث إلا الأمر المجرد وقصد الامتثال للأمر من حيث إنه أمر واجب الإتباع فقط وفيه عزل للعقل عن تصرفه وصرف النفس والطبع عن محل أنسه فإن كل ما أدرك العقل معناه مال الطبع إليه ميلا ما فيكون ذلك الميل معينا للأمر وباعثا معه على الفعل فلا يكاد يظهر به كمال الرق والانقياد." (إحياء علوم الدين، ربع العبادات، الجزء 7، ص 19)؟ رحم العقل أمة الإسلام التي تقتدي بأمثال الغزالي.
وهناك عرابون آخرون ساعدوا على انتشار الفكر الأشعري والتعتيم على العقل المسلم، من أمثال ابن تيمية، وأبي الأعلى المودودي، ومحمد بن عبد الوهاب، وبعض "علماء" الأزهر السابقين والمعاصرين. فمثلاً نجد الشيخ أحمد بن نجيب المصري، شافعي المذهب، يقول في كتابه – عمدة السالك وعدة الناسك – ما معناه: علوم الماديين تعتمد في المقام الأول على اعتقاد الماديين أن الأشياء في ذاتها تحتوي على مسببات غير الله. الذين يعتقدون ذلك قد خرجوا من ملة الإسلام.
لقد كان صلاح الدين الأيوبي وكبير قضاته، صدر الدين بن عيسى الدرباس، السبب الرئيسي في انتشار المدرسة الأشعرية في مصر. فقد حفظ صلاح الدين الأيوبي عن ظهر قلب ما كتبه قطب الدين أبوالمعالي مسعود النيسابوري، من أقطاب المدرسة الأشعرية، وحفّظه صلاح الدين لأبنائه وبقية أفراد الأسرة الأيوبية (The Closing of the Muslim Mind, p 9). انتشار المذهب الأشعري أدى إلى إغلاق العقل المسلم ومنع الاجتهاد منذ القرن الثاني عشر الميلادي، وكنتيجة لهذا الموقف نجد أن البلاد الإسلامية سيطر على مناهج تعليمها "علماء" الأمة الذين خرّبوا التعليم وخرّجوا لنا علماء شريعة لا يقدمون للمجتمع أي خدمات. ويُظهر تقرير انتجته جامعة ماليزيا الإسلامية أن البلاد الإسلامية بها في المتوسط 8.5 مهندسين وفنيين في كل 1000 مواطن، بينما بقية دول العالم بها في المتوسط 40.7. وإذا نظرنا إلى المنشورات العلمية في تلك البلاد نجد أن كوريا الجنوبية تنتج 144 دراسة علمية في كل مليون من سكانها، بينما تنتج البلاد العربية 26 دراسة فقط عن كل مليون شخص (نفس المصدر أعلاه، ص 162). أما عن حقوق الإنسان والديمقراطية التي يعتبرها أغلب "علماء" الأمة كفراً، فحدث ولا حرج. وقد انشغل "علماء الأمة بتوافه الأمور مثل حساب درجة حرارة نار جهنم، أو تحديد المواد الكيمائية في أجسام الشياطين.
فهل هناك أي أمل في إصلاح هذا الدين السياسي الذي دمر حياة الملايين من البشر فعلياً عن طريق الذبح والتفجيرات، أو عن طريق إلغاء عقولهم؟ هناك من بعتقد ذلك ولكني أقول بغير ذلك








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاسلام دولة وعندما تدين انهار
مروان سعيد ( 2013 / 5 / 2 - 19:26 )
تحية دكتور كامل النجار وتحيتي للجميع
وشكرا لهذا الايضاح التاريخي
ولايصلح اي دين ان يقود دولة لاانهما اتجاهين متعاكسين ومتناقدين الاول يسير بالروحيات والاخر بالماديات ولاتنفع لااليهودية ولا المسيحية ولا الاسلام لقيام دولة حديثة تعتمد على القوانين المتحضرة لذا عزل رجال الدين اليهود والمسيحين عن الخوض بالسياسة وشؤون الدولة
والان جاء دور الذين يدعون العلم ويسمون انفسهم بالعلماء التنحي والجلوس بالجوامع فقط والابتعاد عن السياسة والدولة وحتى لو جلسوا بالجوامع لاتامنوا شرهم
واعتقد ان الايمان الافضل هو ان يبقى بالقلب وعندما يخرج خارجا ويترجم لااعمال ينقلب لشر يجب وقفه ومحاصرته
وللجميع المودة


2 - نعم اوافق
على سالم ( 2013 / 5 / 2 - 20:07 )
دكتور كامل اهلا ومرحبا بعد غيبه ,نعم اوافقك تماما على هذا الطرح ,امه الاسلام اصبحت بلاء عظيم على هذا العالم وبالفعل فانها مشكله كؤود وغير قابله للتعايش مع باقى الامم ,يعتبر محمد الصلعوم بانه مؤسس هذا البلاء الاسلامى منذ اكثر من الف وربعمائه عام ,من المحزن ان هذا السرطان الخبيث ينتشر وينتشر بسبب اموال نفط ضخمه جدا تتمتع بها مملكه ال سعود المجرمه والغريب ان الطبيعه تساعد فى نشر هذا السرطان فى جميع الاتجاهات ,يساعد فى هذا ايضا ساسه غربيون عملاء وخونه ومجرمون والواجب القبض عليه جميعا وتقديمهم للمحكمه الجنائيه الدوليه للتخلص من شرورهم وفسادهم ,شكرا على مقالك الهام


3 - إلى مروان سعيد
كامل النجار ( 2013 / 5 / 2 - 20:14 )
شكراً لك أخ مروان على التعقيب على التعقيب وأتفق معك أن الدين والدولة لا يجتمعان. وقد قال الفيلسوف المسلم الكندي -كل إنسان يستعمل الدين كمصدر رزق فلا دين له ويجب منعه من الاشتغال بالدين لأنه وقف في طريق معرفة الحقيقة ورغبة الناس ف6ي البحث عنها، وسمى ذلك كفراً
تحياتي لك


4 - نؤيدك تماما ً
أحمد حسن البغدادي ( 2013 / 5 / 2 - 21:24 )
تحية لك أستاذنا الغالي، كامل النجار، بعد غياب طويل،

نؤكد ماذهبت إليه، بعدم إمكانية إصلاح الإسلام، لأن إصلاح الإسلام، يعني قرآن جديد، وحديث نبوي جديد، بل ونبي آخر غير محمد، يده نظيفة غير ملطخة بدماء الأبرياء وهتك أعراض السبايا والأطفال، وسرقة أموال الآمنين.

الحل الوحيد مع الإسلام هو الدولة العلمانية، ومنع الإسلام فيها منعا باتا ً، وإعتباره عقيدة عنصرية دموية أخطر من النازية.

تحياتي...


5 - تحيه
أبو بدر ( 2013 / 5 / 2 - 23:07 )
مقاله تحتاج إلى تحقيق و تدقيق و تحليل!!! .
1- لنفرض إن الكاتب كان محق في أن محمد (ص) كان ذا مشروع سياسي , فأيهما الأفضل , إقامة مشروع موحد لأمه من الأمم , أم تركها ممزقه تقتتل فيما بينها؟ .
لماذا يقوم الكاتب بمحاسبة محمد (ص) على مشروعه السياسي , بينما لا يحاسب (مثلاً) ماركس على مشروعه السياسي؟؟ .
2- يتهم الكاتب مشروع محمد (ص) بأنه مشروع بأنه أضطهد الإماء و العبيد و النساء!... أين هذا الاضطهاد؟ .
3- يتهم الكاتب الإسلام بأنه ألغى العقل , و لو حققنا بالموضوع , لوجدنا أن القرآن ذكر العقل 79 مره , لو كان الإسلام لا يهتم بالعقل , فلماذا خاطب القرآن العقل 79 مره؟ .


6 - تحية على تحية
نور ساطع ( 2013 / 5 / 3 - 00:42 )

عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر يقول : ( لوجدنا أن القرآن ذكر العقل 79 مره
===========================================

نور يقول : ) ولهذا نرى عقول الأمة الإسلامية تفوقت بكثير على عقول

الغرب الكافر بكافة المجالات.. لأن العقل ذكر في القرآن 79 مرة

كما يقول عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر

قارن العقل بين الغرب الكافر و المسلم المؤمن

العقول ليست بالكمية.. ولكن بالنوعية

هيا بنا نرى في هذا الفيديو كيف تعمل العقول!


http://www.youtube.com/watch?v=uh06PdXncxc


الم اقل لك العقول ليست بالكمية.. ولكن بالنوعية!

والعاقل يفهم إذا عنده عقل ، لكن إذا استعمله!

لان العقل للاستعمال فقط وليس للزينة

وتحية عقلية لكل العقلاء


7 - تحية على تحية ثانيةً
نور ساطع ( 2013 / 5 / 3 - 00:49 )

عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر يقول : ( لو كان الإسلام لا يهتم بالعقل , فلماذا خاطب القرآن العقل 79 مره؟ .
===========================================

نور يقول : ) إذاً أين عقولكم من خير أمة أخرجت للناس مقابل عقول

الغرب الكافر من العلم والتكنولوجيا والاختراعات والابتكارات والكمبيوتر

والانترنت والصحة والعلوم والتعليم و و و.. وما شابه ذلك..


http://www.youtube.com/watch?v=uh06PdXncxc


أين أنتم من كل هذا يا خلف!! إلى متى يبقى العقل على التل؟؟

العقل ليس للزينة وإنما للإستعمال يا أبو بدر!!


8 - تحية على تحية مرة ثانية
نور ساطع ( 2013 / 5 / 3 - 00:57 )

عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر يقول : ( لو كان الإسلام لا يهتم بالعقل , فلماذا خاطب القرآن العقل 79 مره؟ .
===========================================

نور يقول : ) ما فائدة العقل إذا كانت عقولكم كهذه العقول :-

عقل متجمد لن يذوب

عقل متحجر يحتاج لمطرقة

عقل في علبة معدنية اكله الصدأ

عقل في علبة سردين لم تفتح بعد

عقل منسي على الرف مليء بالغبار

عقل في صندوق مظلم ومقفول للابد

عقل في مصباح سحري لم يسحر بعد

عقل من المستحيل ان يستقظ لانه في سبات عميق

عقل في رأس مقفول بالقفل ومفتاحه مرمى في قاع البحر


( العقل ليس للزينة وإنما للإستعمال ):|:( العقل للإستعمال وليس للزينة )


9 - القران ذكر الشيطان ايضا يا ابو بدر
حكيم العارف ( 2013 / 5 / 3 - 01:36 )
فعلا انه سرطان ويجب ازالته ... ولكن البنج لازم يكون قوى لان المريض لن يتحمل وربما يموت ....

السر وراء جعل الاسلام مسيسا (متداخل سياسيا) هو الخوف من انتهاء الاسلام كعقيده دمويه ... لذلك وجد حرب الرده ..

والمضحك المبكى ان الرده مصطلح يربطونه بالزكاه وتأديتها لبيت مال المسلمين ايام ابوبكر... اين هو هذا البيت الان .. ولكن حد الرده مازال موجودا .. انه الهوس الدينى


10 - كيف يقبل المسلم بإصلاح دينه؟
سناء نعيم ( 2013 / 5 / 3 - 04:50 )
مرحبا بعودتك بعد غياب وعساك بخير،
المسلم العادي يؤمن بصلاحية الإسلام لكل زمان ومكان بسبب جهله بحقيقته ،فهو يستقي كل معلوماته الدينية من شيوخ الظلال المحرفين للحقائق المزيفين للوعي .لذلك لايهتم المسلم بالقراءة والبحث والتحليل بل يأخذ كل مايسمعه على انه مسلمة لاتقبل النقاش وهنا تكمن المصيبة .مجتمع جاهل يقوده رجال محتالون مخادعون والنتيجة تخلف تعصب ...
والحل هو فصل الدين عن السياسة ،إلا ان هذا الحل بعيد المنال في المدى المنظور بسبب غياب نخبة واعية تعمل على نشر الثقافة العلمانية والتصدي للمشعوذين تجار الدين الذين احتكروا الساحة ولايمكنهم قبول اصلاح الإسلام لان ذلك يمس من قدسيته.فهو في رأيهم ،أي الشيوخ،كامل وصالح يجب على البشرية قاطبة التكيف معه وتطبيق تعاليمه .
لك مني كل تحية وتقدير


11 - الإسلام حركة سياسية إستغلت الإعتقاد الدينى
Amir Baky ( 2013 / 5 / 3 - 06:27 )
لماذا قبل الإسلام كان هناك تعدد ثقافات و ديانات دون مشاكل تذكر فى جزيرة العرب؟ لماذا بعد الإسلام كان هناك شبة تطهير عرقى لغير المسلمين؟ لماذا بدأ النبى مناوشات مع قريش بالسطو على قوافلهم؟ لماذا تاريخ الغزوات بدأ مع الإسلام؟ لماذا خرج العرب من دين محمد بعد وفاتة؟ وهل كان النبى يهددهم؟ وهل عدم دفعهم للزكاة سبب لمحاربتهم؟ وهل عدم الإلتزام بباقى الطقوس الدينية كالصلاة و الصيام يستوجب الحرب؟ ما هو هدف معركة الجمل 36 هـ و معركة صفين 37 هـ ؟ لماذا يتقاتل المسلمين مع بعضهم البعض؟ هل الخلافة هى جوهر العقيدة الإسلامية؟ هل المسلمون الأوائل كانوا على قناعة بأن الإسلام دين أم وسيلة سياسية؟ كيف نفسر ضرب و حرق الكعبة بالمنجنيق على يد مسلمين؟ كيف نفسر الحروب التى كانت بين المسلمون بعضهم ضد بعض مع كل بداية عصر (أموى – أيوبى – فاطمى...الخ)؟ كيف يتم تبرير الفتوحات بنشر الدين و مصحف عثمان لم يكتب و عدم ذكر لوجود حافظى القرآن اللذين يفهمون لغات الشعوب فى جيوش العرب الغازية؟ هل مقولة إسلم تسلم هدفها إقناع الشعوب بالإسلام أم بفرضة وأستخدامة كأداة تهديد سياسي؟ الخلاصة لا يمكن فصل الإسلام عن السياسة


12 - علي سالم
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 07:12 )
شكراً على التعقيب ولك مني أطيب التحايا
بالنسبة للعقبة الكؤود التي اسمها الإسلام فلا شك أن سبب انتشارها الحديث يرجع إلى شيوخ النفط والنساء في السعودية وقطر، وإلى أذنابهم الإخوان المسلمين، وهي عقبة لا يمكن التصدي لها بفاعلية ما دام النفط يجري في أنابيب السعودية والخليج. بالنسبة للغربيين فلا أعتقد أنهم مرتشون ولكن خوف السياسيين من فقد أصوات المسلمين في دوائرهم الانتخابية يجعلهم يتساهلون معهم ويجيزون القوانين التي يطلبها منهم الإسلاميون، وهذا أحد عيوب الديمقراطية
سوف نستمر في إضاءة الشموع الصغيرة إلى أن يتبدد الظلام الإسلامي
تحياتي


13 - أحمد حسن البغدادي
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 07:17 )
لك التحية والشكر على تعقبك الذي أوافقك عليه مئة بالمئة، ولكن من أين لينا بالرسول الجديد الذي يزيل هذه البقعة السوداء من على وجه الأرض
إذا رشحتوني لرب السماء، موزع النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط فإني أقبل أن أكون الرسول الجديد
تحياتي لك


14 - أبو بدر
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 07:28 )
تحياتي لك وشكري على التعقيب
كيف وحد محمد العرب؟ هل خطب فيهم أم غزاهم وسبى نساءهم وأطفالهم واستولى على مواشيهم قبل أن يقبلوا دينه الجديد؟ هل لا نلومه على ذلك؟ وتسأل لماذا أحاسب محمد على مشروعه السياسي ولا أحاسب ماركس مثلاً. ولكنك تنسى أن مشروع محمد السياسي جاء في قميص ديني مزركش خدع الناس في أجزاء كبيرة من العالم، بعد أن أشبع القريبين منه وفي مصر وشمال إفريقيا قتلاً وسلباً. ماركس كانت رسالته سياسية بحتة منذ البدء ولم يخدع الناس باسم الدين. وأراك تسأل: أين اضطهاد النساء والعبيد؟ ولا أظنك جاداً في هذا السؤال. أنظر حولك إلى المرأة المسلمة العورة التي تقطع الصلاة ولا تستطيع أن تزوج نفسها أو تصبح رئيسة دولة ولا حتى أن تقود الرجال في الصلاة. أما كون القرآن ذكر التفكر والتعقل 79 مرة فهذا لا يعني أي شيء. القرآن ذكر الحمار 3 مرات أو أكثر. هل رفع هذا من قدر الحمار؟


15 - نور ساطع
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 07:34 )
ألف شكر لك على ردودك وعلى مقطع الفيديو الذي يُظهر قيمة العقل المهمل في الثقافة الصلعمية
أوافقك في كل ما ذهبت إليه
تحياتي


16 - ألقرأن والسيف يبرر أحدهما للأخر
عباس علي ( 2013 / 5 / 3 - 07:38 )
عودة ميمونة أستاذنا الفاضل الدكتور كامل النجاّر .

ألسيف وألقرأن كما العصا والجزرة كلاهما باطل وما بني على باطل فهو باطل ... لأن العقيدة المحمدية الأسلامية لا تمت للأنسانية بصلة وما افسده محمد في أجيال ومنذ مئات من السنين يصعب أصلاحه خاصة وأن عقيدة محمد عقيدة زئبقية وصولية نفعية مهيمنة على معتنقيها وتقيدهم بحد الردة .. فهل رأيت محكوما بالقتل يدافع عن قاتله غير المسلم المستسلم
::

أتخذ محمد من تنافس ألأفكار الايمانية السلمي في زمنه والصراع الفكري بين عبدة ألأصنام وبين ما يسمى بالأديان السماوية – اليهودية والمسيحية - ليركب موجة الاديان ويحشر نفسه نبيا كما ألأنبياء لبني أسرائيل
::
وعندما فشل فشلا ذريعا في الدعوة والموعظة أسس لعصابة قطاّع الطرق .. فالسَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ القرأن في حده الحد ألخ .. واستنزل ألأية التي لا يعقلها عاقل : أحلت لي الغنائم .. وما أرى محمد الا رجل أتهم نفسه بالنبوة ليصل للملك ويملك على العرب و قدوته في تحقيق مأربه كان النبي الزاني داود .. هنالك الكثير من التشابه بين الملكيين النبيين الزانيين داود ومحمد .

مع التقدير


17 - تحيه
أبو بدر ( 2013 / 5 / 3 - 08:30 )
1- تسأل كيف وحد محمد (ص) العرب؟... هل نسي الكاتب عام الوفود؟... فقد كانت توفد عليه القبائل من أقصى جنوب الجزيره , فلا تنسى رسائله و سفراءه , فهذه ى تحتاج إلى عبقريه .

2- مشروع محمد (ص) جاء بثوب ديني , السبب لأنها رساله سماويه , إذاً , السبب بسيط , و لا يحتاج إلى التأويل الصعب! .

3- لا تنسى أن مِصر كانت تعيش تحت وطأة الأستعمار البيزنطي المسيحي قبل الإسلام , و لن نذكر جرائم هذا الأستعمار , فالتاريخ دونه ؛ يا صديقي .

4- ماركس كانت سياسته ثوريه , يعني قتل و سفك دماء , سياسته مبنيّه على الثوره , و ليس الحوار , و التاريخ يذكر لنا جرائم أتباع فكره .

5- ذكر القرآن حكم المرأه (ملكة سبأ) و لم ينتقد حكمها , كما لم ينتقد برلمانها , كما لم ينتقد إحتفال سليمان -عليه السلام- بها , بل ذكر أن سليمان أحتفل بها كحاكمه أمام حاكم , كل ما أنتقده هو عقيدتها فقط .

6- السؤال : لماذا ذُكر الحمار؟... بالرغم من أنه كان وسيله عصريّه في ذلك العصر , بينما ؛ لماذا ذُكر العقل؟... الأسباب مختلفه , طبعاً .


18 - متى سيستفيقون....اللة واعلم
سلام صادق ( 2013 / 5 / 3 - 08:37 )
لا تقوم للاسلام والمسلمين اي قائمه ولا يرتجى منهم خيرا الا اذا احرقوا كتبهم ومسحوا من افكارهم عيبان لا ثالث لهما الا وهما:
. مقولة (أن القرآن كلام الله) واعتباره كلام بشر(مثل كليلة ودمنةاو كتاب الف ليلة وليلة)- ومقولة (أن النبي معصوم) واعتبار محمد واصحابة مجرد عصابة مثل علي بابا والاربعين حرامي او مثل هتلر لا اكثر ولا اقل
فإذا اراد المسلمون اللحاق بركب الحضارة... عليهم اذن ان يتصدوا للأسباب التي تمنع تغيير هذه العيوب لتتمكن هذه الامة المغيبة منذ اجيال بالنظر الى امام.... تحياتي استاذنا العزيز كامل النجار.


19 - عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر يقول
نور ساطع ( 2013 / 5 / 3 - 09:42 )

عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر يقول : ( ذكر القرآن حكم المرأه (ملكة سبأ) و لم ينتقد حكمها
===========================================

نور يقول : ) كفاك تدليس يا أبو بدر ، شاهد هذا الفيديو لكي تعرف وتتعلم



http://www.youtube.com/watch?v=JGqs9gSnJho


نهى نبيٌ عن ذلك


20 - بدون ضحك النبي كان يحرك أصبعه هكذا
نور ساطع ( 2013 / 5 / 3 - 11:52 )

عبد الله خلف سابقاً وحالياً أبو بدر يقول : ( القرآن ذكر العقل 79 مره
===========================================


بدون ضحك النبي كان يحرك أصبعه هكذا لازم الكل يشوف هذه الكارثة



http://www.youtube.com/watch?v=Ao5x_NVt8wM



صدق الله العظيم على العقل


21 - الاسلام كارثة
نور الحرية ( 2013 / 5 / 3 - 11:56 )
بعد كل مارايته البارحة على قناة التونسية عن كيفية استقبال التونسيين للمدعو اسحاق الحويني وكيف يتهافتون عليه تقبيلا ولثما وركوعا وهيجانا وترديد لشعارات ضد كل من يخالفهم الراي . تيقنت عندها اننا امام ليست فقط كارثة بل طامة كبرى لن ينجينا منها سوى معجزة كونية كبرى في الاخير تقبل سلامي الحار


22 - السلفي الحويني يدعو الى غزو الدول ونهب اموالهم
نور ساطع ( 2013 / 5 / 3 - 11:57 )

السلفي الحويني يدعو الى غزو الدول ونهب اموالهم ونسائهم بأسم الجهاد كحل للازمة الاقتصادية



http://www.youtube.com/watch?v=dnD8uSiuMVs



23 - حقائق دامغة
محسن المالكي ( 2013 / 5 / 3 - 13:03 )
السيد الكاتب شكرا لهذا العرض الرائع الكاشف للحقائف ولكن امثال ابو بدر لايمكنهم التفعاعل مع هكذا حقائق رغم انها حقائق وذالك لانهم لم يصلوا بعد الى مستوى من المعرفة والعلم حتى يتمكنوا من ادراك الامور بشكلها الصحيح


24 - عودٌ أحمدُ
فؤاد النمري ( 2013 / 5 / 3 - 13:27 )
غالبني الهوى طويلاً في أن أبعث إليكم برسالة أستفسر فيها عن غيابكم الطويل فغلبتني الخشية في أن تكون مشغولاً بأعمال طبية في الهند أو في غيرها
واليوم غمرني الفرح بوجود اسمك في مربع الكتاب في الحوار المتمدن
فعود أحمد عزيزي كامل
عود لتحرير الإنسانية من عبئ الخرافات الذي أثقل كاهلها وأعاق تقدمها على طريق الحرية


25 - عودة ميمونة ..لعلك تكون بخير وفي خير
عدلي جندي ( 2013 / 5 / 3 - 15:25 )
إصلاح الإسلام....!!!!!!؟؟؟ من رابع المستحيلات لو لم يتم ..أولا
إصلاح العقول التي تؤمن و تفتي وتدعو وتهدي... ثانيا
تغيير المنظومة الثقافية الإعلامية التعليمية الدستورية كلية ...ثالثا
تهيئة عقول النشء للتحرر و للتخلص من سيطرة ودجل رجال الدين ...رابعا
التركيز علي دراسة تاريخ ظهور العقائد عامة وأسبابها بوجه عام.. خامسا
لو تم إصلاح الإسلام ماذا يتبقي للمسلم في عقيدة الإسلام من آياته ...و تقاليد ه..وعاداته وفروضه ؟
أن يتبع العالم المتحضر في العمل المتواصل الجاد دون تضييع الوقت في صلوات وأصوام وحج ورمي حجر وتبذير أموال تذهب هبة لصالح عائلات حاكمة وأن يحترم خصوصية الآخر دون إزعاج في تهليل وتكبير بصوت مرتفع مزعج وقت الآذان ..مقاومة ثبات رجل الدين علي وجوب إتباع سنة الرسول ..إتباع العقل في البحث والتحليل والحوار سيؤمن بالعلم وبكروية الأرض ودورانها وهلم جرا
إذن ماذا سيتبقي في إسلام اليوم للإصلاح ؟؟؟؟؟
مرة أخري مرحب وتحية وشكر علي المجهود


26 - حكيم العارف
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 16:07 )
شكراً لك سيد حكيم العارف على المداخلة
فعلاً إنه سرطان قد انتشر في جسد الأمة وأصبح استئصاله من المستحيلات
بالنسبة لحروب الردة فهي كانت حروب لإجبار العرب على الرجوع إلى الإسلام بعد أن هجروه بعد موت محمد. الزكاة ليس لها أي مفعول في هذه الحروب إذ أن الفقه الإسلامي وحتى الآن لا يفرض على المسلم تسليم الزكاة إلى بيت المال المركزي. ويجوز للمسلم أن يصرف الزكاة على أهل بيته وأقاربه، فكيف يحاربهم أبو بكر إذا لم يدفعوها له؟
تحياتي لك


27 - سناء نعيم
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 16:12 )
لك كل الشكر على المداخلة القيمة
أتفق معك أن فصل الدين عن الدولة في الوقت الحالي صعب للغاية خاصة في بلد كمصر والسودان حيث الأمية الكتابية تفوق الأمية السياسية، وحيث النساء اللاتي يضطهدهن الإسلام أول من يصوت للإسلاميين. ولكن سوف يأتي اليوم الذي ينفصل فيه الدين عن الدولة
تحياتي لك


28 - Amir Baky
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 16:16 )
شكراً لك سيد أمير على المداخلة وقد أعجبتني أشئلتك التي لا يستطيع الإسلاميون الرد عليها لأنها تضع النقاط فوق الحروف وتفضح رسالة محمد الزائفة والتي هي أصلاً أيدولوجية سياسية نازية بحتة
تحياتي لك


29 - عباس علي
كامل النجار ( 2013 / 5 / 3 - 17:53 )
لك شكري على المرور والتعقيب. إن تعقيبك بخصوص محمد قد أصاب كبد الحقيقة وأتفق معك في كلما جئت به إلا داود فهو لم يكن نبياً وإنما ملك فاسد اتخذ نصف نساء مملكته محظيات له. وقد حاول محمد تقليده ورفعه إلى مرتبة الأنبياء.
تحياتي لك


30 - أهلا بالعودة الميمونة
المشاكس ( 2013 / 5 / 3 - 19:56 )
تحياتي للدكتور كامل النجار وأهلا بعودتك الميمونة إلى الحوار المتمدن وإلى قرائك الكثيرين
لقد أدمنت منذ مدة طويلة قراءة مقالاتك لما بها من مخاطبة مباشرة للعقل دون لف ودوران وبدون نظريات فلسفية جدلية لا تسمن ولا تغني من جوع ، ارجو ان تكون عودتك دائمة واتمنى لك المزيد من التألق والعافية

نعم بكل تأكيد، لا يمكن إصلاح الإسلام لأنه منظومة سياسية متجمدة تأبى التغيير ويستحيل أن يعاد تفسيرها بما يناسب العصر.. هذه المنظومة تحجرت مثل الأحافير بشكل قرآن يعتقد المؤمنون به بأنه إلهي يصلح لكل زمان ومكان
هو ليس عقيدة وشأن شخصي وعلاقة شخصية مع قوة غيبية.. كلا.. بل هو دستور عمل وحياة للمسلم يمكنه أيضا أن يجبر بها غير المسلم وهو دستور للجماعة وللدولة
لا يمكن أن يتقدم المسلمون بوجود القرآن ولكن يبدو كما تقول د. وفاء سلطان ان هذا الدمل لا بد أن يكبر أولا قبل أن ينفجر وبذلك يكون شفاؤه وشفاء البشرية منه، عندها فقط سيحرر المسلمون وينطلقون إلى الحضارة

تحية..


31 - أبو بدر عبد الله خلف
المشاكس ( 2013 / 5 / 3 - 20:09 )
د. كامل
وقتك اثمن من الرد على عبد الله خلف أبو بدر ولو تبعت اسم عبد الله خلف في أرشيف التعليقات ستجد انه يكرر نفس النقاط التي ذكرها في تعقيب رقم 5 لكل كاتب على الحوار المتمدن بغض النظر عن موضوع المقال وهو يعمل أصلا في تتبع كل المقالات الواردة والتعليق بنفس النقاط فقط من أجل تشتيت الحوار ولن تعتقد انك ستقنهع بأي شيء فهو سيعود لكتابة نفس النقاط في المقال التالي وعندما يعييه المنطق سينتقل للسؤال عن من هو والد يسوع وكيف حملت مريم من حارس المعبد
وهذا ما انتهى إليه السيد عبد الله خلف لذلك اضطر إلى تغيير صفحته على الفيس بوك كما أرسل صديقه سلامة شومان هذه الصورة تحية له على جهةده في الحوار المتمدن
http://i37.tinypic.com/4gkbyf.jpg
وأعتقد انه بنسخة أبو بدر الجديدة سوف يصل إلى نفس المرحلة فمن يكرر نفس النقاط لا بد أن يصطدم في النهاية ويبدأ الشتم

تحياتي


32 - كتابات كامل النجـــــــــــار
كنعان شـــــــــماس ( 2013 / 5 / 3 - 20:53 )
مرحبا يا بدر الحوار المتمـــــــــدن كامل النجار الارفع قدرا بين كل كتاب الحوار المتمدن فقد صار كل من يعرف الكتابة يكتب لكن كتابات كامل النجــــار هي المسطرة والميزان تحية ايها المتالق في سبيل انسان سعيد تحية الى كامل النجـــــــار


33 - هذه المرة بلا تعليق حتى لا يحذف
نور ساطع ( 2013 / 5 / 4 - 04:32 )

هذه المرة بلا تعليق حتى لا يحذف


http://www.youtube.com/watch?v=p9C0fhmOExg


34 - لا تعليق
محمد البدري ( 2013 / 5 / 4 - 04:39 )
مرحبا بالعودة واهلا وسهلا بالحضور بعد غيبة طالت باكثر مما ينبغي. فلا احد الا ويحتاج للتأمل وراحة النفس والعقل. فاهلا بك وسهلا مرة اخري. لا تعليق لي علي المقال فحضورك كاف لان يتواضع الجميع ليقرؤا . تحية لك وتقدير.


35 - سلام صادق
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 05:23 )
تحياتي لك أخ سلام على التعقيب واتفق معك أن المسلمين لا يمكن لهم أن يتحرروا من الخزعبلات إلا إذا اقتنعوا أن القرآن كلام بشري وأن محمداً ليس معصوماً. وقد كتبت ق5بل عدة سنوات مقالاً فندت فيه عصمة محمد وشرحت الأخطاء التي ارتكبها ولا يمكن أن يرتكبها إنسان معصوم. ثم أن العقل لاغ يمكن أن يقبل أن أي إنسان يمكن أن يكون معصوماً من الخطأ فالإنسان يتعلم من أخطائه
تحياتي لك


36 - نور الحرية
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 05:36 )
كل الشكر موصول لزيارتك وتعليقك على المقال، وأتفق معك أننا نعيش كارثة لا مثيل لها في تاريخ البشرية. إذا أردت أن تعرف مستوى الجهل الذي تعيش فيه أمة إقرأ عليك بمشاهدة مقاطع فيديو يتحدث فيها شيوخ الشيعة العراقيون عن معجزات محمد وآل البيت. آخر مقطع شاهدته كان لشيخ يقص على مستمعيه قصة بناء الأهرامات وكيف أن بني إسرائيل تعبوا من حمل الصخور الكبيرة واشتكوا لموسى فقال لهم قولوا اللهم بجاه محمد وآل بيته، ولما قالوها أصبحت الصخور بوزن الريشة فحملوها وصعدوا بها السلالم. وإذا وقع أحدهم وانكسر يقول نفس المقولة فيشفى في الحال. وعليك أن تسمع المغيبين وهم يصيحون ويرددون مقولة موسى
لا أمل لنا في الإصلاح واللحاق بركب الحضارة


37 - فؤاد النمري
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 05:50 )
الصديق العزيز فؤاد النمري
شكراً لك على التعقيب الذي كلت لي فيه أكثر من حقي في الكيل والميزان. وأنا فعلاً كنت مشغولاً بأمور طبية ولكن لم تكن في الهند وإنما في إفريقيا، ورجعت منذ أيام
أتمنى أن أكون عند حسن ظنك وأكتب ما يساعد في إشعال شموع المعرفة لتبديد الظلام الذي يخيم على مجتمعاتنا العربية الإسلامية، حتى التي كانت بها بعض الشموع المضيئة مثل تونس الخضراء، أطفئت شموعها أخيراً، وسوف أحاول مع غيري إعادة إشعال تلك الشموع
تحياتي لك


38 - عدلي جندي
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 05:55 )
السيد عدلي! شكراً لك على المرور والتعقيب الذي اتفق معك في كل نقاطه، خاصة نزع مناهج التعليم من أيدي رجالات الكهنوت وتحرير عقول النشء بتدريسهم تاريخ الأديان المقارن حتى يستطيعوا أن يضعوا الإسلام في مربعه الحقيقي بدلاً من ترديد مقولة إن الدين عند الله الإسلام
لك تحيتي مرة أخرى


39 - ألدماغ ـ إرشادات للإستعمال !
ماجد جمال الدين ( 2013 / 5 / 4 - 06:45 )
ألأخ كامل النجار .. شكرا على المقال الدسم !
كنت أفكر في طرح الموضوعة القصيرة التالية كمقال في محور كتابات ساخرة ، ولكني فضلت أن ألحقه كتعليق في مقالك هنا ::
(( حين تقتني أي جهاز للبيت ، (وحتى حين تشتري مكائن ومعدات صناعية ضخمة ) ، دائما ما يرافقه كراس صغير بعنوان إرشادات للإستعمال ، ( وفي الحالة الثانية هذه الإرشادات قد لا يكفيها كراس بل تتألف من عدة مجلدات ) .
قبل ايام ظهر كتاب (ألدماغ ـ إرشادات للإستعمال ! ) لمؤلفه ديفيد روك.
الصحفية الروسية آنا كوزمينسكايا قدمت عرضا مختصرا لفصول الكتاب على الرابط التالي :
http://slon.ru/books/mozg_instruktsiya_po_primeneniyu-938514.xhtml

الرابط باللغة الروسية ، ومن يهمه الأمر يستطيع إستعمال الترجمة الفورية من غوغل .
لا أنصح المسلمين بقراءة الكتاب ، الدماغ غير المستعمل حتى وإن كان عتيقا يباع في السوق الرأسمالي بسعر أعلى من الدماغ الجديد ولكن المستعمل . ))
تحياتي


40 - إصلاح الاسلام لا يتأتّى
عتريس المدح ( 2013 / 5 / 4 - 06:53 )
يعتمد الاسلاميون في دعواتهم إلى العبادة ومنها ينفذون إلى العلاقة بالمجتمع والسياسة للوصول إلى الحكم ، في فترات حركة التحرر الوطني إنصرف معظم الحركات الاسلامية إلى الدعوة إلى العبادة و توقفوا عند هذا الامر وحين وجب التصدي للهموم الوطنية حاربت هذه الجماعات و على رأسها الاخوان المسلمون كل من عارض وناضل ضد الرجعية ومن أجل التحرر الوطني والتقدم والديموقراطية، و استخدموا الدين في مواجهة التقدم، وكان هذا من باب التقية، اليوم وحين تمكنوابأموال الخليج وبالفضائيات التي عملت على غسيل الادمغة و مع تأزم الوجود الامبريالي برفض عملاءه الديكتاتوريين نراهم يعملون كبديل سياسي يعبر ويدافع عن بقاء الرجعية
لن تنهض الشعوب العربية ولن تتقدم إلا في حالة الانتصار على هذه الجماعات الاسلامية، وهذا لا يتأتى إلا من خلال نهضة الفكر التقدمي ، وفقط بعزل الدين عن الحكم والدولة يمكن لشعوب المنطقة التقدم والازدهار
ارهاصات الانتصار تتفاعل بعد أن كشفت الانتفاضات الجماهيرية في العالم العربي زيف الحركات الاسلامية، والبسطاء بدأوا بأدراك كنه الدور للجماعات الاسلامية


41 - سؤال
المشاكس ( 2013 / 5 / 4 - 07:46 )
د. كامل المحترم
قبل الغياب، في اوائل ما يسمى الربيع العربي كنت كتبت مقال بعنوان ثورة ليبيا واغتيال القذافي.
اذكر عندها ان الدلائل الاولى للخريف الإسلامي بدأت ترفع رأسها بين ركام الثورات في تونس ومصر وسوريا ولكن كان لك رأي آخر
بما انك تطرقت للموضوع في تعليق 40 عن ثورة تونس، هل تغيرت نظرتك للثورات الحالية منذ ذلك المقال؟

تحية


42 - مادام آل سعود أصدقاء أمريكا!
حميد كركوكي ( 2013 / 5 / 4 - 09:27 )
الأسلام تبقى قوية و مستمرة بتدمير العالم الثالث بتشجيع أمريكا و بأموال حامي الحرمين الشنيعين، آل سعود! أنظر إلى المصر وإلى العراق بعد الزحف الأمريكي !!!
ليس لنا إلا الصبروالدعاء!! للتشهير بهذه الرابطة الحميمة بين الرجعية والتخلف السعودي و الأمريكي الأرعن❊ وهل سمعتم أخيرا الطائرات (الأسرائيلية تقصف سوريا) من أجل قيام دولة وهابية أخرى تطيع أمريكا مثل آل سعود! هل الجميع تعلم إن أمريكا تعشق الدين ! أيا كانت نوعيتها بوذية مسيحية،يهودية،بهائية،وهابية،شيعية.. لأن رمز دولتهم العضيمة “الدولار” تحمل {IN GOD WE TRUST} ولذلك ليست لنا الحول إلا ثورة على الدين داخل آمريكا نفسها، بعدها سوف تجد سقوط الأسلام بعد عدة أشهر لا سنين بعد إسقاط الدين في أمريكا، إنهما مترابطتان لايمكن فصلهما، بدون أمريكا لا وجود للسعود ،وبدون سعود لاوجود للأسلام والوهابية والقاعدة والطالبان ولا حتى اليهودية المتزمتة.. شكرا للدكتور النجار لهذه العودة المباغتة لتنويرنا كما تعودناهم في السابق.


43 - المشاكس
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 10:01 )
شكراً لك عزيزي المشاكس على المرور والتعقيب الذي لا يبدو لي أنه مشاكسه. وأشكرك على تنبيهك لي بخصوص السيد أبو بدر في تعقيبك الثاني
بالنسبة للإسلام فهو دمل في خاصرتنا وكما قالت الدكتورة وفاء سلطان لابد لهذا الدمل من أن يكبر قبل أن ينفجر، وسوف ينفجر بلا شك ولكن بعد سنوات طويلة ودموية
تحياتي لك


44 - كنعان شماس
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 10:04 )
ما ذا عساني أن أقول يا أخ كنعان فقد كلت عليّ مدحاً أكثر مما استحق، ولا يسعني إلا أن أشكرك عليه واتمنى أن أظل عند حسن ظنك دائماً
تحياتي لك


45 - محمد البدري
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 10:07 )
حقاً يا سيد محمد قد ألجمت لساني وقلمي ولم أعد قادراً على اختيار كلمات أشكرك بها
كل ما أتمناه أن أكون دائماً عند حسن ظنك بي
تحياتي


46 - عودة ميمونة
رشيد الملحد ( 2013 / 5 / 4 - 10:41 )
تحية خالصة للسيد والدكتور العلامة الكبير كامل النجار. حقيقة كم افتقدنا كتاباتك الجميلة والمنطقية وإلمامك بتاريخ وحقاءق الديانات التي لا تزيدنا إلا تخلفا وحروبا. أتمنى أن تكون أنت وكل المتنورين العرب بخير. ودامت يداك سليمتين يا سيدي. شكرا


47 - المشكله لا نبي من بعدي
سامي المنصوري ( 2013 / 5 / 4 - 19:54 )
سعداء بعودتك للكتابه
المشكله ان النبي محمد قال انا اخر الانبياء لا نبي من بعدي وهكذا كل المسلمين مؤمنون بذلك على اختلاف مذاهبهم بان محمد بن عبدالله اخر الانبياء حتى قيام الساعه لذلك ان المسلمين لم يختلفوا على النبي محمد بل اختلفوا بعد موت النبي وظهرت المذاهب والفلسفات الطوبائيه والاشعريه التي اغلقت عقل المسلميين لقرون ولوقتنا الحاضر من تمنطق تزندق وكفر فلا مجال للعقل الحر والتصحيح والا تكون مرتدا او زنديقا والله بستر-
لا اعتقد ان اتنبأ بظهور دين جديد في الدول العربيه او الاسلاميه ولكن ربما في دول اخرى لانه محمد بن عبدالله رحمه الله اقنع المسلمين في قران محمد لا نبي من بعدي وشكرا


48 - ماجد جمال الدين
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 20:24 )
لك الشكر يا سيد ماجد على الزيارة والتعقيب وعلى مقطع الفيديو الذي لم أفهمه ولكني أحب أن اقتني كتاب الدماغ مترجماً
أغلب العقول الإسلامية جديدة غير مستعملة وخسارة أنها تجلس في جماجم لا تستفيد مها
تحياتي لك


49 - الدينالايتز ومرض العشى العقلي
رمضان عيسى ( 2013 / 5 / 4 - 20:30 )
حقا إن الاسلام لا يمكن اصلاحه من الداخل لعدة أسباب منها :
الاسلام حمال أوجه 1 -
- مرض الدينالايتز
- مرض العشى العقلي
عدم وجود مقياس واقعي موحد للحقيقة -
انتشار الأمية

لمزيد من المعلومات : راجع مقالاتي في الحوار ومدونتي في ايلاف .


50 - عتريس المدح
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 20:31 )
لك الشكر على المرور والتعقيب واتفق معك أن الحل لمشاكلنا يكمن في الخلاص من الحركات الإسلامية وشيوخها. بس المشكلة كيف نتخلص منهم؟
تحياتي لك


51 - المشاكس مرة أخرى
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 20:47 )
عزيزي المشاكس أنا عندما كتبت عن اغتيال القذافي كنت آمل أن أشرح للبعض أن غريزة الثأر والانتقام موجودة في كل الشعوب سواء أكانت أوربية أو إف5ريقية. وأن الذين قتلوا القذافي فعلوا ذلك بدافع الانتقام لأنه قد أذاقهم الأمرين. وقلت أن قتلهم للقذافي لا يعني بالضرورة أن الثورة سوف تكون كلها انتقامية. ولكن قبل ذلك كنت كتبت مقالاً في الحوار المتمدن قلت فيه إني متشائم جداً من مستقبل الربيع العربي لأن الإسلاميين سوف يحصدون ثماره
بالنسبة إلى ليبيا فقد خاب حدسي فيهم وانتهت ثورتهم إلى حكم عصابات مسلحة ولكن ما زال هناك أمل في أنهم سوف يخضعون لحكومة مركزية علمانية
تحياتي لك


52 - حميد كركوكي
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 20:54 )
شكراً لك على المرور والتعقيب ولا شك أن مملكة آل سعود معتمدة اعتماداً كاملاً على الامريكان ولكن ليس لأن الأمريكان يحبون الدين وإنما لأنهم يحبون النفط. وعندما ينضب النفط سوف تتلاشي مملكة الشر و معها الوهابية. أما كلمات
In God We Trust
فهي كلمات وضعها الآباء الأوائل على الدولار ولا تعني شيئاً من الناحية العملية، تماماً مثل -صلى الله عليه وسلم- التي يقولها المسلمون ولا تعني أي شيء
تحياتي لك


53 - رشيد الملحد
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 20:58 )
شكري لك على المرور والتعقيب وأدام العقل إلحادك وأتمنى ألا أغيب طويلاً هذه المرة
تحياتي


54 - سامي المنصوري
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 21:03 )
شكراً لك على الزيارة والتعقيب الذي أوافك عليه فيما يختص بأن المسلمين يؤمنون أن محمداً هو آحر الأنبياء. ولكن مع ذلك ظهر كثير من أدعياء النبوة في البلاد العربية حديثاً وربما أدعي أنا النبوة إذا أرسل عدد كبير من القراء عريضة إلى جبريل بعنوان المسجد الحرام حتى يرفعها إلى الجهات العليا التي ربكا نسخت ما قاله محمد وسمحت لي بادعاء النبوة إذ أن تاريخ نسخ قرارات السلطة العليا معروف في العالم الإسلامي
تحياتي


55 - سامي المنصوري
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 21:04 )
شكراً لك على الزيارة والتعقيب الذي أوافك عليه فيما يختص بأن المسلمين يؤمنون أن محمداً هو آحر الأنبياء. ولكن مع ذلك ظهر كثير من أدعياء النبوة في البلاد العربية حديثاً وربما أدعي أنا النبوة إذا أرسل عدد كبير من القراء عريضة إلى جبريل بعنوان المسجد الحرام حتى يرفعها إلى الجهات العليا التي ربكا نسخت ما قاله محمد وسمحت لي بادعاء النبوة إذ أن تاريخ نسخ قرارات السلطة العليا معروف في العالم الإسلامي
تحياتي


56 - رمضان عيسي
كامل النجار ( 2013 / 5 / 4 - 21:06 )
شكراً لك أخ رمضان على المرور والتعقيب وسوف أنظر مقالاتك في إيلاف
تحياتي لك


57 - الأُستاذ كامل النجار
جحا الايطالي ( 2013 / 5 / 6 - 15:28 )
أُستاذنا الكبير:((كامل النجار)),الإسلام منظومة لخلق التوحش والإرهاب,لكن أُستاذي أوجه لجنابك هذا السؤال,هل من التجني على الإسلام وصفه بعقيدة ارهابية؟؟ علماً أَن أحد الأساتذة اليساريين يقول:((ان النص الإسلامي لايحمل سِحراً))((وان النص بالضرورة يجب أن يُهيء له ظرف موظوعي)) حتى يتم تفعيله!! اريد معرفة رأيك بالموضوع .. يهمني جداً رأي حضرتك..وشكراً


58 - شكرا جزيلا كشفت عن نفسك
ريبوار البشدري ( 2013 / 5 / 9 - 06:57 )
في بداية المقال تقول : المسيحية سبقت الإسلام بحوالي ستمائة عام تقريباً. ورغم أن المسيحية بدأت كمنظومة دينيةففف متسامحة مع نفسها ومع الغير، ولم تتطرق إلى السياسة أو الحكم في تشريعاتها بخلاف -اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله !!!! وعندما يسالك الاخ فؤاد النمري ويقول اين كنت طوال هذه الفترة تقول :( الصديق العزيز فؤاد النمري
شكراً لك على التعقيب الذي كلت لي فيه أكثر من حقي في الكيل والميزان. وأنا فعلاً كنت مشغولاً بأمور طبية ولكن لم تكن في الهند وإنما في إفريقيا، ورجعت منذ ايا م ) .. تتحدث عن التسامح في المسيحية ثم تذهب للامور الطبية الى افريقيا !! شكرا جزيلا كشفت عن نفسك بانك قس ومنصر في .عباءة ملحد


59 - يا ريبوار البشدري.. ربنا يشفيك - الهبل مالهوش علاج
حكيم العارف ( 2013 / 5 / 17 - 05:38 )
المسيحية سبقت الإسلام بحوالي ستمائة عام تقريباً !!
----------
ولو كان مسلم هايقول ايه ؟؟؟ .. مش هى دى الحقيقه



...................

تتحدث عن التسامح في المسيحية ثم تذهب للامور الطبية الى افريقيا !!!

---------

واحد طبيب هايشتغل فين فى مصنع مثلا ؟؟ وفيما لاتعرفه ان الطبيب يعالج المرضى ولايتدخل فيمااذاكانوا هنود او من الصين اومن باكستان..

مهنة الطب لايفهمها المسلمون المتأسلمون ... لانهم سوف يلقون بالقسم الطبى فى الزباله... ولايلتزمون بمهنة الطب لان الطب اسمى من الاسلام كمبداء .

...........


60 - نعم هكذا خلق الانسان الارضي - ما رأيك دكتور كامل
سامي ( 2013 / 5 / 19 - 17:03 )
مقتطفات
قصة خلق الانسان
توصلت الاله بعلوم الجينات الوراثيه والاستنساخ البشري في المختبرات بابتكار خلق كائنات بشريه عاقله ذات مواصفات معتدله تستطيع العيش والتعايش في كوكب الارض حيث هناك الذكر والانثى وهناك اعضاء تناسليه تمكنهم من التناسل والتكاثر وهناك دماغ وكذلك عقل يمكنهم لتعايش والتطور في كوكب الارض وبعد نجاح التجارب واستطاع البشر ان يتكاثروا ويعيشوا في كوكب اذان عرضهم الله وهو كبير الاله على الملائكه والجن ليعلن لهم اختراعاته في يوم احتفال عظيم ولكن الملائكه لم تفرح بالبشر وقالوا انهم سوف يدمرون الكوكب لانهم مختلفون الجسد والبنيه ونظام الغذاء وكذلك الجن اعترضت وتمرد كبيرهم ابليس وهكذا قرر الله اختبار البشر وهم في كوكب اذان اسكنهم في غابه جميله وقال لابوهم ادم وامهم حواء كلوا وتمتعوا من هذه الغابه الا هذه الشجره فلا تقربوها ولا تاكلوا من ثمارها وهكذا عاش ادم وحواء واولادهم في الجنه بلا تعب ولا شقاء وظل ابناء ادم يسالون لماذا الله منعنا من هذه الشجره وبقوا يتسائلون الى ان خدعهم قوم ابليس بالكلام المعسول وتركوهم ياكلون من ثمار هذه الشجره في الليل وبعدها اغووا ادم وحواء وبهذه المعصيه ق

اخر الافلام

.. مبارك شعبى مصر.. بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس عيد دخو


.. 70-Ali-Imran




.. 71-Ali-Imran


.. 72-Ali-Imran




.. 73-Ali-Imran